قرر مطار هيثرو في لندن، وضع حٍد أقصى لعدد المسافرين المسموح لهم بالسفر عبر الميناء الجوي بالعاصمة البريطانية، مطالباً شركات الطيران بالتوقف عن بيع المزيد من تذاكر السفر خلال الصيف الحالي. وبحسب موقع سي إن إن سيقتصر عدد المسافرين على 100 ألف مسافر يومياً حتى تاريخ 11 سبتمبر المقبل، حيث يكافح المطار لمواكبة ارتفاع الطلب الكبير على السفر ونقص الموارد. وأعلن الرئيس التنفيذي لمطار هيثرو بلندن، جون هولاند كاي، عن القرار الصعب في رسالة مفتوحة للمسافرين، قائلاً: على مدار الأسابيع القليلة الماضية، حيث تجاوز عدد المسافرين المغادرين بانتظام حاجز الـ 100 ألف في اليوم، بدأنا في رؤية فترات تنخفض فيها الخدمة إلى مستوى غير مقبول. وأضاف: يذهب زملاؤنا إلى أبعد الحدود لتيسير أكبر عدد ممكن من الرحلات للمسافرين، ولكن لا يمكننا تعريض سلامتهم للخطر على حساب ذلك. وأشار هولاند كاي إلى أن أحدث المؤشرات الخاصة بمطار هيثرو أظهرت أنه بالفعل تم بيع عدد فائض من مقاعد الطائرات، وبالتالي يتعين على شركات الطيران التوقف عن بيع التذاكر الآن. وتابع: سيبلغ متوسط ​​عدد مقاعد المغادرة اليومية خلال الصيف 104 آلاف -أي ما يوفر 4000 مقعد إضافي يومياً. في المتوسط، تم بيع حوالي 1500 من هذه المقاعد اليومية البالغ عددها 4000 فقط للركاب، ولذا فإننا نطلب من شركائنا من شركات الطيران التوقف عن بيع تذاكر السفر لموسم الصيف للحد من التأثير على الركاب. وتظهر أحدث الإحصاءات المتاحة أنه في عام 2018، كان العدد اليومي للمسافرين الذين يمرون عبر مطار هيثرو يقارب 220 ألف مسافر، مقسمين بين الركاب القادمين والمغادرين. وأمس أعلن مطار هيثرو عن احتمالية إلغاء المزيد من رحلات الطيران خلال موسم الصيف الحالي لتفادي حدوث تكدس للمسافرين بالمطار الأكبر في البلاد وبغرب أوروبا، بحسب وكالة الأنباء القطرية قنا. وقال جون هولاند-كاي، رئيس الشركة المشغلة للمطار، إن 61 رحلة كانت مقررة أمس تم إلغاؤها حتى يتسنى لموظفي المطار التعامل مع أعداد المسافرين المتزايدة خلال هذا التوقيت من السنة، مضيفاً أن المطار قد يضطر لإلغاء رحلات أخرى في حال الضرورة. والأسبوع الماضي أعلنت الخطوط الجوية البريطانية عن إلغاء نحو 1500 رحلة إضافية، معظمها كانت مقررة لشهر يوليو الجاري، معللة الإجراء بنقص الموظفين العاملين في صناعة الطيران مع انتعاش الطلب على السفر الجوي. يشار إلى أن مطارات بريطانيا شهدت أزمة تكدس للمسافرين خلال الأسابيع الماضية، جراء قيام شركات السفر والطيران ببيع حجوزات سفر وإقامة أكبر من طاقتها الاستيعابية والتشغيلية، ما اضطر عدد من شركات الطيران لإلغاء عدد كبير من رحلاتها. كما تواجه شركات الطيران صعوبات كبيرة في توظيف أعداد بديلة من الموظفين وتدريبهم بشكل سريع، لمواكبة الطلب الكبير على السفر جواً بعد رفع القيود على السفر. وتعزو النقابات العمالية السبب في أزمة نقص العمالة إلى أن رواتب الوظائف المعروضة ليست جاذبة للعمالة، فضلاً عن أن التدريب بشكل كاف يستغرق وقتاً طويلاً.

أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني تعميماً ملاحياً لمعلومات الطيران الخاص بإقليم الدوحة لمعلومات الطيران، وهو موجه لمستخدمي الأجواء من جميع شركات الطيران العالمية. ويتضمن الحدود الجوية السيادية والمياه الإقليمية لدولة قطر، وذلك بعد صدور قرار مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) بالموافقة على البدء في إنشاء إقليم الدوحة لمعلومات الطيران، بحسب الهيئة العامة للطيران المدني عبر حسابها بموقع تويتر مساء اليوم الخميس. ودعت الهيئة جميع مستخدمي الأجواء بمتابعة التطورات في الأجواء القطرية عبر دليل قطر لمعلومات الطيران والإعلان الملاحي الموجود في الموقع الرسمي للهيئة. وفي 25 مارس الماضي أعلنت وزارة المواصلات أن مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) قرر الموافقة على البدء في إنشاء إقليم الدوحة لمعلومات الطيران على أساس النهج التدريجي وفق ما ورد في تقرير مجلس المنظمة. كما وافق على رسم وتحديد أبعاد منطقة إقليم الدوحة لمعلومات الطيران FIR ، وإقليم الدوحة للبحث والإنقاذ (SRR)، بما في ذلك الأبعاد المراجعة لمنطقة معلومات الطيران ومنطقة البحث والإنقاذ لمملكة البحرين، جاء ذلك خلال الاجتماع العاشر لمجلس المنظمة في دورته 225 الذي عقد في 11 مارس الحالي. وسيتم تنفيذ قرار المنظمة على مرحلتين، بحيث تغطي المرحلة الأولى لإقليم الدوحة لمعلومات الطيران مجمل الأراضي والمياه الاقتصادية لدولة قطر بالإضافة إلى المياه الدولية شرق قطر حتى حدود دولة الإمارات العربية المتحدة بارتفاع يصل إلي ما لا نهاية، أما المجال الجوي فوق المياه الدولية الواقعة شمال دولة قطر إلى حدود الجمهورية الإسلامية الإيرانية، سيكون التحكم بها لارتفاع يصل إلى 24.500 قدم فوق مستوى سطح البحر بحسب بيان نشرته الوزارة على حسابها بموقع تويتر. ووافق المجلس أنه عقب التنفيذ الناجح للمرحلة الأولى وفي غضون عامين، ستشهد المرحلة الثانية توسع نطاق منطقة الدوحة لمعلومات الطيران لارتفاع إلى ما لا نهاية. كما حث مجلس منظمة (إيكاو) الدول المعنية على المضي قدما في تعديل خطط الملاحة الجوية الإقليمية، وإنشاء منطقة إقليم الدوحة لمعلومات الطيران انطلاقا من أهمية حسن علاقات التعاون بين الدول لضمان خدمات جوية سلسة بمستوى عال من السلامة و الجودة. وتجدر الإشارة إلى أن دولة قطر كانت قد بدأت مساعيها لإنشاء إقليم الدوحة لمعلومات الطيران وإقليم الدوحة للبحث والإنقاذ عام 2018 حتى صدر قرار المنظمة رقم (C-DEC223/9) الذي وافق على اقتراح دولة قطر من حيث المبدأ.

ارتفع حجم الطلب على تذاكر السفر، بحسب مسؤولين تنفيذين في شركات الطيران العالمية . ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية عن المسؤولين أن الطلب انتعش بسرعة أكبر مما كان متوقعاً، إذ قال غلين هاونشتاين رئيس شركة دلتا إيرلاينز الأمريكية إن شركته تشهد زيادة في الطلب لا مثيل لها. وتسببت الحرب الروسية الأوكرانية والعقوبات على موسكو في وضع صناعة الطيران في مرمى النيران، حيث تسلط رحلات الطيران طرقا أطول لتجنب المجال الجوي المغلق، وتعاني من ارتفاع تكاليف الوقود. ولتغطية الزيادات في أسعار الوقود، تحاول شركات الطيران عادة زيادة الأسعار وخفض الطيران الأقل ربحا، مما يؤدي إلى عدد أقل من الرحلات الجوية وبالتالي ارتفاع الأسعار للمسافرين. ويرى محللون أنه مع بدء العديد من الدول، خاصة في المنطقة العربية، رفع قيود الوقاية من فيروس كورونا تدريجياً واستئناف الحياة الطبيعية، يميل عدد كبير من الأشخاص إلى التخطيط للقيام برحلة سياحية. كيف تحصل على تذاكر رخيصة؟ بالطبع يسعى كل واحد منا للحصول على تذاكر رخيصة، لذلك لابد من مراعاة عدد من العوامل للتخطيط للرحلة إليك هذه العوامل الستة في نقاط : 1- اختيار يوم الرحلة وساعة الظهر يجب عدم اختيار موعد الرحلة في أيام العطلات والأجازات الرسمية مثل أيام الخميس والجمعة والأحد فينصح دائماً عند البحث عن تذاكر الطيران اختيار يوم الثلاثاء وفي فترة بعد الظهر. وتضع شركة الطيران استراتيجية العمل الأسبوعي يوم الأثنين، وتسعى خلال اليوم الأول من الخطة أن تكون صارمة في الأسعار، فيما تنخفض هذه الحدة في الأسعار عادة يوم الثلاثاء، فيما ترفع الأسعار مجدداً مع اقتراب عطلة نهاية الأسبوع. 2- عروض التوفير تقدم جميع شركات الطيران عادة ما يعرف بـ عروض التوفير، ويمكن تصفح المواقع الإلكترونية للشركات وأهمها الخطوط الجوية القطرية ومنذ أيام، قدمت الخطوط الجوية القطرية احتفالاً بيوم الأم خصومات تصل إلى 25 بالمائة على أسعار تذاكر السفر على الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية، للسفر إلى ما يقارب 150 وجهة حول العالم. وقالت القطرية إن عرضها يستمر على مدار 7 أيام، من 15 إلى 21 مارس، للسفر حتى 30 سبتمبر 2022. للاستفادة من هذا العرض، يتعيّن على المسافرين حجز تذاكرهم من خلال الموقع الإلكتروني، أو من خلال زيارة أحد مكاتب مبيعات الخطوط الجوية القطرية، أو وكيل سفرهم المفضل. 3- مواعيد التخفيض لشركات الطيران وبحسب موقع شيب فلايتس المتخصص بالبحث عن أفضل الأسعار، فإن شركات الطيران حول العالم تخفض أسعار التذاكر بعد انتهاء الأسبوع الأول من شهر يناير وحتى نهاية الشهر ذاته، وفي بداية شهر سبتمبر من كل عام، ولا تتعدى أسعار التذاكر في هذه الفترة 200 دولار، وقد تنخفض إلى أقل من 20 دولاراً، إن كانت الرحلة داخل دول الاتحاد الأوروبي مثلاً أو دول الخليج. 4- مراعاة الموسم السياحي يجب على المسافر مراعاة الموسم السياحي، حيث تنخفض أسعار التذاكر في فبراير ومارس الجاري على الوجهات ذات الطقس البارد والتي يفضل مواطنو دول مجلس التعاون على سبيل المثال المثال أن يزوروها في فصل الصيف حيث تتميز باعتدال الحرارة . 5- الحجز قبل 3 شهور على الأقل إن كنتم ترغبون بحجز رحلة سياحية بتكاليف منخفضة خارج نطاق العروض التي تقدمها شركات الطيران، فعليكم اتباع عدة خطوات، من ضمنها البدء بالبحث عن تذاكر السفر قبل 3 أشهر من موعد الرحلة، إذ عادة ما تكون شركات الطيران محددة هامش تكاليف الرحلات، دون احتساب الربحية، ومن هنا، قد يكون السعر منخفضاً جداً. 6- الترانزيت الحصول على تذاكر سفر رخيصة قد يكون أمراً سهلاً، خاصة إن أراد السائح اكتشاف أكثر من وجهة، فعلى سبيل المثال، تقدم شركة الخطوط الجوية القطرية، فرصة للمسافرين في خدمة الترانزيت فرصة البقاء داخل قطر ما بين 48 و72 ساعة تقريبا، وكذا الحال في العديد من الدول العربية، ما يتيح للسياح اكتشاف أكثر من وجهة سياحية خلال رحلة واحدة، ويضمن الحصول على أسعار رخيصة جداً.

حذرت أكبر 10 شركات طيران أمريكية، من أن تشغيل شبكات الجيل الخامس، للهواتف المحمولة، والتي ينتظر تشغيلها اليوم الأربعاء، سوف يسبب تخريبا ضخما لرحلاتها. وأشارت هذه الشركات – وفق موقع بي بي سي - إلى أن تشغيل الخدمة، سوف يسبب مصيبة اقتصادية يمكن تفاديها بشكل كامل. وأعلنت شركتا (إيه تي آند تي وفيريزون) الأمريكيتان للاتصالات – وفق ما نقلته وكالة الأنباء القطرية عن شبكة سي إن إن الأمريكية - إنهما ستؤجلان تفعيل خدمات شبكات الجيل الخامس في بعض الأبراج حول مطارات معينة، بسبب تحذيرات شركات الطيران ومصنعي الطائرات من تداخل نظام الاتصالات الجديد مع الأجهزة التي تستخدمها الطائرات لقياس الارتفاع. وتقول الشركتان إنها تعمل مع صناعة الطيران وإدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية للحصول على مزيد من المعلومات. وتخشى شركات الطيران، من تداخل إشارات شبكات الجيل الخامس 5G، التي تستخدم حيز التردد سي لموجات الراديو، مع موجات التردد المستخدمة في أجهزة الملاحة الجوية، خاصة أثناء الظروف الجوية السيئة. وجاء ذلك في رسالة مشتركة أرسلتها هذه الشركات، لهيئة الطيران الاتحادي الأمريكية. وجاء في الخطاب نحن بحاجة ماسة لتدخل عاجل، لتجنب خلل عملياتي قد يؤثر على المسافرين، وسلاسل الشحن وإمدادات الأدوية والمنتجات الطبية، بما فيها اللقاحات. وتطالب شركات الطيران بإبعاد شبكات الجيل الخامس لنحو ثلاثة كيلومترات، عن مدارج المطارات التي ستتأثر بها، حسب ضوابط أصدرتها هيئة الطيران الاتحادي قبل تدشين الخدمة الأربعاء.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن جدول رحلاتها لصيف هذا العام 2021، مضيفة أنها تخطط بحلول ذروة الموسم الصيفي للاتحاد الدولي للنقل الجوي؛ تشغيل أكثر من 1200 رحلة أسبوعيّاً إلى أكثر من 140 وجهة عالمية. وقال سعادة السيّد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية بحسب بيان بموقع القطرية: نحن فخورون بقيادة عملية تعافي قطاع الطيران الدولي، وتطبيق أعلى معايير التعقيم والسلامة بشكل مستدام، إلى جانب الاستثمار في أحدث الابتكارات لجعل السفر أكثر سهولةً والتمكّن من استعادة ثقة المسافرين خلال الفترة الأكثر صعوبة في تاريخ قطاع الطيران. وأضاف: وفي الوقت الذي لم نتوقف فيه عن الطيران أبداً طوال فترة انتشار الوباء، فقد تمكّنا من استخدام خبراتنا التي لا تُضاهى، وأسطولنا الحديث من الطائرات التي تتسم بالكفاءة في استهلاك الوقود، لتشغيل شبكة وجهات مستدامة يمكن لمسافرينا وشركائنا التجاريين الاعتماد عليها. كما واصلنا تسيير رحلاتنا نحو أكبر شبكة وجهات دولية، بما في ذلك إطلاق سبع وجهات جديدة، لنتيح بذلك إمكانية السفر بشكلٍ أكثر سهولة ومرونة للمسافرين والشحن على حدّ سواء. واختتم سعادة السيد الباكر قائلاً: وبينما يبدأ حالياً انتشار لقاح كوفيد – 19 بشكل متسارع حول العالم؛ فإننا نتطلّع إلى التخفيف التدريجي على القيود المفروضة على الدخول إلى الدول خلال عام 2021، كما أننا نرحب بعودة ملايين المسافرين على متن أفضل شركة طيران في العالم. وتواصل الخطوط الجوية القطرية توسيع شبكة وجهاتها، متيحة عدد رحلات دولية أكثر من أي شركة طيران أخرى. وبحلول منتصف صيف 2021؛ تعتزم الخطوط الجوية القطرية إعادة بناء شبكة وجهاتها لتصل إلى أكثر من 140 وجهة عالمية بما في ذلك 23 وجهة في إفريقيا، و14 وجهة في الأمريكيتين، و43 وجهة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و43 وجهة في أوروبا و19 وجهة في الشرق الأوسط. وسيتم تسيير هذه الرحلات وفق جدول منتظم وقوي مع رحلات يومية أو أكثر إلى العديد من المدن العالمية. ** الوجهات العاملة للخطوط الجوية القطرية بحلول ذروة موسم فصل الصيف لعام 2021 للاتحاد الدولي للنقل الجوي: * إفريقيا أبوجا (ABV)، أكرا (ACC)، أديس أبابا (ADD)، الإسكندرية (HBE)، الجزائر (ALG)، القاهرة (CAI)، كيب تاون (CPT)، الدار البيضاء (CMN)، دار السلام (DAR)، جيبوتي (JIB)، ديربن (DUR)، عنتيبي (EBB)، جوهانسبورغ (JNB)، كيغالي (KGL)، كليمنجارو (JRO)، لاغوس (LOS)، لواندا (LAD)، مابوتو (MPM)، مقديشو (MGQ)، نيروبي (NBO)، سيشل (SEZ)، تونس (TUN)، زنجبار (ZNZ). * الأمريكيتين أتلانتا (ATL)، بوسطن (BOS)، شيكاغو (ORD)، دالاس (DFW)، هيوستن (IAH)، لوس أنجلوس (LAX)، ميامي (MIA)، مونتريال (YUL)، نيويورك (JFK)، فيلادلفيا (PHL)، سان فرانسيسكو (SFO)، ساو باولو (GRU)، سياتل (SEA)، العاصمة واشنطن (IAD). * منطقة آسيا والمحيط الهادئ أديلايد (ADL)، أحمد أباد (AMD)، أديلايد (ADL)، أمريستار (ATQ)، أوكلاند (AKL)، بالي (DPS)، بنغالور (BLR)، بانكوك (BKK)، بريزبن (BNE)، كاليكوت (CCJ)، سيبو (CEB)، تشيناي (MAA)، كلارك (CRK)، كولومبو (CMB)، دكا (DAC)، غوا (GOI)، جوانزو (CAN)، هانوي (HAN)، ، هو تشي منه (SGN)، هونغ كونغ (HKG)، حيدر أباد (HYD)، إسلام أباد (ISB)، جاكرتا (CGK)، كراتشي (KHI)، كاتماندو (KTM)، كوتشي (KTM)، كولكاتا (COK)، كوالالمبور (KUL)، لاهور (LHE)، ماليه (MLE)، مانيلا (MNL)، ملبورن (MEL)، مومباي (BOM)، نيودلهي (DEL)، بيرث (PER)، بيشاور (PEW)، بوكيت (HKT)، سيؤول (ICN)، سنغافورة (SIN)، سيالكوت (SKT)، سيدني (SYD)، طوكيو ناريتا (NRT)، ثيروفانانثابورام (TRV). * أوروبا أضنة (ADA)، أمستردام (AMS)، أنطاليا (AYT)، أنقرة (ESB)، أثينا (ATH)، باكو (GYD)، برشلونة (BCN)، بلغراد (BEG)، برلين (BER)، بودروم (BJV)، بروكسل (BRU)، بوخارست (OTP)، بودابست (BUD)، كوبنهاغن (CPH)، دبلن (DUB)، إدنبرة (EDI)، فرانكفورت (FRA)، هلسنكي (HEL)، إسطنبول (IST)، إسطنبول صبيحة (SAW)، إزمير (ADB)، كييف (KBP)، لارنكا (LCA)، لندن (LHR)، لندن غاتويك (LGW)، مدريد (MAD)، مانشستر (MAN)، ميلانو (MXP)، موسكو (DME)، ميونيخ (MUC)، ميكونوس (JMK)، أوسلو (OSL)، باريس (CDG)، براغ (PRG)، روما (FCO)، صوفيا (SOF)، ستوكهولم (ARN)، تبليسي (TBS)، فيينا (VIE)، وارسو (WAW)، يريفان (EVN)، زغرب (ZAG)، زيوريخ (ZRH). * الشرق الأوسط أبو ظبي (AUH)، عمّان (AMM)، بغداد (BGW)، البَصرة (BSR)، بيروت (BEY)، الدمّام (DMM)، دبي (DXB)، أربيل (EBL)، أصفهان (IFN)، جدّة (JED)، الكويت (KWI)، مَشهد (MHD)، مسقط (MCT)، النجف (NJF)، الرياض (RUH)، صلالة (SLL)، شيراز (SYZ)، السليمانية (ISU)، طهران (IKA). وأصبحت الناقلة القطرية شركة الطيران الوحيدة التي تفوز بجائزة أفضل شركة طيران في العالم 5 مرات. كما حاز مطار حمد الدولي على جائزة أفضل مطار في الشرق الأوسط وجائزة ثالث أفضل مطار في العالم وذلك بحسب نتائج جوائز سكاي تراكس العالمية للمطارات 2020.

أكد عدد من مديري مكاتب السفر والسياحة أن العروض المتنوعة التي تطلقها شركات الطيران العاملة في السوق المحلي تلعب دوراً فاعلاً في إثراء قطاع السفر والنقل الجوي، كما تسهم إسهاما رئيسيا في تعزيز المنافسة بين الشركات، الأمر الذي يصب في مصلحة المستهلك نظرا لشرائه تذاكر بأسعار مخفضة، مبينين أن هذه العروض تشكل داعما قويا وفاعلا لمبيعات مكاتب السفر من خلال تعزيز أعمالها التشغيلية، كما تعمل على تنشيط كافة المرافق ذات الصلة بقطاع السفر والسياحة مثل مطار حمد الدولي، الذي استطاع التربع على عرش صناعة الطيران الدولية بفضل استقطابه لأعداد كبيرة من شركات الطيران وحركة الترانزيت العالمية، فضلا عن قطاع الفنادق بمختلف تصنيفاته وعلاماته التجارية إضافة إلى دورها الكبير في تسويق مكونات السياحة المحلية والتعريف بدورها في إثراء ورفد صناعة السفر والسياحة العالمية بالجديد والعصري من المنتجات، مشيرين إلى أن العروض تساهم أيضا في حيوية السوق في الأوقات التي تقل فيها حركة السفر سعيد الهاجري: أسعار مخفضة تصب في مصلحة المستهلك قال السيد سعيد الهاجري عضو المجلس البلدي: تطلق شركات الطيران العاملة في السوق المحلي عروضا في أوقات مختلفة من العام ملتزمة باشتراطات الهيئة العامة للطيران المدني، وتصب هذه العروض بمختلف مكوناتها في مصلحة المسافرين الذين يجدون فيها أسعارا مخفضة تتيح لهم السفر في أوقات معينة من السنة، مشيرا إلى أن عروض شركات الطيران تلقي بظلالها الإيجابية على كافة المؤسسات والمرافق الخدمية ذات الصلة بالسياحة والسفر مثل الفنادق والمواصلات، إضافة إلى دورها الحيوي في تنشيط أعمال السوق الحرة باعتبارها تساهم في زيادة معدلات السفر وتشجيع الأفراد وتحفيزهم على السفر الى مختلف المقاصد والوجهات للسياحة والأعمال. وقال الهاجري: إن العروض التي تطلقها شركات الطيران توفر في بعض الأحيان الإقامة الفندقية، كما توفر خدمة الجولات السياحية الأمر الذي يؤدي إلى احتدام المنافسة الصحية بين الشركات، كما أن هذه العروض تساهم مساهمة كبيرة في دعم الأعمال التشغيلية لمكاتب السفر والسياحة من خلال تحقيق الزيادة المطردة في نسب ومعدلات مبيعاتها. عادل الهيل: تحفيز المسافرين ونمو مبيعات المكاتب قال السيد عادل الهيل مدير عام وكالة آسيا للسفر والسياحة: عروض شركات الطيران تخدم قطاع السفر المحلي وتعزز مسيرة حيويته وديناميكيته، خاصة وان السوق المحلي يحتوي على عدد كبير من شركات الطيران العالمية التي ذاع صيتها بجودة مكونات خدماتها، مشيرا في هذا السياق إلى أن العروض التي تنظمها هذه الشركات تعمل على تحفيز المسافرين وتشجيعهم على السفر الى شتى مقاصد السياحة والأعمال، كما تساهم في زيادة حيوية ونشاط الأعمال التشغيلية لمكاتب السفر والسياحة، التي تعتبر شركات الطيران المساهم في الفاعل في نمو معدلات مبيعاتها. وقال عادل الهيل إن قطاع السفر مرتبط ارتباطا وثيقا بمكونات صناعة السياحة، وبالتالي فإن عروض شركات الطيران تنعكس إيجابا على أعمال هذه المرافق التي ستنمو نسب أعمالها بشكل كبير، مبيناً أن مطار حمد الدولي الذي يتربع على عرش المطارات العالمية سيحقق استفادة كبيرة من هذه العروض، خاصة وان المطار بمرافقه المتطورة وأدائه التشغيلي النوعي والمتميز يستقطب كبريات شركات الطيران العالمية، كما يحتل مركزا متقدما في حركة الترانزيت العالمية، كما ستستفيد من عروض شركات الطيران الفنادق بمختلف فئاتها وعلاماتها، إضافة إلى المواصلات والأسواق، مضيفا إن عروض شركات الطيران تساهم مساهمة مباشرة في تسويق السياحة المحلية والتعريف بمكونات خدماتها المتميزة التي حصلت بمقتضاها على سلسلة من الجوائز والشهادات التقديرية من المؤسسات الدولية المعنية بتقييم صناعة السياحة. خالد لقموش: ظاهرة صحية تنشط أعمال شركات الطيران قال السيد خالد لقموش مدير عام وكالة المفتاح للسفر والسياحة عروض مكاتب السفر ظاهرة صحية تأتي استجابة لتعزيز وتنشيط حركة سوق السفر المحلي في أوقات تنخفض فيها معدلات السفر، مبينا أن هذه العروض الترويجية لها نتائج إيجابية كبيرة سواء على شركات الطيران أو مكاتب السفر أو على المؤسسات ذات الصلة بقطاعي السفر والسياحة مثل الفنادق والمطار والمواصلات وغير ذلك، موضحا أن العروض تتيح الحجز المبكر للمسافرين لمختلف الوجهات بأسعار مناسبة، كما تتيح لهم السفر في الأوقات التي يريدونها، مشيرا إلى أن هذه العروض الترويجية تساهم في تعزيز معدلات إشغال مقاعد طائرات شركات الطيران في أوقات تنخفض فيها معدلات السفر. قال خالد لقموش إن شركات الطيران هي العمود الفقري وحجر الزاوية للأعمال التشغيلية لمكاتب السفر والسياحة التي تعتمد في حيويتها على الأعمال التشغيلية لشركات الطيران، مبينا أن عروض شركات الطيران تساهم أيضا في تعزيز مسيرة التسويق لسوق السفر والسياحة عالميا كما تعمل على تنشيط كافة مرافق مطار حمد الدولي الذي يعتبر في مقدمة المطارات على الصعيد العالمي، ومن أبرزها في حركة الترانزيت العالمية، موضحا في هذا السياق أن دولة قطر تمتلك بنية تحتية قوية وراسخة في كافة المجالات، كما تمتلك منظومة طيران مدني متكاملة تساهم في تعزيز مسيرة حركة السفر العالمي وتدعمه بسلسلة من الخدمات المتطورة والعصرية. جهاد حوسو: شركات الطيران المحرك الفاعل لمكاتب السفر قال السيد جهاد حوسو مدير عام وكالة عبر البحار للسفر والسياحة للعروض التي تطلقها شركات الطيران في السوق المحلي فوائد كثيرة ونتائج إيجابية متعددة تصب في مجملها في حركة السفر، حيث تساهم مساهمة كبيرة في تنشيط حركة النقل الجوي في أوقات تنخفض فيها معدلات السفر، كما تلعب دورا كبيرا في تشجيع وتحفيز الناس على السفر من والى الدوحة نظرا لتوفيرها أسعارا مخفضة ومناسبة، مشيرا إلى أن هذه العروض تساعد على نمو معدلات المبيعات لمكاتب السفر والسياحة وزيادة رصيدها من الأعمال، حيث تعتبر مكاتب السفر والسياحة شركات الطيران الداعم الرئيسي لها والمحرك الفاعل لأعمالها التشغيلية. قال جهاد حوسو إن عروض شركات الطيران التي تطلقها في السوق تخضع جميعها لاشتراطات وموافقات الطيران المدني، مبينا أن هذه العروض تلعب دورا رئيسيا في دعم مسيرة أعمال العديد من المرافق الخدمية المعنية بقطاع السياحية والسفر مثل القطاع الفندقي بمختلف تصنيفاته والمواصلات ومراكز التسوق، فضلا عن المعالم السياحية التي يؤمها العديد من الزوار والسياح، موضحا في هذا السياق أن عروض شركات الطيران هي آلية فاعلة لربط شبكة الخدمات السياحية المتكاملة.

توقعت الدكتورة نادين عيتاني رئيسة مركز الشرق الأوسط لبحوث الطيران ارتفاع أسعار التذاكر خلال الشهور المقبلة، مع تعافي سوق السياحة والسفر من جديد، معتبرة أن إعلان الخطوط الجوية القطرية البدء بتجربة جواز السفر الرقمي، خطوة رائدة. واليوم أعلنت القطرية أنها ستبدأ بتجربة تطبيق الهواتف المحمولة الجديد والمبتكر الخاص بوثيقة إياتا الإلكترونية للمسافر، جواز السفر الرقمي، وذلك بالتعاون مع الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) اعتباراً من مارس المقبل، حيث تبدأ المرحلة الأولى على رحلات القطرية بين الدوحة واسطنبول. وقالت الدكتورة نادين عيتاني خلال برنامج نبض الاقتصاد على تلفزيون قطر مساء اليوم الثلاثاء إن ارتفاع أسعار التذاكر كان نتيجة تقلص حجم السوق وهذا يؤدي إلى منافسة أقل وفي المستقبل القريب سنشهد ارتفاعاً في الأسعار، موضحة أنه من الناحية الاقتصادية تدخل عدة عوامل في تحديد أسعار التذاكر، مضيفة: ولكن بحسب العرض والطلب كلما زاد الطلب على الطيران ربما سوف نشهد أسعاراً مرتفعة. ورأت أن ما حصل في جائحة كورونا كوفيد 19 وتأثيرها على قطاع النقل الجوي أدى إلى إغلاق معظم مطارات العالم وإيقاف الطائرات عن التشغيل، قائلة إن الطائرات كانت تعمل بسعة منخفضة جداً ولا تستطيع هذه السعة التشغيلية أن تحقق أرباحاً للشركات مما أدى إلى خسائر كبيرة وإغلاق وإفلاس عدد كبير من الشركات.. هناك أكثر من 44 شركة على مستوى العالم اكتتبت وسجلت رسمياً إفلاسها في الدول المسجلة بها. >> القطرية أول شركة طيران بالشرق الأوسط تسعى لاعتماد جواز سفر كوفيد 19 >> أسعار خاصة من القطرية لتذاكر الطلاب.. تعرف على المزايا والشروط وتابعت: هذا الموضوع سوف ينعكس على المستوى طويل الأمد إلى ارتفاع أسعار التذاكر لماذا؟ لأن حجم السوق تقلّص بمعنى أن عدد الناقلات وشركات الطيران انخفض وهذا يؤدي إلى منافسة أقل، ومنافسة أقل يعني أسعار مرتفعة أضف إلى ذلك أن معظم المساعدات المالية التي حصلت عليها شركات الطيران من الحكومات كان أكثر من نصفها على شكل قروض، وهذه القروض على شركات الطيران أن تدفعها وأيضاً هناك الفوائد وهذا كله يزيد من تكاليف شركات الطيران ويؤدي إلى تضخم في هيكلية التكاليف لهذ الشركات.. ولفتت إلى أن حجم خسائر شركات الطيران ومكاتب السفر والسياحة في العالم العربي بلغ 115 مليار دولار خلال العام 2020، بينما بلغت الخسائر عالمياً 370 مليار دولار، مشيرة إلى أنه في المرحلة الأولى أي خلال الأشهر القليلة المقبلة تتداعى شركات الطيران على استعمال استراتيجيات تشغيلية ذكية، ولتحفيز الطلب تحاول خلق نوع من العروض للمحافظة على الطلب على النقل الجوي، ولكن في المدى الطويل سوف نشهد ارتفعاً في أسعار الطيران حتماً.. واعتبرت أن اللقاح والبدء في التطعيم وتلقي الجرعات كان من بوادر الخير التي كان ينتظرها قطاع النقل الجوي والطيران ومؤشرات العودة إلى التعافي كانت بانتظار اللقاح وأيضاً بالتشدد فيما يتعلق بالفحوصات الطبية مثل الـبي سي آر والـرابيد تيست، ولكن للأسف مع تحور كوفيد 19 وظهور سلالة جديدة سريعة الانتشار بنسبة 70% أدى إلى فقدان الثقة في السفر والنقل الجوي من جديد، وخصوصاً من قبل الحكومات التي قامت بإغلاق معابرها ومطاراتها والعودة إلى الإجراءت والقيود والحجر الإلزامي وغيرها، مؤكدة أن اللقاح بالإضافة إلى الوثيقة الإلكترونية يعول عليهما حالياً للعودة إلى التعافي والانطلاق بسوق السياحة والسفر من جديد.

احتلت الخطوط الجوية القطرية المرتبة الأولى عربياً والثانية عالمياً بين شركات الطيران الأكثر أماناً للسفر خلال العام الجاري 2021، بعد دراسة شملت حوالي 385 شركة. وبحسب صحيفة لوبوان الفرنسية، جاءت خطوط كانتاس (Qantas) الجوية الأسترالية مرة أخرى على قائمة ترتيب موقع إيرلاين ريتينغ (Airlineratings.com)، الذي قام بدراسة بيانات حوالي 385 شركة طيران، وتبعها الخطوط القطرية في رأس قائمة أكثر شركات الطيران أماناً للسفر عام 2021، وفق موقع الجزيرة نت اليوم. وقالت الصحيفة الفرنسية في تقريرها إن عام 2021 قد يكون استثنائياً مرة أخرى إذا كنت ترغب في السفر بالطائرة، نظراً لأن وباء كورونا كوفيد 19 يتطلب ذلك، مضيفة بأنه رغم الانخفاض الحاد في حركة النقل الجوي العام الماضي، جمع موقع إيرلاين ريتينغ بيانات لحوالي 385 شركة طيران لتصنيف تلك التي ستكون الأكثر أماناً للسفر خلال الأشهر المقبلة. ** معايير الاختيار من بين المعايير التي يتم أخذها بعين الاعتبار عمر الأسطول الجوي وعدد الحوادث الخطيرة المسجلة وعمليات مراجعة الحسابات الحكومية بالإضافة إلى هيئات الحوكمة وصناعة الطيران، أو التدابير الموضوعة للتعامل مع كوفيد-19. ويقول جيفري توماس، رئيس تحرير إيرلاين ريتينغ يتمثل التحدي هذا العام في عدد شركات الطيران التي تنظم رحلات جوية. فقد استمرت خطوط الطيران العشرين الأكثر أماناً لديناً جميعاً في تنظيم الرحلات ولو بشكل محدود. وأضاف أن شركة كانتاس الأسترالية -الأقدم في الخدمة في العالم- برزت في الترتيب حيث كان هذا هو الحال بالفعل بين عامي 2014 و2017، ثم عامي 2019 و2020، في وقت غابت الخطوط الجوية الفرنسية (Air France) عن قائمة العشرين الأوائل. وسلط الموقع المتخصص الضوء على العديد من المعايير التي قلبت الموازين لصالح كانتاس، وهي الشركة الرائدة بلا منازع في تطوير نظام الملاحة الجوية في المستقبل، وفق تقرير الصحيفة الفرنسية. وأنشأت الشركة الأسترالية نظاماً يسمح للطيارين بكسر روتين عملهم بعد فترة تعليق الطيران الناجم عن كوفيد 19، حيث كان ينبغي على كل طيار اتباع برنامج مدته 6 أيام عمل، مع تخصيص يوم على وجه الخصوص للترفيه. ** القطرية تتفوق بحسب التقرير انضمت الخطوط القطرية وطيران نيوزيلندا إلى منصة أكثر شركات الطيران أماناً للسفر عام 2021، فجاءت القطرية في المرتبة الثانية وطيران نيوزلندا ثالثة. في حين جاءت الخطوط البريطانية في المرتبة العاشرة. وكشف موقع إيرلاين ريتينغ عن أفضل 10 شركات طيران منخفضة التكلفة وأكثرها أماناً، من بينها رايان إير (Ryanair)، إيزي جيت (easyjet)، ويز للطيران (Wizz). وفيما يلي أكثر 20 شركة أماناً عام 2021 : 1. شركة كانتاس الأسترالية 2. الخطوط الجوية القطرية 3. طيران نيوزيلندا 4. الخطوط السنغافورية 5. طيران الإمارات 6. إيفا للطيران 7. الاتحاد للطيران 8. خطوط آلاسكا الجوية 9. خطوط كاثي باسيفيك الجوية 10. الخطوط البريطانية 11. فيرجن أستراليا/فيرجن أتلانتيك 12. خطوط هاواي 13. خطوط ساوث ويست 14. خطوط دلتا 15. الخطوط الأمريكية 16.الخطوط الإسكندنافية 17. فين إير 18. لوفتهانزا 19. الخطوط الملكية الهولندية 20. الخطوط المتحدة يذكر أن الخطوط الجوية القطرية واصلت طوال فترة انتشار جائحة كوفيد-19 الالتزام بمهمتها المتمثلة بالعودة بالمسافرين إلى بلادهم، كما لم تنخفض شبكة وجهاتها عن 33 وجهة عالمية، واستمرّت بالتحليق إلى المدن الرئيسية حول العالم. وأصبحت القطرية بحسب الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) أكبر شركة طيران دولية في الفترة بين شهري أبريل ويوليو 2020، حيث استحوذت على 17.8% من حركة المسافرين عالمياً في شهر أبريل. وخلال فترة انتشار الجائحة، ساعدت الناقلة القطرية؛ ما يزيد عن 3.1 مليون مسافر على العودة إلى بلادهم، وعملت عن كثب مع الحكومات والشركات في مختلف أنحاء العالم لتشغيل ما يزيد عن 470 رحلة غير مُجدولة وتشغيل رحلات إضافية. كما دعمت الناقلة القطرية العاملين في قطاعات معينة مثل قطاع البحّارة، حيث عادت بأكثر من 150 ألف عامل في قطاع الملاحة البحرية إلى بلدانهم خلال الجائحة. وتمكّنت القطرية من الاستمرار في الطيران طيلة فترة أزمة كورونا، بفضل أسطولها المتنوع من الطائرات ذات المحركين التي تتسم بالكفاءة في استهلاك الوقود، وإتاحة قدرة الشحن الجوي التي تتناسب مع الطلب في كل سوق؛ لذا فهي لا تعتمد على طراز بعينه من الطائرات. ويضم أسطول طائرات القطرية 52 طائرة من طراز إيرباص A350 و30 طائرة من طراز بوينغ 787؛ وفي الأشهر الأخيرة من عام 2020 استلمت 3 طائرات من طراز إيرباص A350-1000 لتعزز بذلك من مكانتها كأكبر مشغّل عالمي لطائرات إيرباص A350 بمعدل عمرٍ يصل إلى عامين ونصف تقريباً للطائرة، كما تمتاز هذه الطائرات الثلاث بأنها مزوّدة بمقاعد كيو سويت الحائزة على جوائز عالمية على درجة رجال الأعمال.

أعلنت أميركان إيرلاينز عن إجراءات احترازية جديدة، بعد أحداث الشغب الذي شهدتها العاصمة الأميركية واشنطن دي سي. وصرحت شركة الطيران حسب موقع الحرة أنها ستحظر تقديم المشروبات الكحولية على الرحلات الجوية المغادرة من وإلى واشنطن العاصمة، بسبب اقتحام مبنى الكابيتول وسط العاصمة من قبل مؤيدي الرئيس دونالد ترامب. فمنع المشروبات الكحولية للرحلات التي تكون واشنطن طرفًا فيها جاء بعد بعد انتشار مقاطع فيديو أظهرت بعض أنصار الرئيس ترامب وهم يتلفظون بشكل مسيء على متن رحلات متجهة إلى العاصمة يوم الأربعاء. وقالت الشركة: إن السلامة هي أهم أولوياتنا، حيث نعمل عن كثب مع جهات إنفاذ القانون المحلية وشركاء سلطات المطارات لضمان سلامة عملائنا وأعضاء فريقنا على الأرض وفي الجو. ويأتي هذا الإعلان من شركة أميركان إيرلاينز بعد إعلان أكبر اتحاد للمضيفات في الولايات المتحدة يوم الأربعاء عن نيته بمنع أنصار ترامب المثيرين للشغب من السفر بالرحلات الجوية المتجهة إلى واشنطن. وندد العديد من الشخصيات البارزة في الولايات المتحدة أعمال الشغب بما فيهم وزير الخارجية مايك بومبيو، إضافة إلى دول غربية حليفة.

أثار إعلان شركة الطيران الأسترالية كانتاس (Qantas) أنها ستطلب من جميع ركابها إظهار شهادة تطعيم ضد فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 قبل السفر عبر طائراتها، سؤالاً يتعلق بالتغييرات المتوقعة للسفر خلال المرحلة القبلة في ظل الوباء الذي تسبب في وفاة حوالى 1,4 مليون شخص في العالم وإصابة أكثر من 60 مليون خلال أقل من عام بدء تفشي الوباء ديسمبر الماضي. * شهادة تطعيم وبحسب تقرير لموقع الجزيرة نت، نقلاً عن صحيفة لوفيغارو الفرنسية، يقول الكاتب بيير موريل إن قياس درجات الحرارة كان إجراء إلزامياً في المطار مع بداية انتشار كورونا، ثم تم اعتماد اختبارات بي سي آر، لكن المطارات قد تطلب من المسافرين مستقبلاً شهادات تطعيم ضد الفيروس، وهو الإجراء الذي من شأنه أن يعيد رحلات الطيران بين دول العالم في سنة 2021 إلى مستوياتها العادية. وفي فحص تفاعل الـبي سي أر أو البوليميراز المتسلسل يتم أخذ عينات من لعاب الحلق، أو عينة من خراج الرئة، وثم يتم تحديد ما إذا كانت العينة المستخرجة تحتوي على الشفرة الوراثية لفيروس كورونا سارس كوف-2 (الجينوم الوراثي للفيروس)، وقبل ذلك يتم عزل جميع المعلومات الوراثية في العينة، للحصول على مادة خالصة يتم خلطها بالفيروس التاجي المستجد نفسه. وعبر عملية كيميائية يتم رصد ما إذا كان جينوم الفيروس موجودا في العينة المأخوذة أم لا، وفي حال اكتشافه يعني ذلك أن الشخص مصاب بفيروس كورونا المستجد. لكن في حال لم يتم العثور على الشفرة الوراثية للفيروس، فإن ذلك لا يعني أن الإنسان غير مصاب، فمن الوارد جداً أن يكون الفيروس موجودا في الجسم ولم يصل إلى العينة التي تم استخراجها. ويقول الرئيس التنفيذي لشركة كانتاس، آلان جويس، إن اللقاح أصبح الآن ضرورة لأي شخص يريد الدخول إلى أستراليا أو الخروج منها، موضحاً في تصريح لقناة ناين تيلفيجن (Nine television) الأسترالية يوم 23 نوفمبر الجاري أن الشركة ستفرض على مسافريها الحصول على التطعيم قبل أن يتمكنوا من ركوب الطائرة. وحسب الكاتب، فإنه لا يبدو في الوقت الحالي أن جميع شركات الطيران تشترك في هذا الموقف، فقد أشارت شركة الطيران البريطانية إيزي جيت (EasyJet) والخطوط الجوية اليابانية إلى أنهما لا تنويان طلب شهادات تطعيم من الركاب. ويعتقد الرئيس التنفيذي لشركة رايان إير (Ryan air)، مايكل أوليري، أن هذه القيود يجب ألا تُطبق داخل دول الاتحاد الأوروبي، قائلاً في 24 نوفمبر أشك في أن يكون ذلك قابلا للتطبيق على المدى القصير. من جانبها، لم تتخذ الخطوط الجوية الفرنسية أي موقف تجاه المسألة، مؤكدة أنه في هذه المرحلة، لا يمكن تحديد الظروف الدقيقة التي ستتحكم في عمليات نقل العملاء بمجرد توفر اللقاح، مضيفة أنها ستتبع توصيات نقل المسافرين التي تصدرها السلطات الفرنسية، أو التي تتخذ على نطاق عالمي. وأشار الكاتب إلى أن بعض الدول قد تطلب بدورها من المسافرين الراغبين في دخول أراضيها تقديم ما يثبت حصولهم على لقاح كورونا. وقد طرح وزير الصحة الأسترالي، غريغ هانت، هذه الفكرة قائلاً إنه لم يتم اتخاذ قرار نهائي بعد. وأضاف الوزير الأسترالي نأمل أن يكون المسافرون القادمون إلى أستراليا قد حصلوا على اللقاح، أو أن يتم عزلهم، طالما أن كوفيد-19 ما زال يمثّل مرضاً خطيراً في جميع أنحاء العالم. ويتوقع رئيس هيئة وكالات السفر الفرنسية، جان بيير ماس، أن يتم تعميم الإجراء قريباً، موضحاً أن هذا ليس جديداً، لقد اختبرنا ذلك من خلال سجل التلقيح الدولي، الذي تم إنشاؤه بشكل خاص للقاح الحمى الصفراء، والذي يعتبر إجبارياً في بعض البلدان. * جواز سفر صحي ويضيف ماس أنه يمكن تطوير جواز سفر صحي إلكتروني يركز على تاريخ اختبارات تفاعل البوليمراز المتسلسل للمسافرين، وشهادات التطعيم. ويؤكد الكاتب أن العديد من مشاريع جوازات السفر الصحية الرقمية قيد التطوير حالياً، وهي تعتمد على جمع البيانات الصحية للمسافرين على هواتفهم المحمولة، يظهرها الراكب عند الحاجة، وتضمن له مروراً سلساً عبر المطارات. ويقول ديفيد باول، المستشار الطبي لاتحاد النقل الجوي الدولي، في هذا السياق إن الحصول على معلومات موثوق بها حول الحالة الصحية للركاب سيكون أمراً ضرورياً. ويعمل اتحاد النقل الجوي الدولي حالياً على تطوير تطبيق جواز السفر الصحي الخاص به، والذي يرجح أن يكون متاحاً خلال النصف الأول من عام 2021. * تطبيق كومن باس ومن المشاريع الأخرى، تطبيق كومن باس (Common Pass) الذي تدعمه 3 تحالفات طيران عالمية تمثل 60% من السوق العالمي، وهي وان ورلد (Oneworld) وتحالف ستار (Star Alliance) وسكاي تيم (SkyTeam). ومن المتوقع أن تعتمد يونايتد إيرلاينز (United Airlines) وشركة الطيران الألمانية لوفتهانزا (Lufthansa) وخطوط فيرجن أتلانتيك (Virgin Atlantic) الجوية وخطوط الطيران السويسرية الدولية وخطوط جيت بلو (JetBlue)، جواز كومن باس بداية من شهر ديسمبر القادم.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية أنها ستستأنف رحلاتها إلى خمس وجهات جديدة خلال شهر سبتمبر الجاري هي: هيوستن، وكاتماندو، ومقديشو، وفيلادلفيا، وسيالكوت، لتسير الناقلة الوطنية لدولة قطر بذلك أكثر من 650 رحلة أسبوعياً لما يزيد عن 85 وجهة عالميا بحلول منتصف هذا الشهر. وأوضحت الناقلة القطرية في بيان اليوم أنها ستواصل قيادة قطاع الطيران العالمي والاستمرار بإتاحة خيارات سفر متنوعة للمسافرين من خلال استئناف رحلاتها إلى ما يزيد عن نصف عدد الوجهات التي كانت تسيّر رحلاتها إليها قبل جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/، حيث حرصت على عدم انخفاض عدد وجهاتها طوال فترة الجائحة إلى ما دون 30 وجهة مع استمرار عملياتها إلى خمس قارات. ووفقا للبيان فقد ساهم أيضا أسطول الناقلة القطرية من الطائرات التي تتسم بالكفاءة في استهلاك الوقود، إضافةً إلى التخطيط الاستراتيجي لشبكة الوجهات، في تمكينها من زيادة عدد رحلاتها إلى، أنقرة، وبغداد، والبصرة، وجيبوتي، واربيل، وهو تشي منه، ولندن هيثرو، ونيويورك- جي اف كي، والسليمانية. وفي هذا الإطار، أكد سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، على أن إعادة بناء شبكة وجهات الناقلة القطرية تدريجياً ساهم في تعزيز خيارات السفر بين مقر عملياتها في الدوحة والوجهات الرئيسية في العالم، سواءً للعمل أو السياحة. وأفاد سعادته بأن تعافي قطاع السفر الدولي سيحتاج إلى المزيد من الوقت بدون أدنى شك، ولكن استئناف الناقلة رحلاتها إلى ما يزيد عن نصف عدد الوجهات التي كانت تسيّر رحلاتها إليها قبل الجائحة، يعتبر إنجازاً بحد ذاته، لتزامن ذلك مع استعادة ثقة المسافرين في السفر جوا، قائلا: نفتخر في القطرية بقيادة قطاع الطيران من خلال تقديم سياسة تجارية تعدّ الأكثر مرونة في العالم من أجل تمكين المسافرين من السفر وهم مطمئنون.. وإضافةً إلى ذلك، فإن استمرار عملياتنا خلال الجائحة ساهم في تمكيننا من اكتساب ثقة المسافرين كشركة الطيران التي يمكنهم الاعتماد عليها دائماً في وقت أوقفت فيه العديد من شركات الطيران الأخرى عملياتها. وأشار أيضا إلى أن الخطوط الجوية القطرية تحرص على التنسيق مع السلطات الاسترالية فيما يخص القيود المفروضة على دخول استراليا والعودة بالأستراليين إلى بلادهم، الأمر الذي أصبح تحدياً كبيراً بالنسبة للناقلة القطرية، مؤكدا أنه بالرغم من القيود المفروضة على أعداد المسافرين الذين يمكن نقلهم على رحلات القطرية إلى استراليا، فإنها مستمرة في مهمتها الرامية إلى بذل ما بوسعها من جهود لتسهيل عودة الاستراليين إلى بلادهم، لا سيما مع تشغيل رحلاتها إلى خمس مدن في استراليا، وهي أديلايد، وبريزبن، وملبورن (لا يسمح بوجود مسافرين على الرحلات المتجهة إليها حالياً)، وبيرث، وسيدني لتشغل القطرية بذلك عدد رحلات إلى استراليا يعد الأكبر على الإطلاق مقارنةً بشركات الطيران الدولية الأخرى. وذكر الباكر أن الخطوط الجوية القطرية واصلت عملياتها، ونقلت ما يقارب 40 بالمئة من المسافرين الدوليين على مستوى العالم في الفترة من شهر أبريل إلى يونيو 2020، مما ساهم في العودة بأكثر من 180 ألف مسافر أسترالي ودولي إلى بلادهم منذ بداية الأزمة، كما ساهمت هذه الرحلات في المحافظة على سلاسل التوريد للمواد الأساسية والحيوية للشركات الاسترالية، مع نقل الخطوط الجوية القطرية لأكثر من 15 ألف طن من البضائع الأسترالية منذ 1 مارس 2020.

استأنفت شركات الطيران في أوروبا نشاطها ببطء مع إعادة فتح الحدود سواء بين دول الاتحاد الأوروبي ثم مع 15 دولة أخرى اليوم بعد الإغلاق الذي استمر لشهور بسبب جائحة كورونا كوفيد 19 وأدى إلى انخفاض كبير في السفر الجوي بنسبة 94,3% في أبريل مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، عند احتسابها بالكيلومترات التي قطعها الركاب. وأعاد الأوروبيون الأربعاء فتح حدودهم أمام المسافرين من 15 بلداً يعتبر الوضع الوبائي فيها مرضياً، حيث ضمت القائمة التي ستتم مراجعتها كل أسبوعين الجزائر واستراليا وكندا وجورجيا واليابان ومونتينيغرو والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وصربيا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي، كما فتحت إسبانيا والبرتغال حدودهما البرية التي اغلقت في 16 مارس بمبادرة من لشبونة. ويرى اتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) أن الانتعاش في السفر الجوي قد لا يرتبط بوتيرة رفع القيود المفروضة بل بحجم المخاوف الصحية أيضاً التي تمنع الناس من السفر، متوقعاً انتعاش السفر الجوي الداخلي، ثم يمتد إلى السفر عبر القارات، وأخيراً، في نهاية العام، إلى الرحلات الطويلة بين القارات، ليعود السفر الجوي إلى مستويات ما قبل انتشار كورونا في العام 2023. بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. وحثّ اتحاد النقل الجوي الدولي السلطات على تبني إجراءات صحية مثل مطالبة المسافرين بوضع كمامات وإجراء فحوصات لدرجة الحرارة وطلب شهادات صحية. وخلال الأسبوع من 15 إلى 21 يونيو، تم تسجيل 7706 رحلات طيران يومية في المتوسط داخل أوروبا، وهو انخفاض بنسبة 78% مقارنة بنفس الأسبوع من العام الماضي، حسب ما ذكرت هيئة يورو كنترول التي تدير المجال الجوي الأوروبي. والشهر الماضي قال رافائيل شفارتسمان النائب الإقليمي لرئيس اتحاد النقل الجوي الدولي لقارة أوروبا إن إجراءات الدعم الحكومية للصناعة أنقذت الآلاف من الوظائف وتمكن شركات الطيران من مواصلة الرحلات، مضيفاً لكنني أخشى أن الأسوأ لم يأت بعد بينما تعتمد شركات الطيران على موسم السفر في العطلة الصيفية لكسب الأرباح التي تمنحها الحياة خلال أشهر الشتاء العجاف، متابعاً: لن يكون هناك تخفيف صيفي هذا العام. ويتوقع اتحاد النقل الجوي الدولي أن تتكبد شركات الطيران الأوروبية خسائر قدرها 21,5 مليار دولار هذا العام مقارنة بأرباح قدرها 6,5 مليارات دولار العام الماضي، ويعتقد أن ما بين 6 و7 ملايين وظيفة مرتبطة بالطيران معرضة للخطر. وبدأت شركات الطيران والشركات الأخرى في الصناعة بالفعل إلغاء آلاف الوظائف، ففي الأيام الأخيرة وحدها، كشفت شركة إيرباص العملاقة لصناعة الطائرات عن إلغاء 15 ألف وظيفة، بما يعادل11% من قوتها العاملة، في سعيها للتكيف مع التراجع الكبير في مجال الطيران التجاري فيما تتطلع شركات الطيران إلى تأجيل استلام الطائرات الجديدة. وقالت شركة إس إس بي، المالك البريطاني لمنافذ الطعام في محطات السكك الحديدية والمطارات حول العالم إنها قد تلغي ما يصل إلى خمس آلاف وظيفة في المملكة المتحدة لأن جائحة كوفيد-19 ابعدت العملاء، بينما أعلنت مجموعة خدمات المطارات سويس سبورت التي توفر خدمات متنوعة لشركات الطيران أنها ستلغي 4 آلاف وظيفة في بريطانيا. وقالت شركة دوفري السويسرية المشغلة للأسواق الحرة، التي لديها أكثر من 2400 متجر و 31 ألف موظف في جميع أنحاء العالم، إنها تخطط لخفض إنفاقها على الموظفين بنسبة تصل إلى 35%. وتشير أ ف ب إلى أن لشبونة كانت الوجهة الأولى للتذاكر المحجوزة في النصف الأول من يونيو، متقدمة على باريس وأمستردام وأثينا وروما ومدريد وفرانكفورت وفيينا وبرشلونة ولندن، وفقا للبيانات الصادرة أول أمس، الإثنين، عن فورورد كيز، وهي شركة تقدم استشارات في مجال السفر الجوي. وخلال الفترة نفسها من العام الماضي، تصدرت لندن الحجوزات، ويعود انخفاضها حالياً إلى إجراءات الحجر الصحي، وفقًا للشركة. وأودى فيروس كوروناب حياة ما لا يقل عن 511 ألفا و132 شخصاً في العالم وفق تعداد لوكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة حتى الساعة 11,00 ت غ الأربعاء. وتعتبر الولايات المتحدة، التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع فبراير، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 127 ألفاً و425 وفاة من أصل مليونين و636 ألفا و538 إصابة، ثم البرازيل حيث سجلت 59594 وفاة تليها المملكة المتحدة بتسجيلها 43730 وفاة ثمّ إيطاليا مع 34767 وفاة وفرنسا مع 29843 وفاة.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر اليوم عن استئناف رحلاتها إلى لبنان برحلات يومية ابتداءً من 1 يوليو المقبل تواصل القطرية الحفاظ على مكانتها كأكبر شركة طيران في العالم حالياً مع تسييرها لأكثر من 270 رحلة إسبوعياً إلى أكثر من 45 وجهة عالمية، وتعمل على إعادة بناء شبكة وجهاتها العالمية بشكل تدريجي مع استئناف رحلاتها خلال الأسبوع الماضي إلى الوجهات التالية: بودابست (3 رحلات إسبوعياً إبتداءَ من 15 يونيو)، دار السلام (3 رحلات إسبوعياً إبتداءَ من 16 يونيو)، دكا (3 رحلات إسبوعياً إبتداءَ من 15 يونيو)، إسطنبول (رحلة يومياَ إبتداءَ من 13 يونيو)، نيويورك (رحلة يومياَ إبتداءَ من 22 يونيو حيث سيزداد عدد الرحلات الى 10 رحلات أسبوعياً اعتباراً من 2 يوليو). ومع تخفيف القيود المفروضة على السفر، شهدت الناقلة القطرية، بحسب بيان بثته على موقعها الإلكتروني مؤخراً ارتفاعاً ملحوظاً في حجوزات الطيران وذلك لثقة المسافرين بالناقلة الوطنية لدولة قطر والتي ساعدت أكثر من 1.8 مليون مسافر في الخارج للعودة إلى بلدانهم خلال هذه الأزمة حين علّقت فيه العديد من شركات الطيران الاخرى عملياتها. وبالتزامن مع إرتفاع الطلب المتواصل للسفر زادت الناقلة القطرية من رحلاتها إلى: أثينا (من 3 رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً)، دالاس فورت وورث (من 3 رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً)، دبلن (من 5 رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً)، إسلام أباد (رحلتين يومياً)، جاكرتا (من 4 رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً)، كراتشي (رحلتين يومياً)، لاهور (رحلتين يومياً)، ميلان (من 5 رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً)، روما (من 6 رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً)، سنغافورة (من ثلاث رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً). وتستمر الناقلة الوطنية لدولة قطر بتشّغيل رحلاتها اليومية الى العديد من الوجهات الرئيسية حول العالم منها: أمستردام، لندن - هيثرو، ميلبورن، سيؤول، سيدني، طوكيو و زيوريخ. كما توفر شبكة وجهات الناقلة القطرية للمسافرين الروابط الجوية الامثل للسفر الى وجهتهم النهائية. وأعلنت الخطوط الجوية القطرية مؤخراً عن تحديث سياستها التجارية من أجل منح المسافرين المزيد من المرونة والخيارات عند التخطيط لرحلاتهم. وسوف يحظى المسافرون بإمكانية تغيير تاريخ سفرهم لعدد غير محدود من المرات، كما سيتمكنون من تغيير وجهة السفر طالما أنها تبعد مسافة أقل من 5000 ميل من الوجهة الأصلية، وذلك بدون رسوم إضافية أو فروقات في أسعار التذاكر في حال استكمال السفر قبل تاريخ 31 ديسمبر 2020. وستطبّق الشروط والأحكام للتذاكر بعد هذا التاريخ. وستكون جميع تذاكر السفر التي تمّ حجزها للسفر حتى تاريخ 31 ديسمبر 2020 صالحة لمدة عامين من تاريخ الإصدار.

مع إعادة فتح المطارات في عدد من دول العالم خاصة الأوروبية وتسيير الرحلات الجوية الخارجية، بدأت السلطات المعنية تطبيق عدد من الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. ورغم انتظار إعادة الرحلات الجوية إلا أن هناك أسئلة كثيرة لدى المسافرين تبحث عن إجاية بشأن القواعد والإجراءات التي سيتم تطبيقها سواء في المطارات أو داخل الطائرات. واستعرض تقرير لموقع دويتشه فيله الألماني أهم الأسئلة التي تشغل المسافرين حول العالم، مستشهداً بتجربة السفر في دول الاتحاد الأوروبي: (1) ماذا بعد الوصول إلى المطار؟ وأكد التقرير على اهمية ارتداء الركاب للكمامة في جميع المطارات الأوروبية ـ ابتداءً من دخول صالة الركاب إلى حين مغادرة الصالة في مطار الوصول، كما ورد في التعليمات التي أصدرها الاتحاد الأوروبي بشأن السفريات بالطائرة خلال وباء كورونا. ويُستثنى من هذه التعليمات الأطفال دون 6 سنوات والأشخاص الذين لا يقدرون على وضع كمامة لأسباب صحية. وأوضح أنه يجب على المسافرين تغيير الكمامة كل 4 ساعات وغسل اليدين بانتظام وتعقيمها. وبما أن اجراءات السفر في المطار تتطلب بعض الساعات، فمن الواجب على المسافرين التوفر على كمامات بديلة في الحقيبة. (2) من تسليم الأمتعة إلى صعود الطائرة ـ ماذا تغير؟ وأضاف أنه في غالبية المطارات الألمانية مسموح لكل مسافر بحقيبة يد واحدة معه إلى داخل الطائرة لتقليل خطر العدوى خلال إجراءات المراقبة الأمنية، لافتاً إلى ضرورة الالتزام بالتباعد الاجتماعي (مسافة متر ونصف على الأقل) عند التسجيل والمراقبة الأمنية. (3) كيف هو التعامل مع التزود بالطعام؟ من يرغب بين فترة التسجيل للسفر والركوب إلى الطائرة في أكل ساندويتش أو شرب عصير برتقال يجب عليه الانتباه إلى أن ليس جميع المطاعم والمتاجر في المطارات مفتوحة من جديد. ويُسمح بالأكل والشرب رغم إلزامية وضع الكمامة. (4) هل توجد فحوصات طبية في المطارات؟ حالياً ليس من الواجب استخدام كاميرات رصد الحمى في المطارات الألمانية. وفي حال صدور طلب رسمي لإجراء فحوصات طبية، فإن المطارات مستعدة. وتعتزم شركة لوفتهانزا عرض إجراء فحوصات على فيروس كورونا على المسافرين قبل الرحلات. وتفيد معلومات مجلة دير شبيغل الألمانية أن الشركة تريد في يونيو الجاري أو على أبعد تقدير في بداية يوليو المقبل تقديم هذه الخدمة في مطارات فرانكفورت وميونيخ. والنتيجة تظهر في غضون 4 ساعات. وحسب متحدث باسم لوفتهانزا، فإن هذه الخدمة موجهة تحديداً للمسافرين المتوجهين إلى بلدان تطلب عند دخولها اختبار كورونا. (5) ما هو مستوى خطر العدوى في الطائرة؟ تقول شركات الطيران وشركة ايرباص لصناعة الطائرات إن خطر العدوى على الطائرات قليل جداً والسبب هو أن الهواء يدور في داخل الطائرة من فوق إلى تحت. فرضية انتقال العدوى من خلال التيار الهوائي داخل الطائرة هي بالتالي ضئيلة على غرار صالة عمليات داخل عيادة ألمانية، كما كتبت شركة كوندور للطيران على موقعها الالكتروني. ويعتبر خبير الفيروسات يوناس شميت شاناسيت هذه المقارنة غير مواتية. وفي مقابلة مع إذاعة دويتشلاند فونك قال مدير معهد بيرنهارد نوشت للطب الاستوائي: داخل قاعة العمليات يرقد الشخص عادة لوحده فوق سرير العمليات وهو محاط ببعض الأطباء. وفي الطائرة يكون الوضع مختلفاً. ويجب الاعتراف بذلك بصراحة. وحتى لو وُجد تنظيف للهواء، فليس هناك سفر بدون مخاطر، كما يقول خبير الفيروسات. وكلما طالت الرحلة الجوية، كلما كان خطر العدوى كبيراً. (6) هل سيتم الاستغناء عن شغل مقاعد للرفع من التباعد بين المسافرين؟ وهي قضية لم تحسم بعد علماً أنه كلما كبُر التباعد بين شخصين، كلما صغُر خطر نقل العدوى. ولذلك يطالب بعض الخبراء بالتخلي عن شغل المقاعد في الوسط أو صفوف مقاعد بكاملها. وهذا ما توصي به أيضاً الهيئة الأوروبية لأمن الطيران. لكن لا يمكن من الناحية القانونية إجبار شركة الطيران على ضمان مقعد فارغ، والتباعد الأدنى بمتر ونصف لا يمكن توفيره دوماً. ويحذر خبراء بالتالي من مخاطر السفر جواً، فالطيران خلال الوباء يمكن أن يؤدي إلى موجة عدوى ثانية قد تنتشر بسرعة في العالم أكثر مما كانت عليه في البداية. وفي حال عدم التمكن من الاستغناء عن السفر على متن الطائرة، فيقترح بعض الخبراء حجز مقعد قرب النافذة من أحد صفوف مقاعد الجانبين. وكان الاتحاد الدولي للنقل الجوي إياتا توقع في التاسع من يونيو الجاري عن بدء منافسة كبيرة بين شركات الطيران في حال استئناف الرحلات الجوية وهو ما سوف يُترجم إلى حوافز قوية للمسافرين حتى يعودوا لركوب الطائرات مرة أخرى. وقال المدير العام للاتحاد ألكسندر دو جونياك، بحسب رويترز: كل يوم يمر هذا العام يضيف للصناعة خسائر تصل إلى 230 مليون دولار، متوقعاً أن تؤدي أزمة فيروس كورونا كوفيد 19 إلى تكبد شركات الطيران خسائر قدرها 84 مليار دولار وتقليص الإيرادات إلى النصف، وهو ما سيكون أسوأ عام في تاريخ القطاع.

قدمت الدكتورة سامية العبدالله المدير التنفيذي للعمليات بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية عدد من النصائح الهامة للمسافرين مع بدء دولة قطر رفع قيود الحظر بالنسبة لفيروس كورنا كوفيد 19 تدريجياً منذ 15 يونيو الجاري ضمن خطة تتكون من 4 مراحل تشمل الأولى والثانية منها استئناف الرحلات الجوية إلى خارج دولة قطروذلك للضرورة القصوى. ونصحت عبر فيديو نشرته وزارة الصحة مساء اليوم على حسابها الرسمي بموقع تويتر: (1) تجنب أو تأجيل السفر في الوقت الحالي إلا للضرورة القصوى مع الحرص على التزام واتباع الإجراءات الوقاية والاحترازية حسب تعليمات وزارة الصحة لسلامتكم وسلامة أفراد عائلتكم وسلامة أفراد المجتمع. (2) تجنب السفر إلى الدول الأكثر انتشاراً لفيروس كورونا حيث تكون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى ويجب الانتباه جيداً لصحتك أثناء السفر وبعد المغادرة. (3) عدم السفر لمن هم أكثر عرضة للإصابة مثل فئات كبار السن وذوي الأمراض المزمنة ومرضى السكري أو القلب وأمراض الجهاز التنفسي والحوامل. (4) لا تسافر إذا كنت مريضاً أو تعاني من ارتفاع درجات الحرارة أو السعال أو صعوبة في التنفس. (5) الحرص على اتباع الإجراءات الوقائية وارتداء الكمامة لحماية نفسك وحماية الآخرين والالتزام بنظافة اليدين وغسلهما باستمرار لمدة 20 ثانية بالماء أو الصابون أو استخدام المعقمات التي تحتوي على نسبة 60% على الأقل من الكحول. (6) احرص التباعد الاجتماعي والمسافات الآمنة بينك وبين الآخرين. (7) تجنب زيارة الأماكن المزدحمة مثل الأسواق وغيرها. (8) تشغيل وتفعيل تطبيق احتراز في جميع الأوقات أثناء وجودك في دولة قطر. (9) راقب صحتمك لمدة 14 يوماً على الأقل بعد سفرك مع الالتزام باتباع الإجراءات الوقائية. (10) اطلب الرعاية الصحية الطبية فوراً إذا شعرت بأي أعراض مثل الحمى والأعراض التنفسية وتذكّر الإفصاح عن تاريخ سفرك السابق لمقدم الرعاية الصحية.

توقع الاتحاد الدولي للنقل الجوي إياتا اليوم الثلاثاء عن بدء منافسة كبيرة بين شركات الطيران في حال استئناف الرحلات الجوية وهو ما سوف يُترجم إلى حوافز قوية للمسافرين حتى يعودوا لركوب الطائرات مرة أخرى. وقال المدير العام للاتحاد ألكسندر دو جونياك، بحسب رويترز: كل يوم يمر هذا العام يضيف للصناعة خسائر تصل إلى 230 مليون دولار، متوقعاً أن تؤدي أزمة فيروس كورونا كوفيد 19 إلى تكبد شركات الطيران خسائر قدرها 84 مليار دولار وتقليص الإيرادات إلى النصف، وهو ما سيكون أسوأ عام في تاريخ القطاع. وأضاف إياتا من المرجح أن تنخفض الإيرادات إلى 419 مليار دولار من 838 مليار دولار في العام الماضي مع توقف معظم الرحلات الجوية حول العالم في الوقت الحالي. ويبلغ متوسط ​​الخسارة حوالي 38 دولارا لكل راكب. وحذر الاتحاد من أن الخسائر قد تصل إلى 100 مليار دولار في عام 2021 مع مواجهة حركة السفر الجوي صعوبة في التعافي وتخفيض شركات الطيران أسعارها لتستأنف أنشطتها. وقال دو جونياك ستظل الخطوط الجوية هشة مالياً في عام 2021، وتنبأ بأن تكون المنافسة أكثر حدة، مضيفاً هذا سيُترجم إلى حوافز قوية للمسافرين حتى يعودوا لركوب الطائرات مرة أخرى. وتوقع الاتحاد زيادة في الإيرادات للعام 2021 لتصل إلى 598 مليار دولار. ومن المتوقع أن تنخفض أعداد الركاب إلى 2.25 مليار هذا العام قبل أن ترتفع إلى 3.38 مليار في عام 2021، ومع هذا فإنها ستظل منخفضة بأكثر من 25 بالمئة عن مستويات عام 2019 .

مع استمرار تفشي فيروس كورونا المستجد في شتى انحاء العالم لازالت الكثير من المطارات مغلقة والطائرات رابضة في اماكنها على الارض تنتظر انتهاء الازمة الصحية التي تسبب فيها الوباء خاصة مع إغلاق الكثير من دول العالم لحدودها ومعالمها السياحية ومتاحفها في إطار جهود احتواء انتشار الفيروس. ورغم ذلك يتوقع الخبراء ان الامور اصبحت قريبة من العودة الى سابق عهدها وان صناعة الطيران ستستانف مرة اخرى فور انتهاء الازمة او تقلصها . واشار تقرير نشرته قناة الجزيرة الى توقعات شركة سيمبلي فلاينغ العالمية لاستراتيجيات الطيران وذلك على مستوى الاجراءات الاحترازية التي ستقوم بها شركات الطيران عند استئناف حركة السفر الجوي حيث اشارت الى ان السفر على الطائرات لن يكون كما كان قبل انتشار فيروس كورونا مؤكدة ان عصر السفر المعقم قد حان وانه الحل الامثل لما بعد الوباء . ونوهت الشركة الى ان الصعود الى الطائرة لن يتم الا بعد التاكد من عدم وجود فيروسات على متنها وهو ما يساهم في بعث الامان والطمانينة لدى الركاب. كما تحدثت الشركة عن امكانية طلب تحميل جواز المناعة من المسافرين قبل الصعود الى الطائرة والذي يؤكد وجود اجسام مضادة لفيروس كورونا في اجسامهم . وسيكون بامكان المسافرين شراء المقاعد التي بجانبهم على متن الطائرة لزيادة الاطمئنان لديهم الى جانب دفع رسوم التامين كاملة في حين ستبيع بعض الشركات الاخرى لزبائنها الاقنعة الواقية والقفازات. وذكرت الشركة ان الدخول الى منطقة السفر سيكون قبل 4 ساعات من انطلاق الرحلة ،وقد تُجري بعض الشركات اختبارات الدم ايضا على ان تتخذ الاجراءات الامنية قبل ساعتين على الاقل مع تحديث اجهزة المراقبة لتحديد ملامح المسافرين على مستوى الالتزام بلباس الكمامات، كما سيتم تعقيم كافة الحقائب المحمولة وتغليفها قبل صعودها على متن الطائرة . ويجب على الركاب التواجد بمنطقة الصعود قبل ساعة من انطلاق الرحلة ،في حين لن يصعد الى الطائرة الا المسافرون الذين تلقوا اخطارا على هواتفهم الذكية بالموافقة على السفر ليتحولوا بعد ذلك الى مرحلة التعقيم الكامل قبل الدخول الى الطائرة. وقبل الاقلاع سيتمكن الركاب من مسح مقاعدهم بانفسهم من خلال مناديل معقمة يسلمها لهم طاقم الطائرة الذي سيكون بدوره ملتزما بارتداء معدات واقية . وعند الهبوط سيخضع ركاب الطائرة من جديد الى فحص الماسحات الحرارية للتاكد من عدم وجود حمى محتملة او تطور درجات الحرارة .