واجه رئيس الوزراء البريطاني السابق، توني بلير، موجة من السخرية عبر المشهد السياسي في بريطانيا، اليوم الإثنين، بعد أن قال إنه لا توجد صله بين غزو العراق عام 2003 والاضطرابات التي تشهدها البلاد حاليا. وكتب بوريس جونسون، عمدة لندن المحافظ، في عموده المعتاد بصحيفة "ديلي تلجراف" أن بلير، مبعوث السلام في الشرق الأوسط حاليا، قد "أصابه الجنون أخيرا". وقال جونسون اليوم، إن مقال بلير حول الأزمة في العراق الذي نشر في مطلع الأسبوع الجاري، "يتسم بالجنون في رفض مواجهة الحقائق" و يتألف من "سلسلة من التأكيدات المجنونة". وكتب جونسون قائلا، إن "حرب العراق كانت خطأ مأساويا، وبرفض بلير التسليم بذلك، فإنه يقوض الآن من السبب الذي يدافع عنه - وهو إمكانية التدخل الخطير والفعلي". وهاجم اللورد بريسكوت، الذي كان نائبا لرئيس الوزراء توني بلير، رئيسه السابق، حيث قال لشبكة "سكاي نيوز" الاخبارية إن التدخل في العراق أعاد الغرب "إلى الحروب الصليبية" في العصور الوسطى. وأضاف بريسكوت، "أنا لا أتفق مع توني الآن ولا من قبل"، مشيرا إلى أن مقال بلير أكد أن غزو العراق عام 2003 كان دائما وأبدا حول "تغيير النظام".

يقدم المصرف – المملكة المتحدة "QIB-UK"، وهو شركة تابعة لمصرف قطر الإسلامي، فرصاً إستثمارية فريدة من نوعها في السوق العقاري في لندن للعملاء المميزين الراغبين بشراء ممتلكات عقارية في لندن.وشكل المصرف – المملكة المتحدة لهذه الغاية فريقاً من المتخصصين في السوق العقاري الذين سيهتمون بطلبات العملاء وسيساعدونهم على الحصول على تمويل عقاري يناسب احتياجاتهم. وتقدم الشبكة الخاصة بالمصرف للعملاء النفاذ المبكر إلى العقارات المتاحة في لندن، وتعرفهم على أفضل الفرص في السوق العقاري في لندن للراغبين في الشراء بغرض السكن أو للمستثمرين الراغبين بالشراء بغرض التأجير أو الاستثمار.ومن المعروف أن اهتمام القطريين بالمملكة المتحدة قد تزايد في السنوات الأخيرة، مع تصاعد عدد القطريين الذين يزورون بريطانيا، عاماً بعد عام، ولعدة غايات، كالسياحة والتعليم أو بغرض الأعمال والاستثمار. وعمل المصرف-المملكة المتحدة بشكل وثيق مع الشركة الأم في قطر، المصرف، لتطوير حلول تمويلية تتلاءم مع الاحتياجات المتنوعة للعملاء، سواء كانوا يرغبون في شراء الممتلكات بهدف تأجيرها أو السكن.ويمثل التمويل المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية أحد القطاعات الأسرع نمواً في أسواق رأس المال الدولية، وهو يتناسب بشكل خاص مع متطلبات التمويل العقاري، وتمكن هيكلته لدعم تمويل مجموعة شاملة من الاستثمارات السكنية ومشاريع التطوير، إضافة إلى العقارات التجارية.وقد تم تصميم منتج بشكل يسمح بتقديم خدمة متكاملة معدة خصيصاً للعملاء ليتمكنوا من الحصول على خدمات استشارية بالسوق العقاري، التمويل الأنسب، أسعار تنافسية ومستوى عالٍ من الأمن في التنفيذ. إلى ذلك، يقدم المصرف لعملائه باقة كاملة من منتجات تمويل العقارات التجارية المهيكلة، بما في ذلك تمويل الاستثمارات وتمويل مشاريع التطوير السكنية وتمويل الميزانين.وأشار السيد بيرت دي رويتر، الرئيس التنفيذي للمصرف–المملكة المتحدة، إلى أن لندن تعتبر مركزاً عالمياً متعدد الثقافات والمعتقدات والتقاليد، وأنها مدينة تتميز بالتسامح والسلامة والأمن، إضافة إلى الثقافة والتاريخ والتجارة، مؤكداً أن سوق العقارات في لندن هو من الأكثر تنوعاً وشفافية على مستوى العالم.وأضاف السيد دو رويتر: "لاحظنا اهتماماً متزايداً في السوق العقاري في لندن من قبل القطريين الذين يزورونها باستمرار؛ وبصفتنا من المصارف الرائدة في قطر، فنحن ملتزمون تجاه تلبية توقعات عملائنا عبر تطوير منتجات تلبي احتياجاتهم".وتجدر الإشارة إلى أن المصرف–المملكة المتحدة هو شركة تابعة مملوكة بالكامل من مجموعة مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، وقد حصلت على تصريح كمصرف إسلامي من هيئة الخدمات المالية البريطانية في يناير 2008. ويعمل المصرف انطلاقاً من قلب منطقة مايفير الراقية في لندن، ويركز في المقام الأول على الأنشطة التمويلية والاستثمارية.

توفي مساء اليوم الإثنين، الإعلامي المصري وجدي الحكيم، رئيس لجنة التراث بإتحاد الإذاعة والتليفزيون، بعد صراع طويل مع مرض الكبد، وتم نقله للعلاج في الخارج وتحديدا في لندن. وجدي الحكيم من مواليد شهر يونيو 1934، قدم برامج إذاعية وأدبية منذ بداية عمله الإعلامي بإتحاد الإذاعة والتليفزيون، وكان يعد أحد المهتمين بالموسيقي والغناء، ويملك أسرار كثيرة عن حياة مشاهير الزمن الجميل.

لندن - وكالات دعت نجمة هوليوود الشهيرة أنجلينا جولي، المجتمع الدولي إلى الاهتمام الدائم بالتصدي لجرائم العنف الجنسي في الحروب. وقالت المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة اليوم الجمعة، في لندن في ختام القمة الدولية لمناهضة العنف الجنسي في النزاعات: "نجحنا في جعل هذا الموضوع الآن على قمة الأجندة الدولية... يتعين علينا الاهتمام بأن يظل الأمر على هذا النحو". ومن جانبه، وصف وزير الخارجية الأمريكي جون كيري جرائم العنف الجنسي في مناطق النزاعات بأنها واحدة من أوجه الظلم المخيفة والأكثر إهمالا. يذكر أن جولي دعت مع وزير الخارجية البريطانية ويليام هيج إلى عقد هذا المؤتمر الذي استغرق عدة أيام، والذي شارك فيه ممثلون من 123 دولة.

تنطلق مساء اليوم الجمعة في العاصمة البريطانية لندن، فعاليات المؤتمر السابع لمنتدى الوحدة الإسلامية تحت شعار: "خطوات على طريق لمّ شمل المسلمين"، وذلك في مقر "مؤسـسة دار الإسـلام"، وبمشاركة عدد من القادة والمفكرين الإسلاميين. وسيعقب منتدى الوحدة الإسلامية الذي يمتد لثلاثة أيام، مؤتمر ليوم واحد الاثنين المقبل عن الحوار الإسلامي المسيحي، في قاعة "مؤسسة الأبرار الإسلامية" في لندن. ويتضمن منتدى الوحدة الإسلامية مناقشة العديد من المحاور، منها: التصدي لفتنة التكـفير والتطرف بلغة الحوار والتواصل والحب، ودور العلماء في استبدال ثقافة التكـفير ونبذ الآخر بثقافة التفـكير والاعـتراف بالآخر، وموقف النخبة في التوجيه والتوعية لمواجهة الفتنة، والتكـفير وخطره على تماسك ووحـدة أمة المسلمين، والصمت الذي لا يمكن تبريره حين يعم الخلاف، ودور الطائفية في استهداف ثورات الربيع العربي، ثم باقتراح خطوات عملية من أجل لمّ شمل المسلمين. يذكر أن بريطانيا استضافت مناظرات فكرية بين عدد من رموز الطائفتين السنية والشيعية، في مجالس فكرية ومؤتمرات وحوارات تلفزيونية مباشرة، منذ عدة سنوات.

كشفت مصادر صحفية عبرية النقاب عن أن وزيرة القضاء الإسرائيلية تسيبي ليفني اجتمع مع وزير الشؤون الخارجية في حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني رياض المالكي في العاصمة البريطانية لندن أمس الخميس. ونقل موقع "والا" الإخباري العبري عن مصادر فلسطينية لم يسمها قولها إن لقاء ليفني والمالكي عُقد على هامش مؤتمر دولي عقد في عاصمة البريطانية لندن. وفي السياق ذاته، أفادت المصادر ذاتها بأن ليفني، التي تترأس الوفد الإسرائيلي للمفاوضات مع الجانب الفلسطيني، على اتصال هاتفي مع عدد من المسؤولين الفلسطينيين الكبار بمن فيهم رئيس المخابرات العامة اللواء ماجد فرج وكبير المفاوضين صائب عريقات.

قال وزير المالية البريطاني، جورج أوزبورن، اليوم الخميس، إن حكومته ستصدر سندات إسلامية سيادية في الأسابيع القليلة المقبلة مع سعي لندن إلى أن تصبح مركزا للتمويل الإسلامي. وستصبح بريطانيا بذلك، أول بلد غربي يصدر سندات إسلامية أو ما يطلق عليه صكوكا. وترى الحكومة البريطانية إصدار هذه السندات، خطوة مهمة على الطريق نحو تعزيز مكانة لندن بالمقارنة مع مراكز مالية منافسة متخصصة في مجال التمويل الإسلامي في آسيا والشرق الأوسط. وفي العام الماضي، أعلن رئيس الوزراء ديفيد كاميرون عن خطط لإصدار سندات إسلامية "صكوك" بقيمة 200 مليون جنيه إسترليني "336 مليون دولار".

حذرت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم الخميس، من أن متمردي حركة الشباب الإسلامية، المرتبطين بتنظيم القاعدة، يعدون لهجمات أخرى في جيبوتي حيث أعلنوا مسؤوليتهم عن اعتداء انتحاري أواخر مايو. وقالت الخارجية البريطانية، على موقعها في شبكة الإنترنت "تتوافر معلومات ذات صدقية تفيد أن حركة الشباب تنوي ولديها القدرة على مهاجمة أهداف في جيبوتي ومنها مصالح غربية". وتشارك كتيبة جيبوتية من 1000 رجل في قوة الاتحاد الأفريقي المنتشرة منذ 2007 في الصومال لقتال حركة الشباب الإسلامية، والتي ألحقت بها في السنتين الماضيتين سلسلة هزائم عسكرية. وأضافت الخارجية البريطانية، أن "جيبوتي والمصالح الغربية في جيبوتي هدف شرعي على ما يبدو لحركة الشباب بسبب دعمها الحكومة الصومالية ومشاركتها في مهمة السلام التي يقوم بها الاتحاد الأفريقي".

شارك اليوم دبلوماسيون قطريون في جلسات الخبراء الدوليين في اليوم الثاني لافتتاح أعمال المؤتمر العالمي لإنهاء العنف الجنسي في الحروب والنزاعات , حيث شارك المستشار حمد المفتاح بسفارة قطر لدي المملكة المتحدة وايرلندا و غانم علي العذبه السكرتير الأول بإدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية بوزارة الخارجية القطرية , في جلسات الخبراء للتعرف علي أهم النقاط التي تناولها خبراء العالم للحد من ظاهرة العنف الجنسي أثناء الحروب والمنازعات . كما اتسم التواجد القطري في هذا المؤتمر بالأهمية , حيث يشارك اليوم الخميس سعادة وزير الخارجية الدكتور " خالد بن محمد بن عبد الله العطية" علي رأس الوفد القطري في اللقاء الوزاري العالمي الذي يضم 100 من وزراء خارجية العالم ومن بينهم وزير الخارجية الأمريكي " جون كيري" , لمناقشة الإطار القانوني والإنساني الذي سيضع حدا لإنهاء العنف الجنسي في الحروب والمنازعات الدولية , إلي جانب بحث أهم بنود البروتوكول العالمي الذي سيتم العمل به لإنهاء استخدام وسيلة العنف الجنسي في الحروب كأداة حرب , يمكن استخدامها أثناء الحروب , سواء ضد النساء أو الأطفال أو الرجال كل علي حد سواء . مؤتمر عالمي افتتحت وزيرة شؤون الأديان بوزارة الخارجية البريطانية البارونة " وارسي" أعمال اليوم الثاني لفعاليات أول مؤتمر عالمي لإنهاء العنف الجنسي في الحروب والنزاعات , وكان الحضور القطري متميزا من بين الحضور العربي الذي تواجد ب15 ممثلا لدول عربية , في المؤتمر العالمي , حيث حرص الوفد القطري علي المشاركة في عدة جلسات من بينها جلسة لبحث كيفية توثيق هذه الجرائم لتقديمها الي المحاكم الدولية كي لا يفلت مرتكبيها من العقاب مهما طال الزمن , وجلسات عرضت معاناة النساء والفتيات في فترة الحروب من خلال تحسين القوانين التي تسمح بملاحقة مرتكبي هذه الجرائم . الي جانب العديد من الجلسات التي تعرضت الي التعريف بمفهوم استخدام العنف الجنسي كأداة حرب , وضرورة إدراج تدريبات لجميع العاملين في الشؤون العسكرية لمنع العنف الجنسي اثناء الحروب والنزاعات . وألقت الوزيرة البريطانية البارونة " وارسي" كلمة حول ضرورة إنهاء هذه المعاناة التي يواجهها العديد من افراد الاسرة في الدول التي تعاني الحروب والنزاعات وعلي راسهم النساء والأطفال , كما تحدثت المبعوثة الخاصة للسكرتير العام للامم المتحدة المعنية بإنهاء العنف الجنسي أثناء الصراعات " زينب حوا بنجورا" عن ضرورة التصدي لهذه الأعمال الشنيعة التي تقع في العديد من بلدان العالم , ووضعها في إطار يسمح فيه بتعقب مرتكبيها ومثولهم امام القضاء المحلي او الدولي . وقد اشتمل اليوم الثاني علي اكثر من 7 جلسات للخبراء الدوليين , حيث قدموا خلالها كافة الزوايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية التي ناقشت العنف الجنسي في الحروب وكيفية إنهائه . كلمات مفصلة واستمع الحضور الي كلمات مفصلة للعديد من الخبراء في كافة المجالات وعلي رأسها المجال القانوني , الذين قاموا بدراسة هذه الظاهرة وتحليلها وتم عرض اهم النقاط التي يجب ان تصاغ في اطار قانوني , ومن بين هؤلاء الخبراء رئيسة مبادرة الحماية من العنف الجنسي اثناء الحروب " ايما هوبكنز" والخبيرة في شؤون قانون الجرائم الدولة والاجناس " ماكسين ماركوس" , والمديرة التنفيذية ل لهيئة الامم المتحدة للمرأة " فومزيل ملامبو ناجوكا " , وعرض الخبراء عدد من الجوانب التي يتعرض لها الضحايا اثناء نشوب الحروب والنزاعات , حيث تم التعرض الي معاناة الفتيات والنساء والاطفال للعديد من العنف الغير مبرر سوي للانتقام خلال الحروب و شاركت مجموعة من ضحايا العنف الجنسي اثناء الحروب والنزاعات , في كل من افريقيا الوسطي والصومال وسوريا في وصف معاناتهم في العنف الجنسي اثناء الحروب والنزاعات .

تعتزم الحكومة البريطانية فرض غرامة تصل إلى 10 آلاف جنيه إسترليني، على السائقين الذين يتجاوزون السرعات المحددة على الطرقات، وذلك وفق خطة تعكف الحكومة على وضعها حاليا. وتفوق الغرامات الجديدة، التي تبدأ من 2500 جنيه إسترليني، تلك المفروضة حاليا 4 مرات، وتشمل العقوبة القصوى مجموعة من الخروقات، مثل القيادة تحت تأثير الكحول، والقيادة بإطارات أو فرامل مهترئة. ووفق الخطة المقترحة، فإن غرامة السائقين الذين يتجاهلون الوقوف عند الإشارات الحمراء، أو يستخدمون هواتفهم النقالة أثناء القيادة، سترتفع مستقبلا إلى 4000 جنيه إسترليني بدلا من 1000 جنيه حاليا. وكانت الحكومة قد مهدت الطريق في السابق لرفع الغرامات المرورية قبل أن تقرها في العام 2012، حيث كانت تلك الزيادة الأولى من نوعها خلال عقدين من الزمان.

افتتحت الممثلة أنجلينا جولي، ووزير الخارجية البريطاني وليام هيج، اليوم الثلاثاء في لندن، قمة "غير مسبوقة" حول العنف الجنسي في أثناء النزاعات واستخدام الاغتصاب "كسلاح حرب". وتترأس نجمة هوليوود وسفيرة النوايا الحسنة للمفوضية العليا للاجئين والوزير البريطاني حتى يوم الجمعة أهم حدث يخصص لهذا الموضوع حتى اليوم. كما أنه يجمع وفود أكثر من 100 دولة تشمل ممثلين حكوميين ومنظمات غير حكومية وشخصيات دينية وخبراء عسكريين وقانونيين وجمعيات خيرية وأفرادا من المجتمع المدني. كما يشارك 48 وزير خارجية أضافة إلى عدد من الضحايا والشهود والفاعلين على الأرض على غرار الطبيب النسائي الكونغولي دنيس موكزيجي الذي يعالج نساء تعرضن للاغتصاب في جمهورية الكونغو الديموقراطية. إلى جانب التحديات الرسمية تطرح القمة برنامجا مفتوحا أمام العامة يشمل ورشات عمل وندوات ومعارض وأفلاما صامتة للتوعية بمشكلة خطيرة غالبا ما تبقى مخبأة وسط فظائع الحرب. وترمي القمة إلى "إيقاظ الضمائر" حول انتشار هذه الآفة و"مكافحة انعدام المحاسبة" إضافة إلى إطلاق العنان لمبادرة تصاعدية تترجم "أعمالا ملموسة على الأرض".

أعلنت Ooredoo اليوم، عن حصولها على جائزة "أفضل مقترض إسلامي" في الحفل السنوي لجوائز مجلة EMEA Finance للإنجازات المالية الذي أقيم في لندن مؤخراً. وفازت Ooredoo بهذه الجائزة بالنظر لعدد من الأنشطة الجديدة التي قامت بها في أسواق التمويل الإسلامي، حيث بدأت هذه الأنشطة بأول صفقة "مرابحة" تقوم بها Ooredoo في نوفمبر 2012، وتبع ذلك إطلاق أول صكوك للشركة بقيمة 1.25 مليار دولار في ديسمبر 2013، وتم تغطية الاكتتاب في الإصدار الأول لصكوك Ooredoo أربع مرات وكانت تلك الصكوك أول صكوك تطرحها شركة اتصالات عالمية بالدولار الأمريكي.وتم إصدار الصكوك تحت برنامج Ooredoo لشهادات الثقة الذي تبلغ قيمته ملياري دولار، وتستحق الصكوك في 3 ديسمبر 2018 بمعدل ربحية 3.039 بالمائة. وقال الدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي للمجموعة: "نحن مسرورون لفوزنا بجائزة "أفضل مقترض إسلامي" نظير الصفقات المهمة التي نفذتها Ooredoo في أسواق المال الإسلامية. فقد كان دخول أسواق المال الإسلامية أمراً في غاية الأهمية بالنسبة لنا ومنسجما مع إستراتيجيتنا الهادفة إلى تنويع قاعدة مستثمرينا ومصادر تمويلنا وتعزيز مرونتنا المالية بالشكل الذي يمكننا من تنفيذ إستراتيجيتنا في الأعمال. وقد واصلنا العمل بتلك الإستراتيجية، وتمكنا في الآونة الأخيرة من إغلاق صفقة مرابحة بقيمة 498 مليون دولار خلال مايو 2014". وتعتبر EMEA Finance مجلة مالية دولية متخصصة في الإجراءات الاقتصادية الأوروبية والشرق أوسطية والأفريقية، وتوفر بيانات ودراسات المجلة والتقارير التي يعدها خبراؤها مصدرا مهما للمعلومات بالنسبة للعاملين في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

بلغ حجم الاستثمارات الخليجية في بريطانيا عام 2013 أكثر من 720 مليار ريال "120 مليار جنيه إسترليني"، منها أكثر من 360 مليار ريال سعودي "60 مليار إسترليني"، استثمارات سعودية والباقي موزع بين الإمارات والكويت والبحرين وقطر وعمان، حيث تركزت تلك الاستثمارات، وخاصة السعودية منها، في مجال النشاط العقاري وأسواق المال والمصارف. ويأتي هذا التوجه، بحسب المراقبين، نحو العقارات في العاصمة البريطانية لندن، بحثا عن مكاسب مالية بعد الحراك العقاري الذي تشهده لندن منذ مطلع العام الحالي. واستطاع تحالف لرجال أعمال سعوديين من الاستحواذ على عدد من المباني وسط العاصمة البريطانية لندن، بقيمة وصلت إلى 28 مليون جنيه إسترليني. وقال المحلل الاقتصادي السعودي، هاني باعثمان، إن "التوقيت مثالي جداً لمثل هذه الاستحواذات، خصوصاً أن الأنظمة والقوانين المتبعة في أنظمة البناء والاستثمار في العاصمة البريطانية أصبحت جاذبة بشكل كبير، حسبما ذكرت صحيفة "الرياض"، اليوم السبت.

قال متحدث باسم هيئة الإطفاء البريطانية إنه تم إخلاء أعلى مبنى في لندن، صباح اليوم الخميس، بعد أن بدأ تصاعد دخان من الطابق السفلي في ناطحة السحاب المكونة من 87 طابقا. ودقت أجراس الإنذار وتم إجلاء نحو 900 شخص من البرج المتعدد الاستخدامات. وقال المتحدث باسم هيئة الإطفاء "نتحرى عن مصدر دخان يتصاعد من الطابق السفلي، لا يوجد ما يشير في هذا الوقت إلى أنه حريق لكن تم إخلاء المبنى كإجراء احترازي". وقال متحدث باسم الشرطة إنه لم ترد تقارير عن وقوع أية إصابات أو اعتقالات. ومولت الأسرة الحاكمة في قطر تكاليف إنشاء "ذا شارد" وهو أعلى ناطحة سحاب في أوروبا الغربية، وافتتح المبنى الذي يبلغ طوله 310 أمتار عام 2012، وتم شغل 50% من المساحة المخصصة للمكاتب. وصمم هذا المبنى المتميز الهرمي الشكل المهندس المعماري الإيطالي، رينتسو بيانو ويضم 72 طابقا تصلح للسكنى، ويضم 6 شركات، من بينها مكتب لقناة الجزيرة وأكبر مجموعة للمستشفيات في العالم هي "هوسبيتال كوربوريشن أوف أمريكا".

يشدد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، على أن بلاده يمكن أن تتخلى عن العضوية في الاتحاد الأوربي، إذا تمكن جان كلود يونكر من الفوز بمنصب رئيس المفوضية الأوربية، إذ تتحفظ لندن على طرح اسم يونكر قبل أن يصبح الرئيس القادم للمفوضية، ولكن يواجه رئيس الوزراء البريطاني اتهامات بالعمل على ابتزاز الدول الأوربية الأخرى التي تدعم ترشيح يونكر لهذا المنصب الرفيع، ومن ثم يتعرض كاميرون لاتهامات بالغة القسوة، بزعم تورطه في محاولة سيطرة بريطانيا على الاتحاد الأوربي، إذ يتورط كاميرون في مراوغات محددة لمنع وصول يونكر-الذي ينتمي إلى دولة لوكسمبورج، إلى منصب رئيس المفوضية الأوربية، وتشير المصادر القريبة من كاميرون إلى أن حصول يونكر على المنصب، سيؤدي إلى تعجيل الحكومة البريطانية بإجراء استفتاء عام على استمرار بريطانيا في عضوية الاتحاد الأوربي، أو انشقاقها عن الإطار الوحدوي للقارة الأوربية. ويواجه الاقتراح الخاص بترشيح يونكر لمنصب رئيس المفوضية الأوربية، معارضة متزايدة فقد أعلن رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، أن يونكر هو أحد الأسماء ا لمطروحة للمنافسة، ولن يكون الاسم الوحيد المطروح للتصويت، في إشارة إلى أن هناك العديد من الشخصيات الأوربية التي يمكن ترشيحها لهذا المنصب. من جانبه أعلن جان كلود يونكر أنه لا يزال واثقا من الفوز بمنصب رئيس المفوضية الأوروبية، وأبلغ يونكر صحيفة بيلد Bild الألمانية أن الدول الأوربية لا ينبغي أن ترضخ للابتزاز في إشارة إلى موقف الدول المناوئة لترشيحه التي تتزعمها بريطانيا، مع ملاحظة أن يونكر قال خلال الحوار مع الصحيفة الألمانية أن الأغلبية من القادة من الأوربيين يدعمون ترشيحه. بالرغم من أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، كانت أكبر المؤيدين لترشيح يونكر بصورة مبدئية، إلا أن ميركل يبدو أنها تراجعت عن المضي في هذا الموقف، ولكن الحزب الذي تنتمي إليه ميركل لا يزال مساندا لترشيح يونكر، ولكن تزعم بعض التقارير أن المستشارة ميركل أذعنت بسهولة للمطالب التي تقدمت بها بريطانيا، ومن ثم تراجعت برلين عن الاستمرار في دعم يونكر. في سياق آخر وجه حزب العمال المعارض في بريطانيا، انتقادات حادة إلى إستراتيجية التفاوض التي ينفذها رئيس الوزراء ديفيد كاميرون، وأشارت مصادر حزب العمال إلى أن التهديدات التي أطلقها كاميرون، ستصيب الموقف البريطاني بالضعف والعزلة داخل الاتحاد الأوربي، باعتبار أن كاميرون يعلن انحيازه بوضوح إلى جانب المناوئين لفكرة الوحدة الأوربية، وكان من المفترض أن يتجه كاميرون إلى تكوين تحالفات لمساندة موقف بريطانيا، بدلا من المضي في إطلاق التهديدات في مواجهة الانتقادات التي تثار ضد رئيس الوزراء البريطاني، لم تصدر عن المصادر المقربة من كاميرون أية ردود أفعال على الاتهامات التي تثار ضد السياسة الخارجية البريطانية، على أساس أن كاميرون غامر بالمجازفة بوضع بريطانيا في الاتحاد الأوربي، ومع ذلك تشير بعض المصادر إلى أن كاميرون لا يزال ملتزما بإجراء الاستفتاء على استمرار بريطانيا أو انسحابها من الاتحاد الأوربي بحلول عام 2017، ويضيف وزير الخارجية في حكومة الظل البريطانية، أن معارضة كاميرون السافرة لتولي جان كلود يونكر منصب رئيس المفوضية الروبية، يمكن أن يتسبب في تعرض الحكومة البريطانية لعدم الاستقرار في الداخل ، فضلا عن التعرض للتداعيات الناجمة عن الإحراج في الخارج، وذلك إذا تمكن يونكر من الفوز بمنصب رئيس المفوضية الأوربية.

اعتقلت السلطات البريطانية، اليوم السبت، شابا يبلغ من العمر 19 عاما فور وصوله لمطار هيثرو بالعاصمة، لندن، وذلك للاشتباه بتخطيطه لتنفيذ عمل إرهاب. وبحسب الشرطة البريطانية أو ما يعرف بـ"سكولتلانديارد"، فإن الاعتقال ليس نتيجة لخطر أو تهديد محدق، في الوقت الذي قامت فيه قيادة مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة أو ما يُعرف بـ"SO15" قامت بتفتيش عنوان بمنطقة "كامدين"، شمال بورو بلندن.

وثقّت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 71 شخصا في العمليات العسكرية المختلفة التي شنتها القوات النظامية في العديد من المدن والبلدات السورية. وذكرت الشبكة السورية التي تتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا لها، أن العمليات العسكرية التي شنتها الوحدات العسكرية التابعة للنظام السوري، أمس الجمعة، في كافة الأنحاء السورية برا وجوا، مستخدمة الأسلحة الثقيلة والطائرات أدت إلى مقتل 40 شخصا في حلب، و11 في إدلب، و10 ريف العاصمة دمشق، و3 في كل من حمص ودرعا وحماة، وقتيل في دير الزور. ولفتت الشبكة في بيانها، إلى أن من بين القتلى 8 أطفال، و7 سيدات، موضحة أن الهجمات المختلفة التي شنتها قوات النظام، أسفرت في الوقت ذاته عن سقوط عدد كبير من الجرحى في صفوف المدنيين.

تحتضن العاصمة البريطانية لندن غداً أولى فعاليات منتدى "نجاحات المرأة" برعاية مؤسسة "مجموعة أيه أند زد" للتجارة العربية، بالشراكة مع عمدة لندن "بوريس جونسون". حيث يلقي المنتدى الضوء على إنجازات المرأة العربية في كافة المجالات. وسيحظى المنتدى بتواجد أكبر عدد من النساء من معظم الدول العربية والعاملات في كافة المجالات واللاتي حققن نجاحات متميزة. وستمثل قطر في هذا المنتدى لأول مرة عدد من النساء القطريات اللاتي حققن تقدماً في عملهن، ومن بينهن مصممة الأزياء القطرية ومديرة مركز "الروضة" لتعزيز نجاح المرأة " شريفة فضل". إلى جانب حضور عضوة غرفة التجارة والصناعة القطرية "جواهر عبدالرحمن الكواري" مديرة مشروع " جولاموند" للتصميمات النسائية القطرية، وستضفي متاجر هارودز لمحة قطرية على الحاضرين في المنتدى. حيث ستستضيف مؤسسة "هارودز العقارية" إحدى المؤسسات التابعة لمتاجر "هارودز"، جميع الحضور لعمل جولة في متاجر "هارودز" في اليوم الأول من أعمال المنتدى. ومن بين الدول العربية التي ستشارك في أعمال منتدى "نجاحات المرأة " مصر والإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين والعراق وكردستان العراق والمملكة العربية السعودية والمغرب.وستلقي مديرة مؤسسة "مجموعة آيه أند زد" للتجارة " زينب الفرحان الإمام" كلمة أمام جمهور الحضور. كما ستقدم كلمة عمدة لندن في المنتدى "منيرة ميرزا" نائبة عمدة لندن لشؤون التعليم والفنون. وسيشتمل المنتدى التعريف بعدد من القصص الناجحة للنساء العربيات، كما سيتخلل أعمال المنتدى عرضا لأحدث مجموعة مجوهرات من قبل مؤسسة "الماس". كما سيقام مزاد اللوحات والأعمال الفنية برعاية مؤسسة " كنوز"، للتعريف بأهم المشاركات النسائية في الفن والرسم. وسيشهد المنتدى هذا العام عرضاً للأزياء من قبل مؤسسة "زرياب" حيث سيعرض عددا من الملابس المرتبطة بالزي التقليدي والحديث للمرأة في المنطقة العربية. وسيشرح القائمون على جميع هذه العروض طرق الكفاح للوصول إلى هذا النجاح. وستمتد أعمال منتدى "نجاحات المرأة " في لندن لمدة يومين، وسيقام في فندق "بارك لاين" بمنطقة هايدبارك وسط لندن.

سجلت أسعار العقارات في لندن رقماً قياسياً جديداً بعد بيع واحدة من شقق مشروع "وان هايد بارك" الإسكاني الفاخر والمملوك لقطر بمبلغ وصل إلى 237 مليون دولار دون اثاث.وتشير المعلومات إلى أن مشتري الشقة هو أحد أثرياء اوربا الشرقية. في حين أكد "نك كاندي" أحد الأخوين كاندي المهندسين اللذين يمتلكان المشروع بالشراكة مع قطر أنه تم بيع شقة تصل مساحتها إلى 16 الف قدم مربع لكنه امتنع عن التعليق على السعر الذي بيعت به كما لم يذكر اسم المشتري. لكن المجموعة العقارية التي يديرها "كريستيان كاندي" شقيق "نك" قالت إن سعر الشقة ربما يصل إلى 175 مليون جنيه استرليني بعد تأثيثها.وتشهد سوق العقارات في العاصمة البريطانية اقبالاً كبيراً من أثرياء العالم خاصة من الصين وروسيا ومنطقة الخليج على شراء العقارات الفاخرة مما جعل لندن من أغلى الأماكن في العالم فيما يتعلق بأسعار العقارات.وكان الرقم القياسي السابق لسعر شقة في لندن قد سجل قبل ثلاث سنوات على يد الملياردير الأوكراني "رينات أحمدوف" والذي دفع مبلغاً وصل إلى 136 مليون جنيه استرليني في شقة من شقق مجمع ال "وان هايد بارك" نفسه . وما تزال هناك وحدات سكنية فاخرة معروضة للبيع في مجمع الشقق الفخم الذي يطل على متنزه "الهايد بارك" الشهير في لندن وتصل قيمة الشقق المتبقية إلى ملياري دولار.ومنذ العام 2009 ونتيجة لتزايد طلب الأثرياء من دول العالم المختلفة على العقارات في لندن تشهد أسعار العقارات ازديادا ملحوظا، وفي حين تتركز الأضواء على صفقات الشراء الفاخرة، فإن المناطق الاقل فخامة في لندن قد تأثرت أيضا فيما يتعلق بالأسعار .وشهدت المناطق الفاخرة في وسط لندن زيادة في أسعار العقارات بنسبة 79.4% منذ العام 2009 في حين شهدت منطقة لندن الكبرى بشكل عام زيادة نسبتها 40.6% منذ نفس العام.ويقول "نك كاندي" الذي بدأ مشروعاته العقارية مع أخيه "كريستيان" عام 1995 بقرض قيمته ستة آلاف جنيه استرليني حصلا عليه من جدتهما يقول إن الخطر الأكبر على سوق العقارات البريطانية يكمن في تغيير السياسات الحكومية بهذا الصدد.وكانت الحكومة البريطانية قد فرضت خلال الأشهر القليلة الماضية ضرائب جديدة على مشتري العقارات الأجانب، في حين يعارض حزب العمال البريطاني المعارض والذي يتقدم استطلاعات الرأي الآن خطط الحكومة بفرض ضريبة على مبيعات العقارات التي يزيد سعرها على مليوني جنيه استرليني.

تكشف "تشيستورتن"، وكالة العقارات العالمية المتخصصة النقاب أمام مستثمري الشرق الأوسط في قطر عن مشروع "مجموعة لندن" الفاخر متعدد الاستخدامات الذي تطوره شركة "سانت جورج" في العاصمة البريطانية. وتعتزم "تشيستورتن" تقديم مزيد من التفاصيل حول المشروع خلال معرض "سيتي سكيب قطر" الذي يقام بين 2 و4 يونيو في "مركز قطر الوطني للمؤتمرات".وتسلط "تشيستورتن" الضوء على باقة مختارة من العقارات السكنية في لندن ضمن جناحها في المعرض رقم (9E20). وينطوي مشروع "مجموعة لندن" على تشكيلة واسعة من الشقق الفاخرة وعالية الجودة ومنها العديد من العقارات المتميزة المطلة على الواجهة المائية وشقق "البينتهاوس" الأنيقة ضمن أكثر المناطق رقياً في لندن مثل "فولهام ريتش" و"تشيلسي كريك" و"بوفورت بارك"، فضلاً عن منطقة "لندن دوك" التي تشكل إضافة جديدة طال انتظارها ضمن محفظة مشاريع الشركة. وتتراوح أسعار هذه العقارات بين 287,460 و8,500,000 جنيه أسترليني.وقال سامويل وارن، مدير المشاريع السكنية العالمية في "تشيستورتن هامبرت": تعتبر لندن وجهة رئيسية للمستثمرين العقاريين حول العالم؛ فهي تحظى بموقع استراتيجي جاذب يجمع بين قطاعات الأعمال والترفيه ضمن بيئة آمنة متعددة الثقافات يعيش قاطنوها بأمان وانسجام تام، فضلاً عن توفيرها أنظمة قانونية شفافة وخيارات مجزية لأساليب الحياة العصرية والاستثمارات العقارية.وأردف وارن: "يسعدنا المشاركة في معرض "سيتي سكيب قطر" لتسليط الضوء على العقارات الراقية التي تطورها شركة "سانت جورج" في مدينة لندن، خصوصاً وأن الوقت مناسب الآن لشراء العقارات فيها؛ ونحن على ثقة تامة بأن "مجموعة لندن" ستوفر للمستثمرين عوائد مجزية على استثماراتهم. وقد شهدنا على مدى الأرباع السنوية الماضية تنامياً في اهتمام مستثمرين الشرق الأوسط بالعقارات السكنية في العاصمة البريطانية". ويعد "تشيلسي كريك" في جنوب غرب لندن واحداً من المشاريع الأكثر أناقة في المدينة؛ إذ يوفر أرقى معايير الحياة العصرية على مسافة قريبة عن أبرز وجهات التسوق في العاصمة مثل "كينجز رود نايتسبريدج" التي تضم متجر "هارودز" الشهير. ويرسي هذا المشروع - الذي طورته "سانت جورج" - معياراً جديداً للحياة الراقية على الواجهة المائية، حيث يتربع ضمن موقع رائد وسط لندن على الضفة الشمالية لنهر التايمز وبجوار "تشيلسي هاربور" و"إمبريـال وارف".وتحيط بمشروع "فولهام ريتش" حدائق غنّاء مع باحات هادئة وإطلالات بانورامية على الأشجار الخضراء الوارفة، فضلاً عن موقعه المتميز على ضفة نهر التايمز واحتوائه منتزهاً خاصاً على الواجهة المائية؛ كما يحظى أيضاً بإطلالات رائعة على الضفة الشمالية لنهر التايمز ومجموعة من الوجهات الحصرية الجديدة المطلة على الواجهة المائية مثل "هارودز فيرنتشر ديبوزيتوري" و"هامرسميث بريدج".وبدوره يعتبر مشروع "بوفورت بارك" الخيار الاستثماري الأمثل في منطقة شمال غرب لندن، فهو يقدم لسكانه باقة واسعة من الشقق الفاخرة والمرافق الخدمية رفيعة المستوى التي تشتمل على حمامات سباحة، وصالات رياضية، ومحال تجارية، ونوادي ومطاعم، فضلاً عن متنزه طبيعي ساحر.ويتيح معرض "سيتي سكيب قطر" فرصة فريدة لاستعراض مشروع "لندن دوك" قبل إطلاقه والذي تنفذه شركة "سانت جورج" قريباً شرقي لندن. وبموقعها الاستراتيجي الذي لا يبعد سوى دقائق قليلة عن أشهر معالم العاصمة مثل "جسر البرج" و"برج لندن" و"مرسى سانت كاترين"، توفر هذه الوجهة المتميزة مجموعة حصرية من الشقق ومنازل البينتهاوس الفاخرة، فضلاً عن المرافق السكنية الخدمية بأسلوب الفنادق، والمساحات المفتوحة الرائعة، والمتاجر، والنوادي والمطاعم.