توفي الإيطالي موريزيو بوراتي المشهور بتجاهل نصائح الصحة العامة بعد بقاءه في العناية المركزة 22 يوماً بعد إصابته بسبب فيروس كورونا. واشتهر الرجل البالغ من العمر 61 عاما بالاتصالات التي أجراها مع البرنامج الإذاعي لا زانزارا على مدار عقد من الزمن، حيث شارك فيه بعض الآراء المثيرة للجدل، بما في ذلك مؤخرا حول الوباء، ونظريات المؤامرة، وفقاً لموقع روسيا اليوم. ونفى بوراتي وجود فيروس كورونا، وتفاخر بذهابه عمدا إلى السوبرماركت وهو مريض قائلا على الهواء إنه ذهب عمدا إلى سوبر ماركت دون ارتداء قناع بينما كان يشعر بتوعك، على الرغم من ارتفاع درجة حرارته إلى 38 درجة مئوية. ورفض بعد ذلك إجراء اختبار لـ كوفيد-19، مدعيا أن المسحات هي التي تسببت بالفعل في الفيروس. وحثه مقدم البرنامج الإذاعي على الذهاب إلى المستشفى، لكنه رفض. وفي آخر مكالمة هاتفية له، قال بوراتي إنه سيطلب اللجوء في كوريا أو تركيا لتجنب إجباره على الحصول على اللقاح. وبعد بضعة أيام، نُقل إلى مستشفى في فيرونا، حيث توفي في النهاية. وغرد المقدم ديفيد بارينزو: ارقد بسلام أينما كنت، صاحب نظرية المؤامرة القديم. آمل فقط أن تكون قصتك الحزينة بمثابة مثال لكل أولئك الذين ما زالوا يثيرون الشكوك حول فعالية اللقاحات.

اتخذت مؤسسة حمد الطبية قراراً وصفته بـ الصعب بتعليق جميع طلبات إجازات الموظفين التي سبق الموافقة عليها والمستقبلية للموظفين الإكلينيكيين والإداريين الذين يعملون في أنشطة كوفيد-19 وذلك اعتباراً من تاريخه وحتى إشعار آخر. جاء ذلك في تعميم داخلي من إدارة الموارد البشرية في المؤسسة إلى جميع الموظفين حصلت الشرق على نسخة منه حيث قالت المؤسسة إن القرار يأتي نظراً لارتفاع عدد المصابين بفيروس كوفيد-19 في دولة قطر وللحفاظ على المستوى العالمي من خدمات الرعاية الصحية المقدمة في جميع المرافق والمستشفيات. وفي تفاصيل القرار أوضحت المؤسسة أنه سيتم إلغاء جميع الإجازات التي تمت الموافقة عليها للفترة من 28 ديسمبر 2012 وحتى 31 مارس 2022، كما لن تتم الموافقة على على أي طلبات إجازات جديدة. وأضافت: يمكن للموظفين العاملين في مجال مكافحة كوفيد-19 تقديم الذين يرغبون في الحصول على إجازات طارئة فيمكنهم التقدم بطلب يدوي بعد الحصول على موافقة رئيس القسم ورئيس الإدارة الطبية / الرئيس التنفيذي/ الرئيس المعني. وأكدت إدارة الموارد البشرية بمؤسسة حمد في تعميمها للموظفين على أنه سيتم تعويضهم عن العمل الإضافي خلال هذه الفترة وفقا لسياسة المؤسسة. يذكر أن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية اتخذت قراراً مماثلاً بإلغاء جميع الأجازات حتى إشعار آخر، وطلبت من هم خارج البلاد بالعودة فوراً . طالع التفاصيل:الرعاية الصحية تقرر وقف جميع الأجازات للموظفين وتطلب من هم في إجازة خارجية العودة للعمل فوراً * ساعات الزيارة وفي السياق ذاته قامت مؤسسة حمد الطبية من خلال تغريدة على حسابها الرسمي بإعلان إجراءات جديدة لزيارة مرافقها على أن تطبق فورا على جميع مستشفياتها ضمن إجراءاتها لحماية صحة المرضى والزوار وكوادر الرعاية الصحية من مخاطر فيروس كورونا كوفيد- 19، بالنسبة للمرافق المخصصة لكوفيد- 19 حيث لا يسمح بدخول الزوار لأي المرافق الثلاثة الرئيسية المخصصة لرعاية مرضى كوفيد- 19 وهي مركز الأمراض الانتقالية، المستشفى الميداني التابع لمستشفى حزم مبيريك العام والمستشفى الكوبي، أما بالنسبة للمرافق غير المخصصة لكوفيد- 19 فستعمل جميع المرافق غير المخصصة لكوفيد- 19 وفقا لمواعيد الزيارة ستكون ساعات الزيارة العامة يوميا من الساعة 3 عصرا إلى 8 مساء، يتوجب على الزوار إظهار تطبيق احتراز باللون الأخضر واستخدام أقنعة الوجه الواقية والخضوع لفحص درجة حرارة الجسم قبل الدخول، يسمح بدخول زائر واحد فقط للمريض في كل مرة ولمدة 15 دقيقة كحد أقصى على أن يسمح بدخول 3 زوار كحد أقصى خلال ساعات الزيارة العامة ولا يسمح بتواجد مرافقين مع المرضى، كما لم يسمح بإدخال الأطعمة والمشروبات والزهور والشوكولاته لمرافق المستشفى، ولن يسمح بدخول الأطفال دون سن 15 عاما لزيارة مرضى المستشفى. وشددت مؤسسة حمد الطبية أيضا في تغريدة لها على أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية مع تزايد أعداد الإصابات اليومية الجديدة بكوفيد- 19، خلال الأسابيع الأخيرة واكتشاف حالات إصابة بمتحور أوميكرون في دولة قطر، معتبرة أن الالتزام باستخدام أقنعة الوجه الواقية وفقا لسياسة وزارة الصحة العامة يعد مهما أكثر من أي وقت مضى لحماية الشخص صحته وصحة من حوله من مخاطر كوفيد- 19.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 343 حالة جديدة مؤكدةبفيروس كورونا، منها235 حالة جديدة ضمن المجتمع، و108 حالات ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 148مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 244896. وتم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 85 عاماً، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 235 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ضمن المجتمع و108 حالات ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 148مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 244896. - تم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 85 عاماً، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/ - تم إعطاء 5163471 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 7701 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 240154 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 86.1 % من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/ - ارتفعت الحالات الجديدة المسجلة يومياً لكوفيد-19 خلال الأسابيع الأخيرة. - تم رصد متحور أوميكرون في دولة قطر مما يشكل خطراً متمثلاً بظهور حالات جديدة لكوفيد-19. - تظهر الدلائل حتى الآن أن متحور أوميكرون هو الأكثر والأعلى انتشاراً، حتى اليوم، وأن الدول التي يظهر بها متحور أوميكرون تسجل أعداد إصابات على نحو سريع. - حذرت وزارة الصحة العامة من خطورة المرحلة في محاربة الفيروس، وشددت على أهمية حصول أفراد المجتمع المؤهلين على الجرعة المعززة دون أي تأخير. - كما أوضحت الوزارة أن الدراسات الأخيرة تظهر فعالية تأثير الجرعة المعززة في الوقاية من العدوى الشديدة ضد متحور أوميكرون الجديد. ما يجب عليك عمله - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

ذكرت وزارة الصحة العمانية، اليوم الإثنين، أنه سيتم منع الموظفين في القطاعين العام والخاص من دخول مقار عملهم من دون شهادة لقاح كورونا، وأرجعت ذلك إلى الارتفاع المطرد في حالات الإصابة بفيروس كورونا. وأشارت إلى أن ارتفاع الإصابات بالفيروس المستجد، يأتي على الرغم من استقرار أعداد الإصابات في الأسابيع الماضية. وأهابت الوزارة بالجميع التقيد التام بإجراءات العزل الصحي في غرفة منفصلة ودورة مياه منفصلة وأن تتم خدمة الخاضع للعزل من خارج الغرفة حسب الإرشادات.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 226 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و53 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 153 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 244615. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19 في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 226 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ضمن المجتمع و53 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 153 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 244615. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5153010 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 3837 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 232016 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 86.1 % من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - ارتفعت الحالات الجديدة المسجلة يومياً لكوفيد-19 خلال الأسابيع الأخيرة. - تم رصد متحور أوميكرون في دولة قطر مما يشكل خطراً متمثلاً بظهور حالات جديدة لكوفيد-19. - تظهر الدلائل حتى الآن أن متحور أوميكرون هو الأكثر والأعلى انتشاراً، حتى اليوم، وأن الدول التي يظهر بها متحور أوميكرون تسجل أعداد إصابات على نحو سريع. - حذرت وزارة الصحة العامة من خطورة المرحلة في محاربة الفيروس، وشددت على أهمية حصول أفراد المجتمع المؤهلين على الجرعة المعززة دون أي تأخير. - كما أوضحت الوزارة أن الدراسات الأخيرة تظهر فعالية تأثير الجرعة المعززة في الوقاية من العدوى الشديدة ضد متحور أوميكرون الجديد. ما يجب عليك عمله: - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

على الرغم من الجهود الدولية والمحلية المختلفة في نشر الوعي بأهمية الحصول على لقاح كورونا لإنهاء الأزمة، إلا أنه لا يزال العديد من الأفراد حول العالم يرفضون تلقي اللقاح بناء على قناعات مغلوطة، فلماذا يرفض البعض تلقي اللقاح؟ يركز المشككون في جدوى أو سلامة اللقاحات، على مسألة التسريع بالأبحاث وقصر التجارب التي أجريت، إلا أن هذا النوع من المواقف ليس جديدا في العالم، وقد كانت المشاعر الرافضة للقاح موجودة منذ عقود، وفقاً لتقرير نقلته الجزيرة عن مجلة فورين بوليسي. ورغم أن التردد بشأن تلقي التطعيم قد يبدو من الوهلة الأولى سلوكا نادرا ومحصورا في فئات معينة، خاصة أن الأبحاث تؤكد أن 8% فقط من الأميركيين يقدمون أنفسهم على أنهم من مناهضي التطعيمات، ولكن في الواقع فإن هذه المسألة منتشرة على نطاق أوسع بمجال الصحة العامة، وسيبقى الحال كذلك لوقت طويل. إذ إنه قبل حوالي عام من ظهور فيروس كورونا، كانت منظمة الصحة العالمية اعتبرت التردد بشأن اللقاحات واحدا من أخطر 10 ظواهر على الصحة العامة، وبالتالي لن يكون من الممكن اجتثاث الظاهرة دون أن نفهم العوامل النفسية والثقافية المعقدة التي تدفع الناس لتبني هذه المواقف. فلماذا يرفض البعض لقاح كورونا؟ - ظاهرة نفسية تُسمى (انحياز الإغفال): الناس يرون الضرر الذي سببه أمر ما، مثل الآثار الجانبية للقاح، ويعتبرونه أكثر خطورة من الضرر الذي يسببه الامتناع عن التطعيم، وهو ضرر الإصابة بالمرض. وعندما تلتقي المعلومات المغلوطة حول مخاطر التطعيم، مع الجهل بأضرار المرض، فإن نسبة الذين يقبلون على اللقاح تكون منخفضة، إلى أن تندلع موجة أخرى من ذلك المرض. وتشير التجارب إلى أن الأفراد الذين ينشطون ضمن حملات المناهضة للتطعيم، لا تؤدي محاولة إقناعهم بخطأ معتقداتهم إلا إلى مزيد تشبثهم بمواقف أكثر تطرفا. - نظريات المؤامرة غالبا ما ترتبط المشاعر الرافضة للتطعيم مع نظريات وهي أفكار تجذب أعدادا لا بأس بها من الناس لعدة أسباب، من بينها أنها تجعلهم يشعرون بأنهم أذكياء وأنهم كشفوا أكاذيب المجتمع. وأوصى التقرير بزيادة الوعي بأهمية تلقي التطعيم ضد فيروس كورونا، مع تنسيق جهود مختلف علماء الاجتماع في العالم من أجل التعرف على الجذور العميقة لهذا التردد والرفض، الذي تقابل به اللقاح فئاتٌ لا يستهان بها من الناس.

أعلنت البحرية الأمريكية، عن عزل سفينة يو اس اس ميلووكي الحربية وإبقائها في الميناء بعد ظهور نتائج إصابة بفيروس كورونا لبعض البحارة، وفق بيان صحفي اليوم. وستبقى السفينة في ميناء خليج غوانتانامو البحري، بعد أن كانت متوجهة إلى منطقة القيادة الجنوبية للولايات المتحدة. وأشارت البحرية الأمريكية إلى أن جميع أفراد الطاقم كانوا قد أخذوا لقاحات كورونا، والأفراد الذين ظهرت عليهم أعراض كورونا تم عزلهم عن بقية الطاقم، حيث يوجد أكثر من 100 فرد على متن السفينة. وأوضحت أن المصابين بكورونا على ظهر السفينة يعانون من أعراض خفيفة، ولم يتم تحديد أي من متحورات كورونا التي أصابتهم. وأكد البيان أن السفينة تتبع تعليمات وإرشادات البحرية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. ووفق تقرير نشره موقع بوليتكو الأمريكي فإن بيانات البحرية الأمريكية تشير إلى أن أكثر من 98 في المئة من جميع أفراد البحرية حصلوا على لقاحات كورونا. وكان أول انتشار لفيروس كورونا بين أفراد البحرية الأمريكية، عندما أصيب أفراد طاقم حاملة الطائرات ثيودور روزفلت في أبريل 2020

أعلنت وزارة الصحة الكويتية مساء أمس عن توسيع فئات المتلقين للجرعة المنشطة الثالثة من لقاحات فيروس كورونا لتشمل الفئة العمرية 16 سنة فما فوق. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الكويتية عبدالله السند إن هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود المستمرة لمواكبة التطورات الصحية العالمية، والخطوات الوقائية لصحة وسلامة المجتمع، وفقاً لوكالة الأنباء الكويتية. وأوضح أنه تم تخصيص 18 مركزا إضافيا للرعاية الصحية الأولية، لتقديم الجرعة المنشطة بشكل إجمالي، و36 مركزا حسب الموعد المحدد مسبقا عبر الموقع الرسمي للوزارة. وأشار إلى إمكانية الحصول على التطعيم ضد أمراض الشتاء الموسمية (الأنفلونزا – الالتهاب الرئوي الجرثومي – نيوموكال) للفئة العمرية 6 أشهر فأكثر، من خلال 58 مركزا للرعاية الصحية الأولية، وعند تلقي الجرعة المنشطة الثالثة من لقاح فيروس كورونا.

مع انتشار المتحور الجديد من كورونا أوميكرون حول العالم، ظهرت العديد من الأسئلة عن الاختلافات التي يحملها هذا المتحور، وبماذا يختلف عن بقية المتحورات؟ يقول الطبيب أنجليك كويتنزي، وهو أول من اكتشف متحور أوميكرون إن معظم الأعراض خفيفة أو معتدلة الشدة، وفق تقرير نشره موقع ذا هيل. وأبرز الأعراض التي وجدها الأطباء، كانت بالشعور بـحكة في الحلق وهي تختلف عمّا يبلغ عنه المرضى عادة بوجود التهاب بالحلق. كما لم يبلغ المرضى المصابين بأوميكرون بالسعال أو فقدان حاسة التذوق والشم. وأشار المرضى إلى أن الأعراض مشابهة جدا لتلك الأعراض التي تصاحب الزكام، وفق ما نقل تقرير نشرته شبكة سي أن بي سي عن دراسة أجريت في بريطانيا. وأبرز 5 أعراض تصاحب الإصابة بمتحور أوميكرون تضم: السيلان بالأنف وصداع الشعور بالتعب والعطاس واحتقان وحكة في الحلق. وحذر وزراء الصحة في دول مجموعة السبع الخميس من أن المتحور أوميكرون لفيروس كورونا هو أكبر خطر راهن على الصحة العامة في العالم، مؤكدين أن التصدي لهذا التهديد يتطلب تعاونا وثيقا. وشدد الوزراء على أهمية حملات التحصين بالجرعات المعززة وكذلك أيضا على ضرورة أن تترافق هذه الحملات مع فحوصات منتظمة. وحصدت جائحة كورونا أرواح 5.3 مليون شخص على الأقل في سائر أنحاء العالم منذ بدأت في نهاية 2019، وفقا لإحصاء أعدته وكالة فرانس برس.

حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن، من أن المتحور الجديد من فيروس كورونا أوميكرون سيبدأ بالتفشي بشكل أسرع بكثير في الولايات المتحدة، داعيا مواطنيه لأخذ اللقاحات المضادة للفيروس، بما في ذلك الجرعة المعززة. وقال بايدن ،في تصريح عقب اجتماع خصص للبحث في جائحة كورونا، إن الحماية الحقيقية الوحيدة من كورونا، هي أخذ اللقاح.. محذرا من أن فصل الشتاء سيحمل المرض الشديد والموت لغير الملقحين. وأضاف أنه من الأهمية بمكان أن يتلقى من تم تطعيمهم ضد /كوفيد-19/ الجرعة المعززة عندما يحين أوانها، وأن يأخذ الذين لم يتطعموا بعد الجرعة الأولى من اللقاح. وكانت السيدة كارين جان-بيار نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، قد أكدت أن الإدارة الأمريكية لا تنوي في الوقت الحالي اتخاذ إجراءات تقييدية محددة وتفضل بدلا من ذلك تركيز جهودها على إقناع أكبر شريحة من السكان بأخذ اللقاح. وقالت: سنواصل العمل لكي يتلقى الأمريكيون اللقاح، والجرعة المعززة. وتسجل الولايات المتحدة حاليا ما معدله 1150 حالة وفاة يوميا ناجمة عن كوفيد-19، وفقا للأرقام الصادرة عن مراكز الوقاية من الأمراض والوقاية منها سي دي سي. وتلقى حوالي 72 في المئة من سكان الولايات المتحدة، التي تعتبر الأكثر تضررا من الجائحة من حيث عدد الوفيات، جرعة واحدة على الأقل من أحد اللقاحات المضادة لكوفيد-19، وهي نسبة تقل عن تلك المسجلة في دول عديدة أخرى. وأعلنت منظمة الصحة العالمية، أمس الأول /الأربعاء/، أن 77 دولة أبلغت حتى الآن عن اكتشاف حالات إصابة بمتحور فيروس كورونا /أوميكرون/، الذي اكتشف أول مرة في جنوب إفريقيا قبل أسابيع قليلة. وأشارت المنظمة إلى أن المتحور الجديد منتشر في معظم دول العالم، حتى ولو لم يتم التحقق منه .

حذرت شركة الأدوية الأمريكية مودرنا، من احتمال الإصابة بسلالتي فيروس كورونا دلتا أميكرون في الوقت نفسه، مشيرة إلى أن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى تطور الفيروس وخلق متحور جديد. وقال كبير المختصين في الشركة التي أنتجت لقاح مودرنا المضاد لفيروس كورونا، بول بيرتون، في مداخلة أمام ألقاها أمام لجنة العلوم والتكنولوجيا بمجلس العموم البريطاني، إن سلالتين مختلفين من فيروس كورونا يمكن أن تصيبا الشخص في وقت واحد، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة، وفقاً لموقع روسيا اليوم. وأوضح أنه في هذه الحالة يمكن أن تقع عملية تبادل للجينات بين السلالتين، ما يؤدي بدوره إلى تطور الفيروس وخلق طفرة جديدة. وأضاف بيرتون في مداخلته: في الأشهر المقبلة، سيتعايش هذان الفيروسان (دلتا وأميكرون)، وستنتشر العدوى بفيروس أوميكرون في وقت يعاني فيه الناس من وضع صعب للغاية مع المتحور دلتا، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى حالات يكون فيها الأشخاص، مصابين بنوعين مختلفين، ما يجعل من الممكن لهذه الفيروسات أن تتطور بشكل أكبر، وهذه الحالة تثير المخاوف. وأكد كبير المختصين في شركة مودرنا أن المتحور أوميكرون، الذي ظهر أول مرة في جنوب إفريقيا، ليس أقل خطورة من سلالة دلتا. ويعتقد الخبراء أن من أصيبوا في وقت سابق بفيروس كورونا، وتم تطعيمهم يمكن أن يصابوا بالعدوى مرة أخرى.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 154 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و11 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 125 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 242759. .. إضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 84 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلفت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 154 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ضمن المجتمع و 11 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 125 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 242759. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 84 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلفت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5088710 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 11546 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال ال24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 184973 جرعة من لقاحات كوفيد-19 المعززة حتى اليوم. - تلقى 85.7 بالمئة من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا (كوفيد19) وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا (كوفيد19) في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا (كوفيد19) في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربعة مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو الموصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... لا تزال جائحة كورونا (كوفيد19) تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: o الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. o تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. o ارتداء الكمامة o غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19 وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أكدت شركة فايزر، اليوم الثلاثاء، أن عقارها المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 يزيد بنسبة 90% احتمال الشفاء ويحد من الوفاة بسبب الإصابة بالفيروس عند الأشخاص المعرّضين للخطر، إذا أُخذ هذا العلاج في الأيام الأولى التي تلي ظهور عوارض المرض، بحسب الاختبارات السريرية. وتستند النتائج التي وصفتها بالشركة بالإيجابية جدا، على الاختبارات التي أُجريت على كافة المشاركين، أي 2200 شخص، مؤكّدة النتائج الأولية التي أعلنتها فايزر في مطلع نوفمبر الماضي. وأشارت الشركة إلى أن علاجها الذي سيسوّق تحت اسم باكسلوفيد (Paxlovid) يفترض أن يكون فعّالًا أيضًا ضد سلالة أميكرون المتحورة من كورونا. وقال مدير عام فايزر ألبرت بورلا في بيان هذا الأمر يؤكد قدرة هذا الدواء الذي من شأنه إنقاذ أرواح مرضى في العالم. وأضاف أن المتحورات المقلقة مثل أوميكرون زادت من الحاجة لخيارات متاحة أمام هؤلاء الذين يصابون بالفيروس. وتستخدم حبوب فايزر فئة من مضادات الفيروسات تسمى مثبطات الإنزيم البروتيني تمنع عمل إنزيم أساسي لتكاثر الفيروس. في المقابل، يمكن وصف حبة أو قرص بسرعة للمريض الذي سيأخذه بسهولة في المنزل. وتتطلب علاجات فايزر ومجموعة ميرك -التي طورت أيضًا حبة لمعالجة الإصابة بـكوفيد-19″ تسبب آثارا جانبية قليلة- أخذ 10 جرعات على مدى 5 أيام.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 148 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و21 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 147 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 242483. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 148حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع و21 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 147 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 242483. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5066606 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 7583 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 172345 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 85.6 % من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو الموصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلن وزير الصحة التركي، فخر الدين قوجة، اليوم السبت، عن تسجيل 6 إصابات بسلالة أوميكرون لفيروس كورونا وهي الحالات المؤكدة الأولى لهذا المتحور في أراضي البلاد، وفقا لوكالة الأناضول. وقال قوجة، خلال مؤتمر صحفي، متحدثا عن ما إذا وصل أوميكرون إلى تركيا: نعم هو موجود هنا، لكن لا تقلقوا. حتى الآن تم رصد 6 حالات للإصابة، 1 في اسطنبول و5 في إزمير. وشدد قوجة على أن المرضى الـ6 لم يكونوا بحاجة إلى نقلهم للمستشفى، وسجلت عليهم أعراض طفيفة فقط وهم يخضعون للمتابعة الخارجية دون أي مشاكل. وتم تسجيل أول إصابة بسلالة B.1.1.529، التي أطلقت عليها لاحقا منظمة الصحة العالمية اسم أوميكرون، في بوتسوانا يوم 11 نوفمبر لدى مواطن من جنوب إفريقيا، حيث تم رصد العدد الأكبر من المرضى. وتحمل هذه النسخة عددا قياسيا من التحورات حيث يبلغ 50، بما في ذلك أكثر من 30 طفرة في بروتين سبايك الذي يتسلل من خلاله الفيروس إلى جسد الإنسان، وسط مخاوف واسعة من أن هذه السلالة أكثر عدوى من سابقاتها وقادرة على مقاومة اللقاحات.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 142 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و21 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 118 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241797. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 142 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع ، و21 حالة ?ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 118 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241797. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5035470 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 7216 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 148742 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 85.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور ، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 138 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و14 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 119 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241459. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 138 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)?ضمن المجتمع، و14 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 119 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241459. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد- 19: تم إعطاء 5011447 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. تم إعطاء 3459 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الماضية. تم إعطاء 130038 جرعة من لقاحات كوفيد-19 المعززة حتى اليوم. تلقّى 85.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد- 19: لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا (كوفيد-19) وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير، الذي يقدّمه الجمهور أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحوّرة من فيروس كورونا (كوفيد-19) في الدولة، واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر، بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... لا تزال جائحة كورونا (كوفيد-19) تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. ارتداء الكمامة. غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة في ماليزيا تسجيل أول إصابة بعدوى سلالة كورونا الجديدة أوميكرون في البلاد. وقال عن وزير الصحة الماليزي خيري جمال الدين اليوم أن بلاده رصدت أول إصابة على أراضيها، وفقاً لموقع روسيا اليوم. وأوضح وزير الصحة الماليزي أن حالة الإصابة بالسلالة الجديدة التي تم رصدها، هي لزائر أجنبي من جنوب إفريقيا كان قد وصل إلى ماليزيا عن طريق سنغافورة يوم 19 نوفمبر. وكانت عدة دول في العالم قد أعلنت مؤخرا تسجيل إصابات في أراضيها بالمتحور الجديد لفيروس كورونا أوميكرون الذي رصد لأول مرة بجمهورية جنوب إفريقيا ووصفته منظمة الصحة العالمية بأنه مثير للقلق.

كشف الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم، أن الإجراءات الجديدة التي تخطط إدارته لاعتمادها لمحاربة تفشي جائحة /كوفيد-19/ لن تشمل الإغلاق، موضحا أنها ستركز على نشر اللقاحات بشكل أوسع في ظل التخوف من انتشار المتحور الجديد /أوميكرون/. وقال بايدن، في كلمة ألقاها بمقر معاهد الصحة الوطنية الأمريكية /أن آي إتش/، إن مكافحة /كوفيد-19/ يجب ألا تكون سببا لانقسامات سياسية، وإن الإجراءات الجديدة لمواجهة الفيروس يجب أن تحظى بدعم الحزبين الديمقراطي والجمهوري وأن توحد الأمريكيين، متوقعا أن يواصل عدد الإصابات بالفيروس ارتفاعه خلال الأسابيع المقبلة. وأضاف أنه سيعمل على تسريع الجهود بشأن نشر التطعيم في كل العالم، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة سترسل 200 مليون جرعة إضافية من اللقاحات للدول المحتاجة خلال الـ200 يوم المقبلة. كما نوه إلى أن التأمين الصحي سيغطي تكاليف الفحص المنزلي لكورونا، داعيا الأمريكيين إلى عدم التردد في الحصول على الجرعة المعززة من اللقاح. ولفت الرئيس الأمريكي أيضا إلى أن إدارته ستوسع جهود تطعيم الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين 5 و12 سنة، مؤكدا أن سياسته ستعمل على إبقاء الأطفال في المدارس وليس إبقاءهم في البيوت. وفي وقت سابق اليوم، أعلنت وزارة الصحة الأمريكية في ولاية /مينيسوتا/ تسجيل إصابة ثانية بالمتحور /أوميكرون/، وذلك بعد يوم من إعلان الولايات المتحدة عن تسجيل أول حالة إصابة بهذا المتحور في /كاليفورنيا/. وذكرت الوزارة أن الرجل المصاب يقيم في /مينيسوتا/، وأنه سافر مؤخرا إلى مدينة نيويورك، بعد أن أخذ جرعتين من اللقاح المضاد لـ/كوفيد-19/. جدير بالذكر أنه تم في الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن تطعيم نسبة 58.9 في المئة فقط من إجمالي السكان بشكل كامل، وهي واحدة من أقل المعدلات بين الدول الغنية.

أعلنت الحكومة اليابانية، اليوم رفض عودة الأجانب إلى أراضيها، وبينهم المقيمون الذين يحملون تأشيرات طويلة، إذا ما كانوا زاروا في الآونة الأخيرة واحدة من عشر دول إفريقية يرجح أن يكون حدث بها تفش واسع النطاق لمتحور فيروس كورونا الجديد /أوميكرون/. ونقلت وكالة /كيودو/ اليابانية للأنباء عن السيد هيروكازو ماتسونو كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني، قوله إنه من المقرر أن تدخل هذه القيود حيز التنفيذ غدا الخميس، لتظل سارية في الوقت الحالي.. لافتا إلى أن الدول العشر الخاضعة لحظر العودة هي أنغولا وبوتسوانا وإسواتيني وليسوتو وملاوي وموزمبيق وناميبيا وجنوب إفريقيا وزامبيا وزيمبابوي. وكانت اليابان قد قررت يوم أمس الثلاثاء إغلاق حدودها أمام جميع الزوار الأجانب في مواجهة انتشار /أوميكرون/، حيث كشفت عن إصابة شخص وصل من ناميبيا بالفيروس التاجي الجديد. وفي 8 نوفمبر الماضي، قد خففت اليابان حظرها على دخول الأجانب الجدد، للسماح لرجال الأعمال والطلاب والمتدربين التقنيين بدخول البلاد بشرط موافقة المنظمة المضيفة لهم على تحمل مسؤولية مراقبة تحركاتهم، مع وجود استثناءات لظروف خاصة مثل الأزواج والأطفال الأجانب للمواطنين اليابانيين، والدبلوماسيين، والحالات الإنسانية.