أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
توفي متأثراً بإصابة والآلاف شيعوه في غزة شيع الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة، جثمان المهندس عماد العلمي أحد أبرز قيادات حركة حماس ومن مؤسسيها والذي توفي إثر إصابته بطلق ناري بالخطأ في التاسع من الشهر الجاري داخل منزله بمدينة غزة. وتقدم قيادات حركة حماس المشيعين بحضور كبير من قيادات الفصائل الفلسطينية. حيث انطلق موكب التشييع من المسجد العمري الكبير وسط مدينة غزة باتجاه مقبرة الشهداء شرق المدينة. وألقى إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس كلمة نعى خلالها العلمي الذي قال إنه رجل من أخلص وأشجع وأنقى وأطهر الرجال. مشيرا إلى رحلته الكبيرة داخل جماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس وتوليه العديد من المناصب ومرافقته للشيخ أحمد ياسين في تأسيس الحركة، واعتقاله عدة مرات وإبعاده إلى خارج فلسطين. وأضاف أبو همام يا كل العارفين قائد ليس عاديا ولذلك أقول اليوم خسرته حماس .. حماس خسرت أبا همام وفلسطين خسرت أبا همام والمقاومة خسرت أبا همام. معددا مناقب العلمي وقيادته لكثير من المناصب داخل الحركة وعمله بصمت وهدوء واتسامه بالذكاء الكبير. وأشار هنية لتعرض العلمي لبتر في قدمه خلال حرب 2014 على قطاع غزة، مشيرا إلى أنه كان معه في تلك الحادثة وأن العلمي غاب عن الوعي حينها لأكثر من ساعة ونصف وأنهم توقعوا حينها استشهاده. مضيفا من كان ينظر لأبي همام بعد أن بترت قدمه كان يرى فيه شهيدا يمشي على الأرض. من جانبه قال أحمد بحر رئيس المجلس التشريعي بغزة، إن العلمي كان يمثل ضمير حماس والأمة وكان رجلا ربانيا، فيما ألقى نافذ عزام القيادي في حركة الجهاد الإسلامي كلمةً باسم الفصائل الفلسطينية، قائلا عماد العلمي لم يكن مجرد قائد في حركة فلسطينية كبيرة ولكنه كان واحدا من المحترقين بهم هذه الأمة.
852
| 30 يناير 2018
حكومة الوفاق تؤكد أهمية اجتماع المانحين في بروكسل رفضت وزارة الاعلام الفلسطينية تصريحات المبعوث الأمريكي لعملية السلام بالشرق الأوسط، جيسون غرينبلات المنحازة للاحتلال الاسرائيلي .وقالت يبدو أن غرينبلات وغيره من المسؤولين في إدارة ترامب، مُثقلون بقناعات منحازة تُفقدهم القدرة على القيام بدور الراعي النزيه لعملية السلام والمفاوضات، وتحولهم الى مسوقين ورعاة لسياسات الاحتلال ومخططاته التوسعية. وقام غرينبلات بجولة (تحت الأرض) على حدود قطاع غزة، برفقة قيادات عسكرية اسرائيلية. من جهتها، وصفت حركة حماس تصريحات غرينبلات بـالعدائية اتهمها فيها بـ:إهدار الأموال على الانفاق والصواريخ بدلا من مساعدة الشعب في غزة. وأعرب المتحدث باسم الحركة، فوزي برهوم، عن رفض حماس لتصريحات غرينبلات، وقال إنها عدائية وتأتي للتغطية على جرائم الاحتلال وانتهاكاته بحق الفلسطينيين وأيضا على دور الإدارة الأمريكية في الوقوف وراء العنف والإرهاب الإسرائيلي ضد قطاع غزة. من جانب آخر، أعربت حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية، عن أملها في أن يساهم الاجتماع الطارئ للجنة تنسيق مساعدات الدول المانحة لفلسطين المقرر عقده في بروكسل اليوم في توفير المساعدات اللازمة للفلسطينيين مشددة على أن المسار الاقتصادي ليس بديلاً عن المسار السياسي، وأن انهاء الاحتلال الإسرائيلي، واسترداد الحقوق وضمان مستقبل مشرق للشعب الفلسطيني في دولته الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، هو الأساس لتحقيق النمو الاقتصادي. كما أوضحت الحكومة أنها ستركز في الاجتماع على حشد التمويل لتنفيذ عدد من المشاريع الاستراتيجية في قطاع غزة، في مقدمتها مشروع محطة تحلية المياه الذي تقدر تكلفته بـ 620 مليون دولار ومشروع توفير الغاز الطبيعي لمحطة توليد الكهرباء الذي تقدر تكلفته بحوالي (88 مليون دولار)، إضافة إلى حشد التمويل لبناء (100 مدرسة) ستوفر حوالي (15 ألف) فرصة عمل، وغيرها من المشاريع الحيوية في القطاع.
470
| 29 يناير 2018
الشعبية تطالب بمحاكمة المتسببين فى معاناة القطاع أكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس صلاح البردويل، أن قضية إنهاء الانقسام باتت لعبة يحرق فيها الوقت والأعصاب ويحرق فيها قطاع غزة. وقال البردويل خلال مؤتمر نظّمته الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بغزة، أمس، بمناسبة الذكرى العاشرة لرحيل المؤسس جورج حبش ان الحالة الفلسطينية لا تزال تراوح مكانها عند نقطة إنهاء الانقسام، ونحن نتحدث عن شروط وابتزازات. وجدد تمسّك حماس بالمقاومة والوحدة الوطنية كطريق لمواجهة التحديات الإسرائيلية والأمريكية، مشددًا على أهميتها في ظل الخطر الذي يداهم الجميع من أمريكا ومن بعض الأنظمة العربية التي تتحالف معها. وأشارإلى أن استعادة الوحدة لها ثمن واستحقاقات وعناوين واستراتيجية واضحة، ولا يمكن للوحدة أن تظل شعارًا لعشرات السنين دون أن نفهم أو نضع النقاط على الحروف. وتساءل البردويل: قبل أن نتحدث عن الوحدة والبرنامج الوطني.. أين المؤسسة الوطنية التي يجب أن تجمعنا؟، حتى اللحظة لم نتحدث عن الشراكة وهناك ثمة أناس لا يؤمنون بالشراكة. وأكمل البردويل: نبحث عمن يؤمن بالشراكة ولا نعثر عليها أبدًا، ثم نتحدث عن المصالحة وإنهاء الانقسام.. لا المصالحة تحققت ولا الانقسام ينتهي بهذه الطريقة المملة التفصيلية التي يعاقب فيها شعب كامل تحت شعارات فارغة. وقال: اليوم تقلب المعايير، ولم تعد إسرائيل النقيض للقضية الفلسطينية ولشعبنا بل هناك ثمّة نقيض آخر يروّج له، تنحرف البوصلة.. يصبح العدو صديقًا، ويصبح الصديق عدواً. وأكد أن حركته لا تؤمن بالوحدة كتكتيك من أجل الوصول إلى هدف معين، بل كخيار وحيد من أجل مواصلة الدرب، مضيفًا: عدونا عدو قوي مدعوم، لكن نحن نؤمن بأننا أكثر قوة وصلابة وتضحية وإرادة، ولذلك طريقنا للوحدة يكمن ليس بوحدة شعبنا بل بوحدة الشعوب العربية والإسلامية. وشدد على أن الوحدة هي خيار حركته الاستراتيجي والطريق الوحيد لاستكمال عناصر القوة من أجل هزيمة التكتل الكبير بقيادة الولايات المتحدة الامريكية والاحتلال الإسرائيلي. من جهته، طالب عضو المكتب السياسي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر، بضرورة محاكمة كل من أوصل قطاع غزة لهذا الواقع الصعب. واستنكر مزهر المشروعات التصفوية للقضية الفلسطينية، ولفت إلى مؤامرة مكتملة الجوانب على القضية الفلسطينية تطبخ أمريكياً وصهيونياً وبتواطؤ أنظمة عربية. وشدد على ضرورة إنهاء حالة الانقلاب على القرارات الوطنية وانهاء حالة التفرد، وقال: مخطئ من يظن نفسه أنه يستطيع ان يستمر طويلاً في هذا النهج المدمر دون محاسبة ومساءلة وطنية وشعبية. وشدد مزهرعلى أن الجبهة ستعمل بعد انتهاء جلسة المجلس المركزي التي عقدت منذ أسبوعين مع الوطنيين الفلسطينيين بما ينسجم مع حالة الاجماع الوطني ونبض الشارع وستظل الجبهة. الى ذلك أكد أحمد حلس عضو مركزية حركة فتح أن اتفاق المصالحة مع حركة حماس الذي تم التوصل إليه برعاية مصرية في أكتوبرالماضي؛ يواجه العديد من المصاعب والعقبات وسيتم التغلب عليها، جاء ذلك في كلمة له خلال تكريم خريجي كلية الصيدلة بجامعة الأزهر، بقطاع غزة، وشدّد على أن قطارالمصالحة منطلق ولن يتوقف إلا عند تحقيقها.
1037
| 27 يناير 2018
مستوطنون يقتحمون الأقصى..محاكمة تعسفية للشيخ رائد أعلن الناطق باسم وزارة الصحة أشرف القدرة، عن استشهاد شاب بحادث عرضي شمال قطاع غزة، وقال القدرة في تصريح مقتضب إن الشاب محمد فتحي جنيد 22 عاماً، استشهد جراء تعرضه لحادث عرضي شمال القطاع. ونعت كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس الشهيد جنيد، فيما اعتقلت قوات الإحتلال الإسرائيلي 18 شاباً من الضفة والقدس وأصيب 5 فلسطينيين بجروح طفيفة إثر قمع الجيش الإسرائيلي مسيرة سلمية في شارع صلاح الدين، وسط مدينة القدس المحتلة. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قواته اعتقلت خلال العام الماضي (2017)، 3617 فلسطينيًا في الضفة الغربية وقطاع غزة، مقابل اعتقال 3313 فلسطينيًا في عام 2016. ونوّه إلى أن 20 إسرائيليا قتلوا في 99 هجوما أو محاولة هجوم شهدتها مناطق الضفة الغربية والقدس خلال عام 2017، مقارنةً بـ 17 قتيلا في 226 هجوما خلال 2016، و28 قتيلا في عام 2015. وبشأن التصعيد الأخير على الحدود مع قطاع غزة، قال الجيش إن 35 صاروخًا أطلقت من قطاع غزة في العام الماضي، من بينها 30 صاروخًا أطلقت بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، الذي أعلن عنه في ديسمبر الماضي. وحسب بيانات الجيش، فإن 10 صواريخ سقطت في مناطق سكنية. من جهة اخرى، استأنفت الجماعات اليهودية المتطرفة، اقتحاماتها الاستفزازية للمسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة ونفذوا جولات مشبوهة في المسجد المبارك، واستمعوا إلى شرح حول أسطورة الهيكل المزعوم، في الوقت الذي انتشر فيه المصلون عبر حلقات علم، في المسجد الأقصى. وفي غضون ذلك، حددت محكمة الصلح الإسرائيلية في مدينة حيفا 22 مارس، موعدًا لمحاكمة الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في إسرائيل، وقال المحامي عمر خمايسة، محامي الشيخ صلاح: تم إحضار الشيخ رائد صلاح من سجنه في عسقلان إلى محكمة الصلح في حيفا، وقد منع من الحديث إلى وسائل الإعلام التي حضرت لتغطية المحاكمة، وسمح له فقط بمصافحة والدته المسنة وبعض أقاربه. وأضاف: تم إحضار شهود الادعاء العام، وهم ضباط شرطة، عرضوا بعض خطب الشيخ رائد صلاح، والتي وصفوها بالتحريضية، مع أشرطة مصورة، وتم تحديد 22 من مارس المقبل موعدًا لمحاكمته. من جانبه، زار وزير الداخلية الأردني غالب الزعبي، أمس، المسجد الأقصى في مدينة القدس، رافقه مدير المسجد الشيخ عزام الخطيب. من جانبه، ثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مواقف الأردن، تجاه القضية الفلسطينية.
873
| 07 يناير 2018
الاحتلال يقصف غزة ويجري مناورات في جنين شهدت الضفة الغربية المحتلة، حملة اعتقالات ومداهمات طالت منازل عدد من الفلسطينيين، من بينهم أسرى محررون وإغلاق القرى والبلدات بالحواجز العسكرية في مختلف أنحاء الضفة. واعتقلت قوات الاحتلال أكثر من 12 فلسطينيا فيما نصب مستوطنون كرفانات في أراضي دير الحطب شرقي نابلس ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي مناورات عسكرية جنوب جنين بالذخيرة الحية والقنابل الضوئية والصوتية بالقرب من محطة عرابة على شارع جنين — نابلس، وقال يوسف ديرية عضو لجنة مقاومة الاستيطان في عقربا، ان التدريبات تجري فوق الأراضي المزروعة بالمحاصيل الزراعية والتي تصل مساحتها لأكثر من 3500 دونم الأمر الذي ينذر بتدميرها، مضيفا أن أكثر من 18 عائلة تسكن الخربة وترفض أوامر الاحتلال بإخلاء المنطقة. من ناحية اخرى، نفذت طائرة إسرائيلية غارات على مواقع لحركة حماس في غزة ردا على إطلاق صاروخ من القطاع على جنوب إسرائيل من دون الإشارة إلى إصابات.وأعلن الجيش في بيان أن الطائرة استهدفت مجمعا عسكريا لحماس وقالت مصادر أمنية فلسطينية ان الغارات وقعت في خان يونس بجنوب قطاع غزة وفي دير البلح في الوسط، متسببة بأضرار بدون تسجيل إصابات ولم يذكر الجيش تفاصيل اخرى لكن الاذاعة العامة قالت ان صاروخا انفجر قرب بلدة اسرائيلية لم تحددها بينما قال رئيس الاركان الاسرائيلي جادي ايزنكوت ان اسرائيل غير معنية بالمزيد من التصعيد ومن جهته، رأى وزير الدفاع افيغدور ليبرمان ان الحرب مع غزة ليست في مصلحة اسرائيل. وأصيب شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال خلال مواجهات اندلعت شرق مدينة خان يونس
510
| 02 يناير 2018
هاجم الكاتب الإسرائيلي رفيف دروكر ، وزير الحرب الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان بسبب التصريحات المناهضة التي يطلقها بشكل مستمر ضد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، حيث رأت أنها تصب في مصلحة عدوه اللدود القيادي المفصول من حركة "فتح" النائب محمد دحلان. وأشار الكاتب في مقال نشرته "هآرتس" إلى المواقف المتقلبة لوزير الجيش الإسرائيلي وقال : "يكفي أن ننظر لعلاقته مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، قبل وبعد تعيينه وزيرا للدفاع"، مستدركة بأن "ليبرمان في موضوع واحد لا يتغير وهو كراهيته لرئيس السلطة محمود عباس".ونوه الكاتب، إلى أنه في المستوى الأمني الإسرائيلي، "يسود إجماع على أنه ليس هناك فترة أفضل من فترة رئاسة عباس بالنسبة لأمن إسرائيل"، مضيفا أن "من المعقول أن من سيحل محله يجب أن يكون أكثر تطرفا في علاقته مع إسرائيل من أجل تثبيت مكانته".وأكد دروكر، أن "هناك أمرا واحدا يؤكد أن ما يقوم به ليبرمان يخدم محمد دحلان، الذي بواسطة الأموال العربية الطائلة يحاول العودة ثانية إلى العناوين الصحفية، لكن سجل القائد الغَزي المهاجر لا يشير إلى أنه سيكون أفضل بالنسبة لإسرائيل من عباس".وأضاف: "لقد أظهر دحلان قدرة تنفيذية أمنية مشكوكا فيها، فبعد يوم من تبجحه بقدرته أمام شخصيات إسرائيلية، قامت حماس بكنس قواته من غزة"، مشككة في قدرته على "اتخاذ خطوات سياسية أكثر مرونة من عباس، وأما بالنسبة للفساد فدعونا نقل بلطف إن ليبرمان يمكنه بالفعل أن يتفاهم معه بشكل أفضل".واستبعد الكاتب، أن "يكون لدى دحلان فرصة لخلافة عباس؛ فالدعم الشعبي له ليس كبيرا، وعلاقته مع الميدان تعتمد في الأساس على شراء الأشخاص بالمال، في حين أن خصومه المحتملين يبنون لأنفسهم مراكز قوة حقيقية أكثر".من جهة أخرى، كشف مصدر مطلع لـ"عربي21" أن حركة حماس، قررت وقف التواصل واللقاءات مع دحلان مع بقاء التواصل واللقاءات مع اللجنة الوطنية الإسلامية للتنمية والتكافل الاجتماعي (تكافل)، التي تضم قيادات فتحاوية تمثل "التيار الإصلاحي" في حركة فتح والمدعومة والممولة من قبل دحلان".
990
| 29 أغسطس 2017
أعلن الناطق باسم وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس أن محكمة عسكرية في غزة أنهت جلسات المرافعة في قضية الفلسطينيين الثلاثة المتهمين باغتيال القيادي في حماس مازن فقهاء، موضحاً أنها ستصدر حكمها الأحد. وقال إياد البزم إن "محكمة الميدان العسكرية أنهت جلساتها وأعمالها لمحاكمة المتورطين بقتل الشهيد القائد مازن فقهاء، وسيتم النطق بالحكم النهائي صباح يوم الأحد القادم". وأضاف البزم "سيتم لاحقا تحديد موعد لتنفيذ لهذه الأحكام بحق المتورطين". وأوضح أن قرارات محكمة الميدان "واجبة النفاذ وغير قابلة للاستئناف وفق قانون العدالة الثورية" لمنظمة التحرير الفلسطينية. وقال مساعد النائب العام العسكري فضل الجديلي أن المحكمة عقدت أربع جلسات للمرافعة. وأورد مصدر قريب من الملف أن "قرار المحكمة هو بإعدام القتلة الثلاثة وسينفذ الحكم بأقرب وقت" من دون مزيد من التفاصيل.
583
| 18 مايو 2017
قالت وزارة الداخلية والأمن الوطني الفلسطينية (تديرها حركة حماس) في قطاع غزة، اليوم السبت، إنها تعتزم اتخاذ إجراءات مشددة بحق "المتخابرين" مع إسرائيل، خلال الساعات والأيام القادمة. وقال إياد البزم، الناطق باسم الوزارة، في تصريح صحفي، تلقّت الأناضول نسخة منه: "وفي سياق متابعة قضية اغتيال مازن فقهاء، القائد في كتائب عز الدين القسّام، الجناح المسلّح لحركة حماس، سنتخذ إجراءات مُشددة ضد عملاء الاحتلال؛ خلال الساعات والأيام القادمة". وأوضح البزم أن الإجراءات "ستتم بما يحفظ أمن المجتمع الفلسطيني"، دون تقديم مزيد من التفاصيل وفي وقت سابق من صباح اليوم، قال إسماعيل هنية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إن قتلة "فقهاء"، لن يفتلوا من العقاب. ولم تكشف وزارة الداخلية، أو حركة حماس، عن تطورات مجريات التحقيق حول ملابسات اغتيال "فقهاء". كما حظرت النيابة العامة بغزة (تديرها حماس)، في وقت سابق، نشر أي معلومات متعلقة بالقضية. وكانت حركة حماس قد حمّلت المسؤولية عن اغتيال "فقهاء"، لإسرائيل، التي لم تصدر تعقيبا رسميا ينفي أو يؤكد علاقتها بالحادث. وأعلنت وزارة الداخلية في القطاع، مساء 24 مارس الماضي، عن مقتل "فقهاء"، برصاص مجهولين في حي "تل الهوا" غربي مدينة غزة.
1582
| 01 أبريل 2017
حمّلت حركة حماس، إسرائيل مسؤولية التصعيد في قطاع غزة، بعد القصف الذي شنته صباح اليوم السبت. وقال الناطق باسم الحركة، حازم قاسم، في تصريح اليوم، إن "الاحتلال الإسرائيلي يتحمل تبعات مواصلته الاعتداء على القطاع". وأضاف قاسم: "مواصلة العدوان لن يوقف سعي شعبنا للحصول على حريته ومواصلة مشوار تحريره لأرضه من الاحتلال". واعتبر الناطق باسم حماس، مواصلة إسرائيل اعتداءاتها على القطاع "دليلا على عنصريتها". وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم، استهدافه موقعين قال إنهما لحركة حماس، شمالي قطاع غزة، بعد إطلاق قذيفة صاروخية من القطاع على جنوبي إسرائيل.
221
| 18 مارس 2017
نسعى لبقاء قضية فلسطين عنواناً جامعاً للأمة بعيداً عن الصراعات الشعور بزهو الأغلبية والمبالغة في تقدير الموقف أخطاء وقعت فيها الحركة الإسلامية أعلن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية "حماس" أن العام المقبل سيشهد انتخابات داخلية في حماس وأنه لن يترشح لرئاسة المكتب السياسي . وقال إن الحركة "أخطأت عندما استسهلت حكم قطاع غزة بمفردها عقب الانقسام مع حركة فتح". جاء ذلك في ختام اليوم الأول من ندوة مركز الجزيرة للدراسات حول "التحولات في الحركات الإسلامية"، بحضور ثلة من رموز قيادات الحركة، يتقدمهم نائب رئيس الحركة اسماعيل هنية، ورئيس الوزراء الأسبق. وأكد مشعل أن "حماس كنموذج للمقاومة الإسلامية، ليست نمطا لحركة إسلامية كتلك المعروفة في الدول العربية، لأنها حركة مقاومة للاحتلال، لكن لها وجها سياسيا، وذات فكر سياسي إسلامي"، مضيفا أن "الحالة الفلسطينية لا ينطبق عليها الحديث على السلطة الحقيقية، بل فرض علينا نمط من الدول منذ أوسلو واخترنا المشاركة لنشكل سياجا لحركة المقاومة". وردا على سؤال حول نيته في الاستمرار في قيادة حركة حماس، قال: "العام المقبل، ستجرى انتخابات داخلية في حركة حماس، وسينتخب رئيس جديد للمكتب السياسي لحركة حماس، وهذا أمر سعيد على نفسي. ومثلما كان إسماعيل هنية رئيس الوزراء السابق، فليكن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي العام القادم، فلا ينبغي أن نلوم الآخرين ولا نطبق. ولا يصح للحركات الإسلامية وغيرها أن تشيخ القيادات ولا تكون هناك فرصة للحيوية الداخلية، ودفع الشباب إلى القيادة، وأن يترجل القائد وهو لا يزال يعطي، فلابد أن نلوم الحركات إن قاومت رياح التغيير، والإسلاميون على بعض أخطائهم، فهم متقدمون عن غيرهم، ولدينا قيادات تنتخب". وحول تعامل حماس مع ثورات الربيع العربي والثورات المضادة، وكيف أثرت وتأثرت؟ أجاب مشعل قائلاً: "نعم تأثرنا؛ وكيف لا نتأثر، والربيع العربي زلزل دولا وحركات. وتأثرنا مع اختلاف موقعنا في التعامل مع الربيع العربي"، لافتا إلى أن الانتخابات الفلسطينية عام 2006 ربما كانت خطوة مبكرة في تحولات الربيع العربي، وقدمت نموذجا مصغرا لصورة مضادة تواجه هكذا تغيير. وأكد مشعل أن المقاومة الفلسطينية كانت ملهمة لشعوب المنطقة، فهي أثرت وتأثرت. وحماس قدمت النموذج، رغم أن المقاومة الفلسطينية أكبر من حماس، مع احترام المقاومة الفلسطينية بكل ألوانها. " فالمقاومة قدمت نموذج المقاومة العسكرية التي تنتصر في الحروب الصعبة، وقدمت النموذج الشعبي لأطفال يقاومون الدبابات، مع موازين قوى مختلفة". وأضاف مشعل أننا جزء من محيطنا العربي والدولي والإسلامي، لكن ميزة المقاومة الفلسطينية أنها مقاومة ذاتية مرتبطة بوجود الاحتلال، سواء حسنت ظروفنا أم ساءت، فلن تتأثر بالظروف الدولية، فلن تتوقف المقاومة الفلسطينية، بدليل أن الثورة الفلسطينية المعاصرة انطلقت في ظل الوضع العربي البائس في الستينيات. والانتفاضة الأولى جاءت بعد أن جردت المقاومة من بندقيتها، وهمشت القضية الفلسطينية، فنقلنا المعركة إلى الداخل، والانتفاضة الثانية كانت القضية تذبح في كامب ديفيد، وفاجأت الانتفاضة الثانية، بعدما ظنوا أن أوسلو هي خاتمة القضية الفلسطينية. وفي حرب 2014 التي تزامنت مع الثورات العربية، قيل إن حماس فقدت حليفها التقليدي، ولكن أثبتت المقاومة استمرارها". وقال مشعل انه "مع النجاحات السريعة لثورات الشعوب العربية، وهبوب رياح التغيير، تشكل مشهد جديد مبشّر، وبرزت دول وحكومات وقيادات ذات رصيد شعبي وديمقراطي وأن حماس استفادت سياسيا من دعم خيار المقاومة، وإيجاد ظهير مساند للمقاومة مثلما حدث في حرب 2012 مع وجود قادة في قطر ومصر وتركيا يدعمون المقاومة، ويضغطون على الطرف الآخر وليس العكس. فكانت حربا نموذجية حول كيف يكون النضال الفلسطيني حينما يجد سندا له". وأكد مشعل أن حماس نصحت أصدقاء في دول الممانعة بكيفية التعامل مع رياح الربيع العربي، ونصحت رموزا، مضيفا أنه كانت هناك إمكانية لدول الممانعة أن تنجح لو قدمت حزمة من الإصلاحات. وأضاف رئيس المكتب السياسي قائلا: "حماس خلال المرحلة المبشرة للربيع العربي، حددت موقفها بمحددات دقيقة، من أننا حركة مقاومة مجال عملنا فلسطين ومقاومة الاحتلال، ونسعى لبقاء قضية فلسطين عنوانا جامعا للأمة بعيدا عن الصراعات، وعدم التدخل في الصراعات في المنطقة، لكن مع وضوح موقفنا الأخلاقي بأننا مع طموحات الشعوب، وفي الوقت نفسه مع وحدة الأمة ومصالحها. فنحن حركة شعبية من الطبيعي ألا نقف ضد الشعوب، وحركة عادلة من الطبيعي أن نقف ضد الظلم". واستطرد قائلا:"حينما طلب البعض منا أن نقف معه ضد شعبه، رفضنا، لأننا مقتنعون بان الأمة التي تملك إرادتها وقرارها، هي الأقدر للانتصار لقضية فلسطين. فنحن في إدارة علاقاتنا السياسية مع دول المنطقة وقواها، نجمع بين ضروراتنا كحركة مقاومة مع مبادئنا، وإن تعارضت المبادئ مع المصالح، انحزنا لمبادئنا". وعن مرحلة الثورة المضادة، أضاف مشعل ان "حماس في هذه المرحلة وجدت نفسها أمام دول تغيرت، واجتهد البعض في الانقلاب على ديمقراطيات عريقة لا علاقة لها بالربيع العربي، لأنها سند للشعوب؛ وتحولت المنطقة إلى مرحلة قتل ممنهج واستقطاب طائفي من صناعة الأنظمة، ووجدنا ظاهرة التطرف بصورة غير مسبوقة بسبب تشدد من لا يفقهون الإسلام، مستفيدين من حالة القمع السلطوي والطائفية وضرب الديمقراطية، وخطط لأنظمة وظفت التطرف لأجندتها الخاصة، ووجدنا مشاريع للتقسيم، وإشغال الشعوب بالطائفية، موازاة مع هرولة للتطبيع نحو إسرائيل، وأصبح نتنياهو يفتخر بعلاقاته مع أنظمة عربية، فباتت إسرائيل مرتاحة، وموازاة مع تهميش قضية فلسطين، ومحاولة الدفع للتطبيع دون تسوية، ومحاولة فرض قيادة سياسية جديدة، وتأجيل المصالحة والانتخابات لو كانت تخدم حماس". وقال انه أمام هذا الوضع، تعاملنا مع هذه المرحلة الصعبة بمضاعفة القدرة على المقاومة، والتكيف مع الظروف، فبات لنا من السلاح أضعاف أضعاف ما كان لدينا في مرحلة اليسر، رغم محاصرة المقاومة، كما حرصت حماس على ترتيب البيت الفلسطيني، فتنازلت حماس عن الحكومة الفلسطينية، وقدمنا تنازلات كثيرة للم البيت الفلسطيني، وقررنا المشاركة في الانتخابات، فأجلوا الانتخابات. وأكد أن حماس بقيت على سياسة عدم التدخل ومحاولة التخفيف من خطورة الاستقطاب الطائفي، وتحذير الأمة من الوقوع فيه، وأدارت علاقاتها السياسية بما يمزج بين تحقيق المصالح ودرء المفاسد، مع الانحياز للمبادئ، والإبقاء على فلسطين قضية الأمة الجوهرية. مؤمنون بالديمقراطية وأبدى مشعل ملاحظات على أداء الإسلاميين في مرحلة الربيع العربي، وتجربة حماس في الشأن الوطني الفلسطيني، قائلا: "إن الإسلاميين عامة من أصحاب الخط المعتدل يؤمنون بالديمقراطية ويمارسونها، بل إن الإسلاميين هم أكثر الحركات ممارسة للديمقراطية في أنفسهم، وإن أصاب البعض الترهل، فلا يمكن سؤالهم هل هم مع الديمقراطية، بل هم ضحايا الديمقراطية". خطآن وقع فيهما الإسلاميونوعن الأخطاء التي وقعت فيها الحركات الإسلامية والتحديات التي تواجهها للنهوض، أوضح مشعل " أن الاختبار الحقيقي للإسلاميين، هو كيف يظلون يتمسكون بالديمقراطية والاحتكام لصناديق الاقتراع، وإن رأوا سياسة الاقصاء وعدم الاعتراف بشرعيتهم، ولو امتلكوا الأغلبية وعلى الإسلاميين أن يتحملوا انتقادات الآخرين لهم". وأضاف قائلاً: "خطآن وقع فيهما الإسلاميون في التعامل مع الربيع العربي، أولهما هو المبالغة في تقدير الموقف وسلوك الدول، بسبب غياب الخبرة وغياب المعلومة الدقيقة والوقوع في فخ تضليل الطرف الآخر، والمبالغة في الرهان على القدرة الذاتية، بحجة امتلاك الأغلبية. والخطأ الثاني يكمن في الخلل والنقص في التعامل مع شركاء الوطن، فقد ثبت أن الأغلبية مهمة، لكنها لا تكفي لتزهد في التعاون مع شركاء الوطن، ولا يكفي عرض الشراكة مع الطرف الآخر، وإن كان سلبيا، فتزهد فيها. وقال مشعل إن "حماس أخطأت عندما استسهلت حكم قطاع غزة بمفردها بعد أحداث الانقسام الفلسطيني مع حركة فتح، عقب فوزها بالانتخابات البرلمانية عام 2006، وظنت بأنه أمر ميسورا ثم اكتشفت بأنه صعب". وأكد أن "القرار السياسي والنضالي لا يحق لأحد التفرد به"، مضيفًا:" أخطأنا عندما ظننا أن زمن فتح مضى، وحل زمن حماس، وفتح أخطأت عندما أرادت إقصاءنا". وأكد مشعل أن النهج الصحيح هو الشراكة والتوافق، وعدم الاعتقاد أن الحركات الإسلامية هي البديل لفشل الأطراف الأخرى في الحكم. " فلا بد من الشراكة والتوافق الوطني سياسيا ونضاليا".
1770
| 24 سبتمبر 2016
مساحة إعلانية
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
23792
| 22 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
12486
| 22 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
9188
| 23 أكتوبر 2025
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
7309
| 24 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
5308
| 23 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
5238
| 23 أكتوبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم...
3382
| 22 أكتوبر 2025