قالت شركة جوجل الأمريكية، إنها ستشتري كل الكهرباء التي يولدها أكبر متنزه شمسي في هولندا خلال العقد المقبل من أجل تشغيل مركز بيانات افتتحته مؤخرا ويضم آلاف الخوادم. ويأتي القرار في إطار طموح جوجل لتحويل مراكز البيانات التابعة لها ومكاتبها إلى الطاقة المتجددة بشكل كامل هذا العام بدعم من الانخفاض الشديد في أسعار طاقة الرياح والطاقة الشمسية. وقال مارك أومان مدير شؤون الطاقة بشركة جوجل في أوروبا أمس الجمعة، إن جوجل عقدت صفقة مع شركة إينيكو للطاقة ولم يكشف عن تفاصيلها المالية وإن الصفقة ستوفر الطاقة المتجددة "لشهور كثيرة مقبلة وربما حتى سنوات". ويأتي هذا الاتفاق في وقت تسعى هولندا فيه لزيادة إنتاجها من الطاقة المتجددة، وتستثمر 12 مليار يورو هذا العام في مزارع رياح بالبحر. ومركز إيمشهافين للبيانات الذي تكلف نحو 600 مليون يورو، وافتتح في 2016 هو أحد أربعة مراكز لجوجل في أوروبا.

أعلنت المفوضة الأوروبية المكلفة قضايا التنافس مارجريت فيستاجير، اليوم السبت، أن الغرامة القياسية بقيمة 2.42 مليار يورو التي فرضتها المفوضية الأوروبية، الثلاثاء على شركة "جوجل" بتهمة استغلال موقعها المهيمن على قطاع البحث على الإنترنت "ستوزع على الرعايا الأوروبيين" من خلال حكوماتهم. وقالت المجموعة العملاقة "إنها لا توافق" على هذا القرار، كاشفة نيتها "استئنافه" أمام محكمة العدل الأوروبية. وقالت فيستاجر لإذاعة "فرانس أنتر" إنه في حال ربحت المفوضية في هذا الملف "ستعود قيمة الغرامة إلى الرعايا الأوروبيين". وأوضحت أن كل دولة من الدول الـ13 الأعضاء المعنية بالإجراء ستجد مساهمتها في موازنة الاتحاد الأوروبي للعام المقبل مخفضة "وفق ما يتناسب مع هذه الغرامة". وتتهم المفوضية الأوروبية المكلفة السهر على شؤون المنافسة في الاتحاد الأوروبي، "جوجل" باستغلال هيمنتها على مجال البحث على الإنترنت لإعطاء الأفضلية لخدمتها "جوجل شوبينج" التي تقوم بمقارنة الأسعار في 13 بلدا أوروبيا توفَر فيه هذه الخدمة منذ 2010.

فرضت أجهزة مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي غرامة غير مسبوقة على جوجل التابعة لشركة ألفابت بلغت 2.42 مليار يورو (2.7 مليار دولار) اليوم الثلاثاء، لتحيزها لخدمتها التسويقية على نحو غير قانوني. وقالت المفوضية الأوروبية إن أمام جوجل 90 يوما لإنهاء ممارستها المخالفة لقواعد المنافسة وإلا ستواجه غرامة تصل إلى 5% من متوسط الإيرادات اليومية لألفابت في أنحاء العالم. ويأتي الإجراء بعد تحقيق مطول استغرق 7 أعوام بناء على عشرات الشكاوى من منافسين ومنهم مواقع ييلب الأمريكي وتريب أدفايزر وفاوندم البريطاني لمقارنة الأسعار وشركة نيوزكورب وجماعة الضغط فيرسيرش. وهذه أكبر غرامة تفرضها جهات مكافحة الاحتكار بالاتحاد الأوروبي على شركة منفردة وتتجاوز غرامة قدرها 1.06 مليار يورو فرضها الاتحاد على شركة إنتل الأمريكية لتصنيع الرقائق الإلكترونية في عام 2009.

كشفت شركة جوجل العالمية أنها ستتبنى مزيدا من الإجراءات لمواجهة انتشار أي محتوى داعم للإرهاب على "الفيديوهات" التي يتم مشاركتها عبر منصة موقع "يوتيوب". وقالت جوجل الشركة الأمريكية المالكة لأكبر محرك للبحث الإلكتروني في بيان صادر عنها إن "الإرهاب يعتبر بمثابة هجوم على المجتمعات الحرة المفتوحة وأن التصدي له يمثل تحديًا خطيرًا". وأوضحت أنها ستقوم بإطلاق نظام تشغيل ذكي يمكنه التعرف على المحتوى الذي يحض على التطرف وذلك من خلال الاستعانة بعدد من الخبراء في هذا المجال مشيرة إلى أنها تعمل بالتعاون مع شركات كبرى مثل فيسبوك، ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى من أجل إنشاء جهاز لإنتاج التكنولوجيا اللازمة التي تمكن الشركات الصغيرة من مراقبة المحتوى المثير للقلق على مواقعها. ويأتي إعلان جوجل عن إجراءاتها الجديدة بعد أيام قليلة من تعهد شركة فيسبوك بتوظيفها برامج تعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المتطورة للمساعدة في مكافحة الإرهاب.

قالت شركة جوجل التابعة لألفابت إنها ستنفذ المزيد من الإجراءات لتحديد وحذف أي محتوى إرهابي أو يحض على العنف أو التطرف على منصتها لمشاركة المقاطع المصورة يوتيوب. وقالت جوجل إنها ستتخذ موقفا أكثر صرامة تجاه المقاطع المصورة التي تحتوي على محتوى متعصب أو تستخدم الدين في التحريض من خلال إصدار تحذير وعدم تزكيتها للحصول على إعجاب المستخدم حتى إذا لم تكن تنتهك السياسات بصورة واضحة. كما ستوظف الشركة المزيد من الموارد الهندسية وستزيد استخدام التكنولوجيا للمساعدة في تحديد المقاطع المصورة المتطرفة بالإضافة إلى تدريب مصنفي محتوى ليحددوا سريعا مثل هذا المحتوى ويقوموا بحذفه. وقال كنت ووكر المستشار العام لجوجل "في الوقت الذي عملنا فيه نحن وآخرون على مدار سنوات لتحديد وحذف المحتوى الذي ينتهك سياساتنا فإن الحقيقة المزعجة هي أننا كصناعة ينبغي أن نعترف أننا نحتاج إلى عمل المزيد الآن". وقالت جوجل إنها ستوسع تعاونها مع جماعات مكافحة التطرف لتحديد المحتوى الذي قد يستخدم لتجنيد متشددين. وضغطت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، وهي الدول التي قتل مدنيون بها وأصيبوا في تفجيرات وعمليات إطلاق نار قام بها متشددون في السنوات الأخيرة على موقع فيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى مثل جوجل وتويتر من أجل بذل المزيد لحذف المحتوى المتطرف وخطاب الكراهية.

كشفت شركة جوجل عن منصّة جديدة حملت اسم MobileNets، وهي عبارة عن وحدات لمنصّة TensorFlow المُتخصّصة في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلّم الذاتي للآلة. وتطمح جول من خلال الوحدات الجديدة إلى تطوير مهارات الأجهزة الذكية لتُصبح قادرة على التعرّف على محتويات الصور بسرعة أكبر، فضلًا عن التخلّص من ضرورة الاتصال بالإنترنت لإتمام هذه العملية، حيث تطمح غوغل لإجراء هذه العملية داخل جهاز المُستخدم، بحسب موقع "عالم التقنية". ويُمكن من خلال الوحدات الجديدة، وهي مفتوحة المصدر، التعرّف على محتويات الصور من ناحية العناصر الموجودة بداخلها كالأشجار، والألعاب، وما إلى ذلك. إضافة إلى التعرّف على الوجوه وتفاصيلها، كما ستكون قادرة على معرفة تفاصيل العناصر كأنواع النباتات والحيوانات أيضًا، وأخيرًا التعرّف على الأماكن داخل الصور، وكل هذا باستخدام كاميرا الهاتف المحمول فقط. وكانت مثل هذه الاستخدامات مُمكنة عن طريق الهواتف الذكيّة، لكن التحليل كانت يتم عبر خوارزميات موجودة على السحاب، أي أن المستخدم كان بحاجة للاتصال بالإنترنت. لكن وبفضل MobileNets، سيتم التعرّف على كل شيء على جهاز المُستخدم نفسه.

أعلنت شركة جوجل أنها ستدعم هواتفها الذكية "بيكسل" و"بيكسل إكس إل" من خلال توفير الإصدارات الجديدة من نظام تشغيل أندرويد حتى أكتوبر 2018 على الأقل. أما تحديثات الأمان فسيتم دعمها حتى نهاية أكتوبر 2019، وينطبق ذلك أيضاً على دعم الويب والهاتف في حال ظهور مشكلات، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. علاوة على ذلك، قامت الشركة الأمريكية بإعلان تفاصيل دعم أجهزة جوجل الأخرى على صفحات الدعم والمساعدة التابعة لها، ومنها مثلاً الهواتف الذكية من سلسلة نيكزس.

أعطى المساهمون في "ياهو!" موافقتهم على اتفاق شراء "فيرايزون" للنشاطات الرئيسية للمجموعة الأمريكية التي كانت رائدة في مجال الإنترنت. وبحسب الصحافة الأمريكية، فقد بات في وسع "ياهو!" و"فيرايزون" إتمام الصفقة في 13 يونيو كما هو مقرر. وسيسمى القسم الجديد "أوث". وبعد هذه الصفقة قد يتم إلغاء 2100 وظيفة إثر شراء "ياهو!" وإدماج خدماتها في مشغل الاتصالات الأمريكي "فيرايزون" الذي يملك شركة أخرى رائدة في مجال الإنترنت هي "ايه او ال". وكانت "فيرايزون" قد خفضت في أبريل العرض الذي قدمته لـ "ياهو!" بعد الكشف عن تعرض هذه الأخيرة لعمليات قرصنة واسعة النطاق. وأعلنت "ياهو!" في سبتمبر أن 500 مليون حساب من حسابات مستخدميها قد تعرضت لهجوم معلوماتي في العام 2014، مشيرة إلى أن السلطات الأمريكية نسبت هذه الهجمات لاحقا إلى جواسيس روس. وفي ديسمبر، أقرت المجموعة بأن هجوما معلوماتيا آخر استهدف سنة 2013 أكثر من مليار حساب لمستخدميها، أي كل الحسابات تقريبا. وعلى ضوء هذه الأحداث، خفضت "فيرايزون" المبلغ الذي كانت تنوي دفعه لاقتناء كل المنصات والنشاطات الإلكترونية لـ "ياهو!"، من 4.83 إلى 4.48 مليارات دولار. وفي إطار هذه العملية، ستفصل "ياهو!" النشاطات الرئيسية التي ستبيعها لـ "فيرايزون" عن مساهمتها في عملاق الإنترنت الصيني "علي بابا". وبعد إتمام الصفقة، ستغادر المديرة التنفيذية ميليسا ماير منصبها في مجلس الإدارة ليحل محلها توماس ماكنري. الجدير بالذكر، أن "ياهو!" التي أسست سنة 1994، كانت رائدة في مجال الإنترنت ومرجعا لمحركات البحث مع أسهم في البورصة توازي قيمتها 125 مليار دولار. غير أن "جوجل" أطاحت بها من الصدارة وباتت الشركة تواجه مصاعب مالية كبيرة.

تعتزم شركة أبل، الإعلان غدا الإثنين، عن خطط جديدة لجعل مساعدها الصوتي سيري يعمل مع مجموعة كبرى من التطبيقات، فيما يبدو أنه مسعى جديد من عملاقة التقنية الأمريكية لمواجهة النجاح السريع لخدمة أليكسا من مواطنتها أمازون. ويرجح مهندسون وخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي أيضاً أن تلتزم أبل بنهجها المُجرَّب بالتركيز على كمية صغيرة من الميزات ثم محاولة الوصول بها إلى الكمال، بدلاً من رمي شبكتها إلى ما أوسع ما يمكن. ويعمل سيري حالياً مع 6 أنواع فقط من التطبيق: خدمات الركوب والمشاركة، والتراسل والاتصال، والبحث عن الصور، والمدفوعات الإلكترونية، وأنظمة الترفيه في السيارات، ويُتوقع أن تعلن أبل خلال مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2017 الذي ينطلق بعد غدٍ الإثنين عن إضافة المزيد من الفئات. ويتوقع بعض مراقبي الصناعة أيضاً أن تعلن أبل عن مساعد منزلي على غرار أمازون إيكو وجوجل هوم، ومع ذلك لا يزال المساعد الصوتي سيري قاصراً عن مجاراة منافسة أليكسا القادر على إجراء أكثر من 12 ألف مهمة. ويوضح الفرق وجود فجوة إستراتيجية بين عملاقتي التقنية، إذ تراهن أبل على أن العملاء لن يستخدموا الأوامر الصوتية دون الحصول على تجربة مماثلة للتحدث مع الإنسان، وبالتالي فهي سوف تحد من قدرات سيري من أجل ضمان أن يعمل بالطريقة المثلى. وفي المقابل، لا تضع أمازون أي قيود من هذا القبيل على أليكسا، مراهنةً على أن المساعد الصوتي الذي يستطيع إتمام أكبر قدر من المهارات، سوف يكتسب المزيد من الولاء، حتى لو كان أحياناً يخطئ ويستغرق مزيداً من الجهد للاستخدام. يُشار إلى أن شركات التقنية الكبرى تخوض سباقاً محموماً متزايداً لجعل منصات الذكاء الاصطناعي جيدة بما يكفي للسماح للمستهلكين بالتفاعل مع أجهزتهم على نحو أقرب إلى الطبيعة، وخاصة عن طريق الصوت. يُشار إلى أن شركة جوجل تعد أكثر الشركات التقنية قوةً في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسعى شركات أخرى، مثل أمازون من خلال مساعدها الرقمي أليكسا، وأبل من خلال سيري، ومايكروسوفت من خلال كورتانا، إلى منافستها.

يتيح متصفح كروم إمكانية استعراض العديد من أنواع الملفات عبر المتصفح مباشرة ودون الحاجة لاستخدام تطبيقات منفصلة لعرض هذه الملفات. وبحسب "بوابة أفريقيا الإخبارية"، فإنه يُمكن لمتصفح كروم استعراض ملفات PDF بشكل افتراضي من خلال المتصفح، مع تقديمه لمزايا محدودة للتعامل مع الملف مثل الطباعة. لكن الكثير من المستخدمين يرغبون باستعراض هذه الملفات على أجهزتهم مباشرة بواسطة تطبيق معين، لإجراء عمليات إضافية مثل البحث وإدراج الملاحظات وغيرها. ولإجبار متصفح كروم على فتح ملفات PDF في تطبيق منفصل بدلاً من استعراضها داخل المتصفح عليك إتباع الخطوات التالية: - من داخل متصفح كروم، اذهب إلى المزيد "الثلاث نقاط الرأسية" ثم اختر إعدادات "settings". - مرر إلى أسفل قائمة الإعدادات واختر عرض الإعدادات المتقدمة "Show advanced settings". - ضمن تبويب الخصوصية "Privacy" اضغط على إعدادات المحتوى "content settings". مرر إلى الأسفل نحو "PDF document" (مستندات PDF) وقم بوضع علامة (√) للمربع بجوار خيار "فتح ملفات PDF في تطبيق عارض PDF الافتراضي" – "Open pdf files in the default PDF viewer application". بعد الانتهاء من هذه الخطوات سيقوم متصفح كروم بتحويل ملفات PDF إلى التطبيق الافتراضي داخل جهازك لقراءة ملفات PDF لذا احرص في البداية على تعيين التطبيق المفضل الذي تستخدمه لاستعراض ملفات PFD كتطبيق افتراضي. يجدر التنويه إلى أن الاعتماد على هذا الخيار يتطلب تنزيل ملف PDF تلقائياً قبل فتحه، لذا يجب أن تأخذ في الاعتبار الحاجة لبعض الوقت، بينما لا يلزم تنزيل الملف بالكامل عند استعراضه على متصفح كروم لمطالعة الصفحات الأولى، حيث يُمكنك المطالعة بينما تتم عملية التنزيل لباقي أجزاء الملف.

قال الباحث في مجال أمان تكنولوجيا المعلومات بوسكو ستانكوفيتش، إن القراصنة قد يتمكنون من اختراق بيانات تسجيل الدخول الخاصة بمستخدمي ويندوز، والذين يعتمدون على متصفح جوجل كروم، وذلك وفقا لما ذكرت مجلة "بي سي فيلت". وأوضح ستانكوفيتش، أنه من الناحية النظرية يمكن للقراصنة اختراق البيانات بواسطة برامج التصفح الأخرى عن طريق مواقع الويب المزيفة، إلا أن عملية الاختراق تكون أسهل بواسطة متصفح جوجل كروم من حيث التعامل مع التنزيلات، علاوة على أن برنامج كروم يعتبر الأكثر استخداماً على أجهزة سطح المكتب، وبالتالي فهو أكثر عُرضة لهجمات القرصنة الإلكترونية وأضاف أن هذه المشكلة تتعلق بوجود ثغرة أمنية في ملفات .SCF، وهي صيغة الملفات، التي توجد في نظام تشغيل مايكروسوفت منذ نظام ويندوز 98، وتشتمل على أوامر يتم تنفيذها تلقائيا بواسطة متصفح ويندوز إكسبلورر، ومن الأمور الإشكالية أن نظام ويندوز لا يقوم بعرض امتداد الملفات للمستخدم، وبالتالي يقوم متصفح كروم بتنزيل الملفات في الإعدادات الافتراضية للمتصفح دون طلب. ولكن للأسف يقوم نظام ويندوز ملفات .SCF عندما يقوم المستخدم بفتح المجلد في المستكشف، الذي يوجد به الملف، حتى أن الأمر لا يحتاج للنقر على الملف المضغوط، وعندئذ يمكن لملفات .SCF أن تقوم بإنشاء اتصال مع القراصنة عن طريق بروتوكول SMB، وهنا يمكن اختراق اسم المستخدم وكلمات المرور المشفرة الخاصة بالمستخدم. وتمثل هذه الثغرة الأمنية إشكالية كبيرة لمستخدمي ويندوز 8 و10، الذين يعتمدون على حساب مايكروسوفت لتسجيل الدخول في خدمات الويب المختلفة مثل وان درايف أو Outlook.com أو أوفيس 365. ولسد هذه الثغرة الأمنية، تنصح شركة مايكروسوفت المستخدم بتعطيل بروتوكول SMB في حال عدم استعماله، بالإضافة إلى أن ينبغي على مستخدمي متصفح كروم ضبط الإعدادات، بحيث يتم طلب موافقة المستخدم قبل تنزيل أي ملف عن طريق قائمة "الإعدادات/ عرض الإعدادات الموسعة/ التنزيلات" ثم تحديد الخيار "الاستفسار عن موضع تخزين الملفات قبل التنزيل".

أفادت بعض التقارير الإخبارية، أن شركة جوجل تراقب مشتريات المستخدمين في كل مكان سواء على الإنترنت أو في المتاجر الحقيقية في مسعى منها لبيع المزيد من الإعلانات الرقمية. وتقوم جوجل بعملية المراقبة من خلال تتبع معظم معاملات بطاقات الائتمان والصراف الآلي للمستخدمين، بهدف استهداف تجار بعينهم ومحاولة إقناعهم أن إعلاناتهم الرقمية من خلالها ستؤتي النتيجة المطلوبة، حسبما أفادت بوابة أفريقيا الإخبارية. جدير بالذكر أن شركة جوجل، التي تتخذ من ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا مقرا لها، تدير بالفعل أكبر شبكة إعلانية على الإنترنت في العالم، حيث بلغت إيراداتها 79 مليار دولار في العام الماضي.

أطلق موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أمس الثلاثاء، طريقة جديدة للمعلنين من أجل تعزيز تجربة الدردشة عبر التغريدات الترويجية تتمثل ببطاقات الرسائل الخاصة، حيث تسمح هذه البطاقات للعلامات التجارية بالوصول إلى المستخدمين لبدء تجربة مع روبوتات الدردشة الكتابية بشكل مباشر ضمن تغذية تويتر الخاصة بهم. وتعتبر التغريدات التي يتم الترويج لها جزء لا يتجزأ من تجربة استخدام منصة التدوين المصغرة بحيث أنها تعتبر طريقة فعالة لجذب الأشخاص للتفاعل مع العلامات التجارية إما عن طريق متابعتهم أو دفعهم إلى التغريد حول أشياء للحصول على فرصة الفوز بشيء ما. ويمكن للعلامات التجارية عن طريق بطاقات الرسائل الخاصة إنشاء تغريدات تظهر بشكل واضح للعين تمتلك ميزة الرسائل الخاصة المتمثلة بالحث على اتخاذ إجراء، ويسمح الضغط عليها للمستخدمين بالدخول إلى محادثة فردية مع تلك العلامة التجارية. وباستطاعة الشركات جذب انتباه الناس باستخدام بطاقات الرسائل الخاصة عن طريق استعمال الصور الجذابة وتصميمات الفيديو، إلى جانب تضمين ما يصل إلى 4 أزرار يمكن تخصيصها بشكل كامل لحث المستهلك على اتخاذ إجراء. ويمكن مشاركة بطاقات الرسائل الخاصة من خلال التغريدات المدفوعة أو الترويجية أو من خلال التغريدات الأساسية، كما يمكن استعمالها ضمن عدد قليل من الطرق المختلفة. وتبدأ الميزة الجديدة بالعمل مع تجربة روبوت الدردشة الكتابية "تندر" (Tender) من "باترون تيكيلا" (Pátron Tequila)، وهو روبوت يعمل على طرح سلسلة من الأسئلة مثل ما إذا كان المستخدم يريد إمضاء الصيف بالقرب من حمام السباحة أو في الجبال ليعمل الربوت لاحقاً على توفير توصيات تخص المشروبات والكوكتيلات، حسبما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. وتشير هذه الميزة إلى أن تويتر ترغب بشكل جاد باللحاق بركب اللاعبين ضمن حرب روبوتات الدردشة الكتابية المستعرة بين فيسبوك ومايكروسوفت وجوجل، حيث كشفت تلك الشركات في الأسابيع الأخيرة عن طرق جديدة للعثور واستعمال روبوتات الدردشة الكتابية ضمن منصات الدردشة الخاصة بهم. وكانت منصة التدوين المصغرة قد سمحت للعلامات التجارية بالوصول إلى العملاء عبر الرسائل الآلية منذ الخريف الماضي عندما بدأت الشركة لأول مرة رسائل الترحيب والردود السريعة. وتعد منصة التدوين المصغرة تويتر بالنسبة للكثير من المستخدمين جزء لا يتجزأ من علاماتهم التجارية الشخصية، وتعطي بطاقات الرسائل الخاصة للمستخدمين وسيلة للتعامل مع العلامات التجارية بطريقة منفصلة، وتتوفر هذه الميزة في الوقت الحالي ضمن الإصدار التجريبي المحدود لمعلني تويتر.

وجد باحثون أمنيون لدى SophosLabs، مجموعة من التطبيقات الخبيثة على متجر جوجل بلاي تقوم بسرقة بيانات المستخدمين الشخصية بسرية وعددها أكثر من 50 تطبيقاً. وتقوم هذه التطبيقات بجمع البيانات الشخصية للمستخدم مثل حساب جوجل والتطبيقات المثبتة على هاتفه ومعرف IMEI ومعرف أندرويد ودقة الشاشة ونظام التشغيل وطراز الهاتف والشركة المصنعة له ومشغل شبكة المحمول ومصدر تنزيل التطبيقات. إليكم القائمة الكاملة لهذه التطبيقات: 3D Theme for Launcher Add Text On A Photo Add Text To Photos Beach Wallpaper HD Beauty Makeover Photo Editor Call Recorder Automatic Free Change Eye Color & Hair Color Change Hair Color on Pictures Copy Cut & Paste Photos, Pics CPU Cooler Master Ram Cleaner CPU Cooler Master, Phone Cool Cracked Screen & Broken App DJ Virtual Mixer Player Studio Doctor Battery Saver 2X Emoji Stickers for Pictures Fast launchers – Best & Small Fingerprint Lock Screen Prank Fish Aquarium Live Wallpapers FT Fonts – Font Style Changer Galaxy War 2 Image Search Engine & Pic Finder Increase Volume Louder Speaker Lollipop Theme Free Move Apps to External SD Card MP3 Cutter & Ringtone Maker MP3 Cutter & Ringtone Maker Mp3 Voice Recorder Free My Fonts – Font Changer PDF Reader Viewer, File Opener PDF Viewer Document PDF Reader Pencil Sketch With Color Free Phone Cleaner Speed Up Booster Phone Tracker Photo Album – Slideshow Music Photo Frames & Picture Collage Rar Zip Tar 7z File Extractor Reverse Video Edit & Backwards Root Checker For Phone Tablets Scanner App JPG To PDF Convert Selfie Camera HD & Stick Simple Screenshot Capture Sky Air Force Combat 2015 Slow Motion Video Editor Maker Speed Booster – Ram Cleaner Text On Photo Editor & Sticker Text on Pictures Write Photos Video Maker Photos with Song Video Player for All Format Video to Mp3 Audio Converter Virus Removal & Anti Malware Volume Booster & Equalizer Volume Booster and Equalizer Weather Forecast Widget Clock وحذر الباحثون من هذه التطبيقات ونصحوا بإزالتها، لأن الكثير منها يتملك معدلات تنزيل مرتفعة بعضها يتجاوز مليون تنزيل للتطبيق الواحد، في حين تُقدر SophosLabs إجمالي عدد المستخدمين الذين ثبتوا هذه التطبيقات على أجهزتهم بحوالي 55 مليون مستخدم.

كشفت شركة "إتش تي سي" الأسبوع الماضي النقاب عن جهاز HTC U11 أحدث الهواتف الذكية للشركة والذي يعتبر أول هاتف ذكي في العالم مزود بميزة الضغط التفاعلي الثورية، كما أنه مصمم خصيصاً ليواكب في تصميمه وتجهيزاته ومزاياه أذواق مستخدميه ويعزز تميزهم. ويقدم HTC U11 مجموعة من المزايا الجديدة التي تعزز هذه الجوانب منها ميزة HTC Edge Sense للتحكم بالهاتف عبر لمس حوافه، وهي تمثل نقلة نوعية في مجال التفاعل عبر اللمس. وقال شالين شانج مدير قطاع الهواتف المحمولة في شركه HTC، بحضور حشد من الإعلاميين من مختلف أنحاء العالم إن إطلاق الهاتف الجديد يأتي بالتزامن مع الذكرى العشرين لتأسيس الشركة ومقرها تايوان، مؤكداً قدرة الهاتف على المنافسة بقوه من خلال مواصفاته العالية، وفق ما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. وأفاد بان الجهاز حصل على تقييم 90 من مجموعة DXO لتقييم الكاميرات متفوقاً على جميع الهواتف الذكية المتوفرة حاليا في الأسواق، مشيرا إلى أن الجهاز مصنوع من الزجاج بالكامل وبألوان مختلفة ومضاد للماء والأتربة. ويحوي الجهاز الجديد سماعة عالية الدقة وتدعم عزل الصوت. كما يمكن من خلال الهاتف استخدام مساعد جوجل ومساعد أمازون اليكسا، الذي سيتم توفيره في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة خلال شهر من توفير الجهاز ومن ثم في باقي أنحاء العالم. ويجمع الهاتف ميزة الضغط التفاعلي الثورية مع تصميم مذهل للسطح الزجاجي السائل، ونظام صوتي ذكي، وكاميرات مذهلة، ومجموعة من التطبيقات الذكية في هاتف واحد، السطح الزجاجي السائل بتصميمه الفريد، وسماعات الرأس HTC Usonic الأحدث على الإطلاق، وكاميرات مذهلة حازت على أهم التصنيفات المستقلة التي تُمنح لكاميرا الهاتف الذكي. وقالت الشركة إن تشغيل الكاميرا أصبح أسهل من ذي قبل مع HTC Edge Sense إذ ليس عليك أن تضغط العديد من الأزرار أو أن تحرك يدك بطريقة غريبة. كما أنه لم يعد هنالك داعٍ للقلق من إيقاع هاتفك أثناء التصوير، فكل ما عليك فعله هو رفعه والضغط عليه ثم الابتسام والتقط الصورة. كما أصبح إرسال الرسائل النصية أمراً بالغ السهولة، حيث كانت كتابة الرسائل أثناء التحرك مهمة مستحيلة ولكن مع استخدام ميزة HTC Edge Sense لتحويل الصوت إلى نص يمكن إملاء الرسالة النصية المراد إرسالها دون الحاجة إلى التوقف عن الحركة. ببساطة اضغط برفق على الهاتف، وقم بقراءة رسالتك ثم إرسالها. علاوةً على ذلك، يتيح الهاتف الجديد إمكانية تخصيص نمط الضغط، حيث يمكنك فتح البريد الإلكتروني أو تشغيل لعبتك أو تطبيقك المفضل بمجرد الضغط لمرة واحدة. أو يمكنك اختيار أحد الخيارات التي يوفرها الهاتف. كما تمكنك HTC Edge Sense من تفعيل اللمس المتقدم واستخدام ميزتي "الضغط القصير" و"الضغط والتوقف" لتعزيز فاعلية الهاتف بشكل أكبر. يوفر HTC U11 الجديد أحدث نسخة من سماعات الرأس HTC Usonic التي تجمع ميزة إلغاء الضجيج النشط مع إمكانية ضبط الصوت بما يناسب المستخدم. حيث تجري السماعات الجديدة مسحاً للأذن من الداخل باستخدام تكنولوجيا متطورة تعمل على مبدأ السونار، ومن ثم تقوم بضبط الصوت بما يتناسب مع طبيعة الأذن. الأمر الذي يوفر تجربة استماع مميزة تلائم كل شخص على حدة مع العديد من أنماط الصوت الحيوية.

إذا كنت ترغب ببيع هاتفك الذكي والحصول على هاتف جديد، فربما تكون هذه خطوة جيدة لتوفير بعض الأموال، لكن يجب عليك في البداية أن تقوم بعدة خطوات ضرورية قبل البيع، فهاتفك الذكي يتضمن حياتك كاملة، بدءاً من الصور ورسائل البريد الإلكتروني وسجل المكالمات والموسيقى والفيديوهات وسجلات التصفح والحسابات الشخصية وغيرها من البيانات المهمة. وإليك 5 خطوات مهمة يجب عليك القيام بها قبل بيع الهاتف الذكي... محلات بيع الهواتف المستعملة 1- احتفظ بنسخة احتياطية من بياناتك الكثير من البيانات التي احتفظت بها لأشهر أو لسنوات على هاتفك الذكي القديم ستكون ضرورية جداً لك، وبالتالي التخلص منها مباشرة قد لا تكون خطوة موفقة. لذا من المهم أن تحتفظ بنسخة احتياطية من كافة بيانات القديمة، وذلك بالاعتماد على بعض الخدمات السحابية أو بالطريقة التي تفضلها أنت. خدمة صور جوجل ستكون أحد الخيارات الفعالة للاحتفاظ بكافة صورك، وكذلك يُمكنك استخدام جوجل درايف لأخد نسخة من بياناتك المهمة. مستخدمو أندرويد يُمكنهم الاعتماد على حساب جوجل لإجراء عملية النسخ الاحتياطي بكل سهولة بما في ذلك جهات الاتصال والتقويم، أما إن كنت من مستخدمي آيفون فلا تنسى الاحتفاظ بنسخة احتياطية عبر حسابك في آي كلاود. 2- تشفير ومسح البيانات بعد أن تتأكد من إجرائك لكافة عمليات #النسخ الاحتياطي بطريقة صحيحة، فيأتي الآن الدور على حذف كافة بياناتك من الهاتف بما في ذلك بيانات حساباتك على التطبيقات. لكن قبل القيام بذلك يُفضل إجراء تشفير كامل للهاتف من داخل الإعدادات، بحيث سيحتاج أي شخص إلى كلمة مرور للوصول إلى بياناتك القديمة. بعد الانتهاء من التشفير قم بإجراء مسح كامل لكافة بياناتك ومعلوماتك، عبر إجراء إعادة تعيين بيانات المصنع، أو يُمكنك قبل ذلك حذف الملفات المهمة يدوياً ومن ثم إجراء إعادة تعيين. 3- أزل بطاقة التخزين الخارجية إن كان هاتفك الذكي يدعم إدراج بطاقة تخزين خارجية من نوع "مايكرو إس دي"، فسيكون من الجيد أيضاً الاعتماد عليها للاحتفاظ بنسخة من بياناتك، لكن قبل أن تقوم ببيع الهاتف يجب أن تتأكد بأنك قمت بنزع البطاقة من الهاتف، فبعض المستخدمين يقوم بإدراج البطاقة عند شرائه للهاتف لكنه لا يعتمد عليها وبالتالي فقد لا يتذكر من الأساس وجودها. أما إن كنت ترغب ببيع البطاقة مع الهاتف، فلا تنسى تشفير البطاقة ومن ثم حذف كافة الملفات المخزنة عليها. 4- انسخ بيانات وهمية بعض الأشخاص لديهم مخاوف متزايدة من إمكانية الوصول إلى صورهم أو معلوماتهم السابقة على #الهاتف، لذا لا يثقون فقط بعميلة حذف البيانات التقليدية ومن ثم إعادة ضبط المصنع. لذا يُمكن لهؤلاء المستخدمين القيام بخطوة إضافية وهي نسخ مجموعة ضخمة من البيانات الوهمية (عدة أفلام سينمائية قد تفي بالغرض) وذلك لتعبئة سعة التخزين الداخلية للهاتف، إضافة إلى ربط الجهاز بحساب وهمي ومن ثم القيام بإعادة ضبط المصنع مرة أخرى، وهي طريقة فعالة لتقليل احتمالية استرجاع أي من بياناتك السابقة. 5- تنظيف الهاتف من الخارج حتى تحقق استفادة أكبر من الهاتف أثناء عملية البيع، فينصح أن تقوم بإجراء تنظيف كامل للهاتف وإزالة بصمات الأصابع من الشاشة ومحاولة التقليل من العيوب الظاهرية. يُمكن أيضاً أن تقوم باستبدال واقي الشاشة بآخر جديد، حتى يبدو الهاتف بشكل أفضل قبل بيعه، أما إن كنت من الأشخاص المحافظين فهذا يعني أنك لا زلت تحتفظ بصندوق الهاتف وبعض ملحقاته الأخرى مثل كيبل الشحن والسماعات حتى لو لم تكن الأصلية (لكن عليك إخبار المشتري بذلك)، قم بوضعها كافة في الصندوق إلى جانب الهاتف حتى تشجع المشتري بصورة أكبر، كما يُنصح بأن تكون بطارية الهاتف مشحونة بشكل جيد قبل بيع الهاتف الذكي. وأخيراً.. لا تنسى إزالة شريحة الاتصال من الهاتف.

يسعى كثير من الأشخاص إلى زيادة حماية معلوماتهم الشخصية، بعد تحذير السلطات الأمريكية والبريطانية من موجة هجمات إلكترونية استهدفت بصورة متزامنة "العديد من دول العالم" بواسطة برنامج معلوماتي خبيث، بهدف الحصول على فديات مالية. ولتقليل تعرضك لمخاطر إلكترونية، ما عليك إلا إتباع 10 نصائح يمكن أن تقلل الاختراق، لكنها بالطبع لا تعني الحماية الكاملة والبقاء بأمان، فالقراصنة يطورون أدواتهم بشكل دائم، بحسب ما ذكر موقع "العربية نت". 1. حدث نظام التشغيل التي تستخدمه باستمرار: إن توفرت التحديثات، سواء كان OS أو ويندوز، أو أندرويد أو IOS.. إلخ. وشغل برامج "جافا" و"فلاش" لكن بحذر. 2. نزل برامج مكافحة الفيروسات، وأبقها على خاصية التحديث التلقائي. 3. إزالة بياناتك بشكل كامل: قبل بيع أي جهاز إلكتروني يخصك أو التخلص منه بأي طريقة، احرص على إزالة بياناتك بشكل كامل، وابحث عن طريقة آمنة لمحو المحتويات. 4. لا تستخدم أي شبكة واي فاي مفتوحة: فقد يستغلها صاحب الشبكة لتنزيل ملفات غير قانونية. ولا تنس حماية شبكة wifi الخاصة بك بكلمة مرور لا يسهل الوصول إليها. 5. كلمات المرور: استخدم باسوورد مختلفة في أجهزتك المختلفة، وكن حريصاً على تحديثها كل مدة، ولا تفصح عنها عبر أي موقع إلكتروني أو تطبيق تواصلي. 6. أبعد بياناتك الحساسة عن التخزين السحابي مثل: جوجل درايف، وآي كلاود، وون درايف وغيرها. 7. تجنب الروابط المجهولة: لا تنقر على أي رابط مجهول لا تعرف مصدره، فربما يكون فخاً للقراصنة. 8. تجنب الملفات مجهولة المصدر: مرفقات البريد الإلكتروني قد تكون أداة للقرصنة، فلا تفتح أي ملف مرفق لا تثق بمصدره: مثل PDF، بور بوينت، إكسل، وورد.. إلخ. 9. عناوين المواقع الموثوقة: تحقق من عناوين المواقع في الجزء الأعلى من المتصفح وتأكد من أنها مسبقة بـ (https://) أو (http://). 10. الاستعانة بخبير موثوق: إذا أحسست أن هناك خللاً ما في أجهزتك أو في بياناتك أو تصفحك على الإنترنت، لا تتردد في الاستعانة بخبير موثوق، فربما يساعدك في تخطي مشكلة.

غيرت جوجل أيقونة متجر "بلاي" الخاص بها، حيث تم إزالة شعار الحقيبة من خلفية أيقونة المتجر والاعتماد على المثلث الملون ليصبح الشكل جميلاً وأكثر بساطة. في النسخة رقم 7.8.16 من المتجر أيضاً قامت جوجل بتغيير شعار المتجر الذي يظهر في منطقة التنبيهات للإشعارات القادمة من متجر جوجل ليتلائم مع التصميم الجديد للإيقونة، بحسب موقع "عالم التقنية". وكانت جوجل قد أطلقت قبل أسابيع قليلة تصميم جديد كلياً لواجهة المتجر يعتمد على 3 تبويبات رئيسة للتطبيقات الخاصة بك وهي التحديثات للتحديثات المتاحة، المثبتة للتطبيقات على هاتفك ، المكتبة لجميع التطبيقات التي قمت بتحميلها لحسابك. هذه ليست النهاية حيث ينتظر أن تفصح جوجل في مؤتمر المطورين القادم Google I/O 2017 عن التحديثات والخدمات الجديدة التي ستقدمها لمستخدمين متجر جوجل بلاي.

يتمتع تطبيق التراسل الفوري واتسآب، بشهره واسعة، وعلى الرغم من أنه يستحوذ على عدد كبير من المستخدمين حول العالم، إلا أنه قد يتعرض لبعض الأعطال كما حدث أخيراً. ولذلك يمكن للمستخدم الاعتماد على بعض التطبيقات الأخرى، التي توفر نفس وظائف تطبيق واتسآب، بل قد تتفوق عليه في بعض الأحيان من حيث حجم الوظائف المتوفرة ومستوى الحفاظ على الخصوصية وحماية البيانات، ومن ضمن هذه التطبيقات ما يلي: تطبيق Signal يتوفر للأجهزة الجوالة المزودة بنظام تشغيل جوجل أندرويد وأبل آي أو إس، ويتيح إمكانية الإرسال المشفر للرسائل النصية والصور والفيديو ومختلف البيانات الأخرى إلى المستخدمين سواء كانوا بمفردهم أو في مجموعات. وبالإضافة إلى ذلك، يتمكن المستخدم من إجراء المكالمات الهاتفية عن طريق اتصال البيانات، ويوفر إصدار أندرويد من هذا التطبيق أيضاً إمكانية الإرسال المشفر للرسائل النصية القصيرة SMS وكذلك رسائل MMS، كما يمكن تشغيل التطبيق عن طريق الحواسب المكتبية بواسطة أداة إضافية لمتصفح جوجل كروم. تطبيق Threema يُمكن المستخدم من إرسال الصور وملفات الصوت والفيديو بشكل مشفر، بالإضافة إلى إنشاء مجموعات الدردشة، التي تضم ما يصل إلى 50 عضواً، مع إمكانية الإرسال المشفر للبيانات. وتؤكد الشركة السويسرية المطورة للتطبيق أنها لا تقوم بتخزين أية أرقام هاتفية أو بيانات الاتصالات، بالإضافة إلى إمكانية استعمال تطبيق التراسل الفوري لأجهزة أندرويد عن طريق متصفح الحواسب المكتبية. تطبيق Wire يعمل على الهواتف الذكية والحواسب اللوحية والحواسب المكتبية، ويتيح إمكانية الإرسال المشفر للنصوص والصور والفيديو، مع إمكانية إجراء حوارات الدردشة الجماعية أو الفردية عن طريق تقنية نقل الصوت عبر بروتوكول الإنترنت Voice over IP. ومن ضمن الوظائف الخاصة، التي يمتاز بها هذا التطبيق، مشاركة الصور والموسيقي من بوابات الويب المتنوعة مثل ساوند كلاود ويوتيوب وسبوتيفاي. ويمكن للمستخدم مزامنة سجل الدردشة بين العديد من الأجهزة، وأكدت الشركة المطورة لتطبيق Wire أنها لا تقوم بجمع بيانات المستخدم، ومنذ عدة أسابيع تم فتح كود المصدر بالكامل بتطبيق Wire، وبالتالي يمكن لخبراء الأمان التحقق منه، ويتوفر هذا التطبيق مجاناً للأجهزة المزودة بنظام تشغيل أبل "آي أو إس" وجوجل أندرويد ومايكروسوفت ويندوز وماك أو إس إكس.