لازدحام السير والاختناقات المرورية أسباب كثيرة، ولكن اختناقاً مرورياً حدث في تايلاند، كان سببه سرب ضخم من البط. أوقفت آلاف طيور البط حركة السير، بعد أن اقتحمت طريق ناكوم باثوم الرئيسي في أحد أرياف تايلاند، وصور أحد السائقين الذين علقوا في الازدحام المروري، مقطع فيديو لهذه الطيور عبر هاتفه النقال، وأرغمت السيارات على التوقف، بعد أن اقتحمت الطريق آلاف من طيور البط. ويظهر الفيديو صفاً طويلاً لا ينتهي من البط، وهو يعبر الطريق وجميع السيارت الموجودة غير قادرة على التحرك، بسبب هذا العدد الهائل من الطيور. وقام أحد السائقين بنشر منشور على فيسبوك يقول فيه، إن "الازدحام المروري الذي سببته طيور البط أخره عن حفل مهم كان في طريقه لحضوره، وأضاف في منشوره: "من المرجح بأن عدد طيور البط التي كانت على الطريق بلغ أكثر من 100 ألف طير، لقد أذهلني المنظر، ولم أتمكن من الذهاب إلى أي مكان بسبب هذه الطيور". يذكر بأن هذا الطريق هو طريق ريفي رئيسي، ويشهد حركة كثيفة للسير، وليس هذا الحادث الأول من نوعه، إذ شهدت طرق أخرى كثيرة في تايلاند حوادث مشابهة.

ألغى المجلس العسكري الحاكم في تايلاند اليوم الأربعاء، الأحكام العرفية إلا أنه استبدلها بأوامر جديدة، تخول الجيش الاحتفاظ بسلطات واسعة بموجب الدستور المؤقت الذي انتقدته جماعات حقوقية. وأعلن التلفزيون العسكري أنه "ابتداء من الآن، صدر أمر ملكي برفع الأحكام العرفية في أنحاء المملكة"، وأضاف أن الأحكام العرفية المثيرة للجدل ستستبدل بإجراءات أمنية خاصة منصوص عليها في الدستور المؤقت، الذي قال الناقدون إنه يسمح لرئيس المجلس العسكري ورئيس الوزراء برايوت تشان-او-تشا، الاحتفاظ بسلطات أكبر. وبموجب الأوامر الجديدة، تحظر التجمعات السياسية لأكثر من 5 أشخاص تماما مثلما كان الوضع في ظل الأحكام العرفية. وبحسب التلفزيون، فقد فرضت الأحكام العرفية "للتعامل مع أية أعمال ستدمر السلام والنظام والأمن القومي" في البلاد، ولمواجهة أية مخالفات ضد المجلس العسكري. وتواجه تايلاند التي تشهد انقساما عميقا بين مؤيدي آل شيناواترا وخصومهم، أزمة سياسية متجددة منذ انقلاب 2006، على ثاكسين شيناواترا، الذي غادر إلى المنفى للإفلات من السجن بعد اتهامه بالفساد.

انتزع المنتخب الكاميروني لكرة القدم فوزا صعبا من مضيفه التايلاندي 3 / 2 خلال المباراة الودية التي جمعتهما اليوم الإثنين، في إطار استعدادات الفريقين لمبارياتهما الرسمية المقبلة. وأحرز هدفي المنتخب التايلاندي براكيت ديبروم في الدقيقة 15 وأروليان تشيجو من ضربة جزاء في الدقيقة 31. بينما أحرز أهداف المنتخب الكاميروني بنيامين موكاندجو في الدقيقة 42، وكلينتون موانجي من ضربة جزاء في الدقيقة 77، ونداسي في الدقيقة 88.

أعادت أميرة تايلاندية تسمية إحدى الجزر في بحر "أندامان" على اسمها بسبب إعجابها بجمالها الطبيعي، حسبما ذكر تقرير، اليوم السبت. وأعادت الأميرة سيريفانافاري ناريراتانا تسمية جزيرة "تاشاي" الواقعة في متنزه "سيميلان" الوطني لتصبح جزيرة "سيريفانافاري" بسبب إعجابها بشواطئها الرملية البيضاء ومياهها العذبة. وقالت صحيفة "بانكوك بوست"، إنها أيضا أطلقت أسماء على 3 نتوءات حجرية بالقرب من الجزيرة هي "ناريراتانا 1" و"ناريراتانا2" و"ناريراتانا3". وكانت الجزيرة تحمل في بادئ الأمر اسم "جزيرة تاشاي" على اسم الملاح المحلي الذي اكتشفها. والأميرة سيريفانافاري هي الابنة الوحيدة لولي عهد تايلاند فاجيرالونجكورن.

هدد رئيس الوزراء التايلاندي "برايوت تشان أوتشا"، الصحفيين، الذين وصفهم بـ"إذكاء النزعة الانفصالية" في البلاد، بالموت. جاءت أقوال رئيس الوزراء التايلاندي، في إجابته على أسئلة الصحفيين بالمطار، قبيل توجهه إلى سلطنة بروناي "دار السلام"، حيث قال: " الإعلام يتسبب بتقسيم المجتمع، من الآن فصاعداً لن أغفل عن وسائل الإعلام، وإذا اقتضت الضرورة فإن مجلس السلم الوطني والنظام، سيفتح تحقيقات بحق الصحفيين، من الممكن أن نقوم بإعدام من يتم إدانتهم". وكان الجنرال "تشان أوتشا" - وضع يده على السلطة في 22 مايو 2014، بعد مظاهرات شهدتها البلاد، استمرت 7 أشهر وراح ضحيتها 28 قتيلاً، سبق وأن وجه تهديدات للصحفيين. كما سبق وأن ألقى العام الماضي، إصبعاً من الموز في وجه أحد المراسلين، وهمّ بتوجيه لكمة لأحد الصحفيين، بسبب سؤال الأخير له عن انجازات الحكومة، منذ توليها السلطة في مايو العام الماضي. وكان الزعيم التايلاندي قد حذر الصحفيين العاملين في صحيفة "ماتيتشون"، الأكثر رواجاً في البلاد، داعياً إياهم إلى كتابة أخبارهم بطريقة منضبطة، بحسب تعبيره.

أعلن مسؤولون، اليوم الأربعاء، أن 3 سائحين على الأقل، لقوا حتفهم عقب سقوط حافلة في واد بتايلاند. ووقع الحادث عندما كانت الحافلة تسير عند منحنى بين التلال حول شاطئ كاتا في فوكيت على بعد 850 كيلو مترا جنوب بانكوك. وأكدت شرطة فوكيت أن الحادث أسفر عن مقتل 3 سائحين على الأقل، جميعهم من المواطنين الصينيين، كما أصيب ما لا يقل عن 15 شخصا آخرين. ولم تتمكن الشرطة من تحديد ما إذا كان سبب الحادث عيبا فنيا أم خطأ السائق، ولكن قالت إن التحقيقات جارية.

أعلنت الشرطة التايلاندية، اليوم الثلاثاء، أنه تم إلقاء القبض على 3 روس لمحاولتهم إرسال ماريجوانا إلى روسيا. وقد جرى إلقاء القبض على الـ3 في وقت متأخر من أمس الإثنين، عقب أن عثرت الشرطة على 17 كيلو جراما من الماريجوانا ومواد أخرى مرتبطة بها في سكنهم في منتجع باتايا السياحي، على بعد 100 كيلو متر شرق بانكوك. وقال المسؤول بالشرطة، انانت ناثونكيد، إن المشتبه بهم كانوا يحاولون إرسال الماريجوانا، التي اشتروها من تجار محليين، لروسيا. وقد تم احتجاز المشتبه بهم انتظارا لمحاكمتهم.

أكد مسؤول اليوم الأربعاء، أن الحكومة العسكرية في تايلاند تعتزم إصدار صحيفتها الخاصة لمواجهة ما تعتبره تغطية صحفية سلبية. وقال المتحدث العسكري وينثاي سوفاري، إن الحكومة سوف تصدر صحيفة تحمل اسم "فور ذا بيبول" من أجل الشعب لاطلاع المواطنين على التقدم الذي يتم إحرازه تحت الحكم العسكري، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وسوف يتم صدور الصحيفة الحكومية، التي سوف يتم طبع 10 آلاف نسخة منها، في نهاية شهر مارس الجاري، وسيتم توزيعها مجانا في مراكز النقل العام. وكان رئيس الوزراء برايوث تشان أوشا، وهو قائد جيش سابق ، قد أعرب عن غضبه مؤخرا من التغطية الصحفية لأنباء حكومته.

قالت السلطات الأمريكية، أمس الجمعة، إن متحفا في سان دييجو سيتم إخطاره بإعادة قطع أثرية قديمة إلى تايلاند، وذلك بعد ضبطها في تحقيق اتحادي بارز عام 2008، في مزاعم بأن المتحف تلقى كنوزا ثقافية منهوبة. وأشير إلى عشرات القطع الفخارية وغيرها من الأدوات من موقع بانشيانج، الذي يعود إلى ما قبل التاريخ كدليل في متحف مينجي العالمي، خلال سلسلة عمليات تفتيش استهدفت متاحف في كاليفورنيا. وتركت هذه القطع الأثرية تركت في خزائن المتحف خلال السنوات الـ7 الماضية. وقال المتحدث باسم مكتب الادعاء الأمريكي في لوس أنجلوس، توم مروزيك، "بعد مراجعة دقيقة لهذه المسألة، نعتزم رفع أمر "الضبط في الموقع" ونصدر توجيهات للمتحف بإعادة هذه القطع التي نعتقد أنها تم الحصول عليها بصورة غير قانونية". وأضاف مروزيك، "باختصار سيجري قريبا إخطار المتحف بأنه لا ينبغي عليه حيازة هذه القطع ويتعين عليه اتخاذ خطوات فورية لعمل ما يمكنه لإعادة هذه القطع إلى بلد منشأها".

قالت الشرطة التايلاندية، إن خبراء المفرقعات أزالوا قنبلة ترجع إلى الحرب العالمية من منطقة قريبة من قرية تايلاندية اليوم السبت، بعدما عثر عليها سكان في أحد الأنهار. وكان سكان قرية لانج سوان بإقليم شومفون يقومون بتجريف النهر، بالقرب من خط رئيسي للسكك الحديدية بين بانكوك وجنوب تايلاند، عندما عثروا على القنبلة غير المنفجرة، والتي تزن ألف رطل يوم الجمعة. وقال شرطي في قسم الشرطة المركزي بشومفون، إن "القرويين أخطرونا على الفور، وقمنا بالتنسيق مع الجيش لاستدعاء خبراء المفرقعات، وتمكن خبراء المفرقعات من إبطال مفعول القنبلة، التي تم نقلها بعيدا لفحصها صباح اليوم السبت. يذكر أن تايلاند، التي كانت حليفة لدول المحور، تعرضت لقصف من قوات الحلفاء خلال الحرب، حيث كان الجيش الياباني يستخدم طرق السكك الحديدية برا لتزويد حملاته في كل من بورما وماليزيا بالإمدادات.

التقى سعادة السيد جبر بن علي الدوسري سفير دولة قطر لدى مملكة تايلاند اليوم بوفد من المؤسسات الخيرية والإنسانية بمقر البعثة في بانكوك.وقد توجهت مؤسسة "سنابل الخير" بالشكر والامتنان للمؤسسات الخيرية القطرية الداعمة للمسلمين في شتى أنحاء تايلاند بمساهماتها في بناء المساجد ودعم المؤسسات التعليمية.كما أشار السيد يانجونج صؤماتي رئيس مؤسسة "الصادقين" الخيرية إلى أن دور دولة قطر يعود بالنفع على المسلمين التايلانديين، لاسيما في المجال التعليمي والصحي.وأعرب سعادة السيد جبر بن علي الدوسري عن تقديره لأدوار المؤسسات الخيرية التايلاندية التي تحاول أن تتواصل مع الجهات المانحة، وتقدم خدمات جليلة لخدمة المجتمع المسلم في تايلاند.وردا على أسباب دعم دولة قطر للمشاريع الإنسانية والخيرية للمسلمين في مملكة تايلاند، قال سعادة السيد جبر بن علي الدوسري لفضائية "تي في مسلم" المحلية: "إن دولة قطر تحرص على عدم الانشغال عن قضايا المسلمين والعرب في شتى أنحاء العالم، سواء من خلال الدعم المادي أو المعنوي".وأشار سعادة السفير الدوسري إلى أن الجهات الخيرية والإنسانية في دولة قطر تدرس الطلبات المقدمة دون تفرقة.

اجتمع سعادة السيد تاناساك باتيما براكورن نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية التايلاندي بسعادة السيد محمد بن عبد الله الرميحي مساعد وزير الخارجية للشؤون الخارجية والوفد المرافق. جرى خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة بتنميتها وتطويرها، إضافة إلى تبادل الآراء ووجهات النظر حول عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر الاجتماع سعادة السيـد جبر بن علي الدوسري سفير دولة قطر المعتمد لدى بانكوك والوفد المرافق لسعادته.

ذكرت تقارير إخبارية اليوم الأربعاء، أن شركة تصنيع الأقراص الصلبة لتخزين بيانات الكمبيوتر "سيجيت تكنولوجي" تعتزم توسيع مصنعها في تايلاند. وذكرت صحيفة "ماندجر" أن الشركة الموجود مقرها في ولاية كاليفورنيا الأمريكية تعتزم استثمار 15 مليار باهت تايلاندي "460 مليون دولار" لتوسيع مصنعها الموجود في منطقة كورات، شمال بانكوك. ونقلت الصحيفة عن جيفري نيجارد كبير نواب رئيس سيجيت للأنشطة الدولية، إن توسعات المصنع تتوافق مع الموجة الجديدة من تكنولوجيا معدات تخزين البيانات باستخدام تقنية الحوسبة السحابية والتي تتراوح بين مكونات التخزين وأنظمة الكمبيوتر. ومن المنتظر أن توفر الاستثمارات الجديدة 2500 وظيفة إضافية جديدة إلى جانب 16 ألف وظيفة توفرها سيجيت في تايلاند بالفعل.

قالت السلطات التايلاندية، أمس الخميس، إن مسؤولين تايلانديين داهموا معبدا بوذيا يوجد به أكثر من 100 نمر ويجرون تحقيقات فيما يشتبه أنها صلات بالاتجار بالأحياء البرية. ويحظى معبد النمور، الذي يطلق عليه "وات با لوانج تا بوا" ويقع في إقليم كانشانابوري بغرب تايلاند، بشعبية لدى السياح الذين يربتون على الحيوانات ويعانقونها ويلتقطون صورا معها. وهناك أحاديث منذ سنوات حول وجود صلات بين المعبد والاتجار بالأحياء البرية وسوء معاملة النمور. وقال مسؤول تايلاندي إنه تم ضبط ما لا يقل عن 100 نمر في المداهمات هذا الأسبوع وستظل هذه النمور باقية في المعبد حتى تنتهي السلطات من تحقيقاتها، كما تم ضبط 38 طائرا من نوع يطلق عليه هورنبيل. وقال شيرداشاي شاريبانيا مدير إدارة الموارد الطبيعية والبيئة في إقليم راتشابوري: "نحن نتحقق مما إذا كان لدى المعبد تصاريح رسمية للاحتفاظ بها (الحيوانات)". ويصف المعبد نفسه بأنه ملاذ للحيوانات ومنشأة لتربية النمور وينكر رئيس المعبد القسوة مع الحيوانات أو الاتجار غير المشروع فيها.

حذرت تايلاند، الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، من التدخل في شؤونها السياسية، قائلة إن الكثير من التايلانديين تأذوا من تصريحات مبعوث أمريكي زار البلاد وانتقد ممارسات المجلس العسكري الحاكم ووصفها بأنها غير ديمقراطية. وما زالت تايلاند تحت الأحكام العرفية في أعقاب الانقلاب، الذي وقع في مايو، ويقول المجلس العسكري إن الانتخابات العامة لن تجري قبل عام على الأقل. وتدهورت العلاقات بشكل كبير بين تايلاند وحليفتها، منذ وقت طويل الولايات المتحدة منذ الانقلاب وجمدت واشنطن المساعدات وألغت بعض التعاملات الأمنية. وفي خطاب أمام الطلبة بجامعة في بانكوك أول أمس الإثنين، دعا دانييل راسل، مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادي، إلى إنهاء الأحكام العرفية ومشاركة سياسية لكل الأطياف.

وسيتخذ النائب العام الخطوات القانونية اللازمة لإحالة تلك الاتهامات أمام المحكمة العليا في البلاد. وفي حالة إدانتها في الاتهامات الجنائية، يمكن أن تواجه شيناواترا السجن لمدة تصل إلى 10 أعوام، بحسب المتحدث باسم مكتب النائب العام. وتأتي الخطوة قبل ساعات من إعلان مقرر حول إمكانية توجيه اتهامات لها فيما يتعلق ببرنامج لدعم الأرز، وتتهم ينجلوك بالإهمال في واجبها، فيما يتعلق ببرنامج دعم الأرز بحكومتها، وتقول هيئة مكافحة الفساد إن هذا البرنامج كلف البلاد 4 مليارات دولار. وإذا أدينت في هذه المسألة، يمكن أن تواجه ينجلوك الحظر من العمل السياسي لمدة 5 سنوات والاتهام بالتقصير بأثر رجعي. ونفت ينجلوك جميع التهم المنسوبة إليها، وأقصت المحكمة الدستورية ينجلوك عن السلطة في مايو 2014 بعد شهور طويلة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة، شارك فيها مزارعون قالوا إنهم لم يحصلوا على مستحقاتهم بموجب برنامج دعم الأرز.

اتهمت المنظمة غير الحكومية المدافعة عن حقوق الإنسان، "هيومن رايتس ووتش" إسرائيل، اليوم الأربعاء، بانتهاك حقوق العمال الزراعيين التايلانديين البالغ عددهم 25 ألفا والذين يتلقون أجورا متدنية ويتم استغلالهم. وقالت المنظمة في تقرير من 48 صفحة إن "نجاح الصناعة الزراعية الإسرائيلية يرتكز على عمل المهاجرين التايلانديين لكن إسرائيل لا تقوم بما يكفي لضمان حقوقهم وحمايتهم من الذين يستغلونهم". وأضافت أن "السلطات الإسرائيلية يجب أن تحترم القانون وخصوصا في ما يتعلق بساعات العمل وظروف العمل وان تضع حدا لانتهاك حقوقهم من قبل مستخدميهم". وقامت المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرا لها بمقابلة 173 عاملا زراعيا تايلانديا في عشر مزارع في إسرائيل. وقالت إنهم "صرحوا جميعا بأنهم يتلقون أجورا اقل من الحد الأدنى القانوني للرواتب ويعملون أكثر من ساعات العمل القانونية ويتعرضون لمخاطر ويواجهون صعوبات عندما يريدون تغيير مكان عملهم". ووقعت إسرائيل في 2011 اتفاقا ثنائيا مع تايلاند يسهل توظيف العمال في الدولة العبرية، لكن المنظمة قالت ان الاتفاق ليس كافيا لحماية حقوقهم.

قالت شركة قطر غاز إنها قامت يوم الأربعاء الماضي 7 يناير 2015 بتسليم أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال وفق اتفاقية بيع وشراء طويلة الأمد إلى محطة استقبال الغاز الطبيعي المسال Map Ta Phut بتايلاند. تم عقد الاتفاقية المذكورة بين شركة قطر للغاز المسال المحدودة 3 (قطر غاز3) وشركة PTT العامة المحدودة بتايلاند، وقد تم تسليم الشحنة على متن الناقلة "الغارية" من طراز Q-Flex. وأقامت قطر غاز احتفالية بهذه المناسبة في اليوم التالي لوصول الشحنة لمحطة استقبال الغاز Map Ta Phut.. حضر الحفل سعادة الوزير نارونجتشاي أكراساني، وزير الطاقة بتايلاند، والدكتور بايلين شوشوتاورن، الرئيس التنفيذي لشركة PTT العامة المحدودة بالإضافة إلى أعضاء الإدارة العليا وممثلي الشركة، كما حضر الحفل، من جانب قطر غاز، الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لقطر غاز وسعادة السفير جبر بن علي الدوسري، سفير دولة قطر بتايلاند ولفيف من أعضاء الإدارة العليا بالشركة. وفي هذه المناسبة، قال الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لقطر غاز: "يعد هذا إنجازاً هاماً لقطر غاز، وإنه ليشرفنا أن تكون قطر غاز أول مورد للغاز الطبيعي المسال لتايلاند، واليوم نحتفل بتسليم أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال وفق اتفاقية البيع والشراء طويلة الأمد التي تم إبرامها عام 2012. إن هذا الإنجاز يبرهن على التزامنا ويعزز العلاقات التجارية بين قطر غاز وشركة PTT العامة المحدودة على المدى الطويل، ويسعدنا أن يستمر الغاز الطبيعي المسال الذي تنتجه قطر في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة في العالم، كما يوضح هذا الإنجاز قدرة قطر غاز على توريد الغاز الطبيعي المسال إلى عملائها في جميع أنحاء العالم بموثوقية وطبقا لأعلى معايير السلامة". وبدأت قطر غاز بتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى تايلاند في عام 2011 مع تسليم أولى الشحنات التشغيلية إلى محطة استقبال الغاز الطبيعي المسال Map Ta Phut. ومنذ ذلك الحين، قامت قطر غاز بتوريد معظم الشحنات الفورية لشركة PTT العامة المحدودة والتي وصل عددها إلى 27 شحنة حتى الآن. ومن الجدير بالذكر، أن "قطر غاز3" قامت بتوقيع اتفاقية بيع وشراء مع شركة PTT العامة المحدودة في ديسمبر 2012 لتوريد 2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال في السنة على مدى 20 عاماً بدءاً من 2015. كان لهذه الاتفاقية وضع خاص، فهي أول اتفاقية طويلة المدى لتوريد الغاز الطبيعي المسال بالنسبة إلى شركة PTT العامة المحدودة وأول اتفاقية طويلة المدى لتوريد الغاز الطبيعي المسال لجنوب شرق آسيا بالنسبة إلى قطر غاز. وتبلغ الطاقة الاستيعابية لمحطة استقبال الغاز الطبيعي المسال Map Ta Phut 5 مليون طن سنوياً وتخطط شركة PTT أن تصل هذه السعة إلى 10 ملايين طن فيما بعد، أن محطة استقبال Map Ta Phut مهيأة حاليا لاستقبال الناقلات من طراز Q-Flex وتعمل شركة PTT على إعداد المحطة لاستقبال الناقلات العملاقة من طرازQ-Max في المستقبل. وتنظر قطر غاز إلى تايلاند كأحد الأسواق المتطورة للغاز الطبيعي المسال وتدرك إمكانات نموها في منطقة جنوب شرق آسيا. تعد قطر غاز، التي تأسست عام 1984، هي الشركة الرائدة الأولى في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال في دولة قطر. واليوم، تعتبر قطر غاز أكبر شركة منتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 42 مليون طن سنوياً، وما يساعد قطر غاز على تقديم الغاز الطبيعي المسال لعملائها في جميع أنحاء العالم بصورة موثوقة وآمنة من منشآتها ذات السمعة العالمية في قطر هو تفوقها التنفيذي وابتكارها في عالم الطاقة العالمية.

أعلنت شركة "قطر غاز" اليوم، السبت، أنها سلمت تايلاند أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال وفق اتفاقية بيع وشراء طويلة الأمد بين شركة قطر للغاز المسال المحدودة 3 "قطرغاز3" وشركة PTT العامة المحدودة بتايلاند. وأوضحت شركة قطرغاز أن الشحنة التي سلمت يوم الأربعاء الماضي في محطة استقبال الغاز الطبيعي المسال Map Ta Phut بتايلاند، حملتها الناقلة "الغارية" من طراز Q-Flex، كما نظمت الشركة احتفالية في اليوم التالي لوصولها. وحضر الحفل سعادة السيد نارونجتشاي اكراساني، وزير الطاقة بتايلاند، وسعادة الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لقطرغاز وسعادة السيد جبر بن علي الدوسري سفير دولة قطر لدى تايلاند والدكتور بايلين شوشوتاورن الرئيس التنفيذي لشركة PTT العامة المحدودة. وقال سعادة الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لقطرغاز "يعد هذا إنجازاً هاماً لقطرغاز. وانه ليشرفنا أن تكون قطرغاز أول مورد للغاز الطبيعي المسال لتايلاند، واليوم نحتفل بتسليم أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال وفق اتفاقية البيع والشراء طويلة الأمد التي تم إبرامها عام 2012". وأضاف أن هذا الإنجاز الذي يبرز قدرة قطرغاز على توريد الغاز الطبيعي المسال إلى عملائها في جميع أنحاء العالم بموثوقية وطبقا لأعلى معايير السلامة، يبرهن على التزامها ويعزز في الوقت نفسه العلاقات التجارية بينها وشركة PTT العامة المحدودة على المدى الطويل، معربا عن سعادته بأن يستمر الغاز الطبيعي المسال الذي تنتجه قطر في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة في العالم. يذكر أن قطرغاز بدأت بتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى تايلاند في عام 2011 مع تسليم أولى الشحنات التشغيلية إلى محطة استقبال الغاز الطبيعي المسال Map Ta Phut، ومنذ ذلك الحين، قامت قطرغاز بتوريد معظم الشحنات الفورية لشركة PTT العامة المحدودة والتي وصل عددها إلى 27 شحنة حتى الآن. وكانت "قطرغاز3" وقعت اتفاقية بيع وشراء مع شركة PTT العامة المحدودة في ديسمبر 2012 لتوريد مليوني طن من الغاز الطبيعي المسال في السنة على مدى 20 عاما بدءا من 2015. وقد كان لهذه الاتفاقية وضع خاص فهي أول اتفاقية طويلة المدى لتوريد الغاز الطبيعي المسال بالنسبة إلى شركة PTT العامة المحدودة وأول اتفاقية طويلة المدى لتوريد الغاز الطبيعي المسال لجنوب شرق آسيا بالنسبة إلى قطرغاز. وتبلغ الطاقة الاستيعابية لمحطة استقبال الغاز الطبيعي المسال ""Map Ta Phut، خمسة ملايين طن سنويا وتخطط شركة PTT لأن تصل هذه السعة إلى 10 ملايين طن فيما بعد، كما أنها مهيأة حاليا لاستقبال الناقلات من طراز Q-Flex وتعمل شركة PTT على إعداد المحطة لاستقبال الناقلات العملاقة من طراز Q-Max في المستقبل. وتنظر قطرغاز إلى تايلاند كأحد الأسواق المتطورة للغاز الطبيعي المسال وتدرك إمكانات نموها في منطقة جنوب شرق آسيا. وتعتبر قطرغاز التي تأسست عام 1984، أكبر شركة منتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 42 مليون طن سنوياً وتمتلك منشآت ذات سمعة عالمية في قطر تساعدها على تقديم الغاز الطبيعي المسال لعملائها في جميع أنحاء العالم بصورة موثوقة وآمنة.

قالت "بي.تي.تي" التايلاندية في بيان، إنها ستتسلم اليوم الخميس شحنة حجمها90 ألف طن من الغاز الطبيعي المسال القطري، هي الأولى في إطار عقد مدته 20 عاماً لاستيراد مليوني طن سنوياً. وقال بايلين تشوتشوتاورن الرئيس التنفيذي للشركة، إن سعر الشحنة القطرية جذاب، إذ يقترب من السعر البالغ عشرة دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية الذي تدفعه "بي.تي.تي" لشراء الغاز الطبيعي من ميانمار. ويرتبط العقد المبرم مع "قطر للغاز" بأسعار النفط العالمية، وتوقع بايلين تراجع تكلفة شراء الغاز المسال إلى أقل من عشرة دولارات للمليون وحدة حرارية على مدى الشهر أو الشهرين المقبلين. وقالت "بي.تي.تي" إنها تنوي زيادة واردات الغاز المسال إلى مثليها هذا العام لتعويض تناقص الإمدادات القادمة من ميانمار. ويستخدم الغاز الطبيعي في توليد نحو 70% من الكهرباء في تايلاند. ويأتي نحو ربع الإمدادات عبر خط أنابيب من ميانمار، لكن تلك الكميات تتناقص، ومن المتوقع أن تستخدم ميانمار مزيدا من مواردها لتنمية الاقتصاد المحلي.