رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مشاركون في ندوة منع الإرهاب البيولوجي: الدوحة قادرة على توفير أجواء صحية للمشاركين في كأس العالم

أعرب مشاركون في ندوة منع انتشار الأسلحة البيولوجية في تصريحات لـ الشرق عن نجاح الندوة في مناقشة قضايا حيوية تتصل بانتشار الأوبئة خلال مباريات كأس العالم. وأكد المشاركون جاهزية قطر لمواجهة أية مخاطر بيولوجية ناجمة عن فيروسات أو بكتيريا أو فطريات. ومن ناحيتها قامت اللجنة بتكريم المشاركين بعد مناقشات من الخبراء الوطنيين والأجانب. وأعرب العميد جو حسن النصف رئيس اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة عن ارتياحه لنجاح الندوة في تحقيق أهدافها وقال إنها الندوة الثالثة ضمن سلسلة من ورش العمل والندوات التي أقيمت في دولة قطر، بمشاركة الجهات المعنية في الدولة مثل الرعاية الصحية والصحة العامة والهيئات الأكاديمية والحكومية. ويتمثل الهدف الرئيسي منها في إعداد قطاعات الاستجابة الوطنية للحوادث الواسعة النطاق التي تؤدي إلى زيادة الحالات الطبية الطارئة، وإرباك عمليات مواجهتها في أي هيئة من الهيئات. ولفت العميد جو حسن النصف إلى أن فعاليات الندوة ضمت عددا من ورش العمل احتوت على معلومات تعليمية هامة، إلا أنه من الأهمية أيضا، وبنفس القدر التطبيق العملي لهذه المعرفة مشيرا إلى أنه لهذه الغاية، تم تصميم ورش العمل والندوات لزيادة مشاركة المعنيين وضمان استخدام المشاركين لهذه المهارات المكتسبة والأدوات التي تم تدريبهم عليها في ممارساتهم المهنية. وأضاف ألقى مجموعة من الخبراء الدوليين والاكاديميين من جامعة نبراسكا بالولايات المتحدة الأمريكية محاضرات متخصصة على المشاركين من وزارات ومؤسسات الدولة وتم اجراء تمارين عملية متخصصة وشاملة لمجموعات الرعاية الصحية والصحة العامة والخدمات الطبية الطارئة. كما نجحت اللجنة في تنظيم محاضرات لمختصين حول اهداف وانجازات اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة في دولة قطر.

753

| 22 مارس 2019

رياضة alsharq
د. جميلة العجمي لـ الشرق: قطر جاهزة لمواجهة أية أوبئة خلال مباريات كأس العالم 2022

الدوحة تملك أحدث التقنيات والكوادر للتعامل مع الأمراض المعدية تنسيق تام بين وزارات الدفاع والداخلية والبلدية لضمان أجواء سليمة لمونديال 2022 تابعت الشرق السيناريوهات العملية التي شارك فيها مختصون وأطباء وفنيون في المستشفيات العامة والخاصة بالدولة لمواجهة واحتواء انتشار أية أوبئة وأمراض وبائية خلال مباريات كأس العالم في الدوحة 2022، وقدمت الجهات الصحية الوطنية المختلفة رؤيتها لكيفية التعامل مع المصابين وتوفير الخدمات الطبية لهم وعزلهم تجنبا لإصابات أخرى. وكان خبراء من جامعة نبراسكا بالولايات المتحدة الأمريكية وخبراء وطنيون من جامعة قطر ومن وزارة الصحة العامة ومن اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة التابعة للقوات المسلحة ناقشوا في ندوة انطلقت أمس الأول أساليب منع انتشار الأسلحة البيولوجية والإرهاب البيولوجي تحت رعاية سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع وشارك في الندوة عدد من المختصين في قطاع الصحة والقطاع الأكاديمي بالجامعة بجانب عدد من المختصين بمركز الدوحة الإقليمي للتدريب على الاتفاقيات المتعلقة بأسلحة الدمار الشامل. بحث كل الاحتمالات وقالت الدكتورة جميلة العجمي عضو اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة المدير التنفيذي لقسم مكافحة العدوى بمؤسسة حمد الطبية والاستشارية في الأمراض المعدية في تصريحات لـ الشرق إن ندوة منع الأسلحة الكيميائية التي تنظمها اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة نفذت السيناريوهات العملية من خلال 3 مجموعات حيث ناقشت المجموعة الأولى اعتبارات المستشفيات لرعاية المرضى المصابين بالامراض المعدية شديدة الخطورة، وأدار الحوار والتدريب في هذه المجموعة الدكتور كيث هانسن من جامعة نبراسكا بينما ناقشت المجموعة الثانية قضايا الصحة العامة وشملت الاتصالات في حالات الأخطار والأزمات وأدار الحوار والتدريب السيدة ايلين سايجونغ. وأضافت د. جميلة تخصصت المجموعة الثالثة في مناقشة الخدمات الطبية الطارئة(EMS) وشملت نقل المرضى المصابين بالامراض المعدية شديدة الخطورة. وأدار الحوار والتدريب د. شارون مدكالف من جامعة نبراسكا. تحسب للقنابل القذرة ولفتت عضو اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة إلى أن اليوم الثاني تضمن كذلك سيناريوهات عملية قامت بها مجموعات عمل اختصت الأولى في الرعاية الصحية وتناولت النشاط الطبي المجتمعي في حالة وقوع حادث طارئ باستخدام قنبلة قذرة وأدار الحوار والتدريب السيد كيث هانسن. أما المجموعة الثانية فقد تناولت قضايا الصحة العامة وشملت الاتصالات في حالات الأخطار والأزمات وأدار الحوار فيها السيدة ايلين سايجونغ مدير إدارة الطوارئ في المركز الطبي لجامعة نبراسكا. وقالت الدكتورة جميلة: السيناريوهات العملية تتضمن جانب الخدمات الطبية الطارئة (EMS) وفيها تتم عمليات فرز المصابين في الحوادث الجماعية التي يقوم بها المستجيبون الأوائل في مكان الحادث. وقالت إن نشاط اللجنة الوطنية تضمن تعريف ماهية العوامل البيولوجية والإرهاب البيولوجي والاتفاقية الخاصة بحظر الأسلحة البيولوجية كما تناولت ندوات اللجنة كيفية دخول الإرهاب وكيفية وقوعه ومنعه قبل وقوعه. تركيز على تنمية المهارات وأضافت هذا العام اختلف التدريب عما ما كان يتم، لأن اللجنة بدأت التركيز على تنمية المهارات للعاملين في القطاع الصحي والعاملين في وزارة الدفاع ووزارة الداخلية تكون تنمية المهارات في كيفية التأهب والترصد والتحسب لأي حوادث بيولوجية وكيفية معالجتها على مستوى الدولة. وبشأن إن كانت هناك في دول العالم أسلحة بيولوجية من فيروسات وبكتيريا وطفيليات جاهزة في المختبرات يمكن استعمالها قالت الدكتورة جميلة إن المختبرات الموجودة عالميا تستخدم لتشخيص الأمراض وتساعد على العلاج المناسب إلا أنه قد تستخدم المختبرات بطريقة غير سليمة لغرض غير صحي وهو ما يعرف بالإرهاب البيولوجي حيث يتم التلاعب بالموروثات الجينية. وقال إن الإرهاب البيولوجي قد يكون على شكل بودرة تضمنت بكتيريا الجمرة الخبيثة كما حدث في الولايات المتحدة الأمريكية عندما تم وضع بودرة في الطرود البريدية كما أن البودرة يمكن نشرها عن طريق طائرات الرش لإصابة مساحات كبيرة. وفي ردها على سؤال لـ الشرق عن حائط الصد الأول في حالة هجوم بيولوجي بواسطة بكتيريا أو فيروسات قالت الدكتورة جميلة العجمي إن كل جهات الدولة ممثلة في وزارات الدفاع والداخلية والصحة والبلدية والبيئة عليها أن تتحرك بتنسيق ونظام. الدوحة جاهزة للتعامل مع الوبائيات وبشأن البنيات الأساسية من مستشفيات ومختبرات قالت إن قطر فيها مختبرات أكاديمية في الجامعات ومختبرات طبية عامة في المستشفيات والمراكز الصحية بجانب المختبرات في الجهات الطبية الخاصة وأكدت أن جميع هذه المختبرات تخضع لمراقبة من قبل الجهات المختصة. وحول جاهزية قطر لمواجهة أية أوبئة سريعة خلال مباريات كأس العالم أكدت أن قطر لديها أحدث التكنولوجيا المستخدمة في تشخيص كل أنواع الأخطار البيولوجية الناجمة عن الفيروسات والبكتيريا والفطريات كما أن قطر لديها كوادر مؤهلة للتعامل مع الأمراض المعدية من حيث التشخيص والعلاج وأكدت أن وزارة الصحة ومؤسسة حمد الطبية مهيأة منذ فترة طويلة وليست اليوم. وقالت إن اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة عملت مع جامعة نبراسكا منذ 3 سنوات لتدريب الكفاءات القطرية على كيفية التعامل مع العوامل البيولوجية، ونعمل حاليا معهم على اكتساب المهارات لأن أعداد العاملين كبيرة كما أن قطاعات الدولة المختصة عددها كبير. وقالت في هذه الأثناء إن اللجنة يمكن مستقبلا أن تتعامل مع جهات متطورة. وقالت إن الخبراء من جامعة نبراسكا أعربوا عن التطور الهائل الذي وصلت إليه قطر في مجال البنيات الأساسية في القطاع الصحي والقطاعات الأخرى مثل وزارة الدفاع أو الدفاع المدني بوزارة الداخلية. وأضافت إن البنيات الأساسية في قطر جاهزة لصد أي هجوم بيولوجي وأكدت في هذه الأثناء أن قطر تعمل على تدريب مكثف مع كل الجهات وليس مع جامعة نبراسكا وحدها بجانب خبراء وطنيين من داخل الدولة. وقالت: لدينا أكثر من فريق على مستوى الدولة مهيأ لصد أي إرهاب بواسطة فيروسات أو بكتيريا أو فطريات.

2611

| 22 مارس 2019

رياضة alsharq
رئيس الفيفا بعد اجتماع ميامي: موافقة قطر ضرورية تجاه قرار زيادة المنتخبات

شراكتنا مع قطر قوية ونتعاون في دراسة الخيارات أشاد بموقف قطر تجاه فكرة رفع عدد المنتخبات بمونديال 2022 لا وجود لمشاكل في ملف الاستضافة وما يثيره البعض محض شائعات أكد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده امس ان القرار النهائي لزيادة عدد منتخبات مونديال قطر 2022 سيحسم في السادس من شهر يونيو المقبل بالعاصمة الفرنسية باريس. جاء ذلك على هامش اختتام اشغال مجلس الفيفا التاسع الذي انعقد يومي الخميس والجمعة بمدينة ميامي الأمريكية. واشار رئيس الفيفا الى ان الاتحاد الدولي لكرة القدم سيبحث مع قطر زيادة عدد المنتخبات خلال الفترة المقبلة من اجل الاتفاق بشكل نهائي على زيادة عدد المنتخبات في نسخة 2022 بقطر من عدمها وهو ما يؤجل الحسم النهائي في توسيع الاستضافة القطرية للمونديال من عدمه لا سيما ان الامر سيعرض على أعضاء المجلس التنفيذي للفيفا لابداء موقفهم من هذا المقترح الذي يسعى من خلاله الاتحاد الدولي لكرة القدم الى تحقيق عائدات اضافية من الرعاة الرسميين بالاضافة الى مداخيل النقل التلفزيونى وبيع التذاكر. وقال جياني إنفانتينو خلال المؤتمر الصحفي إنه يعتقد أن إقامة كأس عالم من 48 فريقا في قطر في 2022 أمر قابل للتطبيق مضيفا أن فيفا سيواصل دراسة خياراته، واضاف لو حدث ذلك فسيكون أمرا رائعا. وإذا لم يتحقق فسيكون أمرا رائعا أيضا، مشيرا إلى أن فيفا لن يتخذ أي قرار بشأن توسيع كأس العالم 2022 حتى يونيو المقبل وان على الفيفا دراسة هذا الموضوع بتمعّن بالتعاون مع قطر التي يشترط موافقتها على اي قرار بهذا الشأن ، واوضح انفانتينو ان الفيفا نشر دراسة الجدوى التي أوضحت إمكانية زيادة عدد المنتخبات من 32 إلى 48، لكن بناءً على بعض الشروط. بطولة كأس العالم في قطر ستُقام وفق الوضع الحالي بمشاركة 32 منتخباً، لكن بما أننا قررنا في شهر يناير 2017 اننا سنزيد عدد المنتخبات بدءاً من عام 2026، فنحن ندعم رفع العدد انطلاقاً من كأس العالم 2022. واثنى رئيس الفيفا على موقف قطر تجاه فكرة زيادة عدد المنتخبات وانفتاحها على الفكرة وقال سُعدت كثيراً بردّة فعل القطريين، لأنهم أبدوا انفتاحاً تجاه هذه الفكرة، وقالوا لنا إن كانت الاتحادات العالمية قاطبة، تُريد زيادة العدد، فلمَ لا، لا مشكلة في ذلك، وقد أعجبني موقف قطر لأنه موقفٌ بنّاء، إذا حصل ورفعنا العدد فسيكون أمراً جيداً، وإن لم يحصل فنحن راضون عن القرار النهائي. البعض يروج الشائعات وحسم جياني إنفانتينو الادعاءات الكاذبة التي حاولت نشر الاتهامات حول ملف استضافة قطر لمونديال 2022 مؤكدا ان ملف قطر نظيف ونزيه وان ما صاحبه خلال السنوات الماضية لا يعدو ان يكون مجرد شائعات، وقال اذا اراد بعض الاشخاص مواصلة الاتهامات والترويج للاشاعات ضد ملف قطر فهذا شأنهم، لاننا نشرنا تقرير غارسيا بكل شفافية واثبت عدم وجود اي مشاكل في الملف القطري لاستضافة كأس العالم لكرة القدم في 2022 . توسيع مونديال الأندية وأعلن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم عن توسيع كأس العالم للأندية إلى 24 فريقا في عام 2021 حيث من المقرر ان يتم تقسيم الأندية الـ24 المشاركة إلى 8 مجموعات بحيث تتكون كل مجموعة من 3 أندية، على أن يتأهل متصدر كل مجموعة إلى ربع النهائي الذي سيكون بنظام خروج المهزوم. وجاء الشكل المقترح بـ 8 أندية من قارة أوروبا، 6 من أمريكا اللاتينية، و3 من إفريقيا، آسيا، وكونكاكاف، بالإضافة إلى فريق يمثل منطقة شمال ووسط أمريكا والكاريبي.

3697

| 16 مارس 2019

رياضة alsharq
"المشاريع والإرث": مستمرون في تحضيراتنا لاستضافة المونديال وفق نظام 32 منتخباً

قرار زيادة عدد منتخبات مونديال 2022 سيتخذ بالتشاور مع الفيفا وبموافقة قطر قطر تعاملت مع مقترح زيادة عدد المنتخبات بشكل إيجابي كما وعدنا سيكون مونديال قطر 2022 أحد أكثر البطولات تميزاً وإبهاراً أكدت اللجنة العليا للمشاريع والإرث أن قطر والاتحاد الدولي لكرة القدم يواصلان العمل معاً لبحث فكرة استضافة نسخة موسعة من بطولة كأس العالم لكرة القدم، مع الأخذ بعين الاعتبار جدوى هذه الفكرة وانعكاساتها على كرة القدم عالمياً وعلى البطولة نفسها وعلى قطر لكونها الدولة المستضيفة، وأي قرار سيتخذ بهذا الشأن سيكون بالتشاور بين الاتحاد الدولي لكرة القدم وقطر وبموافقتها. وأوضحت اللجنة العليا للمشاريع والإرث في بيانها مساء اليوم الجمعة أنه منذ طرح فكرة زيادة عدد الفرق المشاركة في بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢ إلى ٤٨ فريقاً في موسكو صيف عام ٢٠١٨، تعاملت دولة قطر مع المقترح بشكل إيجابي وأبدت استعدادها لسماع وجهات النظر المتعددة من الأطراف المعنية. وواصلت قطر هذا التوجه خلال نقاشات مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم في كيجالي في أكتوبر ٢٠١٨ وحتى الاجتماع الحالي للمجلس في ميامي في الولايات المتحدة الأمريكية. وأضافت أن هذا التوجه يعد تأكيداً واستمراراً لالتزام دولة قطر الثابت باستضافة بطولة تُمثل كافة أبناء المنطقة وتعود بالمنفعة عليهم جميعاً كما على قطر. وقالت: كدولة مستضيفة للبطولة، نحن مستمرون في تحضيراتنا لاستضافة النسخة الأولى من بطولة كأس العالم لكرة القدم في العالم العربي وذلك وفق النظام الحالي الذي يضم ٣٢ منتخباً، ستتنافس جميعاً وفي كافة مراحل البطولة على أرض قطر عام ٢٠٢٢، في بطولة كما وعدنا دائماً ستكون أحد أكثر البطولات تميزاً وإبهاراً.

4715

| 15 مارس 2019

رياضة alsharq
الفيفا يوصي برفع عدد المنتخبات إلى 48 في مونديال قطر 2022

أوصى الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا برفع عدد المنتخبات المشاركة في نهائيات بطولة كأس العالم 2022 في قطر من 32 إلى 48 منتخباً، وذلك خلال مجلس الفيفا الذي عقد اليوم في مدينة ميامي الأمريكية. وقال السيد جاني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا إنه يعتقد أن إقامة كأس عالم من 48 منتخباً في قطر أمر قابل للتطبيق، مشيراً إلى أن فيفا سيواصل دراسة خياراته. وتابع إنفانتينو، في مؤتمر صحفي، لو حدث ذلك فسيكون أمراً رائعاً.. وإذا لم يتحقق فسيكون أمراً رائعاً أيضاً، مشيراً إلى أن فيفا سيتخذ قرارا نهائيا بشأن توسيع كأس العالم 2022 خلال مؤتمره في باريس يونيو المقبل. وأوضح رئيس الاتحاد الدولي أن فيفا قرر اليوم إقامة نسخة موسعة جديدة لكأس العالم للأندية تتألف من 24 فريقا اعتباراً من 2021، وذلك رغم معارضة رابطة الأندية الأوروبية التي تمثل 232 نادياً أوروبياً، هذا المقترح في الوقت الحالي، وتأكيدها على عدم المشاركة في البطولة. وصادق مجلس فيفا اليوم أيضاً على استخدام تقنية المساعدة بالفيديو في التحكيم في أيه آر في كأس العالم للسيدات المقررة صيف هذا العام في فرنسا. واستخدمت التقنية للمرة الأولى في بطولة دولية كبيرة الصيف الماضي في كأس العالم في روسيا. يشار إلى أن الفيفا قد صادق على زيادة عدد المنتخبات إلى 48 منتخبا بداية من النسخة الثالثة والعشرين لبطولة كأس العالم عام 2026 المقررة في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك معا، الأمر الذي ستزداد معه عدد المباريات من 64 إلى 80 مباراة.

9207

| 15 مارس 2019

رياضة alsharq
مصدر مطلع بـ حمد الطبية: خدمات الإسعاف تكشف ملامح خطة تأهب لكأس العالم 2022 بالتعاون مع الفيفا

612 سيارة إسعاف متنوعة منها 60 سيارة بسريرين لتغطية المناطق الخارجية الازدحام من أبرز التحديات التي تواجه سيارات الإسعاف لوجستياً كشف مصدر مطلع بمؤسسة حمد الطبية، عن ملامح خطة تأهب استعداداً لاستضافة الدولة لكأس العالم لكرة القدم في عام 2022، بالتنسيق مع الفيفا عبر اللجنة العليا للمشاريع والإرث، حيث إنَّ خدمة الإسعاف في مؤسسة حمد الطبية، تمتلك 612 سيارة إسعاف متنوعة منها 60 سيارة إسعاف بسريرين لتغطية المناطق الخارجية بالدولة، وسيضاف إليها 220 سيارة جديدة مع حلول عام 2022، استعدادا لاستضافة الحدث الأكبر المتمثل في كأس العالم لكرة القدم 2022. وأكد المصدر أنه سيتم توفير كافة الاحتياجات من معدات وعاملين لضمان توفير كافة الحلول لأن تكون خدمات الإسعاف قادرة على التعامل مع حدث كبير بهذا الحجم، من خلال مضاعفة أعداد سيارات الإسعاف وتوفير نوعيات تتناسب والحدث، لتغطية الفنادق، والملاعب، حيث سيتم تخصيص ما لا يقل عن سيارتي إسعاف في كل فندق من الفنادق، فضلا عن توفير سيارات إسعاف عادية ومن نوع «تراك» لتغطية الملاعب. زيادة عدد الطاقم الإسعافي وأعلن المصدر في تصريحاته مضاعفة عدد كادر المسعفين على مداخل الدولة كمطار حمد الدولي، وميناء حمد الدولي، إلى جانب شركة السكك الحديد القطرية الريل، بالتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية. وعرج المصدر في حديثه على جملة من التحديات التي تواجه منظومة عمل سيارات الإسعافات لوجستياً تتعلق بعدم معرفة المبَلّغ أو المتصل بخدمة الإسعاف (999) عن مكان تواجد المصاب الأمر الذي يطيل فترة إنقاذ المصاب، مؤكدا أنَّ من أبرز التحديات هو الازدحام وعدم تعاون بعض السائقين مع سيارة الإسعاف، حيث ليس لديهم المعرفة الكافية لإفساح الطريق أمامها، الأمر الذي دفع بخدمات الإسعاف إلى طرح الأمر على المختصين بإدارة المرور بوزارة الداخلية من خلال توفير الإشارات الذكية بالتنسيق مع أشغال، بهدف اختزال الوقت حرصا وحفاظا على سلامة المصاب. واعتبر المصدر أنَّ من بين أهم التحديات هو استهتار فئة من الشباب وعدم التزامها بدواعي الأمن والسلامة خلال ارتياد شاطئ سيلين، مما يزيد من فرص الحوادث، متطلعا إلى أن يتعاون المجتمع بكافة مؤسساته إلى جانب الأفراد للعمل على تغيير بعض المفاهيم المتعلقة بالسرعة الزائدة ومخاطرها. 612 سيارة إسعاف وأشار المصدر إلى أنَّ أسطول الإسعاف يتضمن (612) سيارة إسعاف، موزعة على 213 سيارة إسعاف للاستجابة السريعة من طراز مرسيدس، إضافة إلى 54 سيارة برادو، و64 سيارة لنقل المرضى، وحالات غسيل الكلى ونحوها، أما سيارات وحدة العناية المركزة فتبلغ 20 سيارة، وسيارات الكوارث تصل إلى 14 سيارة، وكذلك يحتوي الأسطول على 3 سيارات لمركز القيادة المتنقلة، فضلا عن 7 سيارات لتدريب السائقين، و21 سيارة للطبيب المتنقل لحالات كبار السن، ممن لن يتمكنوا من الحضور للمستشفى من خلال سيارات الإسعاف، فينتقل الطبيب إليهم بالمنزل، لافتاً إلى أن خدمات الإسعاف مضاف إليها نظام مراقبة شامل لحركة السائقين، وهو برنامج أي ستيك، بالتعاون مع المرور، ومن خلال البرامج أيضاً يمكن التحكم عن بعد في سيارات الإسعاف في حال تعرضت للسرقة، وتُمكن السيارات الجديدة سائق سيارة الإسعاف من التعامل معها عن طريق بطاقة خاصة، الأمر الذي يوفر أعلى معايير الأمن.

3428

| 13 مارس 2019

رياضة alsharq
ناصر الخاطر: مشاركة الكويت وعمان في تنظيم المونديال قيد المشاورات

قال ناصر الخاطر الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم لكرة القدم (قطر 2022) أن كل الأخبار المتداولة حاليا بشأن إمكانية مشاركة سلطنة عمان ودولة الكويت، لقطر في تنظيم بطولة كأس العالم لاتزال في حيز المشاورات، ولم يتخذ قرار نهائي في هذا الأمر. وأكد الخاطر- في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أدلى به عبر الهاتف مساء اليوم الجمعة- أن هذه الأنباء جاءت بعدما قام مسؤولو الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) بمخاطبة سلطنة عمان ودولة الكويت لبحث إمكانية مشاركتهما في استضافة البطولة مع قطر تحسبا لتخاذ قرار بزيادة عدد المنتخبات المشاركة في البطولة من 32 منتخبا إلى 48 منتخبا. أضاف الخاطر أن الفيفا مازال في مناقشات مستمرة ويقوم بإعداد دراسة جدوى لمعرفة العائد من زيادة عدد المنتخبات، وأن هذه المناقشات ستتواصل في اجتماع مجلس الفيفا المقرر انعقاده في ميامي يومي 14 و15 مارس الجاري. وأكد الخاطر تابعنا مؤخراً الأنباء التي تم تداولها في وسائل الإعلام حول اقتراح مشاركة نسخة موسعة من بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2022 بين دولة قطر ودولة الكويت وسلطنة عمان، ونود أن نؤكد في هذا الإطار على التزام دولة قطر باستضافة بطولة تمثل كل أبناء المنطقة، وتعكس القدرات والطاقات الكامنة فيها سواء كانت تلك الاستضافة في دولة قطر أم كانت مشتركة مع أشقائنا من دول المنطقة. وأضاف: نجدد تأكيدنا على أن دولة قطر ماضية في تحضيراتها لاستضافة البطولة بكافة مبارياتها وفق نظام 32 فريقا، ولم يتخذ حتى الآن أي قرار بزيادة عدد الفرق المشاركة في البطولة إلى 48 فريقاً كما لم يتخذ أي قرار بمشاركة البطولة مع دول أخرى، وهذه المسألة بدأ نقاشها في موسكو على هامش اجتماعات مجلس الفيفا خلال يونيو الماضي قبيل انطلاق كأس العالم روسيا 2018 وهي مطروحة للنقاش على جدول أعمال مجلس الفيفا الذي سينعقد بتاريخ 14و 15 مارس الجاري في الولايات المتحدة الأمريكية، وسيتخذ قرار بشأنها استنادا إلى نتائج دراسة الجدوى التي يجريها الاتحاد الدولي لكرة القدم و بموافقة دولة قطر.

6384

| 09 مارس 2019

رياضة alsharq
ناصر الخاطر الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 لـ د.ب.أ :مشاركة عمان والكويت لقطر لتنظيم المونديال في حيز المشاورات

الفيفا يقوم بإعداد دراسة جدوى لمعرفة العائد من زيادة عدد المنتخبات قطر ملتزمة ببطولة تمثل كل أبناء المنطقة وتعكس القدرات والطاقات الكامنة فيها قطر تؤكد تواصل التحضيرات لاستضافة البطولة بكافة مبارياتها وفق نظام 32 فريقا لم يتخذ حتى الآن أي قرار بزيادة عدد الفرق إلى 48 ولا بمشاركة البطولة مع دول أخرى مجلس الفيفا يناقش نتائج الدراسة وسيتخذ القرار استنادا عليها وبموافقة قطر قال ناصر الخاطر الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم لكرة القدم (قطر 2022) إن كل الأخبار المتداولة حاليا بشأن إمكانية مشاركة سلطنة عمان ودولة الكويت، لقطر في تنظيم بطولة كأس العالم لاتزال في حيز المشاورات، ولم يتخذ قرار نهائي في هذا الأمر. وأكد الخاطر- في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أدلى به عبر الهاتف مساء امس الجمعة- أن هذه الأنباء جاءت بعدما قام مسؤولو الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) بمخاطبة سلطنة عمان ودولة الكويت لبحث إمكانية مشاركتهما في استضافة البطولة مع قطر تحسبا لاتخاذ قرار بزيادة عدد المنتخبات المشاركة في البطولة من 32 منتخبا إلى 48 منتخبا. أضاف الخاطر أن الفيفا مازال في مناقشات مستمرة ويقوم بإعداد دراسة جدوى لمعرفة العائد من زيادة عدد المنتخبات، وأن هذه المناقشات ستتواصل في اجتماع مجلس الفيفا المقرر انعقاده في ميامي يومي 14 و15 مارس الجاري. وأكد الخاطر تابعنا مؤخراً الأنباء التي تم تداولها في وسائل الإعلام حول اقتراح مشاركة نسخة موسعة من بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2022 بين دولة قطر ودولة الكويت وسلطنة عمان، ونود أن نؤكد في هذا الإطار على التزام دولة قطر باستضافة بطولة تمثل كل أبناء المنطقة، وتعكس القدرات والطاقات الكامنة فيها سواء كانت تلك الاستضافة في دولة قطر أم كانت مشتركة مع أشقائنا من دول المنطقة. وأضاف :نجدد تأكيدنا على أن دولة قطر ماضية في تحضيراتها لاستضافة البطولة بكافة مبارياتها وفق نظام 32 فريقا، ولم يتخذ حتى الآن أي قرار بزيادة عدد الفرق المشاركة في البطولة إلى 48 فريقاً كما لم يتخذ أي قرار بمشاركة البطولة مع دول أخرى، وهذه المسألة بدأ نقاشها في موسكو على هامش اجتماعات مجلس الفيفا خلال يونيو الماضي قبيل انطلاق كأس العالم روسيا 2018 وهي مطروحة للنقاش على جدول أعمال مجلس الفيفا الذي سينعقد بتاريخ 14و 15 مارس الجاري في الولايات المتحدة الأمريكية، وسيتخذ قرار بشأنها استنادا إلى نتائج دراسة الجدوى التي يجريها الاتحاد الدولي لكرة القدم وبموافقة دولة قطر.

1350

| 09 مارس 2019

رياضة alsharq
تعرف على موعد تصفيات آسيا لكأس العالم "قطر 2022"

أعلنت لجنة المسابقات بالاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا موعد انطلاق التصفيات الأولية لقارة آسيا لكأس العالم قطر 2022. واعتمد الفيفا انطلاق التصفيات الأولية لقارة آسيا لمونديال قطر 2022 في شهر يونيو المقبل، بحسب تغريدة لـقناة الكأس مساء اليوم. وكان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تسلم استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 رسمياً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في 15 يوليو الماضي، بحضور جياني إنفانتينو رئيس الفيفا وذلك في مراسم أقيمت في قصر الكرملين. وأكد سمو الأمير على ما تم ذكره سابقاً في العام 2010 على أهمية بطولة كأس العالم قطر 2022 لكل العرب، وباسم كل العرب، مرحباً سموه بالعالم أجمع في كأس العالم قطر 2022. وفي فبراير الماضي زار خبراء ومتخصصون ممثلون عن قطر والفيفا استادات الوكرة، وخليفة الدولي، والبيت في مدينة الخور، والريان، وذلك لتقييم مدى تقدم أعمال هذه المنشآت التي ستستضيف مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022. وفي إطار الزيارة، أجرى الخبراء تقييماً لدراسة معدل فعالية وكفاءة مختلف الجوانب ذات الصلة بتنظيم واستضافة مباريات البطولة منها الملاعب، وإصدار التذاكر، والتسويق، والإعلان، والبث الإذاعي والتلفزيوني، وتكنولوجيا المعلومات، والضيافة، والبروتوكول، والأمن، والسلامة، والصحة، وغيرها. وفي تعليقه على ذلك، قال ناصر فهد الخاطر، الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم فيفا قطر 2022: أرى بأن هذه الزيارات الميدانية هي أولى الخطوات التي تُثبت تماشي استادات بطولة قطر 2022 مع معايير الفيفا ومتطلباتها. وبدورنا، نؤكد على مواصلة التزامنا وحرصنا على تقييم استادات البطولة الثمانية قبل انطلاق البطولة في نوفمبر 2022، وذلك لتحقيق إحدى غاياتنا في إتاحة تجربة مميزة ومثالية لكافة المشجعين، واللاعبين، والزوار، والإعلاميين، والرعاة، المتوقع قدومهم لقطر عام 2022. من جانبه، قال كولين سميث، المدير العام لبطولة كأس العالم فيفا قطر 2022، وكبير مسؤولي البطولات والفعاليات في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): تعتبر هذه الزيارة محطة هامة أخرى في الطريق نحو استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر عام 2022. كان أسبوعاً حافلاً ومثمراً، إذ زار الفريق أربعة استادات من إجمالي الاستادات الثمانية التي ستستضيف المونديال بعد أعوام قليلة من الآن. وحول انطباعه عن جولات التقييم، قال سميث: تزامناً مع اقتراب موعد انتهاء بناء كافة الاستادات المستضيفة لبطولة قطر 2022، بدأنا الآن بتقييم كافة الجوانب التشغيلية في هذه الاستادات. وتأتي زياراتنا خلال هذا الأسبوع ضمن سلسلة من الزيارات التفقدية والتقييمية التي سيتم تنظيمها على نحو منتظم بهدف التأكد من جاهزية كافة الجوانب التشغيلية في جميع الاستادات واستعدادها لاستضافة مباريات البطولة.

7571

| 05 مارس 2019