انطلقت مساء اليوم الخميس فعاليات بطولة قطر المفتوحة للشطرنج للناشئين والناشئات تحت 14 عاما وحتى السادس والعشرين من أكتوبر الجاري بمشاركة حوالي 175 لاعبا ولاعبة، وذلك في قاعة اسباير زون – نادي السيدات- وتحت رعاية شركة "قطر غاز".وشهدت منافسات اليوم إقامة جولتين بواقع 87 مباراة في كل جولة، اتسمت بالقوة والإثارة في ظل سعى الجميع للفوز وإحراز النقاط والتقدم للمراحل التالية، علما بأنه سيقام غدا الجمعة أربع جولات، على أن يقام ثلاث جولات بعد غد السبت في اليوم الختامي ثم حفل التتويج.وأعرب محمد المضحيكي أمين السر العام للاتحاد القطري للشطرنج عن سعادته بالمشاركة الواسعة التي شهدها في مهرجان الشطرنج الذي ترعاه شركة "قطر غاز"، مشيدا برعاية شركة "قطر غاز" الرائدة مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال لهذا المهرجان.وقال المضحيكي، في تصريح له على هامش افتتاح المهرجان، إن البطولة شهدت منافسة وإثارة وحيوية من جانب الأطفال المشاركين، لافتا إلى ظهور بعض الخامات الجيدة والمواهب التي قد تبشر بالخير لمستقبل اللعبة في البلاد.واعتبر أن البطولة تعد بمثابة تدريب واحتكاك للاعبي المنتخب القطري للناشئين قبل خوضهم منافسات بطولة العالم المقررة في مدينة العين الإماراتية خلال شهر ديسمبر المقبل ، لافتا إلى أنه فرصة أيضا لتشجيع الأطفال على ممارسة اللعبة والارتباط بها.وشدد المضيحكي على أن الاتحاد يهدف من خلال هذه البطولة إلى استقطاب المواهب، لذلك يحرص كل عام على إقامة العديد من المهرجانات للأطفال من أجل توسيع رقعة انتقاء أفضل اللاعبين لتمثيل المنتخب في البطولات المقبلة.وتقام البطولة من 9 جولات وبزمن 15 دقيقة لكل جولة ووفقا للنظام السويسري للشطرنج، ويشارك فيها حوالي 175 لاعبا ولاعبة يمثلون مراكز تدريب اللعبة التابعة للاتحاد القطري للشطرنج وهي مركز تدريب الشطرنج للأولاد ومركز تدريب الشطرنج للفتيات والمدارس المستقلة الابتدائية للبنين والمتعاونة مع اتحاد اللعبة.

إحتفلت دولة قطر باليوم العالمي للإبصار الخميس الماضي7 نوفمبر 2013 , تحت شعار "صحة العين للجميع"،حيث نظم المجلس الأعلى للصحة سلسلة من الفعاليات التوعوية بهذه المناسبة بمشاركة مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ووزارة الداخلية. وتستهدف الفعاليات التي نظمها المجلس الأعلى للصحة في إطار الاحتفال باليوم العالمي للإبصار نشر الوعي في المجتمع القطري حول أمراض العيون وضعف الإبصار، وذلك من خلال توزيع مطبوعات باللغتين العربية والانجليزية في عدد من المراكز الصحية وعيادة الشرطة التابعة لوزارة الداخلية. والجدير بالذكر أن دولة قطر من أولى الدول التي قامت بتبني خطة العمل الوطنية الخاصة بتجنب العمى وضعف البصر " 2014-2019"، والتي وضعتها منظمة الصحة العالمية. ويُعد اليوم العالمي للإبصار مبادرة عالمية تطلقها منظمة الصحة العالمية، والوكالة الدولية لمكافحة العمى ، وهي مبادرة داعمة لبرامج مكافحة العمى عبر توفير التوعية والتثقيف للمجتمع ،وإبراز دور الكشف والتشخيص المبكر للأمراض الناتجة عن العمى إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب.

يحتفل مركز قطر للعمل التطوعي مطلع ديسمبر المقبل باليوم العالمي للتطوع، وذلك بمسرح قطر الوطني، وسيحضر الحفل العديد من الشخصيات والمتطوعين والمتطوعات، حيث سيتم تكريم الجهات الداعمة لأنشطة المركز تقديرا لما بذلته من جهود جعلت المركز في صدارة العمل التطوعي محليا وعربيا وعالميا. وقام السيد يوسف علي الكاظم أمين السر العام للمركز والأمين العام للاتحاد العربي للعمل التطوعي بتشكيل لجنة تحت رئاسته للاستعداد وتنظيم الحفل وتضم اللجنة عددا من القيادات التطوعية بالمركز وبتوجيهات من الشيخة د. منى بنت سحيم آل ثاني رئيس مجلس إدارة المركز ورئيس الاتحاد العربي للعمل التطوعي. وقال يوسف الكاظم أمين السر العام رئيس لجنة الإعداد للحفل: إن المركز يحتفل باليوم العالمي للتطوع للمرة الحادية عشر في الوقت الذي قطع المركز أشواطا بعيدة في ترسيخ مفاهيم العمل التطوعي على المستوى الوطني وعلى مستوى البلاد العربية. وأضاف الكاظم: "إن الاحتفال يجئ هذا العام متزامنا مع بروز دور المركز محليا وعربيا ودوليا من خلال الإنجازات الواضحة والأنشطة الفعالة التي تم تنفيذها على جميع الأصعدة المحلية والعربية والدولية. وقال أمين السر العام: إن اجتماعا نهائيا سيعقد الأسبوع المقبل تناقش فيه الصورة النهائية التي سيخرج بها الاحتفال باليوم العالمي للتطوع والتي سيتم عرضها ـ الصورة النهائية ـ على الشيخة د.منى بنت سحيم آل ثاني رئيس مجلس إدارة المركز والتي تشدد دائما على أن يكون كل عمل يقوم به المركز على مستوى طموح القيادة العليا التي تولي كل عمل تطوعي أهمية كبرى

نشرت صحيفة ليزيكو الاقتصادية الفرنسية أن صناديق سيادية خليجية قد تشتريحصةتصل إلى 15 في المائة في مشروع شركة كهرباء فرنسا "إي.دي.إف" لبناء مفاعلين نوويين في هينكلي بوينت فيبريطانيابتكلفة 16 مليار جنيه استرليني "26 مليار دولار". وقالت الصحيفة دون ذكر مصادر إن صندوق الثروة السيادية في الكويت أوقطرقد يشاركان. وكانت الهيئة العامة للإستثمار في الكويت وهي صندوق الثروة السيادية للبلاد، اشترت حصة 4.8 في المائة في مجموعة أريفا النووية الفرنسية مقابل 600 مليون يورو "826 مليون دولار".ولم يتسن الاتصال بشركة إي.دي.إف للتعليق. وكانت الشركة قد أعلنت أمس الاثنين أنها ستقود تحالفا لبناء مفاعلين من تصميم اريفا في بريطانيا. وسيكون لشريكي شركة إي.دي.إف القديمين المؤسسة النووية العامة الصينية (سي.جي.إن) والمؤسسة النووية الوطنية الصينية "سي.إن.إن.سي" حصة مجمعة تتراوح نسبتها بين 30 و40 في المائة بينما سيكون لشركة أريفا الفرنسية المملوكة للدولة حصة تبلغ عشرة بالمائة. وقالت إي.دي.إف إن المناقشات جارية مع قائمة مختصرة للأطراف الأخرى المهتمة وقد تحصل على حصة 15 بالمائة.

تبدأ غدا السبت في قطر منافسات بطولة أبطال الخماسي الحديث للرجال والسيدات وتستمر لمدة يومين.وتقام هذه البطولة لأول مرة في قطر والشرق الأوسط، ويشارك فيها المصنفون الأوائل على مستوى العالم.وقال كلاوس سكورمان رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث عن المنافسات التي ستقام في الشقب "أتطلع لخروج بطولة قوية ومميزة من خلال الأبطال العالميين المشاركين فيها في هذا البلد الرائع."ويشارك في البطولة لاعبون ولاعبات من 16 دولة هي الأرجنتين وروسيا والبرازيل وكندا وكوبا ومصر وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وأوكرانيا وليتوانيا والمكسيك وبولندا وايطاليا واستراليا واليابان.وتبدأ البطولة بمنافسات المبارزة ويعقبها السباحة ثم ركوب الخيل وبعد ذلك الرماية والعدو.وطالب عمر المناعي مدير البطولة الجمهور بالحضور إلى الشقب والاستمتاع بمتابعة المنافسات.وقال "هناك تسهيلات كثيرة للجماهير اليوم وغدا من أجل ضمان الإقبال الجماهيري على حضور البطولة".

دشن وفد قطر الخيرية برئاسة الشيخ عبدالعزيز بن جاسم آل ثاني المشرف العام على المشاريع النوعية لقطر الخيرية باليمن المرحلة الثانية من "برنامج القلب الدائم إنقاذ حياة" الذي تموله قطر الخيرية. ويستهدف البرنامج في نسخته الثانية إجراء 1000 عملية لمرضى القلب خلال عام واحد، وبتكلفة تزيد على 10 ملايين ريال.وتأتي الزيارة في إطار الجهود الإنسانية التي تقوم بها قطر الخيرية لصالح الشعب اليمني. وخلال هذه المرحلة (الثانية) من البرنامج والجاري تنفيذها سيتم إجراء 1000 عملية قلب بمبلغ يقدر بـ 10،200،000 ريال قطري. وتمتد المرحلة الحالية من أكتوبر من السنة الجارية وإلى غاية سبتمبر من العام القادم. ويعوّل على هذا البرنامج بشكل كبير في إسعاد الأسر اليمنية التي يعاني ذووها من أمراض القلب، خاصة أن دراسة أجرتها قطر الخيرية في اليمن أثبتت أن 15 % من المنتظرين على القوائم لإجراء عمليات القلب يلقون مصيرهم المحتوم من دون أن تتمكن الجمعية أو غيرها من إجراء العمليات لهم. وفي ذات السياق واصل الفريق الطبي من مؤسسة حمد الطبية اجراء عمليات القلب المفتوح والقسطرة بولاية الجزيرة بالسودان وسوف يستمر حتي الخميس القادم .وقال استشاري العناية المركزة للاطفال بمستشفى حمد الطبية بالدوحة الدكتور أسامة الجبالى إن المخيم الرابع لعمليات القلب المفتوح والقسطرة قام حتي يوم امس باجراء 15 تدخل بالقسطرة العلاجية للاطفال الذين يعانون من تشوهات خلقية، و8 عمليات تدخل جراحي لحوالي 23 طفل. واضاف في حديثه( للشرق ) ان اجمالي العمليات بنهاية المخيم الرابع يتوقع ان تصل الي 147 حالة علاجية حيث تمت العمليات بنجاح كبير ويتمتع جميع الاطفال بصحة جيدة . وقال ان برنامج علاج مرض القلب للاطفال يتم بواقع مرتين في العام .

افتتح محل "غوتييه" لصناعة وتوزيع الأثاث الحديثأول فرعله فيقطرفيشارع بروة التجاري. وحسب صحيفة "ليزيكو"، سيفتتح المحل الفرنسي الشهير، الذي يمتد على مساحة 650 مترا يوم 16 نوفمبر. يشار إلى أن "غوتييه"، الذي يملك فروعا في كل من الإمارات والسعودية ولبنان وعمان، يصنع أثاثه في منطقة "فوندي" الفرنسية ويصدره لنقاط البيع في جميع أنحاء العالم. ويمتلك المحل الفرنسي، الذي أسس سنة 1985 وانطلق نحو العالمية سنة 2005، أكثر من 90 متجرا حول العالم، حيث سجل سنة 2012 أرباحا بلغت 140 مليون يورو.

انطلقت اليوم الجمعة منافسات بطولة قطر الدولية للكاراتيه في نسختها الثانية التي ينظمها الاتحاد القطري للعبة على مدار يومين في صالة نادي الغرافة الرياضي وبمشاركة حوالي 170 لاعبا يمثلون 16 دولة و10 أندية.شهدت انطلاقة منافسات اليوم الأول إقامة مسابقة الكاتا الفردي، والتي قام سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني الأمين العام للجنة الأولمبية، والسيد خالد بن حمد العطية رئيس الاتحادين العربي والقطري للكاراتيه، بتتويج اللاعبين الأربعة الفائزين بالميداليات.وحصد اللاعب القطري أدهم عبدالناصر هاشم الميدالية الفضية في هذه المنافسات، بعد خسارته في النهائي أمام الإيراني شاهن شادي أبوالفضل صاحبة الذهبية، فيما حصل كل من جعفر إسلام لاعب منتخب الجزائر وأمين العوضي لاعب نادي النصر الإماراتي على المركز الثالث والميدالية البرونزية.وعقب انتهاء منافسات الكاتا الفردي، أقيمت التصفيات التمهيدية في منافسات الكومتيه في سبعة أوزان، حيث شهدت منافسية قوية للتأهل من أجل الفوز بميدالية والصعود على منصات التتويج.يشارك في البطولة 16 دولة هي بجانب دولة قطر: فرنسا، إيطاليا، المجر، إيران، اذربيجان، تركيا ، الإمارات، عمان، السعودية، الأردن، البحرين، الجزائر، العراق، تونس، والمغرب، فضلا عن 10 أندية هي: مرسيليا من فرنسا، والنصر وأهلي دبي والشارقة من الإمارات، وقطر والأهلي وبرزان والنادي الثقافي الهندي ونادي الدفاع عن النفس وأكاديمية الكاراتيه من قطر.

أشاد وزير الدولة بالاستثمار الصادق حسب الرسول بالمواقف القوية لدولة قطر تجاه السودان ودورها المقدر ومساندتها للسودان في أزمته الاقتصادية مما أسهم في تحسين ميزان المدفوعات. ورحب الصادق بالاستثمارات القطرية في السودان في مجال المعادن والزراعة والعقارات مبينا أنها تمثل نموذجا للاستثمارات الناجحة في البلاد. وأكد الدور القطري ومواقفها المشهودة لحل مشكلة دارفور ورتق النسيج الاجتماعي. وأشار الصادق إلى المبالغ التي تسلمتها الحكومة السودانية من قطر كشكل وديعة جاءت لدعم السودان وتعويض ما فقده جراء انفصال الجنوب مشيدا بمواقف قطر التاريخية ودورها البارز والذي يتجلى في المحافل الدولية. وقال إن الجهاز القومي للاستثمار خصص حوالي مليوني فدان لمستثمرين من دول عربية على رأسها قطر والإمارات والسعودية والبحرين ولبنان ومصر. وأضاف أن الأراضي المذكورة خصصت للزراعة ومنحت تلك الحيازات الاستثمارية في ولايات نهر النيل وكسلا والشمالية وكردفان وسنار. وتوقع أن تستغل المساحات ويبدأ الإنتاج في السنوات القليلة القادمة. وأمن على أهمية دور الاستثمارات العربية في تحقيق الأمن الغذائي وأقر بضعف الاستثمار في الزراعة رغم المزايا التفضيلية الممنوحة لهذا القطاع وإعفائه تماما من الضرائب مشيراً إلى إعفاء مدخلات الإنتاج من ضريبة القيمة المضافة والسعر الرمزي المحدد لشراء الأراضي. وأشار إلى أن السودان تم تصنيفه عالميا ثالث دوله من حيث الإمكانات الزراعية وذلك لما يتمتع به من أراضي خصبة ومساحات شاسعة وموقع إستراتيجي.

تشارك غرفة تجارة وصناعة قطر في الاجتماع الثامن عشر لمجلس إدارةالغرفة الإسلاميةللتجارة والصناعة والزراعة الذي تبدأ أعماله اليوم، الأحد، في العاصمة الإيرانيةطهران. وذكر بيان صحفي لغرفة قطرأن سعادة الشيخخليفة بن جاسمآل ثاني رئيس مجلس الإدارة سيترأس وفد الغرفة للاجتماع الذي يعقد على مدى يومين، ويرافق سعادته عدد من أعضاء مجلس الإدارة. يذكر أن الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة تأسست في أكتوبر 1977، وهي إحدى المؤسسات المنتمية لمنظمة التعاون الإسلامي وتمثل القطاع الخاص لأكثر من 57 بلداً عضواً، وتنشد توثيق التعاون في مجالات التجارة وتقنية المعلومات والتأمين وإعادة التأمين والشحن البحري والقطاع المصرفي وتعزيز الاستثمار وفرص المشاريع المشتركة في البلدان الأعضاء. وتستهدف الغرفة تنمية حجم تبادل العمالة بين الدول الأعضاء وتنمية حجم السياحة والنهوض بحجم الاستثمارات وزيادة حجم التبادلات التجارية وزيادة الإنتاج الوطني وتطوير المقررات التعليمية وفقا لاحتياجات السوق ومقتضيات التنمية وإيلاء الاهتمام اللازم للدراسات والبحوث وتشجيع الابتكار والاختراع.

أكد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى أن الله أنعم على قطر بثروة طبيعية ما كانت أن تحقق لنا هذه المداخيل لولا توفر الرؤية لدى سمو الأمير الوالد. وقال سموه خلال كلمته بمجلس الشورى اليوم، الثلاثاء، في افتتاح دور الإنعقاد العادي الثاني والأربعين، بحضور سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ورئيس الوزراء الشيخ عبدالله بن ناصر والوزراء، إنه يمكننا تلخيص أهداف التنمية بما فيها رؤية قطر 2030 في 3 كلمات "بناء الوطن والمواطن"، مشدداً على أن التنمية الشاملة هي شغلنا الشاغل لأنها السبيل إلى إقامة الدولة الحديثة. وتضمنت كلمة سمو الأمير العديد من القضايا المحلية والعربية والإقليمية والدولية، مجدداً التأكيد على وقوف قطر حكومة وشعباً إلى جانب الشعوب العربية خاصة الشعبين الفلسطيني والسوري. وشدّد سمو الأمير على ضرورة المحافظة على معدلات النمو الجيدة التي تحققت وتحقيق المزيد مستقبلاً، مطالباً الجميع بمضاعفة الجهود لزيادة الانتاج وتشجيع ريادة الأعمال والتوسع في البحث والتطوير، مشيراً إلى المكانة التي نجحت دولة قطر في تحقيقها خليجياً وعربياً ودولياً خاصة على الصعيد الاقتصادي، قائلاً إن قطر حققت أعلى معدل في التنمية البشرية بمنطقة الخليج، وجاءت ضمن أفضل 20 دولة قادرة على المنافسة في الشرق الأوسط. وقال سمو الأمير إن "التنمية الشاملة لبلادنا كانت، وما تزال، هي الشغل الشاغل لنا، إيماناً منّا بأن التنميةَ المتكاملةَ والمتوازنةَ هي السبيل إلى إقامة الدولة الحديثة التي تستجيب لمتطلّبات العصر، وتحقق لقطر المكانة الرائدة التي نصبو إليها، وللشعب القطري مستوى العيش الكريم الذي يليق به". واستطرد سمو الأمير: "وإذا كان من حقنا أن نسعد بما تحقق في السنوات الماضية من إنجازات فإننا ينبغي ألا نغفل عن بعض الظواهر السلبية التي قد تصاحبها وأهمها مشكلة التضخم. فلقد صاحب معدلات النمو المرتفعة والإنفاق الضخم على البنية التحتية ومشاريع التطوير وما واكبها من زيادة في عدد السكان، زيادة في الأسعار، ولا شك أن للتضخم آثاره السلبية على النمو وعلى المجتمع، ولذلك فإن ارتفاع الأسعار مشكلة تقلق الجميع وستعمل الحكومة على احتوائها بكافة السبل والأدوات المتاحة". وتطرق سمو الأمير إلى الدور الهام الذي يقوم به القطاع الخاص في بناء الدولة، موضحاً أن القطاع الخاص شريكاً رئيساً في التنمية ولذلك فإن تشجيع ذلك القطاع تقع على عاتق الحكومة ومن واجب مجتمع الأعمال وغرفة التجارة التعاون مع الحكومة لتقديم كافة المقترحات لتمكين القطاع الخاص من القيام بدروه. الخليج وفلسطين وسوريا وأوضح سمو الأمير أن السياسة الخارجية لدولة قطر تقوم على تعزيز المصالح المشتركة، وتوطيد الأمن والسلم الدوليين، والحرص على تحقيق التكامل الخليجي، وترسيخ الانتماء العربي والإسلامي. وبشأن القضايا العربية .. قال سمو الأمير: لابد من توجيه اللوم للتقصير العربي بحق القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مجدداً التأكيد على أن القضية الفلسطينة ستظل محور اهتمام دولة قطر، معتبراً أن الانقسام الفلسطيني يشكل عاملاً أساسياً في إضعاف جهود تحرير الأرض وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، مشدداً في الوقت ذاته على أن استمرار الحكومة الإسرائيلية في سياستها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وحصار قطاع غزة، يجعل من الحل العادل للقضية الفلسطينية هدفاً بعيداً. وانتقد سمو الأمير عجز المجتمع الدولي عن التصدي للجرائم التي يرتكبها نظام بشار الأسد ضد الشعب السوري، خاصة استخدام الأسلحة الكيميائية، مشدداً على أن قطر حكومة وشعباً "لن تتخلّى عن الشعب السوري الذي يدافع عن كرامته ووجوده على أرضه، وليس فقط لتحقيق الحرية والعدالة" لأن "الشعب السوري لم يقم بثورته ويتحمل ما لا طاقة للبشر باحتماله من أجل نزع الأسلحة الكيماوية للنظام".

أكد الدكتور علي بن صميخ المري، رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان أن دولة قطر من الدول الفاعلة في مجال حقوق الإنسان ليس فقط على المستوى العربي والإقليمي بل على المستوى الدولي. وقال الدكتور المري في الكلمة التي ألقاها نيابة عنه الدكتور محمد سيف الكواري، عضو اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في احتفال اللجنة باليوم القطري لحقوق الإنسان، إن الحقائق والأرقام وما تم تنفيذه فعلاً على أرض الواقع تشهد بذلك، منوها بأن تعزيز وحماية حقوق الإنسان لم يعد مجرد عبارة تتردد داخل الدولة في جميع المحافل والمناسبات فحسب، بل أصبحت جزءا لا يتجزأ من رؤية القيادة الرشيدة، وإحدى الدعائم والركائز الأساسية في بناء دولة المؤسسات والقانون التي تسير على دربها قطر بخطى ثابتة وواثقة بدعم غير محدود من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى "حفظه الله". ومضى إلى القول "من حقنا جميعاً أن نشعر بالفخر والاعتزاز لما تشهده دولتنا الحبيبة من نهضة غير مسبوقة في منطقتنا ومحيطنا الإقليمي في جميع المجالات وفي جميع مناحي الحياة المختلفة حتى أصبحت دولة قطر مثلاً يستشهد به، وقدوة يحتذى بها " . وأضاف أن هذه النهضة والحضارة الوليدة لم يكن لها أن تنشأ من الأساس إلا بعد أن خطت الدولة بخطى واسعة في مجال تعزيز وحماية حقوق الإنسان وحرياته ، كما أنه لايمكن لها أن تبقى وتزدهر إلا بالاستمرار في الحفاظ على هذه الحقوق وصون هذه الحريات، واضعين نصب أعيننا مبادئ ديننا الحنيف وشريعتنا الغراء ، وقيم وأخلاقيات مجتمعنا العربي الإسلامي . وأشار الدكتور المري، في كلمته، إلى أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان كانت ولا تزال وستظل دوماً مضطلعة بدورها الهام في هذا المجال متحلية بالصدق والمصداقية والشفافية مؤمنة بإظهار الإيجابيات دون إغفال للسلبيات، وعلى يقين بأن عبء النهوض بحقوق الإنسان يجب أن يشارك فيه المواطنون أنفسهم ، لذا كان من ضمن أهدافها دوماً نشر ثقافة حقوق الإنسان بين كافة المواطنين باعتبار أن إيمان المواطن القطري بمبادئ حقوق الإنسان هو السبيل لضمان نجاح الجهود الرسمية في النهوض بهذه الحقوق . وأوضح أن اللجنة رصدت على مدار سنوات نشأتها ولا تزال، أوضاع حقوق الإنسان في دولة قطر، وشهدت في هذا المقام مدى التطور الملحوظ والملموس في مجال هذه الحقوق على مدار السنوات الماضية وحتى الآن، مشيدة بما تم إنجازه ومتمسكة في ذات الوقت بما أوصت به من توصيات لم يتم وضعها حتى الآن موضع التنفيذ، وصولاً إلى الغاية المبتغاة ، وهي أن تكون أوضاع حقوق الإنسان في دولة قطر على قدر كبير من المثالية بما يتناسب مع دور ومكانة دولة قطر الدولية . وأضاف أنه لا يخفى على أحد جهود دولة قطر الحثيثة في مجالات الصحة والتعليم والإسكان والضمان الاجتماعي والطفل والمرأة وذوي الإعاقة والمسنين والعمل والأمن والقضاء وغيرها من مجالات حقوق الإنسان المختلفة التي جاء فيها المواطن القطري أسعد وأوفر حظاً من غيره من مواطني كثير من البلدان، كما كان وضع الوافدين إلى الدولة أفضل حالاً من وضع أقرانهم في دول عديدة.

أكدَّ سعادة الدكتور علي بن صميخ المري- رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان- أنَّ تعزيز وحماية حقوق الإنسان لم يعد مجرد عبارة تتردد داخل الدولة في جميع المحافل والمناسبات فحسب، بل أصبحت جزءا لا يتجزأ من رؤية القيادة الرشيدة، وإحدى الدعائم والركائز الأساسية في بناء دولة المؤسسات والقانون التي تسير على دربها قطر بخطى ثابتة وواثقة بدعم غير محدود من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. وشددَّ الدكتور المري على أنَّ دولة قطر من الدول الفاعلة في مجال حقوق الإنسان ليس فقط على المستوى العربي والإقليمي بل على المستوى الدولي . وقال الدكتور المري في الكلمة التي ألقاها نيابة عنه الدكتور محمد سيف الكواري، عضو اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في احتفال اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان باليوم القطري لحقوق الإنسان أمس والذي يصادف الحادي عشر من نوفمبر من كل عام، إن الحقائق والأرقام وما تم تنفيذه فعلاً على أرض الواقع تشهد بذلك. وأشار الدكتور المري في كلمته، إلى أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان كانت ولا تزال وستظل دوماً مضطلعة بدورها الهام في هذا المجال متحلية بالصدق والمصداقية والشفافية مؤمنة بإظهار الإيجابيات دون إغفال السلبيات، وعلى يقين بأن عبء النهوض بحقوق الإنسان يجب أن يشارك فيه المواطنون أنفسهم . وأوضح أن اللجنة رصدت على مدار سنوات نشأتها ولا تزال، أوضاع حقوق الإنسان في دولة قطر، وشهدت في هذا المقام مدى التطور الملحوظ والملموس في مجال هذه الحقوق على مدار السنوات الماضية وحتى الآن. وتخلل الحفل الذي نظمته اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بفندق الهيلتون تكريما لعدد من الشخصيات الوطنية التي ساهمت في عملية نشر وإرساء ثقافة حقوق الإنسان بالدولة، حيث قامت سعادة السيده مريم العطية –الأمين العام للجنة الوطنية لحقوق الإنسان- بتسليم المجموعة المكرمة شهادات تقدير وعرفان على دورهم تجاه اللجنة .

أطلقت "Ooredoo" عرضين جديدين من خدمات Ooredoo"" المالية مع استمرار قطر في السير قدماً في اعتماد طرق جديدة لإرسال واستقبال الأموال عبر الجوال، وسيحصل عملاء "Ooredoo" الذين يقومون بتسجيل بياناتهم والدخول إلى حساب الخدمات المالية الخاص بهم على هدية 10 ريال قطري تلقائياً في محفظة الجوال الخاصة بهم، وذلك لمرة واحدة فقط. بالإضافة إلى ذلك، سيتمكن العملاء من تحويل الأموال دولياً إلى 196 بلداً حول العالم برسم 1 ر.ق. فقط وبأفضل أسعار الصرف في قطر. وقد تم تطوير العروض لتوفير المزيد من الحوافز للعملاء لكي يستفيدوا من الأمان والراحة التي تقدمها خدمات "Ooredoo" المالية. وخلال عام 2013، أصبحت خدمات "Ooredoo" المالية إحدى الخدمات المالية الأسرع نمواً في قطر، وقد لاقت إقبالاً كبيراً بين السكان الذين لا يستطعون الوصول إلى الخدمات المصرفية. وتمكن خدمات "Ooredoo" المالية العملاء من إعداد رقم سري خاص بهم مؤلف من ستة أرقام عند تسجيل بياناتهم كما يمكن للعملاء استخدام هذا الرقم للمزيد من الأمان عند الدخول إلى القائمة.

حققت دولة قطر خمس ميداليات ملونة في منافسات فردي "الكومتيه" منها ذهبية وأربع برونزيات، وذلك في ختام منافسات اليوم الأول من بطولة قطر الدولية للكاراتيه في نسختها الثانية التي ينظمها الاتحاد القطري للعبة على مدار يومين في نادي "الغرافة" الرياضي بمشاركة حوالي 170 لاعبا يمثلون 16 دولة و10 أندية.وقد حصلت دولة قطر في وقت سابق اليوم على الميدالية الفضية في منافسات فردي "الكاتا" بواسطة اللاعب أدهم عبدالناصر هاشم.وجاءت ثلاث ميداليات من الخمس في وزن تحت 70 كيلو للناشئين، حيث أحرز أسامة الراجي لاعب المنتخب الذهبية، فيما فاز أسامة صلاح من أكاديمية قطر للكاراتيه، وأحمد مصطفي إبراهيم من مركز شباب برزان قطر على برونزيتي الوزن.وحصل محمد عبدالباري من مركز احمد بن حنبل للكاراتيه على برونزية ناشئين فوق 70 كغم، فيما نال عبدالرحمن إبراهيم لاعب المنتخب على برونزية وزن تحت 68 كغم لفئة الرجال.

أنهى المنتخب القطري المشارك في منافسات فئة "التوب فيول" أقوى الفئات المشاركة في بطولة "NHRA" الأمريكية للدراج ريس، الجولتين التأهيليتين ضمن النسخة الثالثة عشرة لجائزة تويوتا ناشيونال الجولة قبل الأخيرة على روزنامة هذا العام والتي تستضيفها حلبة "لاس فيجاس موتور سبيد وي" في ولاية نيفادا الأمريكية.وتصدر شون لانجدون سائق المنتخب القطري، متصدر البطولة، الفترة الأولى من هذه التجارب، بعدما سجل أفضل زمن، حيث كان الوحيد الذي تمكن من كسر حاجز 3.8 ثانية بعد تسجيله 3.799 ثانية متقدما على أقرب منافسيه توني شوماخر بفارق 0.046 ثانية، بينما لم تكن طلعة خالد البلوشي السائق الثاني للمنتخب القطري موفقة، فاكتفى بالمركز الثالث عشر.وعاد لانجدون مجددًا لتحسين وقته في الجولة الثانية بتسجيله 3.778 ثانية وبسرعة بلغت 324.28 ميل/ساعة، ليحافظ بالتالي على صدارته، فيما حافظ شوماخر على مركزه الثاني، بينما سجل البلوشي توقيتا جيدًا نقله إلى المركز الثاني عشر.وتشهد جائزة تويوتا ناشيونال لهذا العام مشاركة 589 متسابقًا ينافسون فيما بينهم ضمن 12 فئة، وتشهد فئة "التوب فيول" وحدها مشاركة 20 متنافسا ، أبرزهم ،إضافة إلى لانجدون حامل اللقب للموسم الماضي، أنترون براون سائق فريق "ماتكو تولز"، إضافة إلى الوصيف الحالي للبطولة دوج كاليتا.ويبرز أيضا من بين المشاركين كل من: الأمريكي سبنسر ماسيه سائق فريق "باتيري إكستندر" وصيف موسم 2012، ومواطنه توني شوماخر سائق فريق "الجيش الأمريكي" صاحب الألقاب السبعة في فئة التوب فيول والذي يحتل المركز السادس حالياً في سلم الترتيب العام للبطولة.ومن المقرر أن تستكمل التجارب مساء اليوم بطلعتين لكل متسابق، على أن يجرى السباق غدا "الأحد".

قام فهد القحطاني مدير عام الشقب - عضو مؤسسة قطر - ورئيس اللجنة المنظمة لبطولة الأبطال للخماسي الحديث، وكلاوس سكورمان رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث بتتويج الفائزين في ختام البطولة أمس بالشقب بعد منافسات قوية ومثيرة بين اللاعبين في منافسات الرجال، وأسفرت البطولة عن فوز الفرنسي كريستوفر بات باللقب بعد أن حقق لقب الصدارة برصيد 5760 نقطة بعد صراع كبير، وحل في المركز الثاني المتنافس الكوبي جوسيه فيجويروا برصيد 5720 نقطة، وجاء في المركز الثالث المتنافس البيلاروسي ستانيسوال زهوراليو برصيد 5696 نقطة، وحل في المركز الرابع المتنافس الأوكراني بافلو تيموشينكو برصيد 5636 نقطة، وجاء في المركز الخامس المتنافس الليتواني جاستيناس كيندريس برصيد 5616 نقطة.وأقيمت البطولة على مدار يومين في 5 ألعاب وهي السباحة والمبارزة والرماية وقفز الحواجز والجري، ونال اللقب اللاعب الفرنسي كريستوفر بعد تفوقه في مجموع النقاط على جميع المشاركين في البطولة التي أقيمت لأول مرة في الشرق الأوسط، وتسلم الفائزون الجوائز المالية المقدمة إليهم من اللجنة المنظمة.تعاون كبيروأثبتت البطولة مدى التعاون بين الشقب واللجنة الأولمبية والتناغم والتعاون مع الاتحادات الرياضية لتنظيم البطولات من أجل دعم العلاقات المجتمعية بين الرياضة والجهات الأهلية الأخرى في المجتمع بهدف إضفاء روح الود والتعاون.والمشاركة في النفقات ووضح بشكل كبير مدى الجهود التي بذلتها الجهات المشاركة في التنظيم، وأكد نجاح البطولة من جديد قدرة الإعلام في قطر على إنجاح أي بطولة تتصدى لها قطر لتنظيمها بسبب وفرة المنشآت الرياضية المتطورة والقدرة على جذب الجماهير لهذه الفعاليات من خلال المعايشة والترويج قبيل البطولة وقد أدت البطولة هدفها في توطيد العلاقات بين الشقب والجهات الرياضية الأخرى والتعرف عن قرب بمنشآت الشقب التي أقيمت بطريقة عصرية.

اختتم الاتحاد القطري للشطرنج مهرجانه للناشئين والناشئات تحت 14 عاما، بمشاركة حوالي 175 لاعبا ولاعبة الذي أقيم في قاعة اسباير زون، نادي السيدات، وتحت رعاية شركة قطر غاز.وتم تكريم ومنح جوائز لـ34 لاعبا ولاعبة من الأوائل في ختام منافسات المهرجان، حيث توج أول 15 لاعبا ولاعبة في الترتيب العام للبطولة، كما توج أول 10 فتيان بين القطريين وأول 9 فتيات بين القطريات.وجاء ترتيب المراكز الخمسة عشر الأولى في الترتيب العام على النحو التالي: خيران "الأول"، بوشكار طلولكر "الثاني"، اسيل عودة "الثالث"، سانجيت شوكان "الرابع"، طالب محمد "الخامس"، سلمان فوزي "السادس"، صالح إبراهيم "السابع"، ربيع موسكان "الثامن"، بلال أحمد الموسي "التاسع"، سيرانجيت شوكان "العاشر"، نعمة الله طارق "الحادي عشر"، سارة مظفري "الثاني عشر"، راهول جورج "الثالث عشر"، حمد الهاجري "الرابع عشر"، سارة علي "الخامس عشر.أما المراكز العشرة الأولى للفتيان القطريين، فقد جاءت كالآتي: صالح إبراهيم الحر "الأول"، تميم الخنجي "الثاني"، غانم الشمري "الثالث"، خالد الأنصاري "الرابع"، محمد إبراهيم الحر "الخامس"، علي يوسف السعدي "السادس"، عبد اللطيف إبراهيم الحر "سابع"، عبد الله الأنصاري "الثامن"، محمد علي حاجي "التاسع"، تميم إبراهيم الحر "العاشر".فيما جاءت المراكز التسعة الأولى للقطريات على النحو التالي: حمدة الهاجري "أولى"، آلاء حسين "ثانية"، مها بهزاد "ثالثة"، امينه السليطي "رابعة"، فاطمة حسين "خامسة"، مريم الجابري "سادسة"، مضحية الهاجري "سابعة"، مريم الهاجري "ثامنة"، وحورة حسين "تاسعة".

ينظم الاتحاد القطري للرماية والقوس والسهم بعد غد الأربعاء، بطولة العالم العسكرية لرماية "الشوزن" التي تشارك فيها نخبة من نجوم العالم، وحتى يوم الأحد القادم.وستقام البطولة على مجمع ميادين لوسيل للرماية.يذكر أن المنتخب القطري سبق له أن توج بطلا لبطولة كأس العالم لرماية التراب الأولى للسيزم التي اختتمت في إيطاليا حيث تمكن من حصد جميع الألقاب بحصول الرامي راشد حمد العذبة على المركز الأول في منافسات الفردي، وأضاف العذبة ذهبية الفريق بمساندة الراميين ناصر الحميدي ومحمد الرميحي، كما أضافت الرامية نورة عيسى العلي ذهبية الفردي سيدات كما حققت الرامية آمنة مساعد العبدالله برونزية المنافسة.

واصل سباحو قطر تألقهم في إطار منافسات البطولة الثالثة والعشرين للألعاب المائية لمنتخبات دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والتي تستضيفها سلطنة عمان على مجمع السلطان قابوس الرياضي، وتختتم منافساتها غدا الأربعاء، بعدما حققوا 16 ميدالية ملونة بواقع 7 ذهبيات، وخمس فضيات وأربع برونزيات، منها 12 في منافسات السباحة و4 في مسابقات الغطس.ورفعت البعثة القطرية رصيدها إلى 27 ميدالية ملونة بعدما حققت 11 ميدالية في اليومين الأول والثاني من منافسات البطولة.وجاءت منافسات اليوم الثالث وقبل الأخير من البطولة قوية ومثيرة بين مختلف سباحي الخليج، حيث تم تحطيم العديد من الأرقام القياسية الخليجية من جانب السباحين.وجاءت الميداليات الذهبية لقطر عبر كل من : عبد الرحمن الكواري "ميداليتان"، ونوح عبد العزيز الخليفي "ميداليتان"، ويعقوب عبد العزيز الخليفي "ميداليتان" وعبد الرحمن هشام "ميدالية".فيما حصد الميداليات الفضية كل من: عمر هشام "ميداليتان"، وسعيد علي "ميدالية"، وفريق التتابع 4×100 م حرة في فئتي 11-12 سنة "ميدالية"، وفريق التتابع 4×100 م حرة في فئتي 13-14 سنة "ميدالية".أما البرونزيات فقد أحرزها كل من: سعيد علي "ميداليتان"، ووليد رفيق دلول "ميدالية"، وتميم المالكي "ميدالية".