رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
أردوغان لـ ماكرون: أنت بحاجة إلى اختبار قدرات عقليّة ونهايتك ليست بعيدة

هاجم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، قائلًا: إنّه بحاجة إلى اختبار قدراته العقلية في مَعْرض تعليقه على تصريحات الأخير عن الإسلام وأزمة الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد، والتي اعتُبرت استفزازية لمشاعر أكثر من مليار ونصف المليار مسلم. وأضاف أردوغان، في مؤتمر صحفي لحزب العدالة والتنمية، اليوم السبت، ماكرون لا يفهم حريّة الإرادة والعقيدة، إنّهم لا يعرفون عقائد الشعوب الأخرى، لا أعرف أنْ أصف رئيس هذه الدولة، لا يسيطر على عقله، وغير قادر على استخدام هذا العقل وفقًا لترجمة قناة TRT عربي، التركية الرسمية. وعن سياسية الأوربيين تجاه الإسلام والمسلمين، وصفها أردوغان بأنّها غير مفهومة ومعادية للمسلمين وللدين الإسلامي، مشيرًا إلى أنّها تزداد يومًا بعد آخر.. يمكننا تسميتها بمعاداة الإسلام، وغير ذلك من إغلاق المساجد والجوامع الإسلامية، نحن لم نغلق معابد المسيحيين والأديان الأخرى معللًا ذلك بأنّ هذه الأفكار لا توجد في عقيدتنا. وذلك بحسب ما أوردته وكالة أنباء الأناضول. وأردف قائلًا، إن فرنسا ستشهد انتخابات بعد نحو عام، وستحدد مصير ماكرون حينها، وأعتقد أن نهايته ليست بعيدة، لأنه لم ينفع فرنسا بشيء، فكيف له أن ينفع نفسه؟. وفي وصف لاذع، تابع أردوغان بقوله: أنتم من تعتمدون الحملات العارية المعادية للإسلام في حين نعت ما قامت به فرنسا من أفعال ضد النبي محمد بأنها سفالة ولم يجد تفسيرًا آخر لهذه الأفعال، حسب قوله. ويشار إلى أنّ مسؤولًا في الرئاسة الفرنسية قال: إن خارجية بلاده سوف تستدعي سفير تركيا لديها، إثر تعليقات أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعتبرها باريس مهينة. رابط الفيديو

2171

| 24 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
غضب إسلامي يجتاح العالم ضد الإساءات الفرنسية

سادت حالة من الغضب في جميع الدول الإسلامية بسبب الإساءات الفرنسية المتواصلة ضد المسلمين والنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وأدانت منظمة التعاون الإسلامي، أمس، استمرار الهجوم المنظم على مشاعر المسلمين بالإساءة إلى الرموز الدينية ولشخص الرسول محمد بن عبدالله (ص). جاء ذلك في بيان صدر عن الأمانة العامة للمنظمة، تعليقا على استمرار نشر الرسوم المسيئة لنبي الإسلام. وعبرت المنظمة عن استغرابها من الخطاب السياسي الرسمي الصادر عن بعض المسؤولين الفرنسيين، والذي يسيء للعلاقات الفرنسية الإسلامية ويغذي مشاعر الكراهية من أجل مكاسب سياسية حزبية. وقالت إنها ستواصل إدانة السخرية من الرسل عليهم السلام سواء في الإسلام أو المسيحية أو اليهودية. وجددت الأمانة العامة للمنظمة التأكيد على أنها تشجب أي أعمال إرهابية تُرتكب باسم الدين. وأشارت إلى إدانتها السابقة لـ الجريمة البشعة التي ارتكبت في حق المواطن الفرنسي صامويل باتي، الذي قُطع رأسه قبل أيام في باريس. واعتبرت أن ذلك ليس من أجل الإسلام ولا قيمه السمحة، وإنما هو إرهاب ارتكبه فرد أو جماعة يجب أن تتم معاقبتهم وفق الأنظمة. لكنها استنكرت في الوقت ذاته أي تبرير لإهانة الرموز الدينية من أي ديانة باسم حرية التعبير، وشجبت ربط الإسلام والمسلمين بالإرهاب. وحثت المنظمة الإسلامية على مراجعة السياسات التمييزية التي تستهدف المجتمعات الإسلامية، وتسيء لمشاعر أكثر من مليار ونصف المليار مسلم حول العالم. استنكار متواصلوفي السياق، استنكر رئيس مجلس الأمة (البرلمان) الكويتي مرزوق الغانم، أمس، نشر بعض الصحف الفرنسية وغيرها رسوما كاريكاتورية مسيئة للرسول الكريم. ودعا الغانم، في تصريح صحفي، الحكومة الكويتية إلى «استنكار الإساءات المقصودة لرموز الإسلام، والتحرك العملي ضمن المحيط الدبلوماسي لحظر الإساءة لكافة المعتقدات حول العالم». من جهته، طالب، النائب أحمد الفضل، وزارة الخارجية «بتحرك دبلوماسي دولي لكبح جماح هذا التطرف المتدثر بثوب الحرية». وقال الفضل في تغريدات عبر حسابه على تويتر، «إن أخطر أنواع التطرف الديني هو ذلك التطرف الذي تتبناه أعتى الدول ديمقراطية، «وذلك يتجلى بوضوح عبر تصريحات الرئيس الفرنسي (إيمانويل ماكرون) غير المتزنة والمتطرفة». وأضاف: «نحن حتما لا نرتضي الدفاع عن مقدساتنا باستخدام العنف، ولا نعتقد أن نبينا الكريم سيقبل الدفاع عنه باستخدام العنف، فهو أولا وآخرا أكرم الخلق ورسول سلام للعالمين». وأوضح: «لا نقبل أبدا أن يتم الدفاع عن المتسبب بهذا العنف ابتداءً، واعتبار ما قام به عملا بطوليا يمثل وجه فرنسا، والترويج له ودفع الناس لتكرار إساءته». بدورها، أدانت الحركة الدستورية الإسلامية تصريحات ماكرون، حول تمسكه بالرسوم المسيئة للرسول الكريم. ودعت الحركة في بيان، الحكومة الكويتية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى نصرة النبي والغيرة على عقيدة الأمة. وطالبت بشجب واستنكار ماحدث واستدعاء السفيرة الفرنسية لدى الكويت لإبلاغها بذلك. وتشهد فرنسا مؤخرا، جدلا حول تصريحات قسم كبير من السياسيين، تستهدف الإسلام والمسلمين عقب حادثة قتل مدرس وقطع رأسه في 16 أكتوبر الجاري. بدورها، أكدت دار الإفتاء في لبنان، أمس، أن الإساءة التي يغطيها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، للنبي محمد خاتم المرسلين، ستؤدي إلى تأجيج الكراهية بين الشعوب. جاء ذلك في منشور لأمين عام دار الإفتاء أمين الكردي، عبر صفحته بفيسبوك، تعليقا على استمرار نشر الرسوم المسيئة للنبي. وقال الكردي، إن «مفهوم الحرية الذي يمارسه البعض في حق رسول البشرية سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، ويسوق له ويغطيه ماكرون، سيؤدي لتأجيج الكراهية بين الشعوب والنزاعات الدينية». واعتبر أن «إدانة حادثة قتل الأستاذ الفرنسي لا إنصاف فيها دون إدانة موجبها، وهي الإساءة برسوم السخرية بحق رسولنا عليه الصلاة والسلام، وما تلاها من طعن المحجبات وإقفال المساجد». وأكد أمين عام دار الإفتاء أن «ملياري مسلم في العالم قلوبهم تغلي غضبا وانتصارا للرسول». ودعا من سماهم «عقلاء» فرنسا، إلى المساهمة في وقف تلك الأعمال «ليعيش الناس بسلام ورحمة». تصاعد العنصرية من جانبه، قال داوود شهاب المتحدث باسم حركة «الجهاد الإسلامي» الفلسطينية، للأناضول، تعقيبا على الانتهاكات المتصاعدة في فرنسا ضد المسلمين. إن «الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يظهر عداء واضحا للمسلمين في تصريحاته وهذا نابع من عنصريته، وتركيا الدولة الإسلامية الأكثر جرأة في الدفاع عن الإسلام والمسلمين». ودأب ماكرون، على مهاجمة الإسلام في خطاباته خلال الفترة الماضية، وفي مطلع أكتوبر الجاري، قال إن على فرنسا التصدي لما سماها «الانعزالية الإسلامية»، وسط انتقادات واجهت خطابه آنذاك. وأضاف شهاب، أن «الانتهاكات ضد المسلمين تأتي ضمن سياسات ممنهجة ترعاها فرنسا رغم ما للمسلمين من إسهامات كبيرة في الدولة ومؤسساتها». وأشار إلى أن فرنسا «تتجاهل إنجازات المسلمين، وتصر على حماية العنصرية ضد المسلمين وتبريرها». والأربعاء، تعرّضت امرأتان من أصل جزائري ترتديان الحجاب للطعن على يد امرأتين فرنسيتين في باريس، فيما تعرضت بنفس اليوم فتاتان تركيتان للعنف والتمييز من قبل الشرطة في فرنسا، التي بدأت مؤخرا باستهداف المسلمين على أراضيها. وتشهد فرنسا مؤخرا، جدلا حول تصريحات قسم كبير من السياسيين، تستهدف الإسلام والمسلمين عقب حادثة قتل مدرس وقطع رأسه في 16 أكتوبر الجاري. والأربعاء، قال ماكرون، في تصريحات صحفية، إن بلاده لن تتخلى عن «الرسوم الكاريكاتورية» (المسيئة للرسول محمد والإسلام). وخلال الأيام الأخيرة، زادت الضغوط وعمليات الدهم، التي تستهدف منظمات المجتمع المدني الإسلامية بفرنسا، على خلفية الحادث. وكانت مجلة «شارلي إيبدو» الفرنسية قد نشرت 12 رسما كاريكاتوريا مسيئا للنبي محمد عليه السلام، عام 2006، ما أطلق العنان لموجة غضب في أنحاء العالم الإسلامي. وتزايد استهداف المسلمين من قبل الشرطة الفرنسية في الآونة الأخيرة، لاسيما بعد مقتل مدرس نشر رسوما مسيئة للنبي محمد، على يد طالب، شمال غربي باريس، الجمعة الماضية. والثلاثاء، دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في تصريحات له، إلى عقد حوار بين المسلمين للخروج من «واقعهم المحزن».وقال أردوغان: «ينبغي لنا كمسلمين أن نصغي إلى بعضنا أكثر، وأن نتبادل الأفكار في هذه الفترة المؤلمة والمليئة بالتحديات». وتابع: «الواقع المحزن للمسلمين يشجع الإمبرياليين وأعداء الإسلام على محاولة النيل منهم». وأوضح أردوغان أن «المنزعجين من صعود الإسلام، يهاجمون ديننا عبر الاستشهاد بالأزمات التي كانوا هم سببا في ظهورها». غضب شعبي وسادت حالة من الغضب الشعبي في جميع أنحاء العالم الإسلامي، فقد تفاعل نشطاء بشكل كبير بمختلف منصات التواصل الاجتماعي، ردا على تلك الصور، وتصريحات رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون، «المستفزة» للمسلمين. وغير عدد من النشطاء صورهم على «تويتر» و»فيسبوك» وغيرهما، واضعين اسم «محمد رسول الله»، ورافضين ما يصدر عن المسؤولين الفرنسيين. وانتشرت عدة وسوم عبر فيها المسلمون عن غضبهم من تصريحات الرئيس الفرنسي، كان أبرزها « رسولنا خط أحمر»، و «#إلا_رسول_الله» و»#فرنسا» و»#ماكرون_يسيء_للنبي». ودوّنت الكاتبة والإعلامية الكويتية، سعيدة مفرح: “تبنّي ماكرون للرسوم المسيئة للنبي، لا علاقة له بحرية التعبير أبداً، بل لعله تعبير حقيقي عن ازدراء حرية التعبير!”. وأوردت في تدوينة أخرى حكما صدر عن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان عام 2018، اعتبر أن الإساءة للنبي محمد ليست حرية تعبير، وعلّقت بقولها: “للقانونيين؛ هذا حكم المحكمة الأوروبية سنة 2018، فهل يمكن رفع قضية من قبل أي مسلم أو دولة إسلامية ضد ماكرون أمام هذه المحكمة تحديداً بتهمة الإساءة للنبي؟”. كما انتقدت الناشطة سهام سارك، في تغريدة، سياسة ماكرون تجاه الرسوم المسيئة، «رغم ادعائه أن فرنسا بلد للحرية». أما جلال عويطة، فذكر في تدوينة عبر «فيسبوك»، أنه «لا فرق بين فرنسا الأمس وفرنسا اليوم غير المكياج وأضواء باريس الليلية نفس الحقد، نفس الكراهية، نفس الترهيب، نفس العقليات». وأضاف عويطة: «تعمدت نشر الصور ليعلم الجميع حجم الكراهية التي يحملها صناع القرار في فرنسا». وتساءل «هل هكذا سيتوقف الفرنسيون عن الدخول للإسلام».

36578

| 24 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
الرئيس الفرنسي يعلن حظر التجول ليلاً في المدن الكبرى

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم، أن بلاده ستفرض حظر تجوال ليلي في عدد من المدن الكبرى وبينها العاصمة /باريس/، بهدف مواجهة الموجة الوبائية الثانية من فيروس كورونا (كوفيد-19). وقال ماكرون في مقابلة أذاعها التلفزيون الفرنسي، إن حظر التجول سيدخل حيز التنفيذ اعتباراً من يوم /السبت/ المقبل، وسيستمر يومياً من الساعة التاسعة مساء وحتى السادسة صباحا بالتوقيت المحلي. وأوضح أن حظر التجوال سيستمر لأربعة أسابيع، مضيفاً سنذهب إلى البرلمان لتمديده حتى الأول من شهر ديسمبر المقبل.. ستة أسابيع هي الفترة التي تبدو لنا مجدية. وأكد ماكرون لم نفقد السيطرة على الفيروس، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن الوضع مقلق بالنسبة لموجة ثانية من تفشي الفيروس.

896

| 14 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
طالب الرئيس الفرنسي باحترام التعايش السلمي.. اتحاد العلماء: الاندماج لا يتحقق بالإرغام

أكد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أن التهجمات غير المبررة، والسماح بالاعتداء على مقدسات الإسلام وقرآنه العظيم ونبيه المبعوث رحمة للعالمين، تحت غطاء الحرية -التي لا تستعمل إلا ضد الإسلام والمسلمين فقط- هي التي تصنع الإرهاب والعنصرية الدينية، وتحول دون التعايش السلمي القائم على احترام جميع الأديان وخصوصياتها. وتساءل الاتحاد عن مصير الحرية في فرنسا بلد النور إذا كانت اللادينية تفرض على المسلمين، بأن يوقعوا على ميثاق العلمانية ويرغموا عليه !! وقال الاتحاد في بيان: إن الانسجام لا يصنع بالقوة، والاندماج لا يتحقق بالإرغام، والتعايش لن يتكون بالإكراه والتهميش والتضييق على حريات الآخرين وحقوقهم، وإنما يتحقق بالعدالة والمساواة والحريات المسؤولة وتوفير المساواة للجميع دون أي تمييز على أساس العرق أو الدين. وأكد الاتحاد أن الهجمات المتكررة على الإسلام التي تؤذي مشاعر مليار، و700 مليون مسلم لا تتناسب إلا مع فكر القرون الوسطى، ودعا الاتحاد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى التسامي فوق هذه النزاعات العنصرية وإلى الالتزام بالمبادئ المشتركة للتعايش السلمي، والحريات للجميع، والاندماج الإيجابي القائم على احترام خصوصية كل قوم ودين ولون.

1045

| 03 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
الرئيس اللبناني يؤكد تمسك بلاده بالمبادرة الفرنسية لحل الأزمة اللبنانية

أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون، اليوم، التمسك بالمبادرة الفرنسية بكل مندرجاتها والتي كانت حظيت بتوافق القيادات السياسية اللبنانية. وطلب الرئيس عون من الدكتور مصطفى أديب رئيس الحكومة اللبنانية المكلف، وفقا لبيان صدر عن الرئاسة اللبنانية، الاستمرار في الاتصالات الجارية لمعالجة الملف الحكومي لأن الظروف الراهنة في البلاد تستوجب عملا إنقاذيا سريعا، لاسيما وأنه انقضى 16 يوما على التكليف ولبنان ينتظر التفاهم على تشكيل حكومة جديدة. من جانبه، قال أديب إنه عرض مع الرئيس عون الصعوبات التي تعترض تشكيل الحكومة الجديدة. وأضاف أعول على تعاون الجميع من أجل تشكيل حكومة تكون صلاحياتها تنفيذ ما اتفق عليه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق مع الرئيس عون على التريث قليلا لإعطاء مزيد من الوقت للمشاورات لتشكيل الحكومة، ونأمل خيرا. يذكر أن المبادرة الفرنسية التي أعلن عنها الرئيس الفرنسي خلال زيارته في الأول من سبتمبر الجاري إلى لبنان ترتكز على تشكيل حكومة لبنانية تنفذ الإصلاحات ضمن مهلة ثلاثة أشهر حيث أعلن ماكرون آنذاك أن الأطراف السياسية اللبنانية أبلغته التزامها بتشكيل حكومة خلال أسبوعين (انتهت الثلاثاء الماضي)، في حين أعلنت الرئاسة الفرنسية أمس /الأربعاء/ عن استمرار المبادرة حيث أكد أنه لم يفت الأوان لتشكيل حكومة والعمل لمصلحة لبنان. وكان قد تم في 31 اغسطس الماضي تكليف الدكتور مصطفى أديب بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة وذلك بعد ان قدم الدكتور حسان دياب في 10 أغسطس الماضي استقالة حكومته بعد حادثة انفجار مرفأ بيروت الذي أسفر عن مقتل 190 قتيلا، في حين تجاوز عدد الجرحى 6500 وسط تقديرات بأضرار مباشرة بحوالي 15 مليار دولار.

883

| 17 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
ميركل وماكرون يأملان في التوصل لاتفاق أوروبي بشأن صندوق التعافي من كورونا

التقت السيدة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وركزت محادثات الجانبين، والتي تأتي قبل يومين من تولي ألمانيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، على صندوق التعافي الاقتصادي الأوروبي لمرحلة ما بعد كورونا. وأكدت المستشارة الألمانية ، في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي، أهمية اتفاق ألمانيا وفرنسا كمفتاح للتوصل إلى حل أوروبي لبرنامج التعافي الاقتصادي من تداعيات أزمة كورونا. وقالت: إذا اتفقت ألمانيا وفرنسا، فإن هذا لا يعني أن أوروبا متفقة لكن إذا لم تتفق ألمانيا وفرنسا، فإن هذا يعني أن اتفاق أوروبا ليس في حالة جيدة.. معربة عن اعتقادها بأن برلين وباريس بإمكانهما أن تسهما في النقاش الدائر حول برنامج التعافي الاقتصادي لكورونا بأن نعطي دفعة إيجابية في الاتجاه الصحيح بالنسبة للمستقبل الأوروبي. وأبقت ميركل على الأمل بأن تتغلب دول الاتحاد الأوروبي على خلافاتها بشأن ميزانية للاتحاد لعدة سنوات تزيد قيمتها على تريليون يورو (1.12 تريليون دولار) وأيضا صندوقا للتعافي أثناء قمة زعماء الاتحاد خلال الشهر المقبل. وقالت إن هناك حاجة لإجراء مزيد من المحادثات. من جانبه، جدد الرئيس الفرنسي موقفه من أنه يمكن الوصول إلى اتفاق بشأن ميزانية الاتحاد الأوروبي وصندوق التعافي في قمة يوليو. وقال إن الصندوق يجب أن يتضمن 500 مليار يورو من المنح للاقتصادات الأكثر تضررا. واتفق زعماء الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من الشهر الجاري على أن هناك حاجة إلى إجراءات عاجلة لانتشال اقتصاداتهم المتضررة من جائحة فيروس كورونا من أعمق ركود منذ الحرب العالمية الثانية، وسيسعون إلى وأد الخلافات في اجتماعهم المقرر يومي 17 و18 يوليو المقبل بشأن مقترح للمفوضية الأوروبية لاقتراض 500 مليار يورو من السوق لصندوق جديد للتعافي سيساعد في إحياء الاقتصادات الأكثر تضررا من فيروس كورونا، وبصفة خاصة إيطاليا وإسبانيا.

522

| 30 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
ماكرون يواجه امتحاناً صعباً بالانتخابات البلدية الفرنسية

سجلت نسبة مشاركة ضعيفة في الدورة الثانية من الانتخابات البلدية في فرنسا التي اتسمت بتدابير وقائية صحية صارمة، وذلك رغم التحدي الوطني والانتكاسة المحتملة لحزب الرئيس إيمانويل ماكرون قبل عامين من انتهاء ولايته وبسبب تفشي وباء كوفيد-19، تُجرى الدورة الثانية من الانتخابات بعد ثلاثة أشهر ونصف شهر من الدورة الأولى التي سجّلت امتناعاً عن التصويت بنسبة قوية. بين بداية العطلة الصيفية والمخاوف التي لا تزال موجودة بشأن الوضع الصحي والحملة الانتخابية الضعيفة في وسائل الإعلام، لم تتجاوز نسبة المشاركة 34,67%، وهي أقل بأربع نقاط من الدورة الأولى وبـ18 نقطة من نسبة المشاركة في الانتخابات البلدية عام 2014. وقالت نائبة رئيسة بلدية مدينة ديجون الاشتراكية اليزابيت ريفيل مضى وقت طويل بين الدورتين والناس باتوا خارج اجواء هذه الانتخابات. من جهته، قال مساعد في مركز اقتراع في مونبيلييه (جنوب) إن هذه الحملة كانت طويلة جداً! حان الوقت لكي تنتهي هذه القصة. وفُرض وضع الكمامات واستخدام المعقمات واحترام التباعد الاجتماعي خلال عمليات الاقتراع التي بدأت عند الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي وصوّت الرئيس الفرنسي في توكي في شمال البلاد وسط اليوم الانتخابي قبل أن يلتقي حشدا من أنصاره من دون كمامة. وسجلت فرنسا، التي تضررت بشدة من فيروس كورونا المستجد، أكثر من 29 ألفا و750 وفاة منذ بداية وباء كوفيد-19. وتم تأجيل الدورة الثانية من الانتخابات البلدية في غويانا الفرنسية حيث لا تزال حالة الوباء مقلقة للغاية، بحسب الحكومة. وينوي ماكرون الذي من المحتمل أن يكون حريصًا على التخلص من عبء هذه الانتخابات المرهقة في أسرع وقت ممكن، إلقاء كلمة في 29 يونيو. ومن المتوقع أن يقدم رده الأول على التوصيات التي قدمها مؤتمر المواطنين بشأن البيئة، وهي جمعية مؤلفة من 150 مواطنًا تم تنظيمها في إطار الديمقراطية التشاركية في البلاد.

297

| 29 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
"أول انتصار" لفرنسا على كورونا.. وماكرون يعلن عن إجراءات جديدة

أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأحد عن سعادته بما أسماه أول انتصار لبلاده على فيروس كورونا المستجد كوفيد 19. وقرر ماكرون اليوم البدء بمزيد من رفع القيود التي كانت تفرضها فرنسا لاحتواء فيروس كورونا، معلناً تخفيف إضافي لتدابير الإغلاق يشمل إعادة فتح المقاهي والمطاعم بكامل الطاقة الاستيعابية في منطقة باريس، مشيداً بـأول انتصار ضد الفيروس، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية أ ف ب. وقال ماكرون إن مكافحة الوباء لم تنته، لكنني سعيد بهذا الانتصار الأول ضد الفيروس، معلناً أن كامل أراضي فرنسا باتت ضمن التصنيف الأخضر وأن إعادة فتح المدارس ستكون إلزامية اعتباراً من 22 يونيو. وأضاف ماكرون في الخطاب الذي أذاعه التلفزيون المعركة ضد الفيروس لم تنته... ستبقى التجمعات خاضعة لقيود مشددة.، بحسب رويترز، بينما نقلت الجزيرة عبر حسابها بموقع تويتر عن ماكرون قوله: اعتباراً من يوم غد ينتهي الحجر الصحي في فرنسا وسيصبح ممكنا التنقل بين الدول الأوروبية وأنه يجب مواصلة الاستعداد لمواجهة خطر تفشي موجة ثانية من فيروس كورونا. وتسبب فيروس كورونا في وفاة أكثر من 430,289 شخصاً وإصابة نحو 7,8 مليون إنسان في العالم منذ ظهوره في الصين ديسمبر الماضي، وفق حصيلة أنجزتها وكالة فرانس برس الأحد الساعة 11,00 ت غ استناداً إلى مصادر رسمية. وتعتبر الولايات المتحدة الأمريكية الدولة الأكثر تضرراً بـ 115578 وفاة بعد تسجيل 542 حالة جديدة مساء اليوم، تليها البرازيل بـ42720 وفاة، ثم المملكة المتحدة (41662) وإيطاليا (34301) وفرنسا (29398).

1547

| 14 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
ماكرون: تحرك لدعم دعوة أممية لهدنة شاملة في العالم

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه اتفق مع زعماء الولايات المتحدة والصين وبريطانيا على دعم دعوة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى هدنة عالمية، للتركيز على مواجهة فيروس كورونا، كما ذكرت موسكو أنها تدرس المقترح. وفي تصريحات إذاعية، كشف ماكرون أن الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أكدوا جميعا دعمهم دعوة أطلقها غوتيريش في 23 مارس الماضي إلى هدنة عالمية.وأضاف الرئيس الفرنسي أنه سيتحدث خلال الساعات المقبلة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، معربا عن اعتقاده بأن بوتين سيوافق على الدعوة للهدنة، ليتم الإعلان عنها بطريقة رسمية وقوية وفعالة قريبا.وفي موسكو، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين امس من الواضح أن العمل مستمر، الدبلوماسيون يعملون ما إن يستكمل العمل ونتفق مع الشركاء ستصدر بيانات بهذا الشأن.ودعا مبعوثو الأمم المتحدة السبت الماضي إلى وقف فوري لإطلاق النار في دول الشرق الأوسط، وحثوا جميع الأطراف المتحاربة على ترك الأعمال العدائية، وجددوا نداءات سابقة للتفرغ لمواجهة فيروس كورونا.وأصدر مبعوثو الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط بيانا مشتركا دعوا فيه إلى تفعيل دعوة الأمين العام للأمم المتحدة التي أطلقها في 23 مارس الماضي، للتركيز على المعركة الحقيقية، في إشارة إلى مواجهة فيروس كورونا.وتأتي هذه التحركات بعد أربعة أيام من صدور بيان مشترك وقع عليه مبعوثو الأمم المتحدة إلى سوريا والعراق واليمن ولبنان والمنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط دعوا فيه الأطراف المتحاربة في المنطقة إلى خطوات للتفاوض على وقف فوري للأعمال العدائية، والحفاظ على وقف إطلاق النار الحالي، والعمل مع الأمم المتحدة على وقف انتشار كورونا.وكان غوتيريش قد دعا إلى هدنة عالمية، محذرا من انهيار النظام الصحي في الدول التي تعاني من الحروب واستهداف ما تبقى من الطواقم الطبية في العمليات القتالية.

675

| 15 أبريل 2020

عربي ودولي alsharq
ماكرون يعلن تمديد العزل العام في فرنسا حتى 11 مايو

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن تمديد الحجر المنزلي حتى 11 مايو المقبل وذلك في إطار تدابير احتواء تفشي فيروس كورونا /كوفيد-19/. وقال ماكرون في كلمة له مساء اليوم، يجب أن يستمر الحجر المنزلي البالغ الصرامة حتى الإثنين 11 مايو المقبل، داعيا مواطني بلاده إلى الاستمرار في التحلي بالحس المدني والمسؤولية واحترام القواعد المفروضة. وأقر الرئيس الفرنسي بأن بلاده لم تكن على استعداد كاف لمواجهة أزمة فيروس كورونا، مشيرا إلى النقص الذي واجهته فرنسا في القمصان والقفازات والسائل المطهر والكمامات. وفي سياق آخر، دعا ماكرون إلى ضرورة مساعدة دول إفريقيا على مكافحة فيروس كورونا /كوفيد-19/ من خلال إلغاء قسم كبير من ديونها. يذكر أن المجلس العلمي الفرنسي كان قد دعا مؤخرا إلى استمرار قيود الحجر الصحي السارية في البلاد منذ 17 مارس إلى ستة أسابيع على الأقل.

1586

| 14 أبريل 2020

عربي ودولي alsharq
بوتين وماكرون يبحثان التسوية في كل من ليبيا وسوريا

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي اليوم، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، التسوية في كل من ليبيا وسوريا. وذكر بيان للكرملين، أن الجانبين اتفقا على مواصلة الاتصالات على مختلف المستويات . وأضاف البيان ، أن الرئيسين بوتين وماكرون ناقشا أيضا إمكانية التعاون داخل مجلس الأمن بشأن مكافحة فيروس كورونا (كوفيد-19).

741

| 26 مارس 2020

عربي ودولي alsharq
البرلمان الفرنسي يعلن حالة الطوارئ لمكافحة تفشي كورونا وسط ارتفاع الوفيات إلى 674 شخصاً

أعلن البرلمان الفرنسي، اليوم، حالة طوارئ صحية في عموم البلاد بهدف مكافحة انتشار فيروس /كورونا/ المستجد (كوفيد-19)، الذي أودى بحياة 674 شخصا في أنحاء البلاد حتى الآن. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن نص القانون، الذي أقره أولا مجلس الشيوخ، اجتاز عقبته التشريعية الأخيرة مساء اليوم حين اعتمده مجلس النواب، الذي يهيمن عليه الحزب الحاكم بقيادة الرئيس إيمانويل ماكرون. ويمنح القانون الحكومة الفرنسية صلاحيات أكبر لمكافحة وباء /كورونا/، كما يسمح للحكومة باتخاذ تدابير لدعم الشركات. ويدعم القانون أيضا الحكومة الفرنسية بتأجيل الجولة الثانية من الانتخابات البلدية حتى يوليو القادم على أقل تقدير. ومن المقرر أن تستمر حالة الطوارئ لمدة شهرين بدءا من يوم اعتمادها، وهي قابلة للتجديد. ودخلت فرنسا في حالة إغلاق تام تقريبا منذ يوم /الثلاثاء/ الماضي بسبب التفشي السريع لفيروس /كورونا/، مع السماح فقط لأفراد الخدمة الأساسيين والعاملين في مجال الأغذية والطواقم الطبية بالتنقل، كما يتم السماح لبعض العمال بالذهاب إلى عملهم في ضوء ظروف صحية صارمة، بينما يجب على أي شخص يوجد خارج المنزل أن يحمل تصريحا رسميا مبررا وإلا يتعرض لدفع غرامة كبيرة. وأودى /كورونا/ بحياة 674 شخصا وأصاب آلافا آخرين في أنحاء فرنسا، التي أصبحت ثالث أكثر البلدان الأوروبية تضررا من الوباء بعد الجارتين إيطاليا وإسبانيا.

1616

| 23 مارس 2020

عربي ودولي alsharq
ماكرون يأمر بتعطيل الدراسة في فرنسا

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء اليوم إغلاق دور الحضانة وكافة المؤسسات التعليمية، بما فيها الجامعات، اعتباراً من الاثنين المقبل وحتى إشعار آخر وذلك في إطار جهود مكافحة انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19). ووصف ماكرون في كلمة له مساء اليوم وباء فيروس كورونا بأنه أسوأ أزمة صحية تشهدها فرنسا منذ قرن، مطالبا مواطنيه بحصر تنقّلاتهم والأشخاص الذين تخطّوا السبعين عاماً بالبقاء في منازلهم إضافة إلى تجنب التجمعات العامة قدر الإمكان. وعلى الرغم من الإجراءات الاحترازية التي أعلنها الرئيس الفرنسي إلا أنه أبقى على إجراء الجولة الأولى من الانتخابات البلدية المقرّرة الأحد المقبل. على الصعيد الاقتصادي، طلب ماكرون من الحكومة تحضير خطة إنعاش وطنية وأوروبية، داعياً أعضاء الاتحاد الأوروبي إلى التحرك بسرعة وبقوة. من جهة أخرى، اعتبر ماكرون أنّ إغلاق الحدود لمكافحة انتشار الفيروس سيكون على الأرجح ضرورياً لكنه أكد أنه يتوجب إقراره على المستوى الأوروبي. وسجّلت فرنسا اليوم 2,876 إصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و61 حالة وفاة.

2531

| 13 مارس 2020

عربي ودولي alsharq
ماكرون: فرنسا لاتزال في بداية تفشي كورونا

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده لا تزال في بداية تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19). وعقب زيارة له إلى خدمة الإسعاف في باريس، دعا الفرنسيين إلى تجنب الذعر، مشددا على أن السلطات منظمة لمواجهة الأزمة. وقد أعلنت السلطات الفرنسية اليوم وفاة 30 شخصا جراء الفيروس وتسجيل 1606 إصابات. من جهة أخرى، اضطرت أوبرا باريس إلى إلغاء عرض باليه وأوبرا وحفلة موسيقية بسبب تفشي كورونا. وكانت هذه المؤسسة قد عانت نزفا ماليا في ظل إضراب استمر شهرا ونصف الشهر احتجاجا على مشروع إصلاح النظام التقاعدي وهذا ما أدى إلى إسدال الستار على 85 عرضاً.

1221

| 10 مارس 2020

عربي ودولي alsharq
ماكرون وترامب يعربان عن الاستعداد للتعاون لمواجهة كورونا

أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، خلال اتصال هاتفي جرى بينهما اليوم، عن الاستعداد للتعاون لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19). وذكرت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه) في بيان أن ماكرون وترامب اتفقا على وضع رؤية، في إطار مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، للتنسيق الصحي والعلمي والاقتصادي لمكافحة /كورونا/، مشيرة إلى أن الرئيسين أجريا محادثة هاتفية ممتازة بغية التحرك بشكل أفضل في مواجهة (كوفيد-19). وأكدا استعدادهما للتنسيق على مختلف الصعد العلمية والصحية والاقتصادية في ظل الرئاسة الأمريكية لمجموعة السبع، لمواجهة /كورونا/، بحسب البيان. وأوضح الإليزيه أن ماكرون وترامب اتفقا على الحاجة إلى تحقيق استجابة أكثر فعالية لمواجهة انتشار الفيروس. وترأس الولايات المتحدة مجموعة السبع هذا العام وسيستضيف الرئيس الأمريكي قادتها في قمة من المرتقب أن تعقد بين 10 و12 يونيو في كامب ديفيد.

695

| 05 مارس 2020

عربي ودولي alsharq
بالفيديو : ماكرون يوبخ شرطياً إسرائيلياً ويطرده من كنيسة في القدس

طرد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون شرطياً إسرائيلياً بعد أن وبخه وصرخ في وجهه داخل كنيسة القديسة حنة في القدس الشرقية. وتداولت حسابات مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قصيراً ظهر فيهماكرونغاضباً وهو يتحدث إلى عناصر الشرطة الإسرائيلية لأنهم أرادوا دخول الكنيسة معه. وقال ماكرون بنبرة حادة :لم يعجبني ما قمت به أمامي.. الكنيسة عمرها قرون ولها قوانينها، ولن تغيرها أنت الآن، وتابع قائلا: أخرج فوراً من الكنيسة. وقالت هيئة البث الإسرائيلية كان إن شرطةمدينة القدسلم ترغب في التدخل بين قوات الشاباك (الأمن الاسرائيلي الداخلي) وبين الحرس الشخصي لماكرون. يذكر أن هذه الواقعة تشبه إلى حد بعيد ما حدث في عهد الرئيس الفرنسي الراحل جاك شيراك قبل 20 عاما.

2194

| 22 يناير 2020

عربي ودولي alsharq
جونسون وماكرون يؤكدان ضرورة إنهاء الصراع في ليبيا

أكد السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال لقاء هنا اليوم، ضرورة إنهاء الصراع في ليبيا. وقال بيان صادر عن رئاسة الوزراء البريطانية، إن جونسون وماكرون عقدا لقاء على هامش أعمال مؤتمر برلين لبحث الأزمة الليبية، وأكدا على أهمية دعم جميع الأطراف لمحادثات السلام لكي يتمكن الشعب الليبي من المضي قدماً. وفي الشأن الإيراني، اتفق جونسون وماكرون على تجديد التزامهما بالاتفاق النووي الموقع بين إيران والدول الكبرى، وأكدا على الحاجة لتحديد إطار طويل الأمد لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي. كما شدد الجانبان على ضرورة خفض التصعيد والعمل مع الشركاء الدوليين لإيجاد حل دبلوماسي للخروج من التوترات الحالية، بعد مقتل اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، في بغداد مطلع الشهر الجاري. وانطلقت بالعاصمة الألمانية /برلين/ في وقت سابق من اليوم أعمال المؤتمر الدولي الخاص ببحث الأزمة الليبية. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز وقف إطلاق النار في ليبيا، والذي جرى التوصل إليه مؤخرا، والاتفاق على تنفيذ مستمر لوقف بيع الأسلحة لليبيا. ويشارك في المؤتمر ممثلون عن الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين، وألمانيا، وتركيا، وإيطاليا، ودول أخرى بالمنطقة، إلى جانب السيد فائز السراج رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية المعترف بها دوليا، واللواء المتقاعد خليفة حفتر، فضلا عن أربع منظمات دولية ممثلة في الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الإفريقي، والجامعة العربية.

534

| 19 يناير 2020

عربي ودولي alsharq
حراك دولي في فلسطين لمنع الاستيطان والاعتداءات الإسرائيلية

ماكرون وبوتين والأمير تشارلز يعتزمون زيارة المنطقة تشهد مدينة رام الله، حراكا دبلوماسيا في الفترة المقبلة، حيث سيقوم كل من الرئيسين الروسي والفرنسي، وولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، كل على حدة بعد أيام، لبحث آخر مستجدات القضية الفلسطينية، في ظل تنكر إسرائيل لاتفاقيات السلام، ومضيها في خطط الاستيطان الكبيرة، التي تدمر أي فرصة للفلسطينيين لإقامة دولة كاملة السيادة. وأكدت مصادر فلسطينية مطلعة لصحيفة القدس العربي، أن قدوم الرئيسين الروسي والفرنسي للمنطقة وزيارة المناطق الفلسطينية، وعقد لقاءات مع الرئيس محمود عباس، تشير إلى وجود حراك دولي جديد من أجل تهدئة الأوضاع، والبحث عن حلول للمشاكل السياسية التي خلقتها سياسة الاحتلال في التعامل مع الفلسطينيين، خاصة بعد تصعيد إجراءات الاحتلال، واحتجاز أموال الضرائب الفلسطينية، واتخاذ حكومة الاحتلال موقفا سلبيا من مشاركة سكان القدس في الانتخابات الفلسطينية. ومن المقرر أن يبحث الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال الزيارة، الملفات السابقة مع قادة تل أبيب، خاصة وأن القيادة الفلسطينية اشتكت إليهم سابقا من التنمر الإسرائيلي، ودعتهم للضغط على تل أبيب من أجل السماح لسكان القدس بالمشاركة في الانتخابات، وفق الاتفاقيات الموقعة، وعلى غرار ما جرى سابقا. وستكون زيارة الرئيس الفرنسي لرام الله يوم الثالث والعشرين من الشهر الحالي، ومن المقرر أيضا أن يزور ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، الضفة الغربية، على أن تشمل زيارته إسرائيل أيضا. وكان الرئيس عباس قد طالب العالم بالضغط على إسرائيل من أجل إجراء الانتخابات في مدينة القدس، وقال في كلمة له قبل أيام خلال الاحتفال بعيد الميلاد التي تسير حسب التقويم الشرقي في مدينة بيت لحم، في تعقيبه على الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة المتمثلة إلى جانب منع الانتخابات في القدس، بتصعيد الاستيطان وخصم أموال الضرائب هذا الأمر لا يمكن أن نقبله ولا يمكن أن نسمح به، مضيفا قد نتخذ إجراءات صعبة، ولكن لن نستعمل القوة ولا العنف ولا الإرهاب وإنما سنستخدم الدبلوماسية الناعمة.

934

| 18 يناير 2020

عربي ودولي alsharq
الإليزيه: ماكرون سيحضر مؤتمر ليبيا في برلين

أعلن قصر الإليزيه، اليوم، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيحضر المؤتمر المقرر عقده في العاصمة الألمانية برلين يوم /الأحد/ المقبل والذي يهدف لمناقشة سبل إيجاد حل للصراع في ليبيا. وقال الإليزيه، في بيان، إن اتصالاً هاتفياً جرى اليوم بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والسيدة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية، أكد خلاله ماكرون مشاركته في المؤتمر الذي تستضيفه ألمانيا. وكانت ألمانيا قد أعلنت أنها قررت دعوة كل من الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والإمارات وتركيا والكونغو وإيطاليا ومصر والجزائر لحضور المؤتمر، إلى جانب السيد فايز السراج رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، واللواء المتقاعد خليفة حفتر. ويأتي المؤتمر بعد أيام من فشل محادثات استضافتها موسكو، برعاية روسية تركية، في محاولة لتثبيت وقف لإطلاق النار والمضي للتوصل لتسوية في ليبيا.

1105

| 16 يناير 2020