أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
وقعت غرفة قطر وبنك الدوحة عقد رعاية فضياً للنسخة الثانية لمعرض صنع في الصين 2016 الذي يقام منتصف نوفمبر الجاري بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، بتنظيم الغرفة ومركز الصين الدولي للتبادل الاقتصادي والتكنولوجي بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية.يحظى المعرض برعاية كريمة من معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وتبلغ المساحة الكلية للمعرض 10000 متر مربع، ومن المنتظر مشاركة أكثر من 200 شركة صينية.كانت الغرفة قد نظمت النسخة الأولى من المعرض العام الماضي بهدف التعريف بالمنتجات الصينية، وخلق شراكات فاعلة بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات الصينية العارضة، وتبادل المعرفة والخبرات، بالإضافة إلى نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة للاستفادة منها في المشاريع الكبرى التي تقيمها الدولة.ومن المتوقع انعقاد "منتدى الاقتصاد والتجارة والاستثمار الخليجي الصيني" على هامش المعرض، لجمع أصحاب الأعمال القطريين والصينيين والخليجيين لبحث أفضل آليات تعزيز علاقات التعاون التجاري والاقتصادي، والاطلاع على أهم التحديات التي يواجهها أصحاب الأعمال في هذه الأسواق. يعتبر بنك الدوحة هو أحد أكبر البنوك التجارية في دولة قطر، وقد واصل تحقيق نمو قوي خلال السنوات العشر الأخيرة بفضل الفلسفة والرؤية القيادية الفاعلة التي يتبناها. ويقدم بنك الدوحة، الذي تأسس في عام 1979، خدمات مصرفية للأفراد والشركات والمؤسسات على الصعيدين المحلي والدولي من خلال أربع من مجموعات الأعمال هي مجموعة الخدمات المصرفية التجارية، ومجموعة الخدمات المصرفية للأفراد، ومجموعة الخدمات المصرفية الدولية، ومجموعة الخزينة والاستثمار. ويمتلك بنك الدوحة فروعًا خارجية في كل من الكويت، ودبي وأبوظبي (الإمارات)، ومومباي وكوتشي (الهند)، بالإضافة إلى مكاتب تمثيلية في كل من اليابان والصين وسنغافورة وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية وأستراليا وتركيا والمملكة المتحدة وكندا وألمانيا وبنجلاديش وجنوب إفريقيا والشارقة (الإمارات). وقد حصل بنك الدوحة على العديد من الجوائز تقديرًا لإنجازاته على كافة الأصعدة، حيث حصل مؤخرًا على جائزة "أفضل بنك تجاري إقليمي" من مجلة ذا بانكر ميدل إيست للسنة الرابعة على التوالي. وحصل البنك مؤخرًا على جائزة "أفضل بنك محلي في مجال التمويل التجاري خلال العام" من مجلة إيجان بانكنغ آند فاينانس. بالإضافة إلى ذلك، فقد كان البنك قد حصل في الماضي على جوائز عديدة من بينها جائزة "أفضل بنك في العام" من مجلة ذا بانكر، وجائزة "أفضل بنك تجاري في الشرق الأوسط" من مجلة جلوبل بانكنج آند فاينانس، وجائزة "أفضل بنك في العام" من مجموعة ITP، وجائزة "أفضل بنك في قطر" من مجلة IAIR، وجائزة "أفضل بنك في قطر" من مجلة إيميا فاينانس.وتقديرًا لمبادراته الفعّالة في مجال المسؤولية الاجتماعية للشركات مثل "برنامج المدارس البيئية"، وسباق الدانة الأخضر للجري، وتنظيف الشواطئ، وغرس الأشجار، وغيرها من المبادرات، نال بنك الدوحة جائزة "المبادرات البيئية" من المنظمة العربية للمسؤولية الاجتماعية وجائزة "الطاووس الذهبي العالمية للاستدامة" من معهد المديرين.وتجدر الإشارة إلى أن البنك مصنّف حاليًا بالدرجة A+ من قِبل وكالة فيتش والدرجة A2 من وكالة موديز والدرجة A- من وكالة ستاندرد آند بورز في مجال القدرة على الوفاء بالالتزامات طويلة الأجل بالعملة المحلية والأجنبية.
386
| 13 نوفمبر 2016
مع بدء العد التنازلي لانطلاق النسخة الثانية لمعرض صنع في الصين 2016 الذي يقام في الفترة من 15-18 نوفمبر الجاري بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، أعلنت غرفة قطر الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين راعيا ذهبيا للمعرض الذي تنظمه الغرفة بالتعاون مع مركز الصين الدولي للتبادل الاقتصادي والتكنولوجي بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية. يقام المعرض تحت رعاية كريمة من معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، على مساحة 10000 متر مربع، وبمشاركة أكثر من 200 شركة صينية رائدة. يهدف المعرض إلى التعريف بالمنتجات الصينية، وخلق شراكات فاعلة بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات الصينية العارضة، وتبادل المعرفة والخبرات، بالإضافة إلى نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة للاستفادة منها في المشاريع الكبرى التي تقيمها الدولة. وبحسب بيان صادر عن الغرفة، سيعقد على هامش المعرض "منتدى الاقتصاد والتجارة والاستثمار الخليجي الصيني" لجمع أصحاب الأعمال القطريين والصينيين والخليجيين للنقاش والتباحث حول أفضل آليات تعزيز علاقات التعاون التجاري والاقتصادي، ومناقشة أهم التحديات التي يواجها أصحاب الأعمال في هذه الأسواق. تعد الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين من شركات التأمين الرائدة في المنطقة. حيث تقدم حلول تأمين استثنائية للأفراد والعائلات والشركات، وذلك من خلال الخبرات في المنتجات والخدمات التقليدية والإسلامية من خلال فريق مؤهل من مديري اكتتاب التأمين ومديري المطالبات يساعد في تخفيف مخاطر الاختيار السلبي، وإفادة العملاء بمرور الوقت. تأسست الشركة عام 1979 وحصلت على تصنيف ائتماني "ممتاز" على مدى 10 سنوات. وقد جاء النجاح -بحسب القائمين على الشركة- نتيجة لإستراتيجية تركز على العملاء، حيث تمكنت الشركة على مدى أكثر من 35 عامًا من كسب ثقة الأفراد والشركات. والحرص المستمر على بذل أقصى جهد لتوفير منتجات وخدمات استثنائية للعملاء. تتكون المجموعة من ثلاث شركات رئيسية هي: "الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين؛ والشركة العامة للتكافل؛ والشركة القطرية العامة القابضة. وتخضع المجموعة للتنظيم من قبل مصرف قطر المركزي وهيئة قطر للأسواق المالية".
443
| 04 نوفمبر 2016
إنطلاق معرض "صنع في الصين 2016" منتصف نوفمبر الشرقي: المعرض فرصة لخلق شراكات فاعلة بين أصحاب الأعمال "بازار" لعرض الصناعات القطرية والصينية التراثية والحرفيةمنتدى أعمال صيني خليجي يقام على هامش المعرضكشف السيد صالح حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر أن النسخة الثانية لمعرض "صنع في الصين" تنطلق خلال الفترة من 15 - 18 نوفمبر المقبل بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.وأضاف الشرقي أن المعرض يقام تحت رعاية كريمة من معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وتنظمه غرفة قطر بالتعاون مع مركز الصين الدولي للتبادل الاقتصادي والتكنولوجي بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية.وأكد الشرقي - في بيان صحفي صادر عن الغرفة اليوم - أن كافة التحضيرات الخاصة بالمعرض تسير وفق الخطة المحددة التي وضعتها الغرفة مع الجهات المنظمة الأخرى، منوهًا أن المعرض حقق خلال دورته الأولى نجاحًا كبيرًا وشهد إقبالًا متميزًا واحتفاء من جانب مجتمع الأعمال القطري، كما أثمر عن توقيع صفقات تجارية بين الشركات القطرية والصينية تقدر بحوالي 45 مليون ريال، وحقق العديد من المكاسب الأخرى، وهو ما شجعنا في غرفة قطر على تنظيم النسخة الثانية، والتي تعتبر مختلفة من حيث الشكل والتنظيم وعدد المشاركين.شراكات فاعلةوعن أهداف المعرض - الذي سيقام على مساحة 10000 متر مربع وبمشاركة أكثر من 200 شركة صينية رائدة - قال مدير عام الغرفة إن المعرض ينطوي على عدة أهداف منها التعريف بالمنتجات الصينية، وخلق شراكات فاعلة بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات الصينية العارضة، وتبادل المعرفة والخبرات، بالإضافة إلى نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة للاستفادة منها في المشاريع الكبرى التي تقيمها الدولة.وأوضح أن اختيار الصين نابع من تجربتها في تحقيق التنمية الاقتصادية، حيث إن المزايا التي تتمتع بها الصين تشجع أي دولة على أن تمد جسور التعاون معها، وأهمها بحسب البيان أن الناتج المحلي للصين يزيد على 10 آلاف مليار دولار لتحل اليوم كثاني أكبر اقتصاد في العالم وأحد أهم المحركين للنمو العالمي.التعاون الاقتصاديوكشف الشرقي أنه سيتم لأول مرة تخصيص مساحة لعرض الصناعات القطرية والصينية التراثية والحرفية، وذلك كبادرة من الغرفة لتعزيز آفاق التقارب الثقافي والمعرفي بين الشعبين الصديقين من خلال المعرض، خاصة أن العام الجاري يشهد فعاليات السنة الثقافية قطر - الصين. وأعرب عن تطلعه بأن يكون العام 2016 هو عام ثقافي قطري صيني، بحيث يكون التبادل الثقافي والتواصل الحضاري وسيلة أخرى لتدشين علاقات أكثر تميزًا في مجالات مختلفة، حتى لا يظل أفق التعاون مقتصرًا فقط على الجانب الاقتصادي.ويعقد على هامش المعرض ملتقى أعمال يجمع أصحاب الأعمال الصينيين والقطريين والخليجيين للنقاش والتباحث حول أفضل آليات تعزيز علاقات التعاون التجاري والاقتصادي، ومناقشة أهم التحديات التي يواجها أصحاب الأعمال في هذه الأسواق. ويعد معرض صنع في الصين 2016 بالدوحة معرضًا تجاريًا ومنصة تبادل شاملة بين الأعمال أو بين الأعمال والحكومات حيث يضم المعرض تحت مظلته كافة دول الشرق الأوسط وإفريقيا ويعرض المنتجات والحلول "المتوسطة وعالية الجودة" في المجالات المعمارية والعلمية والتكنولوجية الصينية.
871
| 30 أكتوبر 2016
أشاد سعادة السيد لي تشن السفير الصيني لدى دولة قطر بالعلاقات التجارية التي تربط بين الصين وقطر، وقال إن هذه العلاقات في تطور مستمر، مضيفاً في تصريحات لـ الشرق، على هامش توقيع اتفاقية حصرية بين شركة أفانزكير الذراع الطبية لشركة السواري القابضة، وشركة ميندراي الرائدة عالمياً في مجال الأجهزة الطبية اليوم، أن قيمة التبادل التجاري بين قطر والصين بلغت نحو 10 مليارات دولار في عام 2015، وأنه يتوقع مزيدا من النمو في السنوات المقبلة.منوهاً بالنجاح الكبير الذي حققه معرض "صنع في الصين" في نسخته الأولى التي عقدت في الدوحة بتنظيم من غرفة قطر، وقال إن أكثر من 100 شركة صينية شاركت في المعرض، مضيفا أن النسخة الثانية من المعرض سوف تعقد هذا العام بمشاركة أكبر من الشركات الصينية.وقال إن هناك تعاوناً بين البلدين في كل المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، لافتا كذلك إلى التعاون في القطاع المالي، حيث يوجد بنوك صينية موجودة في الدوحة، كما توجد بنوك قطرية في الصين وهذا جانب حيوي كبير ومهم.
323
| 26 أكتوبر 2016
تستضيف غرفة تجارة وصناعة قطر في شهري نوفمبر وديسمبر المقبلين اجتماعين لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي. وذكر بيان صادر عن اتحاد غرف دول مجلس التعاون اليوم أن الاجتماع الأول سيكون على مستوى لجنة القيادات التنفيذية لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي والذي سيعقد يوم الرابع عشر من شهر نوفمبر المقبل ويتزامن مع افتتاح فعاليات معرض صنع في الصين الذي تنظمه غرفة تجارة وصناعة قطر بالتعاون مع مجلس تنمية العلاقات التجارية الاقتصادية الصينية يوم 15 نوفمبر المقبل، فيما يعقد اجتماع الدورة 49 لمجلس إدارة الاتحاد في الثامن من ديسمبر المقبل . وقال السيد علي محمد ثنيان الغانم رئيس اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي في تصريح له اليوم :" إن الاتحاد مدرك لطبيعة المرحلة الراهنة وما تحفل به من تحديات اقتصادية صعبة على مستوى المنطقة والعالم، ولذلك يكتسب الاجتماعان المذكوران أهمية كبيرة، فأولهما يعنى بتطور الاتحاد وآليات عمله، والثاني يدفع بالعلاقات الاقتصادية الخليجية مع أكبر الشركاء التجاريين للمنطقة". وأشار الغانم إلى أن اجتماعات لجنة القيادات التنفيذية ستواصل النظر في العديد من القضايا المشتركة ومتابعة معوقات الوحدة الاقتصادية الخليجية، وبلورة مرئيات الغرف الأعضاء بشأنها تمهيدا لرفع التوصيات اللازمة للاجتماع القادم لمجلس إدارة الاتحاد.. مؤكداً حرص هذا المجلس على تذليل كافة العقبات التي تواجه عملية التكامل والوحدة الاقتصادية الخليجية. كما أبدى استعداد اتحاد غرف دول المجلس والقطاع الخاص في دول التعاون لبذل المزيد من التواصل والتعاون مع اللجان الوزارية المختصة في إطار منظومة مجلس التعاون من أجل تسريع وتيرة الجهود التكاملية والوحدة الاقتصادية المنشودة.
424
| 29 سبتمبر 2016
تحت رعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، تنطلق فعاليات النسخة الثانية من معرض "صنع في الصين" والذي تنظمه غرفة تجارة وصناعة قطر، خلال الفترة من 15 حتى 18 شهر نوفمبر المقبل بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.وعقدت الغرفة اليوم مؤتمراً صحفياً لإستعراض آخر الإستعدادات لإنعقاد المعرض، تحدث فيه كل من السيد صالح الشرقي مدير عام غرفة قطر، والسيد عبد الرحيم نقي أمين عام اتحاد الغرف الخليجية، والسيد تيان جوفينج مدير إدارة المعارض بمركز الصين الدولي للتبادلات الاقتصادية والتكنولوجية ممثلا عن وزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية. الشرقي: خلق شراكات فاعلة بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات الصينية العارضة وقال السيد صالح الشرقي إن معرض صنع في الصين الذي تنظمه غرفة قطر بالتعاون مع وزارة التجارة الصينية ممثلة في المركز الاقتصادي الدولي الصيني، يأتي مواكبة للطفرة الهائلة التي تشهدها دولة قطر في كافة المجالات وجعلتها محط أنظار كثير من المستثمرين والشركات العالمية.وأضاف أن انعقاد النسخة الثانية من معرض صنع في الصين، تأتي في إطار زيادة الاهتمام بتنظيم المعارض المختلفة التي تعرض أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة في كافة القطاعات، وذلك بجانب النجاح الكبير الذي حققه المعرض في دورته الأولى والذي شهد إقبالاً كبيراً وإحتفاء من جانب مجتمع الأعمال القطري، كما أثمر عن توقيع صفقات تجارية بين الشركات القطرية والصينية تقدر بحوالي 45 مليون ريال، وحقق العديد من المكاسب الأخرى.شراكات فاعلةوأشار الشرقي إلى أن غرفة قطر رأت أهمية تنظيم دورات أخرى للمعرض بحيث تضيف إلى ما قبلها من إنجازات ونجاحات، بما يصب في مصلحة قطاع الأعمال القطري، وذلك للتعريف بالمنتجات الصينية، وخلق شراكات فاعلة بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات الصينية العارضة، وتبادل المعرفة والخبرات، بالإضافة إلى نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة للاستفادة منها في المشاريع الكبرى التي تقيمها الدولة.وأوضح أن اختيار الصين نابع من تجربتها في تحقيق التنمية الاقتصادية، حيث إن المزايا التي تتمتع بها الصين تشجع أي دولة على أن تمد جسور التعاون معها، من بين تلك المزايا أن الناتج المحلي للصين يزيد على 10 آلاف مليار دولار لتحل اليوم كثاني أكبر اقتصاد في العالم وأحد أهم المحركين للنمو العالمي. كما أن القوانين في الصين تحفز مجتمع الأعمال في أي بلد لأن يستكشف المجالات والقطاعات التي حققت فيها نجاحا، وأن يبحث عن سبل للتعاون مع أصحاب الأعمال الصينيين، وأن يقيم استثمارات هناك لأنها سوق واعد وكبير يستوعب كافة الأنشطة التجارية والاقتصادية.وأشار الشرقي إلى أن غرفة قطر قامت بحجز مساحة 15 ألف متر مربع بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات بزيادة تبلغ الضعف عن المعرض الأول، وذلك لاستيعاب عدد أكبر من الشركات العارضة والمتوقع أن يصل عددها إلى 300 شركة صينية. علما بأن النسبة المحجوزة حتى الآن تجاوزت 60 بالمائة من المساحة الكلية، وسط تأكيدات عدد من المقاطعات الصينية الكبرى بمشاركة شركاتها، كما سيشهد المعرض قطاعات أكثر تنوعا من النسخة الماضية.وكشف الشرقي أنه سيتم لأول مرة تخصيص مساحة لعرض الصناعات القطرية والصينية التراثية والحرفية، وذلك كبادرة من الغرفة لتعزيز آفاق التقارب الثقافي والمعرفي بين الشعبين الصديقين من خلال المعرض، خاصة أن العام الجاري يشهد فعاليات السنة الثقافية قطر- الصين.الصناعات الحرفيةوفي معرض رده على أسئلة للصحفيين قال السيد صالح الشرقي مدير عام غرفة قطر، إن النسخة الثانية من معرض صنع في الصين، تمتاز بمضاعفة نسبة المساحة للعارضين، فضلا عن فتح الباب أمام مشاركة الأسر المنتجة القطرية، إلى جانب توجيه الدعوات إلى أصحاب الأعمال الخليجيين للمشاركة في المعرض بما يدعم تعزيز الشراكات والدخول في صفقات تجارية كبيرة. 45 مليون ريال قيمة صفقات المعرض الأول .. ونتوقع تحالفات أكبر هذا العام.. تخصيص مساحة لعرض الصناعات القطرية والصينية التراثية والحرفية وأوضح أن هناك خطة بالغرفة لإقامة معارض مختلفة على غرار صنع في الصين، حيث تم إنشاء قسم مختص بالمعارض بغرفة قطر، وهناك خطة لإقامة معارض مختلفة مستقبلا وسيتم الإعلان عنها في حينه.وأشار إلى توجيه الدعوات إلى قطاعات الأعمال في دول الخليج العربية لحضور المعرض والاستفادة من إقامته في الدوحة في إجراء مباحثات بين الشركات الخليجية والصينية بما يقود إلى مزيد من التعاون والشراكات التجارية.وأشار إلى أنه سوف يتاح لشركات التأمين القطرية للمشاركة بأجنحة خاصة بها في المعرض، كما سيتم توزيع كتيبات حول كيفية إقامة الأعمال في قطر وإجراءات تأسيس الشركات في قطر وآلية الاستثمار، وذلك لمساعدة الشركات الصينية على إقامة تحالفات مع شركات قطرية تقود إلى تأسيس شركات مشتركة، وذلك في إطار جذب الاستثمارات الصينية إلى قطر.وفيما يتعلق بالمنصة الإلكترونية والتي تم تأسيسها على هامش المعرض في نسخته السابقة بين الغرفة وشركة زاغو الصينية لدعم التبادل التجاري بين البلدين، قال الشرقي إن هنالك إقبالا كبيرا على هذه المنصة من قبل الشركات القطرية، حيث توفر لها جميع الاحتياجات المتعلقة بالدخول إلى السوق الصيني.رؤية 2030من جانبه، أكد السيد عبد الرحيم حسن نقي أمين عام غرف دول مجلس التعاون الخليجي، في كلمة له خلال المؤتمر الصحفي أن مشاركة اتحاد الغرف في المؤتمر تأتي لدعم غرفة قطر في توجهاتها المستمرة نحو استقطاب الفعاليات الدولية التي تعزز من مكانة وسمعة دولة قطر وتؤكد أهليتها لاستضافة الفعاليات المتخصصة والنوعية وصولا إلى استضافتها إلى مونديال 2022 وتستجيب للمتغيرات الدولية وتحقق رؤية قطر الوطنية 2030.وأوضح أن العلاقات الخليجية الصينية تستند اليوم في كافة أبعادها على فكرة الاحتياج الإستراتيجي بمعنى إدراك كل طرف احتياجه للطرف الآخر، فعلى الجانب الصيني تبرز أهمية نفط الخليج، حيث تعتمد الصين بشكل كبير على نفط المنطقة، فالاحتياطي النفطي الصيني يبلغ 1.8% من الاحتياطي العالمي في حين أن عدد سكان الصين يبلغ 22% من إجمالي سكان العالم، والصين هي ثاني أكبر دولة في العالم من حيث استهلاك النفط بعد الولايات المتحدة الأمريكية.التبادل التجاريونوه إلى أنه وفقا لتقرير صادر عن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون الخليجي فقد تطور حجم التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون والصين، حيث تم تسجيل فائض في الميزان التجاري لدول المجلس بقيمة 19 مليار دولار عام 2010، و45 مليار دولار عام 2014، وبلغ إجمالي قيمة صادرات دول مجلس التعاون إلى الصين 101 مليار دولار عام 2014، مما يشكل نسبته 11.7% من إجمالي قيمة صادرات دول المجلس للأسواق العالمية في العام نفسه، في حين شهدت قيمة إجمالي الصادرات الخليجية إلى الصين زيادة نمو مرتفعة خلال الفترة من 2010 – 2014 بمتوسط معدل نمو سنوي قدره 17.8%.وأوضح أن إجمالي قيمة الواردات الخليجية من الصين بلغ خلال عام 2014 نحو 56 مليار دولار مقابل 47 مليار دولار عام 2013 بنسبة زيادة قدرها 18.4%، ومثلت هذه الواردات بالنسبة إلى إجمالي واردات المجلس من العالم 11.8%عام 2014 مقابل 10.2%عام 2013. نقي: المعرض يفتح الفرصة أمام تعزيز الشراكات الخليجية والصينية.. نأمل توقيع اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج والصين هذا العام التجارة الحرةوأعلن السيد عبد الرحيم حسن نقي أمين عام اتحاد غرف دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مواصلة التفاوض حاليا بين دول المجلس والصين بشأن التوصل لاتفاقية للتجارة الحرة بين البلدين، حيث عقدت بين دول المجلس والصين عددا من جولات المفاوضات للتوصل إلى الاتفاقية، وحقق الجانبان نتائج طيبة في هذه الجولات، ويسعى الجانبان لعقد جولة جديدة لاستكمال مناقشة كافة المواضيع المتعلقة بهذه الاتفاقية، متوقعا أن يتم توقيع الاتفاقية هذا العام أو العام المقبل على أبعد تقدير.في رده على أسئلة للصحفيين حول دعوة أصحاب وصاحبات الأعمال الخليجيين لزيارة معرض صنع في الصين بدولة قطر، قال إن المعرض يفتح الفرصة والمجال أمام تعزيز الشراكات الخليجية والصينية، ويقدم نقلة نوعية في التعرف على المنتجات الصينية ومدى مواءمتها للسوق الخليجي، بما يدعم الدخول في صفقات تجارية تخدم النهوض بالتنوع الاقتصادي.
249
| 15 مايو 2016
أكد السيد تيان جوفينج مدير إدارة المعارض بمركز الصين الدولي للتبادلات الإقتصادية والتكنولوجية بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية، أن إقامة معرض صنع في الصين بدولة قطر للمرة الثانية يؤكد على الأهمية التي اكتسبتها النسخة الأولى من المعرض، وسيفتح المجال بصورة أكبر أمام عرض المزيد من المنتجات الصينية لاسيَّما في قطاعات الاتصالات والتكنولوجيا وسيدعم تعزيز التوصل لاتفاقات مشتركة بين الشركات الصينية العارضة وزوار المعرض من أصحاب الأعمال القطريين والخليجيين.ولفت إلى أن هناك العديد من الشركات الصينية التي ستعرض منتجاتها المختلفة في معرض صنع في الصين، وتشمل شركات في قطاعات الهندسة والتكنولوجيا والاتصالات والمقاولات والبناء، وهي قطاعات تخدم جميعها الدخول في السوق القطري الذي يمتاز بالتنوع والتطور والقدرة على جذب الاستثمارات الخارجية، كما أنها تخدم حصول هذه الشركات على فرص الدخول في المشاريع التي تعكف دولة قطر على تنفيذها في ظل استعدادها لاستضافة فعاليات بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022. الدوحة أول عاصمة صنع في الصين المعرض على مستوى المنطقة ودلل على أهمية المعرض بزيادة المساحة المخصصة للعرض، وارتفاع نسبة المشاركة من قبل الشركات العارضة.وأشار إلى أن إطلاق الحملة الترويجية للمعرض في الصين حظي باهتمام كبير من قبل الشركات الصناعية في كافة المقاطعات ووسائل الإعلام الصينية، لافتا إلى وجود تعاون بين الشركات والجهات الحكومية في الصين، من أجل تعزيز التعاون بين الشركات الصينية والقطرية واستقطاب الشركات القطرية إلى السوق الصيني.وردا على أسئلة الصحفيين قال جوفينج إن معرض صنع في الصين يعتبر أول معرض للصناعات الصينية يقام في المنطقة، وقد تم اختيار دولة قطر لأننا ندرك أن قطر تستضيف مونديال كأس العالم 2022 والشركات القطرية ترغب في التوسع والذهاب إلى الخارج، لافتا إلى أن الصين لديها ثقة كبيرة بالاقتصاد القطري ونمو السوق القطرية، وأن قطر تشهد توسعا اقتصاديا كبيرا خصوصا في قطاع الإنشاءات المزدهر.
229
| 15 مايو 2016
بحضور سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر، دشنت الغرفة بالتعاون مع السفارة القطرية لدى الصين الحملة الإعلامية لمعرض "صنع في الصين-2"، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد الخميس الماضي في مقر مركز المؤتمرات الوطنية في بكين. الغرفة تطلق الحملة الإعلامية الخارجية لـ"صنع في الصين" من بكين.. 300 شركة صينية و800 شركة مشتريات تشارك في المعرض بالدوحة نوفمبر المقبل ومن المنتظر أن تقام فعاليات الدورة الثانية لمعرض "صنع في الصين" في الفترة بين يومي 15 و18 نوفمبر من العام الحالي في الدوحة، بمشاركة 300 شركة صينية وأكثر من 800 شركة مشتريات مزودة للحكومات وشركات من 30 دولة إفريقية. وأكد صالح الشرقي مدير عام غرفة قطر أن قطر تبوأت مراكز عالمية متقدمة في مجال الشفافية وفي سهولة ممارسة الأعمال وكذلك في القوانين المحفزة على الاستثمار، ما هيأ لها أن تكون محط أنظار كل المستثمرين من كل دول العالم.وخلال الرد على أسئلة الصحفيين، كشف الشرقي عن أن حجم الصفقات التجارية خلال المعرض الأول في 2015 بلغ 45 مليون دولار، مشيرين إلى أن المستهدف هو 450 مليون دولار.وقال تشاو تشونج يي نائب مدير المركز الصيني الدولي للتبادلات الاقتصادية والفنية بوزارة التجارة الصينية أن التعاون الصيني القطري قد شهد تطورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، وحقق حجم التجارة بين البلدين زيادة ثلاث مرات من عام 2008 إلى 2013، حيث بلغ حجم التجارة بين البلدين 10. 6 مليار دولار أمريكي، وتعد الصين ثاني أكبر مستورد بالنسبة لقطر.وبالنظر إلى مكانتها الاستراتيجية، تعتبر قطر جسراً استراتيجياً بين الشرق والغرب وإفريقيا، حيث تشهد تناميا في الطلب على تطوير البنية التحتية خاصة بعد الحصول على حق استضافة بطولة كأس العالم 2022. شراكة اقتصاديةوقال السيد صالح حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر إن الصين بما تملكه من إمكانات وطاقات قادرة على أن تكون من أهم الشركاء الاقتصاديين لدولة قطر، لافتا إلى أن قطر تنظر بكل الإعجاب والتقدير لهذا الشعب العظيم والمثابر الذي ضرب أروع الأمثلة في العطاء والبذل والجهد منذ أقدم العصور عندما قام ببناء سور الصين العظيم الذي ظل شاهدًا على حضارة أمة وعراقة شعب، وها هو مرة أخرى يضرب أروع الأمثال في العطاء والبذل عندما يفجر من باطن الأرض الزراعية قلاعًا صناعية شامخة يتحدى بها العالم ويقتحم بمنتجاتها التاريخ. الشرقي متحدثاً في المؤتمر الصحفي وأضاف: "عندما ندعوكم لزيارة قطر والمشاركة في معرضها السنوي الذي تخصصه للمنتجات الصينية، فإننا أيضًا ندعوكم للتعرف على بلد استطاع في عشر سنوات بناء نهضة حديثة فاقت كل التوقعات وتجاوزت كل الصعاب، حتى أصبحت قطر من أكثر بلدان العالم جذبًا للاستثمارات بفضل خططها التنموية الشاملة، حيث تم تخصيص ما يزيد على 200 مليار دولار لمشروعات البنية التحتية، بحيث تتكلف مشاريع تطوير الطرق 20 مليار دولار والسكك الحديدية 40 مليار دولار، وتطوير الملاعب الرياضية استعدادًا للمونديال 4 مليارات دولار، وميناء الدوحة الجديد بتكلفه تصل إلى 8 مليارات دولار. بالإضافة إلى مطار حمد الدولي والذي تكلف أكثر من 16 مليار دولار. هذا بالإضافة إلى عشرات الآلاف من الغرف الفندقية التي سيتم إنشاؤها لدعم حركة تدفق السياح وزوار بطولة كأس العالم. الاستثمارات الخارجيةوأشار إلى أنه بالنسبة لحجم الاستثمارات الخارجية فإن حجم صندوق الاستثمارات السيادية القطري بلغ 250 مليار دولار، وهو تاسع أكبر صندوق استثمار في العالم، حيث تتوزع استثماراته على العديد من القطاعات والدول، ويمثل واحدًا من أهم الصناديق التي تستثمر في الأسواق العالمية، بما في ذلك "وول ستريت" والأسواق الأوروبية المختلفة. الشرقي: قطر تبوأت مراكز عالمية متقدمة في الشفافية وسهولة ممارسة الأعمال.. تدشين علاقة اقتصادية جديدة فاعلة بين رجال الأعمال في البلدين وأكد الشرقي أن قطر تبوأت مراكز عالمية متقدمة في مجال الشفافية وفي سهولة ممارسة الأعمال وكذلك في القوانين المحفزة على الاستثمار، ما هيأ لها أن تكون محط أنظار كل المستثمرين من كل دول العالم، داعيا رجال الأعمال والمستثمرين الصينيين إلى زيارة دولة قطر، للاطلاع على ما تمتلكه من مقومات مثالية للاستثمار ورغبة حقيقية في التحدي وإثبات الذات، مضيفا: "نحن هنا لنعمل معًا من خلال معرض صنع في الصين على تدشين علاقة اقتصادية جديدة فاعلة بين رجال الأعمال من البلدين نحاول من خلالها تعظيم المكاسب التي تحققت خلال المعرض السابق وتلافي كل نقاط القصور التي جاءت دون قصد من أي من الجانبين ليصبح معرض "صنع في الصين" معرضًا عالميًا ومزارًا اقتصاديًا مثمرًا. وأعرب الشرقي عن الشكر والتقدير لكل من سعادة السيد سلطان بن سالمين المنصوري سفير دولة قطر لدى جمهورية الصين، والسيد عبد الله الخيارين سكرتير أول بالسفارة القطرية، وخص بالشكر أيضًا كل من السيد زاهو زونجي نائب مدير المركز الصيني الدولي للتبادلات الاقتصادية والفنية بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية، والسيد ساو جيانج نائب مدير إدارة الشؤون الغربية والآسيوية والإفريقية بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية، والسيد جين هونج من مكتب تنمية التجارة الخارجية بالوزارة على الجهود المبذولة لتعزيز التقارب القطري الصيني. وأعرب عن سعادته بأن يكون عام 2016 هو عام ثقافي قطري صيني. بحيث يكون التبادل الثقافي والتواصل الحضاري وسيلة أخرى لتدشين علاقات أكثر تميزًا في مجالات مختلفة، حتى لا يظل أفق التعاون مقتصرًا فقط على الجانب الاقتصادي. خليفة بن جاسم يتابع المؤتمر الصحفي التعاون القطري الصيني: وقال تشاو تشونج يي نائب مدير المركز الصيني الدولي للتبادلات الاقتصادية والفنية بوزارة التجارة الصينية خلال كلمة ألقاها في المؤتمر، إن المركز الصيني الدولي للتبادلات الاقتصادية والفنية التابع لوزارة التجارة الصينية، متخصص في التبادلات الاقتصادية والفنية في كل المجالات، مضيفا أن التعاون الصيني القطري قد شهد تطورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، وحقق حجم التجارة بين البلدين زيادة ثلاث مرات من عام 2008 إلى 2013، ووفقا للبيانات الصادرة عن الجمارك الصينية العامة، بلغ حجم التجارة بين الصين وقطر 10. 6 مليار دولار أمريكي في عام 2014، وتعد الصين ثاني أكبر مستورد بالنسبة لقطر، وأكد أن معرض "صنع في الصين-2" الذي سيقام في الدوحة من 15 إلى 18 نوفمبر المقبل سيقدم منصة جيدة للتبادلات الاقتصادية بين البلدين، ويوفر سهولة حقيقية للتعاون بين المؤسسات الصينية القطرية. تشونج يي: الصين ثاني أكبر مستورد من قطر و10. 6 مليار دولار حجم التبادل التجاري.. الخيارين: المعرض أسهم في فتح أسواق المنطقة أمام الشركات الصينية وأعرب تشاو تشونج يي عن شكره لسعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر على اهتمامه بتنظيم هذا المعرض الذي يعكس قوة العلاقات بين البلدين، لافتا إلى أن معرض "صنع في الصين" في نسخته الثانية بالدوحة سيوفر منبرا للصناعات الصينية ذات الصلة لزيادة صادراتها إلى قطر. منصة تجاريةومن جانبه قال السيد عبد الله بن سيف الخيارين، القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة قطر لدى الصين: "إن الدورة الأولى للمعرض أسهمت في فتح أسواق المنطقة أمام الشركات الصينية، وإقامة شراكات تجارية بين المؤسسات والشركات في دول المنطقة والصين، كما شكل المعرض أول منصة للتعارف والتنسيق بين القطاع الخاص في دولة قطر والمنطقة مع القطاع الخاص في الصين". وأعرب الخيارين عن ثقته بقدرة المؤسسات التجارية بالبلدين على المحافظة على هذا التقليد والعمل معا لبناء معرض صنع في الصين وجعله منصة تجارية مهمة ومستدامة في منطقة الخليج العربي. وأضاف الخيارين أن قطر سوق حرة ومفتوحة وتمتلك نظاما جمركيا بسيطا وتدفقا حرا للأموال والمعلومات، كما تتمتع ببنية ومصارف رفيعة المستوى مرتبطة بالسوق العالمية، والأهم من كل ذلك احتضان الدوحة أول مركز لمقاصة العملة الصينية في الشرق الأوسط، ما سهل المعاملات التجارية باليوان الصيني.وعلاوة على ذلك، فإن كل دول المنطقة الخليجية تنسق بشكل جيد لتنفيذ مبادرة الحزام الاقتصادي لطريق الحرير وطريق الحرير البحري للقرن الـ21. ومن ضمن هذا التنسيق، تعزيز العمل في مجال التجارة وتحفيز قوى القطاع الخاص للمشاركة في تنفيذ المبادرة. خليفة بن جاسم يتوسط مسؤولي "صنع في الصين" وأوضح الخيارين أن الطلب القطري في أسواق البنى التحتية يشهد تزايدا كبيرا بعد فوز قطر بحق استضافة كأس العالم لكرة القدم لعام 2022، وبطولة العالم لألعاب القوى عام 2019. لذلك، تم تخصيص أكثر من مائتي مليار دولار لمشروعات البنية التحتية. تناولت العلاقات التجارية بين قطر والصينوسائل الإعلام الصينية تفرد مساحات واسعة للمعرضتفاعلت وسائل الإعلام الصينية مع المؤتمر الصحفي لمعرض "صنع في الصين" الذي عقد في بكين الخميس الماضي، حيث يحظى المعرض باهتمام إعلامي كبير في الصين، ونشر العديد من المقالات والفيديوهات في الإعلام الصيني باللغتين الصينية والعربية، حيث بثت الخبر كل من وكالة شينخوا للأنباء وقناة سي سي تي في العربية التابعة لتلفزيون الصين المركزي، وموقع شباب الصين (اللغة الصينية)، وقناة آن خوي التابعة لتلفزيون الصين المركزي (باللغة الصينية)، وشبكة الشعب (باللغة الصينية)، وصحيفة الشعب اليومية أون لاين (باللغة العربية)، وإذاعة الصين الدولية والتي تناولت الخبر باللغتين العربية والصينية.
441
| 12 مارس 2016
إجتمع السيد صالح حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر أمس الأثنين 29 فبراير مع وفد صيني برئاسة السيد ليانج زيزان عمدة مدينة جيانغمن بمقاطعة قوانغدونغ الصينية، لبحث سبل التعاون التجاري المشترك.من جانبه أشاد السيد ليانج زيزان بالتعاون الإيجابي بين جمهورية الصين الشعبية ودولة قطر، وقال أن الدولتين تربطهما علاقات قوية، وأشاد بتنظيم غرفة قطر النسخة الأولى لمعرض "صنع في الصين".وكشف عمدة جيانغمن الصينية أن شركات المدينة سيكون لها حضور واسع في معرض "صنع في الصين" في نسخته الثانية، المزمع إقامته بالدوحة في الفترة من 15 إلي 18 نوفمبر من العام الجاري.وكانت غرفة قطر قد نظمت النسخة الأولى لمعرض صنع في الصين في ديسمبر 2015 بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، وأستهدف المعرض قطاعات الإنشاءات والبناء والإلكترونيات، وحظى بمشاركة أكثر من 200 شركة من كبريات الشركات الصينية.
305
| 01 مارس 2016
توجيهات من رئيس الغرفة بالعمل على تفعيل دور واداء اللجان القطاعية خلال هذا العامتحديث جميع بيانات المنتسبين وتنظيم ندوة موسعة لرجال الاعمال للتعريف بالخدمات الجديدةالغرفة ترحب بالاستثمارات الاجنبية خصوصا في مجال الصناعة ونقل التكنولوجياهدفنا الترويج للصناعات القطرية وتوفير قاعة المعارض في الرياض للشركات القطرية مجانااستمرار عقد دورات تدريبية للتخليص الجمركي بالتعاون مع "الجمارك" لانهاء مشكلة نقص المخلصيناستخدام نظام داخلي في الغرفة يسمح بتقليل استخدام الورق تنفيذا للاقتصاد الاخضر وحماية البيئةنجاح "صنع في الصين" يقود الى استضافة معرض اكبر قريبا وانشاء مجلس اعمال مشتركاتفاقية بين الغرفة و"زاغو" تتيح لرجال الاعمال التواصل مع الشركات الصينية دون الحاجة للسفرالغرفة تدرس حاليا اقامة معارض مشابهة لـ "صنع في الصين" مع دول اخرى لتعزيز التبادل التجاريتوسيع داخلي لمبنى الغرفة واعداد قاعات اضافية واستحداث اقسام جديدة ابرزها قسم المعارضندرس مع بنك الدوحة تقديم خدمات مصرفية ومزايا خاصة لجميع منتسبي غرفة قطركشف السيد صالح حمد الشرقي مدير عام غرفة تجارة وصناعة قطر بالإنابة، بان الغرفة سوف تطلق خلال شهر فبراير المقبل حزمة من الخدمات الجديدة ابرزها اتاحة جميع خدمات الغرفة للمنتسبين "اون لاين" من خلال استخدام شبكة الإنترنت وذلك من خلال الربط الإلكتروني مع بعض الجهات ذات الصلة مثل الهيئة العامة للجمارك ووزارة الخارجية، سوف تقوم الغرفة خلال هذا الشهر بتنظيم ندوة لرجال الاعمال والشركات لشرح تفاصيل هذه الخدمة وكيفية استخدامها ومميزاتها وتعريفهم بالخدمات والمزايا بالنسبة لهم، حيث ستحصل كل شركة على رقم دخول الى النظالم بنفس مثل الآلية المتبعة بخدمات وزارة الداخلية، بحيث يتم ارسال المعاملة على النظام وتقبل الغرفة المعاملة وثم تخضع المعاملة للتدقيق الداخلي ويتم ارسال رسالة بانه تم قبول الطلب ثم طباعة الطلب.واوضح الشرقي في حوار مع "الشرق" ان الخدمات التي ستكون متوفرة الكترونيا تشمل شهادة المنشأ والتصديقات والتوقيع لجميع ما يخص المعاملات التي كانت في السابق يدوية، حيث كانت الشركات تضطر الى الحضور الى الغرفة لتصديقها واستكمالها ، فانه سيكون متاح لها ذلك عن طريق الانترت "اون لاين" دون الحاجة الى مراجعة مقر الغرفة، لافتا الى ان الغرفة ستقوم باطلاق تطبيق على الهاتف الذكي وسوف تحوّل هذه الخدمات ايضا على التطبيق بحيث ان جميع خدمات الغرفة ستكون متاحة عن طريق تطبيق الهاتف الذكي. اطلاق تطبيق الهاتف الذكي للتواصل مع منتسبي الغرفة وتنفيذ معاملاتهم الكترونيا.. اقامة معرض "صنع في قطر" بالسعودية لأول مرة خارج قطر نهاية العام الجاري.. 35 شركة أجنبية تنقل نشاطها الى قطر لأول مرة خلال العام 2015 وقال ان الغرفة تدرس حاليا موضوع الربط مع مختلف الجهات والمؤسسات من خلال "Ooredo" وذلك عن طريق رقم الهاتف، بحيث ان جميع مواقع الشركات تكون متاحة في النظام الالكتروني بحيث يمكن معرفة الموقع الجغرافي لاي شركة مسجلة في قطر وتظهر من خلال برنامج خرائط غوغل عن طريق الهاتف ورقم الكهرباء، بحيث ستقوم الغرفة باطلاق نظام شامل لجميع مواقع الشركات فاذا اراد شخص ان يحصل على مطعم معين في كتارا مثلا فانه يحصل على الموقع بشكل مباشر ويستطيع ايضا ان يتتبع الطريق الى المطعم من خلال خرائط غوغل.واوضح ان الغرفة بدأت منذ العام الماضي بتحديث جميع بيانات الشركات والمنتسبين، ونقوم حاليا بمراجعة البيانات مرة اخرى قبل تدشين النظام.واشار الشرقي الى ان عدد الشركات الاجنبية التي دخلت الى السوق القطري خلال العام 2015 بلغ نحو 35 شركة اجنبية تدخل الى قطر لاول مرة، لافتا الى ان الغرفة ترحب دائما بالشركات الاجبية والتي تقوم باستثمارات في قطر خصوصا في مجال نقل التكنولوجيا واقامة الصناعات الصغيرة والمتوسطة وخصوصا الصناعات التي تقوم على اقتصاد المعرفة.واوضح ان العام 2015 المنصرم شهد تسجيل نحو 3423 شركة جديدة، في حين قامت نحو 11248 شكرة بتجديد سجلاتها التجارية، موضحا ان العدد الاجالي لمنتسبي الغرفة يصل الى حوالي 65 الف منتسب.واشار الشرقي الى انه سيتم اقامة معرض صنع في قطر بنهاية هذا العام في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية وذلك بالتنسيق مع مجلس الغرف السعودية وهي اول مرة يقام معرض للصناعة القطرية خارج دولة قطر، وذلك بهدف الترويج للصناعات القطرية، لافتا الى ان الغرفة ستوفر قاعة المعرض للشركات القطرية مجانا.فيما يلي نص الحوار:ما هي الخدمات الجديدة التي تعتزم الغرفة تدشينها خلال الفترة الحالية؟تعمل غرفة قطر حاليا على اطلاق خدمات عديدة ومتنوعة ابرزها اتاحة جميع خدمات الغرفة للمنتسبين "اون لاين" من خلال استخدام شبكة الانترنت، وهنالك اتفاق وتنسيق مع بعض الجهات مثل الجمارك ووزاة الخارجية، وسوف يكتمل البرنامج الالكتروني لخدمات الغرفة خلال الاسبوع المقبل وسوف تكون هنالك فترة تجريبية لمدة اسبوع، ونتوقع اطلاق الخدمات الالكترونية في مطلع شهر فبراير المقبل، بحيث يتاح لجميع الشركات تقديم معاملاتها "اون لاين"، وسيكون لكل شركة رقم دخول سوف يعطى لها من قبل الغرفة، سوف نقوم قبل ذلك بتنظيم ندوة لرجال الاعمال والشركات لشرح تفاصيل هذه الخدمة وكيفية استخدامها ومميزاتها وتعريفهم بالخدمات والمزايا بالنسبة لهم، وسوف تحصل كل شركة على رقم دخول مثل الآلية المتبعة بخدمات وزارة الداخلية، بحيث يتم ارسال المعاملة على النظام وتقبل الغرفة المعاملة وثم تخضع المعاملة للتدقيق الداخلي ويتم ارسال رسالة بانه تم قبول الطلب ثم طباعة الطلب ومن ثم تذهب الى الجمارك.ما هي الخدمات التي ستكون متوفرة ومتاحة من خلال هذا النظام الالكتروني؟الخدمات التي ستكون متوفرة تشمل شهادة المنشأ والتصديقات والتوقيع لجميع ما يخص المعاملات التي كانت في السابق يدوية، حيث كانت الشركات تضطر الى الحضور الى الغرفة لتصديقها واستكمالها ، فانه سيكون متاح لها ذلك عن طريق الانترت "اون لاين" دون الحاجة الى مراجعة مقر الغرفة.. وسوف تحصل كل الشركات على هذه الخدمة وتشمل كذلك الاشتراكات والاستصدارات وغيرها من المعاملات.ايضا ستقوم الغرفة باطلاق تطبيق على الهاتف الذكي وسوف تحوّل هذه الخدمات ايضا على التطبيق بحيث ان جميع خدمات الغرفة ستكون متاحة عن طريق تطبيق الهاتف الذكي وتشمل الخدمات المتاحة اون لاين وجميع الاستفسارات وجميع ما يتعلق بفتح الشركات، والخدمات التي يمكن ان يحصل عليها من الغرفة وتقديم الشكاوي والاستفسارات حول المعوقات بحيث تقوم الغرفة باستقبالها ومناقشتها والرد عليها، وهذا التطبيق ايضا سوف يكون جاهزا ايضا في مطلع شهر فبراير المقبل.وقمت الغرفة مؤخرا باستقطاب مندوب من وزارة الاقتصاد والتجارة للتصديق على شهادات المنشأ، وسوف يستمر عمل هذا المندوب والذي يداوم يوميا في الغرفة وذلك لكون بعض بلدول لا تعتمد شهادة المنشأ الكترونية لذلك تم توفير موظف من وزارة الاقتصاد والتجارة يداوم يوميا في الغرفة من اجل تصديق الاوراق المتعلقة بها وذلك تسهيلا على الشركات بدلا من ان تقوم بمراجعة الغرفة والوزارة فانه بامكانها انجاز معاملتها لدى مراجعتها جهة واحدة وهي الغرفة، وقد قامت وزارة الاقتصاد والتجارة مشكورة بتوفير موظف من الوزارة في الغرفة للقيام بهذه المهمة.ايضا الغرفة تدرس حاليا موضوع الربط مع مختلف الجهات والمؤسسات من خلال اوريدو وذلك عن طريق رقم الهاتف، بحيث ان جميع مواقع الشركات تكون متاحة في النظام الالكتروني بحيث يمكن معرفة الموقع الجغرافي لاي شركة مسجلة في قطر وتظهر من خلال برنامج خرائط غوغل عن طريق الهاتف ورقم الكهرباء، بحيث ستقوم الغرفة باطلاق نظام شامل لجميع مواقع الشركات فاذا اراد شخص ان يحصل على مطعم معين في كتارا مثلا فانه يحصل على الموقع بشكل مباشر ويستطيع ايضا ان يتتبع الطريق الى المطعم من خلال خرائط غوغل.وهذه حزمة من الخدمات الجديدة التي تقدمها الغرفة للتسهيل على الشركات بخدمات ملموسة، وبنفس الوقت تساعد الشركات بحيث انها تقلل عليهم الوقت والجهد بدلا من مراجعة الغرفة بحيث تستطيع الحصول على خدمات الغرفة عبر الانترنت. تأسيس 3423 شركة جديدة في العام الماضي و11 الف شركة جددت سجلاتها التجارية.. تطبيق نظام الافراج المؤقت عن البضائع "ايه تي كارنيه" لتسهيل اقامة المعارض في قطر.. اطلاق نظام شامل لجميع مواقع الشركات عن طريق خرائط غوغل وبالتعاون مع Ooredoo قاعدة بياناتتنفيذ مثل هذه الخدمة يتطلب تحديث شامل لبيانات المنتسبين في الغرفة .. فهل قمتم باجراء هذا التحديث؟لقد بدأنا منذ العام الماضي بتحديث جميع بيانات الشركات واعضاء الغرفة ، ونقوم حاليا بمراجعة البيانات مرة اخرى قبل تدشين النظام والذي يعتمد ايضا على رقم الهاتف ورقم الكهرباء في تحديد الموقع الجغرافي لكل شركة.نظمتم خلال الفترة الماضية دورات للتخليص الجمركي بالتعاون مع هيئة الجمارك .. هل سيتم عقد دورات اخرى في هذا المجال؟عمدت الغرفة في الفترة الاخيرة على تنظيم دورات شهرية في التخليص الجمركي من اجل مواجهة النقص في المخلصين الجمركيين، ففي السابق كانت تعقد دورتين للتخليص الجمركي في كل سنة من خلال الهيئة العامة للجمارك، ولكن كان هنالك نقص واضح في المخلصين الجمركيين مما يؤدي الى تأخير عملة التخليص الجمركي والافراج عن البضائع المستوردة وهو ما كنت تشكو منه الشركات المستوردة، لذلك ارتأت الغرفة ان تقوم بدورها في عنظيم دورات للتخليص الجمركي بالتنسيق والتعاون مع الهيئة العامة للجمارك، لذلك قامت الغرفة مؤخرا باستقطاب هذه الدورات التدريبية بحيث اننا حاليا نقوم بعمل دورة تخليص جمارك شهريا بالتنسيق والتعاون مع هيئة الجمارك، بحيث يكون اقامة الدورات في الغرفة والاختبار النهائي في الوزارة وفي هيئة الجمارك، وقد نتج عن ذلك ان جميع الشركات حصلت على مخلصين جمارك مدربين وجاهزين وهذا ساعد كثيرا في سرعة التخليص الجمركي على البضائع التي تصل الى دولة قطر لانه اصبح هنالك وفرة في المخلصين الجمركيين بعكس الوضع السابق والذي كان فيه نقص من المخلصين وكانت الشركات تتعرض لخسائر بسبب تاخر التخليص والناتج عن وجود نقص في المخلصين الجمركيين وهو الامر الذي دفع الغرفة الى عقد الدورات التدريبية وبنفس الرسوم التي كانت تعقدها الجمارك، فالغرفة لا تحصل اي ايرادات ولكنها تهدف الى التسهيل على الشركات في تخليص البضائع بدون تأخير، وسوف نواصل عقد مثل هذه الدورات التدريبية للمخلصين الجمركيين.دورات تدريبيةوماذا بشأن الدورات التدريبية الاخرى والتي تعقدها الغرفة؟الدورات التدريبية سوف تأخذ حيز كبير خلال العام 2016 من خلال تكثيفها، وكذلك سيتم تطبيق نظام الـ "ايه تي كارنيه" وهو نظام الافراج المؤقت عن البضائع في حالة تنظيم معارض ومؤتمرات بحيث يقوم الشخص بادخال البضائع واخراجها ، وسوف يتم تطبيق هذا النظام خلال الشهر المقبل وذلك بعد انتهاء الدورة التدريبية التي ستعقدها الغرفة في 19 يناير الجاري بالتعاون مع المنظمة العالمية لـلـ اي تي كارنيه ومقرها سنغافورة، ومن بعدها سيتم اطلاق هذه الخدمة وتسليم جميع شركات الشحن كتيب دخول "جواز" للتخليص الجمركي خلال سنة، وهذا سوف يسهل على جميع المعارض التي تقام في الدولة او في الدول الاخرى التي تطبق نظام ايه تي كارنيه، وستكون غرفة قطر الجهة الضامنة بين الشركات والجمارك.وبعيدا عن الدورات التدريبية لقد قامت الغرفة مؤخرا باستخدام نظام داخلي في الغرفة يسمح بتقليل استخدام الورق خلال الفترة المقبلة، حيث ستكون كل المعاملات الداخلية في الغرفة بنظام الكتروني تنفيذا للاقتصاد الاخضر وحماية البيئة وذلك تمشيا مع السياسة العامة لدولة قطر في الحفاظ على البيئة، وسيتم اطلاق هذا النظام تدريجيا مع الجهات الاخرى التي تطبق النظام الالكتروني، ويفيد ذلك ايضا في تقليل استهلاك الورق وتطوير التكنولوجيا الحديثة.تم في الفترة الاخيرة تشكيل لجان بين الغرفة والجهات المختلفة .. ما هو دور هذه اللجان؟الغرفة شكلت لجان مشتركة منها لجنة مع الهيئة العامة للجمارك للوقوف على المشاكل التي تواجه المصدرين والموردين القطريين ، وهنالك اتفاقية تم توقيعها مع بنك التنمية لتقديم جميع خدمات بنك التنمية بالتعاون مع الغرفة، وتم توقيع اتفاقية تعاون بين الهيئة العامة للسياحة للاطلاع على جميع ما يتعلق بتنظيم المعارض والفعاليات التي تقام في دولة قطر وكيفية التسهيل على الشركات السياحية والخاصة بالقطاع السياحي وشركات تنظيم المعارض، لدراسة المعوقات التي تواجهها وحلها مع الجهة المسؤولة، واعطاء الشركات القطرية دور اكبر في صناعة المعارض في قطر بوصفها احد الروافد المهمة للترويج والدعم للصناعة، بالتنسيق مع هيئة السياحة من خلال لجنة السياحة في الغرفة.وهنالك اتفاقيات اخرى ستقوم الغرفة بتوقيعها مع جميع الوزرات والهيئات قريبا في اطار سعي الغرفة الى الربط الالكتروني مع جميع هذه الجهات بحيث ان جميع البيانات والسندات والمعاملات يتم الاطلاع عليها من الغرفة حتى يتم تسهيل على جميع المستهلكين والتجار بحيث ان تكون الغرفة هي الرابط بينها، فمثلا التاجر يريد خدمة فانه من خلال الربط سوف يسهل عليها الحصول على الخدمة بكل يسر بدون تعريضه الى متاهات في مراجعة جهات متعددة، وهذا واجب الغرفة الذي تسعى الى القيام به من خلال التنسيق مع هذه الجهات.صنع في قطراعلنت الغرفة سابقا بانها ستقوم بعقد معرض "صنع في قطر" خارج قطر .. هل تم الاتفاق على بلد معين ومتى سيتم عقده؟سوف يقام معرض صنع في قطر بنهاية هذا العام في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية وذلك بالتنسيق مع مجلس الغرف السعودية وهي اول مرة يقام معرض للصناعة القطرية خارج دولة قطر، بعدما تم عقده لاربع دورات متتالية في الدوحة، وسوف يتم بعد ذلك عقده في دول اخرى وهذا من باب الترويج للصناعات القطرية سواء الكبيرة أو المتوسطة أو الصغيرة، وهو دور تلعبه الغرفة لاعطاء فرصة للترويج للصناعات القطرية، وسوف تتحمل الغرفة تكاليف المعرض من خلال توفير قاعة المعارض واتاحة المساحات فيها للشركات القطرية مجانا، وذلك بنفس الطريقة التي تم اتباعها في تنظيمه في قطر، وذلك دعما من الغرفة للصناعة القطرية.استضافت مؤخرا معرض صنع في الصين .. ما هي النتائج التي تمخضت عنه؟معرض صنع في الصين والذي عقدته الغرفة مؤخرا حقق نجاحا باهرا وقد اهتم الجانب الصين كثيرا بهذا النجاح والذي لقي صدى كبيرا من وزارة التجارة الصينية، ويوجد تنسيق حاليا لاقامة معرض اخر ولكن بشكل اكبر بحيث تعطي كل القطاعات فرصة للمشاركة في المعرض وسوف يشمل الصناعات الصينية الصرفة وليس الصناعات المقلدة، وسيقوم وفد قطري بزيارة الى بكين قريبا للاعلان عن هذا المعرض وتشكيل مجلس اعمال قطري صيني وتوقيع اتفاقية بذلك وتحديد تاريخ انعقاد المعرض.ومن ابرز نتائج معرض صنع في الصين اننا فقمنا على هامشه بتوقيع اتفاقية بين الغرفة وشركة زاغو والتي هي عبارة عن بوابة الكترونية تقدم جميع الخدمات الالكترونية التي تسهل على الشركات القطرية التواصل مع الشركات الصينية دون الحاجة الى السفر الى الصين وتحمل اعباء السفر والبحث عن الشركات، بل من خلال البوابة يحصل المستثمر القطري على كل المعلومات التي يحتاجها ، وقد قامت الغرفة بتوقيع هذه الاتفاقية للتسهيل على الشركات القطرية ورجال الاعمال القطريين اقامة تحالفات وشراكات مع شركات صينية في مختلف القطاعات. وجلب الصناعات الصينية المتطورة الى قطر، كذلك تم ابرام اتفاقيات بين بعض رجال الاعمال القطريين مع الجانب الصيني وسوف يكون هنالك اتفاقيات اخرى قريبا.هل تنوي الغرفة عقد معارض مشابهة مع دول اخرى مستقبلا؟بالفعل تقوم الغرفة حاليا بدراسة اقامة معارض مشابهة لمعرض صنع في الصين مع دول اخرى من اجل اتاحة الفرصة للشركات القطرية التواصل مع الشركات من مختلف دول العالم، وسوف يتم الاعلان مع بعض المعارض بعد توقيع الاتفاقيات الخاصة بتنظيمها، حيث تهدف الغرفة الى جلب الاستثمارات الاجنبية والصناعات الاجنبية الى دولة قطر، فالمعارض التي تروج للصناعات عادة من ينتج عنها تبادل تجاري وصفقات تجارية بين قطر والدول الاخرى مما يعزز التجارة البينية لقطر مع مختلف دول العالم.توسيع الاعمالقامت الغرفة بتوسيع مبناها الرئيسي .. هل تم اضافة ادارات او اقسام جديدة للغرفة؟الغرفة شهدت توسعا داخليا وتعديل مبنى الغرفة وتوزيع الادارات والاقسام واعداد قاعات اضافية وقاعة للتدريب واستحداث اقسام جديدة من ضمنها قسم المعارض والذي يعنى بالمعارض الداخلية والخارجية، وفتح فرع لبنك الدوحة في الغرفة حيث كان في السابق عبارة عن محصل ولكن الان اصبح فرعا متكاملا يقدم جميع الخدمات المصرفية للشركات وفتح الحسابات والايداعات، والان الغرفة تناقش مع البنك عمل خدمات معينة لمنتسبي الغرفة بمزايا خاصة، بحيث ان كل منتسب للغرفة يحصل على هذه المزايا الخاصة، وسوف يتم اطلاق هذه الخدمات قريبا.كم يبلغ عدد الشركات التي تم تأسيسها في العام 2015 وفقا للسجلات التجارية وما هو عددالشركات الاجنبية التي دخلت الى السوق القطري لاول مرة ؟بلغ عدد الشركات الاجنبية التي دخلت الى السوق القطري خلال العام 2015 نحو 35 شركة اجنبية تدخل الى قطر لاول مرة، والغرفة ترحب دائما بالشركات الاجبية والتي تقوم باستثمارات في قطر خصوصا في مجال نقل التكنولوجيا واقامة الصناعات الصغيرة والمتوسطة تشكيل لجنة مشتركة مع "الجمارك" للوقوف على مشاكل المصدرين والموردين القطريين.. اتفاقية مع هيئة السياحة لمنح الشركات القطرية دورا أكبر في صناعة المعارض.. نسعى للربط الالكتروني مع جميع الجهات لتسهيل توفير الخدمات لمنتسبي الغرفة من مكان واحد وخصوصا الصناعات التي تقوم على اقتصاد المعرفة، كما شهد العام 2015 المنصرم تسجيل نحو 3423 شركة جديدة، في حين قامت نحو 11248 شركة بتجديد سجلاتها التجارية. اللجان القطاعيةيلاحظ ان بعض اللجان القطاعية في الغرفة نشيطة وتعقد اجتاعات منتظمة في حين ان لجان اخرى لا نرى لها اية نشاط.. فما هو السبب؟اداء اللجان عادة يعتمد على القضايا والهموم التي تتلقاها الغرفة من رجال الاعمال، والغرفة ترحب باستقبال اية شكاوي او معوقات لتقوم باحالتها الى اللجان المعنية من اجل مناقشتها ومحاولة حلها مع الجهات المعنية، وهنالك توجيهات من رئيس الغرفة سعادة الشيخ خليفة بن جاسم ال ثاني بان يتم هذا العام العمل على تفعيل اللجان القطاعية بالغرفة لكي تقوم بدورها على اكمل وجه، وقد تم وضع برنامج معين لكل لجنة وسيتم وضع خطة لتفعيل اداء هذه اللجان.ونحن نطلب من القطاع الخاص اذا كان لديه اية مشكلة في القطاع بان يكتب للغرفة بحيث تكون اجتماعات اللجان وفقا لقضايا تصلها من المنتسبين، ويمكن لاي منتسب للغرفة ان يرسل اية مشاكل تواجهه الى مكتب المدير العام سواء باليد او من خلال وسائل الاتصال المختلفة ومنها الموقع الالكتروني للغرفة ومن خلال تطبيق الهاتف الذكي الذي سيتم اطلاقه قريبا.
952
| 05 يناير 2016
اختتمت الأربعاء الماضي فعاليات معرض "صنع في الصين" الذي نظمته غرفة قطر برعاية كريمة من معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وافتتحه سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، حيث استمرت فعالياته في الفترة من 14 إلى 16 ديسمبر بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات على مساحة 5000 متر مربع وبمشاركة أكثر من 100 شركة من كبريات الشركات الصينية الرائدة في مجالات البنية التحتية والتكنولوجيا والبناء والإنشاءات. الشرقي: المعرض يسهم في تعزيز العلاقات القطرية الصينية والتعاون بين رجال الأعمال وأشاد العارضون والزوار بانعقاد هذا المعرض المتخصص الذي يقام للمرة الأولى في الدوحة، كما أعربوا عن رغبتهم في تنظيم نسخ قادمة للمعرض.وعلمت "بوابة الشرق" أن المعرض جذب العديد من رجال الأعمال القطريين والذي قاموا بمباحثات مع نظرائهم من رؤساء الشركات الصينية المشاركة في المعرض، بهدف إقامة تحالفات وشراكات من أجل توريد منتجات هذه الشركات إلى السوق القطري.وتشير المعلومات إلى أن بعض رجال الأعمال قد اتفقوا مبدئيا مع شركات صينية لتمثيلها كوكيل معتمد في قطر لاستيراد وتسويق منتجاتها في السوق المحلي، فيما يتباحث رجال أعمال آخرون مع شركات صينية لإنشاء مشروعات صناعية مشتركة في قطر تهدف إلى جلب التكنولوجيا الصينية المتطورة إلى قطر، ومن المنتظر أن تتواصل المباحثات خلال الأسابيع المقبلة للاتفاق على إقامة مثل هذه المشروعات.من جانبه عبر السيد صالح الشرقي مدير عام غرفة قطر بالإنابة ورئيس اللجنة المنظمة في ختام فعاليات المعرض أن الغرفة تشرفت بتنظيمه وأنه شهد إقبالاً من جانب أصحاب الأعمال القطريين، لأنه معرض متخصص ويغطي ثلاثة قطاعات حيوية للاقتصاد القطري.وأشار أن الغرفة سوف تضع في الاعتبار خلال الدورة القادمة الاقتراحات التي أبداها الزوار والشركات العارضة حتى تخرج النسخ القادمة بصورة أكثر تميزاً.وأشار إلى أن المعرض سوف يسهم في تعزيز العلاقات القطرية الصينية، وسيعزز التعاون والتقارب بين أصحاب الأعمال من البلدين.كما قدم الشرقي الشكر لكل من شركة ساني الصينية للصناعات الثقيلة وشركة زاجو وشركة لونغيان للطرق والجسور ومركز قطر للمال وبنك الدوحة، وإلى كافة الرعاة الإعلاميين وكافة الداعمين الذين حرصوا على رعاية ودعم هذا الحدث.من جانبه قال السيد يوسف بن جاسم الدرويش رئيس مجلس إدارة مجموعة الدرويش المتحدة أحد رواد الأعمال بدولة قطر خلال زيارته أجنحة المعرض إن الشركات العارضة على مستوى عال من الجودة والتنوع، وتقدم معروضات مميزة تغطي قطاعات تهم أصحاب الأعمال القطريين، وأضاف: إن المنتجات الصينية تتباين مستويات جودتها طبقاً للأسعار، فالصين تغطي كل الفئات مؤكداً أن قطر والصين تربطهما علاقات تجارية واقتصادية مثمرة.وأضاف الدرويش أن المعرض يمثل أهمية من حيث الدولة العارضة والمنتجات، فجمهورية الصين الشعبية تغطي أسواق أوروبا بالكامل في جميع القطاعات.وأعرب عن أمله أن تشهد النسخ القادمة المعرض تواجد أكبر لرجال الأعمال القطريين، وأن يتم تسويق المعرض بشكل أوسع حتى يعم النفع على كافة أصحاب الأعمال والشركات القطرية للمشاركة والاستفادة من التواصل مع الشركات العارضة.وعن مشاركته قال السيد سامح حليم مساعد مدير المبيعات والتسويق بمصنع نابينا للمطابخ والأبواب إن مجموعة نابينا تحرص دائماً على الدعم والمشاركة في الفعاليات والمعارض التي تنظمها غرفة قطر، منوهاً إلى أن المجموعة قد شاركت في معرض صنع في قطر في نسخته الماضية، وأن المصنع قد حرص على رعاية هذا المعرض والمشاركة فيه حيث تتركز القطاعات المستهدفة من المعرض على الإنشاء والتشطيبات التي تهم مجموعة نابينا، وأيضا للتعريف بمنتجات المصنع لزوار المعرض.على جانب آخر قال أحد الزائرين إن المعرض يعتبر الأول من نوعه وإنه يغطي قطاعات متخصصة في مجال البناء والتشطيب، وتوقع أن تجذب النسخ القادمة من المعرض عددا أكبر من الزائرين لاسيَّما أن مكان انعقاد المعرض يعتبر في مكان متميز في قلب الدوحة حسبما أوضح.وكانت أبرز الجهات الداعمة للمعرض وزارة التجارة بجمهورية الصين، وسفارة قطر في الصين، وسفارة الصين في قطر، ومنظمة مواد البناء الوطنية الصينية، والمجلس الدولي الصيني للترويج للمؤسسات متعدّدة الجنسيات، ومنظمة التصميم الداخلي الوطنية الصينية، وشركة ساني للمعدات الثقيلة.وكان الهدف من المعرض الذي يقام لأول مرة بدولة قطر- حسب بيان صادر من غرفة قطر- جذب وتنشيط الاستثمارات في قطاعات التكنولوجيا والبنية التحتية والبناء والإنشاءات، خاصة مع المشاريع الكبرى التي تقيمها دولة قطر لتنمية البنية التحتية، وتجهيز مشاريع المونديال، من توسيع وتطوير لشبكات الطرق ومشروع الريل والملاعب الرياضية.كما تم خلال أيام المعرض الثلاثة توقيع اتفاقيات تعاون حيث وقعت غرفة قطر وشركة زاجو الصينية اتفاقية شراكة لدعم التبادل التجاري بين قطر والصين، حيث أشار تيان كايفو رئيس مجلس إدارة زاجو إلى أن هذه الاتفاقية تقضي بإنشاء موقع إلكتروني بالشراكة مع غرفة قطر بهدف توفير جميع احتياجات الشركات القطرية من داخل الصين. الدرويش: قطر والصين تربطهما علاقات تجارية واقتصادية مثمرة وبهذه المناسبة قال سعادة الشيخ خليفة بن جاسم رئيس مجلس إدارة غرفة قطر - خلال التوقيع - إن هذه الاتفاقية بين غرفة قطر وشركة زاجو تهدف إلى دعم التبادل التجاري بين دولة قطر والصين، وقال: "شركة زاجو هي شركة صينية وقد فتحت مكتبًا لها في دولة قطر والذي يعتبر الأول للشركة خارج الصين، وستكون خدمات المكتب موجهة فقط لتعاون الشركات مع الشركات". وأوضح أن مكتب زاجو في قطر سيكون بوابة الصين للسوق القطرية، وقال:"كل الشركات الصينية متوفرة عن طريق الموقع الإلكتروني لـ"زاجو"، بما يوفر على رجال الأعمال مشقة السفر إلى الصين والبحث عن شركاء هناك، كما ستكون زاجو الضامن الأساسي لنوعية البضاعة واستيرادها حتى استلامها في مخازن الشركات القطرية".
1444
| 19 ديسمبر 2015
إستقبلت غرفة قطر نهاية الأسبوع الماضي وفداً تجارياً من مقاطعة نينغشيا بجمهورية الصين الشعبية، لبحث الفرص الاستثمارية المتاحة وتعزيز التعاون الاقتصادي بين دولة قطر والمقاطعة، والتعرف على البيئة الاستثمارية في دولة قطر.حيث استقبل الوفد سعادة السيد محمد بن أحمد بن طوار نائب رئيس غرفة قطر، وتألف الوفد من عدد كبير من أصحاب الأعمال من مختلف القطاعات الاقتصادية بالمقاطعة يترأسهم السيد تن شن رونج نائب المدير العام لمديرية التجارة بمقاطعة نينغشيا، وبحضور السيد تسو بن الملحق التجاري والاقتصادي بسفارة الصين الشعبية لدى الدولة. تناول اللقاء العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الجانبين، وسبل تعزيز التعاون بين رجال الأعمال القطريين ونظرائهم من المقاطعة، والقطاعات المستهدفة للاستثمار في قطر والمقاطعة.قال السيد محمد بن طوار إن مقاطعة نينغشيا ذات الأغلبية المسلمة تمثل قوة اقتصادية قادمة، وإن الغرفة قد نظمت معرض "صنع في الصين" بهدف تعريف مجتمع الأعمال القطري على المنتجات الصينية، وإتاحة فرصة لبناء علاقات شراكة بين الجانبين، خاصة في القطاعات التي تستهدفها دولة قطر استعداداً لتنظيم كأس العالم 2022 ولتطوير البنية التحتية.وأضاف ابن طوار أن الغرفة على استعداد للتنسيق مع المقاطعة للتعريف بالبيئة الاستثمارية في قطر وفرص الاستثمار المتاحة، وأنها مستعدة للاقتراحات التي تسهم في تحقيق هذا الأمر.من جانبه عبر السيد تن شن رونج عن شكره العميق للغرفة على تنظيم معرض "صنع في الصين"، الذي أتاح لرجال الأعمال الصينيين فرص جيدة للتعريف بأعمالهم لمجتمع الأعمال القطري، كما وفر منصة هامة بين رجال أعمال البلدين لعقد شراكات فاعلة، بحسب قوله.وقال إن أعضاء الوفد أعربوا عن سعادتهم بالمعرض الذي عقد لمدة ثلاثة أيام لأول مرة بدولة قطر، ووصف العلاقة مع قطر بالعميقة، كما نقل رغبة الوفد في التعرف على الإجراءات المتبعة لبداية عقد الشراكات الاستثمارية، وأيضاً القطاعات المستهدفة للاستثمار فيها، وتعزيز الاستثمارات القائمة بين الجانبين.وأضاف نائب المدير العام لمديرية التجارة بمقاطعة نينغشيا أن الولاية مشهورة بالأغذية الحلال التي تشهد نموا ملحوظاً عالمياً، بخلاف الطاقة الشمسية المتجددة والتي تعتبر وسائل بديلة لتوليد للطاقة، بالإضافة إلى قطاعات المقاولات والبنية التحتية.وفي النهاية وجه رونج الدعوة لغرفة قطر لتنظيم زيارة لرجال الأعمال القطريين إلى مقاطعة نينغشيا للتعرف على البيئة الاستثمارية والفرص المتاحة، كما وجه الدعوة إلى مجتمع الأعمال القطري لحضور منتدى اقتصادي سيعقد في المقاطعة بحلول عام 2017.
256
| 19 ديسمبر 2015
شهد معرض صنع في الصين الذي يعقد تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الدخلية، الذي افتتحه أمس سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، اقبالاً واسعاً من رجال الأعمال وأصحاب الشركات وعموم الزوار اليوم والذي اطلعوا على ابرز المنتجات الصينية والتكنولوجيا الحديثة التي تقدمها الشركات الصينية في صناعاتها المتطورة والتي تامل في ايصالها الى السوق القطري. المعرض يشهجد إقبالاً كبيراً من رجال الأعمال ووفد قطري يزور بكين قريباً وعقد على هامش معرض "صنع في الصين"، منتدى الأعمال والتجارة القطري الصيني بحضور كلاً من السيد صالح الشرقي مدير عام غرفة قطر بالإنابة ورئيس اللجنة المنظمة للمعرض ، والسيد شين هوانج زان نائب رئيس المجلس الصيني للترويج والتجارة بغرفة التجارة الدولية بمدينة فوشان، والسيد تيان جوفرينج مدير ادارة المعارض بالمركز الصيني الدولي للتبادلات الاقتصادية والتكنولوجية بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية، والسيد تسو بن الملحق التجاري والاقتصادي بسفارة الصين الشعبية لدى الدولة. صالح الشرقي متحدثاً في المؤتمر وقال السيد صالح حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر بالإنابة أن مجتمع الأعمال القطري وأصحاب الأعمال القطريين يشيدون بالتجربة الاقتصادية الناجحة لجمهورية الصين الشعبية، خاصة مدينة فوشان بمقاطعة جواندونج التي تعد عاصمة السيراميك في العالم.وأضاف بأن حجم التبادل التجاري بين دولة قطر وفوشان قد وصل إلى 92 مليون دولار عام 2014، مؤكدا أن دولة قطر اتخذت اجراءات اقتصادية تتسم بالإنفتاح الواعي والمتزن على دول العالم، منوهاً إلي أن الدولة تولي اهتماماً كبيراً بتنمية البنية التحتية وأن القطاعات التي يتناولها المعرض هي قطاعات الإنشاء والبناء والتكنولوجيا التي تهم قطاع كبير من رجال الأعمال القطريين. الملحق التجاري الصيني متحدثاً في المؤتمر وشدد الشرقي علي حرص غرفة قطر تنظيم هذا المعرض بهدف الاستفادة من الخبرات الصينية ونقلها إلي مجتمع الأعمال القطري وخلق حلقة تواصل وشراكات حقيقية بين اصحاب الأعمال القطريين ونظرائهم من الصين.وأشاد رئيس اللجنة المنظمة للمعرض بالإقبال من جانب اصحاب الأعمال القطريين على زيارة المعرض، وذلك لأنه متخصص في قطاعات بعينها ، خاصة من جانب اصحاب الأعمال المهتمين بالقطاعات الثلاثة التي يتناولها المعرض، مشيراً إلي أن هناك مطالبات بتنظيم معارض مماثلة لدول اخرى في دولة قطر، كما اعرب عن امله أن يحقق المعرض اهداف المأمولة وأن تشهد ساحاته شركات فاعلة تعود بالنفع على إقتصاد البلدين. جتانب من معرض صنع في الصين من جانبه اشاد السيد هونجزان بجهود غرفة قطر في تنظيم هذا المعرض، كما قدم نبذة عن مدينة فوشان والمناخ الاقتصادي والاستثماري هناك، حيث تقع مدينة فوشان في قلب مقاطعة جواندونج في موقع مميز لتكون مركز صناعي ذا ثقل في الصين، وتعتبر فوشان عاصمة صناعة السيراميك في العالم وتزخر بتسهيلات وخدمات صناعية من شبكة طرق متطورة، وخدمات مصرفية، وقال أن فوشان مشهورة عالمية بثقلها الصناعي ولها مكانة استراتيجية في صناعة المعدات والماكينات والآلات والاجهزة المنزلية، كالسراميك والمنتجات المعدنية والمنسوجات وتكنولوجيا الممعلومات والصناعات الغذائية والمشروبات الغازية والمواد الكيميائية والأدوية.وصل حجم الناتج المحلي الصناعي لفوشان عام 2014 إلي 1.88 مليار دولار، كما تذخر بالشركات العالمية التي يصل حجم استثماراتها إلي 10 مليار دولار.من جانبه اشاد السيد تسو بن بغرفة قطر علي جهودها في تنظيم هذا المعرض مؤكداً إلي أنه سوف يسهم في تحقيق مزيد من التعاون القطري الصيني. وأضاف: أن التعاون بين قطر وجمهورية الصين الشعبية قد شهد مؤخراً تقدماً كبيراً حيث تضاعف حجم التبادل التجاري بين الجانبين من 400 مليون دولار عام 2004 إلى 11 مليار عام 2014. تسو بن: 11 مليار دولار التبادل التجاري بين قطر والصين من جانبه أبدى السيد تيان جوفنج اعجابه بدولة قطر وبالاقبال على المنتجات الصينية مشيراً إلي أن المعرض يضم نخبة ممتازة من الشركات الصينية في مجالات البنية التحتية والتكنولوجية والإنشاء والبناء.وفي ختام اللقاء دعا الجانب الصيني اصحاب الأعمال القطريين لزيارة جمهورية الصين الشعبية وذلك للإطلاع على مناخ الاستثمار فيها، وعلى التقدم التكنولوجي والصناعي على أرض الواقع، ولقاء اصحاب الأعمال الصينيين لتبادل الخبرات.من جانبه عبر الشرقي عن سروره بهذه الدعوة وقال أن غرفة قطر ستقوم بالتنسيق مع السفارة الصينية لدى الدولة، لتنظيم زيارة وفد اصحاب الأعمال القطريين إلي جمهورية الصين الشعبية وذلك بهدف جذب الاستثمارات الصينية إلي دولة قطر، واستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة هناك.
762
| 16 ديسمبر 2015
عقد على هامش معرض "صنع في الصين" منتدى الأعمال والتجارة القطري الصيني، الذي ضم عددا من رجال الأعمال القطريين ومسؤولين صينيين بهدف بحث أفق التعاون المشترك، وخلق آفاق للتعاون بين الجانبين. حضر الاجتماع كل من السيد صالح الشرقي مدير عام غرفة قطر بالإنابة، ورئيس اللجنة المنظمة للمعرض، الى جانب السيد شين هوانج زان، نائب رئيس المجلس الصيني للترويج والتجارة الدولية بغرفة التجارة الدولية بمدينة فوشان، والسيد تيان جوفرينج مدير ادارة المعارض بالمركز الصيني الدولي للتبادلات الاقتصادية والتكنولوجية بوزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية، والسيد تسو بن الملحق التجاري والاقتصادي بسفارة الصين الشعبية لدى الدولة. وقال السيد صالح حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر بالإنابة إن مجتمع الأعمال القطري وأصحاب الأعمال القطريين يشيدون بالتجربة الاقتصادية الناجحة لجمهورية الصين الشعبية، خاصة في مدينة "فوشان" بمقاطعة جواندونج التي تعد عاصمة السيراميك في العالم. وأضاف أن حجم التبادل التجاري بين دولة قطر ومدينة فوشان وصل إلى 92 مليون دولار عام 2014، كما أكد الشرقي أن دولة قطر اتخذت اجراءات اقتصادية تتسم بالانفتاح الواعي والمتزن .. منوهاً أن الدولة تولي اهتماماً كبيراً بتنمية البنية التحتية، وأن القطاعات التي يتناولها المعرض هي قطاعات الإنشاء والبناء والتكنولوجيا التي تهم رجال الأعمال القطريين. وشدد على حرص غرفة قطر على تنظيم معرض صنع في الصين بهدف الاستفادة من الخبرات الصينية ونقلها إلى مجتمع الأعمال القطري وخلق حلقة تواصل وشراكات حقيقية بين أصحاب الأعمال القطريين ونظرائهم من الصين. وأشاد رئيس اللجنة المنظمة للمعرض بالإقبال من جانب اصحاب الأعمال القطريين على زيارة المعرض، وذلك بفعل تخصصه في قطاعات محددة، خاصة من جانب أصحاب الأعمال المهتمين بالقطاعات الثلاثة التي يتناولها المعرض، مشيراً إلى أن هناك مطالبات بتنظيم معارض مماثلة لدول اخرى في دولة قطر .. معربا عن امله أن يحقق المعرض اهدافه المأمولة بما يعود بالنفع على اقتصاد البلدين. من جانبه اشاد السيد شين هوانج زان، بجهود غرفة قطر في تنظيم هذا المعرض، كما قدم نبذة عن مدينة فوشان والمناخ الاقتصادي والاستثماري هناك.. موضحا أن المدينة تقع في موقع مميز جعل منها مركزا صناعيا ذا ثقل في الصين، وتعتبر عاصمة صناعة السيراميك في العالم وتزخر بتسهيلات وخدمات صناعية من شبكة طرق متطورة، وخدمات مصرفية. وأكد أن فوشان مشهورة عالمية بثقلها الصناعي ولها مكانة استراتيجية في صناعة المعدات والماكينات والآلات والاجهزة المنزلية، كالسراميك والمنتجات المعدنية والمنسوجات وتكنولوجيا المعلومات والصناعات الغذائية والمشروبات الغازية والمواد الكيميائية والأدوية. وكشف أن حجم الناتج المحلي الصناعي لفوشان وصل عام 2014 إلى 1.88 مليار دولار، وهي التي تزخر بالشركات العالمية التي يصل حجم استثماراتها إلى 10 مليارات دولار. بدوره، أكد السيد تسو بن، أن معرض صنع في الصين سيسهم في تحقيق مزيد من التعاون القطري الصيني..مضيفا أن التعاون بين قطر وجمهورية الصين الشعبية شهد مؤخراً تقدماً كبيراً حيث تضاعف حجم التبادل التجاري بين الجانبين من 400 مليون دولار عام 2004 إلى 11 مليار عام 2014. ودعا الجانب الصيني اصحاب الأعمال القطريين لزيارة جمهورية الصين الشعبية للإطلاع على مناخ الاستثمار فيها، وعلى التقدم التكنولوجي والصناعي على أرض الواقع، ولقاء اصحاب الأعمال الصينيين لتبادل الخبرات.
215
| 16 ديسمبر 2015
تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، افتتح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة اليوم فعاليات معرض "صنع في الصين" والذي تنظمه غرفة قطر ويستمر لثلاثة أيام بمركز الدوحة للمعارض، وذلك بحضور سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر، وسعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس رابطة رجال الأعمال القطريين، وسعادة السيد محمد بن طوار الكواري نائب رئيس الغرفة وعدد من أعضاء مجلس إدارة غرفة قطر وحشد من رجال الأعمال والصناعيين. السادة وخليفة بن جاسم وفيصل بن قاسم خلال قص شريط المعرض وقام سعادة وزير الطاقة يرافقه كبار الحضور بجولة في مختلف أجنحة المعرض تعرفوا خلالها على المنتجات التي تقدمها الشركات الصينية المشاركة، كما استمعوا إلى شرح حول الصناعات الصينية والتي أبدت استعدادها لدخول السوق القطري.وأشاد سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة في تصريحات صحفية عقب جولته بالمعرض، بقوة ومتانة العلاقات القطرية الصينية في مختلف المجالات، لافتا إلى أن الصناعة تعتبر من أكثر القطاعات التي تشهد تعاونا وثيقا بين قطر والصين، مضيفا: "نحن نرى اليوم صناعات صينية فاخرة جدا موجودة بالمعرض تعرف نفسها للمستهلك والتاجر القطري، كما أنها تتناسب مع الذوق القطري". رئيس الغرفة: المعرض يسمح لرجال الأعمال بإقامة شراكات مع نظرائهم الصينيين وأعرب عن سعادته بوجود مثل هذا المعرض في قطر، والذي من المنتظر أن يشهد حضور العديد من المواطنين والمقيمين والتجار والصناعيين للتعرف على الصناعة الصينية والتوصل لشراكات متنوعة تصب في صالح استيراد هذه البضائع أو التعامل مع المصنعين بصورة مباشرة والبدء بإقامة مثل هذه الصناعات بدولة قطر.وأشار السادة إلى أن المعرض يعد رافداً مهماً يصب في صالح تقوية وتعزيز العلاقات بين قطر والصين، لاسيَّما على الصعيدين التجاري والاقتصادي، منوها بجهود غرفة قطر في استضافة وتنظيم هذا المعرض، وأعرب عن شكره لغرفة قطر والسفارة الصينية إقامة هذا المعرض والذي من شأنه أن يسهم في تقوية العلاقات بين البلدين لاسيَّما من الناحية التجارية، مؤكداً سعي قطر لتعزيز علاقاتها مع الصين لاسيَّما على الصعيدين التجاري والاقتصادي.ومن جانبه قال سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر، أن هذه المرة الأولى في قطر التي يقام فيها معرض للصناعة الصينية بهذا الحجم، لافتا إلى أنه سيتم تنظيم المعرض دوريا كل عامين. السفير الصيني: نسعى إلى تحقيق مزيد من التعاون مع قطر في المجالات التجارية وأشار إلى أن هذا المعرض يعتبر أول تجربة لغرفة قطر مع الشركات الصينية، متوقعا أن تكون النسخة القادمة أوسع وتشمل عددا أكبر من الشركات، لافتا إلى أن المعرض يهدف إلى تنمية التبادل التجاري بين قطر والصين". لافتا إلى أن المعرض سوف يسمح لرجال الأعمال القطريين بالتعرف على مختلف الشركات والمنتجات الصينية الجديدة والبحث في إمكانية إقامة شراكات أعمال معهم.ومن جهته قال سعادة السيد لي تشن، سفير جمهورية الصين الشعبية في الدوحة إن أكثر من 100 شركة صينية تشارك في معرض صنع في الصين، معربا عن شكره لغرفة قطر على هذه المبادرة الطيبة في تنظيم المعرض.وقال إن هناك زيادة متواصلة في التبادل التجاري بين البلدين، معربا عن أمله في أن يثمر التواصل والمعرفة بالصناعة الصينية إلى تحقيق المزيد من التعاون بين البلدين بشكل أكبر لاسيَّما فيما يتعلق بالتجارة.قال السفير الصيني إن هناك شركات عديدة صينية تعمل في قطر وفي مختلف المجالات لاسيَّما في مجال البناء والطرق ومشاريع البنية التحتية والاتصالات، منوها كذلك بأن بلاده ترحب بالاستثمارات القطرية. خلال الجولة في المعرض ومن جانبه قال السيد صالح الشرقي مدير عام غرفة قطر بالإنابة ورئيس اللجنة المنظمة لمعرض صنع في الصين، أن المشاركة الكبيرة للشركات الصينية في المعرض دليل على اهتمام الجانب الصيني بالسوق القطري، مشيراً إلى أن أكثر من 100 شركة من كبرى الشركات الصناعية في الصين تشارك في المعرض وتقدم احدث الابتكارات خصوصا في مجالات البناء والإنشاءات والبنية التحتية والتكنولوجيا الحديثة، وهي قطاعات يحتاج إليها السوق القطري لمواكبة النهضة العمرانية التي تشهدها الدولة حاليا في ظل القيادة القيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.وأشار الشرقي في تصريحات صحفية على هامش المعرض اليوم، إلى أن الفرصة متاحة لجميع التجار والصناعيين القطريين لزيارة المعرض والالتقاء مع مسؤولي الشركات الصينية المشاركة للتباحث في إمكانية التعاون لجلب المنتجات الصناعية الصينية إلى السوق القطري، أو التحالف مع شركات صينية لديها الرغبة في فتح مصانع في دولة قطر.
501
| 14 ديسمبر 2015
أعلنت غرفة قطر اليوم رعاية مركز قطر للمال لمعرض صُنع في الصين 2015 والذي تنظمه الغرفة في الفترة ما بين 14-16 ديسمبر الجاري في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات برعاية كريمة من معالي الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسوف يفتتح فعاليات المعرض سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة اليوم الاثنين بحضور سعادة الشيخ خليفة بن جاسم ال ثاني رئيس الغرفة وحشد من رجال الاعمال والصناعيين. مركز قطر للمال راعياً فضياً للمعرض و100 شركة تطرح اخر ابتكاراتها ووقع اتفاقية "الراعي الفضي" كل من السيد صالح حمد الشرقي، مدير عام غرفة قطر بالإنابة والشيخ سلمان بن حسن آل ثاني، الرئيس التنفيذي للإستراتيجية وتطوير الأعمال في مركز قطر للمال. وبهذه المناسبة، أكد السيد صالح الشرقي سعي غرفة قطر ومركز قطر للمال المشترك في تطوير القطاع الخاص القطري وتنويع مصادر الإقتصاد الوطني، وعلى الدور الحيوي الذي يلعبه المركز في استقطاب الشركات المحلية وتوسعها إقليمياً وجذب الشركات العالمية لمزاولة اعمالها في قطر. وقال الشرقي ان غرفة قطر تتشرف برعاية مركز قطر للمال للمعرض الذي تستضيفه دولة قطر لأول مرة بهدف تعريف المجتمع القطري بأحدث ما توصلت اليه التكنولوجيا الصينية الحديثة في قطاعات حيوية ثلاث وهي البناء والانشاء والتكنولوجيا والبنية التحتية".من جانبه، أعرب الشيخ سلمان بن حسن آل ثاني عن أهمية هذه الشراكة من خلال رعاية معرض صُنع في الصين 2015، قائلاً: "يُوفر المعرض فرص قيمة للشركات القطرية والصينية لتبادل الخبرات وبحث سُبل التعاون بين الطرفين بما يعود بالمنفعة على هذه الشركات واقتصاد البلدين". وأشاد الشيخ سلمان بجهود غرفة قطر المبذولة في تعزيز الشراكات التجارية والاقتصادية مع العديد من الدول. سلمان بن حسن: المعرض فرص قيمة للشركات القطرية والصينية لتبادل الخبرات وقد تم تأسيس مركز قطر للمال لينشط داخل الدولة ويقع تحديدا في مدينة الدوحة حيث يوفر منصة أعمالٍ متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في قطر أو المنطقة ككل. كما يتمتع مركز قطر للمال بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100% وترحيل الأرباح بنسبة 100% وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10% على الأرباح من مصادر محلية ويرحب مركز قطر للمال بجميع الشركات المالية وغير المالية، سواء كانت قطرية أو دولية.تجدر الإشارة بأنه يشارك في معرض صنع في الصين أكثر من 100 شركة صينية رائدة، ويهدف المعرض تسليط الضوء على أبرز الشركات الصينية الرائدة في مجالات البنية التحتية والتكنولوجيا والبناء والانشاءات، كما يعكس اهتمام جمهورية الصين الشعبية بالسوق القطري وبضرورة الترويج للمنتجات الصينية فيه، باعتبار قطر مركز تجارياً واستثمارياً كبيراً في المنطقة.واكدت غرفة قطر اكتمال كافة التجهيزات الخاصة بالمعرض، حيث حرصت الغرفة على أن يكون المعرض متميزاً من حيث حجم المشاركة وتنوع المعروضات، وأن يسهم هذا المعرض في تحقيق مزيد من التطور والنمو لاقتصادنا الوطني، وأن يسهم في تعزيز التعاون المثمر بين دولة قطر وجمهورية الصين الشعبية لما فيه خير ورخاء للشعبين الصديقين.وتعتبر الصين قوة اقتصادية عالمية جديرة بالاحترام والتقدير، وتعد تجربتها الاقتصادية تجربة رائدة ينبغي الاستفادة منها،وتأمل الغرفة في ان يسهم المعرص في نقل التجربة الصينية إلى دولة قطر ودول الخليج العربي والتركيز على عوامل نجاحها قبل أن ننقل المعدات والمنتجات.ويعتبر "صنع في الصين" المعرض الأول من نوعه في قطر والذي يعكس اهتمام جمهورية الصين الشعبية بالسوق القطري وبضرورة الترويج للمنتجات الصينية فيها، باعتبار قطر مركزا تجارياً واستثمارياً كبيراً. ويهدف المعرض الى إلقاء الضوء على أبرز الشركات الصينية الرائدة في مجالات البنية التحتية والتكنولوجيا والبناء والإنشاءات ، كما يعتبر فرصة لعقد الصفقات وإقامة الشراكات وليس لبيع المنتجات فحسب.وتسعى الغرفة من خلال المعرض لتحقيق نتائج ملموسة من شراكات فاعلة وصفقات تجارية بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات العارضة الصينية ، متوقعاً أن يسهم في نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة للاستفادة منها في المشاريع الكبرى التي تقيمها الدولة. الشرقي: تعريف المجتمع القطري بأحدث ما توصلت اليه التكنولوجيا الصينية الحديثة ويقام المعرض يقام على مساحة إجمالية تصل 15000 متر مربع، ومن المتوقع أن يشهد إقبالاً جماهيرياً كبيراً، وتأمل الغرفة ان يسهم المعرض في جذب وتنشيط الاستثمارات في القطاعات المختلفة، بالاشارة الى ان دولة قطر تولي أهمية كبرى بهذه القطاعات الحيوية التي تدخل في المشاريع الكبرى التي تقيمها لتنمية البنية التحتية، وتجهيزاً لمشاريع المونديال من توسيع وتطوير لشبكات الطرق ومشروع الريل والملاعب الرياضية.يذكر أن أبرز الجهات الداعمة للمعرض هي وزارة التجارة بجمهورية الصين، وسفارة قطر في الصين، وسفارة الصين في قطر، ومنظمة مواد البناء الوطنية الصينية، والمجلس الدولي الصيني للترويج للمؤسسات متعددة الجنسيات، ومنظمة التصميم الداخلي الوطنية الصينية، وشركة ساني للمعدات الثقيلة.
335
| 13 ديسمبر 2015
تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، تنظم غرفة قطر معرض "صنع في الصين" والذي يقام لأول مرة في دولة قطر وذلك خلال الفترة من 14 إلى 16 ديسمبر 2015 بمركز الدوحة للمعارض، ومن المنتظر أن يفتتح فعاليات المعرض سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة يوم غد الإثنين، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات بحضور سعادة الشيخ خليفة بن جاسم ال ثاني رئيس الغرفة وحشد من رجال الأعمال والصناعيين.وأكدت غرفة قطر اكتمال كافة التجهيزات الخاصة بالمعرض والذي تشارك فيه أكثر من 100 شركة صينية كبرى تقوم بعرض أحدث منتجاتها وابتكاراتها.وأكد السيد صالح الشرقي -مدير عام غرفة قطر بالإنابة حرص الغرفة على أن يكون المعرض متميزاً من حيث حجم المشاركة وتنوع المعروضات، متمنياً أن يسهم هذا المعرض في تحقيق مزيد من التطور والنمو لاقتصادنا الوطني، وأن يسهم في تعزيز التعاون المثمر بين دولة قطر وجمهورية الصين الشعبية لما فيه خير ورخاء للشعبين الصديقين.وقال إن الصين تعتبر قوة اقتصادية عالمية جديرة بالاحترام والتقدير، وأن تجربتها الاقتصادية تجربة رائدة ينبغي الاستفادة منها. معربا عن أمله في أن يسهم المعرص في نقل التجربة الصينية إلى دولة قطر ودول الخليج العربي والتركيز على عوامل نجاحها قبل أن ننقل المعدات والمنتجات.ونوه إلى أن المعرض الذي يعتبر الأول من نوعه في قطر يعكس اهتمام جمهورية الصين الشعبية بالسوق القطري وبضرورة الترويج للمنتجات الصينية فيها، باعتبار قطر مركزا تجارياً واستثمارياً كبيراً. وأكد أن الهدف منه هو إلقاء الضوء على أبرز الشركات الصينية الرائدة في مجالات البنية التحتية والتكنولوجيا والبناء والإنشاءات، متمنياً أن يكون فرصة لعقد الصفقات وإقامة الشراكات وليس لبيع المنتجات فحسب.وأضاف أن الغرفة تسعى من خلال المعرض لتحقيق نتائج ملموسة من شراكات فاعلة وصفقات تجارية بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات العارضة الصينية، متوقعاً أن يسهم في نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة للاستفادة منها في المشاريع الكبرى التي تقيمها الدولة.وقال إن المعرض يقام على مساحة إجمالية تصل 15000 متر مربع، متوقعاً أن يشهد إقبالاً جماهيرياً كبيراً.. وأشار أن غرفة قطر تهدف من خلال تنظيم هذا المعرض إلى جذب وتنشيط الاستثمارات في القطاعات المذكورة، منوهاً أن دولة قطر تولي أهمية كبرى بهذه القطاعات الحيوية التي تدخل في المشاريع الكبرى التي تقيمها لتنمية البنية التحتية، وتجهيزاً لمشاريع المونديال من توسيع وتطوير لشبكات الطرق ومشروع الريل والملاعب الرياضية..يذكر أن أبرز الجهات الداعمة للمعرض هي وزارة التجارة بجمهورية الصين، وسفارة قطر في الصين، وسفارة الصين في قطر، ومنظمة مواد البناء الوطنية الصينية، والمجلس الدولي الصيني للترويج للمؤسسات متعددة الجنسيات، ومنظمة التصميم الداخلي الوطنية الصينية، وشركة ساني للمعدات الثقيلة.
600
| 12 ديسمبر 2015
وقعت غرفة قطر وبنك الدوحة عقد الرعاية الفضية لمعرض "صنع في الصين 2015" الذي تنظمه الغرفة قطر تحت رعاية كريمة من معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في الفترة من 14 إلى 16 ديسمبر الجاري، بمركز الدوحة للمعارض. وقع عقد الرعاية كل من السيد صالح حمد الشرقي، نائب مدير عام غرفة قطر بالإنابة والدكتور ر.سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة .من جانبه، قال السيد صالح الشرقي عقب توقيع الاتفاقية إن حرص بنك الدوحة على رعاية المعرض يعكس حرص القائمين عليه على دعم المعارض التي تنظمها الدولة، وأنها تأتي ضمن خدمات يقدمها البنك لدعم القطاع الخاص القطري. وأكد الشرقي أن الهدف من المعرض هو إلقاء الضوء على أبرز الشركات الصينية الرائدة في مجالات البنية التحتية والتكنولوجيا والبناء والإنشاءات، كما يعكس اهتمام جمهورية الصين الشعبية بالسوق القطري وبضرورة الترويج للمنتجات الصينية فيه، باعتبار قطر مركزا تجارياً واستثمارياً كبيراً، متمنياً أن يكون فرصة لعقد الصفقات وإقامة الشراكات وليس لبيع المنتجات فحسب. وأضاف:" تسعى الغرفة من خلاله أن يخرج بنتائج ملموسة من شراكات فاعلة وصفقات تجارية بين أصحاب الأعمال القطريين والشركات العارضة الصينية، متوقعاً أن يسهم في نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة للاستفادة منها في المشاريع الكبرى التي تقيمها الدولة". سيتارامان: بنك الدوحة يسهم في تعزيز التبادلات التجارية مع الصين وأشار أن غرفة قطر تهدف من خلال تنظيم هذا المعرض إلى جذب وتنشيط الاستثمارات في القطاعات المذكورة، منوهاً أن دولة قطر تولي أهمية كبرى بهذه القطاعات الحيوية التي تدخل في المشاريع الكبرى التي تقيمها لتنمية البنية التحتية، وتجهيزاً لمشاريع المونديال من توسيع وتطوير لشبكات الطرق ومشروع الريل والملاعب الرياضية. من جانبه، قال الدكتور ر.سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة "إن أبرز الجهات الداعمة للمعرض هي وزارة التجارة بجمهورية الصين الشعبية، وسفارة قطر في الصين، وسفارة الصين في قطر، ومنظمة مواد البناء الوطنية الصينية، والمجلس الدولي الصيني للترويج للمؤسسات متعددة الجنسيات، ومنظمة التصميم الداخلي الوطنية الصينية، وشركة ساني للمعدات الثقيلة.. ويقام المعرض لأول مرة بدولة قطر بمشاركة أكثر من 100 شركة صينية ويقام على مساحة إجمالية 5000 متر مربع. هذا وبإمكان الشركات الصينية المشاركة في قطاع المشاريع القطرية ودعم تنويع الصناعات غير الهيدروكربونية في قطر". وأكمل حديثه قائلاً: "يتمتع بنك الدوحة بحضور قوي في الصين من خلال مكتب تمثيلي هناك، ويسُر بنك الدوحة تعزيز المعاملات التجارية القائمة بين قطر والصين التي تبلغ قيمتها أكثر من 10 مليارات دولار أمريكي، وكذلك دعم المتطلبات المصرفية بفعالية للشركات العاملة في مجال التجارة بين الدولتين".يعتبر بنك الدوحة ثالث أكبر بنك محلي تقليدي من حيث حجم الأصول في دولة قطر، وقد استمر في تحقيق نسب نمو قوية وثابتة خلال العقد المنصرم بفضل القيادة الفاعلة والرؤيا التي تبنتها الإدارة. يمتلك بنك الدوحة فروعًا خارجية في كل من دولة الكويت، وإمارتي دبي وأبوظبي بالإمارات العربية المتحدة ومومباي وكوتشي بالهند، بالإضافة إلى مكاتب تمثيل في كل من اليابان والصين وسنغافورة وهونغ كونغ وجنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية وأستراليا وتركيا والمملكة المتحدة وكندا وألمانيا وإمارة الشارقة بالإمارات. ويقدم بنك الدوحة مجموعة متكاملة من الخدمات المالية المرتكزة على أحدث التقنيات وقنوات التسليم المبتكرة.. كما أنشأ البنك شركة بنك الدوحة للتأمين المحدودة المملوكة للبنك بالكامل، وهي أول شركة تأمين يملكها بنك تجاري بمنطقة الخليج.. ويأتي إنشاء هذه الشركة تماشيًا مع رؤية بنك الدوحة التي تهدف إلى توفير كافة الخدمات المالية والمصرفية من منفذ واحد.وتقديراً لجهود البنك، حصل بنك الدوحة على العديد من الجوائز الإقليمية والدولية بمختلف مجالات الأعمال نظراً لدوره الريادي في العمليات المصرفية والابتكار والالتزام بالجودة والمسؤولية الاجتماعية للشركات.. ومن بين الجوائز التي حصل عليها جائزة "أفضل بنك تجاري إقليمي" من مجلة بانكر ميدل إيست، وجائزة "أفضل بنك تجاري في قطر لعام 2014" من مجلة إنترناشونال فاينانس وجائزة "أفضل بنك في قطر لعام 2013" من مجلة ذي بانكر.
411
| 09 ديسمبر 2015
أعلنت غرفة قطر في بيان صحفي نهاية الأسبوع الماضي عن رعاية كل من شركة لونجيان للطرق والجسور وشركة زاغو الصينيتين لمعرض "صنع في الصين 2015" الذي تنظمه غرفة قطر، تحت رعاية كريمة من معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في الفترة من 14 إلى 16 ديسمبر 2015 بمركز الدوحة للمعارض، حيث ترعى شركة "لونجيان" المعرض كراعٍ فضي بينما "زاغو" كراعٍ ذهبي.يهدف المعرض الذي يقام لأول مرة بدولة قطر إلى جذب وتنشيط الاستثمارات في قطاعات التكنولوجيا والبنية التحتية والبناء والإنشاءات، خاصة مع المشاريع الكبرى التي تقيمها دولة قطر لتنمية البنية التحتية، وتجهيز مشاريع المونديال، من توسيع وتطوير لشبكات الطرق ومشروع الريل والملاعب الرياضية. يقام المعرض على مساحة 5000 متر مربع وبمشاركة أكثر من 100 شركة صينية رائدة في مجالات البنية التحتية والتكنولوجيا والبناء والإنشاءات.ومن أبرز الجهات الداعمة للمعرض وزارة التجارة بجمهورية الصين، وسفارة قطر في الصين، وسفارة الصين في قطر، ومنظمة مواد البناء الوطنية الصينية، والمجلس الدولي الصيني للترويج للمؤسسات متعددة الجنسيات، ومنظمة التصميم الداخلي الوطنية الصينية، وشركة ساني للمعدات الثقيلة.وتعمل شركة لونجيان في مجال إنشاء الطرق والكباري وهندسة الطرق. نالت العديد من الشهادات مثل أيزو 9002 في نظام إدارة الجودة وأيزو 14000 في نظام الإدارة البيئية، وشهادة OHSMS في نظام إدارة الصحة والسلامة. كما حصلت على الكثير من شهادات التكريم والجوائز من جهات عالمية كبرى.وفي عام 2005 تم اختيارها على رأس الشركات العالمية الكبرى في المقاولات الهندسية.قامت الشركة بتنفيذ أكثر من 100 جسر في 10 مقاطعات صينية وفي كل من بنجلاديش والسودان وكينيا وسريلانكا والهند وإثيوبيا. يعمل في الشركة أكثر من 6000 موظف وعامل ولها 11 فرعا ولديها أسطول كبير من الآلات والمعدات.أما الشركة الصينية العربية للتجارة الإلكترونية "زاغو" فهي شركة خدمات معلوماتية عصرية متخصصة في التجارة الإلكترونية العابرة للحدود.وتوفر زاغو برمجيات إلكترونية متطورة في أعمال البيع والشراء الإلكتروني بين الدول العربية والصين بشكل متخصص، وكذلك تنظيم الشراء والمناقصات بين الشركات عبر الإنترنت، بجانب أعمال الترجمة والتخليص الجمركي والخدمات اللوجستية.ويعمل موقع ZA-GO على تحقيق التعاملات الشبكية بين الشركات الصينية والعربية وفق أسلوب متخصص وكفء وآمن، وتأمل الشركة من خلال خدماتها في "بناء طريق حرير شبكي".
1333
| 05 ديسمبر 2015
تسعى بكين إلى السيطرة على سوق الأدوية لمواطنيها تحت شعار "صنع في الصين"، وذلك بعد أن أصبحت الصين قوة عالمية في مجال التكنولوجيا من ألواح الطاقة الشمسية إلى القطارات فائقة السرعة. وتحول بكين الآن قوتها الصناعية إلى تحد جديد، ونظرا إلى الحاجة عادة لعشر سنوات أو أكثر حتى يصل دواء جديد للسوق فإن أدوية "صنع في الصين" لن تصل للسوق بين عشية وضحاها لكن الشركات متعددة الجنسيات تواجه بالفعل منافسة من الأدوية محلية الصنع التي يبدو أنها تتحرك صوب نقلة نوعية في الجودة. والصين هي ثاني أكبر سوق في العالم للأدوية بعد الولايات المتحدة، وأدت الوجبات السريعة والتدخين والتلوث إلى زيادة الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والرئة المزمنة. وقال الاتحاد الدولي لداء السكري إنه يوجد في الصين أكبر عدد من المصابين بالمرض في العالم ومن المتوقع أن ترتفع أعدادهم من 110 ملايين اليوم إلى 151 مليونا بحلول عام 2040.
593
| 29 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
11294
| 10 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
9628
| 10 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
3858
| 11 نوفمبر 2025
منح حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، سعادة السيد علي بن سعيد الكميت الخيارين وشاح حمد بن...
2512
| 10 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
2168
| 12 نوفمبر 2025
علمت «الشرق» أنّ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعكف على تنفيذ مشروع جديد يتضمن تطويرًا وتجديدًا وصيانة شاملة لست مدارس، وذلك ضمن خطتها...
1872
| 10 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
1822
| 12 نوفمبر 2025