رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إعلام غزة يشيد بجهود قطر و "الشرق" الداعمة للفلسطينيين

أشاد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة بالجهود الملموسة لجريدة "الشرق" في تغطية الأحداث على الساحة الفلسطينية, ونقل معاناة الشعب الفلسطيني سواءً في القطاع أو الضفة الغربية والقدس المحتلة . وأكد أن تغطية "الشرق" أسهمت في تعزيز صمود وثوابت الفلسطينيين خاصة في ظل حالة الحصار الخانق على غزة منذ عشر سنوات, والظروف الصعبة في الضفة والقدس مع استمرار انتفاضة القدس. جاء ذلك خلال زيارة وفد من المكتب الإعلامي الحكومي ضم رئيس المكتب المكلف سلامة معروف, ومدير وكالة الرأي إسماعيل الثوابتة, ومديرالعلاقات العامة والإعلام عبدالرحمن أبو العطا, ومدير الشؤون الإدارية والمالية رامي الغرباوي, وعضو العلاقات العامة محمود الفراأمس لمكتب "الشرق" في غزة. وعبر معروف عن شكره وتقديره وعرفانه للعاملين في "الشرق" ولفت إلى أن زيارتهم تأتي ضمن برنامج للزيارات الأسبوعية التي يقوم بها المكتب الإعلامي للوكالات الدولية والمحلية, والمكاتب الصحفية في محافظات قطاع غزة, داعياً إلى بذل المزيد من الجهود لنقل الصور الحقيقية بما يتعلق بجرائم الاحتلال الإسرائيلي والأحداث الفلسطينية. وقال إن المتابع لتغطية "الشرق" لما تعانيه القضية والفلسطينيين يلمس حجم الاهتمام القطري الكبير في دعم ومساندة إخوانهم في المجال الإعلامي إلى جانب ما قدمته وما زالت تقدمه دولة قطر من مشاريع وبرامج خيرية واغاثية وتنموية وتطويرية لقطاع غزة.وأكد أن ما توليه الصحيفة من جهد إعلامي يعزز من صمود الشعب الفلسطيني في ظل حالة الصمت الدولي تجاه ما تمر به فلسطين المحتلة. فى غضون ذلك تواصل مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية تنفيذ برنامج"الخطة التربوية" للأيتام المكفولين لديها بالقطاع، عبر شركائها في جمعية دار الكتاب والسنة، وذلك في إطار جهودها وخدماتها النوعية للارتقاء بالمستوى التربوي والتعليمي والقيمي للأيتام.ونظمت عيد الخيرية امس الاول , محاضرة تربوية حول المشكلات السلوكية, استهدفت الأيتام وأمهاتهم, لتشخيص وعلاج المشكلات السلوكية لديهم, إضافة إلى علاج القضايا السلوكية التي قد تنتج لدى الأيتام لسبب أو لآخر، كالكذب والسرقة والتهرب من المسؤولية والتبول اللاإرادي وغيرها. وتأتي المحاضرة التربوية ضمن سلسلة من المحاضرات التوعوية للأيتام لتعريفهم بالأسباب التي قد ينتج عنها وقوع الأيتام في المشاكل السلوكية، للأخذ بالأسباب وتجنبها، والطرق والحلول المثلى لتجنبها وعلاجها حال وقوعها.وتكفل عيد الخيرية حوالي (3200) يتيم فلسطيني من القطاع يتم متابعتهم من دارالكتاب والسنة, وتشمل أنشطة وبرامج المشاريع التربوية التي تنفذها عيد "المخيمات والدورات المكثفة والمحاضرات المتخصصة، والرحلات الترفيهية وغيرها من الفعاليات التي تلامس وتلبي احتياجات الأيتام وأمهاتهم".

180

| 15 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تكرم 450 طالبا ختموا حفظ القرآن في غزة

علي السويدي: 75% من الطلاب أتموا حفظ القرآن و100 حفظوا 25 جزءا و50 طالبا حفظوا 20 جزءا المخيم استمر ثلاثة أشهر خلال الإجازة الصيفية وشارك فيه 600 طالب من 28 مركزا للقرآن د. عبدالرحمن الجمل: نثمن جهود دولة قطر أميرا وحكومة وشعبا ودعمهم لأهل غزة مشاريع أهل قطر تمثل ركيزة لتنمية الشعب الغزاوي بجميع أطيافه واصلت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية جهودها التعليمية والتربوية في محافظات قطاع غزة الخميس، حيث قامت وبدعم كريم من أهل قطر برعاية الحفل الختامي لتكريم المتميزين المشاركين في المخيم الثالث لتحفيظ القرآن الكريم الذي بلغت تكلفته مئتي ألف ريال، واستمر لمدة ثلاثة أشهر خلال الإجازة الصيفية. شارك في المخيم 600 طالب من فئة المتميزين بهدف إتمام حفظ القرآن الكريم خلال الفترة من أول يونيو وحتى آخر أغسطس بالتعاون مع شركاء المؤسسة في جمعية دار القرآن الكريم والسنة، وذلك تحت إشراف نخبة من المحفظين والمشرفين الذين قاموا بمتابعة حفظ الطلاب ومراجعتهم بدقة وإتقان لمدة 6 ساعات يوميا من الثامنة صباحا إلى بعد صلاة الظهر، بالإضافة إلى برنامج مصاحب للحفظ اشتمل على أنشطة تربوية وبرامج تعليمية وتأهيلية مثل ورش العمل والدروس الشرعية والتوعوية مع برامج رياضية ورحلات ترفيهية. حلقات تحفيظ القران الكريم ضم المخيم الطلاب المجتهدين الحافظين لعشرة أجزاء فأكثر تم اختيارهم من 28 مركزا لتحفيظ القرآن على مستوى محافظات قطاع غزة الخمس رفح وغزة وخان يونس والوسطى وشمال غزة. وأثمر المخيم عن إتمام 450 طالبا لحفظ كتاب الله بنسبة 75% من إجمالي المشاركين، وحفظ 100 طالب 25 جزءا، بينما حفظ 50 طالبا نحو عشرين جزءا. من جهته أوضح علي بن عبدالله السويدي المدير العام لعيد الخيرية أن المؤسسة تحرص على دعم ورعاية حفظة كتاب الله داخل قطر وخارجها انطلاقا من تأكيد نصوص الوحيين القرآن والسنة على فضل تعلم القرآن وحفظه وتلاوته، وحديث النبي "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"، لافتا أن المشروع يعد جزءا أساسيا ووسيلة هامة لتحفيز النشء على تعلم وحفظ كتاب الله، ورعايتهم بتوفير حاضنة لهم ومواصلة تعلم العلوم الشرعية الأخرى كالعقيدة والحديث والتفسير، ومن ثم القيام بدورهم بعد ذلك بتعليم غيرهم القرآن والسنة وعلوم الدين. خلال الحفل الختامي للمخيم وبين السويدي أن المشروع خرّج في العامين السابقين قرابة 1000 حافظ وحافظة، ويواصل هذا العام تخريج ثمار يانعة ستحمل مشعل العلم والنور لأهلنا في غزة، حيث تم تكريم جميع الفائزين بجوائز نقدية حسب مستوياتهم تشجيعا لهم وتحفيزا على حفظ القرآن والعمل به. . بدوره أعرب د. عبدالرحمن الجمل رئيس مجلس إدارة دار القرآن والسنة بغزة عن سعادته لمواصلة أهل قطر ومؤسسة عيد عطائهم لتشجيع الطلاب على إتمام حفظ ومدارسة كتاب الله. وثمن جهود دولة قطر أميرا وحكومة وشعبا ودعمهم اللامحدود لأهل غزة من خلال تنفيذ المشاريع المختلفة الإنشائية والتعليمية والتربوية التي تمثل ركيزة لتنمية الشعب الغزاوي بجميع أطيافه.

368

| 15 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تغيث 11 ألف شخص في إثيوبيا

تبرع بها أهل قطر ويستفيد منها سكان 5 مدن بتكلفة 419 ألف ريال قدمت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية المواد والسلال الغذائية لنحو 11 ألف شخص متضرر من موجات الجفاف الذي ضربت أغلب المدن الإثيوبية خلال الفترة الماضية حيث تشهد موجة من أسوأ موجات الجفاف التي اجتاحت البلاد منذ ما يقرب من خمسين عاما. وتأتي هذه الإغاثات التي تبرع بها أهل قطر في إطار مشاريع المؤسسة الإغاثية المتنوعة التي تسعى من خلالها لدعم ومساعدة الدول المنكوبة والأكثر فقرا وتوفير الحاجات الإنسانية الضرورية خاصة الغذاء حفاظا على حياة الإنسان، في وقت أعلنت فيه الأمم المتحدة أن أكثر من عشرة ملايين شخص في إثيوبيا قد تأثروا من الجفاف، فيما حذرت وكالات الإغاثة من أن الوضع قد يزداد سوءا. وبلغت قيمة المساعدات الغذائية التي وزعتها عيد الخيرية على المتضررين 419.485 ريالا، استفاد منها سكان خمس مدن تعاني من الفقر والحاجة مع الجوع والعطش في ظل النقص الحاد في الغذاء وارتفاع الأسعار، حيث تضمن السلة موادا غذائية أساسية تكفي قرابة شهر وهي: 25 كيلو من الأرز، 25 كيلو طحين، 8 كيلو مكرونة، 3 كيلو من زيت الطعام. وتوزعت المساعدات عبر شركاء المؤسسة المحليين على 2100 شخص لكل من المدن الإثيوبية الثلاث واجي وبلبلا وهرباتي و 2200 شخص في غرب غراش و 2300 متضرر في مدينة اسبوت، بإجمالي عشرة آلاف وثمانمئة شخص.

363

| 14 أكتوبر 2016

محليات alsharq
معسكرات وبرامج تربوية لطلاب الأندية الثقافية بعيد الخيرية

تشهد النوادي الثقافية بعيد الخيرية غدا الجمعة إقامة العديد من الأنشطة والبرامج والرحلات والمعسكرات التربوية لطلابها المنتسبين إليها من المراحل الدراسية المختلفة الإعدادية والثانوية والجامعية. حيث يشارك طلاب المرحلة الإعدادية في نادي سمو في برامج تربوية ورياضية ومسابقات ثقافية تقام في مقر مدارس الفرقان الابتدائية والإعدادية، أما طلاب نادي بناء فيشاركون في رحلة إلى استراحة الشيب حيث أعد لهم برنامجا تربويا وترفيهيا ورياضيا مكثفا، فضلا عن برنامج إيماني يشمل تعويد الطلاب على أذكار اليوم والليلة وإقامة الصلوات في جماعة مع المحافظة على السنن الرواتب وأذكار ختام الصلاة وبعض التوجيهات والنصائح بعد الصلاة. أما طلاب نادي همم الثانوي فيشاركون في رحلة إلى مدينة الخور تتعدد برامجها وفوائدها التي تهدف إلى بناء جيل مثقف واع ذي قدرات ومواهب وهمم عالية يحمل مشعل العلم والتقدم لوطنه وأمته. ويشارك نادي الملتقى التربوي لطلاب الجامعة في برامج يوم علمي يقام بمبنى المؤسسة بحزم المرخية. وكان طلاب نادي التميز الثانوي قد شاركوا اليوم الخميس في رحلة إلى استراحة سميسمة تضمنت حزمة من البرامج الهادفة. وتأتي إقامة هذه الأنشطة الأسبوعية في عطلة نهاية الأسبوع لطلاب الأندية الثقافية الإعدادي والثانوي والجامعي المنتسبين لقسم البرامج التربوية بثقافي عيد الخيرية في إطار برنامج القسم للعام الدراسي الجديد. وتهدف البرامج التربوية التي يقدمها عيد الثقافي إلى تربية النشء وغرس القيم النبيلة والأخلاق الفاضلة في نفوسهم وتأهيلهم وتنمية قدراتهم ومواهبهم من خلال نخبة من المشرفين التربويين وخطة تربوية شاملة تشمل فعاليات وأنشطة دورية وبرامج موسمية متعددة، حيث يلتقي الشباب في بيئة آمنة وفق رؤية واضحة ورسالة هادفة ترقى بفكرهم وتنهض بقدراتهم ومعارفهم.

251

| 13 أكتوبر 2016

محليات alsharq
رحلات ومعسكرات وبرامج تربوية لطلاب النوادي الثقافية بــ"عيد الخيرية"

تشهد النوادي الثقافية بعيد الخيرية اليوم الجمعة إقامة العديد من الأنشطة والبرامج والرحلات والمعسكرات التربوية لطلابها المنتسبين إليها من المراحل الدراسية المختلفة الإعدادية والثانوية والجامعية. حيث يشارك طلاب المرحلة الإعدادية في نادي سمو في برامج تربوية ورياضية ومسابقات ثقافية تقام في مقر مدارس الفرقان الابتدائية والإعدادية، أما طلاب نادي بناء فيشاركون في رحلة إلى استراحة الشيب حيث أعد لهم برنامجا تربويا وترفيهيا ورياضيا مكثفا فضلا عن برنامج إيماني يشمل تعويد الطلاب على أذكاء اليوم والليلة وإقامة الصلوات في جماعة مع المحافظة على السنن الرواتب وأذكار ختام الصلاة وبعض التوجيهات والنصائح بعد الصلاة. أما طلاب نادي همم الثانوي فيشاركون في رحلة إلى مدينة الخور تتعدد برامجها وفوائدها التي تهدف إلى بناء جيل مثقف واع ذي قدرات ومواهب وهمم عالية يحمل مشعل العلم والتقدم لوطنه وأمته.ويشارك نادي الملتقى التربوي لطلاب الجامعي في برامج يوم علمي يقام بمبنى المؤسسة بحزم المرخية. وكان طلاب نادي التميز الثانوي قد شاركوا يوم أمس الخميس في رحلة إلى استراحة سميسمة تضمنت حزمة من البرامج الهادفة حيث تأتي إقامة هذه الأنشطة الأسبوعية في عطلة نهاية الأسبوع لطلاب الأندية الثقافية الإعدادي والثانوي والجامعي المنتسبين لقسم البرامج التربوية بثقافي عيد الخيرية في إطار برنامج القسم للعام الدراسي الجديد. وتهدف البرامج التربوية التي يقدمها عيد الثقافي إلى تربية النشء وغرس القيم النبيلة والأخلاق الفاضلة في نفوسهم وتأهيلهم وتنمية قدراتهم ومواهبهم من خلال نخبة من المشرفين التربويين وخطة تربوية شاملة تشمل فعاليات وأنشطة دورية وبرامج موسمية متعددة، حيث يلتقي الشباب في بيئة آمنة وفق رؤية واضحة ورسالة هادفة ترقى بفكرهم وتنهض بقدراتهم ومعارفهم.

854

| 13 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: انطلاق الاختبارات التربوية للأيتام في 25 دول

أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن الاختبارات الإلكترونية للأيتام في 25 دولة خارج قطر قد انطلقت اليوم، حيث بدأت في باختبارات 1000 يتيم في القرآن والعلوم الشرعية واللغة العربية، وذلك عبر غرفة متابعة بمقر المؤسسة في الدوحة، حيث تتم الاختبارات عن طريق الإنترنت وبإشراف شركائها في الجمعيات المحلية. ومن المقرر أن تستمر هذه البرامج التربوية لمدة ثلاثة أعوام تجرى خلالها اختبارات تقييمية متعددة تقيس مستوى الطالب وقدرة المعلم على الرقي به. وأوضحت عيد الخيرية أنها اختارت 1000 يتيم من كل دولة من الدول المستفيدة لتطبيق هذه التجربة الجديدة، وهي في الأعوام الثلاثة من عمر المشروع تقيم النتائج بهدف تطوير التجربة واختبار الفكرة قبل أن تتوسع وتضيف إليها أيتاما جددا. وأضافت أنها بدأت في هذا التحكم المركزي لهذه العملية التعليمية هذا العام، حيث حصرت كل الأيتام الذين هم في عمر الدراسة وقامت بتصنيفهم حسب أعمارهم ومستوى تحصيلهم، وعقدت لهم برامج تربوية مكثفة لها ساعات محددة، ويقوم على تدريسهم معلمون يتم متابعتهم دوريا أثناء الجدول التدريسي الذي تزود به المؤسسة بصفة مستمرة عبر شركائها في هذه الدول؛ لضمان سير العملية التعليمية والاطمئنان على حضور الأيتام واستفادتهم من الأنشطة الموجودة. وتقوم المؤسسة بتقييم الأيتام ومعلميهم، بنظام النقاط حسب معايير جودة محددة؛ لتكون هناك حوافز تشجع الأيتام والمعلمين على زيادة التحصيل والدراسة. كما تقوم بإقامة برامج تدريبية ودورات تأهيلية للمعلمين وأمهات الأيتام للارتقاء بالعملية التعليمية. ومن المبادرات الخاصة بتعليم الأيتام وتأهيلهم لسوق العمل مبادرة عمل الأيتام التي أطلقتها عيد الخيرية قبل نحو عام؛ حيث دعت الشركات المحلية للتعاون معها في تأهيل الأيتام لسوق العمل، لأن الأيتام ينبغي ألا يمثلوا عبئا، وإنما هم ثروة بشرية تمت رعايتها جيدا ببرامج تربوية وأخلاقية ودورات شرعية وتم تعليمها وتأهيل من يرغب منها لسوق العمل. وأثمر ذلك وجود نحو 50 ألف يتيم وأسرة، كان منهم الأطباء والمهندسون والمدرسون، ومنهم من حصل على الدكتوراه. وجاءت المبادرة من السيد علي بن عبد الله السويدي المدير العام لمؤسسة عيد الخيرية في ملتقى التجارة في رمضان قبل الماضي، الذي حضره معالي رئيس مجلس الوزراء الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني وسعادة وزير الاقتصاد. وقال السويدي: "إن لدينا مبادرة تقوم على توفير فرص العمل للأيتام من خلال تدريبهم وتأهيلهم وتنمية قدراتهم والثقة في ذواتهم وإكسابهم القدرة على العمل والإنتاج، ومن ثم إشراكهم في العمل المناسب، وهذا يتم من خلال قواعد بيانات الأيتام في الجمعيات الخيرية التي تدرس حالاتهم بعناية وتتابعها وتعرف تفاصيلها، فمثلاً عيد الخيرية تكفل نحو خمسين ألف يتيم على مستوى العالم، ومنهم القادرون على العمل، ويمكن أن يمثلوا طاقة متميزة يستفيد منها سوق العمل". ومنذ ذلك الحين والعمل مستمر ومتواصل مع شركائها في الجمعيات الخيرية لمتابعة الأيتام الذين تجاوزوا سن الكفالة، لمعرفة قدراتهم وإمكاناتهم ومدى التزامهم بالمناهج التربوية والأخلاقية الحميدة، وبناء على هذه التقارير تبدأ المؤسسة في إعداد هؤلاء الأيتام لسوق العمل، فمنهم من يكمل تعليمه الجامعي ومنهم من تدربه على مهنة أو حرفة يستطيع من خلالها الاعتماد على نفسه. وبعد دراسة متأنية لهذه الشريحة من الأيتام الذين تجاوزوا خمسة عشر عاما أسفرت القائمة عن ثلاثة آلاف حتى الآن، ويجري تقييم أوضاعهم لمواصلة رعايتهم حتى يجني المجتمع منهم ثمرة طيبة إن شاء الله. جدير بالذكر أن المؤسسة تكفل حتى الآن 50 ألف يتيم، وكانت أطلقت لهم عدة مبادرات منها مبادرة الأيتام المتميزين ومبادرة علاج الأيتام ومبادرة تعليم طفل يتيم، وغيرها من المبادرات النافعة للأيتام.

251

| 12 أكتوبر 2016

عربي ودولي alsharq
عيد الخيرية: أهل قطر يواصلون تقديم مشاريعهم لأهل غزة

واصل أهل الخير عطاءهم لأهل غزة لتخفيف الحصار عنهم من خلال مشاريع نوعية، حيث أثثت المؤسسة بيوت عشرة من العائلات الفقيرة، كما قامت بتسليم مكتبات مدرسية بالإضافة لمواصلتها تجهيز مشروع الإنارة الآمنة. استفاد منها عشر أسر تضم نحو مئة شخص في محافظات غزة والوسطى وخان يونس ورفح، حيث تم تجهيز منازلهم بالأثاث الضروري من خزانة للملابس وأجهزة كهربائية عبارة عن ثلاجة وغسالة وفرن غاز وأدوات للطهي وفرش للأرضيات وبطانيات وفرشات اسفنجية ووسائد للنوم ومجلس أرضي وجهاز للإنارة الآمنة. ولا يزال مشروع الإنارة الآمنة قائما حيث انتهت المؤسسة من توصيل الإنارة الآمنة لنحو مئتين وثلاثين بيتا في دير البلح والمغازي والبريج والزوايدة والنصيرات. وتأتي هذه التوصيلات الجديدة ضمن مرحلة جديدة في تنفيذ هذا المشروع الذي انتهت المؤسسة من تنفيذ مرحللتين فيه ليصبح عدد المستفيدين من مراحل المشروع قرابة 3000 أسرة وبتكلفة تقارب 900 ألف ريال. من جانبه أكد المهندس علاء زعرب مدير المشاريع بجمعية دار الكتاب والس نة، أن مواصفات المشروع وضعت بعد دراسة متأنية لكافة التجارب السابقة، حيث تم تحديد المواصفات الأكثر أمناً وقدرة على الإنارة دون إحداث أضرار، مع ضمان استمراريتها لأطول فترة ممكنة، مشيرا إلى أن المشروع اشتمل توفير وتركيب كافة التمديدات الكهربائية للعائلات المستفيدة، علاوة على احتياجات توفير الكهرباء البديلة من بطارية وموفر ولدات مضيئة وأزرار تشغيل وتحمل نفقات التركيب والتجهيز، لافتاً إلى أن العائلة المستفيدة تحدد أماكن الإنارة المطلوبة وفق احتياجاتها وتتكفل الطواقم المتخصصة بالجمعية بالتركيب وفق المواصفات والشروط الآمنة هذا وقد أعرب العديد من الأسر المستفيدة من المشروع عن شكرهم وتقديرهم لأهل قطر ومؤسسة عيد الخيرية الداعمين للمشروع، متمنين أن يستمر دعمهم لمثل هذه المشاريع؛ لما تمثله من حاجة ملحة لإنقاذ الأسر الغزية من الكوارث التي تنجم عن استخدام وسائل إنارة وتدفئة غير آمنة راح ضحيتها العديد من الأطفال بسبب الحرائق في المنازل من المواد المشتعلة واستخدام الشموع، حيث توفي عشران الفلسطينيين من سكان قطاع غزة حرقا واختناقا جراء أزمة الكهرباء التي تعصف بالقطاع منذ عام 2010، من بينهم 21 طفلا لا تتجاوز أعمارهم عشر سنوات. وفي سياق متصل قدمت المؤسسة عدة مشاريع تنموية أهمها مشروع المكتبة المدرسية لتوفير المستلزمات الدراسية المتنوعة التي يحتاجها أطفال غزة.

354

| 09 أكتوبر 2016

عربي ودولي alsharq
المؤسسات الخيرية القطرية تكثف دعمها للسوريين المتضررين في حلب

تواصل المؤسسات الخيرية القطرية دعمها للاجئين والنازحين السوريين حيث كثفت هذه المؤسسات من أعمالها ومساعداتها الإغاثية في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية وخصوصا بمدينة حلب وبلداتها. وفي هذا السياق سيّرت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" القافلة الثانية من قوافل حملة "نعين بالطحين" التي بلغت تكلفتها 3 ملايين و100 ألف ريال قطري، وتهدف لتوفير الخبز لحوالي 55 ألف نازح يومياً ولمدة شهرين. وأوضحت المؤسسة في بيان صحفي أن القافلة التي انطلقت من مركز تنسيق الأعمال الإنسانية لصالح الشعب السوري بمدينة الريحانية التركية عبارة عن 106 شاحنات تحمل أكثر من 3200 طن من الطحين. وتوقعت أن يستفيد منها ما يزيد على ثلاثة ملايين نازح ومتضرر. وقالت إن هذه القافلة التي تبرع بها محسنون ومحسنات من قطر، تبلغ حمولتها 3264 طناً من الطحين ستوزع على النازحين واللاجئين السوريين منها 375 طنا ستوزع على الأفران الخيرية في تركيا التي تخدم اللاجئين السوريين والنازحين على الحدود، في حين سيتم إدخال 2889 طنا لتوزيعها على المخابز الخيرية في الداخل السوري والتي تقوم بتوزيع ما تنتجه من خبز على النازحين في المخيمات والقرى والبلدات. من ناحيتها تواصل جمعية "قطر الخيرية" تنفيذ مشاريع الإغاثة العاجلة لمدينة حلب في إطار حملتها "أغيثوا حلب"، حيث نفذت مشروع تشغيل مخبز متنقل في جرابلس بريف حلب. وأوضحت الجمعية في بيان لها أن المخبز يقوم بإنتاج 20000 رغيف من الخبز وتوفيره لقرابة 2000 أسرة متضررة يوميا. وذكرت أن المخبز المتنقل الذي تكفلت الجمعية بنفقات تشغيله بالتعاون مع هيئة الإغاثة الإنسانية – IHH يعمل على عربة مقطورة وينتج نحو 20000 رغيف من الخبز وتوفيره لقرابة 2000 أسرة فقيرة يوميا. وأشارت إلى أن عدد المستفيدين من مشاريعها الإغاثية قد بلغ خلال الشهور الستة الماضية حوالي مليون شخص في مدينة حلب وريفها، والتي شملت المجالات الصحية والغذائية والمياه والإصحاح، بالإضافة إلى الإيواء والمواد غير الغذائية بتكلفة تصل لأكثر من 17 مليون ريال قطري. وكان الهلال الأحمر القطري أعلن في وقت سابق اليوم الانتهاء من أحد مشاريعه في سوريا والمخصص لدعم المحاصيل الزراعية في المناطق الشمالية من سوريا، بهدف رفع مستوى الأمن الغذائي ودعم سبل كسب العيش لسكان المناطق الريفية في المناطق المستهدفة. وأوضح أنه جرى تنفيذ المشروع بتمويل مشترك بينه وبين منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو"، وتستفيد منه أسر ريفية في محافظات حلب وإدلب وحماة، شمال سوريا. كما دعت مؤسسة "عيد الخيرية" أمس، المحسنين لدعم جهودها الإغاثية في إطار حملتها الإغاثية التي أطلقتها تحت شعار "حلب تحت الأنقاض" وخصصت لها في المرحلة الأولى 10 ملايين ريال للمساعدات الطبية والغذائية بعد تفاقم الأوضاع الإنسانية في المدينة المحاصرة.

609

| 09 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: مجاعة في حلب بسبب الحصار والقصف المتواصل

نستنهض أهل قطر لإغاثتهم حتى لا تكون مضايا أخرى علي السويدي: بحاجة لجمع 4 ملايين ريال لتوفير الغذاء عبر الوجبات والسلال الغذائية والطحين والمطابخ * تطعم نحو 45 ألف شخص جائع بتشغيل المطبخ الخيري بـ 250 ألف ريال شهرياً *أب سوري لأربعة أطفال: لا خبز ولا طعام والوضع يزداد سوءا ولم أشعر وأطفالي بالشبع منذ أسبوعين *توفر 6000 رغيف خبز بتبرعك بطن الطحين بـ 1000 ريال.. والسلة الغذائية بــ 150 ريالاً أكدت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، أن مدينة حلب تتعرض للحصار الخانق، وأنها تعاني بشدة من سوء الأوضاع الإنسانية وأصبحت على وشك كارثة حدوث مجاعة تحصد أرواح الأطفال والنساء والشيوخ بعد أن افتقدت المدينة إلى أدنى مقومات الحياة فيها. ووصف حسن ياسين سوء الأوضاع وترديها، وهو أب لأربعة اطفال، يقيم في حي الفردوس لوكالة فرانس برس، "تحملنا القصف على مدار السنوات الماضية، ولم ننزح من حلب إلى مكان آخر، واليوم بالإضافة إلى القصف يقوم النظام بتجويعنا"، مضيفا بغضب "لا يوجد شيء في السوق، والوضع يزداد سوءا يوماً بعد يوم". وأوضح الرجل الأربعيني بانفعال وهو يختبئ مع أسرته خوفا من الغارات في محل في أسفل المبنى الذي يقطن في الطابق الثالث منه "لا خبز ولا طعام ولا مياه صالحة للشرب"، متابعا "بتنا نأكل وجبة واحدة في اليوم، لم أشعر وأطفالي بالشبع منذ أسبوعين". وصرح علي بن عبدالله السويدي، المدير العام لعيد الخيرية بأن حملة الإغاثة للمرحلة الأولى التي أطلقتها المؤسسة "حلب تحت الأنقاض" لإغاثة أهل حلب والنازحين منها بتكلفة 10 ملايين ريال، تتوزع على 6 ملايين ريال للإغاثة الطبية و4 ملايين ريال للإغاثة الغذائية. وأوضح السويدي أن المؤسسة تستهدف توزيع 1000 طن طحين، تنتج 6 ملايين رغيف خبز لتغطية احتياجات الآلاف من النازحين والمشردين من حلب، حيث تبلغ تكلفة طن الطحين 1000 ريال، ينتج 6000 رغيف بواقع 600 ربطة خبز، كل منها تحوي 10 أرغفة، وتبلغ تكلفة الطحين المستهدف الإجمالية مليون ريال. كما تستهدف توزيع 6500 سلة غذائية بقيمة 150 ريالا للسلة، وهي تغطي أهم الاحتياجات الغذائية تكفي إطعام الأسرة لثلاثة أسابيع، وحليب الأطفال لأكثر من 30 ألف نازح لمدة شهر تقريبا، وتبلغ تكلفة السلال الغذائية نحو مليون ريال. وأضاف السويدي أن تشغيل المطابخ الخيرية يوفر تقديم الوجبات الجاهزة، وأن قيمة المطبخ الواحد 250 ألف ريال لمدة شهر يطعم نحو 45 ألف شخص، وتستهدف عيد الخيرية جمع مليون ريال للمساهمة في سد الاحتياجات الغذائية لأكثر من 40 ألف جائع لمدة أربعة أشهر متتالية. كما تعمل المؤسسة على تأمين وجبات غذائية جاهزة لأكثر من 200 ألف مشرد معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، تهدمت منازلهم وأصبحوا بلا مأوى وبدون أبسط مقومات الحياة، وتقوم المؤسسة بتوزيع الوجبات الغذائية الجاهزة يوميا على هؤلاء الفقراء المنكوبين بقيمة 5 ريالات للوجبة يمكن التبرع بها عبر استقطاع يومي، وتهدف المؤسسة إلى توزيع مائتي ألف وجبة بقيمة مليون ريال. ودعت عيد الخيرية أهل قطر أفرادا ومؤسسات إلى المسارعة في تقديم الدعم والمساعدة لإغاثة حلب والنازحين منها والناجين من تحت الأنقاض والمناطق الأكثر تضررا من خلال توفير الغذاء والطحين والوجبات والمطابخ وإنقاذ الأطفال والنساء والشيوخ من الهلاك بسبب نقص الغذاء والدواء وتردي الأوضاع، مما أسفر عن وفاة بعض الأطفال جراء الجوع، إضافة إلى موت المئات وجرح الآلاف جراء القصف المتواصل بوحشية وقبل أن تصبح حلب مضايا ثانية. طرق التبرع ويمكنك التبرع من خلال محصلي المؤسسة بالمجمعات والمولات التجارية، أو عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم 920309، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم 92024، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم 92860، وبـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم 92861، أو الاتصال على الخط الساخن لخدمة المتبرعين (40405555). كما يمكنك التبرع الإلكتروني عبر الجوال بتحميل تطبيق Eid Donation أو من خلال موقع مؤسسة الشيخ عيد الخيرية.

465

| 08 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: محسنو قطر يكفلون 50 أسرة أيتام في حلب لمدة سنة

تواصل حملتها الإغاثية "حلب تحت الأنقاض" لتوفير الدواء والغذاء والإيواء تكفل أسرة أيتام بـ 500 ريال شهريا ولمدة سنة بـ 6000 ريال تقديم الكفالة عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية أو الاتصال بخدمة المتبرعين على هاتف (40405555) الكفالة الشاملة تتضمن توفير الغذاء والدواء والرعاية الاجتماعية وتسليم تقارير دورية لمتابعة الكفيل شهدت دعوة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية التي أطلقتها قبل يومين لكفالة مائة أسرة أيتام من أهل حلب لا عائل لهم تتوفر بياناتهم واستمارات الكفالة بالمؤسسة، استجابة سريعة من محسني قطر حيث تبرعوا بمبلغ 250.000 ريال لكفالة 50 أسرة لمدة سنة كاملة بواقع 500 ريال شهريا و 6000 ريال خلال العام توفر لهذه الأسر الغذاء والدواء والكساء وحياة أفضل. وقالت المؤسسة إن هذا التبرع من أهل قطر يأتي دعما لمشروعها الذي يستهدف كفالة 1000 أسرة سورية للأيتام (أرملة تعول أطفالها الأيتام) بشكل عاجل داخل مدينة حلب والنازحين منها خلال الأيام القادمة ضمن حملة عيد الخيرية الإغاثية "حلب تحت الأنقاض"، استكمالا لمشاريعها الإغاثية الطبية والغذائية والصحية والإيواء التي تعمل على تنفيذها على الأرض على قدم وساق. وأوضحت المؤسسة أن هناك مئات الأسر من النساء والأطفال يتضورون جوعا وألما ينتظرون من يكفلهم ويوفر لهم الطعام والشراب والكساء والحد الأدنى من مقومات الحياة الإنسانية بعد أن اجتمعت عليهم آلام اليتم مع استمرار القصف الجوي بالبراميل المتفجرة والصواريخ والقنابل الفسفورية وهدم البيوت وصعوبة الحياة والتشريد في ظل استهداف متواصل لجميع مظاهر الحياة. ودعت عيد الخيرية أهل قطر من المواطنين والمقيمين على أرضها إلى سرعة كفالة أسر الأيتام بداخل مدينة حلب والنازحين منها عبر محصليها بالمجمعات والمولات التجارية، كما يمكن التواصل عبر هاتف خدمة المتبرعين على الرقم 40405555 لإرسال استمارة كفالة أسرة يتيم عبر محصلي المؤسسة لملئها والتوقيع عليها، وتقدم المؤسسة تقارير دورية كل ستة أشهر حيث تسلم لكافل الأسرة، لمعرفة مردود صدقته. كما دعت المؤسسة إلى فزعة أهل قطر لإغاثة الجرحى والمنكوبين في حلب والمناطق الأكثر تضررا وتوفير الدواء والغذاء والإيواء. الدواء يتضمن كفالة طاقم طبي بـ 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال. الغذاء يشمل توفير سلة غذائية بـ 150 ريالا وهي تكفي إطعام الأسرة لثلاثة أسابيع، وطن طحين بـ 1000 ريال يطعم مئات الأشخاص بتوفير رغيف الخبز، وتوفير وجبة لعدد 1000 شخص بقيمة 5000 ريال، وتجهيز مطبخ إغاثي بـ 250 ألف ريال يطعم نحو 45 ألف نازح شهريا. الإيواء تبلغ تكلفة الكرفان 15000 ريال مكون من غرفتين ومطبخ وحمام، كما يمكن تجهيز خيمة إيواء لأسرة بـ 3500 ريال. سهم الإغاثة الطبية بقيمة 10.000 ريال، حيث يستفيد منها نحو 1.5 مليون شخص في حلب والمناطق الأكثر تضررا، والمساهمات مفتوحة. طرق التبرع كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861).

527

| 05 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تناشد أهل الخير لكفالة مئات الأسر السورية

تناشد مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أهل الخير لكفالة مئات الأسر السورية المنكوبة في مناطق مختلفة بمدينة حلب وريفها، يعيشوا أوضاعا صعبة للغاية، بعد أن فقدوا من يعولهم بسبب اعتقاله أو إصابته البالغة التي تسببت في شلل أجزاء ما في جسده أو بتر بعض أعضائه أو بسبب المرض وعدم القدرة على العمل بل يحتاج هو من يعوله وينفق عليه ويقوم على خدمته. وبعض هذه الأسر يفترش الأرض ويلتحف السماء أو تعيش في غرفة واحدة أو غرفتين بلا أثاث ولا خدمات معيشية، وتعيش بعضها مجتمعة مع بعض الأهالي والأقارب.وتبلغ تكلفة الكفالة الشهرية لكل أسرة 500 ريال قطري، فيما تبلغ الكفالة لمدة عام 6000 ريال، حيث توفر الكفالة لهم الغذاء والدواء وأوضحت عيد الخيرية أن نحو نصف مليون شخص يعيشوا في مدينة حلب يتعرضون للقصف الشديد والمتواصل منذ نحو أسبوعين بأكثر من ألفي غارة جوية وعشرات الغارات بالصواريخ الارتجاجية، ومئات الغارات بقنابل الفسفور المحرمة دوليا، حيث استهدفت قصف جميع الأحياء المحاصرة في حلب وتدمير جميع مظاهر الحياة، حيث نتج عن هذا القصف المتواصل قتل المئات أغلبهم من الأطفال والنساء والشيوخ، فضلا عن الآلاف من المصابين والجرحى بعضهم إصابتهم خطيرة نتيجة الاستهداف المباشر أو سقوط المباني عليهم وإخراجهم من تحت الأنقاض. وتأتي هذه المناشدة من عيد الخيرية لفزعة أهل قطر في إطار حملتها الإغاثية "حلب تحت الأنقاض" لإنقاذ أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا ومساعدة آلاف المنكوبين والمصابين الناجين من القصف الذي طال جميع منشآتها من المساكن والِأسواق والمرافق الحيوية، حيث يمكن تقديم الكفالة عبر محصليها بالمجمعات والمولات التجارية، أو عن طريق التواصل عبر هاتف خدمة المتبرعين على الرقم 40405555. كما دعت المؤسسة إلى فزعة أهل قطر لإغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا وتوفير الدواء والغذاء والإيواء. الدواء يتضمن كفالة طاقم طبي بـ 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال. الغذاء يشمل توفير سلة غذائية بـ 150 ريالا وهي تكفي إطعام الأسرة لثلاثة أسابيع، وطن طحين بـ 1000 ريال يطعم مئات الأشخاص بتوفير رغيف الخبز، وتوفير وجبة لعدد 1000 شخص بقيمة 5000 ريال، وتجهيز مطبخ إغاثي بـ 250 ألف ريال يطعم نحو 45 ألف نازح شهريا. الإيواء تبلغ تكلفة الكرفان 15000 ريال مكون من غرفتين ومطبخ وحمام، كما يمكن تجهيز خيمة إيواء لأسرة بـ 3500 ريال. سهم الإغاثة بـ 10.000 ريال سهم الإغاثة الطبية بقيمة 10.000 ريال، حيث يستفيد منها نحو 1.5 مليون شخص في حلب والمناطق الأكثر تضررا، والمساهمات مفتوحة لدعم السوريين بأية مبالغ. التبرع عبر الاستقطاع اليومي والرسائل النصية SMS كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861).

159

| 04 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: 1000 أسرة أيتام سورية بحلب بحاجة لكفالات عاجلة

ضمن حملتها الإغاثية "حلب تحت الأنقاض" تستهدف الف اسرة كفالة أسرة الأيتام بـ 500 ريال شهريا ولمدة سنة بـ 6000 ريال تقديم الكفالة عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية أو الاتصال بخدمة المتبرعين على هاتف (40405555) الكفالة تشمل توفير الغذاء والدواء والرعاية الاجتماعية وتسليم تقارير دورية كل ستة أشهر لكافل الأسرة سرعة استجابة أهل قطر لدعم الحملة تساهم في إنقاذ الجرحى وتقديم الدواء والغذاء والإيواء أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عن إطلاقها لمشروع كفالة 1000 أسرة سورية للأيتام بشكل عاجل داخل مدينة حلب والنازحين منها خلال الأيام القليلة الماضية، استكمالا لمشاريعها الإغاثية الطبية والغذائية والصحية والإيواء التي تعمل على تنفيذها على قدم وساق. ويأتي هذا المشروع ضمن الحملة التي أطلقتها المؤسسة "حلب تحت الأنقاض" لدعم ومساعدة أهلنا في سوريا لإنقاذ آلاف المشردين والمصابين الناجين من القصف ومن تحت الأنقاض، والمساهمة في إغاثة أهلنا في حلب والنازحين منها والمنكوبين في المناطق الأكثر تضرراً. وأوضحت المؤسسة أن هناك استمارات جاهزة لكفالة 100 أسرة أيتام (أرملة تعول أطفالها الأيتام) تنتظر اليوم قبل غدا من يقدم لهم الدعم والمساعدة عبر كفالة كريمة توفر لهم الغذاء والدواء وحياة أفضل بتكلفة شهرية 500 ريال قطري لكل أسرة، فيما تبلغ الكفالة لمدة عام 6000 ريال، فيما تستهدف خلال الأيام القادمة كفالة ألف أسرة للأيتام لا عائل لهم، يتضورون جوعا وألما بعد أن اجتمعت عليهم آلام اليتم مع القصف الجوي بالبراميل المتفجرة والصواريخ والقنابل الفسفورية وهدم البيوت فضلا عن الجوع ونقص الغذاء والماء والدواء وصعوبة الحياة والتشريد في ظل قصف متواصل لجميع مظاهر الحياة. وبينت أنه يمكن لأهل قطر من المواطنين والمقيمين على أرضها كفالة أسرة للأيتام بداخل مدينة حلب والنازحين منها بشكل شهري عبر محصليها بالمجمعات والمولات التجارية، كما يمكن التواصل عبر هاتف خدمة المتبرعين على الرقم 40405555 لإرسال استمارة كفالة أسرة يتيم عبر محصلي المؤسسة لملئها والتوقيع عليها، وتقدم المؤسسة تقارير دورية كل ستة أشهر حيث تسلم لكافل الأسرة، لمعرفة مردود صدقته. وأضافت عيد الخيرية أنها وبدعم سخي من أهل قطر تكفل حاليا 4000 يتيم و 150 أسرة يتيم داخل سورية في جميع محافظاتها الأكثر تضررا، وتقدم لهم عبر هذه الكفالة الغذاء والدواء والكساء والبرامج التأهيلية والرعاية الاجتماعية. كما دعت المؤسسة إلى فزعة أهل قطر لإغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا وتوفير الدواء والغذاء والإيواء. الدواء يتضمن كفالة طاقم طبي بـ 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال. الغذاء يشمل توفير سلة غذائية بـ 150 ريالا وهي تكفي إطعام الأسرة لثلاثة أسابيع، وطن طحين بـ 1000 ريال يطعم مئات الأشخاص بتوفير رغيف الخبز، وتوفير وجبة لعدد 1000 شخص بقيمة 5000 ريال، وتجهيز مطبخ إغاثي بـ 250 ألف ريال يطعم نحو 45 ألف نازح شهريا. الإيواء تبلغ تكلفة الكرفان 15000 ريال مكون من غرفتين ومطبخ وحمام، كما يمكن تجهيز خيمة إيواء لأسرة بـ 3500 ريال. سهم الإغاثة بـ 10.000 ريال سهم الإغاثة الطبية بقيمة 10.000 ريال، حيث يستفيد منها نحو 1.5 مليون شخص في حلب والمناطق الأكثر تضررا، والمساهمات مفتوحة لدعم السوريين بأية مبالغ. التبرع عبر الاستقطاع اليومي والرسائل النصية SMS كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861).

1210

| 03 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تعتزم تنفيذ مشاريع وإغاثات طبية نوعية في حلب

مع اشتداد القصف الجوي المتواصل على جميع مظاهر الحياة في حلب بالصواريخ الارتجاجية والقنابل الفسفورية وزيادة أعداد القتلى والجرحى جراء الاستهداف المباشر أو السقوط تحت الأنقاض، أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عن اعتزامها تنفيذ مشاريع وإغاثات طبية نوعية في حلب والمناطق القريبة منها بتكلفة تبلغ 10 ملايين ريال في إطار حملتها الإغاثية "حلب تحت الأنقاض" لإنقاذ آلاف المنكوبين والمصابين الناجين من القصف ومن تحت الأنقاض. بناء 3 مشافي طبية محصنة وأوضحت المؤسسة أنه من بين التدخلات الطبية إقامة ثلاثة مشافي طبية محصنة في حلب والمناطق القريبة منها – تتحفظ المؤسسة عن ذكرها حفاظا على سلامة العاملين بها – وينتهي العمل بها وتجهيزها خلال عدة أشهر. المستشفى الأولى بتكلفة تزيد على 1.8 مليون ريال، ويقام البناء على مساحة 1000م2 بينما المساحة الإجمالية على ثلاثة آلاف متر، وتتكون من طابقين، وتضم عدة أقسام للإسعاف والعيادات والعمليات والاستشفاء والعناية المركزة والأشعة والمختبر والأقسام المساندة فضلا عن مكان لإقامة الكادر الطبي، ويمكن أن يستفيد منها قرابة ثلاثمائة ألف شخص. المستشفى الثانية:تقام على مساحة 900 م2 بتكلفة مليوني ريال مع تشغيلها لمدة ثمانية أشهر، ويمكن أن يستفيد منها قرابة 700 ألف شخص، وتتكون المستشفى من طابق واحد يضم جميع الأقسام المجهزة منها قسم خاص للإسعاف وأخرى للأشعة بأنواعها والعناية المركزة وغرفة للعمليات العظمية وأخرى للعمليات العامة ومختبر للتحاليل وصيدلية وغرفة لتعقيم الأدوات الطبية، وغرف لتوليد الكهرباء والأكسجين وجناح لإقامة المرضى وآخر للكادر الطبي. المستشفى الثالثة:تبلغ تكلفتها 1.6 مليون ريال، وتقام على طابقين بمساحة صافية 665م2، وتتكون من 4 غرف للعمليات وصالتي استشفاء للرجال والنساء، وصالة للإنعاش والعناية المشددة وأخرى للإسعاف وصيدلية وقسم للأشعة ومختبر وغرف للتعقيم وأخرى لإقامة الطاقم الطبي والتمريضي، ويمكن أن يستفيد منها حوالي 450 ألف شخص. وبينت عيد الخيرية أن المشروع يتضمن كذلك توفير الدواء والرعاية الصحية من خلال كفالة طاقم طبي بتكلفة 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال. سهم الإغاثة بـ 10.000 ريال ودعت المؤسسة أهل قطر المسارعة في تقديم الدعم والمساعدة لتنفيذ هذه المشاريع الطبية، حيث يمكن لكل فرد من المواطنين والمقيمين إغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا في سوريا من خلال سهم الإغاثة الطبية بقيمة 10.000 ريال، حيث يستفيد من هذه المشاريع الطبية والرعاية الصحية نحو 1.5 مليون شخص في المناطق الأكثر تضررا، والمساهمات مفتوحة لدعم السوريين بأية مبالغ. التبرع كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861)، ويمكن الاستفسار على الخط الساخن (40405555).

775

| 01 أكتوبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تطلق حملة "حلب تحت الأنقاض" لإغاثة آلاف السوريين

** بعد اشتداد القصف وزيادة أعداد النازحين من حلب إلى إدلب: * دعوة إلى فزعة أهل قطر لإغاثة المتضررين وتوفير الدواء والغذاء والإيواء *الدواء: كفالة طاقم طبي بـ 2000 ريال وسيارة إسعاف بـ 50 ألف ريال وتجهيز غرفة عمليات بـ 250 ألف ريال *الغذاء: سلة غذائية بـ 150 ريالاً وطن طحين بـ 1000 ريال ومطبخ إغاثي بـ 250 ألف ريال * الإيواء: توفير كرفان لأسرة بـ 15000 ريال وخيمة إيواء بـ 3500 ريال *يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات أو الرسائل النصية SMS بـ 100 ريال أو 500 ريال أو 1000 ريال بعد ثمانية أيام من القصف الجوي المتواصل على "حلب" وزيادة أعداد النازحين من من المدينة، أطلقت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية حملة "حلب تحت الأنقاض" لإغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا وإنقاذ آلاف المنكوبين والمصابين الناجين من القصف ومن تحت الأنقاض. وأوضحت عيد الخيرية أن مصادر سورية بالدفاع المدني أعلنت أن الأيام الثمانية الماضية شهدت 1700 غارة جوية، و20 غارة بالصواريخ الارتجاجية، و231 غارة بقنابل الفسفور المحرمة دوليا، استهدفت قصف الأحياء المحاصرة في حلب وتدمير جميع مظاهر الحياة، حيث نتج عن هذا القصف المتواصل قتل 390 شخصا، منهم 136 طفلا و78 امرأة، فضلا عن أكثر من 1700 من المصابين والجرحى بعضهم إصابتهم خطيرة. ودعت المؤسسة إلى فزعة أهل قطر لإغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا في سوريا وإنقاذ آلاف الجرحى والمصابين، وتوفير الدواء والغذاء والإيواء. الدواء والغذاء وبينت عيد الخيرية أن توفير الدواء يتضمن: كفالة طاقم طبي بـ 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال. يشمل توفير سلة غذائية بـ 150 ريالا وهي تكفي إطعام الأسرة لثلاثة أسابيع، وطن طحين بـ 1000 ريال يطعم مئات الأشخاص بتوفير رغيف الخبز العنصر الرئيس في الغذاء، وتوفير وجبة لعدد 1000 شخص بقيمة 5000 ريال، وتجهيز مطبخ إغاثي بـ 250 ألف ريال يطعم نحو 45 ألف نازح شهريا. يعد من الاحتياجات المهمة بعد الدواء والغذاء لإيواء الأسر خاصة النساء والأطفال، وتبلغ تكلفة الكرفان 15000 ريال مكون من غرفتين ومطبخ وحمام، كما يمكن تجهيز خيمة إيواء لأسرة بـ 3500 ريال قطري. سهم الإغاثة وأوضحت عيد الخيرية أنه يمكن لكل فرد من أهل قطر من المواطنين والمقيمين على أرضها إغاثة أهلنا في حلب والمناطق الأكثر تضررا في سوريا من خلال سهم الإغاثة بقيمة 5000 ريال، والمساهمات مفتوحة بأية مبالغ. آلية التبرع كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861).

384

| 28 سبتمبر 2016

محليات alsharq
حديقة القرآن النباتية تختتم فعاليات برنامجها "امرح وتعلم"

اختتمت حديقة القرآن النباتية برنامجها التعليمي الصيفي "امرح وتعلم" لطالبات المراحل الابتدائية، الذي استمر خلال شهري أغسطس وسبتمبر 2016، بالتعاون مع الفرع النسائي بمؤسسة عيد الخيرية. وأقيمت فعاليات البرنامج في مركز الطلاب بجامعة حمد بن خليفة في المدينة التعليمية، حيث استفادت منه أكثر من 150 طالبة في المراحل التعليمية الابتدائية المختلفة. وقد استمتعت المشاركات بممارسة سلسلة من الأنشطة التفاعلية، والألعاب التعليمية مثل التلوين، والمتاهات، والأحجيات، والمسابقات الثقافية والترفيهية، التي عرفت الطالبات على دورة حياة النباتات والمراحل العمرية المختلفة التي تمر بها ابتداءً من مرحلة الإنبات، مرورًا بالاخضرار، ووصولاً إلى إنتاج البذور ثم الإنبات مرةً أخرى. كما أتيحت لهن الفرصة لممارسة بعض الأنشطة الزراعية التي مكنتهن من التعرف على أجزاء النبات ووظيفة ومكان كل مكون من مكوناته، عن قرب. ويستهدف برنامج "امرح وتعلم" طلاب المدارس الابتدائية في قطر، الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 11 عامًا، حيث قُدِمت ورشة العمل التعليمية حتى الآن لعشرين مدرسة في دولة قطر. وتركز فعاليات البرنامج على حياة النباتات والبيئة من خلال تقديم مادة علمية سهلة وبسيطة، لضمان استيعابها وترسيخها في أذهان الطلاب الصغار. كما يهدف إلى تعريف الأطفال بأهمية الحياة النباتية، وصون البيئة، والاستدامة، عبر تقديم سلسلة من الأنشطة التفاعلية والمرحة. وتسعى حديقة القرآن النباتية، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، من خلال هذا البرنامج، إلى تعزيز مشاركة الطلاب، وزيادة الوعي العام بأهمية الزراعة في قطر بهدف دعم التزام مؤسسة قطر بتحقيق التنمية المستدامة والالتزام بمسؤولياتها البيئية. حديقة القرآن النباتية: تتميز حديقة القرآن النباتية، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بأنها الحديقة النباتية الأولى من نوعها التي تعرض جميع أنواع النباتات المذكورة في القرآن الكريم، والحديث النبوي الشريف، والسُّنة المُطهرة. كما تعرض الحديقة المصطلحات النباتية التي وردت في القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، وتقدم شروحًا علمية لها في ضوء العلم الحديث، فضلاً عن التفسيرات العلمية عن النباتات واستعمالاتها وفائدتها للإنسان. وتهدف رؤية الحديقة للحفاظ على التراث الطبيعي والحضاري والروحي للأمة الإسلامية، والحث على تقديره، كما تؤكد على تعزيز الوعي والتوعية في المجالات البيئية وصون الموارد. وكانت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر– رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع– قد دشنت حديقة القرآن النباتية في السابع عشر من سبتمبر 2008. واحتفالاً بهذا الحدث، غرست سموّها أول شتلة بالحديقة، وهي نبتة السدرة، والتي تُعد أيضًا رمزًا لمؤسسة قطر، في إشارة من سموها لبدء العمل في تنفيذ هذا المشروع الفريد من نوعه.

410

| 28 سبتمبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تجهز وحدة مناظير لعلاج آلاف المرضى في خان يونس بغزة

تبرع بها أهل قطر بتكلفة 630 ألف ريال.. عيادة طبية بالسودان تحتاج دعم أهل قطر بـ 112 ألف ريال لتشغيلها يستفيد منها 10آلاف شخص وحدة المناظير تساهم في الكشف المبكر عن الأورام و والقرحة والتهابات الجهاز الهضمي وفحص القولون أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنها انتهت من تجهيز وحدة مناظير متكاملة لعلاج آلاف المرضى في محافظة خان يونس بقطاع غزة بتكلفة 632 ألف ريال، تبرع بها أهل قطر. وأوضحت عيد الخيرية أن المشروع تضمن تجهيز عيادة متخصصة بالمناظير الحديثة بأحد المراكز الصحية للكشف المبكر عن الأورام، وتشخيص الأورام الحميدة والقرحة والتهابات الجهاز الهضمي وفحص تنظير القولون وغيرها من الاستخدامات الطبية. ويعد المشروع نقلة نوعية في الخدمات الطبية والرعاية الصحية لدعم المرضى في غزة، من خلال توفير الخدمات العلاجية للمرضى الفقراء الذين لا تتوفر لهم إمكانية الكشف والعلاج في المراكز الطبية المتخصصة نظرا لارتفاع التكلفة، وعدم توفر هذه الأجهزة والخدمات في المستشفيات العامة. وتحتوي وحدة المناظير على العديد من الأجهزة والمعدات الطبية وهي: (Monitoring System – Archiving System – Colonosope – Gastroscope – Broncoscope - Endoscopy washing machine – Endoscopy cabinet – Pateint monitor –Pateint Examiniation Bed وأكدت عيد الخيرية أن تجهيز وحدة المناظير بالأجهزة والمعدات الطبية يأتي استكمالا لجهود المؤسسة في الرعاية الصحية بغزة، حيث نفذت خلال الأشهر الماضية من العام الجاري مشروع المخيمات الطبية والأيام العلاجية ضمن مبادرة "كهاتين" لعلاج الأيتام حيث استفاد منها 1400 يتيم في مدينة الخليل، كما نفذت مبادرة "مسالك" لعلاج الكلى ونجحت في زرع الكلى لخمسة من المرضى، هذا بالإضافة إلى تنفيذ مبادرة "مشروع الخير" التي استفاد منها 100 مريض فلسطيني لزراعة العيون الزجاجية. بحاجة لـ 112 ألف ريال لتشغيل عيادة طبية بالسودان وعلى صعيد آخر أعلنت المؤسسة عن مشروع طبي يحتاج لدعم أهل الخير بتكلفة 112 ألف ريال قطري، لتشغيل عيادة طبية متخصصة في طب الأسرة بالعاصمة السودانية الخرطوم لمدة عام بالتعاون مع شركاء المؤسسة في صندوق إعانة المرضى. يستفيد منها 10 آلاف شخص ويستفيد من تشغيل العيادة الطبية نحو 10.000 شخص في منطقة الأزهري والأحياء المجاورة، من خلال تقديم الرعاية الصحية وخدمات التحصين والتغذية ومتابعة النساء الحوامل وإجراء الفحوصات الطبية والكيميائية ومتابعة فحوصات الدم، فضلا عن مساهمة المشروع في تدريب وتأهيل بعض الأطباء لعلاج المرضى.

482

| 26 سبتمبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تنظم يوما ترفيهيا للأيتام في غزة

نظمت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، يوماً ترفيهياً للأيتام المكفولين لديها في محافظات قطاع غزة، ضمن برامجها التربوية والاجتماعية للأيتام، وذلك عبر شركائها بجمعية دار الكتاب والسنة. وجاء اليوم الترفيهي في إطار أنشطة وبرامج مؤسسة الشيخ عيد الخيرية للأيتام المكفولين لديها من مختلف محافظات قطاع غزة الخمس، ومن ثم تنظيم يوما مفتوحا في منتجع سياحي بمحافظة خان يونس جنوب القطاع بمشاركة الأيتام وأمهاتهم. تخلل الاحتفالية العديد من الأنشطة والفعاليات والألعاب الترفيهية والمسابقات الهادفة، وتوزيع الهدايا والجوائز والألعاب، على جميع الأيتام الذين ارتسمت على وجوههم الابتسامة، وغمرتهم الفرحة والسعادة الكبيرة. وأوضحت عيد الخيرية أنها تكفل نحو 9500 من الأيتام والأسر في فلسطين، منهم نحو 7300 من الأيتام و 2200 من الأسر. وتبلغ قيمة كفالة اليتيم في فلسطين نحو 250 ريالا، تضم رعايته بشكل شامل تعليميا وتربويا وصحيا. بينما تختلف قيمة كفالة الأسر حسب حجمها، فتبلغ قيمة كفالة الأسرة الصغيرة 300 ريال والمتوسطة 500 ريال، بينما تبلغ قيمة كفالة الأسر الكبيرة التي يبلغ عدد أفرادها أكثر من 10 أفراد 1000 ريال. وأضافت المؤسسة أن هناك نحو 3000 يتيم في فلسطين في انتظار من يكفلهم ويقدم لهم الدعم لتشملهم الرعاية الاجتماعية والتعليمية والصحية عبر شركاء عيد الخيرية المحليين، كما أن هناك نحو 1200 من الأسر ينتظرون من يكفلهم من أهل قطر. وبينت المؤسسة أنها تقدم إلى جانب كفالة الأيتام والأسر برامج تربوية وثقافية وتسعى للرقي بهم وتأهيلهم تربويا واجتماعيا وعلميا وثقافيا، من خلال برامج ودورات هادفة مصاحبة لهذه الكفالات وذلك في عشرات الدول التي تكفل فيها الأيتام والأسر. من جهته أكد المهندس نافذ أبو عاصي، مدير إدارة شؤون الأيتام بجمعية دار الكتاب والسنة على تميز مؤسسة عيد الخيرية في برامج كفالة ورعاية الأيتام، والتي لا تقتصر على الكفالة المالية فقط، بل تتعداها كذلك لتشمل كافة جوانب الرعاية الصحية والتعليمية والدعوية والاجتماعية والتربوية والترفيهية وغيرها. وعبر عن شكره وتقديره للجهود الكبيرة التي تبذلها مؤسسة عيد الخيرية في رعاية الأيتام وتوفير كافة سبل الراحة والخدمات لهم، ليعيشوا في أجواء من الفرح والسعادة، بعيداً عن الألم والحزن الذي يعانونه جراء فقدان الأب من الأسرة. تجدر الإشارة إلى أن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية وضعت عددا من الضوابط لكفالة الأيتام حيث تكون الكفالة لمدة عام عن طريق الدفع النقدي أو الاستقطاع الشهري من الحساب البنكي، ويتاح للكافل اختيار اليتيم أو ترك الاختيار للجنة الأيتام حسب الحاجة. كما يمكن التبرع لدعم مشاريع الأيتام عبر الموقع الإلكتروني لعيد الخيرية www.eidcharity.net أو من خلال التواصل عبر المؤسسة على الهاتف 40405555 .

294

| 25 سبتمبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تشكر أهل قطر لدعمهم حالات تراحم من المرضى والمحتاجين

تتقدم مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بوافر الشكر والتقدير للمتبرعين والمحسنين الكرام من أهل قطر رجالا ونساء الذين يسارعون بالتبرع بأموالهم ويجودون بها ويتنافسون لدعم ومساعدة إخوانهم من المرضى والفقراء والمحتاجين من الأسر المتعففة وأسر الأرامل والمطلقات وذوي الدخل المحدود. حالات تراحم من المرضى والمحتاجين وفي هذا الإطار أوضح يوسف بن محمد العوضي، رئيس مركز الشيخ عيد الاجتماعي بعيد الخيرية أن أغلب حالات تراحم من أسر المرضى الفقراء أو من المحتاجين ذوي الدخل المحدود الذين يعانون من ضيق الحال أو ألَمّ ببعضهم عارض ما أثر في حياتهم كتعرضهم لمرض أو حادث أو إنهاء خدمات أو ترك العمل فجأة، فلا يملكون قيمة إيجار المسكن أو ثمن العلاج أو توفير احتياجات الأسرة والأبناء. ومن ثم يتقدمون للمركز الذي يبحث حاجتهم عبر قسم البحث الاجتماعي ويتأكد من مدى استحقاقهم، وينتظر المحتاجون وهم يدعون الله ويتضرعون إليه أن يسخر لهم من يمد لهم يد العون والمساعدة ويقوم بتوفير قيمة احتياجاتهم سواء من العلاج اللازم أو إجراء العمليات الجراحية التي يحتاجون إليها إن كانوا مرضى، أو مساعدتهم في توفير احتياجاتهم الأساسية من متطلبات المعيشة، أو سداد قيمة متأخرات الإيجار التي تثقل كاهلهم وتعرضهم وأبناءهم إلى الطرد من السكن ومن ثم تشريد الأسرة. قلوب رحيمة فشاء الله أن يسخر قلوبا رحيمة من أهل قطر سخرها الله لخدمة إخوانهم وعونهم، لينالوا الأجر الوفير والدعاء الحسن من جميع من يساعدونهم وأهليهم، فجزاهم الله خير الجزاء وبارك لهم في أموالهم وأعمارهم، وجعلهم دوما عونا للفقراء والمحتاجين وتوفير العلاج للمرضى ومساعدة المحتاجين وتوفير احتياجاتهم وتضميد جراحهم، وإدخال البسمة والسرور عليهم وعلى أبنائهم. مسؤولية كبيرة وقال العوضي: الشكر موصول لجميع المتبرعين من الشركات والمؤسسات والأفراد الذين يثقون في مؤسسة عيد الخيرية والقائمين عليها، وهي ثقة تحمل في ثنايها مسؤولية كبيرة، وتكليفا عظيما أمام الله أولا ثم أمام المتبرعين في بلدنا الغالي قطر، سائلين الله — جل في علاه — أن نكون على قدر هذه المسؤولية، وأن نكون عند حسن ظن المتبرعين الكرام. وأكد العوضي أن هذه التبرعات الكريمة من أهل قطر الخير من الرجال والنساء من المواطنين والمقيمين نموذج مشرف للتكافل والإحساس بالمحتاجين، وهم يثبتون في كل موقف أنهم كالجسد الواحد في ترابطه وفي تماسكه وعون لبعضهم البعض ليحققوا نموذجا جميلا من التكافل والتعاون فيما بينهم، يجمعهم وطن واحد وهم كالجسد الواحد.

680

| 25 سبتمبر 2016

عربي ودولي alsharq
"عيد الخيرية" تشغل 47 سيارة إسعاف في سوريا

أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنها قامت بتمديد تشغيل 47 سيارة إسعاف مجهزة بمنظومة إسعافية مع طواقمها الطبية بتكلفة تزيد عن مليوني ريال. وأوضحت المؤسسة في بيان صحفي اليوم، السبت، أنها مددت دعم منظومة الإسعاف لمدة تتراوح بين ستة أشهر في حلب وإدلب والساحل وثمانية أشهر في الغوطة الشرقية، بتكلفة تزيد عن مليوني ريال بدعم كريم من أهل قطر، للمساهمة في سرعة إنقاذ الجرحى والمصابين بتلك المحافظات خاصة النساء والأطفال والشيوخ. وأشارت إلى أن منظومة الإسعاف تعمل على مدار الساعة وهي مجهزة بكل ما يلزم من تجهيزات إسعافية من معدات وأجهزة طبية وأدوية، ويعمل بها نحو 200 عنصر من الكوادر الطبية والفنية، وتقوم بعمليات الإسعاف الأولية ونقل الحالات الحرجة إلى المشافي الميدانية. وتتوزع سيارات الإسعاف وفقا لاحتياجات المناطق بواقع 21 سيارة إسعاف في إدلب و 10 سيارات في حلب وسيارتين في الساحل، بالإضافة إلى 14 سيارة في الغوطة الشرقية. وقدرت المؤسسة أن تخدم منظومة الإسعاف هذه نحو 2.5 مليون شخص من قاطني هذه المدن والبلدات السورية التي تعاني نقصاً حاداً في الخدمات الطبية بسبب الصراع.

395

| 24 سبتمبر 2016

محليات alsharq
التبرع للجمعيات الخيرية عبر أجهزة Ooredoo

أعلنت Ooredoo اليوم عن إصلاح عطل فني تعرضت له أجهزة الخدمة الذاتية صباحا، مقدمة اعتذارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن هذا العطل. من جهة ثانية، أعلنت Ooredoo أمس أنه يمكن الآن لجميع عملائها التبرع مباشرة وبسهولة لعدد كبير من الجمعيات الخيرية في قطر، وذلك من خلال أجهزة محددة على شبكتها من أجهزة الخدمة الذاتية. ومن بين الجمعيات الخيرية التي يمكن التبرع لها جمعية الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية (عيد الخيرية)، كما يمكن من خلال أجهزة الخدمة الذاتية التبرع لعدد من المبادرات التي تدعم جهود الإغاثة الإنسانية والمشاريع الطبية ومشاريع القرآن الكريم، والمشاريع التنموية، وحفر آبار المياه، وكفالة الأيتام، وغيرها. ويمكن لأي شخص موجود في قطر أن يتبرع من خلال أجهزة Ooredoo للخدمة الذاتية لعدد من الجمعيات الخيرية، سواء نقداً أو باستخدام بطاقته البنكية، وذلك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، عبر أجهزة الخدمة الذاتية المنتشرة في جميع أنحاء قطر. وصممت شبكة Ooredoo من أجهزة الخدمة الذاتية لتوفر لعملاء الشركة تجربة سهلة للاستفادة من الخدمات الذاتية، وذلك لتلبية احتياجاتهم وخدماتهم اليومية. وإلى جانب التبرع من خلال أجهزة Ooredoo للخدمة الذاتية، يمكن للعملاء كذلك دفع فواتير خدمة الشهري للاتصالات آجلة الدفع، وفواتير كهرماء، وشراء بطاقات شريحة خط هلا، وتعبئة رصيد خدمة هلا، وشراء بطاقات باصات كروة.

855

| 21 سبتمبر 2016