اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 198.82 نقطة، أو ما يعادل 2.05% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,913.75 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.72% لتصل إلى 533.9 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 524.9 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق.وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 28 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 14 سهمًا، بينما ظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "الميرة للمواد الاستهلاكية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 6% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 330,829 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 10.3% من خلال تداولات بلغ حجمها8,966 سهمًا فقط.وكانت أسهم "صناعات قطر"، "إزدان القابضة" و"شركة قطر للتأمين" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 41.1 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع، وأسهم ارتفاع سهم "إزدان القابضة" في إضافة 26.3 نقطة إلى قيمة المؤشر، بينما ساهم ارتفاع سهم "شركة قطر للتأمين" في إضافة 26.1 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، ساهم انخفاض سهم "أعمال" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 1.5 نقطة من قيمته. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 86.9% ليصل إلى 1.5 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 801.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 33% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الاتصالات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 25.2% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 329.4 مليون ريال قطري.وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 163.5% ليصل إلى 65.4 مليون سهم، بالمقارنة مع 24.8 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 26.4% ليصل إلى 16,608 صفقة بالمقارنة مع 13,136 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع الاتصالات في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 57.5% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 18.7% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 37.1 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 3.9مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 17.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 2.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 85.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 21.1 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 15.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 22.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 119.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.7 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرارتفع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 2.05% وأغلق عند مستوى 9,913.75 نقطة. وقد ذكرنا في الأسبوع السابق أنه على الرغم من تراجع المؤشر عن مستوى الدعم الذي توقعناه، والبالغ 9,750 نقطة، إلا أن من الممكن أن يتأرجح المؤشر حول مستوى الدعم المذكور، وهو ما حدث بالفعل. ويمكن أن يكون للاتجاه التصاعدي الذي ساد خلال الأسبوع الماضي تأثير إيجابي خلال الأسبوعين المقبلين، بالنظر إلى أن المؤشر لا يزال يراوح فوق مستوى الدعم المتوقع الجديد والبالغ 9,750 نقطة، كما لا يزال مستوى المقاومة المتوقع عند 11,500 نقطة.
274
| 03 ديسمبر 2016
مستثمرون يتوقعون عودته للارتفاع مجددًا وتحقيق مكاسب ملموسةالجفيري: ارتفاعات أسهم بعض الشركات تقود عمليات جني أرباحمحمود: البورصة تشهد حالة من الاستقرار لغالبية الأسهم القياديةتراجع المؤشر العام لبورصة قطر بنسبة 0.04%، بنهاية تعاملات جلسة اليوم مسجلًا تراجعه الثالث على التوالي، بإقفاله عند النقطة 10433.95، خاسرًا 4.5 نقطة عن مستوياته بجلسة الخميس. وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يعود المؤشر العام إلى تحقيق مكاسب مقدرة خلال الفترة المقبلة مدعوما بالمحفزات الداخلية والتحسن المرتقب في أسعار النفط. وأشاروا إلى أن التراجعات جاءت بسبب عوامل نفسية، لا علاقة لها بالأوضاع الجيدة للشركات المدرجة في البورصة، وقالوا إن الارتفاعات السابقة قادت لعمليات جني أرباح.عوامل نفسيةوقال المستثمر ورجل الأعمال عبد الرحمن الجفيري إن التراجع الذي اعترى المؤشر العام بأنه طبيعي ووصفه بأنه طفيف، جاء بسبب عوامل نفسية، كما أن الارتفاعات السابقة قد قادت إلى عمليات جني أرباح، وبالتالي ارتدت بالمؤشر إلى المنطقة الحمراء. ولكنه شدد على قوة الشركات المدرجة في بورصة قطر. وقال إن الأوضاع المالية للشركات المدرجة في البورصة جيدة كما أنها تقدم توزيع سخية.وأشار إلى تصريحات وزير النفط بأن الفترة الحالية نهاية مرحلة تداعيات الهبوط، وأن المستقبل سيشهد ارتفاعات إيجابية على أسعار النفط، وبالتالي على كافة أسواق الأوراق المالية. وقال إن التحسن المرتقب في أسعار النفط من خلال اجتماع أوبك المقبل والتصريحات الإيجابية سيسهم كثيرا في تحقيق كافة المؤشرات العالمية ودول المنطقة مكاسب إيجابية خلال الفترة المقبلة.تداولات الأسبوعوقال المحلل المالي السيد حسين محمود إن المؤشر العام لبورصة قطر قد استهل بداية تداولات هذا الأسبوع بانخفاض طفيف مع استمرار تدني أحجام وقيم التداول دون المستوى المرضي. وقال إن ذلك يعكس حالة الحزر والترقب لنتائج أعمال وتخوف المحافظ الاستثمارية قبيل موقف الفيدرالي الأمريكي برفع الفائدة في الاجتماع المقبل واجتماع منظمة الأوبك لتبيت الإنتاج الذي يعد أبرز الأحداث التي تسيطر على معنويات ونفسيات المستثمرين سواء المحليين منهم أو الأجانب. صناعات قطروأوضح أن ترقب نتائج أعمال صناعات سيطر على حالات وتعاملات السيولة خلال جلسة الأم،حيث شهد السوق حالة من الاستقرار على أداء معظم الأسهم القيادية. وقال إن هذا الإعلان المهم سيحفز من تدفق السيولة، خاصة لثقل شركة صناعات قط في مؤشر بورصة قطر وتأثيره على تحركات المستثمرين. مشيرًا إلى أن المؤشر العام لتداولات الأسبوع الماضي كان قد أغلق على ارتفاع طفيف رغم نتائج أعمال بنك قطر الوطني ومصرف الريان ومصرف قطر، إضافة لاستقرار أسعار النفط فوق مستويات الـ50 دولارا للأسبوع الثالث على التوالي.وتابع محمود أن هذا الأسبوع يترقب بعض النتائج المهمة، خاصة القطاع العقاري والبتروكيماويات. وقال إنها سوق تحدد اتجاهات السوق خلال الفترة القادمة.المستوى الفنيوأشار إلى أنه وفي حال استقرار المؤشر فوق مستويات الـ10250 نقطة فإن الرؤية ستبقى مستهدفة لمستويات الـ10500 نقطة ومن ثم 10650 نقطة. ومضى إلى القول بأنه وفي حال كسر المؤشر لمستوى الدعم فإنه قد يختبر مستويات الدعم النفسي 10 آلاف أو ما دونه، والذي سيظهر مزيدا من الضغوط السلبية على أداء المؤشر العام.المؤشر متراجعوتم في جميع القطاعات تداول 5.1 مليون سهم بقيمة 173.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1620 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 7.3 نقطة، أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى 16.9 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 0.87 نقطة، أي ما نسبته 0.02% ليصل إلى 3.9 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 1.3 نقطة أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى 2.9 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 16 شركة وانخفضت أسعار 14 شركة وحافظت 7 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 562.6 مليار ريال.تداولات القطريينوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.6 مليون سهم بقيمة 29.5 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 1.5 مليون سهم بقيمة 38.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.6 مليون سهم بقيمة 50.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 25 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 2.8 مليون سهم بقيمة 111.02 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.مشتريات الخليجيين أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 21.3 ألف سهم بقيمة 402.3 ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركات، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 65.5 ألف سهم بقيمة 1.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 39.2 ألف سهم بقيمة 2.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركات، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 421.4 ألف سهم بقيمة 6.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركات.مبيعات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 237.7 ألف سهم بقيمة 5.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى 237.7 ألف سهم بقيمة 5.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 31 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.6 مليون سهم بقيمة 85.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 161.5 ألف سهم بقيمة 10.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.
200
| 23 أكتوبر 2016
3.4 مليار ريال إجمالي الإيرادات بتراجع 16% بسبب انخفاض أسعار الحديدأعلنت شركة صناعات قطر إحدى أكبر الشركات الصناعية في المنطقة ذات الأنشطة المتعددة في إنتاج مجموعة كبيرة من البتروكيماويات والأسمدة الكيماوية ومنتجات الحديد والصلب، عن نتائجها للفترة المالية المنتهية في 30 سبتمبر، 2016 بتسجيل صافي أرباح يبلغ 2.7 مليار ريال .وتجدر الإشارة إلى أن المجموعة قد حققت نتائج متميزة للغاية برغم الظروف الاقتصادية الحالية وما تشهده من تحديات وازدياد المنافسة في الأسواق. كما أدارت كل قطاعات المجموعة عملياتها في خضم سوق ظلت تعاني من تقلبات خلال الفترة التي تتراوح بين الاثني عشر شهراً إلى الثمانية عشر شهراً الماضية، حيث تأثرت عمليات المجموعة بعدة عوامل منها تقلبات الأسعار وزيادة المعروض من المنتجات النهائية في الأسواق الرئيسية. وقد استمرت أسعار المنتجات في كل القطاعات على انخفاضها، خاصة أسعار الأسمدة والإضافات البترولية، فيما سجلت أسعار الأسمدة انخفاضاً كبيراً. وبرغم كل هذه العوامل إلا أن المجموعة قد استطاعت أن تحقق نتائج مالية وتشغيلية متميزة مع استقرار مستوى الإنتاج وحجم المبيعات معاً مع تخفيض تكاليف التشغيل، متجاوزة بذلك التوقعات المرصودة في موازنتها التقديرية.البولي إيثيلينوظلت أسعار منتجات البولي إيثيلين مستقرة بعد أن ارتفعت بشكل ملحوظ في أعقاب الانخفاض الكبير الذي شهدته أوائل عام 2016. كما لوحظت زيادة في الطلب على البتروكيماويات مع تجدد الاهتمام بها في بعض الأسواق الرئيسية إثر نقص المعروض منها لتأخر افتتاح مرافق جديدة للإنتاج. ومع تحسن ديناميكيات الأسواق وزيادة إنتاج البولي إيثيلين، استطاعت المجموعة أن ترفع من مستوى مبيعاتها مقارنة بالعام الماضي. كما تحسن إنتاج البولي إيثيلين قليلاً مقارنة بالعام الماضي الذي خضعت فيه بعض مرافق إنتاج البولي إيثيلين الرئيسية إلى عمليات صيانة. ومن ناحية أخرى، فقد انخفضت أسعار الإضافات البترولية مقارنة بالعام الماضي، هذا بالإضافة إلى تأثر أحجام مبيعاتها.واستمرت أسعار الأسمدة هي الأخرى على انخفاضها بفعل مجموعة من العوامل، منها المستوى الحالي والمتوقع من زيادة المعروض وتراجع الطلب وانخفاض قيمة العملات في بعض البلدان المُصدرة للأسمدة. وبرغم ذلك، فقد ازدادت أحجام مبيعات الأسمدة هامشياً مقارنة بالعام الماضي في ظل استقرار مستوى الإنتاج.الحديد والصلبوفيما يتعلق بقطاع الحديد والصلب، فقد انخفضت الأسعار قليلاً عن العام الماضي مع تراجع الطلب في الأسواق الإقليمية الرئيسية بعد تقليص الإنفاق الرأسمالي وتوافر منتجات حديد وصلب رخيصة السعر من قِبَل شركات منتجة من خارج منطقة مجلس التعاون الخليجي تأتي في صدارتها الصين وتركيا. وبرغم ذلك، فقد استمرت الأسعار خلال العام الحالي على استقرارها مع تفاوتات بسيطة من فترة مالية إلى أخرى. وانخفضت أيضاً أحجام المبيعات مقارنة بالعام الماضي مع انخفاض الطلب وعدم بيع بعض منتجات الحديد والصلب الوسيطة خلال العام الحالي. وقد عوض كثيراً انخفاض التكاليف التشغيلية الأثر الناتج عن انخفاض أحجام المبيعات وتراجع الأسعار.وظل الوضع النقدي لدى المجموعة قوياً، حيث سجلت كل شركاتها أرصدة نقدية تزيد على 10.6 مليار ريال ، واستقر إجمالي الدين عند 3.2 مليار ريال ، بانخفاض قدره 0.6 مليار ريال مقارنة بإجماليه في 31 ديسمبر 2015.الإيراداتبلغت الإيرادات المسجلة للفترة المالية المنتهية في 30 سبتمبر 2016، طبقاً للمعيار الدولي IFRS 11، مما يعادل 3.4 مليار ريال ، بانخفاض نسبته 16% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وتعود أسباب هذا الانخفاض إلى حدوث تراجع بسيط في أسعار منتجات الحديد والصلب التي تنتجها المجموعة وتدني أحجام المبيعات نتيجة انخفاض الطلب وعدم بيع بعض منتجات الحديد والصلب الوسيطة خلال العام الحالي. ومن ناحية أخرى وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة، بافتراض التوحيد التناسبي، ما يعادل 10.2 مليار ريال، بانخفاض قدره 17% مقارنة بنفس الفترة من عام 2015. ويعزى هذا الانخفاض عن العام الماضي بصورة أساسية إلى التدني العام في أسعار المنتجات على مستوى كل القطاعات، لاسيما قطاعي الأسمدة والإضافات البترولية.
355
| 23 أكتوبر 2016
ارتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 22.96 نقطة، أو ما يعادل 0.22% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10.435.46 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.2%، لتصل إلى 560.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 559.6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وجاء في تقرير QNB المالي أنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 19 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 21 سهمًا، فيما ظلت 4 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "دلالة القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 7.5% بالمقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 421.988 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "زاد القابضة" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 6.7% من خلال تداولات بلغ حجمها 3.988 سهمًا فقط.وكانت أسهم "صناعات قطر"، و"ملاحة" و"مصرف قطر الإسلامي" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 19.9 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع، كما أسهم ارتفاع سهم "ملاحة" في إضافة 10.3 نقطة إلى المؤشر، بينما أسهم ارتفاع سهم "مصرف قطر الإسلامي" في إضافة 9.6 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أسهم انخفاض سهم "إزدان العقارية" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 35 نقطة من قيمته. وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 60.4% ليصل إلى 1.1 مليار ريال قطري، مقارنة بـ 2.8 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع الصناعي التداولات، مع استئثاره بنسبة 38.8% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 28.1% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مجموعة المستثمرين القطريين" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 199.9 مليون ريال قطري.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 50.2% ليصل إلى 29.5 مليون سهم، بالمقارنة بـ59.3 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 45.6% ليصل إلى 15.552 صفقة بالمقارنة بـ 28.600 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع الاتصالات في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 30.4% من إجمالي التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 24.6% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 8.3 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 200.7 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 332.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 121.8 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 192.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 4.4 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 5.3 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 74.4 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 146 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.1 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرمال المؤشر إلى الاستقرار وأنهى الأسبوع على ارتفاع هامشي نسبته 0.22% بالمقارنة بالأسبوع السابق ليغلق عند مستوى 10.435.46 نقطة. ورغم أن حركة المؤشر كانت أضعف، إلا أنها تظل إيجابية، ذلك أنه استقر فوق الحد الأسفل ضمن القناة المتجهة إلى أعلى (والممتدة من يناير الماضي وحتى اليوم) . ويبقى المؤشر في حالة صحية بالنظر إلى أنه لم يتراجع دون مستوى الدعم البالغ 10.000 نقطة (وهو أول مستوى دعم نتوقعه على "التشارت" الأسبوعي) ، بينما يظل توقعنا لمستوى المقاومة الأسبوعي عند 11.500 نقطة.
351
| 01 أكتوبر 2016
أنهى المؤشر العام أسبوعه الماضي مرتفعًا بنحو 28 نقطة إلى مستوى 10681 نقطة، فهل نجح بذلك في كسر حاجز المقاومة عند مستوى 10650 نقطة؟ ربما، وقد يتأكد ذلك إذا ما بدأ أسبوعه الجديد محققًا مزيدًا من الإرتفاع. ومع ذلك لا بد من الإشارة إلى أن معطيات الأسبوع الماضي لم تكن مطمئنة لإمكانية حدوث ذلك لعدة أسباب: فإجمالي حجم التداول الأسبوعي قد تراجع دون المليار ريال إلى مستوى 926.8 مليون ريال، بمتوسط 185.4 مليون ريال يوميًا، وإفصاحات الشركات التي صدرت خلال الأسبوع كانت في مجملها ضعيفة، حيث تراجعت أرباح خمس شركات في النصف الأول، هي الخليج الدولية وصناعات وملاحة والتكافلي والعامة للتأمين. فيما استقرت أرباح شركتين بتغيرات طفيفة هما وقود ومزايا، وارتفعت أرباح شركتين فقط هما الإسمنت والسينما. وانخفض سعر نفط الأوبك إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر بوصوله مستوى 38.43 دولار. وبالمحصلة ارتفعت أسعار أسهم 18 شركة فقط فيما انخفضت أسعار أسهم 24 شركة، وظل سعرا سهمي السلام والسينما من دون تغير. فارتفعت المؤشرات بشكل محدود، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو مليار واحد فقط إلى 572.4 مليار ريال. ومرة أخرى انفردت المحافظ الأجنبية بعمليات الشراء الصافي بقيمة 81.4 مليون ريال، مقابل مبيعات صافية من كل الفئات الأخرى خاصة من الأفراد القطريين. وتعرض المجموعة للأوراق المالية ملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 4 أغسطس بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- انخفض صافي ربح صناعات في النصف الأول من العام إلى 1.9 مليار ريال مقابل 2.4 مليار ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه.كما بلغ العائد على السهم 3.25 ريال مقابل 4.01 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفض مجمل ربح صناعات من نشاطها في النصف الأول بنسبة 16.8% إلى 690.4 مليون ريال، وارتفعت الإيرادات الأخرى إلى 165.5 مليون ريال. وانخفضت حصة الشركات من نتائج مشاريع مشتركة وشركات زميلة بنسبة 33.1% إلى 1217.2 مليون ريال. وبعد طرح المصاريف العمومية والإدارية التي انخفضت بنسبة 29.6% إلى 93.6 مليون ريال، فإن صافي ربح الفترة ينخفض بنسبة 18.9% إلى 1965.3 مليون ريال. وبعد خصم خسائر القيمة العادلة فإن الدخل الشامل ينخفض إلى 1950.4 مليون ريال. 2- استقر ربح وقود في النصف الأول عند 540.4 مليون ريال مقابل 540.9 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 5.92 ريال مقابل 5.93 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفض إجمالي ربح وقود في النصف الأول بنسبة 11.5% إلى 597 مليون ريال، وارتفعت المصاريف بنسبة 17.5% إلى 581.4 مليون ريال، وارتفعت الإيرادات الأخرى بنسبة 41.7% على 569.1 مليون ريال. وبالنتيجة بلغ صافي ربح العائد للمساهمين 540.4 من دون تغير يُذكر عن الفترة المناظرة من عام 2015. وكانت هنالك خسائر قيمة عادلة بقيمة 90.7 مليون ريال، مما خفض الدخل الشامل إلى 453.7 مليون ريال.تراجع أرباح ملاحة وارتفاع أرباح الإسمنت 3-انخفض صافي ربح ملاحة في النصف الأول إلى 553 مليون ريال مقابل 651 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 4.86 ريال مقابل 5.73 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفضت إيرادات ملاحة في النصف الأول بنسبة 8% إلى 1386.8 مليون ريال، واستقرت حصتها من نتائج شركات زميلة ومشاريع مشتركة عند 181.3مليون ريال بانخفاض مليون ريال فقط. وكانت المصروفات مستقرة أيضا بانخفاض طفيف عند 1007.9 مليون ريال منها 444.5 مليون ريال مصاريف التشغيل و324.8 مليون ريال مرتبات وأجورا، و161.9 مليون ريال إهلاك وإطفاء. وبالنتيجة انخفض ربح الفترة العائد للمساهمين بنسبة 15.1% إلى 552.7 مليون ريال، وكانت هنالك خسائر في قيمة استثمارات وتحوط بقيمة 430.1 مليون ريال مما قلص الدخل الشامل إلى 122.7 مليون ريال.4- بلغ صافي ربح الإسمنت في النصف الأول من العام نحو 251.7 مليون ريال مقابل 242.6 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 4.24 ريال مقابل 4.08 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. ارتفع مجمل ربح الإسمنت في النصف الأول بنسبة 2.4% إلى 236.1 مليون ريال، وكان لدى الشركة إيرادات وأرباح من شركات زميله بما مجموعه 32.2 مليون ريال. وانخفضت المصاريف بنسبة 28.1% إلى 16.6 مليون ريال. وبالنتيجة ارتفع صافي الربح بنسبة 3.8% إلى 251.7 مليون ريال. وكان هنالك خسارة في بنود الدخل الشامل بقيمة 5.3 مليون ريال مما قلص الدخل الشامل إلى 246.4 مليون ريال.5- بلغ صافي ربح شركة السينما في النصف الأول من العام نحو 7.38 مليون ريال مقابل 6.56 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 1.18 ريال مقابل 1.04 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. سجلت السينما خسائر من نشاطها في النصف الأول بقيمة 284 ألف ريال، مقارنة بربح 566 ألف ريال في الفترة المناظرة. وانخفضت المصاريف والإهلاكات قليلًا إلى 4.4 مليون ريال. وقد ارتفع صافي إيرادات الشركة من الإيجارات وإيرادات أخرى وتوزيعات إلى 11.8 مليون ريال من 10.7 مليون ريال في الفترة المناظرة. وبالنتيجة ارتفع صافي الربح بنسبة 12.5% إلى 7.38 مليون ريال. وكانت هنالك خسائر في القيمة العادلة بقيمة 3.3 مليون ريال، مما قلص الدخل الشامل إلى 4.1 مليون ريال.ارتفاع إيرادات العامة للتأمين وانخفاض أرباح الخليج الدولية 6- بلغ صافي ربح العامة للتأمين في النصف الأول من العام نحو 85.6 مليون ريال مقابل 122.7 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.98 ريال مقابل 1.40 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد ارتفع إجمالي الإيرادات في النصف الأول بنسبة 7.6% إلى 260.6 مليون ريال، منها 135.8 مليون ريال إيرادات الاستثمار، و107.4 مليون ريال صافي أقساط التأمين. وارتفع إجمالي المصاريف بنسبة 26.6% إلى 177.2 مليون ريال، منها 82.6 مليون ريال مصاريف تشغيلية، و59.3 مليون ريال صافي المطالبات. وبالنتيجة انخفض صافي ربح الفترة العائد للمساهمين بنسبة 30.2% إلى 85.6 مليون ريال. وكانت هنالك خسائر في القيمة العادلة بقيمة 66 مليون ريال، مما قلص الدخل الشامل العائد للمساهمين إلى 19.6 مليون ريال.7- انخفض صافي ربح الخليج الدولية في النصف الأول إلى 160.7 مليون ريال مقابل 605.4 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.86 ريال مقابل 3.26 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفض إجمالي الربح التشغيلي للخليج الدولية في النصف الأول بنسبة 58.6% إلى 301.3 مليون ريال، وكانت هنالك إيرادات أخرى بقيمة 14.5 مليون ريال. وانخفضت المصاريف العمومية والإدارية بنسبة 13.8% إلى 112.4 مليون ريال فيما ارتفع صافي تكلفة التمويل بنسبة 42.6% إلى 42.8 مليون ريال. وبالنتيجة انخفض صافي الربح بنسبة 73.5% إلى 160.7 مليون ريال، وانخفض الدخل الشامل إلى 153.1 مليون ريال.8- ارتفع صافي ربح مزايا في النصف الأول من العام إلى 60.7 مليون ريال، مقابل 59.3 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.550 ريال مقابل 0.538 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه وقد ارتفع إجمالي إيرادات مزايا من عملياتها بنحو 8 مليون ريال إلى 85 مليون ريال منها 72.3 مليون ريال من المقاولات. وارتفع مجمل المصاريف الإدارية والعمومية قليلًا إلى 8.8 مليون ريال. كما ارتفعت تكاليف التمويل بنسبة 49% إلى 15 مليون ريال وبالنتيجة بلغ ربح الفترة 60.7 مليون ريال مقارنة بـ59.3 مليون ريال في الفترة المناظرة. 9- استقرت قيمة مبيعات أوريدو في النصف الأول من العام عند مستوى 15.9 مليار ريال بانخفاض طفيف. كما استقرت مصروفات الشركة بأنواعها عند مستوى 14.5 مليار ريال، وكان هنالك دخل إضافي بقيمة 720.9 مليون ريال، أغلبه من أرباح في سعر الصرف. وبعد خصم الضريبة بقيمة 250.2 مليون ريال فإن ربح الفترة العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 45.8% إلى 1461.9 مليون ريال. وارتفع إجمالي الدخل الشامل العائد للمساهمين إلى 1524.3 مليون ريال مقارنة بخسارة شاملة في الفترة المناظرة بقيمة 706.6 مليون ريال. 10- أعلنت الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين عن قرارات مجلس إدارتها في اجتماعه المنعقد بتاريخ 31 يوليو 2016 على الموافقة على زيادة رأسمال الشركة العامة للتكافل من 100 مليون ريال إلى 150 مليون ريال، وذلك بعد الحصول على الموافقات اللازمة. وتهدف هذه الزيادة إلى تعزيز الملاءة المالية للشركة، وكذلك التوسعة في أنشطتها في مجالات التأمين التكافلي المختلفة. كما وافقت الشركة على زيادة سقف التسهيلات الائتمانية لشركة الشرقيون للمشاريع وذلك بمبلغ 40 مليون ريال بحيث يصبح إجمالي التسهيلات مبلغ 140 مليون ريال حيث ستستخدم في توفير الضمانات والاعتمادات اللازمة لتسهيل أعمال الشركة في مجال المقاولات الإنشائية.11- انخفض صافي ربح الخليج التكافلي في النصف الأول إلى 14.84 مليون ريال مقابل 30.21 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.58 ريال مقابل 1.18 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفض إجمالي إيرادات التكافل في النصف الأول بنسبة 8.7% إلى 72.1 مليون ريال، وانخفض إجمالي مصاريف التكافل بنسبة 23.6% إلى 43.3 مليون ريال، وبالنتيجة بلغ فائض التكافل 22.8 مليون ريال. وقد انخفض إجمالي الإيرادات مع دخل الاستثمارات بنسبة 27% إلى 37.9 مليون ريال ريال، وارتفع إجمالي المصاريف العمومية والإدارية قليلًا إلى 22.8 مليون ريال، وبالنتيجة انخفض صافي ربح المساهمين إلى النصف ليصل إلى 14.8 مليون ريال. وكانت هنالك خسائر في القيمة العادلة للاستثمارات بقيمة 29 مليون ريال، ما حول الربح الصافي إلى خسارة شاملة بقيمة 14.2 مليون ريال.زيادة رأسمال الإسمنت والمركزي يبيع أذونات جديدة.12- وقعت شركة الإسمنت اتفاقية تمويل مع مجموعة سامبا المالية، لتمويل جزئي لمصنع الإسمنت رقم (5) بمبلغ 100 مليون دولار مع فترة سداد تمتد لثلاث سنوات ونصف تشمل فترة سماح سنتين.13- أعلنت شركة بروة العقارية عن إتمامها صفقة شراء أرض فضاء بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية 2.21 مليون متر مربع تقع بحي الجنادرية على طريق خريص العام بقيمة 659.3 مليون ريال سعودي. وتتماشى هذه الصفقة مع خطة العمل الخمسية للشركة وما أعلنته سابقًا لمساهميها عن الرغبة في استطلاع السوق العقاري بالسعودية، وتحديد الفرص الاستثمارية المناسبة بما يدعم مخزون الأراضي لدى الشركة ويعزز من العائد المستدام لمساهميها. ويشتمل المخطط العام للأرض على حي سكني تجاري متكامل. وتهدف الشركة إلى الانتهاء من أعمال البنية التحتية للمخطط العام بالمشروع خلال الربع الأخير من العام 2018. كما تجدر الإشارة إلى عدم وجود تضارب للمصالح بين الأطراف المتعاقدة في هذه العملية.التطورات الإقتصادية المؤثرة1- باع المركزي خلال الأسبوع أذون خزانة بقيمة 1.2 مليار ريال منها أذون ثلاثة أشهر بعائد 1.44%، وأذون 6 شهور بعائد 1.69% وأذون 9 أشهر بعائد 1.8%، مع ملاحظة انخفاض العوائد عن مزاد الشهر السابق.2- صدرت قبل أسبوعين الميزانية المجمعة للبنوك لشهر يونيو، وقد أظهرت زيادة في الموجودات بنحو 0.8 مليار ريال إلى 1178.6 مليار ريال، وارتفاع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 3.7 مليار ريال إلى مستوى 199.5 مليار ريال، وانخفاض إجمالي الدين العام المحلي بنحو 14.9 مليار ريال إلى 375.7 مليار ريـال. كما ارتفع ائتمان القطاع الخاص إلى مستوى 421.1 مليار ريـال، وارتفعت ودائع القطاع الخاص بنحو 2.7 مليار ريـال إلى 336.9 مليار ريال. 2- انخفض سعر نفط الأوبك بنحو 3.33 دولار ليصل إلى مستوى 39.60 دولار للبرميل.3- خفض بنك إنجلترا المركزي سعر الفائدة على الجنيه إلى أدنى مستوى. وارتفع مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 112 نقطة ليصل إلى مستوى 18544 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار إلى مستوى 101.82 ين، لكنه ارتفع أمام اليورو إلى مستوى 1.11 دولار لكل يورو، في حين انخفض سعر الذهب بنحو 9 دولارات إلى مستوى 1341 دولارا للأونصة.
490
| 06 أغسطس 2016
أعلنت شركة صناعات قطر "يشار إليها بعبارة "صناعات قطر" أو "المجموعة"، ورمزها في بورصة قطر: IQCD"، عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 30 يونيو، 2016 بتحقيق صافي أرباح يبلغ 2.0 مليار ريال قطري.أبدت كل قطاعات المجموعة أداءً مالياً وتشغيلياً متميزاً في ظل أجواء اقتصادية مليئة بالتحديات، وواصلت عملياتها في ظل ظروف تجارية صعبة لا تختلف عن تلك التي شهدناها على مدار الفترات المالية القليلة الماضية، حيث شهدت الأسعار في بعض القطاعات تراجعاً حاداً، لاسيما أسعار الأسمدة والإضافات البترولية (الميثانول وثلاثي ميثايل بيوتايل الأثير). أداء مالي وتشغيلي قوي لـ "صناعات قطر" في ظل سوق تشهد تحديات.. و11 % زيادة في الإيرادات وانخفاض التكاليف التشغيلية وبرغم ذلك، فقد استطاعت المجموعة أن تحقق نتائج مالية وتشغيلية متميزة مع الزيادة الملحوظة في أحجام الإنتاج والمبيعات، متجاوزة بذلك النتائج التي كانت مرصودة لها في موازنتها التقديرية بصورة كبيرة. واستمرت أسعار البتروكيماويات في التحسن بعد الانخفاض الذي شهدته خلال عام 2015 نظراً لارتباطها الوثيق بأسعار النفط الخام، فيما ظل الطلب على البتروكيماويات واعداً، حيث أبدت بعض الأسواق الرئيسية مؤشرات على التعافي. ومع تحسن ديناميكيات السوق وزيادة إنتاجها من البولي إيثيلين، استطاعت المجموعة أن ترتقي بأحجام مبيعاتها. وقد تحسن إنتاج البولي إيثيلين مقارنة بالعام الماضي، حيث خضعت بعض المرافق الرئيسية لعمليات صيانة خلال نفس الفترة من العام الماضي. ومن ناحية أخرى، فقد تأثر إنتاج الإضافات البترولية (الميثانول وثلاثي ميثايل بيوتايل الأثير) بعض الشيء نظراً لإجراء عملية تطفئة غير مخطط لها في إحدى مرافق الإنتاج. ومن جهة أخرى، فقد ظلت أسعار الأسمدة على انخفاضها بفعل مجموعة من العوامل، منها انخفاض التكاليف وتراجع الطلب وانخفاض قيمة العملات في بعض البلدان المُصدرة للأسمدة، كذلك الزيادة التي كانت متوقعة في الطاقة الإنتاجية في بعض الأسواق الرئيسية الموردة. وارتفعت مع ذلك أحجام المبيعات عن العام الماضي مع زيادة الإنتاج التي نتج عنها انخفاض عدد أيام الصيانة التي شهدتها المرافق خلال العام الجاري.وانخفضت الأسعار في قطاع الحديد والصلب بصورة طفيفة عن العام الماضي مع تراجع الطلب في الأسواق الإقليمية الرئيسية بعد تقليص الإنفاق الرأسمالي وتوافر منتجات حديد وصلب رخيصة السعر من قِبَل شركات منتجة من خارج منطقة مجلس التعاون الخليجي، لاسيما الصين وتركيا. نمو أرباح الربع الثاني مع ارتفاع أسعار البولي إيثيلين وانخفاض تكاليف التشغيل واستطاعت المجموعة أن تحافظ على أحجام مبيعاتها التي شهدت بعض الزيادة مقارنة بالعام الماضي. ومع ذلك، فقد ظلت الأسعار على استقرارها هذا العام، باستثناء بعض التحركات الربعية الطفيفة. وانخفضت أحجام المبيعات مقارنة بالعام الماضي مع تباطؤ الطلب وعدم بيع بعض المنتجات الوسيطة خلال العام الحالي.وظل الوضع النقدي لدى المجموعة قوياً، حيث سجلت شركاتها أرصدة نقدية تزيد على 9.3 مليار ريال قطري. كما بلغ إجمالي الدين 3.4 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 0.4 مليار ريال قطري عما كان عليه في 31 ديسمبر من عام 2015.الأداء الماليالإيراداتبلغت الإيرادات المسجلة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2016، طبقاً للمعيار الدولي IFRS 11، ما يعادل 2.4 مليار ريال قطري، بانخفاض متوسط تبلغ نسبته 16% مقارنة بنفس الفترة من عام 2015. ويعزى هذا الانخفاض إلى حدوث تراجع طفيف في أسعار منتجات الحديد والصلب لدى المجموعة وانخفاض أحجام المبيعات مع تراجع الطلب وعدم بيع بعض منتجات الحديد والصلب الوسيطة خلال العام الحالي. ومن ناحية أخرى وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة، بافتراض التوحيد التناسبي، ما يعادل 7.1 مليار ريال قطري، بانخفاض متوسط يبلغ 1.1 مليار ريال قطري، أو ما نسبته 13% مقارنة بنفس الفترة من عام 2015. ويعود هذا التباين عن العام الماضي بصورة أساسية إلى حدوث تراجع عام في أسعار المنتجات على مستوى كل القطاعات، لاسيما قطاع الأسمدة، كذلك تباطؤ الطلب في بعض البلدان الرئيسية. 38.8 مليار ريال إجمالي الأصول .. رفع الكفاءة التشغيلية مقارنة بالعام الماضي .. استمرار تطبيق برامج ترشيد التكاليف وتحسين الكفاءة التشغيلية وقد عوضت جزئياً زيادة أحجام المبيعات في كل القطاعات الأثر الناتج عن انخفاض أسعار البيع. وتحسنت إيرادات المجموعة عن الربع الماضي بنسبة تقارب 11% مدعومة بالنمو المتميز لأحجام المبيعات، لاسيما في قطاعي البتروكيماويات والأسمدة، كذلك النمو المتوسط في أسعار البولي إيثيلين. صافي الأرباحبلغ صافي أرباح هذه الفترة 2.0 مليار ريال قطري، بمعدل عائد على السهم بواقع 3.25 ريال قطري (بلغ العائد على السهم في 2015 ما يعادل 4.01 ريال قطري)، أي بانخفاض قدره 0.5 مليار ريال قطري أو ما يقارب 19% مقارنة بنفس الفترة من عام 2015. ويعود هذا الانخفاض في صافي الأرباح فقط إلى انخفاض الإيرادات الناتج عن التراجع الملحوظ للأسعار في كل القطاعات التشغيلية، لاسيما قطاع الأسمدة. وقد عوض كثيراً تحسن التكاليف التشغيلية، بفضل المبادرات التي تم إطلاقها في هذا الشأن، ذلك الأثر الناتج عن انخفاض الإيرادات. وبلغ صافي الأرباح لهذا الربع 1.3 مليار ريال قطري، بزيادة ملحوظة تبلغ 600 مليون ريال قطري مقارنة بالربع الأول من عام 2016 أو ما نسبته 82%، وذلك بفضل تحسن أحجام المبيعات وأسعار البولي إيثيلين وانخفاض التكاليف التشغيلية.
651
| 03 أغسطس 2016
عاد المؤشر العام لبورصة قطر للمنطقة الحمراء تحت ضغط بعض الأسهم القيادية، حيث أنهى المؤشرتعاملات اليوم بتراجع 0.28%، بإقفاله عند مستوى 10650.86 نقطة، خاسراً 29.64 نقطة عن مستوياته بجلسة أمس الاثنين. المؤشر يعود للمنطقة الحمراء بتراجع طفيف خاسراً 29.64 نقطة وساهمت القياديات في تراجع المؤشر اليوم، حيث انخفض سهم "إزدان" 0.66%، وهبط "صناعات قطر" 1.33%، وتراجع "الريان" 0.82%، وتزن الأسهم الثلاثة مجتمعة قرابة ثلث وزن المؤشر النسبي. وتراجعت 6 مؤشرات قطاعية في مقدمتها التأمين 1.11%، بضغط سهم الخليج التكافلي المتراجع 1.93%، بعد تحقيق الشركة لنتائج مالية سلبية في الربع الثاني، وتجاهل القطاع صدارة سهم "الإسلامية للتأمين" للأسهم الرابحة اليوم بنسبة 1.31%، وتراجع قطاع البضائع 1.06%؛ بضغط سهم "الرعاية" الأكثر تراجعاً امس بنسبة 2.26%.وتراجع قطاع الصناعات 0.93%، وهبط العقارات 0.6%، ليأتي الاتصالات في المرتبة الخامسة بانخفاض 0.08% بضغط "فودافون" المتراجع 1.57%، وتصدر السهم النشاط حجماً بتداول 705.92 ألف سهم، وكان النقل أقل القطاعات تراجعاً بنسبة 0.07%.وعلى الجانب الآخر، ارتفع قطاع البنوك وحيداً بنسبة 0.36%، ودعمه ارتفاع "المصرف" 0.18%، وتصدر سهم المصرف النشاط قيمةً بنحو 36.93 مليون ريال.وتراجع حجم التداولات اليوم إلى 3.81 مليون سهم، مقارنة بتداول 5.99 مليون سهم بجلسة الاثنين. كما انخفضت قيمة التداولات إلى 171.34 مليون ريال، مقارنة بنحو 212.91 مليون ريال بالجلسة الماضية. واكد مستثمرون ومحللون ماليون ان المؤشر العام سيواصل صعوده الإيجابي، وقالوا ان عمليات جني ارباح هي التي قادت المؤشر للمنطقة الحمراء.التراجع طفيفوقلل المستثمر ورجل الأعمال أحمد الشيب من التراجع الذي حدث اليوم وقال انه تراجع طفيف جاء نتيجة لعمليات جني الأرباح التي قام بها المستثمرون، وعمليات الشراء الواسع والتي نفذتها المحافظ الاجنبية تمهيدا لمرحلة مابعد ترقية بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" العالمي ، حيث هناك تفاؤل كبير وترقب للنتائج الايجابية الكبيرة التي ستاتي من عملية الترقية، وقال ان ذلك سيقود الى استقطاب مزيد من الصناديق والمحافظ الإستثمارية الأجنبية للإستثمار في بورصة قطر ، وأضاف ان البورصة اصبحت من الملاذات الامنة للعديد من المحافظ الإستثمارية الأجنبية والخليجية والأفراد وغيرها .المنطقة الخضراءوقال إن المؤشر العام سيعود من جديد للمنطقة الخضراء مدعوماً بالنتائج المتبقية للشركات ، خاصة صناعات قطر التي تمثل إحدى أهم الأسهم القيادية في البورصة والتي تميزت بالنتائج والأرباح الجيدة ، إضافة لإزدان والريان .أفضل أسواق المنطقةووصف المحلل المالي أحمد ماهر التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم بانه طبيعي ، ويعد الأفضل مقارنة مع بعض اسواق الخليج . وقال ان المؤشر في المنطقة الخضراء بالرغم من التراجع. وعزا ماهر التراجع الى المستجدات التي طرأت على الأسواق الإقتصادية العالمية، إضافة للتراجع الطفيف في نتائج بعض البنوك، وقال ان تلك المستجدات ضغطت على المؤشر مع أسعار النفط بالرغم من التعايش الذي لاحظناه خلال الفترات السابقة . وقال إن الإتجاه العام للمؤشر هو الإتجاه الصاعد . الشيب: عمليات جني الأرباح تسببت في التراجع والمؤشر سيعود للمنطقة الخضراء وتابع ماهر بان جلسات السوق قد تخللته اليوم عمليات جني أرباح ، وعمليات شراء واسعة من قبل المحافظ الأجنبية ، وبالتالي فقد كانت السيولة سيولة شرائية ، ووصف عمليات جني الأرباح التي تمت في ظل سيولة ليست كبيرة بإنها إيجابية ، مشيراً الى ان نفسيات المستثمرين والمساهمين تاثرت بما يحدث خارجياً في أسواق النفط وبالمستجدات العالمية الأخيرة .تواصل الصعودوأكد ماهر أن المؤشر العام سيواصل صعوده في ظل النتائج الإيجابية للشركات مالم تضغط نتائج صناعات وإزدان والريان المتبقية على السوق، أو تستجد أخبار غير إيجابية اخرى، وقال ان السوق قد يشهد عمليات بيع إستباقية او جني أرباح قبل الإعلان عن نتاج تلك الشركات . وقال إن بعض الإفصاحات يمكن أن تعيد البريق لنتائج الشركات مثل سهم صناعات قطر كأحد الأسهم القيادية ، خاصة ان معظم الأسهم القيادية قد أعلنت نتائجها.ترقية البورصةوأكد على أهمية ترقية البورصة في مؤشر "فوتسي" العالمي وقال إن هناك تفاؤل كبير وسط المستثمرين خاصة المحافظ والصناديق الإستثمارية الاجنبية ، وبالتالي فقد إحتفظت تلك الصناديق والمحافظ الإستثمارية بأسهمها .الموجة الصاعدةوقال إن الأداء المقبل للسوق في ظل المستوى بقاء المؤشر عند مستوى الـ10600 نقطة سيكون صاعداً في حال إستقرار الاخبار والمؤثرات الخارجية و مالم تكن هناك أحداث سلبية تضغط على السوق . ونصح ماهر المستثمرين في حال الإتجاه الصاعد وفي عدم وجود مؤثرات ان يستمروا الى نهاية الموجة الصاعدة .المؤشر يرتفعسجل المؤشر العام لبورصة قطراليوم إنخفاضاً بمقدار 29.64 نقطة، أي ما نسبته 0.28% ليصل إلى 10650.86 نقطة.وفي جميع القطاعات تداول 3.8 ملايين سهما بقيمة 171.3 مليونا ريال نتيجة تنفيذ 3002 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار47.95 نقطة، أي ما نسبته 0.28% ليصل إلى 17.2 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار 29.94 نقطة، أي ما نسبته 0.73% ليصل إلى4.1 الف نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار8.9 نقطة، أي ما نسبته0.30% ليصل إلى2.9 الف نقطة.وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 30 شركة وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 570.8 مليارريال.تداولات القطريينوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.3مليون سهم بقيمة 47.1 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 1.4 مليون سهم بقيمة 57.03 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 757.7 الف سهم بقيمة 43.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 717.8 الف سهم بقيمة 45.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.مشتريات الخليجيون اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 39.97 الف سهم بقيمة 899.2 الف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 46.3 الف سهم بقيمة 1.7مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة. ماهر: أنصح المستثمرين بالإستمرارالى نهاية الموجة الصاعدة في حال عدم وجود مؤثرات وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 138.2 الف سهم بقيمة 9.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 6 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 201.04 الف سهم بقيمة 8.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة .مبيعات الأجانب وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 539.3 الف سهم بقيمة 17.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 452.3 الف سهم بقيمة 14.03 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.003 مليون سهم بقيمة 53.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 949.1 الف سهم بقيمة 44.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة .
272
| 02 أغسطس 2016
عاد المؤشر العام لبورصة قطر للإرتفاع بنهاية تعاملات جلسة اليوم على عكس أدائه بالتعاملات الصباحية. وصعد المؤشر العام 0.64% إلى مستوى 10604.77 نقطة، رابحاً 67.02 نقطة عن مستوياته بجلسة أمس الثلاثاء. ودعم المؤشر تحول أداء الأسهم القيادية إيجابياً في نهاية التعاملات، حيث إرتفع سهم "بنك قطر الوطني" القيادي 0.07%، وزاد سهم "إزدان" 0.41%، وارتفع "صناعات قطر" 1.33%، وتزن الأسهم الـ 3 مجتمعة أكثر من 40% من وزن المؤشر النسبي. التعاملات الإيجابية للأسهم القيادية تقود المؤشر للمنطقة الخضراء وقطاعياً شهدت غالبية المؤشرات إرتفاعاً عدا "النقل"، وتصدر قطاع "البنوك" القطاعات الرابحة بنسبة 0.8%، مدعوماً بارتفاع سهم "الأهلي" 3.66% تصدر بها الأسهم الرابحة، وارتفع سهم "المصرف" 2.91%، وتصدر السهم النشاط حجماً وقيمة بتداول 530.59 ألف سهم, بقيمة 57.21 مليون ريال.وارتفع مؤشر قطاع "الإتصالات" 0.78%، وزاد "الصناعات" 0.64%, وصعد "البضائع" 0.46%, وارتفع "العقارات" 0.43%, وجاء إرتفاع "التأمين" بنفس النسبة على الرغم من تصدر "الإسلامية للتأمين" للأسهم المتراجعة بنسبة 2.57%. وعلى الجانب الآخر تراجع مؤشر "النقل" وحيداً بنسبة 0.09%. وزاد حجم التداولات اليوم إلى 5.22 مليون سهم مقابل 5.04 مليون سهم بجلسة الأمس, كما ارتفعت قيمة التداولات إلى 238.29 مليون ريال مقابل 204 مليون ريال بجلسة الثلاثاء.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون ان بورصة قطر في طريقها لتحقيق مزيد من المكاسب مستفيدة من نتائج الشركات، وقالوا إن بقاء المؤشر فوق مستوى الـ 10600 نقطة مسألة ايجابية، وتوقعوا أن يشهد السوق سيولة جديدة خلال الفترة المقبلة تعزز من نشاطه.البورصة قويةوأكد المستثمر ورجل الأعمال سعيد الهاجري على قوة واستقرار بورصة قطر، وقال إنها متماسكة، بعكس أسواق المنطقة التي تواجه نوعا من عدم الإستقرار قد يستمر خلال الفترة المقبلة، ويتوقع أن يواصل المؤشر العام حركته الإيجابية ويواصل الصعود للبقاء في المنطقة الخضراء، مدعوماً بالنتائج الايجابية للسشركات، حيث حققت معظم الشركات نتائج أفضل من المتوقع. وأوضح أن هناك دخولاً كبيراً من قبل المحافظ الأجنبية لتنفيذ عمليات شراء واسعة لتجميع مراكز من خلال الأسهم ذات المكررات الربحية المغرية.وأوضح الهاجري أن ضعف السيولة، واقتراب أسعار النفط من مستويات 40 دولاراً للبرميل، إلى جانب ترقب الأسواق العالمية لنتائج اجتماع الفدرالي الأمريكي وقراره المتعلق باسعار الفائدة للدولار في مواجهة العملات الأجنبية - قد يكون له أثر على كافة الأسواق، بما فيها أسواق المنطقة، وقال إن ذلك سيكون له أثر كبير على الأسهم وحركة المحافظ المختلفة، ونصح الهاجري المستثمرين بعد التعجل في التخلص من الأسهم التي يمتلكونها بالبيع، مشيرا للوضع الإيجابي الذي تتمتع به بورصة قطر.مزيد من المكاسبوأكد المحلل المالي معمر عوّاد أن بورصة قطر في طريقها لتحقيق مزيد من المكاسب، في ظل عودة المحافظ الأجنبية ودخولها الانتقائي على بعض الأسهم ذات الأوزان النسبية العالية، ولكنه وصفه بأنه دخول محدود بفترة زمنية خلال الجلسة الواحدة لتحقيق مكاسب سريعة.وقال إن المؤشر فوق مستوى الـ 10600 نقطة مسألة إيجابية وإن كانت قد جاءت على أكتاف أحجام تداول متواضعة، ولكنه أشار إلى إمكانية أن يستفيد السوق من نتائج بعض الشركات لإكمال رحلة الصعود. ولفت عوّاد إلى أن الأسواق قد بدأت تتعايش مع أسعار النفط، وهو في متوسطات الـ 45 دولارا للبرميل، وبالتالي فإنه يتوقع أن تستمر حركة التداولات في المستويات الحالية. الهاجري يدعو المستثمرين إلى عدم الانجرار وراء بيع الأسهم تعايش الأسواقوحول تأثير الأحداث العالمية التي جرت خلال الأيام الماضية على أداء أسواق المال، أكد عوّاد على تصاعد تلك الأحداث بوتيرة عالية، ولكنه أكد أن العالم قد بدأ في التعايش معها، وقال "ليس لها التأثير المباشرعلى الأسواق الآن"، بدليل أن الأسواق الأوربية تستكمل نتائج أعمالها ومن ضمنها بالتالي أسواق المنطقة.مشيراً إلى أن نتائج أعمال الشركات المدرجة في بورصة قطر قد كانت إيجابية وجاءت فوق التوقعات، ويتوقع أن يحقق السوق مزيدا من المكاسب مع بقية نتائج الشركات ودخول المحافظ الأجنبية، حيث بدأت تجد ملاذات آمنة في أسواق المنطقة، فضلا عن الحديث حول قرارات مرتقبة للفدرالي الأمريكي حول الدولار، إلى جانب أسعار النفط التي أصبحت تمثل عاملا أساسيا في أداء كافة أسواق المال . وقال إن ذلك سيحفز ويرفع من منسوب الثقة لدى المستثمرين حول المرحلة المقبلة وإدخال سيولة جديدة سواء من المحافظ المحلية أو الأجنبية.وأكد على أهمية ترقية بورصة قطر في مؤشر فوتسي العالمي، وقال إنه سيدفع بسيولة إضافية وبصناديق جديدة واستقطاب مزيدا من اهتمام المستثمرين بالشركات والقطاعات القطرية التي سجلت نمواً جيداً مثل قطاع البنوك والإتصالات وغيرها.المؤشر يعود للارتفاعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بمقدار67.02 نقطة، أي ما نسبته 0.64% ليصل إلى10604.77 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 5.2 ملايين سهما بقيمة 238.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3490 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 108.4 نقطة أي ما نسبته 0.6% ليصل إلى17.2 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار23.73 نقطة، أي ما نسبته 0.59% ليصل إلى 4.1 الف نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار17.4 نقطة أي ما نسبته 0.6% ليصل إلى2.9 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 27 شركة وانخفضت أسعار 13 شركة وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 568.4 مليارريال.المحافظ والأفرادوبلغ عدد الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.7مليون سهم بقيمة 49.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 2.3 مليون سهم بقيمة 76.2مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية، فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 955.7 الف سهم بقيمة 63.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.2 مليون سهم بقيمة 86.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. أما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 77.9 الف سهم بقيمة 4.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 43.9 الف سهم بقيمة 1.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. عوّاد: أسواق المنطقة باتت ملاذاً آمناً للمحافظ الأجنبية وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 246.9 الف سهم بقيمة 25.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 225.7 الف سهم بقيمة 4.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة.تداولات الأجانبوفيما يختص بتداولات الاجانب، فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 77.9 الف سهم بقيمة 21.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 902.9 ألف سهم بقيمة 26.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية، فقد بلغت كميات الاسهم 1.5 مليون سهم بقيمة 73.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات، فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 522.9 الف سهم بقيمة 43.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.
244
| 27 يوليو 2016
انخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 13.81 نقطة، أو ما يعادل 0.8 % من قيمته، ليغلق عند مستوى 9.885.22 نقطة. وقال تقرير QNB المالي إن القيمة السوقية للبورصة انخفضت بنسبة 0.9 %، لتصل إلى 532.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 537.4 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 11 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 32 سهمًا، وظل سهم واحد من دون تغيير. وكان سهم "دلالة القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 11.1 % بالمقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1.6 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "مجمع المناعي" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 5.1 % من خلال تداولات بلغ حجمها 4.321 سهما فقط.وكانت أسهم "إزدان القابضة" و"صناعات قطر" و"مجموعة QNB" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم انخفاض سهم "إزدان القابضة" في إفقاد المؤشر 32.4 نقطة من قيمته خلال الأسبوع، كما أسهم انخفاض سهم "صناعات قطر" في إفقاد المؤشر 24.5 نقطة من قيمته، بينما أسهم انخفاض سهم "مجموعة "QNB في إفقاد المؤشر 10.8 نقطة من قيمته خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أسهم ارتفاع سهم "شركة قطر للتأمين" في الحد من خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث أضاف إليه 11.9 نقطة. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 4.2 % ليصل إلى 602.3 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـ 578.3 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 36.9 % من إجمالي قيمة التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 25.3 % من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 64.8 مليون ريال قطري.وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 20.4 % ليصل إلى 18.7 مليون سهم، بالمقارنة بـ 15.5 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 9.3 % ليصل إلى10.419 صفقة بالمقارنة بـ 9.535 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 33.2 % من إجمالي التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 19.7 % من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 2.5 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 79 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمشتريات صافية بقيمة 40.3 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 30.1 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمشتريات صافية بقيمة 22.1 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 13.6 مليون ريال قطري بالمقارنة بمبيعات صافية بقيمة 4.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية إلى خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 35.3 مليون ريال قطري بالمقارنة بمبيعات صافية بقيمة 54 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 455 مليون دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرمال مؤشر بورصة قطر على الحركة الجانبية هذا الأسبوع، وأغلق على انخفاض نسبته 0.8 % بالمقارنة بالأسبوع السابق ليصل إلى 9.885.22 نقطة. ولم يسجل تغير يذكر باستثناء أن المؤشرات الفنية باتت مستوية بشكل أكبر. وظلت أحجام التداولات متدنية، ما قد يعوق تسجيل ارتفاعات محتملة. وتبعًا لذلك، نؤكد على توقعنا لمستوى المقاومة عند 10.500 نقطة، ومستوى الدعم عند 9.500 نقطة.
265
| 02 يوليو 2016
تراجع المؤشر العام لبورصة قطر، بنهاية تعاملات جلسة اليوم بنسبة 1.24% عند مستوى 9842.85 نقطة، خاسرًا نحو 123.5 نقطة عن مستوياته في جلسة الخميس.. مؤشر الأسهم يخسر 123 نقطة وتوقعات بعودة قوية له الأسبوع المقبل وتراجعت غالبية المؤشرات القطاعية بصدارة العقارات بنسبة 2.1%، بضغط من سهم "إزدان" القيادي المتراجع 2.19%، وتراجع البضائع 1.43%. وانخفض الصناعات 1.34% بضغط من تراجع سهم صناعات قطر القيادي 0.5%، وانخفاض سهم الخليج الدولية 3.05% المتصدر للأسهم النشطة حجمًا وقيمة بتداول 714.35 ألف سهم بقيمة 26.13 مليون ريال، وهبط قطاع الاتصالات 1.14% وتراجع البنوك 1.13% متأثرًا بانخفاض "الوطني" القيادي 1.42%، وزاد ذلك تراجع "الإجارة" الأكثر تراجعًا اليوم بنسبة 3.87%، وتراجع مؤشر قطاع النقل 0.93%، بينما أفلت التأمين وحيدًا من التراجعات بصعوده 0.67%، بدعم العامة للتأمين المرتفع 5.85% تقدم بها الأسهم الرابحة. وزادت أحجام التداول أمس96.7% إلى 4.78 مليون سهم، مقابل 2.43 مليون سهم بجلسة الخميس. وارتفعت قيمة التداولات 62.8% إلى 136.22 مليون ريال، مقابل 83.67 مليون ريال بالجلسة السابقة. وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم يعد تراجعا إيجابيا مقارنة بـما حدث في الأسواق الأخرى بسبب تأثيرات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وقالوا إن التأثير كان طفيفا على بورصة قطر، حيث قوة الاقتصاد القطري وعدم ارتباطه بالعملة البريطانية أو أي عملة أخرى غير الدولار. وقالوا إن السوق سيشهد عودة قوية للسيولة خلال الأسابيع القادمة، وان المؤشر سيعدل وضعه ويحقق مكاسب، بعد أن تجاوز صدمة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والتي يتوقع ألا تستمر طويلا حتى على مستوى بقية الأسواق.تأثير طفيفوقلل المستثمر ورجل الأعمال محمد كاظم الأنصاري من تأثيرات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ووصفه بأن تأثيره محدود. وقال إن الحكومة الرشيدة اتخذت ومنذ سنوات خطوة حكيمة عندما ربطت الريال بالدولار، لتجنيب الاقتصاد القطري أي مخاطر يمكن أن ترد من قبل الربط ما بين العملة القطرية وأي عملة أخرى خلاف الدولار، وزاد بأن الريال لم يحدث أن تعرض طوال تاريخه وحتى الآن للهبوط.تماسك البورصةوأكد قوة وتماسك بورصة قطر، وقال إن المؤشر العام تعرض لضغوط في الجلسة الصباحية حيث خسر أكثر من 150 نقطة ولكنه ارتد وعدل وضعه في نهاية الجلسة، كما عدل بنك قطر الوطني وضعه بعدما كان قد وصل إلى 39، وقال إن ذلك يؤكد قوة سوق قطر.الإقتصاد البريطانيوأكد الانصاري على التأثيرات القوية لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على اقتصادها، وقال إن بريطانيا اتخذت خطوة ليست بالسهلة، وقد تكلفها كثيرا مستقبلا.وشدد بأن جلسة الغد تعد المحك الحقيقي لمعرفة قوة وتماسك البورصة حيث تفتح كافة الأسواق أبوابها للعمل اليوم.أفضل من المتوقعووصف المحلل المالي أحمد عقل النتيجة التي حققها المؤشر العام اليوم والتي أبقته في المنطقة الحمراء بتراجع وصل إلى 123 نقطة بأنها أفضل بكثير من المتوقع، ومقارنة بـما حدث في جميع الأسواق العالمية، نتيجة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وما أحدثه هذا الخروج من تأثيرات على الاقتصاد والأسواق المالية العالمية.تماسك قويوقال إن بورصة قطر شهدت تماسكا قويا، ولأسهم قيادية، حيث أغلق المؤشر فوق مستوى الـ9800 نقطة، وقال إن السوق شهد أيضًا عودة لعمليات الشراء إلى جانب دخول منظم على السوق. وتابع عقل بأن النتيجة التي حققها المؤشر العام أمس في ظل الزلزال الذي أحدثه الخروج المفاجئ لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي كانت إيجابية جدا، ولكن هذا لا يعني أن الأسواق قد خرجت من تأثيرات الخروج، ولكنها بدأت في امتصاص أثار هذا الخبر وقال إنه يتوقع مع مزيد من الأخبار أن يتماسك السوق فوق المستويات الحالية وينتقل إلى مستوى أعلى. الأنصاري: جلسة اليوم المحك الحقيقي لاختبار تماسك الأسواق بعد زلزال بريطانيا عمليات شراءوأشار إلى عمليات الشراء الواسعة التي يشهدها السوق على أسعار مغرية للشراء لأسهم، إلى جانب دخول على أسهم قيادية بهدف التجميع وبناء مراكز مالية جديدة.ولفت إلى أن أداء بورصة قطر كان جيدا مقارنة بـالأسواق الأخرى وبالتالي يتوقع ارتداده وتقليصا قويا للانخفاضات، مشيرًا لتراجع الأمس وقال إنه تراجع مقبول وليس مخيفا، وكان يحدث في السابق مع عمليات جني أرباح.نتائج الربع الثانيوأوضح عقل أن حركة الأسواق العالمية وأسعار النفط ونتائج الربع الثاني سيكون لها تأثير مباشر على بورصة قطر خلال المرحلة المقبلة. وقال إن الممستثمرين والمحافظ الأجنبية بدأت في بناء مراكز مالية جديدة، بعد أن أصبحت جميع المعطيات واضحة مثل ثبات سعر الفائدة للدولار وبعد انتهاء مفعول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. عودة السيولةوأكد عقل أن السوق سيشهد عودة السيولة الاستثمارية خلال هذا الأسبوع والأسبوع المقبل، خاصة مع انتهاء عطلة الصيف وبداية الإعلان عن نتائج الربع الثاني، وقرب إدراج بورصة قطر في مؤشر فوتسي، وقال إن كل تلك المحفزات ستدعم السوق خاصة المستثمرين الذين يبحثون عن فرص مالية. المؤشر يتراجعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بمقدار 123.50 نقطة، أي ما نسبته 1.24% ليصل إلى 9842.85 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 4.8 ملايين سهما بقيمة 136.2 مليونا ريال نتيجة تنفيذ 2447 صفقة.تداولات القطريينوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 2.5 مليون سهم بقيمة 66.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 2.5 مليون سهم بقيمة 68.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 408.8 ألف سهم بقيمة 16.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 445.4 ألف سهم بقيمة 19.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة. الخليجيون أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 93.4 ألف سهم بقيمة 1.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 218.4 ألف سهم بقيمة 5.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 144.8 ألف سهم بقيمة 6.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 119.7 ألف سهم بقيمة 6.01 مليون مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركات. عقل: عودة السيولة الاستثمارية خلال الأسبوع الجاري الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.2 مليون سهم بقيمة 26.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.5 مليون سهم بقيمة 33.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 387.96 ألف سهم بقيمة 18.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 34.7 ألف سهم بقيمة 2.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها9 شركات.
191
| 26 يونيو 2016
إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 36.304 نقطة، أو ما يعادل 3.2% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9.836.96 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.8%، لتصل إلى 531.8 مليار ريال قطري، مقارنة بـ517.1 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 30 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 11 سهمًا، وظلت 3 أسهم فقط من دون تغيير. وكان سهم "إزدان القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 5.8 % مقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه2.1 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "البنك الأهلي" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 6.2% من خلال تداولات بلغ حجمها 116.125 سهما.وكانت أسهم "إزدان القابضة"، "مجموعة"QNB و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم ارتفاع سهم "إزدان القابضة" في إضافة 78.5 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع، وأسهم ارتفاع سهم "مجموعة"QNB في إضافة 63.5 نقطة إلى المؤشر، بينما أسهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 42.8 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أسهم انخفاض"شركة قطر للتأمين" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 10.5 نقطة من قيمته.وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 4.5% ليصل إلى 1.1 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ1 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة48.9% من إجمالي قيمة التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 16.3% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مصرف قطر الإسلامي" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 237.4 مليون ريال قطري.وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 13.4% ليصل إلى 29.9 مليون سهم، بالمقارنة بـ26.3 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 5.9% ليصل إلى 14.304 صفقة مقارنة بـ15.193 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 37.2% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع الاتصالات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 22.9% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم6.4 مليون سهم.وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 158.3 مليون ريال قطري، مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 21.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم خلال الأسبوع إلى السلبية، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 41.6 مليون ريال قطري، مقارنة بمشتريات صافية بقيمة 16.3 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 2.62 مليون ريال قطري مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 8.22 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 90.5 مليون ريال قطري مقارنة بمشتريات صافية بقيمة 28.1 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 415 مليون دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأغلق مؤشر بورصة قطر على ارتفاع نسبته 3.19 % مقارنة بالأسبوع السابق ليصل إلى 9.836.96 نقطة، إلا أن هذا الارتفاع لم يمنح المؤشر زخمًا إيجابيًا بعد، رغم أنه تم على خلفية ارتفاع في أحجام تداول، الأمر الذي قد يؤدي لتباطؤ هذا الاتجاه التصاعدي في الأسبوع المقبل. وتبعًا لذلك، يظل توقعنا لمستوى المقاومة عند 10.500 نقطة، ومستوى الدعم عند 9.500 نقطة.
254
| 11 يونيو 2016
كسر المؤشر العام لبورصة قطر موجة التراجعات التي صاحبته خلال الفترة الفائتة والتي أبقته في المنطقة الحمراء طوال الثلاث جلسات الماضية. حيث ارتفع المؤشر بنهاية تعاملات جلسة اليوم، بدعم من صعود الأسهم القيادية، وبلغ الارتفاع بنهاية جلسة اليوم 0.35% صعودًا إلى النقطة 9572.32 بمكاسب 33.55 نقطة، مدعومًا بصعود ثلاثة أسهم قيادية تزن مجتمعة 40% من وزنه النسبي، وهي: "قطر الوطني"، و "إزدان"، و "صناعات قطر". المؤشر يرتفع عقب ثلاث جلسات بدعم من الأسهم القيادية وسجل سهم "قطر الوطني" نموًا نسبته 0.52%، وارتفع "إزدان" بمعدل 0.18%، ومن قطاع الصناعات ارتفع سهم صناعات قطر 0.1%، كما ضم القطاع سهم المناعي الذي تصدر القائمة الخضراء للأسهم بـ4.22%. وارتفعت غالبية المؤشرات القطاعية بصدارة الاتصالات 1.03%، تبعه العقارات 0.65%، ثم التأمين 0.63% الذي تجاهل انخفاض سهم الخليج التكافلي، المُدرج بالقطاع، وكان الأكثر تراجعًا بنسبة 2.96%.كما ارتفع قطاع الصناعات 0.46%، تلاه البضائع والخدمات الاستهلاكية بواقع 0.31%، وكان البنوك الأقل ارتفاعًا اليوم بنحو 0.15%، فيما تراجع قطاع النقل بمفرده مسجلًا انخفاضًا نسبته 0.4%. وتراجع حجم التداولات إلى 5.2 مليون سهم، مقابل 10.77 مليون سهم بجلسة الثلاثاء، وانخفضت قيم التداول إلى 202.17 مليون ريال، مقابل 423.06 مليون ريال اليوم.واستحوذ سهم بنك قطرالأول على النصيب الأكبر من الكميات بنحو 1.13 مليون سهم، فيما احتل المصرف صدارة نشاط اليوم بسيولة قدرها 28.8 مليون ريال.المؤشر يواصل الصعودوأكد المستثمر ورجل الأعمال أحمد الشيب أن المؤشر يواصل إرتفاعه، بعد التراجعات السابقة والتي قال إنها جاءت نتيجة تأثيرات خارجية على السوق، والتي من بينها أسعار النفط، حيث يترقب المستثمرون أن تستقر أسعار النفط، بعد التحسن الذي طرأ عليها حيث بلغت الـ50 دولاراً للبرميل، فضلاً عن غياب محفزات جديدة تدفع بالمستثمرين إلى دخول السوق. وأشار إلى أهمية اجتماع دول الأوبك والمنتجين من خارجها وقال إنه سيحدد اتجاه حركة السوق خلال الفترة المقبلة، في حالة الصعود أو الهبوط، ولفت إلى أن المستثمرين يترقبون نتائج هذا الاجتماع، وقال إن هناك حالة من التفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق بين الدول المنتجة للنفط في هذا الاجتماع بتثبيت إنتاج النفط عند مستويات يناير الماضي، وأضاف أن التحسن في أسعار النفط سيسهم بقوة في دفع كافة المؤشرات العالمية إلى التعافي والارتداد وتصحيح أوضاعها والتقدم داخل المنطقة الخضراء.واكد الشيب على إيجابية السوق الآن وقال إن جلسة التداولات اليوم تميزت بقوة السيولة،خلافا للأيام السابقة حيث كان هناك ضعف واضح في السيولة وصلت إلى مستويات لم يشهدها السوق من قبل.وتوقع أن تهدأ حركة السوق خلال فترة رمضان وعطلة الصيف، وذلك لانصراف الناس لاهتمامات أخرى أما للعبادة أو للتجهيز للسفر وغيره من الأمور الحياتية المرتبطة بالعطلة وبالشهر الفضيل. كما أكد أهمية نتائج النصف الثاني من العام المالي الجاري وقال إنه يتوقع أن تحقق الشركات المدرجة نتائج مالية جيدة خلافا لما حققته في الربع الأول، وأضاف أنها ستسهم بفعالية في تحقيق المؤشر لصعود قوي خلال الفترة المقبلة.الإغلاق الشهريوقال المحلل المالي أحمد عقل المؤشر العام حقق بارتفاع اليوم إغلاقا شهريا فوق الـ9500 نقطة، مشيراً إلى أنها كانت فرصة للمستثمرين لالتقاط الأنفاس، ومحاولة للقيام بعمليات مضاربة على الأسهم التي حققت إنخفاضاً مغرياً، حيث ما زال المؤشر عند مستويات سعرية جيدة رغم أنه لم يتمكن من اختراق النقاط المطلوبة وهو بين 9500 و9800 كنقاط دعم ومقاومة، وقال إن السوق شهد أيضًا ضغوطات على بعض الأسهم القيادية، وأضاف أن السيولة كانت كبيرة خلال جلسة الأمس مقارنة بـ السيولة في الفترات السابقة خاصة جلسة أمس. الشيب: سيولة قوية دعمت مقصورة التداولات وتابع عقل أن الإيجابية الحالية في السوق الآن هو التحسن الواضح في السيولة، ولفت إلى أن السوق سيستمر في بعض العمليات التي شهدها في الفترات الأخيرة إلى حين معرفة ماتسفر عنة نتائج اجتماعات دول الأوبك والمنتجين من خارجها.وقال إن اجتماع دول الأوبك والمنتجين من خراجها اليوم سيكون حاسما ومهما، حيث ستكون حركة السوق ضمن نطاق حركة أسواق النفط، وقال إن نتائج الاجتماع ستكون المحرك الأساسي للمؤشرات العامة صعوداً أو هبوطاً، خاصة على دول المنطقة، مشيراً إلى حالة الحزر والترقب بين المستثمرين إلى حين ظهور نتائج الاجتماع.وأكد عقل على أهمية إغلاق المؤشر العام اليوم فوق مستوى الـ9500 نقطة كإغلاق شهري أو المحافظة عليها كإغلاق أسبوعي، حيث ما زال هناك غياب للمحفزات الداخلية، وبالتالي قد يعيد أسعار النفط المؤشر للصعود ويحدد مصير ووجهة الأسواق في الفترة المقبلة. وحول التأثير المحتملة لرمضان وعطلة الصيف أوضح عقل أن التأثير قد يكون على حركة الأفراد، أما الحافظ ورؤوس الأموال فإنها لاتعرف صيفا أو شتاء، وقال "ربما تشهد فترة رمضان والصيف بعض الهدوء، ولكنه عزا الأسباب للانخفاضات السابقة، مشدداً على أن الأسواق مهيئة لارتدادات، مشيراً إلى أن أرباح النصف الأول من العام الجاري ستكون المحرك الرئيسي للسوق إذا كانت النتائج جيدة وستشهد دخولا قويا إلى السوق، وأضاف بأنه يتوقع أن تشهد فترة الصيف الحالية حركة إيجابية.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 2.2 مليون سهم بقيمة 52.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 2.004 مليون سهم بقيمة 53.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.3 مليون سهم بقيمة 64.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 971.2 ألف سهم بقيمة 61.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 109.3 ألف سهم بقيمة 3.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 139.8 ألف سهم بقيمة 4.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. عقل: البورصة بحاجة إلى محفزات جديدة تعزز موجة الصعود وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 626.9 ألف سهم بقيمة 46.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 24.4 ألف سهم بقيمة 1.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركات.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 684.3 ألف سهم بقيمة 17.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 821.04 ألف سهم بقيمة 19.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 301.1 ألف سهم بقيمة 17.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 1.2 مليون سهم بقيمة 61.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.
280
| 01 يونيو 2016
انخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 97.48 نقطة، أو ما يعادل 0.99 % من قيمته، ليغلق عند مستوى 9.716.48 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.3 %، لتصل إلى 526.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 528.1 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال QNB في تقريره المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 10 أسهم، في حين انخفضت أسعار 33 سهمًا، وظل سهم واحد فقط من دون تغيير. وكان سهم "الخليج الدولية للخدمات" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 5.6 % بالمقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 3.8 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 7.1 % من خلال تداولات بلغ حجمها 2.090 سهماُ فقط.وكانت أسهم "إزدان القابضة"، "شركة قطر للتأمين" و "صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم انخفاض سهم "إزدان القابضة" في إفقاد المؤشر 39.5 نقطة من قيمته خلال الأسبوع، وأسهم انخفاض سهم "شركة قطر للتأمين" في إفقاد المؤشر 13.7 نقطة، بينما أسهم انخفاض سهم "صناعات قطر" في إفقاد المؤشر 11.1 من قيمته خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أسهم ارتفاع سهم "الخليج الدولية للخدمات" في الحد من خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث أضاف إليه 11.5 نقطة.وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 40.5 % ليصل إلى 794.3 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـ1.34 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع الصناعي التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 35.2 % من إجمالي قيمة التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 25.8 % من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 145.8 مليون ريال قطري.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 48.9 % ليصل إلى 22 مليون سهم، بالمقارنة بـ 43 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 28 % ليصل إلى 16.217 صفقة بالمقارنة بـ 22.522 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع الصناعي في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 28.1 % من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 26.7 % من حجم التداولات. واستأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 3.8 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 3.7 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمشتريات صافية بقيمة 80.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 17.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمبيعات صافية بقيمة 85.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 8.2 مليون ريال قطري بالمقارنة بمبيعات صافية بقيمة 5.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلاله 16.6 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 7.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى 403 ملايين دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأغلق مؤشر بورصة قطر على انخفاض نسبته 0.99 % بالمقارنة بالأسبوع السابق ليصل إلى 9.716.48 نقطة، في تحرك يعيد المؤشر إلى المسار التراجعي مجددًا. وكما ذكرنا الأسبوع الماضي، فمن المحتمل أن يختبر المؤشر مستوى الدعم المباشر البالغ 9.700 نقطة. وقد تحرك مؤشر الماكد دون خط الصفر ويتجه إلى أسفل مجددًا، الأمر الذي عزز المشاعر السلبية. وعليه، يبقى توقعنا لمستوى المقاومة عند 10.500 نقطة، ومستوى الدعم عند 9.500 نقطة.
179
| 28 مايو 2016
إنخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 437.40 نقطة، أو ما يعادل 4.29 % من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,748.78 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 4.14 %، لتصل إلى 526.8 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 549.5 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 6 أسهم، في حين انخفضت أسعار 36 سهما، وظل سهمان فقط من دون تغيير. وكان سهم "شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 5.1 % بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 578 سهماً فقط. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة ودام الغذائية" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 7.5 % من خلال تداولات بلغ حجمها 2.8 مليون سهم.وكانت أسهم "إزدان القابضة"، "مجموعة" QNB و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم انخفاض سهم "إزدان القابضة" في إفقاد المؤشر 89 نقطة من قيمته خلال الأسبوع، وساهم انخفاض سهم "مجموعة" QNB في إفقاد المؤشر 77.4 نقطة، بينما ساهم انخفاض سهم "صناعات قطر" في إفقاد المؤشر 51.2 نقطة من قيمته خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، ساهم ارتفاع سهم "الميرة للمواد الاستهلاكية" في الحد من خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث أضاف إليه 3 نقاط.وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 24.9 % ليصل إلى 1.32 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 1.76 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 33.7 % من إجمالي قيمة التداولات. وجاء قطاع السلع الاستهلاكية والخدمات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 20.7 % من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "شركة ودام الغذائية" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 175 مليون ريال قطري.كما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 30.1 % ليصل إلى 5.42 مليون سهم، بالمقارنة مع 8.60 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 20.1 % ليصل إلى 21.986 صفقة بالمقارنة مع 27.518 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 39.1 % من إجمالي التداولات. وجاء القطاع العقاري في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 18.3 % من حجم التداولات. واستأثر سهم "بنك قطر الأول" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 6.2 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 8 ملايين ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 34.8 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 15.3 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة مليوني ريال قطري في الأسبوع السابق.وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 1.15 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 3.15 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 7.8 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 48 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى 371 مليون دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأغلق مؤشر بورصة قطر على انخفاض نسبته 4.29 % بالمقارنة مع الأسبوع السابق ليصل إلى 9,748.78 نقطة في ظل تداولات محدودة. وتحول المؤشر إلى الاتجاه السلبي على المدى المتوسط، وبات مستوى الدعم المقبل عند 9,500 نقطة. ويتعين أن يبقى المؤشر فوق هذا المستوى، وإلا فإنه قد يختبر مستوى 9,000 نقطة. وعلى الجانب الآخر، يبقى توقعنا لمستوى المقاومة عند 10,500 نقطة.
198
| 07 مايو 2016
أعلنت شركة صناعات قطر وهي إحدى أكبر الشركات الصناعية في المنطقة ذات الأنشطة المتعددة في إنتاج مجموعة كبيرة من البتروكيماويات والأسمدة الكيماوية ومنتجات الحديد والصلب، أعلنت عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 31 مارس، 2016 بتسجيل صافي أرباح يبلغ 700 مليون ريال. أبدت كل قطاعات المجموعة أداءً مالياً وتشغيلياً متميزاً وسط أجواء اقتصادية تنطوي على تحديات، وواصلت عملياتها في خضم ظروف تجارية صعبة لا تختلف عن تلك التي شهدناها على مدار الاثني عشر شهراً إلى الثمانية عشر شهراً الماضية وتراجعت فيها أسعار المنتجات تراجعاً حاداً. وبرغم ذلك، فقد استطاعت المجموعة أن تحقق زيادة في إنتاجها ومبيعاتها مقارنة بالعام الماضي. وباتت أسعار المنتجات البتروكيماوية على انخفاضها إلى حد ما مقارنة بالعام الماضي، وذلك لارتباطها الوثيق بأسعار النفط الخام، فيما ظل الطلب على المنتجات البتروكيماوية منخفضاً بفعل الظروف الاقتصادية غير المؤاتية في بعض الأسواق الرئيسية. ومع ذلك، فقد نمت أحجام مبيعات البتروكيماويات عن العام الماضي مع زيادة الإنتاج برغم إيقاف التشغيل غير المخطط له لأحد المرافق الرئيسية لإنتاج البتروكيماويات خلال العام الجاري. تحسن مستوى الإنتاج والطاقة التشغيلية.. و8.8 مليارا أرصدة نقدية ومن ناحية أخرى، فقد انخفضت أسعار الأسمدة انخفاضاً كبيراً عن العام الماضي بفعل مجموعة من العوامل، منها تراجع أسعار الطاقة وانخفاض الطلب وخفض قيمة العملات في بعض البلدان، كذلك الزيادة التي كانت متوقعة في الطاقة الإنتاجية في بعض الأسواق الرئيسية الموردة. وارتفعت مع ذلك أحجام المبيعات عن العام الماضي مع زيادة الإنتاج التي أثمر عنها انخفاض عدد أيام الصيانة التي شهدتها مرافق الإنتاج خلال العام الجاري. وانخفضت الأسعار في قطاع الحديد والصلب عن العام الماضي مع تراجع الطلب في الأسواق الإقليمية الرئيسية بعد تقليص الإنفاق الرأسمالي وتوافر منتجات حديد وصلب رخيصة السعر من قِبَل شركات منتجة من خارج منطقة مجلس التعاون الخليجي، لاسيما الصين وتركيا. واستطاعت المجموعة أن تحافظ على أحجام مبيعاتها التي شهدت بعض الزيادة مقارنة بالعام الماضي. وظل الوضع النقدي لدى المجموعة قوياً، حيث سجلت كل شركاتها أرصدة نقدية تبلغ 8.8 مليار ريال قطري بعد توزيع أرباح الأسهم لعام 2015 بقيمة 3.0 مليار ريال قطري، ما يعكس قوة المركز النقدي للمجموعة ويجعل وضعها المالي مطمئناً للغاية في خضم هذه الظروف التجارية الصعبة. كما بلغ إجمالي الدين 3.6 مليار ريال قطري بانخفاض قدره 0.2 مليار ريال قطري عما كان عليه في 31 ديسمبر من عام 2015 ، فيما ظلت نسب الدين منخفضة، وهو الأمر الذي يعكس قوة ومتانة المركز المالي للمجموعة. الأداء الماليالإيراداتبلغت الإيرادات المسجلة للفترة المنتهية في 31 مارس 2016، طبقاً للمعيار الدولي IFRS 11، ما يعادل 1.1 مليار ريال قطري، بانخفاض متوسط يبلغ 12.6% مقارنة بنفس الفترة من عام 2015. ويعود هذا الانخفاض، برغم زيادة أحجام المبيعات، إلى التراجع الكبير الذي تشهده أسعار منتجات الحديد والصلب التي تنتجها المجموعة وانخفاض الطلب وزيادة المعروض في الأسواق الرئيسية. ومن ناحية أخرى وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة، بافتراض التوحيد التناسبي بموجب المعيار المحاسبي 31 IAS، ما يعادل 3.4 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 0.4 مليار ريال قطري أو ما نسبته 10.6% مقارنة بنفس الفترة من عام 2015. ويعود هذا الانخفاض عن العام الماضي إلى التدني الملحوظ في أسعار المنتجات على مستوى كل القطاعات، لاسيما في قطاعي الأسمدة والحديد والصلب، وتباطؤ الطلب في بعض البلدان الرئيسية المتعاملة. وقد عوضت جزئياً زيادة أحجام المبيعات في كل القطاعات الأثر الناتج عن انخفاض أسعار البيع. صافي الأرباحبلغ صافي أرباح هذه الفترة 0.7 مليار ريال قطري (بمعدل عائد على السهم بواقع 1.15 ريال قطري)، بانخفاض قدره 0.3 مليار ريال قطري، أو ما نسبته 26.7٪ مقارنة بنفس الفترة من عام 2015 (بمعدل عائد على السهم بواقع 1.57 ريال قطري). ويعود هذا الانخفاض بصورة أساسية إلى انخفاض الإيرادات مع تراجع الأسعار الملحوظ في كل القطاعات، وذلك برغم استفادة المجموعة إلى حد كبير من نمو أحجام المبيعات وانخفاض تكاليف التشغيل بفضل المبادرات التي تم إطلاقها في هذا الشأن.
288
| 24 أبريل 2016
إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 73.41 نقطة، أو ما يعادل 0.72 % من قيمته، ليغلق عند مستوى 10,238.17 نقطة. وقال QNB في تقريره المالي إن القيمة السوقية للبورصة ارتفعت بنسبة 0.8 %، لتصل إلى 547.9 مليار ريال قطري، مقارنة بـ543.6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 43 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 29 سهما، في حين انخفضت أسعار 13 سهما، وظل سهم واحد من دون تغيير. وكان سهم "الإجارة القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 15.1 % مقارنة بـالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 6.8 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "الشركة القطرية العامة للتأمين وإعادة التأمين" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 7.4 % من خلال تداولات بلغ حجمها 1.261 سهم فقط.وكانت أسهم "أعمال القابضة" و"مصرف الريان" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "أعمال القابضة" في إضافة 16.9 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع، وساهم ارتفاع سهم "مصرف الريان" في إضافة 15.2 نقطة إلى المؤشر، بينما ساهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 15.1 نقطة إلى المؤشر. وعلى الجانب الآخر، ساهم انخفاض سهم "البنك التجاري القطري" في الحد من مكاسب المؤشر، حيث أفقده 13.5 نقطة من قيمته.وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 14% ليصل إلى 1.9 مليار ريال قطري، مقارنة بـ1.7 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 28.6 % من إجمالي قيمة التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 21.4 % من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مزايا قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 193.2مليون ريال قطري.كما ارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 37 % ليصل إلى 1.58 مليون سهم، مقارنة بـ42.4 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 7.3 % ليصل إلى 28.670 صفقة مقارنة بـ26.719 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 28 % من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 26.4% من حجم التداولات. واستأثر سهم "مزايا قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 12.8 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 196.4 مليون ريال قطري، مقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 162.6 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 188.6 مليون ريال قطري، مقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 71.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 8.38 مليون ريال قطري مقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 16.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 7.8 مليون ريال قطري مقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 74.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى 275 مليون دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأغلق مؤشر بورصة قطر على ارتفاع طفيف نسبته 0.73% مقارنة بـالأسبوع السابق. ولم تحدث تغييرات كبيرة في المؤشرات الفنية، حيث ظلت كما هي عليه. ولم تتوافر إشارة واضحة بشأن الحركة المتوقعة للمؤشر. وعليه، يبقى توقعنا لمستوى الدعم الأسبوعي عند 9,500 نقطة، كما يبقى توقعنا لمستوى المقاومة الأسبوعي عند 10,500 نقطة.
341
| 16 أبريل 2016
انخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 119.89 نقطة، أو ما يعادل 1.20% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,847.36 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.07%، لتصل إلى 523.3 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 529 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال تقرير QNB المالي إن من بين أسهم 43 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 25 سهمًا خلال الأسبوع، في حين انخفضت أسعار 18 سهمًا. وكان سهم شركة "مجموعة المستثمرين القطريين" هو أفضل الأسهم أداءً خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 32.99% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1.7 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "مصرف قطر الإسلامي" هو الأسوأ أداءً خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 93.6% من خلال تداولات بلغ حجمها 515.730 سهم.وكانت أسهم "مصرف الريان" و"مصرف قطر الإسلامي" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم انخفاض سهم "مصرف الريان" في إفقاد المؤشر 52.7 نقطة من قيمته خلال الأسبوع، وساهم انخفاض سهم "مصرف قطر الإسلامي" في إفقاد المؤشر 45.4 نقطة من قيمته خلال الأسبوع، بينما ساهم انخفاض سهم "صناعات قطر" في إفقاد المؤشر 34.8 نقطة. وعلى الجانب الآخر، ساهم ارتفاع سهم "إزدان القابضة" في إضافة 43.5 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع.وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 30.5% ليصل إلى 2.02 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 1.55 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع الصناعي التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 33% من إجمالي قيمة التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 29.5% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 359.6 مليون ريال قطري.كما ارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 14.5% ليصل إلى 57.9 مليون سهم، بالمقارنة مع 50.6 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 19.5% ليصل إلى 28.758 صفقة المقارنة بـ24.076 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع الصناعي في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 27.4% من إجمالي التداولات. وجاء القطاع العقاري في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 24.8% من حجم التداولات. واستأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 10.5 مليون سهم.وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 30.6 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 98.4 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها قيمة 23.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 103.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 0.4 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 2.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلاله 53.6 مليون ريال قطري المقارنة بمشتريات صافية بقيمة 2.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق، وبهذا يصل صافي مبيعات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى 33 مليون دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطراتخذ مؤشر بورصة قطر منحى جانبيا هذا الأسبوع، وأنهى الأسبوع على انخفاض نسبته 1.2% المقارنة بالأسبوع السابق ليغلق عند مستوى 9,847.36 نقطة. وقد أدت هذه الحركة الجانبية إلى تكوين شمعة الهرامي التي تشير إلى اتجاه تراجعي، إلا أنها إشارة تتسم بالضعف. وتبعًا لذلك، يبقى توقعنا لمستوى الدعم الأسبوعي عند 8,100 نقطة، ومستوى المقاومة الأسبوعي عند 10,500 نقطة.
214
| 27 فبراير 2016
كما هو الحال عادة في الربع الأول من العام، تعرض أداء بورصة قطر في الأسبوع الماضي لتطورات قوية ومتسارعة على الصعيدين المحلي والعالمي. وتفاعل المستثمرون الأفراد مع هذه التطورات إيجابياً وانفردوا تقريباً بعمليات الشراء الصافي بما قيمته 53.6 مليون ريال، في مواجهة مبيعات صافية من المحافظ الأجنبية والقطرية. فقد شهد الأسبوع الماضي انعقاد جمعيات عمومية لشركات صناعات ومصرف الريان والخليجي والمصرف، وما تلا ذلك من اعتماد للتوزيعات المقترحة، وتأثر سعر سهم قطر للتأمين باعتماد توزيع الأسهم المجانية. وأفصحت شركة الميرة عن أرباحها، وأوصت بتوزيع 9 ريالات للسهم، فيما أفصحت شركات أخرى منها مجمع المناعي وأوصى بتوزيع 5 ريالات، والملاحة 4 ريالات، وبروة ـ 2.2 ريال لكل سهم. وصدر قرار بوقف التداول على سهم مجموعة المستثمرين على خلفية قرارات قضائية، فيما تم تغريم الدولي والرعاية بمليون ريال لكل منهما على خلفية عقد جمعيات عمومية دون موافقة الهيئة، وطعنت الشركتان في القرارين. وتأرجحت أسعار النفط في كلا الاتجاهين بتأثير أنباء عن تفاهمات لتجميد الإنتاج، وعن قرب انعقاد اجتماع للمنتجين من الأوبك وخارجها، أو بتأثير تطورات أخرى معاكسة عن خلافات بين المنتجين أو بتأثير زيادة المخزونات الأمريكية. وعلى ضوء ما تقدم، شهدت أحجام التداول زيادة بنسبة 30.5% إلى نحو 2019.6 مليون ريال، وتحركت المؤشرات في اتجاهات متباينة، فالمؤشر العام الذي بدأ على ارتفاع حتى الأربعاء، عاد وأنخفض بعد ذلك وأنهى الأسبوع على تراجع بنحو 120 نقطة إلى مستوى 9847 نقطة. وعلى عكس ذلك ارتفع مؤشر جميع الأسهم، ومؤشر الريان الإسلامي، كما ارتفعت خمسة من المؤشرات القطاعية، مقابل انخفاض مؤشري قطاع البنوك وقطاع التأمين. وقد ارتفعت أسعار أسهم 25 شركة وانخفضت أسعار أسهم 18شركة، لكن الرسملة الكلية للسوق قد انخفضت إلى 523.3 مليار ريال.وتعرض المجموعة لملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 25 فبراير، بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- بلغ صافي ربح ملاحة في عام 2015 نحو 1095 مليون ريال مقابل 1049 مليون ريال عن العام الذي سبقه، كما بلغ العائد على السهم 9.63 ريال مقابل 9.23 ريال عن العام الذي سبقه. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بواقع 5 ريالات للسهم الواحد. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إيرادات التشغيل لشركة ملاحة في عام 2015 بنسبة 13.9% إلى نحو 3 مليارات ريال، وارتفعت المصاريف بأنواعها المختلفة بنسبة 12.5% إلى 2.2 مليار ريال، بالنتيجة فإن ربح التشغيل قد بلغ 772 مليون ريال. وبعد إضافة إيرادات أخرى أهمها حصص من نتائج شركات زميلة بقيمة 299.6 مليون ريال، فإن ربح السنة العائد للمساهمين قد ارتفع بنسبة 4.3% إلى 1095 مليون ريال، وكانت هناك خسائر استثمارات بقيمة 248 مليون ريال قابلها في السنة السابقة ربح بقيمة 443.5 مليون ريال، ولذلك انخفض الدخل الشامل إلى 861 مليون ريال مقارنة بـ 1495 مليون ريال في السنة السابقة.2- بلغ صافي ربح المناعي في عام 2015 نحو 532.8 مليون ريال مقابل 526.4 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 11.68 ريال مقابل 11.54 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وأوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بمعدل 5 ريالات للسهم. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي ربح مجمع المناعي من النشاط في عام 2015 بنسبة 7.3% إلى 1342 مليون ريال، وكان لديه إيرادات أخرى وحصص من نتائج شركات بما مجموعه 206 ملايين ريال. وتم خفض المصاريف العمومية والإدارية ومصاريف البيع بنسبة 2.6% إلى 824 مليون ريال. وبعد خصم تكاليف التمويل بقيمة 94.7 مليون ريال ومصاريف إهلاك بقيمة 97.2 مليون ريال فإن الربح من العمليات بعد الضريبة قد استقر دون تغير يُذكر عند مستوى 531.7 مليون ريال، منها 532.8 مليون ريال للمساهمين، في حين كانت حصة الأقلية سالبة، وكان هناك انخفاض محدود على الدخل الشامل.3- بلغ صافي ربح الميرة في عام 2015 نحو 162.1مليون ريال مقابل 226.6مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه.كما بلغ العائد على السهم 8.10 ريال مقابل 11.33 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. واقترح مجلس الإدارة توزيع أرباح على المساهمين بواقع 9 ريالات للسهم الواحد. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع الإيرادات التشغيلية لشركة الميرة في عام 2015 بنسبة 2.4% إلى 498.6 مليون ريال، منها 427.1 مليون ريال من ربح المبيعات. وارتفعت المصاريف العمومية والإدارية بنسبة 9.3% إلى 252.8 مليون ريال، وبعد طرح مخصصات الإهلاك بقيمة 34 مليون ريال وخسائر تدني القيمة بقيمة 47.6 مليون ريال، فإن صافي الربح ينخفض بنسبة 28.5% إلى 162.1 مليون ريال.4- بلغ صافي ربح بروة في عام 2015 نحو 3056 مليون ريال مقابل صافي ربح 2778 مليون ريال للعام الذي سبقه، كما بلغ العائد على السهم 7.86 ريال مقابل 7.14 ريال للعام الذي سبقه. وأوصي مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بواقع 2.2 ريال للسهم. وقد لاحظت المجموعة انخفاض الربح التشغيلي لشركة بروة في عام 2015 بنسبة 3.4% إلى 3.16 مليار ريال، منها 989 مليون ريال صافي إيرادات الإيجارات (بانخفاض 241 مليون ريال عن السنة السابقة)، و2.7 مليار ريال أرباح من بيع عقارات. وبعد طرح مصروفات إدارية بقيمة 262 مليون ريال، وخسائر انخفاض في القيمة بـ425 مليون ريال، وطرح الإهلاكات، فإن ربح السنة العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 10% إلى 3056 مليون ريال، وكانت هنالك خسائر في بنود أخرى بقيمة 121 مليون ريال، مما قلص الدخل الشامل إلى 2.9 مليار ريال. 5- بلغ صافي ربح ناقلات في عام 2015 نحو 982.3 مليون ريال مقابل 893.6 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه، كما بلغ العائد على السهم مبلغ 1.77 ريال مقابل 1.61 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بواقع ريال وخمسة وعشرين درهماً لكل سهم. وقد لاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي إيرادات ناقلات في عام 2015 بنسبة 2.6% إلى 3.68 مليار ريال منها 3 مليارات ريال من إيرادات تشغيل السفن و498 مليون ريال من أرباح شركات مشاريع مشتركة. واستقرت المصاريف عند مستوى 2.7 مليار ريال منها 698 مليون ريال مصاريف التشغيل و1199 مليون ريال مصاريف التمويل. وبالنتيجة بلغ صافي الربح العائد للمساهمين 982.3 مليون ريال، بزيادة بنسبة 9.9% عن الفترة المناظرة. وقد كانت هناك تغيرات إيجابية في القيمة العادلة لمشتقات التحوط بما رفع الدخل الشامل إلى 1341.9 مليون ريال، مقارنة بـ 85.7 مليون ريال فقط في السنة السابقة.6- أعلنت بورصة قطر أنه وبتعليمات من هيئة قطر للأسواق المالية فقد تقرر وقف التداول على سهم شركة مجموعة المستثمرين اعتباراً من 25/2/2016. وكانت مجموعة المستثمرين قد أفصحت في 18 يناير، عن دعوى قضائية مرفوعة ضد الشركة، صدر الحكم فيها بجلسة 28/1/2016 ببطلان انعقاد الجمعية العامة غير العادية للشركة والحاصل بتاريخ 1/3/2015، وببطلان القرارات الصادرة عنه، مع ما يترتب على ذلك من آثار، ولم تقم الشركة حتى تاريخه بالإفصاح عن الحكم من خلال إخطار الهيئة والبورصة به، مع العلم بأن الشركة قد تقدمت إلى الهيئة بطلب وقف تداول أسهم الشركة فيما يتعلق بموضوع تحولها من شركة مساهمة عامة إلى شركة مساهمة خاصة. وأكد عبدالله بن ناصر المسند، رئيس مجلس إدارة مجموعة المستثمرين، أن هناك أسبابا دفعت مجلس الإدارة بمطالبة إدراج بند الخروج من السوق المالية «بورصة قطر» إلى الجمعية العمومية غير العادية» المقررة 6 مارس المقبل، وتحولها من شركة مساهمة عامة إلى شركة مساهمة خاصة مغلقة مع مراعاة الموافقات اللازمة من الجهات المختصة. وأوضح المسند: هذا يرجع إلى أن هناك شركة قالت في تصريحات صحيفة إنها تملكت ما يزيد على الحصة المسموح بها للتملك بحسب النظام الأساسي للشركة وذلك في شهر مايو من عام 2014، لافتاً إلى أن هذا يجعل المسؤولية القانونية على مجلس الإدارة كبيرة، وهي المتعلقة بالسماح لإحدى الشركات بتملك أكثر من الحصة المسموح بها. وأضاف: إنه بعد مخاطبات هيئة قطر للأسواق المالية وبورصة قطر لم يتم التوصل إلى حلول عادلة للمساهمين، بل كانت كل الحلول عبارة عن تسويات تضع المسؤولية القانونية على عاتق الشركة، وقد رفضنا هذه التسويات لصالح المساهمين كونها تختلف مع مبادئ ونظام الشركة. وأكد أنه من حين إدراج هذا البند على جدول أعمال الجمعية العامة غير العادية للشركة بخروجها من البورصة نتيجة تحولها من شركة مساهمة عامة إلى شركة مساهمة خاصة كان على الهيئة إيقاف التداول بأسهم الشركة وفي كل الأحوال يجب عليها إبطال كافة الصفقات التي تمت من تاريخ إخطار السوق بالبند المشار إليه. ونوّه المسند إلى أنه يتوقع أن تطلب شركات أخرى الخروج من البورصة، مما يكون له أثر سلبي على الاقتصاد، وذلك حال استمرار الوضع كما هو عليه. وحول خطوة الخروج من البورصة قال:«أود أن أنوّه إلى أنه عند وضع بند الخروج من البورصة بجدول الأعمال في الجمعية العامة غير العادية لمناقشته، سنراعي صغار المستثمرين والوضع متروك لهم قبل كبار المساهمين سواء بالموافقة أو الرفض». 7- انعقدت الجمعيات العمومية لشركات المصرف والريان وصناعات والخليجي وصادقت على التوزيعات المقترحة.العوامل الاقتصادية المؤثرة1- صدرت بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر يناير، وأظهرت انخفاض إجمالي الموجودات (والمطلوبات) بمقدار 1.5 مليار ريال إلى 1119 مليار ريـال، وانخفض إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 14 مليار ريال إلى 195.1مليار ريال، في حين ارتفع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 5.6 مليار ريال إلى 361.2 مليار ريـال. وفي المقابل انخفض ائتمان القطاع الخاص المحلي بنحو 4.4 مليار ريال إلى 409.6 مليار ريال، وارتفع إجمالي ودائع القطاع الخاص المحلية بنحو 5.1 مليار ريال إلى 348.1 مليار ريال.2- ارتفعت أسعار النفط سبعة بالمائة يوم الإثنين الماضي حيث غذت توقعات بتراجع إنتاج النفط الصخري الأمريكي مقولة إن تراجع أسعار الخام ربما بلغ مداه بعد انهيار لعشرين شهرا. واستهلت الأسواق الأسبوع بانتعاش بعد بيانات أمريكية أظهرت تراجع عدد الحفارات النفطية العاملة إلى مستواه المنخفض المسجل في ديسمبر 2009 بعد تراجعات على مدى تسعة أسابيع متتالية. وتلقت الأسعار دعما إضافيا من قول وكالة الطاقة الدولية إن إنتاج النفط الصخري الأمريكي قد يتراجع 600 ألف برميل يوميا هذا العام و200 ألف برميل يوميا في 2017. وقال العراق في المقابل إنه ينوي زيادة مستويات إنتاج النفط إلى أكثر من سبعة ملايين برميل يوميا على مدى السنوات الخمس المقبلة وتصدير ستة ملايين برميل يوميا.وأعاد وزير النفط السعودي التأكيد على أسباب قرار المملكة الحفاظ على مستويات الإنتاج في مواجهة هبوط الأسعار، وقال إنه يتوقع أن تنضم "معظم الدول" إلى الاتفاق المؤقت للإمدادات ربما في اجتماع في مارس.وأضاف أن الاتفاق - الذي أعلن بعد اجتماع مفاجئ قبل أسبوع - هو "بداية عملية"، لكنه حذر من توقعات بأن ذلك قد يؤدي إلى خفض في الإنتاج الذي وصل إلى مستويات قياسية مرتفعة في بعض الدول الشهر الماضي. ولم يتناول بشكل محدد مسألة إيران التي تشكل أكبر عقبة أمام اتفاق عالمي حيث تركز على زيادة إنتاجها بعد رفع العقوبات.وقال النعيمي "إنني على ثقة بأن التجميد سيمنح الناس في السوق بعض الأمل بأن شيئا ما سيحدث.. وهو سيحدث.. لكننا لا نعول على الخفض لأن هناك نقصا في الثقة". 3- استقر سعر نفط الأوبك بانخفاض بنحو 77 سنتاً للبرميل فقط ليصل إلى29.19 دولار للبرميل.4- أكدت البيانات الأمريكية نمو الاقتصاد في الربع الرابع بنسبة 1%. وقد ارتفع مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 267 نقطة ليصل إلى مستوى 16659 نقطة، وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 113.88 ين لكل دولار، وإلى مستوى 1.09 دولار لكل يورو، فيما انخفض سعر الذهب بنحو 2 دولار إلى مستوى 1225 دولارا للأونصة.
447
| 27 فبراير 2016
صادق إجتماع الجمعية العامة العادية لشركة صناعات قطر برئاسة سعادة سعد شريدة الكعبي رئيس مجلس الإدارة على اقتراح المجلس بتوزيع ما يعادل 5 ريالات قطرية للسهم، وما يمثل 50% من القيمة الاسمية للسهم . كما وافق الإجتماع على تقري مجلس الإدارة و البيانات المالية الموحدة المنتهية في 31/12/2015. كما وافق على ابراء ذمة السادة أعضاء مجلس الإدارة وتحديد مكافآتهم وتعيين مدقق الحسابات الخارجي. وقال الكعبي في معرض رده على تساؤلات المساهمين ان الفترة القادمة ستشهد التركيز على الاستثمارات في الداخل اي في المصانع القائمة و التي تقل فيها المخاطر. وحول استثمارات لشركة في الجزائر أشار الكعبي إلى أن الشركة بصدد مناقشة التخارج من المشروع لإنتاج الصلب وأن شركة قطر للتعدين ستواصل الاستثمار في المشروع. الكعبي: نسعى للتركيز على الإستثمار في السوق القطري واعتبر الكعبي في كلمته أمام الجمعية العمومية أن شركة صناعات قطر واحدة من أضخم المجموعات الصناعية في المنطقة، وواحدة من أكبر الشركات المُدرجة في البورصة القطرية وأكثرها نجاحاً وازدهاراً، قائلا :" وأود بهذه المناسبة أن أهنئ أعضاء مجلس الإدارة وفرق الإدارة العليا في شركات المجموعة على ما حققوه هذا العام من أداء مالي وتشغيلي متميز، لاسيما أننا قد واجهنا تحديات جسام تمثلت في انخفاض أسعار المنتجات إلى أدنى مستوى لها منذ 7 سنوات وزيادة المعروض في العديد من الدول." وقال أن المجموعة واجهت خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 مصاعب كبيرة في ظل التراجع السريع في أسعار النفط الخام طوال عام 2015، الأمر الذي ألقى بظلاله على أسعار منتجاتنا.واشر إلى انه بالرغم من كل هذه الظروف وما صاحبها من انخفاض ملحوظ في أسعار منتجاتنا، إلا أن المجموعة استطاعت أن تحقق صافي ربح متميز بلغ 4.4 مليار ريال قطري، متجاوزة بذلك التوقعات المرصودة في موازنتنا التقديرية بنسبة تزيد على 20%، حيث سجلت المجموعة أعلى معدلات الإنتاج والمبيعات منذ تأسيسها عام 2003. إضافة إلى ذلك، فقد ظل وضع السيولة لدى المجموعة قوياً، وسجلت أرصدة نقدية تقدر بحوالي 10.6 مليار ريال قطري، ما يؤكد قدرتنا على تحقيق تدفقات نقدية قوية والصمود والاستمرار في الظروف التجارية الصعبة.وزاد :" لا شك أن الوضع المتميز لصناعات قطر على الصعيدين المالي والتشغيلي يمنحها القدرة على التخفيف من حدة أية مخاطر رئيسية يمكن أن تنشأ خلال الظروف التجارية والاقتصادية الصعبة، فالمجموعة تتمتع بعدة مميزات تنافسية فريدة يأتي في صدارتها الوضع المالي الممتاز الذي تحقق بتضافر مجموعة من العوامل، منها قوة السيولة النقدية، وتحسن مستويات الدين الإيجابية، وزيادة التدفقات النقدية، وانخفاض التكاليف، وكفاءة الأصول التشغيلية، وعلي رأس ذلك القيادة القطرية القوية لشركات المجموعة، وهم السيد عبدالرحمن السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة قافكو، والدكتور محمد يوسف الملا، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة قابكو، والسيد علي حسن المريخي، مدير عام شركة قطر ستيل والعضو المنتدب، والسيد ناصر جهام الكواري، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة كفاك. وأود هنا أن أشكر السيد خليفة عبدالله السويدي الذي أدار شركة قافكو لمدة 18 عاماً، وطلب أن يسلم قيادة الشركة إلي قياده شابة ممثلة في السيد عبدالرحمن محمد السويدي وأن يظل مستشاراً لدعم الشركة قبل أن يتقاعد. فالشركة من أكبر شركات الأسمدة في العالم بفضل قيادته للشركة وجهده مقدر من قبل الجميع. هذا الأسلوب الراقي في نقل الإدارة نادر ونفتخر فيه جدا.وقد تمثل هذا المستوى بوضوح في الثقة التي أبدتها الوكالات العالمية للتصنيف الائتماني والمؤسسات المُقرضة والمستثمرين من الشركات، وستظل صناعات قطر دوماً ضمن الفئة المتميزة من التكتلات الصناعية العالمية".أما من ناحية الارتقاء بالأداء من خلال تحسين الكفاءة التشغيلية وترشيد التكاليف فقد ارتبط الأداء المالي كثيراً بعوامل اقتصادية عامة خارج نطاق سيطرتنا، لذا فقد أطلقت المجموعة عدة مبادرات تركز على الارتقاء بالأداء المالي والتشغيلي من خلال تحسين الكفاءة التشغيلية وترشيد التكاليف. وتتضمن هذه المبادرات تقييمات مُفصلة للأصول التشغيلية للمجموعة والتكاليف الأساسية وتهدف إلى تحسين الكفاءة التشغيلية والحد من التكاليف، كذلك المحافظة على أعلى معايير الصحة والسلامة والبيئة. نحن على ثقة بأن المجموعة ستقف على قدم المساواة مع التكتلات الصناعية العالمية من حيث الكفاءة التشغيلية وانخفاض مستوى التكاليف، وسيكون الوصول بالتكاليف إلى أدنى حد ممكن مع تحقيق أقصى كفاءة تشغيلية. توزيع الأرباحأما بالنسبة لتوزيع الأرباح المقترح فقد دأب مجلس الإدارة على انتهاج ممارسة حكيمة لمعدلات توزيع الأرباح توازن ما بين توقعات المساهمين واحتفاظ المجموعة بمستوى سيولة يكفي لتلبية المتطلبات المستقبلية ومواجهة ظروف السوق السلبية القائمة. وقد حصل المساهمون في ظل هذه الممارسة على أرباح نقدية تراكمية عن الفترة التي بدأت منذ تأسيس الشركة وحتى تاريخه (حتى توزيعات عام 2014) بواقع 38.8 مليار ريال قطري، أو ما يعادل 70.50 ريال قطري للسهم. علاوة على ذلك، فقد أصدرت الشركة أسهم مجانية بنسبة 10% لمرتين منذ إنشاءها.وتماشياً مع الأهداف السابق ذكرها، آخذين في الحسبان الظروف الاقتصادية الحالية والمتوقعة على الأجلين القصير والمتوسط، فإن مجلس الإدارة يوصي بإجمالي توزيع أرباح عن السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2015 بواقع3 مليارات ريال قطري.النتائج الماليةحققت المجموعة نتائج مالية متميزة في كافة القطاعات خلال هذا العام وسط الظروف الاقتصادية الحالية، حيث نمت أحجام المبيعات ما نسبته 9٪ مقارنة بالعام الماضي، إذ أن معظم مرافق الإنتاج قد عاودت عملياتها العادية بعد أن خضعت إلى أعمال صيانة واسعة النطاق خلال النصف الأول من عام 2014. وقد حققت المجموعة باستئناف عملياتها الطبيعية زيادة في الطاقة التشغيلية والإنتاج، الأمر الذي أثمر بالتالي عن زيادة أحجام المبيعات. أما فيما يتعلق بأسعار البيع فقد انخفضت في كل القطاعات مقارنة بالعام الماضي، لاسيما قطاع البتروكيماويات، نظراً للانخفاض الحاد الذي بدأت تشهده أسعار النفط خلال الربع الرابع من عام 2014 واستمرارها على هذه الوتيرة خلال معظم هذا العام. ومن ناحية أخرى، فقد انخفضت أسعار الأسمدة بصورة ملحوظة عن العام الماضي بسبب زيادة المعروض في بعض البلدان الرئيسية المنتجة وتباطؤ الطلب في بعض البلدان الرئيسية المتعاملة وانخفاض أسعار الطاقة. كما شهدت أسعار الحديد والصلب انخفاضاً متوسطاً عن العام الماضي، حيث قررت معظم الأسواق الإقليمية تغيير برامجها للإنفاق الرأسمالي بسبب تدهور أسعار النفط.الإيراداتبلغت الإيرادات المسجلة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل5.2 مليار ريال قطري، بانخفاض متوسط يبلغ 0.7 مليار ريال قطري أو ما نسبته 12.4% عن العام الماضي. وعلى نحو مقارن، فقد بلغت الإيرادات المسجلة ما يعادل 16.0 مليار ريال قطري بانخفاض قدره 2.2 مليار ريال قطري أو ما نسبته 12.0% مقارنة بنفس الفترة من عام 2014.قطاع البتروكيماويات1أغلق قطاع البتروكيماويات العام بإيرادات تبلغ 5.9 مليار ريال قطري، بانخفاض عن العام الماضي قدره 0.9 مليار ريال قطري أو ما نسبته 13.5%. وقد انخفض المتوسط المرجح لأسعار المنتجات البتروكيماوية الرئيسية للعام بالكامل، خاصة أسعار البولي إيثيلين منخفض الكثافة والبولي إيثيلين الخطي منخفض الكثافة وثلاثي ميثايل بيوتايل الإثير، انخفاضاً كبيراً مقارنة بالعام الماضي في أعقاب الهبوط الذي بدأت تشهده أسعار النفط أواخر عام 2014. وقد عوضت جزئياً زيادة أحجام الإنتاج والمبيعات انخفاض أسعار البيع، إذ عاودت مرافق الإنتاج في هذا القطاع مستوياتها الإنتاجية الطبيعية بعد أن خضعت إلى برامج صيانة شاملة خلال النصف الأول من عام 2014، فيما سجل مصنع إنتاج البولي إيثيلين أعلى معدلات الإنتاج منذ بدء تشغيل المرافق في أوائل السبعينيات من القرن الماضي.قطاع الأسمدةأغلق قطاع الأسمدة السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 محققاً إيرادات تبلغ4.9 مليار ريال قطري، بانخفاض متوسط قدره 0.5 مليار ريال قطري أو ما نسبته 9.7% مقارنة بنفس الفترة من عام 2014. وقد عوضت جزئياً الزيادة الكبيرة في أحجام المبيعات الانخفاض الملحوظ في أسعار الأسمدة، لاسيما أسعار اليوريا. وارتفعت أحجام المبيعات في قطاع الأسمدة مع زيادة الإنتاج عن العام الماضي، حيث خضعت المرافق الرئيسية لإنتاج الأسمدة خلال الستة أشهر الأولى من عام 2014 إلى عمليات صيانة مخطط لها لضمان تشغيلها على الوجه الأمثل.قطاع الحديد والصلببلغت إيرادات قطاع الحديد والصلب ما يعادل 5.2 مليار ريال قطري للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015، بانخفاض متوسط يبلغ 0.7 مليار ريال قطري أو ما نسبته 12.4% مقارنة بنفس الفترة من عام 2014. ويعزى هذا الانخفاض بصورة أساسية إلى حدوث انخفاض متوسط في أسعار البيع، حيث شهد القطاع انخفاضاً في الطلب بعد توقف برامج الإنفاق الرأسمالي في الأسواق الرئيسية وزيادة المعروض نتيجة انخفاض أسعار المواد الخام.الأرباح والهوامشبلغت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل4.7 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 1.9 مليار ريال قطري أو ما نسبته 29.4% مقارنة بعام 2014. ويعود هذا التباين مقارنة بالعام الماضي إلى انخفاض إيرادات المجموعة نتيجة التراجع الكبير في الأسعار على مستوى كل القطاعات وانخفاض صافي الدخل من الشركات الزميلة ضمن المجموعة ومصروفات استثنائية أخرى. وقد عوض هذا الأثر جزئياً ارتفاع أحجام المبيعات عن العام الماضي والانخفاض المتوسط في التكاليف التشغيلية الرئيسية. وبلغ صافي ربح هذه السنة 4.4 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 1.9 مليار ريال قطري أو ما نسبته 29.9% مقارنة بعام 2014. ويعزى هذا التباين في صافي الربح عن العام الماضي إلى نفس الأسباب التي أدت إلى تباين الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك.المركز المالي والتدفقات النقدية بلغ إجمالي الأصول كما في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل 35.8 مليار ريال قطري بانخفاض طفيف يبلغ0.8 مليار ريال قطري أو ما نسبته 2.2% مقارنة بالعام الماضي. ويعود هذا الانخفاض بصورة أساسية إلى انخفاض الأصول المتداولة نتيجة تراجع المخزون وحسابات الذمم المدينة وانخفاض الأصول غير المتداولة، خاصة الاستثمار في المشاريع المشتركة/ الشركات الزميلة. وبرغم ذلك، فقد ازدادت الأرصدة النقدية والمصرفية 0.8 مليار ريال قطري مقارنة بالعام الماضي بعد توزيع أرباح الأسهم لعام2014 لتصل إلى 7.0 مليار ريال قطري. قطر للتعدين تواصل تنفيذ مشروع الصلب في الجزائر وتعود هذه الزيادة بصورة أساسية إلى قوة التدفقات النقدية التشغيلية من الأرباح الكبيرة التي تلقتها المجموعة من مشاريعها المشتركة وواحدة من شركاتها التابعة وانخفاض مستوى الإنفاق الرأسمالي برغم قيام المجموعة بتوزيع أرباح عام 2014 بقيمة 4.2 مليار ريال قطري وسداد بعض الديون طويلة الأجل (1.9 مليار ريال قطري). وبلغ إجمالي الديون كما في 31 ديسمبر 2015 ما يعادل 1.1 مليار ريال قطري، بانخفاض قدره 0.5 مليار ريال قطري مقارنة بالعام الماضي. وقد حققت المجموعة مركزاً مالياً قوياً، إذ انخفضت نسبة الدين إلى رأس المال (3.3%) انخفاضاً كبيراً، وبلغ صافي الدين السلبي 5.9 مليار ريال قطري. توزيع الأرباح المقترحيوصي مجلس إدارة صناعات قطر بإجمالي توزيعات سنوية للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2015 بمبلغ قدره 3 مليارات ريال قطري، وهو ما يعادل 5 ريالات قطرية للسهم، وما يمثل 50% من القيمة الاسمية للسهم.
692
| 24 فبراير 2016
ارتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 481.35 نقطة، أو ما يعادل 5.07 % من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,967.25 نقطة. وقال تقرير QNB المالي إن القيمة السوقية للبورصة ارتفعت بنسبة 4.56 %، لتصل إلى 529 مليار ريال، بالمقارنة مع 506 مليارات ريال في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 43 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 30 سهماً خلال الأسبوع، في حين انخفضت أسعار 12 سهماً، وظل سهم واحد من دون تغيير. وكان سهم شركة "السلام الدولية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 23.36 % بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 8.6 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "الخليج للتأمين التكافلي" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 48.15 % من خلال تداولات بلغ حجمها 298.343 سهما.وكانت أسهم "مصرف الريان"، "صناعات قطر" و"بروة العقارية" هي أكبر المساهمين في أرباح المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "مصرف الريان" في إضافة 91.1 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع، تلاه سهم "صناعات قطر" والذي ساهم ارتفاعه بإضافة 78.1 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع، فيما ساهم ارتفاع سهم "بروة العقارية" بإضافة 52.5 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، ساهم انخفاض سهم "أعمال" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 17.2 نقطة.وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 37.4 % ليصل إلى 1.55 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 1.13 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع الصناعي التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 29.4 % من إجمالي قيمة التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 24.9 % من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 201.8 مليون ريال قطري.كما ارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 52.8 % ليصل إلى 52.8 مليون سهم، بالمقارنة مع 33.1 مليون سهم في الأسبوع السابق.. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 37.3 % ليصل إلى 24.076 صفقة بالمقارنة مع 17.542 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع الصناعي في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 28.6 % من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 21.3 % من حجم التداولات. واستأثر سهم "السلام الدولية" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 8.6 مليون سهم.وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 98.4 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 138.1 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها قيمة 103.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 20.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق.. وحافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 2.4 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 8.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلاله 2.8 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 149.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مبيعات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى 38 مليون دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرواصل مؤشر بورصة قطر صعوده وأنهى الأسبوع على ارتفاع نسبته 5.07% بالمقارنة مع الأسبوع السابق ليغلق عند مستوى 9,967.25 نقطة.. وسجلت أحجام التداولات ارتفاعاً طفيفاً، إلا أن الشمعة الأسبوعية التي تكونت قد عززت من شكل الانفراجة التي شهدتها الأسعار والتي تبدو أشبه بشكلV.. ويعزز مؤشر القوة النسبي ومؤشر الماكد من إيقاع أداء المؤشر، إلا أنهما ما زالا ضمن اتجاه تراجعي. ويبقى توقعنا لمستوى الدعم الأسبوعي عند 8,100 نقطة، ومستوى المقاومة الأسبوعي عند 10,500 نقطة.
213
| 20 فبراير 2016
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
25947
| 24 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
15984
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
13178
| 25 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8864
| 24 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
7786
| 26 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
5788
| 27 أكتوبر 2025
تعرضت لاعبة منتخب مصر للدراجات، ابتسام زايد، لإصابة قوية خلال مشاركتها في نهائي سباق الإقصاء ببطولة العالم المقامة في تشيلي، بعد سقوطها العنيف...
4434
| 24 أكتوبر 2025