أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
 
              اطلقت مؤسسة الاصمخ للأعمال الخيرية –عفيف- وبالتعاون مع مركز القيادة الطلابية بجامعة قطر برنامج التصفيات تأهل لواعد حيث يُعد البرنامج بمثابة نصف النهائي الذي سيمكن المشاركين من الوصول لمنافسات الموسم الثاني من برنامج واعد 2022 الذي سينطلق في موسمه الثاني خلال الفترة القادمة. يتيح برنامج تأهل لواعد الفرصة للمشاركين لتقديم أفكار ومبادرات لحل مشكلة يعرضها البرنامج لقياس قدرات المشاركين القيادية والابداعية من خلال انتاج افكار إبداعية والقدرة على تشكيل الفرق وانجاز المهام وحل المشكلات للوصول لخط النهاية. حيث سيشكل المشاركون فرقا لترويج أفكارهم ومبادراتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي وكسب التأييد لها، وسيكون ذلك عاملاً مؤثرا في مرحلة تقييم الأفكار من قبل لجنة التحكيم في المرحلة النهائية من البرنامج. الجدير بالذكر أن برنامج تأهل لواعد يُقدم بتقنية التدريب عن بعد، تماشياً مع الاجراءات الوقائية والاحترازية المتبعة في الدولة. ويُتوقع وصول 10 فرق لمرحلة التقييم النهائية مع انتهاء البرنامج الذي سيستمر لمدة 3 أسابيع متتالية. ويأتي البرنامج ضمن سلسلة برامج تنمية المهارات القيادية والابداعية لدى للشباب التي تقدمها وترعاها مؤسسة الاصمخ للاعمال الخيرية- عفيف.
674
| 29 سبتمبر 2020
 
              بعد انتهاء حملتها الرمضانية "يحميك"، أعلنت عفيف الخيرية أن عدد المستفيدين بلغ أكثر من(150 الف) مستفيد في داخل دولة قطر وخارجها، وهنا إذ تعبر عفيف الخيرية عن عظيم شكرها وامتنانها إلى كافة الجهات والمؤسسات المتعاونة معها في شراكتها القائمة في نشر الخير وإيصالها إلى مستحقيها عن طريق رعاية المشاريع والبرامج الخيرية، والتنسيق المشترك لتقديم التسهيلات والعمل على إنجاح تلك البرامج والمشاريع الخيرية. ولقد أكدت عفيف الخيرية على أن الدور الكبير الذي قامت به الشركات والمؤسسات الراعية لتنفيذ حملة "يحميك"، مع القطاعات الحكومية والخاصة، مما سهل توفير المنفعة للمستفيدين وتركت أثراً كبيراً في المسؤولية الاجتماعية في داخل دولة قطر وخارجها، وقد دعمت هذه المشاريع توفير المواد الأساسية والخيام، مما سهل على العاملين في عفيف الخيرية أداء مهامهم وإنجاح حملة "يحميك"، الرمضانية على أكمل وجه. وقد عقدت عفيف الخيرية شراكات مع مؤسسات اقتصادية وإعلامية لتنفيذ المشاريع الاجتماعية والمساعدات الرمضانية وذلك إلى جانب شراكاتها مع القطاعات الحكومية وشبة الحكومية لتنظيم الاعمال الخيرية لحملة "يحميك"، وإضافة مشاركة السفارات القطرية في البلدان المستهدفة في تسهيل مهام حملة "يحميك"، ووصول المساعدات إلى أكبر عدد من المستفيدين، وهذه جهود مشكورة تعكس الدور الريادي لهذه المؤسسات القطرية في الاعمال الخيرية والإنسانية. ودور الشركاء الدائمين لعفيف الخيرية تمثل في دعمهم للمشاريع المؤسسة لحملة "يحميك" من خلال المساهمة في دعم المشاريع بشكل دائم، وتقديم التسهيلات والخصومات لبعض المشاريع المساهمة لزيادة شريحة المستفيدين، وفيما يلي قائمة بالشركاء الدائمين لعفيف الخيرية والذين أنجحوا حملة "يحميك" الرمضانية: شركة أوريدو، وشركة فودافون قطر، وشركة " قابكو" قطر للبتروكيماويات، وبنك بروة، ومجموعة ازدان مول، ومجموعة لاندمارك مول. وقال المهندس إبراهيم علي، الرئيس التنفيذي لعفيف الخيرية: نشكر كل المتبرعين وأهل الخير والداعمين من أهل قطر الذين دعموا حملة عفيف الخيرية الرمضانية "يحميك"، الذين حرصوا على تقديم العمل الخير من خلال مساهمتهم لمشاريع الحملة حرصاً منهم على فعل الخير، و أمام ثقة المتبرعين والشركاء لنا، يحتم علينا المسؤولية أمام هذه الثقة والمزيد من العمل من أجل تسهيل العمل الخيري وتوفير المساعدات الإنسانية للمحتاجين سواء في المواسم أو خلال العام، وذلك بفضل الله والعطاء الذي يبذله اهل الخير تجاه التخفيف من معاناة المحتاجين، مما يترك أثرا اجتماعيا كبيرا ومصدرا لسعادة الفئات المحتاجة، ونسال الله أن يتقبل من كل من ساهم للعمل الخيري ويكتب له الاجر في ذلك. وفي ختام تصريحه عبر عن شكره وتقديره لجهود هيئة الاعمال الخيرية التي تشرف على العمل الخيري من خلال تسهيل التراخيص لمشاريع رمضان لأجل تنفيذ حملة يحميك والوصول إلى أكبر شريحة للمحتاجين، وشكر وزارة الخارجية القطرية والسفارات القطرية في البلدان المستهدفة التي سهلت مهام العاملين بفرق عفيف الخيرية والقيام بالتنسيق مع الدول المستهدفة لتسهيل كل الصعوبات لتوزيع السلال الغذائية وأقامت خيام الأفطارات الخيرية، وثمن الجهود من جميع الجهات والشركاء لتنفيذ مشاريع حملة يحميك الرمضانية والعمل الخيري. وكانت عفيف الخيرية قد أطلقت حملتها الرمضانية لهذا العام تحت شعار"يحميك"، وفي إطارها تم تنفيذ حزمة من المشاريع داخل قطر وخارجها وأهمها إفطار الصائم فضلاً عن توزيع السلال الغذائية والكوبونات الرمضانية بتكلفة تقديرية تصل إلى مليوني ريال قطري حيث بلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 150 ألف مستفيد في الداخل والخارج.
366
| 10 يوليو 2017
 
              فند المهندس إبراهيم علي الرئيس التنفيذي لمؤسسة عفيف الخيرية إتهام العمل الخيري بالإرهاب.. وقال في تصريح لـ الشرق إن الإتهام باطل لا أساس له من الصحة..وأكد المهندس إبراهيم إن المؤسسات الخيرية القطرية تعمل وفق نظم ومعايير دولية ووفقا لقانون الأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة في العمل الإنساني.ولفت إلى أن معظم الجمعيات الخيرية القطرية لديها مشاريع مشتركة من منظمات الأمم المتحدة المتخصصة في جوانب الإغاثات والعمل الإنساني ، مشيرا إلى أنه قبل شهر ونصف الشهر زارت المنظمات الخيرية مع الأمم المتحدة ومنظماتها والأوتشا الدوحة.وتساءل المهندس إبراهيم " هل يعقل أن تتعامل الأمم المتحدة وجمعياتها مع منظمات قطرية وهي موصوفة بالإرهاب.شفافية مالية عالميةوقال إن المؤسسات الخيرية في قطر تعمل وفق النظام التتبع المالي..وقال إن كل حسابات المؤسسات الخيرية مكشوفة ومعلومة فكيف يتم تصنيفها ضمن الجمعيات الإرهابية مع ذلك أعمال الجمعيات منتشرة في كل العالم وفي مجالات الصحة والتعليم وكفالة الأيتام وكلها تبين شفافية العمل الخيري ونزاهته في قطر.وبشأن الأهداف التي يرمي لها الاتهام أكد المدير التنفيذي ان الهدف هو عرقلة العمل الخيري وخنقه، مشيرا إلى أن قطر والكويت هما الدولتان اللتان تعملان في العمل الخيري والإنساني في منطقة الخليج.وأكد أن خنق العمل الخيري ووقفه هدفه حرمان الملايين من المساكين والمحتاجين والأيتام والجوعى والجرحى حول العالم.. وجدد التأكيد على أن الهدف من وصم المؤسسات الخيرية بالإرهاب هو التضييق عليها ووقف عملها.تصنيف باطلوالمعروف حتى الشخصات التي تعمل في العمل الخيري وصفت على أنها إرهابية..وفي هذه الاثناء قال المهندس إبراهيم إن التصنيف أيضا باطل وخاطئ.وأكد أن أي خطط لعرقلة العمل الخيري لن تنجح لأن العمل الخيري في قطر يعمل وفق قوانين دولية في العمل الخيري.. وأضاف " لو أن العمل الخيري لا يقوم على الشفافية والوضوح كان يمكن قبول الاتهام.. لكن أن يقوم العمل الخيري على قوانين دولية ويتم مع منظمات تتبع للأمم المتحدة معروفة ويتم وفق توجيهات وإرشادات الهيئة القطرية للأعمال الخيرية لا يمكن قبول الاتهام بأي حال من الأحوال..ولفت إلى أن كل الأعمال الخيرية التي تتم خارج قطر تتم بمتابعة وزارة الخارجية وبتوجيهات الحكومة القطرية الرشيدة.
1207
| 09 يونيو 2017
تنفيذ مشاريع خيرية لحوالي 145.000 مستفيد بكلفة 730.000 ريال قطري استهداف 300 شخص لعمليات المياه البيضاء عمار محمد: وصلت تبرعات مشروع عمليات المياه البيضاء للفقراء (150) ألف ريال قطري عبدالله العبيدلي: الحملة لها أثر كبير على أهالي بنغلاديش من خلال المشاريع الخيرية عبدالله الغافري: تبلغ قيمة العملية الواحدة للمياه البيضاء 500 ريال قطري محمد الضاحي: الحملة لقيت تفاعلاً كبيراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة في السناب شات نظمت عفيف الخيرية حملة إغاثية ميدانية لمتابعة مشروع التمكين الاقتصادي ومساعدة الأسر المحتاجة والفقيرة في بنغلاديش، حيث بلغت التبرعات للمشاريع المنفذة في الحملة 730.000 ريال قطري استفاد منها 144500 شخص. وشاركت عفيف في حملة عمليات إزالة المياه البيضاء والزرقاء، وتوفير النظارات والأدوية لعدد 300 شخص، بتمويل أهل الخير في قطر. وقد تم توزيع السلال الرمضانية للأسر الفقيرة في منطقة سيلت في بنغلاديش، بالشراكة مع الإغاثة الإسلامية، حيث حوت كل سلة (الأرز، والعدس، والحمص، والسكر وزيت الطعام)، وعبر أهالي تلك المناطق عن شكرهم لمؤسسة عفيف الخيرية مطالبين أن يكون العطاء مستمرا بسبب صعوبة ظروفهم حيث تغمر المياه أراضيهم الزراعية 9 أشهر في السنة. كما أكد المشرف العام على مشروع " النور" عبدالله بن احمد العبيدلي أن المشروع أقام حملة لمعاجلة مرضى العيون في بنغلادييش وذلك عبر مخيمات علاجية لأكثر من 200 مريض حيث أجريت لهم عمليات تكللت بالنجاح ولله الحمد، والذي يأتي عمله للسنة الثالثة على التوالي. وذكر العبيدلي أن الرحلة استغرقت 5 أيام، معربا عن شكره وتقديره للسفارة القطرية في العاصمة البنغلاديشية دكا وذلك لحسن التعاون وهو ما كان له أثر كبير في نجاح الحملة الخيرية والإنسانية مؤكدا بأن الفريق الخاص بالرحلة يتطلع لعمل المزيد من الرحلات في المستقبل. وشمل وفد عفيف كلاً من عمار محمد رئيس قسم الإعلام والإنتاج الفني في عفيف الخيرية، وعبدالله بن أحمد العبيدلي، وإبراهيم محمد من قسم البرامج والمشاريع، وعبدالله الغافري ، سفير عفيف الخيرية، ومحمد الضاحي. ونوه عمار محمد إلى أن عفيف الخيرية نفذت عدداً من المشاريع منها تدريب المجتمعات على تحدي المخاطر المتمثلة في الزلازل، والفيضانات والسيول، وتجهيز الخطط لمجابهتها، بالإضافة إلى توفير التمويل للأسر في مجال الأنشطة الإنتاجية التي شملت صناعة شباك صيد الأسماك، والزراعة وتربية الحيوان. وتم إنشاء مدرستين ابتدائيتين تشمل كل منها ثلاثة فصول ومكتبة، وبناء دورات مياه في خمس مدارس ومركز صحي وتوفير عبّارة للمدرسة الثانوية. وأشارت عفيف الخيرية بأن الحملة ركزت في الأساس على تنفيذ 300 عملية مياه بيضاء والعمل على جمع تبرعات لصالح معالجة المرضى المصابين بالمياه البيضاء في بنغلاديش، وقد تم جمع أكثر من 150 ألف ريال قطري لتنفيذ العمليات بعد عيد الفطر المبارك بعون الله تعالى. وقد جمعت التبرعات من خلال تسويق المشروع عبر مواقع التواصل الاجتماعي والخط الساخن لمؤسسة عفيف الخيرية. وباعتبار أن هذا المشروع مخصص للمرضى الفقراء. فقد تم إجراء بحث ميداني للحالات والوصول إلى الشريحة المستحقة والأكثر احتياجاً من خلال عمل فحص شامل بهدف تحديد المصابين ومواعيد إجراء العمليات للرجال والنساء، هذا وقد تم وضع البرنامج والخطة بالتنسيق مع كافة الجهات التي لها علاقة في طب العيون، ويأتي هذا المشروع وفق رؤية عفيف الخيرية في دعم وتمكين الإنسان لغد أفضل في المجال الصحي وخاصة الفئات الأشد احتياجا من المرضى والمحتاجين، عن طريق التعاون مع مؤسسات العمل المجتمعي والتنموي، إلى جانب تنفيذ عدة مشاريع خيرية وإغاثية بمبلغ 730.000 ريال قطري لأكثر من 14.447 مستفيداً، وذلك بالنظر للأحوال الصعبة التي يعيشها أهالي بنغلاديش في ظل الظروف المناخية القاسية التي زادت من معاناتهم . وأوضح عبدالله الغافري سفير عفيف الخيرية أن العمى وأمراض العيون وخاصة المياه البيضاء منتشر بين سكان بنغلاديش بشكل كبير والتي تحتل المرتبة الأولى عالمياً من حيث نسبة الإصابة بهذا المرض العضال بنسبة تزيد عن 25 %، لذلك فإن الحملة التي أطلقتها عفيف الخيرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وموقع المؤسسة سوف توفر على كثير من المرضى مشقة السفر وتكلفة العلاج، حيث تبلغ قيمة العملية الواحدة 500 ريال قطري، وقد أستكمل مبلع الدفعة الأولي حيث وصلت التبرعات إلى (150) ألف ريال قطري تكلفة (300) عملية، لهذا فإن هدف الحملة أجراء جراحات للمرضى المصابين بالمياه البيضاء والتنسيق مع الجهات الطبية المتخصصة لتنفيذ عمليات أخرى مستقبلاً. وأضاف محمد الضاحي، أحد المشاركين في الحملة، بأن الحملة لقيت تفاعلاً كبيراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة في السناب شات حيث عرضت مقاطع عن معاناة الفقراء في بنغلاديش وحاجتهم الشديدة لإجراء جراحة العيون من مرض المياه البيضاء الذي يصيب منهم نسبة كبيرة، وهذا تطلب التدخل للمساعدة. وتشكر عفيف الخيرية هيئة تنظيم الأعمال الخيرية على تعاونها وكذلك سعادة أحمد بن محمد الدهيمي سفير دولة قطر لدى جمهورية بنغلاديش الشعبية، وسعيد بن منصور القحطاني من سفارة دولة قطر في بنغلاديش على ما بذلوه من جهد في تسهيل الأعمال الخيرية التي ترعاها عفيف الخيرية في جمهورية بنغلاديش الشعبية.
1364
| 06 يونيو 2017
 
              حامد شبيب: برنامج المؤسسة التطوعي جاء إيماناً بأهمية دور الشباب في العمل التطوعي متطوعون: رحلة السودان تركت بصمة قوية في العمل التطوعي الشبابي متطوعون: برنامج "واعد لشباب واعد" لبى احتياجات الشباب القطري في العمل التطوعي نظمت "عفيف الخيرية" الرحلة الثانية للمتطوعين ضمن برنامج "واعد لشباب واعد" إلى السودان بهدف تعزيز روح التطوع لدى الشباب ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 سنة، وحثهم على التطوع والعمل الخيري، والشعور بالمسؤولية الاجتماعية، ويستمر البرنامج لمدة سنة كاملة، ويركّز على شريحة الشباب باعتبارهم الأمل، وعليهم تعتمد الأمة، ويعتبر "برنامج واعد لشباب واعد" فرصة لكون الشباب همّ أمل الأمة الواعد. واستمر برنامج الرحلة ثلاثة أيام، تم خلالها تشييد عدة مشاريع خدمية في ولاية نهر النيل محلية شندي، منها توزيع (1000) سلة رمضانية في مدينة (أم برده-أم درمان) لأكثر من (5000) مستفيد، والقيام بزيارة قرية عفيف في السودان التي يتوفر فيها أهم المشاريع الخدمية، يستكمل بناؤها، منها مسجد يسع لعدد 500 مصلٍ، وبئر ارتوازية بعمق ما بين 150 مترا و 200 متر وخزان لعدد 100 جالون، وبيوت الفقراء الذي يستهدف بناء (100) بيت تم افتتاح منها سبعة بيوت، ومستوصف لتلبية احتياجات الأهالي الصحية، حيث يبلغ إجمالي تكلفة المشاريع قرية عفيف الخيرية قرابة (2211000) ريال قطري. وأكد السيد حامد شبيب المسؤول المباشر عن برنامج "واعد لشباب واعد"، أن إطلاق الرحلة الثانية، جاء ايماناً من المؤسسة بأهمية دور الشباب في العمل التطوعي والعمل الخيري والإنساني من خلال احتكاكهم وتجربة العمل الخيري الميداني، وإتاحة فرصة حقيقية للشباب الذي يبحث عن جهة داعمة. وأكدت "عفيف الخيرية" أنها تواصل دعمها لتدريب وتنمية مهارات الشباب مما يحفزهم على تحمل المسؤولية المجتمعية انطلاقاً من الأفكار المتميزة والمتاحة من خلال تخصصاتهم فمنهم المهندس والمحاسب والإعلامي وسواهم من المتخصصين من أجل تقديم الخدمات الإنسانية من خلال اقتطاع جزء من أوقاتهم لتقديم الخدمة وتوزيع المساعدات في المناطق الأكثر احتياجاً للمساعدات والإغاثة والحرص على المشاركة الفعلية للشباب في الخطط والبرامج التطوعية التي تهدف للعمل الخيري والإنساني وفق رؤية ورسالة المؤسسة التي ترتكز على تمكين الإنسان لغد أفضل. جانب من مشاريع عفيف الخيرية في السودان رحلة مميزة من جانب آخر، أشاد فريق رحلة السودان إلى أهمية هذه الرحلة للبرنامج التي مثلت دورا كبيرا لأهمية التطوع من خلال البرنامج، فقد أوضح السيد يوسف المفتاح، رئيس الوفد أن الرحلة بكل المقاييس ناجحة ومميزة في انخراط المتطوعين بشكل ميداني في العمل الإنساني، والعمل إلى التعايش والتقارب مع أهالي مناطق في السودان، من خلال الاطلاع على المشاريع الخيرية وخاصة قرية عفيف الخيرية التي تتضمن العديد من المشاريع الخدمية، وتوزيع السلال الرمضانية والتي تعبر كلها عن التكافل الاجتماعي بين الناس المتبرعين والمتطوعين عبر برنامج واعد. العمل التطوعي وأوضح السيد أحمد العجمي أحد المتطوعين أن العمل التطوعي الانساني وحجم الانخراط فيه رمز من رموز تقدم الأمم وازدهارها، فالأمة كلما ازدادت في التقدم والرقي، ازداد انخراط مواطنيها في أعمال التطوع الخيري. وقيام "عفيف الخيرية" بإنشاء برنامج واعد لشباب واعد لتسهيل عملية التطوع للمواطنين والمقيمين على أرض قطر الحبيبة. صقل المهارات من جانبه، قال السيد صلاح اليافعي، أحد المتطوعين: إن دور العمل التطوعي في صقل مهارات الشباب بات من الأمور اللازمة التي تسعى لها الدول الناهضة بمؤسساتها، إذ أن هذه المبادرات التطوعية تسهم بشكل فاعل في تنمية المهارات الحياتية اللازمة لتمكين الشباب ورفع مستواهم المهني والقيادي وزيادة الوعي عندهم، وتساهم هذه الاعمال التطوعية في خلق فرص الشباب لكي يكتشفوا مناجم قوتهم الذاتية والذهنية وتجعلهم اكثر وعيا بقضايا الإنسانية العالمية. توثيق بالصور وأضاف السيد أحمد البرديني، مصور في برنامج "واعد لشباب واعد" على أن دور التصوير الفوتوغرافي في المشاريع الإنسانية مهمه في عملية التوثيق للرحلة، وخاصة للمواقف المختلفة، وترجمه ما تحتاجه تلك المناطق من دعم وتسويق مشاريع عفيف التي تم زيارتها، ليتيح للمتبرعين الاطلاع على كافة الاحتياجات ومراحل إنشاء المشاريع. جانب من مشاريع عفيف الخيرية في السودان مادة إعلامية قيمة وقال نديم الملاح، إعلامي في الفريق: تجربة التوثيق الإعلامي عبر طيارات الدرون وجدت في الرحلة إثراءً كبيراً في الحصول على المادة القيمية للتوثيق الإعلامي، فمن خلال برنامج الرحلة والزيارات والتفاعل مع أهالي المناطق أوجد نوعا كبيرا من الموضوعية في التوثيق. أثر طيب وأوضح السيد عبدالله الحمادي - مشرف على برنامج "واعد" أن برنامج "واعد لشباب واعد" فرصة مميزة للشباب للخوض في مجال التطوع الإغاثي وأثر طيب في نفوس الآخرين، ومن خلال برنامج شباب واعد يمكن أن يستفاد من الشباب من خلال تخصصاتهم، فمنهم المهندس والمحاسب والإعلامي وغيرها من التخصصات، وأوصي كل من لديه رغبة في المشاركة ببرنامج واعد، التسجيل من خلال موقع مؤسسة عفيف الخيرية. فوائد عظيمة وقال السيد عمر مورينو، أحد المتطوعين: رحلة واعد للسودان تميزت من خلال الفريق والتنظيم والمشاريع، وفيها فوائد عظيمة للعمل الخيري والمجتمعي، ولقد تركت بصمة كبيرة في النفوس فشكر النعم ومعاونة الفقير، ورسم البهجة في نفوس الأطفال والنساء والشيوخ هي معنى السعادة الحقيقية. تجارب ميدانية ومن جهته، قال السيد عبدالله محسن، أحد المتطوعين: العمل التطوعي عمل إنساني وقيام مؤسسة عفيف الخيرية بتطبيقه على أرض الواقع من خلال اختيار عدد من الشباب في برنامج "واعد لشباب واعد"، وإكسابهم مهارات عديدة وتجارب ميدانية، ولذلك تعتبر هذه الرحلة الإغاثية تجربتي الأولى، والتي أكسبتني الخبرة الميدانية في العمل التطوعي والخيري. روح الفريق وأشار السيد محمد إسماعيل الجناحي، مشرف الرحلة، إلى روح الفريق بين الشباب والهمة التي تركت أثرا كبيرا لدى الناس، والتي حققت أهم أهداف برنامج" واعد لشباب واعد" الذي يهدف إلى تعايش الشباب في البيئات المختلفة وتحقيق روح التعاون فيما بينهم لإنجاز الهدف الأسمى في التطوع ومساعدة الآخرين. جانب من مشاريع عفيف الخيرية في السودان تعزيز المسؤولية وتحدث السيد عبدالله الجاسم، أحد المتطوعين على دور الشباب القطري في تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال المشاركة في الرحلات الإغاثية التطوعية لمصلحة المحتاجين، في ظل وجود حاجة كبيرة للشباب القطري للمشاركة في مثل هذه البرامج والرحلات، وذلك لما تساهم في تنميتهم وتشجيع روح العمل التطوعي والخيري في قطر. أثر اجتماعي وأضاف السيد خليفة الكبيسي، نائب الوفد قائلاً: زيارتنا للمناطق في السودان تركت أثرا نفسيا واجتماعيا على الأهالي في تلك المناطق، والشعور الطيب تجاه الرحلة الفريق، مما يعزز حب التعاون ومساعدة الآخرين والسعي لتوسعة العمل الخيري والإنساني. النفع المعنوي ومن جهته، أوضح السيد عبدالله السليطي، أحد المتطوعين، أن اتخاذ قرار التطوع يعود بالنفع بالمعنوي والدنيوي على الشباب واكتساب خبرات ومعارف جديدة، وكانت تجربة ذات قيمة وفرصة لا تفوت، وأنصح الشباب بالمبادرة في التطوع في هذا المجال، كونه رحلة ممتعة ومفيدة وفرصة تعارف جديدة وتنمية الروح التعاونية وراحة النفس بعد إنجاز التطوع. أهمية التطوع وقال السيد محمد الشروقي، أحد المتطوعين: العمل التطوعي بالنسبة للشباب يعتبر الجانب الخفي من شخصية الشاب، الذي يمر بعدة تقلبات نفسية وجسدية واجتماعية، فالتطوع والسفر والغوص في عادات وتقاليد البلاد المستهدفة وتلبية حاجات الناس والوقوف عليها كلها تعتبر مستجدات في حياة الشاب وسوف ترسخ في ذاكرته وتنعكس بالشيء الإيجابي عليه في كل سفرة شبابية تطوعية نرى ردة فعل جميلة. مفهوم التطوع وأوضح السيد نعوم الأحمد، أحد المتطوعين، على مشروع واعد لشباب واعد يحقق مفهوم التطوع للشباب ونزولهم الميدان لمعايشة الناس والشعور به والهدف الأول والأخير خيري وإنساني. مبادرة العطاء واستطرد السيد يوسف القاسم، أحد المتطوعين قائلاً إن "عفيف الخيرية" عززت روح التطوع والمشاركة لدى الشباب من خلال برنامج "واعد لشباب واعد"، الذي أوجد حب المبادرة للعمل الخيري والإنساني والإغاثي في المناطق الأكثر احتياج للمساعدة. تجارب تطوعية وقال السيد محمد الإبراهيم، أحد المتطوعين: الرحلة للسودان من أهم التجارب التطوعية بالنسبة لي، ولها فوائد عظيمة على شخصي وعلى المشاركين عامةً من خلال دعم مفهوم العمل الخيري والمجتمعي وترك بصمة طيبة في نفوس الناس في المناطق التي زرتها. العمل الخيري ومن جانبه، أكد السيد إبراهيم آل سعيد أن رحلة السودان في برنامج "واعد لشباب واعد"، بداية للطريق العمل الخيري والتطوعي للشباب المشاركين، وذلك لأن الرحلة زرعت روح التعاون والعطاء ومساعدة الآخرين التي جمعتنا بإخواننا من "عفيف الخيرية". وتوجه المشاركون بالرحلة للسودان بشكر "عفيف الخيرية" على دعمها وكذلك متابعة وتوجيه السيد حسن إبراهيم الأصمخ على متابعته ودعمه للمشاريع الشبابية ومنها برنامج واعد لشباب واعد، ودعوا كافة المتطوعين ومحبي العمل الخيري للتسجيل عبر موقع عفيف الخيرية afif.qa والانضمام لهذه التجربة المميزة. "عفيف الخيرية" تنفذ مشاريع خيرية في السودان بأكثر من مليوني ريال
2488
| 23 مايو 2017
 
              تنظم مؤسسة عفيف الخيرية صباح اليوم السبت فعالية حفل "يوم اليتيم"، تحت شعار "بيننا" ضمن برامجها التسويقية في مجال كفالة الأيتام وبإشراف ومتابعة الفرع النسائي بالمؤسسة، وذلك من خلال إقامة يوم للتعايش قرابة١٠٠ أسرة قطرية وبعض الأيتام. وتقوم فكرة المشروع على قيام المؤسسة بطرح مجموعة من الأيتام "مختارين"، وخاصة من يتمتعون بحفظ كتاب الله على الأسر القطرية المتعاطفة بطبعها بهدف كفالتهم، حيث يستهدف المشروع كفالة ألف يتيم في دول عربية وأفريقية وأوروبية. وفِي هذا السياق أكد السيد بلال العقيدي، مسؤول وحدة الأيتام بعفيف الخيرية أن كفالة الأيتام من أهم البرامج التي تحرص عليها المؤسسة، من خلال تعزيز كفالة ورعاية الأيتام ضمن الخطط والبرامج التي تسعى لتحقيق رؤيتها ورسالتها لتمكين الإنسان لغد أفضل. وأضاف أن إقامة يوم اليتيم والذي يحمل شعار "بيننا" جاء بتوجيه من المهندس إبراهيم بن علي عبدالله - الرئيس التنفيذي، والذي رأى ضرورة وجود مثل هذا المنتج في عفيف الخيرية مواكبة لتطور المؤسسة وفق رؤيتها وأهدافها في العمل الخيري والإنساني وبهدف المنافسة في تقديم المساعدات والعون للمحتاجين، والعمل على تحقيق فكرة التسويق للمشروع "بيننا" عبر إقامة يوم للتعايش بين الأسر القطرية وبعض الأيتام، واستهداف قرابة ألف يتيم من مختلف الدول.
2131
| 20 مايو 2017
 
              تنظم مؤسسة عفيف الخيرية صباح السبت المقبل فعالية حفل "يوم اليتيم"، تحت شعار "بيننا" ضمن برامجها التسويقية في مجال كفالة الأيتام وبأشرف ومتابعة الفرع النسائي بالمؤسسة، وذلك من خلال إقامة يوم للتعايش قرابة 100 أسرة قطرية وبعض الأيتام.وتقوم فكرة المشروع على قيام المؤسسة بطرح مجموعة من الأيتام "مختارين"، وخاصة من يتمتعون بحفظ كتاب الله على الأسر القطرية المتعاطفة بطبعها بهدف كفالتهم، حيث يستهدف المشروع كفالة ألف يتيم في دول عربية وأفريقية وأوروبية .وفِي هذا السياق أكد السيد بلال العقيدي، مسؤول وحدة الأيتام بعفيف الخيرية أن كفالة الأيتام من أهم البرامج التي تحرص عليها المؤسسة، من خلال تعزيز كفالة ورعاية الأيتام ضمن الخطط والبرمج التي تسعى لتحقيق رؤيتها ورسالتها لتمكين الإنسان لغد أفضل .وأضاف أن إقامة يوم اليتيم والذي يحمل شعار "بيننا" جاء بتوجيه من المهندس إبراهيم بن علي عبدالله - الرئيس التنفيذي، والذي رأى ضرورة وجود مثل هذا المنتج في عفيف الخيرية مواكبة لتطور المؤسسة وفق رؤيتها وأهدافها في العمل الخيري والإنساني وبهدف المنافسة في تقديم المساعدات والعون للمحتاجين، والعمل على تحقيق فكرة التسويق للمشروع "بيننا" عبر إقامة يوم للتعايش بين الأسر القطرية وبعض الأيتام، واستهداف قرابة ألف يتيم من مختلف الدول.
896
| 18 مايو 2017
 
              افتتاح مدرسة تستوعب 500 طالب وطالبة دشنت عفيف الخيرية مؤخراً عدداً من المشاريع في الهند خلال زيارة وفد عفيف الخيرية برئاسة الرئيس التنفيذي المهندس إبراهيم علي، وتم افتتاح عدة مشاريع تنموية وخدمية في العديد من الخدمات خاصة في المجال التعليمي. وفي مستهل الزيارة قام وفد عفيف الخيرية بافتتاح مدرسة في قرية أدينور- منطقة كاسارقود كيرلا- الهند، من خلال بناء مبان من طابقين بمساحة 464 متراً مربعاً بتكلفة أكثر من ستمائة ألف ريال قطري بطاقة استيعابية لأكثر من 500 طالب وطالبه مما يساهم في نشر التعليم والوعي في تلك المنطقة وتتيح الفرصة للطلاب والطالبات للحصول على التعليم. وانتقل وفد عفيف الخيرية لقرية كاتياد بمحافظة كيرلا لافتتاح مسجد تم بناؤه بكافة تجهيزاته يتسع لأكثر من 500 مصلٍّ، وهو من طابقين حيث يتكون الطابق الأرضي من مصلى للرجال وغرفة الكهرباء وحمامات وأماكن الوضوء، ويشكل الطابق الأول مصلى للنساء ومكتبا وسكنا للأمام بتكلفة كليه أكثر من ثلاثمائة ألف ريال قطري، مما يعزز مكانة المسجد في تلك القرى والعمل على نشر التوعية الدينية. وأكد المهندس إبراهيم علي الرئيس التنفيذي بعفيف الخيرية، على حرص المؤسسة على إيجاد التوازن في مشاريعها والوصول لكل محتاج مما يساهم في تحقيق رسالتها التي ترتكز على تمكين الإنسان لغد أفضل، والسعي من أجل إيجاد فرص لنشر التعليم من خلال افتتاح المدارس في المناطق النائية والتي يصعب على الطلاب الالتحاق بها، وإلى جانب المساهمة في فتح المساجد التي تعتبر هي منابر التنوير الديني والمعرفي. وأضاف: إن هذه المشاريع جاءت ضمن خطة مدروسة للعديد من المشاريع في المجالات المختلفة، وتحرص المؤسسة على تحقيق أهداف رسالتها في العمل الخيري والإنساني في المناطق الأكثر احتياجا. وأكد المهندس إبراهيم علي الرئيس التنفيذي بعفيف الخيرية، على أن مؤسسة عفيف الخيرية تسعى إلى التوسع في خارطة مشاريعها لتصل إلى أكثر المناطق بعداً والأشد احتياجاً بما يخفف عن معاناة الناس في تلك المناطق البعيدة في كل المجالات، ومنها الهند التي تم إدراجها، من خلال القيام بدراسة عدد من المشاريع الجديدة في مجالات التعليم، والتمكين الاقتصادي والمشاريع الموسمية في الهند من خلال خطة زمنية لكل مشروع، وفق رسالة عفيف الخيرية في إعداد الإنسان لغد أفضل. ومن جانب آخر أضاف الخبير الاجتماعي السيد خليفة جاسم الكبيسي المشارك في الزيارة أن قبول المجتمعات ورضاها عن هذه المشاريع وعن شراكتهم مع عفيف الخيرية يسهم كثيرا في استدامة هذه المشاريع وتعزيز الاستفادة منها ، و إن الزيارات الميدانية مثل ما تم مع زيارة الهند لها معطيات مختلفة تضيف للعمل الخيري خصوصاً في بناء المشاريع المستدامة هناك ، فلا يمكن الاستغناء عن دراسة الطابع الاجتماعي والثقافي بالمجتمعات ومعايشة ذلك معهم ومعرفة هذه الظروف عن قرب حتى يتم الاستفادة من هذه المعطيات في بناء المشاريع ومعرفة الجانب الأمثل لها.
780
| 09 مايو 2017
 
              افتتاح عدة مشاريع خلال رحلة زنجبار حامد شبيب: إطلاق الرحلة الأولى جاء إيماناً بأهمية دور الشباب في العمل التطوعي متطوعون: رحلة زنجبار تركت بصمة قوية في العمل التطوعي الشبابي نظمت عفيف الخيرية أول رحلة للمتطوعين ضمن برنامج" واعد لشباب واعد" إلى زنجبار بهدف تعزيز روح التطوع لدى الشباب ممن تتراوح أعمارهم بين 18 — 30 سنة، وحثهم على التطوع والعمل الخيري، والشعور بالمسؤولية الاجتماعية، ويستمر البرنامج لمدة سنة كاملة، ويركّز على شريحة الشباب باعتبارهم الأمل، وعليهم تعتمد الأمة، ويعتبر "برنامج واعد لشباب واعد" فرصة لكون الشباب همّ أمل الأمة الواعد. واستمر برنامج الرحلة ثلاثة أيام، تم خلالها افتتاح مدرسة تومباتو الجنوبية، والقيام بزيارة للمساجد التي يستكمل بناؤها منها مسجد بمساحة 100م2 بقيمة 80،000 ر.ق يسع لعدد 165 مصلياً — منطقة متوني، وزيارة استكمال بناء مسجد بمساحة 185م2 في تومباتو الجنوبية بقيمة 105،000 ر.ق — يسع 285 مصليا، والقيام بزيارة استكمال بناء مسجد بمساحة 400م2 في تومباتو الشمالية بقيمة 160،000 ر.ق — يسع 615 مصلياً، والقيام بزيارة استكمال بناء مسجد بمساحة 800م2 في تومباتو الشمالية بقيمة 406،000 ر.ق — يسع 1250 مصلياً، وزيارة مستوصف بمساحة 200م2 يستفيد منه 3000 شخص بقيمة 280،000 ر.ق، واشتملت الرحلة على عدد من الفقرات الترفيهية والفعاليات المتنوعة منها توزيع الألعاب للأطفال والمصاحف واقامة مباريات لكرة القدم للمشاركين في الرحلة والأطفال في زنجبار. واكد السيد حامد شبيب المسؤول المباشر عن برنامج "واعد لشباب واعد"، أن إطلاق الرحلة الأولى، جاء ايماناً من المؤسسة بأهمية دور الشباب في العمل التطوعي والعمل الخيري والإنساني من خلال احتكاكهم وتجربة العمل الخيري الميداني، واتاحة فرصة حقيقية للشباب الذي يبحث عن جهة داعمة. وأكدت عفيف الخيرية أنها تواصل دعمها لتدريب وتنمية مهارات الشباب مما يحفزهم على تحمل المسؤولية المجتمعية انطلاقاً من الأفكار المتميزة والمتاحة من خلال تخصصاتهم فمنهم المهندس والمحاسب والإعلامي وسواهم من المتخصصين من اجل تقديم الخدمات الإنسانية من خلال اقتطاع جزء من أوقاتهم لتقديم الخدمة وتوزيع المساعدات في المناطق الأكثر احتياجاً للمساعدات والإغاثة والحرص على المشاركة الفعلية للشباب في الخطط والبرامج التطوعية التي تهدف للعمل الخيري والإنساني وفق رؤية ورسالة المؤسسة التي ترتكز على تمكين الإنسان لغد أفضل. من جانب اخر فقد أشاد فريق رحلة زنجبار إلى أهمية الرحلة الأولى للبرنامج التي مثلت انطلاقة للبرنامج في زنجبار، فقد أوضح السيد نديم إبراهيم الملاح أحد المتطوعين بأن رحلة زنجبار تحمل أهدافاً سامية وقيما كثيرة للعمل الخيري والإنساني وبما يساهم في تعزيز المشاريع البنية التحتية والمشاريع الاقتصادية الصغيرة والمتوسطة التي تساهم في الحد من البطالة وايجاد مصدر دخل يكفي الحاجة. من جانبه قال السيد علي عبدالله عبدالرحمن مكنون احد المشاركين في البرنامج انها رحلة تطوعية إغاثية عززت روح التطوع والتأقلم الاجتماعي وروح المبادرة في العمل الخيري. وقال السيد عبد العزيز سليمان الحمادي متطوع بالبرنامج الثقافي والبرنامج الترفيهي: رحلة واعد الأولى تعتبر مميزة بالفكرة وفيها فوائد عظيمة للعمل الخيري والمجتمعي ولقد تركت بصمة كبيرة في النفوس فشكر النعم ومعاونة الفقير، ورسم البهجة في نفوس الاطفال والنساء والشيوخ هي معنى السعادة الحقيقية. وأشار السيد عبد العزيز عبد الرحمن الشهاب متطوع مصور فيديو ومونتاج إلى أهم ما يحتاجه أهل زنجبار، هو التعليم خاصة التعليم المهني ، إلى جانب ايجاد آلية للتنقل بين جزيرة تنباتو وزنجبار، يساهم كثيرا في فرص التعليم والعلاج وتخفض تكلفة بناء بعض المشاريع لتكون مركزها في زنجبار لتخدم أكثر منجزيرة. ومن خلال برنامج شباب واعد يمكن أن يستفاد من الشباب من خلال تخصصاتهم فمنهم المهندس والمحاسب والإعلامي وغيرها من التخصصات، وعن طريقهم يمكن عمل دراسة فعلية ووضع استراتيجيات قصيرة ومتوسطة وطويلة الأمد ووضع هدف خلال ١٠ سنوات تكون زنجبار تستطيع النهوض واستثمار مواردها الاستثمار الأمثل. وقال السيد إبراهيم علي اليافعي متطوع في البرنامج الرياضي ان الرحلة الأولى لبرنامج واعد بداية الطريق للعمل الخيري للشباب المتطوعين في البرنامج التي زرعت فيهم روح المبادرة والعطاء ومساعدة الاخرين وهذه الروح التي جمعتنا بإخواننا من عفيف، ولذلك من خلال الرحلة أطلعنا على احتياجات أهالي زنجبار لأبسط المشاريع التنموية التي تساهم في تحقيق جزء بسيط من أساسيات العيش، ويجب الاهتمام بشكل أكبر بالتعليم والعمل على استغلال الألواح الشمسية وايجاد مضخات بسيطة من اجل سحب المياه. وقال السيد هادي محمد المري احد المشاركين في الرحلة: تعتبر الرحلة مثمرة من حيث تعزيز روح التطوع والعطاء، وعملت على أيضا الدور الذي تقوم به عفيف الخيرية في مساعدة اخواننا في زنجبار وأهم الاحتياجات التي تحتاجها زنجبار منها التعليم المهني(صناعة،زراعة، صيد)، لهذا يجب التركيز على العلم والصحة والتجارة. وقال عمر عبدالله العبيدلي، متطوع في البرنامج الثقافي والرياضي: رحلة واعد تجربة مميزة بالنسبة لي فقد أتاحت لي فرصة لتقديم شيء مفيد ومساعدة الناس لتحسين حياتهم، حيث ان أهالي زنجبار يتميزون بالقناعة والبساطة إلا أنهم بحاجة إلى دعمهم بمشاريع في مجال التعليم مثل المدارس ومراكز تحفيظ القرآن، وتوفير أساسيات الحياة من طعام وملبس وتعليم وصحة حتى يستطيعوا الاستمرار. أما احمد البرديني، مصور في الرحلة اكد ان الرحلة الأولى لبرنامج واعد اتصفت بالرحلة المميزة التي حققت أهدافها وأوجدت روح التآلف والتعاون بين أعضاء الفريق، ولقت تفاعلا كبيرا من الناس عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهذا يدل على نجاح الرحلة وتوفق أعضاء الفريق. أما أحمد عبدالله طاهر فكان له دور في تغطية الرحلة عبر تطبيق سناب شات وقال تعلمت منها الكثير ، علمتنا روح التعاون وقيمه الإنسانية وقيمة النعمة وهي اول مرة أشارك بها كرحلة خيرية لي، وأشكر عفيف الخيرية التي أتاحت لي هذه الفرصة حيث انني تأثرت بمواقف كثيرة منها عدم وجود مستشفى في زنجبار، حينها اشعرت نفسي بانني أتواجد فى بطن امي وتحتاج لعملية حتى تخرجني لكن نظرا لبعد المستشفى قد تعرضت حياتي وحياتها للخطر، وتأثرت حينما سمعت قصصا لأشخاص ماتوا بسبب بعد المستشفى عنهم. وتوجه المشاركون بالرحلة الأولى بشكر عفيف الخيرية على دعمها وكذلك متابعة وتوجيه السيد حسن إبراهيم الأصمخ على متابعته ودعمه للمشاريع الشبابية ومنها برنامج واعد لشباب واعد، ودعوا كافة المتطوعين ومحبي العمل الخيري للتسجيل عبر موقع عفيف الخيرية afif.qa والانضمام لهذه التجربة المميزة.
2638
| 08 مايو 2017
نفذ الفرع النسائي بمؤسسة عفيف الخيرية ورشة عمل على هامش "أسبوع القراءة" الماضي في مدرسة وروضة الشفاء بنت عبدالرحمن الأنصاري لطالبات الصف الخامس، والتي هدفت إلى تشجيع الطالبات على القراءة وخلق الالفة بين الطالبات والكتاب والعمل على انتقال الطالبات من أجواء القراءة العادية إلى أسلوب جديد يعزز القراءة التفاعلية من خلال استخدام مهارات التفكير والإبداع في الخيال. وشارك في الورشة ما يقارب أكثر من 25 طالبة في الصف الخامس من المرحلة الابتدائية، وتنوعت فعالية الورشة من قراءة قصة وعمل عصف ذهني للطالبات باستخدام مهارات تذكير عالية في حض الخيال مما يكسب الطالبات على إجادة مهارات الكتابة القصة والسرد الادبي ويعزز حب القراءة والاطلاع. وقالت السيدة العنود بهزاد رئيس القسم النسائي بعفيف الخيرية، إن مشاركة المؤسسة ورش العمل في المدارس تأتي تعزيزا لدور عفيف الخيرية من خلال رسالتها لتمكين الإنسان لغد أفضل في جانب التعليم ونشر الوعي المجتمعي والتثقيفي في المجال الخيري والإنساني عبر الخطط والبرامج التي تنفذها ضمن أنشطتها وفعالياتها مع مؤسسات المجتمع المختلفة لتشجيع الوعي والثقيف المجتمعي. وأضافت بأن فعالية أسبوع القراءة تأتي ضمن الفعاليات المهمة لتشجيع النشء والجيل الجديد على القراءة وحب الاطلاع وخاصة في وقتنا الحاضر لما تواجهه القراءة من تحديات أمام التكنولوجيا والقنوات الفضائية والألعاب الإلكترونية التي تقلل من الإقبال على القراءة، ولذلك يجب أن تتكاتف الجهود من المؤسسات التعليمية والمجتمعية لتعزيز القراءة وحب الاطلاع لطلابنا وطالباتنا، ولذلك تأتي المشاركة في إطار تنمية وتعزيز العلاقات والمشاركة المجتمعية بين عفيف الخيرية وكافة مؤسسات وقطاعات الدولة وتحقيق التكامل فيما بينها.
723
| 02 مايو 2017
 
              ضمن مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لإغاثة حلب لبيه بالمرحلة الثانية المهندس إبراهيم علي: 1000 وحدة سكنية في قرية عفيف الخيرية في إطار مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لإغاثة حلب بالمرحلة الثانية، أعلنت عفيف الخيرية عن تنفيذ مشروع بناء قرية سكنية بالداخل السوري، وذلك ضمن حملة حلب لبيه المشتركة بين المؤسسات الخيرية القطرية، حيث سيخدم المشروع أكثر من الف وحدة سكنية يستفيد منها أكثر من ٦٠٠٠ نازح، وتتكون كل وحدة من غرفتين وصالة ومطبخ وحمام، بالإضافة للخدمات اللوجستية من خدمات المياه والكهرباء ومولدات وطاقة شمسية ومرافق التعليم. وتشمل كل وحدة سكنية الأثاث والأواني المنزلية وكافة المعدات اللازمة، وبهذا الإطار أعلن المهندس ابراهيم علي الرئيس التنفيذي لعفيف الخيرية أن هذا المشروع المهم سيتم إنجازه خلال ستة شهور من الآن وذلك مواصلة للجهود التي تبذلها “عفيف الخيرية" لصالح الأشقاء السوريين سواء في إطار الحملة أو خارجها، حيث ان مشاركتها ضمن مشاريع خطة الاستجابة الممتدة – بمجموعة من المشاريع الإغاثية والتنموية التي تلبي احتياجات المتضررين من الأسر النازحة أو المجتمعات المضيفة. وأشاد المهندس إبراهيم علي بالجهود الكبيرة التي تقدمها هيئة الاعمال الخيرية بمتابعتها الحثيثة لسير مشاريع عفيف الخيرية وخصوصاً ما يرتبط بالحملات الإغاثية والمساعدات الخارجية حتى يتم تنفيذها بأعلى مستوى يفيد المستفيدين والمحتاجين. كما شكر الجهود التي يقوم بها المحسنون داخل قطر في دعم مشاريع «عفيف الخيرية» لإغاثة الشعب السوري، مقدما شكره لكل المحسنين والمحسنات بتمويل هذا المشروع المهم، كما أشاد بالتعاون والشراكة مع الهلال الأحمر التركي في إنشاء مشروع هذه القرية. وقال السيد إبراهيم المالكي مدير العمليات بمؤسسة عفيف الخيرية إنه لمن دواعي السرور والفخر، ان نسهم اليوم بوضع حجر الأساس لأول مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لحملة "حلب لبيه" بالمرحلة الثانية، تلك الحملة التي سطر فيها الشعب القطري أسمى معاني الدعم والمساندة للشعب السوري الشقيق، خاصة أشقائنا في حلب الذين تدمرت بيوت غالبيتهم وفقد معظمهم مصادر رزقهم، واضطروا للنزوح بأطفالهم ونسائهم وعجائزهم بحثا عن مناطق آمنة بعيدا عن عمليات القصف بالبراميل المتفجرة ومختلف أنواع الأسلحة. وشدد على "أن الشعب القطري قيادة وحكومة وشعبا لن يتخلى عن أشقائه السوريين في محنتهم، وأنه سيواصل تقديم الدعم والمساندة حتى جلاء الغمة وانتهاء الأزمة، ومن بعدها سيسهم في إعادة توطين النازحين وإعادة ما تم تدميره وتخريبه." وعن أسباب اختيار المؤسسة في هذه المرحلة لمشروع في قطاع الإيواء والمواد غير الغذائية، قال السيد ابراهيم المالكي: "إن ذلك تم بعد التنسيق والتشاور مع شركائنا من الجمعيات القطرية المنضوية تحت مظلة حلب لبيه وفقا للامكانات وقدرات وتخصص كل جمعية، مؤكدا أن إدارة المشروع ستتم من خلال الطاقم الاداري والفني التابع لمكتب عفيف الخيرية في تركيا منوها بأن المشروع قد تم توثيقه وتسجيله في نظام الامم المتحدة OCHA ضمن حزمة مشاريع حلب لبيه التي سجلت في الأمم المتحدة”. ورغم حداثة عهد عفيف الخيرية بالعمل الخيري والإنساني إذ تعد من أحدث المؤسسات الخيرية القطرية تأسيساً، حرصت على المشاركة في حملة "حلب لبيه" مساهمة منها في تقديم ما تستطيع فعله لصالح الأشقاء السوريين.
534
| 01 مايو 2017
أقامت مؤسسة عفيف الخيرية حفل تكريم لموظفي ومنتسبي المؤسسة في فندق ماريوت بالدوحة، وذلك بهدف تحفيز موظفيها وتشجيعهم على سير العمل الخيري والإنساني وقد تم توزيع شهادات تقديرية على كافة المنتسبين. وتضمن الحفل كلمة للمهندس ابراهيم علي الرئيس التنفيذي لعفيف الخيرية استعرض من خلالها العديد من الانجازات التي بدأتها عفيف في الفترة الماضية. ويأتي اللقاء استعداداً لمشاريع قادمة تنفذها عفيف بعد تحقيق العديد من الانجازات، فعلى المستوى الإعلامي أطلقت هوية عفيف الخيرية بشكل جديد يتماشى مع أهدافها ورسالتها بالعمل الخيري والإنساني، كما اطلقت حملة "ما قصرتوا الإعلامية" والتي تم فيها شكر كافة المتبرعين على ما قدموا خلال خمس سنوات من تأسيس عفيف الخيرية وأيضاً أطلقت برنامجا شبابيا لتحفيز الشباب على العمل الخيري باسم واعد لشباب واعد. ونفذت عفيف الخيرية على مستوى المشاريع المرحلة الأولى من الحملة المشتركة بين الجمعيات الخيرية "حلب لبيه" وذلك عبر توزيع مساعدات شتوية، كما شملت المرحلة الثانية من الحملة بناء قرية نموذجية باسم (دار كويتا) والتي يستفيد منها النازحون السوريون وأيضاً تنفيذ حملة "افزع للصومال" والمشاركة بوفد تطوعي شبابي لإيصال المساعدات. وقال السيد حامد شبيب رئيس العلاقات العامة بمؤسسة عفيف الخيرية إن مثل هذه الفعاليات تسهم في زيادة التواصل الداخلي لموظفي المؤسسة وتشجعهم لتقديم المزيد من العمل الخيري والانساني متمنيا لهم التوفيق في المرحلة المقبلة بعون الله تعالى.
335
| 30 أبريل 2017
 
              وزعت عفيف الخيرية 700 طرد غذاء لأسر النازحين في المخيمات السورية على الحدود التركية بما تكفيها لمدة حوالي 15 يوما لأكثر من ٤٢٠٠ نسمة، في كل من مخيم زمزم ومخيم الإيمان لأسر الشهداء التي تبعد - المخيمات - عن حدود تركيا عشرة كيلومترات تقريبا، وهذا مما يخفف معاناة النازحين ويوفر حاجاتهم المعيشية الأساسية، وخاصة في نقص الغذاء الذي يعانون منه وتقليص العبء المادي والنفسي على النازحين والحفاظ على الكرامة الإنسانية للمتضررين. وقال السيد إبراهيم المالكي مدير العمليات بعفيف الخيرية إن عفيف الخيرية تحرص على تقديم المساعدات الإنسانية في مختلف المجالات للنازحين واللاجئين السوريين على الحدود التركية، من خلال مكتبها في تركيا منذ بداية الأزمة في إبريل 2011 وحتى منتصف شهر إبريل الحالي 2017، والعمل على توفير المواد الأساسية من المواد الغذائية والطبية والتعليمية، ويأتي هذا المشروع في إطار سعي عفيف الخيرية الدائم لتخفيف معاناة إخواننا السوريين وساعدتهم من أجل التغلب على الظروف الذي يعيشونها. مضيفاً أنه تم تسليم خمس سيارات للإسعاف في سوريا إلى المؤسسات والجهات المسؤولة في سوريا، بالتعاون مع جمعيات خيرية من أجل نقل المرضى والجرحى، وهذا يأتي وفق رؤية عفيف الخيرية في العمل الخيري والإنساني في مجال الإغاثة، وحرصا على وصول النازحين من إخواننا السوريين وتخفيف معانتهم ومساعدتهم على التغلب على الظروف الصعبة التي يعانون منها. من جهته قال السيد جنيد إرك مدير مكتب عفيف الخيرية بإسطنبول: إن الحملة الإغاثية لعفيف الخيرية تأتي تجسيداً لدورها في العمل الإنساني والخيري، وسعياً لتوصيل الخدمات الإغاثة للمحتاجين من إخواننا اللاجئين السوريين على الحدود التركية.
439
| 05 أبريل 2017
 
              أعلنت مؤسسة "عفيف الخيرية" عن تقديم مساعدات إغاثية للأسر السورية النازحة في المخيمات القريبة من الحدود التركية، إلى جانب دعم القطاع الطبي بخمس سيارات إسعاف. وأوضحت المؤسسة، أنها وزعت 700 طرد غذائي على النازحين في المخيمات السورية على الحدود التركية..وذكرت أن عدد المستفيدين وصل إلى 4200 شخص في عدد من المخيمات الواقعة في محافظة إدلب. كما أشارت إلى تسليم خمس سيارات إسعاف إلى المؤسسات والجهات المسؤولة في سوريا بالتعاون مع جمعيات خيرية من أجل نقل المرضى والجرحى. وقال السيد إبراهيم المالكي مدير العمليات بـ عفيف الخيرية، إن المؤسسة تحرص على تقديم المساعدات الإنسانية في مختلف المجالات للنازحين واللاجئين السوريين عبر مكتبها في تركيا. وأضاف أن المؤسسة مستمرة في برامجها الإغاثية ومساعداتها التنموية في مجالات الغذاء والصحة والتعليم بالتعاون مع المنظمات والمؤسسات المحلية والدولية.
362
| 05 أبريل 2017
 
              شاركت عفيف الخيرية في افتتاح حملة المنسيون شرقاً تحت شعار "من أحياها"، والذي ينظمها فريق تطوعي شبابي من جامعة قطر بهدف التوعية وجمع التبرعات لصالح أهالي أقليم اراكان في ميانمار. وعرضت عفيف الخيرية عبر بث مباشر عبر حسابها الذي حضره ما يقارب 131، وبحضور 70 طالبا من جامعة قطر في الحملة التوعية والإغاثة، تفاصيل رحلتها الإغاثية لبورما والاطلاع على الاحتياجات الإنسانية في إقليم اراكان، وأكد المهندس إبراهيم علي الرئيس التنفيذي لعفيف الخيرية ان عفيف حرصت على وضع بورما من أولويات مشاريعها الخيرية والإغاثية واستطاعت بجهودها توفير الاحتياجات الأساسية، فكانت من المؤسسات الخيرية السباقة في تقديم المساعدات للمسلمين ببورما. وأضاف علي، أن عفيف الخيرية حرصت في مشاريعها في مجال التعليم والصحة، حيث يعتبر مشروع تعليم أطفال النازحين الروهنغا بولاية أركان — ميانمار، خلق فرص التعليم النظامي لعدد 3،000 من أطفال النازحين المسلمين الروهنغا بالمخيمات، والذي يعمل على توسيع فرص التعليم لأبناء وبنات النازحين الروهنغا داخل معسكراتهم بولاية أركان في بورما وذلك من خلال تشييد وتأهيل المدارس، تدريب المعلمين، توفير الأدوات المدرسية إضافة إلى توفير الزي المدرسي للتلاميذ والتلميذات.
295
| 04 أبريل 2017
 
              نفَّذت مؤسسة عفيف الخيرية بالتعاون مع قطر الخيرية مشروع "المساعدات الشتوية العاجلة"، لأكثر من167 أسرة تضم 835 مستفيدا من المهجرين الموصل الذين نزحوا بعد القصف والدمار الذي تعرضت له المدينة بشكل مستمر، وجاء المشروع ضمن الحملة أهل الخليج لدعم الشعب العراقي نتيجة الظروف الصعبة التي تعيشها الموصل التي أجبرت على تهجير أهلها للمحافظات المجاورة وسكنهم في مخيمات عشوائية غير مجهزة بالشكل الكافي لأبسط الاحتياجات الأساسية، ولذلك تم إطلاق قافلة للمساعدات الإنسانية الشتوية العاجلة لتوفير المتطلبات الاساسية للمهجرين والنازحين خاصة في ظروف الشتاء القاسي، وتضم القافلة: البطانيات الشتوية، فراش نوم من الاسفنج، مدفئة، وقود مدفئة، توفير المواد الشتوية الأساسية من البطانيات والفرش والمدفئة ووقود المدفئة للنازحين في المخيمات وتحسين اوضاعهم المعيشة والحفاظ على ارواحهم . و قال السيد إبراهيم المالكي مدير العمليات بعفيف الخيرية: أن عفيف الخيرية تحرص على أيصال الإغاثة للكل المحتاجين من الشعب العراقي والوقوف معهم في أزمتهم من بدايتها، وجاء مشروع المساعدات الشتوية العاجلة في العراق- الموصل بالتعاون مع قطر الخيرية الذي أطلق في مخيمات( نركزليه ، قيماوا ، خازر ، حسن شام ، ليلان ، عريت، مخيمات أربيل، و ده كان)، والعمل على توفير المساعدة الطارئة لتخفيف المعاناة الصعبة على السكان المحليين ومساعدتهم على توفير مستلزماتهم الضرورية وتوجيهها لحدود 167 أسرة بما يقارب 835 مستفيد. وأوضح أن مشروع الإغاثة الشتوية العاجلة يشمل توفير المستلزمات الشتوية الأساسية للمهجرين من الموصل التي تعد من الاولويات في فصل الشتاء، من خلال تأمين البطانيات ومدافئ، ووقود واسفنج مما ساهم في تخفيف الأعباء عنهم، بحيث تم توزيع عدد 167 بطانية توزيع عدد 167 اسفنج (فراش)، وتوزيع عدد 167 مدفئة مع وقود مما يساعد على تخفيف المعاناة الصعبة في الشتاء.
589
| 04 أبريل 2017
 
              ممثلو المجموعات العنقودية يستعرضون احتياجات اللاجئين والنازحين في إطار إطلاق المرحلة الثانية من مشاريع حملة "حلب لبيه"، عقدت اللجنة التنفيذية للحملة بمدينة غازي عنتاب التركية الأسبوع الماضي اجتماعا مع رؤساء المكاتب الميدانية للمؤسسات القطرية المشاركة في تنفيذ مشاريع الحملة، تم خلاله بحث آليات تنفيذ المشاريع والتنسيق والتعاون بين مكاتب المؤسسات في الميدان. كما عقدت اللجنة التنفيذية اجتماعا مع ممثلي المجموعات العنقودية مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة " الأوتشا"، وذلك لمناقشة الاحتياجات الفعلية للنازحين واللاجئين السوريين في مختلف المجالات الإغاثية. وقد استعرض ممثلو المجموعات العنقودية، أبرز الاحتياجات التي ينبغي على المنظمات الإنسانية العاملة في الشأن الإغاثي أن تقدمها للاجئين والنازحين السوريين، سواء في مجال الإيواء أو التعليم أو الصحة أو الإنعاش المبكر أو العيش الكريم، أو المياه والإصحاح البيئي. حضر الاجتماع ممثلو المؤسسات الإنسانية القطرية المشاركة في حملة "حلب لبيه" التي تم إطلاقها في أعقاب توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بإلغاء كافة مظاهر الاحتفال باليوم الوطني الذي صادف الثامن عشر من ديسمبر الماضي، تضامنا مع المتضررين من الأحداث في حلب، بعدما تفاقمت أوضاعهم الإنسانية بسبب القصف والتهجير الذي تعرض له المدنيون في حلب. ويتم تنفيذ مشاريعها تحت إشراف هيئة تنظيم الأعمال الخيرية وبمشاركة خمس مؤسسات قطرية هي: الهلال الأحمر القطري، وقطر الخيرية، ومؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية، ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف"، ومؤسسة عفيف الخيرية. على صعيد متصل، ناقش أعضاء اللجنة التنفيذية لحملة حلب لبيه، آليات تنفيذ مشاريع المرحلة الثانية من الحملة ( خطة الاستجابة الممتدة) التي تبلغ تكلفة مشاريعها 285 مليون ريال، وتغطي 6 مجالات إغاثية، هي: الإنعاش المبكر، والصحة، والإيواء والمواد غير الغذائية، والأمن الغذائي، والتعليم، والمياه والإصحاح.
391
| 20 مارس 2017
 
              * 5 مؤسسات خيرية قطرية تشارك في تنفيذ المرحلة الثانية من الحملة * مشاريع المرحلة الثانية تلبي احتياجات النازحين والمجتمعات المستضيفة * الصحة والإيواء والتعليم والأمن الغذائي والإنعاش المبكر والمياه والإصحاح أهم مجالات الحملة يوسف الحمادي: الهلال الأحمر القطري يدعم منظومات الإسعاف في الداخل السوري وينفذ مشروعاً للأمن الغذائي محمد الغامدي: قطر الخيرية تنفذ مشاريع في جميع المجالات الإغاثية للنازحين د. محمد صلاح: مشاريع "راف" تلبي احتياجات المتضررين من الأسر السورية النازحة والمجتمعات المضيفة نواف الحمادي: عيد الخيرية ستنفذ مشاريع في مجالات التعليم والصحة والإيواء والأمن الغذائي إبراهيم المالكي: عفيف الخيرية تنشئ قرية سكنية "دار كويتا" مع ما يلزمها من بنية تحتية ومرافق خدمية في إطار مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لإغاثة حلب، أعلنت اللجنة التنفيذية المشكلة من المؤسسات الخيرية القطرية المشاركة في حملة "حلب لبيه" إطلاق المرحلة الثانية من الحملة، التي سيتم في إطارها تنفيذ مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لصالح الملايين من أبناء الشعب السوري الشقيق من النازحين والمجتمعات المضيفة، الذين تضرروا من الأحداث الجارية في بلادهم منذ ست سنوات. وفي مؤتمر صحفي عقد الخميس 16 مارس 2017 بمدينة غازي عنتاب، بحضور أعضاء اللجنة التنفيذية لحملة حلب لبيه، المشكلة من المؤسسات القطرية الخمس (الهلال الأحمر القطري، وقطر الخيرية، ومؤسسة الشيخ عيد الخيرية، ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" ومؤسسة عفيف الخيرية)، أوضح أعضاء اللجنة التنفيذية للحملة أن مشاريع هذه المرحلة تغطي 6 مجالات رئيسية هي: الإنعاش المبكر، والصحة، والإيواء والمواد غير الغذائية، والأمن الغذائي، والتعليم، والمياه والإصحاح. الإنعاش المبكر وذكر المتحدثون في المؤتمر، أن مشاريع الإنعاش المبكر وسبل العيش التي سيتم تنفيذها ضمن المرحلة الثانية من الحملة تشمل مشروعا لدعم زراعة القمح لموسم 2017 / 2018 في عموم سوريا، ومشروعا لتوزيع وتركيب 10،000 وحدة من أنظمة الطاقة الشمسية في شمال سوريا (إدلب وحماة وحلب) لصالح النازحين والمجتمعات المضيفة، وإعادة تأهيل وبناء 700 شركة من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم المدمرة من خلال تقديم منح نقدية صغيرة ومتوسطة داخل المجتمعات المضيفة في شمال سوريا، بواقع 500 دولار للشركات الصغيرة و5000 دولار للشركات متوسطة الحجم. المشاريع الصحية وأشار المتحدثون في المؤتمر الصحفي إلى أن المشاريع الصحية في المرحلة الثانية من الحملة تشمل مشروعا لدعم وتشغيل منظومات الإسعاف في الداخل السوري، وبناء قدرات كوادرها في إدلب وريفها وريف حلب الغربي والجنوبي، وبرنامج الرعاية الصحية الأولية — الصحة المجتمعية — الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي بمحافظات إدلب وحلب وريف دمشق وريف حمص. كما تشمل مشاريع الصحة تفعيل وتشغيل مستشفى الإحالة الرئيس الآمن في مدينة إدلب، وتشغيل مستشفى الحوادث والعيادات الخارجية في كل من، مدينة ادلب — جسر الشغور — خربة الجوز، وإنشاء وتشغيل وحدة البرمجة الإنجابية وصحة الأطفال — محافظة حلب منطقة جبل سمعان، دارت عزة. وتشمل مشاريع الصحة كذلك، إنشاء مستودع طبي لدعم وتشغيل المراكز الصحية والمشافي الطبية ومنظومة الإسعاف في مناطق إعزاز وجرابلس وريف حلب الشمالي وإدلب وريفها، إضافة إلى تسيير عيادة متنقلة للخدمات الصحية وتأهيل المستشفيات، وإنشاء أكاديمية طب الطوارئ والعلوم الطبية. الإيواء والمواد غير الغذائية وذكر المتحدثون في المؤتمر الصحفي، أن مشاريع المرحلة الثانية من حملة حلب لبيه في مجال الإيواء والمواد غير الغذائية تشمل مشروعا لترميم وإعادة تأهيل 1000 بيت متضررة من الحرب في شمال سوريا، ومشروعا لتحسين أوضاع المجتمعات المضيفة في شمال سوريا من خلال إعادة بناء 400 وحدة سكنية تضررت بشكل كامل؛ بسبب الحرب، مساحة الوحدة 600 متر مربع، ومشروعا لتعزيز قدرات التكيف مع الأوضاع القائمة لصالح 1450 أسرة متضررة في شمال سوريا، من خلال توفير 1450 وحدة سكنية (كرفانات)، يتم إنشاؤها في مخيمات مسجلة، كما تشمل ترميم مئات المنازل المدمرة بسبب القصف. كما تشمل مشاريع الإيواء والمواد غير الغذائية مشروعا لإنشاء 520 وحدة سكنية في إدلب، وإنشاء وتأثيث قرية سكنية "دار كويتا" تتكون من 1000 وحدة سكنية مع البنى التحتية، وتوفير مختلف الخدمات للقاطنين. الأمن الغذائي وأوضح المشاركون في المؤتمر الصحفي أن مشاريع الأمن الغذائي في خطة الاستجابة الممتدة تشمل مشروعا لتوفير 5،000 سلة غذائية، كاستجابة عاجلة وتقديم مساعدات زراعية لـ 2500 أسرة في إدلب، وآخر لتوفير خبز يومي بسعر رخيص لمدة سنة في محافظتي حلب وإدلب، لصالح 64،000 أسرة بمتوسط 5 أفراد للأسرة الواحدة وبمعدل 320،000 مستفيد شهريا، ومشروعا لتوفير سلال غذائية ومادة الطحين لدعم المخابز في إدلب وريفها. مشاريع التعليم وذكر أعضاء اللجنة التنفيذية لحملة حلب لبيه، أن مشاريع التعليم تشمل إنشاء وتشغيل 10 مراكز للرعاية المبكرة وتعليم الأطفال للنازحين في حلب وحماه وإدلب وتضمينها بالخدمات للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و5 سنوات للحصول على مراكز تعليم آمنة (رياض أطفال). كما تشمل مشروعا لتجهيز وتشغيل مدارس التعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي بريف إدلب الغربي والشمالي، ومشروعا لتوفير الخدمات التعليمية للأطفال والشباب المتضررين من الأزمة السورية. المياه والإصحاح وقال المشاركون في المؤتمر الصحفي، إن مشاريع المياه والإصحاح تشمل مشروعا لدعم البنية التحتية في قطاع المياه والصرف الصحي في 14 محطة مياه و32 مركزا صحيا في إدلب والحسكة، وتأهيل وتشغيل 3 محطات مياه معطلة في المناطق الريفية لمدة 4 أشهر مع استراتيجية الخروج بضمان قيام المجالس المحلية بتشغيل هذه المحطات. الهلال الأحمر وفي كلمة بالمؤتمر الصحفي، قال السيد يوسف أحمد الحمادي، المدير التنفيذي للهلال الأحمر القطري، إن حملة حلب لبيه عبرت عن روح التعاضد والتكاتف بين أبناء الشعب القطري وأشقائهم أبناء الشعب السوري، وقد أخذ الهلال الأحمر على عاتقه مع المؤسسات الإنسانية القطرية المشاركة في الحملة تنفيذ ما يستطيع من مشاريع إغاثية وتنموية، لصالح المتضررين من الأحداث التي تشهدها سوريا منذ 6 سنوات. وأضاف أنه ومواصلة لما بدأناه من مشاريع إغاثية وتنموية في المرحلة الأولى، فإننا سوف نقوم خلال مشاركتنا في المرحلة الثانية من الحملة وضمن مشاريع خطة الاستجابة الممتدة — مارس 2017 بتنفيذ عدد من المشاريع في القطاع الصحي، من خلال دعم وتشغيل منظومات الإسعاف في الداخل السوري وبناء قدرات كوادرها في إدلب وريفها وريف حلب الغربي والجنوبي، وبرنامج الرعاية الصحية الأولية — الصحة المجتمعية — الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي محافظات إدلب وحلب وريف دمشق وريف حمص. وأضاف، إننا سننفذ مشروعا في مجال الأمن الغذائي وسبل العيش الكريم، لدعم صغار المزارعين لتمكينهم من زراعة 8000 هكتار بالقمح في موسم 2017 / 2018 في عموم سوريا، مساهمة في توفير الخبز لحوالي 500 ألف من المتضررين. قطر الخيرية وقال السيد محمد علي الغامدي، المدير التنفيذي للتنمية الدولية بقطر الخيرية، إننا أعددنا حزمة من المشاريع في مختلف المجالات، ففي قطاع الإنعاش المبكر وسبل العيش، ستنفذ قطر الخيرية مشروعا لتوزيع وتركيب 10،000 من أنظمة الطاقة الشمسية في شمال سوريا (إدلب وحماه وحلب)، ومشروعا لدعم الاقتصاد من خلال دعم 700 شركة، من خلال تقديم منح نقدية بواقع 500 دولار للشركات الصغيرة و5000 دولار للشركات متوسطة الحجم. وأضاف أن قطر الخيرية ستنفذ في قطاع الإيواء والمواد غير الغذائية، مشروعا لترميم وإعادة تأهيل 1000 بيت متضررة من الحرب في شمال سوريا، وآخر لتحسين أوضاع المجتمعات المضيفة في شمال سوريا من خلال إعادة بناء 400 وحدة سكنية مساحة الواحدة 60 مترا مربعا، والتي تضررت بشكل كامل بسبب الحرب، كما ستنفذ مشروعا ثالثا لتعزيز قدرات 1450 أسرة متضررة من النزاع في شمال سوريا على التكيف مع أوضاعها من خلال توفير 1450 وحدة سكنية (مسبقة الصنع)، سيتم إنشاؤها في مخيمات مسجلة. وفي قطاع الأمن الغذائي، ستقوم قطر الخيرية بتوفير 5،000 سلة غذائية كاستجابة عاجلة وتقديم مساعدات زراعية لـ 2500 أسرة في إدلب، كما ستقوم بتوفير خبز يومي بسعر مدعوم لـ 320،000 فرد شهريا لمدة سنة في محافظتي حلب وإدلب. وفي قطاع التعليم، ستقوم قطر الخيرية بإنشاء وتشغيل 10 مراكز للرعاية المبكرة والتعليم للأطفال للنازحين في حلب وحماه وإدلب، وتضمينها بالخدمات للأطفال التي تتراوح أعمارهم بين 3 — 5 سنوات للحصول على مراكز تعليم آمنة (رياض أطفال). وفي قطاع الصحة، ستقوم قطر الخيرية بتفعيل وتشغيل مستشفى الإحالة الرئيس الآمن في مدينة إدلب، كما ستقوم بتشغيل مستشفى الحوادث والعيادات الخارجية في كل من مدينة ادلب — جسر الشغور — خربة الجوز، كما ستقوم بإنشاء وتشغيل وحدة البرمجة الإنجابية وصحة الأطفال — محافظة حلب، منطقة جبل سمعان، دارت عزة. وفي قطاع المياه والإصحاح، ستقوم قطر الخيرية بدعم البنية التحتية لـ 14 محطة مياه و32 مركزا صحيا في إدلب والحسكة، كما أنها ستقوم بتأهيل وتشغيل 3 محطات مياه معطلة في المناطق الريفية لمدة 4 أشهر، مع استراتيجية الخروج بضمان قيام المجالس المحلية بتشغيل هذه المحطات. عيد الخيرية وقال السيد نواف الحمادي، المدير التنفيذي لتنمية الموارد بمؤسسة عيد الخيرية، إن المؤسسة ليسعدها أن تشارك شقيقاتها من المؤسسات الخيرية القطرية في هذه الحملة المباركة التي جسدت روح التضامن والتعاضد بين أبناء الأمة، وأكدت أن أمتنا العربية والإسلامية بخير رغم المحن التي تحيط بها من كل حدب وصوب، كيف لا، وقد عشنا في شهر ديسمبر الماضي عقب إلغاء كافة مظاهر الاحتفال باليوم الوطني تضامنا مع المنكوبين في حلب حالة فريدة من التكاتف بين جميع شرائح وفئات الشعب القطري وأشقائهم السوريين. وأضاف أن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، ومواصلة لما بدأته من مشاريع إغاثية للأشقاء في حلب، سوف تقوم ضمن مشاركتها في المرحلة الثانية من الحملة بتنفيذ مجموعة من المشاريع وفي عدة قطاعات، منها قطاع الإيواء والمواد غير الغذائية، الذي تنفذ عيد الخيرية فيه مشروعا لتوفير الوحدات السكنية للنازحين الذين فقدوا جميع بيوتهم (800 وحدة سكنية) في إدلب. وفي قطاع الأمن الغذائي، ستنفذ عيد الخيرية مشروعا لتوزيع 30 ألف سلة غذائية وطحين لدعم المخابز في عدد من المناطق التي تشهد نزوحا متزايدا. وفي قطاع التعليم ستنفذ عيد الخيرية مشروعا لتجهيز وتشغيل مدارس التعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي في ريف إدلب الغربي والشمال لصالح أكثر من 12 ألف طالب وطالبة. وفي قطاع الصحة ستنفذ عيد الخيرية مشروعا لإنشاء مستودع طبي، وآخر لدعم وتشغيل المراكز الصحية والمشافي الطبية ومنظومة الإسعاف، لخدمة النازحين في إعزاز وجرابلس وريف حلب الشمالي وإدلب وريفها، لصالح 28 ألف مستفيد. مؤسسة "راف" وقال الدكتور محمد صلاح إبراهيم، نائب المدير العام لمؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف"، إن المؤسسة أخذت على عاتقها مع شقيقاتها من المؤسسات الإنسانية القطرية المشاركة في حملة "حلب لبيه"، التي انطلقت في أعقاب التوجيه السامي بإلغاء كافة مظاهر الاحتفال باليوم الوطني تضامنا مع الأشقاء في حلب، تنفيذ خطة الاستجابة لإغاثة حلب، سواء في المرحلة الأولى (العاجلة) أو المرحلة الثانية (الممتدة)، تضامنا ودعما لأشقائنا السوريين، خاصة أبناء حلب الذين عانوا من أوضاع إنسانية صعبة، خلال الأشهر والسنوات الماضية. وأضاف أنه ومواصلة للجهود التي تبذلها "راف" لصالح الأشقاء السوريين سواء في إطار الحملة أو خارجها، فسوف تشارك في مشاريع خطة الاستجابة الممتدة — مارس 2017 بمجموعة من المشاريع الإغاثية والتنموية التي تلبي احتياجات المتضررين من الأسر النازحة أو المجتمعات المضيفة، ففي قطاع الإيواء والمواد غير الغذائية، ستتولى مؤسسة "راف" تنفيذ مشروع لترميم وتأهيل المنازل يستفيد منه حوالي 9000 متضرر من الأحداث في سوريا. وفي قطاع التعليم ستنفذ مؤسسة "راف" مشروعا لتوفير الخدمات التعليمية لما يقارب 83000 طالب وطالبة ممن نزحوا مع أسرهم بسبب الأزمة السورية. وفي قطاع الأمن الغذائي ستنفذ المؤسسة العديد من المشاريع الهادفة؛ لتأمين سبل العيش لأكثر من 15000 نازح ونازحة، من خلال تأسيس ودعم المشاريع الإنتاجية الصغيرة والمتوسطة وتوفير خدمات التدريب والتأهيل للقادرين على العمل. وفي القطاع الصحي، ستنفذ مؤسسة "راف" مشروعا لتسيير مجموعة من العيادات المتنقلة؛ بهدف توفير الخدمات الصحية، لأكثر من 76000 نازح ونازحة في المناطق التي تضررت بها الخدمات الصحية، كما ستنفذ مشروعا لتأهيل وتشغيل المستشفيات، ومشروعا لإنشاء أكاديمية طب الطوارئ والعلوم الطبية. عفيف الخيرية وقال السيد إبراهيم المالكي، مدير العمليات بمؤسسة عفيف الخيرية إنه لمن دواعي السرور والفخر، أن أشارك اليوم ممثلا لمؤسسة عفيف الخيرية في إطلاق مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لحملة "حلب لبيه"، تلك الحملة التي سطر فيها الشعب القطري أسمى معاني الدعم والمساندة للشعب السوري الشقيق، خاصة أشقاءنا في حلب الذين تدمرت بيوت غالبيتهم، وفقد معظمهم مصادر رزقهم، واضطروا للنزوح بأطفالهم ونسائهم وعجائزهم بحثا عن مناطق آمنة بعيدا عن عمليات القصف بالبراميل المتفجرة ومختلف أنواع الأسلحة. وأضاف أن مؤسسة عفيف الخيرية، ورغم حداثة عهدها بالعمل الخيري والإنساني، إذ تعد من أحدث المؤسسات الخيرية القطرية تأسيسا، حرصت على المشاركة في حملة "حلب لبيه" مساهمة منها في تقديم ما تستطيع فعله لصالح الأشقاء السوريين. وقد اختارت المؤسسة في هذه المرحلة مشروعا في قطاع الإيواء والمواد غير الغذائية، يتضمن إنشاء وتأثيث قرية سكنية "دار كويتا" تتكون من 1000 وحدة سكنية مع ما يلزمها من بنية تحتية وتوفير خدمات التعليم من خلال إنشاء بعض المدارس، ومسجد، وغير ذلك من المرافق الخدمية التي يحتاجها النازحون الذين سيتم إيواؤهم في هذه القرية.
867
| 18 مارس 2017
 
              دعت عفيف الخيرية الشباب للانضمام إلى برنامج واعد لشباب واعد التطوعي الذي أطلق في يوم 26 فبراير الماضي الذي يهدف إلى تعزيز روح التطوع لدى الشباب ممن تتراوح أعمارهم ما بين 18-30 سنة وحثهم على التطوع والعمل الخيري والشعور بالمسؤولية الاجتماعية، وذلك عبر التسجيل بموقعها الالكتروني afif.qa بقسم واعد لشباب واعد، ويستمر البرنامج لمدة سنة كاملة ويركز على شريحة الشباب باعتبارهم الأمل وعليهم تعتمد الأمة ويعتبر (برنامج واعد لشباب واعد) فرصة ليكون الشباب هم أمل الأمة الواعد. وأكد حامد شبيب المسؤول المباشر عن مشروع واعد، ومدير العلاقات العامة بعفيف الخيرية، ان برنامج واعد لشباب واعد من أهم البرامج التي تبنتها عفيف الخيرية التي تترجم رؤية المؤسسة في العمل التطوعي وتشجيع الشباب، من خلال أتاحته للشباب من الجنسين الخوض في العمل التطوعي والإغاثي، من خلال أقسام البرنامج الذي ينقسم إلى قسمين أساسيين الأول وقف الوقت، والثاني تقديم ١٠ أفكار مقدمة على شكل مشاريع إنسانية وخيرية تعمل على خدمة المجتمعات المتضررة والمحتاجة إلى مشاريع خيرية مستدامة.
375
| 07 مارس 2017
مساحة إعلانية
 
                أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
35282
| 28 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
28830
| 29 أكتوبر 2025
 
                أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
7706
| 30 أكتوبر 2025
 
                انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6780
| 28 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
4212
| 29 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2458
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
2002
| 29 أكتوبر 2025
