أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت السلطات الفرنسية عن إلغاء عشرات الآلاف من الشهادات الصحية في البلاد، اعتبارا من السبت، جراء عدم تلقي الأشخاص المعنيين للجرعة المعززة الثالثة من لقاح كورونا، بعد سبعة أشهر كحد أقصى، باستثناء أولئك الذين أصيبوا بوباء كوفيد-19. وتتوقع مراكز التطعيم زيادة في عدد المقبلين على تلقي اللقاح، فيما أحصت وزارة الصحة الفرنسية تسجيل 560 ألف شخص لم يتلقوا الجرعة الثالثة في الوقت المناسب، ما يعني أنه سيخسرون شهاداتهم الصحية. وذلك بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. والأسبوع الماضي، تظاهر مناهضون للقاحات في مدن مختلفة في أنحاء فرنسا تعبيرا عن رفضهم لقول الرئيس إيمانويل ماكرون إنه سينغص حياة من يرفضون لقاحات كوفيد-19 بأن يشدد القيود على حرياتهم المدنية، واحتجاجا على إقرار الجمعية الوطنية لمشروع قانون يجعل من الشهادة الصحية شهادة تطعيم.
3171
| 15 يناير 2022
قالت منظمة الصحة العالمية، إن متحور أوميكرون قد يصيب أكثر نصف سكان أوروبا، فوفقًا لوكالة رويترز أحصت القارة العجوز 7 ملايين إصابة جديدة بفيروس كورونا في أول أسبوع من 2022. وشدد هانس كولج، مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا، على أن التوقعات تشير إلى أن أوميكرون يصيب أكثر من 50 % من سكان أوروبا خلال 8 أسابيع. ومنذ أيام أكدت المديرة الفنية لبرنامج الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية، ماريا فان كيركوف، أن عدد حالات الإصابة بفيروس كوفيد -19 في جميع أنحاء العالم، ارتفع بنسبة 71 بالمئة خلال الأيام السبعة الماضية. وقالت في تصريحات صحفية، إن التغيير في أعداد الحالات في الأيام السبعة الماضية زاد على المستوى العالمي بنسبة 71٪، متوقعة ارتفاع الإصابات في جميع أنحاء العالم خلال الأسبوع المقبل. وتسبب أوميكرون، في ارتفاع الإصابات في عدة دول حول العالم، وخاصة أوروبا، التي سجلت عدد دول بها إصابات تخطت 150 ألف حالة يوميا. وظهر المتحور الجديد أوميكرون، الذي رصد أولا في جنوب أفريقيا، أواخر نوفمبر من العام الماضي، في عدد من الدول، وأثار قلقا متزايدا، خصوصا في أوروبا.
1528
| 11 يناير 2022
أعلنت الجزائر، اليوم، عودة سفيرها لدى فرنسا، اعتبارا من غد /الخميس/ وذلك بعد نحو ثلاثة أشهر من استدعائه لـالتشاور . وأفاد بيان للرئاسة الجزائرية، أن السفير الجزائري بفرنسا محمد عنتر داوود سيعود لمواصلة أداء مهامه بباريس بداية من يوم غد. وكانت الجزائر قد استدعت سفيرها بباريس يوم 2 أكتوبر الماضي على خلفية تصريحات أدلى بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، واعتبرتها الجزائر تمس تاريخ ومؤسسات البلاد. ويأتي ذلك فيما أكد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون في وقت سابق، أن عودة سفير الجزائر الى باريس مشروطة بـالاحترام الكامل للدولة الجزائرية، وأن على فرنسا أن تنسى أن الجزائر كانت مستعمرة.
1909
| 05 يناير 2022
لا يكاد العالم يفيق من صدمة الانتشار السريع لمتحور كورونا الجديد أوميكرون، حتى ظهرت سلالة أحدث من الفيروس في فرنسا، وبالتحديد في مدينة مرسيليا جنوب فرنسا، بحسب موقع MedRxiv. وذكر الموقع، بحسب روسيا اليوم، أن نتائج دراسة أجراها علماء من معهد الأمراض المعدية في جامعة مرسيليا (IHU)، تدل على هذا الاكتشاف. ووفقا للدراسة، كشفت اختبارات تحديد الطفرات المرتبطة بمتحورات فيروس كورونا التي خضع لها 12 شخصا من سكان هذه المدينة الواقعة في جنوب شرق فرنسا، وجود تركيبة غير نمطية. ونوه الموقع، بأنه تم لأول مرة، كشف نوع جديد من فيروس كورونا، في نوفمبر 2021 لدى شخص عاد من الكاميرون، وتم تمييزه بالرمز B.1.640.2. ووفقا للعلماء، كشف تحليل الجينوم الفيروسي عن وجود 46 طفرة. وأضافت الدراسة: وبهذا الشكل، يشير نمط طفرات الجينوم إلى ظهور متحور جديد، أطلقنا عليه اسم IHU (في إشارة إلى اسم جامعتنا). من جانبه قال أوليفييه فيران وزير الصحة الفرنسي، إن السلالة الأكثر انتشارا في بلاده حاليا هي سلالة أوميكرون، وهي ستصبح السائدة قريبا. وقبل ذلك، شدد الوزير على أن الشهر الحالي – يناير، سيكون صعبا بالنسبة للمستشفيات في البلاد بسبب كوفيد والأمراض الأخرى.
4983
| 04 يناير 2022
أشعل الشباب الفرنسي، النيران في مئات السيارات خلال احتفال رأس السنة الجديدة، وهو تقليد يرثى له ظهر في تراجع هذا العام. وبث موقع الجزيرة فيديو لاحتراق السيارات في منطقة ستراسبورغ شرق فرنسا. قدر عددها هذا العام بنحو 874 سيارة.. شبان فرنسيون يحرقون مئات السيارات في ليلة الاحتفال برأس السنة الجديدة في تقليد سنوي غريب ومستهجن#رقمي pic.twitter.com/aBm8njAiqS — قناة الجزيرة (@AJArabic) January 2, 2022 قال وزير الداخلية جيرالد دارمانين - على تويتر – إن السيارات المحترقة بلغت 874 سيارة فقط، مشيراً إلى أن عدد السيارات المحترقة خلال الليل انخفض مقارنة بليلة رأس السنة الجديدة في 2019 عندما اشتعلت النيران في 1316 سيارة. وإحراق السيارات اتخذ كخطوة جديدة في فرنسا ووسيلة للاحتفال بقدوم العام الجديد. وبحسب ما ورد بدأت هذه الممارسة بشكل جدي بين الشباب – غالبًا في الأحياء الفقيرة – في التسعينيات في المنطقة المحيطة بستراسبورغ في شرق فرنسا.
2762
| 03 يناير 2022
أدرجت فرنسا الولايات المتحدة على القائمة الحمراء الخاصة بكوفيد-19 مما يعني أن على القادمين منها إلى البلاد ولم يتلقوا تطعيماً قبول العزل الصحي لمدة 10 أيام. ولن تتغير القواعد بالنسبة للقادمين الذين تلقوا تطعيماً كاملاً إذ سيكون عليهم تقديم فحص يثبت سلبية الإصابة قبل ركوب الطائرات، بحسب رويترز. ويضع هذا الإجراء الولايات المتحدة، التي تزيد فيها الإصابات اليومية على 300 ألف إصابة بسبب السلالة أوميكرون، في نفس القائمة التي تضم دولاً من بينها روسيا وأفغانستان وروسيا البيضاء وصربيا. وتشهد فرنسا أيضاً مستويات إصابات يومية قياسية إذ سجلت 200 ألف إصابة جديدة خلال الأيام الأربعة الماضية. وفي سياق متصل، قال وزير الصحة الفرنسي أوليفيه فيران اليوم إن فترة العزل للأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل وأثبتت الفحوصات إصابتهم بكوفيد-19 ستنخفض من 10 إلى 7 أيام. وحذت السلطات الفرنسية حذو دول أخرى مثل الولايات المتحدة التي قلصت فترة العزل لمنع حدوث تعطل في مجال الصناعة بسبب نقص العمالة. وقال فيران لصحيفة لو جورنال دو ديمانش، بحسب رويترز، يمكن رفع مدة العزل بعد 5 أيام في حال جاءت نتائج الاختبارات سلبية. وسيتعين على من لم يتم تطعيمهم عزل أنفسهم لمدة 10 أيام مع إمكانية الخروج من العزل بعد 7 أيام بموجب نفس الشروط. وأضاف أن سلالة أوميكرون المتحورة من فيروس كورونا شديدة العدوى بحيث أنه لا يمكن إيقافها ما لم يتم إعادة فرض إغلاق صارم. وأصبحت فرنسا سادس بلد في العالم يسجل أكثر من 10 ملايين إصابة بكوفيد-19 منذ بدء الجائحة، وذلك بحسب بيانات رسمية نشرت أمس، لتنضم إلى الولايات المتحدة والهند والبرازيل وبريطانيا وروسيا.
2804
| 02 يناير 2022
اتخذت فرنسا اجراءات جديدة لمواجهة طفرة الإصابات بكورونا بينها إلزامية الكمامة في وسائل النقل للأطفال من سن 6 أعوام فما فوق، ومنع بيع وتوزيع الأطعمة والمشروبات في النقل العام. وبحسب موقع (فرانس 24)سيتوجب على الأطفال الذين يبلغ عمرهم 6 أعوام وما فوق ارتداء الكمامة بشكل إلزامي اعتبارا من الاثنين في وسائل النقل والسفن والطائرات وسيارات الأجرة ومحطات وسائل النقل العام والقطارات، وفق مرسوم نشر السبت في الجريدة الرسمية. واعتبارا من يوم الاثنين وحتى 23 يناير 2022، سيمنع بيع وخدمة استهلاك الأطعمة والمشروبات خلال الرحلات مع استثناء المطاعم الموجودة داخل السفن من الإجراء الجديد. من جهته أوضح متحدث باسم وزارة النقل أن الإجراء سيطبق في الرحلات الطويلة مع تمييز كل حالة على حدة، وخصوصا بالنسبة إلى الأطفال، وبهدف السماح للأفراد بشرب الماء. كما أعلنت العديد من المناطق والمدن مثل باريس ومحيطها ومدينة ليون إعادة فرض إلزامية الكمامة اعتبارا من الجمعة 31 ديسمبر 2021. ولن يتمكن الفرنسيون الذين تزيد أعمارهم على 12 عاما ولم يتلقوا اللقاح من ممارسة الأنشطة الترفيهية ودخول المطاعم والمعارض ووسائل النقل العام التي تربط المناطق ولم يعد إبراز نتيجة سلبية لاختبار كوفيد-19 كافيا إلا لدخول مؤسسات الرعاية الصحية. جدير بالذكر أن فرنسا تسجل حاليا أرقاما قياسية بالإصابات اليومية بكورونا، حيث وصل عددها يوم أمس الجمعة إلى 232.200.
1132
| 02 يناير 2022
أصبحت فرنسا سادس دولة في العالم تسجل أكثر من 10 ملايين إصابة بفيروس كورونا كوفيد 19 منذ اكتشاف الجائحة. وانضمت فرنسا إلى الولايات المتحدة والهند والبرازيل وبريطانيا وروسيا في تسجيل أكثر من 10 ملايين حالة، بحسب رويترز. وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 286.15 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 5 ملايين و781422 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019. وسجلت السلطات الصحية الفرنسية 219126 إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة، في اليوم الرابع على التوالي الذي تسجل فيه البلاد أكثر من 200 ألف إصابة. والعدد المسجل اليوم السبت هو ثاني أعلى عدد حتى الآن بعد تسجيل 232200 حالة أمس الجمعة. وقال الرئيس إيمانويل ماكرون أمس إن الأسابيع القليلة القادمة ستكون صعبة بسبب زيادة أعداد المصابين في الآونة الأخيرة. ولم يشر في كلمته في رأس السنة الميلادية الجديدة إلى ضرورة فرض إجراءات صحية أكثر مما تم إعلانه بالفعل، مضيفاً أن على الحكومة أن تمتنع عن تقييد حريات الأفراد أكثر من هذا. غير أن الحكومة قالت في وقت سابق اليوم السبت إن وضع الكمامات في الأماكن العامة سيكون إلزامياً اعتباراً من يوم الإثنين للأطفال البالغ عمرهم 6 أعوام بدلاً من 11 عاماً من قبل.
3388
| 02 يناير 2022
أعلن وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، احتراق أكثر من 800 سيارة بأعمال شغب ليلة رأس السنة في فرنسا. وقال الوزير الفرنسي في بيان عدد المركبات المحترقة آخذ في التناقص مقارنة بالسنوات السابقة كما هو حال بالنسبة للهجوم على رجال الشرطة. وتابع بحسب وكالة سبوتنيك: أدى إطلاق 648 حريقا إلى اشتعال 874 مركبة، مقابل 924 حريقًا في عام 2019 وإشعال 1316 مركبة في عام 2019 (عام 2020 لا يُقارن بسبب حظر التجوال المفروض على السكان). وأضاف البيان أدت هذه الأعمال إلى قيام الشرطة والدرك بتنفيذ 441 اعتقالًا (376 في 2019) ووضع 381 شخصا رهن الاحتجاز لدى الشرطة (314 في عام 2019). وأشار البيان إلى أن عناصر الشرطة والدرك قاموا بتنفيذ تعليمات الحد من التجمعات وضمنت النظام الجمهوري، مؤكدا أن وزير الداحلية جيرالد دارمانان يقدم كل دعمه للأفراد المصابين أثناء أداء واجباتهم وكذلك لأقاربهم.
4714
| 01 يناير 2022
تسلمت فرنسا، اليوم، الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي لمدة ستة أشهر قادمة، من سلوفينيا التي كانت ترأس المجلس الأوروبي منذ يوليو الماضي، على أن تسلمها في النصف الثاني من العام الجاري إلى التشيك. ويمثل مجلس الاتحاد الأوروبي مصالح الدول السبع والعشرين الأعضاء أمام المفوضية والبرلمان الأوروبيين. وتدعو الرئاسة الفصلية إلى اجتماعات الوزراء وتحدد جدول الأعمال وتقود المفاوضات. وقد حدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سقفا عاليا للرئاسة الفرنسية للاتحاد الأوروبي، حيث شدد في الشهر الماضي على ضرورة جعل أوروبا مجددا قوية في العالم وتتمتع بسيادة كاملة، وحرة في خياراتها وتتحكم بمصيرها. وتجد أوروبا نفسها عند مفترق طرق على صعيد مواضيع عدة، منها أمن أوروبا، بالإضافة إلى تفاقم عدد الإصابات بـ /كوفيد- 19/ حول العالم لاسيما في الدول الأوروبية، ما سيكون له أثر متوقع على الاقتصادي الأوروبي.
2390
| 01 يناير 2022
نشرت الجريدة الرسمية الصادرة عن وزارة العدل اليوم الموافق 30 ديسمبر في عددها الثامن عشر تفاصيل الاتفاق بشأن الاعتراف المتبادل برخص القيادة واستبدالها بين قطر وفرنسا وفقاً للمرسوم رقم (55) لسنة 2021 بالتصديق على الاتفاق. وتضمن اتفاق الاعتراف المتبادل برخص القيادة واستبدالها بين حكومة دولة قطر وحكومة الجمهورية الفرنسية، 13 مادة. ** إليك أبرز المواد الواردة في الاتفاق بشأن الاعتراف برخص القيادة واستبدالها بين حكومة دولة قطر وحكومة الجمهورية الفرنسية: * المادة الأولى: المبادئ يسمح كل طرف من الطرفين لحامل رخصة قيادة وطنية سارية المفعول وصادرة رسمياً عن الطرف الآخر، قيادة المركبات المنتمية إلى الفئات المحددة في رخص السوق الخاصة به مؤقتاً على أراضيه واستبدالها وفق الأحكام والشروط المنصوص عليها في المواد الثانية والثالثة والرابعة والخامسة من هذا الاتفاق. ويجوز لأحد الطرفين فرض قيود على حق حامل رخصة قيادة صادرة عن الطرف الآخر، إذا ما اتضح أو ثبت أن وضع حامل الرخصة لا تسمح له بالقيادة بأمان أو إذا كانت الدولة التي منحته الرخصة لا تسمح له بالقيادة. * المادة الثانية: شروط الاعتراف المتبادل برخص القيادة أ) يعترف كل من الطرفين بجميع رخص القيادة الصادرة عن الطرف الآخر، شريطة أن تكون رخصة السوق تستوفي ما يلي: - أن تكون سارية المفعول؛ - أن تكون صادرة عن الجهات المختصة المسؤولة عن إصدار رخص القيادة في وزارة الداخلية في الجمهورية الفرنسية أو عن الجهات المختصة المسؤولة عن إصدار رخص القيادة في وزارة الداخلية في دولة قطر؛ - أن تكون خاضعة للنموذج المعتمد في الدولة التي أصدرته؛ - أن تكون قد صدرت في فترة كان حاملها يقيم في دولة إحدى الطرفين بشكل قانوني واعتيادي. - أن تكون غير خاضعة لإجراء يقضي بتعليق صلاحيتها أو سحبها أو إلغائها اتخذته سلطات الدولة الطرف التي أصدرت الرخصة أو سلطات الدولة الطرف المضيفة؛ - أن تكون غير ممنوحة لسائق متدرب أو صادرة عن السلطات العسكرية؛ - أن تكون غير متلفة وأن تكون الإشارات والمعلومات الأساسية الواردة في الرخصة ما تزال مقروءة؛ -أن تكون مرفقة بترجمة معتمدة رسمياً أو برخصة قيادة دولية أو تحتوي على نفس معلومات باللغة الإنجليزية. ب) لا يُعترف برخصة القيادة في حال عدم استيفائها الشروط المذكورة آنفاً، ويجوز معاقبة كل سانق يواصل القيادة من دون استيفاء هذه الشروط وفقاً للقوانين والأنظمة النافذة في الدولة الطرف المضيفة. ج) تُطبق التشريعات الوطنية للطرفين المتعلقة بعمر السائقين في ما يخص مختلف أنواع المركبات. د) لكي يستفيد السائق من أحكام هذا الاتفاق، يجب أن يكون قادراً على إثبات شرعية وضعه القانوني أو حقه في الإقامة على أراضي الدولة الطرف المضيفة، وذلك من خلال تقديم جواز سفره أو تأشيرة الدخول الخاصة به أو وثيقة الإقامة الصالحة التي يملكها. * المادة الثالثة: مدة سريان الاعتراف برخصة القيادة مع مراعاة التقيد بالشروط المنصوص عليها في المادة الثانية: - في فرنسا، يجوز لكل حامل رخصة قيادة قطرية أن يقود على الأراضي الفرنسية مركبة منتمية إلى الفئات المحددة في رخصة القيادة الخاصة به لمدة عام واحد اعتباراً من تاريخ إقامته القانونية في فرنسا (أنظر الجدول في الملحق رقم 2). - في قطر، يجوز لكل حامل رخصة قيادة فرنسية أن يقود على الأراضي القطرية مركبة منتمية إلى الفئات المحددة في رخصة القيادة الخاصة به لمدة عام واحد اعتباراً من تاريخ إقامته القانونية في قطر (أنظر الجدول في الملحق رقم 1). يستفيد كل حامل رخصة قيادة صادرة عن أحد الطرفين من أحكام هذه المادة دون الحاجة إلى الخضوع لامتحان أو تدريب أولي أو فحوص طبية. يجوز للسائق الذي يقيم على نحو دائم لأكثر من سنة في الدولة الطرف المضيفة ويرغب في مواصلة القيادة في هذه الدولة، أن يطلب من السلطات المختصة فيها استبدال رخصة القيادة التي يحملها برخصة قيادة محلية، حسب فئات الرخص، خلال تلك السنة أو أن يحصل على رخصة القيادة في الدولة المضيفة عن طريق الامتحان المعمول به في تشريعاتها الوطنية. * المادة الخامسة: استبدال المقيمين لرخص السوق الخاصة بهم أ) استبدال رخص القيادة يكون حصرياً للفئتين (A) و(B) من رخصة القيادة الفرنسية ولفئتي الدراجات النارية والسيارات الخفيفة من رخص القيادة القطرية، مع التقيد بالشروط المنصوص عليها في المادة الثانية من هذا الاتفاق. ب) يجوز لكل مقيم يحمل رخصة قيادة صادرة عن أحد الطرفين ومستوفية للشروط المنصوص عليها في البند السابق أن يطلب استبدال رخصة القيادة التي يحملها برخصة قيادة صادرة عن السلطات المحلية، من دون الحاجة إلى خوض امتحان أو إجراء تدريب. - في فرنسا، يجوز لحامل رخصة قيادة قطرية أن يستبدلها برخصة قيادة فرنسية من الفئة المقابلة لها (أنظر الجدول في الملحق رقم 4). - في قطر، يجوز لحامل رخصة قيادة فرنسية أن يستبدلها برخصة قيادة قطرية من الفئة المقابلة لها (أنظر الجدول في الملحق رقم 3). ج) عند استبدال أي رخصة قيادة وفقاً لأحكام هذه المادة، إما إعادتها إلى مستخدمها عند تسليم رخصة القيادة الجديدة، وإما الاحتفاظ بها لدى السلطات المختصة للدولة المضيفة. في الحالة الثانية يجب على السلطات المحلية للدولة الطرف المضيفة أن يتم إرجاع الرخصة الأصلية إليه عندما يسلمها الرخصة الصادرة عن الدولة المضيفة متى يغادر هذه الدولة. د) في حال تقدم حامل رخصة قيادة صادرة عن أحد الطرفين بطلب لدى دولة الطرف الآخر لقيادة مركبة لا تنتمي إلى الفئات المسموح استبدالها، ينظر في طلبه وفقاً للأنظمة النافذة وللإطار التشريعي المحدد في الدولة المضيفة. * المادة السادسة: المخالفات أ) عندما يخالف السائق الذي يحمل رخصة قيادة صادرة عن أحد الطرفين القوانين والأنظمة الخاصة بقانون المرور في أراضي الطرف الآخر، فإنه يطبق قانون المرور النافذ في الدولة التي ارتكبت فيها المخالفة. ب) يجوز لسلطات أي من الطرفين تجريد سائق من حقة في القيادة على أراضيها يحمل رخصة سوق صادرة عن الطرف الآخر في حال ارتكابه مخالفة من شأنها أن تؤدي إلى تجريد مرتكبها من حقه في القيادة بموجب التشريعات المحلية في هذا الشأن. ج) بموجب هذه الحالة، يجوز للسلطة المختصة لدى الطرف الذي جرد مرتكب المخالفة من حقه في القيادة سحب الرخصة والاحتفاظ بها حتى انقضاء مدة تجريد السائق من هذا الحق، أو إلى حين مغادرة السائق لأراضي هذا الطرف في حال قرر المغادرة قبل انقضاء مدة العقوبة. د) في حال لم يتقدم السائق بطلب استعادة رخصة القيادة الخاصة به، في غضون خمسة عشر يوماً اعتباراً من تاريخ انقضاء مدة التجريد المحددة في البند (ج) من هذه المادة، تُرسل رخصة القيادة إلى الجهة القنصلية المختصة للدولة التي أصدرتها. ويتم ابلاغ حامل رخصة القيادة بذلك عند الإمكان. ه) لا يجوز لأحد الطرفين في أي حال من الأحوال إتلاف رخصة قيادة صادرة أساساً عن الطرف الآخر.
17221
| 30 ديسمبر 2021
نشر موقع vie publique الإخباري الناطق باللغة الفرنسية تقريرا أكد فيه الرغبة القطرية والفرنسية في تعزيز العلاقات الاقتصادية خلال المرحلة المقبلة، مستندا في ذلك على مجريات اللقاء الأخير الذي جمع حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بضيفه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث ركز الطرفان على ضرورة الارتقاء بالتعاون الثنائي بين الدوحة وباريس، وتسييره نحو جميع الأهداف المتماشية مع رؤية قطر 2030، أو الخطط المستقبلية لفرنسا في الجانب الاقتصادي، مشيرا إلى تواجد جميع الإمكانيات المساعدة على تطوير الشراكة في البلدين، بما فيها رأس المال اللازم لخلق ثنائيات جديدة، بالإضافة إلى التسهيلات التي يطرحها الجانبان سواء لممثلي القطاع الحكومي أو الخاص. وكشف التقرير أن القطاع الزراعي سيكون أحد أبرز المجالات التي سيتم التركيز عليها من طرف البلدين في المرحلة القادمة، وذلك من خلال العمل على تنشيطه أكثر عن طريق إدخال المستثمرين القطريين للسوق الزراعي في فرنسا، ودفعهم نحو إطلاق مشاريع جديدة في هذه الناحية في مختلف المدن الفرنسية، الأمر الذي يتوافق مع الحاجيات الغذائية لكل من الدوحة وباريس، بالإضافة إلى توجيه رجال الأعمال الفرنسيين إلى تعزيز شراكاتهم مع نظرائهم القطريين في هذا المجال، عن طريق عقد اتفاقيات جديدة تتيح لهم تنمية الزراعة في الدوحة، بواسطة الاعتماد على أحدث التقنيات المستعملة داخل المزارع الفرنسية. وأشار التقرير إلى أن الزراعة ليست القطاع الوحيد الذي سيشهد ارتفاعا في منسوب التعاون بين قطر وباريس، مضيفا إليها الابتكار والتكنولوجيا، وكذا الطاقة، وهي المجالات الآتية في مقدمة القطاعات التي تبحث قطر عن زيادة حجم استثماراتها الخارجية فيها عبر جهاز قطر للاستثمار، الذي يسير في الفترة الأخيرة بشكل واضح نحو الابتعاد عن القطاعات التقليدية كالعقارات، والتوجه نحو غيرها من المشاريع المستقبلية، وهو ما تضمنه الأسواق الفرنسية التي تطرح العديد من الفرص في هذا النوع من الأعمال، متوقعا تسجيل نمو كبير في حجم التعاون القطري الفرنسي في الجانب الاقتصادي، مع بداية العام المقبل التي سيتم الإعلان فيها دون أي أدنى شك عن مجموعة من الصفقات الثنائية.
1416
| 23 ديسمبر 2021
توقع وزير الصحة الفرنسي أوليفيه فيران اليوم الأربعاء ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا كوفيد 19 في وقت تكافح فيه البلاد موجة خامسة من الوباء. وقال الوزير الفرنسي، بحسب رويترز، إن فرنسا قد تشهد 100 ألف إصابة يومية بكوفيد-19 قريباً ارتفاعاً من نحو 70 ألف إصابة حالياً. ورأى فيران في تصريحات لتلفزيون بي.إف.إم إن المتحور أوميكرون من فيروس كورونا سيكون المتحور المهيمن في فرنسا في أوائل يناير المقبل، مشيراً إلى أنه ليس هناك خطط لفرض قيود جديدة الآن لكن لا يمكن استبعاد أي احتمال إذ تأمل السلطات أن تمكنها زيادة أعداد من تلقوا اللقاحات من احتواء الفيروس. وسجلت فرنسا أمس 210 وفيات في المستشفيات خلال 24 ساعة ليصل إجمالي عدد الوفيات المرتبطة بالفيروس في البلاد إلى 94913 وفاة. وسجلت 72832 إصابة جديدة.
2244
| 22 ديسمبر 2021
استقبل معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح اليوم، سعادة السيد جيرالد دارمانان وزير الداخلية بالجمهورية الفرنسية والوفد المرافق بمناسبة زيارته للبلاد. جرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في شتى المجالات، لا سيما الأمنية منها، إضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.
925
| 19 ديسمبر 2021
دبلوماسية الأبواب المفتوحة عززت مكانة قطر كلاعب رئيسي لا غنى عن الدوحة كوسيط في الأزمات السياسية في المنطقة استضافة كأس العالم هو قمة القوة الناعمة القطرية الدوحة تمتلك شبكة استثمارات متنوعة في جميع القارات حضور عالمي مهم لقطر في ميادين الاقتصاد والسياسة 165 مليار دولار استثمارات قطر في أمريكا وأوروبا وآسيا أكدت مجلة لوبس الفرنسية أن الدوحة صنعت في السنوات الأخيرة صورة مهمة عبر العالم بأسره وأصبحت وسائل الاعلام العالمية مهتمة بالمواضيع التي تخصها بشكل كبير خاصة بعد حصولها على استضافة مونديال 2022. كما أن الدوحة تمتلك قوة ناعمة هامة تتمثل في في قنوات اعلام واتصال كبرى مثل شبكة الجزيرة التي تحظى بعدد كبير من المشاهدات في العالم العربي ولها جمهو واسع. كما تعتمد دولة قطر على دبلوماسية الأبواب المفتوحة التي عززت مكانتها كلاعب رئيسي في المنطقة لا غنى عنه كوسيط في الأزمات السياسية في المنطقة. * صورة عالمية وقال تقرير لوبس الذي أعده الصحفي فرانسوا رينيرت إن الدوحة صنعت في السنوات الأخيرة صورة عالمية هائلة في العالم بأسره وأصبحت وسائل الاعلام العالمية مهتمة بالمواضيع التي تخص قطر بشكل كبير خاصة بعد حصولها على استضافة مونديال 2022. الذي من المنتظر أن يحضره عدد أكثر من مليون و200 ألف زائر. وتحدث التقرير عن استاد لوسيل الذي يمتلك تصميم شبه دائري منحني ومرتفع عند جانبي الملعب، وتم إضافة العديد من تقنيات عكس الحرارة لتصميم الملعب من خلال إضافة العديد من الخطوط والمنحنيات التي سيتم ملؤها بالماء لاحقاً. كما تم تزويد الملعب بنظام تبريد متطور جداً يسمح باستخدام الملعب في كافة فصول العام دون التأثر بالعوامل الجوية المختلفة. * القوة الناعمة وأشار تقرير المجلة الفرنسية أن كأس العالم هو قمة القوة الناعمة القطرية حيث أصبحت الدوحة مركز اهتمام كبير في العالم. وشهدت الدوحة تطورا هاما في مجال حقوق العمال بهذه المناسبة وقامت بمجموعة من الإصلاحات الرائدة في المنطقة في هذا المجال. وأبرزالتقرير أن الدوحة تمتلك قوة ناعمة هامة تتمثل في في قنوات اعلام واتصال كبرى مثل شبكة الجزيرة التي تحظى بعدد كبير من المشاهدات في العالم العربي ولها جمهور واسع. بدأت الشبكة الإعلامية بالقناة العربية الأم عام 1996 التي حققت نجاحا عربيا وعالميا مكنها من توسيع دائرتها لتشمل قنوات أخرى إلى جانب مراكز متخصصة ومواقع إخبارية. وحققت الشبكة التميز ونجحت في تسليط الضوء على مناطق وملفات ظلت مهملة لعقود. * دبلوماسية منفتحة أوضح تقرير المجلة الفرنسية أن الدوحة تعتمد على دبلوماسية الأبواب المفتوحة حيث تتحدث الحكومة القطرية للجميع مما جعلها لاعب رئيسي في المنطقة ولا غنى عنه كوسيط في الأزمات السياسية في المنطقة. وذكر التقرير ان احتضان الدوحة لتوقيع اتفاق تاريخي بين واشنطن وحركة طالبان لسحب آلاف الجنود الأمريكيين من أفغانستان، بعد 18 سنة من الحرب، وفتح باب الحوار بين حكومة كابول وحركة طالبان، كان خير دليل على نجاح الدوحة وقدرتها الدبلوماسية على حل القضايا المعقدة. * اسثمارات هائلة وبين التقرير أن دولة قطر على المستوى الاقتصادي واعدادا منها لمرحلة ما بعد موارد الطاقة ركزت على تنويع استثماراتها في عدد من المجالات، حيث قامت بالاستثمار في عدد من الشركات العملاقة والمشاريع الكبرى المعروفة على مستوى العالم وذلك بفضل عائدات الغاز الهائلة التي تملكها الدوحة. وتمتلك الدوحة عبر صندوق قطر للاستثمار شبكة استثمارات واسعة متنوعة شملت جميع قارات العالم، وهو ما أسهم في تنوع اقتصاد الدوحة وخلق قوة ناعمة لها وحضوراً مهماً في ميادين الاقتصاد والسياسة. ولم يكن حجم الاستثمارات وانتشارها بأنحاء العالم هو العنصر الوحيد المهم بالنسبة لقطر، إذ إن نوعية ومدى نجاح هذه الاستثمارات كان الخيار الأهم، ومن ثم فقد عملت الدوحة على دراسة فرصها الاستثمارية بعناية فائقة ودققت بصفقاتها حتى باتت تمتلك مجموعة من أنجح الأعمال الاقتصادية على المستوى الدولي. ولعل من أهم الاستثمارات القطرية، متجر هارودز في لندن، الأكثر شهرة في العالم، فقد امتلكته الدوحة عام 2010، وبلغ حجم إيراداته خلال السنوات التسع الماضية 3.1 مليارات جنيه إسترليني، 50٪ منها أرباح صافية لقطر. كذلك استحوذت شركة كتارا للضيافة القطرية على فندق Burgenberg السويسري الفاخر، وأعادت تجديده مقابل 500 مليون يورو. ويعد الفندق أحد أبرز التحف المعمارية في جنيف، ومن المتوقع أن تجني كتارا أرباحاً طائلة من هذا الاستثمار، بحسب موقع WirtschaftsWoche. وتملك قطر 10٪ من أسهم شركة بورشة الألمانية للسيارات، التي تندرج تحت مظلة مجموعة فولكسفاجن. وقد حققت المجموعة في أول 9 أشهر من 2019 أرباحاً قيمتها 14.8 مليار يورو، كما سجلت إيرادات تاريخية وصلت إلى 186.5 مليار يورو. وإضافة إلى ما سبق، فقد استحوذ جهاز قطر للاستثمار على 3.3% من أسهم شركة Sirius Minerals البريطانية. وبالمجمل فقد بلغت استثمارات قطر في كل من أمريكا وأوروبا وآسيا نحو 165 مليار دولار، حصة أمريكا وأوروبا منها نحو 135 مليار دولار، في حين تبلغ حصة آسيا نحو 30 مليار دولار، من ضمنها 10 مليارات دولار في الصين و13 مليار دولار في روسيا. يمثل القطاع المالي 55.4% من استثمارات قطر الخارجية، ونحو 18.5% لقطاع الاستهلاك، و9% لقطاع الخدمات والمواد، ونحو 5.6% للصناعة، و4.8% للاتصالات، و4.3% للسلع الاستهلاكية، و1.8% لقطاع التكنولوجيا والطاقة، وتمثل القطاعات الأخرى 0.6%. وتمثل البنوك، بحسب بلومبيرغ، نصيب الأسد من استثمارات قطر بنحو 40.8%، فيما يمثل قطاع تصنيع السيارات نحو 15.1%، والخدمات 9%، و7.6% في المؤسسات المالية، ونحو 3.6% للقطاع العقاري والطاقة.
5890
| 17 ديسمبر 2021
شدد سعادة السيد جان باتيست فافر سفير الجمهورية الفرنسية لدى الدولة، على العلاقة التي تجمع بين فرنسا وقطر، واصفا إياها بأنها ثرية وتاريخية وممتازة. وأكد سعادته في تصريح خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للدولة، أن العلاقات القطرية الفرنسية تعتمد على صداقة متبادلة وقوية وروابط إنسانية عميقة، مشيرا إلى أن الأشهر الثلاثة الماضية كانت مزدحمة للغاية من حيث الاجتماعات والفعاليات الثنائية سواء في الدوحة أو في باريس، وتم تتويجها بزيارة فخامة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للدوحة يومي 3 و4 ديسمبر الجاري، ما يؤكد على متانة الصداقة والشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وقال إن قائدي البلدين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، قررا خلال لقائهما بالدوحة اتخاذ خطوة أخرى في الشراكة الاستراتيجية بين الدوحة وباريس، مع عقد الاجتماع الثالث للحوار الاستراتيجي الثنائي في بداية عام 2022، كما اتفقا على تكثيف الزيارات الثنائية على المستوى الوزاري وتعميق تعاون البلدين في العديد من المجالات مثل التعليم والثقافة والاقتصاد. وأشار في سياق ذي صلة، إلى أن الرئيس ماكرون أكد مجددا التزام فرنسا بدعم رؤية قطر الوطنية 2030، لا سيما في مجال استراتيجية انتقال وتحول الطاقة، مضيفا بالقول طموحنا هو زيادة تطوير علاقتنا والاستثمار في مجالات جديدة ذات اهتمام مشترك، بالإضافة إلى بناء مشاريع مشتركة من شأنها أن تعكس العلاقة طويلة الأمد بين بلدينا. وأوضح سعادة السفير أن الرئيس الفرنسي أشاد خلال لقائه سمو الأمير المفدى، بالدعم الاستثنائي الذي تقدمه دولة قطر من خلال العمليات التي تنفذها منذ نهاية الصيف، لتمكين مغادرة الرعايا الفرنسيين في أفغانستان من كابول إلى باريس عبر الدوحة. وأكد من ناحية أخرى، أن قطر نجحت في تجاوز الأزمة الاقتصادية العالمية التي سببها فيروس كورونا /كوفيد-19/، مشيرا إلى أن مؤشرات الاقتصاد الكلي والمؤشرات المالية العامة تظهر علامات انتعاش قوية، بما في ذلك نمو الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول من عام 2021 -مع زيادة كبيرة بنسبة 4 في المائة للربع الثاني- فضلا عن فائض في الميزانية، وذلك بفضل الإجراءات الحكومية لدعم الاقتصاد وانضباط الميزانية. ولفت إلى أن التوقعات الاقتصادية للدولة ممتازة أيضا، كما يتضح من أحدث توقعات صندوق النقد الدولي، وقال إن الارتفاع الحاد في أسعار النفط والغاز منذ بداية العام، يجعل الاستثمارات الضخمة في هذا المجال واعدة وأكثر ملاءمة. وأعرب عن سعادة فرنسا بشكل خاص أن تكون جزءا من المشروع الرئيسي لحقل الشمال الشرقي، حيث تم منح العقد المهم لشركة /TechnipEnergie/ وشريكتها /Chiyoda/ في فبراير الماضي. وأكد أن بلاده سعيدة وبشكل عام بالمساهمة في مختلف المشاريع التي تعد محركات للنمو والتنمية لدولة قطر، لا سيما في مجال النقل أو إدارة المياه، حيث تقف الشركات الفرنسية إلى جانب قطر في محاولتها لتنويع اقتصادها، لا سيما من خلال التكنولوجيا الجديدة واقتصاد المعرفة، ضمن رؤية قطر الوطنية 2030. وقال إن قطر حققت مشاريع بنية تحتية رائعة منذ أن بدأت الاستعدادات لاستضافة بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، مشيرا إلى أن اللجنة العليا للمشاريع والإرث أعلنت مؤخرا أن جميع المرافق جاهزة للحدث الضخم، مثنيا على هذه الاستعدادات باعتبارها نجاحا كبيرا، لافتا إلى المساهمات المهمة للشركات الفرنسية في مختلف المجالات في فترة الاستعداد لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022. وأشار إلى أن قطر منحت مؤخرا مجموعة /أكور/ وهي أكبر مجموعة فنادق في أوروبا، شرف إدارة الشقق والفيلات التي ستستضيف المشجعين الذين سيزورون قطر خلال كأس العالم العام المقبل، وبين أن /أكور/ ستوفر موظفين لإدارة وتشغيل أكثر من 60 ألف غرفة في الشقق والفيلات المنتشرة في جميع أنحاء الدولة.. في حين يتعاون البلدان أيضا عن كثب بناء على العلاقة التاريخية بين الدرك الفرنسي و/لخويا/ في تنظيم البطولة بشكل آمن، معربا عن تطلعه إلى انطلاقة هذا الحدث الرياضي العالمي الكبير مع تأهل المنتخب الفرنسي رسميا للبطولة. وهنأ سعادة السفير الفرنسي دولة قطر أميرا وحكومة وشعبا بحلول ذكرى يومها الوطني . وأضاف هذه لحظة مميزة جدا للشعب القطري والمقيمين في قطر، بما في ذلك 5500 فرنسي، وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأعبر، نيابة عن المجتمع بأسره، عن امتناننا لضيافة وكرم الشعب القطري.
1013
| 15 ديسمبر 2021
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة، الذي قام بزيارة إلى الدوحة خلال الفترة من 3 إلى 4 ديسمبر 2021. وخلال لقائهما في الدوحة، اتفق سمو الأمير وفخامة الرئيس الفرنسي على الحاجة لتطوير تعاون ثنائي في كافة المجالات، قبيل الذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وفي هذا الصدد جدد الجانبان التأكيد على رغبتهما في عقد الجلسة المقبلة للحوار الاستراتيجي القطري الفرنسي في الدوحة مطلع العام القادم 2022. ووقعت الحكومتان خلال الزيارة: ـ مذكرة تفاهم بين سعادة السيد برونو لوميرو وزير الاقتصاد والمالية والإصلاح في الجمهورية الفرنسية، وسعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية بدولة قطر، في مجال الاقتصاد والمالية. ـ خطاب نوايا بين سعادة السيدة روزلين باشلو وزيرة الثقافة في الجمهورية الفرنسية، وسعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد بن جاسم بن حمد آل ثاني وزير الثقافة بدولة قطر، في مجال التعاون الثقافي. المسائل السياسية وفي المجال السياسي، أعرب سمو الأمير المفدى وفخامة الرئيس الفرنسي عن استعدادهما لدفع الشراكات الاستراتيجية خطوة أبعد، من أجل أن يعالجا سويا التحديات الإقليمية والعالمية. وأكد كل من الجانبين طموحهما المشترك لإيجاد طريق للسلام، من أجل منطقة أكثر استقرارا وازدهارا. بناء على نجاح مؤتمر بغداد الذي انعقد في 28 أغسطس بمبادرة من العراق وبالتنسيق مع فرنسا، واتفق الطرفان على العمل معاً من أجل تشجيع حوار إقليمي بناء من أجل السلام والاستقرار. وبخصوص أفغانستان، جدد فخامة رئيس الجمهورية الفرنسية خالص شكره لسمو الأمير المفدى على المساعدة الكبيرة التي قدمتها دولة قطر في إجلاء الرعايا الفرنسيين وعائلاتهم من أفغانستان، وفي حماية الأفغان المعرضين للخطر. كما أشاد فخامة الرئيس الفرنسي بالتعاون الوثيق بين البلدين لإيصال 40 طناً من المساعدات العاجلة إلى العاصمة الأفغانية كابول على متن رحلة قطرية. وفي هذا السياق، أكد الجانبان على الشروط المسبقة التي حددها مجلس الأمن في قراره رقم 2593 للمزيد من إدماج حكومة تصريف الأعمال الأفغانية الجديدة التي شكلتها طالبان في البيئة الإقليمية والدولية. وحول لبنان، شدد الطرفان على ضرورة الحفاظ على استقرار لبنان وأمنه. ورحبت قطر بجهود فرنسا في لبنان لمساعدته في مواجهة الأزمة غير المسبوقة التي يمر بها. وأعرب الجانبان عن تضامنهما مع الشعب اللبناني، مجددَين استعدادهما لتكثيف الاستجابة الطارئة. وأثنى الرئيس ماكرون على قطر لاستعدادها للمشاركة في مزيد من الدعم الهيكلي للبنان تبعا لتدابير ملموسة وقطاعية. وأيضا أكد كلا الطرفين على ضرورة دعم القوات المسلحة اللبنانية بشكل أكبر، وأهمية إجراء انتخابات نيابية في مارس 2022 بشفافية ودون تأخير. وناقش سمو الأمير المفدى وفخامة الرئيس الفرنسي أيضاً المفاوضات النووية في فيينا، وشددا على أهمية إيجاد حل تفاوضي ينص على عودة إيران والولايات المتحدة إلى الامتثال الكامل لخطة العمل الشاملة المشتركة. وأعرب الجانبان عن الحاجة لمواصلة معالجة المخاوف الأمنية الواسعة في المنطقة. ورحب فخامة الرئيس ماكرون بالجهود الدبلوماسية الإقليمية المتواصلة لدولة قطر في سبيل تهدئة التوترات في منطقة الخليج. وهنأ سمو الأمير الرئيس ماكرون لانعقاد المؤتمر الدولي حول ليبيا في باريس في 12 نوفمبر الماضي. وجدد الجانبان التزامهما بدعم حل شامل للأزمة الليبية يلبي تطلعات الشعب الليبي. وأعربا عن استعدادهما للعمل بتنسيق وثيق من أجل ضمان إجراء انتخابات ناجحة في 24 ديسمبر 2021، وانسحاب جميع المرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا. وأكدا على ضرورة مواصلة تقديم الدعم الدولي والأممي للاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي في ليبيا. وحول سوريا، شددت قطر وفرنسا على تمسكهما بوصول كامل المساعدات الإنسانية ودون عوائق إلى سوريا وهو أمر حيوي للتخفيف من آثار الأزمة. وكرر كلا الجانبين التزامهما بتعزيز حل سياسي موثوق به ومستدام وشامل، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن 2254 باعتباره السبيل الوحيد لتهيئة جميع الظروف اللازمة للعودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين، ومنع التدخلات الإقليمية. كما جددت قطر وفرنسا دعوتهما لمحاسبة المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيماوية وانتهاكات القانون الدولي. وبخصوص عملية السلام في الشرق الأوسط، أكدت قطر وفرنسا مجددًا أن حل الدولتين وفقًا للقانون الدولي وفي إطار المعايير المتفق عليها دوليًا هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام عادل ودائم في المنطقة. وأشاد الجانبان بدور /الأونروا/ كمزود أساسي للخدمات الحيوية لملايين اللاجئين الفلسطينيين وكعامل استقرار في المنطقة. التحديات الأمنية والدفاعية تلعب العلاقة الأمنية والدفاعية دورا محوريا في الشراكة الاستراتيجية بين فرنسا وقطر وتماشياً مع الشراكات التأسيسية المميزة للقوات المسلحة القطرية، تبادل الطرفان وجهات النظر حول الطموحات الجديدة ذات الاهتمام المشترك في مجال الابتكارات الفضائية والعسكرية، لا سيما قبل كأس العالم لكرة القدم 2022. كما أكد الطرفان على أهمية استمرار الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف بما في ذلك تمويل الإرهاب الذي يشكل تهديدا رئيسيا للأمن الجماعي، كما ناقشت كل من قطر وفرنسا التعاون في مجال الأمن السيبراني الذي هو مصدر قلق للمجتمع الدولي. التعاون الاقتصادي وفي المجال الاقتصادي، دعا سمو الأمير وفخامة الرئيس الفرنسي إلى مواصلة تعزيز تعاون البلدين في هذا المجال، خاصة بعد أن أقامت العديد من الشركات القطرية والفرنسية شراكات طويلة الأمد في قطاعات رئيسية. واتفق الجانبان على تعزيز التعاون المؤسسي بينهما في القطاع الزراعي وإيجاد طرق جديدة لتمويل المشاريع، مثل الشراكات بين القطاعين العام والخاص. وأعربت قيادتا البلدين عن رغبتهما في توسيع هذا التعاون ليشمل مجالات جديدة مثل الابتكار والتحول إلى استخدام الطاقة المتجددة والنظيفة، لا سيما في إطار أهداف التنويع الاقتصادي المنصوص عليها في رؤية قطر الوطنية 2030 وبالتعاون مع البرنامج الاقتصادي /فرنسا 2030/. وفيما يتعلق بالاستثمارات، أعرب الجانبان عن ارتياحهما للمستوى الكبير للاستثمارات المتبادلة بين البلدين مع تأكيدهما على الحرص والتطلع للارتقاء بهذه الاستثمارات إلى مستويات أرفع وفي مختلف المجالات. ورحب الجانبان بالمشاورات الجارية بين جهاز قطر للاستثمار وبنك الاستثمار الحكومي الفرنسي، لإطلاق المرحلة الثانية من شراكة أبطال المستقبل الفرنسيين، والتي تشمل حزمة استثمارية جديدة بقيمة 300 مليون يورو. التبادل الثقافي وبالنسبة للقطاعات الثقافية والتعليمية والعلمية والأكاديمية، أشاد الجانبان بالمستوى الذي توصل إليه النقاش في تلك المجالات لحرية الدخول إلى الأعمال الفنية على أوسع نطاق ممكن وتعزيز المعروضات في متاحف الدوحة. كما نوّه الطرفان بالتعاون الأكاديمي القائم بينهما. وحدد الطرفان الرياضة كمجال رئيسي للتعاون، واتفقا على استكشاف شراكات جديدة في هذا المجال خاصة وأن البلدين سيستضيفان حدثين رياضيين رئيسيين، هما: كأس العالم 2022 في قطر، والألعاب الأولمبية 2024 في باريس. ويدرك البلدان الفرص الرائعة التي توفرها هذه الأحداث وتأثيرها الكبير على الشعوب لذلك قرر البلدان تكثيف المناقشات حول إقامة الأحداث الرياضية الكبرى والرياضية بشكل عام. بيان ختامي: وفي ختام الزيارة، أكد سمو الأمير المفدى وفخامة الرئيس الفرنسي على رغبتهما في العمل معًا لمعالجة التحديات العالمية المتزايدة لا سيما فيما يتعلق بالأمن الإقليمي والإرهاب والتغير المناخي ونقل الطاقة. واتفقت دولة قطر وفرنسا أيضا بضمان علاقات طويلة الأمد، بين الحكومتين وعلى جميع المستويات لا سيما بين الشركات والمجتمع المدني ومواطني البلدين.
2088
| 05 ديسمبر 2021
توفيت فتاة تبلغ من العمر 13 عاما، في فرنسا بسبب صدمة كهربائية بعدما سقط هاتفها الجوال الذي كان موصولا بالكهرباء لشحنه، في حوض الاستحمام. وذكرت صحيفة لوباريزيان اليوم السبت أن رجال الإنقاذ تمكنوا في البداية من إنعاش الفتاة عقب الحادث الذي وقع في مدينة ماكون. وظلت الفتاة في غيبوبة لعدة أيام بالمستشفى الجامعي في ليون، قبل أن تفارق الحياة. وكانت الفتاة لديها صديق في المنزل عند وقوع الحادث، وقد أصيب بصدمة ونقل إلى المستشفى أيضا. وتحقق الجهات المعنية في الملابسات الدقيقة للواقعة. ومن ناحية أخرى، ناشدت والدة الفتاة المراهقين الآخرين وآباءهم في الصحيفة المحلية قائلة يجب أن يكون هذا تحذير للمراهقين الآخرين لأن هواتفهم أصبحت وكأنها مزروعة في أيديهم، بحسب لوباريزيان. وأضافت: يجب أن نصر حقا على عدم أخذ الهواتف إلى أحواض الاستحمام لأن الأمر قد ينتهي بشكل مأساوي.
4611
| 04 ديسمبر 2021
غادر فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الدوحة، صباح اليوم، بعد زيارة عمل للبلاد. وكان في وداع فخامته والوفد المرافق له، لدى مغادرته مطار الدوحة الدولي، سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات، وسعادة الشيخ علي بن جاسم آل ثاني سفير دولة قطر لدى الجمهورية الفرنسية، وسعادة السيد جان باتيست فافر سفير الجمهورية الفرنسية لدى الدولة.
977
| 04 ديسمبر 2021
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن قطر شريك استراتيجي لبلاده، مشيراً إلى أن التعاون بين البلدين قديم والصداقة بينهما قوية. وأضاف الرئيس الفرنسي – على حسابه الرسمي بموقع تويتر - هذا ما جئت لأعيد تأكيده اليوم بالدوحة . وحول العملية المشتركة بين قطر وفرنسا لدعم أفغانستان، قال الرئيس الفرنسي : لقد أرسلنا مع قطر أكثر من 22 طنا من المعدات الطبية والإمدادات إلى المنظمات الدولية في أفغانستان. وأضاف: يستمر التعاون بين فرنسا وقطر في عمليات الإجلاء ويتجاوز ذلك: نحن بصدد إنشاء عملية إنسانية مشتركة. ونحن نعلم الاحتياجات للشعب الأفغاني . فيديو| الرئيس الفرنسي: قطر شريك استراتيجي. وصداقتنا معها قويةhttps://t.co/4z8hNCiVez@EmmanuelMacron pic.twitter.com/ERVgEP780p — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) December 3, 2021
1913
| 03 ديسمبر 2021
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
26998
| 08 أكتوبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية حكماً بإلزام مؤسسة طبية بأن تؤدي لمقيمة مبلغ (2,000,000) مليوني ريال تعويضاً لخطأ طبى فى التشخيص. وتفيد وقائع الدعوى أن...
7660
| 08 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
6864
| 09 أكتوبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم بمقره...
6200
| 08 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 42 لسنة 2025 بتعيين أعضاء مجلس...
5208
| 09 أكتوبر 2025
يتواجه منتخب قطر مع نظيره العماني في افتتاح مباريات المجموعة الأولى لملحق آسيا المؤهل لكأس العالم 2026 لكرة القدم. تضم المجموعة الأولى منتخبات...
4818
| 08 أكتوبر 2025
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
3844
| 10 أكتوبر 2025