توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
              رفضت السيدة تيريزا ماي رئيسة الوزراء البريطانية عرضاً من كبار السياسيين الأوروبيين بتراجع لندن عن الخروج من الاتحاد الأوروبي وفقاً لقانون بريكسيت، وقالت إن ذلك الطرح لم يكن خياراً على الإطلاق. وقالت ماي، في تصريحات اليوم، سنغادر الاتحاد الأوروبي وليس أوروبا، موضحة أنه لن يكون هناك استفتاء ثان على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وأوضحت أن بلادها لا تزال ملتزمة بالدفاع والأمن الأوربيين، مشددة على أن لندن لا تريد بأي حال من الأحوال حرق جسورها مع بروكسل. وفى وقت سابق من الأسبوع الجاري، قال السيد دونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي، والسيد جان كلود يونكررئيس المفوضية الأوربية إن قلوب الاتحاد الأوروبي مازالت مفتوحة إذا ما غيرت بريطانيا رأيها بشأن الخروج من الاتحاد. ومن المقرر أن تترك بريطانيا الاتحاد الأوروبي بحلول 29 مارس 2019.
620
| 20 يناير 2018
              أعلنت السيدة تيريزا ماي رئيسة الوزراء البريطانية ، اليوم، عن تغييرات في تشكيلتها الوزارية بعد سلسلة الإقالات التي طالت عددا من وزرائها في الأشهر الأخيرة. وأسندت حقيبة وزارة الثقافة والإعلام إلى مات هاكوك خلفا لكارين برادلي التي تولت وزارة شؤون ايرلندا الشمالية. وخرج جيمس بروكينشير من وزارة شؤون ايرلندا الشمالية لأسباب صحية وفقا لما ذكره مكتب رئيسة الوزراء. وكلفت السيدة ماي وزير العدل السيد ديفيد ليدينجتون بتولي وزارة شؤون مجلس الوزراء، وسيكون مكلفا بحضور جلسات مساءلة رئيسة الوزراء في مجلس العموم في حال عدم تمكن السيدة ماي من الحضور. ويخلف السيد ليدينجتون في وزارة العدل السيد ديفيد جوك قادما من وزارة العمل والمعاشات. وأسندت السيدة ماي مهمة رئاسة مجلس إدارة حزب المحافظين إلى وزير الهجرة براندون لويس الذي يأتي خلفا لرئيس مجلس إدارة الحزب السابق السير باتريك ماكلوخلين. وسيكلف لويس بمهمة استعادة الثقة في حزب المحافظين بين الناخبين بعد أن خسر أغلبيته البرلمانية في الانتخابات المبكرة التي جرت في يونيو الماضي. وأبقت رئيسة الوزراء على أبرز الوجوه في حكومتها مثل فيليب هاموند وزير المالية وبوريس جونسون وزير الخارجية على الرغم مما أثير عن توتر العلاقات بينها وبينهما في الأشهر الأخيرة. وأبقت السيدة ماي أيضا على وزيرة الداخلية آمبر راد ووزير شؤون الخروج من الاتحاد الأوروبي ديفيد دايفيز الذي يقود المفاوضات الشاقة مع قادة الاتحاد الأوروبي. وأضيفت مهام جديدة في التعديل إلى وزارة الصحة التي يشغلها جيريمي هانت لتشمل الرعاية الاجتماعية، وكذلك أضيفت مهام الإسكان إلى وزير المجتمعات المحلية ساجد جافيد. ومن المتوقع أن يتواصل الإعلان عن التغييرات الجديدة في حكومة السيدة ماي حتى يوم غد الثلاثاء، حيث من المتوقع أن يتم الإعلان عن شغل عدد أكبر من السيدات لمناصب وزارية خاصة وأن التشكيل الحالي لا يضم سوى ست سيدات من بين 23 وزيرا. وأعلن عن بقاء السيد مايكل جوف وزيرا لشؤون البيئة والغذاء وشؤون الريف. كما أعلن مكتب رئيسة الوزراء عن بقاء السيدة بيني موردونت في مهامها وزيرة الدولة للتنمية الدولية وهو المنصب الذي تولته في نوفمبر الماضي عقب إقالة السيدة بريتي باتيل بسبب قيامها بزيارة سرية لإسرائيل دون علم الحكومة. ووفقا للتغييرات الوزارية سيواصل السيد كريس جريلنيج مهام منصبه وزيرا للمواصلات على الرغم من الانتقادات التي وجهت له مؤخرا إثر تراجع مستوى خدمة القطارات وزيادة أسعار تذاكر السفر. وأعلن أيضا عن استمرار السيد ليام فوكس في منصبه وزيرا للتجارة الدولية. ويلعب السيد فوكس دورا محوريا في عقد اتفاقيات تجارة حرة مع عدد من الاقتصادات الكبرى حول العالم استعدادا لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في مارس العام المقبل. واحتفظ السيد جريج كلارك بمنصبه وزيرا للأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية. وعمل السيد كلارك على صياغة الاستراتيجية الصناعية التي أعلنت عنها السيدة ماي في منتصف العام الماضي من أجل تطوير وتحديث الصناعة البريطانية لتواكب مرحلة ما بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي العام المقبل. وأعلن مكتب رئيسة الوزراء أيضا عن استمرار السيد ألون كايرن في منصبه كوزير لشؤون ويلز. وسيتولى السيد داميان هندز حقيبة وزارة التعليم في التشكيل الوزاري الجديد. وسيبقى السيد ديفيد ماندل وزيرا لشؤون اسكتلندا فيما ستستمر بارونيس إيفانز رئيسة لكتلة المحافظين في مجلس اللوردات، ويأتي هذا التعديل الوزاري في أعقاب سلسلة من الاستقالات والإقالات تعرضت لها حكومة السيدة ماي في الآونة الأخيرة. وتسعى ماي من خلال التشكيلة الوزارية الجديدة لاستعادة التوازن في صفوف حكومتها استعدادا لخوض الجولة الثانية من مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد أن توصلت لاتفاق في المرحلة الأولى.
2902
| 09 يناير 2018
              وعدت السيدة تيريزا ماي رئيسة وزراء بريطانيا، بخروج ناجح لبلادها من الاتحاد الأوروبي، وتعزيز الاقتصاد، وبناء مجتمع أكثر عدلا للجميع في بريطانيا. وقالت ماي، في تصريحات لها اليوم، إن عام 2017 كان عام تقدم بالنسبة لبريطانيا، حيث بدأت في شهر مارس الماضي عامين من المفاوضات الرسمية للخروج من الاتحاد الأوروبي. وأوضحت أنه بغض النظر عن التصويت لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أو ضده، في استفتاء يونيو عام 2016، فإن كل ما تريده الغالبية هو مجرد أن تحقق الحكومة البريطانية خروجا جيدا من الاتحاد الأوروبي، وهذا بالضبط ما تقوم به. ووعدت ماي باتخاذ نهج متوازن للإنفاق الحكومي، حتى يتراجع حجم دين البلاد، موضحة أنه من الممكن أيضا الاستثمار في الأمور التي تهم المدارس والشرطة والخدمات الصحية في بريطانيا.
803
| 31 ديسمبر 2017
              قالت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، اليوم الأربعاء، إن بريطانيا ستستعى جاهدة من أجل حماية مكانة مدينة لندن كأكبر مركز مالي عالمي في محادثات الانفصال عن الاتحاد الأوروبي. وفي وقت سابق، ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) أن بنك إنجلترا المركزي سيسمح للبنوك الأوروبية بمواصلة العمل من دون تأسيس فروع تابعة باهظة بعد الانفصال البريطاني. وقالت ماي أمام البرلمان نقدر الدور المهم الذي تلعبه مدينة لندن ليس فقط كمركز مالي لأوروبا ولكن أيضا في الواقع كمركز مالي للعالم.. نريد الحفاظ على ذلك.. هذا سيكون بالطبع جزءا من المفاوضات حول المرحلة الثانية من الانفصال البريطاني.
275
| 20 ديسمبر 2017
              قالت محكمة في لندن، اليوم الأربعاء، إن متهما بالتخطيط لقتل رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي سيمثل للمحاكمة في يونيو حزيران ولمدة خمسة أسابيع. ونعيم الرحمن (20 عاما)، وهو من شمال لندن، متهم بالتخطيط لتفجير عبوة ناسفة عند بوابات مقر رئاسة الوزراء وذلك حتى يتسنى له دخول مكتب ماي وقتلها وسط فوضى الانفجار. ومثل المتهم أمام محكمة أولد بيلي الجنائية المركزية في لندن واتهم بالتخطيط لأعمال إرهابية ولا يزال رهن الاحتجاز.
254
| 20 ديسمبر 2017
              قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية، اليوم الأربعاء، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم زيارة بريطانيا في فبراير المقبل لافتتاح السفارة الأمريكية الجديدة في لندن لكنه لن يلتقي بالملكة إليزابيث. وتثير زيارة ترامب المقررة لبريطانيا الجدل منذ أن دعته رئيسة الوزراء تيريزا ماي لزيارة دولة والتي عادة ما تشمل الكثير من مظاهر الفخامة وتستضيفها الملكة. لكن أكثر من مليوني شخص وقعوا على التماس يقول إن ترامب يجب ألا يدعى لأن ذلك من شأنه أن يسبب حرجاً للملكة ومن المتوقع تنظيم احتجاجات وقت زيارته. ونقلت صحيفة ديلي ميل عن مصدر في وستمنستر قوله إن ترامب أبلغ ماي في مكالمة هاتفية أمس الثلاثاء إنه يعتزم القيام بزيارة عمل لبريطانيا لافتتاح السفارة في مبنى تكلف مليار دولار يطل على نهر التيمز في أواخر فبراير. ورفض متحدث من مقر رئاسة الوزراء التعليق على تقرير الصحيفة. وقال إن الموقف من زيارة الدولة لم يتغير مضيفاً أن الدعوة قدمت لكن لم يحدد موعد للزيارة بعد. وكانت ماي دعت ترامب في بادئ الأمر لزيارة بحلول نهاية 2017. وتعتبر بريطانيا علاقاتها الوثيقة مع واشنطن علاقة خاصة وعماداً لسياستها الخارجية في الوقت الذي تستعد فيه للخروج من الاتحاد الأوروبي. لكن العلاقات توترت في الأشهر القليلة الماضية وخاصة في الفترة الأخيرة عندما أثار ترامب ردود فعل غاضبة بانتقاده ماي في تغريدة على تويتر بعد أن انتقدته لإعادته نشر تسجيلات فيديو نشرتها جماعة بريطانية يمينية متطرفة مناهضة للإسلام.
438
| 20 ديسمبر 2017
              بعد ستة أشهر من الاضطرابات توقع البعض أن تطيح بها قبل نهاية السنة، نجحت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي في إبرام اتفاق مع بروكسل حول بريكست، لكنه لا يمثل سوى استراحة لالتقاط الأنفاس قبل معارك جديدة. كانت ماي بحاجة إلى قرار القادة الأوروبيين الذين وافقوا الجمعة على بدء شق جديد من المفاوضات مع بريطانيا بما في ذلك مستقبل العلاقات التجارية لكي تبقى على رأس الحكومة، بعد أن اهتزت شرعيتها اثر خسارة المحافظين الغالبية المطلقة في البرلمان في انتخابات الصيف الماضي المبكرة. ولكن الاتفاق المبرم مع بروكسل والذي وصفته بانه خطوة مهمة على طريق بريكست حاز على ثناء حزبها رغم انقسامه بشأن الخروج من الاتحاد الأوروبي بين من يؤيدون انفصالا حاداً ومن يطالبون بانفصال ناعم. وعلى الرغم من هذه الانقسامات ومن استقالة وزيرين في يناير اثر فضائح، صمدت ماي وحافظت حتى على شعبيتها إذ بين استطلاع نشرته صحيفة تايمز هذه الأسبوع أن المحافظين يتقدمون بنقطة على حزب العمال المعارض بحصولهم على 42% من الأصوات المؤيدة. حتى أن تيريزا ماي نجحت في إقناع الحزب الوحدوي حليفها الحكومي الصغير في أيرلندا الشمالية بتأييد الاتفاق بعد أن كان معارضا للنسخة الأولى منه بسبب مخاوفه من العودة إلى الإجراءات الحدودية مع أيرلندا. أزمة ولكن تصويت 11 متمردا داخل الحزب المحافظ لصالح تعديل يؤكد دور البرلمان في إقرار اتفاقات بريكست الأربعاء ذكَّر ماي بمدى ضيق هامش المناورة لديها. وقد يؤدي هذا إلى تقييد يديها في المفاوضات المقبلة التي يتوقع أن تكون شائكة، فهناك مسائل لم تحل مثل تحديد العلاقات المقبلة مع باقي الاتحاد الأوروبي. وهذا الموضوع سيتم تناوله ابتداء من الأسبوع المقبل. ويقول تشارلز غرانت من مركز الإصلاح الأوروبي للبحوث لم تحدد الحكومة بعد مطالبها وهذا لن يكون سهلاً. أيا كانت هذه المطالب، سيتعامل الاتحاد الأوروبي معها بصرامة، متوقعاً أزمة كبيرة. ولكن من مصلحة الدول السبع والعشرين ضمان الاستقرار السياسي في بريطانيا وتيريزا ماي عرفت حتى الآن كيف تحافظ على توازن بين مختلف تيارات الحزب المحافظ وتوقعات بروكسل. ويقول المحلل تيم بيل استاذ العلوم السياسية في جامعة كوين ماري في لندن ان القادة الأوروبيين يعرفون أنها أهون الشرور، فهم لا يعرفون من سيخلفها اذا وصل الأمر إلى تغيير رئيس الوزراء. ويضيف أن موقفها البراغماتي وان لم يكن مثاليا حول الخروج من الاتحاد الأوروبي يجعل منها الخيار الأوحد في داخل الحزب المحافظ المنقسم حول بريكست. أي علاقة في المستقبل؟ ولكن مواقف ماي ستزداد صعوبة مع اقتراب تاريخ بريكست المتوقع في 29 مارس 2019. ويقول تيم بيل سيتعين اتخاذ قرارات خلال هذه الفترة، ولن يكون الجميع راضيا. ويضيف أن تيريزا ماي تريد إقامة شراكة جديدة وثيقة وخاصة مع الاتحاد الأوروبي مع الحد الأدنى من العراقيل التجارية. وقد تشبه هذه العلاقة الجديدة الاتفاق التجاري المبرم حديثا بين الاتحاد الأوروبي وكندا أو ذاك الذي ينظم العلاقة مع النرويج عضو السوق الموحدة دون أن تكون ضمن الكتلة الأوروبية، وأيا كان الخيار الذي سيتم الاحتفاظ به، فإنه سيغضب قسما من المحافظين. وأمام هذا المشهد، لا يخفي بعض نواب المعارضة قلقهم. ويقول تشوكا أومونا أحد رجالات حزب العمال المعارض لبريكست لقد بدأ العد العكسي ونحن لا نزال بعيدين عن اتفاق.
857
| 16 ديسمبر 2017
              أعلنت رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي، اليوم الأربعاء، في بيان أن المملكة المتحدة لا توافق على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقالت ماي في بيان نحن لا نوافق على القرار الأمريكي نقل السفارة من القدس والاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل قبل التوصل إلى اتفاق نهائي حول وضعها، معتبرة أن هذا القرار لا يساعد بشيء في التوصل إلى السلام في المنطقة. وأكدت أن السفارة البريطانية في إسرائيل ستبقى في تل أبيب. وتابعت ماي موقفنا من وضع القدس واضح وقائم منذ زمن طويل: لا بد أن يتحدد في اطار تسوية يتم التفاوض بشأنها بين الإسرائيليين والفلسطينيين ويجب أن تكون القدس في نهاية المطاف عاصمة للدولتين الإسرائيلية والفلسطينية. وأضافت نحن نعتبر القدس الشرقية جزءا من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
1103
| 06 ديسمبر 2017
              تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً مساء اليوم من دولة السيدة تيريزا ماي رئيسة وزراء المملكة المتحدة الصديقة. وخلال الاتصال جرى استعراض العلاقات الثنائية وسبل تعزيز مجالات التعاون المشترك، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول مختلف المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
663
| 06 ديسمبر 2017
              قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي اليوم، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطأ عندما أعاد نشر تغريدات مناهضة للإسلام على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر من حساب قيادية في حزب (بريطانيا أولا) اليميني المتطرف. وقالت ماي، في تصريحات نقتلها هيئة الإذاعة البريطانية /بي بي سي، إن حقيقة أننا نعمل معا لا يعني أننا (في بريطانيا) نخشى من القول حين نعتقد أن الولايات المتحدة ارتكبت خطأ ما، وأن نكون واضحين جدا معهم في هذا الشأن.. وأنا واضحة جدا في أن إعادة نشر تغريدات من حزب (بريطانيا أولا) كان أمرا خاطئا. ورفضت ماي دعوات لإلغاء زيارة رسمية من المقرر أن يقوم بها الرئيس ترامب إلى بريطانيا في وقت لاحق، قائلة لقد تم تقديم دعوة (للرئيس ترامب) للقيام بزيارة رسمية وقد تم قبولها. ويتبقى أمامنا الآن تحديد موعد الزيارة. وكان الرئيس الأمريكي قد أعادة نشر تغريدات على حسابه بموقع تويتر، يوم أمس، تتضمن ثلاثة مقاطع فيديو مناهضة للمسلمين، نشرتها أولا قيادية في حزب (بريطانيا أولا) اليميني المتطرف وتدعى جايدا فرانسين، وهي متهمة بالتحريض على كراهية المسلمين.
1233
| 30 نوفمبر 2017
              وصلت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، إلى العاصمة العراقية بغداد، اليوم الأربعاء، في زيارة مفاجئة التقت خلالها رئيس الحكومة حيدر العبادي، وفق ما أفاد مسؤول حكومي. وقال مدير المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء حيدر حمادة إن العبادي استقبل رئيسة وزراء بريطانيا والوفد المرافق لها استقبالا رسميا. وأشار حمادة إلى أن الطرفين بحثا تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وجهود إعادة الاستقرار والتعاون الاقتصادي وأوضاع المنطقة والتأكيد على وحدة العراق واحترام دستوره. ولفت إلى أن ماي أكدت دعمها لوحدة العراق، والأجواء كانت إيجابية جدا وبريطانيا أكدت دعمها الكبير للعراق وإعجابها بالانتصارات العراقية والشجاعة الكبيرة في محاربة داعش. وبريطانيا شريك في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، الذي قدم دعما كبيرا للقوات العراقية في عملياتها العسكرية لطرد تنظيم الدولة الإسلامية من البلاد.
1276
| 29 نوفمبر 2017
              أمهل الاتحاد الأوروبي رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي عشرة أيام لتحسين عرض الانفصال عن الاتحاد وإلا ستفشل في إقناع زعماء التكتل بفتح محادثات تجارية مع المملكة المتحدة في قمة خلال الشهر المقبل. وبدون التوصل لاتفاق في الشهر المقبل، سيكون الوقت ضيقاً للغاية للاتفاق على ترتيبات قبل مغادرة بريطانيا للتكتل في مارس 2019، مما يزيد الضغوط على الشركات الساعية لتفادي خسائر محتملة ونقل استثماراتها. وكتب رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك على تويتر بعد اجتماعه مع ماي في بروكسل عقب قمة للاتحاد نود أن نرى تقدماً من جانب المملكة المتحدة خلال عشرة أيام بشأن كل المسائل ومنها بخصوص أيرلندا. وقال توسك إنه لا يزال من الممكن لزعماء الاتحاد السبع والعشرين الآخرين أن يخلصوا، في اجتماع قمة يومي 14 و15 ديسمبر، إلى أن بريطانيا أحرزت تقدماً كافياً باتجاه الوفاء بثلاثة شروط أسياسية بالنسبة لهم للموافقة على بدء محادثات تجارية في العام الجديد.
569
| 24 نوفمبر 2017
              تدخل رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي، اليوم الثلاثاء، في قلب معركة برلمانية كبيرة، مع استئناف جلسات النقاش حول مشروع القانون الذي يهدف بعد البريكست إلى وضع حد لتفوق القوانين الأوروبية على القانون البريطاني. وكان مجلس العموم صادق في قراءة أولى في سبتمبر 2017 على هذا النص الذي من المفترض أن يتيح للمؤسسات في المملكة المتحدة مواصلة أعمالها بشكل طبيعي بعد انفصالها بشكل تام عن الاتحاد الأوروبي. لكن مراجعته بشكل تفصيلي شهدت تأخيرا. وبررت الحكومة ذلك بضرورة أخذ الوقت الكافي لدراسة نحو 500 تعديل تم التقدم بها. التعديلات الأساسية وتواجه الحكومة إمكانية التعرض لانتكاسات حول بعض التعديلات الأساسية في حال وقف نواب محافظون متمردون مع نواب حزب العمال، اكبر أحزاب المعارضة. فرئيسة الحكومة لا تملك في الواقع سوى غالبية صغيرة في البرلمان بفضل تحالفها مع الحزب الوحدوي الايرلندي الشمالي. وخلال لقائه اليومي مع الصحافة أشار المتحدث باسم الحكومة إلى أنه من مصلحة "الجميع" عدم حرف مشروع القانون عن مساره حتى تتم عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي "بلا عوائق". ويأتي هذا الاختبار في الوقت الذي تجد فيه رئيسة الحكومة نفسها في موقف ضعيف بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في يونيو 2017 وتواجه صعوبة في فرض سيطرتها حتى داخل حكومتها نفسها. ففي الأسابيع الماضية، قدم وزيران استقالتهما، الأول على خلفية فضيحة تحرش جنسي، والثاني بعد اتهامه بالقيام بدبلوماسية موازية مع إسرائيل من دون علم الحكومة. كما تشهد الحكومة تجاذبا واضحا بين مؤيدي طلاق واضح وآخرين يفضلون مقاربة أقل صرامة مع الاتحاد الأوروبي. صبر بروكسل وأوردت صحيفة "ميل أون صنداي" أن وزيري الخارجية بوريس جونسون والبيئة مايكل جوف وكلاهما من "الصقور" الداعين إلى تطبيق بريكست صارم، اشترطا الاستعداد بشكل واضح ومفصل لاحتمال الخروج من الاتحاد الأوروبي من دون التوصل إلى اتفاق مع بروكسل. كما سيكون على ماي أن تواجه نفاذ صبر بروكسل في وقت لم تشهد فيه المفاوضات حول بنود الطلاق، تقدما أو شهدت القليل منه. وأمهل كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي ميشال بارنييه المملكة المتحدة أسبوعين لتوضيح التزاماتها إذا كانت تريد الحصول على ضوء أخضر من بروكسل بحلول نهاية العام من أجل إطلاق المفاوضات التجارية لمرحلة ما بعد بريكست. وهي مهلة يبدو أن ماي تريد تجاهلها حيث أشار المتحدث باسمها إلى أنها تعمل "في أفق" القمة الأوروبية المقررة في 14 و15 ديسمبر القادم. آثار كارثية وحذر تقرير برلماني نشر الثلاثاء من أن عدم التوصل إلى اتفاق، الأمر الذي تخشاه الشركات، يمكن أن تكون له "آثار كارثية" على المستوى الجمركي. وقالت أيما مارسيغاغليا رئيسة "بيزنس يوروب" لبلومبيرج "طلبت من (وزير بريكست ديفيد) ديفيس ما إذا كان يعتقد أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق" من الآن وحتى القمة الأوروبية "وقال لي الاحتمالات 50"50". لكن الوزارة نفت هذه التصريحات. وسيكون الصدام الأول عندما سيسعى حزب العمال إلى إجراء تصويت على تعديل يمدد فترة انتماء المملكة المتحدة في السوق الموحدة والاتحاد الجمركي وضمن صلاحيات محكمة العدل الأوروبية خلال المرحلة الانتقالية. وتبدأ هذه المرحلة بعد خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي وتستمر لعامين تقريبا. لكن الحكومة شددت على أن البلاد ستكون منفصلة تماما عن الاتحاد الأوروبي بمجرد خروجها منه في 29 مارس 2019 عند الساعة 23.00 ت ج. وأثار هذا الموعد الدقيق والذي أتى بموجب تعديل في القانون اعتراض بعض النواب المحافظين. وقال أحدهم دومينيك جريف، إن هذا التعديل "كان غير ضروري إطلاقا وسيأتي بنتيجة عكسية" ويزيل أي هامش للمناورة في حال تأخر المفاوضات. أما عمليات التصويت الأكثر توترا فستتم في الأسابيع المقبلة عندما سيسعى جريف ونواب محافظون آخرون للحد من السلطة التي يمنحها نص القانون إلى الحكومة في مجال تعديل القوانين الأوروبية بالتوازي مع نقلها إلى التشريعات المحلية. دفع ما لا يقل عن 60 مليار يورو ومن جانب آخر، قال أنطونيو تاجاني، رئيس البرلمان الأوروبي اليوم، إن "على بريطانيا دفع ما لا يقل عن 60 مليار يورو (70 مليار دولار)، قبل خروجها من الاتحاد الأوروبي "بريكسيت" حتى تلبي التزاماتها المالية. وتعد فاتورة الخروج أكبر عقبة في مفاوضات انسحاب بريطانيا من الكتلة الأوروبية والمقررة في مارس 2019. ويطالب الاتحاد الأوروبي بريطانيا بتحويل تعهداتها بدفع الاستحقاقات المالية التي عليها، إلى التزامات ملموسة. وكان الاتحاد الأوروبي، أمهل الحكومة البريطانية أسبوعين في شهر نوفمبر الجاري لإبداء توضيح بشأن تسوية الالتزامات المالية التي تطلبها بروكسل من لندن، قبل إتمام عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، المعروفة باسم "فاتورة الطلاق". وتتعثر محادثات "بريكست" في موضوعات عدّة أبرزها الفاتورة التي يجب أن تدفعها بريطانيا للانفصال عن الاتحاد الأوروبي، برغم أن الحكومة البريطانية أكدت، قبل يومين، أنها ستنفق "كل ما يتطلبه الأمر من أموال" للتأكد من أن البلاد مستعدة للانفصال عن "بريكست".
380
| 14 نوفمبر 2017
              قال متحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، اليوم الثلاثاء، إن بريطانيا لم ترصد أي دليل على نجاح تدخل مباشر في نظام الاقتراع وهو واحد من أقوى الأنظمة على مستوى العالم. وهاجمت ماي، روسيا في كلمة ألقتها اليوم واتهمتها "بالتدخل في الانتخابات". وقال المتحدث للصحفيين "كنا واضحين في أننا نعتقد أن نظامنا الانتخابي من بين الأقوى على مستوى العالم.. لا اعتقد أننا رأينا أي دليل على نجاح أي تدخل مباشر في العملية الديمقراطية في بريطانيا".
260
| 14 نوفمبر 2017
              اتهمت رئيسة الوزراء البريطانية، تريزا ماي، روسيا بـ"تهديد النظام العالمي"، مشيرة إلى تدخل موسكو في انتخابات العديد من الدول الغربية خلال الأعوام الأخيرة. جاء ذلك في كلمة ألقتها المسؤولة البريطانية، مساء الإثنين، خلال مأدبة عشاء تقليدية سنوية أقامها اللورد جيفري ايفانس، عمدة لندن، رئيس بلدية الوسط التاريخي والمالي للعاصمة. وأضافت ماي قائلة "روسيا تسلّح المعلومة لإحداث فوضى في الغرب"، مبينة أن "النظام العالمي الذي نستند عليه جميعًا، تهدده الأفعال الروسية". وفي ذات السياق أشارت ماي إلى أن موسكو "شنت العديد من الهجمات الإلكترونية(لم تذكر متى) مستهدفة مؤسسات بعدة دول (لم تسمها). وتابعت "لدي رسالة بسيطة لروسيا، نحن نعرف ما اقترفتيه، ولن تنجحي فيما تسعين له؛ لأنكِ تستخفين بمقاومة أنظمتنا الديمقراطية، وبما تتمتع به مجتمعاتنا المفتوحة والحرة من جاذبية". واستطردت قائلة "ولأنكِ تستخفين بالتزام الشعوب الغربية بالاتفاقيات التي توحدنا جميعًا" ولفتت أن "الإعلام الروسي، ينشر أخبارًا كاذبة لخلق فوضى في الغرب، ولتقويض مؤسساتنا، وتستخدم في ذلك صورًا مفبركة". وبخصوص سيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم عام 2014، قالت ماي إن هذه "أول دولة تنفصل عن أوروبا باستخدام القوة من قبل دولة أخرى، بعد فترة الحرب الباردة (من منتصف أربعينيات حتى أوائل تسعينيات القرن الماضي).". وشددت رئيسة الوزراء البريطانية، أن بلادها ستواصل التعاون الأمني مع الاتحاد الأوروبي، رغم مساعي الانفصال عنه. وتابعت في ذات النقطة موضحة "ولهذا السبب عززنا من مساعداتنا العسكرية والاقتصادية لأوكرانيا، ولهذا السبب أيضًا نعمل على تعزيز أمننا الإلكتروني". وشددت على أن بلادها ستبذل قصارى جهدها لحماية نفسها، وتعمل مع كافة الحلفاء في هذا الصدد، لافتة أنهم لا يرغبون في العودة مجددًا لفترة الحرب الباردة. ماي تابعت قائلة "يمكن لروسيا اختيار طريق مغاير (غير الحرب الباردة)، وأعتقد أنها ستفعل ذلك، لكن حتى يتحقق الأمر، سنتحرك معًا لحماية مصالحنا، والنظام العالمي الذي تتستند عليه". وفي الوقت ذاته أعربت رئيسة الوزراء عن رغبة بلادها في إقامة علاقات وحوار مع موسكو، مضيفة "ولعل الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية بوريس جونسون لروسيا، خير مؤشر على ذلك".
474
| 14 نوفمبر 2017
مساحة إعلانية
                توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
16960
| 01 نوفمبر 2025
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
15024
| 02 نوفمبر 2025
                -المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
11230
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
9516
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7924
| 01 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
5540
| 03 نوفمبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4364
| 02 نوفمبر 2025