نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن فريق علماء من أمريكا وبريطانيا عن تطوير كمامة طبية يمكنها التقاط وتعطيل بروتين سبايك في فيروس كورونا كوفيد 19 عند التلامس، وتدميره قبل دخوله في الجسم. وتمكن العلماء من تطوير غشاء يشتمل على إنزيمات محللة للبروتين تلتصق ببروتين سبايك وتقوم بإبطال مفعوله بعد دراسة قادها البروفيسور ديباكار بهاتاشاريا من كلية الهندسة في جامعة كنتاكي، مع المتعاونين تخصصات مختلفة في المملكة المتحدة، بحسب موقع روسيا اليوم. وقال بهاتاشاريا، وهو أيضاً مدير مركز علوم الأغشية في المملكة المتحدة: يمكن لهذه المادة الجديدة تصفية الفيروس مثل قناع N95، ولكنها تتضمن أيضاً إنزيمات مضادة للفيروسات تعطله تماماً. وهذا الابتكار هو طبقة أخرى من الحماية ضد SARS-CoV-2 التي يمكن أن تساعد في منع انتشار الفيروس. إنها واعدة لتطوير منتجات جديدة يمكن أن تحمي من SARS-CoV-2 وعدد من الفيروسات الأخرى المسببة للأمراض البشرية. وطور الفريق الغشاء، الذي صنع من خلال تعاون قائم مع مصنع أغشية. ثم اختبروه باستخدام بروتينات سبايك في SARS-CoV-2 التي وقع تجميدها على الجزيئات الاصطناعية. ولم تستطع المادة تصفية الهباء الجوي بحجم فيروس كورونا فحسب، بل تمكنت أيضاً من تدمير بروتينات سبايك في غضون 30 ثانية من التلامس. وتشير الدراسة، التي نُشرت في مجلة Communications Materials، إلى أن الغشاء قدم عامل حماية أعلى من معيار إدارة السلامة والصحة المهنية لأقنعة N95، ما يعني أنه يمكنه تصفية ما لا يقل عن 95% من الجسيمات المحمولة بالهواء. وتشير الدراسة إلى أن هذه الأغشية أثبتت أنها نظام واعد للتقدم نحو الجيل الجديد من أقنعة الوجه التنفسية وفلاتر البيئة المغلقة التي يمكن أن تقلل بشكل كبير من انتقال الفيروس التاجي عن طريق تعطيل بروتين الفيروس والتقاط جزيئات الهباء الجوي المعزز. وعادت إصابات كورونا إلى الارتفاع في العديد من دول العالم خلال الأسابيع الأخيرة ما استدعى الالتزام بالإجراءات الاحترازية للوقائية من الفيروس مثل ارتداء الكمامة وتلقي اللقاح المضاد والجرعات المعززة والحفاظ على التباعد الاجتماعي.
2595
| 24 يوليو 2022
أحالت الجهات المختصة 443 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر، مساء اليوم السبت، إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار كوفيد19، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة وهم: 434 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام 9 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم ضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع. وفي 6 يوليو الجاري قرر مجلس الوزراء تعديل قراره الصادر في اجتماعه العادي (19) لعام 2022 المنعقد بتاريخ 18 / 5 / 2022، وذلك بإلزام المواطنين والمقيمين والزائرين بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة، اعتباراً من الخميس الموافق 7 / 7 / 2022.
527
| 23 يوليو 2022
تظهر الموجة الأخيرة من ارتفاع إصابات كورونا في الصيف، أن الفيروس يبحث باستمرار عن طرق جديدة للالتفاف حول حماية الجهاز المناعي للجسم، فحتى أولئك الذين أصيبوا بالفيروس وتلقوا اللقاحات المتعددة ما زالوا يصابون بالعدوى مرة أخرى. كم جرعة معززة من لقاح كورونا سنحتاج؟ وفق موقع الجزيرة، تتحدى الموجة تلو الموجة من سلالات كورونا الجديدة قدرةَ اللقاحات على منع العدوى وانتقالها، وذلك وفقا لما كتبه أكيكو إيواساكي أستاذ علم الأحياء المناعي في جامعة ييل، وألبرت كو أستاذ علم الأوبئة بالجامعة ذاتها، في مجلة تايم. وقال العالمان إنه تم تطوير العديد من اللقاحات عالية الفعالية بسرعة غير مسبوقة لمكافحة جائحة كوفيد-19، وخلال المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، كانت فعالية لقاح الحمض النووي المرسال (MRNA) حوالي 94-95% في الوقاية. وبعد بدء إعطاء اللقاحات أظهرت الأدلة الواقعية أن لقاحات الحمض النووي المرسال قد وفرت فعالية بنسبة 90% تقريبا ضد العدوى. ويرى العالمان أن الحماية بواسطة اللقاح أصبحت أقصر عمرا، خاصة مع ظهور سلالات أوميكرون. ما الهدف إذن من الحصول على لقاحات كورونا إذا لم تمنع العدوى المصحوبة بأعراض؟ ينظر الناس إلى هذه البيانات ويتساءلون، ما الهدف من الحصول على اللقاحات إذا لم تمنع العدوى المصحوبة بأعراض؟ 1- الجرعات الأولية من أي لقاح غير كافية والدليل أن هناك : 5 جرعات ضد الدفتيريا، والكزاز، والسعال الديكي 4 جرعات ضد فيروس شلل الأطفال المعطل 3 جرعات ضد التهاب الكبد بي (B)، وتعطى جميعا قبل سن 18 سنة. وهذه الجرعات مطلوبة ولا تعد اختيارية لتحقيق المناعة. يتطلب فيروس الإنفلونزا جرعات تطعيم سنوية لجميع الأعمار. ومع ذلك، لا يشتكي الناس من الاضطرار إلى الحصول على الجرعة الـ60 من لقاح الإنفلونزا، ويجب أن نفكر في لقاحات كوفيد-19 بنفس الطريقة. 2- الجرعات المعززة تنشط خلايا الذاكرة المسؤولة عن مناعة طويلة الأمد ضد مسببات الأمراض وإنتاج مدافعين أكثر فاعلية. 3- منع الإصابة الشديدة والوفاة توفر المعززات فوائد كبيرة للأشخاص لمنع الإصابة الشديدة والوفاة. وفي الولايات المتحدة (أبريل 2022)، كان الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 50 عاما والذين لم يتلقوا أي لقاح، أو تلقوا السلسلة الأولية فقط (بدون جرعة معززة) أو أخذوا جرعة معززة واحدة؛ كان لديهم 38 ضعفا أو 6 أضعاف أو 4 أضعاف خطر الوفاة على التوالي؛ بسبب كوفيد-19، مقارنة بأولئك الذين لديهم جرعتان أو أكثر من الجرعات الداعمة.
1242
| 21 يوليو 2022
سجلت وزارة الصحة اليوم الثلاثاء أكثر من 1000 إصابة بفيروس كورونا كوفيد 19 لليوم الثالث على التوالي، ما يؤكد أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية وأهمها ارتداء الكمامات والتباعد وتلقي اللقاحات المضادة. وبلغ عدد الإصابات خلال الـ24 ساعة الماضية 1102 إصابة (974 حالة ضمن المجتمع و128 بين المسافرين)، استمراراً لتجاوز حاجز الـ1000 لليوم الثالث حيث تم تسجيل 1293 إصابة بكورونا، أمس منها 1094 داخل المجتمع و199 بين المسافرين، بينما بلغ عدد إصابات الأحد 1217 إصابة. والخميس الماضي تخطت إصابات كورونا اليومية حاجز الـ1000 للمرة الأولى منذ 3 فبراير بتسجيل 1027 حالة، لتنخفض نسبياً إلى أكثر من 900 حالة. ومنذ 4 فبراير الماضي بدأ مؤشر إصابات كورونا في الانخفاض ليصل إلى دون الـ200 في 3 مارس (172 ضمن المجتمع و9 بين المسافرين) ثم أقل من 100 إصابة يومياً لأول مرة في 12 مارس (79 ضمن المجتمع و3 بين المسافرين) قبل أن يرتفع تدريجياً في الأسابيع الأخيرة في قطر والعالم.
1127
| 19 يوليو 2022
تصاعدت الإصابات بفيروس كورونا كوفيد 19 في قطر لتتخطى حاجز الـ1000 للمرة الثانية في 4 أيام، فيما تواصل الجهات المعنية تحذيرها من التهاون في الإجراءات الاحترازية وتلقي اللقاح المضاد والجرعات المعززة. وسجلت وزارة الصحة اليوم 1217 إصابة مؤكدة بكورونا، بحسب تطبيق احتراز، وذلك للمرة الأولى منذ 2 فبراير الماضي الذي بلغت فيه الإصابات 1245 حالة (996 ضمن المجتمع و249 بين المسافرين). والخميس الماضي تخطت إصابات كورونا اليومية حاجز الـ1000 للمرة الأولى منذ 3 فبراير بتسجيل 1027 حالة. وفي 3 فبراير الماضي أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 953 إصابة بكورونا ضمن المجتمع و230 بين المسافرين (بإجمالي 1183 إصابة) ليبدأ بعدها المؤشر في الانخفاض حيث سجلت في الـ3 أيام التالية 792 إصابة ضمن المجتمع و205 بين المسافرين (بإجمالي 997) ثم 746 إصابة ضمن المجتمع و157 بين المسافرين (بإجمالي 903) ثم 777 ضمن المجتمع و135 بين المسافرين (بإجمالي 912 حالة). وواصل معدل الإصابات الانخفاض ليصل إلى دون الـ200 إصابة في 3 مارس (172 ضمن المجتمع و9 بين المسافرين) ثم أقل من 100 إصابة يومياً لأول مرة في 12 مارس (79 ضمن المجتمع و3 بين المسافرين) قبل أن يرتفع مجدداً دون تجاوز الـ200 إصابة ليصل إلى الـ50 لأول مرة في 27 أبريل بتسجيل 45 ضمن المجتمع و5 بين المسافرين، قبل أن يتصاعد في الأسابيع الأخيرة في قطر والعالم إلا أنه لم يتجاوز مربع الـ1000 محلياً إلا اليوم. وفي 6 يوليو الجاري قرر مجلس الوزراء تعديل قراره الصادر في اجتماعه العادي (19) لعام 2022 المنعقد بتاريخ 18 / 5 / 2022، وذلك بإلزام المواطنين والمقيمين والزائرين بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة، اعتباراً من الخميس الموافق 7 / 7 / 2022. واليوم أحالت الجهات المختصة 851 شخصاً إلى النيابة لعدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار كورونا بينهم 837 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و14 شخصاً لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وأول أمس أحالت الجهات المختصة 497 شخصاً للنيابة المختصة بينهم 479 شخصاً لعدم ارتداء الكمامة و18 لعدم تحميل تطبيق احتراز، استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19).
3180
| 17 يوليو 2022
أحالت الجهات المختصة 851 شخصاً إلى النيابة لعدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19 في المجتمع. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر، اليوم الأحد، إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 837 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و14 شخصاً لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم ضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع. وفي 6 يوليو الجاري قرر مجلس الوزراء تعديل قراره الصادر في اجتماعه العادي (19) لعام 2022 المنعقد بتاريخ 18 / 5 / 2022، وذلك بإلزام المواطنين والمقيمين والزائرين بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة، اعتباراً من الخميس الموافق 7 / 7 / 2022.
732
| 17 يوليو 2022
عادت مدينة ووهان الصينية إلى واجهة الأحداث مجدداً بعد اكتشاف بكتيريا مسببة للكوليرا في السلاحف بأحد الأسواق وسط حالة من القلق والغموض بعد إصابة طالب. وبعد حوالي 3 سنوات من اكتشاف فيروس كورونا كوفيد 19 في المدينة الصينية ديسمبر 2019 الذي تسبب حتى الآن في إصابة أكثر من 556.34 مليون نسمة في العالم ووفاة 6 ملايين و779979، أثار اكتشاف بكتيريا في مدينة ووهان الصينية، تسببت في إصابة طالب بالكوليرا والعثور عليها بشكل منفصل في عينات من سلاحف رخوة في سوق للأطعمة، قلق الصينيين، وربط البعض الأمر بكوفيد-19. وقالت السلطات المحلية، بحسب رويترز، في وقت متأخر أمس إنه تم تطهير سوق المواد الغذائية حيث تبين احتواء عينات من السلاحف الرخوة على جرثومة مسببة للكوليرا. وعلى الرغم من عدم رصد إصابات بشرية بالكوليرا بين من خالطوا السلاحف الرخوة فإن السلطات أمرت بإغلاق القسم الذي يبيعها في السوق لمدة 3 أيام. وأشارت السلطات إلى عدم وجود صلة بين سلالة البكتيريا المسببة لإصابة الطالب المذكور بالكوليرا والعينات المكتشفة في سوق الأغذية. وقالت هيئة مكافحة الأمراض في منطقة هونغشان في ووهان إن المسؤولين يتتبعون أيضاً منتجات غير محددة من نفس شحنة السلاحف الرخوة تم نقلها إلى مكان آخر. وعلى الرغم من عدم وجود مؤشرات قوية على تفشي الكوليرا، فإن قلق مستخدمي الإنترنت بشأن تفشي مرض آخر وضع الأمر بين الموضوعات الأكثر شيوعاً على موقع ويبو الصيني للتواصل الاجتماعي. وقالت مدينة ووهان، التي يتجاوز عدد سكانها 12 مليون نسمة، يوم الإثنين، إن الطالب الجامعي المصاب بالكوليرا لم يتسبب في مزيد من الإصابات.
803
| 15 يوليو 2022
نشرت صحيفة التلغراف البريطانية تقريراً مطولاً عن مونديال قطر 2022، حذرت فيه بشكل مباشر المنتخبات الــ 32 المشاركة في المونديال ولاعبيها خاصة اللاعبين الذين لا يزالون يرفضون لحد الساعة فكرة تلقي اللقاح ضد فيروس كورونا، وعنونت الصحيفة البريطانية تقريرها الحجر الصحي في مونديال قطر 2022 ولمدة خمسة أيام على اللاعبين غير الملقحين، وأضافت الصحيفة واسعة الانتشار في أوروبا أن متطلبات الدخول الحالية إلى بلد المونديال هي أنه يجب على جميع الزوار الأجانب غير الملقحين عزل أنفسهم لمدة خمسة أيام في الفندق. وكشفت الصحيفة البريطانية أن هناك العديد من اللاعبين الدوليين مع منتخبات بلدانهم لا يزالون لحد الساعة يرفضون فكرة أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا وهذا ما سيعرضهم للعزل الصحي عند الوصول للدوحة طبقا للإجراءات المعمول بها في البلاد بتوصيات من وزارة الصحة القطرية، وأكدت الصحيفة البريطانية أنها حصلت على معلومات من مصادرها تؤكد أنه لا يوجد أي استثناءات للاعبين غير الملقحين لدخول قطر وعدم الخضوع للحجر الصحي في حال عدم تلقيهم للقاحات. ونشرت الصحيفة أسماء بعض اللاعبين الذين سيكونون معنيين بأخذ اللقاح أو الخضوع للحجر الصحي ومنهم نجم المنتخب الفرنسي نغولو كانتي الذي رفض أخذ اللقاح وهو ما جعله يغيب عن الجولة التحضيرية لفريقه تشيلسي بالولايات المتحدة الأمريكية لنفس السبب، وقالت الصحيفة إن كريستال بالاس اضطر إلى ترك بعض لاعبيه في المنزل خلال الجولة التحضيرية للفريق إلى سنغافورة وأستراليا لأنهم لم يستوفوا الشروط. كما سيكون مدافع المنتخب البلجيكي كريستيان بنتيكي هو الآخر معنيا بحسم أمر اللقاح قبل الانتقال مع منتخب بلاده للدوحة، وكذلك ثنائي المنتخب الإنجليزي مارك جويهي وإيبيريشي إيز اللذان لم يتلقيا اللقاح.. وأكد التقرير أن اللوائح والقوانين واضحة ويجب احترام سياسة البلد الذي ستقام فيه البطولة فيما يخص هذه الإجراءات التي يدعمها الاتحاد الدولي لكرة القدم، وأعطى التقرير مثالا عما حدث مع الصربي نوفاك ديوكوفيتش لاعب التنس الذي تم ترحيله من أستراليا في شهر يناير الماضي بسبب اللقاح ومنعه من دخول البلد لمدة 3 سنوات.
918
| 15 يوليو 2022
سجلت وزارة الصحة اليوم الخميس 1027 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد 19 وذلك للمرة الأولى منذ 3 فبراير الماضي، في مؤشر باللون الأحمر يؤكد أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتلقي جرعات اللقاح المضاد. وأظهرت أحدث التنبيهات بتطبيق احتراز اليوم تسجيل 1027 إصابة بكورونا، مقارنة باليوم السابق الذي سُجلت فيه 863 إصابة بزيادة قدرها 223 حالة عن اليوم السابق 12 يوليو الجاري. وفي 3 فبراير الماضي أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 953 إصابة بكورونا ضمن المجتمع و230 بين المسافرين (بإجمالي 1183 إصابة) ليبدأ بعدها المؤشر في الانخفاض حيث سجلت في الـ3 أيام التالية 792 إصابة ضمن المجتمع و205 بين المسافرين (بإجمالي 997) ثم 746 إصابة ضمن المجتمع و157 بين المسافرين (بإجمالي 903) ثم 777 ضمن المجتمع و135 بين المسافرين (بإجمالي 912 حالة). وواصل معدل الإصابات الانخفاض ليصل إلى دون الـ200 إصابة في 3 مارس (172 ضمن المجتمع و9 بين المسافرين) ثم أقل من 100 إصابة يومياً لأول مرة في 12 مارس (79 ضمن المجتمع و3 بين المسافرين) قبل أن يرتفع مجدداً دون تجاوز الـ200 إصابة ليصل إلى الـ50 لأول مرة في 27 أبريل بتسجيل 45 ضمن المجتمع و5 بين المسافرين، قبل أن يتصاعد في الأسابيع الأخيرة في قطر والعالم إلا أنه لم يتجاوز مربع الـ1000 محلياً إلا اليوم. وفي 6 يوليو الجاري قرر مجلس الوزراء تعديل قراره الصادر في اجتماعه العادي (19) لعام 2022 المنعقد بتاريخ 18 / 5 / 2022، وذلك بإلزام المواطنين والمقيمين والزائرين بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة، اعتباراً من الخميس الموافق 7 / 7 / 2022.
4739
| 14 يوليو 2022
حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر عودة ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا كوفيد 19، معتبرة أنه لا يزال يمثل حالة طوارئ عالمية بعد نحو عامين ونصف العام من الإعلان عن اكتشافه لأول مرة. وقالت لجنة الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، المكونة من خبراء مستقلين، في بيان إن الحالات المتزايدة والتطور الفيروسي المستمر والضغط على الخدمات الصحية في عدد من البلدان يعني أن الوضع لا يزال طارئاً، مشيرة إلى أن الحالات التي أُبلغت بها المنظمة ارتفعت 30% في الأسبوعين الماضيين، بحسب رويترز. وأعلنت المنظمة التابعة للأمم المتحدة لأول مرة عن أعلى مستوى من التأهب، والمعروف باسم طوارئ الصحة العامة ذات الاهتمام الدولي، لكوفيد-19 في 30 يناير 2020. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم أن أكثر من 552.68 مليون نسمة أُصيبوا بكوفيد 19 على مستوى العالم منذ الإعلان عنه، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 6 ملايين و774077. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكة دول العالم في عدد الإصابات، تليها الهند والبرازيل وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وكوريا الجنوبية وروسيا وتركيا.
404
| 12 يوليو 2022
كشفت الصين عن نوع جديد من سلالة أوميكرون المتحورة من فيروس كورونا، وهو أوميكرون بي إيه 5 ، في ظل ارتفاع إصابات كورونا في العالم ونقلت وكالة رويترز عن نائب مدير لجنة الصحة في شنغهاي تشاو داندان، أن المتحور الجديد تم رصده في حالة إصابة بالحي المالي في بودونغ، في الثامن من يوليو، مرتبط بحالة قادمة من الخارج. ورفعت شنغهاي شرقي الصين، قيود إغلاق استمرت قرابة شهرين منذ بداية يونيو، لكنها تستمر في فرض قيود صارمة، وتغلق المباني والمجمعات بمجرد ظهور تفش محتمل. ووفقاً لمركز الوقاية من الأمراض والسيطرة عليها في الصين، فإن المتحور أوميكرون بي إيه 5 الذي يسبب موجة جديدة من إصابات كوفيد-19 في الخارج، تم اكتشافه لأول مرة في الصين في 13 مايو الماضي، في مريض ذكر يبلغ من العمر 37 عاما، وصل إلى شنغهاي قادما من أوغندا، وثبت أنه يتمتع بمعدل انتشار سريع، وقدرة محسنة على الهروب من الجهاز المناعي. ويحذر عدد من خبراء الصحة حول العالم من أن متحور أوميكرون بي إيه 5، لديه القدرة على إعادة إصابة الناس في غضون أسابيع من الإصابة الأولى. ويقول دكتور أندرو روبرتستون، كبير مسؤولي الصحة في غرب أستراليا، إن أوميكرون بي إيه 5، دحض التجارب السابقة، حيث تزايد عدد الأشخاص الذين أصيبوا به مرة أخرى بعد أربع أسابيع فقط من الإصابة الأولى. وأوضح روبرتستون أنه ربما بعد فترة بين 6 إلى 8 أسابيع يصاب الناس بالعدوى مرة ثانية، وتكون العدوى هذه المرة بالمتحور بي إيه 4 أو المتحور بي إيه 5. ويرى أستاذ المناعة داني ألتمان – بحسب صحيفة الغارديان – أن الدراسات تحذر من قدرة المتغيرات الفرعية الجديدة على التهرب من احتياطات بناء المناعة السابقة، وهي التطعيم و المناعة الطبيعية. وأوصت إدارة الأدوية الفيدرالية الأسبوع الماضي بأن يبدأ صانعو لقاح كوفيد-19، وهما فايزر و موديرنا، في تعديل ما يقدمونه حاليا حتى يمكن أن تستهدف لقاحاتهم المعززة بشكل أكثر دقة للمتغيرات الجديدة .
2056
| 10 يوليو 2022
662 حالة إصابات بكورونا تسجلها الصحة الأسبوع الماضي على أفراد المجتمع بكل شرائحه مسؤولية للخروج من عنق الزجاجة أقنعة الوجه الواقية لا تحد من عدوى كورونا بل من فيروسات أخرى على أفراد المجتمع تجنب المصافحة والتقبيل خلال الزيارات في العيد مستشفيات تستقبل أربعة أضعاف الحالات خلال الأسابيع الماضية ثمنَّ أطباء قرار مجلس الوزراء الموقر الصادر أمس الأول القاضي باستخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامات في الأماكن العامة المغلقة، بالتزامن مع ارتفاع ملحوظ بأعداد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد - 19 والتي بلغت بالاستناد إلى التقرير الأسبوعي الصادر عن وزارة الصحة العامة حيال عدد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد-19 (662) حالة منها 599 حالة والتي تكشف المتوسط اليومي للحالات ضمن المجتمع خلال الأسبوع الماضي، و63 حالة وهي المتوسط اليومي للحالات ضمن المسافرين خلال المدة عينها. واعتبر الأطباء الذين استطلعت الشرق آراءهم أنَّ القرار جاء بوقته تماماً مع إجازة عيد الأضحى المبارك، إلى جانب بدء الإجازات الصيفية لأغلب الأسر في الدولة، حيث إنَّ القرار سيسهم في الحد من تفشي عدوى فيروس كورونا، وعدوى عدد من الفيروسات التي أخذت بالانتشار خلال الأسابيع الأربعة الماضية، حيث شهدت المستشفيات حالات عدوى لفيروس انفلونزا الخنازير (H1N1)، وغيرها من الفيروسات، الأمر الذي كان قد تضاءل حقيقة خلال الفترة التي أُلزم الجميع بالإجراءات الاحترازية كاستخدام أقنعة الوجه الواقية، وغسل اليدين بالماء والصابون أو استخدام المعقمات، مع تجنب الازدحام، والحصول على الجرعات المعززة على اعتبارها رأس حربة في المعركة مع فيروس كورونا، إلا أنَّ التهاون في كافة هذه الإجراءات أسهم في الزيادة الملحوظة بعدد الإصابات بفيروس كورونا وفيروسات أخرى، مما أثر أيضا على زيادة الطلب على خافضات الحرارة والمسكنات وشح بعض منها من الصيدليات. ودعا الأطباء في تصريحاتهم لـ الشرق أفراد المجتمع لضرورة الحذر الشديد خلال الفترة المقبلة خاصة خلال إجازة العيد، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية على محمل الجد ليس فقط في الأماكن العامة بل أيضا خلال الزيارات العائلية، مناشدين الأسر تجنب التحية بالمصافحة أو التقبيل والاكتفاء بالتلويح خاصة مع كبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة، والمرضى المعتمدين في علاجهم على عقاقير مناعية، خاصة أنَّ البعض قد يصاب بالعدوى دون أي أعراض إلا أنَّه قد يلعب دور الناقل للعدوى خاصة للفئات الهشة صحياً، مؤكدين أنَّ الرهان بالفترة المقبلة على أفراد المجتمع حتى لا يصل الحال إلى الإغلاقات الجزئية. د. أحمد لطفي: القرار يحد من تسجيل مزيد من الإصابات وصف الدكتور أحمد لطفي، قرار مجلس الوزراء الموقر بإلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة في الأماكن العامة المغلقة بالقرار الحكيم، حيث جاء متزامنا مع عيد الأضحى المبارك، وفي ظل ارتفاع حالات الإصابات بفيروس كورونا كوفيد - 19، إذ أنَّ القرار سيقطع الطريق على المتهاونين في الالتزام الفردي بالإجراءات الاحترازية خاصة مع إجازة عيد الأضحى والتي تزداد فيها الزيارات العائلية والمناسبات الاجتماعية، فهذه الإجراءات ستحد إلى حد ما من تسجيل عدد إصابات كان متوقعا له الزيادة في أسبوع إجازة العيد في حال لم يقر هذا القرار. واعتبر الدكتور أحمد لطفي أنه بالرغم من أنَّ الحالات لا تزال تحت السيطرة إلا أنَّ هذه القرار جاء احترازيا لمنع مزيد من الإصابات، خاصة وأنَّ السواد الأعظم من السكان قد حصل على أقل تقدير على جرعتين من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، إلا أنَّ هذه الإجراءات ستسهم أيضا في خفض الأعداد التي تسجل يومياً. د. أحمد سعيد: التهاون بالإجراءات والفحص السريع زاد الحالات أكدَّ الدكتور أحمد سعيد، أنَّ قرار مجلس الوزراء القاضي بإلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة في الأماكن العامة المغلقة، يصب في مصلحة أفراد المجتمع، في ظل تسجيل عدد من الإصابات بفيروس كورونا كوفيد - 19، لافتا إلى أنَّ أقسام الطوارئ في عدد من المستشفيات –القطاع الخاص- استقبلت أربعة أضعاف الحالات التي كانت تستقبلها قبل الأسابيع الأربعة الماضية، وأغلب الحالات كانت لأطفال، مشيرا إلى أنَّ أيضا كان من بين الحالات ليس عدوى فيروس كورونا بل كانت هناك حالات لعدوى فيروسية منها انفلونزا الخنازير (H1N1)، معتبرا أنَّ الإجراءات الاحترازية قبل رفع القيود التدريجي جرَّاء جائحة فيروس كورونا لم تسهم في الحد من عدوى فيروس كورونا فحسب، بل أسهمت في الحد من تفشي العديد من الفيروسات ذات الأعراض الشبيهة بأعراض فيروس كورونا، وهذا دليل دامغ على دور استخدام أقنعة الوجه الواقية في حال استخدمت بالطريقة الصحيحة التي تضمن تغطية الأنف والفم معا وليس الفم كما يفعل البعض في الحد من تفشي العدوى الفيروسية، إلى جانب غسل اليدين بالماء والصابون مع الحرص على التباعد الجسدي الذي يضمن تجنب نقل العدوى من أحد الأشخاص المصابين بدون أعراض إلى غيره. وأضاف الدكتور أحمد سعيد قائلا إنَّ استخدام الفحص السريع لفيروس كورونا من قبل البعض أسهم في زيادة الحالات، حيث أنَّ البعض يقوم بإجراء الفحص في المنزل بطريقة خاطئة، أو أن البعض يرفض إجراء الفحص للتأكد من إصابته من عدمه دون أن يتخذ أي إجراءات احترازية لمنع انتقال العدوى لغيره على اعتبارها انفلونزا وليست فيروس كورونا، بالرغم من أنَّ من الواجب التزام الشخص المصاب بأي عدوى فيروسية بالمنزل تجنبا لنقل العدوى لهم خاصة من كبار السن، لذا على الجميع التعاون للخروج من عنق الزجاجة، حتى لا يصل الحال إلى المربع الأول. د. أشرف حسنين: كورونا لم ينته واللقاح والاحترازات ضرورة رأى الدكتور أشرف حسنين، أنَّ الحل الأمثل للحد من تفشي فيروس كورونا في المجتمع هو إلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة كما كان الأمر سابقا، سيما وأنَّ الأعداد أخذت بالارتفاع بناء على تقرير وزارة الصحة الأسبوعي الذي يكشف حجم الإصابات في المجتمع وبين المسافرين، حيث إنَّ الكثيرين وفي ظل رفع القيود بات يعتقد أنَّ فيروس كورونا قد تلاشى وبدأ يتعاطى مع الحياة دون أية إجراءات حتى من منطلق فردي، بالرغم من أنَّ هذا الاعتقاد لم يكن صحيحا وما يدل على هذا هو عودة بعض الإجراءات الاحترازية كما كانت عليه للحد من تفشي الفيروس، إلى جانب الدعوة إلى الحصول على الجرعة المعززة للاستجابة المناعية ضد الفيروس، لافتا إلى أنَّ اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 لا يمنع الإصابة ولا يشكل وقاية 100% من الفيروس، حيث يسهم في تخفيف الأعراض عند الإصابة، لذا من المهم الحصول على الجرعات إلى جانب عدم التهاون في الإجراءات الاحترازية التي تسهم في الحد من تفشي الفيروس في المجتمع. وأكدَّ الدكتور أشرف حسنين أنَّ التهاون في الإجراءات الاحترازية أسهم في زيادة ملحوظة بنزلات البرد، والانفلونزا بأنواعها، والتهابات الحلق والجهاز التنفسي، الأمر الذي يدلل على أنَّ أقنعة الوجه الواقية لم تقِ من عدوى فيروس كورونا بل من الكثير من الأمراض الفيروسية التنفسية. وتطلع الدكتور أشرف حسنين إلى التزام أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية حتى خلال الزيارات العائلية، مع تجنب التحية بالمصافحة والتقبيل للحد من تفشي العدوى الفيروسية سواء كانت كورونا أو غيرها. د. رضية محمد: كل متهاون مسؤول عن زيادة الإصابات اعتبرت الدكتورة رضية محمد، أن التهاون واللقاءات العائلية من الأسباب التي أسهمت في زيادة أعداد الإصابات ليس فقط بفيروس كورونا كوفيد - 19، بل بفيروسات أخرى، ومنها ما يشكل خطرا حقيقيا على المرأة الحامل، مؤكدة أن عودة إلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة جاءت في توقيت صحيح سيما وأنَّ القرار يتزامن مع إجازة عيد الأضحى والذي عادة ما تكثر فيه الزيارات العائلية واللقاءات مع الأصحاب، إذ من المهم استخدام الأقنعة الواقية مع كافة الإجراءات الاحترازية التي تحد من تفشي عدوى كورونا وغيره من الفيروسات التي أخذت بالانتشار خلال الفترة الماضية، فعلى أفراد المجتمع مسؤولية للعمل على الحد من تفشي فيروس كورونا حتى لا يصل الأمر للإغلاق الجزئي الذي عاشه العالم بسبب جائحة فيروس كورونا وبسبب ازدياد حصيلة الإصابات والوفيات عالمياً.
590
| 08 يوليو 2022
مواطنون: الالتزام حماية للمجتمع من عودة تفشي كورونا بدأ أمس تنفيذ قرار مجلس الوزراء بإلزام أفراد المجتمع بارتداء الكمامات لجميع الأفراد من سن ستة أعوام فما فوق في الأماكن العامة المغلقة، في جميع الأماكن العامة المغلقة.. رصدت الشرق، مدى التزام المواطنين والمقيمين بتنفيذ هذا القرار، واعتبروه أمرا ضروريا خلال الفترة المقبلة على كل أفراد المجتمع حماية من عودة تفشي فيروس كورونا. وشدد مواطنون على ضرورة أن يلتزم الجميع بطبيق الإجراءات الاحترازية الجديدة والالتزام بلبس الكمامة في الأماكن العامة المغلقة، من أجل تفادي زيادة أعداد المصابين والعودة إلى كابوس الإغلاقات مرة أخرى. وقالوا إن هذا القرار جاء في الوقت المناسب قبل عيد الأضحى الذي تكثر فيه الزيارات والتجمعات، وبهذه المناسبة دعوا الجميع إلى أخذ إجراءات احترازية إضافية وتفادي التجمعات بأعداد كبيرة في المجالس وعند التزاور أو المحافظة على لبس الكمامة، كما قالوا انهم كانوا يتمنون أن يشمل القرار إلزامية ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة مثل الحدائق والكورنيش خلال أيام العيد لأنها ستشهد إقبالا كبيرا خاصة من قبل المقيمين وهذا ما يمكن أن يتسبب في ارتفاع أعداد الإصابة بفيروس كورونا، ولكنهم أكدوا انهم لاحظوا التزاما كبيرا من قبل الموظفين في مقر العمل وفي مراكز التسوق. درويش جاسم: القرار جاء في الوقت المناسب أكد درويش جاسم أن قرار مجلس الوزراء جاء في وقته بعد عودة حالات الإصابة بفيروس كورونا للارتفاع من جديد، وعليه فإن هذا القرار مهم ويجب على الجميع الالتزام بالإجراءات الاحترازية خاصة في الفترة الحالية، لأننا على أبواب عيد أضحى ومن المتوقع أن تكون هناك تجمعات في أماكن عديدة، ولذا يجب على الجميع الالتزام بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة ويجب أن نأخذ جميع احتياطاتنا حتى تمر هذه الفترة بسلام لعدة أسباب. وأشار إلى أن أول هذه الأسباب، أنه لا أحد يرغب في زيادة الأعداد اكثر والعودة إلى كابوس الإغلاقات والقيود الاحترازية المشددة، وثانيا لأن دولتنا الحبيبة مقبلة على كأس العالم، وقد بدأنا في العد التنازلي ويجب أن يتكاتف أفراد المجتمع ويطبقوا جميع القرارات لتفادي أي خطر، مشيراً إلى انه لاحظ التزاما بتطبيق الإجراءات الاحترازية في اغلب الأماكن المغلقة والجميع يتخذ الاحترازات اللازمة. يوسف النجار: يجب توخي الحذر في العيد قال يوسف النجار: هناك التزام كبير من قبل الجميع بلبس الكمامة في الأماكن المغلقة وقد زرت اليوم العديد من مراكز التسوق لاقتناء حاجيات العيد ولاحظت أن هناك التزاما كبيرا وهذا ليس بالأمر الغريب على المواطنين والمقيمين في دولة قطر الذين اثبتوا في كل مرة انهم تحت أمر قرارات الدولة، ولكن كنت أتمنى أن يتم فرض الكمامة أيضا في الحدائق والمنتزهات والكورنيش لأننا نعلم أنها ستشهد إقبالا كبيرا خلال أيام عيد الأضحى المبارك. وتابع: أود أن اطلب من الجميع توخي الحذر والمحافظة على لبس الكمامة حتى في الأماكن المفتوحة والمزدحمة من اجل سلامتنا وسلامة من نحب وأيضا من اجل ضمان عدم العودة إلى ما كنا عليه من قبل من إغلاقات. مهند حاجي: الجميع ملتزم بتطبيق القرار دعا مهند حاجي الجميع إلى القيام بإجراءات احترازية مضاعفة خلال أيام عيد الأضحى، وقال: صحيح القرار تضمن إلزامية ارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة فقط ولكن هذا لا يمنع أن نحافظ على لبس الكمامات أثناء التزاور في العيد وعند التجمع في المجالس إذا كان هناك عدد كبير من الأشخاص وهذا في النهاية حماية لنا ولمن نحب قبل كل شيء، حيث إن التجمعات التي ستقام خلال ايام العيد ستزيد من خطر الإصابة لهذا على الجميع القيام بالتدابير اللازمة وتطبيق الإجراءات الاحترازية بحذافيرها. وأضاف: لاحظت أمس في مقر عملي التزام جميع الموظفين بلبس الكمامة وهذا أمر جيد، حيث إن الجميع في قطر يلتزمون بتطبيق الأوامر والتقيد بها وهذا من بين الأسلحة التي انتصرنا بها على كورونا في الأزمات الماضية.
961
| 08 يوليو 2022
أعلنت وزارة الصحة عن توفر جرعة رابعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد 19. وقالت إن الجرعة الرابعة متوفرة للأفراد بعمر 50 عاماً فما فوق والأفراد الذين يعانون من أمراض مزمنة تزيد من خطر إصابتهم بعدوى كوفيد-19 شديدة بغض النظر عن أعمارهم وأوضحت، بحسب وكالة الأنباء القطرية (قنا)، أن الجرعة الرابعة من اللقاح تعطى لهذه الفئات بعد مرور أربعة أشهر على تلقي الجرعة المعززة (الجرعة الثالثة) من اللقاح، أو بعد أربعة أشهر من الإصابة بـكوفيد-19. وأصدرت وزارة الصحة مجموعة من النصائح والإرشادات الاحترازية حول فيروس كورونا للأفراد الذين يرغبون السفر للخارج لقضاء عطلة الصيف هذا العام. وأوضحت الوزارة أنه مع الارتفاع النسبي في عدد حالات الإصابة الجديدة بكوفيد-19 المسجلة يومياً في دولة قطر خلال الأسابيع الأخيرة وما تشهده العديد من الدول حول العالم من تزايد أعداد حالات الإصابة بكوفيد-19 فإنه من المهم التزام المسافرين بالإجراءات الاحترازية للوقاية من كوفيد-19 أثناء تواجدهم خارج البلاد وحماية أنفسهم وأفراد أسرهم من خطر الإصابة بالعدوى ونقلها إلى أفراد أسرهم ومجتمعهم عند عودتهم. وأشارت الوزارة الى أنه وعلى الرغم من رفع القيود الاحترازية في قطر، إلا أنها تدعو كافة أفراد المجتمع إلى اتباع الإجراءات الاحترازية بشكل طوعي حفاظاً على صحة كافة الأفراد في قطر. ودعت وزارة الصحة جميع الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة من لقاح التطعيم ضد كوفيد-19 إلى تلقي التطعيم، موضحة أن أي شخص يبلغ من العمر 12 عاماً فما فوق وتلقى الجرعة الثانية من التطعيم ضد كوفيد-19 قبل أكثر من 6 أشهر يعتبر مؤهلاً لتلقي الجرعة المعززة من اللقاح. ويمكن للأشخاص المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة القيام بذلك في أحد المراكز الصحية الـ 28 التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، بالإضافة إلى مركز قطر للتطعيمات المخصص لقطاع الأعمال والصناعة في منطقة بو قرن. وتم حتى الآن الموافقة على الجرعة المعززة من لقاح فايزر للأشخاص بعمر 12 عاماً فما فوق، بينما تمت الموافقة على لقاح موديرنا للأشخاص بعمر 18 عاماً فما فوق.
8667
| 02 يوليو 2022
تصاعدت التحذيرات والمخاوف من مرض جدري القرود بعد وصوله إلى حوالي 19 دولة وسط توقعات بتزايد الحالات مع إعلان منظمة الصحة العالمية أمس عن تسجيل 131 إصابة مؤكدة و106 حالات مشتبه بها، فيما أعلنت كندا اليوم تسجيل 15 حالة مؤكدة متوقعة المزيد، بينما ارتفع عدد الحالات في إيطاليا إلى 5 حالات. استبعد عدد من خبراء الصحة العالميين أن تتحول الإصابات بجدري القردة، الذي تفشى مؤخراً في عدد من دول العالم، إلى وباء عالمي بنفس الطريقة التي شاع بها وباء كورونا. ونقل موقع NPR عن الدكتورة روزاموند لويس رئيسة سكرتارية الجدري في منظمة الصحة العالمية قولها، بحسب موقع الحرة، إن جدري القرود وكورونا هما مرضان مختلفان. فما هي الاختلافات بين جدري القرود وكورونا؟ 1- جدري القردة عدوى فيروسية نادرة مشابهة للجدري البشري، على الرغم من أنها أخف، سجلت لأول مرة في الكونغو الديمقراطية في سبعينيات القرن الماضي. وتنتشر بصعوبة أكثر بكثير من كوفيد-19 الذي ينتشر بسرعة وسهولة. ويتعافى المصابون بجدري القرود في غضون أسبوعين إلى 4 أسابيع، ومعدل الوفيات بسببه أقل من 1٪. 2- أصبح العلماء على دراية بالفعل بكيفية انتشار جدري القردة، وكيفية تقديمه، وكيفية علاجه واحتوائه، مما يمنح السلطات الصحية موقعاً أفضل من موقعها الذي تفاجأ بظهور كوفيد وانتشاره بسرعة كبيرة، بحسب موقع الحرة. 3- عادة ما يتطلب جدري القرود اتصالاً وثيقاً جداً للانتشار — غالباً ما يكون ملامسة الجلد للجلد، أو ملامسة جسدية مطولة للملابس أو الفراش الذي استخدمه شخص مصاب. 4- علامات المرض وأعراضه: * جدري القرود: تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً. * كورونا: - تتمثل الأعراض الأكثر شيوعاً، بحسب منظمة الصحة العالمية، فيما يلي: الحمى، السعال الجاف، الإجهاد، بينما تشمل الأعراض الأخرى الأقل شيوعاً التي قد تصيب بعض المرضى ما يلي: فقدان الذوق والشم، احتقان الأنف، ألم الحلق، الصداع، آلام العضلات أو المفاصل، وارتفاع درجة الحرارة (أكثر من 38 درجة مئوية). وعادة ما تكون الأعراض خفيفة، ويصاب بعض الأشخاص بالعدوى ولكن لا تظهر عليهم إلا أعراض خفيفة للغاية أو لا تظهر عليهم أي أعراض بالمرة. 5- العلاج واللقاحات - جدري القرود: بحسب منظمة الصحة العالمية، لا توجد أيّة أدوية أو لقاحات مُحدّدة متاحة لمكافحة عدوى جدري القرود (القردة)، ولكن يمكن مكافحة فاشياته. وقد ثبت في الماضي أن التطعيم ضد الجدري ناجع بنسبة 85% في الوقاية من جدري القردة، غير أن هذا اللقاح لم يعد متاحاً لعامة الجمهور بعد أن أُوقِف التطعيم به في أعقاب استئصال الجدري من العالم. ورغم ذلك فإن من المُرجّح أن يفضي التطعيم المسبق ضد الجدري إلى أن يتخذ المرض مساراً أخف وطأة. ووفق موقع الحرة، تحتفظ بعض الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، بلقاحات الجدري في الاحتياطي الاستراتيجي في حالة عودة الفيروس إلى الظهور. ولدى إدارة الأغذية والعقاقير لقاحان تمت الموافقة عليهما بالفعل للاستخدام ضد الجدري. أحدهما، وهو لقاح من جرعتين يسمى جيننيوس، تمت الموافقة عليه أيضاً للاستخدام ضد جدري القردة. - كورونا: توجد عدة لقاحات مضادة لكوفيد – 19 اعتمدتها منظمة الصحة العالمية للاستخدام (على أساس بروتوكول الإذن بالاستعمال في حالات الطوارئ). وقد بدأ برنامج التطعيم الجماعي في أوائل ديسمبر 2020. وتوضح منظمة الصحة العالمية عبر موقعها الإلكتروني، أنه في 26 نوفمبر 2021، كانت اللقاحات التالية قد حصلت على إذن بالاستعمال في حالات الطوارئ: لقاح فايزر – بيونتيك.. ديسمبر 2020. لقاحا كوفيشيلد وأسترازينيكا.. فبراير 2021. لقاح يانسن الذي طورته شركة جونسون آند جونسون.. مارس 2021. لقاح موديرنا.. أبريل 2021. لقاح سينوفارم.. مايو 2021. لقاح سينوفاك.. يونيو 2021. لقاح كوفاكسين لشركة بهارات بيوتك.. نوفمبر 2021. * التشابه: 6- ربما يتشابه جدري القرود مع كورونا في أهمية العزل عند الإصابة، حيث تقول الدكتورة جنيفر ماكويستون عن جدري القرود: لقد رأينا على مر السنين أن أفضل طريقة للتعامل مع الحالات في كثير من الأحيان هي إبقاء المرضى معزولين حتى لا يتمكنوا من نشر الفيروس إلى أفراد الأسرة المقربين، والمتابعة بشكل استباقي مع أولئك الذين يتصل بهم المريض حتى يتمكنوا من مراقبة الأعراض. وفي كورونا، يُستخدم الحجر الصحي لأي شخص مخالط لشخص مصاب سواء كان المصاب لديه أعراض أم لا. والحجر الصحي يعني أن تبقى منفصلاً عن الآخرين لأنك تعرضت للفيروس وقد تكون مصاباً به، ويمكن أن يكون الحجر في مرفق معيّن أو في المنزل. وفيما يتعلق بكوفيد-19، يعني هذا البقاء في المرفق أو في المنزل لمدة 14 يوماً، بحسب تقرير سابق بموقع منظمة الصحة العالمية في مايو 2021. ويُستخدم العزل للمصابين بأعراض كوفيد-19 أو الذين جاءت نتيجة اختبارهم إيجابية. ويعني العزل أن تبقى منفصلاً عن الآخرين، ويُفضل أن يكون ذلك في مرفق طبي يمكنك فيه الحصول على الرعاية السريرية. وإذا لم يكن العزل في مرفق طبي متاحاً لك ولم تكن تنتمي إلى فئة معرّضة بشدة لمخاطر الإصابة بالمضاعفات الوخيمة للمرض، يمكن أن يكون العزل في المنزل. وإذا كنت مصاباً بأعراض يجب أن تظل في العزل 10 أيام على الأقل ولمدة 3 أيام إضافية بعد زوال الأعراض. وإذا كنت مصاباً بالعدوى ولم تظهر عليك أي أعراض، ينبغي لك البقاء في العزل لمدة 10 أيام بدءاً من تاريخ ظهور نتيجة الاختبار الإيجابية.
1506
| 25 مايو 2022
اعتبر أطباء أن التقيد بالإجراءات الاحترازية الصادرة عن وزارة الصحة العامة لا يفسد الاحتفال بليلة القرنقعوه، داعين أفراد المجتمع لعدم التذمر من هذه الإجراءات التي تسهم في الحد من انتشار العدوى بفيروس كورونا كوفيد-19 لاسيما بين الفئات ذات الخطورة العالية في حال الإصابة بالفيروس. وأكد الأطباء الذين استطلعت الشرق آراءهم أن الحذر سيد الموقف في اللقاءات الاجتماعية والاحتفالات ليس لتقييد حرية الأفراد بل للحد من انتقال العدوى إلى جانب اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، على اعتبار أن الإجراءات الاحترازية وخاصة استخدام أقنعة الوجه الواقية في الأماكن المزدحمة خط الدفاع الأول. ونصح عدد من الأطباء أولياء الأمور بتجنيب أطفالهم ممن تظهر عليهم أعراض تنفسية المشاركة في الاحتفال حتى وإن لم يكونوا مصابين بفيروس كورونا، وتجنيبهم الاختلاط مع كبار السن أو مرضى الأمراض المزمنة لحجم الخطر الذي قد يواجه هذه الفئات في حال التقاط أي عدوى فيروسية. د. حمكت بوقرين: الإجراءات الاحترازية لا تمنع الاحتفال اعتبرت الدكتورة حكمت بوقرين - مدير طبي - أن التوازن في هذه المرحلة من أهم ما يعول عليه، سيما وأن بعد عامين من تشديد الإجراءات الاحترازية، والإغلاقات التي شهدتها بعض القطاعات، واللقاءات العائلية والاحتفالات التي تم تقليصها جراء جائحة فيروس كورونا كوفيد-19، لذا على كل فرد أن يتحمل مسؤولية نفسه وأسرته بمعنى أن لا يوجد ما يمنع أفراد المجتمع من اللقاءات العائلية أو من الاحتفالات وتحديدا الاحتفال بليلة القرنقعوه التي تصادف اليوم، لكن من المهم أن يكون الأفراد واعين تمام الوعي أن هذا الفيروس لا يزال موجودا، ولا تزال بعض الدول ترصد متحورات جديدة ناتجة عن متحور أميكرون، لذا على الأفراد أن يلتزموا بكل ما يحميهم وعائلاتهم من التقاط أي عدوى فيروسية وخاصة فيروس كورونا، حيث للحظة لا علاج بعينه لأعراض فيروس كورونا، فعلى أفراد المجتمع تبني السلوكيات التي فرضتها الجائحة ضمن روتينهم اليومي لحماية أنفسهم وأفراد أسرهم من أي عدوى لاسيما كبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة، والأشخاص من ذوي الإعاقة والسيدات الحوامل على اعتبار شدة الأعراض تالتي قد تواجههم في حال الإصابة، إلى جانب الحصول على التطعيم المضاد لفيروس كورونا، حيت تؤكد الدراسات أن 97% من وفيات فيروس كورونا عالميا من غير الحاصلين على اللقاح المضاد لفيروس كورونا، والحالات التي توفيت بسبب الإصابة من المطعمين يحملون مرضا مزمنا أو يتقاطع المرض المزمن مع سن الشيخوخة. ونصحت الدكتورة حكمت بوقرين ضرورة الاحتفال والاستمتاع بهذه الليلة التراثية لكن من توخي الحذر، وعدم اعتبار الإجراءات الاحترازية قيودا للحرية بل هي حاجز صد لالتقاط العدوى. د. محمد عبد المنعم: انخفاض الحالات ليس مؤشرا على انتهاء الفيروس قال الدكتور محمد عبد المنعم- رئيس قسم طوارئ- إن الاحتفال بليلة القرنقعوه لهذا العام يأتي في ظل انخفاض حالات الاصابة بفيروس كورونا كوفيد-19، هذا يعني أن الفيروس لم ينته بعد ولا يزال موجودا بيننا، والدليل على ذلك النشرة اليومية التي تصدرها وزارة الصحة العامة حول عدد الإصابات بالفيروس والوفيات، الأمر الذي لا يزال يتطلب منا جميعا للحفاظ على معدلات إصابة منخفض، هو اتباع تعليمات وزارة الصحة العامة المعمول بها في الأماكن المزدحمة، لذا يفضل خلال الاحتفال بليلة القرنقعوه أن يتم الاحتفال بأماكن مفتوحة أو أماكن جيدة التهوية لأنه تزداد مخاطر الاصابة بالأماكن المغلقة التي يمكث بها المصاب فترة طويلة مع باقي الأشخاص، مع مراعاة عدم مشاركة أشخاص بهم أعراض تنفسية بالتجمعات سواء أطفال أو بالغين، ومراعاة الإجراءات الاحترازية لوزارة الصحة العامة من الكشف على تطبيق احتراز واستخدام أقنعة الوجه الواقية في الأماكن المغلقة والتباعد الجسدي قدر الإمكان، وغسل الأيدي أو تطهيرها بالمطهرات بصفة مستمرة وعدم التصافح بالأيدي والتقبيل، وأنصح الآباء والأمهات إذا لاحظوا أي أعراض على أي من أفراد الأسرة العمل على عزله حتى يتم عرضه على طبيب لمعاينته وفحصه. د. أحمد لطفي: الحذر سيد الموقف في احتفال القرنقعوه دعا الدكتور أحمد لطفي-استشاري روماتيزم ومفاصل-، أولياء الأمور إلى الاحتفال وأطفالهم بليلة القرنقعوه التي تصادف اليوم، مع التشديد على الالتزام بالاجراءات الاحترازية من استخدام اقنعة الوجه الواقية إلى جانب التباعد الاجتماعي، سيما وأن وزارة الصحة العامة تعلن يوميا حالات مصابة بفيروس كورونا وإن لم تكن بأعداد مرتفعة إلا أن الفيروس لا يزال موجودا بيننا، ولا تزال المستشفيات تستقبل حالات فهذا أيضا مؤشر أن فيروس كورونا كوفيد-19 لم ينته كما يعتقد البعض. وأكد الدكتور أحمد لطفي أن التعليمات التي تصدرها وزارة الصحة العامة تأتي في مصلحة أفراد المجتمع، والمجتمع بأسره لحماية الجميع من موجة رابعة في ظل إعلان منظمة الصحة العالمية وجود متحورين جديدين ناتجين عن متحور أوميكرون لذا لابد من الأسر حماية أنفسهم وأطفالهم من العدوى لأن المسؤولية الأولى باتت على كاهل الفرد، فالاحتفال بحذر هو سيد الموقف حيث انه لن يمنع الأطفال من الاحتفال كما أنه سيسهم في تجنيب المجتمع زيادة في أعداد الإصابات بفيروس كورونا وبالتالي تجنيب المجتمع الدخول بموجة رابعة من الوباء. *د. رضية محمد: التقيد بالإجراءات الاحترازية ضرورة للحوامل خلال الاحتفال أكدت الدكتورة رضية محمد - أخصائية نسائية وتوليد - أن الاحتفال واللقاءات العائلية خلال هذه الفترة وخاصة في ليلة القرنقعوه لم يعد هناك ما يمنعها لكن لابد من الأفراد أن يكون لديهم دافع ينبع من الداخل نحو توخي الحذر وأخذ كافة الاحتياطات، والحرص على الالتزام بالإجراءات الاحترازية خاصة في الأسرة التي تحتضن أشخاصا من الفئات الهشة صحيا لخفض نسب العدوى قدر الإمكان، ومن بين هذه الفئات السيدات الحوامل، حيث من المهم تجنيبهن اللقاءات والأماكن المكتظة بالأشخاص سيما وأن مناعتهن تنخفض خلال فترة الحمل، فمن المهم توخي الحذر من خلال تطبيق الإجراءات الاحترازية، وتجنيبهن الاختلاط بالأطفال من غير أبنائهن فقد يكونون مصابين وناقلين لفيروس كورونا كوفيد-19 أو غيره من الفيروسات فيكن صيدا سهلا لالتقاط العدوى، حيث قد يحتاج تطبيبهن داخل المستشفى، لذا فمشاركة السيدات الحوامل للقاءات العائلية أو الاحتفال بالقرنقعوه –على سبيل المثال لا الحصر- يتطلب منهن التقيد بالإجراءات الاحترازية المتمثلة بأقنعة الوجه الواقية، والتباعد الاجتماعي مع استخدام المطهرات الكحولية عند لمس أي سطح، كما أن على المحيطين بهن يجب أن يتقيدوا بالإجراءات منعا لنقل أي عدوى لهن، فلا مانع الاحتفال لكن بحذر في ظل بدء ظهور متحورين جديدين عن أوميكرون في العالم. د. أحمد سعيد: الإجراءات الاحترازية خط الدفاع الأول شدد الدكتور أحمد سعيد –طبيب عام-، على أهمية الاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية الصادرة عن وزارة الثحة العامة منذ اليوم لدخول أول حالة لفيروس كورونا كوفيد-19 إلى الدولة، مؤكدا أن الإجراءات الاحترازية كان ولا يزال معولا عليها للحد من انتقال العدوى الفيروسية وبالتالي انخفاض أعداد الإصابات، معتبراً أن اتباع الإجراءات الاحترازية من استخدام أقنعة الوجه الواقية، والتباعد الاجتماعي لابد من اعتبارهم من الروتين اليومي للأفراد في المجتمع ليس بهدف سوى الحد من تفشي أعداد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد-19. وأوضح الدكتور أحمد سعيد قائلا إن المستشفيات تستقبل حالات لانفلونزا إلا أنها لا تشبه الانفلونزا الاعتيادية، كما أن أعراضها تشبه فيروس كورونا إلا أن مع الفحوصات السريعة لا تظهر أن الشخص مصاب به، فقد يكون هذا من أعراض المتحور الذي بدأ في الانتشار ببعض الدول، لذا من المهم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وأيضا من المهم إعطاء الأطفال الحلويات المغلفة كل على حدة أوما تعرف بالتوزيعات إذ تعتبر أكثر أمنا، كما من المهم تجنيب الأطفال بالتواصل المباشر مع كبار السن إلا في حال استخدام أقنعة الوجه الواقية لسلامتهم على اعتبارهم من الفئات المعرضة لأعراض خطيرة في حال الإصابة بفيروس كورونا أو حتى أي فيروس، فالحذر في الاحتفالات بصورة عامة أو اللقاءات من الضروريات ومن السلوكيات التي يجب أن تكون روتينية، ويجب على أفراد المجتمع عدم التذمر منها سيما وأنها خط الدفاع الأول للحد من تفشي عدوى فيروس كورونا، إلى جانب استكمال التطعيمات المضادة لفيروس كورونا كوفيد-19.
495
| 15 أبريل 2022
أحالت الجهات المختصة 127 شخصاً للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا. وضمت قائمة المحالين للنيابة 126 شخصاً لم يتقيدوا بارتداء الكمامة في الأماكن التي تتطلب ذلك، وشخص لعدم تحميل تطبيق احتراز. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها الرسمي في تويتر مساء اليوم السبت إن هذا الإجراء يأتي استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد- 19). وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم ضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.
466
| 09 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 94 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و153 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 360728. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 93 حالة ضمن المجتمع، وحالة واحدة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و674 ألفا و623 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1018 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و478 ألفا و887 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 88.9 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
730
| 09 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 125 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و136 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 360575. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 124 حالة ضمن المجتمع، وحالة واحدة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و673 ألفا و605 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 7513 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و478 ألفا و301 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 88.9 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
369
| 08 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة الإماراتية، اليوم، تسجيل 240 إصابة جديدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الـ24 الماضية، ليرتفع بذلك عدد الإصابات في البلاد إلى 893 ألفا و 412 حالة. وذكرت الوزارة، في بيان، أنه تم تسجيل 559 حالة شفاء من الفيروس، خلال المدة الزمنية نفسها، ليرتفع إجمالي حالات الشفاء إلى 872 ألفا و830 حالة.
308
| 08 أبريل 2022
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
43700
| 19 أكتوبر 2025
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
23284
| 21 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
10416
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6902
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6666
| 19 أكتوبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4666
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3228
| 19 أكتوبر 2025