تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
سيرت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" حملة إغاثية عاجلة لإنقاذ ومساعدة 30 ألف لاجئ سوري بلبنان تضرروا من العاصفة الثلجية الأخيرة التي ضربت منطقة الشام. وتهدف الحملة التي رصدت لها مؤسسة "راف" 2.25 مليون ريال كمرحلة أولى، لتوفير الاحتياجات الضرورية والعاجلة من خيام، وفرش، وكساء، وسلال غذائية، وغذاء للأطفال، وأدوات ووقود للتدفئة في عدة مناطق للاجئين: بمحافظة عكار والمنية ، الضنية، وسهل البقاع وجبل لبنان، وشمال وجنوب لبنان والعاصمة بيروت. وتحرك فريق إغاثي من راف بعد التنسيق مع المؤسسات الإغاثية بلبنان والمؤسسات الأممية، وشراء وتوفير وتجهيز مواد الإغاثة، لتقديمها بصورة عاجلة للمتضررين، والتنسيق لاستكمال المراحل الأخرى من الإغاثة بعد الانتهاء من هذه المرحلة. ويقوم فريق إغاثة راف بتوزيع سلة غذائية ووقود تدفئة وحقائب وملابس شتوية على7000 أسرة من الأسر المستهدفة في هذه الحملة خلال هذه الأيام ،ومازال الفريق في لبنان يتابع توزيع ورصد الاحتياجات الضرورية. وقد استعدت إدارة المشاريع الإغاثية بمؤسسة راف قبل الأزمة، وارسلت (فريق إغاثة) مختصين بتقديم الإغاثات النوعية، على أثر الأضرار التي خلفتها العاصفة الثلجية في مختلف البلدات بسهل عكار في مناطق لبنان. وضع مأساوي وتعيش مخيمات النازحين السوريين وضعا مأساويا حيث ضربت العواصف الخيم البلاستيكية، فهدمت المئات من خيم الإغاثة، وحوصرت المخيمات بالثلوج في مناطق البقاع، وخاصة بلدة عرسال المحاذية للحدود السورية، في ظل نقص حاد بمواد التدفئة. وأصبحت مخيمات اللاجئين السوريين في عرسال معزولة تماما عن العالم، فالثلج يحاصر حوالي مائة ألف لاجئ يعيشون في درجات حرارة منخفضة لم يألفوها منذ لجوئهم إلى لبنان قبل أكثر من عامين وسط نقص حاد في الغذاء والدواء والوقود. وتعاني المخيمات في كافة المناطق المتضررة من نقص بالأدوية خاصة أدوية الأطفال، وفي المحروقات اللازمة للتدفئة ، علاوة على الغذاء والملابس الشتوية. وذكرت الأمم المتحدة أن 400 ألف لاجئ سوري سيكونون الأكثر تأثرا لأقسى الظروف الجوية بمنطقة البقاع المرتفعة جدا عن سطح البحر، ووجهت نداء إغاثي للمؤسسات الإنسانية بسرعة تقديم الدعم. ولهذا تحركت مؤسسة راف على الفور ضمن خطتها في حملة " الشتاء الدافئ" ، وترحب المؤسسة بكل المساهمات التي تصلها من أهل الخير والمحسنين، للمشاركة فيه هذه الجهود المستمرة طوال العام، سواء كانت المساهمات من أفراد أو شركات، مادية أو عينية، حتى يستمر نهر الخير والعطاء من المساعدات لأشقائنا في سوريا.
308
| 30 يناير 2016
لقي عسكريان في الجيش اللبناني، مصرعهما أمس الجمعة، في حادثة غرق مركب تابع للجيش كانوا على متنه قبالة منطقة القليعات شمال لبنان، بسبب عطل فني طارئ. وقال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني، اليوم السبت، أنه "ليل أمس، وأثناء قيام زورق حربي تابع للقوات البحرية، على متنه 4 عسكريين بمهمة تفتيش ومراقبة على الحدود البحرية الشمالية قبالة منطقة القليعات، تعرض لعطل فني طارئ ما أدى إلى غرقه جزئيا وفقدان الاتصال بطاقمه". وأضاف البيان أنه "على الأثر قامت دورية من القوات البحرية بمؤازرة طوافتين وطائرة سيسنا من القوات الجوية بعملية تفتيش في بقعة الحادث، تمكنت خلالها من تحديد مكان الزورق ومن إنقاذ عنصرين، فيما تبين استشهاد العنصرين الآخرين وتم انتشال جثتيهما".
227
| 30 يناير 2016
وزّعت بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان بالتعاون مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اللاجئين الفلسطينيين لـ 10 آلاف من تلامذة مدارس "الأونروا" في مختلف المناطق اللبنانية، دعماً لحاجات اللاجئين الفلسطينيين، وضمن إطار حملة "دفء الشتاء" التي تنفذها جمعية "الإرشاد والإصلاح" منذ ست سنوات. واختُتمت عملية التوزيع، التي أنجزت مهامها في الشمال والبقاع والجنوب، في بيروت، حيث أكّد رئيس بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان عمر قاطرجي أن "الهدف دعم الأطفال المحتاجين للدفء، والتوزيع يأتي لدعم اللاجئين الفلسطينيين، لا سيما أن وضع اللاجئ الفلسطيني بعد أن دخلت الأزمة السورية عامها الخامس أصبح يستدعي الاهتمام بعد اضمحلال الموارد والمساعدات". وأوضح مدير الأعمال الإنسانية في جمعية "الإرشاد والإصلاح" ابراهيم اللبدي أن "التوزيع يشمل صفوف الأول والثالث والخامس أساسي، وقد وزعنا ملابس شتوية لنحو 30 مدرسة تابعة للأونروا". ورحّبت مديرة مدرسة القدس في برج البراجنة، إحدى المدارس المشمولة بعملية التوزيع في بيروت، أمل حمود، بـ"المبادرة التي سوف تحمي الأطفال من البرد، خصوصاً في ظل ما نعيشه حالياً من عواصف شديدة البرودة تجبر التلامذة على ارتداء أكثر من "كنزة" لعدم قدرة أهاليهم على شراء ملابس شتوية لهم"، مشيدة بـ"جهود دولة قطر والهلال الأحمر القطري التي تشعر اللاجئين بأن هناك من يحرص على دعمهم".
322
| 27 يناير 2016
نفذت مؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية "عفيف" مشروع إغاثة عاجلة لأكثر من 600 أسرة من اللاجئين السوريين في لبنان لمساعدتهم على مجابهة البرد من خلال تأمين مستلزمات فصل الشتاء القارس .وأوضح المهندس إبراهيم علي عبدالله الرئيس التنفيذي للمؤسسة أن توزيع المساعدات جاءت بعد دراسة وافيه لمناطق الضعف و الحاجة ، وخاصة بعد الاعلان عن منخفض جوي قارس سيضرب مناطق بلاد الشام خلال الأيام القادمة .وأشار الى أن هدف المشروع في هذه الفترة بالذات هو دعم الأسر الفقيرة لمجابهة فصل الشتاء الذي يتميز بالبرد القارس والعواصف الثلجية ، والتخفيف من معاناة اللاجئين السوريين الموجودون بالأراضي اللبنانية .وعن تفاصيل المشروع ، قال السيد ابراهيم محمد إبراهيم – مدير المشاريع و البرامج الخارجية بمؤسسة ( عفيف ) إن هذه المساعدات تأتي استجابة سريعة لمتطلبات الواقع المؤلم الذي يتعرض له اللاجئون السوريون سنويا بسبب ظروف الطقس ..مبينا أن المؤسسة أعدت خطة مسبقة لهذا العام كان من ضمنها هذا البرنامج الذي يسبق العاصفة الثلجية.وذكر أنه تم تقديم كافة المستلزمات الشتوية لأكثر من 600 أسرة سورية لاجئة حيث ركز المشروع على تأمين المستلزمات الأساسية والأكثر احتياجا مثل مازوت التدفئة, والملابس الشتوية, والأغطية والحصص الغذائية.
326
| 25 يناير 2016
قال النجم اللبناني رامي عياش أننا في لبنان تعودنا دائماً عندما نقول كلمة شكراً، نقول بعدها قطر (شكراً قطر) لما تقدمة لنا ولكل البلدان العربية من دعم خيري وإنساني يدل على أصالة هذا البلد المضياف وكرم أهله وجودهم، جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي نظمته إذاعة صوت الريان ضمن مهرجان الربيع الغنائي بسوق واقف. وفي رده حول موضوع الشائعات التي كانت ومازالت تطوله أين ما ذهب قال النجم اللبناني " في الماضي كان الرد على الشائعات يتطلب خبرة وإمكانية لم تتوفر لي لصغر سني حين ذاك، وخاصة في ما أثير من جدل حول مرضي بالورم الخبيث، مؤكداَ أن الأطباء أنهوا الجدل بأن الورم كان حميد وهو الآن بصحة جيدة. وأوضح عياش أنه لم يخفت نجمه ولكن الآن أصبح الأمر يتطلب تأني وروية في اختيار اللحن الجميل والكلمات الراقية، لأن الأغاني التي لا تتمتع بهاتين الصفتين سينساها الناس سريعاً، ولن تعيش مع الأيام في ظل الكثرة والأعداد الكبيرة من المطربين، معلقا على ذلك بالقول "من كثرة الأشياء ضعفت الأشياء" وأشار إلى أن الفنانين الصاعدين عندما يصدرون أغنية جديدة وتنتشر و"تضرب" هذا ليس دليل نجاح لأن النجاح هو في الاستمرارية والثبات، وليس الظهور بقوة ومن ثم الاختفاء. وفي رده على سؤال "بوابة الشرق" حول التزام الفنانين اللبنانيين والعرب بقضايا المنطقة، وما يدور فيها من أحداث سياسية واجتماعية، أوضح النجم اللبناني أن الفنان في هذا الوقت لم يعد بمقدوره أن يُقدم أو يُؤخر في حل الأزمات السياسية، لأن الأمر أصبح خارج عن السيطرة، مضيفاً أن الأمور في هذا الوقت أصبحت "مسيسة" في كل شيء ومن الصعب أن يستطيع فنان أن يُصلحها أو يُقومها، متسائلاً في الوقت ذاته عن عدم قدرة وديع الصافي وهو القامة الفنية الشامخة أن يؤثر في القرارات السياسية اللبنانية نحن سيمكننا أن نغير؟؟ لذلك أنا أفضل عدم التدخل لأنو بالعامية "خلصت" وعن فيلمه السينمائي "باباراتزي" والذي يعد أول تجربة سينمائية له، فقد أكد عياش أن الفيلم لقي نجاح بغض النظر عن ما قيل في وسائل التواصل الاجتماعي، موضحاً أن إقبال منتجي السينما عليه لإبرام عقود أفلام جديدة يؤكد بأن فيلمه قد نجح وحقق قبول لدى الجماهير العربية، وهو الآن بصدد دخول تصوير فيلم جديد (لبناني سوري ومصري). وأكد النجم اللبناني أن مهرجان سوق واقف مهرجان عريق، ونحن في وطننا العربي بحاجة لهذه المهرجانات الكبيرة، مشيراً إلى أنه سيغني في حفلته على مسرح سوق واقف غداً 3 أغاني جديدة من البومه الذي سيُطرح في الأسواق بعد 10 أيام وهي: ناس وناس، وقلبي وجعني، ويلا نرقص، بالإضافة لمجموعة من الأغاني القديمة والجديدة له، والتي أمتعت محبيه وعشاقه في كل مكان من الوطن العربي.
458
| 24 يناير 2016
زار ممثل أمين عام الهلال الأحمر القطري عيسى آل إسحاق ورئيس بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان عمر قاطرجي والمنسق الطبي في البعثة الدكتور فادي الحلبي، مقر السفارة القطرية في لبنان، حيث عرضوا مع القائم بأعمال السفارة السيد سلطان مبارك الكبيسي، المشاريع الإنسانية والخدماتية والإغاثية التي تنفذها البعثة بدعم من دولة قطر، في إطار برنامج الإغاثة الشتوية الذي بدأ عام 2014، لتحسين ظروف عيش اللاجئين السوريين والمجتمع اللبناني المضيف. وقدّم إسحاق درعاً تكريمية إلى السفير القطري في لبنان استلمها الكبيسي نيابة عنه. كما قدّم الكبيسي بدوره درعين تقديريتين إلى كل من إسحاق وقاطرجي. بعدها، قام الوفد يرافقه قنصل سفارة قطر في لبنان سعادة الشيخ محمد حمد آل ثاني وممثلون عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بجولة تفقدية لمشروع عمليات تشوهات القلب الولادية لدى أطفال اللاجئين السوريين في مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت، والذي ينفذ بإشراف البعثة وبالشراكة مع المفوضية وجمعية Brave Heart، وقد تكفّلت البعثة عبره بـ 13 عملية تفوق كلفة كل واحدة منها 9 آلاف دولار أميركي. و شكر ممثلو المفوضية دولة قطر والهلال الأحمر القطري على دعمهم للمرضى من اللاجئين السوريين، في ظل تفاقم الأزمة وتزايد حجم الاحتياجات"، أكّد إسحاق "حرص دولة قطر على إنقاذ أرواح اللاجئين، عبر تقديم المساعدات اللازمة وتحسين ظروف عيشهم، وعلى ضمان كرامة الإنسان وتأمين الحياة الصحية السليمة". وقال: "نسعى إلى تقديم الدعم في لبنان والأردن وفي الداخل السوري، وإلى خلق مشاريع مستدامة". و قام الوفد بزيارة تفقدية لمشروع دعم الحواضن في مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت، والذي ينفذ عبر مفوضية اللاجئين في 56 مستشفى لبنانياً حكومياً وخاصاً، وبتمويل من البعثة التي دعمت 361 طفلاً خلال الأربعة أشهر الأخيرة من العام 2015. وبعد استعراض حاجات المستشفى، باعتبارها تستقبل العدد الأكبر من اللاجئين، رأى إسحاق "أننا نعيش وضعاً استثنائيّاً يتطلّب توحيد الجهود لخدمة أكثر الفئات المحتاجة، فالأزمة كبيرة والحاجات متعدّدة من المسكن إلى الغذاء والمياه والملبس والصحة وغيرها الكثير، ما يزيد الثقل على كاهل لبنان والدول الأخرى، علماً أن لبنان، وعلى الرّغم من أزماته الاجتماعية والاقتصادية، فهو يقوم بدوره تجاه اللاجئين"، مشدّداً على أن "قطر ودول مجلس التعاون الخليجي تقوم بدورها أيضاً، فنحن أمّة واحدة والتكاتف واجب".
266
| 23 يناير 2016
زار ممثل أمين عام الهلال الأحمر القطري عيسى آل إسحاق ورئيس بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان عمر قاطرجي والمنسق الطبي في البعثة الدكتور فادي الحلبي، مقر السفارة القطرية في لبنان، حيث عرضوا مع القائم بأعمال السفارة السيد سلطان مبارك الكبيسي، المشاريع الإنسانية والخدماتية والإغاثية التي تنفذها البعثة بدعم من دولة قطر، في إطار برنامج الإغاثة الشتوية الذي بدأ عام 2014، لتحسين ظروف عيش اللاجئين السوريين والمجتمع اللبناني المضيف. وقدّم إسحاق درعاً تكريمية إلى السفير القطري في لبنان استلمها الكبيسي نيابة عنه. كما قدّم الكبيسي بدوره درعين تقديريتين إلى كل من إسحاق وقاطرجي. بعدها، قام الوفد يرافقه قنصل سفارة قطر في لبنان سعادة الشيخ محمد حمد آل ثاني وممثلون عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بجولة تفقدية لمشروع عمليات تشوهات القلب الولادية لدى أطفال اللاجئين السوريين في مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت، والذي ينفذ بإشراف البعثة وبالشراكة مع المفوضية وجمعية Brave Heart، وقد تكفّلت البعثة عبره بـ 13 عملية. وشكر ممثلو المفوضية دولة قطر والهلال الأحمر القطري على دعمهم للمرضى من اللاجئين السوريين، في ظل تفاقم الأزمة وتزايد حجم الاحتياجات. من جهته، أكّد إسحاق "حرص دولة قطر على إنقاذ أرواح اللاجئين، عبر تقديم المساعدات اللازمة وتحسين ظروف عيشهم، وعلى ضمان كرامة الإنسان وتأمين الحياة الصحية السليمة". وقال: "نسعى إلى تقديم الدعم في لبنان والأردن وفي الداخل السوري، وإلى خلق مشاريع مستدامة". كما تفقد الوفد مشروع دعم الحواضن في مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت، والذي ينفذ عبر مفوضية اللاجئين في 56 مستشفى لبنانياً حكومياً وخاصاً، وبتمويل من البعثة التي دعمت 361 طفلاً خلال الأربعة أشهر الأخيرة من العام 2015. وبعد استعراض حاجات المستشفى، باعتبارها تستقبل العدد الأكبر من اللاجئين، رأى إسحاق "أننا نعيش وضعاً استثنائيّاً يتطلّب توحيد الجهود لخدمة أكثر الفئات المحتاجة، فالأزمة كبيرة والحاجات متعدّدة من المسكن إلى الغذاء والمياه والملبس والصحة وغيرها الكثير، ما يزيد الثقل على كاهل لبنان والدول الأخرى، علماً أن لبنان، وعلى الرّغم من أزماته الاجتماعية والاقتصادية، فهو يقوم بدوره تجاه اللاجئين"، مشدّداً على أن "قطر ودول مجلس التعاون الخليجي تقوم بدورها أيضاً، فنحن أمّة واحدة والتكاتف واجب".
315
| 22 يناير 2016
افتتحت بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان بالشراكة مع الهلال الأحمر الكويتي وبرعاية مجلس التعاون الخليجي، سلسلة مشاريع إنسانية وخدماتية لأهالي البقاعين الأوسط والغربي شرق لبنان دعما للاجئين السوريين .وقال السيد سلطان الكبيسي القائم بالأعمال في السفارة القطرية في لبنان في تصريح لمراسلة وكالة الأنباء القطرية "قنا" إنه وفي إطار التعاون بين جمعيات الهلال الأحمر الخليجية، افتتح الهلال الأحمر القطري وبالتعاون مع الهلال الأحمر الكويتي مشاريع إنسانية وخدماتية في البقاعين الأوسط والغربي شرق لبنان بهدف خدمة النازحين السوريين وتأمين احتياجاتهم الإنسانية والصحية .وأوضح أن المشاريع التي تم افتتاحها تشمل إقامة محطة تكرير المياه في منطقة "سعدنايل" والذي يؤمن احتياجات ألفي عائلة سورية، ومشروع العزل الحراري في مخيم /البر/ بمنطقة المرج في البقاع الغربي في إطار تأهيل خيم النازحين في موسم الشتاء، إلى جانب مركز الكشف المبكر عن سرطان الثدي في منطقة مجدل عنجر.وأشار الكبيسي إلى أنه تم أيضا توزيع فرش نوم بهدف التخفيف من معاناة النازحين السوريين وتلبية حاجتهم خاصة في موسم الشتاء، مؤكدا أهمية المشاريع التي تم افتتاحها في البقاع وتندرج تحت مظلة عمل الجمعيات .من جانبه أوضح الدكتور مساعد العنزي رئيس بعثة الهلال الأحمر الكويتي إلى لبنان في تصريح لمراسلة وكالة الأنباء القطرية أن إقامة المشاريع الخدماتية والإنسانية التي تم افتتاحها في البقاع تأتي تحت مظلة التعاون الخليجي وفي إطار عمل الأمانة العامة للمجلس .وأفاد بيان صدر عن الهلال الأحمر القطري في بيروت أن المحطة الأولى لافتتاح المشاريع استهلت في منطقة /سعدنايل/، حيث تم افتتاح محطة تكرير المياه، في حضور السيد سلطان مبارك الكبيسي القائم بالأعمال في السفارة القطرية في لبنان ، وممثل الهلال الأحمر القطري عيسى آل إسحاق، ورئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر الكويتي هلال مساعد الساير .وتخللت المحطة الثانية افتتاح مشروع العزل الحراري في مخيم البر في منطقة المرج في البقاع الغربي.واختتم النشاط بافتتاح مركز الكشف المبكر عن سرطان الثدي في منطقة "مجدل عنجر" وبتوزيع 500 فرش نوم في قب الياس، سعيا إلى التخفيف من معاناة اللاجئين السوريين وتلبية حاجات المجتمعات اللبنانية المضيفة.وأعرب ممثل الهلال الأحمر القطري عيسى آل إسحاق في كلمة له تضمنها البيان عن سعادته بالتواجد بين إخواننا في لبنان لمساعدة إخواننا اللاجئين السوريين، بالتعاون مع الإخوة الكويتيين وبجهود مجلس التعاون الذي يعمل على تنسيق الأعمال الإغاثية لتقديم أكبر عدد من المساعدات للاجئين الذين سنستمر بدعمهم عبر مشاريع مستقبلية"، متمنيا للاجئين العودة إلى وطنهم، مؤكداً السعي لتحسين ظروف عيشهم في إقامتهم المؤقتة في لبنان.وأضاف "هدفنا توفير العيش الكريم للأشقاء السوريين في لبنان ودعم الاقتصاد اللبناني، وما رأيناه اليوم يفرح الصدر فقد أصبح لاجئو مخيم البر ينعمون بالدفء وتفادينا المخاطر الصحية من البرد ، ونحن سعداء بهذا الإنجاز".وشدد على أن التعاون بين الهلال الأحمر القطري والكويتي يمتد إلى مجالات متعددة من واقع اهتمام الجمعيتين بتأمين حياة آمنة وبحفظ كرامة اللاجئين... مؤكدا أن افتتاح مركز الكشف المبكر عن سرطان الثدي هو من أهم البرامج، ولفت إلى دعم السفارتين القطرية والكويتية لمد يد العون للبنانيين والسوريين.في المقابل أوضح رئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر الكويتي هلال مساعد الساير في كلمة له في البيان "أن افتتاح محطة تكرير المياه هو أحد المشاريع المشتركة مع الهلال الأحمر القطري، وسوف تساهم المحطة في تكرير نحو 40 ألف لتر من المياه يذهب لمساعدة نحو ألفي عائلة سورية نازحة".ولفت إلى أن مشروع العزل الحراري يخدم نحو 1800 عائلة نازحة، وهو يساهم في تأمين التدفئة للاجئين".وقال الساير "نسعى مع الإخوة في الهلال الأحمر القطري إلى استهداف باقي المخيمات في البقاع والبالغ عددها نحو 147 مخيما من أجل تحسين ظروف عيش الإخوة اللاجئين السوريين".
337
| 21 يناير 2016
افتتحت بعثة الهلال الأحمر القطري في لبنان بالشراكة مع الهلال الأحمر الكويتي، امس سلسلة مشاريع إنسانية وخدمية لأهالي البقاعين الأوسط والغربي دعما للاجئين السوريين، وذلك برعاية الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، واستهلت المحطة الأولى في منطقة سعد نايل، حيث تم افتتاح محطة تكرير المياه، بحضور ممثل السفير القطري في لبنان القائم بالأعمال سعادة الأستاذ سلطان مبارك الكبيسي، ورئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر الكويتي الدكتور هلال مساعد الساير وممثل أمين عام الهلال الأحمر القطري عيسى آل إسحاق. وتخلل المحطة الثانية افتتاح مشروع العزل الحراري في مخيم البر في منطقة المرج في البقاع الغربي اللبناني، سعيا للتخفيف من معاناة اللاجئين السوريين وتلبية حاجات المجتمعات اللبنانية المضيفة. وأعرب ممثل امين عام الهلال الاحمر القطري عيسى ال إسحاق عن فرحه للتواجد بين اخوته في لبنان لمساعدة اللاجئين السوريين، بالتعاون مع الإخوة الكويتيين وبجهود مجلس التعاون الخليجي الذي يعمل على تنسيق الأعمال الإغاثية لتقديم أكبر عدد من المساعدات للاجئين. وقال: "هدفنا توفير العيش الكريم للأشقاء السوريين في لبنان"،مضيفاً أن التعاون بين الهلال الأحمر القطري والكويتي يمتد إلى مجالات متعددة من واقع اهتمام الجمعيتين بتأمين حياة آمنة وبحفظ كرامة اللاجئين، ونحن نحظى بدعم السفارتين القطرية والكويتية لمد يد العون للبنانيين والسوريين. بدوره اعتبر القائم بالأعمال في سفارة قطر لدى لبنان سعادة الأستاذ سلطان مبارك الكبيسي، أن أهمية المشاريع التي تم افتتاحها في البقاع تندرج تحت مظلة عمل الجمعيات الخليجية بهدف خدمة اللاجئين في كل المناطق اللبنانية، وفي مختلف الظروف المناخية، والسعي مستمر لتوفير عدد أكبر من الحصص الغذائية ولتعبيد الطرقات وتسهيل الوصول الى النازحين. وأوضح الدكتور هلال الساير أن افتتاح محطة تكرير المياه هو أحد المشاريع المشتركة مع الهلال الأحمر القطري، وسوف تساهم المحطة في تكرير نحو 40 ألف ليتر من المياه لمساعدة نحو ألفي عائلة سورية نازحة، لافتا إلى أن مشروع العزل الحراري يخدم نحو 1800 عائلة نازحة، وهو يساهم في التخفيف من مصروف المازوت ويؤمن التدفئة للاجئين. وأضاف نسعى مع الإخوة في الهلال الأحمر القطري إلى استهداف باقي المخيمات في البقاع والبالغ عددها نحو 147 مخيما، من أجل تحسين ظروف عيش الإخوة اللاجئين السوريين.
805
| 20 يناير 2016
قرر المغني اللبناني يوري مرقدي، العودة إلى الغناء، بعد غياب 9 سنوات أمضاها في كندا، مكللاً عودته بإطلاق ألبوم بعنوان "أنا الموقع أدناه"، وبفيديو كليب "لو سمحتي". وكان مرقدي، قد انتقل إلى كندا منذ 9 سنوات وأبعد إليها أولاده عن أزمات لبنان السياسية والأمنية، بحسب صحيفة "الحياة" السعودية. وقال مرقدي: "أولادي طلبوا مني العودة إلى لبنان، لأنهم لاحظوا الفرق في حالتي بين الفترة التي عبرت فيها عن نفسي وبين الفترة التي لم أكن قادراً فيها على ذلك، أشعر بأنني كلما مارست عملي الفني كان أولادي أكثر فخراً بي، وكنت في حال أفضل معهم". وعن سبب اختيار عبارة "أنا الموقّع أدناه" عنواناً لألبومه الصادر حديثاً، والرسالة التي حاول أن يوصلها من خلاله، يقول: "العنوان رسالة مني للجمهور بأني أتحمل كل مسؤولية الغياب والعودة، ومضمون العمل ونتائجه". وقال مرقدي، الذي يحرص على حصر أعماله الغنائية به، فيكتب الكلمات ويلحّنها ويؤديها، إن هذا العمل هو ثمرة غياب 9 سنوات، ومنذ ترك لبنان، لم يتوقف عن الكتابة والتلحين، فالألبوم يضم 11 أغنية اختارها من بين 20 أغنية كتبها سابقاً.
6126
| 16 يناير 2016
أوضحت الفنانة اللبنانية ميريام فارس، حقيقة تداول صور لها بصحبة زوجها دانى مترى، في أحد المستشفيات في لبنان، أنها صور حقيقية ولكنها لم تكن للولادة وإنما هي جراء تعرضها لتسمم حاد، مشيرة إلى أنه يتبقى لها بضعة أيام كي تدخل في الشهر التاسع. وأضافت فارس، عبر صفحتها علي "فيسبوك" أنها قد تعرضت منذ سنة إلى نفس الحالة وتم تشخيص حالتها بأنها "السالمونيلا"، الذي يعد من أخطر أنواع التسمم. وأوضحت أنها أصيبت بعد شرائها من نفس المتجر الذي اشترت منه السنة الماضية، وهو من أهم المحلات في لبنان التي تعنى بتربية وبيع الدجاج ومشتقاته. وناشدت فارس، الدولة اللبنانية وجميع الوزارات المعنية بفتح ملف الغذاء الفاسد جدياً في لبنان وإعلانها حالة طوارئ، فحياة المواطنين في خطر وحال ميريام هو حال جميع اللبنانيين.
1445
| 13 يناير 2016
قامت منظمة الأمم المتحدة، بإطلاق نداء لجمع تبرعات بقيمة 7.7 مليار دولار لتقديم مساعدات إنسانية للاجئين السوريين خلال عام 2016. في بيان أوردته قناة "روسيا اليوم " الإخبارية، اليوم الأربعاء، أوضحت المنظمة الدولية، أن 3.2 مليار دولار من هذا المبلغ سيسد حاجات 13.5 مليون سوري داخل سوريا، بينهم من لا يزال في دياره لكنه تضرر من الحرب، وآخرون نزحوا من مناطقهم إلى مناطق سورية أخرى، وكذلك سيسد احتياجات 4.7 مليون لاجئ سوري في الخارج، وأيضا 4 ملايين شخص من أفراد مجتمعات تستضيف هؤلاء اللاجئين. وأضافت المنظمة أن 4.4 مليار دولار من هذا المبلغ سيُخصص لتمويل أنشطة تتولاها 200 جهة شريكة في إغاثة السوريين، تشمل الوكالات المتخصصة في الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية في كل من مصر ولبنان والعراق وتركيا.
574
| 13 يناير 2016
استقبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الأحد، الرئيس اللبناني السابق ميشيل سليمان وبحث معه الأوضاع في لبنان، التي تعيش في فراغ رئاسي منذ 25 مايو 2014. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، أن الملك سلمان بحث مع الرئيس اللبناني السابق ميشيل سلميان "مستجدات الأوضاع على الساحة اللبنانية". وأضافت الوكالة أن خادم الحرمين الشريفين، رحب في بداية الاستقبال بالرئيس اللبناني السابق في المملكة. ويأتي استقبال الملك سلمان اليوم للرئيس اللبناني السابق ميشيل سليمان عقب ثلاثة أيام من فشل البرلمان اللبناني من اختيار رئيس للمرة الرابعة والثلاثين. يشار إلى أن البرلمان اللبناني يسعى لانتخاب رئيس جديد للبلاد، منذ انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال سليمان، في 25 مايو 2014، إلا أن كل هذه المحاولات التي وصل عددها اليوم إلى 34 لم تحقق أهدافها، في ظل الخلافات السياسية بين مختلف القوى السياسية.
397
| 10 يناير 2016
وزعت قطر الخيرية من خلال مشروعها "ركيزة حياة" كميات من المواد الأساسية بـ 15 مخيما للاجئين السوريين بلبنان بتكلفة بلغت 1،825،000 ريال. ويأتي هذا المشروع الذي استفاد منه حوالي 8400 لاجئ سوري بلبنان في إطار جهود قطر الخيرية لمواجهة الظروف الصعبة التي يعاني منها اللاجئ السوري بلبنان في ظل عاصفة "فلاديمير" التي تضرب لبنان هذه الأيام، وفي ظل الأوضاع المعيشية المتدنية لسكان المخيمات وعجزهم عن توفير وسائل الحياة الضرورية. ركيزة حياة ويقوم مشروع "ركيزة حياة" على كفالة خمسة عشر مخيّماً للاجئين السوريين في لبنان، حيث يؤمن لهم المياه النظيفة للاستخدام والشرب، ووقود للكهرباء والتدفئة، وأدوات النظافة، والمبيدات؛ منعاً لانتشار الأمراض والأوبئة، وغيرها من أمور الصيانة الدورية. ويتم تنفيذ هذا المشروع عبر فريق متخصص في الإغاثة والإيواء، وفق خطة كاملة ومدروسة، كما يشمل المشروع توزيعات شهرية من حصص غذائية، وإقامة نشاطات دعم نفسي واجتماعي، وذلك لمساعدة العائلات السورية على تحمل أعباء الحياة، وتحقيق شيء من الاستقرار ولو لفترة مؤقتة. كفالة شاملة وصرح مدير الإغاثة في قطر الخيرية السيد محمد راشد الكعبي أن هذا المشروع يُعد من المشاريع الإنسانية الأكثر أهميةً وأولوية، منوها أن المخيم لا يمكن أن يستمر دون كفالة شاملة، فالأساس ليس بإنشاء المخيم فحسب، بل برعايته من كافة جوانب الحياة الأساسية. وأضاف السيد الكعبي أن المشروع يقوم على تلبية احتياجات اللاجئين السوريين وتقديم المعونات الإغاثية لهم، وتزويدهم بوسائل معيشية كافية لكي يعيشوا أيام اللجوء الصعبة بكرامة وعزّة واحترام. ويعيش في لبنان حوالي 1،5 مليون لاجئ سوري، نصفهم يعيشون في خيام أو مجمّعات أو مبانٍ مهجورة، وبالرغم من قساوة ظروفهم فإن الشتاء يُضاعف من تلك القساوة؛ تقول السيدة "مريم" وهي أم سورية لخمسة أطفال أكبرهم في العاشرة من عمره، إنه كلما اقترب موسم الشتاء، أشعر بالرعب خوفاً على أطفالي، مبينة أنها لا تزال تعيش رعب الشتاء الماضي، وأنه ترك أثرا كبيرا على نفسها؛ بعد أن رأت حالات الوفيات بسبب البرد الشديد. وأضافت السيدة مريم نحن كما تعرفون نعيش في خيمة من القماش لا تستطيع الصمود أمام العواصف والأمطار والرياح؛ لذلك تقول: نشكر قطر الخيرية التي ارتبط اسمها لدينا بالدفء والأمل؛ فمنذ لجوئنا إلى لبنان، ونحن نستفيد من المعونات التي يقدمونها لنا، مشيدة بما استلمت اليوم من المازوت، والذي سيؤمن لها بيئة دافئة لها ولأطفالها. مشاريع مثمرة تجدر الإشارة إلى أنّ "قطر الخيرية" من أوائل الجمعيات التي قدّمت الدعم للاجئين السوريين في لبنان منذ بدء الأزمة السورية، ولا تزال تستمر في دعم الكثير من المشاريع في مجال الإغاثة والإيواء والصحة والتنمية والتعليم والدعم النفسي وغيرها، والتي يتمّ تنفيذها عبر اتحاد الجمعيات الاغاثية والتنموية في لبنان. وقد استفاد خلال الأسابيع الماضية 9420 شخصا من اللاجئين السوريين بمدينة عرسال اللبنانية من مشروع إغاثي نفذته قطر الخيرية تمثل في توفير سلل غذائية لمدة 3 أشهر لصالح 1650 عائلة متواجدة بمخيمات: كويت الخير، ويسار إدلب، والنور، ومساكن القلمون، والبنيان السابع، والزعيم، ومخيم الرحمة. كما مولت قطر الخيرية في نفس الفترة مشروعا لدعم وتأهيل النقاط الطبية والمراكز الصحية لصالح الجرحى والمرضى من اللاجئين السوريين في لبنان والنازحين في الداخل السوري بتكلفة بلغت 1،300،000 ريال. وقد استفاد من هذا المشروع 8 مؤسسات صحية، موزعة بين الداخل السوري ولبنان، حيث تم تأهيل مجمع عرسال للاجئين السوريين بلبنان والذي يضم قسما للطوارئ، وقسما للأطفال، وقسما للعمليات، وقسما للعظام، وقسما للأشعة، وقسما للتصوير الطبقي، ومختبرا، بالإضافة غرف المرضى والجرحى، ويتكفل بالدواء لكل المرضى والجرحى، ويستفيد منه أكثر من 90،000 شخص سنويا، ومركز الطفيل الطبي الذي يحتضن الكثير من العائلات اللاجئة هروبا من الأزمة السورية، ويبلغ المستفيدون منه شهريا حوالي 850 شخصا، ومركز شبعا الطبي الذي يقدم الخدمات الصحية شهريا لـ 150 شخصا؛ يضاف إلى ذلك تكفلها بتكاليف علاج الجرحى والمصابين السوريين بمستشفى البشائر بمدينة طرابلس اللبنانية. كما أنه قد بلغ عدد المستفيدين حتى نهاية أكتوبر الماضي من مشاريع قطر الخيرية الإغاثية 6،083،517 متضررا من النازحين واللاجئين السوريين، وبلغ إجمالي تكاليف تلك المشاريع 322 مليون ريال، وذلك خلال الفترة الممتدة من إبريل 2011 إلى غاية أكتوبر الماضي (2015).
301
| 09 يناير 2016
أفاد المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا بافل كشيشيك، أن إدخال المساعدات إلى بلدات مضايا وكفريا والفوعة في سوريا لن يبدأ قبل الأحد المقبل، نظرا لتعقيد الأمور. وقال كشيشيك، مساء اليوم الجمعة "إنها عملية كبيرة ومعقدة لأنه ينبغي أن تجري في الوقت نفسه في مضايا وكفريا والفوعة، وأن يتم التنسيق بين عدة أطراف، لهذا لا اعتقد إنها يمكن أن تبدأ قبل الأحد". وفي ذات السياق، تظاهر مئات اللبنانيين، اليوم، لنحو ساعتين، بالقرب من معبر المصنع الحدودي، في منطقة البقاع (شرقي لبنان)، قاطعين الطريق الدولي، ومطالبين بفك الحصار عن بلدة مضايا السورية، والذي يستمر منذ 6 أشهر، من قبل النظام السوري والميليشيات المتحالفة معه، ويهدد 45 ألف شخص بالموت جوعاً. ولوّح المشاركون بـ"أرغفة الخبز" في إشارة إلى انقطاع الطعام بشكل شبه كامل عن البلدة، حيث نشر ناشطون صورًا وفيديوهات لأطفال وراشدين برزت هياكلهم العظمية، نتيجة الجوع. ويتهم الناشطون ، النظام السوري وميليشيات حزب الله اللبناني، بفرض حصار على مضايا، بهدف إجبار سكانها على ترك أراضيهم.
322
| 08 يناير 2016
أشاد الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، اليوم الأربعاء، بالدور الذي قامت به كل من الأردن ولبنان تجاه اللاجئين السوريين. وأضاف العربي، في مؤتمر صحفي له اليوم بمقر الجامعة العربية بالقاهرة، أن هناك نجاحات عدة للدبلوماسية الفلسطينية الفترة الحالية. وبالنسبة للجانب السوري، قال العربي: "لقد حدثت تطورات، ولكن نجاح المحادثات السورية رهن بموقف الوفد الحكومي السوري".
283
| 06 يناير 2016
في إطار جهودها المتواصلة لدعم ومساندة الشعب السوري، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مشروعا إغاثيا جديدا لصالح 12 ألف لاجئ سوري في لبنان، تضمن توزيع مساعدات إغاثية شتوية على 3 آلاف أسرة سورية لاجئة بمنطقة صيدا بلبنان، وهي عبارة عن: مواد تدفئة وكسوة شتاء، وفرش وغيرها، بلغت تكلفتها أكثر من نصف مليون ريال. اشتملت المساعدات المقدمة على: كسوة الشتاء من بيجامات شتوية وقبعات وملابس داخلية شتوية، وملابس أمهات كالعباءات والحجاب، وفرش وموكيت، وبطانيات، وصوبات للتدفئة، ومازوت. ووزعت المساعدات في عدة مناطق تجمع للاجئين في جبل لبنان منها: صيدا، وبرجا، والجية، والبرجين، وكترمايا، وتم توزيع المواد بالتنسيق مع جمعية الوعي والمواساة شريك راف في لبنان. حياة كريمة وتسارع راف في تقديم مساعدات متنوعة سابقة وحالية لتأمين حياة إنسانية كريمة للاجئين وخاصة الفئات الأشد ضعفا واحتياجا من كبار السن والأطفال والأرامل، والتقليل من المعاناة التي تواجههم خاصة خلال فترة الشتاء القارس، ولتخفيف الأعباء المادية الملقاة على كاهل حوالي ثلاثة آلاف أسرة شملتهم المساعدات، خاصة في ظل تدهور الوضع الاقتصادي لهذه الأسر. قدمت هذه المساعدات الشتوية المتنوعة بناء على دراسة أهم الاحتياجات وأكثر المناطق تأزما، ضمن حملة مؤسسة "راف" الشتاء الدافئ لمساعدة اللاجئين والنازحين السوريين داخل وخارج سوريا، على تجاوز أزمة الشتاء التي تهددهم كل عام. خطورة الوضع وكانت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة لمنظمة الأمم المتحدة قد أصدرت بيانا تحذر فيه من خطورة الظروف التي يعيشها ملايين اللاجئين السوريين، خاصة مع تزايد احتياجاتهم الإنسانية وتراجع الدعم الدولي. وأشار البيان إلى أن أكثر من نصف اللاجئين السوريين في لبنان يعيشون في مساكن غير آمنة، مؤكدا أن واقع البؤس الذي يعيشونه يستنفد مدخراتهم، مما يدفعهم إلى التسول وعمالة الأطفال وأعمال أخرى مهينة بما تمثله من مخاطر اجتماعية أخرى. وأكدت المفوضية أن هناك 12 مليون سوري بحاجة إلى المساعدة للبقاء على قيد الحياة، كما أن ملايين الأطفال يعانون من صدمات نفسية ومشاكل صحية وتعليمية. وحثت المفوضية المنظمات الإنسانية على التحرك لمواجهة هذه الأزمة الإنسانية — وهي الأسوأ في عصرنا — لتلبية الاحتياجات الواسعة للاجئين. جهود متنوعة ولراف جهود متنوعة في لبنان لخدمة أشقائنا اللاجئين السوريين هناك، عبر عدة مشاريع مستمرة طوال العام، والتي تنوعت بين الجهود الطبية من إقامة مستوصفات، ودعم طبي يشمل المعدات والأدوية، ودعم سكني خاص بمشروع الكرفانات في عدة مناطق ومخيمات، ودعم غذائي عبر توزيع السلال الغذائية، ودعم تعليمي برعاية المدارس ودعم ورعاية الطلبة، ولا تدخر راف وسعا في تقديم كل ما يجود به أهل الخير في قطر من المحسنين والداعمين. وترحب مؤسسة "راف" بكل المساهمين من أهل الخير والمؤسسات والشركات التي تريد المشاركة العينية والمادية في كافة أنشطة المؤسسة وخدماتها التي امتدت يد العون بها داخل وخارج قطر تحت شعار "رحمة الإنسان فضيلة".
217
| 05 يناير 2016
قام جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، بقصف مناطق عدة في جنوب لبنان، بعد أن تبنى "حزب الله" اللبناني تفجير عبوة ناسفة بدورية إسرائيلية، على الحدود اللبنانية الإسرائيلية. وفي بيان أعقب القصف الإسرائيلي، أعلن "حزب الله" اللبناني، أن مجموعة "سمير القنطار قامت بتفجير عبوة ناسفة كبيرة بدورية إسرائيلية في منطقة مزارع شبعا". وأوضح البيان أن المجموعة فجرت العبوة "على طريق زبدين-كفرا في منطقة مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بمجموعة إسرائيلية مؤللة مما أدى إلى تدمير آلية من نوع هامر وإصابة من بداخلها". ومن جانبه أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، تعرض قواته لهجوم في المنطقة التي تحتلها إسرائيل منذ حرب 1967 وتقع على الحدود مع لبنان، إلا أنه لم يشر إلى سقوط قتلى. ورد الجيش الإسرائيلي بقصف مناطق متفرقة في جنوب لبنان، حيث قالت الوكالة الوطنية للإعلام إن "9 قذائف إسرائيلية سقطت في محيط بلدة الوزاني، كما قصفت القوات الإسرائيلية بـ"القنابل العنقودية"، المحرمة دوليا، "محور المجدية - العباسية - الماري" في الجنوب اللبناني.
396
| 04 يناير 2016
في إطار جهودها الرامية إلى التخفيف من معاناة الشعب السوري تكفَّلت قطر الخيرية بتكاليف علاج الجرحى والمصابين السوريين بمستشفى البشائر بمدينة طرابلس اللبنانية. وقد وفرت قطر الخيرية لهذا الغرض طاقما طبيا وإداريا متخصصا ومتكاملا، بالإضافة إلى تجهيز المركز بكل الاحتياجات الطبية المطلوبة للمراجعة؛ من أجل أن يكون على أتم الاستعداد لتقديم الخدمة الطبية لمحتاجها ومتابعة المراحل العلاجية والاستشفائية للجرحى والمرضى بعد تقديم العلاج. ويضمن المشروع الذي بلغت تكلفته حوالي 700,000 ريال علاج الجرحى والمرضى من اللاجئين السوريين بلبنان، كما يضمن لهم الحصول على الدواء طيلة فترة العلاج، وقد جاءت هذه الخطوة استجابة للظروف الصعبة، والوضع الإنساني الحرج الذي يمر به الشعب السوري نتيجة الأحداث المؤلمة التي تشهدها البلاد، ونتيجة تفاقم الاحتياجات الصحية الحادة التي يعاني منها ضحايا الأحداث في سوريا، خصوصا الجرحى والمرضى من اللاجئين. ويهدف المشروع الذي نُفِّذ بالتعاون مع اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية في لبنان إلى تأهيل مركز طبي يخفف من آلام اللاجئين ويقدم الرعاية الطبية العاجلة للجرحى والمصابين منهم. إنقاذ الأرواح وقد قال السيد محمد راشد الكعبي مدير إدارة الإغاثة بقطر الخيرية إن هذه الجهود الصحية المقدمة من قبل قطر الخيرية ليست إلا تجسيدا لدورها الأخوي والإنساني، حرصا منها في أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية من أكثر المحتاجين إليها، منوها إلى أن الشعب السوري الشقيق ونتيجة واقعه الصعب الذي يعاني يستحق أن نمد له يد العون. وأضاف أن المشروع يلبي حاجة ماسة تتمثل في إنقاذ أرواح الكثير من المصابين والجرحى وأصحاب الحالات الصحية الحرجة، مشيرا إلى النقص الكبير في مجالات الخدمات الطبية وتقديم الرعاية الصحية الأولية وإجراء العمليات الجراحية للمصابين، فضلا عن تدهور البنى التحتية في المجال الصحي، والنقص الكبير في المستلزمات الطبية والأدوية والعلاجات الأخرى داخل سوريا؛ مما يضطر الجريح أو المريض لمغادرة سوريا. وأكد أن قطر الخيرية ستواصل دعمها ومساعدتها للشعب السوري الشقيق الذي استفاد منه عشرات الآلاف من الجرحى والمرضى؛ حيث وفر لهم وسائل العلاج؛ كما وفر لهم تكلفة الخدمات الصحية. اهتمام متزايد تجدر الإشارة إلى أن قطر الخيرية قد مولت في الأسابيع الأخيرة مشروعا لدعم وتأهيل النقاط الطبية والمراكز الصحية لصالح الجرحى والمرضى من اللاجئين السوريين في لبنان والنازحين في الداخل السوري بتكلفة بلغت 1,300,000 ريال. وقد استفاد من هذا المشروع 8 مؤسسات صحية، موزعة بين الداخل السوري ولبنان، حيث تم تأهيل مجمع عرسال للاجئين السوريين بلبنان والذي يضم قسما للطوارئ، وقسما للأطفال، وقسما للعمليات، وقسما للعظام، وقسما للأشعة، وقسما للتصوير الطبقي، ومختبرا، بالإضافة غرف المرضى والجرحى، ويتكفل بالدواء لكل المرضى والجرحى، ويستفيد منه أكثر من 90,000 شخص سنويا، ومركز الطفيل الطبي الذي يحتضن الكثير من العائلات اللاجئة هروبا من الأزمة السورية، ويبلغ المستفيدون منه شهريا حوالي 850 شخصا، ومركز شبعا الطبي الذي يقدم الخدمات الصحية شهريا لـ 150 شخصا. كما أنه قد بلغ عدد المستفيدين حتى نهاية أكتوبر الماضي من مشاريع قطر الخيرية الإغاثية 6,083,517 متضررا من النازحين واللاجئين السوريين، وبلغ إجمالي تكاليف تلك المشاريع 322 مليون ريال، وذلك خلال الفترة الممتدة من إبريل 2011 إلى غاية أكتوبر الماضي (2015). ونتيجة الظروف الحرجة التي يعيشها السكان هناك تمّ توجيه 67% من هذه المساعدات إلى الداخل السوري بتكلفة بلغت حوالي 213,063,000 ريال، فيما تمّ توجيه النسبة الباقية إلى اللاجئين في دول الجوار وخاصة لبنان بنسبة 18% أي مبلغ 58,272,000 ريال، والأردن بنسبة 8% أي حوالي 26,889,000 ريال، وتركيا بنسبة 5,5% أي حوالي 19,000,000 ريال، أما نسبة 1,5% أي حوالي 4,500,000 ريال، فقد توزعت بين كل من العراق ودول أخرى بها لاجئون سوريون، وقد بلغ إجمالي تكاليف الصحة 68,214,000 ريال. وقد مكَّن حجم مشاريع قطر الخيرية المقدمة لصالح السوريين من حصولها على المركز الأول عالميا على مستوى المنظمات الإنسانية غير الحكومية NGOS في إغاثة السوريين؛ وفقا لتقرير التتبع المالي للمساعدات الإغاثية الدولية (FTS) التابع لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" 2014.
405
| 02 يناير 2016
ضربت عاصفة ثلجية لبنان اليوم الجمعة، فقطعت السبل بسائقي السيارات وزادت معاناة عشرات الألوف من اللاجئين السوريين، الذين تؤويهم ملاجئ مؤقتة. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، إن خدمات الطوارئ دفعت بجرافات في محاولة لفتح الطرق في مناطق جبلية داخلية في الشمال والجنوب، لكن الجهود تعثرت بفعل استمرار تساقط الثلوج في وقت لاحق من اليوم، كما أشارت، إن طرقا أغلقت في بعض المناطق وحوصر الكثير من السيارات. ويعيش أكثر من نصف اللاجئين السوريين في لبنان- وعددهم الإجمالي مليون شخص- في خيام في تجمعات سكنية، أو في مواقف للسيارات أو في مبان مهجورة.
1379
| 01 يناير 2016
مساحة إعلانية
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
7946
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
7168
| 25 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
2606
| 26 سبتمبر 2025
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
1992
| 25 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
1838
| 27 سبتمبر 2025
اعتمدت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في قائمتها المحدثة للابتعاث والدراسة على النفقة الخاصة للعام الأكاديمي 2025-2026، أكثر من 750 جامعة بينها 16...
1484
| 26 سبتمبر 2025
ضبطت وزارة البيئة والتغير المناخي، ممثلة بإدارة الحماية البحرية، مخالفين قاموا بإخفاء أدوات صيد محظورة داخل قراقير في قاع البحر، ووضع علامات إرشادية...
1338
| 26 سبتمبر 2025