قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
لفتت صحيفة واشنطن بوست إلى مفارقة إرسال مصر مساعدات طبية إلى الولايات المتحدة، في وقت تستمر فيه معاناة المصريين من الفقر ومن فيروس كورونا، بحسب الجزيرة نت. جاء ذلك في تقرير للكاتبين ميشال بورستاين وسودارسان راغافان، حيث قالا إن المساعدات -التي شملت إمدادات طبية حملتها طائرة عسكرية من طراز سي-130- تهدف إلى إظهار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي دعمه للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وللتحالف بين البلدين. لكن تقرير واشنطن بوست أضاف في الوقت نفسه أن الهدية المصرية تزامنت مع تساؤل مصريين عما إذا كانت بلادهم تمتلك الموارد الكافية لتوزيع المساعدات للآخرين خلال الوباء؟. وعن محتوى هذه المساعدات، نقلت الصحيفة عن مايك إيفانز (كاتب وناشط من تكساس قدّم المشورة لترامب، واجتمع بشكل متكرر مع قادة الشرق الأوسط، بمن فيهم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي) أن الإمدادات تحتوي على أدوية التخدير والمضادات الحيوية، بالإضافة إلى أكياس الجثث والأقنعة وعينات الاختبار. ونقلت الصحيفة عن إيفانز أيضا أن مصر تسعى من خلال هذه الشحنات لإظهار امتنانها للدعم الذي تلقته من واشنطن منذ تولى ترامب رئاسة الولايات المتحدة. ووفقا لوزارة الصحة المصرية، فقد أُرسلت هذه الشحنات بعد أيام قليلة من تلقي مصر أربعة أطنان من الإمدادات الطبية الوقائية من الصين لمساعدتها على محاربة فيروس كورونا. في سياق متصل، تساءلت مديرة برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي ميشيل دون عما إذا كانت مصر تمتلك حقًا الإمدادات الطبية الكافية لتوزيعها أو تصديرها؟ حيث أشارت إلى تقارير تكشف عن تفشي الفيروس في بعض المستشفيات المصرية، وعن تخزين بعض الأدوية. وأوضحت واشنطن بوست أن ثلث سكان مصر (البالغ عددهم أكثر من مائة مليون شخص) يعيشون في فقر مدقع. ووفقا لميشيل دون، فإن تخلي مصر عن المساعدات الطبية أو تصديرها سيثير القلق والاستياء داخل مصر. والواقع أن طريقة تصرف السيسي في الهدايا أو المبيعات تهدف إلى إظهار قدرته على التغلب على كوفيد-19 داخل مصر، ورغبته في تعزيز بعض علاقاته المهمة. في الوقت نفسه، تنقل الصحيفة الأمريكية عن مسؤولين مصريين ان معدل الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا في مصر تجاوزت 7% من المصابين، في حين بلغت نسبة الوفيات في الولايات المتحدة نحو 5% فقط. ووفقًا لموقع السفارة الأمريكية في مصر، وإلى حدود الأحد الماضي، سُجل 3114 حالة إصابة بالفيروس في البلاد.
3877
| 23 أبريل 2020
فاقمت عقود النفط الأمريكي، تسليم يونيو، خسائرها وهوت 44 بالمائة إلى 11.42 دولار للبرميل، وذلك بعد أن هبطت في وقت سابق بنسبة 38 بالمائة إلى 12.58 دولار للبرميل. كما تراجعت أسعار النفط الخام لأدنى مستوى في 18 عاما، بالنسبة إلى خام برنت تسليم يونيو، مدفوعة بمخاوف هبوط أكبر في الطلب العالمي. وتخشى أسواق النفط العالمية، تكرار أزمة انهيار تسعيرة عقود الخام الأمريكي تسليم مايو، التي حدثت الإثنين، على عقود يونيو 2020، وسط غياب أي مؤشرات لارتفاع الطلب على الخام. وأصبح الإثنين الأسود، الذي شهد انهيار تسعيرة عقود الخام الأمريكي إلى - 40 دولارا للبرميل، هاجسا بالنسبة للمضاربين في أسواق الخام، بعد ارتفاع معروض بيع العقود قابله نضوب في الطلب. وتراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم يونيو، بنسبة 20.1 بالمائة أو 5.3 دولار، إلى متوسط 20.6 دولار للبرميل. كما تراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم يونيو، بنسبة 23 بالمائة أو 4.2 دولار، إلى 15.7 دولار للبرميل، ويبدأ اعتبارا من مايو المقبل، تنفيذ قرار لتحالف أوبك يقضي بخفض الإنتاج بمقدار 9.7 مليون برميل يوميا، وهو أكبر اتفاق على إنتاج الخام في تاريخ الصناعة النفطية، وقدرت منظمة أوبك في تقريرها الشهري، الخميس الماضي، أن يشهد أبريل الجاري، أسوأ انكماش بمقدار 20 مليون برميل يوميا، فيما قالت وكالة الطاقة الدولية، إن الطلب على النفط الخام سيتراجع بمقدار 29 مليون برميل يوميا، خلال أبريل، مما يعني تراجعا بنسبة 29 بالمائة من إجمالي الطلب قبل جائحة كورونا، البالغ 100 مليون برميل يوميا، وقال مصدران بأوبك إن أعضاء في المنظمة وأيضا روسيا التي ليست عضوا في أوبك، لم يشاركوا في مؤتمر عبر الهاتف عقده بعض أعضاء مجموعة أوبك مساء أمس، وقال أحد المصدرين إن أعضاء أوبك الجزائر، التي تتولى رئاسة المنظمة في 2020، ونيجيريا وفنزويلا والعراق إلى جانب كازاخستان وأذربيجان وهما منتجان خارج المنظمة، سيشاركون في المؤتمر الذي يعقد لمناقشة أحدث التطورات في سوق النفط بعد انهيار أسعار النفط العالمية. وأضاف المصدر أن من غير المتوقع أن تصدر أي قرارات عن المحادثات غير الرسمية، وطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحكومة الاتحادية امس بإيجاد سبل لإتاحة أموال لصناعة النفط والغاز في الولايات المتحدة، وذلك بعد يوم من انهيار أسعار عقود الخام الأمريكي إلى أدنى مستوى في تاريخها مع انزلاقها إلى المنطقة السلبية للمرة الأولى على الإطلاق، وكتب ترامب في تغريدة على تويتر لن نخذل أبدا صناعة النفط والغاز الأمريكية العظيمة. أصدرت تعليماتي إلى وزير الطاقة ووزير الخزانة لصوغ خطة ستتيح أموالا حتى تكون هذه الشركات والوظائف المهمة جدا آمنة لوقت طويل في المستقبل .
1046
| 22 أبريل 2020
عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أمله في تطبيق نفس قواعد التباعد الاجتماعي خلال شهر رمضان أسوة بالتدابير التي فرضت على المسيحيين خلال أعياد الفصح، وسط استياء البعض من القيود المفروضة على التجمعات الكبيرة. وبعد أن طلب منه الرد على تغريدة أعاد نشرها معلق محافظ تساءل على ما يبدو ما إذا كان المسلمون سيُعاملون بنفس الصرامة التي عومل بها المسيحيون الذين خالفوا قواعد التباعد الاجتماعي، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ترامب أعتقد أنه قد يكون هناك فرق . وأضاف – خلال مؤتمره الصحافي اليومي- سنرى ما سيحدث، لأنني رأيت الكثير من التفاوت في هذا البلد. وقال يلاحقون الكنائس المسيحية لكنهم لا يميلون لملاحقة المساجد. وشهر رمضان يأتي هذا العام بعد أسبوع ونصف على عيد الفصح، وقد تجاهل بعض المسيحيين قواعد الصحة العامة وحضروا المراسم الدينية سرا. وردا على سؤال حول ما إذا كان يعتقد أن الأئمة سيرفضون تطبيق تعليمات التباعد الاجتماعي قال ترامب لا، لا أعتقد ذلك البتة. وأضاف أنا شخص يؤمن بالمعتقد الديني. ولا يهم ما هو معتقدك الديني. لكن يبدو أن السياسيين هنا يعاملون الأديان المختلفة بشكل مختلف تماما. واتهم ترامب بالماضي بأن خطابه معاد للمسلمين. ولدى توليه الرئاسة، اتخذ ترامب قرار حظر دخول الأشخاص من عدد من الدول المسلمة. وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 700 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد ما دفع جماعات دينية في أنحاء البلاد لإغلاق أبوابها. وحضت الجمعية الاسلامية لأمريكا الشمالية وخبراء طب مسلمون، على تعليق صلاة الجماعة وتجمعات أخرى.
1407
| 19 أبريل 2020
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتقادات المرشح الديمقراطي للانتخابات الرئاسية جو بايدن، التي أطلقها على خلفية تفشي فيروس كورونا ( كوفيد -19) في الولايات المتحدة. ووصف ترامب، منافسه الحالي ونائب الرئيس السابق بـعدم الكفاءة خلال التعامل مع فيروس أنفلونزا الخنازير الذي تسبب بوفاة 17 ألف شخص في الولايات المتحدة خلال فترة حكم الرئيس السابق باراك أوباما، عام 2009. وقال ترامب ، في تغريدة على تويتر اليوم، كان بايدن وأوباما كارثة في التعامل مع انفلونزا الخنازير.. مضيفا أن 17 ألف شخص ماتوا بلا داع ونتيجة العجز. وكان بايدن، قد قال أمس الجمعة إن الأمريكيين يدفعون ثمن تقاعس الرئيس دونالد ترامب عن محاسبة الصين على جائحة فيروس كورونا..وأضاف في مقطع مصور بث على الإنترنت إن الحقيقة المرة هي أن دونالد ترامب، ترك أمريكا مكشوفة ومعرضة لهذه الجائحة. لقد تجاهل تحذيرات خبراء الصحة ووكالات المخابرات وبدلا من ذلك وضع ثقته في زعماء الصين. وتابع بايدن أن ترامب أنهى تمويل برنامج تم إنشاؤه خلال إدارة أوباما وبايدن لرصد الأمراض المعدية الطارئة وخفض عدد خبراء المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها في الصين بواقع الثلثين، وترك مكانا كان مخصصا لأمريكي شاغرا داخل وكالة مكافحة الأمراض بالصين. ووفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فقد انتشر فيروس أنفلونزا الخنازير H1N1 في عام 2009 في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مما أدى إلى إصابة 84 مليون أمريكي، توفي منهم 17 ألفا.
1328
| 18 أبريل 2020
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ملامح خطته لإعادة فتح الاقتصاد، التي جاءت في 3 مراحل، فيما قالت وثيقة للبيت الأبيض إن بداية المرحلة الأولى ستكون من 1 مايو أيار المقبل. وقال الرئيس الأمريكي، في الإحاطة الإعلامية اليومية لخلية مكافحة فيروس كورونا بالبيت الأبيض، إن إعادة فتح البلاد سيتم تنفيذها خطوة بخطوة تعتمد على معطيات يمكن التحقق منها. ورأى ترامب أن إغلاق البلاد لفترة طويلة الأمد من شأنه إلحاق أضرار كبيرة، مُشيرًا إلى أنه سيتم إعادة فتح الولايات بشكل فردي. وذكر أن منحنى الإصابات بات مسطحًا، وأن نسبة الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا قد انخفضت نتيجة للإجراءات الاحترازية، حسب قوله. وأضاف الرئيس الأمريكي أن خطته تتضمن فرض قواعد صارمة للتباعد الاجتماعي، إضافة إلى إجراءات لحماية كبار السن والمعرضين للخطر، لافتا أن بلاده أجرت أكبر عدد من اختبارات فحص فيروس كورونا. وأشار الى أنه حال عاد الفيروس في فصل الخريف ستكون البلاد مُستعدة لاحتواء فيروس كورونا بسرعة .
1019
| 17 أبريل 2020
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة تجاوزت ذروة الإصابات الجديدة بفيروس كورونا كوفيد-19،مشيرا إلى خطط لإنهاء الإغلاق المفروض حاليا في البلاد. وأوضح ترامب في مؤتمر صحفي لخلية العمل حول آخر مستجدات جائحة /كوفيد-19/، الليلة الماضية، أن استراتيجية إدارته نجحت إلى حد كبير في احتواء المرض الناتج عن فيروس كورونا، مضيفا أن الحالات بدأت في التراجع في نيويورك وبالتيمور وديترويت ومدن أخرى. وأضاف تظهر المعلومات أننا تخطينا الذروة فيما يتعلق بالحالات الجديدة، وهذه التطورات المشجعة وضعتنا في موقع يؤهلنا لفتح الاقتصاد، مشيرا إلى أنه سيتم الإعلان عن خطط بهذا الشأن اليوم. وتابع أنه سيتم فتح ولايات قبل الأول من مايو، لافتا إلى أن حكام الولايات يتطلعون إلى ذلك. وقال: نريد أن نستعيد الاقتصاد. نريد أن نستعيد بلادنا. سيكون ذلك قريبا. وأشار إلى أن بلاده تعمل مع دول أخرى ليستعيد العالم عافيته من المرض، وتوقع أن تكون كندا من أوائل الدول التي سيتم فتح حدود الولايات المتحدة معها. وهدد الرئيس ترامب، خلال المؤتمر، بتعليق جلسات مجلسي النواب والشيوخ في الكونغرس، في حال لم يقررا تعليق جلساتهما أو يعودا إلى الانعقاد بشكل رسمي للتصويت على مرشحيه لعدد من المناصب. وذكرت قناة /الحرة/ الأمريكية أن ترامب توقع أن يواجه قراره تحديات قانونية، لكنه أكد أنه سيفوز في حال تم اللجوء للمحكمة للبت في الموضوع. ويمنح الدستور الأمريكي صلاحيات للرئيس لـفض انعقاد جلسات الكونغرس الأمريكي بمجلسيه في الظروف الاستثنائية، للمدة التي يراها مناسبة. وأرجأ مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون لغاية الرابع من مايو كل جلساته العامة، بسبب جائحة /كوفيد-19/، لكنّه يجتمع بانتظام في جلسات تنفيذية قصيرة لا يشارك فيها سوى عدد قليل من أعضائه. وعلى الرغم من أن هذه الجلسات تتيح تسيير عمل المجلس، إلا أن أي نص يصدر عنها لا بد وأن يتم إقراره بالتصويت. ولا تتيح هذه الجلسات تمرير مرشحي الرئيس لشغل المناصب، ولابد من انعقاد المجلس للتصويت عليها أو تعليق عمله رسميا من أجل إتاحة الفرصة للرئيس للتعيين المباشر لهؤلاء المرشحين.
1293
| 16 أبريل 2020
الاتحاد الأوروبي يعبر عن أسفه.. نائبان أمريكيان يرفضان القرار تحذير أممي من احتمال تعرض ملايين للإصابة بكورونا السيناتور باتريك: نواجه أسوأ وباء والقرارغير منطقي غيبريسوس يدعو قادة العالم إلى عدم تسييس الأزمة أكثر من مليوني إصابة و126 ألف وفاة حول العالم توالت التصريحات الرافضة لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف تمويل منظمة الصحة العالمية، حيث ندد به نائبان أمريكيان، وكذلك كل من ألمانيا وروسيا والصين والاتحاد الأوروبي.وانتقد رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأمريكي إليوت إنغل قرار ترامب، مشددا على ضرورة إجراء تحقيق بشأن إدارة المنظمة وباء كورونا، متهما إدارة ترامب بالسعي لإلقاء اللوم على منظمة الصحة العالمية والصين والخصوم السياسيين. ووصف السيناتور الديمقراطي باتريك ليهي القرار بغير المنطقي، لا سيما أن العالم يواجه أسوأ وباء منذ قرن. وبدوره، قال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس إن أفضل الاستثمارات في مكافحة الوباء يكون عبر تدعيم الأمم المتحدة، ولا سيما منظمة الصحة العالمية التي تعاني من نقص التمويل في تطوير وتوزيع الاختبارات واللقاحات. وأكد ماس عبر تويتر ضرورة إيجاد تعاون دولي وثيق في مكافحة وباء كورونا، مضيفا أن الفيروس لا يعرف حدودا، وأن ما سماه اللوم المتبادل لن يفيد في شيء. وذلك بحسبالجزيرة نت. أسف عميق أعرب وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل عن أسفه العميق لقرار ترامب، وكتب في تغريدة أنه ليس هناك أي سبب يبرره في وقت تُعتبر فيه جهود منظمة الصحة العالمية ضرورية أكثر من أي وقت مضى. وأضاف فقط عبر توحيد القوى يمكننا التغلب على هذه الأزمة التي لا حدود لها. كما انتقدت وزارة الخارجية الروسية قرار ترامب، وقالت في بيان إن الشيء المهم بالنسبة للولايات المتحدة هو العثور على مذنبين بأدلة وهمية لإثبات براءتهم. وأضافت أن السياسيين الأمريكيين يتهمون روسيا بالوقوف وراء هزيمة هيلاري كلينتون في الانتخابات الرئاسية، كما يلقون باللائمة على الرئيس فلاديمير بوتين جراء المشاكل في نظام الرعاية الصحية الأمريكية. أما المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية فقال في بيان ستبحث الصين المسائل ذات الصلة وفقا لاحتياجات الموقف وأضاف أن تفشي الفيروس، الذي أصاب نحو مليوني شخص على مستوى العالم، بلغ مرحلة حرجة، وأن قرار واشنطن سيؤثر على جميع دول العالم. وقال ترامب إنني اليوم آمر بتعليق تمويل منظمة الصحة العالمية، في الوقت الذي يتم فيه إجراء مراجعة لتقييم دور المنظمة في سوء الإدارة الشديد والتعتيم على تفشي فيروس كورونا المستجد وفي أول رد فعل دولي، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الوقت غير مناسب لخفض موارد منظمة الصحة العالمية أو أي منظمة إنسانية أخرى تكافح كورونا، مطالبا بضرورة إجراء مراجعات لاحقة لمعرفة أسباب ظهور الوباء.كما دعا المجتمع الدولي إلى الوحدة والعمل في تضامن لوقف انتشار كورونا وعواقبه المدمرة.أما مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس فدعا قادة العالم إلى عدم تسييس الأزمة الناجمة عن تفشي فيروس كورونا، قائلا إنه يتوقع استمرار التمويل الأمريكي بالدعم التقليدي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. تحذير أممي حذرت لجنة الأمم المتحدة الاجتماعية والاقتصادية لغرب آسيا (إسكوا) من أن ملايين الأشخاص في العالم العربي معرضون للإصابة بفيروس كورونا لافتقارهم مرافق غسل اليدين، في وقت سجلت فيه مئات الإصابات الجديدة بالفيروس في عدة دول عربية. فقد قالت اللجنة الأممية في تقرير نشرته امس الأربعاء على موقعها الإلكتروني إن أكثر من 74 مليون شخص في الدول العربية يفتقدون إلى مرافق غسل اليدين، وإن 87 مليونا بالمنطقة يفتقدون إلى مياه الشرب؛ مما يفاقم خطر إصابتهم بفيروس كورونا.وتوقعت الإسكوا أن يكون 26 مليون لاجئ في المنطقة العربية أكثر عرضة لخطر الإصابة بفيروس كورونا نتيجة افتقارهم إلى خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية.وقالت إن التوصية البسيطة المتمثلة في غسل اليدين بالماء والصابون للوقاية من انتقال فيورس كورونا تتحول إلى أمر معقد في المنطقة العربية.وحثت الإسكوا الحكومات العربية على إعطاء الأولوية القصوى لتوفير المياه النظيفة ومرافق غسل اليدين في المناطق التي لا تتوفر فيها هذه الخدمات، وحذرت من استخدام الحرمان من المياه كسلاح من أسلحة الحرب.وقالت إن الدراسة الجديدة جزء من سلسلة دراسات لتقييم أثر فيروس كورونا تُعدها هذه اللجنة الأممية لدعم الدول العربية في جهودها المشتركة للتخفيف من آثار الوباء. مليونا إصابة تخطى عدد المصابين بفيروس كورونا حاجز المليونين حول العالم، في حين بلغ عدد الوفيات أكثر من 126 ألفا، واستحوذت أوروبا والولايات المتحدة على نحو 90% من عدد الإصابات. وتجاوز عدد الذين شخصت إصابتهم رسميا بفيروس كورونا المستجد المليون شخص في أوروبا؛ أي أكثر بقليل من نصف الإصابات في العالم.وبتسجيل مليون و3284 إصابة، بينها 84 ألفا و465 وفاة؛ تكون أوروبا القارة الأكثر تضررا بوباء كوفيد-19. والدول الأربع التي كان عدد من الإصابات فيها يتجاوز مائة ألف هي: إسبانيا (177 ألف إصابة و18 ألفا و579 وفاة)، وإيطاليا (162 ألفا و488 إصابة و21 ألفا و67 وفاة)، وفرنسا (143 ألفا و303 إصابات، و15 ألفا و729 وفاة)، وألمانيا (127 ألفا و584 إصابة، و3254 وفاة). وبلغ عدد الإصابات 93 ألفا و873 إصابة، والوفيات 12 ألفا و107 في بريطانيا، التي تسجل أكبر عدد من الإصابات اليومية الجديدة. لكن هذا العدد لا يعكس سوى جزء من العدد الفعلي للإصابات؛ لأن دولا عدة لا تجري تحاليل سوى للذين يحتاجون إلى علاج في المستشفيات.وأعلنت وزارة الصحة الإسبانية أنها أحصت 523 وفاة بفيروس كورونا المستجد في الساعات 24 الأخيرة، في تراجع بعد ارتفاع العدد الذي سجل الثلاثاء.وفي المجموع، توفي 18 ألفا و579 شخصا بالمرض في إسبانيا، ثالث بلد متضرر بالوباء بعد الولايات المتحدة وإيطاليا.من جهتها، أعلنت بلجيكا تسجيل ألفين و454 إصابة بفيروس كورونا، خلال الساعات 24 الأخيرة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 33 ألفا و573 حالة، في حين بلغ عدد الوفيات حتى الآن 4 آلاف و440، وتعافى 7 آلاف و107، منذ 15 مارس الماضي .وذكرت وسائل إعلام يابانية -نقلا عن توقعات لوزارة الصحة- أن عدد الوفيات في اليابان جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد قد يصل إلى 400 ألف حالة ما لم تتخذ إجراءات للحد من انتشار العدوى.وسجلت اليابان أكثر من 8 آلاف إصابة بالفيروس، و162 وفاة، وفقا لبيانات هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية.وواصل الفيروس انتشاره وتمدده في دول عديدة، من بينها إيران، حيث قال المتحدث باسم وزارة الصحة كيانوش جهانبور إن حصيلة الوفيات بفيروس كورونا ارتفعت إلى 4777 شخصا امس الأربعاء، وإن 94 شخصا توفوا في 24 ساعة الماضية. وتابع أن عدد المصابين بلغ 76 ألفا و389 شخصا في إيران، البلد الأكثر تضررا من الفيروس في الشرق الأوسط. وفي روسيا، ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا إلى 24 ألفا و490، بعد تسجيل 3 آلاف و388 حالة خلال يوم. وأعلنت باكستان تسجيل 243 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 5983 حالة.كما أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية تسجيل 154 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 12 ألفا و200، في حين كشفت معطيات عن ارتفاع في العدد الإجمالي للإصابات بكورونا في أوساط المواطنين العرب في إسرائيل، حيث وصل إلى 418 حالة. تخفيف أم تمديد؟ مع استمرار توقف الحياة الاقتصادية في أكثر من بلد، بدأت بعض الدول إجراءات تنفيذ إجراءات للتخفيف من القيود المفروضة بسبب تفشي الوباء. وقالت رئيسة وزراء فنلندا سانا مارين امس إن السلطات سترفع حواجز الطرق الموضوعة حول العاصمة منذ نحو ثلاثة أسابيع. وفي الدانمارك، أعادت دور الحضانة والمدارس الابتدائية فتح أبوابها جزئيا بعد شهر من الإغلاق، وذلك في نصف المقاطعات الدانماركية، وفي 35% من المدارس في كوبنهاغن، لتكون أول دولة أوروبية تقوم بهذه الخطوة. وفي بؤرة الوباء الأولى؛ قال ليو شي شينغ نائب رئيس بلدية مدينة ووهان الصينية امس إن المدينة تسعى لاستئناف الطيران وخدمات السكك الحديدية وعمليات الشحن على نحو كامل بحلول نهاية أبريل. وفي المقابل، قررت دول أخرى تمديد إجراءات الحظر والإغلاق، حيث ذكرت صحيفة هاندلسبلات الاقتصادية اليومية أن الحكومة الألمانية قررت تمديد إجراءات العزل العام التي فرضتها الشهر الماضي لمكافحة انتشار فيروس كورونا، حتى 3 مايو القادم على الأقل. وفي شرق آسيا؛ قالت هيئة الطيران المدني إن تايلاند مددت الحظر على الرحلات الجوية القادمة إلى البلاد حتى نهاية أبريل الجاري، في محاولة للحد من انتشار فيروس كورونا. العالم العربي على صعيد تفشي وباء كورونا في العالم العربي، سجلت وزارة الصحة العمانية 97 إصابة جديدة، مما يرفع العدد إلى 910. كما أعلنت وزارة الصحة الكويتية تسجيل 50 إصابة خلال 24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك عدد الإصابات المسجلة في البلاد إلى 1405، في حين زاد عدد المتعافين من الفيروس إلى 206. وفي البحرين، سُجلت 161 إصابة جديدة، في حين أحصت الإمارات 412 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين 4933 وقررت إمارة الشارقة وقف النقلِ العام بين مدن الإمارة حتى إشعار آخر. وفي المغرب، تم تسجيل حالة وفاة بالفيروس و100 إصابة جديدة، ليبلغ إجمالي المصابين 1988، بينهم 127 وفاة، في حين ارتفع عدد المتعافين إلى 218.أما في الجزائر، فسُجلت 87 إصابة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 2070، بالإضافة إلى 13 وفاة، ليبلغ إجمالي الوفيات 326.وفي لبنان، أعلنت وزارة الصحة امس تسجيل 17 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الإصابات بالفيروس في البلاد إلى 658 حالة، في حين استقر عدد الوفيات عند 21 حالة وفاة. وفي الأردن، قررت الحكومة السماح لبعض المصانع باستئناف نشاطها، شريطة اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تفشي فيروس كورونا، لكنها نبهت إلى أن الوضع المالي سيتضرر بشدة نتيجة تداعيات الوباء.وفي الأراضي الفلسطينية، أُعلن رصد 3 إصابات جديدة بفيروس كورونا لممرضين من الخليل ورام الله يعملون في مستشفى المطلع بمدينة القدس المحتلة، التي ارتفع عدد المصابين فيها إلى 78، في حين زاد إجمالي الإصابات بالأراضي الفلسطينية إلى 369.وفي العراق، أعلن محافظ كربلاء جاسم الخطابي أن المحافظة لن تسمح بدخول مواطني دول مصابة بفيروس كورونا، ما لم تعلن منظمة الصحة العالمية خلو تلك البلدان من الوباء.
969
| 16 أبريل 2020
ووقعت المشادة بين ترامب، والمراسل الصحفي بريان جيمس كارم خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض. وانتقد كارم، ترامب واتهمه بالتهرب من مسؤولياته تجاه الأمريكيين، وقال: تحدثت إلى مئات الأشخاص في جميع أنحاء البلاد خلال الأسابيع القليلة الماضية، وأكدوا لي أنهم لا يزالون غير قادرين على الخضوع لاختبار كورونا وأنهم لا يزالون يتعايشون بشكل عادي دون تباعد اجتماعي كما هو متبع. فرد ترامب على كارم بالتأكيد أن مسؤولية تنفيذ الاختبارات والالتزام بالتباعد الاجتماعي متروكة للمحافظين. وبعدما احتد النقاش بين ترامب والمراسل، أمر ترامب كارم بالسكوت، وقال له إنه إذا استمر بالكلام فسيغادر المؤتمر، وانتقل إلى صحفي آخر ليجيب عن سؤاله، واصفا كارم بـالثرثار. وكان ترامب أصدر أوامره بتعليق تمويل منظمة الصحة العالمية مؤقتا، بسبب طريقة تعاملها مع أزمة فيروس كورونا، وقال خلال المؤتمر الصحفي، إن منظمة الصحة العالمية فشلت في القيام بواجبها الأساسي ويجب أن تخضع للمساءلة. وأضاف: المنظمة عززت التضليل الصيني بشأن الفيروس، مما أدى على الأرجح إلى تفشي الوباء على نطاق أوسع.
1735
| 15 أبريل 2020
يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينتظره صراع محتمل مع حكام الولايات المتحدة ومعركة قضائية جديدة لا تستطيع البلاد تحملها حالياً في ظل الأزمة التي تواجهها مع ارتفاع عدد حالات الإصابات والوفيات بين الأمريكيين بسبب فيروس كورونا المستجد كوفيد 19. وبلغت الإصابات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة الأمريكية 584073 إصابة بعد تسجيل 23182 إصابة جديدة بحسب جامعة جونز هوبكنز التي أعلنت أيضاً علن تسجيل 1624 وفاة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع العدد الإجمالي إلى 24485. وبدأت أولى تفاصيل الأزمة مع تصميم ترامب على أن يعود إليه أمر إنهاء تدابير العزل المتعلقة بكورونا في الولايات المتحدة، حيث تحول النقاش بسرعة ليطال وسائل استئناف النشاط الاجتماعي والاقتصاد مع مواصلة مراقبة الوباء تحسباً من عودة تفشيه، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. ويخطط ترامب، بحسب ما يظهر من تصريحاته وتغريداته على تويتر، لإعادة فتح الاقتصاد بعد إغلاق أماكن العمل من شركات وأسواق تجارية ومطاعم لاحتواء تفشي فيروس كورونا الذي تسبب في وفاة 22 ألف أمريكي وكلف الولايات المتحدة ملايين الوظائف، فيما يعرب حكام ولايات ومسؤولون محليون، عن قلقهم من أن خطة ترامب لإعادة الحياة إلى طبيعتها وهو ما قد يكون سبباً في إطالة أمد انتشار كورونا وحصد المزيد من أرواح الأمريكيين خاصة في ظل عدم توفر لقاح فعال. ومن المتوقع أن يعلن ترامب، الثلاثاء، تشكيل لجنة إعادة فتح البلاد، كما يسميها، مؤكداً في وقت سابق أنه فقط صاحب القرار الفصل فيما يتعلق بإعادة فتح الاقتصاد الأمريكي وتخفيف إجراءات التباعد الاجتماعي وليس حكام الولايات. وقال عبر تويتر البعض في وسائل الإعلام المزيفة يقولون إن قرار إعادة فتح الاقتصاد يعود إلى الحكام، وليس إلى رئيس الولايات المتحدة والحكومة الفيدرالية ولكن هذا غير صحيح.. إن هذا القرار يعود إلى الرئيس، مضيفاً إدارة البيت الأبيض تعمل بشكل وثيق مع حكام الولايات، وهذا سيستمر وسوف أتخذ قراراً، بالتنسيق مع الحكام وإسهامات من آخرين، قريباً!. وفي الوقت الحالي، تثير رغبته في اتخاذ جميع القرارات من البيت الأبيض بعد أن شحن الأجواء على مدى أسابيع بتأكيده على مسؤولية حكام الولايات إزاء التقصير في مواجهة الوباء مشاعر غضب الحكام. وقال مساء الإثنين خلال مؤتمر صحفي تحدث خلاله بلهجة عدائية عندما يكون شخص ما رئيساً للولايات المتحدة، فإنه يملك السلطة كاملة (...) الحكام يعرفون ذلك. ورد عليه أندرو كومو، حاكم نيويورك، بقوله صباح الثلاثاء عبر محطة سي إن إن إن موقف الرئيس ببساطة مستغرب. ليس هذا ما ينص عليه القانون. ليس هذا ما ينص عليه الدستور. ليس لدينا ملكا، لدينا رئيسا، مضيفاً في تصريح آخر: ستكون عودة على مراحل. ليس لدينا زر تشغيل، والأمر ليس مجرد مسألة ثنائية بمعنى أن جميع الأطراف معنيون بها. ورد ترامب على تويتر كومو يتصل يومياً، لا بل كل ساعة، للمطالبة بكل شيء.... لقد فعلت كل شيء من أجله، ومن أجل الآخرين، والآن يبدو أنه يريد استقلاله! لن يحدث مثل هذا!. وبحسب أ ف ب، يمكن للرئيس بالتأكيد تحديد الوجهة والمسار، ولكن النظام الفيدرالي يمنح حكام الولايات الخمسين سلطة اتخاذ تدابير الإغلاق الإلزامي أو رفعه. وحتى الآن، لم يفعل ترامب سوى تقديم توصيات فقط بالابتعاد الاجتماعي حتى نهاية إبريل. قال ستيفن فلاديك، أستاذ القانون في جامعة تكساس، على تويتر ليس للرئيس سلطة قانونية تتيح له تجاوز قرارات العزل التي تتخذها الولايات أو إعادة فتح المدارس والشركات الصغيرة.... لا توجد أي مادة دستورية تمنحه مثل هذه السلطة. ومنذ عدة أيام، يتشاور الحكام من شرق الولايات المتحدة إلى غربها معاً لاتخاذ قرارات منسقة استجابة لتطور الجائحة؛ من نيويورك إلى نيوجرسي وكونتيكت ورود آيلاند وماساتشوستس وديلاوير وبنسلفانيا، إلى كاليفورنيا وأوريغون ووا ورغبة منه في الدفاع عن سلطاته، كان أندرو كومو أكثر وضوحاً قائلاً إذا أصدر لي أمراً بإنهاء الإغلاق بطريقة من شأنها أن تعرض الصحة العامة في ولايتي للخطر، فلن أنفذه، مشيراً إلى أن ذلك قد يتطور إلى معركة أمام القضاء لا تستطيع الولايات المتحدة تحملها في الظروف الراهنة . ويعمل جميع الحكام على إعداد خطط الفترة الانتقالية بدءاً بزيادة كثيفة في أعداد اختبارات الكشف عن الإصابة بالفيروس، إلى تدابير العزل المحددة لمن تزيد أعمارهم على 65 عاماً، وإعادة فتح بعض المتاجر والشركات بصورة تدريجية.
2557
| 14 أبريل 2020
أعلن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما رسمياً دعمه لنائبه السابق والمرشح الديمقراطي السيد /جو بايدن/ في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المرتقبة في الثالث من نوفمبر المقبل. وقال أوباما في مقطع فيديو اليوم أنا فخور للغاية بأن أؤيد بايدن كرئيس للولايات المتحدة، مشيرا إلى أن نائبه السابق كان صديقا مقربا ولديه كل الصفات التي تحتاجها بلاده. وحث الديمقراطيين على الاصطفاف خلف بايدن وتشكيل جبهة موحدة في مواجهة الرئيس دونالد ترامب سعيا للفوز في الانتخابات الرئاسية المقبلة. يذكر أن بايدن عمل نائبا لأوباما طوال السنوات الثماني التي أمضاها في البيت الأبيض وقد امتنع الرئيس الأمريكي السابق عن التدخل في المراحل الأولى للسباق التمهيدي للحزب الديمقراطي، ولكن بعد أن انسحب السيناتور والمرشح الديمقراطي /بيرني ساندرز/ بقي بايدن هو المرشح المفترض للحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية. ورغم أن موعد الانتخابات القادمة مقرر في 3 نوفمبر القادم، إلا أن خيار إرجاء الانتخابات ما زال مطروحا بحسب وسائل إعلام أمريكية، أو اللجوء لخيار التصويت عن بعد، في حال استمرار تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) بالمعدل الحالي.
1127
| 14 أبريل 2020
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه هو صاحب القرار الفصل فيما يتعلق بإعادة فتح الاقتصاد الأمريكي وتخفيف إجراءات التباعد الاجتماعي وليس حكام الولايات. ويدفع الرئيس ترامب من أجل إعادة فتح الاقتصاد بعد إغلاق أماكن العمل من شركات وأسواق تجارية ومطاعم لاحتواء تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) الذي أودى إلى حد الآن بحياة حوالي 22 ألف أمريكي وكلف الولايات المتحدة ملايين الوظائف. وقال الرئيس ترامب على موقع التواصل الاجتماعي /تويتر/ البعض في وسائل الإعلام المزيفة يقولون إن قرار إعادة فتح الاقتصاد يعود إلى الحكام، وليس إلى رئيس الولايات المتحدة والحكومة الفيدرالية ولكن هذا غير صحيح.. إن هذا القرار يعود إلى الرئيس. وأضاف أن إدارة البيت الأبيض تعمل بشكل وثيق مع حكام الولايات، وهذا سيستمر وسوف أتخذ قرارا، بالتنسيق مع الحكام وإسهامات من آخرين، قريبا!. وأعرب حكام ولايات ومسؤولون محليون، عن قلقهم من أن خطة ترامب لإعادة الحياة إلى طبيعتها قد تكلف أرواحا وتطيل أمد انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19).
3365
| 14 أبريل 2020
في سابقة اعتبرتها وسائل إعلام أمريكية أنها الأولى في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، أعلن الرئيس دونالد ترامب كارثة كبرى في كافة الولايات الأمريكية الخمسين، مع تفشي فيروس كورونا المستجد COVID-19 وارتفاع عدد الضحايا والإصابات، وسط توقعات أن تستمر الجائحة إلى أجل غير معروف. ووفق محطة فوكس نيوز الأمريكية فقد أعلن ترامب عن وضع الكارثة في وايومنغ في 11 أبريل فهذا يعني أنه قد تم الإعلان عن الكارثة في جميع الولايات الخمسين بسبب جائحة فيروس كورونا بحسب روسيا اليوم.. بدورها أعلنت جامعة جونز هوبكنز إلى غاية صباح الأحد حصيلةً يوميّة جديدة بلغت 1920 حالة وفاة خلال أربع وعشرين ساعة جراء فيروس كورونا المستجدّ في الولايات المتحدة، وهو ما يُمثّل تباطؤا طفيفاً في هذا البلد مقارنةً باليوم السابق،حيث تم تسجيلها في جميع الولايات الأمريكية الـ50، بالإضافة إلى العاصمة واشنطن وجزيرة بويرتوريكو في البحر الكاريبي. وكانت حصيلة الوفيّات في الولايات المتحدة قد ارتفعت جراء فيروس كورونا المستجدّ إلى أكثر من 20 ألفاً، فيما أظهرت البيانات أن عدد الإصابات حول العالم بالفيروس الفتاك تقترب من المليون و800 ألف حالة. ونصف سكان العالم يقبع في الحجر الصحي. وتعتبر ولاية نيويورك أكثر الولايات تضررا بفيروس كورونا، حيث تم تسجيل نحو ثلث إجمالي الوفيات في البلاد ونحو نصف عدد المصابين. كما تشير البيانات الأخيرة إلى رصد قفزة كبيرة في عدد الإصابات بمدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، حيث قد يصل عدد المصابين إلى نفس العدد المسجل في نيويورك خلال الأيام الخمسة المقبلة، حسب توقعات عمدة المدينة إيريك غارسيتي. يذكر ان أعداد الإصابات بمرض كوفيد-19 في أرجاء العالم 1.77 مليون، توفي منهم أكثر من 108 آلاف، بينما تعافى أكثر من 402 ألف مصاب، وفقا لأحدث إحصاءات نشرتها فجر اليوم الأحد جامعة جونز هوبكنز الأمريكية التي تراقب انتشار الوباء عالميا.
11436
| 12 أبريل 2020
شهدت الساعات الماضية تغيرات في ترتيب قائمة الدول الأكثر وفيات بفيروس كورونا المستجد، فبعد أن سجلت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم السبت، أعلى حصيلة وفيات بـكوفيد 19 في العالم منذ دخوله البلاد، متخطية إيطاليا التي بلغت نسبة الوفيات فيها 18849، إلا أن الثانية عادت لتسجل حتى كتابة هذه السطور 619 وفاة جديدة ليرتفع إجمالي الوفيات فيها إلى 19468. وقبل ساعات باتت الولايات المتحدة البلد الأكثر تأثراً في العالم بوباء كوفيد-19 مع تسجيلها 18860 وفاة وأكثر من 500 ألف إصابة، بحسب إحصاء لجامعة حونز هوبكنز، متخطية إيطاليا التي بلغت نسبة الوفيات فيها 18849، وفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية، إلا أن الثانية تجاوزت الأولى للمرة الثانية بعد تسجيل 619 وفاة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة ليرتفع إجمالي الوفيات لـ19468، بحسب الجزيرة عبر تويتر. وباتت الولايات المتحدة الجمعة البلد الأول في العالم الذي يتخطى الألفي وفاة في يوم واحد مع تسجيلها 2108 وفيات خلال 24 ساعة، في الوقت الذي حذر خبراء الصحة العامة من أن عدد وفيات المرض قد يصل إلى 200 ألف في الولايات المتحدة خلال الصيف إذا تم رفع الإجراءات غير المسبوقة لمكافحة المرض، والتي شملت إغلاق أغلب الأعمال وبقاء أغلب الأمريكيين في منازلهم، بعد 30 يوماً من فرضها فقط، بحسب رويترز. وتشكل ولاية نيويورك بؤرة الوباء في البلاد. وأعلن رئيس بلدية نيويورك بيل دي بلاسيو السبت عن قرار إغلاق المدارس العامة حتى نهاية العام الدراسي. وفي سياق متصل، قالت وكالة رويترز إن أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرار صعب. ونقلت عن ترامب قوله إن قرار موعد العودة بأمان للعمل في البلاد سيكون أكبر قرار سيتعين عليه اتخاذه. وقال ترامب، إنه يريد عودة الحياة لطبيعتها في أسرع وقت ممكن وإن القيود المشددة على التنقلات بهدف احتواء انتشار المرض لها ثمنها على الاقتصاد والصحة العامة. وقال للصحفيين أمس الجمعة سأضطر لاتخاذ قرار... وآمل من الله أن يكون القرار الصحيح... إنه أكبر قرار يتعين علي اتخاذه على الإطلاق، مضيفاً أن الحقائق هي التي ستحدد الخطوة المقبلة. ولدى سؤاله عن المعايير التي سيستخدمها للتوصل للقرار أشار إلى جبهته وقال المعايير هنا.. هذه معاييري. وتسري الإرشادات الاتحادية الحالية حتى 30 أبريل ثم سيكون على الرئيس اتخاذ قرار بشأن تمديدها أو البدء في تشجيع الناس على العودة للعمل ولشكل أكثر طبيعية للحياة اليومية. وقال ترامب إنه سيكشف في الأيام القادمة عن مجلس استشاري جديد سيضم بعض حكام الولايات ويركز على عملية إعادة عمل الاقتصاد الأمريكي. وتسببت أوامر البقاء في المنزل المفروضة في أنحاء 42 ولاية في الأسابيع الماضية في تبعات ضخمة على الاقتصاد الأمريكي وتوقع خبراء اقتصاديون أن يصل عدد من خسروا وظائفهم إلى 20 مليوناً بنهاية شهر أبريل الجاري بما أثار تساؤلات عن إمكانية استمرار إغلاق الأعمال والقيود على التنقلات والسفر.
4149
| 11 أبريل 2020
أخطر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الكونغرس أمس بأنه سيقيل المفتش العام للمخابرات الأميركية الذي كان له دور في التحقيق مع الرئيس في الكونغرس العام الماضي. وذكرت وكالة رويترز أن ترامب قال في رسالة إلى النواب الرئيسيين بمجلسي الكونغرس (النواب والشيوخ) إنه يعتزم إقالة مايكل أتكينسون خلال 30 يوما، موضحا أن من المهم أن يكون لديه ثقة كبيرة فيمن يعينهم مفتشين عموميين. وأوردت صحيفة بوليتيكو الأميركية أيضا أن ترامب أشار إلى أنه سيقدم مرشحا جديدا للمنصب إلى مجلس الشيوخ في تاريخ لاحق. وقالت قناة سي أن أن إن أتكينسون غادر منصبه منذ يوم الجمعة في إجازة إدارية إلى أن يحل تاريخ مغادرته الرسمي بعد 30 يوما. يُذكر أن أتكينسون هو أول شخص ينبه الكونغرس في سبتمبر الماضي إلى شكوى مستعجلة تسلمها من موظف تتعلق بمحادثة لترامب مع الرئيس الأوكراني. وشهد أتكينسون أما الكونغرس بأن تقرير الشخص الذي أفشى الأسرار حول مكالمة ترامب مع الرئيس الأوكراني، موثوق فيه بما في ذلك قوله إن ترامب استخدم منصبه ليطلب تدخل أوكرانيا في الانتخابات الأميركية التي تجري في 2020 لمصلحته الشخصية. وقالت بوليتيكو إن قرار ترامب إقالة أتكينسون تعرض لانتقادات واسعة خاصة وسط الديمقراطيين، ونسبت إلى السناتور الديمقراطي مارك وارنر نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ وصف الإقالة بأنها غير معقولة، متهما ترامب بالعمل المستمر على تسييس الاستخبارات.وقال وارنر في بيان إنه وفي خضم حالة الطوارئ الوطنية، من غير المعقول أن يحاول الرئيس مرة أخرى تقويض تماسك مجتمع المخابرات بطرد مسؤول استخبارات آخر لمجرد القيام بعمله.ووصف رئيس لجنة المخابرات بمجلس النواب آدم شيف (ديمقراطي من ولاية كاليفورنيا) الإقالة بأنها عقاب يتم بليل ومحاولة مفضوحة أخرى من قبل الرئيس للقضاء على استقلالية مجتمع المخابرات والانتقام من أولئك الذين يجرؤون على فضح المخالفات الرئاسية.من جانب آخر، أعلنت سلطات ولاية ميريلاند الأميركية فقدان اثنين من أفراد عائلة كينيدي أحدهما ابنة شقيق الرئيس الراحل جون كينيدي، بعد ذهابهما في رحلة بقارب تجذيف، في مأساة أخرى تضرب أشهر أسرة سياسية في الولايات المتحدة. وأوضح لاري هوغان حاكم هذه الولاية المجاورة لواشنطن خلال مؤتمر صحافي أن مايف كينيدي ماكين (40 عاما) وابنها جدعون (8 سنوات) لم يعودا الخميس من رحلة إلى خليج تشيزابيك. وأضاف جرت عمليات بحث مكثفة منذ الليلة الماضية بالتعاون مع الشرطة وخفر السواحل والمسعفين.
574
| 05 أبريل 2020
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لن يرتدي الكمامة على الرغم من أنه وجه هذه النصيحة الإرشادية الطبية الجديدة للأمريكيين بأن يفعلوا ذلك. وقال ترامب – بحسب رويترز - لا أتخيل نفسي وأنا أرحب بالرؤساء ورؤساء الحكومات والملوك والملكات في البيت الأبيض وأنا أرتدي الكمامة. وشدد ترامب على أن الالتزام بهذه النصيحة الإرشادية اختياري وليس إلزاميا، وأضاف قائلا: ليس عليك القيام بذلك، لا أعتقد أنني سأقوم بذلك. وكان الرئيس الأمريكي قال في موجز صحفي في البيت الأبيض، إن حكومة الولايات المتحدة توصي المواطنين بحمل أغطية قماش على وجوههم على أساس طوعي كإجراء يهدف للحد من انتشار فيروس كورونا. وأضاف أن المركز الوطني لمكافحة الأمراض والحماية منها، لا ينصح المواطنين بارتداء الكمامات الطبية. وشدد الرئيس الأمريكي على أن التوصيات الجديدة لا يجب النظر إليها على أنها تحل مكان التوصية بالالتزام بإجراءات التباعد الجسدي التي صدرت سابقا. ووصل عدد المصابين بفيروس كورونا في الولايات المتحدة اليوم السبت إلى 278568، بينما تم تسجيل 7163 حالة وفاة.
2794
| 04 أبريل 2020
بحث الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب في اتصال هاتفي اليوم، تداعيات تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) في العالم وكذلك الوضع الراهن في سوق النفط العالمية. وذكرت الرئاسة الروسية (الكرملين) في بيان لها أن الرئيسين أعربا عن قلقهما البالغ بشأن حجم انتشار (كوفيد-19) في العالم فيما ناقشا سبل التعاون المشترك بين البلدين لمواجهة التهديدات المترتبة عن الفيروس. كما تبادل الجانبان خلال الاتصال وجهات النظر حول الوضع الراهن بسوق النفط العالمية، وتم الاتفاق على إجراء مشاورات روسية-أمريكية في هذا الشأن على مستوى وزارتي الطاقة. ويأتي هذا الاتصال في وقت تتعرض فيه أسواق النفط لضغوط متمثلة بتراجع الطلب على الخام بسبب فيروس كورونا (كوفيد-19) وزيادة معروض النفط بعد فشل الدول المصدرة للبترول /أوبك/ وروسيا في التوصل إلى اتفاق بشأن تمديد تخفيض الإنتاج إلى ما بعد مارس 2020.
737
| 30 مارس 2020
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
44512
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
25460
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
21478
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
13082
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8628
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8602
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4750
| 20 ديسمبر 2025