أفاد قائد القوات الفرنسية في إفريقيا الوسطى، الجنرال فرانسيسكو سوريانو، أنَّ فرنسا سوف تبدأ بسحب قواتها تدريجياً من جمهورية إفريقيا الوسطى، اعتباراً من 15 سبتمبر القادم. وأشار الجنرال الفرنسي أنَّ القوات الفرنسية سوف تسحب كامل قواتها حتى نهاية العام الحالي، في ظل الظروف الحالية وفي حال لم يحدث طارئ، حسبما ذكرت إذاعة "أوروبا 1". ويبلغ عدد القوات الفرنسية في إفريقيا الوسطى ما يقارب 2000 جندي، تم إرسالهم في شهر ديسمبر من العام الماضي. انحدرت إفريقيا الوسطى، الغنية بثرواتها المعدنية، في مارس 2013، إلى دوامة من العنف، وشهدت حالة من الفوضى والاضطرابات بعد أن أطاح مسلحو مجموعة "سيليكا"، ذات الغالبية المسلمة، بالرئيس فرانسوا بوزيزي، وهو مسيحي جاء إلى السلطة عبر انقلاب في عام 2003، ونَصَّبت بدلاً منه المسلم "ميشيل دجوتويا" كرئيس مؤقت للبلاد.

طلبت عائلة مدرس فرنسي تعرض للضرب حتى الموت في مقر للشرطة في القاهرة في خريف العام 2013 من القضاء الفرنسي تسلم هذا الملف والتحقيق في تصرفات الشرطة المصرية. وقالت ماري دوزيه محامية عائلة المدرس إريك لانغ، الذي توفي في 13 سبتمبر 2013، وهو في 49 من العمر، إن 6 أشخاص كانوا محتجزين معه سيمثلون للمرة الأولى الثلاثاء أمام محكمة مصرية للاشتباه بقيامهم بضرب هذا المدرس والتسبب بوفاته. إلا أن أقرباء إريك لانغ يعتبرون أن هؤلاء الـ6 ليسوا وحدهم المسؤولين عن قتله، ويحملون الشرطة أيضا مسؤولية في هذا الإطار. وطلبت المحامية، في 29 مايو من القضاء الفرنسي الذي يحقق في "أعمال عنف متعمدة أدت إلى القتل من دون النية بالتسبب به"، توسيع التحقيق القضائي في مدينة نانت التي يتحدر منها الضحية، ليشمل تهمة عدم تقديم المساعدة لشخص في خطر وسوء استخدام السلطة. وقال محام آخر، يلاحق هذه القضية أيضا ويدعى رافاييل كمف، إن "القضاء المصري لا يريد على ما يبدو إلقاء الضوء على هذه القضية، ومن الضروري أن يتمكن القضاء الفرنسي من التحقيق في مسؤولية عناصر الشرطة المصريين، وخصوصا التحقيق في وقائع خطيرة جدا تتعلق باعتقاله وسوء استخدام السلطة وعدم تقديم مساعدة إلى شخص معرض للخطر".

قالت اللجنة الألمانية لمقابر الحرب، اليوم الجمعة، إنه تم تحديد هوية جندي قتل قبل 53 عاما خلال الحرب العالمية الثانية - ودفن على اعتبار انه جندي ألماني مجهول في فرنسا حيث تبين أنه جندي كندي. وأثبت اختبار الحمض النووي على الرفات، أنها تعود للجندي لورانس جوردون الذي سقط في 13 أغسطس عام 1944 في نورماندي. ووفقا لسجلات عسكرية، فإن جوردون كان جنديا كنديا يحارب في صفوف الجيش الأمريكي. وقالت اللجنة، أنه من المرجح أن يكون جوردون قد دفن في قبر للعدو لأنه تم العثور على ملابس ألمانية مع جثته. وأعاد صحفيون أمريكيون، من بينهم صحفي خدم جده مع جوردون، البحث في القضية، مما دفع ابن شقيق الجندي المتوفى للبدء في إجراءات اختبار الحمض النووي. وسيتم نقل جثة جوردون إلى كندا لدفنها. تتزامن الأنباء مع احتفالات لإحياء الذكرى السبعين لغزو الحلفاء لنورماندي.

بدأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، محادثات في فندق بدوفيل في النورماندي، اليوم الخميس، على هامش الاحتفالات بالذكرى السبعين لإنزال الحلفاء، كما ذكر مصور وكالة فرانس برس. وسيناقش بوتين وميركل الوضع في أوكرانيا بعد شهرين على ضم روسيا لشبه جزيرة القرم، وتعرض السلطات الأوكرانية لهزيمة جديدة في شرق البلاد أمام الانفصاليين الموالين لروسيا.

أطلق الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، اليوم الجمعة، مراسم الاحتفال بالذكرى السبعين لإنزال الحلفاء بتكريم الضحايا المدنيين العشرين ألفا، الذين سقطوا في معركة النورماندي. ووضع هولاند الذي وصل إلى كاين على متن مروحية، إكليلا من الزهور أمام نصب التكريم، قبل أن يتوجه إلى مدنيين شهدوا الإنزال والمعارك التي تلته آنذاك. ويحضر نحو عشرين رئيس دولة أو حكومة احتفالات ذكرى الإنزال، بينهم الرئيسان الأمريكي والروسي باراك أوباما وفلاديمير بوتين.

أظهرت تجارب أن كتابا فرنسيا يعود إلى القرن التاسع عشر بمكتبة جامعة هارفارد مغلف بجلد بشري، حسبما أكدت المكتبة على مدونتها. وذكرت المكتبة في المدونة أن غلاف نسخة مكتبة هوتون من كتاب "أقدار الروح" للكاتب الفرنسي أرسين هوسيه ، مصنوع من جلد الإنسان. وبدأت الجامعة إجراء اختبارات على غلاف الكتاب بعد العثور على مذكرة بداخل الكتاب، الذي يوصف بأنه نظرة تأملية حول الروح والحياة بعد الموت، ذكر فيها إن الكتاب تم تغليفه باستخدام جلد بشري من الجزء الخلفي من جثة مريضة مصابة بمرض عقلي وتوفيت جراء سكتة دماغية. وأكد بيل لاين المسؤول بمكتبة هارفارد أن الاختبارات المبكرة أظهرت أن المادة المستخدمة في تغليف الكتاب ليست من جلد الماعز أو الأغنام لكنها على الأرجح من جلد بشري أو من جلد يعود لنوع آخر قريب من البشر مثل الأنواع المتطورة من القردة.

أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الخميس، أن عينات جمعت من سوريا بعد هجمات محتملة بغاز الكلور "لا تزال تخضع لفحوصات مخبرية" في فرنسا، مشيرة إلى أن باريس تعمل "بتنسيق وثيق" مع شركائها الغربيين للتحقق مما إذا كان دمشق استخدمت مجددا أسلحة محرمة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية رومان نادال، أن "شهادات جديرة بالثقة أفادت عن 14 استخداما مزعوما لأسلحة كيميائية منذ أكتوبر 2013، يعتقد أن العنصر الكيميائي المستخدم في بعض الحالات هو الكلور، لقد استقبلنا على أساس وطني عينات تتعلق ببعض هذه الحالات، هي لا تزال تخضع للتحليل". وأضاف، أن "نتائج هذه التحاليل لن تكون حاسمة بالضرورة" و"يجب أن تستكمل بعناصر معلومات أخرى"، مشيرا إلى أن الكلور عنصر "شديد التبخر". وتابع نادال، "نحن نواصل تحاليلنا وتحرياتنا، بتنسيق وثيق مع العديد شركائنا". في سياق متصل، قالت لجان التنسيق المحلية السورية، استخدام القوات التابعة للنظام السوري، "غازات سامة" في الهجمات التي شنتها، اليوم على منطقة "عربين" بالعاصمة دمشق. وأوضحت تلك اللجان، في بيان لها حول هذا الأمر، أن قوات النظام السوري "استخدمت بعض الغازات السامة في هجمات شنتها اليوم على منطقة عربين الواقعة تحت سيطرة المعارضة بالعاصمة دمشق".

بدأ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، محادثات مساء اليوم الخميس، في مطار باريس وذلك لدى وصولهما إلى العاصمة الفرنسية لحضور احتفالات الذكرى السبعين لإنزال الحلفاء في النورماندي، غدا الجمعة، كما أفاد مصدر ملاحي. وقال المصدر، إن الزعيمين موجودان "في صالون خاص في مطار" شارل ديجول الدولي، وذلك في أول لقاء بين الرئيس الروسي وزعيم غربي منذ انضمت شبه جزيرة القرم الأوكرانية إلى روسيا في خطوة أشعلت فتيل أزمة بين موسكو والغرب هي الأسوأ منذ انهيار الاتحاد السوفياتي.

كشف قنصل عام فرنسا في جدة، لويس بلين، عن أن الاستثمارات الفرنسية في المملكة تحتل المركز الثالث ضمن قائمة الاستثمارات الخارجية. وأضاف، في تصريح نشرته صحيفة" المدينة" السعودية اليوم الخميس، أن أكثر من 70 شركة فرنسية تعمل في السوق السعودية باستثمارات تقدر بنحو 15 مليار دولار، مشيرا إلى أن عددا من السعوديين والخليجيين لديهم استثمارات تتركز معظمها في مدينتي باريس وكان، أغلبها في الفنادق السكنية. وقال القنصل الفرنسي إن هناك سلسلة فنادق فرنسية شهيرة تقوم حاليًا بإنشاء فنادق سياحية ومنتجعات صيفية في مكة والمدينة وجدة والرياض. ومن المعروف أن هناك 20 ألف موظف يعملون في أكثر من 70 شركة فرنسية في المملكة.

نقلت صحيفة عن وزير المالية الفرنسي اليوم الأربعاء، قوله إن إصلاحات مزمعة لخفض عدد الأقاليم الفرنسية نحو النصف، ستحقق وفرا كبيرا في الإنفاق العام القادم على أقرب تقدير، في وقت تزيد فيه أوروبا الضغط على حكومته لتسريع وتيرة الإصلاح الاقتصادي. ويضغط الرئيس الاشتراكي فرانسوا هولاند من أجل تسريع عملية إعادة رسم الخارطة الادارية للبلاد وهو ما قال مسؤولون إنه قد يوفر للدولة ما يصل إلى عشرة مليارات يورو (14 مليار دولار) خلال السنوات الثلاث المقبلة. وجاءت هذه الخطوة في وقت يواجه فيه هولاند الذي تلقى هزائم في الانتخابات المحلية والأوروبية ضغوطا جديدة من المفوضية الأوروبية، لإثبات أن بوسعه خفض العجز العام إلى 3% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2015 ومواصلة الإصلاحات الهيكلية. ونقلت صحيفة ليزيكو عن وزير المالية ميشيل سابان قوله "سنعيد رسم الخارطة الإدارية لفرنسا". وأضاف أن الإصلاح "يساعدنا في كسب المصداقية لاسيما فيما يتعلق بشركائنا الأوروبيين بخصوص الخمسين مليار يورو التي تعهدنا بتوفيرها بحلول 2017 رغم أن هذا جزء صغير فقط".

كشف مصدر دبلوماسي عسكري، النقاب عن قيام الفرقاطة الفرنسية "سوركوف" التي دخلت مياه البحر الأسود في 28 مايو بعمليات استطلاع الكترونية للمنشآت العسكرية الخاصة بأسطول البحر الأسود الروسي، حسبما ذكرت وكالة "ايتار تاس" الروسية.ونقلت الوكالة اليوم الأربعاء عن المصدر قوله إن الفرقاطة "تناور في القطاع الشمالي من البحر الاسود وأنها تقترب بين الحين والحين من ساحل شبه جزيرة القرم، على مسافة تتراوح بين 50 و60 كيلومترا".وأضاف المصدر: "وفقا للبيانات المتاحة، تقوم سفينة حربية تابعة لحلف شمال الأطلسي (الناتو) باستطلاع الكتروني للمنشآت العسكرية لأسطول البحر الأسود الروسي، وأيضا استطلاع الكتروني للمنشآت الإدارية المهمة والإستراتيجية في المنطقة الساحلية". وأوضح المصدر أن الفرقاطة الفرنسية تعمل في إطار مهمة مشتركة مع الطراد الصاروخي الأمريكي "فيلا جلف".وأوضح: "بصفة خاصة، هي تستطيع مراقبة أي نوع من المحادثات بما في ذلك المحادثات الهاتفية ورسائل البريد الالكتروني".

تأهل الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف الثاني، اليوم الثلاثاء، إلى الدور قبل النهائي في منافسات فردي الرجال في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس. ففي دور الثمانية، لثاني البطولات الأربع الكبرى لهذا الموسم، فاز ديوكوفيتش على الكندي ميلوش راونيتش المصنف الثامن 7-5 و7-6 و6-4. وخرج التشيكي توماس برديتش المصنف السادس من البطولة بعد خسارته أمام ارنستس جولبيس لاعب لاتفيا المصنف الثامن عشر 6-3 و6-2 و6-4.

حث راودسلاف سيكورسكي وزير الخارجية البولندي فرنسا اليوم الثلاثاء على إلغاء عقد قيمته 1.2 مليار يورو "1.66 مليار دولار" لبيع حاملات طائرات هليكوبتر من طراز مسترال لروسيا والتي قال إنها ستستخدم لتهديد دول شرق أوروبا. وقال سيكورسكي لصحيفة لو موند الفرنسية "لا لان الجنرالات الروسي أوضحوا بالفعل ما سوف تستخدم من اجله هذه السفن.. لتهديد جيران روسيا في البحر الأسود وهذا يعني الشركاء الأوروبيين، لا أعتقد أن فرنسا ستريد أن تكون في وضع تقدم فيه أسلحة فعالة للعدوان".

صرح وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، اليوم الثلاثاء، إن السوريين الذين يصوتون اليوم، في الانتخابات الرئاسية، يملكون الاختيار "بين بشار وبشار"، معبرا من جديد عن أسفه لهذه "المهزلة المأساوية". وقال فابيوس، "أنها مهزلة مأساوية، السوريون وفقط السوريون في المناطق التي يحكمها النظام، يملكون الاختيار بين بشار وبشار (...) هذا كلام فارغ، الواقع هو أننا نعرف النتائج أصلا قبل أن يبدأ" التصويت. وأضاف، أن "هذا السيد الذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة بأنه (مرتكب جرائم ضد الإنسانية) لا يمكن أن يمثل مستقبل شعبه"، واصفا بشار الأسد بأنه "شخصية مقيتة". وقال فابيوس، إن "هدف الذين يريدون ديمقراطية في سوريا هو التوصل إلى اتفاق سياسي، وهذا أمر صعب جدا". وأضاف، أنه يجب التحدث إلى عناصر في النظام لكن ليس مع بشار الأسد، "الحليف الموضوعي" للجماعات الجهادية وان كانت هذه المجموعات تقاتله. وأوضح، أن "المجموعات الإرهابية وبشار الأسد يعززون مواقعهم في شكل من أشكال الإرهاب، في الواقع النظام لا يحارب المجموعات الإرهابية بدرجة كبيرة، بل المعارضة المعتدلة" التي يجب دعمها على حد قوله.

أعلن وزير الداخلية الفرنسي "برنار كازينوف"، أنهم بصدد توظيف أئمة في السجون، بهدف شرح قواعد الدين الإسلامي والثقافة الإسلامية الصحيحة بشكل جيد، لقطع الطريق على الأفكار المتطرفة لدى السجناء. وأشار كازينوف، إلى ازدياد أعداد الأشخاص الذي يحملون أفكاراً دينية متطرفة ضمن سجون البلاد، مبيناً أن الحكومة الفرنسية تعمل من أجل إيجاد حل لتلك المشكلة. ولفت كازينوف أنه من السهل إيجاد رغبة في الاستجابة بين المحكومين ممن يحملون أفكاراً متطرفة، مضيفاً أنهم يرغبون في توظيف أئمة متعلمين يستطيعون شرح الدين والثقافة الإسلامية بشكل جيد للسجناء المسلمين. وذكر الوزير الفرنسي أنهم على تعاون وثيق مع وزارة العدل فيما يتعلق بهذا الموضوع، وأنه سيقدم خطة عمل من أجل ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء في 25 يونيو الجاري، مشيراً إلى أن الحكومة ترغب في اتخاذ تدابير لحماية أماكن عبادات لأديان مختلفة في البلاد.

أوقف أربعة أشخاص صباح اليوم الاثنين في باريس وفي جنوب فرنسا، على خلفية الارتباط بشبكات جهادية، بعد ثلاثة أيام على توقيف فرنسي يشتبه في أنه مطلق النار في المتحف اليهودي في بروكسل، حسبما أعلن وزير الداخلية. وقال برنار كازنوف لإذاعة "أوروبا 1" إن هناك أشخاصا يجندون جهاديين، وتجري الآن عمليات توقيف في إيل دو فرانس بباريس وجنوب فرنسا"، مشيرا إلى توقيف أربعة أشخاص دون إعطاء تفاصيل.

تعادلت فرنسا التي تستعد لخوض نهائيات كأس العالم لكرة القدم 1-1 مع ضيفتها باراجواي في مباراة ودية اليوم الأحد. وتقدمت فرنسا عن طريق انطوان جريزمان في الدقيقة 82 لكن باراجواي تعادلت بهدف سجله فيكتور كاسيرس في الدقيقة 89. وفي كأس العالم بالبرازيل ستلعب فرنسا ضمن المجموعة الخامسة التي تضم أيضا الإكوادور وسويسرا وهندوراس.

استضاف الخليجي فرنسا، شركة تابعة ومملوكة لبنك الخليج التجاري "الخليجي" مؤخراً، ملتقى لمجتمع الأعمال الفرنسي في المقر الرئيسي للبنك الواقع في شارع جورج الخامس المرموق في باريس. سفير قطر لدى فرنسا ورئيس مجلس إدارة الخليجي خلال الحفلوشرّف الحفل كلاً من سعادة الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني، سفير دولة قطر لدى فرنسا، إلى جانب سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة الخليجي، وروبن ماكول الرئيس التنفيذي للمجموعة. وقد عمد إلى تنظيم الحفل جيل ديرمو المدير العام للخليجي فرنسا، كبادرة بارزة لبحث مجالات التعاون العديدة مع مجتمع الأعمال الفرنسي.وحضر الحفل عدد من الشخصيات ورجال الأعمال الفرنسيين من مختلف القطاعات، وشكلت المناسبة فرصة مميزة للتواصل بين الحاضرين ومنصة فريدة للشركات الفرنسية للقاء المسؤولين الرئيسيين في بنك الخليجي. جماعية لبعض المشاركين في ملتقى مجتمع الأعمال الفرنسي ويأتي هذا الحفل في سياق التزام الخليجي بالتعاون الوثيق مع مختلف قطاعات الأعمال في فرنسا حيث شكّل فرصة مثالية لتعزيز علاقة البنك بعملائه المفضلين وموظفيه وكبار الشخصيات الذين مثلوا مجتمع الأعمال الفرنسي.

قال النائب العام في باريس، فرانسوا مولينز، إن الرجل الفرنسي الذي تم القبض عليه الأسبوع الماضي بعد أن أطلق النار على متحف يهودي، قد تم ضبط مقطع فيديو معه يسمع فيه صوت رجل يعتقد أنه هو ويعلن في المقطع مسؤوليته عن الهجوم. وقال مولينز، إنه تم العثور على الفيديو في كاميرا من متعلقات مهدي نموش، أثناء القبض عليه في مارسيليا يوم الجمعة. ولم يظهر نموش في الفيديو، ولكن صوت يعتقد أنه صوته سمع يقول إنه لم ينجح في تصوير هجوم بروكسل بكاميرا صغيرة محمولة في اليد.

أعرب تياجو سيلفا، قائد المنتخب البرازيلي ومدافع باريس سان جيرمان الفرنسي، عن أمله في أن يلتقي منتخب بلاده مع فرنسا في نهائي كأس العالم. وقال سيلفا، في تصريحات لصحيفة "لو باريزيان" الفرنسية اليوم السبت، "حلمي الأساسي يتمثل في صعود البرازيل إلى النهائي بصرف النظر عن المنافس الذي سنواجهه في النهائي الذي قد يجمع البرازيل باسبانيا، في تكرار لنهائي كأس القارات الذي انتهى بفوز البرازيل بثلاثة أهداف نظيفة العام الماضي". وأضاف " البرازيل قد تواجه ألمانيا أو إيطاليا، بالنسبة لي بما أنني لعبت طوال العام في فرنسا، فإنني أود مواجهتهم في النهائي". وتابع سيلفا "سيكون من الجيد أن تتاح لنا فرصة الثأر من هزيمتنا أمامهم في نهائي مونديال 1998".