أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال السيد سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي، إن صفقة القرن التي اقترحتها الولايات المتحدة للتسوية الفلسطينية - الإسرائيلية ستدمر كل ما تم القيام به، مشيرا إلى أن الحديث لا يدور عن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود العام 1967. ويحيط الغموض ما يعرف بـ صفقة القرن التي تحدثت وسائل إعلام عنها في عدة صيغ، لكن الثابت الوحيد أنها مقترح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وتدور إحدى هذه الصيغ حول إقامة دولة فلسطينية تشمل حدودها قطاع غزة والمناطق (أ، ب) وأجزاء من المنطقة (ج) في الضفة الغربية، توفر لها الدول المانحة 10 مليارات دولار لإقامة الدولة وبنيتها التحتية، على أن يؤجل وضع القدس وقضية عودة اللاجئين لمفاوضات لاحقة. وأشار لافروف خلال لقاء مع المشاركين في الحوار الفلسطيني في موسكو إلى أن الولايات المتحدة تطرح وصفات جديدة لحل المشكلة بشكل جذري، ويعدون منذ أكثر من عامين بتقديم ما يسمى بـ صفقة القرن، لكن من الواضح أن المعلومات المتاحة تسمح لنا بتقييم الصفقة المستقبلية على أنها تدمر كل ما تم القيام به حتى الآن. وأضاف أن الحديث يدور عن نهج مختلف لا يشمل إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.. مؤكدا في الوقت نفسه أن بلاده متمسكة بمبادرة السلام العربية لحل القضية الفلسطينية. وقال لافروفنحن متمسكون تماماً، مثل معظم دول العالم، بمعايير حل القضية الفلسطينية، التي جاءت في قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة وفي مبادرة السلام العربية، مشيراً إلى أن صيغة الاجتماعات بين الفلسطينيين في موسكو تزداد الحاجة إليها. وتستضيف موسكو حوارا فلسطينيا فلسطينيا يومي 11 و13 فبراير بمشاركة 12 فصيلا فلسطينياَ، تناول أهم التطورات في الساحة الفلسطينية، وعملية السلام بالشرق الأوسط منذ اجتماعها الأخير في موسكو عام 2017.
1004
| 12 فبراير 2019
كشف مصدر فلسطيني، أمس، أن الفصائل المُجتمعة في العاصمة الروسية موسكو، توافقت على رفض الخطة الأمريكية للتسوية في الشرق الأوسط المعروفة باسم صفقة القرن، كما أكدت تمسكها بالوساطة المصرية، في الملفات الفلسطينية المتعددة. وقال المصدر المطلع الذي حضر جلسات اللقاء، ورفض الكشف عن هويته، لوكالة الأناضول، إن مسودة البيان النهائي للاجتماع، طالبت أيضا بضرورة السعي لإنهاء الانقسام الفلسطيني. وأضاف المصدر: شددت مسودة البيان الختامي التي لم يتم إقرارها بعد، على رفض صفقة القرن والمخططات الأمريكية. كما سيدعو البيان المنتظر، روسيا إلى لعب دور أكبر في القضية الفلسطينية. وأكدت مسودة البيان الختامي، وفق المصدر، على أهمية الدور المصري في ملف المصالحة الفلسطينية، وأن الدور الروسي مكمّل له، وليس بديلا عنه. وقال المصدر إن بنود البيان الختامي المنتظر، لم تتطرق إلى القضايا الداخلية التفصيلية، ومنها شكل الحكومة الفلسطينية الجديدة. كما لم يتطرق إلى العقوبات التي فرضتها السلطة الفلسطينية على قطاع غزة. وبدأ ممثلو 12 فصيلا فلسطينيا، الاثنين، حوارات تستمر حتى اليوم الأربعاء لبحث الأوضاع الداخلية، بما فيها ملف المصالحة، والتحديات أمام القضية الفلسطينية، بدعوة من مركز الدراسات الشرقية، التابع لوزارة الخارجية الروسية. ومن أبرز الفصائل المشاركة في حوارات موسكو: حركات حماس وفتح والجهاد الإسلامي والجبهتان الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين، وحزب الشعب. وأكد المشاركون في الحوار الفلسطيني تقارب وجهات النظر بين القوى الفلسطينية، وسعيهم المشترك إلى إنهاء التناقضات، عبر الحوار الشامل والإجراءات الديمقراطية، بحسب مسودة البيان. ووجهت روسيا، امس، انتقادات إلى المواقف الأمريكية فيما يتعلق بما بات يعرف إعلاميا بـصفقة القرن في إشارة إلى الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط. وفي مؤتمر صحفي مشترك مع الفصائل الفلسطينية في موسكو، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن صفقة القرن الأمريكية ستدمر كل شيء تم القيام به. وأضاف لافروف أن وضع التسوية الفلسطينية الإسرائيلية مقلق والخطر الأكبر يكمن في موقف واشنطن، والحديث في صفقة القرن الأمريكية لا يشمل إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وفق تعبيره. وفيما يتعلق بالمصالحة الفلسطينية، قال الوزير الروسي إن إنهاء الانقسام الفلسطيني قرار يتعلق فقط بالفصائل الفلسطينية ولا يتعلق بالأطراف الخارجية، مستدركا: لكن من دون توحيد الصفوف فإن الأطراف الخارجية ستحاول تعميق الانقسام وإفشال المحاولات. وتابع: اتفاق القاهرة يمكن من خلاله التوصل إلى حلول وسط وتفاهمات، وبرأينا فإن هذا الاتفاق هو فرصة فعلية للتوصل إلى الوفاق الوطني آخذين بعين الاعتبار أن لكل طرف منكم الحق بالمشاركة في الحياة السياسية الفلسطينية. وخاطب لافروف الفصائل بالقول: تجب إزالة المصالح الفصائلية الضيقة، والأولوية كما نراها نحن هي ضرورة توحيد صفوفكم لكي تكونوا جبهة واحدة في المفاوضات مع الإسرائيليين.
1267
| 13 فبراير 2019
قال الكاتب الأميركي جيمس زغبي إن صحفيا إسرائيليا معروفا كشف هذا الأسبوع عن ما قال إنها تفاصيل جديدة عن خطة السلام التي باتت تعرف بصفقة القرن، وعبّر زغبي عن شكوكه في الغرض من هذا التسريب. وذكر الكاتب الأميركي في مقال نشره موقع لوبلوغ الأميركي أن الصحفي الإسرائيلي قال إن معلوماته جاءت من ملاحظات حصل عليها من قيادي يهودي أميركي، كان ضمن مجموعة صغيرة من قادة المجتمع الذين استمعوا إلى إيجاز من مسؤول كبير في إدارة دونالد ترامب قبل أسبوعين فقط. وذلك بحسب الجزيرة نت. وقال زغبي - وهو رئيس المعهد العربي الأميركي- إنه كان يترقب هذا التسريب بعدما سمع عنه، وعندما بدأ بالاطلاع عليه كان يتوقع أن يثير غضبه لكن ذلك لم يكن رد فعله، فقد أقلقه الهدف من ذلك التسريب أكثر من فحواه. ومضى قائلا بعد انتظار دام سنتين من أجل صفقة القرن، لم تختلف الملاحظات التي تم تسريبها عن الصفقة التي عرضها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك على الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، والتي كانت أسوأ من الصفقة التي قدمها وزير الخارجية السابق جون كيري منذ سنتين. وقال الكاتب الأميركي جيمس زغبي إن صحفيا إسرائيليا معروفا كشف هذا الأسبوع ما قال إنها تفاصيل جديدة عن خطة السلام التي باتت تعرف بصفقة القرن، وعبّر زغبي عن شكوكه في الغرض من هذا التسريب.وذكر الكاتب الأميركي في مقال نشره موقع لوبلوغ الأميركي أن الصحفي الإسرائيلي قال إن معلوماته جاءت من ملاحظات حصل عليها من قيادي يهودي أميركي، كان ضمن مجموعة صغيرة من قادة المجتمع الذين استمعوا إلى إيجاز من مسؤول كبير في إدارة دونالد ترامب قبل أسبوعين فقط.وقال زغبي -وهو رئيس المعهد العربي الأميركي- إنه كان يترقب هذا التسريب بعدما سمع عنه، وعندما بدأ بالاطلاع عليه كان يتوقع أن يثير غضبه لكن ذلك لم يكن رد فعله، فقد أقلقه الهدف من ذلك التسريب أكثر من فحواه.ومضى قائلا بعد انتظار دام سنتين من أجل صفقة القرن، لم تختلف الملاحظات التي تم تسريبها عن الصفقة التي عرضها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك على الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، والتي كانت أسوأ من الصفقة التي قدمها وزير الخارجية السابق جون كيري منذ سنتين. من ناحية أخرى، ستطلب الصفقة المسربة من العرب البدء في التطبيع على أساس أن إسرائيل لن ترفض الفكرة، لكنها لن تنفذها أبدا. وفي نهاية المطاف، سيتم تطبيع العلاقات مع بقاء الفلسطينيين الرافضين تحت سيطرة الاحتلال.، أفاد الكاتب بأن هذه الصفقة ستبوء بالفشل لأنها تقلل من شأن القادة العرب. وتوضح أحدث الاستطلاعات، أنه بغض النظر عن كل القضايا التي تعصف بالشرق الأوسط، تحظى القضية الفلسطينية بالأولوية لدى جميع الدول العربية، كما أن العرب لن يقبلوا بتطبيع العلاقات مع إسرائيل ما لم يتم استيفاء الشروط التي وضعتها مبادرة السلام العربية. وبحسب الكاتب فإنه قد يكون هناك اهتمام إقليمي بتدخل إيران والتهديد المستمر الذي تفرضه الأيديولوجيات المتطرفة، لكن ما لم تستوعبه إدارة ترامب حتى الآن هو أن تطبيع العلاقات مع إسرائيل دون تحقيق العدالة للفلسطينيين لن يكون إلا في مصلحة الإيرانيين والمتطرفين، بحسب تعبيره.
852
| 23 يناير 2019
لا حل من دون الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إن «أي خطة سلام لا تتضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية ضمن حدود 1967 سيكون مصيرها الفشل». وأضاف ابو ردينه في حديث لفرانس برس «ان استمرار بث الاشاعات والتسريبات حول ما يسمى بملامح صفقة العصر التي تتحدث عنها الإدارة الأميركية، إضافة الى الاستمرار في محاولة ايجاد أطراف إقليمية ودولية تتعاون مع بنود هذه الخطة هي محاولات فاشلة ستصل إلى طريق مسدود». وكشفت قناة تلفزيونية إسرائيلية خاصة الليلة الماضية «أن خطة صفقة القرن التي ينوي الرئيس الأميركي دونالد ترمب عرضها بعد انتخابات الكنيست في ابريل المقبل تتضمن قيام دولة فلسطينية على 90 بالمئة من الضفة» الغربية المحتلة.وشدد أبو ردينة أن «طريق تحقيق السلام في المنطقة واضح ويمر من خلال الشرعية الفلسطينية، وأية مشاريع تهدف للالتفاف على آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال لن يكتب لها النجاح وستنتهي» وقال إنه «بغض النظر عن صحة أو عدم صحة ما تم تسريبه، نحن نعتبر أن أي حل لا ينسجم مع السلام القائم على أساس قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية لا يمكن القبول به ومرفوض جملة وتفصيلاً» وشدد على أنه بالنسبة لأية «اتصالات أميركية تجري مع أطراف دولية أو إقليمية، فانه لا يوجد الا عنوان واحد للحديث معه وهو الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية» وقال إن «على الإدارة الأميركية أن تدرك» أن لا حل من دون دولة مستقلة «وهذه الدولة فيها الضفة الغربية وقطاع غزه والقدس الشرقية عاصمتها وفق القانون الدولي». وتابع «نحن موقفنا واضح ولم ولن نتعاطى مع اي مشروع الا وفق ما يلبي مصالح شعبنا».
785
| 19 يناير 2019
أثارت تسريبات نشرتها محطة تلفزة إسرائيلية، عن محتوى الخطة الامريكية للسلام ما بين الفلسطينيين والاسرائيليين، المعروفة إعلاميا باسم صفقة القرن، ردود أفعال واسعة. ووصف مسؤول أمريكي، التسريبات الاعلامية الإسرائيلية، بـ غير الدقيقة، فيما أكدت السلطة الفلسطينية، أنها لن تتعامل مع أي خطة أمريكية، ما لم تتراجع واشنطن عن كافة الخطوات التي اتخذتها، وفي مقدمتها اعترافها بالقدس (عاصمة) لإسرائيل، ونقل سفارة بلادها اليها. وكتب جيسون جرينبلات المبعوث الأمريكي لعملية السلام في الشرق الأوسط، في سلسلة تغريدات على حسابه في موقع تويتر، إن ما نشرته محطة التلفزة الاسرائيلية 13، غير دقيق. وأضاف: إن التكهنات حول محتوى الخطة لا يفيد؛ في الوقت الراهن فإن عدد قليل جدا من الناس على هذا الكوكب يعرفون ما فيها. وتابع جرينبلات: إن نشر قصص كاذبة أو مشوهة أو منحازة في وسائل الإعلام، أمر غير مسؤول ويضر بالعملية. وكانت محطة التلفزة الاسرائيلية 13، قد ذكرت مساء الاربعاء أنها استقت معلوماتها من إحاطة قدمها مسؤول أمريكي الى مجموعة صغيرة قبل أسبوعين، دون مزيد من التفاصيل عن هوية المجموعة. وقالت إن خطة الولايات المتحدة ستشمل دولة فلسطينية على أرض ستكون أكثر من ضعف مساحة المنطقتين (أ) و(ب) في الضفة الغربية التي تسيطر عليها السلطة الفلسطينية، وهو ما يعني أن الدولة الفلسطينية ستكون على مساحة ما بين 80 إلى 90٪ من الضفة الغربية. وتُقسم الضفة الغربية بحسب اتفاق أوسلو للسلام بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، لعام 1993، إلى ثلاث مناطق ( أ وب وج). وتسيطر السلطة الفلسطينية حاليا على المنطقة (أ و ب)، فقط والتي تضم المدن الكبرى، وتبلغ نحو 40% من مساحة الضفة، فيما تسيطر إسرائيل بشكل كامل على المنطقة (ج)، التي تشكل نحو 60% من مساحتها. وأضافت المحطة الإسرائيلية: ستشمل الخطة أيضًا مبدأ تبادل الأراضي بين إسرائيل والفلسطينيين لضم بعض الأراضي في الضفة الغربية إلى إسرائيل دون أن يكون من الواضح حجم التبادل. وأشارت إلى أن خطة السلام الأمريكية تقسم المستوطنات إلى 3 مجموعات: كُتل المستوطنات، حيث يعيش معظم المستوطنين وتلك ستصبح جزءا من إسرائيل؛ ولن يتم إخلاء المستوطنات المعزولة ولكن لن يسمح بتوسيعها، وسيتم إزالة البؤر الاستيطانية غير القانونية بموجب القانون الإسرائيلي. وقالت: ستجعل خطة الولايات المتحدة القدس عاصمة مشتركة، ستكون عاصمة إسرائيل في القدس الغربية وأجزاء من القدس الشرقية، وستكون عاصمة فلسطين في أجزاء من القدس الشرقية وتشمل غالبية الأحياء الفلسطينية. وأضافت: سيبقى الحوض المقدس الذي يشمل البلدة القديمة والحرم القدسي (المسجد الأقصى) ومحيطه المباشر تحت السيادة الإسرائيلية، وسيستمر الوضع القائم في الأماكن المقدسة وسيُعطى للفلسطينيين والأردنيين وربما لأطراف أخرى دورًا في إدارة الأماكن المقدسة. واستنادا الى المحطة الاسرائيلية، فإن فريق السلام في البيت الأبيض، يعتقد أن الفلسطينيين سيرفضون الخطة بشكل مباشر، ولكن الفريق الأمريكي يريد من إسرائيل عدم رفضها وإبداء الرغبة في التعامل معها. تعقيب فلسطيني بدورها، أكدت السلطة الوطنية الفلسطينية، أنها لن تتعامل مع أي خطة أمريكية، ما لم تتراجع واشنطن عن كافة الخطوات التي اتخذتها، وفي مقدمتها اعترافها بالقدس (عاصمة) لإسرائيل، ونقل سفارة بلادها اليها. وقال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، في بيان، إن تسريبات المحطة التلفزيونية الإسرائيلية حول مضامين الخطة، ما هو إلا توظيفات اسرائيلية داخلية في السباق الانتخابي، وهي ليست بالبعيدة عن سلسلة طويلة من التواريخ الوهمية التي تحدث عنها أكثر من مسؤول أمريكي لطرح صفقة القرن، بهدف توفير المظلة الزمنية لتعميق الاستيطان وعمليات التهويد في الأرض الفلسطينية. وأضاف المصدر المسؤول، الذي لم يكشف عن هويته: هذه التسريبات تزيد من شكوكنا في عدم جدية وحقيقة وجود أفكار أمريكية متبلورة لحل الصراع الاسرائيلي ـ الفلسطيني. وبدوره، قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إن أي خطة سلام لا تتضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية ضمن حدود 1967 سيكون مصيرها الفشل. وأضاف ابو ردينة في حديث لفرانس برس ان استمرار بث الاشاعات والتسريبات حول ما يسمى بملامح صفقة العصر التي تتحدث عنها الإدارة الأميركية، إضافة الى الاستمرار في محاولة ايجاد أطراف إقليمية ودولية تتعاون مع بنود هذه الخطة هي محاولات فاشلة ستصل إلى طريق مسدود. وشدد أبو ردينة أن طريق تحقيق السلام في المنطقة واضح ويمر من خلال الشرعية الفلسطينية، وأية مشاريع تهدف للالتفاف على آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال لن يكتب لها النجاح وستنتهي. وقال إنه بغض النظر عن صحة أو عدم صحة ما تم تسريبه، نحن نعتبر أن أي حل لا ينسجم مع السلام القائم على أساس قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية لا يمكن القبول به ومرفوض جملة وتفصيلاً. وشدد على أنه بالنسبة لأية اتصالات أميركية تجري مع أطراف دولية أو إقليمية، فانه لا يوجد الا عنوان واحد للحديث معه وهو الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية.وقال إن على الإدارة الأميركية أن تدرك أن لا حل بدون دولة مستقلة وهذه الدولة فيها الضفة الغربية وقطاع غزه والقدس الشرقية عاصمتها وفق القانون الدولي. وتابع نحن موقفنا واضح ولم ولن نتعاطى مع اي مشروع الا وفق ما يلبي مصالح شعبنا.
764
| 17 يناير 2019
كشف تقرير نشرته القناة الإسرائيلية, تفاصيل “صفقة القرن” الذي يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمريرها, مشيرة إلى أن خطة الرئيس الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط ستقترح إقامة دولة فلسطينية على ما يصل إلى 90% من الضفة الغربية المحتلة، على أن تكون عاصمتها في القدس الشرقية ولا تشمل الأماكن المقدسة. ورفض البيت الأبيض الذي يتكتم على تفاصيل الخطة التقرير الذي بثته محطة ريشيت 13 التلفزيونية الإسرائيلية بوصفه تكهناً غير دقيق، ويقول إنه لن يكشف عنها قبل شهور. وذكرت المحطة أن أمريكيين أبلغوا أحد المصادر بأن الخطة ستتضمن ضم إسرائيل لتكتلات استيطانية يهودية في الضفة الغربية، في حين سيتم إخلاء أو وقف بناء المستوطنات المنعزلة. وأوضح التقرير أن ترامب يرغب في استكمال الإجراءات الإسرائيلية المقترحة بتبادل للأراضي مع الفلسطينيين، وأن تكون المدينة القديمة التي تحيط بها الأسوار في القدس الشرقية، ويوجد بداخلها المقدسات الإسلامية واليهودية والمسيحية، تحت السيادة الإسرائيلية، لكن بإدارة مشتركة من الفلسطينيين والأردن. وأضاف أن «معظم الأحياء العربية» في القدس الشرقية ستكون تحت السيادة الفلسطينية، وستكون بها عاصمة الدولة الفلسطينية في المستقبل. وأكدت القناة العبرية أن الخطة الأمريكية قامت بتقسيم المستوطنات إلى ثلاث فئات، الأولى وهي مستوطنات كبيرة لا يمكن ضمها لدولة فلسطين، ولكنها ستضم إلى إسرائيل، وهي غوش عتصيون ومعاليه أدوميم وألفي منشيه وآريئيل، في حين تعد الفئة الثانية وهي الكتل التي لا يمكن أخلاؤها ولكن لن تضم لإسرائيل، على أن تكون مجمدة في الاتفاق، وهي مستوطنات إيتمار ويتسهار ولن تخلي من مستوطنيها. أما الفئة الثالثة من المستوطنات وهي فئة المستوطنات غير القانونية وستخلى بحسب الخطة الأمريكية الجديدة. ونقلت القناة العبرية على لسان مصدر أمريكي بارز، دون ذكر اسمه، أن خطة ترامب تقوم على تقسيم مدينة القدس لعاصمتين، غرب المدينة عاصمة لإسرائيل، مع وجود عاصمة لفلسطين في جزء من شرق المدينة المقدسة، على أن تبقى الأماكن المقدسة في تلك المدينة تحت السيادة الإسرائيلية، وهي جبل الهيكل وحائط البراق وجبل الزيتون، ولكن مع إدارة مشتركة مع الفلسطينيين والأردنيين وربما دول أخرى مشاركة في السيادة، أو الإشراف. وأوضحت القناة أنه ليس من المؤكد أن يوافق الطرف الفلسطيني على الخطة الأمريكية المقترحة، ولكن الرئيس ترامب يريد نشر خطة السلام خلال أسابيع قليلة، ولكن المقربين منه اقترحوا عليه الانتظار حتى الانتهاء من الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية، انتخابات الكنيست، رقم 21، المقررة في التاسع من شهر أبريل/ نيسان القادم. ونقلت القناة العبرية على موقعها الإلكتروني على لسان المصدر الأمريكي ـ المجهول ـ أن هذه التفاصيل ربما تكون الأقرب لخطة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط، وليست الخطة النهائية. وتقول إسرائيل إن القدس «عاصمتها الأبدية الموحدة» وهو ما لا يحظى باعتراف دولي، بينما يريد الفلسطينيون أن تكون القدس الشرقية، بما في ذلك مجمع المسجد الأقصى في المدينة القديمة، عاصمة لدولتهم المستقبلية. من جانبه وصف مسؤول أمريكي رفيع ما أوردته وسائل الإعلام الإسرائيلية عن الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، بأنه غير دقيق، ودعا لأخذ المعلومات بهذا الشأن من 4 مصادر فقط. وكتب المبعوث الرئاسي الأمريكي لعملية السلام بالشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، عبر تويتر معلقا على تقرير للصحفي باراك رافيد، بثته القناة الـ13 الإسرائيلية: مع احترامي لباراك رافيد، تقريره غير دقيق.. المزايدات على مضمون خطة السلام غير مفيدة. حتى الآن لا تعرف إلا قلة قليلة على كوكبنا بما تحويه هذه الخطة.
2383
| 17 يناير 2019
أعلن السفير الأمريكي لدى الاحتلال الإسرائيلي، ديفيد فريدمان، أمس، أن خطة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط، المعروفة إعلاميا بصفقة القرن، لن تنشر قريبا، خلافا للتقارير التي تحدثت أن البيت الأبيض من المفترض أن يعرضها ما بين فبراير وأبريل المقبلين. وبحسب ما نشرته صحيفة إسرائيل اليوم وترجمته عربي21، فإن مسؤولا كبيرا في البيت الأبيض أكد قبل نحو أسبوعين ونصف الاسبوع أن الإعلان عن إجراء الانتخابات الإسرائيلية سيؤثر على تاريخ نشر صفقة القرن، مرجحا أن تنشر الخطة قبل نهاية أبريل 2019، وهو ما نفاه اليوم فريدمان. يذكر أن الكنيست الإسرائيلي أعلن حل نفسه بعد دعوة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وقرر إجراء انتخابات مبكرة في أبريل المقبل. وكان الرئيس الأمريكي قرر، في ديسمبر 2017، الاعتراف بمدينة القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة الولايات المتحدة في مايو 2018 من تل أبيب إلى مدينة القدس المحتلة. من جانبها، طالبت الحكومة الفلسطينية الأمم المتحدة بتشكيل فريق دولي للكشف عن الأنفاق التي أنشأها الاحتلال الإسرائيلي في القدس. وقال محافظ القدس في بيان له اليوم الأحد، إن الأنفاق أسفل المسجد الأقصى المبارك وفي محيط البلدة القديمة وبلدة سلوان تعدّ بالغة الخطورة، مشيرا إلى أن إسرائيل تقوم بعمل تغييرات تاريخية في المدينة المقدسة، وعلى الأمم المتحدة أن تقوم بواجبها تجاه المدينة المحتلة، بحسب قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة. وكان مركز معلومات وادي حلوة في سلوان، قد حذّر من خطورة استمرار أعمال الحفر وتفريغ الأتربة أسفل المسجد الأقصى وبلدة سلوان، خاصة حي وادي حلوة، وبيّن وجود أكثر من 70 منزلا في الحي تضررت بفعل تلك الحفريات. وبيّن المركز أن سلطات الاحتلال تواصل أعمال الحفر في شبكة أنفاق متشعبة أسفل حي وادي حلوة، تبدأ من منطقة العين مرورًا بشارع الحي الرئيس باتجاه مشروع كيدم الاستيطاني (ساحة باب المغاربة)، والبؤرة الاستيطانية مدينة داود، وصولًا إلى ساحة البراق بالسور الغربي للمسجد.
653
| 06 يناير 2019
جولة خارجية لهنية تشمل عدة دول بينها روسيا قال سامي أبو زهري، القيادي في حركة حماس: إن الخطة الأمريكية للتسوية بالشرق الأوسط، المعروفة إعلاميا بـ صفقة القرن، تسعى لتحقيق هدفين، الأول تطبيع علاقات إسرائيل مع الدول العربية، والثاني تصفية القضية الفلسطينية، ورأى أبو زهري، أن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، تسعيان من خلال هذه الخطة، إلى دفع الدول العربية لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل، وجعلها كيانا شرعيا وأساسيا في المنطقة.. وأضاف موضحا: خطة صفقة القرن، إقليمية، أكثر من كونها خاصة بالقضية الفلسطينية، الاحتلال الإسرائيلي وأمريكا يريدان تطبيع علاقات الاحتلال مع دول المنطقة، وجعله طرفا طبيعيا ومقبولا، في مواجهة أطراف أخرى كإيران. وتابع: العدو الحقيقي لدينا هو إسرائيل، ومن هنا، نرفض صفقة القرن من خلال هذه (الاصطفافات) التي تجعل الاحتلال طرفا أساسيا بالمنطقة. واعتبر أبو زهري أن صفقة القرن تهدف أيضًا، إلى تصفية القضية الفلسطينية، بشكل نهائي، من خلال إسقاط ملفات القدس واللاجئين، مشيرا الى أن جوهر الخطة الأمريكية يتمثل في حصر الدولة الفلسطينية في قطاع غزة، وتبديد حقوق الشعب في الضفة الغربية. وأضاف: نحن أصحاب قضية، وهي التحرر من الاحتلال، وليس إقامة دولة في غزة أو غيرها في هذه المرحلة، حينما نحرر فلسطين نختار كيف نقيم دولة. وشدّد القيادي في حماس، على رفض حركته التام لأي خطوات تطبيعية بين إسرائيل وأي دولة عربية أو إسلامية، لكنه قلل في ذات الوقت من أهمية تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، المتكررة، حول حدوث اختراق في علاقات تل أبيب مع الدول العربية، وعلى صعيد آخر، أكد أبو زهري، أن رئيس المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية، سيبدأ قريبا جولة خارجية، لعدد من الدول، ولفت إلى أن إحدى المحطات الرئيسية لهذه الجولة ستكون العاصمة الروسية، موسكو، بناءً على دعوة رسمية من وزارة الخارجية الروسية، سلّمها لهنية، السفير الروسي لدى السلطة الفلسطينية. وقال: نرحب بالدعوة الروسية، وهي تهدف إلى التركيز على العلاقات الثنائية وبحث التطورات على الصعيد الفلسطيني، والوضع الداخلي، واستنكر المسؤول في حماس، إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن نيته حلّ المجلس التشريعي قريبًا.. وقال: عباس فقد شرعيته لأنه انتخب عام 2005، ومنذ 9 سنوات فقد الشرعية في ظل عدم تجديد الانتخابات الرئاسية، وأضاف: هو لا يملك اتخاذ هذا القرار، لأن القانون الأساسي الفلسطيني (الدستور) يقول إن المجلس التشريعي سيد نفسه، ويستمر في أداء مهامه لحين انتخاب مجلس جديد، وحول مفاوضات التهدئة بين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وإسرائيل، قال أبو زهري، إنها مستمرة ونجحت في تحقيق إنجازات أولية، لكنه أضاف: مسيرات العودة مستمرة لحين تحقيق أهدافها، ونعتقد أن هذه الأهداف لم تتحقق بالشكل المطلوب ومن الطبيعي أن تستمر المسيرات، وشدّد أبو زهري، على أن تحقيق المصالحة أمر ضروري في هذه المرحلة، لكنه ألقى اللوم في عدم التوصل لها على حركة فتح.
2248
| 23 ديسمبر 2018
قال الكاتب الإسرائيلي «شلومو شامير»، إن خطة السلام الأمريكية المعروفة باسم «صفقة القرن»، فشلت قبل ولادتها واعتبر في مقال له بصحيفة «معاريف» العبرية، تصريحات السفير الأمريكي لدى إسرائيل «ديفيد فريدمان»، حول أن الخطة ستنشر حال كانت «إمكانية قبولها وتنفيذها سيصل إلى ذروته»، دليلاً قاطعاً على أنها لن تنشر في المستقبل المنظور. كما شكك الكاتب بإمكانية نشر»صفقة القرن» على الإطلاق، مهاجما «فريدمان» قائلا إنه»يفتقر للخبرة الدبلوماسية» كما أنه «شخص لا يفهم الواقع السياسي المعقد في إسرائيل التي يمثل بلاده فيها». وأكد أن الطريقة التي تحدث بها «لا يتحدث بها سفير وبشكل علني حول خطة سلام يعتبرها صفقة رئيسه، وعمل عليها البيت الأبيض مدة عامين، وهو نفسه جزء من الفريق المسؤول عن صياغتها»، متسائلا:»ماذا يعني أن تصل إمكانية قبولها إلى ذروتها؟». وأضاف: «وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، متردد في نشر الخطة ويطالب بتأجيلها إلى أجل غير مسمى؛ كما أنه عارض نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وهو يريد سياسة خارجية متوازنة في الشرق الأوسط»، وفق قوله. وذلك بحسب «الخليج الجديد».
1984
| 03 ديسمبر 2018
حذرت حركة التحرير الوطني الفلسطينية (فتح)، من مخاطر كبيرة لـصفقة القرن، تهدد مصير ومستقبل الشعب الفلسطيني. جاء ذلك في بيان للحركة، التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، 29 نوفمبر ، الذي أقرته الأمم المتحدة، في 1977. وأضافت أن صفقة القرن، يجري تنفيذها من قبل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وحكومة اليمين الإسرائيلي، لإنهاء وإزاحة قضية القدس واللاجئين عن طاولة المفاوضات، وإنهاء مبدأ حل الدولتين. وأعلن مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، ، أن صفقة القرن باتت مكتملة الآن، وستكشف عنها واشنطن أوائل 2019. ويتردد أن هذه الخطة تقوم على إجبار الفلسطينيين، بمساعدة دول عربية، على تقديم تنازلات مجحفة لصالح إسرائيل، لا سيما بشأن وضع مدينة القدس المحتلة، وحق عودة اللاجئين. ودعت فتح، المجتمع الدولي إلى مواجهة شاملة ومسؤولة للقوانين العنصرية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، وحقه التاريخي المشروع في أرض وطنه.وحثت دول العالم على تحويل القرارات الدولية المتعلقة بالقضية الفلسطينية إلى فعل وواقع، وإنصاف الشعب الفلسطيني الذي وقع عليه الظلم لأكثر من 100 عام.وتابعت: آن الأوان لكي ينهي المجتمع الدولي سياسة الكيل بمكيالين عندما يتعلق الأمر بتنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني. ودعت فتح، كل فلسطيني إلى تحمل مسؤولياته الوطنية والتاريخية، لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية في إطار برنامج وطني يتصدى لصفقة القرن ونتائجها وتداعياتها.
419
| 29 نوفمبر 2018
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
433772
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
18512
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
11966
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7246
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
5816
| 17 نوفمبر 2025
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4920
| 15 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4336
| 16 نوفمبر 2025