أطلقت واتساب مؤخراً ميزة جديدة لكتابة الرسائل النصية دون الحاجة إلى الطريقة التقليدية بدرجة كبيرة أو اللجوء إلى الرسائل الصوتية المسجلة المعروفة لدى المستخدمين البالغ عددهم حوالي 1.5 مليار يستخدمون التطبيق الذي يعتبر واحداً من أهم منصات التواصل الاجتماعي ولا غنى عنه في الحياة اليومية للأفراد والشركات ووسائل الإعلام. ويشير الفيديو الذي نشرته الجزيرة نت إلى أن الطريقة الجديدة تتلخص في تحويل الصوت إلى نص مكتوب، بعد اتباع خطوات سهلة وبسيطة متوفرة في نظامي التشغيل أندرويد وأي أو أس، ويتم ذلك باتباع الخطوات التالية: (1) اختيار الشخص المراد إرسال الرسالة إليه. (2) الضغط على أيقونة الميكروفون الموجودة باللون الأسود في لوح المفاتيح وليست أيقونة الميكروفون التقليدية الموجودة التي تستخدمها في الرسائل الصوتية العادية والموجودة على يسار المكان المخصص للكتابة في واتساب. (3) اضغط على الميكرفون وتحدث بما تريد ثم اضغط على أيقونة الإرسال. * ومن الميزات الإضافية الموجودة في هذه الطريقة هي إمكانية مراجعة النص المكتوب وتعديله أو الإضافة عليه قبل إرساله.

يتوقع خبراء الهواتف الذكية أن يشكل معالج كوالكوم الجديد سنابدراغون 855 في هاتف سامسونج جلاكسي إس 10 المتوقع طرحه في أسواق الولايات المتحدة الأمريكية 20 فبراير المقبل، تهديداً لمكانة آيفون في الأسواق العالمية بعد أن نجح في تقليص فجوة الأداء بشكل متسارع التي كانت بينه وبين معالج آبل أي12 بايونيك. يترقب عالم الهواتف طرح سامسونج جلاكسي إس10 في 20 فبراير المقبل بأسواق الولايات المتحدة الأمريكية، وسط توقعات أن تستحدم سامسونج في هاتفها معالج معالج شركة كوالكوم الجديد سنابدراغون 855 والذي نجح في تقليل الفجوة مع معالج آبل أي12. ربما يعد معالج آبل أي12 بايونيك الموجود في هواتف آيفون الأخيرة لشركة آبل أسرع معالج للهواتف الذكية تم اختباره حتى الآن -وفقاً لموقع تومز غايد المتخصص في اختبار الأجهزة- لكن معالج شركة كوالكوم الجديد سنابدراغون 855 يقلص فجوة الأداء تلك بشكل متسارع، بحسب الجزيرة نت اليوم الثلاثاء. ويقول موقع تومز غايد إنه أتيحت له فرصة إخضاع جهاز يعمل بمعالج سنابدراغون 855 إلى سلسلة من اختبارات الأداء، وفي حين حافظ معالج آبل أي12 على اليد العليا فوق معالج كوالكوم الجديد، فإن الفجوة بينهما كانت الأقل منذ مدة طويلة. كما أن معالج كوالكوم الجديد واصل أفضليته على معالج آبل أي12 عندما يتعلق الأمر بالرسوميات، وهذا الأمر يترجم إلى امتيازات كبيرة فوق معالج كوالكوم السابق 845 الذي تعمل به معظم هواتف الفئة العليا الصادرة في 2018. ويوضح الموقع أنه استخدم في الاختبارات جهازاً مرجعياً زودته به شركة كوالكوم يعمل بمعالج سنابدراغون 855، ويملك شاشة أموليد بقياس 2.99 بوصة بدقة 2880×1440 بكسل، ويضم ستة غيغابايتات من ذاكرة الوصول العشوائي (رام)، ثم تمت مقارنة نتائج الاختبارات مع هواتف رائدة أخرى تم اختبارها العام الماضي. وفي ما يلي نتائج الاختبار: ** اختبار الأداء (جيك بنتش 4) لاختبار تعدد الأنوية (الرقم الأعلى هو الأفضل): * الجهاز المرجعي سنابدراغون 855 حصل على 11196 نقطة. * آبل آيفون إكس إس (أي12 بايونيك) حصل على 11420 نقطة. * هواوي مايت 20 برو (كيرين 980) حصل على 9973 نقطة. * وان بلس 6تي (سنابدراغون 845) حصل على 8972 نقطة. * سامسونغ غلاكسي نوت 9 (سنابدراغون 845) حصل على 8876 نقطة. * غوغل بكسل 3 إكس إل (سنابدراغون 845) حصل على 7684 نقطة. * اختبار تحرير الفيديو، تحرير مقاطع في برنامج أدوبي بريمير (الزمن الأقل هو الأفضل): * آبل آيفون إكس إس (أي12 بايونيك) أكمل العملية في 39 ثانية. * غوغل بكسل 3 إكس إل (سنابدراغون 845) أكمل العملية في دقيقتين و42 ثانية. * الجهاز المرجعي سنابدراغون 855 أكمل العملية في ثلاث دقائق و29 ثانية. * وان بلس 6تي (سنابدراغون 845) أكمل العملية في ثلاث دقائق و45 ثانية ** اختبار الرسوميات باستخدام برنامج 3دي مارك سلينغشوت إكستريم (الرقم الأعلى هو الأفضل): * الجهاز المرجعي سنابدراغون 855 حصل على 5603 نقطة. * آبل آيفون إكس إس (أي12 بايونيك) حصل على 3600 نقطة. * هواوي مايت 20 برو (كيرين 980) حصل على 4120 نقطة. * وان بلس 6تي (سنابدراغون 845) حصل على 4956 نقطة. * سامسونغ غلاكسي نوت 9 (سنابدراغون 845) حصل على 4566 نقطة. * غوغل بكسل 3 إكس إل (سنابدراغون 845) حصل على 4396 نقطة. *** ورغم التفوق الواضح لمعالج آبل خلال هذه الاختبارات في مجال تحرير الفيديو، لكن الفارق مع معالج كوالكوم الأخير تقلص كثيراً في مجال اختبار تعدد الأنوية، قبل أن يتفوق معالج كوالكوم بفارق شاسع في مجال الرسوميات ثلاثية الأبعاد، وهو الأمر الذي يشكل تحذيراً لشركة آبل، لتعمل على تداركه في هواتف آيفون 2019 التي يتوقع أن تضم معالجاً جديداً، ربما يعمل على تعزيز تفوق آبل في مجال معالجات الهواتف الذكية.

أكدت مصادر مطلعة في سوق الإلكترونيات أن سامسونغ تتحضر لطرح هاتفي Galaxy A6 و+A6 بمواصفات مميزة. وتبعا لموقع TechTastic.nl فإن الهاتفين الجديدين سيأتيان بهيكل أنيق مقاوم للماء والغبار وشاشات +FullHD بدقة عرض 2220x1080 بيكسل، وكاميرات أساسية مزدوجة عالية الدقة، ومنفذين لبطاقات الاتصال وماسح لبصمات الأصابع. وفيما يتعلق بـ Galaxy A6 الجديد فمن المنتظر أن يزود بشاشة بمقاس 5.6 بوصة، ومعالج Exynos 7870، بالإضافة إلى ذاكرة داخلية بحجم 32 غيغابايت قابلة للتوسيع، وذاكرة وصول عشوائي 3 غيغابايت. أما +Galaxy A6 فيفترض أن يأتي بشاشة بمقاس 6 بوصات أو أكبر بقليل، ومعالج Snapdragon 625 وذاكرة وصول عشوائي 4 غيغابايت، بالإضافة إلى كاميرا أساسية مزدوجة عالية الدقة كتلك الموجودة في هواتف +Galaxy S9.

سجلت أرباح التشغيل لشركة سامسونج للإلكترونيات الكورية الجنوبية في العام الماضي 53.6 تريليون وون أي ما يعادل 50 مليار دولار. وأعلنت سامسونج اليوم، عن أن مبيعاتها المتوقعة للعام الماضي ارتفعت بمقدار18.7 بالمائة على أساس سنوي إلى 239.6 تريليون وون مسجلة أعلى مستوى لها على الإطلاق. ومن المقدر أن مبيعاتها وأرباح التشغيل لها بلغت 66 تريليون وون و15.1 تريليون وون على التوالي خلال الربع الأخير من العام السابق لتسجل أرباح التشغيل الفصلية رقماً قياسياً. وجاءت الأرباح التشغيلية في الربع الرابع أقل بمقدار800 مليار وون من التوقعات من شركات الأوراق المالية التي بلغت 15.8 تريليون وون. وقد يعزى ذلك إلى قوة العملة الكورية وتقديم المكافأة الخاصة إلى قطاع أشباه الموصلات في الربع الأخير من العام الماضي.

أعلنت شركة سامسونج، أنها بدأت عملية الإنتاج الضخمة لأول سعة تخزين فلاشية eUFS بحجم 512 جيجابايت للأجهزة المحمولة، مما يشير إلى إمكانية حصول هواتف فئة جالاكسي القادمة على هذه السعة التخزينية الكبيرة. الذاكرة الجديدة تعتمد على 8 رقائق من نوع V-NAND مع رقاقة تحكم، وتوفر أداء متميزًا للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. وتصل سرعة القراءة والكتابة المتتابعة إلى 800 و255 ميجابايت في الثانية الواحدة على التتابع، ما يسمح بنقل مقطع فيديو عالي الدقة بحجم 5 جيجابايت إلى قرص الحالة الساكنة إس إس دي خلال 6 ثوان. وتمنح الذاكرة تجربة استعمال أفضل، بتخزين ما يقرب من 130 مقطع فيديو بدقة 3840×2160 بيكسل، أي بزيادة عشرة أضعاف عن ما كانت توفره رقاقة 64 جيجابايت، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. وتعتبر رقاقة سامسونج مثيرة للاهتمام، كون معظم نماذج الهواتف الجديدة ذات سعة تخزينية تتراوح بين 128 و256 جيجابايت، بينما رقاقة سامسونج الجديدة تعتبر بمثابة ضعف أو أربعة أضعاف تلك الأحجام.

توصلت شركة سامسونج الكورية الجنوبية إلى تقنية جديدة في صناعة بطاريات هواتفها، تجعلها تمتلئ بالطاقة 5 مرات أسرع من البطاريات الحالية. التقنية الجديدة تعتمد على الغرافين، إحدى صور الكربون التي يطلق عليها العلماء المادة المعجزة، وسيرفع ذلك سعة بطاريات سامسونج مستقبلا بنسبة تقترب من 50%، عن بطاريات الليثيوم المعتادة. والغرافين مادة في منتهى النحافة، حيث يبلغ سمكها ذرة واحدة، بينما تزيد صلابتها على 200 ضعف صلابة الفولاذ. ووفقا للتقنية الجديدة، التي لا تزال في طور التجارب، سيحتاج الهاتف الجديد إلى فترة تتراوح بين 12 إلى 18 دقيقة فقط لشحنه بشكل كامل. وقالت الشركة إنها تسعى لاستخدام التقنية ذاتها في صناعة بطاريات السيارات التي تعمل بالكهرباء، التي يجب أن تتميز بسرعة شحنها وطول عمرها، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. ولا بد أن سامسونج سوف تعتمد على تقنيتها الجديدة مستقبلا كنقطة قوة، في صراعها الشرس مع منافستها الأمريكية أبل التي تنتج هواتف آيفون.

أعلنت شركة سامسونج عن إطلاق إصدار عام 2017 من سلسلة حواسبها اللوحية منخفضة المواصفات جالاكسي تاب أي Galaxy Tab A، الذي يمتاز بأنها يأتي مع دعم مساعد الشركة الرقمي بيكسبي Bixby. ويقدم جالاكسي تاب أي (2017) الجديد شاشة من نوع TFT LCD بقياس 8 بوصات وبدقة 1280×800 بكسل، كما يقدم ذاكرة وصول عشوائي رام بحجم 2 جيجابايت، و 15 جيجابايتًا من ذاكرة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 256 جيجابايتًا عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية مايكرو إس دي microSD، حسبما أفادت البوابة العربية للأخبار التقنية. ويضم الحاسب معالجًا رباعي النوى بتردد 1.4 جيجاهرتز، وهو يملك كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسلات مع ميزة التركيز التلقائي ودعم تقنية المدى الديناميكي العالي HDR، كما يملك كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسلات. ويقدم جالاكسي تاب أي (2017)، الذي يأتي بسماكة 8.9 ميليمترات ويزن 360 جرامًا، بطارية بسعة 5,000 ميلي أمبير/ساعة. ويعمل الجهاز بالإصدار 7.1 نوجا من نظام التشغيل أندرويد. ويأتي الحاسب اللوحي بطرازين، الأول يدعم شبكات واي فاي فقط، والآخر يدعم شبكات الجيل الرابع LTE، وتعتزم الشركة طرح الطرازين ابتداءً في كوريا الجنوبية بسعر 240 و 280 دولارًا أمريكيًا، على التوالي.

تختبر شركة سامسونج تحديث الأندرويد 8.0 Oreo للهاتف "جلاكسي S8" مع مجموعة من المستخدمين في المملكة المتحدة والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية منذ الأسبوع الماضي. وقامت الشركة بإصدار أول تحديث لنظام الأندرويد 8.0 Oreo التجريبي الخاص بالهاتف Galaxy S8، وهو التحديث الذي يقوم بإصلاح مجموعة من المشاكل التي تم اكتشافها من قبل المختبرين، حسبما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. والتحديث التجريبي في طريقه للدفعة الثانية من البلدان تشمل ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وبولندا والهند والصين، ما يعني بأنه سيتوجب على ملاكه الانتظار لفترة طويلة نسبياً قبل أن نرى شركة سامسونج تقوم بإصدار التحديث الرسمي لكافة ملاك الهاتفين Galaxy S8 و+Galaxy S8 في جميع أنحاء العالم. هاتف سامسونج جلاكسي S8 هاتف سامسونج جلاكسي S8

تصدرت شركة سامسونج للإلكترونيات الكورية الجنوبية حصة السوق العالمي للهواتف الذكية في الربع الثالث من العام الماضي، في حين حلت أبل الأمريكية في المركز الثاني، حسبما قالت وكالة SA لأبحاث السوق. ونقلت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية عن "SA" قولها إن "شحنات الهواتف الذكية لسامسونج في الربع الثالث بلغت 83.4 مليون وحدة لتبلغ حصتها 21.2% لتحتل المرتبة الأولى للربع الثالث على التوالي". وحسب المصدر نفسه، فإن هذا الرقم يمثل "زيادة قدرها 11% عن نفس الفترة من العام الماضي، حيث سجلت شحنات الهواتف الذكية لسامسونج 75.3 مليون وحدة في الربع الثالث من العام السابق". وأضافت يونهاب أن "ذلك يعزى إلى زيادة الطلب على الهواتف الذكية بأسعار متوسطة والهواتف الذكية الفاخرة في الهند وأمريكا اللاتينية". وجاءت شركة أبل الأميركية في المركز الثاني في حصة السوق العالمي على خلفية إطلاق أحدث هاتف لها "آيفون 8" و"آيفون x"، وتليها شركة هواوي الصينية (9.9%). وتتوقع الوكالة أن تكون المنافسة لاحتلال المركز الثاني بين أبل وهواوي محتدمة في العام المقبل.

سجلت شركة سامسونج الكورية الجنوبية للإلكترونيات أرباحاً تشغيلية بقيمة 14.53 تريليون وون (12.8 مليار دولار أمريكي) في الربع الثالث من العام الجاري. وذكرت سامسونج في بيان لها اليوم أن هذا المبلغ يمثل 3 أضعاف أرباحها التشغيلية عن نفس الفترة من العام الماضي عندما وصلت إلى 5.2 تريليون وون، كما حطمت سامسونج رقماً قياسياً فصلياً بعد أن سجلت 14.07 تريليون وون كأرباح تشغيلية في الربع الثاني من العام الجاري. وبلغت أرباح التشغيل في قطاع أشباه الموصلات 9.96 تريليون وون مرتفعة من 3.46 تريليون وون مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي لتقود زيادة أرباح التشغيل لسامسونج. كما ارتفعت المبيعات في الربع الثالث إلى 62.05 تريليون وون، مقابل (47.8 تريليون وون) للفترة ذاتها من العام الماضي، بنسبة زيادة قدرت بنحو 29.8%.

وضعت شركة سامسونج جميع الشركات في موقف محرج مجدداً بعد اتفاق مع كوالكوم للاستحواذ على الدفعة الأولى من معالجات سناب دراجون 845، كما حدث مع سناب دراجون 835، وفقا لمصادر داخل الشركة. وبحسب ما ذكر المصادر، فإن كوالكوم ستختار سامسونج أيضا لتصنيع معالجها الرائد القادم Snapdragon 845 في خطوة سيتم إعلانها بشكل رسمي خلال الأيام القليلة القادمة. ووفقا لبوابة أفريقيا الإخبارية، فإن هذه الأخبار تعني أن هاتف جالكسي S9 سيكون أول هاتف يعمل بالمعالج الجديد وفي هذا تناقض مع تقارير سابقة كانت تتحدث أن هاتف شاومي Mi 7 سيكون هو الأول. على كل حال هذا الخبر لن يكون محبباً بالنسبة للشركات المصنعة لهواتف أندرويد والتي ستضطر لتعديل خططها لتقدم هواتفها الرائدة الجديدة في النصف الأول من 2017 بالمعالج الجديد. سامسونج لم تعلق على هذه التقارير حتى الآن وكوالكوم أيضاً لازالت تلتزم الصمت.

حصل هاتف سامسونج جالكسي S8 على جائزة أفضل هاتف للعام في بريطانيا خلال التصويت الذي يقوم به البريطانيون كل عام لصالح الأجهزة التكنولوجية المفضلة. كما حصلت كاميرا الهاتف نفسه على جائزة أفضل كاميرا بالعواتف، كما فازت سامسونج بجائزة أفضل شركة مُصنعة لهذا العام. وفي فئة الهواتف المتوسطة فاز هاتف هواوي Honor 9 بجائزة أفضل هاتف متوسط، أما هاتف Moto E4 ففاز بجائزة أكثر قيمة لهاتف حيث يأتي بسعر أقل من 196 دولار. وحصلت ساعة أبل من الجيل الثاني على جائزة أفضل ساعة ذكية، وحصل سوار Fitbit Charge 2 على جائزة أفضل سوار للياقة البدنية.

ذكرت تقارير صحفية أن شركة سامسونج الكورية الجنوبية ستحقق مكاسب مادية كبيرة من مبيعات الهاتف الجديد لشركة أبل الأميركية "آيفون X". ووفق ما نقلت مجلة "بي سي ماجازين" عن تقرير لشركة "Counterpoint Technology"، فإن سامسونج ستجني 110 دولارات عن كل هاتف "آيفون X" لقاء ما تساهم به الشركة الكورية الجنوبية من مكونات في جهاز أبل الجديد. وذكر التقرير أن سامسونج تتولى تزويد أبل بشاشات "OLED" وشرائح الذاكرة لهواتف آيفون الجديدة، على اعتبار أن الشركة الكورية الجنوبية هي الوحيدة حاليا التي تستطيع تلبية احتياجات الشركة الأميركية. ويعتمد الهاتف الجديد على شاشة (OLED) بحجم 5.8 إنش ممتدة من الحافة إلى الحافة جنبا إلى جنب مع أجهزة استشعار ثلاثية الأبعاد. وهي المرة الأولى التي تعتمد فيها هواتف "آيفون" على شاشات OLED التي اعتبرتها الشركة الأمريكية إحدى أهم مزاياها. وذكرت تقارير إخبارية في وقت سابق أنه من المتوقع أن تبيع أبل ما يناهز 130 مليون هاتف "آيفون X" حتى صيف 2019، ما يعني مكاسب تزيد على 14 مليار دولار لشركة سامسونج حسب التقرير.