أرادت نجمة هوليوود، أنجلينا جولي، من خلال فيلمها الجديد ميلفيسنت " شيئا مجنونا ومضحكا"، أن تواجه به الجوانب الأكثر جدية في حياتها، وكانت فكرتها عن الفكاهة أن تجسد دور امرأة شريرة تخيف الأطفال. وميلفيسنت واحدة من أشهر شخصيات الشر لشركة الإنتاج والت ديزني، منذ أن ظهرت في فيلم الرسوم المتحركة "سليبينج بيوتي" عام 1959. وتتيح إعادة تقديم القصة الخيالية في الفيلم "ميلفيسنت" لجولي أن تظهر الأذى الذي وقع عليها وفجر الجانب الشرير في شخصيتها وكيف ستتغلب عليه.

فاز الفيلم المجري "ذي وايت جود"، الذي يدور عن مجموعة من الكلاب الضالة تروع العاصمة المجرية بودابست وأخرجه كورنيل مونكروتزو، بالجائزة الكبرى أمس الجمعة، ضمن منتدى "نظرة خاصة" في مهرجان كان السينمائي الدولي. وجاء الفيلم السويدي "توريست" الذي أخرجه روبن أوستلوند في المركز الثاني وحصل على جائزة لجنة التحكيم، ويدور الفيلم حول تفكك زواج بعد أن ترك الزوج زوجته وأطفاله عند سفح جبل وفر هاربا لاعتقاده خطأ أنهم سيقتلون في انهيار جليدي. ويخصص المنتدى لصانعي الأفلام أو المخرجين الشبان المبتكرين وتعرض الأفلام فيه بالتزامن مع المسابقة الرئيسية التي ستعلن أسماء الفائزين فيها اليوم السبت.

قال المخرج التركي نوري بيلجه جيلان إن فيلمه "وينتر سليب" الذي عرض في مهرجان كان السينمائي، يعالج الفجوة الهائلة بين الأغنياء والفقراء ومن يملك السلطة ومن لا يملكها في تركيا المعاصرة. وأوضح جيلان إنه يأمل أن ينجح فيلمه المرشح للفوز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان، في تعليم الأتراك قدرا من الحياء والمسؤولية. وقوبل فيلم جيلان ومدته ثلاث ساعات و16 دقيقة، باستحسان من النقاد فاق أي فيلم آخر عرض حتى الآن. ويدور الفيلم حول الممثل السابق الثري أيدين، الذي يؤدي دوره الممثل هالوك بلجينر، الذي يستغل قدراته ومركزه للاستئساد على المستأجرين لديه والذي يضرب زوجته وشقيقته لترويعهما. ومن المقرر أن توزع جوائز مهرجان كان، الذي يستمر 12 يوما، ومن بينها جائزة السعفة الذهبية يوم 24 مايو.

تشارك الممثلة الأمريكية كريستين ويج مع الممثل زاك جاليفياناكيس والممثل أوين ويلسون، في فيلم كوميدي جديد مستوحى من أحداث حقيقية، حسبما أفادت صحيفة "هوليوود ريبورتر" أمس الجمعة. وسيبدأ المخرج جاريد جيس تصوير الفيلم، في شهر يوليو في ولاية نورث كارولينا. وتستند أحداث الفيلم إلى قصة حقيقية لأربعة أشخاص من الجنوب الأمريكي، نجحوا في سرقة 20 مليون دولار من شاحنة مدرعة، تابعة لـشركة "لوميس فارجو" عام 1997، وهي واحدة من أكبر عمليات السطو في التاريخ الأمريكي. ومن المقرر أن يلعب جاليفياناكيس دور سائق الشاحنة، بينما تؤدي ويج دور زميلته التي يحبها، والتي ستقنعه بالانضمام إليها في عملية السرقة. ومن المقرر طرح الفيلم للعرض في دور السينما في أغسطس 2015.

قد يكون هذا العام أحد أفضل الأعوام في الذاكرة الحديثة للأفلام عالية الجودة في هوليوود لكن استطلاعا لرويترز/إبسوس أظهر أن ثلثي الأمريكيين لم يشاهدوا بعد أيا من الأفلام المرشحة لجائزة الأوسكار لأحسن فيلم. وشمل الاستطلاع 1433 أمريكيا وسألهم ما إذا كانوا شاهدوا أيا من الأفلام التسعة المرشحة لجائزة أحسن فيلم، فضلا عن فيلمين آخرين يتنافسان في فئات أخرى، كما تطرق الاستطلاع لأسئلة أخرى. وتقدم حفل توزيع جوائز الأوسكار الممثلة الكوميدية إلين دي جينيريس في الثاني من مارس. وقال الاستطلاع الذي جرى عبر الإنترنت إن فيلم "كابتن فيليبس" الذي تدور أحداثه حول القرصنة في الصومال كان الأكثر مشاهدة بنسبة 15% من الذين شاركوا في الاستطلاع. لكن 67% قالوا إنهم لم يشاهدوا أيا من الأفلام التي شملها الاستطلاع. وجاء فيلم "جرافيتي" في المركز الثاني إذ شاهده 14% بينما شاهد فيلم "أمريكان هاسل" وفيلم "ذئب وول ستريت" 12% من الذين شملهم الاستطلاع. وكشف الاستطلاع أن 60% من المشاركين غير قادرين على التكهن بأي فيلم يمكن أن يفوز بجائزة أحسن فيلم لكن فيلم "12 عاما من العبودية" كان الأكثر ترشيحا إذ دعمه 9% من المشاركين. وقال الاستطلاع الذي أجري في الفترة من 17 إلى 21 فبراير إن كلا من "جرافيتي" و"كابتن فيليبس" حصل على تأييد 8% من المشاركين بينما حصل فيلم "ذئب وول ستريت" على تأييد 7%. وقال مراقبو جوائز هوليوود إن فيلمي "12 عاما من العبودية" و"جرافيتي" هما الأقرب للفوز بجائزة الأوسكار أحسن فيلم. ورشح 24% من المشاركين في الاستطلاع ساندرا بولوك الحائزة على جائزة الأوسكار أحسن ممثلة للفوز بهذه الجائزة مجددا عن تجسيدها لدور رائدة الفضاء في فيلم "جرافيتي". بينما رشح 11% ايمي آدامز عن دورها في فيلم "أمريكان هاسل". ورشح 17% من المشاركين في الاستطلاع ليوناردو دي كابريو للفوز بجائزة أحسن ممثل التي طال انتظارها عن دوره في فيلم "ذئب وول ستريت"، بينما اختار حوالي 11% ماثيو مكونهي نجم فيلم "دالاس بايرز كلوب" للفوز بالجائزة. وقال 14% إن ستيف مكوين مخرج فيلم "12 عاما من العبودية" سيفوز بجائزة أفضل مخرج، بينما حل المخرج مارتن سكورسيزي في المركز الثاني بنسبة 11%. وإذا فاز مكوين فسيكون أول مخرج أسود يفوز بجائزة أحسن مخرج.

كشف مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية عن اختيار فيلم "جمهورية الأطفال" للمخرج فلورا جوميز من جمهورية غينيا بساو كفيلم افتتاح الدورة الثالثة التي تعقد في النصف الثاني من شهر مارس المقبل. وقال المهرجان، في بيان اليوم الأربعاء، إنه اتفق مع بطل الفيلم النجم الأمريكي داني جلوفر ومخرجه فلورا جوميز على حضور عرض الفيلم وافتتاح المهرجان الذي يتم فيه تكريم المخرج جنبا إلى جنب مع عدد من النجوم. وأكد المهرجان أن النجم الأمريكي أبلغهم في رسالة خاصة بالحضور إلى الأقصر بصحبة زوجته وقضاء عدة أيام في المدينة التاريخية على هامش المهرجان. وتدور أحداث فيلم الافتتاح في بقعة إفريقية صغيرة يصعب رؤيتها على الخريطة يتحكم بها رجال نظام سياسي واقتصادي قائم على الرشوة ونهب المواطنين المعدمين ما يدفع السكان للهرب من بلادهم خوفا من الكوارث التي تسببوا فيها تاركين الأطفال وراءهم ليتحمل الصغار مسؤولية البلاد من خلال إنشاء "جمهورية الأطفال".

لم يكد محبوه ومتابعوه يفيقون من صدمة وفاته في أحداث أول أفلامه "الميدان"، المرشح لجائزة الأوسكار، إلا وفوجئوا بتدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بعد منتصف ليل الأربعاء الماضي، يقول فيها: "أمن الدولة تحت بيتي الآن، هيكسروا الباب وسيتم القبض علي، أسألكم الدعاء". ثم انقطعت أخبار الفنان المصري الشاب مجدي العطار تماما إلى أن ظهر نجله عاصم بتدوينة، مساء الجمعة، يشرح فيها تفاصيل ما حدث لوالده قائلاً: "في الثانية بعد منتصف الليل كنت مستيقظا مع والدي، فسمعت أصواتًا غريبة علي الباب، نظرت سريعًا من شرفة المنزل، فرأيت 7 سيارات مصفحة وسيارة مدرعة يعتليها مدفع، فقلت لأبي حاول تهرب لأن أمن الدولة تحت البيت، والحمد لله نجح في أن يصعد لأعلى المنزل بسرعة، وقفز إلى البيت الآخر، ثم انقطع الاتصال". واستدرك عاصم تفاصيل ما حدث: "كما عهدنا، أمن الدولة أخرجونا من المنزل، ولم يشفع بكاء إخوتي الصغار خوفًا من الضباط الذين يرتدون قناعًا لا يُظهر إلا أعينهم فقط، ودخلوا المنزل بعد تكسير الباب، ثم فتشوه ولم يتركوه إلا بعد أن جعلوه كأنه مدمر نتيجة حرب". لكن العطار، الذي لعب أول بطولة له في "الميدان"، لم يغب كثيرًا عن محبيه، إذ خرج بتدوينة على "فيسبوك"، أمس السبت، كتب فيها حوارًا جرى على لسانه مع عايدة"، بطلة فيلم "الميدان" في إحدى مشاهده، وفيه يصور صعوبة إلقاء أمن الدولة القبض على أحد. وبحسب مصادر مقربة من العطار، فقد تلقى، عبر حسابه على "فيسبوك"، تحذيرات من محبيه بأنه "سيكون مطلوبا أمنيا بعد منع عرض الفيلم في مصر، ومحاولات حذفه من على موقع يوتيوب"، إلا أنه لم يهتم بها ولم يكلف نفسه مشقة الرد عليها. وأضافت المصادر أنه "بمرور الوقت يبدو أن العطار اكتشف واقعية تلك التحذيرات، فكتب في بطاقة تعريفه على فيسبوك: الحرية شجرة لا تروى إلا بالدماء". وأرجع نشطاء سياسيون على مواقع التواصل الاجتماعي سبب مطاردة العطار تحديدًا إلى أنه جسد في الفيلم تجربته الشخصية التي تتضمن مشاركته في ثورة 25 يناير 2011 منذ اليوم الأول لاندلاعها، واختتم دوره في الفيلم بأنه نال "الشهادة" في سبيل انتصار الثورة، التي أطاحت بالرئيس المصري الأسبق، حسني مبارك. في مقابل رواية العطار، نفى مصدر أمنى مسئول ما تردد عن محاولة القبض على بطل "الميدان" أو مداهمة منزله وتحطيمه على خلفية الفيلم. قبل أن يستدرك المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، قائلا: "من الجائز أن تكون قوة من الشرطة تحركت لإلقاء القبض عليه تنفيذا لقرار (من النيابة) بضبطه وإحضاره في قضية ما، ولم تعثر عليه وانتهى الأمر، دون أن يكون أفراد القوة على معرفة به (كفنان)".

يطل الممثلان الأمريكيان، آرون إيكهارت، ومايلز تيلر، في فيلم بليد فور ذيس، الفيلم المستند إلى قصة حياة بطل الملاكمة العالمي، فيني بازيانزا. وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة "هوليود ريبورتر" الأمريكية، أن تيلر، وإيكهارت، سيشاركان في فيلم بليد فور ذيس. وسيؤدي تيلر، في الفيلم، دور بازيانزا الذي تعرّض لحادثة سير خطيرة جعلته متخوفاً من عدم السير مجدداً. وبعد أشهر من تعافيه ومتجاهلاً توصيات الأطباء، عاد بازيانزا إلى النادي الرياضي الذي يدرّب فيه المدرب السيئ الصيت، كيفن روني "إيكهارت"، ليقوم بعودة ناجحة إلى حلبة الملاكمة بعد أكثر من نحو السنة. وسيتولى، بن يانجر، كتابة السيناريو وإخراج الفيلم الذي سيتولى، مارتن سكورسيزي، إنتاجه التنفيذي.

واصل فيلم الكوميديا والمغامرات "رايد ألونج" تربعه على قائمة إيرادات دور السينما في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، وفقا لتقديرات استوديوهات السينما الأولية، مساء اليوم الأحد. وتمكن الفيلم الكوميدي، الذي يشارك في بطولته كل من ايس كيوب وكيفن هارت، من تصدر القائمة بإيرادات بلغت 21.2 مليون دولار. وجاء في المركز الثاني فيلم الدراما الحربية "لون سرفيفر" أو (الناجي الوحيد) المستوحى من قصة حقيقية، والذي يشارك في بطولته كل من مارك ويلبرج وبن فوستر وتايلور كيتش وإيريك بانا، بإيرادات بلغت 12.6 مليون دولار. وحل في المركز الثالث فيلم الرسوم المتحركة ثلاثي الأبعاد "ذا نت جوب"، الذي يشارك في الاداء الصوتي لشخصياته ليام نيسون وكاثرين هيجل وبريندان فرازر، بإيرادات بلغت 12.3 مليون دولار. وجاء في المركز الرابع فيلم الرسوم المتحركة ثلاثي الأبعاد "فروزن" أو (مجمد)، الذي يشارك في الأداء الصوتي لشخصياته كريستين بيل وجوناثان جروف، بإيرادات بلغت 9 ملايين دولار. وحل في المركز الخامس فيلم الجريمة والإثارة "جاك ريان: شادو ريكروت"، الذي يلعب بطولته كريس باين وكيرا نايتلي، محققا إيرادات بلغت 8.8 مليون دولار.

يجري نجم سلسلة أفلام "بورات" الممثل ساشا بارون كوهين، محادثات للمشاركة في الجزء الثاني من فيلم "أليس في بلاد العجائب". وذكرت مجلة "فرايتي" أن كوهين (42 عاماً) يجري محادثات لأداء دور الشرير في فيلم من خلال النظارات، الجزء الثاني من فيلم ديزني، "أليس في بلاد العجائب"، الذي عرض عام 2010. ويعود إلى الجزء الثاني كلّ من جوني ديب، وميا واسيكوساكا. وسيكون الفيلم الجديد من إخراج جايمس بوبين بدل تيم بيرتون، الذي أخرج الجزء الأول قبل 4 سنوات.

يطّل نجم سلسلة أفلام "هاري بوتر"، دانيال رادكليف، في فيلم "جسر بروكلين" الذي تدور أحداثه حول تشييد الجسر الشهير الذي يربط بروكلين بمانهاتن. وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن دوغجاس ماكجارث سيتولى إخراج فيلم "جسر بروكلين" الذي ستنتجه كريستين فاشون. وسيؤدي رادكليف في الفيلم دور واشنطن روبلينج، وهو ابن المهندس المدني، جون روبلينج الذي تولى في البداية هندسة الجسر. وبعد أن ترك ابنه ليشرف على المشروع، بدأ هوس الأخير (رادكليف) يتهدد صحته وأسرته حتى اكتشافه أن لديه حليفة في زوجته الجذابة والحاذقة، إميلي. ومن المقرر أن يبدأ تصوير الفيلم في أغسطس المقبل.

في محاولة للترويج لأحد أفلام الرعب حديثة الإنتاج، أنزل القيمون على الفيلم أحد أبطاله إلى شوارع نيويورك لتصوير ردود فعل الناس عبر كاميرات مخفية، والبطل هو طفل شيطاني كما أسموه، حيث أخاف المئات ممن ملأ صراخهم المكان. يبدو أن أفلام الرعب لم تعد تختبئ في كواليس دور السينما منتظرة متابعيها، فاختيار المشاهدة لم يعد وارداً في شوارع نيويورك بعد أن نزل أبطال الفيلم المرعب للتنقل بين المارة الذين لم ينبتوا بكلمة، فقط الصراخ كان سيد الموقف. فمنتجو فيلم الرعب "Devil'S Due" أرادوا معرفة وقعه على المشاهدين قبل إنزاله إلى صالات السينما في 17 من الشهر الحالي. فكان هذا الطفل الشيطاني نجم الشارع الذي لعب بأعصاب المئات، حسب ما نشره موقع "العربية. نت". الطفل عبارة عن روبوت وُضع في عربة أطفال يتم التحكم فيها عن بعد. يقوم بالبكاء ليقترب منه المارة وعندها يخيفهم ويقوم بالتقيؤ وإحداث أصوات مفزعة. الهجوم الشيطاني مقلب تابعه حتى اللحظة أكثر من ثلاثة ملايين شخص على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث صور حالات رعب عدة وسجل ردود فعل مختلفة. الدعاية الترويجية التي لم تلق إعجاب محبي الرومانسية والكوميديا وُصفت بالخطوة الذكية والمبدعة والمرحة كذلك رغم ما تنطوي عليه من مخطط شرير ومخيف لمعظم الناس. وبحسب معظمهم فالفيلم لن يكون له التأثير المخيف نفسه كالمقلب.

احتل فيلم الناجي الوحيد الجديد مركز الصدارة على لائحة إيرادات السينما الأمريكية. وذكر شباك التذاكر الأمريكي "موجو"، أن فيلم الناجي الوحيد، من بطولة مارك واهلبرج، حل في المركز الأول بين الأفلام المعروضة بالولايات المتحدة وبلغت إيراداته في الأسبوع الأول من عرضه 38.511 مليون دولار. وتراجع فيلم "مجمد" من المركز الأول إلى الثاني وجمع 15.07 مليون دولار. واحتل فيلم "ذئب وول ستريت" المركز الثالث بإيرادات بلغت 9 ملايين دولار، متقدماً على فيلمي "أسطورة هرقل" و"صخب أمريكي" اللذين حلا في المركزين الرابع والخامس وجمعا 8.6 مليون دولار. وحل في المراكز الأخرى على التوالي: "الهوبيت عزلة سموج" سادساً (8.015 مليون دولار)، و"آب: مقاطعة أوزاج" سابعاً (7.315 مليون دولار)، و"إنقاذ السيد بانكس" ثامناً (6.578 مليون دولار)، و"نشاط خارق" تاسعاً (6.3 مليون دولار)، و"المذيع 2: الأسطورة تستمر" عاشراً (6.1 ملايين دولار).

يطلّ النجم الاسكتلندي، جيرارد باتلر، في إعادة إحياء لفيلم "بوينت برايك"، الذي يؤدي فيه دور سارق مصارف. وذكر موقع "ديدلاين" الأمريكي، أن باتلر، سيشارك في إعادة إحياء فيلم بوينت برايك (1991) الذي كان يؤدي فيه النجم، باتريك سوايزي، دور البطولة، إلى جانب النجم، كيانو ريفز. وسيتولى، إريكسون كور، إخراج الفيلم الذي سيكون نصه لـ"كورت ويمر".

كشفت شركة فيلم كلينك عن البوستر التمهيدي والمقدمة الإعلانية الأولى لفيلم المخرج عمرو سلامة الذي طال انتظاره "لا مؤاخذة"، حيث من المخطط إقامة عرضه العالمي الأول في افتتاح مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية يوم 19 يناير، كما يشارك الفيلم في المسابقة الرسمية للمهرجان. وتحمل المقدمة الإعلانية مفاجأة يتم إعلانها لأول مرة؛ حيث يشارك النجم أحمد حلمي في الفيلم من خلال قيامه بالتعليق الصوتي على الأحداث الغريبة والمثيرة التي يمر بها بطل الفيلم. ويشارك في بطولة فيلم "لا مؤاخذة" النجمان كندة علوش وهاني عادل، أمام الطفل أحمد داش الذي يقوم بدور هاني عبد الله بيتر، وهو طفل تنقلب حياته رأساً على عقب بعد وفاة والده واكتشاف والدته أنه ترك ديوناً كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيداً عندما يُضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملاً وظنوا أنه مسلم. فيلم لامؤاخذة من إخراج وتأليف عمرو سلامة.

سيعرض للمرة الأولى نهاية العام الجاري فيلم وثائقي لم يشاهد من قبل حول تحرير معسكرات الاعتقال النازية في عام 1945 للمخرج البريطاني الأسطورة ألفريد هيتشكوك. ولم يجد الفيلم الذي يقوم بترميمه "متحف الحرب الإمبراطوري" في لندن، طريقه إلى شاشات العرض بسبب تغير المناخ السياسي في أعقاب الحرب، بحسب ما نقلته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، في عددها اليوم الأربعاء، عن مدير المتحف توني هاجيث. وتابع هاجيث "بمجرد اكتشاف المعسكرات، حرص الأمريكيون والبريطانيون على عرض فيلم سريعا من أجل إظهار المعسكرات ودفع الشعب الألماني لقبول المسؤولية عن الفظائع التي وقعت هناك". إلا أن صناعة الفيلم، الذي يتألف من لقطات حصلت عليها القوات البريطانية والسوفيتية، استغرقت وقتا أطول مما كان متوقعا. وبحلول أواخر عام 1945 كان الحلفاء قد قرروا أن إعادة الإعمار بعد الحرب قد يتأثر سلبا بتذكير الألمان بذنبهم، وفقا لهاجيث. وقد طلب سيدني بيرنشتاين صديق هيتشكوك منه المساعدة في إنتاج الفيلم. وتردد أن أستاذ أفلام الرعب أصيب بصدمة من لقطات الفيلم، والتي التقط العديد منها في معسكر بيرجن بيلسن، لدرجة أبعدته عن المشروع لمدة أسبوع.

تصدر فيلم الرسوم المتحركة مجمد Frozen إيرادات السينما في أمريكا الشمالية في مطلع الأسبوع متقدما من المركز الثاني الذي احتله الأسبوع الماضي محققا إيرادات بلغت 20.7 مليون دولار. وجاء في المركز الثاني فيلم الرعب والإثارة الجديد "نشاط خارق Paranormal" Activity: The Marked Ones" محققا 18.2 مليون دولار. وهو بطولة اندرو جاكوبس وجورجي دياز وجابرييل ولش ومن اخراج كريستوفر لاندون. وجاء في المركز الثالث فيلم المغامرات والخيال "هوبيت The Hobbit: The Desolation of Smaug" متراجعا عن المركز الأول الذي احتله على مدى أسبوعين مسجلا 16.3 مليون دولار. والفيلم بطولة ايان مكلين ومارتن فريمان وريتشارد ارميتاج ومن إخراج بيتر جاكسون. وتقدم من المركز الخامس إلى المركز الرابع فيلم "ذئب وول ستريت The Wolf of Wall Street" الذي يحكي القصة الحقيقة لجوردن بيلفورت من صعوده كمضارب ثري في البورصة يعيش حياة مترفة حتى سقوطه وتورطه في الجريمة والفساد. وسجل الفيلم إيرادات بلغت 13.4 مليون دولار الفيلم بطولة ليوناردو دي كابريو وجونا هيل ومارجوت هوبي ومن إخراج مارتن سكورسيزي. وتراجع من المركز الرابع إلى المركز الخامس فيلم الجريمة "احتيال أمريكي merican Hustle" محققا 13.2 مليون دولار. والفيلم من بطولة كريستيان بيل وبرادلي كوبر وآمي آدامز وإخراج ديفيد او راسل .

اختارت الجمعية القومية لنقاد السينما في الولايات المتحدة فيلم "داخل لوين ديفيز" أحسن فيلم لعام 2013، ومنحت نجمه أوسكار إسحاق جائزة أحسن ممثل وجائزة أفضل مخرج مناصفة للأخوين كوين مخرجي الفيلم نفسه. واختارت الجمعية التي تضم 56 شخصية من النقاد السينمائيين البارزين من الصحف والمجلات ووسائل الإعلام الأخرى في الولايات المتحدة النجمة الأسترالية كيت بلانشيت كأفضل ممثلة عن دورها كزوجة مضطربة لرجل محتال في فيلم "بلو جاسمين" للمخرج وودي الن. وحصلت جينيفر لورانس على جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "احتيال أمريكي"، كما فاز جيمس فرانكو بجائزة أحسن ممثل مساعد عن دوره كتاجر مخدرات في فيلم "إجازات الربيع".

انتشر مؤخراً مقطع فيديو قصير على مواقع التواصل الاجتماعي، وأخذ لقب "أقصر فيلم رعب في التاريخ". ويظهر فيه ما يشبه كتلة شعر على خزان مياه بلاستيكي، ولكن تبين أن كتلة الشعر البشعة هذه عبارة عن جيش من العناكب المتلاحمة مع بعضها البعض. نشر الفيديو أول مرة على موقع التواصل الاجتماعي "Vine"، وتم تصويره في المكسيك. حسب ما نقله موقع "روسيا اليوم".