رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
مقتل وإصابة 12 من "داعش" بأفغانستان

أعلنت السلطات الأفغانية مقتل وإصابة ما لا يقل عن 12 مسلحاً من تنظيم داعش في عمليات نفذتها قوات الأمن بإقليم نانجارهار، شرقي البلاد. وذكر المكتب الإعلامي لحكومة الإقليم، في بيان اليوم، أن خمسة مسلحين قتلوا خلال العمليات الأمنية التي جرت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية في منطقة خوجاني. وأضاف أن سبعة مسلحين أصيبوا خلال هذه العمليات أيضا والتي هي جزء من عمليتي سيلاب 4 و9 التي تهدف إلى تحييد المسلحين في إقليم نانجارهار. وكثفت القوات الأفغانية من عملياتها الأمنية في الإقليم خلال الأيام الأخيرة الماضية، وتمكنت من تطهير ثلاث مناطق من الجماعات المسلحة.

274

| 20 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
القوات العراقية تسيطر على قرى شمالي البلاد بعد هجوم لـ"داعش"

فرضت القوات العراقية سيطرتها على قرى، شمالي البلاد، بعد هجوم لعناصر داعش، وأجبرتهم على الفرار.وقال الملازم في شرطة صلاح الدين نعمان الجبوري، إن القوات فرض سيطرتها الكاملة على المنطقة الزراعية الممتدة بين محافظتي صلاح الدين وديالى، بعد أن تعرضت لهجوم من قبل داعش. وكشف أن عددًا من عناصر داعش، بينهم قناصة، انتشروا خارج قرى مبارك الفرحان، التابعة لمحافظة صلاح الدين، والمحاذية لمحافظة ديالى، وبدأوا باستهداف كل من يحاول الخروج من القرى. وأضاف الجبوري أن قوات عراقية مشتركة شنت عملية أمنية واسعة في المنطقة، وفرضت سيطرتها الكاملة، مما أجبر عناصر داعش على الفرار. ومن جهة أخرى، قال النقيب في شرطة ديالى حبيب الشمري، للأناضول، إن القوات العراقية قتلت عنصرين من داعش في عملية نوعية، شرقي محافظ ديالى (60 كم شرق بغداد)، من دون تفاصيل. وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، مطلع الشهر الجاري، سيطرة قوات بلاده على كامل الحدود العراقية - السورية، التي كانت على مدى سنوات ملاذًا لمسلحي تنظيم داعش. وكان تنظيم داعش قد سيطر في صيف عام 2014 على مناطق واسعة في محافظة ديالى شرقي البلاد، ونفذت قوات من الجيش العراقي مدعومة بالتحالف الدولي عمليات عسكرية واسعة تمكنت من خلالها من تحرير جميع المناطق.

760

| 20 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
القوات العراقية تشتبك مع مسلحي "داعش" في نينوى

اندلعت اشتباكات بين مسلحي تنظيم داعش والقوات العراقية، اليوم، في قضاء مخمور بمحافظة نينوى شمال البلاد. وقال مصدر أمني عراقي ،في تصريح له، إن إطلاق نار ومناوشات بالأسلحة وقعت اليوم بين قوات عراقية وعناصر من تنظيم داعش في جبل قره جوغ قرب قضاء مخمور بمحافظة نينوى ، دون أن ترد أنباء عن سقوط ضحايا في صفوف الجانبين. إلى ذلك، عثرت القوات الأمنية على أنفاق تعود إلى داعش في ناحية بعشيقة شمال مدينة الموصل شمال العراق تحتوي على أسلحة وأعتدة ومواد تفجير كان التنظيم يستخدمها خلال سيطرته على الناحية منذ يونيو 2014. ومن جهتها، أعلنت قيادة شرطة محافظة ديالى أن القوات المشتركة باشرت عملية تطهير منطقة مطيبيجة من تنظيم داعش الواقعة بين محافظتي ديالى وصلاح الدين. وقالت القيادة، في بيان، إن العملية أسفرت عن تدمير مجموعة من الأوكار والسراديب والأنفاق التي كان مسلحو التنظيم يستخدمونها في المعارك ضد الجيش، إلى جانب تفجير سيارات مفخخة وكميات من الأسلحة والذخيرة ومعمل لتصنيع العبوات الناسفة والدراجات المفخخة بتلعفر غرب الموصل.

525

| 19 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مقتل وإصابة 9 من "داعش" في عمليات أمنية بأفغانستان

أعلنت السلطات الأفغانية مقتل وإصابة 9 مسلحين من تنظيم داعش خلال العمليات الأمنية الأخيرة للقوات الأفغانية في إقليم نانجارهار. وذكر المكتب الإعلامي لحكومة الإقليم في بيان، اليوم الثلاثاء، أن 4 مسلحين قتلوا، بينما أصيب خمسة آخرون خلال العمليات في منطقة خوجاني بالإقليم. وأضاف المكتب الإعلامي أن المسلحين لقوا مصرعهم في عمليات سيلاب 4 و9 الجارية في الإقليم. كما تم تطهير حوالي أربع قرى من مسلحي داعش في منطقتي خوزه خيل وبيره خيل. وتأتي هذه العمليات الأمنية بعد عمليات مشابهة يوم الأحد الماضي، والتي أدت إلى مقتل وإصابة حوالي 14 مسلحاً من تنظيم داعش في نانجارهار.

298

| 19 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
بعدما خسر مناطق واسعة في سوريا والعراق.. 2017 عام هزيمة "داعش"

وسمت هزيمة تنظيم داعش العام 2017 مع انتهاء تجربة الخلافة التي فرضها لثلاث سنوات على أراض واسعة امتدت من العراق إلى سوريا، الدولتان اللتان أنهكتهما المعارك وتركتهما أمام دمار كبير. خلال هذا العام، خسر التنظيم مناطق واسعة أبرزها معقليه الأساسيين، الموصل في العراق والرقة في سوريا، ولم يبق لديه إلا بقايا من أرض الخلافة التي كانت تساوي قبل ثلاث سنوات مساحة بريطانيا نفسها. بموازاة الهجمات البرية، تعرض التنظيم لغارات جوية عنيفة شنتها طائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، دعماً لحلفائها من القوات العراقية أو الأكراد السوريين، وأخرى نفذتها روسيا ما أتاح لجيش النظام السوري استعادة مناطق واسعة. وأعلن رئيس الحكومة العراقي حيدر العبادي الشهر الحالي انتهاء الحرب ضد التنظيم الذي كان سيطر في العام 2014 على ما يقارب ثلث مساحة العراق. واستطاع العبادي، الذي دعمته واشنطن ودول غربية شكلت بدورها هدفاً لاعتداءات دموية نفذها التنظيم، أن يكتسب بخلاف التوقعات، مصداقية كبيرة بعدما قاد البلاد أثناء مواجهة التنظيم. ووفرت المعارك ضد التنظيم فرصة لإعادة بناء جيش انهار في الموصل أمام هجمة التنظيم. ودرب التحالف الدولي 125 ألف عنصر من قوات الأمن العراقية، بالإضافة إلى قوات مكافحة الإرهاب التي شكلت رأس حربة الحرب ضد التنظيم. حالة استنفار رغم هزيمة تنظيم داعش كقوة مسيطرة في العراق، لكن بعض مقاتليه ما زالوا يختبئون في وديان صحراوية في محافظة الأنبار (غرب)، في منطقة سيكون من الصعب القضاء عليهم فيها. وقال القيادي في الحشد الشعبي العراقي أحمد الأسدي انتهى داعش من وجهة نظر عسكرية لكن ليس كتنظيم إرهابي (...) علينا أن نبقى في حالة استنفار. ويُعد مستقبل الحشد الشعبي المدعوم من ايران أحد التحديات التي ستواجه العراق. وشارك الحشد الشعبي في قتال تنظيم داعش إلى جانب القوات العراقية، ويُعد جزءاً من المنظومة الأمنية للبلاد. وأمام العراق راهناً مهمة العمل على إعادة الحياة إلى مدن ذات غالبية سنية تعرضت لدمار كبير جراء المعارك، بينها الموصل وبيجي والرمادي والفلوجة. ومن شأن البطء في إنجاز هذه المهمة أن يمنح فرصة لمن تبقى من تنظيم داعش للعودة واستغلال الانقسام الطائفي في البلاد. في سوريا بات التنظيم يسيطر على 5% من مساحة البلاد مقابل 33% مطلع العام. واذا كان التنظيم قد تحول في سوريا إلى عصابات متناثرة في جيوب صغيرة، لكن ذلك لا يبعد وفق محللين خطر الخلايا النائمة. وأمام دمشق تحد آخر يتمثل في تصاعد قوة الأكراد وإعلانهم النظام الفدرالي في مناطق سيطرتهم في شمال وشمال شرق سوريا. فراغ أمني ولطالما أكد النظام السوري على نيته استعادة السيطرة على كامل أراضي البلاد. ويحذر الخبير في الشؤون الجهادية أيمن التميمي من استغلال تنظيم داعش حصول فراغ أمني، مشيراً إلى أنه قد ينتج على سبيل المثال عن حرب بين قوات النظام وقوات سوريا الديموقراطية. وتنتظر مدن سورية عدة أبرزها حلب وحمص والرقة إعادة إعمارها بعد دمار كبير خلفته سنوات من المعارك بين قوات النظام من جهة والفصائل المعارضة أو تنظيم داعش من جهة ثانية. وبخلاف العبادي، لا تنظر الدول الغربية إلى بشار الأسد بإيجابية، وتطالب منذ العام 2011 بتنحيه عن السلطة. وتُجمع الدول الداعمة للمعارضة السورية إن كانت عربية وغربية على أن حل النزاع سياسي وليس عسكرياً. وتواصلت في العام الحالي الجهود الدولية للتوصل إلى تسوية، بالتزامن مع انتصارات ميدانية حققها الجيش بدعم روسيا. وبات يسيطر حالياً على نحو 55% من مساحة البلاد. ورعت الأمم المتحدة منذ العام 2016 ثماني جولات مفاوضات غير مباشرة بين النظام والمعارضة السوريتين، لم تحقق أي تقدم فعلي مع استمرار الخلاف إزاء مصير الأسد. في المقابل، رعت كل من روسيا وايران، حليفتي دمشق، وتركيا الداعمة للمعارضة محادثات سلام في أستانا حققت مكسباً ميدانياً بإقرار اتفاق خفض توتر في أربع مناطق سورية تسيطر عليها الفصائل المعارضة. وشهدت تلك المناطق تراجعاً كبيراً في نسبة العنف رغم الانتهاكات، مقارنة مع السنوات الماضية. ومن المفترض أن تستضيف روسيا العام 2018 مؤتمراً يجمع الحكومة والمعارضة السوريتين في سوتشي، أعلن عنه الرئيس فلاديمير بوتين اثر قمة جمعته مع نظيريه التركي والإيراني. وإذا كان العام 2018 سيشهد نهاية للنزاع الذي تسبب بمقتل أكثر من 340 ألف شخص، لكن التحديات الإنسانية لا تزال كبيرة أمام كل من سوريا والعراق. وأدت الحرب ضد تنظيم داعش في العراق إلى نزوح نحو 3 ملايين شخص، فيما تسبب النزاع في سوريا منذ اندلاعه في العام 2011 بنزوح ولجوء أكثر من نصف سكان البلاد الذي كان يقدر عددهم بـ22 ألفاً. وفي العراق، يحتاج 11 مليون شخص إلى دعم إنساني. ورغم أن عدداً كبيراً من السوريين يعودون حالياً إلى مناطقهم، تقول المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في دمشق إنجي صدقي في وقت باتت بعض المناطق أكثر أمناً العام الحالي، اندلع القتال في مناطق أخرى مسببة بموجات نزوح جديدة.

1230

| 18 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
أكثر من 47 مليار دولار قيمة الخسائر التي خلفها "داعش" بالعراق

قدرت الحكومة العراقية حجم الخسائر والأضرار التي لحقت بالمناطق التي استولى عليها تنظيم داعش وحررتها القوات العسكرية بـ47 مليار دولار على أقل تقدير. وقال السيد سلمان الجميلي وزير التخطيط العراقي، في بيان اليوم، إن هذه الأضرار تتعلق بمؤسسات الدولة فقط، وإن وزارته بصدد إعداد تقرير آخر عن حجم الأضرار التي لحقت بالقطاع الخاص، متوقعا ارتفاع حجم الخسائر في المناطق المحررة إلى أكثر من ذلك بكثير. كما لفت إلى أن وزارته ستقدم تقريرا مفصلا في هذا الصدد إلى مؤتمر المانحين المزمع عقده في الكويت في وقت لاحق. وكشف الوزير العراقي عن إعداد خطة وطنية لإعادة إعمار المناطق المحررة في البلاد من التنظيم على مدى الأعوام الـ10 المقبلة بتكلفة تقدر بـ100 مليار دولار، داعيا المجتمع الدولي إلى المساهمة في تلك الجهود. وكانت الحكومة العراقية قد أعلنت خلال شهر ديسمبر الجاري النصر النهائي على تنظيم داعش بعد السيطرة على آخر جيوب التنظيم شمالي البلاد والقضاء على عناصره.

712

| 17 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
إيطاليا تخفض عدد قواتها العسكرية في العراق إلى النصف

أعلنت روبيرتا بينوتي وزيرة الدفاع الإيطالية، أن بلادها ستخفض عدد قواتها المشاركة في قوات التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في العراق البالغ 1500 جندي إلى النصف، دون أن تحدد موعدا للبدء في تنفيذ الخطة . وقالت بينوتي، في تصريحات اليوم، إن بلادها ستخفض عدد أفراد قواتها في الموصل إلى النصف لكنها ستستمر في تدريب الجنود ورجال الشرطة العراقيين، مشيرة إلى أن روما تسعى كذلك إلى خفض التزاماتها العسكرية في أفغانستان حيث يتمركز 900 جندي إيطالي هناك حاليا. كما أشارت إلى أنها طالبت من قيادة التحالف الدولي بأن يحل بعض من جنود الدول المشاركة في التحالف من أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) محل الجنود الإيطاليين في العراق. وفي جانب آخر من تصريحاتها، أفادت الوزيرة بأنه ينتظر أن يوافق البرلمان الإيطالي خلال الأسابيع المقبلة على خطة لدعم قوات الأمن في النيجر في جهود محاربة الإرهاب ومكافحة مهربي اللاجئين.

820

| 17 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مقتل ثلاثة من الشرطة الاتحادية شمالي العراق

قتل ثلاثة عناصر من الشرطة الاتحادية، اليوم، في تبادل لإطلاق النار مع مجموعة مسلحة من تنظيم داعش، غرب مدينة الموصل شمالي العراق. وقال مصدر أمني عراقي، في تصريح له، إن عناصر تنظيم داعش شنوا هجوما على دورية للشرطة الاتحادية في منطقة النهروان غربي الموصل، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من عناصر الدورية. في غضون ذلك، أعلنت مديرية شرطة محافظة ديالى، اليوم، عن تحرير مختطف وتفكيك 3 عبوات ناسفة في المحافظة شمال شرق العراق. وذكر بيان للمديرية أن قوة أمنية في شرطة ديالى تمكنت من تحرير مواطن مختطف في قضاء بلدروز غربي ديالى. وأضافت المديرية في بيان آخر أن مفارز من قسم مكافحة المتفجرات في شرطة ديالى تمكنت من معالجة ثلاث عبوات من قبل خبير المتفجرات بدون حادث.

1596

| 17 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مسؤول عراقي: الحدود العراقية السورية أصبحت مؤمنة بالكامل

أعلن أحمد حميد العلواني رئيس مجلس محافظة الأنبار، اليوم الأحد، أن الحدود العراقية السورية أصبحت مؤمنة بالكامل، مشيراً إلى أن هناك تنسيقاً عالياً بين الأجهزة الأمنية لبسط الأمن في المحافظة. وقال رئيس مجلس محافظة الأنبار، في تصريح له، إن المحافظة تنعم بالأمن والأمان بعد طرد تنظيم داعش من المحافظة غرب العراق، مبيناً أن الحدود بين العراق وسوريا مؤمنة بالكامل من قبل الجيش العراقي. وأكد أن هناك تنسيقاً كبيراً بين الأجهزة الأمنية العراقية في عموم مناطق محافظة الأنبار لغرض بسط الأمن في المدن المحررة، والمساهمة في إعادة افتتاح الدوائر الحكومية فيها وتوفير الخدمات لسكان تلك المدن.

363

| 17 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
عودة نصف النازحين العراقيين لديارهم.. والجيش يشن حملة لملاحقة خلايا "داعش"

مع استمرار العمليات العسكرية الموسعة التي يشنها الجيش العراقي لملاحقة خلايا تنظيم داعش، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم السبت، أن نحو نصف العراقيين الذين نزحوا جراء المعارك في البلاد ضد تنظيم داعش عادوا إلى ديارهم. وقالت المنظمة في دراسة نشرتها هذا الأسبوع أن عدد العائدين إلى ديارهم منذ بدء الأزمة في نوفمبر 2014 بلغ 2.75 مليون شخص، مقابل 2.88 مليون لا يزالون نازحين. عدد العائدين يتساوى مع النازحين وقالت المتحدثة باسم المنظمة ساندرا بلاك: إنها المرة الأولى يتساوى فيها عدد العائدين إلى ديارهم مع عدد النازحين، وإذا استمر الوضع على هذه الوتيرة فإن أعداد العائدين ستكون أكبر من أعداد النازحين. وأشارت الدراسة إلى أن العدد الأكبر من العائدين سجل في محافظتي الأنبار ونينوى، لافتة إلى أن نحو ثلث العائدين أفادوا أن منازلهم أصيبت بأضرار جسيمة فيما أفاد 60% أن الأضرار كانت متوسطة. وأضافت أن السكان الذين يواجهون صعوبة أكبر في العودة هم الذين ليس لديهم سندات ملكية ولا سيما أولئك الذين هم الأكثر فقرا أو ضعفا. ولاحظت أن العقبة الرئيسية أمام عودة لا تزال غير آمنة إلى الموطن الأصلي هي صراع دائر أو وجود ذخائر غير منفجرة أو ألغام أو فصائل مسلحة. عودة 4522 عائلة إلى تلعفر وفي سياق متصل، قال الملازم في شرطة تلعفر، أسود فارس المولى، إن 4522 عائلة من أهالي تلعفر عادت إلى المدينة قادمة من وسط وجنوبي العراق وإقليم شمالي العراق. وأضاف أن نسبة العائدين تمثّل نحو 14% من المجموع الكلي لسكان المدينة قبل سيطرة تنظيم داعش عليها في منتصف عام 2014، حيث كان يسكن مركز قضاء تلعفر والمناطق المحيطة بها نحو 300 ألف نسمة. ولفت المولى إلى أنه بالرغم من أن الواقع الخدمي داخل مدينة تلعفر ليس بالمستوى المطلوب، إلا أن إصرار الأهالي على التخلص من حياة النزوح أكبر بكثير. وأعلنت القوات العراقية عن تحرير مدينة تلعفر، التي يسكنها أغلبية تركمانية يتوزعون على المذهبين السني والشيعي، في نهاية أغسطس الماضي. عملية عسكرية واسعة ومن جانب آخر، أفاد مصدر أمني عراقي، اليوم السبت، أن قوات مشتركة تضم وحدات من الجيش والحشدين الشعبي والعشائري، شنّت عملية عسكرية واسعة لملاحقة خلايا تنظيم داعش الإرهابي شمال شرقي البلاد. وقال النقيب في شرطة ديالى حبيب الشمري، إن عشرات من عناصر داعش بدأوا بتنظيم صفوفهم في المنطقة الحدودية الفاصلة بين ديالى وصلاح الدين والتي لا توجد فيها قوات عسكرية كافية. وذكر الشمري أن المسلحين يشنون من هناك هجمات على المناطق المحيطة. وأوضح أن وحدات من الجيش العراقي والحشدين الشعبي والعشائري وبدعم من الطيران الحربي، شّنت عملية عسكرية واسعة فجر اليوم، مستهدفة منطقة مطيبيجة الواقعة على الحدود بين ديالى وصلاح الدين. وأكد أن القوات الأمنية بدأت بإعادة الانتشار في المناطق التي دخلتها، منعا لتحولها إلى بؤرة يستخدمها الإرهابيون لشن هجماتهم ضد المدنيين والقوات الأمنية. فيما لفت أن القوات العراقية دمرت خلال الساعات الأولى من الهجوم سيارات ومخابئ لداعش. وقبل نحو أسبوع، أعلن العراق استعادة كامل أراضيه التي اجتاحها تنظيم داعش صيف 2014 والتي كانت تقدر بثلث مساحة البلاد، إثر حرب طاحنة استمرت أكثر من ثلاث سنوات. لكن التنظيم لا يزال يحتفظ بخلايا في مناطق نائية بأرجاء البلاد. وتقول القيادات العسكرية العراقية أن تنظيم داعش بات يعتمد على نحو متزايد على الهجمات الخاطفة على طريقة حرب العصابات التي كان يعتمدها قبل سيطرته على ثلث مساحة العراق عام 2014.

495

| 16 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
الجعفري: لا قواعد عسكرية للتحالف الدولي في العراق بعد هزيمة "داعش"

أكد وزير الخارجية العراقي، إبراهيم الجعفري، أن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمكافحة تنظيم داعش ليس بصدد إقامة قواعد عسكرية دائمة في العراق بعد هزيمة التنظيم. وقال الجعفري في تصريح متلفز اليوم، إن التدخل العسكري للتحالف الدولي في العراق والدعم الذي قدمه للحكومة العراقية في حربها ضد تنظيم داعش كان بشرط عدم الإخلال بالسيادة العراقية. وأوضح وزير الخارجية العراقي في تصريحه أن وجود التحالف الدولي مستمر حتى الانتهاء من معالجة ما أسماه خلايا نائمة للتنظيم داعش في العراق. وكان السيد حيدر العبادي رئيس الوزراء العراقي قد أعلن في التاسع من الشهر الجاري تطهير كامل المنطقة الحدودية بين العراق وسوريا من تنظيم داعش بما يعني انتهاء وجود التنظيم عسكريا في البلاد.

828

| 16 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
لافروف يحذر من تنامي خطر "داعش" على دول آسيا الوسطى

حذر سيرجي لافروف وزير الخارجية الروسي، من أن دول آسيا الوسطى، قد تصبح الهدف الجديد لتنظيم داعش، بعد سوريا وأفغانستان. وقال لافروف في كلمة له اليوم، أمام مجلس الاتحاد الروسي نحن قلقون من تنامي تواجد (داعش) عند الحدود مع جيراننا، وحلفاؤنا من دول آسيا الوسطى، هم يتوجهون للشمال بالدرجة الأولى، وهذا يثير فكرة أن آسيا الوسطى هي الهدف التالي، ونحن في إطار منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وفي إطار منظمة شنغهاي للتعاون، ليس فقط بمشاركة وزارات الخارجية، لأن هذه المشكلة معقدة، وبمشاركة الهيئات الأمنية والاستخبارات ووزارات الدفاع، نضع الخطط اللازمة لمكافحة هذا التهديد. كما حذر وزير الخارجية الروسي من إلغاء الاتفاق النووي الإيراني، مشيرا الى انه يبعث برسائل خاطئة إلى الوضع حول كوريا الشمالية. وأضاف، أن الاستفزازات العسكرية حول الأزمة في كوريا الشمالية ستؤدي إلى كارثة، مشيراً إلى أن الوضع في شبه الجزيرة الكورية يبعث على القلق الشديد ولا يوجد بديل للتخفيف التدريجي من التوتر والانتقال إلى المفاوضات. وقال لافروف إن روسيا بالاشتراك مع الصين، أعدتا خريطة طريق للتسوية، الأمر الذي يسمح بحل المشكلات القائمة.

670

| 15 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
من أين يحصل تنظيم "داعش" على أسلحته؟

ذكرت صحيفة ديلي تلغراف أن تقريرا لمركز أبحاث التسلح قال إن ثلث أسلحة تنظيم داعش التي استخدمها في معاركه جاءت من دول أوروبية. ويشير التقرير، إلى أن دراسة المعهد تعد من أهم الدراسات وأكثرها عمقا في الترسانة العسكرية التي استخدمها تنظيم داعش. وتورد الصحيفة نقلا عن تقرير المعهد، قوله إن معظم الأسلحة المستخدمة مصدرها من رومانيا وهنغاريا وبلغاريا وألمانيا، مشيرة إلى أن المعهد يقوم بتوثيق تجارة السلاح إلى مناطق الحرب، حيث وجد أن أكبر منتج للسلاح هو الصين. ويجد التقرير أن نتائج دراسة المعهد لن تكون مريحة للاتحاد الأوروبي، الذي شارك في الجهود من أجل إضعاف التنظيم، مستدركا بأن تقرير معهد أبحاث التسلح يظهر الطريقة السهلة التي يمكن من خلالها وقوع الأسلحة في الأيدي الخطأ. وتلفت الصحيفة إلى أن تقرير المعهد، المكون من 200 صفحة، يقدم الصورة الأكثر شمولا، بالإضافة إلى التحقق من الأسلحة التي استخدمها التنظيم، ويقدم تحليلا لحوالي 40 ألف قطعة سلاح، تم الحصول عليها من التنظيم خلال السنوات الثلاث الماضية. ويكشف التقرير عن أن التحليل توصل إلى أن الأسلحة التي كان من المقرر أن تصل إلى جماعات المعارضة المعتدلة التي تقاتل النظام انتهت في يد تنظيم داعش، بشكل عزز من كميات الأسلحة ونوعيتها الموجودة في ترسانته. وتبين الصحيفة أن التنظيم اعتمد في ترسانته في المرحلة الأولى للحرب على الأسلحة التي أخذها من الجيش العراقي والسوري، إلا أنه في نهاية عام 2015 وحتى انهياره أخذ يعتمد على أسلحة مصدرها دول أوروبا الشرقية. ويفيد التقرير بأنه بسبب هذه الأسلحة فإن التنظيم استطاع الحصول على كميات نوعية من السلاح، بما فيها قذائف ضد المدرعات وصواريخ موجهة بدقة للدبابات إي تي جي دبليو. وتنقل الصحيفة عن المدير التنفيذي للمركز جيمس بيفان، قوله: مرة أخرى تقوم الدول التي تحاول تحقيق أهداف سياسية قصيرة المدى بإمداد الأسلحة لجماعات لا تملك إلا قليلا من السيطرة عليها، ويضيف بيفان أن هذه الأسلحة عادة ما تتدفق إلى أكثر الجماعات تنظيما وفعالية بين الجماعات المتمردة. وبحسب التقرير، فإن المعهد تتبع في بعض الحالات عددا من صواريخ مضادة للدبابات إي تي جي دبليو، واستخدم أرقامها، وكشف عن أنها مصنعة في دول الاتحاد الأوروبي ثم بيعت إلى الولايات المتحدة، التي قدمتها بدورها إلى المعارضة التي تقاتل النظام السوري لبشار الأسد، وتم نقلها بعد ذلك إلى تنظيم داعش في العراق وسوريا. وتقول الصحيفة إن الدراسة تكشف عن أن سلسلة الإنتاج والبيع والعقود حدثت في غضون شهرين من الإنتاج، بما في ذلك عملية الشحن للمعارضة، مشيرة إلى أنه في أحد الأمثلة فإن رومانيا باعت في أكتوبر 2014 9252 مقذوفة صاروخية تسمى بي جي- 9 أس، وتم إرسال المقذوفات إلى مليشيا الجيش السوري الجديد، الذي تلقى تدريبا على يد الجيش الأمريكي لقتال تنظيم داعش. وينوه التقرير إلى أن كمية من هذه المقذوفات وصلت إلى العراق، حيث قام خبراء تنظيم داعش بفصل الرؤوس المسروقة عن البطارية وتطويرها لتكون مناسبة لحروب المدن مثل معركة الموصل، مشيرا إلى أنه ليس من الواضح في هذه الحالة إن كانت قد تم بيع تلك الأسلحة من المقاتلين أو نهبها تنظيم داعش. وتذكر الصحيفة أن تقرير المعهد وجد أن بعض الأسلحة وجدت طريقها إلى سوريا من نزاعات أخرى، مثل اليمن وجنوب السودان وليبيا، التي تم نقلها عبر الحدود مع كل من تركيا والأردن، لافتة إلى أن تقرير المعهد حذر من أن التنظيم حصل على خبرات تكنولوجية يمكنه استخدامها في المستقبل رغم خسارته مناطقه، حيث وجد الباحثون عددا من المصانع في شمال العراق، وتم تطوير أسلحة متطورة لعملهم. ويورد التقرير نقلا عن معدي دراسة المعهد، قولهم: لقد أظهروا قدرة على تصنيع أسلحة بدائية، وعلى قاعدة واسعة ومتطورة، وكانوا قادرين على الوصول إلى الأسواق الدولية للحصول على محفزات كيماوية لتطوير أسلحة جديدة. وتختم ديلي تلغراف تقريرها بالإشارة إلى قول تقرير المعهد إنه مع هذا المدى الدولي، وإظهار القدرة اللوجيستية والتنظيمية، والاستعداد للتجنيد حول العالم، فإن هذه العوامل يمكن ترجمتها إلى أمور يمكن تصديرها والبدء بحركات تمرد حول العالم.

1612

| 14 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. تفاصيل التفجير الانتحاري في أكاديمية الشرطة بمقديشو

ارتفعت حصيلة قتلى التفجير الانتحاري الذي استهدف مقر أكاديمية للشرطة الصومالية بمقديشو اليوم الخميس، إلى 13 وعشرات المصابين بجروح متفاوتة، وفق مصدر طبي. فيما أعلنت وكالة صونا الرسمية نقلاً عن مصدر أمني أن التفجير تسبب في مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.‎ عشرات القتلى والجرحى وقال عبدي بشير أحد المسعفين، إنه شاهد نحو 13 جثة كانت ملقاة على الأرض نتيجة التفجير الانتحاري الذي استهدف الاكاديمية صباح اليوم، بينما تمكنت سيارات الإسعاف من نقل أكثر من 15 مصاباً إلى مستشفى المدينة. وأكد مصدر للشرطة أن التفجير كان قوياً وتسبب بخسائر بشرية في صفوف الشرطة، دون أن يذكرها. يشار إلى أن مقر أكاديمية الشرطة الصومالية كان يشهد استعراضاً عسكرياً للشرطة المحلية استعداداً لاحتفال ذكرى تأسيسها الموافق في 20 من الشهر الجاري. وكان مدير جهاز الإسعاف المحلي قال في وقت سابق إن سيارات الإسعاف نقلت 13 جثة و15 مصاباً. حركة الشباب تتبنى المسؤولية وأعلنت حركة الشباب الصومالية مسؤوليتها عن الهجوم معلنة عدداً أكبر للقتلى. وقال عبد العزيز أبو مصعب المتحدث باسم العمليات العسكرية للحركة: قتلنا 27 (من أفراد الشرطة) وأصبنا عدداً أكبر. وتحاول حركة الشباب منذ العام 2007 الإطاحة بالحكومة الصومالية المدعومة من المجموعة الدولية. وأعلنت الحركة في 2010 ولاءها لتنظيم القاعدة، وانضوت فيه رسمياً في 2012 إلا أن عدداً من مقاتلي الحركة أعلنوا مؤخراً انشقاقهم وولاءهم لتنظيم داعش. وهم يتمركزون في منطقة بونتلاند فى شمال البلاد بقيادة الشيخ عبد القادر مؤمن الذي وضعته وزارة الخارجية الأمريكية في أغسطس 2016 على قائمة الإرهابيين الدوليين. وتأتي الهجمات في وقت يضع فيه الاتحاد الأفريقي اللمسات الأخيرة على خطط لتقليل عدد أفراد بعثة حفظ السلام التابعة له في الصومال المعروفة بأميصوم. وجرى نشر قوات البعثة التي تضم 22 ألف عسكري في الصومال قبل عشر سنوات لكن من المقرر سحب ألف من أفرادها في إطار خطة طويلة الأمد للانسحاب الكامل وتسليم مسؤولية الأمن للجيش الصومالي.

895

| 14 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مقتل وإصابة عشرة مسلحين من "داعش" شرقي أفغانستان

أعلنت السلطات الأفغانية مقتل وإصابة عشرة مسلحين من تنظيم داعش خلال عمليات أمنية لقوات الأمن في إقليم نانجارهار، شرقي البلاد. وذكر المكتب الإعلامي لحكومة الإقليم، في بيان نقلته وكالة خاما بريس الأفغانية للأنباء اليوم، أن العمليات جرت في منطقة خوجاني، مضيفاً أن ثلاثة مسلحين قتلوا، بينما أصيب سبعة آخرون خلال العمليات. وأشار المكتب الإعلامي إلى أنه تم تطهير عدة قرى من مسلحي داعش، وأن العمليات الأمنية مازالت مستمرة في بعض المناطق المضطربة بالإقليم. وقد صادرت قوات الأمن الأفغانية ستة أجهزة متفجرة محلية الصنع مع جهاز اتصال. وكان إقليم نانجارهار من الأقاليم الهادئة نسبياً في أفغانستان، ولكن شهد مؤخراً نشاطاً متزايداً من جانب مسلحي طالبان وداعش، ما أدى إلى زيادة أعداد العمليات الأمنية والعسكرية التي تقوم بها القوات الأفغانية والأمريكية في الإقليم.

522

| 14 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
الجيش الأمريكي يخطط لإرسال "محاربين إلكترونيين" لساحات المعارك

أعلن مسؤولون أمريكيون أن الجيش الأمريكي يعتزم في وقت قريب إرسال فرق من المحاربين الإلكترونيين Cyber Warriors إلى ساحات المعارك، في وقت يتطلع فيه الجيش بشكل متزايد إلى أخذ المبادرة الهجومية ضد شبكات الكمبيوتر التابعة لأعدائه. وقال الكولونيل روبرت ريان، خلال لقاء صحفي بقاعدة عسكرية في هاواي، إنه في حين أن مهمة الجيش بشكل عام هي الهجوم والتدمير فإن مهمة المقاتلين الإلكترونيين تختلف قليلا. وقال كولونيل آخر وهو ويليام هارتمان من القيادة الإلكترونية في الجيش الأمريكي إنه تم دمج مقاتلين إلكترونيين مع فرق مشاة قبل ستة أشهر، وسيتم وضع خطط عمليات لهم بحسب حاجة القادة. ويجري الجيش الأمريكي منذ ثلاث سنوات تدريبات على عمليات كهذه في مركز ضخم في جنوب كاليفورنيا. ولم يعط هارتمان تفاصيل حول ما بإمكان المقاتلين الإلكترونيين تحقيقه، وقال فقط إنهم سيجمعون المعلومات أو يعترضون مخططات الأعداء لتنفيذ هجمات. وبحسب صحيفة نيويورك تايمز فإن القيادة الإلكترونية الأمريكية أو سايبركوم عملت سابقا على زرع أجهزة في شبكات تنظيم داعش بشكل يسمح للخبراء بمراقبة تصرفات أفراد التنظيم، وبالتالي تقليد أو تغيير رسائل قادتهم من أجل دفعهم إلى إرسال محاربيهم إلى مناطق ستتعرض لغارات جوية. ومن التقنيات التي يمكن استخدامها تقنية الحرمان من الخدمة، وهو نوع شائع من الهجمات الإلكترونية التي تمنع المستهدف من الوصول إلى المعلومات الموجودة على جهاز الكمبيوتر الخاص به. وكانت القيادة السيبيرية أو الإلكترونية في الماضي جزءا ثانويا من القيادة الاستراتيجية للولايات المتحدة، لكن الرئيس دونالد ترامب أمر وزارة الدفاع (البنتاجون) في أغسطس الماضي بترفيعها لتكون تحت إشرافها المباشر، في إشارة إلى أهميتها المتزايدة.

1941

| 14 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
الجيش الأفغاني يقتل 10 من "داعش" في "ننجرهار

أعلن مسؤول بالجيش الأفغاني، اليوم الأربعاء، مقتل 10 مسلحين على الأقل من تنظيم داعش، في عملية للجيش بولاية ننجرهار شرقي البلاد. ونقلت قناة طلوع نيوز الإخبارية الأفغانية، عن شيرين أقا فقير، المتحدث باسم فيلق عسكري بالجيش الأفغاني، قوله في بيان، إن عملية عسكرية أسفرت عن مقتل 10 مسلحين من داعش، وإصابة 13 آخرين من عناصر التنظيم. وأضاف أنه تم تنفيذ العملية، أمس الثلاثاء، في منطقة خوجاني بالولاية المذكورة. وأشار إلى أنه تم تطهير 9 قرى من المسلحين حتى الآن في ننجرهار. ووفق المصدر نفسه، أبطلت قوات الجيش الأفغاني، أيضا، مفعول 10 ألغام أرضية خلال العملية، دون تفاصيل إضافية.

831

| 13 ديسمبر 2017