واصلت السلطات المصرية، صباح اليوم الخميس، فتح معبر رفح البري، في كلا الاتجاهين، لسفر الحالات الإنسانية في قطاع غزة، وعودة العالقين في الجانب المصري. وقالت هيئة "المعابر والحدود"، التابعة لوزارة الداخلية بغزة، في تصريح صحفي، إن "السلطات المصرية، واصلت فتح معبر رفح البري، في كلا الاتجاهين لليوم الثاني على التوالي، لسفر الحالات الإنسانية، ودخول العالقين في الجانب المصري". وقررت السلطات المصرية فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين، لأربعة أيام غير متصلة بدءا من أمس الأربعاء واليوم الخميس، ويومي 4 و5 يونيو الجاري، وذلك لعبور العالقين في الجانب المصري، وسفر الحالات الإنسانية، في "إطار الجهود المصرية لرفع المعاناة عن الأشقاء الفلسطينيين"، بحسب ما أعلن التلفزيون المصري الحكومي.

فتحت السلطات المصرية، اليوم الأربعاء، معبر رفح البري، في كلا الاتجاهين، لسفر الحالات الإنسانية في قطاع غزة، وعودة العالقين في الجانب المصري. وقالت هيئة "المعابر والحدود"، التابعة لوزارة الداخلية بغزة، والتي تديرها حركة حماس:"فتحت السلطات المصرية، صباح اليوم المعبر، في كلا الاتجاهين بعد أن أبلغت الجانب الفلسطيني قرارها فتح المعبر لمدة 4 أيام غير متصلة". وأوضحت الهيئة، أن السفر سيكون مخصصا للطلبة، والمرضى، وأصحاب الإقامات والجوازات الأجنبية. وتجمع مئات "المسافرين" منذ ساعات الصباح الباكر في صالة الانتظار بالجانب الفلسطيني من المعبر، فيما بدأت الحافلات في اجتياز البوابة الفاصلة بين غزة ومصر.

أعلنت وزارة الداخلية في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، أن السلطات المصرية، ستفتح معبر رفح البري، في كلا الاتجاهين، غدا الأربعاء، ولمدة 4 أيام. وقال إياد البزم، الناطق باسم وزارة الداخلية، في تصريح صحفي، وصل وكالة الأناضول نسخة منه:" أبلغنا الجانب المصري عن فتح معبر رفح أربعة أيام اعتبارا من غد الأربعاء حتى الأحد، دون الجمعة". ويربط معبر رفح البري، قطاع غزة بمصر، وتغلقه السلطات المصرية بشكل شبه كامل، منذ يوليو 2013 لدواع تصفها بـ"الأمنية"، وتفتحه على فترات متباعدة لسفر الحالات الإنسانية.

قررت السلطات المصرية، فتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة الفلسطيني في الاتجاهين يومي الأربعاء والخميس، حسبما قالت التلفزيون المصري اليوم الثلاثاء. وستكون هذه المرة الأولى التي تفتح فيها مصر المعبر منذ نحو 3 أشهر، وفتح المعبر آخر مرة يومي 13 و14 فبراير. وقالت السفارة الفلسطينية لدى مصر، في بيان نشر على موقعها الإلكتروني، إن فتح المعبر جاء استجابة لطلب من الرئيسي الفلسطيني محمود عباس الذي التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالقاهرة أمس الإثنين. وأضافت السفارة، أن فتح المعبر في الاتجاهين سيتم "بنفس الآليات المتبعة للحالات الإنسانية والمرضية وحملة الاقامات". وتفتح مصر المعبر من آن لآخر حتى تسمح بعبور المسافرين الأجانب والطلاب والمرضي.

أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قرارا جمهوريا بإعلان مد حالة الطوارئ في عددٍ من المناطق بمحافظة شمال سيناء لمدة 3 أشهر. وشمل القرار المنطقة من تل رفح مارا بخط الحدود الدولية، وحتى العوجة غربا من غرب العريش وحتى جبل الحلال، وشمالاً من غرب العريش مارا بساحل البحر وحتى خط الحدود الدولية في رفح، وجنوبا من جبل الحلال، وحتى العوجة على خط الحدود الدولية، اعتبارا من الساعة الواحدة من صباح يوم الجمعة الموافق 29 أبريل. ونصت المادة الثانية، من القرار المنشور بالجريدة الرسمية اليوم الأربعاء، على حظر التجوال في المنطقة المحددة بالمادة الأولى من هذا القرار طوال مدة إعلان حالة الطوارئ من الساعة السابعة مساء، وحتى الساعة السادسة من صباح اليوم التالي عدا مدينة العريش، والطريق الدولي من كمين الميدان، وحتى الدخول لمدينة العريش من الغرب ليكون حظر التجوال من الساعة الواحدة صباحا، وحتى الساعة الخامسة من صباح نفس اليوم، أو لحين إشعار آخر. وأكد القرار أنه "تتولى القوات المسلحة، وهيئة الشرطة اتخاذ ما يلزم لمواجهة أخطار الإرهاب وتمويله، وحفظ الأمن بالمنطقة، وحماية الممتلكات العامة والخاصة، وحفظ أرواح المواطنين"، كما نص القرار كذلك، على معاقبة كل من يخالف الأوامر الصادرة من رئيس الجمهورية بالتطبيق لأحكام القانون رقم 162 لسنة 1958.

وجّه الداعية السعودي الدكتور محمد العريفي رسالة مساء اليوم الأربعاء، لم يحدد المقصود بها بشأن الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة منذ 10 سنوات. وكتب "العريفي" تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع "تويتر": "هل تعلم أن أهل غزة منذ أكثر من 3 سنوات محرومون من أداء مناسك العُمرة بسبب الحصار المفروض على قطاع غزة منذ 10 سنوات.. #غزة_تشتاق_للعمرة".

قتل مجند، وأصيب اثنين آخرين، مساء اليوم السبت، في انفجار عبوة ناسفة بمنطقة جنوب رفح المصرية. وقال مصدر طبي في تصريحات صحفية، إن جثمان مجند، ويدعى حسام على، من فاقوس بمحافظة الشرقية، نقل لمستشفى العريش، بالإضافة إلى مجندين مصابين، وهما، محمد هاشم من البحيرة، وأحمد منصور من الدقهلية.

قُتل جنديان، بينما أصيب ثلاثة آخرون، جرّاء انفجار عبوة ناسفة، استهدفت، مساء اليوم الخميس، مدرعة عسكرية تابعة للجيش المصري بمدينة رفح، بمحافظة شمال سيناء، فيما أعلنت جماعة "ولاية سيناء" المبايعة لتنظيم "داعش" الإرهابي مسؤوليتها عن الحادث. وأفاد شهود عيان لوكالة الأناضول، إن الانفجار استهدف مدرعة تابعة لقوات الجيش، بمنطقة سادوت جنوبي رفح، وأسفر عن مقتل مجندين وإصابة ثلاثة آخرين، مشيرين إلى نقل المصابين والضحايا لمستشفى العريش العسكري بذات المحافظة. إلى ذلك تبنت جماعة "ولاية سيناء" المبايعة لتنظيم "داعش" العملية، وقالت عبر حسابات منسوبة لـ"أنصارها" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن "عناصرنا فجروا بعبوة ناسفة آلية للجيش، قرب منطقة سادوت على الطريق الدولي العريش – رفح"، مرفقين عددًا من صور الاستهداف. وينشط في شمال سيناء، عدد من التنظيمات أبرزها "أنصار بيت المقدس"، والذي أعلن في نوفمبر 2014، مبايعة تنظيم "داعش"، وغير اسمه لاحقًا إلى "ولاية سيناء".

ذكر مصدر أمني مسؤول في مصر، أن أكثر من 50 مواطنا من أعالي رفح أصيبوا بالاختناق جراء تسرب غازي مجهول المصدر، مساء اليوم السبت. وأكد المصدر، أنه تم نقل بعض المصابين، وجميعهم من المدنيين، إلى مستشفى رفح، بينما أكد مصدر من وزارة الصحة، عدم تمكن الإسعاف في العريش من الوصول إلى رفح نظرا للظروف الأمنية في المنطقة.

لقي 5 جنود مصريين مصرعهم وأصيب 10 آخرون، في استهداف معسكر الساحة الشعبية في رفح بسيناء بقذائف هاون، حسبما أفادت مصادر أمنية في مصر، اليوم الخميس. وقالت المصادر،إن 5 من رجال الأمن قتلوا وأصيب 10 عندما أطلق مجهولون قذيفتي مورتر على معسكر أمني في مدينة رفح اليوم، مضيفة أن إحدى القذيفتين سقطت على مخزن للسلاح مما أدى إلى وقوع انفجارات داخل المعسكر. بينما قالت مصادر أخرى، إن الضحايا سقطوا جراء انفجار عبوات ناسفة كانت القوات صادرتها خلال حملات أمنية لملاحقة المتشددين، لكنها أضافت أن سبب انفجار العبوات المخزنة داخل المعسكر غير معلوم.

قتل مجندان من قوات الشرطة المصرية، وأصيب 4 آخرون، اليوم الأحد، عقب تفجير مدرعة شرطة بعبوة ناسفة، أثناء حملة مداهمات أمنية جنوب مدينة رفح بمحافظة شمال سيناء. وأكد مصدر أمني، أنه تم نقل جثتي الجنديين، والمصابين الأربعة إلى المستشفى العسكري بالعريش. ومن جانبها، قامت قوات الأمن بإجراء تمشيطات مكثفة، لضمان خلو المنطقة من أي مواد متفجرة أخرى.

قتلت القوات المصرية 87 مسلحا، خلال 4 أيام في عمليات مداهمة شمالي ووسط سيناء، وذلك حسبما أعلنت القوات المسلحة المصرية، اليوم الثلاثاء. ويشن الجيش المصري منذ أشهر عمليات ضد الجماعات المسلحة التي تنشط في شمال سيناء، لاسيما تنظيم "أنصار بيت المقدس" الموالي لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وأعلن التنظيم، الذي بايع داعش، مسؤوليته عن أغلب الهجمات التي استهدفت قوات الأمن والجيش في شمال سيناء ومناطق أخرى في البلاد. وكانت قوات الجيش النوعية والمدعومة بالمقاتلات من طراز "الأباتشي" و"أف 16"، حققت نتائج كبيرة على الأرض وتمكنت خلال الأسبوع الماضي من تصفية 60 على الأقل من عناصر التنظيم، على عدة قرى بمنطقتي جنوب رفح والشيخ زويد.

قتل ضابط شرطة ومجندان آخران، إثر انفجار عبوة ناسفة في مدرعة لقوات الشرطة المصرية بمدينة رفح، شمال سيناء، صباح اليوم السبت. وأكدت مصادر مصرية، مقتل ضابط ومجندين من قوات الشرطة المصرية، وأنه تم نقلهم إلى مستشفى العريش العسكري. ويأتي الهجوم بعد يومين من مقتل ضابط شرطة برصاص قناص مجهول في رفح، فيما قتل جندي آخر وأصيب 4 آخرون إثر استهداف مدرعة بقذيفة "آر بي جي" بمحيط قرية الخروبة، شمالي سيناء. وشهدت رفح الأسبوع الماضي أيضا مقتل 4 مجندين، وإصابة 4 آخرين، الثلاثاء الماضي، بانفجار مدرعة عسكريه أمام مستشفى رفح العام.

قتل 4 جنود مصريين وأصيب 4 آخرين، اليوم الثلاثاء، بانفجار مدرعة أمام مستشفى رفح العام بمحافظة شمال سيناء. وقالت مصادر عسكرية في شمال سيناء، اليوم، إن 4 مجندين قتلوا وأصيب مثلهم إثر انفجار عبوة ناسفة في رفح المتاخمة للحدود المصرية مع قطاع غزة. وأضافت المصادر أن عبوة ناسفة استهدفت مدرعة كان الجنود على متنها بالقرب من مستشفى رفح العام، ونقل المصابون إلى مستشفى العريس للعلاج.

قتل الجيش المصري، 98 مسلحا على الأقل في قصف جوي استهدف معاقل الجماعات المسلحة في مدن العريش ورفح والشيخ زويد شمالي سيناء، وفق ما ذكر بيان للجيش المصري، اليوم السبت. واعتقلت القوات المسلحة المصرية في العملية ذاتها، التي تحمل اسم "حق الشهيد، 23 شخصا مشتبها فيهم بالانتماء إلى الجماعات المسلحة المتشددة. وأوضح البيان أن القوات المسلحة تمكنت أيضا من إحباط مفعول 13 عبوة ناسفة، كانت مزروعة في مناطق مرور الدوريات العسكرية في المدن المصرية الثلاث، خلال الساعات القليلة الماضية. وأضاف بيان الجيش أن 4 جنود مصريين قتلوا في هذه العملية العسكرية، وأصيب 7 آخرون، في تبادل لإطلاق النار بين قوات الجيش ومجموعة مسلحة خلال عملية مداهمة إحدى البؤر المتشددة. وأطلق الجيش المصري قبل 5 أيام عملية عسكرية واسعة أطلق عليها اسم "حق الشهيد" في مدن رفح والشيخ زويد والعريش، شمالي سيناء، دمر خلالها معاقل عدة للمتشددين.

قتلت امرأة وطفل في انفجار سيارة مفخخة، اليوم الجمعة، في رفح شمال سيناء، حيث يقود الجيش عملية عسكرية كبيرة ضد المسلحين، بحسب ما أعلن الجيش، اليوم. وقال الجيش أن السيارة انفجرت أثناء قيام قواته بتمشيط البلدة الحدودية المجاورة لقطاع غزة، ولم يوقع الانفجار خسائر في صفوف العسكريين. وأطلق الجيش الأسبوع الحالي هجوما ضد مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في سيناء، قائلا انه قتل 134 جهاديا منذ، الإثنين. وأشار الجيش إلى أن جنديين على الأقل قتلا في العملية، مضيفًا انه قتل أكثر من ألف مسلح منذ العام 2013.

أعلنت القوات المسلحة المصرية، مساء أمس الإثنين، عن مقتل 29 من العناصر المسلحة شمالي سيناء في إطار جهود القوات المسلحة المتواصلة، كما انفجرت عبوة ناسفة في أحد مركبات القوات المسلحة مما أسفر عن مقتل ضابط وجندي وإصابة 4 آخرين. وأفادت القوات المسلحة في بيان لها أن القوات المسلحة قامت بالتعاون مع قوات الشرطة، أمس، ببدء العملية الشاملة "حق الشهيد" للقضاء علي العناصر المسلحة بمناطق "رفح – الشيخ زويد – العريش" بشمال سيناء. وقامت عناصر من الجيش الثاني الميداني مدعومة بعناصر من الصاعقة وقوات التدخل السريع وبمعاونة وحدات مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة المدنية بمداهمة بؤر المسلحين بالمناطق المشار إليها بعالية، حيث أسفرت عن مقتل 29 وتدمير المناطق التي تتمركز بها هذه العناصر المسلحة، بالإضافة إلي عدد من العربات والأدوات التي تستخدمها تلك العناصر.

أثبتت التحريات الأمنية المصرية في رفح والشيخ زويد، مقتل قائد الجناح العسكري بتنظيم "بيت المقدس" بسيناء، راشد أبو القاسم "34 عامًا"، خلال قصف جوي لتجمع للعناصر المسلحة جنوب رفح، حسبما ذكرت مصادر أمنية مصرية. وأكدت مصادر قبلية برفح والشيخ زويد، مقتل "أبو القاسم"، خلال قصف جوي، وتم دفن جثمانه بقرية نجع شبانة جنوب رفح، ولم يعلن التنظيم حتى الآن عن مقتله، بينما يدير العمليات العسكرية مؤقتًا بدلا منه، كل من أمير التنظيم بسيناء، سلامة دهبيش، ونائب أمير تنظيم بيت المقدس بسيناء، شادي المنيعي.

أسفرت الحملة الأمنية لقوات الجيش المصري التي استهدفت البؤر المسلحة ومناطق تجمع العناصر المسلحة التابعة لما يسمى بـ"تنظيم أنصار بيت المقدس"، جنوب الشيخ زويد ورفح، عن القضاء على 10 عناصر على الأقل، حسبما صرح مصدر أمني مصري، اليوم السبت. وأضاف المصدر، أنه تم أيضا خلال الحملة أمس الجمعة، إلقاء القبض على 8 من المشتبه فيهم، وتدمير عدد من البؤر، بالإضافة إلى ضبط 26 دراجة بخارية.

دعت وزارة الداخلية الفلسطينية في غزة، اليوم الأربعاء، السلطات المصرية إلى القيام بالمزيد من الخطوات الإيجابية التي تسهم في احتواء أزمة الخانقة التي يعيشها سكان القطاع والتخفيف من معاناتهم. وقال الناطق باسم الوزارة إياد البزم: "إن حجم الأزمة التي خلفها استمرار إغلاق معبر رفح لفترات طويلة لا يوصف، في ظل وجود آلاف الحالات الإنسانية ممن هم بحاجة ماسة للسفر العاجل". وأضاف "إن فتح معبر رفح استثنائيا لأربعة أيام خطوة جيدة تسهم في التخفيف من حجم الأزمة، ولكن هذه الأيام لن تكون كافية لإنقاذ الوضع الكارثي في غزة، وفي هذا الإطار". وجدد الناطق باسم وزارة الداخلية، الدعوة للسلطات المصرية لاتخاذ المزيد من الخطوات الإيجابية تجاه قطاع غزة سواء كان ذلك بتمديد عمل معبر رفح لأيام أطول أو بتسهيل الإجراءات خلال فتح المعبر لزيادة عدد المسافرين كي يتمكن أكبر عدد من المسافرين من اجتيازه.