أعلنت وزارة الصحة الكويتية، اليوم، تسجيل 6454 إصابة جديدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الساعات الـ24 الماضية، في أعلى حصيلة يومية للإصابات منذ بدء الجائحة، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 514826 حالة. وذكرت الوزارة، في بيان، أنه تم كذلك تسجيل حالة وفاة واحدة جراء الإصابة بالفيروس، خلال المدة الزمنية نفسها، ليصل إجمالي عدد الوفيات المسجلة في الكويت إلى 2489. وأشارت إلى تسجيل 5198 حالة شفاء جديدة، ليبلغ بذلك إجمالي عدد المتعافين في الكويت من المرض 464853 حالة.

قرر مجلس الوزراء في اجتماعه الذي عقده اليوم الأربعاء السماح لمن لم يتلقوا أو لم يستكملوا جرعات لقاح كوفيد19 بدخول بعض المرافق الخدمية بشروط وضوابط معينة اعتبارًا من يوم السبت الموافق 29 يناير وحتى إشعار آخر. فقد سمح المجلس بعمل المجمعات التجارية بطاقة استيعابية كاملة ، والسماح بدخول الجميع سواء من استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/ أو لم يستكملوا ، والسماح بدخول الأطفال ، والسماح بفتح ساحات المطاعم المشتركة داخل المجمعات التجارية بما لا يجاوز (50%) من الطاقة الاستيعابية لتلك الساحات ، والسماح بفتح المصليات وغرف تبديل الملابس ودورات المياه بتلك المجمعات ، مع التزام جميع المحال بتلك المجمعات بالحد الأقصى للعملاء المسموح بتواجدهم بها والذي تحدده وزارة التجارة والصناعة. ويستمر عمل أسواق الجملة بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%)، والسماح بدخول الجميع سواء من استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/ أو لم يستكملوا ، والسماح بدخول الأطفال ، مع التزام جميع المحال بتلك الأسواق بالحد الأقصى للعملاء المسموح بتواجدهم بها والذي تحدده وزارة التجارة والصناعة، والسماح بإقامة المزادات بتلك الأسواق. كما قرر المجلس استمرار السماح بفتح مدارس تعليم القيادة وتقديم خدماتها ، وفقاً لما يلي : أ- بطاقة استيعابية كاملة في حال كان (75%) أو أكثر من إجمالي عدد المتدربين ممن استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/. ب- بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) إذا كانت نسبة المتدربين الذين استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/ أقل من (75%) من إجمالي عدد المتدربين. ويستمر السماح بفتح المسارح ودور السينما وتقديم خدماتها بما لا يجاوز (50%) من الطاقة الاستيعابية ، على أن يكون من بين تلك النسبة (75%) من العملاء ممن استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/، والسماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً واحتسابهم ضمن نسبة الـ(25%) المسموح بها للذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/. وأتاح المجلس دخول الجميع للمتاحف والمكتبات العامة سواء من استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/ أو لم يستكملوا ، والسماح بدخول الأطفال، مع السماح بعمل المتاحف والمكتبات بطاقة استيعابية كاملة. وسمح المجلس بفتح مدن الملاهي وجميع المراكز الترفيهية وفقاً للتالي: أ- بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) في الأماكن المفتوحة . ب- بطاقة استيعابية لا تجاوز (50%) في الأماكن المغلقة، على أن يكون من بين تلك النسبة (75%) من العملاء ممن استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/ ، والسماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً برفقة أسرهم فقط ، واحتسابهم ضمن نسبة الـ(25%) المسموح بها للذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/. وفي جميع الأحوال ، يجب أن يكون جميع العاملين بتلك المنشآت من الذين استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/. كما يستمر السماح بفتح برك السباحة وحدائق الألعاب المائية وفقاً للتالي : أ- بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) في الأماكن المفتوحة . ب- بطاقة استيعابية لا تجاوز (50%) في الأماكن المغلقة، على أن يكون من بين تلك النسبة (75%) من العملاء ممن استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/، والسماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً برفقة أسرهم فقط ، واحتسابهم ضمن نسبة الـ(25%) المسموح بها للذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/. وفي جميع الأحوال ، يجب أن يكون جميع العاملين بتلك المنشآت من الذين استكملوا جرعات لقاح /كوفيد - 19/.

قرر مجلس الوزراء في اجتماعه الذي عقده اليوم الأربعاء رفع الطاقة الاستيعابية لبعض المرافق الخدمية كمرافق النقل (الحافلات والمترو) ومدارس تعليم القيادة والمراكز التعليمية الخاصة، اعتباراً من يوم السبت الموافق 29 يناير2022 ، وذلك حتى إشعار آخر. فقد قرر المجلس استمرار السماح بنقل الأشخاص بواسطة الحافلات بما لا يجاوز (75%) من الطاقة الاستيعابية للحافلة، مع اتخاذ الإجراءات والتدابير الاحترازية، واستمرار تشغيل خدمات المترو وخدمات النقل العام بما لا يجاوز (75%) من الطاقة الاستيعابية طوال أيام الأسبوع ، مع استمرار إغلاق الأماكن المخصصة للتدخين، وعدم السماح بتناول الطعام والشراب في وسائل النقل المذكورة. فيما يستمر السماح بفتح مدارس تعليم القيادة وتقديم خدماتها ، وفقاً لما يلي: أ- بطاقة استيعابية كاملة في حال كان (75%) أو أكثر من إجمالي عدد المتدربين ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19. ب- بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) إذا كانت نسبة المتدربين الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 أقل من (75%) من إجمالي عدد المتدربين. وفي جميع الأحوال يجب أن يكون جميع العاملين الذين يباشرون العمل بالمدرسة من الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19، مع إلزام جميع المتدربين الذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح كوفيد - 19 بإجراء فحص الاختبار السريع لفيروس كورونا (Rapid Antigen) المعتمد من وزارة الصحة العامة. كما قرر المجلس استمرار السماح للمراكز التعليمية ومراكز التدريب الخاصة بتقديم خدماتها بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) ، وبطاقة استيعابية كاملة في حال كان (75%) أو أكثر من إجمالي عدد المتدربين ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 ، على أن يكون جميع المدربين الذين يباشرون العمل بتلك المراكز من الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 ، مع إلزام المتدربين الذين لم يتلقوا جرعات لقاح كوفيد - 19 بإجراء فحص الاختبار السريع لفيروس كورونا (Rapid Antigen) المعتمد من وزارة الصحة العامة. ويُسمح باستمرار فتح المسارح ودور السينما وتقديم خدماتها بما لا يجاوز (50%) من الطاقة الاستيعابية ، على أن يكون من بين تلك النسبة (75%) من العملاء ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19، والسماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً واحتسابهم ضمن نسبة الـ(25%) المسموح بها للذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح كوفيد - 19. وسمح المجلس بفتح دور الحضانة وتقديم خدماتها بما لا يجاوز (75%) من الطاقة الاستيعابية، على أن يكون جميع العاملين الذين يباشرون العمل بدور الحضانة من الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19، كما سمح بفتح المتاحف والمكتبات العامة بطاقة استيعابية كاملة ، والسماح بدخول الجميع سواء من استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 أو لم يستكملوا ، والسماح بدخول الأطفال، ويستمر السماح بعقد الجلسات التعليمية في المراكز المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة بما لا يجاوز (5) أشخاص في الجلسة الواحدة ، على أن يكون جميع المدربين الذين يباشرون العمل بتلك المراكز من الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19. كما سمح المجلس باستمرار التدريبات الرياضية الاحترافية ، سواء في الأماكن المغلقة أو المفتوحة، والسماح بالتدريبات التحضيرية للبطولات المحلية والدولية المعتمدة من قبل وزارة الصحة العامة ، والسماح بتدريبات الفئات العمرية من (18) عاماً فما دون للأندية والاتحادات الرياضية القطرية ، وبحد أقصى (40) شخصاً في الأماكن المفتوحة و(30) شخصاً في الأماكن المغلقة ، ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19، مع عدم السماح بحضور الجمهور، وتعليق تدريب الأطفال دون (12) عاماً في الأندية الخاصة . ويستمر السماح بتنظيم الفعاليات الرياضية المحلية والدولية بعد الحصول على موافقة وزارة الصحة العامة ، والسماح بتواجد ما لا يجاوز (50%) من الطاقة الاستيعابية للجمهور في الأماكن المفتوحة على أن يكونوا ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19، والسماح بتواجد ما لا يجاوز (30%) من الطاقة الاستيعابية للجمهور في الأماكن المغلقة على أن يكونوا ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 ، وتعليق الدوريات والبطولات الرياضية المحلية والخاصة للفئات العمرية وتعليق بطولات وأنشطة الرياضات المجتمعية. وأتاح المجلس عمل المجمعات التجاربة بطاقة استيعابية 100%، والسماح بدخول الجميع سواء من استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 أو لم يستكملوا ، والسماح بدخول الأطفال ، والسماح بفتح ساحات المطاعم المشتركة داخل المجمعات التجارية بما لا يجاوز (50%) من الطاقة الاستيعابية لتلك الساحات ، والسماح بفتح المصليات وغرف تبديل الملابس ودورات المياه بتلك المجمعات ، مع التزام جميع المحال بتلك المجمعات بالحد الأقصى للعملاء المسموح بتواجدهم بها والذي تحدده وزارة التجارة والصناعة. ويستمر السماح للمطاعم والمقاهي بتقديم الأطعمة والمشروبات وفقاً لما يلي : أ- بطاقة استيعابية كاملة للمطاعم والمقاهي الحاصلة على شهادة برنامج قطر نظيفة ، وبطاقة استيعابية لا تجاوز (50%) للمطاعم والمقاهي التي تتوافر فيها الشروط التي تحددها وزارة التجارة والصناعة، وذلك في الأماكن المفتوحة. ب- بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) للمطاعم والمقاهي الحاصلة على شهادة برنامج قطر نظيفة ، وبطاقة استيعابية لا تجاوز (40%) للمطاعم والمقاهي التي تتوافر فيها الشروط التي تحددها وزارة التجارة والصناعة ، على أن يكون جميع العملاء ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 ، والسماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً برفقة أسرهم فقط، وذلك في الأماكن المغلقة. وفي جميع الأحوال يجب أن يكون جميع العاملين بتلك المنشآت من الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19. ويسمح بعمل الأسواق الشعبية طوال أيام الأسبوع بطاقة استيعابية كاملة ، كما يسمح بدخول الأطفال، مع التزام جميع المحال بتلك الأسواق بالحد الأقصى للعملاء المسموح بتواجدهم بها والذي تحدده وزارة التجارة والصناعة، ويستمر عمل أسواق الجملة بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%)، والسماح بدخول الجميع سواء من استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 أو لم يستكملوا ، والسماح بدخول الأطفال ، مع التزام جميع المحال بتلك الأسواق بالحد الأقصى للعملاء المسموح بتواجدهم بها والذي تحدده وزارة التجارة والصناعة، والسماح بإقامة المزادات بتلك الأسواق. وقرر المجلس استمرار السماح بفتح صالونات التجميل والحلاقة بطاقة استيعابية لا تجاوز (50%) ، على أن يكون جميع العاملين بتلك المنشآت والعملاء ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19، والسماح بدخول الأطفال ، مع مراعاة عدم تواجد أكثر من طفلين دون (12) عاماً في ذات الوقت في تلك الصالونات. واستمرار السماح بفتح مدن الملاهي وجميع المراكز الترفيهية وفقاً للتالي: أ- بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) في الأماكن المفتوحة . ب- بطاقة استيعابية لا تجاوز (50%) في الأماكن المغلقة، على أن يكون من بين تلك النسبة (75%) من العملاء ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 ، والسماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً برفقة أسرهم فقط ، واحتسابهم ضمن نسبة الـ(25%) المسموح بها للذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح كوفيد - 19. وفي جميع الأحوال ، يجب أن يكون جميع العاملين بتلك المنشآت من الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19. ويستمر السماح بفتح الأندية الصحية وأندية التدريب البدني وخدمات المساج بما لا يجاوز (75%) من الطاقة الاستيعابية ، مع إغلاق غرف الساونا والبخار والحمامات المغربية والتركية ، والسماح بفتح غرف تبديل الملابس والاستحمام وخدمات الجاكوزي ، على أن يكون جميع العاملين بتلك المنشآت والعملاء ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19 . ويسماح بفتح برك السباحة وحدائق الألعاب المائية وفقاً للتالي : أ- بطاقة استيعابية لا تجاوز (75%) في الأماكن المفتوحة . ب- بطاقة استيعابية لا تجاوز (50%) في الأماكن المغلقة، على أن يكون من بين تلك النسبة (75%) من العملاء ممن استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19، والسماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً برفقة أسرهم فقط ، واحتسابهم ضمن نسبة الـ(25%) المسموح بها للذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح كوفيد - 19. وفي جميع الأحوال ، يجب أن يكون جميع العاملين بتلك المنشآت من الذين استكملوا جرعات لقاح كوفيد - 19.

نقلت شبكة CNBC الإخبارية الأمريكية عن مسؤولي منظمة الصحة العالمية تحذيرهم من متحور جديد لفيروس كورونا سيكون أكثر عدوى من أوميكرون. وقالت القائمة الفنية لجهود مكافحة كورونا بالمنظمة ماريا فان كيركوف، خلال جلسة أسئلة افتراضية أجريت مساء الثلاثاء إن العالم سجل نحو 21 مليون إصابة خلال الأسبوع الماضي، وهو رقم قياسي جديد. وأضافت كيركوف أن المتحور التالي المثير للقلق سيكون أكثر ملاءمة، وما نعنيه بذلك هو أنه سيكون أكثر قابلية للانتقال لأنه سيتعين عليه تجاوز ما يتم تداوله حاليا، لكن السؤال الكبير هو ما إذا كانت المتحورات المستقبلية ستكون أكثر أو أقل خطورة. وبحسب الشبكة الإخبارية الأمريكية فإن أوميكرون أقل ضراوة من سلالات الفيروس السابقة، فإن الحجم الهائل للإصابات يغمر أنظمة المستشفيات في جميع أنحاء العالم بالمرضى ويضعها تحت ضغط هائل. وفي نفس السياق حذرت كيركوف من الانسياق وراء النظريات القائلة بأن الفيروس سيستمر في التحور إلى سلالات أكثر اعتدالا تجعل الناس أقل مرضا من الأنواع السابقة، وقالت: ليس هناك ما يضمن ذلك. نتمنى أن يكون الأمر كذلك، لكن لا يوجد ضمان لهذا ولا يمكننا الاعتماد عليه، ويجب على الناس الانتباه إلى إجراءات السلامة العامة في هذه الأثناء. وحذرت كيركوف من إمكانية أن تكون اللقاحات الحالية أقل فعالية تجاه المتحور التالي من كورونا، وبحسب قولها فإنه من الممكن أن يقاوم ذلك المتحور اللقاحات الحالية. وردًا على سؤالها حول إذا ما كان يتعين علينا ارتداء أقنعة الوجه للأبد قالت كيركوف: بالطبع لن يضطر الناس إلى ارتداء أو التباعد جسديًا للأبد لكننا في الوقت الحالي نحتاج للاستمرار في ذلك.

سجلت فرنسا رقماً قياسياً جديداً في الإصابات اليومية بفيروس كورونا، بلغ 501,635 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية، وهي المرة الأولى التي يتجاوز فيها عدد الاصابات اليومية حاجز النصف مليون إصابة في فرنسا. وتعد حصيلة الإصابات اليومية حالياً في فرنسا الأعلى مقارنة بأي دولة أوروبية أخرى، حيث تخطى المعدل الوسطي 360 ألف إصابة بالفيروس خلال الأسبوع الماضي. وبحسب السلطات الصحية الفرنسية، لايزال أكثر من 30 ألف مصاب بفيروس كورونا يتلقون العلاج في المستشفيات في جميع أنحاء فرنسا، وهو أعلى رقم منذ نوفمبر 2020. كما توفي 364 شخصاً بالفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات بسبب /كوفيد- 19/ في فرنسا إلى 129,489. وتحتل فرنسا المرتبة الرابعة على مستوى العالم في حصيلة الإصابات بالفيروس، بعد الولايات المتحدة والهند والبرازيل. يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه الحكومة الفرنسية عن رفع القيود الرامية لمكافحة تفشي فيروس كورونا ابتداء من الثاني من فبراير المقبل.

أظهرت بيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية أن عدد الوفيات المرتبطة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الولايات المتحدة بلغ أعلى مستوى منذ أوائل العام الماضي، متجاوزا المتوسطات اليومية من الزيادة السابقة التي كانت تغذيها سلالة دلتا. وأفادت الجامعة المعنية بمتابعة تطورات الجائحة في الولايات المتحدة، بأن متوسط سبعة أيام للوفيات المبلغ عنها حديثا بلغ 2191 يوميا بحلول /الإثنين/ الماضي، أي بزيادة حوالي 1000 عن عدد الوفيات اليومية قبل شهرين، وفق صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية. وفي حين أن الأدلة الأولية تشير إلى أن احتمالية أن تؤدي سلالة أوميكرون للوفاة أقل من المتغيرات السابقة، فإن سيل الإصابات الهائلة يمكن أن يرفع أيضا حالات الوفيات كما يقول علماء الأوبئة. ووفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز، فإن الولايات المتحدة لا تزال هي الدولة الأكثر تضررا من الفيروس التاجي منذ بداية الوباء في ربيع عام 2020، مسجلة أكثر من 72 مليون إصابة مؤكدة وأكثر من 800 ألف حالة وفاة. وشهدت الولايات المتحدة أكبر عدد من الوفيات بسبب الوباء منذ حوالي عام، قبل أن تتوفر اللقاحات على نطاق واسع، عندما وصل المتوسط اليومي إلى 3400 حالة وفاة.

أعلنت وزارة الصحة السعودية اليوم، تسجيل 4526 إصابة جديدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الإصابات المسجلة في البلاد إلى 666259 حالة . وذكرت الوزارة في بيان، أنه تم كذلك تسجيل 3 حالات وفاة خلال المدة الزمنية نفسها، ليصل إجمالي عدد الوفيات بالسعودية جراء الإصابة بالفيروس إلى 8927 حالة.. مشيرة إلى شفاء 5772 حالة من الإصابة بالفيروس، مما رفع إجمالي حالات الشفاء في البلاد إلى 617114.

أحالت الجهات المختصة 588 شخصاً للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد-19. وضمت قائمة المحالين للنيابة 450 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام في الأماكن التي تتطلب ذلك، و120 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة، و18 آخرين لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم الأربعاء إن هذا الإجراء يأتي استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد-19/ وفقا لحساب وزارة الداخلية على تويتر. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

امتداداً لالتزامها بالوقوف مع الدول الصديقة والشقيقة المتضررة من وباء كورونا ولتأمين الإمدادات الطبية الاغاثية لمواجهة تداعيات الفيروس، وتقديم الدعم الصحي للشعوب في الدول المتأثرة، تواصل دولة قطر دعمها الإنساني المعهود ومد يد العون منذ بداية الجائحة، ملتزمة بمبدأ ضرورة الوصول المنصف للقاحات كوفيدـ19 لكل الشعوب دون استثناء. وفي إطار جهودها المتواصلة لتأمين وصول اللقاحات والعلاجات ووسائل التشخيص لجميع الأشخاص في انحاء العالم، قدمت دولة قطر ممثلة في صندوق قطر للتنمية، امس، دعماً مالياً يشمل حزمة مساعدات لدعم جمهورية الفلبين، بهدف توفير 50 ألف جرعة من لقاح ساينوفاك المضاد لفيروس كورونا. وصرح سعادة السيد خليفة بن جاسم الكواري، المدير العام لصندوق قطر للتنمية، بأن هذا الدعم هو تأكيد على دور دولة قطر الفعال وجهودها المبذولة في محاربة تفشي الوباء الذي يمثل تهديداً مشتركاً يواجه العالم أجمع، وانطلاقاً من باب المسؤولية الدولية المشتركة، كما تؤكد تلك المساعدات على موقف دولة قطر الداعم للدول الصديقة والشقيقة، ومساعدتها لتجاوز هذه الأزمة. ومن جهته، أوضح سعادة الدكتور علي بن إبراهيم المالكي، سفير دولة قطر لدى جمهورية الفلبين، أن هذه المساعدات تأتي في إطار العمل الإنساني، والعطاء القطري الممتد لإغاثة الأصدقاء في الفلبين، والتزاما من دولة قطر بتخفيف المعاناة عن المتضررين من الازمة الصحية، وتعزيز الجهود الدولية في مجال المساعدات الطارئة. وذكرت سفارة دولة قطر لدى جمهورية الفلبين على تويتر، ان صندوق قطر للتنمية قدم دعما ماليا للفلبين بقيمة 450 ألف دولار أمريكي، من أجل شراء 50 ألف جرعة من لقاح سينوفاك، مشيرة الى هذا الدعم يأتي كجزء من استجابة دولة قطر للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد. توزيع اللقاحات وانطلاقا من التزامها الأخلاقي والإنساني بضرورة التسيير المنصف للقاحات كوفيدـ19 حول العالم، دعا حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، خلال منتدى قطر الاقتصادي العام الماضي، قادة العالم إلى التعاون من أجل التوزيع العادل والشامل للقاحات، حيث قال سموه «من هذا المنبر أدعو قادة دول العالم خصوصاً الدول الصناعية الكبرى، إلى مزيد من التعاون في إطار النظام الدولي وتقاسم المسؤوليات والعمل معاً من أجل التوزيع العادل والشامل للقاح بما يؤسس لنا لبناء نظام اجتماعي واقتصادي عالمي متكامل، وبما يتماشى مع أهداف التنمية العالمية المستدامة، ويحـقـق الخيـر والاسـتقـرار لشعوبـنـا». كما خصصت دولة قطر في وقت سابق، مساهمة بإجمالي 20 مليون دولار للتحالف العالمي للقاحات والتحصين، الذي يهدف إلى وصول اللقاح بشكل عادل ومتكافئ إلى أكثر من 92 دولة محتاجة للمساعدات الإنمائية. وفي مطلع أغسطس الماضي، قدمت الدوحة ممثلة في صندوق قطر للتنمية، دعما طبيا للبنان بأكثر من 31 ألف جرعة من لقاح «فايزر - بيونتيك» المضاد لفيروس كورونا المستجد، في إطار مساعداته لتجاوز الأزمة واستجابة لجهود التصدي لتفشي الوباء. والعام الماضي، وصلت إلى أسونسيون عاصمة الباراغواي، طائرة تحمل لقاحات موديرنا المضادة لكوفيد-19 مقدمة من دولة قطر، قدرت بحوالي 99.600 جرعة، بسبب الازمة الصحية الصعبة التي مرت بها البلاد. وكانت جمعية قطر الخيرية، قد منحت حوالي 3 ملايين دولار، للمملكة الأردنية الهاشمية لدعم جهودها في توفير لقاحات فيروس كورونا لمواطنيها واللاجئين السوريين المقيمين على أراضيها. ويعد هذا الدعم في غاية الاهمية بالنسبة إلى الأردن الذي يستضيف نحو 650 ألف لاجئ سوري مسجلين لدى الأمم المتحدة، فيما تقدر عمّان عدد السوريين الذين قدموا إلى المملكة منذ عام 2011 بنحو 1.3 مليون شخص. وامتدت المساعدات القطرية التي تسعى للحد من الوباء، إلى مناطق الشمال السوري، حيث يقطن نحو 4.7 مليون نسمة، يعيشون أوضاعا صعبة للغاية ويفتقدون لأبسط مقومات الحياة. وبالتنسيق مع فريق لقاح سوريا «SIG» لتقديم اللقاح للنازحين السوريين، قامت قطر الخيرية بإنشاء مركزين للرعاية الصحية الأولية لإجراء لقاح كورونا في عموم الشمال السوري، ويقع المركز الأول بمدينة الراعي شمال حلب، والثاني في قرية عطاء السكنية في ريف إدلب. و للتخفيف من تداعيات الوباء، أطلق الهلال الأحمر القطري في أبريل 2021، حملة دولية تحت شعار «أنا تطعمت.. أنا تبرعت»، بهدف جمع تبرعات بقيمة 100 مليون دولار لتوفير اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد، للفئات الأكثر ضعفا، في إطار تسريع إتاحة أدوات مكافحة كورونا في الدول الأكثر احتياجا.وتهدف الحملة الإنسانية لتوفير اللقاح لنحو 3.65 مليون من اللاجئين والنازحين والمهاجرين في 20 دولة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية. وفي 2020، مول صندوق قطر للتنمية أحد مشاريع مؤسسة التعليم فوق الجميع وGAVI «جافي»، في نيجيريا، الذي يهدف إلى بناء مجتمع صحي ومتعلم، يسعى من خلالها إلى تقديم اللقاحات إلى أهالي الأطفال المحرومين من التعليم، كالأمهات الحوامل والأخوة دون سن الثانية، بالإضافة إلى أنشطة مصاحبة أخرى مثل نشر الرسائل الصحية والتوعوية في مدارس المشروع المستهدفة والمجتمع المدني. الدعم القطري لم تنس دولة قطر مطلقا واجبها الإنساني في تقديم الدعم للكثير من دول العالم ومساعدة الأشقاء والأصدقاء، في أي وقت ولاسيما في الأوقات الصعبة، وهو دور يعكس مبادئها وقيمها الأخلاقية والإنسانية، ويقع في صميم أولويات سياستها الخارجية، فمنذ بداية جائحة كوفيدـ19 التي شكلت تهديدا عالميا، كانت الدوحة سباقة كعادتها لمد يد العون، في اطار جهودها الحثيثة لمحاربة تفشي الفيروس، حيث قدمت مساعدات عاجلة إلى حوالي 88 دولة لتعزيز قدرتها على التصدي للجائحة منذ بداية تفشيها في 2020، في الوقت الذي تمضي فيه دولة قطر قدما بجهودها على المستوى الوطني للتصدي للفيروس كورونا. وبلغ إجمالي المساعدات الحكومية وغير الحكومية ما يفوق 256 مليون دولار أمريكي. وتقديراً للدور الرائد لمنظمة الصحة، وقعت قطر معها في 16 مارس الماضي، اتفاقية مساهمة أساسية بقيمة 10 ملايين دولار لدعم برنامج العمل العام الـ13 للمنظمة ومبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة فيروس كورونا في الدول الأكثر احتياجاً.

أعلنت وزارة الصحة العامة عن تخصيص مركز لوسيل لتقديم تطعيمات الجرعة المعززة لكوفيد 19، اعتبارا من 26 يناير الجاري، إلى جانب توفير خدمة فحص كوفيد 19، وسيتم تخصيص ست مسارات من اصل 10 بمركز لوسيل لتطعيم الجرعة المعززة. وأكدت الصحة أن المركز سيقتصر دوره على تقديم الجرعة المعززة فقط دون الجرعات الأولى والثانية اعتبارا من يوم الأربعاء القادم وذلك عبر مواعيد تحجز في نظام المواعيد خلال ساعات الدوام 8 صباحا وحتى 10 مساءً. وللحصول على الجرعة المعززة بمركز لوسيل. يطلب من الأفراد الراغبين بذلك، حجز موعد عبر رابط تحديد المواعيد يرسل من خلال رسالة نصية قصيرة على أن يتم استقبال الطلبات حسب اولوية الحجز خلال ساعات عمل المركز.

أبلغ مستخدمون موقع الشرق بحذف جميع بيانات الحالة الصحية المتعلقة ببرنامج احتراز الخاص بهم. وبحسب مستخدمين فقد تم حذف خانة تاريخ آخر فحص والنتيجة سواء كانت سلبية أو إيجابية، وكلمة متعافي لمن أصيبوا مؤخرًا وتماثلوا للشفاء مع الإبقاء فقط على خانة الرقم الصحي. كانت وزارة الصحة العامة قد أعلنت في وقت سابق إضافة خانة تعافي من كوفيد-19 كميزة جديدة على تطبيق احتراز وأوضحت أن حاملي هذه الصفة يتمتعون بكافة الامتيازات التي يتمتع بها المحصنون بجرعات لقاح كورونا كاملة، ما دعا المستخدمين الذين فقدوا خاصية ظهور تلك البيانات إلى التساؤل حول هذه الامتيازات. واعتبارًا من مطلع فبراير المقبل، وعلى بعد نحو أسبوع من الآن، سيبدأ نظام احتراز على الهواتف الذكية في تغيير حالات التحصين المعتمدة، حيث لن يعود الإطار الذهبي – كما كان – قاصراً على المطعمين بجرعتين من لقاح كورونا، ولا هؤلاء محصنون إلا وفق اشتراطات محددة. اقرأ أيضًا - أسبوع واحترازكم سيتغير.. ماذا يعني استمرار الإطار الذهبي أو اختفاؤه للسفر ودخول المولات؟ وفق إعلان سابق لوزارة الصحة العامة فإنه اعتباراً من مطلع شهر فبراير المقبل، سيعتبر الأشخاص الذين تجاوزوا فترة 9 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) المعتمدة في الدولة غير محصنين، وبالتالي سيتم وبشكل تلقائي إلغاء الاطار الذهبي في تطبيق احتراز الخاص بهم. ويعني استمرار الإطار الذهبي لتطبيق احتراز، استمرار اعتبار الشخص محصناً ويتمتع بكل ميزات الإعفاءات المقررة من فحص كوفيد – 19 والحجر الصحي الواردة في سياسة السفر والعودة للدولة بحسب تصنيفات وزارة الصحة الأخيرة، بالإضافة للتمتع بالدخول إلى عدد من الأنشطة التجارية مثل المولات والمجمعات التجارية والأنشطة الأخرى التي يقصر دخولها على المحصنين.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 2124 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و427 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 4018 مصابا، في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 293182. وتم أيضا تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 67 عاماً، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 2124 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع و427 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 4018 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 293182. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 67 عاماً، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5655277 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 33945 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 675049 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقّى 86.8% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: ـ ارتفعت الحالات الجديدة المسجلة يومياً لـ/كوفيد-19/ خلال الأسابيع الأخيرة. تم رصد متحور أوميكرون في دولة قطر مما يشكل خطراً متمثلاً بظهور حالات جديدة لـ/كوفيد-19/. ـ تظهر الدلائل حتى الآن أن متحور أوميكرون هو الأكثر والأعلى انتشاراً حتى اليوم وأن الدول التي يظهر بها متحور أوميكرون تسجل أعداد أصابات على نحو سريع. ـ حذرت وزارة الصحة العامة من خطورة المرحلة في محاربة الفيروس وشددت على أهمية حصول أفراد المجتمع المؤهلين على الجرعة المعززة دون أي تأخير. ـ كما أوضحت الوزارة أن الدراسات الأخيرة تظهر فعالية تأثير الجرعة المعززة في الوقاية من العدوى الشديدة ضد متحور أوميكرون الجديد. ـ الغالبية العظمى من حالات /كوفيد-19/ التي يتم إدخالها لوحدة العناية المركزة هي إما لأفراد غير محصنين أو لأفراد تلقوا الجرعة الثانية من التطعيم قبل أكثر من 6 أشهر. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيدـ19/ تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: ـ الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. ـ تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. ـ ارتداء الكمامة. ـ غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

في كثير من الحالات، تتطلب الإصابة بمتحور أوميكرون علاجا للأعراض فقط، ولا يستدعي الأمر دخول المستشفى، ويكون العلاج ممكنا في المنزل، بحسب خبراء. ولدى الأطباء اليوم فكرة جيدة عما ينجح وما لا يصلح عندما يتعلق الأمر بالعلاج المنزلي لفيروس كورونا. ما الذي يمكن أن نفعله بأنفسنا -وفقًا للأطباء- للتخفيف من أعراض العدوى؟ تناول مسكنات الألم والحمى التي لا تستلزم وصفة طبية إذا كان المريض يعاني من الصداع والحمى وآلام الجسم، فيجب أن تساعد هذه العلاجات. استخدم مضادات السعال ومزيلات الاحتقان لا يظهر السعال واحتقان الأنف مع سيلان الأنف لدى جميع المصابين بعدوى أوميكرون، ولكن لا يزال لدى كثير من الأشخاص. وفقًا للأطباء، يمكننا استخدام أدوية السعال وأدوية احتقان الأنف، التي لا تستلزم وصفة طبية لمكافحة هذه الأعراض، وهي نفس الأدوية التي نستخدمها لنزلات البرد، وفقا لموقع سبوتنيك. شرب الكثير من الماء لاحظ جميع الأطباء، في حديثهم عن كيفية علاج مرض كوفيد -19 في المنزل، أهمية ترطيب الجسم جيدًا - فهذا يساعد على تطهيره من المكونات السامة المحتملة. وفقًا للأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم والهندسة والطب، يجب أن يهدف الرجال إلى شرب ما لا يقل عن 15.5 كوبًا من السوائل يوميا، ويجب على النساء تناول 11.5 كوبًا. الاسترخاء تسمح الراحة لجهاز المناعةببناء الطاقة لمحاربة العدوىويخفف من حدة بعض الأعراض. مراقبة مستويات الأكسجين في الدم اليوم، من المفيد أن يكون لديك مقياس تأكسج النبض في مجموعة الإسعافات الأولية، والذي يسمح لك باكتشاف تشبع الأكسجين في الدم (والذي بدوره يعكس حالة ووظيفة الرئتين). إذا انخفضت قراءة العداد عن 95%، يجب الاتصال بالطبيب واستشارته. ينصح المختصون باستشارة الطبيب في حال تطور الأعراض أو زيادة حدّتها مع مراعاة عدم تناول الأدوية إذا كان لدى المصاب أيّ حساسية تجاه الأدوية أو كان من أصحاب الأمراض المزمنة التي تتطلب مراجعة الطبيب.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم ، تسجيل 4541 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا / كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية ، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الإصابات المسجلة في البلاد إلى 661733 حالة. وذكرت الوزارة في بيان ، أنه تم تسجيل حالتي وفاة خلال المدة الزمنية نفسها ، ليصل إجمالي عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس إلى 8924. وأشارت إلى شفاء 5212 حالة من الإصابة بالفيروس، مما رفع إجمالي حالات الشفاء في المملكة إلى 611342 حالة.

سجلت كوريا الجنوبية أعلى عدد إصابات يومية بلغت حوالي 8,571 إصابة، مدفوعة بالتفشي السريع لسلالة أوميكرون، في الوقت الذي تستعد فيه البلاد لتطبيق قيود معدلة لكبح تفشي المتغير سريع الانتقال. وشملت حصيلة اليوم 8,356 إصابة محلية، ما رفع العدد الإجمالي إلى 749.979 إصابة، وفقا لما صرحت به الوكالة الكورية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. وتعد هذه المرة الأولى التي تتخطى فيها أعداد الإصابات اليومية 8000 حالة، منذ أبلغت البلاد عن أول إصابة بالفيروس في العشرين من يناير 2020. وكان أعلى رقم سجلته البلاد سابقا هو 7,848 إصابة في الخامس عشر من ديسمبر الماضي. وتشهد كوريا ارتفاعا حادا في الإصابات اليومية منذ الأسبوع الماضي، بعدما سجلت 3,857 إصابة في 17 يناير حتى وصل العدد إلى 7,513 / أمس / . ووصلت حصيلة الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس إلى 6,588، بزيادة 23 حالة عن يوم /الاثنين/ وبلغ معدل الوفيات 0.88 بالمائة. كما وصل عدد الحالات الخطيرة إلى 392 حالة، انخفاضا بـ26 حالة قبل يوم. وستنفذ وكالة الصحة العامة في كوريا الجنوبية نظاما جديدا للاستجابة للفيروس بدءا من يوم غد /الأربعاء /، بشكل يركز على الاكتشاف المبكر والعلاج للفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. وسيخضع من يقعون في فئة المجموعات غير عالية الخطورة لاختبار المستضد السريع، بينما سيخضع من يقعون في الفئة الأكثر عرضة للخطر لاختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR). وسيتم خفض فترة الحجر الصحي لمرضى كورونا /كوفيد-19 / الملقحين إلى 7 أيام، من 10 أيام حاليا. ولن يضطر من تم تلقيحه عند التعامل عن كثب مع مرضى كوفيد للخضوع لعزل إجباري، ولكن سيخضع لاختبار (PCR) بعد حوالي أسبوع من الاتصال الأولي. وأعلنت كوريا الجنوبية /أمس/ رسميا أن متغير أوميكرون أصبح السلالة المهيمنة في كوريا، بعد 52 يوما من الإبلاغ عن أول حالات الإصابة به. ونظرا لقابلية أوميكرون على الانتقال سريعا، يحذر الخبراء من أن الحالات اليومية قد تصل إلى 20 ألف إصابة في أوائل فبراير وحتى 100 ألف في الأيام المقبلة.

شددت وزارة الصحة على أهمية دعم أفراد المجتمع لجهودها المستمرة والقيام بدورهم في مكافحة جائحة كورونا من خلال تلقي الجرعة المعززة من لقاح كوفيد-19 واتباع الإجراءات الاحترازية. وقالت الدكتورة جميلة العجمي المدير التنفيذي لإدارة مكافحة العدوى بمؤسسة حمد الطبية: منذ بداية عام 2020، تعمل فرقنا لمكافحة العدوى دون كلل لحماية المجتمع من مخاطر فيروس كورونا (كوفيد-19)، بحسب حساب وزارة الصحة بموقع تويتر اليوم الثلاثاء. وأضافت: يهدف عملنا إلى الحدّ من مخاطر العدوى داخل المستشفيات والمراكز الصحية لحماية المرضى وكوادر الرعاية الصحية، بالإضافة إلى رفع الوعي بين سكان دولة قطر حول كيفية الحدّ من خطر التقاط العدوى بالفيروس خارج مرافق الرعاية الصحية، مؤكدة أهمية دعم الجهود المستمرة في مكافحة جائحة كوفيد-19 من خلال تلقي الجرعة المعززة واتباع الإجراءات الاحترازية.

أعلن وزير التخطيط والتعاون الدولي ناصر الشريدة إصابته اليوم الاثنين، بفيروس كورونا، بعد أن ظهرت نتيجة الفحص الذي أجراه أخيرا بأنها ايجابية. وأكد الوزير في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن حالته الصحية مستقرة، وأنه ملتزم بإجراءات العزل المنزلي وتطبيق البروتوكولات المتعلقة بالمصابين. وتعتبر إصابة الوزير الشريدة هي الثانية بين أعضاء الحكومة الأردنية خلال 24 ساعة، وذلك بعد أن أعلن مساء الأحد إصابة وزير الصحة فراس الهواري. سجل الأردن، اليوم الاثنين، أعلى معدل إصابات يومي بفيروس كورونا، بحصيلة بلغت 11478 حالة، كما تم تسجيل 15 وفاة بالفيروس. وبذلك يرتفع عدد الوفيات بكورونا منذ بدء الجائحة إلى13088 وفاة و1152526 إصابة. وبحسب وكالة الأنباء الأردنية بترا بلغت نسبة الفحوصات الإيجابيّة لهذا اليوم، 22.98 بالمئة، وأشار الموجز الموجز الإعلامي الصادر عن وزارة الصحة الأردنية إلى أن عدد الحالات النشطة حالياً، وصل إلى 49357 حالة، بينما بلغ عدد الحالات التي أدخلت، اليوم، إلى المستشفيات 158 حالة، وعدد الحالات التي غادرت المستشفيات 107 حالات، فيما بلغ العدد الإجمالي للحالات المؤكدة التي تتلقى العلاج في المستشفيات 714 حالة.

فرّقت الشرطة البلجيكية عشرات الآلاف من المتظاهرين في بروكسل ببلجيكا، حيث خرجوا إلى الشوارع احتجاجًا على قيود فيروس كورونا. وقال متحدث باسم الشرطة أنه حوالي خمسين ألف شخص حضروا يوم الأحد للتظاهر وفق شبكة CNN. وأدت الاشتباكات الحاصلة بين الشرطة والمتظاهرين إلى اعتقال ما يقارب 11 شخصًا، ونقل ثلاثة ضباط و12 متظاهرًا إلى المستشفى جراء إصاباتهم. ويعد هذا الاحتجاج من أكبر سلسلة المظاهرات خلال الأشهر الأخيرة. واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه ضد المتظاهرين للتفريق بينهم، وعلى الرغم من تخفيف القيود الطفيف إلا أن البلجيكيين ما زالوا غاضبين من تلك القيود المفروضة عليهم فنقلوا غضبهم إلى شوارع بروكسل. ومنذ أسبوع تشهد بروكسل مظاهرات منتظمة ضد الجواز الصحي الإلزامي، والقيود الأخرى المتعلقة بارتياد المطاعم وحضور الأحداث الثقافية، في حين تخلّلت بعض المظاهرات السابقة صدامات مع الشرطة. وتشهد بلجيكا في الفترة الحالية طفرة في الإصابات اليومية، حيث تخطّت 60 ألفا الأسبوع الماضي، مما جعل السلطات تشبهه بـتسونامي. وليست الاحتجاجات ضد قيود كورونا في بلجيكا هي الأولى من نوعها خلال هذا الأسبوع، بل إن البلجيكيين قاموا بمظاهرات عدة سابقة، ومنها المظاهرة على القواعد التي فُرضت في أكتوبر/تشرين الأول والتي ألزمت السكان بإظهار تصاريح تفيد بحصولهم على التطعيم ضد (كوفيد-19) ليتسنى لهم دخول الحانات والمطاعم. وكان المشاركون في المظاهرات يحملون لافتات كتب عليها لا لديكتاتورية اللقاح أو لا تلمسوا أطفالنا، في إشارة إلى قرار السلطات البلجيكية حين سمحت بتطعيم الأطفال المتراوح أعمارهم بين خمسة و11 عاما.

كشف مركز الأبحاث الجينية الروسي، أن متحور فيروس كورونا أوميكرون، من الممكن أن يتسرب إلى جسم الإنسان من خلال العينين. وأكد أندريه إيسايف مدير المركز، أن العين غالبا ما تكون بوابة لانتقال العدوى، مشيرا إلى أن مثل هذه الحالات عادة ما ترافقها علامات المرض المتمثلة في التهاب الملتحمة، يليه صداع وسيلان في الأنف. ووفقا لمدير مركز الأبحاث الجينية، هناك مرضى أصيبوا بمتحور دلتا في أكتوبر الماضي، وفي يناير أصيبوا مرة أخرى بفيروس كورونا، مضيفا أن هذه الحالات على الأغلب هي إصابات بمتحور أوميكرون. يذكر أن متحور أوميكرون، الذي تم اكتشافه في شهر نوفمبر الماضي في جنوب إفريقيا، يعد السلالة الأسرع انتشارا مقارنة بباقي السلالات التي تم اكتشافها منذ ظهور فيروس كورونا.

أعلنت وزارة الصحة اليوم الإثنين أنه تم إعطاء 642417 جرعة من لقاحات كورونا كوفيد 19 المعززة حتى اليوم، فيما بلغ إجمالي عدد الجرعات التي تم إعطاؤها منذ بداية برنامج التطعيم في الدولة إلى 5 ملايين و621 ألفاً و332 جرعة. وقالت في بيانها اليومي بشأن آخر مستجدات كورونا وبرنامج التطعيم في قطر، إنه تم إعطاء 32118 جرعة من لقاحات كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ووصلت نسبة التطعيم بالكامل بجرعتي اللقاح بين السكان إلى 86.8%. وأعلنت وزارة الصحة اليوم عن تسجيل حالتي وفاة و2297 إصابة جديدة ضمن المجتمع و451 بين المسافرين خلال الـ24 ساعة الماضية.