أعلنت شركة "سامسونج" تطويرها تطبيق جديد للأخبار مخصص لهواتفها بعد تعاقدها مع إحدى دور النشر المسؤولة عن عدد من الصحف الكبرى حول العالم. يأتي ذلك بعد انتشار العديد من الأنباء عن عزم "أبل" تطوير تطبيق مماثل لهواتفها. ووفقًا للموقع الأمريكي "إنجادجيت"، ستطور "سامسونج" التطبيق الجديد والذي سيطلق عليه اسم "UPDAY"، وسيكون مخصصًا لهواتف جلاكسي فقط، ولن يتمكن مستخدمو الهواتف الأخرى من الاستمتاع بمميزاته. ولم تعلن "سامسونج" حتى الآن هل ستكون الأخبار المتاحة على تطبيقها حصرية أم لا. ومن المقرر أن يتم طرح التطبيق على متجر "جوجل بلاي" ابتداءً من الخميس المقبل، وسيتاح لمستخدمي هواتف "جلاكسي" في ألمانيا وبولندا قبل وصوله إلى باقي الدول الأوروبية مع بداية العام الجديد.

أصبح سوق السيارات في الفترة الأخيرة هدفا لعمالقة التكنولوجيا، فبعد جوجل وآبل، هناك مؤشرات إلى توجه سامسونج أيضا لدخول السوق بقوة. قطعت جوجل شوطاً كبيراً في مجال السيارات بعد تطويرها سيارة ذاتية القيادة، إضافة إلى نظام تشغيل مخصص للسيارات ليجعل منها آليات ذكية تعمل مع شبكة الانترنت والهاتف المحمول لتسهيل المهام اليومية للسائق ولزيادة الأمان والرفاهية، وتلحقها حالياً شركة آبل بإجراء اختبارات على سيارة ذاتية القيادة، إضافة إلى نظام التشغيل الذي طرحته مؤخراً، والملفت للانتباه هنا أن شركة سامسونج رغم عدم دخولها المنافسة عملياً حتى الآن، إلا أنها سبقت جميع منافسيها في عالم التكنولوجيا بعدد براءات الاختراع في مجال تطوير السيارات. جمعت شركة سامسونج خلال السنوات العشر الفائتة ما يقدر بـ510 براءات اختراع في مجال السيارات، تليها جوجل بـ 308 براءة اختراع، ثم مايكروسوفت بـ222 براءة اختراع، وأخيراً آبل بـ83 براءة اختراع. تتركز معظم براءات الاختراع لدى سامسونج على مجال تطوير بطاريات السيارات، ولديها فرع خاص بتطوير بطاريات الليثيوم ايون منذ عام 2000، وأبرز زبائن سامسونج هما سيارتا "آي 3" و"آي 8" من "بي إم دبليو". عدا عن البطاريات، تحمل سامسونج براءات اختراع كثيرة في مجال الملاحة ومعالجة البيانات الرقمية، ولكنها لا تقارن بقدرات شركة جوجل في هذه المجالات. وبالمقارنة مع شركات صناعة السيارات فإن الإحصائيات السابقة تعتبر هامشية مقارنة بما تمتلكه شركة مثل فورد مثلاً. وقد تكون سامسونج تسعى لاستهداف سوق التقنيات الإضافية للسيارات وليس صناعة السيارات نفسها. كمثال على ذلك، الشاشات الشفافة المثبتة على الزجاج الأمامي. وبكل الأحوال، سعي أي شركة للاستحواذ على براءات اختراع في مجال معين، يعني بالتأكيد توجه الشركة إلى دخول هذا المجال في أحد تفاصيله أو كخط انتاج متكامل.

فقدت شركة "سامسونج" 44 مليار دولار من قيمتها السوقية منذ أبريل الماضي، بسبب تراجع الإقبال على هواتفها وأجهزتها الذكية من عائلة "جالاكسي". وكانت أسهم الشركة الكورية الجنوبية، قد تراجعت بنسبة 8.1% خلال شهر أغسطس، وهي موجة الخسارة الأطول لـ"سامسونج" منذ ديسمبر 1983. وأشارت "بلومبرج" أيضا في تقرير، إلى أن قيمة "سامسونج" السوقية انخفضت 12 مليار دولار في شهر أغسطس الماضي فقط، في ظل خسارتها لجزء من حصتها في السوق لصالح "أبل" ومنافسيها الصينيين. ووفقا للتقرير، فإن قيام "سامسونج" بطرح أحدث أجهزتها من عائلة "جالاكسي" قبل طرح أبل لأحدث طرازات آيفون، يوم 9 سبتمبر، لم يستطع أن يزيل حالة التشاؤم التي تحيط بأرباح الشركة في النصف الثاني من العام. حيث إن طرح الهواتف الجديدة جاء ضمن موجة تراجع تشهدها "سامسونج"، التي فقدت من حصتها في سوق الهواتف الذكية العالمي نحو 3% في الربع الثاني من العام، كما أنها لم تعد أفضل الشركات تحقيقا للمبيعات في السوق الصينية، التي تعد الأكبر في العالم.

على الرغم من تطور أحجام أجهزة التليفزيون على مدار السنوات القليلة الماضية، يواجه الكثيرون مشكلة في قراءة ترجمات أو رؤية التفاصيل الدقيقة في الصور على الشاشة وخاصة ضعاف النظر. تسعى شركة الإلكترونيات العملاقة سامسونج منع المشاهدين من الاضطرار إلى التدقيق والمعاناة أثناء مشاهدة التليفزيون عن طريق الاستعانة بمجموعة من التقنيات الذكية التي يمكنها التكيف ومساعدة المستخدم عند رؤيتهم يتعثرون في قراءة الكلمات. ووفقا للموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، حصلت شركة سامسونج على براءة اختراع لهذه التقنية، حيث يمكن لتليفزيونات سامسونج المستقبلية استخدام تقنية تتبع العين وبرنامج التعرف على الوجه، لتقوم تلقائيا بتكبير الخط والصورة فى المكان الذي ينظر إليه المستخدم دون أن يبذل جهدا، بالإضافة إلى إمكانية تغيير سرعة الترجمة لتريح العين أو تغيير السطوع. وأكدت شركة سامسونج أن هذه التقنية تعيد تكوين شاشة التليفزيون، كما تعطى المستخدم الحرية الكاملة بين تكبير الخط والصور أو لإبقائه كما هو، كما يمكن للمستخدم التحكم يدويا في الإعدادات وتغييرها بكل سهولة، من خلال التحكم في بعض الخيارات مثل زيادة حجم الصور التي تظهر على الشاشة، وزيادة سطوع الشاشة، وتغيير نوع الخط والحجم واللون أو السمك. لم تكن هذه البراءة الوحيدة التي حصلت عليها شركة سامسونج في مجال التليفزيونات الذكية، بل استطاعت خلال السنوات القليلة الماضية تطويرها ودعمها بعدد من التقنيات المتطورة مثل التعرف على الصوت والتحكم بها باستخدام الإيماءات والتعرف على الصوت.

أعلنت شركة أبل رسميًا اليوم الخميس، عن موعد مؤتمرها القادم وهو يوم 9 سبتمبر، للكشف عن عدد من أجهزتها الجديدة ومن أهمها هاتف "آيفون 6 إس". ووفقًا للموقع الأمريكي the verge، أرسلت أبل عددًا من الدعوات للصحفيين لحضور المؤتمر الأضخم والأهم في العالم، والذي سيقام في قاعةBill Graham Civic Auditorium بسان فرانسيسكو، والتي تتسع لنحو 7000 مقعد. ومن المتوقع الشركة أن تكشف أبل النقاب عن هاتفي "آيفون 6 إس" و "آيفون 6 إس بلس" لمنافسة هواتف سامسونج الجديدة، وسيدعمان عددًا من التقنيات الجديدة شديدة التطور، بالإضافة إلى خاصية force touch التي تجعل الشاشة أكثر حساسية للمس، ولديها القدرة على التنبؤ بالضغط.

في خطوة جديدة من أجل سيطرتها على السوق العالمية، كشفت سامسونج عن 3 سماعات لا سلكية جديدة، تابعة لسلسلة "أنظمة الصوت اللاسلكية 360"، والتي أطلقت عليها الشركة أسماء R1 و R3 و R5 على أن يتم عرضهم في معرض IFA في برلين الشهر المقبل. ويمكن التحكم بهذه السماعات من الهواتف الذكية على نظامي أندرويد و Ios عبر تطبيق Multiroom، والذي حدثته سامسونج أخيراً لجلب تصميم جديد وبعض المميزات، حيث يمكن عن طريق التطبيق التحكم بمستوى الصوت، والتشغيل أو الإيقاف في السماعات التابعة لسلسلة Wireless Audio 360. وتعد السماعات الجديدة أولى السماعات التابعة لنفس السلسلة، والتي لا تحمل التصميم البيضاوي، على عكس السماعتين السابقتين R6 و R7. وذكر جوراك تشاي نائب الرئيس في سامسونج، أنه بهذه الطرازات الجديدة تجلب الشركة نوعاً من الجودة العالية في مجال الصوتيات إلى السوق، مع تصميم بسيط ورائع، وواجهة مستخدم أكثر جمالاً وأناقة. وجاء في مدونة سامسونج الرسمية أن السماعات الثلاث ستتوفر في الولايات المتحدة وأوروبا بنفس نطاق الأسعار، والذي سيتراوح بين 199 و399 دولاراً، كما أنه سيتم الكشف عن المزيد من التفاصيل في معرض IFA في برلين، والذي سيمتد من اليوم 4 حتى 9 سبتمبر.

أشارت تقارير جديدة إلى وجود خطأ تصنيعي في هاتف سامسونج الأحدث "جالكسي نوت 5"، حيث ذكر مستخدمون أن إدخال قلم "S Pen" الذكي في الهاتف بالاتجاه الخطأ يسبب تلفا وأضرارا في الجهاز. وكانت أجهزة نوت السابقة لا يستطيع المستخدمون إدخال القلم فيها بالاتجاه الخاطئ من الأساس، حيث يمنع الجزء السميك في أعلى القلم دخوله بالكامل داخل الفتحة المخصصة له، لكن في هاتف "جالكسي نوت 5" يمكن إدخال القلم بالاتجاه الخاطئ بشكل سلس إلى النهاية، يمكن أن يخدع المستخدم بسهولة. ولم يستطع المستخدمون الذين قاموا بإدخال القلم بشكل خاطئ أن يُخرجوا القلم من الهاتف، إلا بعد استخدام الكثير من القوة، لكنه يكون حينها قد سبب تلف المستشعر الذي يتعرف الهاتف عن طريقه على وجود القلم داخله أو عدم وجوده، لذا تتوقف ميزة التعرف على حالة القلم في الهاتف، التي تجعل الهاتف يُظهر خيارات ومميزات القلم عند إخراجه. ومن جانبها، اعترفت سامسونج بوجود المشكلة، لكنها طلبت من المستخدمين الالتزام بالتعليمات الواردة في دليل استخدام الهاتف، التي تذكر بوضوح التحذير من إدخال القلم بشكل خاطئ في الهاتف، مما يتسبب في أن يصبح القلم عالقاً في داخل الهاتف، ويتسبب كذلك في تلف القلم والجهاز.

نشر دينيس ميلوسيسكي رئيس ستوديو سامسونج للتصميم في أمريكا صورة جديدة لساعتهم القادمة Gear S2 على موقع إنستجرام، وتُظهر الصورة الساعة وهي على معصم دينيس، ليقوم بتجربتها. وقد عرضت سامسونج الساعة بشكل سريع في حدثها للكشف عن هواتف "نوت 5" و"جالاكسي إس 6 إدج بلس"، وأكدت أنها ستقوم بالإعلان عنها رسمياً في معرض IFA في برلين في الثالث من شهر سبتمبر القادم، وستقوم حينها بالكشف عن جميع التفاصيل، لكن يبدو أن سامسونج تريد أن تلفت الأنظار إليها قبل الكشف رسمياً عن الساعة الذكية. وتظهر الساعة في الصورة كما عُرف من قبل ذات إطار دائري، على عكس ساعات سامسونج السابقة التي كانت تحمل شاشة مربعة، والتي ستعمل غالباً بنظام تايزن الخاص بشركة سامسونج، وليس بنظام أندرويد وير الخاص بالساعات الذكية من جوجل، والذي تستخدمه موتورولا وإل جي وسوني وشركات أخرى. وستكشف سامسونج عن كافة التفاصيل التقنية الخاصة بالساعة الذكية في الثالث من سبتمبر القادم، في معرض IFA في برلين، حيث ستكون الساعة الذكية الأولى من سامسونج التي تأتي بتصميم دائري، ومن الممكن أن تكشف العديد من الشركات التقنية عن ساعات ذكية تعمل بنظام أندرويد وير في نفس المعرض الشهر القادم.

بعد أيام معدودة من إعلان شركة سامسونغ عن هاتفها الجديد الـ "نوت 5" تم اكتشاف خطأ فني في تصميم الهاتف يؤدي إلى تعطيل آلية اكتشاف وجود القلم الإلكتروني الخاص به تماماً. ويحدث هذا العطل عند إدخال القلم الإلكتروني المصاحب للجهاز بشكل معكوس في المكان المخصص له مما يؤدي إلى تعطل آلية اكتشاف هذا القلم من قبل الجهاز ويعلق القلم الإلكتروني في هذه الوضعية ويصبح من الصعب إخراجه. الشيء الغريب أن القلم ينزلق بسهولة عند محاولة إدخاله بطريقة معكوسة على عكس الإصدارات السابقة من هذا الهاتف مما يجعل هذا العطل سهل الحصول مما دفع البعض الى التساؤل كيف اجتاز هذا الهاتف إخبارات الجاهزية لسامسونغ قبل وصوله إلى السوق.ِ

قامت شركة جوجل بتغيير بعض البنود في عقد استخدام نظام أندرويد من قبل الشركات المُصنّعة للهواتف الذكية مثل سامسونج، وإل جي أو إتش تي سي حسبما صرّح موقع AndroidCentral. وكانت جوجل تُجبر الشركات المُصنّعة على تثبيت بعض تطبيقاتها على أجهزتهم مثل تطبيق جي ميل، وجوجل بلس، وجوجل Newsstand وغيرها من التطبيقات التي اشتكى المُستخدمون من عدم أهميتهم، دون وجود طريقة لحذفهم بشكل كامل. وأزالت جوجل تطبيقات جوجل بلس، وPlay Games، وPlay Books بالإضافة إلى جوجل Newsstand من قائمة التطبيقات التي يجب على الشركات تثبيتها على أجهزتهم لتُبقي فقط على تطبيقات أساسية مثل بريد جي ميل وخرائط جوجل. وأكّد الموقع على أن جهاز سامسونج الجديد جالاكسي نوت 5 يأتي دون وجود تطبيق جوجل بلس مُثبّتًا بشكل مُسبق وهو ما يُؤكد بدء العمل بالعقد الجديد. وتوفر جوجل لجميع الشركات نظام أندرويد بشكل مفتوح المصدر، وبعد أن تقوم الشركة بتعديل النظام ليتوافق مع أجهزتها وتثبيت التطبيقات التي ترغب بها، تقوم بإرسال النظام إلى جوجل لتقوم بتجربته قبل أن توافق عليه، لتُرسل بعدها الموافقة مع قائمة بمجموعة تطبيقات ليتم تثبيتها أيضًا. ويُمكن لأي مُستخدم تثبيت التطبيقات التي تمت إزالتها من خلال متجر جوجل بلاي، حيث سيبقى التطوير مُستمرًا عليها، والفرق الوحيد أنها لن تأتي مُثبّتة على الجهاز بشكل مُسبق.

طرحت شركة سامسونغ عرض يتيح لمستخدمي هواتف آيفون تجريب هواتفها الجديدة لمدة شهر كامل مقابل دولار واحد في الولايات المتحدة الأمريكية. وقدمت الشركة هواتفها "النوت 5" و "الإيدج بلاس" و "الإيدج" للتجريب من قبل الأشخاص الذين يمتلكون هواتف الآيفون حالياً في محاولة واضحة من الشركة لإقناع مستخدمي الآيفون بالتحول الى هواتف سامسونغ. وعند حصولك على هاتف سامسونغ تستطيع تجريبه لمدة شهر وثم يتوجب عليك إعادته إلى الشركة، وفي حال أردت الإحتفاظ بالهاتف تقوم الشركة بإقتطاع قيمته من حسابك المصرفي. ولتقديم طلب جديد للحصول على هذا العرض يجب أن تستخدم هاتف آيفون لإجراء الطلب حيث أن هذا العرض متاح فقط لمالكي هاتف الآيفون. ولاقى عرض سامسونغ إقبالاً منقطع النظير مما دفع الشركة إلى تعليق طلبات تجريب هواتف سامسونغ الجديدة بسبب نفاذ الكمية التي رصدتها الشركة لهذا العرض، حيث علقت الشركة على موقعها " بسبب الإقبال الكبير على عرض التجريب لهواتف سامسونغ تم تعليق الطلبات الجديدة لنفاذ الكمية". وكانت شركة سامسونغ قد أزاحت الستار عن هاتفيها الجديدين "نوت 5" و "غالاكسي إيدج بلاس" منذ أيام قليلة، ويحمل الجهازان مواصفات جيدة ولكن هل هي كافية لجعل عشاق الآيفون يتركون آبل ويتجهون إلى هواتف سامسونغ، قد يكون هذا العرض من سامسونغ أظهر أن الشركة قادرة على استقطاب محبي الآيفون وعلى آبل أن تأخذ حذرها.

أصبح التقاط الصور السيلفي ضرورة يومية لا غنى عنها للكثيرين، لكن البعض قد يواجه صعوبة في الحصول على صور ذاتية بدقة عالية، عبر الكاميرا الأمامية لهاتفه، ولذلك نرصد أفضل 5 هواتف ذكية لالتقاط السيلفي. 1- HTC Desire Eye الكاميرا الأمامية: 13 ميجابكسل بفلاش ضوئي مزودج LED. الكاميرا الخلفية: 13 ميجابكسل. الشاشة: 5.2 بوصة بدقة 1080x 1920 بكسل. المعالج: Qualcomm Snapdragon 801 رباعي النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 2 جيجابايت. البطارية: 2400 ميلي أمبير/ساعة. 2- Xperia C5 Ultra الكاميرا الأمامية: 13 ميجابكسل بفلاش ضوئي LED. الكاميرا الخلفية: 13 ميجابكسل. الشاشة: 6 بوصات بدقة 1080x1920 بكسل. المعالج: Mediatek MT6752 ثماني النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 2 جيجابايت. البطارية: 2930 ميلي أمبير/ساعة. 3- جالاكسي S6 الكاميرا الأمامية: 5 ميجابكسل. الكاميرا الخلفية: 16 ميجابكسل. الشاشة: 5.1 بوصة بدقة 2560x1440 بكسل. المعالج: Exynos 7420 ثماني النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 3 جيجابايت. البطارية: 2550 ميلي أمبير/ساعة. 4- LG G4 الكاميرا الأمامية: 8 ميجابكسل. الكاميرا الخلفية: 16 ميجابكسل. الشاشة: 5.5 بوصة بدقة 2560x1440 بكسل. المعالج: Qualcomm Snapdragon 808 سداسي النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 3 جيجابايت. البطارية: 3000 ميلي أمبير/ساعة. 5- Huawei P8 الكاميرا الأمامية: 8 ميجابكسل. الكاميرا الخلفية: 13 ميجابكسل. الشاشة: 5.2 بوصة بدقة وضوح 1080x1920 بكسل. المعالج: HiSilicon Kirin 930/935 ثماني النواة. ذاكرة الوصول العشوائي "رامات": 3 جيجابايت. البطارية: 2680 ميلي أمبير/ساعة.

تحاول شركة سامسونج أن تربح المنافسة مع أبل في أنواع مختلفة من الأجهزة، فمؤخرا قررت أن تطلق هواتفها الحديثة قبل أبل حتى تخطف منها الأنظار، والآن تعمل سامسونج على أكبر تابلت في العالم بشاشة قياسها 18.4 بوصة من أجل منافسة "آى باد برو"، القادم من شركة أبل، والذى سيأتى مع شاشة 12.9 بوصة. جهاز سامسونج الجديد، سيأتي بحجم عملاق سيكون أقرب من شاشة التلفزيون أكثر من كونه جهاز شخصي، وستكشف الشركة عنه مع نهاية العام الجاري. ووفقا للمعلومات التي نشرها موقع Sammobile الهندي، فإن الجهاز سيحمل رقم إصدار SM-T670، والاسم الرمزي الخاص به هو "تاهو"، وسيأتي مع شاشة بقياس شاشة 18.4 بوصة من نوعية TFT LCD بدقة وضوح 1920 × 1080 بكسل، ويعمل على نظام تشغيل أندرويد 5.1 لولى بوب، ودعم من معالج ثماني النواة 64 بت بسرعة 1.6GHz، و2 جيجابايت RAM، ومساحة تخزين داخلية 32GB، وفتحة بطاقة مايكرو. جهاز "تاهو" سيأتي أيضا مع كاميرا خلفية 8 ميجابيكسل، وأخرى أمامية بدقة 2.1 ميجابيكسل، وسمكه لن يتخطى النصف بوصة.

ضمن حملة ترويجية جديدة من أجل السيطرة على أكبر قدر من السوق العالمي، قدمت سامسونج مؤخرا عرضا مغريا لمستخدمي هواتف آيفون في الولايات المتحدة، يسمح لهم بتجربة أحدث هواتفها بالمجان تقريبا لمدة شهر. وتمنح الحملة الترويجية الجديدة "ألتيمات تيست درايف" الفرصة لتجربة هواتف "جالاكسي نوت 5" و"جالاكسي إس 6 إيدج" و"جالاكسي إس 6 إيدج بلس" و"جالاكسي إس 6" نظير دولار واحد فقط، نظير الشحن، لمدة 30 يوما بدون أي إلزام مسبق. ويتضمن العرض باقة بيانات على أي من 4 شبكات للمحمول في أمريكا. واشترطت سامسونج امتلاك المستخدم لهاتف آيفون، حيث سيكون عليه التسجيل في الموقع الإلكتروني الخاص بعروض سامسونج من خلال الهاتف، وذلك عبر كتابة بعض البيانات، وبينها أرقام البطاقة الائتمانية. وسترسل سامسونج للمشتركين في التجارب الجهاز، إلى جانب شريحة خاصة ودليل شامل، فضلا عن كابل مخصص لنقل البيانات إلى الجهاز الذي سيخضع للتجربة. وفي حالة عدم عودة الجهاز بعد المدة المقررة ستقوم سامسونج بخصم سعره من رصيد بطاقة الائتمان، كما سيتم خصم 100 دولار في حال وجود أي أضرار بالجهاز.

ضمن حرب الحملات الترويجية بين شركتي سامسونج وآبل، للسيطرة على النسبة الأكبر من سوق الهواتف الذكية، أطلقت الشركة الكورية الجنوبية حملة ترويجية ضخمة تستهدف أصحاب هواتف آي فون، إذ تمنحهم فرصة تجربة أحد أجهزة سامسونج القوية لمدة 30 يوماً مقابل دولار واحد فقط. وقال موقع "أندرويد سنترال" الإلكتروني أن الأجهزة التي يمكن تجربتها تشمل هواتف "غالاكسي إس 6 إيدج بلس"، و"غالاكسي إس 6"، إضافة إلى "غالاكسي نوت 5". وجاء في نص الإعلان أن تجربة الهاتف ستتضمن إضافة إلى الهاتف شريحة اتصال مفعلة، إلى جانب دليل لتسهيل عملية الانتقال من نظام التشغيل آي أو إس إلى أندرويد. وللاستفادة من العرض ينبغي على مستخدمي آي فون التوجه إلى موقع "سامسونغ بروموشنز" واختيار شركة الاتصالات الخاصة بهم والهاتف الراغبين في تجربته، وبعد ذلك يجب عليهم إدخال بعض المعلومات الشخصية، وعندها يُطلب منهم إدخال بيانات بطاقاتهم الائتمانية لدفع دولار واحد، علماً أن الشركة الكورية الجنوبية ستطالب المستخدمين بسعر الهاتف كاملاً في حال لم يقوموا بإرجاعه بعد شهر.

تستهدف عملاق صناعة الأجهزة الالكترونية "سامسونج"، بأجهزتها المختلفة تسهيل حياتنا في كافة المجالات، فلم تترك سامسونج مجالا إلا ووضعت بصمتها سواء في الأجهزة الذكية مثل الهواتف واللابتوب والأجهزة اللوحية أو الأجهزة المنزلية مثل أجهزة التليفزيون. ولكن هناك جانب للشركة العملاقة الكورية التي ربما لا يعرفه الكثيرون وهو أن سامسونج كانت تطور من قبل معدات عسكرية مختلفة بواسطة شركتها Touchwin تفاصيل شركة Touchwin ووفقا للموقع الهندي Phonearena تخصصت شركة Samsung Touchwin في أجهزة المراقبة، والطيران، والإلكترونيات البصرية، والأسلحة المختلفة، حيث بدأت شركة TECHWIN إنتاجها بتطوير كاميرات في عام 1979. وبحلول عام 1987، اتجهت لتصنيع المروحيات والمحركات النفاثة والمدفعية المحمولة للجيش الكوري، وأطلقت الكاميرات الرقمية سامسونج Kenox في الأسواق في عام 1997 وعلى الرغم من هذا لم يمنع TECHWIN من صنع أول طائرة مقاتلة KF-16 في كوريا. وفى مطلع القرن الجاري سلمت سامسونج هذا الجزء من أعمالها إلى شركة Aerospace Industries المملوكة للدولة.

انتشرت العديد من التقارير عن عزم شركة أبل طرح هاتف جديد يحمل اسم "آيفون 6 إس"، ودعمه باختيارات ألوان جديدة لم تطرحها أبل من قبل، ومن أهمها اللون الوردي الذي طال انتظاره طويلا خاصة من قبل الفتيات. ونشر الموقع الأمريكي mashable، أول صور مسربة للنسخة الوردي من هاتف "آيفون 6 إس"، والتي تظهر تصميم الهاتف ولونه الجديد الذي سيجذب ملايين المستخدمين لشرائه وخاصة الفتيات، فلم تطرح أبل هاتفًا باللون الوردي سوى "آيفون 5 سي"، والذي لم ينل رضا المستخدمين لدعمه بتصميم بلاستيكي. ومن المتوقع أن تدعم شركة أبل هاتفها "آيفون 6 إس"، بعدد من المواصفات المميزة التي تمكنه من منافسة هواتف سامسونج الجديدة، حيث تشير التقارير عن تزويد الهاتف بشاشة متوسطة الحجم تناسب جميع الأذواق، ومعالج قوى A9 بسرقة 1,5 جيجاهيرتز يمكنه أداء المهام بسرعة فائقة وكاميرا خلفية بدقة 12 ميجابيكسل وأخرى أمامية بدقة 8 ميجابيكسل، وهو الأمر الذي سيجذب الملايين لشراء الهاتف، حيث كانت دائما الكاميرا تحول دون شراء هواتف آىفون، خاصة مع وجود هواتف أخرى مزودة بكاميرا تصل دقتها لـ40 ميجابيكسل، بالإضافة إلى خاصية Force touch التي ستحدث ثورة في عالم لهواتف التي تعمل باللمس.

قامت اليوم الثلاثاء، قناة موقع PhoneBuff على اليوتيوب، بعمل اختبار السقوط لهاتف Galaxy Note 5، ويعتبر اختبار السقوط أشهر الاختبارات التي تتم على أي هاتف جديد. وقام موقع PhoneBuff بعمل اختبار السقوط لهاتف Galaxy Note 5 عن طريق آلة تقوم بإلقاء الهاتف، و وضع الموقع أسفل هذه الآلة قطعة من السيراميك لكي يختبر مدى قوة الهاتف. تم إسقاط الهاتف في البداية على جهته الخلفية المصنوعة من الزجاج وحدث بها بعض الخدوش، ولكن الخدوش ليست في الطبقة الأولى من الزجاج. بعد ذلك تم إسقاط الهاتف على جهته السفلى وحدث بها خدوش بسيطة جداً، وبعدها تم إسقاط الهاتف على جهته الأمامية وتعرضت الشاشة للكسر، ولكنها مازالت تعمل بشكل جيد. ثم تم إسقاط الهاتف مرة أخرى على جهته الخلفية وقد تحطم الزجاج الموجود في الجهة الخلفية تماماً، وتعرض الزجاج الذي يحمي عدسة الكاميرا للكسر، وتوقفت بعض الأجزاء في الشاشة عن العمل ولم تعد تستجيب للمس. وبعدها تم إسقاط الهاتف مرة أخرى على الجهة السفلى ولم يحدث بها خدوش كثيرة، ثم تم إسقاطه مرة أخرى على الجهة الأمامية وحدثت خدوش أكثر في الشاشة، ولكن مازال يوجد بها أجزاء تستجيب للمس. وذكر موقع PhoneBuff أن هاتف Galaxy Note 5 يأتي في المركز الثالث بعد HTC One M9 و iPhone 6، في تحمل السقوط والصدمات.

تستعد شركة سامسونج على لإصدار سلسلة هواتف Galaxy بإضافة حرف جديد وهو O لتطلق هاتفين جديدين هما Galaxy O5 و O7واللذان يعرفان في المصنع بـ SM-G550 و SM-G600 على التوالى. وقال موقع gsmarena الهندى، إن مخطط سامسونج للتسمية يتبع الترتيب الأبجدى، حيث إن الشحنات ذهبت تحت الاسم S حيث كان Js فى القاع، بينما Es كان يأتى بسعر مقبول أكثر، أما Zs فكان عبارة عن هواتف Tizen، ثم ظهرت هواتف K لفترة وجيزة، ثم V وكانت هناك سلسلة W للأجهزة اللوحية. وبحسب التسلسل الهرمى المعقد فإن Galaxy O هو القادم، وحتى الآن لا توجد أي تسريبات عن مواصفات هاتف O5 and O7، كذلك فلا يمكننا الاعتماد على الترتيب الأبجدى لمعرفة من هو الهاتف الأعلى فى المواصفات وأيهما الأقل، لكن حتى هذا الوقت فمن المتوقع أن يتم الإعلان عن الهاتفين الجديدين في مؤتمر IFA خلال بضعة أسابيع.

أعلنت شركة أودي أنها ستطور بطاريات للسيارات الرياضية الكهربائية التي تمكنها من السير لمسافة أكثر من 500 كيلومتر من دون الحاجة لإعادة شحنها، وذلك بالتعاون مع شركتي سامسونج وإل جي. أوردت إدارة الشركة الألمانية في بيان لها يوم الخميس 13 أغسطس أن الشركتين الكوريتين ستقدمان البطاريات من مصانع تابعة لهما في أوروبا. رفضت شركات أودي وسامسونج وإل جي الكشف عن التفاصيل المالية لشراكتها الثلاثية. من المعروف أنه من بين شركات السيارات المتعاملة مع "إل جي" مؤسسات جنرال موتورز، ورينو، ومرسيدس، بينما توفر سامسونج بطارياتها للسيارات الكهربائية لكل من "بي إم دبليو" و"فولكس واجن".