أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال السفير الأمريكي في إسرائيل، ديفيد فريدمان، اليوم الأحد، إن إقدام إسرائيل على ضم أراض فلسطينية حاليا سيعرض الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط للخطر. وأضاف أن رسم خرائط حدود إسرائيل وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام، تقوم به لجنة إسرائيلية- أمريكية مشتركة، مشددا على أن أي إجراء أحادي لن تعترف به واشنطن. وكتب فريدمان في حسابه في تويتر أن خطة الرئيس ترامب للسلام هي نتيجة أكثر من ثلاث سنوات من المشاورات الحثيثة بين الرئيس ورئيس الحكومة نتنياهو وكبار مستشاريهما. ومثلما ذكرت سابقا، فإن فرض القانون الإسرائيلي على المناطق التي تخصصها الخطة أن تكون جزءا من إسرائيل، مشروط باستكمال عملية ترسيم خرائط من جانب لجنة إسرائيلية أمريكية مشتركة بحسب موقع عرب 84. ويأتي هذا التصريح، بعد أن أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مساء أمس السبت،أن تل أبيب باشرت برسم الخرائط لضم الأراضي في الضفة الغربية لإسرائيل بحسب خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، وإن إسرائيل ستتلقى الدعم الأمريكي لتطبيق القانون الإسرائيلي في غور الأردن والبحر الميت الشمالي وجميع المستوطنات في الضفة الغربية بدون استثناء سواء امتثل الفلسطينيون أو لم يمتثلوا للخطة . في المقابل، قال نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إن الخريطة الوحيدة التي يمكن القبول بها هي خريطة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمة لها. ولقيت صفقة القرن التي أعلن عنها ترامب، في الثامن والعشرين من يناير الماضي رفضا مطلقا لدى الفلسطينيين وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي فيما أبدت بعض الدول انتقادات وتحفظات ضد هذه الخطة، سواء من روسيا وفرنسا أو من الاتحاد الأوروبي، وحتى الأمم المتحدة لما تتضمنه الخطة الأمريكية من تصفية لحقوق الشعب الفلسطيني وتنص خطة ترامب على الاعتراف بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل، على أن تقام، وفق الخطة، عاصمة لدولة فلسطين المستقبلية في بلدة أبو ديس الواقعة إلى الشرق من القدس وتخصيص أجزاء من الجانب الشرقي من المدينة للعاصمة الفلسطينية، إضافة إلى ضم إسرائيل غور الأردن وأكثر من 130 مستوطنة تقع في الضفة الغربية المحتلة. وقوبل إعلان ترامب عن خطته بغضب شعبي فلسطيني، وصلت ذروته في الأيام الماضية حيث تأججت المواجهات بين الفلسطينين وقوات الاحتلال الإسرائيليي فاستشهد فلسطينيان على الأقل في الضفة الغربية وأصيب 16 إسرائيلياً، الخميس،بعملية دهس نفذها فلسطيني. وقالت السلطات الإسرائيلية إنها قتلت مواطناً من عرب إسرائيل، بعدما أطلق الرصاص فألحق جروحاً بسيطة بأحد أفراد شرطة الحدود عند أحد مداخل المدينة القديمة في القدس
1410
| 09 فبراير 2020
تعقيبا على إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدء التحضير لخرائط ضم المستوطنات والأغوار وشمال البحر الميت ، أكدت الرئاسة الفلسطينية، السبت، أن خارطة دولة فلسطين هي الخارطة التي يعترف بها العالم وفق قرارات الأمم المتحدة. وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة في تصريح أن الخارطة التي نعرفها هي خارطة دولة فلسطين، على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ولن نتعامل مع خرائط غيرها بحسب وكالة الأناضول للأنباء. وأضاف أبو ردينة :خارطة دولة فلسطين هي الخارطة التي يعترف بها العالم وفق قرارات الأمم المتحدة، وهي الوحيدة التي تحقق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم مشيرا إلى أن أي خرائط أخرى، تعني استمرار الاحتلال ولا يمكن القبول بها. ومساء السبت، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته، بنيامين نتنياهو، أن الفريق الأمريكي الإسرائيلي بدأ بوضع خريطة دقيقة لضم أجزاء في الضفة الغربية بموجب صفقة القرن الأمريكية المزعومة. وقال نتنياهو: نحن في خضم عملية رسم خريطة للأراضي التي ستكون جزءًا من إسرائيل وفقًا لخطة ترامب. مضيفا أن هذا الأمر لن يستغرق وقتا طويلا، سننتهي من ذلك في غضون أسابيع قليلة، وذلك بحسب موقع صحيفة يديعوت أحرنوت. وأضاف نتنياهو خلال خطاب له في مستوطنة معاليه أدوميم شرقي القدس المحتلة: نحن في خضم عملية رسم تلك الخرائط وفق ما تحددها الخطة الأمريكية. وفي 28 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي بواشنطن صفقة القرن، بحضور نتنياهو. وتتضمن الخطة التي لاقت رفضا فلسطينيا وعربيا وإسلاميا، إقامة دولة فلسطينية في صورة أرخبيل تربطه جسور وأنفاق، وجعل مدينة القدس عاصمة غير مقسمة لإسرائيل.
985
| 09 فبراير 2020
التقى السيد أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني اليوم، الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة المركزية في منظمة التحرير الفلسطينية، الذي يزور عمّان حاليًا. وجرى خلال اللقاء، بحث مستجدات القضية الفلسطينية، في ضوء طرح الولايات المتحدة خطتها للسلام التي رفضتها الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.
782
| 08 فبراير 2020
أكد الاتحاد البرلماني العربي، أن صفقة القرن (التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي باعتبارها خطة للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين) اتفاق من طرف واحد، ولا تمثل خطوة باتجاه السلام العادل، مؤكدا رفضه لأي تسوية للصراع لا يقبل بها الفلسطينيون. وقال البيان الختامي لأعمال المؤتمر الثلاثين الطارئ للاتحاد البرلماني العربي، الذي عقد اليوم بالعاصمة الأردنية عمان لدعم القضية الفلسطينية: نرفض أي تسوية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لا يقبل بها الفلسطينيون، ولا تنص على حقوقهم الثابتة بدولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس وإن معادلة السلام المنشود لن تكون إلا عبر مفاوضات تستند إلى حل الدولتين، وعلى أسس من التوافق العادل على الوضع النهائي. وشدد البيان على أن المساس بالقدس والاعتراف بها عاصمة موحدة للاحتلال، هو تصعيد خطير يهدد أمن المنطقة ويقطع الطريق على فرص السلام ويمهد لافتعال حرب دينية ستكون إسرائيل سببا وطرفا أساسيا فيها، مشدداً على ضرورة أن تكون المرجعيات وقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، كأساس لاستئناف أي مفاوضات سياسية والحفاظ على حقوق الفلسطينيين كاملة غير منقوصة. كما أكد البيان أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس حق تاريخي ضمنه اعتراف العالم به، وأن العبث بالمسجد الأقصى المبارك وتقسيمه زمانياً ومكانياً هو مس بالقدس وما تمثله من رمزية بصفتها مهبط الرسالات وعاصمة الديانات. كما أكد البيان رفض البرلمانيين العرب لمصادرة حق العودة للاجئين، والتمسك بقرارات الشرعية الدولية كمرجع في حفظ الحقوق، ما يمثل الاعتراف لهم بمعاناتهم عبر العقود والسنوات من خلال حلٍ عادلٍ وشاملٍ.. مبينين تمسكهم بدعم جهود وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /الأونروا/ وتأمين الدعم اللازم لها بما يمكنها من الاستمرار في القيام بدورها وتقديم الخدمات الصحية والتعليمية والبنى التحتية في الدول المستضيفة للاجئين، ذلك أن اللجوء شاهد على أبشع عمليات التهجير والقتل والتدمير والتشريد المنهج على يد الاحتلال الإسرائيلي. وبناء على مقترح قدمه رئيس مجلس النواب العراقي، اتفق المجتمعون على تشكيل لجنة ثلاثية مكونة من رئيس مجلس الامة الكويتي، ورئيس مجلس النواب العراقي، ورئس مجلس النواب الجزائري تقوم بزيارة لدولة فلسطين ولقاء الرئيس محمود عباس والقيادات الفلسطينية لتعزيز الصمود ومتابعة تنفيذ قرارات مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي.
1037
| 08 فبراير 2020
أكد سعادة السيد أحمد بن عبدالله بن زيد آل محمود رئيس مجلس الشورى على أن الموقف العربي تجاه ما يعرف بصفقة القرن هو الرفض التام لهذه الصفقة على كافة المستويات الحكومية والبرلمانية والشعبية. وقال سعادته ، في تصريح للصحفيين على هامش مشاركته في أعمال المؤتمر الثلاثين الطارئ للاتحاد البرلماني العربي حول دعم ومساندة الأشقاء الفلسطينيين في قضيتهم العادلة (قضية العرب والمسلمين) المنعقد في الأردن، إن صفة القرن مرفوضة لأنها لا تلبي المتطلبات الأساسية للشعب الفلسطيني وأن الموقف العربي تجاه القضية الفلسطينية بالذات لا يوجد فيه أي خلاف والجميع متفق على إنشاء دولتين تعيشان جنبا إلى جنب بسلام. وأضاف أنه لن يكون هناك حل للسلام دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على تراب أرضها في حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا أن هذا هو الموقف العربي الواضح والثابت. وشدد على أن موقف دولة قطر بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى تجاه القضية الفلسطينية موقفا واضحا وهو اننا مع الشعب الفلسطيني ومع حقوق الشعب الفلسطيني ومع أي حل للسلام بشرط بأن يكون محققا للشروط الأساسية لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها الشرقية.
874
| 08 فبراير 2020
ألقى رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم بأوراق تحمل وثائق صفقة القرن وهي خطة السلام الأمريكية المثيرة للجدل في سلة للمهملات كانت بجانبه عندما كان يلقي بكلمة نارية خلال الاجتماع الطارئ للاتحاد البرلماني العربي الذي عقد في العاصمة الأردنية عمان اليوم السبت . وقال الغانم – في كلمته التي تداولها المغردون على نطاق واسع في تويتر – نيابة عن كل الشعوب العربية والإسلامية وأحرار وشرفاء العالم .. أقول: هذه وثائق ومستندات ما يسمى بـ صفقة القرن مكانها المناسب والحقيقيهو مزبلة التاريخ . وألقى الغانم بـ صفقة القرن في سلة المهملات ، ثم اختتم كلمته وسط تصفيق حاد .
4708
| 08 فبراير 2020
اعتبرت حركة حماس أن الرد الشعبي على إعلان خطة التسوية الأمريكية المعروفة إعلاميًا بـصفقة القرن جاء قويًا وحاسمًا. وأكدت الحركة على لسان المتحدث باسمها حازم قاسم في تصريح نقلته وكالة صفا الفلسطينية، أن المقاومة الشاملة التي أطلقها الشعب الفلسطيني على امتداد مدن الضفة الغربية المحتلة، أثبتت أننا أمام ثورة مستمرة وليس حدثاً عابرًا. وأشار إلى أن هذه الثورة بددت أوهام الاحتلال والإدارة الأمريكية بإمكانية تمرير صفقة ترامب التصفوية. وشدد قاسم على أن شباب الضفة الغربية لن يهدأ طالما ظل الاحتلال والاستيطان، وسيطبق هذا الشباب الثائر قراره بتحريرها. وفي 28 يناير الماضي، أعلن ترامب خلال مؤتمر بواشنطن الخطوط العريضة للصفقة المزعومة (صفقة القرن)، بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته، بنيامين نتنياهو، فيما رفضتها السلطة الفلسطينية وفصائل المقاومة. وتتضمن الخطة إقامة دولة فلسطينية منزوعة السيادة والسلاح في صورة أرخبيل تربطه جسور وأنفاق بلا مطار ولا ميناء بحري، مع جعل مدينة القدس المحتلة عاصمة موحدة مزعومة لإسرائيل.
529
| 07 فبراير 2020
مسيرات في الخرطوم احتجاجاً على لقاء البرهان ونتنياهو شارك مئات الأردنيين، اليوم، في وقفة احتجاجية قرب السفارة الأمريكية بالعاصمة عمان، ضد صفقة القرن المزعومة، وتأتي الفعالية للجمعة الثانية على التوالي، بدعوة من التحالف الوطني لمجابهة صفقة القرن. وأفاد مراسل الأناضول بأن الأمطار الغزيرة لم تمنع المشاركين من إتمام فعاليتهم، وسط تواجد أمني كثيف. وهتف المشاركون، ويا هالناس يا هالناس.. صفقة القرن رح تنداس، وغيرها من الهتافات. كما رفع المشاركون لافتات كتب عليها: القدس أمانة.. أشعلها ثورة، ووادي الأردن للأردنيين.. مش (ليس) للصهاينة الغاصبين، وقاموا بحرق العلمين الإسرائيلي والأمريكي. صالح العرموطي، عضو كتلة الإصلاح في مجلس النواب، قال خلال مشاركته في الفعالية، للأناضول: اليوم نقول إننا ندين موقف ترامب ونعتبره مجرماً.. أخل بالأمن والسلم العالميين، وخرق كل الاتفاقيات.. يجب أن يحال إلى المحكمة الجنائية الدولية، وعلى الشعوب العربية التحرك في كل مكان. ظاهر عمرو، الأمين العام السابق لحزب الحياة (تأسس عام 2008)، أكد للأناضول أن الفعالية هي إحساس بأن الشعب حي، لا تمثلنا قيادات العالم العربي.. لا تخوفنا لا أمريكا ولا أوروبا، وإنما جماعتنا المتآمرين على قضيتنا. كما شارك آلاف السودانيين، عقب صلاة الجمعة، في مظاهرات بالعاصمة الخرطوم؛ احتجاجا على لقاء رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان، ورئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته، بنيامين نتنياهو. وخرج المتظاهرون في مواكب جمعة الغضب، من مساجد مجمع الجريف الإسلامي، ومجمع خاتم المرسلين، ومسجد الخرطوم الكبير، وفق مراسل الأناضول. وجاءت دعوة المظاهرات من تيار نصرة الشريعة ودولة القانون، الذي يقوده الداعية الإسلامي، محمد علي الجزولي. وردد المتظاهرون شعارات، الإسلام قبل القوت، الإسلام خط أحمر، اسمع.. اسمع نصر الدين (وزير العدل، عبدالباري).. نحن نموت عشان الدين، اسمع اسمع يا برهان.. لن يحكمنا الأمريكان. والثلاثاء، رفضت أحزاب سودانية، لقاء البرهان مع نتنياهو في أوغندا، معتبرة إياه طعنة للشعب الفلسطيني، وسقطة وطنية وأخلاقية. وباستثناء مصر والأردن، اللتين ترتبطان مع إسرائيل بمعاهدتي سلام، لا تقيم أية دولة عربية أخرى علاقات رسمية معلنة مع إسرائيل. وجاء لقاء البرهان ونتنياهو المفاجئ، في وقت يتصاعد فيه الرفض العربي والإسلامي لخطة أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في 28 يناير الماضي، للتسوية في الشرق الأوسط، وتُعرف إعلاميا بـصفقة القرن المزعومة. وتتضمن خطة ترامب، إقامة دولة فلسطينية في صورة أرخبيل تربطه جسور وأنفاق، وعاصمتها في أجزاء من القدس الشرقية، مع جعل مدينة القدس المحتلة عاصمة مزعومة لإسرائيل.
925
| 07 فبراير 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال اتصال هاتفي اليوم مع السيدة إيني أريكسن سورايد وزيرة خارجية النرويج، الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط المعروفة إعلامياً بـصفقة القرن. وأكد الرئيس الفلسطيني مجدداً موقف بلاده الرافض لـصفقة القرن التي أعلنتها الإدارة الأمريكية، باعتبار أنها تخالف قرارات الشرعية الدولية كافة، والقانون الدولي والأسس التي قامت عليها العملية السياسية. ولفت عباس إلى وجود تحرك فلسطيني لمواجهة هذه الصفقة، بدأ من الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، وكذلك مجلس الأمن الدولي من أجل أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته تجاه حماية الشرعية الدولية والقانون الدولي. من جانبها، أكدت وزيرة الخارجية النرويجية موقف بلادها الداعم لتحقيق السلام في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين عن طريق المفاوضات، وعلى قاعدة الشرعية الدولية. وأشارت إلى ضرورة حل قضايا الوضع النهائي من خلال مفاوضات وفق القانون الدولي، وأن أي مبادرة يجب أن تكون وفق المعايير المتفق عليها دولياً ووفق قرارات مجلس الأمن. وأثار إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته للسلام في الشرق الأوسط تنديداً فلسطينياً وإسلامياً وعربياً كونها لا تتقيد بقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة وفي مقدمتها إقامة دولة مستقلة ذات سيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
1334
| 06 فبراير 2020
قال دان كرايمر، أستاذ السياسة الخارجية والشؤون الدولية والزميل المحاضر بجامعة تكساس إيه آند إم الأمريكية: إن هناك العديد من المحددات الرئيسية التي تقوض مفهوم السلام الذي تم الترويج له في المقترح الأمريكي الذي قدمه الرئيس ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وفق ما يعرف بصفقة القرن، سواء بتأكيدها على استحالة تحقيق مقترح حل الدولتين وفق المعطيات الواضحة بالخطة، أو إيجاد حلول عادلة للقضية الفلسطينية، موضحاً في تصريحاته لـالشرق، أن هناك جانباً غير مقصود في إعلان صفقة القرن يتضمن الإقرار بحقيقة الأوضاع القائمة بالفعل في الضفة الغربية من اجتياح إسرائيلي عبر اتفاقيات التسوية، ومحاولة أن يقوم ترامب بتقنين الأوضاع الحالية والتي تحصل فيها إسرائيل على كافة الامتيازات التي تتطلع لها، بتجاهل واضح لمطالب وتطلعات الفلسطينيين. ◄ كشف حقيقية الأوضاع يقول دان كرايمر: «إن مقترح ترامب والمعروف بصفقة القرن، لا يمكن أبداً، في أي مفهوم منه، أن يعبر عن خطة سلام، بل هو في الواقع مجرد خطوة لإلحاق وضم أراضٍ جديدة للسيادة الإسرائيلية، من بينها غور الأردن، لضمان عدم امتلاك شبه الدولة الفلسطينية الموضحة بالخطة لأي حدود مع الأردن، واستغلال اتفاقات التسوية، أو بالأحرى الأموال، فيما تم من اتفاقات في الضفة الغربية، ببسط سيادة إسرائيلية على المستوطنات، وأن الأمر الآخر الذي لا يجعل مقترح ترامب خطة سلام على أي نحو، هو كشف حقيقة الأوضاع في الضفة الغربية من اجتياح وتوسع إسرائيلي عبر اتفاقات التسوية منذ اتفاقية أوسلو وإلى الآن والمساحة التي توغل بها التواجد الإسرائيلي بالضفة، والتي توضح حقيقة الوضع على أرض الواقع، ودوره في تقويض مقترح إقامة الدولة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، كما أن خطة ترامب التي تمنح إسرائيل كل ما تتطلع له، هي تؤكد حقيقة الأوضاع الحالية على أرض الواقع، بأن إسرائيل تتمكن مما ترغب في تحقيقه وترامب فقط يشرعن ويقنن التطلعات الإسرائيلية». ◄ تقويض حل الدولتين وأكد كرايمر في تصريحاته لـ الشرق أن ما تم تقديمه في صفقة القرن لا يمكن أن يضمن مفهوم السلام لأمر بسيط أنه تجاوز كافة جهود السلام السابقة التي عكفت عليها الإدارات الأمريكية ووزارة الخارجية، في دعم مقترح حل الدولتين، وخطة ترامب تقوضها بكل صورة، فإن لتحقيق اقتراح حل الدولتين سيتوجب على الإسرائيليين الذين توسعوا في استيطانهم وفقاً لاتفاقات التسوية في الضفة الغربية أن يتركوها لكي تصبح الضفة جزءاً من الدولة الفلسطينية، وهو الأمر الذي أكدت حكومة نتنياهو أنه لن يتحقق أبداً، وهذا ما يمكن أخذه من طرح الصفقة هو أنها كانت كاشفة للغاية، وبصورة غير مقصودة، لحقيقة الأوضاع ومدى الامتيازات الإسرائيلية الموجودة بالفعل في الواقع، لا الزعم بأن هناك تنازلات تم تقديمها من أجل السلام، هذا ببساطة افتراء صريح ومجمل بمسميات جوفاء». ◄ تجاهل الفلسطينيين وأوضح الخبير الأمريكي أن ما يؤخذ أيضاً على مسمى خطة السلام ويقوضها من مفهومها، هو أنها لا يوجد بها أي تفهم واستيعاب للتطلعات الفلسطينية، والتي تم التعامل معها بتجاهل شبه تام، فالخطة أحادية الجانب لصالح إسرائيل في كل مفاهيمها، وتفتقر لمعايير النزاهة والمصداقية أو الاعتراف بالأخطاء، والتبجح بإعلان حقيقة الأوضاع على ما هي عليه وأن هذا ما سوف يحدث وعلى الفلسطينيين القبول به كما هو، كما أنه يؤكد هشاشة وازدواجية رسائل الرئيس ترامب السياسية الداخلية والتي بنى فيها خطوط خطاباته بالتحدث عن أهمية أن تكون أمريكا أولاً وإن الولايات المتحدة قد أهينت في السابق وآن لها أن تعود لمكانها وتكتسب وتسترد حقوقها، في حين يتجاهل تماماً موقف الفلسطينيين والذين لديهم الحق ذاته في التعبير عن تطلعاتهم ومصالحهم ومراعاتها، وأيضاً يقوض من دور أمريكا كوسيط للسلام، بقدر ما تكون قوة عظمى توجه نفوذها لخدمة حليف إسرائيلي مقرب على حساب آلاف الفلسطينيين». ◄ صفقة شراء إن فكرة شراء الموقف الفلسطيني لتأييد الخطة مقابل 40 مليار دولار من الاستثمارات يفتقر لأي قراءة واقعية للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، وتؤكد أكثر المنهجية التي يتعامل بها ترامب بأن كل شيء هو صفقة ربحية وأن الأموال بإمكانها تحريك كل شيء وتحقيق كل شيء، وهو منطق لا يمكن تحقيقه أبداً في النزاعات الدولية المعقدة، بل واحد من أعقدها، مثل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي الذي يدخل في مضامينه الإرث والمقدسات والتاريخ والحروب والدماء والمشردون والكثير مما لا يمكن للأموال محوه أو حله بمجرد استثمارات وامتيازات اقتصادية». ◄ حلول عادلة وتابع كرايمر: «كما أن الموقف الأمريكي عبر ترامب يحاول أن يؤكد أن هذا أفضل ما يمكن الوصول له وهذا الأمر الذي قد تقبل به أمريكا وإسرائيل، وذلك بدلاً من أن توجه أمريكا نفوذها إلى دفع عملية السلام للتقدم لخطوات أكثر كما ينبغي عليها من محاولة لإيجاد حلول عادلة للقضية الفلسطينية، وللأسف كل ما بدا من خطة ترامب هو تعرية ملامحها لأن يتم التعامل معها ببساطة مثل أي صفقة عقارية أخرى، وهو أمر غير مفاجئ عبر تولية جاريد كوشنر بتوصية من ترامب لتدشين تلك الخطة، استناداً إلى الخلفية الاستثمارية ودون وجود خبرة حقيقية بملفات الشرق الأوسط أو تاريخ من الوساطة في النزاعات في المنطقة العربية، وما يُدعم ذلك أنه في القانون العقاري تعد الحيازة 90% من قانون الملكية، وهو المنطق ذاته الذي يتم اتباعه في تلك الخطة، والاكتفاء فقط بمجرد تعويضات مادية على الأطراف الأخرى المتضررة، مثل المنطق العقاري أيضاً، وهو في حد ذاته أمر يتنافى بصورة كلية مع الواقع، ويؤكد خلو أي جزء حقيقي من الصفقة من مفهوم السلام، واستبداله بمفاهيم الشراء وبسط السلطة وفرض النفوذ، التي لن تدعم السير لخطوة إلى الأمام في الملف العربي الإسرائيلي، ولن تحقق سلاماً قدر ما ستخلق فوضى واضطرابا بالشرق الأوسط».
927
| 07 فبراير 2020
الأمم المتحدة ملتزمة بإيجاد حل وفقاً للقرارات الدولية وزعت تونس وإندونيسيا مشروع قرار على الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة يندد بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام بالمنطقة. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة ستستخدم فيما يبدو حق النقض (الفيتو) لمنع تمرير مشروع القرار، فإنه يعكس رغم هذا نظرة بعض الأعضاء القاتمة لخطة السلام التي أعلنها ترامب الأسبوع الماضي. وقال دبلوماسيون إن المفاوضات على نص مشروع القرار ستبدأ على الأرجح هذا الأسبوع. ومن المتوقع أن يتحدث الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن خطة السلام أمام مجلس الأمن الأسبوع القادم، ربما في توقيت يتزامن مع تصويت على مشروع القرار. ويشدد مشروع القرار الذي اطلعت عليه رويترز على عدم مشروعية ضم أي جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة ويندد بالبيانات التي صدرت مؤخرا وتدعو إسرائيل إلى ضم هذه الأراضي. وتعترف خطة ترامب، التي هي نتاج مسعى قام به مستشاره جاريد كوشنر على مدى ثلاث سنوات، بسلطة إسرائيل على المستوطنات وتطالب الفلسطينيين بتلبية سلسلة صعبة من الشروط كي تكون لهم دولة عاصمتها في قرية بالضفة الغربية شرقي القدس. ومن المقرر أن يطلع كوشنر سفراء مجلس الأمن الدولي على خطة ترامب اليوم الخميس. ويشدد مشروع القرار على الحاجة إلى تسريع الجهود الدولية والإقليمية لبدء مفاوضات تحظى بمصداقية على جميع قضايا الوضع النهائي في عملية السلام في الشرق الأوسط دون استثناء. ومن شأن استخدام الولايات المتحدة حق النقض في مجلس الأمن أن يسمح للفلسطينيين بطرح مشروع القرار على الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 عضوا، حيث سيبين التصويت رد الفعل الدولي على خطة ترامب للسلام. وكانت الأمم المتحدة أكدت التزامها التام بإيجاد حل للقضية الفلسطينية يقوم على إقامة دولتين. وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، نحن ملتزمون تماما بحل ينص على إقامة دولتين يستند إلى القانون الدولي، وإلى قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، وحدود عام 1967. وأضاف غوتيريش، في تعليق على ما يعرف بـ صفقة القرن، نحن حراس قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي، مشيرا إلى أن مستويات التوتر كانت مرتفعة بالطبع عندما أوشك العام الماضي على الانتهاء، ولكننا كنا نتحرك في الاتجاه الصحيح. وتابع قوله عندما كنا محاطين بسلسلة من بؤر الأزمات، كنا نرى قدرا معينا من خطوات التقدم، لقد تغير كل ذلك، كنت أتحدث مؤخرا عن رياح الأمل، ولكن رياح الجنون هي التي تهب اليوم على العالم. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن يوم الثلاثاء الماضي عن ما يعرف بـ صفقة القرن التي لقيت رفضا عربيا وإسلاميا ودوليا كبيرا لمضامينها لانحيازها المفضوح إلى سلطات الاحتلال.
568
| 06 فبراير 2020
القدس هي قضية كرامة وشرف كل المسلمين.. قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا لن تدعم أبداً أي خطة لا ترضي الفلسطينيين. وأضاف أردوغان: الهدف الوحيد لخطة صفقة القرن هي إضفاء الشرعية على سياسة 70 سنة من الاحتلال والتدمير الإسرائيلي. وأوضح الرئيس التركي في كلمة له امس في أنقرة.: لن ندعم أبداً أي خطة لا ترضي أشقاءنا الفلسطينيين. وعرض الرئيس التركي خريطة فلسطين لسنة 1947، وكيف تغيرت الخريطة منذ ذلك العام ولغاية اليوم من خلال احتلال وضم إسرائيل الأراضي الفلسطينية. وأشار أردوغان إلى أن إسرائيل تريد ضم الأراضي الفلسطينية إلى أراضيها، واصفاً محاولاتها بـإنعدام الضمير. وأردف أسأل من هنا، أي شخص لديه ضمير وأخلاق يمكنه الموافقة على هذه الوحشية، تنص هذه الخطة (صفقة القرن) على أن اللاجئين الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون منذ 70 عامًا بالحنين إلى منازلهم لن يكون لهم الحق في العودة، ولن يعودوا إلى أراضيهم أبداً، وسيبقون أينما هم موجودون الآن سواء في الأردن، ولبنان، والبلدان الأخرى، هذا كله احتلال. وأشار إلى أن رد فعل تركيا الرافض بشدة لخطة السلام المزعومة أجبر بعض الدول العربية على تغيير مواقفها حيال الخطة. وأردف لسوء الحظ، تطلق أمريكا تهديداتها ضدي وضد رئيس استخباراتنا، وعلاوة على ذلك، فإنها تهدد أيضا بعض المؤسسات المالية في تركيا، مهما فعلتم، فلن تحققوا نجاحاً أبدًا. ولفت إلى أن بعض الدول التي أطلقت تصريحات متناقضة حول الخطة المزعومة قد بدأت في اتخاذ موقف مختلفة عقب ردود أفعال الرأي العام. ورحب أردوغان بالقرارات التي اتخذتها جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي مؤكداً تأييده لتلك القرارات. وأكد أن التاريخ لن يغفر أبدا لأولئك الذين يظلون صامتين بسبب مصالحهم أو مخاوفهم أمام المحاولات الرامية للاستيلاء على القدس. وأوضح بالقول اليوم ليس يوماً للصمت، بل يوم تبني القدس والقضية الفلسطينية. وتابع أريد أن تكون هذه الحقيقة معروفة للجميع ؛إن قضية القدس هي قضية كرامة وشرف كل المسلمين، وإن القدس هي أيضا المدينة المقدسة للأديان السماوية الثلاثة. وشدد على أن كل المحاولات الرامية إلى سلب الحقوق المشروعة لفلسطين والفلسطينيين محكوم عليها بالهزيمة. وبيّن بالقول لن يتم ضمان السلام في منطقتنا والقدس إلا من خلال الجهود التي يبذلها الأشخاص الصادقون والعادلون من جميع القوميات والمعتقدات. وأردف لن نوافق على الاضطهاد، كما فعلنا لغاية اليوم، سنواصل الدفاع عن فكرة إقامة دولة فلسطينية متصلة وذات سيادة، ومستقلة عاصمتها القدس الشرقية على أساس حدود 1967.
313
| 06 فبراير 2020
قال تقرير لموقع موندويس الأمريكي أنه بعد سنوات من الترقب منذ الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عام 2016،أثارت صفقة القرن ارتياحا في إسرائيل وغضبا في فلسطين وتتكون الصفقة من 181 صفحة، وتشمل الخرائط وعمليات التبادل الجغرافي المقترحة والحوافز الاقتصادية،كما تطرقت إلى عدد من القضايا الحرجة المحيطة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي على مدى عقود. وتناول التقرير المنشور أمس و ترجمته الشرق تفاصيل صفقة القرن التي ذكرت عدد من القضايا المهمة العالقة على غرار الحدود والمستوطنات واللاجئين ووضع القدس يبدو أن الحكومة الإسرائيلية مستعدة لتنفيذه الصفقة فيما رفض الفلسطينيون التعامل مع ما يسمونه احتيال القرن. وأورد التقرير تحليلا لجوانب الصفقة وإلقاء الضوء على أجزاء الاقتراح التي تثير المشاكل أكثر من تقديم الحلول. وضع القدس لقد كان وضع القدس موضع خلاف واسع منذ احتلال إسرائيل للمدينة في عام 1967، والأكثر من ذلك منذ أن اعترف الرئيس الامريكي دونالد ترامب بالمدينة كعاصمة لإسرائيل في عام 2017. على الرغم من الطلب المستمر منذ عقود من قبل الفلسطينيين بأن مستقبل أي دولة فلسطينية يجب أن تكون القدس الشرقية عاصمة لها،فإن اقتراح ترامب ينص على أن القدس غير المقسمة ستبقى عاصمة ذات سيادة لدولة إسرائيل. تقترح الصفقة أن يتمكن الفلسطينيون من إنشاء عاصمتهم في الأجزاء الخارجية من القدس الشرقية التي تقع على الجانب الشرقي من الجدار العازل الإسرائيلي، مما يشير إلى أحياء مثل كفر عقاب، الجزء الشرقي من شعفاط - على الأرجح مخيم شعفاط للاجئين - وأبو ديس. بالإضافة إلى هذه الأحياء التي تعاني بالفعل من الاكتظاظ الشديد والفقر، فإن المواقع المقترحة تخدم القليل من القيمة التاريخية أو الرمزية للفلسطينيين،على عكس قلب القدس الشرقية، التي تشمل المدينة القديمة.أما بالنسبة للأجزاء الأخرى من القدس الشرقية التي تقع على الجانب الإسرائيلي من الجدار، بما في ذلك جميع الأماكن المقدسة، ومنازل جزء كبير من المقدسيين الفلسطينيين البالغ عددهم 300 ألف فستظل جزءًا من إسرائيل. الحدود والسيادة فيما يتعلق بمسألة الحدود، تقترح صفقة ترامب حل الدولتين - نسخة غير معترف بها من حل الدولتين السابق المقترح على طول حدود عام 1967. تقول الصفقة: لا تعتقد دولة إسرائيل والولايات المتحدة أن دولة إسرائيل ملزمة قانونًا بتزويد الفلسطينيين بنسبة 100 في المائة من أراضي ما قبل عام 1967 في البداية، سيتم إعطاء الفلسطينيين ما وصفه بعض النقاد بأنه أرخبيل من الجيوب، مرفقة بشبكة من الطرق والطرق السريعة والأنفاق. وسيشمل ذلك نفقًا أو طريقًا سريعًا يربط قطاع غزة بمجموعة من الجيوب في الضفة الغربية.لا تقدم الصفقة سوى القليل لضمان أي شعور بالسيادة الفلسطينية، حتى على المناطق التي ستصبح جزءًا من الدولة الفلسطينية المستقبلية فيما ستستمر إسرائيل في السيطرة على المجال الجوي، وغور الأردن - المقترح كحدود شرقية جديدة لإسرائيل - وشبكة الطرق التي تربط الجيوب، بالإضافة إلى طريق الوصول المقترح الذي يربط بين الدولة الفلسطينية والحدود الأردنية.بينما تشير الصفقة إلى أن السفر بين الأردن وفلسطين سيخضع لقواعد الهجرة في دولة فلسطين، إلا أنه لا يزال من غير الواضح كيف سيتم إصدار تأشيرات للمواطنين الأجانب الذين يرغبون في دخول كل من إسرائيل وفلسطين. كما تنص الصفقة على السماح لإسرائيل بدخول الدولة الفلسطينية في أي وقت باسم الأمن. بالإضافة إلى ذلك، سيبقى الجدار الفاصل الحالي، الذي يخترق مئات التجمعات الفلسطينية في جميع أنحاء الأرض، ساري المفعول. مقايضة الأرض يحيط أحد الجوانب الأكثر إثارة للجدل في الخطة باقتراح تبادل الأراضي لضم إسرائيل لمساحات كبيرة من الأرض تشمل المستوطنات القائمة والمناطق المحيطة بها، وغور الأردن. تقول الصفقة عن نحو 600 ألف مستوطن إسرائيلي يعيشون في الضفة الغربية بشكل غير قانوني: سيتم دمج حوالي 97٪ من الإسرائيليين في الضفة الغربية في أرض إسرائيل متجاورة. أما بالنسبة لثلاثة بالمائة من المستوطنين الذين يعيشون في مستوطنات لن يتم ضمها إلى الأراضي الإسرائيلية، فسيكون لهم خيار البقاء في مستوطنات داخل الدولة الفلسطينية، محاطة بشبكة أمنية إسرائيلية. وبينما تقترح الصفقة ضم إسرائيل لغور الأردن، فإنها لا تتناول ما سيحدث لآلاف الفلسطينيين الذين يعيشون في تلك المنطقة. هل سيصبحون مواطنين في إسرائيل ويمنحون الحقوق الكاملة بموجب القانون؟ أم هل سيظلون مواطنين فلسطينيين يعيشون في ظل نظام قائم على النظام الحالي للاحتلال والسيطرة الإسرائيلية؟ تشير الصفقة إلى أن المشاريع الزراعية القائمة التي يملكها أو يسيطر عليها الفلسطينيون يجب أن تستمر دون انقطاع أو تمييز، وفقًا للرخص أو عقود الإيجار المناسبة التي تمنحها دولة إسرائيل، وهذا يعني أن مزارعي وادي الأردن وملاك الأراضي سيخضعون للتصريح الإسرائيلي النظام من أجل الوصول إلى حصاد أراضيهم. في المقابل، تقترح الخطة ما يلي لفلسطين: نقل منطقتين من الأراضي في صحراء النقب: واحدة للاستخدام الزراعي والسكني، والآخر ليتم استخدامها كمنطقة صناعية. 6 ملايين لاجئ عند مناقشة موضوع اللاجئين الفلسطينيين، الذين يقدر عددهم بحوالي 6 ملايين، تبدأ الصفقة برفض مدوي لحق العودة للاجئين الفلسطينيين - وهو حق منصوص عليه في القانون الدولي بموجب قرار الأمم المتحدة 194.بالإضافة إلى ذلك، تنص الصفقة على أن اللاجئين المسجلين حاليًا لدى الأونروا - والذين يبلغ عددهم حوالي 1.4 مليون، وهو جزء صغير من العدد الفعلي للاجئين - هم وحدهم المؤهلون للحصول على أي حقوق للاجئين بموجب الصفقة. والجدير بالذكر أن وضع اللاجئ سينتهي بتوقيع الاتفاقية وسيحتاج الفلسطينيون إلى تفكيك جميع مخيمات اللاجئين. ستتم إزالة الأونروا، وبدلاً من ذلك ستحل محلها الحكومات ذات الصلة وستعمل خطة ترامب الاقتصادية على بناء مساكن جديدة بدلاً من مخيمات اللاجئين، على الرغم من أن الخطة لا تحدد مكان بناء المساكن الدائمة الجديدة، و إذا كان سيتم تعويض سكان مخيمات اللاجئين عن تفكيك منازلهم ومجتمعاتهم.ولطالما كانت قضية الأسرى السياسيين الفلسطينيين ومبادلة الأسرى موضوعا مؤلمًا في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. أحد المطالب الرئيسية للفلسطينيين في المفاوضات الماضية هو إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين المحتجزين لدى إسرائيل. وفقًا للمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، فمن عام 1967 حتى الانتفاضة الأولى في عام 1988، تم احتجاز أكثر من 600 ألف فلسطيني في السجون الإسرائيلية لمدة أسبوع أو أكثر. تشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 20 ٪ من مجموع السكان و 40 ٪ من السكان الذكور، قد سجنوا من قبل إسرائيل في وقت واحد.يدعو اقتراح ترامب إلى إطلاق سراح جميع السجناء الفلسطينيين باستثناء أولئك الذين أدينوا بقتل مواطنين إسرائيليين، أو التآمر لارتكاب جريمة قتل.كما تتطلب الخطة من الفلسطينيين التوقيع على يمين التعايش وإلا فسيبقون في السجن. أسئله بلا إجابة في حين أن الصفقة،التي وصفها ترامب بأنها أكثر مقترحات السلام تفصيلا وتعقيدا حتى الآن، تتعمق في عدد من القضايا الرئيسية المحيطة بالنزاع لسنوات، فإن العديد من الحلول المقترحة تقدم أسئلة أكثر من الإجابات.هذه هي الأسئلة الرئيسية التي لا تزال بحاجة إلى إجابات:فيما يتعلق بحقوق السكان الفلسطينيين في القدس: تسمح الخطط لسكان القدس إما بالحصول على الجنسية الإسرائيلية، أو الجنسية الفلسطينية في الدولة الفلسطينية المقترحة، أو الحفاظ على بطاقة هوية القدس ووضعهم الفعلي عديمي الجنسية.نظرًا لعدم وجود دولة فلسطينية في الوقت الحالي، فمن غير الواضح ما هي الآثار المترتبة بالنسبة للفلسطينيين الذين اختاروا هذا الخيار، وما هو شكل الجدول الزمني لاتخاذ مثل هذا القرار.بالنسبة لأولئك الذين اختاروا أن يصبحوا مواطنين فلسطين، هل يبقون في منازلهم في القدس، أم سيتم نقلهم؟ إذا اختاروا أن يصبحوا مواطنين فلسطينيين، فكيف ستؤثر الدولة الفلسطينية على قوانينها على السكان الموجودين في القدس غير المقسمة، والتي تتمتع إسرائيل بسيادة كاملة عليها؟فيما يتعلق بحقوق المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل الذين يعيشون في مجتمعات المثلث: هل سيكون لدى السكان نفس خيار سكان القدس، أم هل سيتم فرض القرار عليهم من قبل الطرفين المعنيين؟ فيما يتعلق بحقوق الفلسطينيين الذين يعيشون في غور الأردن: إذا تمت عملية الضم، فهل سيصبحون مواطنين في إسرائيل ويتم منحهم الحقوق الكاملة بموجب القانون؟ أم هل سيظلون مواطنين فلسطينيين يعيشون في ظل نظام قائم على النظام الحالي للاحتلال والسيطرة الإسرائيلية؟فيما يتعلق بحقوق البدو الفلسطينيين في النقب: هل سيتم منح البدو في النقب أخيرًا حقوقًا كاملة، أم سيتم نقلهم قسريًا إلى أراضي النقب المخصصة للاستخدام السكني والزراعي؟فيما يتعلق بمسألة التعويض والجبر: بصرف النظر عن صندوق اللاجئين المقترح،هل سيكون الفلسطينيون الذين فقدوا أراضيهم لبناء المستوطنات والمصادرة الإسرائيلية مؤهلين للمطالبة بالتعويض؟
941
| 06 فبراير 2020
تظاهرت مئات النساء الفلسطينيات اليوم بساحة فلسطين وسط مدينة غزة، رفضا لخطة التسوية في الشرق الأوسط، التي قدمها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والمعروفة بـ صفقة القرن. وجاءت التظاهرة بدعوة من الحركة النسائية التابعة لحركة المقاومة الاسلامية /حماس/ حيث رفعت النساء أعلام فلسطين ورايات الحركة وشعارات تؤكد أن الادارة الامريكية واسرائيل وجهان لعملة واحدة. وقالت القيادية في حركة/ حماس/ رجاء الحلبي إن المرأة الفلسطينية شهدت نكبة عام 48 ونكسة عام 67 وشهدت مجازر الاحتلال وشهدت انتفاضات وثورات شعبنا وشهدت الحروب على غزة وكانت مدافعة عن القضية الفلسطينية. وأشارت الى ان نساء فلسطين دفعت ثمنا للقدس من دمها ودماء أبنائها، مؤكدة أن القرار الفلسطيني قرار حر يصنع من الأحرار وأن المرأة الفلسطينية حرة أصيلة لا تتنازل ولا تبيع أرضها.
776
| 05 فبراير 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم، مع السيد ماساهارو كونو الياباني لعملية السلام في الشرق الأوسط تداعيات صفقة القرن التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء الماضي. وأطلع الرئيس عباس، خلال اللقاء، المبعوث الياباني على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية عقب إعلان الإدارة الأمريكية عن الصفقة المشبوهة، مؤكدا الموقف الفلسطيني والعربي والإسلامي الرافض لها. وأشار إلى أن الصفقة الأمريكية تخالف كل قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، والأسس التي قامت عليها العملية السياسية لإنهاء الاحتلال وتجسيد إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967، مثمنا مواقف اليابان الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني، وتأكيدها على ضرورة الالتزام بالمرجعيات الدولية وفق حل الدولتين كأساس لحل القضية الفلسطينية. كما أعرب الرئيس الفلسطيني عن أمله في دعم اليابان لعقد مؤتمر دولي ينبثق عنه آلية دولية بمشاركة العديد من الأطراف الدولية، خاصة أن الولايات المتحدة لم تعد وسيطا وحيدا ونزيها للعملية السلمية. بدوره، عبر المبعوث الياباني عن استمرار دعم بلاده لحل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية، مبينا أن موقف بلاده ثابت ولم يتغير بهذا الخصوص. وأبلغ السيد ماساهارو كونو الرئيس محمود عباس بمواصلة الحكومة اليابانية تقديم العديد من المشروعات لدعم المؤسسات الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
828
| 04 فبراير 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال اتصال هاتفي مع السيد محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني الخطة الأمريكية المعلنة حول السلام في الشرق الأوسط والمعروفة إعلاميا بـصفقة القرن. وأكد ظريف موقف إيران الرافض لـصفقة القرن التي أعلنت عنها الإدارة الأمريكية، ودعمها لحقوق الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير وتجسيد إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. من جانبه، أطلع الرئيس عباس، وزير الخارجية الإيراني، على موقف بلاده الرافض لهذه الصفقة الأمريكية، وتحركاتها السياسية في المرحلة القادمة، من أجل الحصول على إجماع دولي لإسقاطها. كما أطلعه على الجهود المبذولة لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، مشيراً إلى أنه سيتم إرسال وفد إلى قطاع غزة في أقرب وقت لعقد اجتماع مع الفصائل الفلسطينية بهذا الخصوص. وأثار إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته للسلام في الشرق الأوسط تنديداً فلسطينياً وإسلامياً وعربياً.
1220
| 04 فبراير 2020
التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، هنا اليوم، السيد ألكسندر لافرنتيف مبعوث الرئيس الروسي. وأطلع عباس، خلال اللقاء، المبعوث الروسي، على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، عقب إعلان الإدارة الأمريكية عن صفقة القرن. وأكد عباس على الموقف الفلسطيني والعربي والإسلامي الرافض لهذه الصفقة، باعتبارها تخالف كل قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، والأسس التي قامت عليها العملية السياسية لإنهاء الاحتلال وتجسيد إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967. وثمن مواقف روسيا الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني، خاصة موقفها من صفقة القرن، وتأكيدها على ضرورة الالتزام بالمرجعيات الدولية وفق حل الدولتين كأساس لحل القضية الفلسطينية. بدوره، أكد المبعوث الروسي موقف بلاده الداعم لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وتطبيق قرارات الشرعية الدولية، مضيفا أن الصفقة التي أعلنتها الإدارة الأمريكية لا تتماشى مع القوانين والقرارات الدولية.
1167
| 04 فبراير 2020
رحب السيد رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني، بالبيان الذي صدر اليوم، عن الاتحاد الأوروبي حول صفقة القرن. وقال المالكي، في بيان له، إن بيان الاتحاد الأوروبي يشكل هزيمة جديدة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ودبلوماسية القرصنة التي تمارسها هذه الإدارة والتي تقوم على التنكر للقانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف خاصة حقه في بناء دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف. وأضاف رغم الضغوطات التي تمارسها الإدارة الأمريكية والكيان الإسرائيلي فإن البيان يمثل انتصارا للشرعية الدولية ودبلوماسية العدالة التي تحاول الولايات المتحدة استبدالها بدبلوماسية الترهيب والتهديد، مشيرا إلى أن البيان اتهم إدارة ترامب بتحدي القانون الدولي والابتعاد عن مرجعيات عملية السلام. وأشار المالكي إلى أن بيان الاتحاد عبر من جديد عن إجماع الدول الأعضاء على مبدأ حل الدولتين وفق مرجعيات عملية السلام المتفق عليها بين الطرفين والقانون الدولي وجميع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، كما يؤكد رفض الاتحاد سياسة الأمر الواقع التي يمارسها الكيان الإسرائيلي وأن مستقبل القدس والحدود يجب أن يحسم من خلال المفاوضات خاصة وأن الاتحاد لا ولن يعترف بسيادة الاحتلال على أي أجزاء من الأراضي المحتلة. وأشاد وزير الخارجية الفلسطيني بتلويح الاتحاد الأوروبي باتخاذ إجراءات عملية ضد دولة الاحتلال إذا ما قام بنيامين نتنياهو رئيس وزراء حكومة الاحتلال بضم أجزاء من الضفة الغربية وفرض السيادة عليها. وقال نحن نعمل مع الاتحاد الأوروبي من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة كأفضل طريق لإنقاذ عملية السلام وحل الدولتين. وكان الاتحاد الأوروبي قد أصدر في وقت سابق من اليوم بيانا أكد فيه أن خطة السلام الأمريكية للشرق الأوسط صفقة القرن لا تتماشى مع المعايير المتفق عليها دوليا.
498
| 04 فبراير 2020
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
242256
| 14 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
44342
| 14 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
22902
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
11272
| 13 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
8600
| 14 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
7868
| 13 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
5706
| 14 نوفمبر 2025