أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أشاد صنّاع أفلام عرب ودوليون يقدّمون مشاريعهم في قمرة 2025، حاضنة المواهب السينمائية من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام، بهذا الملتقى المميز لدعمه القصص القوية من مرحلة الكتابة وحتى عرض الأفلام على الشاشة. وعبّر عدد من صُنّاع الأفلام الصاعدين عن امتنانهم لقمرة، مؤكدين أنها توفّر مساحة للتعاون المجتمعي والتواصل، وتُسهم في منحهم التقدير والاهتمام اللازمين. قال بابلو بيريز لومبارديني، الذي يقترب من الانتهاء من فيلمه الروائي الأول «المحمية» (المكسيك، قطر): «يوفر لنا قمرة علاقات قيّمة لأفلامنا الحالية والمستقبلية.» بدورها، قالت هيلين هاردر، التي تعمل على الفيلم الوثائقي «فاطنة، امرأة اسمها رشيد» (فرنسا، المغرب، بلجيكا، قطر): «تساعد مؤسسة الدوحة للأفلام في تسليط الضوء على أفلامنا والتعريف يها.» من جانبه قال المخرج الإيراني حامد ذو الفقاري صاحب الفيلم الوثائقي «كان يا ما كان في شيراز» (إيران، فرنسا، النرويج، كوريا الجنوبية، قطر): « قمرة تساعدنا في الوصول إلى جمهورنا من خلال جمع الموزعين ووكلاء المبيعات والهيئات التلفزيونية.» وسواء تناولت أفلامهم قضايا الهجرة أو النزوح أو عدم المساواة، فقد تحدّث صنّاع الأفلام الصاعدين عن رؤى شخصية عميقة. وأكدوا على قوة السينما في إلهام التغيير. فقد أمضى غييرمو غارسيا لوبيز ثلاث سنوات بين أفراد المجتمع المحلي لكسب ثقتهم قبل تصوير فيلمه الروائي «المدينة التي لا تنام» (إسبانيا، فرنسا، قطر). أما نيكولا خوري، فيقدم فيلمه الوثائقي «ثريا حبي» (لبنان، قطر) حول قصة أرملة المخرج اللبناني مارونبغدادي. وقالت مخرجة فيلم «أم السكتة» (العراق، فرنسا، قطر) زهراء غندور: «سبق لهذا المشروع أن شارك في قمرة خلال مرحلة التطوير. التقيتُ بالخبراء أنفسهم قبل عامين أو ثلاثة أعوام، ومرة أخرى الآن، وكان ذلك رائعًا لأنهم كانوا على دراية بالمشروع». وصرح المخرج الجزائري ينيس كوسيم مخرج فيلم «رقية» (الجزائر، فرنسا، السعودية) قائلًا: «أعتقد أن هذا الفيلم سيلقى صدى لدى العديد من المجتمعات». ويقول مخرج فيلم «مملكة القصب» (العراق، قطر) حسن هادي: «من خلال فيلمي، حافظتُ على جزءٍ مهمٍّ من تاريخنا. هذا ما يُمكن للسينما أن تفعله». - طريق لتحقيق الفيلم صرّحت خبيرة قمرة آنا تيرّازاس، مصممة الأزياء المكسيكية التي فازت بالعديد من جوائز بأنّ «الأزياء بمثابة بشرة ثانية للممثلين وتساعد في خلق شخصيات حقيقية».وقالت في ندوتها «نحن نقرأ السيناريو، ومن خلاله نبتكر الشخصيات ونساعد الممثلين على التحول إلى الدور». ودعت صناع الأفلام الصاعدين إلى «البحث دائماً عن الأشياء التي تمهد الطريق لتقديم ما يسعون لتحقيقه في أفلامهم». تقول تيرازاس بأنّ تعاونها مع المخرج، ومدير التصوير، ومصمم الإنتاج، وكل فرد في طاقم العمل، أمر بالغ الأهمية من أجل «التحدث بلغة سينمائية واحدة، وتقديم ما هو متوقّع منّا بثقة واحتراف». شاركت تيرازاس في أعمال سينمائية بارزة مثل فيلم «روما» (2018) الحائز على جائزة الأوسكار للمخرج ألفونسو كوارون، وفيلم «باردو: السجل الكاذب لحفنة من الحقائق» (2022) للمخرج أليخاندرو غونزاليس إيناريتو، وعملت أيضاً مع رودريغو برييتو على اقتباس رواية بيدرو بارامو للكاتب خوان رولفو في عام 2024. وقالت عن تصميم الأزياء للفيلم: «واحدة من أهم مراحل عملنا هي البحث. عليك أن تغوص بعمق لتأتي بالأفكار. إنها عملية ضخمة».
138
| 09 أبريل 2025
أكد صناع أفلام قطريون ومقيمون على أهمية الدور الكبير الذي تقوم به مؤسسة الدوحة للأفلام في دعم إبداعاتهم ومشاريعهم السينمائية للانطلاق بأفكارهم نحو العالمية، ووضعهم على الطريق الصحيح للسير بخطوات واثقة من أجل تعزيز المنظومة الإبداعية. وقال صناع الأفلام، في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن ملتقى قمرة السينمائي، الحاضنة السينمائية للمواهب العربية والعالمية، يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه مؤسسة الدوحة للأفلام لصناع الأفلام الناشئين من دولة قطر وفي الكثير من دول العالم من أجل تقديم سينما إبداعية، منوهين بما قدمته لهم النسخة الحادية عشرة من الملتقى من خبرات وإرشادات من أجل تطوير أعمالهم الفنية السينمائية في مختلف مراحلها الإنتاجية. وأضافوا أن جلسات التوجيه وورش العمل والندوات التي قدمها مختصون وخبراء عالميون في صناعة السينما خلال الملتقى، ساهمت في تعريفهم بالأدوات الأساسية لصقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم، بما يساعدهم على تحقيق رؤاهم الفنية، كما أتاحت لهم التواصل وتبادل الخبرات مع أسماء بارزة في عالم السينما وصناعة الإبداع حول العالم. فمن جانبه، قال الدكتور جمال راشد الخنجي مخرج فيلم /جداري مينو/، ضمن الأفلام الوثائقية أو المقالية الطويلة في مرحلة قيد الإنتاج، في تصريح لـ /قنا/، إن اسم الفيلم يعني أحد أنواع الأسماك باللغة السواحلية، وهو صعب الاصطياد حول العالم، مشيرا إلى أنه بدأ العمل على الفيلم قبل خمس سنوات، حيث دعمت مؤسسة الدوحة للأفلام الفيلم في جميع مراحله سواء من الناحية المادية أو التوجيه من خلال ملتقى قمرة وخبرائها حول العالم. وأضاف: أتاحت مؤسسة الدوحة للأفلام لنا إيصال أصواتنا المحلية إلى العالمية، وكسر النمطية المتصلة بالشباب القطري، بما يحملنا مسؤولية مضاعفة من أجل إبراز كل ما هو جميل في بلدنا سواء كانت أعمالا درامية أو وثائقية أو غير ذلك. ويهدف الخنجي، من خلال فيلمه، إلى طرح قضايا العلاقات العائلية من منظور رجل عربي، قائلا: الحديث مع والدتي وأطفالي هو مما يحدث خلف الأبواب المغلقة.. الفيلم يغوص في مساحات نادرا ما يتم التطرق إليها، وأردت كسر الصورة النمطية للرجل في هذه المنطقة.. هناك رسائل عديدة غير مباشرة موجهة إلى المجتمع. من جانبها، قالت المخرجة الجوهرة آل ثاني مخرجة فيلم /ساري وأميرة/، إن هذا المشروع الروائي الطويل في مرحلة الإنتاج، مضيفة أنها تعمل حاليا على مشروع فيلم طويل آخر استغرق 10 سنوات في كتابة نصه. وقالت الجوهرة إن السينما العربية تشهد الآن حالة من الاندفاع نحو التألق، ولها مكان في هذه الصناعة. وحول انكبابها على تقديم أفلام تتعلق بالصحراء، قالت الجوهرة آل ثاني، لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن الصحراء تكتنز تراثا وتاريخا كبيرين، ينبغي الغوص فيهما من أجل إظهاره للعالم واكتشافه. بدورها، تشارك نادية الخاطر بمشروع فيلمها /كالشهاب/، الذي يدور حول شاعر محارب يدفع إلى مواجهة ماضيه. وقالت الخاطر: أعمل مع الكثير من الشباب، وأرى أن قاعدة المواهب تتسع يوما بعد يوم.. لقد نمت ثقافة السينما في قطر بشكل كبير خلال السنوات العشر الماضية، وهناك الكثير من الأشخاص الذين يأتون اليوم بخبرات ومعرفة قوية.. بعد خمس سنوات، ستكون الأمور مختلفة تماما. كما تشارك مريم المحمد الطالبة في جامعة نورثويسترن في قطر بفيلم /قضاء وقدر/، ويتناول قصة شابة تسعى للانفصال عن زوجها، ما يضعها في حوار حاد مع والدتها. وقالت مريم إنها أرادت من خلال فيلمها التطرق إلى موضوع شائع وشائك في نفس الوقت وهو الطلاق، داعية إلى التفكير في أسبابه، نظرا لكونه يحمل بعدا عالميا أيضا. من جانبها قالت آمنة البنعلي، صانعة فيلم /داخل اللوحة البيضاء/، إن صناعة الأفلام الروائية لطالما كانت حاضرة في ذهنها، وأن مؤسسة الدوحة للأفلام ساعدتها على التدرب على تقنيات الكتابة والإخراج. وأضافت آمنة البنعلي، في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، أن فيلمها يتناول موضوع الصحة النفسية، لا سيما بعد أن لاحظت أن العديد من الشباب أصبحوا مجمدين بسبب انغماسهم في التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي، ما يشعرهم بالعجز والاكتئاب. بدورها، تناقش الفوتوغرافية والمخرجة إيمان ميرغني في فيلمها فيلا 187 (السودان- قطر)، موضوعا شخصيا يمس الذاكرة والمكان، حيث تتناول الألم الناجم عن ترك منزل عاشت فيه عائلتها لمدة ثلاثين عاما. أما المخرج محمد فخرو، فيتناول في فيلمه ذي الطابع الكوميدي /سالفة/ قصة مدون طعام قطري يشترك في تطبيق ذكاء اصطناعي يعده بالحصول على عدد أكبر من المتابعين، قائلا: الفيلم يتناول التوقعات المجتمعية التقليدية حول من نكون اليوم، في مقابل الضغوط الرقمية التي تفرضها الاتجاهات العالمية. أما فيلم /الفتى الحزين/ لـ N&LS، فيحكي قصة فتى غارق في الحزن والذكريات المؤلمة. وأشارت صانعة الفيلم إلى أن الفيلم أول تجربة لها في إخراج فيلم رسوم متحركة، وقالت: هذا الفيلم رحلة وجدانية تربط المشاهد بالصراعات الداخلية للشخصية، وتشدد على ضرورة التعاطف والتشافي. ومن القصص القطرية التي تناقلتها الأجيال /أبو فانوس/ (قطر- المغرب) من إخراج أميرة أبو جبارة وحورية الحداد، ويتناول قصة جد مسن يسعى لحماية حفيده من وجود غامض ومخيف في الظلام. ويأتي من ضمن المشاريع الفنية الأخرى من قطر، مشروع غفلة (لبنان- قطر) لطوني الغزال، ويدور حول صانع ساعات دقيق يسابق الزمن لصنع الساعة المثالية لابنته الوحيدة، ومشروع غربلة (اليمن- قطر) لأفنان تاج، ويتناول قصة الخادمة المخضرمة سيتا، التي تبحث سرا بين الأمتعة المكدسة لاستعادة تذكار ثمين قبل أن يفقد إلى الأبد. أما مشروع أنا أنت (لبنان- قطر) لميريام سلوم، فيستكشف كيف يتسرب الإرث النفسي عبر الأجيال، ويتجلى في جوانب مختلفة من الحياة، مما يؤدي إلى آثار مدمرة. ويتناول مشروع بالفلسطيني (الأردن- قطر) للمخرج عبادة جرابي، رحلة رجل يبحث عن منزل له ولعائلته، متناولا تعقيدات الهوية والانتماء وتجربة اللجوء، بينما يتتبع مشروع أصوات الصمت (كولومبيا- الولايات المتحدة- قطر) للمخرج سباستيان ديليسكاساس، قصة ابن يكافح للتصالح مع مرض والدته، ومعنى الوطن المتغير. يشار إلى أن ملتقى قمرة السينمائي الحادي عشر يحتضن 18 مشروعا سينمائيا من قطر، ويشارك فيه نخبة من خبراء قمرة والمتخصصين في مجال السينما، ويعكس تنوع هذه المشاريع الفنية مساهمة مؤسسة الدوحة للأفلام في بناء منظومة إبداعية مزدهرة في البلاد. ويأتي اختيار هذه المشاريع الفنية كدلالة واضحة على النمو المتواصل لصناعة السينما المحلية، إذ تتضمن أعمالا مبتكرة في مجالات الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة، خلال مراحل مختلفة من التطوير والإنتاج، وتشكل المشاريع الفنية القطرية جزءا من 49 مشروعا متميزا لصناع أفلام واعدين من 23 بلدا حول العالم يشاركون في الملتقى. وكان متحف الفن الإسلامي قد احتضن في وقت سابق ندوة سينمائية نوه خلالها المخرج الفلبيني الشهير لاف دياز بالدور الهام الذي تلعبه مؤسسة الدوحة للأفلام، ومساهماتها الكبيرة في دعم وتطوير السينما في المنطقة، مشيرا إلى أن ملتقى قمرة السينمائي يتقدم باستمرار، وقطع أشواطا واسعة في مجال صناعة السينما ودعم صانعي الأفلام الشباب.
506
| 07 أبريل 2025
تنطلق غداً فعاليات النسخة الحادية عشرة، من ملتقى قمرة السينمائي 2025، والذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، ويوصف بأنه مبادرة فريدة من نوعها، تسعى إلى تقديم التوجيه والإرشاد والدعم للمواهب السينمائية الواعدة وتعزيز آفاق تطوير المشاريع التي يعمل عليها صناع الأفلام من قطر والمنطقة العربية والعالم. وسوف تتواصل النسخة المرتقبة حضورياً حتى 9 أبريل الجاري، فيما ستقام عبر الإنترنت، خلال الفترة من 12 إلى 14 من ذات الشهر، متضمنة برنامجا يتاح للجمهور، ويشمل ندوات سينمائية حصرية مع باقة من أبرز صنّاع الأفلام الدوليين، وعروض أفلام متميزة حصلت على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام. وأصدرت مؤسسة الدوحة للأفلام دليل الأفلام 2025، لملتقى قمرة السينمائي، تصدر بكلمة لسعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء لمؤسسة الدوحة للأفلام، أكدت خلالها أن قطر تدرك الدور الحيوى للتجارب الثقافية المشتركة في بناء جسور التواصل وتعزيز الحوار البناء بين الأمم، «ومن خلال مؤسسة الدوحة للأفلام، التزمنا بدعم الفنانين من مختلف أنحاء العالم، وتوفير الموارد والفرص التي تمكنهم من سرد قصص أصيلة تتجاوز الصور النمطية، وتفتح آفاقاً لحوارات هادفة، وتسهم في تشكيل رؤية عالمية أكثر تعاطفاً وعمقاً». وقالت سعادتها: إن السينما تتمتع بقدرة فريدة على تجاوز الحدود، إذ تتيح لنا استكشاف عالمنا المشترك برؤى متنوعة، وتحدى التصورات المسبقة، وتعميق فهمنا المتبادل، وبينما نحتفل بخمسة عشر عاماً من الإنجازات في مؤسسة الدوحة للأفلام، نسترجع مسيرة حافلة بالطموح والتحدي والرؤية المشتركة لبناء صناعة سينمائية مستدامة. وأضافت سعادة الشيخة المياسة أن «قُمْرة» يواصل - في نسخته الحادية عشرة- تمكين صناع الأفلام من مختلف أنحاء العالم، ودعم رحلتهم من الفكرة إلى الشاشة، وتزويدهم بالأدوات والموارد اللازمة لمواكبة صناعة السينما المتطورة باستمرار، مما يساهم في تعزيز استدامة هذا القطاع وإثراء المشهد السينمائي العالمي. وأكدت سعادتها أن مئات المشاريع التي احتضنها «قمرة» نجحت في ترك بصمة مؤثرة في المشهد السينمائي العالمي، حيث حصد العديد منها جوائز مرموقة ونال إشادة واسعة في أبرز المهرجانات السينمائية، وأن «هذه النجاحات تعكس قوة المجتمع الإبداعي الذي أسسناه، وهو مجتمع مبني على الثقة والدعم، وإيمان عميق بقوة السرد القصصي على إحداث تأثير حقيقى وإلهام التغيير». خبراء قمرة وسبق أن أعلنت المؤسسة عن خبراء قمرة 2025، وهم خمسة من الأسماء البارزة في عالم السينما الذين سيشكلون إضافة للملتقى، وهم: لاف دياز، وداريوس خنجي، والتر سالس، وآنا تيرازاس، وجوني تو، وذلك بما يعزز من نجاح المخرجين في تجاربهم الأولى والثانية من المنطقة وخارجها، ويربط المواهب الناشئة بخبراء سينمائيين بارزين، ويوفر فرصًا للتواصل والتعاون مع العاملين في هذه الصناعة. كما أعلنت المؤسسة عن اختيار 18 مشروعاً استثنائياً لصناع أفلام قطريين ومقيمين للمشاركة في النسخة المرتقبة، في دلالة على النمو المتواصل لصناعة السينما المحلية، وتتضمن المشاريع المختارة أعمالاً مبتكرة في مجالات الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة، خلال مراحل مختلفة من التطوير والإنتاج. تجارب سينمائية ويشارك في النسخة المرتقبة نخبة من أبرز صناع الأفلام والرواد المبدعين على المستوى الدولي، حيث يشاركون رؤاهم وخبراتهم عبر ندوات سينمائية مصممة خصيصاً لتقديم الإرشاد والإلهام لصناع الأفلام وخبراء الصناعة والمهتمين بالسينما. وفي هذا السياق، تعكس الأفلام الطويلة من داخل وخارج العالم العربي، والتي حصلت على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام، التزام المؤسسة بدعم الأصوات المتنوعة وتعزيز الحوار الثقافي، لينطلق معها الجمهور في رحلة سينمائية، تضم قصصاً مميزة وملهمة وذات تأثير. وتتيح بطاقة قمرة (بشكل شخصي)، حضور جميع الندوات السينمائية والعروض في قمرة، فيما تتيح بطاقة قمرة (عبر الإنترنت)، حضور الندوات السينمائية فقط، بما يمكن الجمهور من الاستفادة من رؤى وخبرات صناع الأفلام البارزين وقادة الفكر من مختلف أنحاء العالم. دعم الإبداع أكدت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، أن «الملتقى أصبح واحداً من أهم المنصات لدعم الإبداع السينمائي الأصيل في منطقتنا وخارجها، وأن نسخة هذا العام تحمل أهمية خاصة، إذ تنزامن مع الاحتفال بمرور 15 عاما على انطلاقة مؤسسة الدوحة للأفلام، لتشكل محطة فارقة وبداية فصل جديد ومُلهم في مسيرتنا المستمرة لدعم الأصوات المستقلة وتعزيز حضور السّرد السينمائي المؤثر». وأكدت في كلمتها بدليل ملتقى قمرة، التزام المؤسسة بدعم صناع الأفلام المستقلين، وأنه بات اليوم أقوى من أي وقت مضى، «وأننا فخورون بالوقوف إلى جانب من يملكون الشجاعة للتحدي، وطرح التساؤلات، وإعادة رسم صورة العالم من خلال فنهم، وأنه على مرّ السنوات، شهد قمرة تطورا عضويا في مجتمعنا، معزّزا التزامه بدعم صناع الأفلام في جميع مراحل رحلتهم الإبداعية». تطوير المواهب يقدم ملتقى قمرة دعماً إبداعياً ومهنياً للمخرجين والمنتجين القائمين على الأفلام الطويلة والمسلسلات والأفلام القصيرة في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج، ويشمل ذلك الأعمال الوثائقية والروائية. ويهدف الملتقى - الذي يحشد مبدعي صناعة السينما - إلى تقديم الدعم الإبداعي والمهني للمخرجين والمنتجين، وذلك سعياً إلى الإسهام في تطوير المواهب الواعدة في عالم السينما، والتركيز على صناع الأفلام الذين يعملون على مشاريعهم السينمائية الأولى والثانية.
382
| 03 أبريل 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، عن قائمة الشركاء من المؤسسات الثقافية والإعلامية والشركات للنسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي، التي ستقام حضورياً في الدوحة من 4 إلى 9 أبريل وعبر الإنترنت من 12 إلى 14 أبريل المقبل. وستقدّم هذه النسخة الإرشاد والدعم لـ49 مشروعاً سينمائياً لصنّاع أفلام من 23 بلداً حول العالم، كما ستقدم العديد من الفعاليات. ويؤكد دعم الشركاء من الهيئات والمؤسسات السينمائية والثقافية والإعلامية أهمية قمرة كمنصة رائدة لتمكين وتطوير المواهب السينمائية الناشئة، مع عودة العديد من هؤلاء الشركاء في هذا العام استمراراً لالتزامهم المتواصل بدعم الملتقى. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: قمرة منصة رئيسية لمساعدة صنّاع الأفلام الواعدين على صقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم تحت إشراف نخبة من صناع الأفلام المرموقين وخبراء الصناعة. فهذه الأصوات الجريئة تحمل إلى العالم قصصاً ملهمة تسهم في تعزيز الفهم الأعمق للإنسانية وقيمنا المشتركة. موجهة الشكر للشركاء على التزامهم بدعم المواهب الواعدة والمساهمة في تطوير منظومة الإبداع في الدوحة.
300
| 29 مارس 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن اختيار 18 مشروعاً استثنائياً لصنّاع أفلام قطريين ومقيمين في قطر للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي 2025، في دلالة على النمو المتواصل لصناعة السينما المحلية. وتتضمن المشاريع المختارة أعمالاً مبتكرة في مجالات الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة، خلال مراحل مختلفة من التطوير والإنتاج. وسيقام قمرة 2025، الحاضنة السنوية السينمائية لتطوير المواهب العربية والدولية، حضورياً في الدوحة من 4 إلى 9 أبريل، وعبر الإنترنت من 12 إلى 14 أبريل. وتشكل المشاريع القطرية جزءاً من 49 مشروعاً متميزاً لصنّاع أفلام واعدين من 23 بلداً حول العالم. ويوفر قمرة فرصاً للإرشاد والتدريب وتطوير المهارات وبناء العلاقات المهنية للمشاريع المختارة التي ينفذها صنّاع الأفلام الذين يخوضون تجاربهم الأولى أو الثانية. ومن بين المشاريع المشاركة من قطر في هذا العام، تسعة مشاريع تعود لمواطنين قطريين يتناولون من خلالها موضوعات ملهمة تندرج ضمن أنماط أفلام متنوعة. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: يمثل الحضور القوي للمشاريع المحلية في قمرة 2025 دليلاً واضحاً على الشغف والمرونة والقوة الإبداعية التي يتمتع بها صُنّاع الأفلام في قطر. ويشير هذا الأمر إلى نمو صناعة سينمائية حيوية، تتسم بالجرأة والأصالة، وقادرة على ترك بصمتها على الساحة العالمية. نفتخر في مؤسسة الدوحة للأفلام بأننا جزء من هذه الحركة الإبداعية، من خلال دعمنا المستمر لصُنّاع الأفلام وتمكينهم من إيصال أصواتهم الفريدة إلى الجمهور العالمي. ويمكن للجمهور الاستمتاع بتجربة قمرة الكاملة من خلال حضور ندوات قمرة الرئيسية وعروض قمرة السينمائية عبر «بطاقة قمرة». كما يمكن لعشاق السينما مشاهدة مجموعة مختارة من الأفلام الروائية الطويلة التي حصلت على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام من المنطقة والعالم، من خلال شراء تذاكر فردية لكل عرض.
324
| 24 مارس 2025
■فاطمة الرميحي: نتيح الفرصة للجمهور لمشاهدة الإبداعات الفنية أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن قائمة برنامج عروض قمرة 2025 التي تضم ستة أفلام طويلة حصلت على دعم من المؤسسة، وحظيت هذه الأعمال بإشادة نقدية واسعة، حيث تمثل أبرز الأصوات المستقلة الجريئة والمتميزة في السينما الناشئة. وستقام النسخة الحادية عشرة من الملتقى خلال الفترة من 4 إلى 9 أبريل المقبل، احتفاء بالمواهب السينمائية العربية والدولية، من خلال اختيار 49 مشروعًا استثنائيًا لصُنّاع أفلام واعدين من 23 بلداً، من ضمنها عدة مشاريع لمخرجين قطريين ومقيمين في قطر، مما يعكس النمو الواعد للصناعات الإبداعية المحلية. ستكون عروض قمرة 2025 متاحة للجمهور طوال فترة الحدث، مع توفر تذاكر لحضور العروض الفردية أو الحصول على بطاقة قمرة التي تتيح حضور البرنامج بالكامل، بما في ذلك سلسلة الجلسات مع خبراء قمرة 2025، ومن بينهم: لاف دياز، داريوس خنجي، والتر ساليس، آنا تيرازاس، وجوني تو. وفي هذا السياق، قالت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: «تؤكد عروض قمرة 2025 على التزامنا المستمر بسرد القصص المؤثرة التي ترتقي بالإبداع وتعزز تنوع الرؤى السينمائية. وتظهر هذه الأفلام الرؤية الفنية والمهارات التقنية لصُنّاع أفلام ناشئين من مختلف أنحاء العالم، ممن يقدمون مساهمات بارزة في عالم السينما. ونحن فخورون بدعم مسيرتهم، وإتاحة الفرصة أمام جمهور أوسع لمشاهدة إبداعاتهم السينمائية في قمرة». تتضمن قائمة عروض قمرة 2025 أفلام «النهوض ليلاً «، و»قمر حمام»، و»الذراري الحمر»، و»صرخة الصمت»، و»شرق 12»، و»ديمبا». وستقدم العروض في مسرح متحف الفنّ الإسلامي، فيما تتوفر تذاكر الأفلام ابتداءً من اليوم، على موقع https://my.dohafilminstitute.com/events/films وسيقيم الملتقى، ندوات سينمائية لصناع الأفلام الناشئين والصاعدين من المنطقة والعالم، ما يجعله فرصة للتطوير الإبداعي والإرشاد، كما سيحظى المشاركون بإرشادات ونصائح من خبراء صناعة السينما العالمية، وعقد اجتماعات عمل مع نخبة من المختصين في المجال. ورسخ قمرة مكانته كقوة مؤثرة في صناعة السينما، ضمن مهمته المستمرة لدعم الأصوات المستقلة من جميع أنحاء العالم والارتقاء بفن السرد القصصي عبر الإرشاد، والجلسات، والعروض السينمائية، وغيرها. وستكون أبواب قمرة مفتوحة للجمهور لحضور الندوات السينمائية التي تقدم رؤى ملهمة من خبراء الصناعة، بالإضافة إلى «عروض قمرة»، التي تقدم مجموعة مختارة من الأفلام الإقليمية والدولية المدعومة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام، عبر برامج التدريب ومبادرات التمويل.
230
| 18 مارس 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن قائمة برنامج عروض ملتقى قمرة السينمائي في نسخته الحادية عشرة المقررة خلال الفترة من الرابع إلى التاسع من شهر أبريل المقبل، والتي تضم ستة أفلام حصلت على دعم من المؤسسة. وحظيت الأعمال الفنية المقرر عرضها في ملتقى قمرة السينمائي 2025 بإشادة واسعة من قبل النقاد، حيث تمثل أبرز الأصوات المستقلة الجريئة والمتميزة في السينما الناشئة. ويواصل ملتقى قمرة السينمائي، الحاضنة السنوية للمواهب السينمائية العربية والدولية، الاحتفاء بالإبداع السينمائي من خلال اختيار 49 مشروعا استثنائيا لصناع أفلام واعدين من 23 بلدا، من ضمنها عدة مشاريع لمخرجين قطريين ومقيمين في قطر، ما يعكس النمو الواعد للصناعات الإبداعية المحلية. وستكون عروض قمرة 2025 متاحة للجمهور طوال فترة انعقاد النسخة الحادية عشرة، مع توفر تذاكر لحضور العروض الفردية أو الحصول على بطاقة قمرة التي تتيح حضور البرنامج بالكامل، بما في ذلك سلسلة الجلسات مع خبراء قمرة 2025، وبينهم لاف دياز وداريوس خنجي ووالتر ساليس وآنا تيرازاس وجوني تو. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، في تصريح لها، إن عروض قمرة 2025 تؤكد التزام المؤسسة المستمر بسرد القصص المؤثرة التي ترتقي بالإبداع وتعزز تنوع الرؤى السينمائية، مشيرة إلى أن هذه الأفلام تظهر الرؤية الفنية والمهارات التقنية لصناع أفلام ناشئين من مختلف أنحاء العالم ممن يقدمون مساهمات بارزة في عالم السينما. وأعربت عن فخر مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم مسيرة هؤلاء المبدعين، وإتاحة الفرصة لهم أمام جمهور أوسع لمشاهدة إبداعاتهم السينمائية في قمرة. وتتضمن قائمة عروض قمرة 2025 فيلم النهوض ليلا (جمهورية الكونغو الديمقراطية، بلجيكا، ألمانيا، بوركينا فاسو، قطر) للمخرج نيلسون ماكينجو، ويتناول مواضيع الأمل وخيبة الأمل والإيمان، في صورة دقيقة ومجزأة لمجتمع يتسامى بجمال ليالي كينشاسا برغم التحديات التي يواجهها، وفيلم قمر حمام (لبنان، هولندا، قطر) للمخرج كريم قاسم الذي يقدم سردا شعريا في قرية جبلية تعاني من جفاف شديد، حيث تتحول تقاليدها المسرحية السنوية إلى استعارة للتحولات الاجتماعية الأوسع، بالإضافة إلى فيلم الذراري الحمر (تونس، فرنسا، بلجيكا، بولندا، السعودية، قطر) للمخرج لطفي عاشور، ويروي القصة المؤثرة للراعي الشاب أشرف الذي تتغير حياته إلى الأبد بعد الفاجعة التي ألمت بابن عمه. ومن العروض كذلك فيلم صرخة الصمت (ميانمار، كوريا الجنوبية، فرنسا، سنغافورة، النرويج، قطر) للمخرج ثي ماو نينج، ويتابع قصة مي-ثيت، العاملة الشابة في مصنع للملابس، والتي يؤدي انخراطها في إضراب عمالي إلى إيقاظ وعيها السياسي وربطها بالتاريخ المعقد للمقاومة في ميانمار، وفيلم شرق 12 (هولندا، مصر، قطر) للمخرجة هالة القوصي، وينسج حكاية ساخرة عن حرية الفن والمقاومة من خلال قصة عبده الموسيقي الذي يتحدى السلطة بإبداعه الفني في عالم مليء بالقيود، ثم فيلم ديمبا (السنغال، ألمانيا، قطر) للمخرج مامادو ديا، ويرصد رحلة رجل يكافح الحزن والاكتئاب مع اقتراب الذكرى السنوية لوفاة زوجته، ليجد العزاء في إعادة التواصل مع ابنه المنفصل عنه.
328
| 17 مارس 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن 49 مشروعًا من أكثر من 20 بلداً تشارك في النسخة الحادية عشرة لملتقى قمرة السينمائي 2025. ويضم البرنامج 16 مشروعًا لصناع أفلام قطريين ومقيمين في قطر، مما يعكس القوة المتنامية للصناعة الإبداعية المحلية. وسينخرط المشاركون في الملتقى، الذي يقام خلال الفترة من 4 إلى 9 أبريل، تليها جلسات عبر الإنترنت من 12 إلى 14 أبريل المقبل. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: «على مدار أكثر من عقد، شكّل قمرة وجهة تحولية في مسيرة صناع الأفلام الواعدين، حيث مكّنهم من صقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم تحت إشراف صناع أفلام بارزين وخبراء في هذه الصناعة. وباعتباره حاضنة مواهب فريدة من نوعها، نواصل بناء إرثنا في دعم العديد من السينمائيين المميزين في العالم خلال رحلتهم السينمائية. وفي وقت يحتاج فيه صناع الأفلام إلى الدعم أكثر من أي وقت مضى، ليس فقط على المستوى المالي، بل أيضًا على المستويات الإبداعية والتقنية، يجسّد قمرة الدور الذي يمكننا أن نلعبه جماعيًا في تشكيل الجيل القادم من المبدعين. وأضافت الرميحي: يعكس تنوع الموضوعات والأساليب السينمائية التي يتناولها صناع الأفلام الشباب في هذا العام القوة المتزايدة للسينما المستقلة. فهذه الأصوات الجديدة والجريئة تقدّم للعالم قصصًا مهمة تعزز فهمًا أعمق للإنسانية ولقيمنا المشتركة. كما نفتخر بدعم العديد من المشاريع من قطر التي تعكس مدى التزامنا بتشكيل صناعة سينمائية محلية ومزدهرة.
454
| 06 مارس 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن الأسماء الخمسة الذين سيشكلون خبراء قمرة في النسخة الحادية عشرة من الملتقى السينمائي السنوي، والمقرر إقامته في الفترة من 4 إلى 9 أبريل المقبل. وأعلنت المؤسسة عن ترحيبها بكل من لاف دياز، وداريوس خنجي، والتر سالس، وآنا تيرازاس، وجوني تو، حيث سيشاركون الحضور رؤاهم التي اكتسبوها خلال مسيراتهم المتميزة، مُلهمين الجيل القادم من صناع الأفلام الذين يشكلون مستقبل السينما . وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: إن هؤلاء المبدعين سيشكلون خبراء قمرة في هذه النسخة، ولينضموا إلى الإرث الذي تركه كبار صنّاع السينما في دعم رسالتنا لتمكين الأصوات السينمائية المهمّة. وتابعت: إن إبداعاتهم والتزامهم برواية القصص ترك بصمة مستدامة على السينما العالمية. ومن خلال مشاركة خبراتهم مع المشاركين في قمرة، سيلهمون جيلًا جديدًا ويساهمون في صقل مهاراتهم وسرد قصصهم الجريئة والمستدامة التي ستعيد رسم مستقبل السينما . وستوفر النسخة المرتقبة، ندوات سينمائية لصنّاع الأفلام الناشئين والصاعدين من المنطقة والعالم، وسيحظى المشاركون بإرشادات ونصائح من خبراء صناعة السينما العالمية، وفرصة عقد اجتماعات عمل مع نخبة من المختصين في المجال. ويُعد الملتقى حاضنة إبداعية رائدة للمواهب في العالم العربي، ويهدف إلى تمكين وتعزيز نجاح المخرجين في تجاربهم الأولى والثانية من المنطقة وخارجها، ويربط المواهب الناشئة بخبراء سينمائيين بارزين، ويوفر فرصًا للتواصل والتعاون مع العاملين في هذه الصناعة. ورسّخ قمرة على مدار العقد الماضي، مكانته كركيزة رئيسية في صناعة السينما العالمية، حيث دعم الأصوات المستقلة المهمة وقدّم فرصًا رائدة للمشاركين للارتقاء بمسيرتهم المهنية والإبداعية.
298
| 27 فبراير 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن خبراء النسخة الحادية عشرة لملتقى قمرة السينمائي، والذي تنظمه خلال الفترة من الرابع إلى التاسع من أبريل المقبل. ويحمل خبراء قمرة مفاهيم ورؤى متنوعة في مجتمع السينما العالمي، وسيقدمون للمشاركين إرشادات فردية خاصة، وتزويدهم بالأدوات الأساسية لصقل مهاراتهم وتطوير مشاريعهم، بما يساعدهم على تحقيق رؤاهم الفنية. ويضم الخبراء خمسة من الأسماء البارزة في عالم السينما الذين سيشكلون إضافة للملتقى، الذي يعد حاضنة إبداعية للمواهب في العالم العربي، مستهدفا تمكين وتعزيز نجاح المخرجين في تجاربهم الأولى والثانية من المنطقة وخارجها، ويربط المواهب الناشئة بخبراء سينمائيين بارزين، ويوفر فرصا للتواصل والتعاون مع العاملين في هذه الصناعة. وفي هذا السياق، أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام ترحيبها بخبراء قمرة الخمسة، وهم: لاف دياز، وداريوس خنجي، والتر سالس، وآنا تيرازاس، وجوني تو، وأنهم سيشاركون الحضور رؤاهم التي اكتسبوها خلال مسيرتهم، لإلهام الجيل القادم من صناع الأفلام الذين يشكلون مستقبل السينما. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: إن خبراء قمرة، سينضمون إلى الإرث الذي تركه كبار صناع السينما في دعم رسالتنا لتمكين الأصوات السينمائية المهمة، فإبداعاتهم والتزامهم برواية القصص ترك بصمة مستدامة على السينما العالمية. وتابعت: إنه من خلال مشاركة خبراء قمرة، فإنهم سيلهمون جيلا جديدا، ويساهمون في صقل مهاراتهم وسرد قصصهم الجريئة والمستدامة التي ستعيد رسم مستقبل السينما. ومن جانبه، أكد إيليا سليمان المستشار الفني لمؤسسة الدوحة للأفلام: إن السينما ليست فقط في القصص التي نرويها، بل في الصمت الذي يكتنفها، وفي المساحات التي تتجلى فيها المعاني، وأنه في قمرة، يتردد صدى هذا الصمت بقوة، فتبرز الأصوات الناشئة تحت إشراف خبراء السينما، ما يجعلها مكانا للارتقاء، حيث مستقبل السينما لا يملى، بل يكتشف. وقد رسخ قمرة، على مدار العقد الماضي، مكانته كركيزة رئيسية في صناعة السينما العالمية، بدعم الأصوات المستقلة، وقدم فرصا رائدة للمشاركين للارتقاء بمسيرتهم المهنية والإبداعية. وستوفر النسخة الحادية عشرة من ملتقى قمرة السينمائي، ندوات سينمائية لصناع الأفلام الناشئين والصاعدين من المنطقة والعالم، ما يجعلها فرصة للتطوير الإبداعي والإرشاد، كما سيحظى المشاركون بإرشادات ونصائح من خبراء صناعة السينما العالمية، وعقد اجتماعات عمل مع نخبة من المختصين في المجال. ورسخ قمرة مكانته كقوة مؤثرة في صناعة السينما، ضمن مهمته المستمرة لدعم الأصوات المستقلة من جميع أنحاء العالم والارتقاء بفن السرد القصصي عبر الإرشاد، والجلسات، والعروض السينمائية، وغيرها. وستكون أبواب قمرة مفتوحة للجمهور في هذا العام لحضور الندوات السينمائية التي تقدم رؤى ملهمة من خبراء الصناعة، بالإضافة إلى عروض قمرة، التي تقدم مجموعة مختارة من الأفلام الإقليمية والدولية المدعومة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام، عبر برامج التدريب ومبادرات التمويل.
372
| 26 فبراير 2025
تنظم مؤسسة الدوحة للأفلام في الفترة من 6 إلى 8 فبراير الجاري، «جيك-إند»، حيث يعد الحدث الرائد للثقافة الدارجة في المنطقة، وأكبر سوق إبداعي. ويجمع الحدث 37 موهبة من قطر والمنطقة، منهم مشاركون من الكويت والإمارات والبحرين، وسيقام الحدث في مبنى جيكدوم في درب لوسيل، ويجمع بين مختلف مجتمعات عشاق الثقافة الدارجة في قطر في أجواء من الألفة والتعاون. وصرح عبدالله المسلم، رئيس الشؤون الإدارية بمؤسسة الدوحة للأفلام ومؤسس «جيكدوم»: «ما يجعل «جيك-إند» في هذا العام مميزا حقًا هي المشاركة الواسعة للمواهب الإبداعية من قطر والمنطقة، ليشكل بذلك أكبر سوق «جيك-إند» حتى الآن. ويعكس هذا الأمر التزامنا بدعم المواهب وبناء منظومة مزدهرة لصناع المحتوى في قطر». لافتاً إلى تطور «جيك-إند» منذ انطلاقته، حيث أصبح منصة رائدة لعرض الإبداع وجمع المواهب وعشاق الثقافة الدارجة، وركيزة رئيسية تساهم في تنمية الاقتصاد الإبداعي في قطر. وسيتمكن الزوار في «سوق جيك-إند»، من التفاعل مع المواهب الإبداعية، منها مصممو الشخصيات، الفنانون المتخصصون. وستعرض هذه المواهب أعمالها، ليتمكن الزوار من شراء الأعمال الفنية الأصلية، والمقتنيات مباشرة من المبدعين، مما يساهم في دعم المجتمع الإبداعي المحلي والإقليمي.ويتضمن «جيك-إند» أيضا العديد من المناطق المصممة لتلبية اهتمامات متنوعة. وسيشهد الحدث تحديات جانبية ومنطقة مخصصة لألعاب الطاولة لجميع المستويات. كما تقدم «غرفة الهروب - الغابة المظلمة» تجربة مليئة بالألغاز والتحديات. وتشمل فعاليات المسرح ليالي الكاريوكي، وورشة «كوسبلاي 101»، ومسابقات «يوروزويا للأنمي»، وغيرها من فعاليات الأنمي التي ينظمها فريق «ناكاما». كما يمكن للزوار المشاركة في تحديات الألعاب في نهاية الأسبوع وعروض أخرى مليئة بالمرح.
224
| 04 فبراير 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن قائمة المستفيدين من منح الخريف لعام 2024، التي تستمر في دعم المخرجين الناشئين والمتمرسين من العالم العربي وخارجه. وتشمل القائمة مجموعة من المشاريع في مختلف مراحل الإنتاج، الأمر الذي يعكس التزام المؤسسة برعاية الأصوات المتنوعة وسرد القصص المبتكرة. ويُعد برنامج المنح في المؤسسة من أقدم المبادرات الخاصة بتطوير الأفلام في المنطقة، حيث يدعم المخرجين الذين يعملون على مشاريعهم الأولى أو الثانية بالإضافة إلى المخرجين المعروفين من جميع أنحاء العالم. وقد تم اختيار 47 مشروعًا من 23 بلداً تغطي مجموعة متنوعة من أنماط الأفلام، بما في ذلك الأفلام الروائية والوثائقية والتجريبية، بالإضافة إلى المحتوى المخصص للمسلسلات، مما يعكس التزام المؤسسة بتعزيز الإبداع والتميز في المجال السينمائي. وبالإضافة إلى 11 مشروعًا تشمل أفلامًا روائية ووثائقية لمواهب قطرية أو مقيمة ، تأتي المشاريع الأخرى من دول مختلفة، فيما تشمل قائمة الحاصلين على منح في هذه الدورة 21 من المخرجات النساء بالإضافة إلى 21 صانع فيلم حصلوا على منح من المؤسسة من قبل. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، «يُعد برنامج المنح في المؤسسة الركيزة الرئيسية في مهمتنا لدعم المخرجين وأطلاق قدراتهم الفنية وسرد قصص تترك أثرها وصداها لدى الجماهير حول العالم، وأنه على مر السنين، ساهمت المنح التي قدمتها مؤسسة الدوحة للأفلام في تحقيق إنجاز أكثر من 850 مشروعًا سينمائيًا، ابتداءً من الفكرة وصولاً إلى عرضها على الشاشة، مما أسهم في تقدم السينما وتمكين الأصوات غير الممثلة بشكل كافٍ. وأضافت تمثل مشاريع هذه الدورة مزيجًا رائعًا من المواهب والرؤى والغنى الثقافي، وستواصل هذه المواهب دفع عجلة مسيرة تطور الصناعة إلى آفاق جديدة، ونحن فخورون بدعم هذه المشاريع ونتطلع إلى مشاهدة إنجازها.
316
| 30 يناير 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن قائمة المستفيدين من منح الخريف لعام 2024، من برنامج المنح والتي تقدمها دعما للمخرجين الناشئين والمتمرسين في العالم العربي وخارجه. ويعد برنامج المنح في مؤسسة الدوحة للأفلام من أقدم المبادرات الخاصة بتطوير الأفلام في المنطقة، حيث يدعم المخرجين الذين يعملون على مشاريعهم الأولى أو الثانية، بالإضافة إلى المخرجين المعروفين من جميع أنحاء العالم، وتهدف هذه المنح إلى تمكين المخرجين من خلال توفير الموارد التي يحتاجونها لتحقيق أفكارهم ورؤاهم الفريدة. وتشمل قائمة المستفيدين مجموعة من المشاريع في مختلف مراحل الإنتاج، الأمر الذي يعكس التزام المؤسسة برعاية الأصوات المتنوعة وسرد القصص المبتكرة. وتم اختيار 47 مشروعا من 23 دولة تغطي مجموعة متنوعة من أنماط الأفلام، بما في ذلك الأفلام الروائية والوثائقية والتجريبية، بالإضافة إلى المحتوى المخصص للمسلسلات، مما يبرز تعزيز المؤسسة للإبداع والتميز في المجال السينمائي. وتضم دورة منح خريف 2024، 11مشروعا تشمل أفلاما روائية ووثائقية لمواهب قطرية أو مقيمة، فيما تأتي المشاريع الأخرى من عدة دول، هي : الجزائر، أرمينيا، بلجيكا، الدنمارك، مصر، فرنسا، ألمانيا، إيران، العراق، لبنان، ليسوتو، لوكسمبورغ، مالطا، المكسيك، المغرب، النرويج، فلسطين، كوريا الجنوبية، إسبانيا، تونس، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية. وتشمل قائمة الحاصلين على منح الخريف لعام 2024، 21 من المخرجات النساء، بالإضافة إلى 21 صانع فيلم حصلوا على منح من المؤسسة من قبل. وفي هذا السياق، وصفت السيدة فاطمة حسن الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، برنامج المنح في المؤسسة بأنه يعد الركيزة الرئيسية في مهمتنا لدعم المخرجين وإطلاق قدراتهم الفنية وسرد قصص تترك أثرها وصداها لدى الجماهير حول العالم. وقالت الرميحي إنه على مر السنين، ساهمت المنح التي قدمتها مؤسسة الدوحة للأفلام في تحقيق إنجاز أكثر من 850 مشروعا سينمائيا، ابتداء من الفكرة وصولا إلى عرضها على الشاشة، مما أسهم في تقدم السينما وتمكين الأصوات غير الممثلة بشكل كاف. وأضافت ، أن مشاريع هذه الدورة تمثل مزيجا من المواهب والرؤى والغنى الثقافي، وستواصل هذه المواهب دفع عجلة مسيرة تطور الصناعة إلى آفاق جديدة ، ونحن فخورون بدعم هذه المشاريع ونتطلع إلى مشاهدة إنجازها. وتتضمن قائمة منح دورة خريف 2024 للأفلام الروائية الطويلة، ضمن مرحلة التطوير، أفلاما من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، منها قمرة، إخراج ميشال كسرواني، وقمرة مظلمة، إخراج فيولا شفيق، وأبيض وأسود وألوان، إخراج رندا علي، وملاك، إخراج رزان مدهون. أما مرحلة الإنتاج، فتشمل قائمتها أفلاما روائية طويلة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، منها في ذكرى ما سيأتي، إخراج لاريسا صنصور، ولاف فورتي فايف، إخراج أنس خلف، ومنكاف، إخراج أس. أم. آل ثاني، والطاعون، إخراج يوسف الشابي، وبلا ذات، إخراج مريم مسراوة، وطرفاية، إخراج صوفيا علوي، والزاهية، إخراج داميان أونوري وعديلة بن ديمراد، واللؤلؤة، إخراج نور النصر. أما في مرحلة المونتاج، فتشمل أفلاما روائية طويلة، من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، منها اغتراب، إخراج مهدي حميلي، وأناشيد آدم، إخراج عدي رشيد، ودخل الربيع يضحك، إخراج نهى عادل. وتضم مرحلة التطوير، للأفلام الوثائقية الطويلة، أفلاما من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، منها لا زلت أنهض، إخراج ديانيس بوزياني، والحياة بعد سهام، إخراج نمير عبد المسيح، والقصة السادسة، إخراج أحمد عبد. وتتضمن مرحلة المونتاج للأفلام الوثائقية الطويلة، أفلاما من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، منها أم السكنة، إخراج زهراء غندور، وأشباحي الأرمنية، إخراج تمارا ستيبانيان، وثريا حبي، إخراج نيكولاس خوري . وتشمل الأفلام التجريبية (أفلام مقالات طويلة) في مرحلة التطوير، أفلاما من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، منها أبجدية ب ح ر، إخراج سابين الشمعة، فيما تضم ذات النوعية في مرحلة الإنتاج، أفلاما منها، بيان عاشق، إخراج ألفريد طرزي، بينما تشمل نفس النوعية في مرحلة التطوير، أفلاما بعناوين الهم، إخراج محمد فخرو. وتشمل مرحلة الإنتاج، للأفلام الروائية القصيرة، أفلاما منها قبل ما النهار يطلع، إخراج أمل المفتاح، وأرقص طوال الليل، إخراج محمد مجدول، ومن الشياطين إلى الماس، إخراج فالنتين نجيم، والبحث عن أوبو، إخراج يوسف مشرف، والسيدة فايزة والدكتور لو?، إخراج أنيسة داود، و قضاء وقدر، إخراج مريم محمد، ومزولة، إخراج إثيل المالك، وعندما أحرقت النار الشمس، إخراج ياسين وهراني. أما الأفلام الروائية القصيرة، في مرحلة المونتاج، فتشمل جريد النخل، إخراج مهدي علي ، ومشروع: عائشة، إخراج فهد النهدي، فيما تتضمن الأفلام الوثائقية القصيرة في مرحلة الإنتاج، أفلاما بعناوين بالفلسطيني، إخراج عبادة جربي، وحالة طبيعية، لماجد الرميحي. وتتضمن مرحلة التطوير للمسلسلات التلفزيونية، أعمالا بعناوين من home لهون، إخراج ماري-لويز إليا، جوليان كوبرسي، وجان-كلود بولس، ونادين، إخراج كريستوف صابر، ورؤى الغد: أرز قاتم، إخراج علي حموش، بينما تشمل مرحلة الإنتاج لمسلسلات الويب، أعمالا بعناوين فندق ذو جدران مرتفعة، إخراج عامر شومالي. وتشمل الأفلام الروائية الطويلة، في مرحلة المونتاج، أفلاما بعناوين مدينة بلا نوم، من إخراج غيليرمو غارسيا لوبيز، و المحمية، إخراج بابلو بيريز لومبارديني، بينما تشمل الأفلام الوثائقية الطويلة، في مرحلة المونتاج، أفلاما تحمل عناوين فاتنة.. امرأة تدعى رشيد، إخراج هيلين هاردر، وكان يا ما كان في شيراز، إخراج حامد ذو الفقاري، والشاطئ الأخير، إخراج جان- فرانسوا رافانيان. كما تشمل الأفلام التجريبية في مرحلة الإنتاج من خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فيلم رؤى الأسلاف للمستقبل، إخراج ليموهانغ جيريمياه موسى.
644
| 29 يناير 2025
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن فتح باب تقديم الطلبات لصندوق الفيلم القطري لعام 2025 ابتداءً من أمس الأول، حتى 13 فبراير المقبل، بما يؤكد التزام المؤسسة برعاية الأصوات المحلية وبناء اقتصاد إبداعي قوي. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: «شكّل صندوق الفيلم القطري ركيزة رئيسية في تطوير صناعتنا السينمائية الوطنية، حيث يقدم دعمًا حيويًا للسينمائيين الناشئين والمخضرمين. على مدار الأعوام، ساعد الصندوق على إنشاء منظومة سينمائية محلية قوية، حيث استفادت المواهب المحلية من التمويل، ودعم شامل لصناعة الأفلام، ابتداءً من مرحلة كتابة النص وصولاً إلى عرض الفيلم على الشاشة. وأضافت أن هذا الأمر مكّن رواة القصص من تقديم رؤاهم الفريدة، مما ساهم في تعزيز مجتمع إبداعي نابض بالحياة، وعزّز مكانة قطر كمركز للتميز السينمائي. فمن خلال الصندوق، نساهم في تطوير مواهبنا المحلية كما نشارك ثقافتنا وقصصنا مع العالم. ويلتزم الصندوق سنوياً بتطوير ما يصل إلى أربعة أفلام روائية طويلة،، ودعم ما يصل إلى ثمانية أفلام قصيرة في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج. ويُمكن للأفلام الروائية الطويلة التي يتم تطويرها من خلال الصندوق الحصول على دعم مالي للإنتاج، ليتم اختيار فيلم واحد للحصول على تمويل لمرحلة الإنتاج في العام التالي، وذلك كله بهدف دعم مهارات وإنجازات المخرجين القطريين. ويشمل الدعم مجموعة متنوعة من أنواع الأفلام، بما في ذلك الروائية، الوثائقية، وأفلام الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد، ويمكن للمتقدمين إضافة دراسة جدوى الإنتاج في نصوصهم، خصوصاً فيما يتعلق بعدد المواقع وحجم طاقم التمثيل.
266
| 28 يناير 2025
تشارك ثمانية أفلام حصلت على دعم من برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام في الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان برلين السينمائي الدولي (برليناليه)، والذي سيُعقد في الفترة من 13 إلى 23 فبراير 2025، وذلك في إطار تعزيز المؤسسة حضورها عالميًا. وتم اختيار الأفلام للمشاركة في أقسام مختلفة من ضمنها المسابقة الرسمية، أسبوع النقاد، والمنتدى الموسّع، الجيل (جيل كي بلس)، إضافة إلى قسم البانوراما. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: «إن اختيار هذه الأفلام في مهرجان برلين السينمائي يُعد دليلًا على الموهبة العالية والإبداع لدى صنّاع الأفلام الشباب من مختلف أنحاء العالم، والذين يتميزون بتنوع موضوعاتهم ونهجهم المبتكر في السّرد القصصي. يعكس هذا الأمر التزامنا بدعم صنّاع الأفلام الذين يتخطون التوجهات السائدة ويقدمون قصصًا مؤثرة تتردد أصداؤها على المستوى العالمي. في مؤسسة الدوحة للأفلام، نؤمن بقوة السينما كوسيلة لربط الثقافات وإلهام التغيير، ويؤكد هذا الإنجاز على رسالتنا في الارتقاء بالأصوات التي تستحق أن تُسمع».
252
| 23 يناير 2025
أعلنت «مشيرب قلب الدوحة» عن تجربة سينمائية مذهلةٍ في الهواء الطلق تحت سماء الدوحة، وذلك بعد النجاح الذي حققته عروض الأفلام في اليوم الوطني للدولة، حيث عرضت بالشراكة مع «مؤسسة الدوحة للأفلام» الفيلم الوثائقي «إلى أبناء الوطن»، الذي يعتبر بمثابة تحية تقدير وامتنان لصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، ومسيرة سموه الملهمة في بناء دولة حديثة ومزدهرة. ويعد «إلى أبناء الوطن» أول فيلم وثائقي يتناول حياة ومسيرة صاحب السمو الأمير الوالد ورؤيته القيادية، حيث يسلّط الفيلم الضوء على الجهود الكريمة، التي بذلها سموه للنهوض بقطر وتحويلها إلى دولة متقدمة، وتحقيق الرخاء والازدهار لجميع أفراد المجتمع القطري، وتعزيز دور قطر ومكانتها الريادية في المنطقة العربية والعالم. والفيلم من إخراج أمل المفتاح وروضة آل ثاني. كما استضافت «براحة مشيرب» عرضاً مباشراً لمباراة نهائي بطولة كأس القارات FIFA قطر 2024 وذلك يوم 18 ديسمبر، وتقام عروض مباشرة لمباريات كأس الخليج 2024 في «براحة مشيرب» إلى غاية 3 يناير، للترحيب بعشاق الكرة المستديرة ودعوتهم للاستمتاع بأجواء البطولة. بالإضافة إلى ذلك، تعرض «سينما البراحة» في الهواء الطلق، أفلاماً عائلية متنوعة إلى غاية 4 يناير المقبل، بالتعاون مع «نوفو سينما». وتحظى أمسيات سينما البراحة بمكانة خاصة بالنسبة لمنطقة مشيرب، باعتبارها أقدم أحياء مدينة الدوحة. ففي هذا المكان تحديداً، حضرت عروض السنيما لأول مرة في دولة قطر، إذ كان موظفو شركة «دخان» يشاركون تجربتهم بمشاهدة الأفلام السينمائية مع عائلاتهم وجيرانهم، باستخدام شاشات بسيطة في الهواء الطلق لعرض الأفلام لجميع سكان الحي. وكان لهذا التقليد دور كبير في تعميق حب السينما في مراحل مبكرة، إلى أن تحول إلى صناعة وطنية مزدهرة. وتمثل أمسيات سينما البراحة فعاليةً شاهدةً على إرث قطر الطويل في مجال السينما، وفرصة لأجيال اليوم كي يعيشوا تجربة مشاهدة الأفلام في نفس البقعة التي جرب فيها الأجداد والآباء مشاهدة أيقونات السينما على أرض قطر.
578
| 31 ديسمبر 2024
بدأت مؤسسةُ الدوحة للأفلام في استقبال طلبات منح ربيع 2025، ويستمر فتح باب التقديم لبرنامج منح الربيع الى غاية 5 يناير المقبل. ويهدف برنامج المنح إلى إيجاد مواهب وأصواتٍ سينمائيةٍ جديدة، واكتشاف قصصٍ يمكنها أن تلقى صدى عالمياً. يقدّم البرنامج دعماً مالياً وإبداعياً للمخرجين القطريين والدوليين الذين يعملون على مشاريعهم الأولى أو الثانية وذوي الخبرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سواءً كانت أفلاما قصيرة أو روائية، وذلك بالاستناد الى معايير التأهل، كما يُتيح فرص الدعم المالي للمسلسلات التلفزيونية ومسلسلات الويب التي يشرف عليها كتّاب سيناريو ومخرجون ومنتجون من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
492
| 25 ديسمبر 2024
تُوِّج تعاون المدينة الإعلامية قطر مع كل من مؤسسة الدوحة للأفلام وحاضنة سكيل 7، في ختام فعاليات ماراثون جيك-إند لتطوير الألعاب 2024، بالنجاح. أقيم الحدث بمبنى جيكدوم - درب لوسيل، وشهد باقة من إبداعات ومهارات مطوري الألعاب الإلكترونية وعشاقها الذين شاركوا من كافة أنحاء قطر. وضمت الفعالية التي أقيمت ضمن مهرجان أجيال السينمائي 2024 أكثر من 12 مشاركًا، من مطوري الألعاب المتميزين، الذين يتبارون من خلال فعالية «التحويل» في بناء ألعاب أصلية ضمن إطار زمني محدد. وتم تكريم الفريق الأفضل أداءً، وهو «مركبة» بقيادة أسامة وألونى حامد، وتم منحها جوائز بلغت قيمتها الإجمالية 40.000 ريال قطري، أما عن جائزة التمويل المبكر المقدمة من حاضنة أعمال سكيل 7، فبلغت قيمتها 25.000 ريال، بينما طرحت جيكدوم والمدينة الإعلامية قطر جائزة نقدية قدرها 15.000 ريال، إضافة الى باقة تأسيس شركة ناشئة لمساعدة المشاركين الفائزين على ترسيخ قدراتهم كمطوري ألعاب محترفين في قطر. وسيلتحق كذلك الفريق الفائز ببرنامج حاضنة الأعمال المقدم من سكيل7، الذي يمتد العمل به على مدار 12 أسبوعًا، حيث يتضمن ورش عمل وجلسات إرشادية وغيرها. وصرح السيد ثائر خالد العناني، رئيس قسم تطوير الأعمال بالمدينة الإعلامية قطر قائلا: «يعد ماراثون جيك-إند لتطوير الألعاب، بمثابة شهادة على التزام المدينة الإعلامية قطر بتعزيز الابتكار في قطاع الإعلام الرقمي، وتمكين الجيل الجديد من المواهب الإبداعية. تعمد المدينة الإعلامية قطر إلى دعم شبابنا، في تحقيق رؤاهم المبتكرة، حيث تطرح فرصًا واعدة لتطوير قطاع الألعاب الإلكترونية الحيوي، بما يواكب تطلعات وأهداف رؤية قطر الوطنية 2030. وبدوره، قال السيد عبدالله جاسم المسلم، رئيس الشؤون الإدارية لدى مؤسسة الدوحة للأفلام ومؤسس «جيكدوم»، «يمثل ماراثون جيك-إند لتطوير الألعاب، منصة حيوية لمجتمعنا الإبداعي، حيث أتاح الفرصة أمام مطوري الألعاب الإلكترونية، لخوض تجربة استثنائية واكتساب معرفة واسعة وتجسيد أفكارهم الإبداعية. نحن في مؤسسة الدوحة للأفلام، نسعى جاهدين إلى تعزيز روح الابتكار، باعتبارها ركنًا أساسياً في النهوض بقطاع ألعاب حيوي ومستدام في قطر». وألقت نسخة هذا العام من الفعالية، الضوء على دور المدينة الإعلامية قطر في تعزيز قطاع الإعلام الرقمي في البلاد، حيث تسعى من خلال دعمها لمثل هذه المبادرات المميزة، إلى تعزيز ريادة البلاد لممارسات التكنولوجيا الرقمية وصناعة الألعاب الإلكترونية، وتمكين المواهب المحلية.
256
| 25 نوفمبر 2024
أشاد صناع أفلام مغاربة، تعرض أفلامهم في برنامج صنع في المغرب بمهرجان أجيال السينمائي 2024، بدور مؤسسة الدوحة للأفلام في دعم الأصوات السينمائية العربية الصاعدة، واحتفائه بالقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية. كما نوهوا إلى أن المنطقة العربية والإفريقية، تعد منجما للإبداع والثروات. وشارك عدد من صناع الأفلام في لقاءات صحفية أقيمت على هامش فعاليات المهرجان في دورته الثانية عشرة. ويأتي تقديم برنامج صنع في المغرب بمهرجان أجيال السينمائي، ضمن فعاليات العام الثقافي قطر ـ المغرب 2024، ويضم أفلاما قصيرة مختارة تبرز المواهب الواعدة في السينما المغربية اليوم، حيث تم تطوير البرنامج بالشراكة مع مبادرة العام الثقافي ومهرجان مراكش للفيلم القصير، إذ يضم مجموعة من الأفلام القصيرة ذات الأنماط المختلفة، لتسلط الضوء على المجتمع المغربي المعاصر بعيون صناع أفلامه الموهوبين والواعدين. وتفتح هذه الأعمال نافذة رائعة على التراث المتفرد للمغرب، إذ تروي حكايات شخصية ومجتمعية تعكس تنوع وثراء الحياة المغربية. كما تجسد عروض صنع في المغرب روح التبادل الثقافي، وتهدف إلى تعزيز التفاهم وإثراء الحوار بين المجتمعات. وفي هذا الصدد، تشارك المخرجة الشابة زينب واكيم، بفيلم قمر الذي تدور أحداثه في قرية أمازيغية بعيدة، حيث تتابع حكاية حسناء وصمد، اللذين يبلغان من العمر 14 عاما، ويجدان ملاذهما في الرسم والتعبير الإبداعي. وعلى الرغم من الطبيعة الصعبة والقاسية للأرض التي يعيشان عليها وطقسها الحار إلا أن أعمالهما الفنية تبدو براقة مشرقة، ومن خلال منظورهما المتفرد، ينجح الاثنان في الكشف عن مكامن الجمال في حياتهما اليومية. إذ يركز الفيلم على التضاد البصري الجذاب بين أعمالهما الفنية وطبيعة حياتهما ليستكشف قضايا العزلة، والصمود، والبحث عن ضوء الأمل في أحلك الظروف وأصعبها. وعرض فيلم زينب ذات الـ 23 ربيعا، في مهرجان كان السينمائي، حيث فاز بالجائزة الثالثة ضمن جوائز مسابقة أفلام الطلاب. تتميز أعمالها بالتواصل العميق مع الروحانية والفن والصمود، ويبدو ذلك جليا في أسلوبها السردي الشاعري والمتفرد بصريا. أما ضياء بيا، فعملها الموسوم بـ ما الذي ينمو في راحة يدك ؟، فيتميز بالشاعرية البصرية، ويستكشف الروابط بين حياة (الحفيدة) وجدتها المتوفاة، عبر سلسلة من الإيماءات البسيطة التي تظهر على الشاشة. بينما تحضر حياة الطعام وتسترجع خواطر الماضي، تعود إليها ذكرياتها مع جدتها عبر حركات يديها. تكشف هذه اللحظات الهادئة كيف يمكن للروتين والتكرار أن يحافظا على صلة عابرة للزمن. والفيلم، عمل مؤثر يسلط الضوء على تلك التفاصيل البسيطة والصغيرة في حياتنا اليومية ودورها في إبقاء أحبائنا الذين رحلوا حاضرين دوما في أذهاننا. وتحاول ضياء بيا، أن تستكشف في أعمالها الجمال الكامن في الحياة اليومية، والتعاملات الإنسانية عبر أطر دقيقة، وتكوين بصري يمنح قصصها طابعا مرئيا جذابا. وتشمل قائمة أهم أعمالها: رحلة كتاب (2019)، ورهنا (2021)، ما الذي ينمو في راحة يدك ؟ (2023). في حين أن المخرج أنس الزماطي، صاحب فيلم الفزاعة، يحكي قصة سعيد، الذي يعمل في الحقول البعيدة والمعزولة، لذا يعيش حياة رتيبة، إلا أنه يحلم بالانطلاق في حياة جديدة. وبينما يخطط للهروب من هذا الواقع المرير، يواجه سعيد صراعات داخلية ومخاوف كبيرة بشأن المستقبل المجهول، مما يحول دون تنفيذه للخطة. والفزاعة فيلم قصير، يصور الصراع بين التطلعات والخوف، وأهمية استجماع الشجاعة اللازمة للسعي نحو التغيير في ظل المستقبل. وبعد فيلمه الأول كلميم التي أتمناها، يعد الفزاعة ثاني أعماله السينمائية، وحصل على الجائزة الكبرى في المهرجان الوطني للفيلم في طنجة - مسابقة أفلام الطلاب. يواصل أنس دراساته في السينما والكتابة الإبداعية، ويولي اهتماما خاصا وعميقا للقصص والثقافة المرتبطة بالقبائل البدوية في المغرب. وأكد المخرجون الثلاثة، في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية قنا، أهمية دور الشراكة والتعاون في المجال السينمائي بين قطر والمغرب، مشددين في الوقت نفسه على أهمية الاشتغال على مواضيع تعبر عن محليتهم من أجل الانطلاق للعالمية، مشيدين بما يقدمه المركز السينمائي المغربي من دعم للمواهب الشابة، التي من شأنها النهوض بالقطاع السينمائي في المغرب.
260
| 21 نوفمبر 2024
قالت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي 2024، إنّ المؤسسة استطاعت بناء نظام بيئي مستدام للسينما العربية والمستقلة، التزاماً منها بدعم التعبير الإبداعي، خاصة خلال الأوقات الصعبة. وقالت خلال لقاء صحفي على هامش فعاليات مهرجان أجيال السينمائي 2024: «المهرجانات السينمائية الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى، لأنها أصبحت صوت الناس في عالم يسوده الصمت والسكوت. إن التزام مؤسسة الدوحة للأفلام يتخطى حدود الترفيه، فعرض الأفلام في المهرجانات يمكن أن يشكل محفزاً للتغيير الاجتماعي الإيجابي». وأضافت أنه بقيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة الدوحة للأفلام، قامت مؤسسة الدوحة للأفلام بتوسيع نطاقها إلى ما هو أبعد من الأساليب التقليدية. أضافت الرميحي: «رئيستنا مهتمة جدًا بهذا الأمر. عندما ترى قيمة في فكرة معينة، فإنها تدفعنا دائمًا لتطويرها وتحويلها إلى مبادرة مستمرة». وقالت: عملنا بجد على مدى السنوات الـ 14 الماضية لإنشاء نظام بيئي حيوي أثبت نتائجه. لقد اكتشفنا معادلة فعالة ونبني عليها باستمرار. ولفتت إلى أن دور مؤسسة الدوحة للأفلام في رعاية المواهب المحلية أظهر نتائج ملحوظة، لا سيما من خلال برنامج «صنع في قطر». لقد تطور البرنامج من عرض الأفلام المنتجة محليًا ليشمل مشاريع تم تطويرها في قطر ولكن تم إنتاجها في أماكن أخرى، مما يدل على نهجنا المرن في دعم المواهب الإبداعية». في حديثها عن فيلم «إلى أبناء الوطن» الذي أخرجته صانعتا الأفلام القطريتان أمل المفتاح وروضة آل ثاني، قالت: «استغرق إنجاز الفيلم أربع سنوات من العمل، لكننا تمكنا من إيصال رسالته بدعم من مخرجاتنا القطريات الموهوبات. لقد آمنا برؤيتهما ومنحناهما الثقة التي تحتجانها لأنهما تمتلكان موهبة استثنائية ويمكنهما تحقيق أي شيء، كما هو واضح في الفيلم. ونعمل حاليًا على مشاريع أخرى ضمن برنامج «صنع في قطر»، والتي تتضمن قصصًا وأفكارًا محلية وعالمية متنوعة». وقالت الرميحي: إنّ دعم مؤسسة الدوحة للأفلام للسينما الفلسطينية لا يزال ثابتاً. مهما فعلنا لن يكون كافياً لإيصال أصواتهم إلى العالم. نحن ندعم السينما في المنطقة منذ 14 عاماً، وفلسطين كانت على الدوام جزءاً رئيسياً من هذا الدعم.
482
| 21 نوفمبر 2024
مساحة إعلانية
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
16498
| 10 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
14690
| 09 أكتوبر 2025
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
11084
| 10 أكتوبر 2025
أكد سعادة المهندس خالد بن أحمد العبيدلي رئيس الهيئة العامة لتنظيم القطاع العقاري أنه أصبح بإمكان أي فرد يشتري عقارا على الخريطة أن...
9352
| 12 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعربت سفارة دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية عن بالغ حزنها وأساها لوفاة ثلاثة من منتسبي الديوان الأميري إثر حادث مروري أليم في...
8038
| 12 أكتوبر 2025
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة ذعر مذيعة، قيل إنها في استديو قناة الجزيرة الإنجليزية، عندما ظهر فأر على الطاولة...
6232
| 11 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 42 لسنة 2025 بتعيين أعضاء مجلس...
5774
| 09 أكتوبر 2025