أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
بدأت بعثة صندوق النقد الدولي زيارة للعاصمة السودانية الخرطوم تمتد لأكثر من أسبوع لتفقد الدعم الفني المقدم من صندوق المانحين لتطوير نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بالسودان.وقال مدير وحدة التحريات المالية، حيدر عباس، في تصريحات صحفية، إن البعثة تستهدف خلال زيارتها البنك المركزي ووحدة المعلومات المالية، واللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.وأكد أن البعثة تقدم التدريب وبناء القدرات وتطوير التحليل الإستراتيجي، بجانب تحديث الأدلة الإرشادية واللوائح المنظمة لعمل الوحدة ومتابعة مراحل التقييم الوطني للمخاطر.وأشار إلى تحديث اللوائح والمنشورات الصادرة من بنك السودان وبناء قدرات العاملين في الرقابة المصرفية، وتطوير آليات الرقابة بالتركيز على الرقابة القائمة على المخاطر، فضلًا عن تحديث لائحة أعمال اللجنة الوطنية ومراجعة أعمال اللجان الفرعية والتقييم الوطني للمخاطر.وأوضح أن صندوق المانحين خصص مبلغ 500 ألف دولار للسودان لهذا الغرض لمدة عامين 2017 و2018 مضيفا أن البعثة قدمت خلال السنوات الماضية العديد من المساعدات في مجال التشريعات والتدريب.
1285
| 25 أغسطس 2017
احتلت قطر المرتبة الأولى خليجيا، والثانية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في مؤشر "بازل" لمكافحة غسل الأموال ومخاطر تمويل الإرهاب للعام 2017.فيما جاءت دولة الإمارات في المرتبة الأخيرة خليجياً، في مجال مكافحة غسل الأموال، ويتألف المؤشر الذي يصدره معهد "بازل" للحوكمة في سويسرا، ويشمل 149 دولة، ويتألف من 10 درجات يمثل الصفر فيها الأقل خطورة، والدرجة 10 هي الأكثر خطورة.ويشمل مؤشر بازل لمكافحة غسل الأموال لعام 2014 حوالي146 بلدا. وألغيت ثلاثة بلدان من طبعة عام 2016 من مؤشر بازل لمكافحة غسل الأموال: إثيوبيا وغينيا وسيشيل وذلك لعدم استيفائها البيانات . أما البلدان التي تدهورت بشدة في درجاتها عام 2017 فهي جامايكا، وتونس، وهنغاريا، وأوزبكستان، وبيرو.واتفاقية بازل لمكافحة غسل الأموال تصدر مؤشراً سنوياً لتقييم 146 بلدا فيما يتعلق بغسل الأموال وتمويل الإرهاب.وهو المؤشر الوحيد في هذا المجال عالميا والصادر عن مؤسسة مستقلة غير ربحية.
691
| 19 أغسطس 2017
الحردان: استضافة مبادرات بمركز التدريب الإقليمي لمكافحة غسل الأموالافتتح سعادة الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني رئيس وحدة المعلومات المالية اليوم بالدوحة، أعمال ورشة عمل حول "قطع تمويل الإرهاب" تستضيفها اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب على مدى أربعة أيام.يشارك في الورشة التي ينظمها كل من مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، ومجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "المينافاتف"، 30 خبيراً من الجهات المعنية بمكافحة تمويل الإرهاب بالدولة، وخبراء في انفاذ القانون من 11 بلداً إقليمياً. الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني وتهدف الورشة إلى مناقشة كيفية تعطيل تمويل الإرهاب وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات في هذا الصدد، عن طريق تنفيذ استراتيجيات لمكافحة تمويل الإرهاب على نحو أفضل وتوفير منصة لتبادل الخبرات بين المشاركين.وقال سعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، في تعليق على الورشة، إنها تشكل جزءا من الجهود التي تبذلها دولة قطر حاليا لتعزيز القدرات الإقليمية على مكافحة تمويل الإرهاب.وأشار إلى أن حكومة دولة قطر ترى أن تمويل الإرهاب هو أحد أكبر التحديات التي يواجهها العالم اليوم، وتعتبر محاربته أولوية قصوى، حيث تبذل الجهات التشريعية فيها جهودا حثيثة، لتعزيز القوانين واللوائح التي تحول دون تمويل الأنشطة الإرهابية.ولفت في هذا السياق إلى حرص جهات مكافحة تمويل الإرهاب بالدولة على التعاون مع المنظمات والهيئات الدولية للاستفادة من خبراتها، بما يضمن تحسين أدائها في مواجهة وتعطيل هذه الأنشطة.ومن جانبه، أكد السيد عيسى محمد الحردان أمين سر اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، في كلمة بالجلسة الافتتاحية، أن الورشة تأتي في إطار تبادل الخبرات ودعم قدرات المشاركين فيها من الجهات المعنية بمكافحة تمويل الإرهاب، خصوصا جهات إنفاذ القانون والأجهزة الأمنية ووحدات المعلومات المالية، التي تعتبر عناصر مهمة في منع تمويل الأعمال الإرهابية، فضلا عن التعاون بين الدول من خلال الجهات النظيرة للمساعدة في إجراء التحقيقات والتحريات وعرقلة نشاطات الشبكات الإرهابية الدولية.وأشار الحردان إلى أن ورشة "قطع تمويل الإرهاب" هي واحدة من عدة ورش ومبادرات تنوي دولة قطر استضافتها مستقبلا في مركز التدريب الإقليمي لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب الذي أنشأته حديثا.وأوضح أن دولة قطر تستضيف هذه الورشة إيمانا منها بدعم فرص تبادل التجارب والخبرات في المنطقة وبصفة خاصة لدى الدول الأعضاء بمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حول قضايا مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب والتوعية بشأنها، وتعزيز الالتزام بالمعايير الدولية وتطبيق كافة التوصيات والقرارات الدولية ذات العلاقة.وأشار السيد عيسى محمد الحردان أمين سر اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب إلى أن دولة قطر ترأست مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2016، حيث وضعت الرئاسة خطة طموحة لتعزيز التزام المجموعة بمكافحة تمويل الإرهاب وقطع مصادره، وفق رؤية شاملة تستوعب متطلبات العمل في هذه المرحلة المهمة، التي تتزامن مع مستجدات متواترة تشير بوضوح إلى تنامي العنف والتطرف وازدياد الأعمال الإرهابية على الصعيدين الإقليمي والعالمي. عيسى الحردان وأكد أن قطر وضمن الرؤية والأهداف التي وضعتها في رئاستها للمجموعة، أنشأت منتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب، الذي عقد أول لقاءاته على هامش الاجتماع العام الرابع والعشرين في الدوحة في نوفمبر الماضي، حيث يهدف هذا المنتدى إلى تعزيز القدرة على مكافحة الإرهاب وتعطيل تمويله، وذلك من خلال تبادل الخبرات بين أعضاء المنتدى، ومحاولة التوصل لحلول مناسبة وتطبيقها.كما أكد أن هذه الرؤية تشتمل على خطة لمساعدة الدول الأعضاء في الحصول على المساعدات الفنية والتدريب بمستوى عال يدعم جهودها في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.ومن جانبه، قال الدكتور الوليد آل الشيخ، السكرتير التنفيذي لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في الجلسة الافتتاحية، إن هذه الورشة تمثل ربطا مهما بين الجوانب النظرية والعملية لمكافحة تمويل الإرهاب وقطع مصادر تمويله.وأضاف أنها تكتسب أهمية خاصة في ظل تزايد وتيرة العنف والتطرف والأنشطة والأعمال الإرهابية على مستوى العالم، لاسيما في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وأوضح أنها تهدف إلى تدريب المشاركين على كيفية تعطيل عمليات تمويل الإرهاب من خلال التحليل الوظيفي والتدقيق في نماذج أعمال الإرهابيين، وتحليل نقاط الضعف والمعلومات وإنشاء الأدوات اللازمة لقطع عمليات التمويل الإرهابية. من جانبها، أكدت السيدة جينا داوسون فابير ممثلة مكتب الأمم المتحدة الإقليمي لمكافحة المخدرات والجريمة،" أن دولة قطر تلعب دورا رياديا في مواجهة تمويل الإرهاب في منطقة الخليج العربي".
1481
| 08 مايو 2017
نظمت وحدة المعلومات المالية ندوة تثقفية للإطلاع على آخر المستجدات في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بحضور سعادة الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني رئيس وحدة المعلومات المالية والسيد جمعه المعضادي الرئيس التنفيذي لشركة الدار لأعمال الصرافة وبحضور مصرف قطر المركزي.وتم خلال الندوة التثقفية مناقشة التحديات والصعوبات التي تواجه شركات الصرافة العاملة بالدولة ووحدة المعلومات المالية، وهي الندوة الأولى التي تعقد بمبادرة من إحدى شركات الصرافة.
2675
| 29 مارس 2017
أصدر سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي اليوم، تعليمات لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في قطاع التأمين. وذكر بيان صحفي صادر عن مصرف قطر المركزي أن أهمية هذه التعليمات تنبع من كونها الأولى من نوعها في دولة قطر، حيث بدأ إعدادها منذ أن باشر مصرف قطر المركزي سلطة الإشراف والرقابة على قطاع التأمين بموجب أحكام قانون مصرف قطر المركزي وتنظيم المؤسسات المالية رقم 13 لسنة 2012 والذي بدأ العمل به مطلع عام 2013. وأفاد البيان بأن التعليمات قد نظمت في 25 بندا شاملة وجامعة لكل ما يتعلق بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في قطاع التأمين حيث وضعت مفاهيم وتعاريف للمصطلحات الخاصة بالموضوع ومبادئ عامة وأساسية حاكمة للمكافحة وعرضت بالتفصيل لمسؤول الإبلاغ ومتطلبات تدابير العناية الواجبة وتصنيف العملاء وتقييم مراقبة العمليات وتحديد المسؤوليات العامة والبرامج الداخلية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وكيفية حفظ الوثائق والمستندات والسجلات وأخيرا العقوبات المقررة حال ارتكاب الجريمة. وأضاف البيان أنه بإصدار هذه التعليمات فقد أوفت دولة قطر بالتزامها بالمتطلبات الدولية في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في ما يتعلق بجميع أنشطة وخدمات المؤسسات المالية، موضحاً أن العمل بتلك التعليمات سيبدأ من تاريخ إصدارها.
396
| 09 مارس 2017
أشادت بجهود وحدة المعلومات المالية أشادت مجموعة إجمونت بالدور الذي تلعبه دولة قطر في دعم جهود مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، معربة عن شكرها لسعادة السيد على شريف العمادي، وزير المالية، وسعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني، نائب محافظ مصرف قطر المركزي رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وسعادة الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني، رئيس وحدة المعلومات المالية القطرية، وفريق الوحدة القطرية، على استضافة الاجتماعات وتنظيمها بنجاح، كما أشادت الوحدات بجهود وحدة المعلومات المالية القطرية ومساهماتها القيمة في فعاليات وأنشطة مجموعة الإجمونت منذ انتسابها للمجموعة عام 2005.وأضافت المجموعة في بيان لها أن اجتماعات مجموعة إجمونت لوحدات التحريات المالية واجتماعات فرق العمل والاجتماع العام الذي عقد مؤخرا في الدوحة، ناقش أبرز التحديات التي تواجه وحدات التحريات المالية في مجال مكافحة غسل الأموال والجرائم الأصلية وتمويل الإرهاب، خاصة في مجالات التعاون الدولي وتبادل المعلومات وتعزيز عمل التحريات المالية.وأشار بيان المجموعة إلى أن الخطاب الافتتاحي لسعادة وزير المالية، أكد التزام قطر الثابت والراسخ بمبادئ مجموعة إجمونت وبجهودها في مكافحة غسل الأموال والجرائم الأصلية وتمويل الإرهاب. كما أشاد سعادة الوزير بدور مجموعة إجمونت الحيوي في تعزيز التعاون الدولي وتبادل المعلومات بين وحدات التحريات المالية لمكافحة هذه الجرائم. وعقد اجتماع رؤساء وحدات التحريات المالية برئاسة مشتركة بين السيد سيرجيو اسبينوزا، رئيس مجموعة إجمونت، والشيخ أحمد آل ثاني، رئيس وحدة المعلومات المالية القطرية، رئيسًا للوحدة المستضيفة. وتم خلال اجتماع رؤساء وحدات التحريات المالية اعتماد انضمام كل من وحدة كاب فيردي ووحدة كوسوفو إلى مجموعة إجمونت، وذلك لتلبيتهما المتطلبات القانونية والتشغيلية المطلوبة وفقا لإجراءات عضوية مجموعة إجمونت. كما تم الإعلان عن اعتماد انضمام وحدة الإكوادور بعد موافقة استثنائية على ذلك خارج نطاق الجلسة في سبتمبر 2016م.وأشار رئيس مجموعة إجمونت، إلى أن قبول كل من وحدة كاب فيردي ووحدة كوسوفو كأعضاء جدد سيعزز الشبكة العالمية لتبادل المعلومات ضمن إطار جهود مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. وأكّد أن مجموعة إجمونت هي منصة عالمية تجمع وحدات التحريات المالية، لذلك لا يمسّ قبول وحدة كوسوفو كعضو في المجموعة بوضعها وفقا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1244 وغيرها من القوانين الدولية المعمول بها. كما أن قبول أي وحدة في مجموعة إجمونت لا يعدّ اعترافًا بأي بلد أو إقليم، وينبغي ألا تستخدم كأداة لأي غرض سياسي كما جاء في التقرير الختامي الرسمي للمجموعة.أما الاجتماع العام للمجموعة والذي يعقد سنويا، فقد جمع وحدات التحريات المالية الأعضاء والأعضاء المراقبين، وتم خلاله عقد دورات تدريبية وجلسات حوارية معمقة حول أبرز الموضوعات ذات الصلة لتعزيز شبكة وحدات التحريات المالية عبر العالم ومساعدتها على القيام بمهامها واختصاصاتها. وقد تم خلال الاجتماع العام عرض مناقشات مختلفة من قبل خبراء في القطاع المالي، وخبراء معنيين بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
895
| 27 فبراير 2017
تستمر للسنوات الثلاث المقبلة استعدادًا للتقييم المشترك لقطرفهد بن فيصل: المساعدة الفنية تعزز دور كل الجهات في عملية التقييم الوطني للمخاطر الحردان: اللجنة تعمل على تفعيل التشريعات والأنظمة الداخلية الخاصة بالمكافحةبطلب من دولة قطر استضافت اللجنة الوطنية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، أمس، بعثة المساعدة الفنية لصندوق النقد الدولي في مركز التدريب التابع للجنة الوطنية في الدوحة، وتستمر زيارة البعثة لمدة أربعة أيام. وأكد سعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني نائب محافظ مصرف قطر المركزي، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب أن مشروع المساعدة الفنية الخاص بدولة قطر يهدف إلى تنمية القدرات، وتعزيز فعالية إطار مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب. لافتا إلى أنه من هذا المنطلق، يتمحور نطاق عمل البعثة كمرحلة أولية حول تعزيز دور كافة الجهات المعنية في عملية التقييم الوطني للمخاطر، وتقييم الاحتياجات الخاصة بعملية التقييم المذكورة وعملية التشريع، بالإضافة إلى الرقابة على قطاع الأعمال والمهن غير المالية المحددة وقطاع المنظمات غير الهادفة للربح، لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. جانب من فريق المساعدة الفنية وأضاف سعادته أن عمل بعثة المساعدة الفنية يشمل مرحلتين أساسيتين. يتخلل المرحلة الأولى عقد ورشة عمل على مدى يومين، بمشاركة خبراء من صندوق النقد الدولي وممثلين عن كافة الجهات الوطنية المعنية المنبثقة عن اللجنة الوطنية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب في دولة قطر. أما المرحلة الثانية، فتتمثل بعدد من الزيارات الميدانية التي سيقوم بها خبراء صندوق النقد الدولي إلى كل جهة من الجهات المعنية بشكل منفرد. من جانبه كشف السيد عيسى محمد الحردان أمين سر اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب لـ"الشرق" أن اللجنة الوطنية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وبتوجيهات ومتابعة من سعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني نائب محافظ مصرف قطر المركزي، رئيس اللجنة تعمل بالتنسيق مع مختلف الجهات في الدولة لتفعيل التشريعات والأنظمة الداخلية الخاصة بمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب. مشيرًا إلى أن فريق المساعدة الفنية سيقوم بالتعاون مع أمانة سر اللجنة الوطنية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب بزيارات لبعض الوزارات والجهات المعنية للوقوف عن كثب على الجهود المبذولة وتقديم المشورة والمساعدة الفنية لتمكين هذه الجهات من القيام بتنفيذ الخطط المعتمدة على أكمل وجه وبما يتناسب مع الأنظمة والقوانين الوطنية، وكذلك المعايير الدولية، مما يجعل من قطر من الدول المتقدمة في تفعيل أنظمتها وريادتها للمنطقة والعالم في مكافحة هذه الجرائم ومنع انتشارها .يذكر أن مشروع المساعدة الفنية الخاص بدولة قطر سيستمر للسنوات الثلاث المقبلة أي حتى عام 2019م، وفقًا لمذكرة التفاهم التي تم توقيعها مع صندوق النقد الدولي، والتي تم بموجبها تحديد أبرز أولويات وبنود خطة العمل، والإطار الزمني للبعثات القادمة لخبراء صندوق النقد الدولي، وذلك بهدف تعزيز فعالية نظام مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب. كما تأتي هذه الخطوة استعدادًا للتقييم المشترك المقترح لدولة قطر خلال العام 2019م، من قبل مجموعة العمل المالي - الفاتف ومجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا -المينافاتف، والذي سيتم خلاله تقييم الالتزام الفني بتوصيات مجموعة العمل المالي وفعالية أنظمة مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب بدولة قطر.
883
| 07 فبراير 2017
عززت فعالية وحدات المعلومات المالية والتعاون الدولي..الإجتماعات تفعل جهود المجموعة في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب اسبينوزا: جهود قطر ودعمها للإجمونت يساهم في تعزيز التنسيق الدوليأكد سعادة الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني رئيس وحدة المعلومات المالية أن الوحدة منذ حصولها على عضوية المجموعة في العام 2005، لاحظت نمو وتطور دور "إجمونت" كلاعب رئيسي في جهود مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب حول العالم، حيث تضمنت الجهود تأسيس مجموعات عمل جديدة، وتطوير الأساليب في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بالإضافة إلى أدوات عززت من التقارب والتعاون بين الوحدات المالية في الدول الأعضاء في مجال تبادل المعلومات"، معرباً عن أمله في نجاح إجتماع فرق عمل مجموعة إجمونت، الذي تستضيفه الدوحة على مدار أسبوع، مستشهدًا بالنجاح الذي حققه الإجتماع السابق للمجموعة في قطر عام 2009، والذي ترك بصمة لدى جميع الحضور. جهود إقليميةوأضاف سعادته في كلمته التي ألقاها خلال الجلسة الإفتتاحية لإجتماع فرق عمل مجموعة إجمونت، إلى أن الإنجازات التي حققتها مجموعة "إجمونت" كانت بداية لجهود إقليمية، عززت من مواءمتها مع الهيئات الإقليمية الشبيهة بمجموعة العمل المالي، وزادت من مشاركة الأعضاء، الأمر الذي أسهم في تناول القضايا ذات الصلة بكافة الأعضاء، ومكن مجموعة إجمونت من تحقيق أهدافها التي تركز على فعالية وحدات المعلومات المالية وتعزيز التعاون الدولي.وأكد سعادة الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني أن مجموعة "إجمونت" تطورت بالفعل لتصبح شبكة دولية لوحدات المعلومات المالية، كما أنها توسعت لتكون هيئة مرموقة في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.. مبينًا أن جهودها محل تقدير من قبل مجموعة العمل المالي "فاتف".هدف مشتركوأفاد بأن هذا الاجتماع يأتي بهدف مشترك وهو بناء مجتمع خال من غسيل الأموال وعالم خال من الإرهاب والأعمال الإجرامية المرتبطة به.. وحث أعضاء إجمونت كقادة ومشاركين في مكافحة ومحاربة غسل الأموال أن يجددوا التزامهم بمبادئ إجمونت ومواصلة التوسع والتطوير في تبادل المعلومات وهي ركيزة متوازية مع الجهود المشتركة ودعم التواصل بين أعضاء المجموعة من مختلف أنحاء العالم.وشدد رئيس وحدة المعلومات المالية أن غسل الأموال وتمويل الإرهاب لا يمكن مواجهتهما من خلال جهود قليل من الدول فلابد من جهود مشتركة لمكافحة هذا الأمر.. مشيرًا إلى أنه عندما يتم تناول القضايا المتعلقة بالتحريات المالية ومكافحة غسل أموال وتمويل الإرهاب فإن هذه المجموعة أصبح معترفا بها في كل أنحاء العالم.تبادل الخبراتواعتبر رئيس وحدة المعلومات المالية أن اجتماع إجمونت يخلق فرصة فريدة لتبادل الخبرات وتحديد مناطق التعاون وتحقيق أهداف طويلة الأمد، معربا عن أمله في أن يتم التوصل لنتائج إيجابية عبر هذه الاجتماعات من أجل مواجهة كافة التحديات، مبديا ثقته بأن هذه الاجتماعات ستسهم بشكل فعال في تفعيل جهود المجموعة من أجل مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب لمستويات أعلى ودعم التعاون الدولي في هذا الإطار، معرباً عن أمله في أن تواصل مجموعة إجمونت استقلاليتها وتركيزها على أهدافها الأساسية دون التأثر بالتوجهات والتدخلات السياسية حتى تتمكن من تحقيق موقع دولي يمكنها من التآزر بشكل أكبر وتطوير علاقتها مع شركائها الدوليين.تعزيز التعاون أما السيد سيرجيو اسبينوزا رئيس مجموعة إجمونت فقد عبر في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية للاجتماع عن تقديره لدولة قطر وتعاونها في إعداد برنامج اجتماعات إجمونت، وتنظيمها واستضافتها لهذا الفعالية.وأضاف في كلمته بالجلسة الافتتاحية أن أهمية اجتماع المجموعة خلال هذا الأسبوع ترجع لعدة أسباب من بينها صياغة جدول مكثف تعقده المجموعة من خلاله 26 اجتماعا، وهو أكبر عدد من الاجتماعات التي تنفذها المجموعة خلال أسبوع واحد، لافتا إلى أن كل ساعات الاجتماعات ستخصص لتناول القضايا المتعلقة بغسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب، وكذلك التعاطي مع قضايا التعاون والسياسات التنسيقية بين أعضاء المجموعة من أجل تحقيق خطوات تعمل على التميز والقيادة في هذا المجال الذي يعتبر مجالا كبيرا ورائدا بالنسبة لمجموعة إجمونت.واعتبر اسبينوزا الاجتماع فرصة للتواصل مع الشركاء للتعاطي حول القضايا الثنائية التي قد يواجهها أعضاء إجمونت والتعاون فيما بينهم، والتعاطي بشكل أفضل مع قضايا مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وكذلك فرصة لعرض البرامج والنماذج التي تكسبها الدول، حيث إن هناك كثيرا من العروض والخبرات التي سيتم تقديمها من قبل وحدات التحري والمعلومات المالية التي تتعلق بالتشريعات في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
2928
| 30 يناير 2017
أكد أهمية الدور الذي تضطلع به مجموعة الإجمونت نعمل وفق برنامج وطني لتعزيز الحماية من مخاطر الجرائم الاقتصاديةأكد سعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني نائب محافظ مصرف قطر المركزي، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، أن دولة قطر بالإضافة إلى جهودها الكبيرة في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب على المستوى الوطني تعطي أولوية كبيرة لتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال، من خلال وعيها بأهمية الدور الذي تضطلع به مجموعة الإجمونت.وأضاف سعادته في تصريحات صحفية، اليوم على هامش إفتتاح إجتماعات فرق العمل التابعة لمجموعة الإجمونت، أن دولة قطر تقدم كل أنواع الدعم لهذه المنظمة وللجهات الإقليمية والدولية والمجموعات النظيرة، لتعزيز جهود مكافحة الجرائم الإقتصادية، مشيرًا إلى أن استضافة قطر لهذا النوع من المؤتمرات والاجتماعات الدولية يؤكد إيماننا بأهمية التعاون الدولي، وسعينا لاستكمال جهود الدولة في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، مشددا على أن قطر مستمرة في دعم مجموعة الإجمونت وغيرها من المجموعات النظيرة العاملة في هذا المجال. وأوضح سعادته أن اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب تعمل حاليا وفقا لبرنامج وطني مكثف لتعزيز الوعي بمخاطر عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وتعزيز الإجراءات الوقائية من الجرائم الاقتصادية من خلال التعاون مع مختلف الجهات المعنية في الدولة بما فيها الجهات الأمنية وجهات إنفاذ القانون، منوها إلى أن قطر نجحت في تقوية الإطار القانوني والرقابي والفني لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.يذكر أن سعادة الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني رئيس وحدة المعلومات المالية قد مثل دولة قطر خلال فترة رئاستها لإقليم آسيا في مجموعة إجمونت، وذلك خلال الأعوام من 2010 وحتى 2014، وذلك اعترافا من المجموعة بالدور الكبير الذي تضطلع به دولة قطر في تعزيز جهود مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب محليا وإقليمياً وعالمياً، بالإضافة إلى دعمها المستمر للجهود الدولية في هذا المجال.وأحدثت قطر خلال تلك الفترة تقدمًا كبيرًا في مجموعة إجمونت، ومنها ارتفاع عدد الأعضاء الجدد الذين التحقوا بالمجموعة من آسيا، كما حدث تطور في الإستراتيجيات والتمثيل.وإنطلاقًا من دورها الرائد في هذا المجال، والثقة التي حظيت بها قطر لدى المجتمع الدولي في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، فقد انتخبت مجموعة إجمونت في العام الماضي رئيس القسم المعني بالشؤون القانونية والإستراتيجيات والسياسات بوحدة المعلومات المالية القطرية السيدة نورة مبارك البحر رئيسًا لفريق السياسة والإستراتيجيات في مجموعة الإجمونت، حيث تعتبر أول سيدة قطرية على مستوى الدولة ومستوى دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحظى بهذا المنصب.
985
| 30 يناير 2017
إختتمت اليوم بالدوحة، أعمال المؤتمر الدولي لمكافحة غسل الأموال والعملات الرقمية الإفتراضية، الذي نظمته اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بالتعاون مع المنظمة الدولية للشرطة الجنائية - الإنتربول والمنظمة الأوروبية للشرطة الجنائية - اليوروبول ومعهد بازل للحوكمة وبحضور أكثر من 400 مشارك من 60 دولة.ودعا البيان الختامي للمؤتمر كل الدول إلى ضرورة العمل على تعزيز عملية تبادل المعلومات، وإيلاء أهمية كبرى لتبادل تلك المتعلقة منها بالعناوين المشبوهة التي يتم العمل بموجبها من خلال نظام الـ "بت كوين" "Bitcoin" التي تهدد أمن الاقتصاد واستقراره. وأوصى المؤتمر باستخدام القنوات الخاصة بكل من: المنظمة الدولية للشرطة الجنائية - الانتربول والمنظمة الأوروبية للشرطة الجنائية – اليوروبول ومجموعة الاجمونت والشبكة الخاصة بوحدات الاستخبارات المالية "FIU.net".وطالب بتقديم المزيد من المبادرات للتدريب في هذا المجال (على سبيل المثال: دليل تفسيري، دورات تدريبية، برامج لتبادل الخبرات ومؤتمرات دولية)، مشيرا إلى أنه ينبغي توجيه الاهتمام الى الجهات التنظيمية والمدّعين العامين والقضاة وخبراء وحدات المعلومات المالية والمحققين في الشرطة وكل الشركاء المعنيين في القطاع الخاص.وشدد على ضرورة أن يتم توفير التدريب بشكل دوري على الصعيد الدولي من قبل: مجموعة العمل المالي – الفاتف، والمنظمة الدولية للشرطة الجنائية – الانتربول، والمنظمة الأوروبية للشرطة الجنائية –اليوروبول، ووكالة الاتحاد الاوروبي لتدريب جهات إنفاذ القانون – سيبول، ومعهد بازل للحوكمة، حول الاتجاهات والتكنولوجيا الجديدة والابتكارات المالية ذات الصلة، للتأكد من أن تبادل الخبرات وأفضل الممارسات في هذا المجال يتم بالتوافق مع المعايير الدولية ذات الصلة.وأوصى المؤتمر كل الجهات التنظيمية التابعة لكل دولة بإعداد دليل إرشادات تكون واضحة ومبسّطة لكل الجهات والكيانات العاملة في هذا المجال، كما تم التشديد على ضرورة تعزيز مسألة الشفافية وأهمية الوصول الى المعلومات من قبل الجهات التنظيمية ووحدات المعلومات المالية وجهات إنفاذ القانون. بالإضافة الى إنشاء منتديات خاصة بالجهات التنظيمية وواضعي السياسات وجهات إنفاذ القانون للعمل المشترك على تطوير مثل هذه الارشادات.وطالب المؤتمر الدولي لمكافحة غسل الأموال والعملات الرقمية / الافتراضية، بتنظيم شركات الصرافة التي توفر خدمات التداول بالعملات الافتراضية والشركات التي توفر خدمات المحفظة الالكترونية، وذلك بموجب قانون مكافحة غسل الاموال وتمويل الارهاب الخاص بكل دولة، بما يتوافق مع متطلبات القطاع المالي.ودعا لاتخاذ الاجراءات اللازمة لرصد أنظمة المزج والخلط "Mixers/Tumblers" عندما يتم التداول بالعملات الافتراضية، إذ أن هذا النوع من الخدمات أو الأدوات يصمم لإخفاء المعاملات، بحيث يتم تضليل جهات إنفاذ القانون ويمنعها من رصد المعاملات المشبوهة ولذلك من الضروري العمل على إنهاء مثل هذه الخدمات التي توفرها بعض الشركات.وطالب بإعادة النظر في مصدر الجريمة وخاصة المرتبطة منها بالثراء غير المشروع، مضيفا أن هذا النوع من الجرائم غالباً ما يرتبط بالجريمة الأصلية وارتكاب جريمة غسل الأموال حيث يشكل هذا الجانب عنصراً أساسياً ومادة للتحقيق بمثل هذه الجرائم والإدانة ومصادرة الأصول المتأتية منها. يذكر أن المؤتمر الدولي لمكافحة غسل الأموال والعملات الرقمية / الافتراضية هو الأول من نوعه، وهو نموذج للتعاون بين الهيئات والمنظمات المتخصصة، ضمن سلسلة من الأنشطة التي سيتم تنظيمها في دولة قطر وعلى صعيد أوسع في المنطقة، خلال السنوات المقبلة. ويتوقع أن يساهم في تعزيز قدرة ممثلي الجهات المعنية على إجراء التحقيقات في الجرائم المرتبطة بالعملات الافتراضية، وتشكيل شبكة تضم العاملين في هذا المجال مع الخبراء، بهدف العمل على تطوير أفضل الممارسات، وتقديم الإرشادات، وجمع وتحليل وتبادل المعلومات المرتبطة باستخدام العملات الافتراضية لغسل الأموال، وإجراء التحقيقات واسترداد المتحصلات من تلك الجرائم.
2082
| 18 يناير 2017
نيابة عن مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من أجل مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، قام سعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني، نائب محافظ مصرف قطر المركزي، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، رئيس المجموعة، في الدوحة بدولة قطر، على هامش الاجتماع العام الرابع والعشرين للمجموعة، بتكريم السكرتير التنفيذي للمجموعة السيد عادل حمد القليش، من المملكة العربية السعودية، وذلك بمناسبة انتهاء مدة تعيينه مع نهاية العام 2016، وتقديرًا لجهوده الكبيرة التي بذلها خلال الاثنى عشر عامًا، حيث تم اختياره في آواخر عام 2004 ليشغل منصب أول سكرتير تنفيذي للمجموعة.وترأس القليش سكرتارية المجموعة ومقرها المنامة بمملكة البحرين، حيث تولى العديد من المسؤوليات، والتي من بينها التنسيق والتعاون على المستوى الإقليمي والدولي، والعمل على نشر وترويج السياسات الدولية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومساعدة الدول الأعضاء في تعزيز التزامها بالمتطلبات الدولية من خلال برنامج التقييم المشترك، وتوفير المساعدات الفنية لتلبية احتياجات الدول الأعضاء، فيما يتعلق بالتدريب والمساعدات الفنية التي تشرف عليهما سكرتارية المجموعة.وخلال فترة قيادته لسكرتارية المجموعة، أصبحت المجموعة عضوًا مشاركًا في مجموعة العمل المالي "فاتف".
437
| 19 نوفمبر 2016
أكد العميد جاسم محمود المحمود رئيس منتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب، أن المنتدى الذي تترأسه دولة قطر، أقر إستمرارها في رئاسة المنتدى إعترافاً منه بالجهود الكبيرة والدور الرائد الذي تضطلع به في هذا المجال.جاء ذلك في كلمة للعميد المحمود في افتتاح أعمال منتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب الذي تم مؤخراً تشكيله وعقد أول لقاءاته في الدوحة بداية الأسبوع الماضي، على هامش الإجتماع العام الرابع والعشرين لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من أجل مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب "مينافاتف". وأضاف رئيس منتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب، أن الأخير أطلق بمبادرة قطرية تأتي ضمن المبادرات العديدة التي تبنتها دولة قطر والتي تعالج جميعها الأسباب المؤدية للتطرف والإرهاب وتمويله. المحمود: مبادرات قطر تعالج أسباب التطرف والإرهاب وتمويله حوارات الأديان والحضاراتوأشار إلى أن هذه المبادرات التي تشمل مؤتمرات حوار الحضارات ومؤتمرات حوار الأديان ومبادرة أيادي الخير نحو آسيا ومبادرة "صلتك"، تلتقي في معالجة التطرف والإرهاب مع المنتدى الهادف إلى زيادة القدرة على مكافحة الإرهاب وتعطيل تمويله، من خلال تبادل الخبرات بين أعضاء المنتدى، ومحاولة التوصل لحلول مناسبة وتطبيقها.وأوضح أن المنتدى حظى باهتمام كبير من قبل الأعضاء والمراقبين في مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "مينافاتف"، وشهد حضوراً واسعاً، حيث تخللته جملة من العروض التقديمية قدمها بعض الأعضاء والمراقبين، تضمنت حالات عملية متعلقة بقضايا ذات صلة بمكافحة تمويل الإرهاب.
5440
| 19 نوفمبر 2016
أكد الشيخ أحمد بن عيد آل ثاني رئيس وحدة المعلومات المالية، أن قطر تقوم بجهود كبيرة في إطار التعاون الدولي لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وأضاف أن الإجتماع أشاد بدور قطر خلال رئاستها لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ونجاح إجتماعات المجموعة في التنسيق بين الدول، وبالتالي مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، وأن الإجتماع القادم للمجموعة تستضيفه الكويت.وأضاف الشيخ أحمد: "إن اجتماع الدوحة الأخير الذي اختتم يوم الخميس ناقش العديد من القضايا في مقدمتها خطة العمل للعام 2017، ومساهمات الدول الأعضاء في موازنة المجموعة، وآخر أعمال المشاريع والتطبيقات حول تمويل الإرهاب في إفريقيا الوسطي، كما ناقشت الدليل الإرشادي حول تجريم تمويل الإرهاب، والتعاون مع مجموعة آسيا والمحيط الهادي، وتعزيز جهود المجموعة في مجال مكافحة تمويل الإرهاب، ومتابعة تنفيذ مقترحات رئاسة المجموعة، وبحث تقرير رئيس المنتدى ونتائج مشروع جمع المعلومات من الدول الأعضاء. الالتزام الضريبيكما تم بحث آخر تطورات في الدول التي لديها قصور في الالتزام الفني، ومتابعة برنامج الالتزام الضريبي النوعي في بعض الدول، إضافة إلى متابعة عمليات التقييم المتبادل وتقارير التحديث في الدول الأعضاء بالمجموعة، وبحث تقرير رئيس منتدى وحدات المعلومات المالية وإجراءات الجولة الثانية من عملية التقييم، والجدول الزمني لها، وتقرير رئيس فريق عمل المساعدات الفنية، وتقرير التطبيقات.واختتمت يوم الخميس الموافق 17 نوفمبر 2016م أعمال الاجتماع العام الرابع والعشرين لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من أجل مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب الذي عقد في الدوحة بدولة قطر، على مدى ثلاثة أيام برئاسة دولة قطر ممثلة بسعادة الشيخ/ فهد بن فيصل آل ثاني، نائب محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب بدولة قطر، رئيس المجموعة. أحمد بن عيد: تنسيق دولي بقيادة قطر لتعزيز جهود مجموعة العمل المالي إمكانيات وتجاربوطالب الاجتماع بتعزيز الجهود في مجال مكافحة تمويل الإرهاب من خلال الاستفادة بشكل أفضل من إمكانيات وتجارب الدول الأعضاء وتبادل الخبرات حولها ودعم قدراتها وتكثيف التعاون بين المجموعة والجهات الأخرى والرفع من مستوى مساهماتها في البرامج التي تعزز من قدرات وإمكانيات الدول لمواجهة التهديدات، وإيلاء موضوع تمويل الإرهاب الأولوية القصوى في المرحلة الحالية من عمل المجموعة، ووضع آليات مناسبة تمكن المجموعة من التصدي له. وشارك في أعمال الاجتماع العام عدد كبير من خبراء مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب من سبع عشرة دولة عربية أعضاء في المجموعة "المملكة الأردنية الهاشمية، والإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، والجمهورية التونسية، والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية السودان، وجمهورية العراق، وسلطنة عمان، ودولة فلسطين، ودولة قطر، ودولة الكويت، والجمهورية اللبنانية، ودولة ليبيا، وجمهورية مصر العربية، والمملكة المغربية، والجمهورية الإسلامية الموريتانية"، كما شارك فيه ممثلون عن عدة دول وجهات مراقبة لدى المجموعة "الجمهورية الفرنسية، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، ودولة أستراليا، وجمهورية الصومال، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومجموعة العمل المالي، وهيئة الأمم المتحدة، ومجموعة إيجمونت، وصندوق النقد العربي". دعم القدرات الدوليةوتناول الاجتماع العام خلال انعقاده العديد من الموضوعات الهامة المتعلقة بعمل المجموعة وأنشطتها المختلفة، واتخذ جملة من القرارات فيما يخصها. كما عقدت المجموعة خلال الأيام الثلاثة السابقة للاجتماع من يوم السبت حتى يوم الإثنين اجتماع فريقي عمل التقييم المتبادل والمساعدات الفنية والتطبيقات ولقاء منتدى وحدات المعلومات المالية بدول المجموعة ومنتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب واجتماع لجنة التقييم الوطني للمخاطر، واجتماعات أخرى.وتابع الاجتماع العام تنفيذ مقترحات رئاسة المجموعة حول تعزيز الجهود في مجال مكافحة تمويل الإرهاب من خلال الاستفادة بشكل أفضل من إمكانيات وتجارب الدول الأعضاء وتبادل الخبرات حولها ودعم قدراتها وتكثيف التعاون بين المجموعة والجهات الأخرى والرفع من مستوى مساهماتها في البرامج التي تعزز من قدرات وإمكانيات الدول لمواجهة التهديدات، وإيلاء موضوع تمويل الإرهاب الأولوية القصوى في المرحلة الحالية من عمل المجموعة، ووضع آليات مناسبة تمكن المجموعة من التصدي له. تحديات وعقوباتوفي هذا الشأن عقد اللقاء الأول لمنتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب الذي تترأسه دولة قطر على هامش الاجتماع العام الرابع والعشرين بتاريخ 12 نوفمبر 2016. وفي إطار تبادل المشاركين للخبرات العملية، إستعرض المنتدى التحديات وأفضل الممارسات لكشف ومنع عمليات تمويل الإرهاب، ونظام العقوبات في مجلس الأمن، وتسلسل إصدار العقوبات على التنظيمات الإرهابية، ودور وحدات المعلومات المالية في القضايا المتعلقة بجرائم تمويل الإرهاب، وجمع الأدلة التي يعتمد عليها القضاء للحكم في هذه القضايا. بالإضافة إلى ذلك، تناول المنتدى مخاطر واتجاهات وطرق تمويل الإرهاب، كالاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية.وأكد المنتدى على أهمية تعزيز التعاون الوطني بين الأجهزة المعنية بمكافحة تمويل الإرهاب، وأهمية دور وحدات المعلومات المالية في كشف تمويل التنظيمات الإرهابية، ودور جهات الإشراف والرقابة، وأهمية إنشاء قواعد بيانات متطورة لتسهيل عمليات الرصد والمراقبة، وتبادل المعلومات الاستخباراتية مع الأجهزة النظيرة، وتوفير المساعدات الفنية في مجال مكافحة تمويل الإرهاب بناء على احتياجات الدول الأعضاء. الالتزام بالمعايير الدولية في إطار عمليات المتابعة اللاحقة لعمليات التقييم المتبادل، فقد استعرض الاجتماع العام التقدم الذي أحرزته بعض الدول الأعضاء في مجال الالتزام بالمعايير الدولية المتعلقة بمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، وأثنى على الإنجازات التي تحققت في تعزيز أنظمتها ذات العلاقة في ضوء الخطة الموضوعة في تقرير التقييم المتبادل لكل منها. ونظر الاجتماع في شأن أربعة تقارير متابعة فيما يخص الجمهورية العربية السورية وجمهورية العراق وسلطنة عمان والجمهورية اللبنانية. بالإضافة إلى ذلك، اطلع الاجتماع العام على ثلاثة تقارير تحديث تخص الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية ومملكة البحرين والتي تضمنت آخر المستجدات والإجراءات التي اتخذتها تلك الدول نحو تحسين نظام غسيل الأموال وتمويل الإرهاب لديها. وإستعداداً للجولة الثانية من عمليات تقييم التزام الدول الأعضاء بالمعايير الدولية (المعدلة) في شأن مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وفقا لمنهجية التقييم الجديدة الصادرة عن مجموعة العمل المالي، اعتمد الاجتماع العام إجراءات الجولة الثانية من عمليات التقييم وإجراءات تنظيم عملية المتابعة للجولة.
1014
| 19 نوفمبر 2016
اختتمت بالدوحة، أعمال الاجتماع العام الرابع والعشرين لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أجل مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب (مينافاتف) باتخاذ جملة من القرارات. وتناول الاجتماع العام الذي عقد على مدى ثلاثة أيام برئاسة دولة قطر ممثلة بسعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني، نائب محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بدولة قطر، رئيس المجموعة، العديد من الموضوعات المتعلقة بعمل المجموعة وأنشطتها المختلفة. كما عقدت المجموعة خلال الأيام الثلاثة السابقة للاجتماع اجتماعي فريقي عمل التقييم المتبادل والمساعدات الفنية والتطبيقات ولقاء منتدى وحدات المعلومات المالية بدول المجموعة ومنتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب واجتماع لجنة التقييم الوطني للمخاطر، واجتماعات أخرى. ففي مجال تعزيز جهود المجموعة في مجال مكافحة تمويل الإرهاب تابع الاجتماع العام تنفيذ مقترحات رئاسة المجموعة حول تعزيز الجهود في مجال مكافحة تمويل الإرهاب من خلال الاستفادة بشكل أفضل من إمكانيات وتجارب الدول الأعضاء وتبادل الخبرات حولها ودعم قدراتها وتكثيف التعاون بين المجموعة والجهات الأخرى والرفع من مستوى مساهماتها في البرامج التي تعزز من قدرات وإمكانيات الدول لمواجهة التهديدات، وإيلاء موضوع تمويل الإرهاب الأولوية القصوى في المرحلة الحالية من عمل المجموعة، ووضع آليات مناسبة تمكن المجموعة من التصدي له. وفي هذا الشأن عقد اللقاء الأول لمنتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب الذي تترأسه دولة قطر على هامش الاجتماع العام الرابع والعشرين بتاريخ 12 نوفمبر الجاري . وفي إطار تبادل المشاركين للخبرات العملية، استعرض المنتدى التحديات وأفضل الممارسات لكشف ومنع عمليات تمويل الإرهاب، ونظام العقوبات في مجلس الأمن، وتسلسل إصدار العقوبات على التنظيمات الإرهابية، ودور وحدات المعلومات المالية في القضايا المتعلقة بجرائم تمويل الإرهاب، وجمع الأدلة التي يعتمد عليها القضاء للحكم في هذه القضايا. وتناول المنتدى بالإضافة إلى ذلك، مخاطر واتجاهات وطرق تمويل الإرهاب، كالاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية. وأكد المنتدى على أهمية تعزيز التعاون الوطني بين الأجهزة المعنية بمكافحة تمويل الإرهاب، وأهمية دور وحدات المعلومات المالية في كشف تمويل التنظيمات الإرهابية، ودور جهات الإشراف والرقابة، وأهمية إنشاء قواعد بيانات متطورة لتسهيل عمليات الرصد والمراقبة، وتبادل المعلومات الاستخباراتية مع الأجهزة النظيرة، وتوفير المساعدات الفنية في مجال مكافحة تمويل الإرهاب بناء على احتياجات الدول الأعضاء. وفي إطار عمليات المتابعة اللاحقة لعمليات تقييم التزام الدول الأعضاء بالمعايير الدولية في شأن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب ضمن الجولة الأولى من التقييم، استعرض الاجتماع العام التقدم الذي أحرزته بعض الدول الأعضاء في مجال الالتزام بالمعايير الدولية المتعلقة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. وأثنى على الإنجازات التي تحققت في تعزيز أنظمتها ذات العلاقة في ضوء الخطة الموضوعة في تقرير التقييم المتبادل لكل منها. ونظر الاجتماع في شأن أربعة تقارير متابعة فيما يخص الجمهورية العربية السورية وجمهورية العراق وسلطنة عمان والجمهورية اللبنانية. واطلع الاجتماع العام بالإضافة إلى ذلك، على ثلاثة تقارير تحديث تخص الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية ومملكة البحرين والتي تضمنت آخر المستجدات والإجراءات التي اتخذتها تلك الدول نحو تحسين نظام غسل الأموال وتمويل الإرهاب لديها. واستعدادا للجولة الثانية من عمليات تقييم التزام الدول الأعضاء بالمعايير الدولية (المعدلة) في شأن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وانتشار التسلح وفقا لمنهجية التقييم الجديدة الصادرة عن مجموعة العمل المالي، اعتمد الاجتماع العام إجراءات الجولة الثانية من عمليات التقييم وإجراءات تنظيم عملية المتابعة للجولة. وفي إطار عمل التطبيقات، اعتمد الاجتماع العام تقرير التطبيقات الدوري كل سنتين 2016، الذي يستعرض أهم الحالات العملية والأنماط المستحدثة إقليميا لعمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب، كما يقدم لمحة عن أبرز نشاطات المجموعة في مجال التطبيقات خلال الفترة من مايو 2014 وحتى مايو 2016، وسيتم نشره على موقع المجموعة قريبا. وتعكف المجموعة حاليا على دراسة عدد من الموضوعات المتعلقة بالتطبيقات وهي "غسل الأموال والفساد"، و"غسل الأموال عبر الوسائل الإلكترونية" و"تمويل الإرهاب ومواقع التواصل الاجتماعي". وعلى هامش الاجتماع العام، عقد اللقاء الأول لمنتدى خبراء مكافحة تمويل الإرهاب يوم السبت الماضي، واجتماع لجنة التقييم الوطني للمخاطر ومنتدى وحدات المعلومات المالية يوم الأحد الموافق 13 نوفمبر 2016. كما عُقد اجتماعا فريق عمل التقييم المتبادل وفريق عمل المساعدات الفنية والتطبيقات يوم الاثنين الموافق 14 نوفمبر الجاري، وقد تبنى الاجتماع العام تقارير رؤساء الفرق واللجان ووافق على توصياتها. واطلع الاجتماع على تقرير حول نشاطات المجموعة خلال الفترة من أبريل 2016 إلى نوفمبر 2016، واعتمد خطة العمل وأولويات الرئاسة (دولة الكويت) للعام 2017. واختتم الاجتماع العام بملاحظات المراقبين الذين أثنوا فيها على جهود المجموعة في حماية المنطقة من مخاطر عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وأبدوا استعدادهم للتعاون مع المجموعة في هذا المجال. يذكر أن دولة الكويت ستتولى رئاسة المجموعة للعام 2017، وتتولى الجمهورية اللبنانية منصب نائب الرئيس. وسيعقد الاجتماع العام القادم الخامس والعشرون في دولة الكويت، خلال ابريل المقبل. وشارك في أعمال الاجتماع العام عدد كبير من خبراء مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب من سبع عشرة دولة عربية أعضاء في المجموعة هي (دولة قطر ، المملكة الأردنية الهاشمية، والإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، والجمهورية التونسية، والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية السودان، وجمهورية العراق، وسلطنة عمان، ودولة فلسطين، ودولة الكويت، والجمهورية اللبنانية، ودولة ليبيا، وجمهورية مصر العربية، والمملكة المغربية، والجمهورية الإسلامية الموريتانية). كما شارك فيه ممثلون عن عدة دول وجهات مراقبة لدى المجموعة هي (الجمهورية الفرنسية، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، ودولة أستراليا، وجمهورية الصومال، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومجموعة العمل المالي، وهيئة الأمم المتحدة، ومجموعة إيجمونت، وصندوق النقد العربي). وكان سعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني، نائب محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بدولة قطر، رئيس المجموعة، قد كرم نيابة عن المجموعة وعلى هامش اجتماعها العام الرابع والعشرين، السيد عادل حمد القليش السكرتير التنفيذي للمجموعة بمناسبة انتهاء مدة تعيينه مع نهاية العام 2016، وتقديرا لجهوده الكبيرة التي بذلها خلال اثني عشر عاما. وقد ترأس السيد عادل القليش وهو من المملكة العربية السعودية، سكرتارية المجموعة التي تتخذ من المنامة بمملكة البحرين مقرا لها، حيث تم اختياره في أواخر عام 2004 ليشغل منصب أول سكرتير تنفيذي للمجموعة. وتولى العديد من المسؤوليات. ومن بينها التنسيق والتعاون على المستوى الإقليمي والدولي، والعمل على نشر وترويج السياسات الدولية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومساعدة الدول الأعضاء في تعزيز التزامها بالمتطلبات الدولية من خلال برنامج التقييم المشترك، وتوفير المساعدات الفنية لتلبية احتياجات الدول الأعضاء، فيما يتعلق بالتدريب والمساعدات الفنية التي تشرف عليهما سكرتارية المجموعة. وقد أصبحت المجموعة خلال فترة قيادته لسكرتاريتها، عضوا مشاركا في مجموعة العمل المالي "فاتف"، وحققت العديد من الإنجازات والنجاحات الملحوظة منذ أن تم تأسيسها، كما بذل القليش جهودا حثيثة مع المنظمات والدول المانحة كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي وأجهزة هيئة الأمم المتحدة من أجل توفير المساعدات الفنية والتدريب للدول الأعضاء.
1166
| 19 نوفمبر 2016
أشادت الولايات المتحدة بالجهود الايجابية التي تبذلها قطر في مواجهة تمويل الإرهاب، وجاء في بيان للسفارة الأمريكية في الدوحة أن مساعد وزير الخزانة لشؤون تمويل الإرهاب دانيال غلايسر عرض "خلال نقاشه بالدوحة، الجهود الإيجابية التي تبذلها دولة قطر في مواجهة تمويل الإرهاب". وأضاف أن بلاده تربطها "علاقة قوية وقديمة بحكومة دولة قطر في مكافحة تمويل الإرهاب"، وأنها "تدعم الجهود التي تبذلها قطر بمنع ممولي الإرهاب من استخدام قطاعها المالي".
251
| 26 أكتوبر 2016
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
427498
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
16858
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
11154
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
6802
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4898
| 15 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4290
| 16 نوفمبر 2025
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يدرس الموافقة على صفقة لتزويد السعودية بطائرات الشبحية المقاتلة إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، مضيفا للصحفيين...
3914
| 15 نوفمبر 2025