نشرت شركة سامسونج على موقعيها الرسميين باللغة الفنلندية والسويدية صفحتي الدعم الفني لهاتفيها القادمين "جالاكسي إس 6" Galaxy S6 و"جالاكسي إس 6 إيدج" Galaxy S6 إيدج، في تأكيد لطرحها الهاتفين خلال حدثها الذي تعتزم عقده بتاريخ 1 مارس في مدينة برشلونة الإسبانية. وتؤكد الصفحتان رقمي الطراز للهاتفين، حيث يحمل S6 رقم الطراز SM-G920X في حين سيحمل S6 إيدج رقم الطراز SM-G925X. ولا تقدم الصفحتان أي صور أو معلومات حول الأجهزة، عدا عن وجود تأكيد بأن S6 إيدج هو النسخة ذو الشاشة المُنحنية من S6. بحسب التسريبات السابقة سيحمل الجهازان نفس المواصفات، منها الشاشة بدقة "إتش دي كيو" من نوع Super AMOLED والمعالج ثماني النواة Exynos 7420 مع 3 جيجابايت من الذاكرة العشوائية و32 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية وكاميرا خلفية بدقة 16 ميجابيكسل وأمامية بدقة 5 ميجابيكسل ونسخة أندرويد 5.0 الأخيرة.

اعترفت شركة سامسونج، اليوم الاثنين، أن أجهزة التليفزيون الذكية التي تُنتجها تقوم بتسجيل المحادثات الخاصة بالمستخدمين في غرف معيشتهم عبر خاصية التعرف الصوتي "Voice Recognition". حيث تقوم سامسونج بجمع هذه المحادثات، وتحولها إلى كلام مكتوب، ومن ثم ترسلها إلى شركات متخصصة في تحسين خاصية التعرف الصوتي المتواجدة في أغلب أجهزة التليفزيون الذكية مؤخراً. يذكر أن سياسة الخصوصية في هذه الأجهزة قد نصت على أن ميزة التعرف الصوتي التي أطلقتها سامسونج تحذر المستخدمين من أن معلوماتهم الشخصية والحساسة التي يتم التقاطها تُنقل إلى طرف ثالث من أجل تحسين الخدمة، وذلك بحسب ما ذكر في موقع "آى بي تايمز". ومن جانبه، فقد أكد المتحدث الرسمي باسم سامسونج في تصريحات لموقع "ديلى بيست" أن الشركة تلتزم بكل معايير الصناعة، وتمنع جمع أو استخدام بيانات المستخدم غير المصرح بها، كما شدد على أن للمستخدمين حرية الاختيار في قفل خاصية التعرف الصوتي في أجهزة التليفزيون الذكية الخاصة بهم.

استطاعت شركة سامسونج باستخدام هاتفيها الجديدين جلاكسي A5 وA3 تحقيق رقم قياسي، في عدد الصور السيلفي الملتقطة خلال يوم واحد، فبعد إطلاق الهاتفين في العديد من الدول بجنوب إفريقيا، دعت المستخدمين لتجربة الهاتفين والتقاط أكبر عدد من الصور السيلفي. وتم التقاط حوالي 12.803 صورة سيلفى خلال 24 ساعة فقط بهاتفي جلاكسي A3 وA5، أي أكثر بنحو 3.000 من الرقم السابق الذي حققته من قبل، ما يمكنها بجدارة من التفوق على الرقم القياسي السابق. ووفقًا للموقع الهندي Gsmarena، منحت شركة سامسونج أيضًا نحو 100 هاتف جلاكسي A5 وA3 للعديد من المستخدمين، مع عصا تصوير السيلفي Selfie stick كهدايا لمشاركتهم في هذا اليوم. جدير بالذكر أنه تم الإعلان من قبل شركة سامسونج عن الهاتفين في شهر أكتوبر الماضي، بجسم معدني مقاوم للصدمات وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل لالتقاط الصور السيلفي بجودة عالية.

سُربت صورة جديدة تكشف عن بعض ملامح تصميم الشكل الخارجي النهائي لهاتفي "جالاكسي إس 6" و"جالاكسي إيدج" المنتظر أن تكشف عنهما "سامسونج" رسمياً خلال شهر مارس المقبل. ونشر موقع "سينيت كوريا" الصورة، والتي تبدو إعلاناً لأحد الأغلفة المصممة خصيصاً للهواتف الجديدة من قبل شركة VERUS الكورية، وتؤكد، في حال ثبتت صحتها، إطلاق نسخة من "جالاكسي إس 6" بشاشة منحنية تحت اسم "جالاكسي إيدج". وأوضح الموقع أن المصدر الذي سرب الصورة، وهو أحد الموزعين التجاريين في كوريا الجنوبية، أكد له صناعة "جالاكسي إيدج" بشاشة منحنية على كلا جانبيه، عكس الهاتف اللوحي "نوت إيدج" والذي لديه شاشة منحنية على جانب واحد فقط. وكشفت الصورة عن تصميم "جالاكسي إيدج" بحواف معدنية تتخذ الانحناءات نفسها الموجودة بالشكل الذي كشفت عنه سامسونج في دعواتها. وأكدت الصورة إضافة زر رئيسي لمسي أسفل شاشة كلا الهاتفين، وتحويل حساس ضربات القلب والفلاش الضوئي إلى الجانب الأيمن للكاميرا الخلفية، بدلاً من أسفلها كما كان الحال في هاتف "جالاكسي إس 5". ولم توضح الصورة ما إذا كان "جالاكسي إس 6" أو نظيره "جالاكسي إيدج" سيطرحان بهيكل معدني بالكامل، وهو ما أشارت إليه بعض التقارير، دون أن تؤكدها أو تنفيها سامسونج.

كشفت شركة سامسونج اليوم الخميس، عن كاميرتها الرقمية الجديدة "إن إكس 500" NX500، التي تقدم مواصفات قريبة من كاميرتها الاحترافية "إن إكس1" NX1 التي كشفت عنها منتصف سبتمبر الماضي. وتقدم الكاميرا الجديدة مستشعراً من نوع "أيه بي إس-سي" APS-C بدقة 28 ميجابكسل، وقادر على تسجيل الفيديو بتقنية "فور كيه" 4K بمعدل 24 إطارًا في الثانية، ويبلغ مستوى حساسية "آيزو" ISO الخاصة بالكاميرا 51,200. وتضم "إن إكس500" شاشة "أمولد" AMOLED لمسية بقياس 3 بوصات، وبفضل إمكانية قلبها يمكن استخدامها في التقاط الصور الذاتية "سيلفي". وكما في كاميرا "إن إكس1" الاحترافية، تدعم كاميرا سامسونج الجديدة تقنية واي فاي، وبلوتوث، وتقنية الاتصال قريب المدى NFC. وبالإضافة إلى ذلك، تأتي الكاميرا مع زر يحمل اسم Mobile على جسمها لتسريع عملية نقل الصور إلى الأجهزة الذكية. وتعتزم سامسونج طرح "إن إكس500" خلال شهر مارس بـ3 ألوان، هي الأبيض والأسود والبني، وبسعر 799.99 دولاراً مع عدسات 16-50 ميليمتراً.

أعلنت شركة سامسونج عن توسيع باقة موديلاتها من بطاقات الذاكرة الخارجية MicroSD من سلسلة EVO بطرح بطاقة جديدة بسعة تخزينية تبلغ 128 جيجابايت ومخصصة للاستخدامات الشاقة. وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أن بطاقة الذاكرة MicroSD EVO 128 GB الجديدة تتيح لعشاق الموسيقى وهواة التصوير الفوتوغرافي تخزين ما يصل إلى 30 ألف أغنية بصيغة MP3 الشهيرة أو ما يزيد على 70 ألف صورة بحجم 8 ميجابيكسل لكل منها. وأكدت شركة سامسونج أن بطاقة الذاكرة الجديدة من سلسلة EVO تنقل البيانات إلى الحاسوب بسرعة فائقة (UHS-I)، وتصل سرعة نقل البيانات من الناحية النظرية إلى 48 ميجابايت/ثانية. وتمتاز بطاقة الذاكرة الجديدة بمتانة تناسب الاستخدامات الشاقة؛ حيث يمكن استعمالها في ظل ظروف متفاوتة لدرجة الحرارة بدءاً من 25 تحت الصفر إلى 85 درجة مئوية، وبالتالي تنجو البيانات إذا ما تعرضت الكاميرا أو الهاتف الذكي للتلف بسبب السخونة الشديدة عند صف السيارة تحت أشعة الشمس المباشرة. وفي حال سقوط الكاميرا أو الهاتف الذكي في المياه أثناء الانطلاق في العطلات والإجازات الصيفية، فإن ذلك لن يمثل أية مشكلة بالنسبة لبطاقة الذاكرة الجديدة من شركة سامسونج؛ حيث يمكن أن تظل البطاقة في الماء لمدة تصل إلى 24 ساعة دون حدوث أية تلفيات، علاوة على أنها خضعت لاختبارات التصادم تحت عجلات سيارة بوزن 1.9 طن دون فقدان البيانات. وإذا رغب المستخدم في نقل البيانات المخزنة على الهواتف الذكية أو الكاميرات الرقمية إلى أجهزة اللاب توب أو الحواسب غير المزودة بقارئ بطاقات الذاكرة microSD، فإن شركة سامسونج تقدم إصداراً من هذه البطاقة مزود بأدابتر SD.

قال موقع sammobile الهندى، إنه تلقى دعوة من سامسونج للحدث التكنولوجى الكبير الذي ستكشف فيه عنه هاتفها جلاكسى لعام 2015، والتي لم تعلن عنه أي شيء سواء تلك الصورة المروجة التي تظهر الشاشة الرئيسية في وضع منحنى. وأضاف الموقع أن هذه الصورة تخص هاتف جلاكسى S6، والذي قيل عنه أنه سيأتي منحنيا، كما أكد أنه سيتم أيضا كشف النقاب عن هاتف Galaxy S Edge المنحنى أيضا خلال هذا الحدث، مشيرا إلى أن هناك بعض التقارير التي أظهرت بعض المعلومات التفصيلية مثل المواصفات والمميزات والسعر، إلا أنه لا شيء تحدث عن الألوان التي ستكون متاحة. وأوضح الموقع أن كلا من هاتفي Galaxy S6، و Galaxy S Edge سوف يكونا متاحين في 4 ألوان مختلفة هي الأزرق الغامق، والأزرق والأخضر، والذهبي والأبيض.

أورد موقع "سام موبايل" المختص بأخبار الشركة الكورية سامسونج أحدث صورة للهاتف المرتقب "جالاكسي إس 6"، توضح عن طريق الصدفة، بأن تصميم الهاتف نسخة طبق الأصل من هاتف أبل الذكي الحديث "آيفون 6". وكما يتضح من الصورة، فإن هاتف "جالاكسي إس 6" يبدو للوهلة الأولى وكأنه هاتف "آيفون 6" من ناحية الإطارات الجانبية دائرية الشكل، وعلى ما يبدو فإن هيكل الهاتف يبدو وكأنه مصنوع من المعدن، تماماً كهاتف أبل. وبحسب موقع "فينشربيت" فمن المتوقع الكشف رسمياً عن "جالاكسي إس 6" خلال مشاركة سامسونج في فعاليات مؤتمر برشلونة للأجهزة الجوالة المقرر انعقاده في الفترة بين 2 و5 مارس المقبل. ويشير الموقع إلى أن "معظم عشاق أجهزة سامسونج يبدون استغرابهم واندهاشهم من تمسك الشركة، والتي تعد واحدة من أكبر مُصنعي الهواتف الذكية في العالم، بتصميمات لهواتفها الذكية مطابقة تماماً لهواتف غريمتها أبل، فيما يكمن الاختلاف بينهما في نظام التشغيل فقط".

بدأ مُستخدمو بعض هواتف سامسونج بالحصول على تحديث أندرويد 5.0 الأخير، لكن ما زال أصحاب هاتف "جالاكسي نوت 4"، أحد أقوى وأحدث هواتف سامسونج ينتظرون وصول التحديث بفارغ الصبر. وبما أن التحديث بدأ الوصول لهواتف "نوت 3″ و"إس 4″ و"إس 5″، يتساءل أصحاب Note 4 عن سبب عدم إرسال سامسونج التحديث لهاتفهم الممتاز، والمُفترض أن يكون، نظريًا، أول هاتف من سامسونج يحصل على نسخة أندرويد الأخيرة. والسبب بحسب تغريدة نشرها على توتير Faryaab Sheikh رئيس تحرير موقع SamMobile المتخصص بأجهزة سامسونج، هو نظارة الواقع الافتراضي الخاصّة بسامسونج "جير في آر" والتي تعمل حصرًا مع هاتف "نوت 4″. ورغم أن تحديث الهاتف بات جاهزًا من طرف سامسونج، إلّا أن شركة "أوكيليس" المُصنّعة للنظارة لم تنتهِ من التعديلات البرمجية اللازمة على النظارة لدعم التحديث. هذا يعني وأن النظارة ستتوقف عن العمل في حال أرسلت سامسونج التحديث لأصحاب "نوت 4″ الذين يمتلكون النظارة كذلك. وحتى الآن لا يوجد موعد معروف لقيام سامسونج بإرسال التحديث، لكن تُشير التقديرات بأن وصول التحديث لن يتأخر على اعتبار بأن دليل استخدام أندرويد 5.0 على "نوت 4″ قد أصبح جاهزًا وتسرّب مؤخرًا.

نشر الصحفي الإيطالي المُتخصص بالأمور التقنية "أنتونيو موناكو" في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، صورة مُسرّبة يبدو أنها لنموذج يُظهر تصميم هاتف سامسونج القادم "جالاكسي إس 6". وقد لا يكون ما يظهر في الصورة إلّا نموذجاً أولياً يُظهر الشكل العام للهاتف، وهي لا تضمن، حال صحتها، بأن هذا سيكون شكل المُنتج النهائي. ومن المُلاحظ في الصورة بأن الهاتف مُنحنٍ بشكل طفيف في حين يبدو الزر الرئيسي أكثر طولاً بقليل مع زوايا أكثر تدويراً من هواتف سامسونج السابقة. في حين يقع مأخذ السماعة وفتحة microUSB في الأسفل، أما الحساسات والكاميرا الأمامية فقد انتقلت من الجهة اليُمنى إلى اليُسرى بالنسبة للسمّاعة. في حين جاءت أزرار التشغيل والتحكم بالصوت في الطرف الأيمن للهاتف. يُذكر أنه من المُنتظر أن تُعلن سامسونج عن الهاتف خلال المؤتمر العالمي للجوال في برشلونة الشهر القادم، مع تضارب التسريبات حول نوعية المواد التي صُنِع منها الهاتف ما بين المعدن أو الزجاج.

قام موقع "جي إس إم أرينا" بتسريب ما قال إنها صورة وكافة مواصفات لهاتف "جالاكسي جيه" Galaxy J، الذكي المرتقب، والذي تعتزم شركة سامسونج إطلاقه مشيرا الى ان الصور تتسق مع المعلومات التي سربت سابقا عن الجهاز حسبما ذكرت "البوابة العربية للأخبار التقنية". وتعتزم شركة سامسونج إطلاق سلسلة جديدة من الهواتف الذكية منخفضة المواصفات ستحمل اسم “جالاكسي جيه” Galaxy J، وسيكون أول عضو في هذه السلسلة الهاتف "جالاكسي جيه1"Galaxy J1. ووفقا للموقع، سيقدم "جالاكسي جيه1" شاشة بقياس 4.3 بوصات وبدقة 800×480 بكسل، و 512 ميجابكسل من ذاكرة الوصول العشوائي، و 4 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 64 جيجابايت عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية “مايكرو إس دي” microSD. وسيضم الهاتف معالجا ثنائي النوى بتردد 1.2 جيجاهرتز ومن نوع “سبريدتروم بايك” Spreadtrum Pike، وكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل، إضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 2 ميجابكسل. وذكر "جي إس إم أرينا" أن "جالاكسي جيه1" سيأتي بسماكة 8.9 ميليمترات وسيزن 130 جراما، كما أنه سيقدم بطارية بسعة 1,850 ميلي أمبير/ساعة. وأضاف الموقع أن الهاتف سيدعم شبكات "واي فاي" Wi-Fi b/g/n، وتقنية "بلوتوث 4.0″، وسيعمل بالإصدار 4.4 "كيت كات" من نظام التشغيل أندرويد، كما أنه سيتوفر بطراز يدعم شريحتي اتصال. وأشار موقع "جي إس إم أرينا" إلى أن معلومات السعر والتوافرية غير معروفة بعد، لكنه توقع أن يجري الكشف عن الهاتف.

أفاد تقرير إخباري بأن شركة صناعة الرقائق الإلكترونية كوالكوم تعتزم تطوير نسخة جديدة من معالجها "سنابدراجون 810"، وذلك بعد أيام من تقارير تحدثت عن أن سامسونج لن تستخدمه في هاتفها الذكي المرتقب. وكانت وكالة الأنباء بلومبيرج ذكرت، الأربعاء الماضي، نقلا عن مصادر لم تسمها أن شركة سامسونج لا تعتزم استخدام معالجات كوالكوم في الإصدار التالي من سلسلة الهواتف الذكية الرائدة "جالاكسي إس" Galaxy S. ورأى محللون أن مثل هذه الخطوة ستكون ضربة لتوقعات كوالكوم المالية لعام 2015، خاصة بعد أن توقعت الشركة بالفعل نوفمبر الماضي أن تشهد ضعفا في إيراداتها السنوية خلال السنوات الخمس المقبلة. هذا، وكانت سامسونج التي تعد أكبر مصنع للهواتف الذكية في العالم، أحد أبرز عملاء شركة كوالكوم الأمريكية. وأفادت بلومبيرج أيضا بأن المعالج الجديد، "كوالكوم سنابدراجون 810"، شهد ارتفاعا في درجة الحرارة أكثر مما ينبغي خلال اختبارات سامسونج، لذلك قالت وكالة الأنباء التي تهتم بأخبار التجارة والاقتصاد الأسبوع الماضي، إن الأخيرة تعتزم استخدام المعالجات الخاصة بها بدلا من ذلك.

أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، بأن شركة كوالكوم لصناعة الرقائق الإلكترونية تطور نسخة معدلة من معالجها "سناب دراجون 810" خصيصاً لسامسونج، بغية عدم خسارتها، وذلك بعد أيام من تقرير تحدث عن أن سامسونج لن تستخدم هذا المعالج في هاتفها الذكي المرتقب "جالاكسي إس"، لمواجهتها مشكلات في أدائه. وبحسب الصحيفة الأمريكية، فإن النسخة الجديدة المعدلة من المعالج ستكون جاهزة بحلول شهر مارس المقبل، وإن صح هذا التقرير، فإنه يمثل اعترافاً من كوالكوم بوجود مشكلات في معالجها الجديد، وهو الأمر الذي تنفيه الشركة بشدة حتى الآن. وكانت شبكة بلومبرج الإخبارية، أفادت سابقاً بأن معالج "كوالكوم سناب دراجون" عانى من ارتفاع في درجة حرارته أكثر مما ينبغي خلال اختبارات سامسونج، غير أن إل جي نفت حدوث ذلك ضمن اختباراتها الخاصة. ورأى محللون، أنه لو تخلت سامسونج عن معالجات كوالكوم، فإن هذه الخطوة تُمثل ضربة قوية لكوالكوم، كون سامسونج أحد أبرز عملاء شركة كوالكوم الأمريكية.

قالت شركة إل جي، اليوم الخميس، إنها لم تواجه أية مشكلات من حيث ارتفاع درجة حرارة معالج شركة كوالكوم الجديد، وهو المعالج الذي يشغل الجيل الثاني من هاتفها المنحني الجديد التي سيُطرح للبيع في وقت لاحق من هذا الشهر. وقال وو رام-تشان، نائب رئيس إل جي لتخطيط المنتجات المحمولة، للصحفيين خلال مؤتمر صحفي خاص بالهاتف الذكي الجديد، “جي فلكس 2″G Flex 2، “أنا مدرك جدا للمخاوف المختلفة في السوق عن سنابدراجون 810، لكن أداء المعالج مرضٍ تماما”. وجاء التعليق بعد يوم واحد فقط من تقرير لوكالة بلومبيرج الإخبارية، ذكر أن شركة سامسونج، التي تعد أكبر مصنع للهواتف الذكية في العالم، قررت عدم استخدام معالج كوالكوم الجديد في هاتفها المرتقب “جالاكسي إس6″. وأفادت بلومبيرج أيضا بأن المعالج الجديد، "سنابدراجون 810"، شهد ارتفاعا في درجة الحرارة أكثر مما ينبغي خلال اختبارات سامسونج، لذلك قالت وكالة الأنباء التي تهتم بأخبار التجارة والاقتصاد أمس، إن الأخيرة تعتزم استخدام المعالجات الخاصة بها بدلا من ذلك.

دشنت مجموعة من شركات الإلكترونيات العالمية وستوديوهات هوليوود وخدمات الفيديو تحالفاً لتوفير المزيد من محتويات الفيديو فائق الوضوح UHD والمعروف أيضاً بـ (4K). ويضم التحالف (UHD Alliance) الجديد في عضويته على سبيل المثال شركة "إل جي" وباناسونيك ودولبي وسامسونج وستوديوهات والت ديزني وكذلك ستوديوهات توينتيث سينتشوري فوكس. ويعمل هذا التحالف على تطوير المعايير ودمج التقنيات الجديدة من أجل التغلب على مشكلة قلة محتويات الفيديو المتوفرة لأجهزة التلفاز التي تدعم دقة الوضوح الفائق UHD، والتي تعج بها أسواق الإلكترونيات حالياً.

أطلقت شركة سامسونج تحديثاً شاملاً للبرامج الثابتة بالكاميرا متغيرة العدسة NX1 والمزودة بمستشعر APS-X، والذي يوفر العديد من الوظائف الجديدة، بالإضافة إلى تحسين وظائف الفيديو. وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أن التحديث الشامل يتيح إمكانية ضبط حساسية الضوء ISO وشدة الصوت أثناء تسجيل مقاطع الفيديو، بالإضافة إلى إمكانية اختيار عدة سرعات للتركيز التلقائي، مع إمكانية تصدير صور ثابتة من مقاطع الفيديو. كما يعمل التحديث الجديد لبرامج الفيرموير على توسيع تقنيات الاتصال اللاسلكي؛ حيث يتمكن المصور حالياً من التقاط الصور عن بُعد، مع إمكانية تخزين العديد من الأجهزة المتصلة. وأعلنت شركة سامسونج أن تحديث الفيرموير الجديد متوافر حالياً للتنزيل، ويمكن تثبيته عبر شبكة WLAN اللاسلكية.

كشفت شركة سامسونج النقاب عن أقراص SM951 الجديدة من فئة أقراص الحالة الساكنة (SSD)، والتي تمتاز بسرعة كتابة وقراءة أعلى من الموديلات الحالية. وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أن السبب في ذلك يرجع إلى أن أقراص الحالة الساكنة SM951 الجديدة لا تعتمد على منفذ SATA، ولكن يتم توصيلها عن طريق منفذ PCI-Express الأسرع، والذي يتم استعماله مع بطاقات الرسوميات أيضاً. وأضافت شركة سامسونج أنه عند استعمال منفذ PCIe 2.0 فإن سرعة القراءة المتتابعة لأقراص الحالة الساكنة SM951 تبلغ 1600 ميغابايت/الثانية، بينما تصل سرعة الكتابة المتتابعة إلى 1350 ميجابايت/الثانية. وعند استعمال منفذ PCIe 3.0، فإن سرعة القراءة المتتابعة تقفز إلى 2150 ميغابايت/الثانية، وتصل سرعة الكتابة المتتابعة إلى 1550 ميغابايت/الثانية، وبالتالي فإن سرعة القراءة عند استعمال منفذ PCIe 3.0 تزيد بمقدار أربعة أضعاف مقارنة بسرعة أقراص الحالة الساكنة المزودة بمنفذ SATA والمتوافرة حالياً في الأسواق. ومن ناحية أخرى، تمتاز أقراص الحالة الساكنة المزودة بمنفذ PCIe بأنها أصغر حجماً من أقراص الحالة الساكنة SATA، وبالتالي يمكن تركيبها في مساحة أصغر بأجهزة اللاب توب، وهو ما يوفر للشركات العالمية إمكانية إنتاج أجهزة أكثر نحافة. بالإضافة إلى أن أقراص الحالة الساكنة PCIe تمتاز بتوفير معدل استهلاك الطاقة بفضل استعمال وضع الاستعداد منخفض الطاقة L1.2 Low Power. وأعلنت شركة سامسونج عند البدء في إنتاج أقراص الحالة الساكنة SM951 الجديدة بشكل قياسي، وتتوافر بسعات تخزينية تبلغ 128 و256 و512 جيجابايت، ولكنها لم تفصح عن أية بيانات تتعلق بأسعارها المحتملة.

نفت شركة "بلاكبيري"، الأنباء التي تحدثت عن نية سامسونج الاستحواذ عليها، في صفقة قدرتها مصادر بنحو 7.5 مليار دولار. وكانت تقارير إعلامية عدة تحدثت، أمس الأربعاء، عن نية العملاق الكوري الاستحواذ على الشركة الكندية، نظير 13.35 إلى 15.49 دولار لكل سهم من أسهم الشركة، وهي الأنباء التي قفزت بسعر سهم بلاكبيري لنحو 30% تقريباً. وبحسب قناة "CNBC" فقد ساهمت هذه الأنباء في تسجيل أسهم بلاكبيري لأفضل أداء لها في البورصة منذ 11 عاماً. ووفقاً لتقديرات الخبراء الاقتصاديين فإن أهمية بلاكبيري، بالرغم من تعثرها في سوق الهواتف الذكية في السنوات الأخيرة، تكمن أساساً في براءات الاختراع التي تمتلكها. يشار إلى أن نفي بلاكبيري لهذه الأنباء أدى إلى تراجع قيمة أسهمها بنسبة 16%، بعد القفزة الكبيرة التي حدثت بعد أنباء صفقة الاستحواذ.

أطلقت شركة سامسونج، اليوم الأربعاء، رسمياً أولى هواتفها الذكية العاملة بنظام تشغيلها تايزن، والذي يحمل اسم "زد 1" في الأسواق الهندية، بسعر 90 دولاراً تقريباً. ويندرج "زد1" الجديد تحت فئة الهواتف الذكية منخفضة المواصفات، حيث يضم شاشة PLS بقياس 4 بوصات، وبدقة 800×480 بكسل، و768 ميجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و4 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 64 جيجابايت. ويضم أول هاتف تايزن متوفر في السوق، معالجا ثنائي النوى بتردد 1.2 جيجاهرتز، وكاميرا خلفية بدقة 3.1 ميجابكسل، وأخرى أمامية بدقة 0.3 ميجابكسل. ويملك "زد1"، الذي يزن 112 غراماً ويأتي بسماكة 9.7 ميليمترات، بطارية بسعة 1500 ميلي أمبير/ساعة، وهو يدعم شبكات "واي فاي"، وتقنية "بلوتوث 4.1"، وشبكات الجيل الثالث "ثري جي" فقط. ومن الناحية البرمجية، يعمل الجهاز بالإصدار 2.3 من نظام التشغيل مفتوح المصدر تايزن، الذي طورته سامسونج بالتعاون مع عدد من الشركات، أبرزها إنتل. ولجذب المستهلكين الهنديين، أرفقت سامسونج الهاتف، الذي سيتوفر بالأبيض والأسود والأحمر الخمري، بمجموعة من العروض الترفيهية المجانية، مثل مقاطع صوتية مجانية، وأفلام سينمائية محلية.

تسربت صور جديدة تشير إلى الاسم الجديد لسلسلة هواتف ذكية جديدة تعمل سامسونج، على إنتاجها حالياً وتحمل اسم "j1"، بحسب ما ورد في موقع "سام موبايل" المختص بأخبار التكنولوجيا الخاصة بالشركة الكورية الجنوبية. وأوضح التقرير، أن أول هواتف السلسلة الجديدة، والذي يحمل اسم "SM-J100"، سيأتي ضمن فئة الهواتف منخفضة المواصفات والتكلفة، ومن مواصفاته التقنية التي سيزود بها، شاشة لمسية قياس 4.8 بوصة بدقة 800×480 بكسل. وينبض الهاتف من الداخل بمعالج رباعي النواة تردد 1.2 جيجاهيرتز يعتمد على معمارية 64 بت، مقدمة من شركة مارفيل للتقنية، ويحتوي على ذاكرة عشوائية بسعة 1 جيجابايت، وسعة تخزين داخلية بسعة 4 جيجابايت، وزود بكاميرا خلفية 5 ميجابكسل، وأمامية بدقة 2 ميجابكسل، وبطارية سعتها 1850 ميللي أمبير/ساعة. ويتمتع الهاتف، كغيره من هواتف سامسونج القوية، بعدد من البرمجيات المهمة مثل وضعية حفظ الطاقة وغيرها من البرامج التي تُهم المستخدمين. ومن المتوقع أيضاً أن يُطرح بنسختين إما أحادي أو ثنائي الشريحة، داعماً شبكات "ثري جي" و"4 جي". ولم يُكشف بعد موعد تقديم الشركة لسلسلة هواتفها الجديدة، ومن المتوقع أن يكون خلال مؤتمر برشلونة السنوي للهواتف المحمولة الذي سيقام في الفترة من 2 إلى 5 مارس المقبل.