جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تعتزم ديلما روسيف رئيسة البرازيل تدشين عملية إصلاح لنظام كرة القدم في بلادها تهدف إلى عدم السماح للاعبين بترك البرازيل في سن صغيرة وذلك أملا في عدم تكرار الهزيمة المؤلمة التي تعرض لها المنتخب البرازيلي في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل. وخسر المنتخب البرازيلي 1/7 أمام نظيره الألماني يوم الثلاثاء الماضي في الدور قبل النهائي ليهدر فرصة المنافسة على اللقب رغم إقامة البطولة على أرضه. وقالت روسيف، في مقابلة بثتها قناة "جلوبو نيوز" البرازيلية التلفزيونية اليوم السبت، "لا أعتقد أنه في بلد بهذا الحجم الهائل من المهارات الكروية، وبها هذا العشق الذي نشعر به تجاه كرة القدم، أن يهجر النجوم هذا البلد بهذه السرعة وأن يندمجوا في المدارس الكروية الأجنبية دون المساهمة في خلق حضارة جديدة لبلادهم". وأوضحت روسيف "علينا أن نفعل ما أقدمت عليه ألمانيا بعد خسارتها في يورو2000 .. علينا أن نبدأ عملية الإصلاح". وتسببت الهزيمة المهينة أمام ألمانيا يوم الثلاثاء الماضي في "ألم هائل"للبرازيليين "بمن في هذا اللاعبون أنفسهم"، حسبما أكدت روسيف. وقالت روسيف إن المدربين البرازيليين يجب أن يعملوا في ظروف مماثلة للظروف التي يعمل فيها نظراؤهم بأوروبا، مع ضخ استثمارات أكبر في أنظمةرعاية اللاعبين الشبان وإعدادهم إضافة لمزيد من الشفافية في النواحيالمالية بالأندية البرازيلية. وقالت روسيف "البرازيل بها سابع أكبر اقتصاد في العالم. ليس لدينا مبرريمنع تطبيق هذا.. علينا أن نجري تقييما عميقا لما يحدث في كرة القدم البرازيلية. نريد المطالبة بالشفافية والإنفاق المناسب من جانبالأندية". وأنشأت البرازيل أو جددت 12 استادا للمونديال البرازيلي الذي تختتمفعالياته غدا الأحد بالمباراة النهائية بين المنتخبين الألماني والأرجنتيني على استاد "ماراكانا" الأسطوري بمدينة ريو دي جانيرو. وقالت روسيف "هناك فقط مخاطرة (لأن بعض الاستادات ستظل بلا فائدة) إذافشلنا في إصلاح الكرة البرازيلية". وشنت روسيف هجوما قاسيا على المنتقدين الذين توقعوا عدم قدرة البرازيل علي استضافة بطولة كأس عالم جيدة فيما يتعلق بالبنية الأساسية والأمن. وقالت روسيف "منذ بداية العام، سمعنا أن البرازيل ليست في وضع يسمح لها باستضافة كأس العالم أو يضمن الأمن وحالة البنية الأساسية. وما رأيناه هو أن البرازيل أنشأت الاستادات والبنية الأساسية والسياسة الأمنية الفيدرالية". كما أكدت روسيف على أن الانفاق العام في مجال الاستعدادات لبطولة كأسالعالم لم يؤثر على الاستثمارات في مجال الخدمات العامة الرئيسية مثل التعليم والصحة. وقالت روسيف "الاستادات تكلفت ثمانية مليارات ريال برازيلي نحو 66. 3 ملياردولار أمريكي، وهو المبلغ الذي سددت الحكومة نصفه. وفي مجالي الصحة والتعليم فقط، استثمرنا 7 .1 تريليون ريال على مدارالسنوات الأربع الماضية". وتسعى روسيف التي تنتمي الى تيار يسار الوسط إلى إعادة انتخابها لفترة رئاسة ثانية خلال الانتخابات المقررة في أكتوبر المقبل. ووجهت روسيف اللوم إلى صفارات وهتافات الاستهجان التي تلقتها خلال المباراة الافتتاحية للمونديال البرازيلي في 12 يونيو الماضي. وقالت روسيف "لا يمكننا أن نتجاهل أن هؤلاء الذين ذهبوا إلى الاستاد كانوا ممن يمتلكون المال لشراء التذاكر وكان معظمهم من النخبة البيضاء".
158
| 13 يوليو 2014
أكدت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف أنها ستقوم شخصيا بتسليم كأس العالم للفائز بلقب البطولة يوم الأحد المقبل. وقالت ساندرا ساتو مسؤولة المكتب الإعلامي للقصر الرئاسي: "الرئيسة سوف تذهب إلى ماراكانا يوم الأحد وستسلم الكأس للفائز"، وأشارت المسؤولة الإعلامية إلى أنه لا يوجد نية حتى اللحظة في أن تقوم روسيف بإلقاء كلمة خلال حفل الختام. وثارت الشكوك حول حضور الرئيسة البرازيلية للمباراة الختامية للمونديال بعد تعرضها إلى صافرات الاستهجان خلال حفل الافتتاح في 12 يونيو الماضي في ساو باولو. ورغم الهزيمة المذلة التي تجرعتها البرازيل على يد المنتخب الألماني في الدور قبل النهائي للبطولة 7-1، والتي تعتبر أكبر هزيمة يتعرض لها أي فريق في هذا الدور من البطولة في تاريخها، أكدت روسيف عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنها ستسلم الكأس شخصيا لصاحب اللقب في ريو دي جانيرو. وقالت روسيف عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "الاستهجان هو ضريبة الوظيفة". وعادت الشكوك لتثور من جديد حول حضور روسيف للمباراة النهائية بعد السقوط المروع للمنتخب البرازيلي أمام نظيره الألماني، إلا أن ساتو أكدت أن تسليم رئيسة البلاد للكأس هو نهج بروتوكولي يجب أن يتبع. ويجمع نهائي المونديال الحالي بين منتخبي ألمانيا والأرجنتين يوم الأحد المقبل في ريو دي جانيرو بعد إطاحة الأخير بنظيره الهولندي من الدور قبل النهائي للبطولة بركلات الترجيح مساء أمس الأربعاء. بينما يلعب المنتخبان البرازيلي والهولندي بعد غد السبت على المركزين الثالث والرابع.
235
| 10 يوليو 2014
أكدت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف اليوم الإثنين، أنها ستقلد الفريق الفائز بلقب كأس العالم بالبرازيل يوم الأحد المقبل على استاد ماراكانا في ريو دي جانيرو، بالكأس والميداليات. وقالت روسيف في محادثة عبر الانترنت "سأقوم بتسليم الكأس خلال المباراة النهائية يوم الأحد وأتمنى أن يكون الفريق الفائز هو البرازيل". ولم يكن من الواضح ما إذا كانت روسيف ستقوم بتسليم الجوائز بنفسها بعد أن تجنبت حضور مباريات كأس العالم من داخل الملعب عقب تعرضها لهتافات استهجان خلال المباراة الافتتاحية لكأس القارات العام الماضي". وكان المشجعون قد أعربوا عن عدم ارتياحهم من وجود روسيف خلال المباراة الافتتاحية لكأس العالم في ساو باولو.
230
| 07 يوليو 2014
أعربت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف عن تعاطفها مع نجم المنتخب الوطني نيمار الذي تعرض الجمعة أمام كولومبيا لكسر في إحدى فقرات ظهره، لكنها أكدت أن بلادها ستتخطى خسارة لاعب برشلونة الاسباني من أجل تحقيق الأعظم. وسيضطر المنتخب البرازيلي المضيف إلى إكمال ما تبقى من مشواره في مونديال 2014 دون نجمه نيمار الذي تعرض لهذه الإصابة قبل دقيقتين على نهاية مواجهة الدور ربع النهائي ضد كولومبيا. وستلتقي البرازيل في نصف النهائي يوم الثلاثاء مع ألمانيا دون نيمار وقلب دفاعها وقائدها تياجو سيلفا الذي نال إنذاره الثاني في البطولة وسيغيب بالتالي عن اللقاء بسبب الإيقاف. وعلقت روسيف على خسارة نيمار، قائلة في رسالة موجهة إلى اللاعب: "إن الألم الذي بان على وجهك أمس على أرضية ملعب كاستيلاو جرج قلبي وقلب جميع البرازيليين. لكن ما رأيناه كان قوة استثنائية من محارب عظيم الذي، ورغم إصابته، لم يسمح لنفسه بان تثبط عزيمته"، مشيرة إلى أنها كانت تتألم كمشجعة له. وكتبت روسيف للمنتخب البرازيلي أيضا، قائلة: "سيعود بشكل أسرع مما نتوقع لكي يملأ روحنا بالسعادة والنجاح"، مشيدة بـ"الروح القتالية" للاعبين ومشددة على قدرة الفريق على "تجاوز الشدائد" من اجل تعويض غياب "عزيزنا نيمار" وقيادة البلاد إلى ما هو أعظم. ووقعت روسيف الرسالة ب"مشجعتكم الأولى". وتعول روسيف على فوز منتخب بلادها باللقب العالمي للمرة الأولى منذ 2002 والسادسة في تاريخها من أجل تعزيز رصيدها الشعبي قبل الانتخابات الرئاسية في أكتوبر الثاني، خصوصا ان الدولة واجهت حملة كبيرة من الانتقادات إضافة إلى الإضرابات والتظاهرات بسبب إنفاقها 11 مليار دولار على استضافة كأس العالم، فيما يئن غالبية الشعب تحت وطأة الفقر والبطالة.
256
| 05 يوليو 2014
أعلن الدو ريبيلو وزير الرياضة البرازيلي اليوم الجمعة أن قناصا تابعا للحكومة البرازيلية تعرف على رجل يحمل مسدسا كان جالسا بالقرب من الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف خلال المباراة الافتتاحية لكأس العالم وطلب السماح له بإطلاق النيران. وقال ريبيلو أنه تم التعرف على الشخص الذي كان يحمل مسدسا بالقرب من روسيف، وهو يعمل شرطيا في وحدة امن خاصة(النخبة) ، ولم تتم الاستجابة لطلب القناص ، بل تم إبعاد الرجل سريعا عن المنطقة، المحظور حمل السلاح بها. ووقع الحادث خلال المباراة الافتتاحية للمونديال بين البرازيل وكرواتيا في 12 يونيو الجاري بمدينة ساو باولو. وقال ريبيلو "إن القناص رأي شخصا يحمل مسدسا ويرتدي سترة خاصة بوحدات الأمن الخاصة(النخبة) في منطقة محظور حمل السلاح بها وطلب القناص التصريح له بإطلاق النار على الرجل ، ولكن تم رفض الطلب". أضاف وزير الرياضة البرازيلي"تم التأكد من الشخص وكان أحد أفراد الشرطة، ليتم إبعاده على الفور".
579
| 27 يونيو 2014
قال نيكلاس اريكسون مدير إدارة التلفزيون التابع للاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" إن منتجي تلفزيون الفيفا لم يتعمدوا إبعاد الكاميرات عن رئيس الاتحاد جوزيف بلاتر والرئيسة البرازيلية ديلما روسيف. وأصدر المشجعون في ملعب نادي كورنثيانز صيحات استهجان وسخرية ضد روسيف عندما أظهرتها إحدى اللقطات على شاشة ضخمة بالاستاد وهي تحتفل بتسجيل منتخب بلادها لهدف في مرمى كرواتيا في المباراة الافتتاحية التي فازت بها البرازيل 3-1 يوم الخميس الماضي. وكانت صورة بلاتر سببا لصيحات استهجان في نسخ سابقة من كأس العالم عندما كانت تظهر على شاشات الاستادات ولوحظ في كأس العالم الحالية عدم إلقاء رئيسة البرازيل أو بلاتر لكلمة افتتاحية قبل انطلاق البطولة. وعند سؤاله هل كان عدم ظهورهما سياسة متعمدة دافع اريكسون عن "القرارات التحريرية" التي اتخذها فريق الإنتاج المسؤول عن التصوير سواء عالميا أو داخل الاستاد. وأبلغ اريكسون الصحفيين "يركز فريق الإنتاج على ما يحدث على أرض الملعب ولذلك فالتركيز على كرة القدم. في بعض الأحيان يكون من الجيد تسليط الكاميرات على منصة كبار الشخصيات وقد شاهدتم ذلك في المباراة الأولى وكان ذلك سريعا". وأضاف "ظهرت لقطة واحدة على الشاشة الكبيرة في الاستاد وواحدة ظهرت على البث العالمي لذا فالقرارات التحريرية تتخذ في موقع الحدث من قبل فريق التحرير". وتابع "في بعض الاحيان يكون ظهور تلك الشخصيات كثيرا وفي أحيان أخرى قليلا". وكان من الممكن تفادي تضخيم الإساءة التي وجهت لروسيف يوم الخميس لكنها قالت في بيان صدر عن مكتبها في اليوم التالي إنها لن يرهبها ما وقع عليها من "تهجم لفظي" من قبل المشجعين. وقالت ان الصيحات الموجهة ضدها لا تساوي شيئا بالمقارنة بما لاقته من تعذيب في السجن خلال فترة الحكم العسكري للبلاد. وقالت روسيف "لن أدع هذا التهجم اللفظي يزعجني. لن يرهبني السباب الذي ما كان ينبغي للأطفال أو العائلات ان يسمعوه". وقال اريكسون إن أرقام المشاهدة التلفزيونية على مستوى العالم بنهاية البطولة ستكون على الأرجح الأكبر على الإطلاق لأي حدث رياضي منذ ظهور التلفزيون. وقال "لا نعرف بالضبط إلى الآن طبيعة الأرقام النهائية لكننا نتوقع بالطبع تجاوزها لرقم 3.2 مليار الذي وصلنا له في 2010 في جنوب إفريقيا".
194
| 16 يونيو 2014
دعت ديلما روسيف الرئيسة البرازيلية مواطني بلادها إلى "عدم خلط كرة القدم بالسياسة" في رسالة مفتوحة إلى الشعب البرازيلي بعد عام كامل من تعرضها لصافرات استهجان خلال كلمة افتتاح كأس العالم في ملعب برازيليا الدولي. وقالت روسيف في رسالتها: "أنا وزميلاتي في الزنزانة لم يكن لدينا أدنى شك في ولائنا وتشجعينا للبرازيل لأن كرة القدم تأتي قبل السياسة"، في إشارة إلى مساندتها للمنتخب البرازيلي بقيادة بيليه في مونديال 1970 بالمكسيك رغم وجودها في السجن كمتهمة سياسية. وأشارت روسيف في رسالتها إلى إنه رغم أن الكثير من المعارضين السياسيين في تلك الحقبة كانوا يرون أن مساندة المنتخب البرازيلي يعتبر في باطنه دعما للحكم العسكري آنذاك، أكدت روسيف أنها وباقي زميلاتها لم يكونوا ينظرون إلى الأمر من هذا المنظور. وأضافت الرئيسة البرازيلية التي تعرضت لإهانات بالغة خلال حفل افتتاح مونديال البرازيل 2014 في ساو باولو: "لم تكن أبدا هذه هي معضلتي". وأوضحت روسيف أنه بمرور الوقت ومع مضي مونديال المكسيك قدما بدأ عدد المؤيدين لتلك الفكرة في التضاؤل حتى لم يبق أحد في نهاية الأمر يدعم مثل تلك الأيديولوجية الفكرية. وتابعت: "مع تتابع المباريات تحول الجميع داخل السجن وخارجه إلى تشجيع المنتخب البرازيلي". وشددت روسيف على أن: "المنتخب البرازيلي يأتي قبل الأحزاب ومصالح أي جماعة".
330
| 16 يونيو 2014
اعتبرت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف أن تعليقات وشكاوى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من المشكلات التنظيمية لمونديال كرة القدم بالبرازيل 2014 "واهية".وأكدت روسيف في مقابلة مع شبكة "بانديرانتيس" التليفزيونية، أذيعت ليل الثلاثاء "غير صائبة الطريقة التي يكون فيها بلد يستضيف الكأس، مجبرا على الاستماع إلى اعتبارات واهية تتعلق به وبسيادته".وكشفت روسيف عن ضيقها من التصريحات التي أدلى بها مؤخرا السكرتير العام للفيفا جيروم فالكه، الذي أعرب عن اعتقاده بأنه بالنسبة للدولة المضيفة يعد نجاح المنتخب الوطني في المونديال أكثر أهمية من النجاح في تنظيم الحدث.كان فالكه قد صرح في مقابلة نشرتها مطلع هذا الأسبوع صحيفة أو جلوبو "أعرف أنه مهم جدا للبرازيل التأهل إلى المباراة النهائية، ربما حتى أكثر من النجاح في تنظيم البطولة".وعندما سئلت عن جملة فالكه ، أكدت روسيف أنها "منذ وقت طويل جدا" لم تعد تتفق مع "تصريحات مختلفة" للرجل الثاني في الفيفا، وأكدت أن البرازيل "لديها مقومات لتنظيم أفضل كأس عالم من حيث التنظيم".وفي نفس المقابلة، أكدت الرئيسة البرازيلية أنها لن تتسامح مع "أي نوع من الفوضى" خلال المونديال، الذي سيقام خلال الفترة من 12 يونيو إلى 13 يوليو.وقالت "لن نقبل أن تكون هناك أي فوضى تستهدف منع الأشخاص من متابعة المونديال".ووفرت الحكومة البرازيلية لهذا المونديال أكبر عدد من القوات الأمنية في تاريخ البطولة، حيث أعلنت عن تعبئة 150 ألف جندي وشرطي، فضلا عن 20 ألف عنصر خاص لتأمين 12 مدينة تستضيف الحدث.وقالت روسيف "نحن نعمل بشكل مكثف من أجل أن يتمتع رؤساء الدول والحكومات الذين سيأتون لزيارتنا والوفود والجماهير والسائحون ومحبو كرة القدم، بظروف أمنية جيدة"، مؤكدة في المقابل أنها لا تسعى لمنع الاحتجاجات الشعبية.وقالت "المظاهرات مشروعة تماما. ما ليس مشروعا ولا ديمقراطيا تدمير الملكية الخاصة أو العامة، وإزهاق الروح، لأن الأمر يكون جريمة في تلك الحالة".
341
| 04 يونيو 2014
وعدت رئيسة البرازيل ديلما روسيف بـ"تأمين كامل" للمنتخبات والمسؤولين والسائحين الأجانب الذين سيزورون البلاد خلال كأس العالم لكرة القدم 2014، الذي سيقام خلال الفترة من 122 يونيو إلى 13 يوليو المقبلين.وأكدت روسيف "لن يلمس أحد بعثات المنتخبات"، وذلك خلال عشاء جمعها مساء الخميس مع الصحفيين الرياضيين بوسائل الإعلام الرئيسية في البرازيل. وقالت "التأمين سيكون كاملا".وعندما سئلت عن الاحتجاجات الشعبية ضد البطولة، التي عادت أمس الخميس لتهز العديد من المدن البرازيلية -رغم أنها تبقى أقل بكثير مما حدث خلال بطولة كأس القارات التي استضافتها البلاد في يونيو 2013، أكدت روسيف أنها لا تخشى المظاهرات.وأكدت "لكن يمكنني أن أؤكد لكم أنه ما من أحد سيقترب من المنتخبات، لن يلمسهم أحد لدى وصولهم، أو في طريقهم إلى الاستادات، مثلما حدث في كأس القارات، عندما أحاط المتظاهرون بحافلة إيطاليا".وبحسب الرئيسة، من بين الإجراءات المتخذة لحماية الزوار، هناك تخصيص القواعد العسكرية الجوية لوصول ورحيل 31 فريقا ضيفا ستتنافس في البرازيل على اللقب، وكذلك لانتقالاتهم عبر البلاد لخوض المباريات.واعترفت روسيف، التي تعرضت لاستهجان من جانب 60 ألف متفرج في استاد برازيليا خلال افتتاح كأس القارات 2013، بأن المظاهرات العنيفة قد تتكرر يوم 12 يونيو في ساو باولو، رغم أن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قد ذكر لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أن حفل الافتتاح لن يشهد خطابات.وقالت روسيف "لو قلت إن ذلك الاستهجان لم يضايقني، فلن يكون حقيقة.. أي رئيس دولة قد يحب ذلك؟ في افتتاح المونديال، بحسب بلاتر، لن تكون هناك خطابات. سأكتفي بالقول إننا نفتتح البطولة. لو أطلقوا صافرات الاستهجان، فصبرا... في الحياة الناس الذين يذهبون إلى الاستادات يفعلون ذلك لأنهم يريدون مشاهدة المباريات، وليس للاستماع إلى خطابات".
166
| 16 مايو 2014
أجرت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف اتصالا هاتفيا مع السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الخميس لتطمئنه على استعدادات بلادها لاستضافة كأس العالم.وأكدت ديلما روسيف خلال الاتصال الهاتفي ببلاتر أن بلادها ستكون على أهبة الاستعداد لاستقبال الوفود المشاركة في المونديال والجماهير العاشقة لكرة القدم.ومن ناحية أخرى أعلن الفيفا عبر موقعه الرسمي أن الرئيسة البرازيلية قبلت دعوة من بلاتر لحضور افتتاح المؤتمر الرابع والستين للفيفا في ساو باولو يوم العاشر من يونيو المقبل.
158
| 10 أبريل 2014
أعلنت ديلما روسيف رئيسة البرازيل أن بطولة كأس العالم المقامة في البرازيل في يونيو المقبل ستكون من أجل إحلال السلام ونبذ العنصرية وأنها اتفقت مع الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والأمم المتحدة على أن يكون هذا المعنى هو روح البطولة.وصرحت روسيف في تغريدة لها عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر :"سنحارب العنصرية، وتوصلنا لاتفاق مع فيفا ومنظمة الأمم المتحدة أن تكون البطولة هذه المرة من أجل إحلال السلام ونبذ العنصرية".وقالت الرئيسة البرازيلية، التي تنتمي للحزب الاشتراكي العمالي، :"لا يمكن أن تكون البرازيل هي أكبر دولة خارج أفريقيا يمتاز سكانها بلون بشرة سوداء ولا تزال تعاني من العنصرية".وأضافت :"لقد قمنا بتوجيه الدعوة للكثير من الرموز الدينية الدولية من أجل الحضور للبرازيل خلال المونديال وتوجيه رسائل ضد العنصرية وترسيخ مبدأ إحلال السلام".ويعتبر البابا فرنسيس بابا الفاتيكان هو أول من قامت الرئيسة البرازيلية بتوجيه الدعوة إليه ليشارك في توجيه رسائل للعالم من أجل إحلال السلام ونبذ العنصرية خلال فاعليات المونديال.وجاءت دعوات محاربة العنصرية بسبب وقوع حادثتين خلال مباريات البطولات المحلية في البرازيل، الأولى عندما قامت جماهير نادي موجي موريم، الذي يرأسه اللاعب البرازيلي السابق ريفالدو، بوصف أروكا، جناح نادي سانتوس، بالقرد. وجاءت الحادثة الثانية عندما قامت جماهير نادي إسبورتيفو بوصف الحكم مارسيو تشاجاس بالقرد أيضا وإلقاء الموز على سيارته بعد انتهائه من تحكيم مباراة خلال بطولة جاوشو.وذكرت روسيف عبر تويتر :"لقد تعرض كل من اللاعب أروكا والحكم مارسيو تشاجاس للهجوم العنصري وأنا أعلن عن تضامني معهما وتضامن كل البرازيليين".
200
| 10 مارس 2014
تتوجه ديلما روسيف رئيسة البرازيل إلى إيطاليا بعد غد الخميس، لتلتقي يوم الجمعة المقبل بالبابا فرنسيس بابا الفاتيكان، حسبما أفادت الرئاسة البرازيلية اليوم الثلاثاء.وتوجه روسيف خلال اللقاء الدعوة لبابا الفاتيكان من أجل حضور فعاليات بطولة كأس العالم 2014 لكرة القدم والتي تنطلق في 12 يونيو المقبل بالبرازيل.وقالت روسيف، في تصريحات لوكالة الأنباء البرازيلية اليوم، "سأدعوه أيضا لحضور كأس العالم لأنه أحد مشجعي فريق سان لورنزو الأرجنتيني".وتظل روسيف في العاصمة الإيطالية روما حتى مطلع الأسبوع المقبل للمشاركة في مراسم تنصيب أوراني جواو تيسبيستا رئيس أساقفة ريو دي جانيرو إلى رتبة كاردينال.وتغادر روسيف بعدها إيطاليا متجهة إلى بروكسل لحضور فعاليات مؤتمر القمة السادس للاتحاد الأوروبي والبرازيل والمزمع عقده يوم الاثنين المقبل.
206
| 18 فبراير 2014
قالت ديلما روسيف رئيسة البرازيل إنه لن تكون هناك مشاكل فيما يتعلق باستعدادات بلادها لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2014 بعد اجتماع مع سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي "الفيفا" اليوم الخميس.وأكدت روسيف أن البرازيل سوف تستضيف "أروع نهائيات لكأس العالم على الإطلاق".ونفى بلاتر أي مخاوف بشأن مشاكل البرازيل قائلا إن كل ما يلزم "مجرد بعض اللمسات الأخيرة".وجاء اجتماع روسيف مع بلاتر في مقر الفيفا في زوريخ بعد يومين من تهديد الفيفا باستبعاد مدينة كوريتيبا من تنظيم النهائيات إذا لم تثبت بحلول 18 فبراير المقبل قدرتها على إنهاء العمل بالاستاد.ومن ضمن المخاوف أيضا بشأن استضافة البرازيل كأس العالم قدرة مطارات البلاد ونظام المواصلات العامة على استيعاب الضغط المتوقع بقدوم الآلاف إلى البلاد لحضور أول نهائيات لكأس العالم في البرازيل منذ عام 1950.وقالت روسيف بعد الاجتماع الذي استمر لمدة ساعة "نحن مستعدون".وأضافت "سوف نقيم أروع نهائيات لكأس العالم وسوف نقوم بذلك في بلد كرة القدم".وتابعت قائلة "الاستادات ليست أمرا صعبا ... نبذل قصارى جهدنا في بناء الاستادات والمطارات والموانئ لتمكين البرازيل من احتضان زوارها".ومن جانبه أكد بلاتر أنه ليس قلقا.وقال "البرازيل هي بلد كرة القدم ولا يوجد بلد أفضل منها عند الحديث عن كرة القدم".وأضاف "ولذلك سوف تنظم البرازيل كأس عالم جميلة ورائعة وهناك ثقة كبيرة فيها. تتبقى بعض اللمسات الأخيرة وهذا أمر عادي بالنسبة إلى كأس العالم".
210
| 23 يناير 2014
تزور ديلما روسيف رئيسة البرازيل بعد غد الخميس مقر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بمدينة زيوريخ السويسرية تلبية لدعوة السويسري جوزيف بلاتر رئيس الفيفا وذلك على هامش حضور روسيف لفعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس.ويحضر اللقاء بين روسيف وبلاتر وزير الرياضة البرازيلي ألدو ريبيلو وذلك قبل أقل من خمسة شهور على انطلاق فعاليات بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل.وتستضيف البرازيل فعاليات البطولة في 12 مدينة خلال الفترة من 12 يونيو إلى 13 يوليو المقبلين.وينتظر أن يشهد اللقاء تصفية الأجواء بين روسيف وبلاتر بعد الانتقادات التي وجهها الأخير لاستعدادات البرازيل لاستضافة البطولة.وفي الخامس من يناير الحالي، انتقد بلاتر التأخير في استعدادات البرازيل وقال في مقابلة صحفية إن هذه التأخيرات هي الأسوأ في بطولات كأس العالم منذ أن تولى رئاسة الفيفا.وجاء رد روسيف في اليوم التالي، على حسابها الشخصي بموقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي عبر الانترنت، حيث ذكرت دون الإشارة مباشرة لبلاتر "الطلب على تذاكر مباريات البطولة هو الأعلى في بطولات كأس العالم ويكشف عن تطلع المشجعين في كل مكان بالعالم للبرازيل".وحاول بلاتر إنهاء هذه الأزمة، عبر "تويتر" أيضا ، وأكد أن الاستعدادات للمونديال "اكتملت في 12 موقعا" وتوقع أن تحقق البطولة نجاحا كبيرا.
189
| 21 يناير 2014
أعلن القائمون على تنظيم دورة ألعاب ريو دي جانيرو الأولمبية اليوم الأربعاء، أن الألماني توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية يعتزم زيارة الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف في العاصمة البرازيلية برازيليا يوم 21 يناير الجاري لمناقشة الاستعدادات الخاصة لاستضافة الأولمبياد المقرر إقامته عام 2016.ويلتقي باخ أيضا مع كبار المسؤولين الحكوميين وممثلي الولاية التي تقع بها مدينة ريو دي جانيرو.ومن المقرر أن تنظم العاصمة القديمة للبرازيل أول دورة ألعاب أولمبية في قارة أمريكا الجنوبية خلال الفترة من الخامس إلى 21 أغسطس عام 2016.وأعربت اللجنة الأولمبية الدولية عن شعورها بالقلق إزاء التأخير في أعمال البناء، وبصفة خاصة في ملعب "سنترال أولمبيك بارك".وتعاني البرازيل من التأخير أيضا في أعمال البناء الخاصة بالملاعب التي ستجرى عليها مباريات كأس العالم التي ستستضيفها الصيف المقبل، وتسببت القيود المالية وحتى الحوادث المميتة في حدوث تأخيرات كثيرة، ومازالت هناك عدة ملاعب غير جاهزة حتى الآن لاستضافة المونديال، ولكن اللجنة الأولمبية الدولية أشارت الشهر الماضي إلى أنها مازالت تثق في نجاح ريو دي جانيرو في تنظيم البطولة عام 2016.وصرح باخ "كنت أريد أن أسلم هذه الرسالة بصورة شخصية لكي أظهر أن الرئيس الجديد للجنة الأولمبية الدولية يساند هذا الأولمبياد الصيفي".
276
| 08 يناير 2014
هبط الفائض التجاري للبرازيل في 2013، إلى أدنى مستوى في أكثر من 10 سنوات متضررا من انخفاض أسعار السلع وزيادة في واردات الوقود وتراجع القدرة التنافسية بين المصنعين. وقالت وزارة التجارة، أمس الخميس، إن البرازيل سجلت فائضا تجاريا بلغ 2.561 مليار دولار في 2013. وهذا هو أدنى مستوى للفائض التجاري لأكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية، منذ عام 2000، ومنخفض بشدة عن الفائض المسجل في 2012 والذي بلغ 19.396 مليار دولار. وسجلت الواردات مستوى قياسيا مرتفعا بلغ 239.6 مليار دولار، بزيادة 6.5% عن عام 2012، في حين انخفضت الصادرات 1 % إلى 242.2 مليار دولار. وقدمت حكومة الرئيسة ديلما روسيف، قروضا ميسرة بمليارات الدولارات لمساعدة المصدرين وخصوصا أولئك الذين ينتجون سلعا تامة الصنع. ومع هذا، فإن المصنعين البرازيليين وجدوا صعوبة في الحفاظ على القدرة التنافسية أمام نظرائهم العالميين بسبب عبء ضريبي ثقيل وارتفاع تكاليف العمالة وضعف البنية التحتية. وشكلت المواد الخام، مثل الصويا والذرة وخام الحديد، حوالي نصف إجمالي صادرات البرازيل العام الماضي، لكن إيرادات البلاد من تصدير بعض تلك المنتجات تراجعت مع هبوط الأسعار في الأسواق العالمية.
357
| 03 يناير 2014
مساحة إعلانية
جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
43652
| 28 نوفمبر 2025
أعلنت منصة «هَيّا»، التي تعمل تحت مظلة قطر للسياحة، عن سلسلة تحسينات على فئة سمة زيارة المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي (A2)،...
12988
| 29 نوفمبر 2025
انتقلت إلى رحمة الله تعالى سعادة الشيخة حصة بنت خليفة بن أحمد آل ثاني، شقيقة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل...
12840
| 29 نوفمبر 2025
أوضح مدير منصة هيا قطر للسياحة سعيد علي الكواري، آلية حصول الزوار غير المقيمين في دول مجلس التعاون على بطاقة هيا، مبينا أن...
11488
| 29 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعمين ومخبز في الدوحة والوكرة لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
8720
| 28 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستراجع كل الإقامات الدائمة المعروفة باسم غرين كارد لأشخاص من أكثر من 12 دولة، بينهم 6...
5308
| 28 نوفمبر 2025
تحظى بطولة كأس العرب لكرة القدم FIFA قطر2025، التي تنطلق يوم الإثنين المقبل، باهتمام جماهيري كبير، بعدما تم بيع 700,699 تذكرة، في حين...
5290
| 29 نوفمبر 2025