أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أطلق مركز التكنولوجيا المساعدة مدى التابع لوزارة المواصلات والاتصالات حملة توعوية، تستمر إلى نهاية شهر ديسمبر الجاري، لتعزيز الوعي بأهمية التكنولوجيا والنفاذ الرقمي وأثرهما الإيجابي على حياة ذوي الاعاقة والمتقدمين في السن، والتعريف بخدمات المركز في مجال التكنولوجيا المساعدة والنفاذ الرقمي في عدة مجالات أهمها التعليم والتوظيف والمجتمع. وتتضمن الحملة بث رسائل توعوية متنوعة ومقاطع فيديو تستهدف توضيح الأثر الإيجابي للتكنولوجيا المساعدة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتعكس إنجازات المركز في قطاع التعليم عبر تمكين 3000 طالب من ذوي الإعاقة للنفاذ إلى التعليم النوعي عبر التكنولوجيا وبناء قدرات المعلمين والأخصائيين، وفي قطاع التوظيف تتناول الحملة تمكين المركز لذوي الإعاقة في إطلاق إمكاناتهم، ليصبحوا جاهزين ومؤهلين لدخول سوق العمل عبر برنامج خاص صمم وفق أفضل الممارسات العالمية في مجال التكنولوجيا المساعدة. أما في قطاع المجتمع فقد تناولت الحملة التوعوية عمل مركز مدى مع شركائه لتمكين 2900 شخص من ذوي الإعاقة والمتقدمين في السن، للاندماج في المجتمع والاستفادة من الخدمات الصحية والثقافية والحكومية المتوافرة عبر جعل المنصات الرقمية ميسرة لهم. كما بينت الحملة جهود المركز لدعم إمكانات عدد من الجهات في المجتمع وبناء قدراتها، لتقديم خدمات التكنولوجيا المساعدة للفئات المستهدفة عبر محطات التكنولوجيا المساعدة. وتبرز الحملة أهمية النفاذ الرقمي في تمكين وتعزيز نمط حياة أفضل للجميع على مختلف الأصعدة، بما يسهم في تحقيق ركيزة التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية 2030. يذكر أن مركز مدى قام بتحديث قناته على موقع يوتيوب والتي تتضمن الكثير من مقاطع الفيديو التي تتناول مجالات متعددة منها مقاطع تعليمية لاستخدام حلول التكنولوجيا المساعدة وغيرها، وذلك بإشراف ومراجعة أخصائيي وخبراء المركز. وتأتي هذه الحملة في إطار جهود مركز مدى التوعوية الساعية لتشجيع مختلف الجهات والقطاعات على دعم النفاذ الرقمي وتعزيز استخدام التكنولوجيا، لتوفير بيئة تعزز الاستقلالية وتطلق الإمكانات الكامنة للجميع. إيمانا بأهمية التوعية لتحقيق التغيير والوصول إلى مجتمع واعٍ بأهمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتمكين جميع الأشخاص من ذوي الإعاقة في دولة قطر .
1746
| 11 ديسمبر 2018
وقع مركز التكنولوجيا المساعدة /مدى/ وشركة ساسول، الشركة الدولية المتكاملة للكيماويات والطاقة متمثلة بمبادرتها قطر متيسرة للجميع، مذكرة تفاهم لتنسيق التعاون المشترك بين الطرفين ودعم النفاذ الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة وذلك على هامش المؤتمر التعليمي للتكنولوجيا المساعدة لمنطقة الخليج GREAT 2018 الذي يعقد في الفترة 23 -25 إبريل الجاري. وتنظم مذكر التفاهم، التعاون بين الطرفين في مجال تقييم مستوى النفاذ الشامل (الرقمي والمادي) لمختلف الجهات في دولة قطر، بالإضافة إلى بناء القدرات وتبادل الخبرات والتدريب. وسيتعاون الطرفان في مجال التوعية المجتمعية بأهمية التكنولوجيا المساعدة لدعم ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة في قطر. وبهذه المناسبة أعربت السيدة مها المنصوري الرئيس التنفيذي لمركز مدى عن سعادتها بالشراكة مع ساسول متمثلة في مبادرة قطر متيسرة للجميع في مجال النفاذ ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة، موضحة أن هذه الشراكة تأتي في إطار دور مركز التكنولوجيا المساعدة /مدى/ لتنفيذ سياسة دولة قطر للنفاذ الرقمي ومنالية الويب من خلال بناء الشراكات وتوفير التقييم والاستشارات والتدريب لمختلف الجهات الحكومية وغير الحكومية ولضمان إمكانية الوصول والنفاذ الرقمي بهدف تمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة والمتقدمين في السن من الوصول إلى المحتوى الرقمي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات على قدم المساواة مع غيرهم. وأضافت السيدة مها المنصوري قائلة نحن في مركز مدى نؤمن بأنه بالشراكات يتحقق التمكين، ويتحقق التكامل في الأدوار حيث إن التكنولوجيا هي جزء من الحل. والشراكة مع القطاع الخاص أمر هام لما يمكن أن يقدمه في إطار المسؤولية المجتمعية من مبادرات ومساهمات لرفع الوعي وتوفير النفاذ والتكنولوجيا المساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة. من جانبه قال ريخارد دو بلسيس، المدير العام لشركة ساسول في قطر نحن نؤمن في شركة ساسول بأهمية المجتمع الشامل، وبحق جميع أفراده في الحصول على فرص متساوية وأن يكونوا أفرادا فاعلين فيه، وقد حققنا من خلال مبادرة قطر متيسرة للجميع إنجازات كبيرة في مجال تيسير الدخول للأماكن في قطر على مدى السنوات الماضية، معربا عن سعادته بهذه الاتفاقية التي تستكمل جهود الشركة في دعم الشمول وتوسيعه في المجتمع القطري.
749
| 25 أبريل 2018
التقاعد تختتم الورشة الأولى لبرنامج أتواصل اختتم برنامج أتواصل لتدريب المتقدمين في السن والمتقاعدين، ورشته الأولى والتي عقدت على مدار يومين، وتم خلالها تدريب عدد 23 متدربا على كيفية استخدام برامج التواصل الاجتماعي، والتطبيقات المفيدة في حياتهم اليومية مثل برامج التواصل الاجتماعي، والتطبيقات الطبية وتطبيق مصحف قطر ومطراش وتطبيق البلدية وتطبيق حجوزات الفنادق والعطلات . يأتي تنفيذ هذا البرنامج للسنة الثالثة على التوالي بالتعاون والشراكة بين كل من مركز مدى ومركز إحسان والهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، ويهدف البرنامج إلى سد الفجوة الرقمية بين المتقدمين في السن والتطور التكنولوجي السريع، كما يهدف إلى تشجيع المتدربين على استخدام التكنولوجيا لمساعدتهم على التواصل ولدعم استقلاليتهم. وفي ختام الورشة قام السيد المالكي مدير العلاقات العامة والاتصال بالهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، بتوزيع الشهادات على المشاركين، منوهاً بنجاح البرنامج في استقطاب مشاركين جدد، مؤكداً ضرورة الإلمام بالطرق المثلى للتعامل مع الأجهزة الذكية، التي لم يعد بالإمكان العيش بمعزل عنها، مشيراً إلى أن أتواصل عبارة عن مبادرة مجتمعية، هدفها تمكين المتقاعد أو المسن من التقنية الحديثة، وتوظيفها في حياته اليومية بطريقة آمنة. وقال المالكي: يتضمن أتواصل 3 ورش، هي: تطبيقات الجوال المفيدة، أجهزة التكنولوجيا المساعدة، الألعاب الرقمية المحفزة للتفكير، مشيراً إلى أنه وبناء على مؤشرات النجاح سيواصل البرنامج ورشه التدريبية، التي ستقام تباعاً لكلا الجنسين مستقبلاً. مشاركة مجتمعية وقالت زينب الكواري رئيس قسم الإعداد والتصميم في مركز تمكين ورعاية كبار السن إحسان حول الشراكة مع مركز التكنولوجيا المساعدة مدى والهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، تم طرح هذه الدورات، وذلك لتفعيل المشاركة المجتمعية، بين مؤسسات وهيئات تهتم بهذا الجانب وتجسد روح التعاون المؤسسي الفعال لخدمة فئات المجتمع. إقبال كبير وقال سالم حمد، مدير إدارة العلاقات والشراكات في مركز التكنولوجيا المساعدة مدى: يسعى مركز مدى لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة والمتقدمين في السن ودعمهم من أجل تحقيق أهدافهم والتمكن من العيش باستقلالية بالشكل الذي يصون كرامتهم الإنسانية ويحفظها. ويعمل المركز على تقديم حلول التكنولوجيا المساعدة، لتيسير انتفاع المتقدمين في السن وغيرهم من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، الأمر الذي سينعكس إيجاباً على نمط حياتهم ومشاركتهم في المجتمع وإبعادهم عن العزلة. وتشكل الشراكة والتعاون مع مركز إحسان والهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية فرصة لتدريب وتقديم هذه التكنولوجيا لهذه الفئة الهامة من نسيج مجتمعنا.
971
| 21 فبراير 2018
كشف السيد أحمد حبيب، خبير في السياسات بمركز "مدى"، عن وجود خطة عمل مع مصرف قطر المركزي لتطبيق معايير النفاذ الرقمي لكافة أجهزة الصراف الآلي بالدولة لتكون سهلة وقابلة النفاذ للأشخاص ذوي الإعاقة. كما أشار في مؤتمر صحفي عقد اليوم إلى عمل فريق مركز الامتياز على كيفية تطبيق هذه المعايير والمفاهيم في دور السينما والتلفزيونات ومحتويات الفيديو الرقمية، وكيفية تسهيل الوصول إليها من قبل الأشخاص من ذوي الإعاقة. مضيفاً: "نعمل على موضوع النفاذ الرقمي وهو علم تصميم المواقع الإلكترونية وتطبيقات الجوال حسب المعايير الدولية كي تكون سهلة الاستخدام من قبل الأشخاص من ذوي الإعاقة. فإذا كان الشخص يستخدم التكنولوجيا المساعدة وكان الموقع مصمما بطريقة غير مطابقة لهذه المعايير يصعب عليه أن يتصفح محتوى الموقع، لذلك فريق العمل المتواجد في المركز يعمل بشكل دائم مع جميع المؤسسات الحكومية والقطاع العام على توفير خدمة شاملة لتقييم المواقع الإلكترونية وتوفير خطط تعديل المواقع الإلكترونية حسب المعايير الدولية، وبعد ذلك يتم إعطاؤهم شهادة عن تقدمهم مسافة معينة في مجال النفاذ الرقمي".ولفت نجيب إلى التدشين المنتظر لدليل وطني حول كيفية استخدام التكنولوجيا مع كبار السن، وذلك يوم 12 نوفمبر الحالي. سيتم إطلاق دليل عن العيش المستقل والتكنولوجيا المساعدة يوم 28 نوفمبر، يتحدث عن مفاهيم العيش المستقل وطريقة تطبيقها في قطر مع ذوي الإعاقة عن طريق التكنولوجيا المساعدة. وأوضح حبيب أن حلول التكنولوجيا المساعدة التي يملكها المركز متنوعة، ومنها أجهزة تدعم الإعاقات البصرية وصعوبات التعلم والبعض منها في شكل برامج تم تعريبها عن طريق مركز مدى، ودعم صعوبات التواصل بالنسبة للأشخاص غير القادرين على التكلم والتواصل شفاهيا، كما تم تطوير أول مجموعة من الرموز العربية في مركز مدى، وسيتم توفيرها بشكل مجاني لجميع المتحدثين باللغة العربية. وقال إن عدد المستفيدين من خدمات مركز مدى كبير، حيث تم تقديم الدعم لـ1800 شخص من ذوي الإعاقة خلال العام 2016، 75% منهم حصل على حليّن تكنولوجييّن فأكثر. لافتا إلى أن متوسط الإنفاق على الشخص 7000 ريال، وتتراوح قيمة الحلول التكنولوجية بين 900 ريال للحلول البسيطة و80 ألف ريال للحلول المعقدة.من جهته قال السيد محمد الفهيدة مسؤول اتصال وتسويق بمركز مدى "إن مركز مدى تأسس في منتصف 2010 بناء على الاتفاقية التي صادقت عليها قطر لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الأمم المتحدة، مركز مدى للتكنولوجيا المساعدة هو مؤسسة متخصصة في دمج الأشخاص من ذوي الإعاقة في المجتمع الرقمي وبقائهم على اتصال مع عالم تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات عن طريق تزويدهم بالتكنولوجيا المساعدة. أشار محمد الفهيدة إلى أنه ورغم إعاقته البصرية إلا أنه يستطيع مباشرة عمله بشكل طبيعي لأن الكمبيوتر اللوحي الذي يستخدمه متوافق مع احتياجات ذوي الإعاقة ومجهز بتطبيق خاص يتولى قراءة شاشة الكمبيوتر، كما أن الهاتف الجوال الذي يستخدمه مجهز ببرنامج ناطق. من جهته، قال السيد بدر الهميمي رئيس قسم الخدمات المشتركة بمركز مدى: يعمل في المركز حاليا نحو 40 موظفا بين خبراء ومتخصصين وغيرهم، كما لدينا برنامج لتوظيف ذوي الإعاقة بالتعاون مع وزارة التنمية، وهو برنامج يمتد من شهر يوليو إلى غاية شهر ديسمبر لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة للدخول في مجال العمل، وقد بلغ عدد المتدربين حاليا إلى نحو 55 منتفعا ونعمل على بلوغ 63 شخصا بنهاية البرنامج".
359
| 01 نوفمبر 2017
علمت "الشرق" أن مركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" سيطلق جائزة لأفضل موقع إلكتروني حكومي قابل للنفاذ من قبل جميع الأشخاص ومن ضمنهم ذوي الاعاقة بمختلف أنواعها، وسيتم تقديم الجائزة لأفضل 3 مواقع إلكترونية حكومية تنطبق عليها الشروط. وسيبدأ الترشيح والتقدم للمشاركة بالمسابقة خلال شهر أكتوبر الجاري، على أن يكون آخر موعد للتقديم في الـ 25 من شهر نوفمبر المقبل وسيتم الاعلان عن الفائزين بالجوائز في شهر ديسمبر القادم. ومن شروط الترشح للجائزة أن يكون الموقع الإلكتروني، موقعا قابلاً للنفاذ من قِبل الأشخاص من ذوي الإعاقة، بالإضافة لمطابقته للمعايير والمبادئ التوجيهية للنفاذ إلى محتوى الويب، وذلك في إطار سعي المركز لنشر محتوى رقمي قابل للنفاذ للأشخاص من ذوي الإعاقة وتمكينهم على كافة الجوانب الحياتية. وتأتي هذه الجائزة في إطار الجهود الهادفة إلى تعزيز وتفعيل سياسات النفاذ الرقمي انطلاقاً من إيمان المركز بحق الأشخاص من ذوي الإعاقة في النفاذ إلى المحتويات الرقمية الأمر الذي يُعتبر من أهم البنود التي نصت عليها اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص من ذوي الإعاقة، ومن بين الأهداف الرئيسية للسياسة الوطنية للنفاذ الرقمي.
448
| 20 أكتوبر 2017
يركز البرنامج التدريبي الثالث "اتواصل" الذي ينفذه مركز تمكين ورعاية كبار السن "إحسان" بالتعاون مع مركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" على تمكين كبار السن وإلمامهم بالطرق المثلى للتعامل مع الأجهزة الذكية.ويستمر البرنامج لمدة 3 أيام حيث انطلقت الورشة الأولى التي تتضمن المهارات الأساسية لاستخدام الهاتف الذكي وتنطلق اليوم ورشة حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كــ "الواتساب" و"الانستجرام" وتختتم الورشة غدا من خلال التعلم على استخدام بعض التطبيقات الدينية والصحية. ويحرص المركز على تقديم الخدمات والاسهامات الإيجابية التي من شأنها تطوير وتمكين قدرات كبار السن وكسر الحاجز بينهم وبين الأجيال القادمة. ويعقد برنامج "اتواصل" للسنة الثالثة على التوالي نظراً لإستقطابه عدداً كبيراً من المشاركين ورغبتهم في الانضمام إليه وذلك بناء على مؤشرات النجاح في السنوات الماضية.من جهته أشار السيد مبارك بن عبدالعزيز آل خليفة المدير التنفيذي لمركز احسان إلى الاقبال الكبير المتزايد من فئات كبار السن على التسجيل في البرنامج الأمر الذي دفع احسان إلى تنظيم اربع ورش خلال هذه السنة استهدفت الفئتين الرجال والنساء.
408
| 16 أكتوبر 2017
تنظم الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية صباح الثلاثاء المقبل، بالتعاون مع مركز التكنولوجيا المساعدة - مدى، برنامجاً تدريبياً إلكترونياً لتمكين المتقاعدين من التقنية الحديثة، حيث سيتم تدريبهم على كيفية استخدام شبكات التواصل الاجتماعي والتطبيقات الذكية، وفي مقدمتها (تويتر، انستغرام، واتساب). ويأتي البرنامج لتعريف المستهدفين بالاستخدام الآمن لهذه الوسائل، وصولاً إلى تعزيز قنوات التواصل الذكي لديهم، وتكريسه لتبادل المعلومات والأفكار فيما بينهم حول مختلف الموضوعات التي تهمهم. ويتضمن 4 ورش، ورشتين للرجال، تتناول الأولى التواصل الاجتماعي، وتعقد 17 أكتوبر، والثانية عن التطبيقات المفيدة، وتقام 14 نوفمبر المقبل، في حين خصص البرنامج ورشتين للسيدات، تنظم الأولى عن الشبكات الاجتماعية في 24 من الشهر الحالي، بينما ستكون الثانية عن الهواتف الذكية، وتعقد 5 ديسمبر المقبل، وذلك بفندق دبليو الدوحة. وقال مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال بالهيئة، السيد محمد المالكي: لا يمكننا العيش بمعزلٍ عن التطور المعلوماتي الهائل، سيما وأن عصرنا الراهن أضحى معرفياً ورقمياً بامتياز، بعد هيمنة الحلول المبتكرة عليه بشكل جلي، لذا ارتأينا طرح البرنامج، وهو عبارة عن مبادرة مجتمعية، هدفها تمكين المتقاعدين من توظيف التكنولوجيا في حياتهم اليومية، للبقاء على تواصل مع محيطهم الخارجي. من جهته، نوه مدير العلاقات والشراكات في مدى، السيد سالم الدعيه، بالشراكة المثمرة مع الهيئة، مؤكداً السعي إلى تعزيزها من أجل تطوير المهارات التقنية للمتقاعدين، وإتاحة فرصة لهم للتواصل مع الآخرين إلكترونياً.
838
| 14 أكتوبر 2017
بدأت اليوم فعاليات برنامج تعزيز القدرات التعليمية باستخدام التكنولوجيا المساعدة ، وتعقد لمدة ثلاثة أيام بالتنسيق بين مركز التدريب والتطوير التربوي بوزارة التعليم والتعليم العالي ومركز قطر للتكنولوجيا المساعدة "مدى"، ويستهدف اختصاصيي التربية الخاصة ومنسقي ومعلمي أقسام الدعم التعليمي الإضافي بالمدارس. يهدف البرنامج إلى توسيع خدمات التكنولوجيا المساعدة في المدارس الحكومية وإكساب اختصاصي التربية الخاصة ومنسقي ومعلمي الدعم ، المهارات والمعارف اللازمة لدعم جميع الطلاب من ذوي الإعاقة في مجال التكنولوجيا المساعدة وإنشاء برامج تدريبية بشأنها في المدارس الحكومية وتدريب 40 من المعلمين المختصين لأجل التقييم المباشر لاحتياجات 400 طالب وطالبة من هذه الفئة. ومن المقرر أن تنتهي مراحل هذا البرنامج الذي يطلق على منتسبيه "المستخدمين الخبراء" في ديسمبر عام 2018 ، ويتضمن مراحل التأسيس والتدريب ، ثم مشاريع المستخدمين الخبراء للتكنولوجيا المساعدة بتطبيق المهارات المكتسبة. يذكر أن الإعاقة سبب رئيس لزيادة التفاوت في التحصيل الدراسي الأكاديمي ، فيما يضمن حصول الطلاب من ذوي الإعاقة على التكنولوجيا المساعدة والاستراتيجيات اللازمة ، حق التعليم للجميع ، بما يتيح لهم المشاركة في بيئات الفصول الدراسية مع أقرانهم، وتنمية مهارات المعلم نفسه وحصيلته المعرفية لزيادة أداء الطالب.
934
| 17 سبتمبر 2017
أطلق مركز "مدى"، في إطار التزامه بضمان النفاذ الرقمي للأشخاص من ذوي الإعاقة في قطر وتمكينهم في جميع مجالات حياتهم، أول جدارية رقمية قابلة للنفاذ من قبل الأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك للتعبير عن مشاعرهم الوطنية ومبايعتهم لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يمكن للأفراد من ذوي الاعاقة بغض النظر عن احتياجاتهم، الدخول إلى الموقع الرسمي لمركز مدى واختيار الرسالة التي يرغبون في مشاركتها والتي تعبر عن أفكارهم ومن ثم توقيعها باسمهم لتظهر بشكل احصائي على الجدارية الرقمية.وتعليقاً على هذا الإطلاق قالت مها المنصوري، الرئيس التنفيذي لمركز مدى : "نحن في مدى، نؤمن بضرورة تمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة عبر التكنولوجيا المساعدة، نحن فخورون بإطلاقنا أول جدارية رقمية قابلة للنفاذ من قبل الأشخاص ذوي الإعاقة في قطر. إننا في مدى، نسعى جاهدين لتوفير جميع الأدوات التي يحتاجها الأشخاص من ذوي الإعاقة، وذلك لضمان مساواتهم مع جميع المواطنين ومشاركتهم في جميع المناحي الحياتية، التي تمكنهم من العيش باستقلالية".وقد تم تصميم هذه الجدارية الرقمية لتكون قابلة للنفاذ من قبل جميع أفراد المجتمع القطري للمشاركة وإسماع أصواتهم عبر الرسائل الافتراضية المختلفة. وتكمن الأهداف الاستراتيجية لمدى في 3 محاور رئيسية وهي التعليم والتوظيف والمجتمع. وفي سبيل تحقيق أهدافه ورسالته المتمثلة في تمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة وإبقائهم متصلين في عالم يرتبط بالتكنولوجيا ارتباطاً وثيقاً، قام مركز مدى بتحديد آلية عمله من خلال أربعة أقسام وخدمات رئيسية متمثلة في، الخدمات المباشرة، مركز الامتياز، العلاقات والتواصل والاستشارات والسياسات، حيث تتفاعل آليات العمل هذه مع بعضها البعض لضمان النفاذ وتمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة في جميع المجالات والقطاعات على مستوى الدولة.
440
| 13 سبتمبر 2017
تزامناً مع جهوده الحثيثة والرامية إلى تمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة من خلال التكنولوجيا المساعدة، قام مركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" بتنظيم ورشة عمل تعليمية بإشراف ليندا بوركهارت، الأخصائية المعروفة عالميا في مجال التكنولوجيا المبسطة للأطفال الذين يواجهون تحديات متعددة في التواصل والتعلم، حيث شرحت ليندا في إطار المحاضرة، مفهوم توفير بيئة تلقينية مخصصة لتعلم اللغة المساعدة بحضور عدد من المتخصصين من داخل وخارج مركز مدى. وقد تم اعتماد هذا البرنامج التدريبي من قبل المجلس القطري للتخصصات الصحية.وقد شكل الحدث فرصة هامة لتبادل المعلومات ورفع مستوى الوعي واستكشاف أهمية إمكانية النفاذ لجميع الأشخاص من ذوي الإعاقة. كما تم في إطار ورشة العمل استعراض المنهجية التي يمكن من خلالها تعلم طرق بديلة ومعززة للتواصل، يمكنها أن تعمل بشكل متناسق من أجل إطلاق وتفعيل عملية التنمية التي عادة ما يتم انتهاجها لدى الأطفال بشكل نموذجي عند تعلمهم للنطق والكلام.كما قامت بوركهارت، الاستشارية الخاصة وأخصائية الدمج التكنولوجي، بمناقشة أحدث النتائج في مجال الأبحاث المتعلقة بالدماغ وعملياته ودورها بالتالي في المساعدة على فهم الطريقة التي يتعلم بها الأطفال، إضافة إلى مناقشتها لكيفية تحفيزهم وتوفير فرص التعلم الفعال. وكما تحدثت بوركهارت عن التأثير السلبي للأضرار البصرية السطحية على التعلم وعن الكيفية المثلى لتعليم الأطفال عبر استخدام الاتصالات المعززة والبديلة (AAC).وبهذه المناسبة قالت مها المنصوري، الرئيس التنفيذي في مركز مدى: "نحن ملتزمون بتثقيف المجتمع بشكل عام والأخصائيين بشكل خاص ورفع مستوى التوعية بكل ما يتعلق بالأشخاص من ذوي الإعاقة والتكنولوجيا المساعدة، وهو الأمر الذي نعتبره في صميم نشاطات وأعمال مؤسستنا. وتعتبر ورشة العمل هذه مجرد واحدة من العديد من الورش التدريبية التي سندعمها ونستضيفها في المستقبل. كما نهدف عبر استقدام الخبرات الدولية إلى المجتمع المحلي، إلى تحسين حياة الأشخاص من ذوي الإعاقة، حيث سنستمر في توسيع نشاطاتنا التعليمية والتثقيفية الموجهة للأشخاص المقيمين في قطر وخارجها".وكانت ليندا بوركهارت قد عملت في مجال التعليم لمدة خمسة عشر عاما، ومن ثم لثماني سنوات كأخصائية في مجال تعزيز التواصل والتكنولوجيا المساعدة بمركز التكنولوجيا في مجال التعليم - وهو عبارة عن مشروع مشترك بين جامعة جونز هوبكنز ووزارة التعليم في ولاية ماريلاند الأمريكية. وتعمل ليندا حالياً كمستشارة خاصة وأخصائية في مجال الدمج التكنولوجي.
436
| 12 يونيو 2017
منح مركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" شهادة "اعتماد النفاذ الرقمي" لوزارة الخارجية القطرية نظراً لاعتماد موقعها الإلكتروني موقعا قابلاً للنفاذ من قِبل الأشخاص من ذوي الإعاقة، بالإضافة لمطابقته للمعايير والمبادئ التوجيهية للنفاذ إلى محتوى الويب 2.0 (WCAG 2.0 AA) ، وذلك في إطار سعي المركز لنشر محتوى رقمي قابل للنفاذ للأشخاص من ذوي الإعاقة وتمكينهم على كافة الجوانب الحياتية. ويأتي هذا التعاون في إطار الجهود الهادفة إلى تعزيز وتفعيل سياسات النفاذ الرقمي انطلاقاً من إيمان المركز بحق الأشخاص من ذوي الإعاقة في النفاذ إلى المحتويات الرقمية، الأمر الذي يُعتبر من أهم البنود التي نصت عليها اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص من ذوي الإعاقة، ومن بين الأهداف الرئيسية للسياسة الوطنية للنفاذ الرقمي. وكان مركز مدى قد أعلن مع بداية العام 2017، عن التعاون مع عدد من الجهات الحكومية من ضمنها وزارة الخارجية ،بهدف رفع مستوى الوعي بمفهوم النفاذ الرقمي، كما قام المركز بتنظيم سلسلة من الدورات التدريبية وورش العمل المتخصصة لتوضيح كيفية تصميم مواقع إلكترونية وتطبيقات قابلة للنفاذ وفق المعايير العالمية للمطورين والمصممين الذين يعملون على تطوير المواقع الحكومية وتطبيقات الهاتف المحمول في قطر، تماشياً مع المعايير العالمية وسياسة دولة قطر للنفاذ الصادرة عن وزارة المواصلات والاتصالات. وبهذه المناسبة صرحت مها المنصوري، الرئيس التنفيذي لمركز مدى قائلة: " إننا في مركز مدى نثمن التزام وزارة الخارجية وتعاونها بتطبيق المعايير العالمية للنفاذ إلى المحتوى الرقمي في موقعها الإلكتروني حيث بات المحتوى الرقمي لموقع الوزارة قابل للنفاذ من قبل الأشخاص من ذوي الإعاقة بالإضافة إلى وضع خطة مستقبلية لضمان استمرار النفاذ لجميع منصات الوزارة. وفي هذا الإطار، قمنا في مركز مدى بتقديم العديد من الدورات التدريبية في مجال النفاذ الإلكتروني للعديد من المؤسسات الحكومية والخاصة، كما قمنا باختبار أكثر من 36 موقعا إلكترونيا حكومياً لدراسة مستوى قابلية النفاذ. إن الخدمات التي يقدمها مركز مدى لتعزيز النفاذ الرقمي، هي جزء لا يتجزأ من استراتيجيته الهادفة إلى إطلاق قدرات وتمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة في قطر للوصول إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات". من جهته قال سعادة الدكتور سيف بن محمد الكواري مدير إدارة نظم المعلومات بوزارة الخارجية "تعرب وزارة الخارجية عن سعادتها البالغة لتطبيق المعايير الخاصة بنفاذ ذوي الإعاقة إلى محتويات موقعها الإلكتروني، وتؤكد حرصها على استمرار العمل لتيسير كافة السبل لذوي الإعاقة للوصول إلى مختلف المعلومات والخدمات المتاحة على الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية، لتكون بذلك ساهمت في نشر الثقافة الرقمية بين كافة شرائح المجتمع. كما نعبر بدورنا عن خالص الشكر والامتنان لمركز مدى بإدارته والمختصين لديه لما قدموه من دعم ومساندة لفريق العمل بإدارة نظم المعلومات لتحقيق هذا الإنجاز".
476
| 29 مايو 2017
292
| 27 مايو 2017
بناءً على توجيهات سعادة وزير المواصلات والإتصالات في المنتدى الوطني الثاني للأشخاص ذوي التوحد 2016، أعلن مركز "مدى" عن توزيع 1000 جهاز مخصص لتتبع الأطفال ذوي التوحد، وقد قام المركز بالإعلان عن توفير هذا الجهاز خلال المؤتمر التعليمي للتكنولوجيا المساعدة لمنطقة الخليج 2017 والذي عقد في شهر أبريل الماضي.حيث قام مركز مدى بعقد ندوة على هامش المؤتمر بالتعاون مع رابطة قطر لأسر التوحد وذلك للتعريف بالجهاز، والتواصل عن قرب مع الأشخاص المهتمين بهذا الشأن. وتعد هذه الخطوة جزءًا من رسالة مركز مدى لضمان النفاذ إلى أحدث وأهم التكنولوجيات العالمية للمساهمة في تعزيز القدرات، وذلك عبر تسهيل استخدام الأجهزة التكنولوجية المتطورة للأشخاص من ذوي الإعاقة. ويعمل هذا الجهاز ذو التكنولوجيا المتقدمة على تحديد موقع حامله بدقة من خلال الاتصال بالأقمار الصناعية و شبكة الاتصالات المحلية كما يتوافق مع أجهزة الهاتف الذكية بمختلف أنواعها، وذلك لحماية الأطفال من ذوي الإعاقة وبشكل خاص الأطفال من ذوي التوحد من الأخطار التي قد يتعرضون لها في حال ضياعهم نتيجة التجول بدون معرفة موقعهم من قبل أهاليهم. حيث تشير الدراسات الحديثة إلى أن حوالي 50% من الأطفال ذوي التوحد يحبون التجول لأسباب متعددة كحبهم للاستطلاع والرغبة في المشي أو الذهاب إلى أحد الأماكن المحببة إليهم ، أو بسبب رغبتهم في الهروب من مكان ما أو التخلص من مهمة غير محببة أو غير مريحة، أو بسبب رغبتهم في التوجه إلى مكان يتعلقون به لمراقبة السيارات أو القطارات أو الطائرات. كما يوفر الجهاز للطفل إمكانية استخدامه كهاتف متحرك للاتصال بالأهل والحديث معهم، كما يمنح الأهل القدرة على التواصل مع أطفالهم بشكل مستمر.وتعليقاً على الموضوع، قالت مها المنصوري الرئيس التنفيذي لمركز مدى:" إننا في مدى نأمل من خلال هذه المبادرة بالمساهمة في تخفيف العبء عن أسر الأطفال ذوي التوحد، والذين يواجهون تحديات كبيرة في ضمان سلامة أبنائهم، نظراً لكونهم يعانون من صعوبة بالغة في الانتباه للقوانين والالتزام بها، فيصبحوا في حالة من التركيز والاهتمام الدائم بالأمور الصغيرة مما قد يتسبب بضياعهم في الأماكن العامة. ونحن من جهتنا نسعى في مدى إلى توفير أحدث تقنيات التكنولوجيا المساعدة بهدف تخطي العقبات التي قد تقف عائقا بين الأشخاص من ذوي الإعاقة وأسرهم من جهة وبين دمجهم في مجتمع يضمن النفاذ من جهة أخرى". ويهدف مركز مدى في المقام الأول إلى تمكين جميع الأشخاص من ذوي الإعاقة في دولة قطر لتحقيق كامل إمكاناتهم عن طريق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حيث يوفر المركز الوصول إلى أحدث المعلومات وأفضل الممارسات من أجل ضمان النفاذ الأمثل من خلال التكنولوجيا المساعدة، كما يقوم المركز بتنظيم والإشراف على العديد من النشاطات التوعوية طوال العام لتسليط الضوء على التأثيرات الإيجابية للتكنولوجيا المساعدة في حياة الأشخاص من ذوي الإعاقة في قطر وخارجها وأهمية النفاذ الرقمي على حد سواء. بالإضافة إلى ذلك، يضمن مركز مدى، النفاذ إلى أحدث وأهم التكنولوجيات العالمية للمساهمة في تعزيز القدرات، وذلك من خلال عقد العديد من الشراكات مع مختلف الجهات والمؤسسات لتلبية المعايير العالمية وتسهيل استخدام الأجهزة التكنولوجية من قبل الأشخاص من ذوي الإعاقة.
1614
| 21 مايو 2017
نطالب الوزارات والمؤسسات بتوفير أقسام خاصة لخدمة المكفوفين وذوي الاحتياجاتأكد عدد من المكفوفين وجود تحديات كبيرة تواجههم، سواء خلال الدراسة أو العمل بمؤسسات الدولة، تتمثل فى استمرار نظرة تهميش المؤسسات في العمل، نتيجة غياب الوعي بقدرات الكفيف والقصور الكبير في تهيئة البيئة التعليمية المناسبة للكفيف.وتحدثوا لـ الشرق عن أبرز التحديات التى تواجههم ومنها عدم وجود استقبال خاص بذوي الإعاقة لإنهاء معاملاتهم بالدوائر الحكومية، وأن أغلب موظفى المؤسسات الحكومية غير مؤهلين للتعامل مع المكفوفين.وأكدوا أن نظام صك الإلكتروني التابع لوزارة العدل لا يراعي ذوي الإعاقة في نظام نقل الملكية فهو لا يتماشى مع نظام قارئ الشاشة، فكيف يتعامل الكفيف مع النظام بشكل آمن دون إعطاء الباس وورد للموظف للتمكن من الدخول للحساب.وأضافوا ان نظام الموارد البشرية للموظفين لم يراع المكفوف وفقا لمعايير "مدى" كما ان تعاون الدوائر الحكومية مع "مدى" في خدماتها التقنية يسهل على المكفوفين معاملاتهم، وذلك بإطلاق نسخ توافقية من برنامج قارئ الشاشة. حسين خليل نظر حسين نظر: الكفيف يعاني من نظرة المجتمع السلبيةأكد حسين خليل نظر أن إعاقته البصرية لم تمنعه من شغل عدة مناصب فهو اخصائي قانوني أول في مركز الدراسات القانونية والقضائية بوزارة العدل، وناشط في مجال حقوق الانسان لفئة ذوي الإحتياجات الخاصة، وكاتب عمود في صحيفة يومية، بالإضافة إلى أنه مؤسس ومدير عام مؤسسة أصدقاء ذوي الاحتياجات الخاصة.ويرى حسين أن التكنولوجيا هي حياة الكفيف فبدونها لا يستطيع العيش، حيث ان حياته تعتمد على العصا والنظارة لضعاف البصر، مثمنا جهود مدرسة البيان التي أنشأت برنامج قارئ الباركود ليتعرف جوال الكفيف على المنتجات المختلفة من خلال نطقها ليسهل عملية التسوق مما يدعم استقلالية المكفوف، ويشيد باهتمام الدولة بإنشاء مركز مدى وإنشاء قسم الدعم في جامعة قطر، والأقسام الخاصة بالدعم في مختلف مؤسسات الدولة.وقال حسين ان الكفيف يعاني من نظرة المجتمع في الأماكن العامة رغم قدرته على التحرك بحرية مستخدما عصاه، فقائمة الأطعمة على سبيل المثال غير مهيأة لاستخدام الكفيف والعاملين في المطاعم والمقاهي لا يجيدون لغة التعامل معه، نظرة الشفقة في العمل تشعر الكفيف بالنقص فهو لا يحتاجها، وهناك صعوبات تتعلق بالزواج.غدير المري: المجتمع لا يقتنع بقدرات المكفوفينغدير المري طالبة مكفوفة موهوبة في الشعر أنهت دراستها في المرحلة الثانوية، وواجهتها صعوبات تسببت في توقفها عن استكمال دراستها في الجامعة وتقول غدير: اكتفيت بالمرحلة الثانوية بسبب التحديات التي واجهتنى فى الجامعة، حيث لم أستطع التنقل بين القاعات الدراسية. وتضيف: بالرغم من خدمات قسم ذوي الاحتياجات الخاصة الذي يوفر المرافقين للطلاب، كما يدعمنا في الامتحانات، لكنهم غير متوفرين بالشكل الكافي، وهو ما تسبب في عزوفي عن حضور المحاضرات بسبب عدم تمكني من التنقل بين القاعات الدراسية.وترى المري أن الجامعة تحتاج إلى تزويدها بنظام تقني ناطق يساعد المكفوفين على الحركة دون مرافق بحيث يكون متاحا لهم التنقل بحرية والتمكن من ممارسة جميع الأنشطة الاعتيادية، وعن موهبتها تتحدث غدير قائلة: أشعر أن المجتمع لا يقتنع بقدرات المكفوفين، وهذا المفهوم الخاطئ نسعى من خلال مواهبنا الى تغييره لنثبت للمجتمع أننا قادرون. معاذ الجابري معاذ الجابري: أحلم بصناعة سيارة للمكفوفينمعاذ الجابري في الثالثة عشرة من عمره، فقد بصره في طفولته لكن محنته لم تفقده طموحه، فصار حلمه مساعدة المكفوفين من خلال تطوير أجهزة تساعدهم في حياتهم، ليمارسوا الأنشطة المعتادة..في حديثه لـ الشرق قال معاذ: أطمح أن أقدم خدمة لإخواني المكفوفين لأترك بصمة نافعة للبشرية، لذلك اطمح للالتحاق بتخصص الهندسة، لاصبح مهندس طيران، حيث انه يعشق مجال البرمجيات.ويستطرد معاذ: كما أني أحلم بصناعة سيارة للمكفوفين، لتساعدهم على التنقل بحرية، فأنا أعشق القيادة، وأتمنى أن يتمكن ذوو الإعاقة البصرية من القيادة ليمتلكوا الاستقلالية، واتخيل أن يكون نظام السيارة ناطقا يوجه السائق المكفوف ويُعرفه بالطريق، والسيارة مزودة بآلية توقفها في حالة تطلب الأمر في الطريق، وقد تواصلت الشرق مع النادي العلمي الذي فتح أبوابه لتنمية موهبة معاذ. أشاد بجهود مركز "مدى".. الكهوجي لـ"الشرق": مركز المكفوفين يرعى المواهب ويوفر أنشطة لجميع الأعمارقال فيصل الكهوجي، رئيس مجلس إدارة مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين، فى تصريحات لـ"الشرق" إن المركز يسعى لتسليط الضوء على المواهب، وتقديم الدعم الممكن لها من خلال المركز، فلو اكتشفنا موهبة رياضية على سبيل المثال نبحث عن الجهات المختصة لدعمها، حيث إننا ننسق معهم لإعطاء الفرصة للموهوب للاشتراك في الأنشطة التي تغذي مهاراته وتطورها، لافتا إلى أن المركز يقدم أنشطة عامة لجميع الفئات من مختلف الأعمار، فهناك البرامج العامة لجميع الأعمار التي تشمل الأطفال والمسنين، بجانب برامج متخصصة لأعمار معينة. فيصل الكهوجي وعن دور التطور التكنولوجي في حياة المكفوف، يؤكد الكهوجي أن أصحاب المواهب أصبحوا أكثر قدرة على إخراج ما في جعبتهم بفضل التكنولوجيا المساعدة لذوي الإعاقة البصرية، خصوصا أن الكثير من المكفوفين تميزوا في المجال التقني، لافتا إلى دور مركز "مدى" التابع لوزارة الاتصالات والمواصلات في توفير جميع الأجهزة للمكفوفين بالمجان، ثم يأتي دور المركز في تدريب المكفوف على آلية الاستفادة القصوى من الأجهزة لدعم استقلاليته في معظم شؤون حياته، وذلك من خلال دورات تدريبية او جلسات فردية، في حالة عدم تواجد مجموعة تحتاج للتدريب، منوها إلى عدم وجود مراكز تجارية متخصصة للأجهزة دور محوري للأسرة وعن التحديات التي تواجه المركز، يرى الكهوجي أن قلة عدد المكفوفين تؤثر على سير الخطط التي يتم وضعها، كما أن بعض المكفوفين يعانون من الخجل الاجتماعي بسبب الصورة النمطية السلبية من المجتمع، حيث يرون أن الكفيف غير قادر على الإبداع والعطاء، وهو ما ينتج عنه إحجام البعض عن المشاركة، مشيرا إلى أنهم يحاربون هذه النظرة بالحملات التوعوية التي يقدمها المكفوفون أنفسهم، حيث إن تفاعل المكفوف مع المجتمع يسهم فى تغيير النظرة السلبية، كما أن للأسرة دورا في تعزيز ثقة المكفوف بنفسه ودعم استقلاليته، قائلا: الأسرة هي المحرك الرئيسي لنجاح ذوي الإعاقة البصرية، إذا تعاملت معه بشكل يمنحه استقلاليته وثقته بنفسه، بعيدا عن فكرة احتياج الآخر. شدد على ضرورة الاستعانة بها.. على النعيمي: التكنولوجيا المساعدة جسر تفجير الطاقات الإبداعيةيؤكد علي ناصر النعيمي خريج جامعة قطر من كلية إدارة الأعمال - ويعمل حاليا بقسم العلاقات والشراكات فى مركز مدى التابع لوزارة الاتصالات والمواصلات - على وجود تحديات كبيرة تواجه المكفوف فى الجامعة، وبالتالى ضياع حق الطالب المكفوف في الحصول على المعلومة بالشكل الكامل، فالأستاذ الجامعي لا يراعي وجوده، كما أنه لا يتم وضع أسئلة الامتحانات بطريقة "برايل" أو قراءتها ليسمعها الطالب. د. خالد النعيمي وعن قسم ذوي الاحتياجات الخاصة أضاف ان القسم لم يقدم حلولا مرضية، فهو يوفر طلابا لمساعدة المكفوفين من تخصصات مختلفة، قد لا يستطيعون كتابة الإجابات التي يمليها المكفوف، مما يضيع مجهوده، مقترحا قراءة السؤال للطالب، وإيجاد سبل تناسب إعاقة الطلاب في حل الامتحانات وتمكين المكفوف من الاستفادة من شرح الأساتذة، فهو لا يتلقى المعلومة بشكل كامل، لافتا إلى أهمية وجود أستاذ جامعي في كل قسم مسؤول عن تقديم الدعم لذوي الإعاقة، وعلى الجانب الآخر يرى ناصر أن التكنولوجيا المساعدة تلغي وجود الإعاقة، فهى بمثابة الجسر الذي يعين ذوي الإعاقة على تفجير طاقاتهم الابداعية، مثل تقنية قارئ الشاشة الذي يستطيع جميع المكفوفين اضافته إلى أجهزتهم المحمولة ليتمكنوا من تصفح بريدهم الالكتروني الى جانب مختلف المواقع.مركز مدىواوضح النعيمى ان مركز "مدى" يوفر أحدث التكنولوجيا المساعدة لذوي الاعاقة، حيث يقدم خدمة صوتية لدعم قراءة الرسائل ومواقع التواصل الاجتماعي، ويقرأ وصف الصورة في حالة أدرج المستخدم عبارات، وهي تسهل على المكفوفين تخيل الصور، لافت إلى أهمية إشراك جميع مستويات ذوي الإعاقة في ما ينشرونه، ويستطرد النعيمى قائلا: الأجهزة المساعدة باهظة الثمن والمركز يوفرها دون مقابل. كما يوفر المركز قائمة المطاعم بلغة "برايل" في معظم الأماكن للتسهيل على الكفوفين من السكان والسياح.د.خالد النعيمي رئيس الاتحاد العربي للمكفوفين:الكفيف يعاني من التهميش في المؤسساتأكد دكتور خالد علي النعيمي، رئيس الاتحاد العربي للمكفوفين، رئيس الجمعية العربية لحقوق الإنسان، أن هناك قصورا في تهيئة البيئة التعليمية المناسبة للكفيف، في إشارة إلى المباني وطريقة الحصول على المعلومات من الإنترنت، لافتا إلى أن استمرار نظرة تهميش المؤسسات في العمل، نتيجة غياب الوعي بقدرات الكفيف، وهي صورة سلبية لا توجد في الدول الغربية، فالكفيف لديهم يعمل بشكل مكافئ مع المبصر؛ لأنه بالفعل قادر على العمل.مريم الكواري: الأسرة مسؤولة عن تنمية ثقة الكفيف بنفسهترى السيدة مريم الكواري، منسقة الأنشطة في مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين، أن هناك صعوبة في اندماج الأطفال المكفوفين، مما يجعلهم يتوجهون للمراكز الخاصة بذوي الإعاقة؛ لأنها الأقرب لاحتياجاتهم، وفيما يتعلق بالاندماج، تستطرد الكواري: تفهم المسؤولين في المراكز العامة لاحتياجات ذوي الإعاقة البصرية يحدد مدى قدرتهم على الاندماج وشعورهم بتقبل المجتمع لهم، لأن نظرة الشفقة تؤثر سلبيا على نفسية ذوى الاحتياجات الخاصة بصفة عامة، لذلك فإن الأسرة يقع عليها عبء تنمية ثقة الفرد الكفيف بنفسه ليواجه هذه النظرة بصدر رحب، موضحة أن وجود الطفل في مجتمع منفتح ينعكس على تفاعله مع المجتمع. مريم الكواري وعن التحديات، ترى السيدة مريم أنها تضاءلت بالمقارنة مع السابق، بسبب تزايد الوعي نسبيا، وقدرة المكفوفين على التواصل مع المجتمع بأنفسهم وتغيير المفاهيم المغلوطة لدى البعض وتقديم النماذج الناجحة والمشرفة.خلود حمد: شعرت بانعدام الثقة في قدراتي الكتابيةالسيدة خلود حمد، عضو في رابطة الكتاب القطريين بوزارة الثقافة والرياضة، تكتب باللغتين العربية والإنجليزية، حيث تعشق كتابة الشعر والخواطر والقصص القصيرة، وتعمل حاليا على كتابة سيناريو فيلم كرتوني، وتشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة المركز الثقافي والاجتماعي للمكفوفين، تقول خلود: شعرت أنني لا أحظى بالثقة في قدراتي التي تدفعني لإنتاج كتاب، بالرغم من مشاركتي في المجموعة القصصية (الصمت الأول)، وهو ما نقلته إلى سعادة وزير الثقافة والرياضة في معرض الكتاب الماضي، حين أتاح للكتاب الفرصة لمناقشة همومهم والتحديات التي يواجهونها. وتضيف: تلقيت بعدها اتصالا من الوزارة تعرض عليّ إصدار أحد مؤلفاتي، وتجميع جميع خواطري ونشرها في كتاب، لافتة إلى أنها تتخذ من موقع التواصل "فيس بوك" منصة لنشر إبداعات أناملها.
10467
| 19 أبريل 2017
قال فيصل الكهوجي، رئيس مجلس إدارة مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين، فى تصريحات لـ"الشرق" إن المركز يسعى لتسليط الضوء على المواهب، وتقديم الدعم الممكن لها من خلال المركز، فلو اكتشفنا موهبة رياضية على سبيل المثال نبحث عن الجهات المختصة لدعمها، حيث إننا ننسق معهم لإعطاء الفرصة للموهوب للاشتراك في الأنشطة التي تغذي مهاراته وتطورها. ولفت إلى أن المركز يقدم أنشطة عامة لجميع الفئات من مختلف الأعمار، فهناك البرامج العامة لجميع الأعمار التي تشمل الأطفال والمسنين، بجانب برامج متخصصة لأعمار معينة. وعن دور التطور التكنولوجي في حياة المكفوف، يؤكد الكهوجي أن أصحاب المواهب أصبحوا أكثر قدرة على إخراج ما في جعبتهم بفضل التكنولوجيا المساعدة لذوي الإعاقة البصرية، خصوصا أن الكثير من المكفوفين تميزوا في المجال التقني، لافتا إلى دور مركز "مدى" التابع لوزارة الاتصالات والمواصلات في توفير جميع الأجهزة للمكفوفين بالمجان، ثم يأتي دور المركز في تدريب المكفوف على آلية الاستفادة القصوى من الأجهزة لدعم استقلاليته في معظم شؤون حياته، وذلك من خلال دورات تدريبية او جلسات فردية، في حالة عدم تواجد مجموعة تحتاج للتدريب، منوها إلى عدم وجود مراكز تجارية متخصصة للأجهزة المساعدة للمكفوفين في قطر. دور محوري للأسرة وعن التحديات التي تواجه المركز، يرى الكهوجي أن قلة عدد المكفوفين تؤثر على سير الخطط التي يتم وضعها، كما أن بعض المكفوفين يعانون من الخجل الاجتماعي بسبب الصورة النمطية السلبية من المجتمع، حيث يرون أن الكفيف غير قادر على الإبداع والعطاء، وهو ما ينتج عنه إحجام البعض عن المشاركة. وأشار إلى أنهم يحاربون هذه النظرة بالحملات التوعوية التي يقدمها المكفوفون أنفسهم، حيث إن تفاعل المكفوف مع المجتمع يسهم فى تغيير النظرة السلبية، كما أن للأسرة دورا في تعزيز ثقة المكفوف بنفسه ودعم استقلاليته، قائلا: الأسرة هي المحرك الرئيسي لنجاح ذوي الإعاقة البصرية، إذا تعاملت معه بشكل يمنحه استقلاليته وثقته بنفسه، بعيدا عن فكرة احتياج الآخر. د.خالد النعيمي رئيس الاتحاد العربي للمكفوفين: الكفيف يعاني من التهميش في المؤسسات أكد دكتور خالد علي النعيمي، رئيس الاتحاد العربي للمكفوفين، رئيس الجمعية العربية لحقوق الإنسان، أن هناك قصورا في تهيئة البيئة التعليمية المناسبة للكفيف، في إشارة إلى المباني وطريقة الحصول على المعلومات من الإنترنت، لافتا إلى أن استمرار نظرة تهميش المؤسسات في العمل، نتيجة غياب الوعي بقدرات الكفيف، وهي صورة سلبية لا توجد في الدول الغربية، فالكفيف لديهم يعمل بشكل مكافئ مع المبصر؛ لأنه بالفعل قادر على العمل. مريم الكواري: الأسرة مسؤولة عن تنمية ثقة الكفيف بنفسه ترى السيدة مريم الكواري، منسقة الأنشطة في مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين، أن هناك صعوبة في اندماج الأطفال المكفوفين، مما يجعلهم يتوجهون للمراكز الخاصة بذوي الإعاقة؛ لأنها الأقرب لاحتياجاتهم، وفيما يتعلق بالاندماج. تستطرد الكواري: تفهم المسؤولين في المراكز العامة لاحتياجات ذوي الإعاقة البصرية يحدد مدى قدرتهم على الاندماج وشعورهم بتقبل المجتمع لهم، لأن نظرة الشفقة تؤثر سلبيا على نفسية ذوى الاحتياجات الخاصة بصفة عامة، لذلك فإن الأسرة يقع عليها عبء تنمية ثقة الفرد الكفيف بنفسه ليواجه هذه النظرة بصدر رحب، موضحة أن وجود الطفل في مجتمع منفتح ينعكس على تفاعله مع المجتمع. وعن التحديات، ترى السيدة مريم أنها تضاءلت بالمقارنة مع السابق، بسبب تزايد الوعي نسبيا، وقدرة المكفوفين على التواصل مع المجتمع بأنفسهم وتغيير المفاهيم المغلوطة لدى البعض وتقديم النماذج الناجحة والمشرفة. خلود حمد: شعرت بانعدام الثقة في قدراتي الكتابية السيدة خلود حمد، عضو في رابطة الكتاب القطريين بوزارة الثقافة والرياضة، تكتب باللغتين العربية والإنجليزية، حيث تعشق كتابة الشعر والخواطر والقصص القصيرة، وتعمل حاليا على كتابة سيناريو فيلم كرتوني، وتشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة المركز الثقافي والاجتماعي للمكفوفين. تقول خلود: شعرت أنني لا أحظى بالثقة في قدراتي التي تدفعني لإنتاج كتاب، بالرغم من مشاركتي في المجموعة القصصية (الصمت الأول)، وهو ما نقلته إلى سعادة وزير الثقافة والرياضة في معرض الكتاب الماضي، حين أتاح للكتاب الفرصة لمناقشة همومهم والتحديات التي يواجهونها، وتضيف: تلقيت بعدها اتصالا من الوزارة تعرض عليّ إصدار أحد مؤلفاتي، وتجميع جميع خواطري ونشرها في كتاب، لافتة إلى أنها تتخذ من موقع التواصل "فيس بوك" منصة لنشر إبداعات أناملها.
2332
| 19 أبريل 2017
* تفعيل دور الاسرة في حياة الاشخاص من ذوي الإعاقة احتفل مركز مدى للتكنولوجيا المساعدة بيوم الأسرة القطري يوم الخميس الماضي تأكيدا منه على الالتزام بتفعيل دور الاسرة في حياة الأشخاص من ذوي الإعاقة، حيث أظهر جميع الموظفين دعمهم بارتداء اللون الأخضر، الذي يعد اللون الرسمي لهذه المناسبة التي يحتفى بها في 15 أبريل من كل عام والتي اطلقت من قبل مركز الاستشارات العائلية "وفاق". ويدعم مركز مدى الأشخاص من ذوي الإعاقة وأسرهم في قطر من خلال اطلاعهم على أحدث تقنيات التكنولوجيا المساعدة لإطلاق كامل امكاناتهم وضمان بقائهم على اتصال بعالم يعتمد على تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات. ويلتزم مركز مدى بدعم الأشخاص من ذوي الإعاقة وأسرهم من خلال تقديم حلول التكنولوجيا المساعدة ونشر الوعي في المجتمع المحلي، كما يسعى المركز إلى تذليل العقبات التي تواجه الأشخاص من ذوي الإعاقة والتي قد تحول دون نجاحهم، وذلك من خلال تقديم حلول تقنية تسهل حياة هؤلاء الأشخاص وأسرهم على حد سواء. الأسرة القوية وقالت مها المنصوري، الرئيس التنفيذي لمركز مدى: "يوم الأسرة في قطر مهم جداً بالنسبة لنا، ونحن فخورين جداً بالمشاركة فيه هذا العام ايماناً منا بأن الأسرة القوية تساهم في بناء المجتمع الناجح، إن دعم الاسر للأشخاص من ذوي الإعاقة هو عامل مهم جدا، حيث يساعدهم ذلك على تحقيق النجاح واطلاق كامل إمكاناتهم. إننا في مدى، نستخدم التكنولوجيا لمساعدة الأشخاص من ذوي الإعاقة في التغلب على العقبات، ونحن نؤمن بأن الأسر التي تشارك في مساعدة أبنائهم من ذوي الإعاقة تحقق نتائج أكثر إيجابية لا سيما عندما يحصل ذلك في سن مبكرة". وتم إنشاء مركز مدى لمساندة الاشخاص من ذوي الاعاقة، عن طريق الاستفادة من تكنولوجيا المعلومات والاتصال، حيث يعتبر الأشخاص من ذوي الإعاقة جزء لا يتجزأ من مجتمعنا، ولهذه الفئة إمكانيات هائلة تمكنها من المساهمة في نمو الاقتصاد.
1530
| 15 أبريل 2017
وقع مركز التكنولوجيا المساعدة في قطر "مدى" مؤخرًا مذكرة تفاهم مع مركز حاضنات الأعمال الرقمية "DIC"، وذلك خلال مشاركته في مؤتمر ومعرض قطر للإتصالات وتكنولوجيا المعلومات QITCOM 2017. وتأتي هذه الشراكة في إطار الجهود التي يقوم بها مركز مدى لدعم وتطوير برنامج الابتكار الخاص به، وذلك من خلال العمل مع مركز حاضنات الأعمال الرقمية عبر برنامج يمتد على مدى سنتين ونصف.ويهدف هذا البرنامج إلى دعم رواد الأعمال المهتمين بالتكنولوجيا المساعدة، حيث يلتزم مركز مدى بتفعيل دور الأشخاص من ذوي الإعاقة في قطر عن طريق التكنولوجيا المساعدة لضمان اندماجهم الكلي في مجتمعاتهم والبقاء على تواصل مع العالم.وتأتي هذه الشراكة الهامة مع مركز حاضنات الأعمال الرقمية لتفعيل دور أصحاب الأفكار المبتكرة والذين يطرحون مشاريع ذات صلة بحلول التكنولوجيا المساعدة، حيث سيتم تقييم هذه الأفكار وتثمين فائدتها وتحليل فعاليتها بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة في قطر.وقالت السيدة ريم المنصوري، وكيل الوزارة المساعد لشؤون تنمية المجتمع الرقمي، بوزارة المواصلات والاتصالات: "تمثل شراكتنا هذه مع مركز مدى فرصة كبيرة لتطوير التكنولوجيا المساعدة في قطر، كما يسعدنا العمل مع مركز مدى نظراً لخبرته الواسعة في هذا المجال، ونتطلع إلى التعاون سويا لتطوير حلولا تكنولوجية جديدة وفعالة بهدف تحسين حياة الأشخاص من ذوي الإعاقة في قطر والمنطقة".من جهتها قالت مها المنصوري، الرئيس التنفيذي لمركز مدى: "نحن فخورون جدًا بشراكتنا مع مركز حاضنات الأعمال الرقمية بهدف مواصلة تطوير برنامج الابتكار الخاص بمركز مدى، وتقديم حلول خاصة للتكنولوجيا المساعدة للأشخاص من ذوي الإعاقة في قطر والمنطقة. ويتمثل هدفنا الرئيسي بالتركيز على تنمية وتطوير الابتكارات في مجال الحلول التقنية المساعدة باللغة العربية، حيث تشكل هذه الشراكة خطوة كبيرة باتجاه تعزيز مستقبل التكنولوجيا المساعدة في قطر، حيث يوفر مركز حاضنات الأعمال الرقمية منصة هامة لتطوير أفكار رواد الأعمال، ونحن نتطلع قدماً للتعاون مع مركز حاضنات الأعمال الرقمية والاستفادة من خبراتهم في مجال التكنولوجيا".
343
| 12 مارس 2017
المنصوري: اهتمام كبير بالتكنولوجيا المساعدةعبرت مها محمد المنصوري المدير التنفيذي لمركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" عن فخرها بمشاركتنا في الدورة الحالية من مؤتمر ومعرض "كيتكوم 2017"، قائلة: "يعتبر مركز مدى الشريك الرسمي للنفاذ وعملنا يد بيد مع فريق كيتكوم لكي يكون معضم المعرض قابلاً للنفاذ لذوي الإحتياجات الخاصة، كما وفرنا شباك التسجيل خاص بهم، كما تم اعتماد الموقع الإلكتروني لمعرض كيتكوم من قبل مركز مدى على أنه قابل للوصول وأن جميع الزوار قادرون على تصفحه بكل يسر وسهولة. وأكدت المنصوري أن عدد المنتفعين من هذا البرنامج وصل إلى 2675 منتفعا منذ افتتاح مركز مدى وإلى غاية اليوم.كما تم التأكد من أن حفل التدشين مناسب لذوي الإحتياجات الخاصة بتوفير لغة الإشارة خلال إلقاء الكلمات لبعض الحضور من الصم، كما لدينا عدد من الطلبات من ذوي الاحتياجات الخاصة قاموا بزيارة المعرض وتم التأكد بأنهم حظوا بنفس فرص المشاركة التي تمتع بها الطلاب العاديون".وأكدت وجود اهتمام كبير بالتكنولوجيا المساعدة وبالنفاذ الرقمي من قبل زوار جناح مركز مدى في معرض كيتكوم وقالت: "هناك فضول واسع حول دور التكنولوجيا المساعدة والنفاذ الرقمي في تحسين حياة ذوي الاحتياجات الخاصة، خاصة أن رؤية قطر 2030 تهتم بدمج جميع مكونات المجتمع، وهذه التكنولوجيا تمكننا من تحقيق ذلك".وتتمثل الرسالة الثانية في أهمية النفاذ الرقمي والتطبيقات وتم توزيع منشورات تتضمن طرق بسيطة لتحويل المواقع الإلكترونية والتطبيقات إلى مواقع قابلة للنفاذ. كما يتم العمل على تنمية النفاذ الرقمي في دولة قطر، قائلة: "حاليا نحن نتعاون مع جميع وزارات الدولة بحيث نرفع قابلية النفاذ الرقمي لدولة قطر إلى مستوى أعلى، وقد استطعنا اعتماد ثلاثة مواقع وهم كل من "حكومي" ووزارة الداخلية ووزارة المواصلات والاتصالات ووضع ختم "مدى" على موقعها الإلكتروني بما يؤكد أنها سهلة الوصول، ونحن نعمل مع باقي الوزارات لنيل نفس الاعتماد. أما الرسالة الثالثة التي تسعى لإيصالها تتمثل في أن مركز مدى ينمي التكنولوجيا المساعدة باللغة العربية وطبعا فإن معرض كيتكوم يمثل فرصة لنا لمقابلة المطورين وممثلي الشركات الكبرى وفتح الحوار معهم لإضافة اللغة العربية إلى جميع الخدمات التي يقدمونها وأن تتوفر ميزة النفاذ في منتجاتهم.وأكدت أن برنامج توفير التكنولوجيا المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة لا يزال قائما وتمت إضافة برنامج النفاذ الرقمي وتنمية التكنولوجيا والابتكار باللغة العربية لهذا البرنامج، وقالت: "لا نزال نوفر هذه التكنولوجيا وننظم الدورات التدريبية عليها بشكل مجاني ونبني قدرات شركائنا في القطاع الطبي والتعليم في توفير تكنولوجيا لجميع الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة في دولة قطر".
1160
| 07 مارس 2017
تماشياً مع مهمته لدعم المبادرات المجتمعية والمساعدة في خلق مجتمع نافذ للجميع، اطلق مركز قطر للتكنولوجيا المساعدة ’مدى‘ في 29 يناير 2017 برنامج الإبتكار، وذلك للمساهمة في تطوير سوق تقنيات تكنولوجيا المعلومات والإتصالات المساعدة في قطر وتشجيع الإبتكار في القطاع الخاص. كما يهدف البرنامج الى تشجيع رواد الأعمال لتبني أفضل الممارسات الدولية والإبتكار في مجال التكنولوجيا المساعدة (AT) وذلك عبر برنامج مخصص من المنح.ويوفر البرنامج آلية جديدة بهدف جذب المبدعين وتطوير منتجات وخدمات التكنولوجيا المساعدة المبتكرة في السوق المحلية، كما سيقدم منصة لدعم المبدعين المحليين والدوليين المهتمين في تطوير حلول التكنولوجيا المساعدة في السوق العربي. ولتحقيق ذلك، طور مدى عدد من برامج المنح كجائزة مدى، ومنحة رواد الاعمال، ومنحة مدى المباشرة.وقالت السيدة مها المنصوري، الرئيس التنفيذي لمركز مدى "نحن ملتزمون بمساعدة الأشخاص من ذوي الإعاقة للاستفادة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتمكينهم من العيش بشكل نموذجي ومستقل.. لقد قمنا بتدشين برنامج الابتكار هذا، ليس فقط لدعم الأشخاص من ذوي الإعاقة، بل لدعم المبتكرين ورواد الاعمال في دولة قطر والمنطقة".وأضافت المنصوري "ندعو أي شخص لديه أفكار، كبيره كانت ام صغيرة، إلى التواصل والعمل معنا. هدفنا هو خلق بيئة حاضنة للابتكار والمساعدة من خلال العمل مع المراكز الحاضنة لجعل هذه الأفكار والابتكارات حقيقة واقعة وملموسة".
440
| 30 يناير 2017
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
16902
| 09 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
7082
| 09 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3602
| 08 نوفمبر 2025
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
3294
| 10 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2764
| 09 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
2534
| 10 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الرياضة والشباب عن تعيين السيد عبدالرحمن عبدالله حسن المالكي ، وكيل وزارة مساعد لشؤون الرياضة بوزارة الرياضة والشباب وفق قرار معالي...
1622
| 09 نوفمبر 2025