كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شهد معرض "صنع في قطر 2016" الذي أقيم خلال الفترة من السادس وحتى التاسع من شهر نوفمبر الجاري بمركز الرياض الدولي بالمملكة العربية السعودية بمشاركة 200 شركة صناعية قطرية، تفاعلاً إيجابياً من قبل مجتمع الأعمال السعودي، حيث زار المعرض الآلاف من الزوار السعوديين والمئات من رجال الأعمال والذين وفقا لغرفة قطر، قد انبهروا بما وصلت إليه الصناعة القطرية، وأبدوا إعجابهم الشديد بالمنتجات التي تقدمها الشركات الصناعية القطرية والتي تعتبر البديل الأفضل عن العديد من المنتجات التي يستوردونها من الخارج، وذلك لجودتها العالية وسعرها المناسب وانخفاض تكلفة نقلها نظرا للقرب الجغرافي والانسياب السهل للسلع بين دول مجلس التعاون الخليجي. قطاعات الأعمال في المملكة تبدي انبهارها من مستوى الصناعة القطرية .. الشرقي: نجاح التجربة في السعودية يدفعنا لمواصلة عقد المعرض في دول أخرى وفي مقابل ذلك عبر عدد من رؤساء وممثلي الشركات القطرية المشاركة في المعرض عن امتنانهم لغرفة قطر على جهودها في نقل معرض صنع في قطر إلى خارج الدولة للتعريف بالمنتج القطري والترويج له خارجيا، مشيرين إلى أن البداية مع المملكة العربية السعودية كانت خيارا مميزا إذا أن السوق السعودي يعتبر من أكبر الأسواق في المنطقة، وقالوا إن المعرض شهد حضورًا كبيرًا وأنهم وجدوا اهتماما من الجانب السعودي بالتعرف على مدى التطور الذي حققته الصناعة القطرية.تجربة ناجحةوفي هذا السياق، وأعرب السيد صالح الشرقي مدير عام غرفة تجارة وصناعة قطر عن الشكر والتقدير إلى جميع الشركات التي شاركت في معرض "صنع في قطر 2016" في الرياض، خصوصا الشركات التي قدمت الرعاية للمعرض وكذلك العارضين، وقال إن هذه التجربة حققت نجاحا كبيرا فاق كل التوقعات، وهو الأمر الذي يدفعنا إلى الاستمرار في نقل الصناعة القطرية إلى خارج دولة قطر من خلال إقامة المعرض في دول أخرى خلال الدورات القادمة لتحقيق هدفنا الأساسي وهو نقل الصناعة القطرية إلى العالمية. الانطلاقة الاولى للمعرض خارجياً وأشار إلى أن غرفة قطر تعمل بشكل متواصل على تحفيز الصناعة القطرية ومساعدتها لكي تتواجد بقوة في العالم، وذلك من خلال إقامة الندوات وتسهيل انتقال المنتج القطري إلى الخارج وتقديم الدعم المادي والمعنوي، لافتا إلى أن معرض "صنع في قطر" بالرياض شهد تفاعلا كبيرا من قبل رجال الأعمال السعوديين وزوار المعرض الذين أشادوا بالصناعة القطرية وما وصلت إليه من تطور.وأضاف أن المعرض كان فرصة للشركات القطرية لكي تتعرف على السوق السعودي وتطلع السوق السعودي على منتجاتها، مشيرًا إلى أن نحو 40 بالمائة من الشركات القطرية المشاركة في المعرض قد أبرمت صفقات تقدر بملايين الريالات مع شركات سعودية، وأن هذه الصفقات سوف تدعم تواجد المنتج القطري في السوق السعودي. المنتج القطريوأشار الشرقي إلى أن الجانب السعودي أبدى إعجابا كبيرا الصناعة القطري، كما أن المستوردين السعوديين وجدوا بالمنتج القطري بديلا لبعض المنتجات التي يستوردونها من الخارج، وبجودة أفضل وبسعر أفضل أيضا،عدا عن القرب الجغرافي الذي يسهل من عملية انتقال البضائع ويقلل من تكلفتها، مضيفا أن العديد من رجال الأعمال السعوديين انبهروا بالصناعات القطرية وقالوا إنهم لم تكن لديهم دراية بوجود مثل هذه الصناعات في قطر وبهذا المستوى الكبير من الجودة. 40 % من الشركات المحلية أبرمت صفقات تدعم تواجد المنتج القطري في السوق السعودي.. المستوردون السعوديون وجدوا بالمنتج القطري بديلا لبعض المنتجات المستوردة من الخارج ولفت الشرقي إلى أن عدد الشركات القطرية التي شاركت في المعرض بلغ نحو 200 شركة، وقد حققت مشاركتها كل هذا النجاح والإشادة بمنتجاتها، فيما يوجد شركات عديدة لم تشارك في المعرض ويأمل بأن تكون حاضرة في الدورات المقبلة، داعيا الشركات والمؤسسات الحكومية أيضًا إلى دعم الصناعة القطرية لنتمكن جميعا من إيصالها إلى العالمية.دعم الصناعةوأشار إلى أن الغرفة تعمل على تنفيذ توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في دعم القطاع الصناعي بحيث نصل إلى المستوى الذي نأكل فيه مما نصنع ونلبي فيه مما نصنع.وأوضح الشرقي أن الشركات الراعية للمعرض لم تكن كثيرة حيث إن عدد قليل من الشركات قدمت الرعاية للمعرض هذا العام، وبالتالي فقد تحملت الغرفة العبء الأكبر في تنظيم المعرض، داعيا الشركات والمؤسسات والهيئات إلى المساهمة في دعم الصناعة القطرية من خلال رعاية المعرض في السنوات المقبلة للمساهمة في تسهيل انتقال الصناعة القطرية إلى الخارج.وقال: "نتمنى من الشركات والمؤسسات أن تحذو حذو الغرفة في دعم الصناعة القطرية، لأنها سباقة في هذا المجال". الشركات الصغيرةوأشار مدير عام غرفة قطر إلى أن الغرفة قامت بفتح المجال لنحو 50 شركة قطرية من الشركات الصغيرة للتواجد في معرض "صنع في الصين" والذي تنظمه الغرفة بالتعاون مع مركز الصين الدولي للتبادل الاقتصادي والتكنولوجي، وتبدأ فعالياته غدا الثلاثاء، وذلك في إطار دعم الغرفة للشركات الصغيرة وفتح المجال أمامها للاستفادة من الصناعة الصينية. رجال اعمال سعوديون يطلعون على المنتجات القطرية وأشار إلى أن الصين كانت في السابق دولة زراعية تعمد على الزراعة في نمو اقتصادها، ولكنها بذلت مجهودات كبيرة في تطوير صناعتها حتى أصبحت دولة صناعية كبرى تغزو منتجاتها مختلف دول العالم، مضيفا: "ونحن نريد الاستفادة من التجربة الصينية ونقل صناعتنا الوطنية إلى العالمية".المشاركون والعارضونإلى ذلك، تقدم عدد من المشاركين والعارضين في ختام "معرض صنع في قطر 2016 " بالشكر لغرفة قطر على تنظيم هذا المعرض، وإتاحة الفرصة للشركات والمصانع القطرية لعرض منتجاتهم أمام السوق السعودي والترويج لها خارجيًا، مقدرين دور الغرفة في دعم القطاع الخاص والمساهمة في تعزيز تنافسية المنتج القطري محليًا ودوليًا. وأشاروا أن المعرض شهد إقبالًا كبيرًا وأنه وجد أصداء طيبة في نفوس السعوديين، مؤكدين رغبتهم مشاركتهم في النسخة القادمة من المعرض.وأكد العارضون أن إقامة المعرض خارج حدود الدولة أسهم في التعريف بالمنتج القطري الذي يتميز بالجودة والاعتماد على الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا الحديثة، وأشاروا أن المعرض شهد حضورًا كبيرًا وأن هناك اهتماما من الجانب السعودي بالتعرف على مدى التطور الذي حققته الصناعة القطرية. ندعو الشركات والمؤسسات الحكومية لدعم الصناعة القطرية لنتمكن من إيصالها إلى العالمية وأبدوا إعجابهم بالصورة التي خرج بها المعرض والتي تليق باسم ومكانة دولة قطر، مؤكدين أنه كان تظاهرة تجارية ناجحة شاركت فيها نخبة من الشركات والمصانع الوطنية الراغبة في توسيع دائرة صادراتها خارجيًا وفتح أسواق جديدة لمنتجاتها، وأن المعرض وجد أصداء طيبة في نفوس السعوديين والجمهور بشكل عام.وأشاد رؤساء وممثلو الشركات المشاركة في المعرض بالإقبال الكبير من الجمهور ورجال الأعمال السعوديين، مشيرين إلى أن تنوع المنتجات وطريقة العرض والتنظيم أبهرت الزوار والمرتادين لأبواب المعرض، موضحين أن الصناعة القطرية قطعت شوطا لا بأس به في رفع جودة المنتجات القطرية وجعلها تنافس المنتجات الخليجية والدولية، وأكدوا أن المنافسة مطلوبة لأنها تؤدي إلى تحسين المنتجات والأسعار ورفع مستوى الجودة. وأعرب أحد العارضين عن الشكر إلى غرفة قطر وكل من شارك في تنظيم هذا الحدث الوطني الهام ولما قاموا به من جهد في تنظيم هذا المعرض ليخرج بتلك الصورة المبهرة، مؤكدًا أن شركته سوف تشارك في النسخة القادمة بعد ما حققته من مكاسب وفوائد خلال مشاركتها في نسخة الرياض".وقال ممثل إحدى الشركات العارضة، إن للمعرض دورًا كبيرًا وفاعلًا في التعريف بالمنتجات القطرية، وأضاف: "لمسنا ردود فعل إيجابية من جانب الزائرين على تجربة الصناعات القطرية، وأن الصناعات القطرية فاجأت زوار المعرض بمختلف المنتجات".المنتدى الإقتصاديعقد على هامش المعرض المنتدى الإقتصادي القطري السعودي بحضور معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، وسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة القطري وسعادة رئيس مجلس الغرف التجارية السعودية الدكتور حمدان بن عبد الله السمرين وسعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر. المعرض عزز العلاقات القطرية السعودية تناول المنتدى مناقشة سبل زيادة الاستثمارات المشتركة والمتبادلة في البلدين، وكيفية الاستفادة من الصناعات القطرية والسعودية في تعزيز التجارة البينية والبحث عن الفرص الاستثمارية المتاحة في كلا البلدين، وتشجيع رجال الأعمال القطريين والسعوديين على إقامة مشاريع مشتركة تخدم اقتصاد البلدين الشقيقين.الأسر المنتجة قالت إحدى العارضات في البازار الخاص بالأسر المنتجة بمعرض صنع في قطر بالرياض، أنها شاركت في المعرض لعرض الدمى ذات الطابع العربي للأطفال، حيث عرضت مجموعة كبيرة من الدمى ذات البرقع الخليجي، وقالت إنها تعمل على تطوير صناعة الدمى لتتناسب مع ثقافتنا الخليجية، ولتتماشى مع عاداتنا وتقاليدنا، كما أنها تقرب الأطفال من واقع بيئتهم ومجتمعهم بشكل أفضل. العارضون: إقامة المعرض خارج الدولة ساهم في التعريف بالمنتج القطري وأكدت أن صناعة الدمى لابد أن تنافس الصناعات الأجنبية في هذا المجال، لأنها تغرس أفكار وعادات وشخصيات غريبة عنا وعن مجتمعنا.زيارات ميدانيةوعلى هامش المعرض، نظم رجال الأعمال القطريون ونظرائهم السعوديين زيارات إلى بعض المصانع السعودية ووقفوا على التجربة السعودية في التصنيع، مما أسهم في تبادل الخبرات والتعرف على المنتجات والفرص والتحديات. معروضات الأسر المنتجة لاقت استحسان الجمهور 200 شركةوكان سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، افتتح معرض صنع في قطر الذي نظمته غرفة قطر بالتعاون مع مجلس الغرف السعودية في أولى محطاته خارج حدود دولة قطر، وذلك بحضور معالي وزير التجارة والاستثمار السعودي الدكتور ماجد بن عبد الله القصبيب، وسعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر، ونخبة من رجال الأعمال القطريين والسعوديين.وشارك في المعرض الذي أقيم على مساحة 10 آلاف متر مربع أكثر من 200 شركة ومصنع قطري في كافة الصناعات مع حضور مميز من الأسر المنتجة وكذلك المشروعات الصغيرة والمتوسطة.وكان الهدف من المعرض هو الترويج للمنتج القطري والتعريف به وزيادة تنافسيته محليًا وإقليميًا ودوليًا.وبحسب الغرفة فإن اختيار إقامة المعرض بالسعودية كان لعدة اعتبارات منها أنها تعتبر من أهم الشركاء التجاريين لدولة قطر على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ولمكانتها المرموقة وأهميتها المميزة على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو التجاري أو الاجتماعي، فضلا عن التطور الصناعي الذي حققته خلال فترة قياسية، بالإضافة إلى حجم السوق السعودي الذي يزخر بصناعات مختلفة ومتنوعة وإمكاناته القادرة على استيعاب كافة الأنشطة التجارية.
1461
| 13 نوفمبر 2016
قال أحد المسؤولين في معهد النور للمكفوفين إن معرض صنع في قطر 2016 بالعاصمة السعودية الرياض يعد منصة جيدة لعرض المنتجات المحلية في الأسواق الخارجية، وأن المعهد شارك بعدد من منتجات الطلاب المكفوفين والوسائل التعليمية الخاصة بهم، وقد لاقت هذه المنتجات استحسان زوار المعرض والشركات والمؤسسات.وقال إن الغرفة قدمت مبادرة محمودة بعرض جهاز الوضوء الإلكتروني بجناح شركة عسكر الصناعية على طلاب المعهد وأكدوا أن الجهاز يساعد المتوضأ بسهولة، وأن عملية الوضوء باستخدام الجهاز تستغرق حوالي دقيقة باستخدام لتر واحد فقط من الماء.وفي نفس السياق قدم معهد النور للمكفوفين درع تكريم لغرفة قطر على جهودها في تنظيم المعرض، وجهودها لمعاونة المكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام.
793
| 13 نوفمبر 2016
أكد السيد راشد بن ناصر الكعبي رئيس لجنة الصناعة بغرفة قطر، وعضو مجلس الإدارة أن معرض صنع في قطر 2016 والذي عقد لأول مرة خارج دولة قطر في الرياض بالمملكة العربية السعودية، قد حقق نجاحا مبهراً، سواء على صعيد المشاركة الكبيرة من قبل الشركات والمصانع القطرية حيث زاد عدد العارضين عن 200 شركة، أو من خلال الإقبال الكبير من جانب رجال الأعمال السعوديين وعموم الزوار، أو من خلال الصفقات والاتفاقيات والتفاهمات التي تمت بين الشركات القطرية المشاركة ونظيراتها السعودية، وهي كلها أمور تصب في إطار دعم الصناعة القطرية.وأشار إلى أن نقل المعرض إلى خارج قطر يعتبر تجربة ناجحة بكل المقاييس، وهوما يدفع غرفة قطر إلى الاستمرار في هذه الاستراتيحية، بحيث تواصل عقده خارج دولة قطر من خلال اختيار الدول المناسبة، مضيفا أن المعرض سوف يعزز من الترويج للمنتجات القطرية في الخارج، حيث إن الهدف الأساسي للمعرض يتمثل في الترويج للصناعة الوطنية وتشجيع استخدام المنتج القطري، وإطلاع مجتمع الأعمال السعودي على آخر التطورات والتقنيات التي طرأت على قطاعات المعرض المختلفة. كما يهدف إلى إتاحة الفرصة للعارضين والمصنعين للالتقاء بكافة شرائح المجتمع السعودي للتعريف بمنتجاتهم بشكل مباشر، وتشجيع المستثمرين وأصحاب الأعمال على الاستثمار في المشاريع الصناعية، كما يعتبر المعرض فرصة كبيرة للشركات والمؤسسات القطرية لتبادل الخبرات مع الشركات السعودية وتشجيع أصحاب الأعمال على الدخول في صفقات تجارية مع نظرائهم السعوديين وتعزيز الشراكة الاقتصادية القطرية السعودية.
1115
| 13 نوفمبر 2016
قال المهندس عيسي الحمادي الرئيس التنفيذي لشركة قطر للمواد الأولية إن إقامة معرض صنع في قطر 2016 في الرياض قد فتح المجال أمام المؤسسات السعودية والقطرية لبحث فرص الاستثمار والتعريف المتبادل عن المشاريع الكبرى، معرباً عن شكره لغرفة قطر على إتاحة الفرصة للشركات القطرية لكي تصل إلى السوق السعودي وتطلع رجال الأعمال السعوديين على منتجاتها من خلال هذا المعرض.وأضاف المهندس الحمادي: "إنني إذ أعتز بمشاركتنا كراع ماسي في المعرض، ونشكر غرفة قطر على هذه المناسبة إنما لأنني أعتبر وجودنا في المعرض، هو مهمة وطنية، ليس على الصعيد القطري فحسب، إنما أيضا على الصعيد السعودي والخليجي عموما، لأن من شأن هذه المهمة أن ترسي قواعد التعاون والتكامل بين دولنا وشعوبنا".وأشار إلى أن الخطوة الجديدة الرائدة المتمثلة بإقامة هذا المعرض في المملكة العربية السعودية الشقيقة ومشاركة شركة قطر للمواد الأولية فيه كراع ماسي، تأتي ضمن عملية تطوير ثقافة التخطيط والعمل والإنجاز، فهي خطوات من شأنها أن تعزز التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي وفتح آفاق جديدة للاستثمار وتبادل الخبرات ودعم الاقتصاد الوطني وخطة التنمية المستدامة لتحقيق رؤية قطر 2030".
333
| 13 نوفمبر 2016
قال السيد إبراهيم المالكي الرئيس التنفيذي لعمليات الشركات التابعة في مجموعة إعلان، إن معرض صنع في قطر 2016 بالرياض كان بمثابة فرصة مهمة لعرض مجموعة من منتجات الشركة التي تتنوع ما بين اللوحات المرورية والطرقية واللوحات الإرشادية التي صممت وصنعت في قطر بجودة عالية وفق أحدث المعايير الدولية والمحلية، وذلك لاطلاع السوق السعودي والخليجي على هذه المنتجات.في السياق ذاته أعلنت شركة "إعلان لصناعة اللوحات" التابعة لمجموعة إعلان خلال مشاركتها بجناح في المعرض، عن خطتها لتشغيل مصنعها الجديد في المنطقة الصناعية في الدوحة في قطر وذلك في الربع الأول من 2017.
379
| 13 نوفمبر 2016
قال المدير التنفيذي للشؤون التجارية في شركة استاد للإستشارات الهندسية وإدارة المشاريع عبد العزيز الملا، إنه يشعر بالفخر لمشاركة الشركة في أول نسخة خارجية لمعرض "صنع في قطر 2016" والتي أقيمت في الرياض بالمملكة العربية السعودية، وقال: "نحن فخورون بأن مشاركتنا بالمعرض تمثل نمو قطاع صناعة البناء والتشييد في قطر وعرض المعالم الشهيرة التي كنا مسؤولين عن تنفيذها"، لافتا إلى أن دولة قطر والمملكة العربية السعودية تواجهان تحديات مماثلة في هذه الصناعة ونحن نتطلع قدما إلى تقديم حلولنا لتطويرها.وقال المدير التنفيذي للموارد البشرية والخدمات المشتركة السيد ناصر الهاجري: « لقد تشرفنا بمشاركتنا في المعرض كراع فضي، ولقد كان فرصة لعرض إنجازات الشركة التي تنمو دوليًا بشكل كبير، ونتطلع إلى استيعاب وزيادة القوة العاملة لدينا خاصة أن المملكة العربية السعودية تهدف إلى خلق فرص عمل ما يزيد على 6 ملايين وذلك بحلول عام 2030، ونحن نأمل في أن نسهم في هذه الرؤية".
555
| 13 نوفمبر 2016
إختتمت غرفة قطر بنجاح معرض "صنع في قطر 2016"، والذي نظمته في مركز المؤتمرات بالرياض في المملكة العربية السعودية بين السادس والتاسع من شهر نوفمبر الحالي، فيما أعلنت شركة قطر للمواد الأولية عن اختتام مشاركتها في المعرض، محققة النتائج المرجوة من فرص استثمارية وتبادل خبرات بين المؤسسات والشركات السعودية والقطرية.وكان سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة ومعالي ماجد بن عبدالله القصبي وزير الاقتصاد والتجارة في السعودية، قد افتتح مساء الأحد الماضي، معرض "صنع في قطر 2016" الذي يعقد لأول مرة خارج دولة قطر، وذلك بحضور سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة غرفة قطر، وعدد من المسؤولين السعوديين، وكبار رجال الأعمال في السعودية وقطر.كان للوزير القصبي والوفد السعودي المرافق، جولة في المعرض ومحطة عند جناح شركة قطر للمواد الأولية، حيث قدم الرئيس التنفيذي للشركة المهندس عيسى الحمادي شرحا للوفد حول آلية عمل السيور الناقلة العملاقة المملوكة بالكامل لدولة قطر، والتي تديرها شركة قطر للمواد الأولية، والذي انتهى إنجازها وتحقيقها في ميناء مسيعيد بالتعاون مع عدة جهات حكومية مرموقة ومنها وزارة المالية، وزارة البلدية والبيئة، وزارة المواصلات والاتصالات، وزارة الطاقة والصناعة وزارة الاقتصاد والتجارة، وشركة الكهرباء والماء ( كهرماء)، وقطر للبترول، حيث سيتم الإعلان عن استراتيجية تشغيل السيور الناقلة في الأسابيع القادمة.بدوره، وجه المهندس الحمادي الشكر لغرفتي السعودية وقطر لإتاحة هذه الفرصة، حيث فتح المعرض المجال أمام المؤسسات السعودية والقطرية لبحث فرص الاستثمار والتعريف المتبادل عن المشاريع الكبرى.وأضاف المهندس الحمادي: "إنني إذ أعتز بمشاركتنا كراع ماسي في المعرض، ونشكر غرفة قطر على هذه المناسبة إنما لأنني أعتبر وجودنا هنا اليوم وفي هذه المناسبة، هو مهمة وطنية، ليس على الصعيد القطري فحسب، إنما أيضا على الصعيد السعودي والخليجي عموما، لأن من شأن هذه المهمة أن ترسي قواعد التعاون والتكامل بين دولنا وشعوبنا".وختم المهندس الحمادي قائلا "أقف عند هذا الطرح لأشير إلى أن الخطوة الجديدة الرائدة المتمثلة بإقامة هذا المعرض في المملكة العربية السعودية الشقيقة ومشاركة شركة قطر للمواد الأولية فيه كراع ماسي، ما هي إلا خطوات تقع ضمن عملية تطوير ثقافة التخطيط والعمل والإنجاز، خطوات من شأنها أن تعزز التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي وفتح آفاق جديدية للإستثمار وتبادل الخبرات ودعم الإقتصاد الوطني وخطة التنمية المستدامة لتحقيق رؤية قطر 2030".
267
| 09 نوفمبر 2016
قدمت "ألومنيوم قطر" الرعاية لمعرض "صنع في قطر 2016" الذي نظمته غرفة قطر عقد للمرة الأولى خارج الدولة، حيث اقيم في العاصمة السعودية الرياض خلال الفترة من 6 إلى 9 نوفمبر 2016، وامتد جناح الشركة، الراعي الفضي للمعرض، على مساحة 48 متراً مربعاً، بمشاركة ممثلين عن فريق الإدارة العليا بالشركة. كان الرئيس التنفيذي لشركة ألومنيوم قطر السيد خالد محمد لرم قد توجّه إلى السعودية على رأس وفد من الإدارة العليا بالشركة للمشاركة في فعاليات معرض صنع في قطر، ومنتدى الأعمال القطري السعودي الذي أقيم على هامش المعرض، بحضور وزيري الطاقة والصناعة في البلدين الشقيقين، ورئيس مجلس الغرف السعودية ورئيس غرفة قطر، والرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية. وأضاف "تأتي "ألومنيوم قطر" في صدارة جهود الدولة لتنويع الاقتصاد، وقد أكد حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في خطابه أمام مجلس الشورى منذ أيام على أهمية التركيز على تعزيز النمو والتوسع في القطاعات غير النفطية لتنويع الإقتصاد، وأشار سموه إلى زيادة مساهمة القطاع غير النفطي في قطر بنحو 11%. وفي ضوء هذه التوجيهات الحكيمة تواصل الومنيوم قطر مسيرة تميّزها في تصنيع منتجات عالية الجودة من الألومنيوم الأوّلي تجد طريقها إلى مختلف القطاعات الصناعية في كافة أنحاء العالم. ولا شك أن إقامة المعرض هذا العام خارج قطر يمثل فرصة مثالية بالنسبة لنا لاستعراض منتجاتنا أمام قطاع أوسع من العملاء في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي".
1557
| 09 نوفمبر 2016
كانت شركة استاد "الراعي الفضي" هذا العام لـ "معرض صنع قطر" الذي تنظمه غرفة التجارة والصناعة في قطر ولأول مرة خارج قطر في المملكة العربية السعودية بالرياض. ودام هذا المعرض لمدة أربعة أيام من السادس إلى التاسع من نوفمبر في الرياض في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، حيث شاركت كبريات الشركات القطرية جنبا إلى جنب مع شركات المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم.وشمل أعضاء فريق شركة "استاد" في المعرض الرئيس التنفيذي المهندس علي آل خليفة، والمدير التنفيذي للشؤون التجارية السيد عبد العزيز الملا، والمدير التنفيذي للموارد البشرية والخدمات المشتركة السيد ناصر الهاجري، والمدير العام لشركة استاد للإستشارات الهندسية السيد فهد الجهرمي والرئيس التنفيذي للمشتريات والخدمات العامة السيد فهد الهاجري.وفي جناحها، عرضت شركة استاد مجموعة مشاريعها في قطر وناقش أعضاء الفريق الأهداف الكامنة وراء مشاركة الشركة في المعرض. وقال الرئيس التنفيذي: "لقد شهدت الشركة في السنوات الماضية نموًا كبيرًا ونحن نقوم الآن بتوسيع عملياتنا إستراتيجيًا خارج قطر. والحافز وراء هذا النمو يأتي من الخبرة التي تراكمت لدينا في قطر. وأضاف المهندس آل خليفة أن هذا المعرض يمثل لنا بداية الدخول إلى السوق السعودية، كما أننا نتطلع عبره إلى العمل في المنطقة. نمو الصناعةوقال المدير التنفيذي للشؤون التجارية في "استاد" عبد العزيز الملا: "يسرنا أن نشارك في أول معرض لـ"صنع في قطر" خارج الدولة، ونحن فخورون بأن نكون هنا ممثلين لنمو قطاع صناعة البناء والتشييد في قطر، ولعرض المعالم المشهورة التي كنا مسؤولين عنها. ومثل قطر، فإن المملكة العربية السعودية تواجه تحديات مماثلة في هذه الصناعة ونحن نتطلع قدما إلى تقديم حلولنا هنا".وعند مناقشة نمو فريق الشركة، قال المدير التنفيذي للموارد البشرية والخدمات المشتركة السيد ناصر الهاجري: "يشرفنا أن نكون هنا لدعم هذا المعرض رعاة فضيين. نحن لدينا ما يزيد على 700 من العاملين في استاد، ونحن ننمو دوليا ونتطلع إلى بناء قوتنا العاملة أضعافًا مضاعفة. إن المملكة العربية السعودية تهدف إلى خلق فرص عمل لما يزيد على 6 ملايين وذلك بحلول عام 2030، ونحن نأمل في أن نسهم في هذه الرؤية".البنية التحتيةوذكر المدير العام لشركة "استاد للإستشارات الهندسية" فهد الجهرمي: "استاد تدير إدارة تطوير مشاريع البنية التحتية والتنمية بشكل واسع النطاق وذلك لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. ونحن هنا لتسليط الضوء على ما يمكن أن تنجزه قدراتنا وما نعتزم جلبه إلى السوق السعودية للمضي قدمًا".وبدوره أثني فهد الهاجري الرئيس التنفيذي للمشتريات والخدمات المشتركة في الشركة على المعرض؛ لأنه جمع رجال الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة القطرية "بهدف تطوير وتعزيز الشراكات" قائلا: "نحن حاليا ندعم أكثر من 200 من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المحلية القائمة آخذين فرصا مثل هذه لزيادة سلسلة الشركاء المحليين، ودعم فرص تطوير القطاع الخاص المتزايدة. ويهدف معرض "صنع في قطر" إلى تعزيز قطاع الصناعة في قطر وتشجيع استخدام المنتجات القطرية، وفي الوقت نفسه تعريف مجتمع الأعمال السعودي بآخر التطورات في القطاعات المشاركة".أسواق جديدةبالإضافة إلى فتح أسواق جديدة للشركات القطرية في الخارج، وتعزيز قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في البلاد، فإن المعرض فرصة للعديد من الشركات المحلية والمؤسسات لتبادل الخبرات والصفقات التجارية الآمنة، فضلا عن تعزيز الشراكة الاقتصادية بين قطر والمملكة العربية السعودية.تأسست شركة "استاد" في عام 2008، واستطاعت من خلال نموها أن تكون شركة رائدة في قطاع الإنشاءات وأن تقدم مجموعة من أفضل المشاريع المتميزة. تتكون شركة "استاد" من: "شركة استاد لإدارة المشاريع"، والمتخصصة في إدارة المشاريع بجميع مراحلها. و"شركة استاد للاستشارات الهندسية" لتقديم الخدمات الإستشارية. و"شركة استاد الدولية" ذراعنا نحو العالمية. وخلال السنوات الماضية، تمكنّا من إدارة وتطوير مشاريع رئيسية للبنية التحتية والمباني الكبرى في أرجاء دولة قطر، مستندين في ذلك على ما نمتلك من خبرات ومعارف دولية، لتقديم خدمة عالمية من الدرجة الأولى. فنحن ندير بفعالية جميع مراحل مشاريع عملائنا من خلال تطبيق أفضل الممارسات الدولية في قطاع الإنشاءات. وقد استطعنا بنجاح تخطّي تحديات معقدة في قطاعات مختلفة، مكنتنا من التوسع على مستوى عالمي. وخلال جميع مراحل النمو، كان شعارنا (ولايزال) "الشراكة مع عملائنا لتطوير المجتمعات التي نعمل من أجلها والمساهمة في تحسين ظروفها الاقتصادية".
996
| 08 نوفمبر 2016
تعرض "ناقلات" خبرتها البحرية في معرض "صنع في قطر" في الرياض، والذي تم افتتاحه الأحد الماضي ويستمر حتى مساء الغد.وتعد هذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها شركة نقل بحرية قطرية في هذا الحدث، الذي يهدف إلى تسليط الضوء على تنمية قطاع الصناعة المحلية من خلال تعزيز التبادل التجاري بين دولة قطر والأسواق الإقليمية المختلفة. ومن الجدير بالذكر أن شركة "ناقلات" هي أحد الرعاة الرسميين لهذا الحدث الذي تقيمه وتنفذه غرفة تجارة وصناعة قطر. يركز المعرض في دورته الخامسة على الترويج للسلع المصنعة في دولة قطر وذلك من خلال مشاركة العديد من الشركات التي تغطي مختلف مجالات الصناعات المحلية. تأتي مشاركة "ناقلات" في المعرض لتعريف الزوار بخدمات بناء وإصلاح السفن التي توفرها ناقلات بشكل مميز. وعلق المهندس عبد الله بن فضاله السليطي، المدير العام لشركة "ناقلات" قائلا: "نحن سعداء في ناقلات بأن نكون جزءًا من النسخة الدولية الأولى لهذا الحدث، حيث يقدم هذا المعرض فرصة إستراتيجية لشركة ناقلات للترويج في نطاق أوسع لخدماتنا المختلفة في عالم الصناعة البحرية. كما نتطلع من خلال هذا المعرض لتطوير علاقات أقوى في المنطقة وهذا سيساهم في تطوير الصناعة البحرية والتي بدورها تلعب دورًا مهمًا في تنمية اقتصاد الدولة ودعم رؤية قطر الوطنية 2030".من خلال المشاريع المشتركة لشركة "ناقلات" (شركة ناقلات - كيبيل للأعمال البحرية، وشركة ناقلات دامن شيبياردز قطر)، تقدم ناقلات مجموعة شاملة ومتكاملة من خدمات إصلاح وبناء السفن لمجموعة متنوعة من السفن البحرية ذات الطراز العالمي في حوض بناء السفن "إرحمة بن جابر" الجلاهمة في مدينة رأس لفان الصناعية بقطر. يذكر أن شركة ناقلات هي أحد الرعاة الرسميين لمعرض صنع في قطر، الذي تنظمه غرفة قطر بالرياض ويركز في دورته الخامسة على الترويج للسلع المصنعة في دولة قطر وذلك من خلال مشاركة العديد من الشركات التي تغطي مختلف مجالات الصناعات المحلية. و"ناقلات" هي شركة قطرية لنقل الغاز الطبيعي المسال وتشكل حلقة نقل مهمة ورئيسية في سلسلة الإمداد والتوريد الخاصة بالغاز الطبيعي المسال بدولة قطر ويعتبر أسطولها الذي يتألف من 63 سفينة أكبر أسطول لنقل الغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم كما تدير الشركة وتشغل 4 سفن كبيرة لنقل غاز البترول المسال. وتضطلع الشركة بإدارة وتشغيل أنشطة حوض أرحمة بن جابر الجلاهمة لبناء وإصلاح السفن في مدينة راس لفان الصناعية من خلال مشاريعها المشتركة الاستراتيجية وهي شركة "ناقلات كيبيل للأعمال البحرية المحدودة" وشركة "ناقلات دامن شيبياردز قطر". ومن ناحية أخرى، تتولى شركة ناقلات توفير الخدمات البحرية الكاملة للسفن العاملة في المياه الإقليمية القطرية.
288
| 08 نوفمبر 2016
شاركت "إعلان لصناعة اللوحات" التابعة لـ"مجموعة إعلان" في النسخة الخامسة من معرض "صنع في قطر 2016"، الذي يقام في الرياض بالمملكة العربية السعودية. وأعلنت "إعلان لصناعة اللوحات" خلال المعرض الذي استمر لأربعة أيام، عن خطتها لتشغيل مصنعها الجديد في المنطقة الصناعية في الدوحة في قطر وذلك في الربع الأول من 2017. كما عرضت إعلان تشكيلة من اللوحات المرورية والطرقية واللوحات الإرشادية العالية الجودة التي تصممها وتصنعها وفق أحدث المعايير الدولية والمحلية.وقال السيد إبراهيم المالكي الرئيس التنفيذي لعمليات الشركات التابعة في مجموعة إعلان: "يعدّ معرض "صنع في قطر" منصة مهمة لإعلان لصناعة اللوحات لعرض مجموعة من منتجاتنا التي صممت وصنعت في قطر".وأضاف: "تتمثل رؤيتنا في جعل الطرق أكثر أمانًا وراحة للمسافرين طوال رحلتهم. ومن أجل تحقيق هذه الرؤيا قمنا بعقد شراكة إستراتيجية مع شركة فيس موبيليتي (VIS Mobility) الإيطالية التي تقدم لوحات عالية الجودة في أوروبا مند أكثر من خمسين عامًا. وبهذه الشراكة ستتمكن إعلان لصناعة اللوحات من تصنيع منتجات عالية الجودة تتميز بالوضوح التام والاستدامة وذلك بأسعار تنافسية".وسيتم تشغيل إعلان لصناعة اللوحات من قبل مجموعة إعلان التي تقدم حلولا إعلانية وترفيهية وبنية تحتية متكاملة في الشرق الأوسط، والتي تتمتع بمعرفة عميقة بالسوق المحلي، بالشراكة مع شركة VIS Mobility الرائدة في إيطاليا في تصميم وتصنيع لوحات الطرق وسكك الحديد والبنية التحتية المتنقلة والتي تتمتع بأكثر من 50 عامًا من الخبرة في العمل مع عملاء دوليين.تأسست "إعلان لصناعة اللوحات" في عام 2012، وهي شركة قطرية 100% متخصصة بتصنيع اللوحات المرورية واللوحات الصناعية واللوحات الإرشادية. وتستخدم إعلان في مصنعها الذي يقع في قلب المنطقة الصناعية الجديدة لمدينة الدوحة أحدث تقنيات الصناعة والطباعة الرقمية والطباعة بالشاشة الحريرية لصناعة لوحات من الألمنيوم والصلب طويلة العمر وذات انعكاسية مرتفعة للضوء.يمتد مصنع إعلان لصناعة اللوحات على مساحة 12.000 متر مربع مكيفة ومجهزة بمولدات الطاقة الاحتياطية وجميع الخدمات الحديثة، ما يمكن المصنع من إنتاج أكثر من 200.000 لوحة سنويًا ليغطي طلبات عملائنا بصفة مستقلة.ويحرص طاقم من العمال الماهرين والمدربين على صنع كل لوحة طبقا لأعلى معايير الجودة الدولية. ويشار إلى أن إعلان لصناعة اللوحات مملوكة بالكامل من قبل مجموعة إعلان التي تقدم حلول إعلانية وترفيهية متكاملة في الشرق الأوسط. وقد قامت مجموعة إعلان بالتعاون مع شركة فيس موبيليتي لتشغيل المصنع وهي الرائدة في تصميم وتصنيع وتركيب اللوحات الطرقية وعلامات السكك الحديدية في إيطاليا، والتي تمتلك أكثر من 50 عامًا من الخبرة المكتسبة من خلال عقود من العمل مع عملاء دوليين.وتأسست مجموعة إعلان في عام 2004 لتعمل على مواكبة وتطوير صناعة الإعلان حيث تتبنى منهجية ومعايير مبنية على الإعداد والتخطيط المسبق في هذا القطاع بالعالم، وبدعم من شركائنا ذوي الخبرة والاختصاص على الصعيد العالمي وضعنا أسس معايير عالمية لقطاع الإعلان في قطر.ومنذ ذلك الحين تطورت الشركة خلال السنوات العشر الماضية لتصبح شركة ذات نشاطات متنوعة تعرض خدمات تنظيم المعارض والفعاليات والمهرجانات الترفيهية، بالإضافة إلى خدمات تجميل المدن على أيدي مجموعة من موظفين ذوي خبرة عالية.تتألف إعلان من فريق عمل متعدد الجنسيات ذي خبرة وكفاءة عالية، والذي انضم أعضاؤه إلينا من أكبر الشركات في العالم. إننا نؤمن بأن فريق العمل المؤهل وذا الخبرة سوف يكون قادرًا على تزويد عملائنا بخدمات استثنائية تتجاوز توقعاتهم. تهدف إعلان لأن تصبح المزود الأفضل لقطاع الخدمات الإعلانية والترفيهية في الشرق الأوسط، ولدعم الشركات المحلية لبناء وتعزيز علاماتها التجارية وذلك من خلال خدماتها المتنوعة وشركائها الإستراتيجيين.
3785
| 07 نوفمبر 2016
أكد معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية بالمملكة العربية السعودية، المهندس خالد الفالح، إن افتتاح المنتدى المنتدى الإقتصادي القطري - السعودي، ومعرض صنع في قطر 2016 بالرياض اليوم يأتي في إطار العلاقات المتميزة بين البلدين، وقال إن دولة قطر نجحت في أن تحقق معدلات نمو اقتصادي متسارعة، جعلت من الإقتصاد القطري واحداً من أسرع اقتصادات العالم نمواً.وأِشاد الفالح بالتنسيق القائم بين المملكة وقطر كفريق عمل واحد في إطار الدول المنتجة للبترول من داخل (أوبك) وخارجها، من أجل استقرار السوق البترولية الدولية، بما يعود بالنفع على دولنا وعلى الصناعة البترولية والاقتصاد العالمي بشكلٍ عام. ولفت إلى أن المنتدى يأتي متمشيًا مع توجهات قيادة البلدين ورؤية خادم الحرمين الشريفين لمجلس التعاون التي تهدف إلى تعزيز التكامل بين دول المجلس وقطاعاته الاقتصادية وترفع من المكانة الدولية لمجلس التعاون ودوره في القضايا الإقليمية والدولية، وهي الرؤية التي أطلقها أثناء قمة مجلس التعاون التشاورية في هذا العام، منوها إلى المصالح المشتركة بين المملكة وقطر على جميع الأصعدة سواء على المستوى الثنائي أو من خلال منظومة العمل الخليجي المشترك. وأكد الفالح على استناد الدولتين إلى أرضية صلبة قوامها ما حققته دول المنطقة من إنجازات وطفرات اقتصادية في فترة لا تتجاوز بضعة عقود زمنية، فالمملكة هي أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط وإحدى دول مجموعة العشرين، كما أن دولة قطر نجحت في أن تحقق معدلات نمو اقتصادي متسارعة جعلت من الاقتصاد القطري واحدًا من أسرع اقتصادات العالم نموًا، بل إنه نما منذ العام 1995 حتى الآن بمعدل 20 ضعفًا، حيث قفز إجمالي الناتج المحلي القطري من 8 بلايين دولار عام 1995 إلى 166 بليون دولار في عام 2015، وهو إنجاز كبير بجميع المقاييس.وأشار الفالح إلى أن ما يعزز مصالحنا وما هو في صالح عملنا الجماعي ومستقبلنا الاقتصادي والصناعي أن لدينا في البلدين رؤيتين طموحتين للعام 2030، للقطاع الخاص فيهما دورٌ محوري، كما أن برامج التحول في هاتين الرؤيتين سواءً في المملكة أو دولة قطر، تتيح فرصة لتنمية التعاون بين البلدين، خاصة من حيث التنويع الاقتصادي، وتمثل الطاقة والصناعة ومضاعفة المحتوى المحلي، وإطلاق العنان للقطاع الخاص والاستفادة من الكوادر البشرية الوطنية المؤهلة والمدربة محاور رئيسة لها، والفرصة أيضا مواتية للنمو المضطرد للاستثمارات المشتركة مع الأخذ بالاعتبار الجهود المبذولة لابتكار أساليب استثمارية جديدة بعيدًا عن الأساليب التقليدية.وأضاف أن ما نتطلع إليه في المملكة وما يتطلع إليه الإخوة في قطر هو أن نرى حجم الاستثمار بين البلدين يتضاعف عدة مرات مما يحقق تطلعات القيادتين، مبينا أنه في هذا المجال نعول أن يقوم القطاع الخاص بدور قيادي، فنحن أسعد ما نكون حين نرى مستثمرًا قطريًا في المملكة أو مستثمرًا سعوديًا في قطر أو نرى استثمارات مشتركة بين رجال أعمال سعوديين وقطريين في كلا البلدين أو في بلدان أخرى.
356
| 06 نوفمبر 2016
200 شركة قطرية تعرض ابتكاراتها ومنتجاتها الصناعيةالمنتجات القطرية تحظى بإعجاب زوار المعرض من رجال الأعمال والمهتمينافتتح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة ومعالي السيد وزير الاقتصاد والتجارة السعودي مساء اليوم، معرض صنع في قطر 2016 والذي تنظمه غرفة قطر ويعقد لأول مرة خارج دولة قطر في المملكة العربية السعودية، وذلك بمركز الرياض للمؤتمرات، بحضور سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر، وعدد من المسؤولين السعوديين، وكبار رجال الأعمال في قطر والسعودية. وقد قام الوزيران وكبار رجال الأعمال والمسؤولين بجولة في مختلف أروقة المعرض، واطلعوا على مختلف المنتجات الصناعية التي تقدمها الشركات والمصانع القطرية، مشيدين بتطور الصناعة القطرية، حيث حظيت المنتجات القطرية بإعجاب زوار المعرض من رجال الأعمال والمهتمين.وتشارك في المعرض أكثر من 200 شركة ومصنع قطري في كافة الصناعات على مساحة 10 آلاف متر مربع، وتحظى المنتجات القطرية باهتمام المستثمرين السعوديين، حيث من المنتظر أن يتم توقيع عدد كبير من الصفقات واتفاقيات التعاون بين الشركات القطرية ونظيرتها السعودية.ويأتي انعقاد المعرض في دورته الأولى خارجيًا نتاج التعاون المثمر والإيجابي بين دولة قطر والمملكة العربية السعودية، ويقام المعرض على مساحة 10 آلاف متر مربع. صنع في قطر 2016 ينطلق في العاصمة السعودية الرياض وقد بلغ حجم التبادل التجاري بين قطر والسعودية نحو 6.9 مليار ريال في عام 2015، من بينها 1.8 مليار ريال صادرات قطرية إلى المملكة و 5.1 مليار ريال واردات سعودية إلى قطر، فيما بلغ عدد الشركات السعودية العاملة بدولة قطر المملوكة للسعوديين بنسبة 100% وصل إلى 315 شركة، وعدد الشركات مع شريك قطري 303 شركات بإجمالي رؤوس أموال مليار و 234 مليون ريال تعمل في عدة مجالات كالتجارة والمقاولات، الهندسة والإنشاءات وغيرها.ومن بين المشاركين في المعرض الشركات الصناعية القطرية المهتمة بالسوق السعودي، حيث إن بعض الشركات المشاركة في المعرض لديها أعمال في السوق السعودي وتسعى إلى زيادة صادراتها من خلال المشاركة في المعرض.وكانت غرفة قطر قد أعلنت في وقت سابق أنها بصدد إقامة فعاليات معرض "صنع في قطر" خارج دولة قطر بعد أن اكتسب منذ انطلاقته الأولى عام 2009 وخلال الدورات الأربع السابقة داخل قطر أهمية خاصة، بهدف الترويج للصناعات القطرية إقليميًا ودوليًا، ووقع الاختيار على المملكة العربية السعودية لتكون أولى محطات المعرض خارجيًا.وبحسب الغرفة فإن اختيار إقامة المعرض بالسعودية كان لعدة اعتبارات منها أنها تعتبر من أهم الشركاء التجاريين لدولة قطر على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ولمكانتها المرموقة وأهميتها المميزة على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو التجاري أو الاجتماعي، فضلا عن التطور الصناعي الذي حققته خلال فترة قياسية، بالإضافة إلى حجم السوق السعودي الذي يزخر بصناعات مختلفة ومتنوعة وإمكاناته القادرة على استيعاب كافة الأنشطة التجارية.
1739
| 06 نوفمبر 2016
قطر للتنمية راعياً لمعرض "صنع في قطر" بالرياض الشرقي: انعقاد "صنع في قطر 2016" بالرياض استثمار للعلاقات القوية بين البلدينتتواصل فعاليات معرض "صنع في قطر 2016" الذي ينعقد لأول مرة في المملكة العربية السعودية في الفترة من 6 حتى 9 نوفمبر الجاري، برعاية بنك قطر للتنمية ومن تنظيم غرفة قطر. وكان كل من بنك قطر للتنمية وغرفة قطر قد وقعا عقد رعاية للمعرض في سبتمبر الماضي، يقوم بموجبه بنك قطر للتنمية بالمشاركة كراع استراتيجي للمعرض وذلك للعام الخامس على التوالي. وكان بنك قطر للتنمية قد قام بعمل دراسة مفصلة للسوق السعودية على مدار خمسة أشهر لتحديد القطاعات والمجالات التي يمكن من خلالها تصدير المنتجات القطرية إلى المملكة، وقد حددت تلك الدراسة 35 منتجا رئيسيا غير نفطي يمكنهم زيادة الصادرات القطرية.تطوير المنتجاتوفي هذا الإطار صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: ”يأتي انعقاد هذه النسخة من معرض صنع في قطر بمثابة نجاح في تحقيق جزء كبير من أهدافه الاستراتيجية والتسويقية، حيث تحظى المنتجات القطرية باهتمام المستورد السعودي وثقته، وهذا يدل على أننا نسير في الاتجاه الصحيح على مستوى تطوير المنتجات المحلية وعلى مستوى ترويجها خارجيا". وأضاف:"نعمل باستراتيجية متكاملة لدعم وتطوير الشركات والمنتجات القطرية وتنمية الصادرات القطرية إلى الأسواق الإقليمية والعالمية وذلك ضمن خطة عمل البنك في تحقيق التنوع الاقتصادي كجزء من تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".ومن الجدير بالذكر أن هذه هي الدورة الخامسة من معرض "صنع في قطر" والدورة الأولى التي تقام خارج قطر، حيث انطلق المعرض في عام 2009 بهدف دعم وتطوير الصناعة القطرية والترويج لها محلياً وعالمياً، وقد استطاع المعرض أن يجذب الكثير من الشركات والمصانع القطرية. ويحظى المعرض منذ انطلاقه برعاية كريمة ودعم من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثـانـي أمير الــبــلاد الـمـفـدى حـفـظـه الله ورعـاه، مما ساهم في نجاح المعرض وشكل دافعاً قويا في مسيرة النجاح التي حققها.تعزيز العلاقات وصرح السيد صالح حمد الشرقي، مدير عام غرفة قطر، قائلاً:"إن تنظيم معرض صنع في قطر لأول في المملكة العربية السعودية جاء استثماراً للعلاقات الثنائية القوية بين البلدين، وأتوجه بالشكر للإخوة في المملكة العربية السعودية على دعمهم وحسن استقبالهم، كما أتوجه بالشكر لكل الشركات القطرية التي شاركت في المعرض والتي مثلت قطر أفضل تمثيل كما أشكر بنك قطر للتنمية بشكل خاص على ما قدموه من دعم ورعاية للمعرض منذ انطلاقه وحتى اليوم".وتشهد العلاقات التجارية بين كل من دولة قطر والمملكة العربية السعودية نجاحاً ملحوظاً وتعاونا قويا، حيث بلغ حجم التعاون التجاري بين البلدين في العام الماضي أكثر من 6 مليارات ريال قطري، وتبلغ حجم الصادرات القطرية إلى المملكة العربية السعودية أكثر من 1,8 مليار ريال قطري. كما تعمل أكثر من 600 شركة سعودية قطرية في السوق القطري برأس مال أكثر من 2 مليار ريال قطري.قطر للتنميةتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحاً بارزاً أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عددا من البرامج والخطط والاستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك استراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملاً على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.إلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
445
| 06 نوفمبر 2016
"صنع في قطر 2016" يفتح الباب أمام نمو العلاقات التجارية بين البلدينأعلن المهندس علي آل خليفة الرئيس التنفيذي لشركة "أستاد" عن بدء عمليات الشركة خارج قطر، لافتاً خلال كلمته في منتدى الأعمال القطري السعودي إلى أن الدافع وراء هذا التوسع يأتي من الخبرة المتراكمة لدى الشركة في قطر. مضيفا:"نحن شركة متكاملة لإدارة المشاريع والأصول ولدينا مجموعة من المشاريع التي تعكس الإبتكار لدى فريق عملنا.. كما أننا نؤمن بأن الخبرة، والمعرفة، والتفوق التي بنيناها في قطر على مر السنين، ستكون مفيدة لشركائنا في المملكة العربية السعودية والمنطقة الأوسع. وأكد آل خليفة أن معرض صنع في قطر سوف يفتح آفاقاً جديدة للتعاون بين شركة أستاد والمملكة العربية السعودية، كما أوضح أن في المنتدى والمعرض منصة مثالية لأستاد لفتح الباب أمام نمو العلاقات التجارية السعودية المستقبلية في إطار خطط أستاد لتوسيع نطاق خدماتها إلى العملاء والشركاء المحتملين في السعودية وفي المنطقة.وفي جناحها بالمعرض أبرزت شركة أستاد محفظة مشاريعها في قطر، كدعوة لنظرائها السعوديين لمناقشة الشراكات المحتملة بين قطر والسعودية. ومن المشاريع المدرجة "متحف قطر الوطني"، وصالة علي بن حمد بن العطية، وصالة لوسيل الرياضية، وملعب مؤسسة قطر، وكلية قطر للدراسات الإسلامية وحديقة قطر العلوم والتكنولوجيا، والمبنى الرئيسي لوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ومباني المدينة التعليمية والبنية التحتية.ويهدف معرض "صنع في قطر" إلى تعزيز قطاع الصناعة في قطر وتشجيع استخدام المنتجات القطرية، وإطلاع مجتمع الأعمال السعودي على آخر التطورات في القطاعات المشاركة.وفضلا على فتح أسواق جديدة للشركات القطرية في الخارج، وتعزيز قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في البلاد، كان المعرض فرصة للعديد من الشركات المحلية والمؤسسات لتبادل الخبرات وتأمين الصفقات التجارية، فضلا عن تعزيز الشراكة الاقتصادية بين قطر والمملكة العربية السعودية.تأسست شركة أستاد في العام 2008. واستطاعت من خلال نموها أن تكون شركة رائدة في قطاع الإنشاءات وأن تقدم مجموعة من أفضل المشاريع المتميزة. تتكون شركة أستاد من شركة أستاد لإدارة المشاريع، والمتخصصة في إدارة المشاريع بجميع مراحلها، وشركة أستاد للاستشارات الهندسية لتقديم الخدمات الإستشارية، وشركة أستاد الدولية، ذراعنا نحو العالمية. خلال السنوات الماضية، تمكنّا من إدارة وتطوير مشاريع رئيسية للبنية التحتية والمباني الكبرى في أرجاء دولة قطر، مستندين في ذلك على ما نمتلك من خبرات ومعارف دولية، لتقديم خدمة عالمية من الدرجة الأولى، فنحن ندير بفعالية جميع مراحل مشاريع عملائنا من خلال تطبيق أفضل الممارسات الدولية في قطاع الإنشاءات.وقد استطعنا بنجاح تخطّي تحديات معقدة في قطاعات مختلفة، مكنتنا من التوسع إلى مستوى عالمي. وخلال جميع مراحل النمو، كان شعارنا وما زال "الشراكة مع عملائنا لتطوير المجتمعات التي نعمل من أجلها والمساهمة في تحسين ظروفها الاقتصادية”.
391
| 06 نوفمبر 2016
الحمادي: تحفيز القطاع الخاص للمشاركة في المشروعات الكبرىتشارك شركة قطر للمواد الأولية كعارض و راع ماسي، في معرض "صنع في قطر 2016" الذي يقام بين السادس والتاسع من شهر نوفمبر الحالي في الرياض بالمملكة العربية السعودية، وللمرة الأولى خارج الدوحة منذ انطلاقة المعرض عام 2009.ينتشر المعرض على مساحة 10 آلاف متر مربع ، وتشارك فيه نخبة متميزة من المؤسسات والشركات والمصانع القطرية الرائدة، جنبا إلى جنب مع الشركات الصغيرة والمتوسطة والأُسرالمنتجة بما يضمن أهداف المعرض في تعريف مجتمع الأعمال السعودي بكافة الصناعات القطرية المختلفة.وتأتي مشاركة شركة قطر للمواد الأولية كعارض وكراع ماسي من منطلق دعمها للاقتصاد الوطني ، ورعايتها للمصلحة الوطنية والترويج للمنتج القطري عموما ، والإنفتاح على السوق السعودي الكبير ، وخلق فرص للإستثمار وتبادل الخبرات مع الشركات السعودية العاملة في قطاع المواد الأولية.وأكد الرئيس التنفيذي لشركة قطر للمواد الأولية المهندس عيسى الحمادي ، الذي يرأس وفد الشركة إلى المعرض برفقة مجموعة من الاختصاصيين اللذين عملوا في مختلف إنجازات الشركة كما وإدارة المشاريع وإدارة الموانئ والأرصفة و الموارد البشرية والشؤون الإدارية في الشركة ، أكد في تصريح صحفي أن إقامة معرض "صنع في قطر"2016" في المملكة العربية السعودية ومشاركة شركة قطر للمواد الأولية فيه كراع ماسي هي من ضمن عملية التخطيط والتعاون والعمل والإنجاز وتبادل الخبرات.كما أشاد المهندس الحمادي بفرص التلاقي التي يتيحها المعرض بين المستثمرين وممثلي الشركات القطرية والسعودية ، مؤكداً بأن لدى شركة قطر للمواد الأولية أكثر من مشروع واعد للتعاون وتبادل الخبرات وتحقيق المصالح الوطنية المشتركة بين البلدين.وختم المهندس الحمادي بقوله "إن معرض "صنع في قطر2016" ، وعبر إقامته في الرياض وبعده في غير عاصمة خليجية وعربية ، إنما يحقق عدة أهداف ومصالح وطنية مشتركة ، أبرزها دعم الإقتصادات الوطنية ، وتحفيز القطاع الخاص على مزيد من المشاركة في المشروعات الكبرى ، فضلاً عن تعزيز استمرارية العمل لتحقيق خطط التنمية المستدامة في دول الخليج العربي.
1211
| 06 نوفمبر 2016
رئيس الغرفة أكد أن "صنع في قطر" فرصة لتعزيز العلاقات الإقتصادية والتجارية بين البلدينالسمرين: قطر الشريك التجاري الثاني عشر للمملكة.. و8.6 مليار ريال التجارة البينيةالعلاقات التجارية بين السعودية وقطر لم تتأثر بتراجع الاقتصاد العالميرحب سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني -رئيس غرفة قطر- باستضافة المنتدى الإقتصادي السعودي القطري والمعرض المصاحب له على أرض المملكة العربية السعودية بإعتبارها الحاضنة الكبرى لآمال وطموحات البيت الخليجي، معتبرًا أن المنتدى والمعرض يعد فرصة كبيرة للانطلاق بالعلاقات الاقتصادية والتجارية التي تربط بين البلدين إلى آفاق أرحب وفرصة هامة للتبادل الخبرات والتجارب.ونوه في كلمته في الجلسة الإفتتاحية للمنتدى بالإعتماد على القيادة الرشيدة في قيادة البلدين في دفع العلاقات وتطويرها إلى الآفاق المرجوة، مؤكدًا أن المنتدى يهدف إلى تعزيز علاقات التعاون المشتركة وإستكشاف الفرص المتاحة بين البلدين الشقيقين والتعرف على كافة المعوقات التي تحول دون تحقيق الأهداف المشتركة في تطوير العلاقات التجارية والانطلاق نحو آفاق أرحب.وقال في كلمته: "ليس بخافٍ عليكم أننا ننظر إلى السعودية باعتبارها الحاضنة الكبرى لآمال وطموحات البيت الخليجي، والنموذج المثالي الذي يحتذى به، لذلك فإن تنظيم منتدى أعمال قطري - سعودي على هامش المعرض لهو التأكيد أن هدفنا ألا يكون المعرض مجرد ساحة لعرض المنتجات والصناعات القطرية في السوق السعودي، وإنما فرصة للانطلاق بالعلاقات الاقتصادية والتجارية التي تربط البلدين إلى آفاق أرحب. لذا نأمل أن يكون هذا المنتدى دافعًا ومحفزًا لنا كأصحاب أعمال لبذل المزيد من الجهد في هذا الجو المفعم بالمودة والإخاء، وذلك للوصول إلى أهداف مشتركة.الإستثمارات المتبادلةوأشار إلى أننا نجتمع كرجال أعمال لنتباحث حول أفضل الآليات التي تساعدنا على زيادة علاقات التعاون المشتركة بيننا، والفرص التي يخلقها التفاهم والتقارب بين أصحاب الأعمال السعوديين والقطريين، ولنتطلع بصورة متجددة على المعوقات التي قد تحول دون تدفق الاستثمارات المتبادلة، معربا عن قناعته التامة بأن أساس الشراكة بين قطر والسعودية.. يقوم على اضطلاع رجال المال والأعمال والصناعة بدور أساسي في تحقيق التنمية.. من خلال الاستثمار في مشروعات مشتركة تعود بالفائدة على البلدين والشعبين الشقيقين.. وتحفز النمو الحقيقي لاقتصادهما.. وتوفر فرص العمل للشباب. مضيفا: "إلا أنني أدرك، أن هناك مسؤولية تظل ملقاة على عاتقنا نحن كأصحاب أعمال.. لذا علينا أن ننتهز الفرصة لخلق مزيد من الشراكات والمشاريع المشتركة، للاستفادة من هذه الميزات واستكشاف مجالات جديدة للتعاون بيننا، وللاستفادة من الخبرات والمعارف التي يتمتع بها كل طرف.وتابع يقول: "لا نريد أن تكون لقاءاتنا هذه مجرد مادة للتناول الإعلامي، ولكن علينا تحقيق أكبر قدر من المكاسب لمجتمع الأعمال القطري والسعودي، سواء بالاطلاع على المستجدات أو متابعة نتائج ومخرجات اللقاءات السابقة.التجارة البينيةومن جانبه، أعرب رئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور حمدان بن عبد الله السمرين عن سعادته بانعقاد هذا المنتدى بعد إطلاق رؤية المملكة 2030م وهو ما يتيح مساحة كبيرة للتعاون المشترك بين رجال الأعمال بالبلدين الشقيقين، ويعزز التجارة البينية وضخ المزيد من الاستثمارات المتبادلة، فضلا عن مساهمته في تعظيم الروابط الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين الشقيقين في ظل التحديات التي يواجهها الاقتصاد العالمي والخليجي.وأشار إلى أن المطلع على حجم التجارة البينية بين المملكة ودولة قطر خلال السنوات الخمس الماضية يجد أن العلاقات التجارية بين البلدين متميزة ولم تتأثر بالتطورات السلبية التي ضربت الاقتصاد العالمي مؤخرًا، حيث تعد قطر الشريك التجاري الثاني عشر للمملكة، لافتا إلى أن حجم التجارة البينية بين الشقيقتين بلغ عام 2015 حوالي 8.6 مليار ريال بعد أن كانت حوالي 7.1 مليار ريال عام 2011، بمتوسط معدل نمو بلغ حوالي 4.9% رغم تأثر حركة التجارة لكثير من دول الخليج مع شركائها التجاريين خلال العامين الماضيين وبالأخص في العام 2015.دعم الاستثمارات ونوه السمرين بأن أهمية هذا المنتدى تأتي في ظل التحديات التي يواجهها العالم والتي تستلزم منا دعم الاستثمارات المتبادلة بين المملكة وقطر، حيث تشير الإحصاءات إلى أن أرصدة الاستثمارات الأجنبية المباشرة بالمملكة حتى عام 2015 بلغت حوالي 224 مليار دولار، فيما تأتي دولة قطر بالمرتبة الحادية عشرة بحجم استثمارات بالمملكة بلغ حوالي 3.8 مليار دولار خلال الفترة من 2003 وحتى 2015م، كما بلغت أرصدة الاستثمارات الأجنبية المباشرة بدولة قطر حوالي 33.2 مليار دولار حتى عام 2015م وبلغ حجم الاستثمارات السعودية في قطر حوالي 108 مليون دولار خلال الفترة من 2003 وحتى 2015م.اقتناص الفرص وبين رئيس مجلس الغرف السعودية بأنه وفي إطار المزايا النسبية المتوفرة في المملكة، وقطر، نتطلع إلى تعاون أكبر بين رجال الأعمال لاقتناص الفرص الاستثمارية المتاحة بهدف تعزيز الاستثمارات المشتركة، مؤكدًا أنه لدى المملكة وقطر فرص استثمارية كبيرة يمكن أن تتشاركا في بنائها بما يعزز الاستثمارات المشتركة بين البلدين وجهود التكامل الاقتصادي الخليجي المشترك. في حين شدد على أن المنتدى لا يستهدف فقط الاستثمارات والشراكات الكبيرة وحسب، بل نتطلع إلى رفع مستوى الاهتمام المشترك بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة والتي يعتبرها العالم المحرك الرئيسي للاقتصاد، حيث تمثل هذه المنشآت حوالي 90% من المنشآت على مستوى العالم. كما أن نهضة كثير من الدول اعتمدت على مثل هذه المنشآت التي تمثل نقطة العبور إلى النجاح التجاري والاستثماري لكثير من أصحاب الأعمال الذين كانت بدايتهم متواضعة وبرؤوس أموال صغيرة لكنهم الآن أصبحوا من أهم المؤثرين في قطاع الأعمال.وأوضح السمرين أنه رغم الاهتمام بتعزيز العلاقات على مستوى مختلف القطاعات، إلا أن هناك اهتمامًا متزايدا بالقطاعات ذات المزايا النسبية لدى كلا البلدين وأبرزها قطاع الطاقة والصناعات التحويلية والثروة المعدنية والسياحة وغيرها من القطاعات التي نسعى إلى تعزيز وإبراز الفرص التجارية والاستثمارية المتميزة بها لتحقيق مستويات طموحة من التوسع الكمي والارتقاء في جودة الخدمات المقدمة في كل من المملكة ودولة قطر.عروض استثماريةوشهد المنتدى تقديم عروض عن الفرص الاستثمارية المتاحة في دولة قطر بما فيها المشروعات التي تطرحها استضافة قطر كأس العالم 2022م بالإضافة للفرص في قطاعي الصناعة والسياحة، كما استمع الجانب القطري لعرض تقدمه الهيئة العامة للاستثمار حول رؤية المملكة 2030م.ويهدف المنتدى إلى مناقشة سبل زيادة الاستثمارات المشتركة والمتبادلة بين البلدين، كما يهدف إلى عرض المشاريع الجاري تنفيذها في دولة قطر، والفرص الاستثمارية المتاحة في مختلف القطاعات خصوصًا القطاع السياحي، وبحث إمكانية مشاركة واستفادة قطاع الأعمال السعودي من تلك الفرص من خلال مشاريع شراكة مع نظرائهم القطريين.
371
| 06 نوفمبر 2016
إنطلاق أعمال المنتدى الإقتصادي القطري السعودي بالرياضمنطقة الخليج قادرة أن تكون بوابة للاستثمارات في رحلة البناء والتنمية الدوليةضرورة التنسيق الصناعي بين دول مجلس التعاون في مجال الصناعات التحويليةوزير الطاقة السعودي: قطر حققت معدلات نمو اقتصادي جعلتها الأسرع في العالم نتطلع إلى تحفيز الشراكات الاقتصادية بين رجال الأعمال في البلدينانطلقت اليوم الأحد فعاليات المنتدى الإقتصادي القطري السعودي، الذي نظمته غرفة قطر بالتعاون مع مجلس الغرف السعودية، على هامش معرض "صنع في قطر" الذي يقام خلال الفترة من 6 إلى 9 نوفمبر الجاري بقاعة المؤتمرات والمعارض بالرياض، بحضور سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، ومعالي المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي، وسعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر، وسعادة الدكتور حمدان بن عبد الله السمرين رئيس مجلس الغرف التجارية السعودية.وقال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة خلاله كلمته في الجلسة الافتتاحية للمنتدى، إن منطقة الخليج بما تملك من إمكانات، وما تزخر به من طاقات، قادرة على أن تكون بوابة تمر منها وإليها الاستثمارات في رحلة البناء والتنمية الإقليمية والدولية، معربا عن أمله في أن يرى مجموعة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية قوة اقتصادية فاعلة ومؤثرة ليس على المحيط الإقليمي فحسب، بل على المحيط الدولي.آفاق المستقبلوأشار السادة إلى أن ما تمر به المنطقة من متغيرات سواء مرتبطة بتراجع أسعار النفط والمواد الهيدروكربونية، أو مرتبطة بعدم الاستقرار السياسي في محيطنا الإقليمي، يفرض علينا جميعًا أن ننظر إلى المستقبل نظرة أكثر واقعية.. نظرة تمتلك الرؤية وترتكز على الواقع والمعطيات المتاحة، وتستشرف آفاق المستقبل، الذي نستطيع أن نقول إن النفط لن يكون مستقبلًا هو القوة الفاعلة والمحركة للاقتصاد الخليجي. كما أن الاستثمارات الخليجية في الخارج - والتي وصلت إلى 248 مليار دولار في عام 2015م باستثناء الصناديق السيادية - لن تحقق التنمية الحقيقية والمستدامة التي ننشدها ما لم تقابلها استثمارات أجنبية في مشروعات إنتاجية، ليس للجيل الحالي ولكن للأجيال القادمة التي ستعاني من المتغيرات الاقتصادية والسياسية الحالية.وأضاف: "إذا كنا ننشد إحداث تنمية حقيقية ومستدامة في دول مجلس التعاون، فلابد أن نولى الصناعة قدر أكبر من اهتمامنا – واسمحوا لي أن استخدم الشعار الذي تبناه معرض صنع في قطر وهو "الصناعة.. قاطرة التنمية".وتابع يقول: "لا يليق أن تكون مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي لدول المجلس هي 10%.. وهي نسبة متدنية جدًا إذا ما قورنت بدول العالم المتقدم، وأن النسبة الأكبر من هذه الاستثمارات، تتركز على الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة، كصناعة البتروكيماويات والأسمدة، وهي صناعات تمتلكها الحكومة.. وهو ما يؤكد على ضرورة التنسيق الصناعي بين دول مجلس التعاون في مجال الصناعات التحويلية، خاصة الصغيرة والمتوسطة منها، وأن يُفسح المجال بشكل حقيقي للقطاع الخاص والمبادرات الشابة أن تجد مكانًا لائقًا على خريطة الإنتاج والتصدير.. وهو الأمر الذي يتعين على حكومات المنطقة أن تضمن وصول مستثمري القطاع الخاص إلى موارد الطاقة والمواد الخام والأسواق الداخلية والخارجية".تبادل الأفكاروأكد السادة أن آفاق التعاون بين رجال الأعمال من الجانبين رحبة ومتسعة ومهيأة لمزيد من الاستثمارات في قطاعات أخرى كثيرة، وإذا كان معرض صنع في قطر - الذي يعقد هذا المنتدى على هامشه- يمثل فرصة طيبة لتبادل الأفكار والخبرات والتعريف بالمنتجات والإمكانات، فإنها تجربة جيدة أن تتسم لقاءاتكم ومنتدياتكم بالتركيز على قطاع معين بحيث تتكاثف فيه الآراء والأطروحات والنقاشات للخروج بنتائج مثمرة وموحدة تصب في مصلحة تعزيز التعاون بين دول المجلس.وأعرب وزير الطاقة عن أمله في أن يسهم المنتدى والمعرض في الخروج بنتائج إيجابية، تصب في مصلحة ازدهار ونمو القطاع الصناعي الخليجي.فريق واحدومن جهته قال معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي المهندس خالد الفالح إن افتتاح المنتدى يأتي في إطار العلاقات المتميزة بين البلدين، مشيدا بالتنسيق القائم بين المملكة وقطر كفريق عمل واحد في إطار الدول المنتجة للبترول من داخل (أوبك) وخارجها، من أجل استقرار السوق البترولية الدولية، بما يعود بالنفع على دولنا وعلى الصناعة البترولية والاقتصاد العالمي بشكلٍ عام. ولفت إلى أن المنتدى يأتي متمشيًا مع توجهات قيادة البلدين ورؤية خادم الحرمين الشريفين لمجلس التعاون التي تهدف إلى تعزيز التكامل بين دول المجلس وقطاعاته الاقتصادية وترفع من المكانة الدولية لمجلس التعاون ودوره في القضايا الإقليمية والدولية، وهي الرؤية التي أطلقها أثناء قمة مجلس التعاون التشاورية في هذا العام، منوها إلى المصالح المشتركة بين المملكة وقطر على جميع الأصعدة سواء على المستوى الثنائي أو من خلال منظومة العمل الخليجي المشترك. وقال الفالح " نعلم أن الظروف الاقتصادية الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي، تطرح تحدياتٍ لمناخ الأعمال بشكل عام لكنها في رأيي تفسح المجال للكثير من الفرص الواعدة في دول مجلس التعاون الخليجي، وهذا المناخ العالمي يشهد تحولاتٍ كبيرةً ومتسارعةً تؤثر في ديناميكيةِ الأسواق، وظهورِ منافسين جدد، ونحن مع قطر وبقية دول مجلس التعاون نعمل على مواكبة هذه التحولات والتحديات عبر التطوير المستمر في إستراتيجيات قطاع الأعمال في المنطقة، بما في ذلك تهيئة بيئة استثمارية مرنة وشفافة".المنافسة العالمية وأضاف: "كلنا يدرك اليوم وبسبب المنافسة العالمية الشديدة أننا أكثر ما نكون بحاجة إلى تحفيز الشراكات الاقتصادية، وإلى الكفاءات البشرية المتميزة، والحلول التقنية المتقدمة، ومزيد من الإصلاحات المتوازنة، وتحسين الأنظمة القانونية وإجراءات الاستثمار، مع منح المزيد من التسهيلات البينية وتحقيق تكاملنا الاقتصادي المنشود". وأكد الفالح على استناد الدولتين إلى أرضية صلبة قوامها ما حققته دول المنطقة من إنجازات وطفرات اقتصادية في فترة لا تتجاوز بضعة عقود زمنية، فالمملكة هي أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط وإحدى دول مجموعة العشرين، كما أن دولة قطر نجحت في أن تحقق معدلات نمو اقتصادي متسارعة جعلت من الاقتصاد القطري واحدًا من أسرع اقتصادات العالم نموًا، بل إنه نما منذ العام 1995 حتى الآن بمعدل 20 ضعفًا، حيث قفز إجمالي الناتج المحلي القطري من 8 بلايين دولار عام 1995 إلى 166 بليون دولار في عام 2015، وهو إنجاز كبير بجميع المقاييس.العمل الجماعيوأشار الفالح إلى أن ما يعزز مصالحنا وما هو في صالح عملنا الجماعي ومستقبلنا الاقتصادي والصناعي أن لدينا في البلدين رؤيتين طموحتين للعام 2030، للقطاع الخاص فيهما دورٌ محوري، كما أن برامج التحول في هاتين الرؤيتين سواءً في المملكة أو دولة قطر، تتيح فرصة لتنمية التعاون بين البلدين، خاصة من حيث التنويع الاقتصادي، وتمثل الطاقة والصناعة ومضاعفة المحتوى المحلي، وإطلاق العنان للقطاع الخاص والاستفادة من الكوادر البشرية الوطنية المؤهلة والمدربة محاور رئيسة لها، والفرصة أيضا مواتية للنمو المضطرد للاستثمارات المشتركة مع الأخذ بالاعتبار الجهود المبذولة لابتكار أساليب استثمارية جديدة بعيدًا عن الأساليب التقليدية.وأضاف أن ما نتطلع إليه في المملكة وما يتطلع إليه الإخوة في قطر هو أن نرى حجم الاستثمار بين البلدين يتضاعف عدة مرات مما يحقق تطلعات القيادتين، مبينا أنه في هذا المجال نعول أن يقوم القطاع الخاص بدور قيادي، فنحن أسعد ما نكون حين نرى مستثمرًا قطريًا في المملكة أو مستثمرًا سعوديًا في قطر أو نرى استثمارات مشتركة بين رجال أعمال سعوديين وقطريين في كلا البلدين أو في بلدان أخرى.
336
| 06 نوفمبر 2016
المعرض ينطلق بالتزامن مع منتدى الأعمال القطري السعودي ويفتتحه وزيرا الطاقة في البلدين200 شركة ومصنع قطري تشارك في المعرض للولوج إلى السوق السعودييفتتح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة - وزير الطاقة والصناعة غداً، معرض صنع في قطر 2016 والذي تنظمه غرفة قطر ويعقد لأول مرة خارج دولة قطر في المملكة العربية السعودية، وذلك بمركز الرياض للمؤتمرات، بحضور سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر، وعدد من المسؤولين السعوديين، وكبار رجال الأعمال في قطر والسعودية.ويقام على هامش المعرض منتدى الأعمال القطري السعودي يفتتحه أيضًا سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة بحضور وزير الطاقة والصناعة السعودية المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، ورئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور حمدان بن عبدالله السمرين، وسعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر، والسيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية.ويتناول المنتدى مناقشة سبل زيادة الاستثمارات المشتركة والمتبادلة في البلدين، وكيفية الاستفادة من الصناعات القطرية والسعودية في تعزيز التجارة البينية والبحث عن الفرص الاستثمارية المتاحة في كلا البلدين، وتشجيع رجال الأعمال القطريين والسعوديين على إقامة مشاريع مشتركة تخدم اقتصاد البلدين الشقيقين.وتقدم الهئية العامة للسياحة عرضا خلال المنتدى حول المشروعات السياحية ومزايا الجذب السياحي في قطر، فيما تقدم شركة استاد عرضا عن مشاريعها، كما يتم تقديم عروض عن المركز الدولي للأمن الرياضي، واللجنة العليا للمشاريع والإرث، في حين يقدم الجانب السعودي عرضا حول رؤية الممكلة 2030.ويقام المنتدى في يوم واحد، بينما يستمر المعرض الذي تشارك فيه أكثر من 200 شركة صناعية قطرية لمدة أربعة أيام متتالية، حيث يعتبر المعرض منصة تجمع المصانع والشركات والمشاريع الصغيرة والمتوسطة بدولة قطر تحت سقف واحد، بهدف الترويج للمنتج القطري داخليًا وخارجيًا، ولتعزيز شراكة القطاعين العام والخاص، إيمانًا من غرفة قطر بأن الصناعة هي قاطرة للتنمية.وقال السيد صالح حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر، إن المعرض في دورته الأولى خارجيًا يأتي نتاج التعاون المثمر والإيجابي بين دولة قطر والمملكة العربية السعودية، لافتا إلى أن المعرض ينظم على مساحة 10 آلاف متر مربع بمشاركة أكثر من 200 شركة ومصنع قطري مع حضور مميز للمرأة، والأسر المنتجة، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة.وحول العلاقات القطرية السعودية، قال الشرقي إن حجم التبادل التجاري بلغ 6.9 مليار ريال في عام 2015، من بينها 1.8 مليار ريال صادرات قطرية إلى المملكة و5.1 مليار ريال واردات سعودية إلى قطر، منوهًا أن عدد الشركات السعودية العاملة بدولة قطر المملوكة للسعوديين بنسبة 100% وصل إلى 315 شركة، وعدد الشركات مع شريك قطري 303 شركات بإجمالي رؤوس أموال مليار و234 مليون ريال تعمل في عدة مجالات كالتجارة والمقاولات، الهندسة والإنشاءات وغيرها.وأضاف أن الصناعة هي عصب أي اقتصاد قوي ومتطور، فهي من أهم ركائز التنمية الاقتصادية، حيث إن التطور في القطاع الصناعي يضمن زيادة القيمة المضافة، ويساعد في تلبية حاجة السوق المحلية من السلع والخدمات وفي تأمين فرص عمل".وأشار إلى أن القيادة الرشيدة والحكومة القطرية أولت اهتمامًا كبيرًا بالقطاع الصناعي، وهناك جهود دؤوبة تبذل من أجل تذليل أي عقبات تحول دون قيامه بدوره في الاقتصاد الوطني".وبسؤاله حول أهمية الترويج للمنتج القطري في المملكة العربية السعودية، قال مدير عام غرفة قطر إن غرفة قطر شرفت بتنظيم المعرض منذ عام 2009 وخلال دوراته الأربع السابقة حقق نجاحًا منقطع النظير. ونوه أن أولى محطات المعرض هي الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية، وذلك نظرًا للعلاقة المتميزة التي تربط الشعبين الشقيقين وقيادتها الرشيدة، وما تتمتع به المملكة من مكانة مرموقة وأهمية مميزة سواء على الصعيد الإقليمي أو العالمي.وأشار إلى أن من بين المشاركين في المعرض الشركات الصناعية القطرية المهتمة بالسوق السعودي، لافتا أن بعض الشركات المشاركة في المعرض لديها أعمال في السوق السعودي وتسعى إلى زيادة صادراتها من خلال المشاركة في المعرض.وكانت غرفة قطر قد أعلنت في وقت سابق أنها بصدد إقامة فعاليات معرض "صنع في قطر" خارج دولة قطر، بعد أن اكتسب منذ انطلاقته الأولى عام 2009 وخلال الدورات الأربع السابقة داخل قطر أهمية خاصة، بهدف الترويج للصناعات القطرية إقليميًا ودوليًا، ووقع الاختيار على المملكة العربية السعودية لتكون أولى محطات المعرض خارجيًا.وبحسب الغرفة فإن اختيار إقامة المعرض بالسعودية كان لعدة اعتبارات منها أنها تعتبر من أهم الشركاء التجاريين لدولة قطر على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ولمكانتها المرموقة وأهميتها المميزة على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو التجاري أو الاجتماعي، فضلا عن التطور الصناعي الذي حققته خلال فترة قياسية، بالإضافة إلى حجم السوق السعودي الذي يزخر بصناعات مختلفة ومتنوعة وإمكاناته القادرة على استيعاب كافة الأنشطة التجارية.
700
| 05 نوفمبر 2016
أعلنت غرفة قطر عقد "المنتدى القطري- السعودي" على هامش معرض "صنع في قطر 2016" الذي تحتضنه العاصمة السعودية، الرياض، خلال الفترة من 6 إلى 9 نوفمبر المقبل، في أول نسخة خارج دولة قطر بعدما عقد في الدوحة خلال النسخ الأربع السابقة. ويهدف المنتدى إلى مناقشة سبل زيادة الاستثمارات المشتركة والمتبادلة بين البلدين، وعرض المشاريع الجاري تنفيذها في دولة قطر، والفرص الاستثمارية المتاحة في مختلف القطاعات خصوصا القطاع السياحي. وأوضح بيان صحفي لغرفة قطر اليوم، أن الهيئة العامة للسياحة ستقدم الدعم لفعاليات المنتدى المصاحب للمعرض الذي يشارك فيه أكثر من 200 شركة ومصنع قطري من بينها الشركات الصناعية القطرية المهتمة بالسوق السعودي، بالإضافة إلى عدد من الشركات الصغيرة والمتوسطة والأسر المنتجة. وقال السيد صالح بن حمد الشرقي المدير العام لغرفة قطر، إن المنتدى سيوفر منصة لتلاقي الافكار والرؤى بين القطاع الخاص في كل من قطر والسعودية، والبحث عن الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين، وتشجيع رجال الأعمال من الجانبين على إقامة مشاريع مشتركة تخدم اقتصاد البلدين الشقيقين. من جانبه قال السيد سيف الكواري مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال في الهيئة العامة للسياحة، إنه منذ إطلاق العلامة التجارية الجديدة لدولة قطر كوجهة سياحية في أواخر عام 2015، لم تدخر الهيئة العامة للسياحة جهدا في سبيل تعزيز صورة البلاد في الخارج كوجهة رائدة للسياح ورجال الأعمال. وأضاف أن المملكة العربية السعودية تعتبر واحدة من الأسواق الرئيسية لقطر حيث بلغ عدد السياح السعوديين حتى نهاية شهر سبتمبر حوالي 750 ألف سائح، مؤكدا أن إقامة النسخة الدولية الأولى من معرض صنع في قطر في العاصمة السعودية الرياض تمثل دليلا حيا على أهمية هذه السوق. وأوضح أن قطر تزخر بفرص هائلة فيما يتعلق بتطوير القطاع السياحي فيها، ولا شك أن المنتدى القطري السعودي يمثل فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات التي من شأنها تنشيط القطاع الخاص من أجل تطوير المزيد من المشاريع التي تدعم قطاع السياحة في قطر. يذكر أن غرفة قطر تسعى إلى توصيل المنتجات القطرية إلى الاسواق الإقليمية، وستكون أولى انطلاقات معرض صنع في قطر الخارجية في المملكة العربية السعودية، لعدة اعتبارات أبرزها أنها تعتبر من أهم الشركاء التجاريين لدولة قطر على مستوى دول مجلس التعاون، بالإضافة إلى حجم السوق السعودي الذي يزخر بصناعات مختلفة ومتنوعة وإمكاناته القادرة على استيعاب كافة الأنشطة التجارية.
228
| 22 أكتوبر 2016
مساحة إعلانية
كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
23114
| 13 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إطلاق مشروع استبدال لوحات المركبات بلوحات أرقام جديدة تحمل تصميماً مطوراً يتماشى مع أفضل المعايير الدولية ويدعم التقنيات الحديثة...
15094
| 12 ديسمبر 2025
أعلنت وسائل إعلام سعودية عن وفاة عبدالله آل عاطف مشهور سناب شات باسم أبو مرداع، فيما أُصيب صديقاه أبو حصة ودخيل، إثر تعرضهم...
14030
| 12 ديسمبر 2025
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة...
9508
| 11 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- جامعة الدوحة توسع خدماتها إقليمياً ودولياً - خطة عشرية لزيادة الطاقة الاستيعابية - التركيز على التكنولوجيا الحديثة والابتكار والذكاء الاصطناعي أكد الدكتور...
6714
| 11 ديسمبر 2025
أكد العقيد الركن علي حسن الكعبي، مساعد مدير إدارة شؤون التراخيص بالإدارة العامة للمرور أن مشروع استبدال لوحات أرقام المركبات يمثل مرحلة جديدة...
5748
| 13 ديسمبر 2025
نبهت إدارة الأرصاد الجوية إلى التقلبات الجوية المتوقعة، مع توقعات بفرص أمطار رعدية مصحوبة برياح هابطة قوية خلال الأيام المقبلة. ودعت الإدارة جميع...
4622
| 13 ديسمبر 2025