أغلقت غوغل اليوم بشكل مؤقت عدداً من حسابات البريد الإلكتروني للحكومة الأفغانية، خوفاً من استيلاء طالبان على البيانات الرقمية التي خلفها المسؤولن السابقون وشركاؤهم الدوليين. وأوضح غوغل في بيان، أن الشركة تراقب الوضع في أفغانستان و تتخذ إجراءات مؤقتة لتأمين الحسابات ذات الصلة، وفقاً لرويترز. وقال موظف بالحكومة السابقة لرويترز إن طالبان تسعى للحصول على رسائل البريد الإلكتروني للمسؤولين السابقين. وفي أواخر الشهر الماضي، قال الموظف إن طالبان طلبت منه الحفاظ على البيانات الموجودة على خوادم الوزارة التي كان يعمل بها. وقال الموظف: إذا قمت بذلك، فسيتمكنون من الوصول إلى البيانات والاتصالات الرسمية لقيادة الوزارة السابقة.

حذرت غوغل مستخدمي نظام التشغيل أندرويد 2.3.7، أو الأقدم، من أنها لن تسمح لهم بتسجيل الدخول إلى حسابات وخدمات غوغل اعتبارا من 27 سبتمبر المقبل. وأفادت الشركة – في بيان بحسب موقع روسيا اليوم – كجزء من جهودنا المستمرة للحفاظ على أمان مستخدمينا، لن تسمح غوغل بعد الآن بتسجيل الدخول على أجهزة أندرويد، التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد 2.3.7 أو الأقدم منه، اعتبارا من 27 سبتمبر 2021. وأضافت: إذا سجلت الدخول إلى جهازك بعد 27 سبتمبر، فقد تواجه إشعار خطأ في ما يتعلق باسم المستخدم أو كلمة المرور عند محاولة استخدام منتجات وخدمات غوغل مثل Gmail ويوتيوب والخرائط. ولإعطائك فكرة عن مدى تأثر الجهاز بهذا التغيير، تم إصدار أندرويد 2.3.7 منذ ما يقارب 10 سنوات. ولكن نظرا لوجود أكثر من ثلاثة مليارات من أجهزة أندرويد النشطة في الوقت الحالي، فمن المحتمل أن يؤثر هذا التغيير على عدد كبير قليلا من المستخدمين الذين ربما لا يزالون متمسكين بالتكنولوجيا القديمة. وتؤكد الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا، أن هذا الإجراء يرجع إلى جهودها للحفاظ على سلامة المستخدمين.

أعلنت غوغل أنها ستمنح الأجهزة العاملة بنظام أندرويد (Android) حول العالم عددا من الميزات المهمة والعملية. الميزة الأولى بحسب غوغل فإنّ واحدة من أهم الميزات التي ستحصل عليها أجهزة أندرويد في بعض بلدان العالم، هي نظام الإنذار المبكر من الزلازل، والذي يرسل من خلاله تنبيهات للمستخدمين تحذرهم من الزلازل قبل ثوان من وقوعها، ما يساعدهم على الاحتماء في أماكن آمنة، وفقا للجزيرة نت. وكان هذا النظام قد اختبر عند المستخدمين في نيوزيلندا واليونان، ومن المفترض أن يصل إلى أصحاب أجهزة أندرويد في تركيا والفلبين وكازاخستان وقرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان وأوزبكستان. الميزة الثانية أما الميزة الأخرى لمستخدمي أندرويد، فستمكنهم من تمييز الرسائل المهمة بشعارات خاصة؛ ليتمكنوا من الوصول إليها بسهولة فيما بعد، ومن المفترض أن تصل الميزة إلى تطبيقات الرسائل قريبا. الميزة الثالثة والميزة الثالثة التي ستصل المستخدمين تتعلق بتسهيل التحكم بالهواتف وتطبيقاتها عبر الأوامر الصوتية؛ مما سيسهل على ذوي الاحتياجات الخاصة استعمال أجهزتهم. الميزة الرابعة وستحصل أجهزة أندرويد أيضا على ميزة جديدة ستساعد المستخدمين على صنع ملصقات تعبيرية خاصة بهم، ودمج ملصقين أو وجهين تعبيريين معا لصنع ملصق مميز. الميزة الخامسة وخامس ميزة ستكون من نصيب مستخدمي خدمات أندرويد أوتو (Android Auto)، إذ ستحدّث غوغل هذه الخدمات لتساعد المستخدم على تخصيص الشاشة بالشكل الأنسب له، كما ستحصل هذه الخدمات على تطبيقات جديدة لتسهيل القيادة وتحديد المواقع. الميزة السادسة وستضاف إلى أجهزة أندرويد أيضا ميزة تساعد على تحسين تعرف الأجهزة على أصوات المستخدمين لضبط كلمات المرور، وفك تشفير بعض التطبيقات والبيانات عبر الأوامر الصوتية.

كشفت شركة غوغل عن تقنية ذكاء اصطناعي جديدة، يمكن من خلالها اكتشاف عدد ضخم من الأمراض الجلدية من خلال كاميرا الهاتف الذكي. وقالت هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، إن التقنية الجديدة التي طورتها غوغل تساعد على اكتشاف وتشخيص أمراض الجلد والشعر والأظافر بناءً على صور يتم تحميلها من قبل المرضى عبر تطبيق ذكي. وتم الكشف عن التقنية الجديدة في مؤتمر المطورين السنوي لعملاق التكنولوجيا Google IO، على أن يبدأ الاستخدام الفعلي في وقت لاحق من هذا العام، وذلك بعد أن حصل التطبيق على علامة CE لاستخدامه كأداة طبية معتمدة في أوروبا. وأفادت غوغل بأن تقنية الذكاء الاصطناعي المستخدمة تتيح إمكانية التعرف على 288 حالة جلدية، لكنها ليست مصممة لتكون بديلاً للتشخيص والعلاج الطبي، مشيرة إلى أن تطوير تلك التقنية استغرق 3 سنوات، وتم تدريبها على مجموعة بيانات تتكون من 65000 صورة لحالات تم تشخيصها. يشار إلى أنه بالإضافة إلى استخدام الصور يتطلب التطبيق أيضًا من المرضى الإجابة على سلسلة من الأسئلة عبر الإنترنت، ليكوّن التطبيق رؤية واضحة عن الحالة المرضية التي يتم تشخيصها. يذكر أن التطبيق لم يحصل حتى الآن على تصريح من إدارة الغذاء والدواء (FDA) للاستخدام في الولايات المتحدة.

انضم عمالقة التكنولوجيا، بما في ذلك شركتا مايكروسوفت وغوغل إلى المعركة القانونية التي تخوضها فيسبوك ضد شركة القرصنة الإسرائيلية إن إس أو وقدموا مذكرة مساندة في محكمة فدرالية حذروا فيها من أن أدوات الشركة قوية وخطيرة. المذكرة المقدمة الاثنين إلى محكمة الاستئناف الأميركية-الدائرة التاسعة تفتح جبهة جديدة في دعوى فيسبوك ضد إن إس أو، والتي رفعتها العام الماضي بعد أن تم الكشف عن أن شركة المراقبة الإلكترونية قد استغلت خطأ في تطبيق المراسلة الفورية واتساب المملوك لشركة فيسبوك للمساعدة في مراقبة أكثر من 1400 شخص حول العالم، بحسب الجزيرة نت. الشركة الإسرائيلية دافعت عن نفسها بأنها تبيع أدوات الاختراق الرقمي للشرطة ووكالات التجسس، ويجب أن تستفيد من الحصانة السيادية، وهي عقيدة قانونية تحصن الحكومات الأجنبية عموما من الدعاوى القضائية ضدها، لكنها خسرت هذه الحجة في المنطقة الشمالية من كاليفورنيا في يوليو الماضي، ومنذ ذلك الحين ناشدت الدائرة التاسعة لإلغاء الحكم. وانضمت مايكروسوفت، وغوغل المملوكة لشركة ألفابت وسيسكو، وفي إم وير المملوكة لشركة ديل للتكنولوجيا ورابطة الإنترنت ومقرها في واشنطن إلى فيسبوك لمعارضة ذلك، قائلة إن منح الحصانة لشركة إن إس أو سيؤدي إلى انتشار تكنولوجيا القرصنة والمزيد من الحكومات الأجنبية بأدوات مراقبة إلكترونية قوية وخطيرة. وهذا بدوره يعني المزيد من الفرص بشكل كبير لتلك الأدوات للوقوع في الأيدي الخطأ واستخدامها بشكل شائن كما تنص المذكرة. وتجادل إن إس أو -التي لم ترد على الفور برسالة تطلب تعليقا- بأن منتجاتها تستخدم لمحاربة الجريمة، لكن المدافعين عن حقوق الإنسان والتقنيين مثل سيتيزن لاب ومقرها تورنتو، وأمنستي الدولية ومقرها لندن وثقوا حالات استخدمت فيها تكنولوجيا إن إس أو لاستهداف المراسلين والمحامين وحتى خبراء التغذية الذين يضغطون لفرض ضرائب على المشروبات الغازية. ونشرت سيتيزن لاب تقريرا الأحد يشير إلى أن تقنية إن إس أو لاختراق الهواتف قد تم نشرها لاختراق عشرات الهواتف الخاصة بالصحفيين والمنتجين والمراسلين والمديرين التنفيذيين في قناة الجزيرة، بالإضافة إلى جهاز خاص بمراسلة تعمل مع قناة العربي، ومقرها لندن.

عادت جميع خدمات شركة ألفابت، بما في ذلك يوتيوب وجي ميل وغوغل درايف، الاثنين، للعمل، بعد توقف دام لأكثر من ساعة، حيث لم يستطع آلاف المستخدمين على مستوى العالم تصفح هذه المواقع. وقالت منصة يوتيوب - في تغريدة على تويتر - إنها عادت للعمل، بعدما نظر فريقها في المشاكل التي واجهت المستخدمين عند محاولة الدخول إلى يوتيوب. وتعطلت جميع خدمات الشركة منذ حوالي الساعة السابعة صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، حسبما أفاد الموقع الإلكتروني التابع لغوغل، والخاص بتسجيل الأعطال. وحسب موقع داون ديتكتور فإن أكثر من 12 ألف مستخدم ليوتيوب تأثروا بالعطل في أنحاء مختلفة من العالم، منها الولايات المتحدة وبريطانيا والهند. وبحسب الموقع، فإن 54٪ من المستخدمين قالوا إنهم لا يستطيعون الوصول إلى تطبيق يوتيوب، و42٪ تمكنوا من فتح التطبيق لكن لم يستطيعوا مشاهدة مقاطع الفيديو، و3٪ لم يتمكنوا من تسجيل الدخول. بينما لم يتمكن 75٪ من تسجيل الدخول على تطبيق جي ميل، ولم يتمكن 15٪ من الوصول إليه عبر موقعه، ولم يتلق 8٪ أي رسائل عليه.

تستخدم شركة آبل (Apple) نتائج من محرك البحث غوغل (Google) في منتجاتها، لكنها ربما تكون تعمل حاليا على بديل لبحث غوغل، وذلك وفقًا لتقرير لصحيفة فايننشال تايمز (Financial Times)، ذكر أنّ آبل بدأت إظهار نتائج البحث الخاصة بها في نظام التشغيل آي أو أس 14 (iOS 14)؛ مما يعني أن آبل تكثف جهودها لاستبدال بحث غوغل على أجهزتها. ووفقًا لموقع مشابل (Mashable) المعني بشؤون التقنية، فإن مؤشرات ذلك ظهرت بالفعل. وأشار إلى تلك التغييرات في نظام التشغيل آي أو أس 14 موقع كوي ولف (Coywolf) في أغسطس - آب الماضي، في الوقت الذي كانت فيه الشركة توظف خبراء في البحث. وكشفت صحيفة نيويورك تايمز قبل بضعة أيّام، عن أن وزارة العدل الأميركية رفعت دعوى قضائية ضد ما وصفته بالاحتكار الذي تمارسه غوغل في مجال البحث على الإنترنت، حيث جاء في الدعوى أن عملاق البحث يستخدم أساليب غير قانونية لحماية احتكارها للبحث. وكشف التقرير أيضًا عن أن غوغل تدفع لشركة آبل ما يقدر بنحو 8 إلى 12 مليار دولار سنويا كي تدمج آبل في منتجاتها محرك بحث غوغل، وذلك بحسب الجزيرة نت. وتقول فايننشال تايمز الآن، إنّ دعوى مكافحة الاحتكار تلك دفعت شركة آبل إلى بدء العمل على محرك البحث الخاص بها بشكل أكثر إلحالحًا. كما تنقل الصحيفة عن خبراء قولهم إنّ برنامج آبل بوت (Applebot) -وهو من برامج ماسح الويب (web crawler)، التي تتصفح الشبكة العالمية بطريقة منهجية وآلية ومنظمة لتوفير بيانات حديثة لمحرك البحث- أظهر نشاطا متزايدا في الأسابيع الأخيرة، ممّا يعني أنه يجوب الويب لجمع أكبر قدر من البيانات، والتي ستكون مفيدة في بناء محرك بحث. والدعوى القضائية قد تعني لوزارة العدل ضد غوغل أنّ الاتفاقية الحصرية بين غوغل وآبل ستنتهي، مما يمنح آبل حافزًا جديدًا للتركيز على بناء منتج البحث الخاص بها. ويشير موقع مشابل إلى أنه بالنسبة لشركة تحب التحكم في معظم جوانب منتجاتها، فيبدو كأن هذا الأمر لا يحتاج إلى تفكير، خاصة عند النظر إلى موارد آبل الهائلة. لكن نسخ أحد منتجات غوغل الناجحة ليس بالأمر السهل، وهذا ما تعلمته آبل بعد الإطلاق الأولي لتطبيق خرائطها آبل مابس (Apple Maps)، الذي عانى من عيوب كثيرة وضعف في الأداء مقارنة بتطبيق خرائط غوغل الأشهر (Google Maps). وينطبق هذا بشكل خاص على عمليات البحث التي سيطرت عليها غوغل لمدة عقدين، مع وجود عدد قليل جدا من المنافسين الذين أثروا في حصتها في السوق. في حين، لم تعلق آبل على رواية فايننشال تايمز، وقال بعض الخبراء إنّ آبل لا يمكنها اللحاق بغوغل عندما يتعلق الأمر بالبحث، لكن إذا ضغطت الحكومة الأميركية بقوة في قضية الاحتكار المذكورة، فقد تضطر آبل إلى تجربة محرك البحث الخاص بها بشكل جدي.

أعلنت شركة غوغل عن هاتفين جديدين هما بكسل 4 أيه 5جي (Pixel 4a 5G)، وبكسل 5 (Pixel 5) اللذان يمتازان بدعم شبكات الجيل الخامس (5G) وسعرهما المنافس نسبياً. وجاء الكشف عن الهاتفين ضمن الحدث الخاص لغوغل للإعلان عن عدد من المنتجات أول أمس، حيث يتميز هاتف بكسل 5 -الذي يعد الهاتف الرئيسي للشركة الأمريكية لعام 2020- بشاشة من نوع أوليد (OLED) بقياس 6 بوصات وبدقة 2340×1080 بكسلا، ومع تحديث 90 هرتزا، بحسب موقع الجزيرة نت. ويقدم الهاتف ذاكرة وصول عشوائي (رام) بحجم 8 غيغابايتات، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 غيغابايتا، وتتميز الكاميرا الأمامية التي تأتي بدقة 8 ميغابكسلات، أما الكاميرتان الخلفيتان فهما بدقة 12 ميغابكسلا للأولى، و16 ميغابكسلا للثانية والمخصصة للتصوير بتقنية الصورة العرضية بزاوية 107 درجات. ويحتوي الهاتف على بطارية بسعة 4.080 ميلي أمبيرات/ الساعة مع دعم تقنية الشحن السريع بقدرة 18 واطا عن طريق منفذ من نوع يو إس بي-سي (USB-C)، بالإضافة إلى معالج سنابدراغون 765جي (Snapdragon 765G) من شركة كوالكوم الأميركية، والذي يدعم تقنية شبكات الجيل الخامس (5G). ويتميز هاتف بكسل 5 عن هاتف بكسل 4 أيه 5 جي الذي أعلن عنه حديثاً أيضاً بدعم مقاومة الماء والغبار، وتقنية الشحن اللاسلكي العكسي، وزيادة في حجم ذاكرة الوصول العشوائي (رام)، وحماية أقوى للشاشة. وسيتوفر هاتف بكسل 5 الجديد اعتباراً من 15 أكتوبر الجاري في الولايات المتحدة بسعر 699 دولاراً، أما هاتف بكسل 4 أيه 5 جي فيشترك مع بكسل 5 في بعض المواصفات، مثل: حجم ذاكرة التخزين الداخلية، ونوع الشاشة ودقتها، والمعالج، ودقة الكاميرتين الخلفيتين، لكنه يمتاز بوجود منفذ لسماعات الأذن. وتأتي بطارية الهاتف بسعة 3.885 ميلي أمبيرات/ الساعة، كما تأتي ذاكرة الوصول العشوائي (رام) بحجم 6 غيغابايتات، وتأتي الشاشة بقياس 6.2 بوصات. يشار إلى أن الاختلاف بين هاتف بكسل 4 إيه 5 جي الجديد وهاتف بكسل 4 أيه الذي أعلن عنه في أغسطس الماضي لا يقتصر على دعم شبكات الجيل الخامس فقط، إذ إنه يختلف في حجم الشاشة، وسعة البطارية، ونوع المعالج، وعدد الكاميرات الخلفية.

في إطار تطوير براجمها الذكية أعلنت غوغل يوم أمس الثلاثاء عن إطلاق نظام إنذار بالهزات الأرضية مخصصاً للهواتف المحمولة المزودة بنظام التشغيل أندرويد في كاليفورنيا. وستتلقى الهواتف الإخطارات الصادرة عن نظام لرصد المؤشرات الأولى للهزات الأرضية أطلقت عليه تسمية شايك أليرت ابتكره المعهد الأميركي للدراسات الجيولوجية وشركاؤه على الساحل الغربي للولايات المتحدة، حسب ما نقلته (فرانس بريس). ويستخدم النظام المعلومات الواردة من مئات أجهزة قياس الزلازل في الولاية لإرسال إخطارات إلى الهواتف بأن زلزالاً بدأ وقريباً سيحصل اهتزاز، بحسب الموقع الإلكتروني لهذا النظام. وأوضح مارك ستوغايتيس مهندس بشركة غوغل في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي تويتر رأينا أن ثمة فرصة لاستخدام أندرويد لتزويد الناس معلومات دقيقة ومفيدة عن الهزات الأرضية عندما يبحثون عنها، ولإرسال إنذارات إليهم خلال ثوانٍ لكي يتخذوا الاحتياطات مع محيطهم إذا اقتضى الأمر. وأشار إلى أن في إمكان مستخدمي هواتف أندرويد الذكية أيضاً المشاركة في شبكة تعاونية لرصد الهزّات، إذ أن الهواتف غالباً ما تكون مجهّزة بحساسات تعجيل صغيرة تقيس الحركة، وتكون تالياً قادرة على رصد الاهتزازات. وأضاف هاتفكم المزوّد أندرويد يستطيع أن يكون جهازاً صغيراً لقياس الزلازل يتصل بملايين الهواتف الأخرى لتشكيل أكبر شبكة لرصد الزلازل في العالم. وشرحت غوغل أن الهواتف التي ترصد ما يمكن أن يكون هزة أرضية يمكن أن ترسل تلقائياً إشارة إلى مركز للبيانات حيث تتولى أجهزة الكمبيوتر تحليل الحركة وبيانات تحديد الموقع بطريقة تجميعية لتحديد ما إذا كان الأمر يتعلق بهزّة. ويشكّل الخوف من الزلزال الكبير سيفاً مسلطا على سكان كاليفورنيا الذين يعيشون في هاجسه، إذ تقع الولاية على فالق سان الأندرياس وتتعرض للهزات بانتظام، إلا أن الزلازل الكبيرة نادرة.

تعمل شركة غوغل على إطلاق ميزة جديدة في تطبيقها للمكالمات Google phone app ستمكن المستخدمين من معرفة سبب اتصال الشركات بهم قبل أن يقوموا بالرد ، حيث ستتيح الميزة توثيق مصدر المكالمات بشكل يظهر للمستخدم اسم الشركة المتصلة، وشعارها، وسبب المكالمة. وقالت غوغل إن الميزة الجديدة تتطلب أن تقوم الشركة المتصلة قبيل إجراء المكالمة بعميل محدد بتزويد غوغل بتفاصيل تشمل رقم هاتفها ورقم هاتف العميل، بالإضافة إلى سبب الاتصال، على غرار جدولة موعد تركيب الإنترنت لديك، أو طلبك لتوصيل الطعام. وفقا لموقع قناة الحرة الامريكية. وأشارت غوغل إلى أن الميزة ليست بحاجة إلى تثبيت من قبل مستخدم الهاتف، كونها ستباشر مهامها بشكل تلقائي، وستقوم غوغل بدورها بإرسال المعلومات على شكل بطاقة تعريفية إلى هاتف المستخدم لدى تلقيه الاتصال، في حالة اكتمالها على النحو الذي تطلبه. وأوضحت الشركة أن الميزة ستعمل على تطبيق غوغل فون، ما لا يقتضي بالضرورة عملها على كل جهاز يعتمد نظام آندرويد، مضيفة أن عمل الميزة يتطلب من المستخدم امتلاك حساب غوغل تم تحديث بياناته بشكل يشمل رقم هاتف الشخص. ويبقى اعتماد الخدمة لتكون فعالة أخيرا على تزويد الشركات لغوغل بالبيانات المطلوبة، أي أن تلك الاتصالات القادمة من جهات لم تقدم معلومات حول تواصلها لن تظهر بطاقة توضيح لسبب الاتصال، كما لا يقتضي عدم ظهور بطاقة المعلومات أن يكون الاتصال الوارد مصدر إزعاج أو اتصال دعائي، فمن المحتمل أن يأتي من شخص أو جهة لم تقدم المعلومات الكافية ببساطة. يشار إلى أنه المتوقع أن تلقى الميزة استحسانا لما تحمل من فائدة لا تقتصر فقط على معرفة هوية المتصل، بل أيضا بتزويد العميل بسبب الاتصال الذي سيسهل على متلقي المكالمة اتخاذ قرار بالرد على الجهة التي ترغب بالتواصل معه من عدمه.

تواجه شركة غوغل دعوى قضائية جماعية مقترحة في الولايات المتحدة تتهمها بانتهاك خصوصية الملايين من المستخدمين بشكل غير قانوني من خلال تتبع استخدامهم للإنترنت حتى وهم يستخدمون المتصفح الخفي. الدعوى القضائية تستهدف الحصول على تعويضات قد تصل لـ 5 مليارات دولار من شركة ألفا بت المالكة لغوغل، وتشير الدعوى إلى أن غوغل تنتهك الخصوصية وتتعرف على أصدقاء المستخدمين وهواياتهم وأطعمتهم المفضلة وعادات التسوق والأشياء المحرجة التي يبحثون عنها على الإنترنت وفقا لموقع قناة الحرة الأمريكية. ووفقاً للدعوى المقدمة للمحكمة الفيدرالية في سان خوسية في كاليفورنيا، فإن غوغل تجمع البيانات من خلال Google Analytics و Google Ad Manager والتطبيقات الأخرى والمكونات الإضافية لمواقع الويب، بما في ذلك تطبيقات الهواتف الذكية، مضيفة أن الشركة لا يمكنها الاستمرار في جمع البيانات السرية وغير المصرح بها من كل أميركي يستخدم جهاز كمبيوتر أو هاتف. كما أشارت الدعوى إلى أن القضية تشمل المستخدمين الذين تصفحوا غوغل على المتصفح الخفي منذ 1 يونيو 2016 وحتى الآن، مطالبة بصرف تعويض قدره 5000 دولار لكل مستخدم، بسبب انتهاك قوانين التنصت الفيدرالي وقوانين الخصوصية في كاليفورنيا. من جانبه، صرح غوسيه كاستانيدا، المتحدث باسم غوغل، أن الشركة ستدافع عن نفسها بقوة ضد هذه المزاعم، مضيفاً نحن نخبر المستخدم في كل مرة يفتح فيها علامة تبويب جديدة للتصفح الخفي، أنه قد تتمكن مواقع الويب من جمع معلومات حول نشاط تصفحك. يشار إلى أن وضع التصفح المتخفي في متصفح (Google Chrome) يمنح المستخدمين خيار البحث على الإنترنت دون حفظ أنشطتهم في المتصفح أو الجهاز، لكن يمكن لمواقع الويب التي تمت زيارتها استخدام أدوات، مثل (Google Analytics)، لتتبع الاستخدام.

أعلنت شركتا آبل وغوغل، أنهما يبحثان تطوير تقنية في الهواتف الذكية بهدف الحد من انتشار فيروس كورونا الجديد، تنبه الأشخاص إذا كانوا على مقربة من أشخاص آخرين تم تشخيص إصابتهم بالفيروس. وقالت الشركتان الأمريكيتان، اللتان تهيمنان على سوق الهواتف الذكية بنظامي أندرويد وآي أو إس، إنهما ستعملان معا على التقنية التي ستسمح للهواتف المحمولة بتبادل المعلومات عبر خاصية البلوتوث لتنبيه الأشخاص عندما يكونون على مقربة من شخص ثبتت إصابته بفيروس كورونا. وكشفت الشركتان أن التقنية ستتوفر أولاً في منتصف شهر مايو المقبل بوصفها أدوات برمجية متاحة لتطبيقات تتبع الاتصال التي توفرها سلطات الصحة العامة. وأوضحت الشركتان أنهما يخططا لدمج تقنية التتبع مباشرة في نظامي أندرويد، وآي أو إس في الأشهر المقبلة حتى لا يضطر المستخدمون إلى تحميل أي تطبيقات أخرى على أجهزتهم. وأشارت الشركتان إلى أن التقنية لن تتعقب موقع أو هوية المستخدمين، ولكن بدلا من ذلك ستلتقط البيانات فقط عندما تكون هواتف المستخدمين قريبة من بعضها البعض، مع اقتصار عملية فك تشفير البيانات على هاتف المستخدم بدلا من خوادم الشركتين. ويرى الخبراء أن تعاون آبل وغوغل سيكون تعزيزا هائلا لجهودهم، في وقت تواجه تطبيقات تعقب جهات الاتصال التي أطلقها معهد ماساتشوستس للتقنية وآخرون صعوبة في العمل عبر أنظمة التشغيل المتنافسة. وتأتي هذه الخطوة في وقت تسعى الحكومات في جميع أنحاء العالم جاهدة لتطوير أو تقييم البرامج التي تهدف إلى تحسين عملية تتبع الاتصال التي تتطلب عمالة كثيفة عادة، إذ يذهب مسؤولو الصحة إلى جهات الاتصال الأخيرة لشخص مصاب بالفيروس، ويطلبون منهم التزام الحجر الصحي الذاتي، أو إجراء اختبار.

أطلقت شركتا آبل وغوغل برنامجا مشتركا لتوظيف تكنولوجيا الهواتف الذكية في أغراض احتواء تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) حول العالم. وسيكون البرنامج الجديد متاحا للتثبيت على الهواتف الذكية، ما سيسهل استخدام تقنية البلوتوث لتعقب الأشخاص المحتمل أنهم تناقلوا العدوى من أشخاص حاملين للفيروس. وتهدف الفكرة لمساندة الحكومات في جهودها لاحتواء الفيروس المستجد، إلى طرح تطبيقات تتبع بها حالات المخالطة بين المرضى والأصحاء. ويمكن تشغيل التطبيقات على كل من أنظمة آندرويد وآي أو إس. وباشر مطورو التطبيقات في كل من سنغافورة والصين بتصميم تطبيقات تتبع باستخدام التقنية ذاتها. وتنوي آبل و غوغل طرح أدواتها الجديدة في مايو المقبل.. وتؤكد الشركتان على أخذهما خصوصية المستخدم وأمنه بعين الاعتبار.

كل شي مختلف هذا العام ، نظراً لتفشي وباء كورونا الذي شغل العالم بأسره ، وحصد حياة ما لا يقل عن 27 ألف شخص حتى الساعة ناهيك عن مئات الاف المصابين . وفي زمن الكورونا وأمام هذا الواقع المأساوي كثير من العادات والتقاليد تتغير ومنها ما بات يتلاشى شيئا فشيئا ،وهذا ما قامت به شركة غوغل الأميركية معلنة ربما للمرة الأولى أنها ستتخلى عما تسميه خدعة الأول من أبريل عبر منصاتها بسبب جائحة فيروس كورونا الجديد وخلال السنوات الماضية ، جرت العادة أن تطلق الشركة كل سنة بيوم كذبة أبريل مجموعة من مقاطع الفيديو والمواقع عن معظم خدماتها تظهر فيها مزايا وأفكار منتجات جديدة تبدو خيالية في معظم الأحيان، في حين أن بعضها نفذتها فعلاً مثل بريد جي مايل الذي كان يأتي بمساحة تخزين هائلة مقارنة بالمنافسين، لكن أغلبها تبقى مجرد خدعة للتسلية وفقاُ لموقع بيزنيس إنسايدر وبما أن الولايات المتحدة الاميركية تتصدر أعداد الإصابات ، ارتأت الشركة أن الوقت ليس مناسباً الان للمقالب والسخرية ، أرسلت مديرة التسويق في غوغل لورين توهيل، في رسالة الكترونيه لموظفي الشركة تعلمهم فيها عن إيقاف الشركة كافة المشاريع المتعلقة بخدعة أبريل. قالت فيها :في الظروف العادية، يعد يوم كذبة أبريل أحد تقاليد غوغل، ووقتا للاحتفال بما يجعلنا شركة غير تقليدية لكن هذا العام، سنقوم بإجازة سنوية من هذا التقليد احتراما لجميع أولئك الذين يحاربون جائحة Covid-19. هدفنا الأعلى الآن هو أن نساعد الناس، لذلك دعونا نؤجل النكات لشهر أبريل ، والذي سيكون بلا شك أكثر إشراقا من ذلك. وبدأت غوغل تقليد خدعة أبريل عام 2000، عندما زعمت الشركة إطلاق خدمة قراءة أفكار الشخص لمعرفة الشيء الذي يريد البحث عنه ليُوفر عليه عناء كتابة جملة البحث في المتصفح بنفسه Google) MentalPlex) كما اعتادت غوغل أن تطلق عدد من الخدع الأخرى على مر السنين في يوم كذبة أبريل ، ومن بينها أن هناك تقارير عن خطة للاستيطان البشري للمريخ وإطلاق خدمة ترجمة غوغل للحيوانات.

تمكن فنان ألماني يدعى سيمون ويكرت، من خداع «خرائط غوغل»، باختلاق ازدحام مروري كاذب عبر حيلة قام بها في أحد شوارع العاصمة برلين، وهي فارغة تقريبا من السيارات، الأمر الذي جعل التطبيق يظهر لمستخدميه ازدحاماً بالشوارع التي يمرون بها، وغيّر لون الطرقات من الأخضر إلى الأحمر. الحيلة بدأت عندما قام الفنان سيمون ويكرت، بملء عربة يدوية صغيرة، بـ 99 هاتفا ذكيا، وشغل تطبيق خرائط غوغل في وقت واحد وتجول بها في شارعين، الأمر الذي أظهر وجود أزمة سير خانقة، يشار إليها باللون الأحمر المعتاد في التطبيق، عند وجود اكتظاظ للسيارات، وإيهامه بوجود أكثر من 90 شخصاً يسيرون ببطء ومتواجدون في نقاط متقاربة في الشوارع بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. وكتب الفنان الذي أراد إيصال رسالة تعقيبا عن الموضوع أن خرائط غوغل غيرت طريقة تعاملنا مع الخرائط ونظرتنا لها، ومع إمكانيات خرائط غوغل في الربط مع مواقع وتطبيقات أخرى، يمكننا القول أن هذا ما يسمى بالرأسمالية الرقمية. كما نشر ويكرت فيديو على قناته على اليوتيوب حصد خلال يومين أكثر من نصف مليون مشاهدة، استعرض فيه تنفيذه للحيلة، حيث أوضح فيه خط سير عربة الهواتف النقالة على أرض الواقع، ومقارنة الشوارع التي بدت فارغة للغاية فى تطبيق “الخرائط” الذي أظهر ذات الطرق والشوارع وكأن بهم زحمة مرورية خانقة. من جانبها لم تعلق شركة “جوجل” رسمياً على تجربة ويكرت، في حين أعرب العديد من المعلقين على قناته، عن دهشتهم، من كفية خداع التطبيق، وعدم قدرة غوغل، على اكتشاف ما جرى بسبب كثرة الهواتف المستخدمة، في حين تساءل آخرون عما إذا كان التطبيق يميز بين هواتف بشرائح مختلفة قامت بتشغيله أو شبكة إنترنت واحدة للجميع دون شرائح. يذكر أن تطبيق “خرائط جوجل” يستخدم البيانات التي ينشئها المستخدمون لتحديد حركة المرور السريعة أو البطيئة وكذلك لتحديد الأماكن التي توجد بها اختناقات مرورية، ومن خلال تحليل تلك البيانات، تقوم جوجل بإنشاء خريطة مرور “حية” للمنطقة أو الطريق الذي خضع لتحليل البيانات.

تجعل قطر منصة رئيسية لإطلاق المحتوى الرقمي عالميا.. قطر من أسرع دول العالم في مجال الإنترنت 25 % من اسطول للنقل سيعمل على الكهرباء خلال السنوات القليلة القادمة افتتاح موقف اركب وتنقل في القصار الاسبوع الجاري أكد سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات أن افتتاح اول نقطة لتبادل الانترنت في قطر يعتبر نقلة نوعية في مجال التكنولوجيا وشبكة الإنترنت في الدولة، لافتا الى ان العام 2020 سيشهد افتتاح 3 نقاط لتبادل الانترنت، موضحا ان وجود هذه النقطة مهم جدا لمحركات البحث العالمية مثل غوغل ومايكروسوفت ولجميع المحتوى الرقمي، مبينا ، في تصريحات صحفية اليوم عقب افتتاح نقطة تبادل الانترنت ، ان وجود هذه النقطة في قطر يحقق العامل المعلوماتي والامني وهي محفز للشركات العالمية أن تكون قطر مواكبة للتطور العالمي في هذا المجال وذلك وفق معايير عالمية وان تكون منصة رئيسية لاطلاق المحتوى الرقمي لجميع دول العالم من خلال المنصات الموجودة، واوضح سعادته ان هذه هي اول نقطة لتبادل الانترنت وهي مهمة جدا لدولة قطر التي تعتبر من اسرع دول العالم في مجال الانترنت الامر الذي سيرفع تصنيفها معلنا ان النقاط الثلاث الرئيسية الاخرى ستنفذ خلال العام 2020 وستكتمل خطة الوزارة بتوفير اربع نقاط لتبادل الانترنت في البلاد. واكد الوزير ان هناك عددا من المشاريع والبرامج التي ستطلق في مجال النقل في قطر خلال السنتين المقبلتين منها العربات الكهربائية والناقل الاتوماتيكي على الشوارع الرئيسية والفيدر باصص، مؤكدا ان الدولة مستمرة بخطة التحول الى الكهرباء خلال السنوات القليلة القادمة، حيث سيكون 25 % من اسطول الدولة للنقل العام يعمل على الكهرباء وصديق للبيئة. ولفت الوزير الى افتتاح موقف اركب وتنقل هذ الاسبوع في منطقة القصار وكذلك في الوكرة، موضحا ان هناك عدة مشاريع مستقبلية ستطلق خلال السنتين المقبلتين وان الوزارة ملتزمة بالخطة الموضوعة لعام 2022 الذي سيشهد تميزا كبيرا في قطاع النقل العام ككل.

غوغل الثانية بارتفاع 12 % وآبل الثالثة بتراجع 8.5 % تصدرت شركة أمازون، عملاق التجارة الإلكترونية الأمريكية، قائمة مؤسسة براند فاينانس لأغلى 500 علامة تجارية في العالم، وجاء ذلك، في قائمة سنوية نشرتها براند فاينانس العالمية لتصنيف العلامات التجارية في 2020، أمس. وحافظت أمازون على مكانتها بالمرتبة الأولى بقيمة سوقية بلغت 220.79 مليار دولار بزيادة 17.5 بالمئة عن العام الماضي، فيما حلت شركة غوغل في المرتبة الثانية بقيمة 159.7 مليار بارتفاع 11.9 بالمئة، وأظهرت المعطيات أن شركة آبل جاءت في المرتبة الثالثة بقيمة سوقية 140.5 مليار دولار بتراجع 8.5 بالمئة عن العام الماضي، تلتها شركة مايكروسوفت بقيمة بلغت 117 مليار دولار. وفي تقرير منفصل آخر للمؤسسة، تصدرت شل الهولندية أغلى 50 علامة تجارية بقطاع النفط والغاز، بقيمة 47.5 مليار دولار، بينما جاءت المرتبة الثانية في قطاع النفط والغاز، الشركة المنضمة الحديث للقائمة، وأرامكو بقيمة بلغت 46.76 مليار دولار، وتعد براند فاينيس من كبريات المؤسسات حول العالم الرائدة في مجال تقييم العلامات التجارية والاستشارات.