قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، ارتفاعاً بقيمة 10ر174 نقطة، أي ما نسبته 43ر1%، ليصل إلى 12 ألفاً و62ر357 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 13 مليوناً و220 ألفاً و119 سهماً بقيمة 659 مليوناً و450 ألفاً و79ر114 ريال نتيجة تنفيذ 6300 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 33 شركة وانخفضت أسعار 7 شركات وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 674 ملياراً و731 مليوناً و625 ألفاً و40ر397 ريال.
155
| 24 ديسمبر 2014
دفعت عمليات جني أرباح خلال جلسة التداول، اليوم الثلاثاء، المؤشر العام لبورصة قطر للتراجع بحوالي 237.70 نقطة أي ما نسبته 1.91 % ليغلق عند مستوى 12,183.52 نقطة، وسط تراجع في قيم وأحجام التعاملات حيث شهدت الجلسة اليوم تناقل ملكية ما يناهز 16.2 مليون سهم في مختلف القطاعات بقيمة 707.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 7,778 صفقة. وأكد متعاملون بالبورصة ان التراجع اليوم يعتبر حالة صحية بعد الارتفاعات القوية التي شهدتها البورصة على مدى الجلسات الثلاث من بداية هذا الأسبوع والتي عوضت فيها جزءا لا بأس به من خسائرها في الاسابيع الماضية، وبالتالي فإن التراجع اليوم جاء نتيجة لعمليات جني أرباح كانت متوقعة، لافتين إلى أن الثقة عادت بقوة للاستثمار في البورصة خصوصاً مع قرب موسم التوزيعات، ولجوء المستثمرين لإعادة تجميع مراكزهم المالية ومحافظهم الاستثمارية استعدادا لهذه التوزيعات والتي تحقق عوائد جيدة للمستثمرين في ظل الاداء المالي الجيد للشركات المساهمة. وأضاف هؤلاء المتعاملون ان وضع البورصة مرشح لمزيد من الاستقرار والاتجاه الصعودي، خصوصاً مع التفاؤل بتحسن أسعار النفط وعودة الاستقرار للأسواق الاقليمية والعالمية، لافتين إلى أن التراجعات التي شهدتها البورصة مؤخراً لم تكن نتيجة لمعطيات أو مؤشرات اقتصادية محلية بل كانت نتيجة لتأثير العوامل الخارجية وخاصة التراجع الكبير في أسعار النفط. وأشاروا إلى أن دولة قطر بفضل قيادتها الرشيدة وتخطيطها السليم الذي يستشرف المستقبل نجحت في بناء اقتصاد قوي ومتنوع يعتبر من أقوى الاقتصادات على المستوى العالمي، كما انها لم تعد تعتمد على ايرادات النفط بشكل كبير، وإنما لديها اقتصاد متنوع قادر على مواجهة التحديات، وكانت من أكثر الدول تحفظاً في احتسابها لأسعار النفط في الميزانية، وبالتالي فإن التراجع في أسعار النفط لن يؤثر على خطط الدولة ومشاريعها التنموية العملاقة والتي تعتبر هي المحفز والمحرك لنشاط السوق المحلي. وأوضح هؤلاء المتعاملون أن التراجعات التي شهدتها البورصة كان مبالغ فيها نتيجة لاستغلال المحافظ الأجنبية لحالة القلق في الأسواق الأخرى ولجوئها الى عمليات تسييل وجني ارباح كبيرة بفضل المستويات القوية التي وصلت إليها الأسعار خلال الأشهر الستة الماضية، لافتين إلى أن الأسعار الحالية وصلت لمستويات مغرية للاستثمار. وأشاروا إلى أن الاستثمار في الأسهم القطرية استثمار استراتيجي وبعيد المدى، داعين صغار المستثمرين إلى الاحتفاظ بالأسهم وعدم مجاراة عمليات التسييل التي تلجأ إليها المحافظ الأجنبية لجني الأرباح، بينما الرابح الأكبر هو من يحتفظ باسهمه ويعتمد استراتيجية استثمارية متوسطة وطويلة الأجل. وقد شهدت جلسة التداول ارتفاع أسعار أسهم 9 شركات، فيما تراجعت أسعار أسهم 29 شركة، فيما حافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق، فيما تراجعت أغلب مؤشرات السوق ما عدا مؤشر بورصة قطر لقطاع النقل الذي ارتفع 0.31 %.
189
| 23 ديسمبر 2014
واصلت بورصة قطر، اليوم الإثنين، أدائها المتميز من أول الأسبوع حيث كسب مؤشر البورصة 391 نقطة ليصل إلى 12,421.22 نقطة بزيادة نسبتها 3.26%. وسادت اليوم حالة من التفاؤل بين المستثمرين سواء المحافظ أو الأفراد على أمل استمرار صعود المؤشر لمستويات ما قبل أزمة تراجع أسعار النفط التي عصفت بأسعار الأسهم في جميع البورصات العالمية والإقليمية. وأكد الخبراء أن استمرار الأداء الايجابي للبورصة, يأتي بعد الدخول القوي من الأفراد المستثمرين والمحافظ المحلية والأجنبية التي ضخت السيولة في السوق، واستغلت الأسعار الجيدة للأسهم خلال هذه الفترة كما قامت بتعديل مراكزها المالية بما يتناسب مع الأوضاع الجديدة. وتوقع الخبراء أداءً مميزاً لبورصة قطر خلال الأيام القادمة مع التحسن الملحوظ في أسعار النفط بالأسواق العالمية, خاصة مع اقتراب إعلان النتائج المالية للشركات في الربع الأخير, والمتوقع أن تشهد زيادة في ظل الاقتصاد القوي والمشاريع التي تنفذها الدولة وساهمت في انعاش السوق في كافة القطاعات. ويؤكد المحلل المالي طه عبد الغني أن عودة المحافظ الأجنبية والمحلية إلى السوق بقوة تؤكد الثقة الكبيرة في البورصة القطرية التي تعافت سريعاً وعادت إلى مستوياتها الطبيعية. ويوضح عبد الغني أن المحافظ الأجنبية ساهمت في ضخ سيولة في السوق من أول الأسبوع يساعدها الأسعار الجيدة للأسهم التي تشجع على الشراء، ما ساهم في ارتفاع المؤشر بقوة خلال أول يومين في الأسبوع. كما دعمت السوق بمكاسب إضافية. ويشير إلى أن المحافظ المحلية عادت هي الأخرى إلى السوق بقوة وعدلت من مراكزها المالية عقب تراجعات الأسبوع الماضي, وهذه التعديلات تساهم في تحسين وضع السيولة في السوق من خلال التعامل على أسهم متوسطة لا يترتب عليها أرباحاً أو خسائر كبيرة. ويضيف "عبد الغني" أنه بالنسبة للأفراد من كبار وصغار المستثمرين كان دخولهم وعودتهم للسوق يتناسب مع الأداء القوي في البورصة والثقة المتزايدة بها, مُشيراً إلى أن أرباح الشركات في الربع الأخير من العام والتي تمثل الأرباح السنوية من المنتظر أن تدعم أداء البورصة خلال الفترة القادمة وحتي نهاية العام مع استمرار الشركات في تحقيق أرباحاً مميزة, حيث تساهم هذه الأرباح في زيادة التعاملات في البورصة وضخ المزيد من السيولة. ويشير عبد الغني إلى أن أغلبية التعاملات تركزت على الأسهم المتوسطة وهي سمة المضاربين في السوق الذين يسعون إلى هذه الأسهم تحقيقاً لمكاسب سريعة وفورية وإن كانت ليست بالحجم الكبير, ولكنها تعوض خسائرهم في الأسبوع الماضي. ويؤكد الخبير المالي إبراهيم الحاج عيد أن اللون الأخضر كان هو السائد اليوم على شاشة البورصة بعد أن ارتفعت أسعار 32 شركة وتراجعت أسعار 9 شركات في حين لم تتغير أسعار شركتين. ويضيف أن المضاربات سمة الأسواق القوية وليس هناك بورصة أو سوق مالي بدون مضاربين وعمليات مضاربة، وهي سمة جلسة اليوم التي شهدت المضاربة علي عدد من الأسهم المتوسطة بحيث تحقق لأصحابها عائداً مناسباً بعيداً عن تقلبات السوق. ويوضح "الحاج" أن المحافظ المحلية والأجنبية كان لها الحصة الكبري من التعاملات في جلسة اليوم, حيث دخلت بقوة على أمل ارتفاع الأسعار, والتوسع في إضافة المزيد من الأسهم لمحافظها الاستثمارية المتنوعة. ويشدد "الحاج" على أن أرباح الشركات في الربع الأخير من العام ستكون عاملاً يساعد علي استقرار البورصة حتي نهاية العام.. فالتوقعات إيجابية على كافة الشركات والقطاعات خاصة قطاع المال والمصارف والقطاع العقاري، مؤكداً أن الأسعار مازالت مغرية على الشراء في ظل توقعات ارتفاع المؤشر العام للبورصة خلال الأسبوع الحالي. ويضيف أنه على الأفراد أصحاب الخبرة المحدودة في السوق توخي الحذر وعدم المضاربة خلال الفترة الحالية, ودخول السوق بغرض الاستثمار طويل الأجل خاصة وأن الأسعار تشجع على ذلك. سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الإثنين، ارتفاعاً بقيمة 63ر391 نقطة، أي ما نسبته 26ر3%، ليصل إلى 12 ألفاً و 22ر421 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 24 مليوناً و720 ألفاً و527 سهماً بقيمة مليار و004 ملايين و 521 ألفاً و98ر961 ريال نتيجة تنفيذ 10931 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 32 شركة وانخفضت أسعار 9 شركات وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 677 ملياراً و817 مليوناً و410 آلاف و43ر824 ريال.
831
| 22 ديسمبر 2014
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الإثنين، ارتفاعاً بقيمة 63ر391 نقطة، أي ما نسبته 26ر3%، ليصل إلى 12 ألفاً و 22ر421 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 24 مليوناً و720 ألفاً و527 سهماً بقيمة مليار و004 ملايين و 521 ألفاً و98ر961 ريال نتيجة تنفيذ 10931 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 32 شركة وانخفضت أسعار 9 شركات وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 677 ملياراً و817 مليوناً و410 آلاف و43ر824 ريال.
167
| 22 ديسمبر 2014
استهل المؤشر العام لبورصة قطر بداية تعاملات الأسبوع، اليوم الأحد، بمكاسب غير مسبوقة وزين الأخضر شاشات التداول بعد موجة من التراجعات والخسائر تعرض لها في الفترة الماضية. وارتفع المؤشر في أولى جلسات التداول لهذا الأسبوع بقوة مُضيفاً 94ر847 نقطة، أي ما نسبته 7.58 %، وأغلق عند مستوى 12.029.59 نقطة، وسط تعاملات نشطة وتدفق للسيولة، حيث شهدت الجلسة تداول أكثر من 26.1 مليون سهم في جميع القطاعات بقيمة ناهزت 1.3 مليار ريال، فيما ارتفعت أسعار أسهم جميع الشركات ماعدا شركة واحدة، وارتفعت بعض الشركات بأعلى نسبة مسموح بها وهي 10%، فيما حققت رسملة السوق مكاسب في حدود 43.1 مليار ريال. وأكد متعاملون بالسوق المالي أن موجة الارتفاعات القوية تعكس مدى الثقة لدى المستثمرين في البورصة القدرية وقدرتها على استعادة عافيتها واستقطابها للسيولة، مشيرين إلى أن جلسة التداول اليوم شهدت عودة قوية للمؤسسات والمحافظ وحتى المستثمرين الأفراد لإعادة تجميع مراكزهم المالية والاستفادة من الفرص الكبيرة في السوق خصوصاً بعد أن تراجعت أسعار أسهم أغلب الشركات لمستويات متدنية ومغرية للشراء. وأوضح هؤلاء المتعاملون أن المطلوب في الفترة القادمة هو الحفاظ على هذه الأسهم خاصة من صغار المستثمرين وعدم الانجرار وراء أي موجة للبيوع لجني الأرباح قد تلجأ إليها المحافظ خلال الجلسات القادمة، لافتين إلى أن الأسعار الحالية مازالت تمثل فرصة للشراء وليس للبيع خصوصا مع قرب موسم التوزيعات. وأكد المستثمر يوسف بوحليقة أن البورصة نجحت في استعادة ثقة المستثمرين، وكسر حاجز التراجعات خلال الأسابيع الماضية، حيث شهدت الجلسة اليوم عودة قوية للمستثمرين من مؤسسات ومحافظ وأفراد، وسط تدفق قوي للسيولة، مشيراً إلى أن الأسعار وصلت لمستويات مغرية جداً للشراء بعد التراجعات خلال الأسابيع الماضية، مشددا على أن قوة الاقتصاد القطري والأداء الجيد للشركات المساهمة يجب أن يكون هو المحدد لاتجاهات السوق وليس العوامل الخارجية وأضاف بوحليقة أن السوق المالي مازال يتفاعل مع أخبار أسواق النفط ويتأثر بها على غرار أسواق المنطقة والعالم، مشيراً إلى أن التحسن في أسعار النفط في نهاية الأسبوع دفع لعودة المستثمرين، لافتاً إلى أنه يتوقع استمرار قوة هذا الزخم الذي شهدته البورصة أمس من ارتفاعات قوية واستقطاب للسيولة، خصوصاً أن المعطيات الاقتصادية في السوق المحلية قوية وأداء الاقتصاد القطري هو الأفضل على مستوى العالم. وأوضح بوحليقة أن الأسعار الحالية فرصة كبيرة بعد أن وصلت للمستويات المتدنية، داعيا صغار المستثمرين إلى الاحتفاظ بأسهمهم والابتعاد عن الانجرار وراء أي موجة جني أرباح قد تلجأ إليها المحافظ الأجنبية التي همها الوحيد هو تحقيق المكاسب السريعة بينما المستثمر المحلي يجب أن يكون همه الاستثمار طويل الأجل، خصوصا أن عوائد الاستثمار في أسهم الشركات المدرجة هي عوائد جيدة بينما المضاربات ومجارات المحافظ تسبب خسائر كبيرة لصغار المستثمرين. من جانبه قال المحلل المالي نضال الخولي إن الارتفاعات القوية التي شهدتها البورصة خلال جلسة التداول أمس جاءت بعد التحسن في أسعار النفط خلال نهاية الأسبوع، مشيراً إلى أن البورصة بدأت تتماسك على غرار بقية أسواق الخليج بعد فترة الهبوط القوي خلال الأسابيع الماضية، لافتا إلى أن أسواق المنطقة أصبحت تتأثر بقوة بأخبار أسعار النفط هبوطا أو صعودا، مُشدّداً على أن التراجعات التي شهدتها البورصة خلال الفترة الماضية مبالغ فيها، حتى تراجعات أسعار النفط. وأضاف الخولي أن البورصة بدأت تتدارك جزءاً من خسائرها، معتبرا أن المرحلة القادمة ستشهد ترابطا قويا بين حركة الأسواق المالية وأسعار النفط، وسنشهد حالات من التقلبات سواء في اتجاه الارتفاع أو الهبوط، لافتاً إلى أن الفترة الحالية عادة ما تشهد تراجع في التعاملات نظراً لعطلة أعياد الميلاد، وبالتالي من المبكر الحكم على اتجاه السوق في الفترة القليلة القادمة، منوها إلى أن بداية يناير القادم هي التي ستحدد اتجاهات البورصة، خصوصا مع قرب موسم التوزيعات. ولفت الخولي إلى أن الأسعار وصلت مؤخراً لمستويات جيدة للاستثمار وأصبحت تمثل فرصا حقيقية للاستثمار. هذا وقد شهدت جلسة التداول اليوم ارتفاعاً جماعياً للقطاعات وبمستويات قوية في حدود السقوف العليا المسموح بها كما ارتفعت تقريبا جميع أسعار أسهم الشركات المدرجة. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم حوالي 661.6 مليار ريال مقابل 618.5 مليار ريال في آخر جلسة الأسبوع الماضي.
153
| 21 ديسمبر 2014
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة /94ر847/ نقطة، أي ما نسبته /58ر7/ بالمائة، ليصل إلى /12/ ألفا و /59ر029/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول /26/ مليونا و/106/ آلاف و/586/ سهما بقيمة مليار و/259/ مليونا و /977/ ألفا و/41ر420/ ريال نتيجة تنفيذ /9437/ صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول /7/ ملايين و /477/ ألفا و /464/ سهما بقيمة /637/ مليونا و/868/ ألفا و /08ر578/ ريال نتيجة تنفيذ /3194/ صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار/72ر155/ نقطة أي ما نسبته /16ر5/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/87ر175/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول مليون و/338/ الفا و/391/ سهما بقيمة/65/ مليونا و/918/ ألفا و/35ر704/ ريال نتيجة تنفيذ /734/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/75ر600/ نقطة أي ما نسبته /89ر9/ بالمائة ليصل إلى /6/ آلاف و/68ر676/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليونين و/968/ الفا و/569/ سهما بقيمة /213/ مليونا و/442/ ألفا و/09ر519/ ريال نتيجة تنفيذ /1928/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /48ر312/ نقطة أي ما نسبته /66ر8/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/05ر920/ نقطة. وأيضا سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول /224/ ألفا و/982/ سهما بقيمة /13/ مليونا و/540/ ألفا و/50ر840/ ريال نتيجة تنفيذ /207/ صفقات، ارتفاعا بمقدار/59ر302/ نقطة أي ما نسبته /03ر9/ بالمائة ليصل إلى/3/ آلاف و/44ر652/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول /8/ ملايين و/850/ الفا و/939/ سهما بقيمة /186/ مليونا و/679/ الفا و/15ر845/ ريال نتيجة تنفيذ /2063/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /58ر196/ نقطة أي ما نسبته /98ر9/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/38ر165/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول /3/ ملايين و/905/ آلاف و/293/ سهما بقيمة /85/ مليونا و/951/ الفا و/44ر562/ ريال نتيجة تنفيذ /742/ صفقة، ارتفاعا بمقدار /88ر127/ نقطة أي مانسبته /00ر10/ بالمائة ليصل إلى ألف و/68ر406/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول مليون و/340/ الفا و/948/ سهما بقيمة /56/ مليونا و/575/ الفا و/80ر370/ ريال نتيجة تنفيذ /569/ صفقة، ارتفاعا بمقدار/77ر183/ نقطة أي ما نسبته /05ر9/ بالمائة ليصل إلى ألفين و/98ر213/ نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار ألف و/70ر264/ نقطة أي ما نسبته /58ر7/ بالمائة ليصل إلى /17/ ألفا و/03ر942/ نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة /56ر336/ نقطة أي ما نسبته /35ر9/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/37ر936/ نقطة.. كما سجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار /13ر215/ نقطة أي ما نسبته /54ر7/ بالمائة ليصل إلى /3/ آلاف و/99ر066/ نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 41 شركة وانخفضت أسعار شركة واحدة وحافظت شركة واحدة على سعر اغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم /661/ مليارا و/665/ مليونا و/286/ ألفا و/43ر744/ ريال.
212
| 21 ديسمبر 2014
واصلت مؤشرات البورصة تراجعها للأسبوع الرابع على التوالي، بتأثير من التدهور الكبير الذي لحق بأسعار النفط في الأسواق العالمية حيث انخفض سعر الأوبك إلى نحو 56 دولاراً للبرميل. وفي حين حدثت ارتدادات للمؤشرات في جلستين من جلسات الأسبوع، فإن شدة التراجع في الجلسة الأولى والثالثة قد جعلت المحصلة في حالة تراجع كبير؛ إذ خسر المؤشر العام ما مجموعه 624 نقطة، وخسرت الرسملة الكلية 33,7 مليار ريال. انخفضت كل المؤشرات القطاعية ومؤشر جميع الأسهم ومؤشر الريان الإسلامي. وارتفع في المقابل إجمالي حجم التداول إلى 3,54 مليار ريال بزيادة بنسبة 47,7% عن الأسبوع السابق. وقد انفردت المحافظ غير القطرية والأفراد غير القطريين بالبيع الصافي، في مواجهة مشتريات صافية من القطريين والمحافظ القطرية. وعادت المجموعة الأسلامية إلى الانخفاض بشدة هذا الأسبوع بعد انفرادها بالارتفاع في الأسبوع السابق في حين انفرد كل من الوطني والأهلي بالإرتفاع هذا الأسبوع. وكان هناك بعض الأخبار عن الشركات منها تعاقد المجموعة مع أوريدو للعمل مزود للسيولة، ورفع أزدان لسقف تداولات غير القطريين إلى 49%. وتقدم المجموعة فيما يلي قراءة لأداء بورصة قطر في الأسبوع المنتهي يوم 17 ديسمبر، مع بيان الأخبار والعوامل الاقتصادية المؤثرة. الأسعار والمؤشرات انخفض المؤشر العام في الأسبوع الماضي بنحو 623,7 نقطة وبنسبة 5,28%، ليصل عند إقفال الأرربعاء إلى مستوى 11181,7 نقطة، وانخفض مؤشر جميع الأسهم بنسبة 5,74%، كما انخفض مؤشر الريان الإسلامي بنسبة 9,43%. ومن حيث المرتفعين والمنخفضين، انخفضت أسعار أسهم 41 شركة، وارتفعت أسعار أسهم شركتي الوطني والأهلي. وانخفضت كل المؤشرات القطاعية بنسب مختلفة أعلاها مؤشر قطاع شركات العقارات بنسبة 13,02%، يليه مؤشر قطاع السلع والخدمات بنسبة 8,67%، ثم مؤشر قطاع الصناعة بنسبة 7,33%، فمؤشر قطاع النقل بنسبة 6,86%، فمؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 6,78%، ثم مؤشر قطاع التأمين بنسبة 3,65%، ثم مؤشر قطاع البنوك بنسبة 1,63%. وقد كان سعر سهم المجموعة الإسلامية القابضة أكبر المنخفضين بنسبة 34,31% في أسبوع، يليه سعر سهم دلالة بنسبة 26,08%، ثم سعر سهم الخليج الدولية بنسبة 16,34%، ثم سعر سهم قطر وعمان بنسبة 14,78%، فسعر سهم مسيعيد بنسبة 14,67%، فسعر سهم المخازن بنسبة 14,69%. وفي المقابل ارتفع سعر سهم الوطني بنسبة 4,90%، وارتفع سعر سهم الأهلي بنسبة 2,72%. السيولة ارتفع إجمالي حجم التداول خلال الأسبوع الماضي بنسبة 47,7% إلى 3,54 مليار ريال، بمتوسط يومي 707,5 مليون ريال مقارنة بـ 479 مليون ريال في الأسبوع السابق. وبلغ إجمالي التداول على أسهم أنشط 6 شركات نحو 1,59 مليار ريال، بنسبة 44,9% من الإجمالي، حيث جاء التداول على سهم الخليج الدولية في المقدمة بقيمة 301 مليون ريال، يليه التداول على سهم الريان بقيمة 298,2 مليون ريال، فسهم بروة بقيمة 274,8 مليون ريال، فسهم صناعات بقيمة 260 مليون ريال، فسهم الوطني بقيمة 252,8 مليون ريال، فسهم المجموعة الإسلامية القابضة بقيمة 199,9 مليون ريال. وقد باعت المحافظ غير القطرية صافي بقيمة 219 مليون ريال،، وباع الأفراد غير القطريين صافي بقيمة 86,5 مليون ريال، في حين اشترى الأفراد القطريون صافي بقيمة 163,4 مليون ريال، واشترت المحافظ القطرية صافي بقيمة 143,2 مليون ريال، وانخفضت الرسملة الكلية بنحو 33,7 مليار ريال إلى618,6 مليار ريال.
189
| 20 ديسمبر 2014
انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 623.67 نقطة، أو ما يعادل 5.28% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 11,181.65 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 5.2% لتصل إلى 618.6 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 652.2 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهى سهمان الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 41 سهماً. وكان سهم مجموعة QNB هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 4.9% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1.3 مليون سهم، لتصل بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 22.1%. وعلى الجانب الآخر، كان سهم المجموعة الإسلامية القابضة هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 34.3% من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 1.1 مليون سهم. ولا تزال مكاسب السهم مرتفعة منذ مطلع العام بنسبة 218% وقد تواصلت ضغوط البيع في أسواق الأسهم الإقليمية على خلفية إنخفاض أسعار النفط في الأسواق الدولية. وتجّسد ذلك في السوق القطرية التي تراجعت فيها أسعار كافة الأسهم تقريباً خلال الأسبوع باستثناء سهمين فقط. وكانت أسهم "إزدان القابضة"، "صناعات قطر" و"بروة العقارية" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم تراجع سهم "إزدان القابضة" في فقدان المؤشر 158.7 نقطة من الــ623.7 نقطة التي خسرها خلال الأسبوع، تلاه سهم "صناعات قطر" الذي ساهم تراجعه بفقدان المؤشر 109.5 نقطة، بينما ساهم هبوط سهم "بروة العقارية" في إفقاد المؤشر 71.8 نقطة. وعلى صعيد آخر، ساهم ارتفاع سهم "مجموعة QNB" في إكساب المؤشر 99.5 نقطة. وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 47.7% ليصل إلى 3.5 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 2.4 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 35.2% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الصناعات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 22.6% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم الخليج للخدمات الدولية بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 301 مليون ريال قطري. وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 83.2% ليصل إلى 82.1 مليون سهم، بالمقارنة مع 44.8 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 31.5% ليصل إلى 36,876 صفقة بالمقارنه مع 28,038 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 30.4% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 24.5% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 10 ملايين سهم. وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 219 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 213.4 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها الإيجابية للأسهم، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلال الأسبوع 142.2 مليون ريال، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 67.5 مليون ريال في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريون للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 86.7 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 14.1 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلال الأسبوع 163.4 مليون ريال بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 131.7 مليون ريال في الأسبوع السابق. وبلغ إجمالي حجم التدفقات الاستثمارية الأجنبية على بورصة قطر منذ مطلع العام الحالي وحتى الآن 2,4 مليار ريال. التحليل الفني لمؤشر بورصة قطر ظل مؤشر البورصة فوق خط الاتجاه طويل الأجل (الموضح بالخط الأخضر المتقطع)، غير أنه راوح دون معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً ومعدل المتوسط المتحرك لـ55 يوماً. وبينما استمر مؤشر القوة النسبية في الاتجاه للأسفل، ليقترب بذلك من منطقة الإفراط في البيع، واصل مؤشر الماكد اتجاهه السلبي. وعلى الجانب الإيجابي، تكونت شمعة دوجي بأحجام تداولات كبيرة خلال الأسبوع. وهو ما يشير إلى وجود حالة من التردد لدى المتداولين، خاصة بعد التراجع الحاد الذي شهده المؤشر على مدى الأسابيع الماضية. وتبعاً لذلك، نحن نتوقع ارتداد المؤشر عن المستويات الحالية، غير أنه يتعين الاستمرار في مراقبة إتجاهه عن قرب، تحسباً لتراجعه دون مستوى 10,900 نقطة. إذ ينذر هبوطه دون هذا المستوى باحتمال حدوث مزيد من التراجعات الملحوظة.
144
| 20 ديسمبر 2014
أنهت بورصة قطر آخر جلسة في تداولات الأسبوع محققة مكاسب قوية تجاوزت 124 نقطة أو ما نسبته 1.12 %، ورغم ذلك فإن تداولات الأسبوع شهدت تراجعات قوية حيث أنهى المؤشر تداولات الأسبوع على انخفاض بما يناهز 9 %، فيما ارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 111.3 % إلى 3.5 مليار ريال مقابل 1.6 مليار ريال في الأسبوع الذي سبقه. وارتفع عدد الأسهم المتداولة خلال هذا الأسبوع بنسبة 158.5 % ليصل إلى أكثر من 82 مليون سهم، مقابل 31.7 مليون سهم في الأسبوع الذي سبقه، وسط ارتفاع عدد العقود المنفذة بنسبة 83.7 % لتصل إلى 36.876 عقداً مقابل 20.074 عقدا في الأسبوع الذي قبله. ويرى خبراء ومحللون متابعون للبورصة أن أسعار أسهم الشركات المدرجة بالبورصة خسرت أغلب المكاسب التي حققتها خلال الأشهر الخمسة الماضية وفقد المؤشر معظم مكاسبه خلال هذا العام، وبالتالي فإن الأسعار وصلت لمستويات متدنية جداً ومغرية للاستثمار. وأشاروا إلى أن التراجعات التي شهدتها البورصة لا تعكس المعطيات الفنية والمؤشرات الاقتصادية في السوق القطري، وإنما هي نتيجة لردات فعل نتيجة تدهور أسعار النفط وحالة عدم اليقين في الأسواق العالمية، بينما كل المعطيات والمؤشرات في السوق المحلي تؤكد قوة ومتانة الاقتصادي القطري وجاذبيته للاستثمارات، بالإضافة إلى نتائج أعمال الشركات الجيدة خلال الأشهر التسعة الماضية والتوقعات باستمرار هذه الشركات في مواصلة أدائها القوي في الربع الأخير من هذا العام. وأوضح هؤلاء المحللين والمستثمرين، أن نجاح الاستراتيجيات التي اتبعتها الدولة في مجال التنويع الاقتصادي بفضل القيادة الحكيمة واستشرافها للمستقبل تمثل صمام أمان للاقتصاد الوطني وللمجتمع، وتحمي السوق المحلي من تداعيات وتذبذبات أسعار النفط في الأسواق العالمية. وأضافوا: خصوصاً أن الإيرادات لم تعد تعتمد بشكل رئيس على الإيرادات النفطية فحسب، وبالتالي فإن التراجعات القوية التي شهدتها البورصة نتيجة تراجع أسعار النفط مبالغ فيها، خصوصاً أن أداء أغلب الشركات المساهمة غير مرتبط بأسعار النفط، وإنما بما يشهده السوق القطري من زخم وحركية بفضل حجم المشاريع التنموية العملاقة التي يتم تنفيذها سواء منها المشاريع المرتبطة برؤية قطر الوطنية 2030، أو المشاريع المرتبطة باستضافة الدولة لمونديال 2022، وهذه المشاريع ميزانياتها مرصودة من فترة ولن تتأثر بأي تراجع في أسعار النفط. وتوقع هؤلاء المحللين أن تعاود البورصة نشاطها وتستعيد عافيتها مع بداية الأسبوع المقبل، خصوصاً أن الأسعار الحالية وصلت لمستويات متدنية جداً ومغرية للاستثمار، وبالتالي فإن الوقت مناسب لكسر موجة التراجعات، ومعاودة المؤشر للارتفاع واسترجاع جزء من خسائره، لافتين إلى الأسعار الحالية تمثل فرصة حقيقية للمستثمرين لإعادة تجميع مراكزهم المالية، خصوصاً مع قرب موسم التوزيعات، كما تمثل فرصة جيدة لدخول المزيد من المستثمرين للبورصة، والاستفادة من العوائد الجيدة للاستثمار في الأسهم القطرية.
218
| 18 ديسمبر 2014
احتفل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، باليوم الوطني على طريقته حيث استعاد بعضاً من مكاسبه بعد أن سجّل ارتفاعاً بقيمة 32 .124 نقطة، بنسبة 12 .1%، ليصل إلى 11 ألفاً و65. 181 نقطة.. في جلسة شهدت ارتفاع أسهم 25 شركة وتراجع أسعار 12 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وأكد خبراء السوق أن معاودة المؤشر العام ارتفاعه من جديد يأتي بسبب دخول صناديق استثمارية، ومنها أحد الصناديق المحلية الكبرى، حيث ضخ سيولة محلية أسهمت في انتعاش السوق وزيادة التعاملات على الأسهم بيعا وشراء، وكشف خبراء عن استغلال صغار المستثمرين لموجة الهبوط التي تشجع على الشراء بأسعار مغرية اتسمت بها البورصة خلال الأيام الماضية ومازالت مستمرة. وشدّد المحلل المالي طه عبد الغني على أن الأسعار مازالت تشجع على الشراء وتمثل فرصة للمستثمرين والصناديق المحلية والأجنبية، مُضيفاً أن تعاملات الصناديق والأفراد تركزت أمس على الأسهم المتوسطة باعتبارها التي تحافظ على توازن السوق ولا تحقق لأصحابها أي اضطرابات مالية، مؤكداً أن عدداً من المستثمرين قاموا بتعديل مراكزهم المالية وفقاً لأوضاع السوق حيث اتجهوا إلى الأسهم المتوسطة. وأشار إلى أنه من المتوقع استقرار السوق خلال الأسبوع المقبل صعودا وهبوطا في إطار حركات الدخول والخروج التي يتبعها الأفراد بغرض تحقيق أرباح تتناسب مع أوضاع السوق. وسجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعاً بقيمة 32. 124 نقطة، أي ما نسبته 12 .1%، ليصل إلى 11 ألفاً و65. 181 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 14 مليوناً و78 ألفاً و190 سهماً بقيمة 643 مليوناً و117 ألفاً و91. 229 ريال نتيجة تنفيذ 7846 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 3 ملايين و711 ألفاً و339 سهماً بقيمة 232 مليوناً و824 ألفاً و67. 648 ريال نتيجة تنفيذ 2088 صفقة، سجل ارتفاعاً بمقدار 84. 47 نقطة أي ما نسبته 61.1% ليصل إلى 3 آلاف و15. 020 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 831 ألفاً و485 سهماً بقيمة 42 مليوناً و289 ألفاً و66.202 ريال نتيجة تنفيذ 600 صفقة، ارتفاعا بمقدار 50. 53 نقطة أي ما نسبته 89 .0 % ليصل إلى 6 آلاف و93. 075 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليونين و71 ألفاً و652 سهماً بقيمة 180 مليوناً و671 ألفاً و42. 559 ريال نتيجة تنفيذ 1978 صفقة، ارتفاعاً بمقدار 41. 33 نقطة أي ما نسبته 93. 0 % إلى 3 آلاف و57. 607 نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 20 ألفاً و238 سهماً بقيمة 812 ألفاً و70. 366 ريال نتيجة تنفيذ 27 صفقة، ارتفاعاً بمقدار 81. 40 نقطة أي ما نسبته 23 .1 % ليصل إلى 3 آلاف و85. 349 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 3 ملايين و846 ألفاً و672 سهماً بقيمة 94 مليوناً و104 آلاف و05 .10 ريال نتيجة تنفيذ 1567 صفقة، انخفاضا بمقدار 68 .1 نقطة أي ما نسبته 09 .0 % ليصل إلى ألف و80. 968 نقطة. وسجّل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليونين و567 ألفاً و533 سهماً بقيمة 53 مليوناً و8 آلاف و63. 940 ريال نتيجة تنفيذ 1130 صفقة، ثباتاً على مقدار نقطة ونسبته المئوية ليثبت على ألف و80. 278 نقطة. وسجّل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول مليون و29 ألفاً و271 سهماً بقيمة 39 مليوناً و406 آلاف و78. 501 ريال نتيجة تنفيذ 456 صفقة، ارتفاعاً بمقدار 90. 19 نقطة أي ما نسبته 99 .0 % ليصل إلى ألفين و21 .030 نقطة. وسجّل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعاً بمقدار 42 .185 نقطة أي ما نسبته 12 .1 % ليصل إلى 16 ألفاً و33. 677 نقطة. بينما سجّل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضاً بقيمة 04. 2 نقطة أي ما نسبته 06. 0 % ليصل إلى 3 آلاف و81. 599 نقطة.. بينما سجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعاً بمقدار 45. 29 نقطة أي ما نسبته 04.1 % ليصل إلى ألفين و86. 851 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 25 شركة وانخفضت أسعار 12 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 618 ملياراً و599 مليوناً و920 ألفاً و78. 766 ريال.
396
| 17 ديسمبر 2014
أعلنت بورصة قطر أن غداً، الخميس، سيكون عطلة رسمية للبورصة بمناسبة اليوم الوطني لدولة قطر (18 ديسمبر)، على أن يستأنف الدوام الرسمي يوم الأحد القادم، الموافق 21 ديسمبر. وتوجهت إدارة البورصة في بيان صحفي صادر عنها اليوم، الأربعاء، إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وإلى الشعب القطري الكريم بالتهنئة والتبريكات بهذه المناسبة المجيدة. كما توجهت بالتهنئة إلى جميع المستثمرين والمتعاملين في البورصة، وإلى الشركات المدرجة وشركات الوساطة المعتمدة.
262
| 17 ديسمبر 2014
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، ارتفاعاً بقيمة 32ر124 نقطة، أي ما نسبته 12ر1%، ليصل إلى 11 ألفاً و65ر181 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 14 مليوناً و078 ألفاً و190 سهماً بقيمة 643 مليوناً و117 ألفاً و91ر229 ريال نتيجة تنفيذ 7846 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 25 شركة وانخفضت أسعار 12 شركة وحافظت 4 شركات على سعر اغلاقها السابق.. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 618 ملياراً و599 مليوناً و920 ألفاً و78ر766 ريال.
192
| 17 ديسمبر 2014
عاود مؤشر بورصة قطر تراجعه بعد المكاسب القوية التي حققها في الجلسة السابقة، وخسر المؤشر العام، اليوم الثلاثاء، 402.69 نقطة أو ما نسبته 3.51 % واغلق عند مستوى 11057.33 نقطة، وسط تراجع طفيف في قيم واحجام التعاملات، حيث شهدت جميع القطاعات تداول 20.2 مليون سهم بقيمة 929.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8192 صفقة. وأكد محللون مستثمرون لـ "بوابة الشرق" أن موجة التراجعات التي تشهدها السوق وغيرها من اسواق المنطقة والعالم هي ناتجة عن حالة عدم اليقين في الاسواق العالمية، بسبب استمرار تراجع اسعار النفط، لافتين إلى أن هناك مبالغة في هذه التراجعات خصوصا ان اغلب الشركات المساهمة القطرية تحقق أداءً مالياً جيداً وعوائد للمساهمين ونتائج اعمالها غير مرتبطة بايرادات النفط، بل تستفيد من ما يحققه الاقتصاد القطري من معدلات نمو غير مسبوقة ومن حجم الانفاق الكبير على المشاريع التنموية الكبرى في البلاد، والتي لن تتأثر بموجة التراجع الاخيرة في اسعار النفط، خصوصا ان هذه المشاريع ميزانياتها مرصودة من فترة وهي قيد الانشاء، ولن تتأثر او تتأخر، هذا بالاضافة إلى ان دولة قطر نجحت في بناء اقتصاد متنوع وغير معتمد بشكل كبير على النفط. الخاطر: لابد من إنشاء شركات لإدارة الأصول والاستثمارات لتجنيب صغار المستثمرين الخسائروشدد هؤلاء على ضرورة السماح بإقامة شركات لادارة الاصول والمحافظ، وذلك لتجنيب صغار المستثمرين الخسائر الكبيرة الناتجة عن هذه التراجعات وتحافظ على استقرار السوق، لافتين إلى ان كثيرا من المستثمرين الافراد بحكم عدم خبرتهم في مجال الاستثمار ينجرون وراء موجة البيوع في حالة التراجعات، وكذلك موجة الشراء في حالة الصعود ويتعرضون في كلتا الحالتين لخسائر. في البداية أكد رجل الأعمال والمحلل المالي عبدالله الخاطر ان السوق المالي يعاني من حالة عدم اليقين التي تشهدها اغلب اسواق المنطقة والعالم بسبب استمرار تراجع اسعار النفط، لافتا إلى ان الوضع الحالي مناسبة جيدة للشراء بعد ان وصلت الاسعار لمستويات متدنية، وخسرت اسعار الاسهم اغلب مكاسبها التي حققتها خلال الاشهر الماضية. وأوضح "الخاطر" أن تراجع اسعار النفط رغم تأثيرها على الدول المنتجة إلا ان هذا التراجع له تأثير ايجابي على الاقتصاد العالمي، وهو ما سينعكس إيجاباً على الطلب في المنطقة وهذا ما لايعيه كثير من المستثمرين، لافتاً إلى أن المستثمر المهني أو المتخصص هو الذي يعرف كيف يتصرف في هذه الاوقات، بينما المستثمر العادي يعاني من حالة من الهلع، ويبني قرارات البيع والشراء من خلال الشاشة وليس وفق معطيات وتحليلات فنية، وبالتالي فإنه ينجر وراء موجة البيوع مما يسبب له خسائر وفي حالة الطلوع يندفع كذلك وبالتالي يخسر في كلتا الحالتين. وأضاف: وبالتالي فإن المستثمرين الذين لايملكون الخبرة يدفعون لاتخاذ قرارات غير صائبة وينجرون وراء العواطف، وهذا ما يستدعي السماح بإنشاء شركات لادارة الاصول والاستثمارات للافراد، لأن هذه الشركات والمحافظ بحكم خبرتها هي المؤهلة لادارة هذه الاستثمارات وتمثل صمام امان للاسواق وبالتالي يجب الاستفادة من التجارب الماضية خلال الازمة المالية، والسماح لمديري الحقائب والصناديق وهذه الشركات بالتواجد في السوق وفق آليات وإجراءات تضمن مصالح الجميع. من جانبه قال المحلل المالي نضال الخولي إن تراجع البورصة امس هو استمرار لحالة تأثر الاسواق الاقليمية والعالمية بسبب تراجع اسعار النفط، والتوقعات باستمرار هذا التراجع خلال عام 2015، مشيرا إلى ان هناك نوعا من المبالغة في استغلال هذا الواقع من قبل المحافظ، خصوصا ان معظم الشركات القطرية المدرجة بالبورصة ايراداتها وارباحها غير معتمدة على ايرادات النفط وانما تعتمد على مشاريع التنمية العملاقة التي يتم تنفيذها وهي مشاريع لن تتأثر بتراجع اسعار النفط لأن ميزانياتها مرصودة من فترة طويلة. وأضاف "الخولي" إن الارتفاعات التي شهدتها البورصة في الفترة الماضية كانت كبيرة ومتواصلة وبالتالي فإن عمليات التصحيح دائما تكون بمستوى الارتفاعات او اقوى، وبالتالي فإن موجة التصحيح الحالية قد تستمر حتي نهاية العام، حيث سيعاود السوق تصحيحه في اتجاه الارتفاع مجدداً، ويبدأ المستثمرون في إعادة تجميع وبناء مراكزهم. وشهدت جلسة اليوم ارتفاع أسعار اسهم 5 شركات وانخفاض أسعار 34 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقها السابق.
207
| 16 ديسمبر 2014
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الثلاثاء، انخفاضاً بقيمة 69ر402 نقطة، أي ما نسبته 51ر3%، ليصل إلى 11 ألفاً و33ر057 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 20 مليوناً و269 ألفاً و876 سهماً بقيمة 929 مليوناً و422 ألفاً و41ر422 ريال نتيجة تنفيذ 8192 صفقة. وفي جلسة اليوم،ارتفعت أسعار 5 شركات وانخفضت أسعار 34 شركة وحافظت شركتان على سعر اغلاقها السابق.. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 611 ملياراً و961 مليوناً و260 ألفاً و47ر104 ريال.
181
| 16 ديسمبر 2014
عاود المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعه في جلسة اليوم، الإثنين، بعد سلسلة من التراجعات خلال الأيام الماضية.. وزيّن اللون الأخضر أسهم جميع الشركات وسط حالة من التفاؤل سادت السوق اليوم على أمل تواصل ارتفاع المؤشر العام، حيث سجّل المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعاً بقيمة59ر345 نقطة، بنسبة 11ر3%، ليصل إلى 11 ألفاً و02ر460 نقطة. وأكد خبراء السوق أن الأسعار المنخفضة للأسهم ساعدت على تشجيع قطاع كبير من صغار المستثمرين على دخول السوق من جديد, باعتبارها أسعارا مغرية للشراء ولن تتكرر خاصة بعد سلسلة التراجعات الكبيرة التي شهدتها البورصة خلال الأسبوع الماضي. وأضاف الخبراء أن الارتفاع الذي تم أمس مناسب لظروف السوق في الوقت الحالي كما أن السوق شهد عمليات مضاربة وجني أرباح للاستفادة من تراجع الأسعار. في تحليله لوضع السوق اليوم، وتوقعاته خلال الأسبوع.. يؤكد طه عبدالغني مدير عام بشركة نماء للاستشارات الاقتصادية أن الفترة الماضية شهدت تراجعات كبيرة للأسهم لم تعهدها من قبل, وإعادة مستويات الأسعار إلى مستويات قريبة من الأسعار التي كانت سارية بداية العام, ويضيف أن أسعار السوق كانت مغرية جداً للشراء وشجعت قطاعات كبيرة خاصة من صغار المستثمرين على دخول السوق من جديد كما شجعت مستثمرين آخرين على التوسع في الشراء باعتبار أن الأسعار لم تحدث منذ بداية العام. ويوضح عبدالغني أن الذي ساعد على ارتفاع البورصة في قطر هو انتقال جميع البورصات الخارجية إلى المنطقة الخضراء أي تحقيقها ارتفاعا بعد موجة من الهبوط, ويشدد على أن الارتفاع بهذا المستوى مناسب جدا في ظل الظروف الحالية حتى لا يحدث اضطرابا في السوق صعودا وهبوطا. ويؤكد أن موجة الهبوط التي شهدتها البورصة كانت بسبب ضغط من المحافظ الأجنبية التي باعت أسهمها بغرض المضاربة وتحقيق أرباح, أما الارتفاع أمس فكان بسبب دخول المستثمرين مرة أخرى إلى السوق, والتوسع في الشراء بسبب الأسعار المغرية لجميع الأسهم من دون استثناء, وبالتالي توافر السيولة المحلية كان السبب الرئيسي لارتفاع السوق. ويتوقع عبدالغني ارتفاعات للمؤشر العام للبورصة في بقية أيام الأسبوع, فهناك مجال متاح لارتفاعات متوقعة, فالأسعار مازالت مغرية على الشراء في ظل استقرار أسعار النفط العالمية. ويتوقع الخبير المالي رستم شديد مزيدا من الارتفاع في المؤشر العام. في انتظار النتائج المالية المتوقعة للشركات المدرجة في البورصة, مما يرفع التعاملات في البورصة ويجذب شرائح جديدة خاصة صغار المستثمرين الذين ابتعدوا عن البورصة خلال الفترة الماضية.. وأكد أن التعاملات الحالية وارتفاع المؤشر يشجع الأفراد على استثمار جزء من أموالهم من جديد في البورصة واستغلال الوضع الحالي في تحقيق عوائد مناسبة.. ويضيف أن هناك مضاربات على الأسهم المتوسطة بدليل أنها استحوذت على الجانب الأكبر من تعاملات أمس، مما يشير إلى وجود طلب على هذه الأسهم.. ويوضح رستم أن هناك تعديلا للمراكز المالية للمستثمرين في الوقت الحالي من خلال شراء وبيع أسهم وتكوين محافظ مالية جديدة.. مشيراً إلى أن أغلب تعاملات أمس كان للأفراد وصغار المستثمرين وغابت المحافظ الاستثمارية. ويؤكد أن الوقت الحالي الأفضل للشراء، حيث إن الأسعار مناسبة صعودا وهبوطا ولكن يجب الاختيار الجيد للأسهم في ظل المضاربات الحالية وهي السمة الطبيعية في أي سوق مالي.. فليس هناك بورصة في العالم كله من دون مضاربة على الأسهم فهي من متطلبات السوق. وكان المؤشر العام لبورصة قطر قد سجل ارتفاعا بقيمة 59ر345 نقطة، أي ما نسبته 11ر3%، ليصل إلى 11 ألفاً و02ر460 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول25 مليونا و206 آلاف و756 سهما بقيمة مليار و008 ملايين و052 ألفا و12ر716 ريال نتيجة تنفيذ 11034 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 4 ملايين و984 ألفاً و835 سهما بقيمة298 مليوناً و757 ألفاً و46ر094 ريال نتيجة تنفيذ2765 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار94ر124 نقطة أي ما نسبته 31ر4% ليصل إلى 3 آلاف و62ر021 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 4 ملايين و735 ألفاً و974 سهماً بقيمة 155 مليوناً و155 ألفاً و91ر879 ريال نتيجة تنفيذ 1256 صفقة، ارتفاعاً بمقدار36ر279 نقطة أي ما نسبته 61ر4% ليصل إلى 6 آلاف و13ر340 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 3 ملايين و122ألفاً و818 سهماً بقيمة 217 مليوناً و764 ألفاً و34ر151 ريال نتيجة تنفيذ 2733 صفقة، ارتفاعاً بمقدار 54ر101نقطة أي ما نسبته76ر2% ليصل إلى3 آلاف و96ر774 نقطة. وأيضاً سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول97 ألفا و544 سهما بقيمة5 ملايين و483ألفا و85ر857 ريال نتيجة تنفيذ140 صفقة، ارتفاعا بمقدار26ر38 نقطة أي ما نسبته17ر1 بالمائة ليصل إلى3آلاف و11ر297 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول5 ملايين و864 ألفا و137سهما بقيمة142مليونا و504 آلاف و14ر953 ريال نتيجة تنفيذ1877 صفقة، ارتفاعا بمقدار57ر36 نقطة أي ما نسبته79ر1 بالمائة ليصل إلى ألفين و13ر075 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 3 ملايين و 528 ألفا و 359 سهما بقيمة 75 مليونا و914 ألفا و 09ر518 ريال نتيجة تنفيذ 1403 صفقات، ارتفاعا بمقدار 38ر21 نقطة أي ما نسبته 60ر1 بالمائة ليصل إلى ألف و 12ر355 نقطة.. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول مليونين و873 ألفا و 089 سهما بقيمة 112 مليوناً و 472 ألفاً و 33ر261 ريال نتيجة تنفيذ 860 صفقة، ارتفاعا بمقدار 31ر40 نقطة أي ما نسبته 94ر1% ليصل إلى ألفين و15ر114 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 45ر515 نقطة أي ما نسبته 11ر3 بالمائة ليصل إلى 17 ألفاً و 52ر092 نقطة. كما سجّل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعاً بقيمة 80ر126 نقطة أي ما نسبته 46ر3% ليصل إلى 3 آلاف و 59ر788 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعاً بمقدار 91ر89 نقطة أي ما نسبته 17ر3% ليصل إلى ألفين و 20ر925 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 37 شركة وانخفضت أسعار 4 شركات. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 633 ملياراً و988 مليوناً و 470 ألفاً و77ر924 ريال.
199
| 15 ديسمبر 2014
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الإثنين، ارتفاعاً بقيمة 59ر345 نقطة، أي ما نسبته 11ر3%، ليصل إلى 11 ألفاً و02ر460 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 25 مليوناً و206 آلاف و756 سهماً بقيمة مليار و008 ملايين و052 ألفاً و12ر716 ريال نتيجة تنفيذ 11034 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 37 شركة وانخفضت أسعار 4 شركات.. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 633 ملياراً و988 مليوناً و470 ألفاً و77ر924 ريال.
157
| 15 ديسمبر 2014
لم يتمكن مؤشر بورصة قطر للأسعار من إيقاف موجة التراجعات حيث أقفل خلال جلسة اليوم، الأحد، مُنخفضاً 690 نقطة ليستقر عند مستوى 11114 نقطة.وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 22.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 957 مليون ريال ونفذت 9804 صفقة. وسجلت كل المؤشرات انخفاضات ،وتم التداول على 43 شركة سجلت كلها تراجعات. "العمادي": قوة الاقتصاد القطري تدعم مناخ الاستثمار في الأسهموأكد رجل الأعمال عبد العزيز العمادي أن تراجع السوق طبيعي نتيجة انخفاض أسعار الطاقة على المستوى العالمي، ولكنه اعتبر أن الانخفاضات التي تمر بها البورصة خلال هذه الفترة مبالغ فيها ،مشيرا إلى وجود تأثيرات نفسية.وأعرب أن قوة الاقتصاد القطري تدعم مناخ الاستثمار في سوق الأسهم، مُشيراً إلى أن الشركات المدرجة في البورصة حققت نموا في الأرباح.ويتوقع العمادي استقرار السوق وتماسكه مع امكانية وجود ارتفاعات. وأكد طه عبد الغني مدير عام بشركة نماء للاستشارات الاقتصادية أن تراجع السوق خلال جلسة اليوم غير مبرر حيث أن مبيعات المحافظ الأجنبية أثرت على اتجاه السوق. وأعرب أن مؤشر الأسعار تلقى دعما عند مستوى 11 ألف نقطة مع دخول سيولة جديدة إلى مقصورة التداولات في ختام الجلسة . وبخصوص اتجاه السوق خلال الفترة القادمة أوضح أنه لا يمكن توقع اتجاه المؤشر إلا إذا توقفت المحافظ الأجنبية عن البيع. وبلغ اجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 10.7 مليون سهم وتم التداول على 42 شركة، وعملية البيع 12.5 مليون سهم وتم التداول على 42 شركة .والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 5 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة ،وعملية البيع 3 مليون سهم وتم التداول على 34 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 3.5 مليون سهم وتم التداول على 42 شركة ،وعملية البيع 4.8 مليون سهم وتم التداول على 43 شركة.والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 3.3 مليون سهم وتم التداول على 30 شركة،وعملية البيع 2.2 مليون سهم وتم التداول على 26 شركة.وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 69% مقابل 62% اجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 31% اجمالي نسبة الشراء مقابل 37% اجمالي نسبة البيع. "عبد الغني": مؤشر الأسعار تلقى دعماً عند مستوى 11 ألف نقطةوبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 330.9 مليون ريال وقطاع الخدمات 121 مليون ريال وقطاع الصناعة 207.1 مليون ريال وقطاع التأمين 21.4 مليون ريال ،وقطاع العقارات 159.2 مليون ريال وقطاع الاتصالات 70.7 مليون ريال وقطاع النقل 46.7 مليون ريال. وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 388.5 مليون ريال والبيع 456.6 مليون ريال ،والمؤسسات القطرية شراء 271.8 مليون ريال والبيع 140.1 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 118.8 مليون ريال والبيع 184 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 177.8 مليون ريال والبيع 176.2 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 660 مليون ريال مقابل 596 مليون ريال اجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 297 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 360 مليون ريال اجمالي المبيعات. وانخفض مؤشر العائد الإجمالي أكثر من ألف نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 312 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 189 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 173 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 591 نقطة. ومؤشر أسهم الصناعة 219 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 217 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 224 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 38 نقطة ومؤشر أسهم النقل 106 نقاط.وتم التدول في قطاع البنوك على 5.8 مليون سهم ونفذت 2829 صفقة وقطاع الخدمات 1.7 مليون سهم ونفذت 1134 صفقة وقطاع الصناعة 2.7 مليون سهم ونفذت 1782 صفقة وقطاع التأمين 367 ألف سهم ونفذت 246 صفقة .وقطاع العقارات 7.4 مليون سهم ونفذت 2164 صفقة وقطاع الاتصالات 2.9 مليون سهم ونفذت 1096 صفقة وقطاع النقل 1.3 مليون سهم ونفذت 553 صفقة. وتجدر الملاحظة أن مؤشر بورصة قطر للأسعار لم يتمكن من تجاوز موجة التراجعات التي سيطرت على مقصورة التداولات حيث تميزت الانخفاضات بقوتها .وتميزت جلسة أمس باقبال المساهمين الأجانب على البيع بينما قامت المحافظ المحلية بالشراء. هذا ويبقى مؤر الأسعار خلال هذه الفترة فوق مستوى المقاومة 11 ألف نقطة التي يمكن أن تكون نقطة انطلاقا جديدة نحو الارتفاع. هذا وشملت التراجعات كل أسواق المنطقة ،حيث لم يكن السوق القطري وحده الذي أقفل على انخفاض.
186
| 14 ديسمبر 2014
انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 942.86 نقطة، أو ما يعادل 7.4% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 11,805.32 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 6.41% لتصل إلى 652.2 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 696.9 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهى سهم واحد الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 40 سهماً واستقر سهمان من دون تغيير. وكان سهم المجموعة الإسلامية القابضة هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 1.4% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1.2 مليون سهم، لتصل بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 384.1%. وعلى الجانب الآخر، كان سهم الخليج الدولية للخدمات هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 19.7% من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 2.4 مليون سهم، لتتقلص بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 65.4% . وقد تواصلت ضغوط البيع في أسواق الأسهم الإقليمية على خلفية إنخفاض أسعار النفط في الأسواق الدولية. وقد تجسّد ذلك في السوق القطرية التي تراجعت فيها أسعار كافة الأسهم تقريباً خلال الأسبوع. وكانت أسهم "إزدان القابضة"، "الخليج الدولية للخدمات" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم تراجع سهم "إزدان القابضة" في فقدان المؤشر 151.5 نقطة من الــ942.9 نقطة التي خسرها خلال الأسبوع، تلاه سهم "الخليج الدولية للخدمات" الذي ساهم تراجعه بفقدان المؤشر 111.2 نقطة، بينما ساهم هبوط سهم "صناعات قطر" في إفقاد المؤشر 108.5 نقطة. وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 32.5% ليصل إلى 2.4 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 3.5 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 40.3% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الصناعات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 23.2% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم المجموعة الإسلامية القابضة بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 267.8 مليون ريال قطري. كما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 26.5% ليصل إلى 44.8 مليون سهم، بالمقارنة مع 61 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 21% ليصل إلى 28,038 صفقة بالمقارنه مع 35,480 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 31.3% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 24.7% من حجم التداولات. واستأثر سهم "إزدان القابضة" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 5.5 مليون سهم. وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 213.4 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 77.7 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى الإيجابية، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلال الأسبوع 67.5 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 185.2 مليون ريال في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 14.1 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 27.7 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق، وحافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلال الأسبوع 131.7 مليون ريال بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 79.1 مليون ريال في الأسبوع السابق. وبلغ إجمالي حجم التدفقات الاستثمارية الأجنبية على بورصة قطر منذ مطلع العام الحالي وحتى الآن 2,5 مليار ريال. التحليل الفني لمؤشر بورصة قطر كسر مؤشر بورصة قطر خلال تداولات الأسبوع الماضي مستويين هامين هما خط الاتجاه الصاعد متوسط الأجل، ومعدل المتوسط المتحرك لـ55 يوماً، كما أظهرت مؤشرات الزخم مزيداً من الضعف. فقد واصل مؤشر القوة النسبية الاتجاه للأسفل، ليقترب بذلك من منطقة الإفراط في البيع، في مؤشر على احتمال تواصل الاتجاه التراجعي. وبالإضافة إلى ذلك واصل مؤشر الماكد اتجاهه السلبي. وتبعاً لذلك فمن المرجح أن يختبر المؤشر حاجز الدعم التالي عند مستوى 11,230، الذي يعادل 50% من ارتداد الفيبوناشي. وعلى الجانب الإيجابي، فإن من شأن نجاح المؤشر في الارتداد من المستويات الحالية، والإغلاق فوق مستوى 12,100 نقطة، أن يقود إلى حدوث تحسن على المدى القصير.
286
| 13 ديسمبر 2014
أكد عدد من المستثمرين ورجال الأعمال أن ما شهدته بورصة قطر من تراجعات في الفترة السابقة، لا يعكس واقع الاقتصاد القطري الذي يحقق أعلى معدلات النمو العالمية، ولا أداء قطاع الأعمال بشكل عام في الدولة، والشركات المساهمة المدرجة بشكل خاص، مشيرين إلى أن العوامل الخارجية وما تشهده الأسواق العالمية من حالة عدم اليقين، والتراجع الكبير في أسعار النفط هي التي تؤثر على البورصة في الوقت الحالي، خصوصا في ظل لجوء المحافظ الأجنبية إلى تعويض خسائرها في الأسواق العالمية من خلال عمليات بيع جني الأرباح في السوق المحلي..وأضاف هؤلاء المستثمرون ورجال الأعمال لــ الشرق أن تراجع أسعار النفط لن يؤثر على خطط الدولة ومشاريعها الإستراتيجية، بفضل الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة ونجاحها في بناء اقتصاد قوي ومتنوع قادر على امتصاص الأزمات، مشددين على أهمية عدم ترك السوق لمضاربات المحافظ الأجنبية وجنيها للأرباح على حساب المستثمر المحلي من خلال إنشاء محافظ محلية كبيرة في حدود 500 مليون ومليار ريال، فما أكثر لتستثمر وقت الأزمات وتحافظ على استقرار السوق، وخلق صناع سوق حقيقيين، وبالتالي إيجاد آليات تحمي السوق من هذه التقلبات، وجعلها تعكس واقع اقتصادنا وأداء شركاتنا المساهمة، مشيرين إلى أن قرب إعلان نتائج أعمال الشركات في الربع الأخير وقرب موسم التوزيعات يجب أن يكون حافزا قويا لمعادة البورصة لنشاطها وارتفاعها وعكسها للمعطيات الاقتصادية والمالية المحلية القوية.يمكنكم مطالعة التحقيق كاملا في الملحق الاقتصادي بعدد السبت من جريدة الشرق.
226
| 12 ديسمبر 2014
أقفل مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم الخميس، منخفضاً 534 نقطة ليستقر فوق مستوى 11805 نقاط. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 13 مليون سهم وقيمة التعاملات 720.8 مليون ريال ونفذت 7964 صفقة. وسجلت كل المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 42 شركة حققت شركتان ارتفاعات وانخفضت 39 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير. وأكد المستثمر راشد السعيدي أن من بين أسباب تراجع السوق إقدام المحافظ الأجنبية على البيع وذلك لتغطية مراكزها المالية في الأسواق الأخرى، مُعرباً عن أن انخفاض أسعار النفط أحدث بعض التخوف لدى المساهمين، معتبراً أن قوة الاقتصاد القطري تدعم سوق الأسهم وتعزز مناخ الثقة لدى المستثمرين، موضحاً أن التراجعات التي حصلت في السوق تحدث فرصا جديدة للاستثمار في الأسهم. وأكد المستثمر أحمد الشيب أن نتائج أعمال الشركات والبنوك السنوية ستعطي دفعاً ايجابياً للسوق خلال الفترة القادمة وتساعده على العودة مجددا للارتفاع. وأوضح أن التراجعات لا تشمل فقط السوق القطري بل كل أسواق المنطقة. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 7.2 مليون سهم وتم التداول على 42 شركة، وعملية البيع 6.2 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 1.9 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة، وعملية البيع 1.4 مليون سهم وتم التداول على 27 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.8 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة،وعملية البيع 2.7 مليون سهم وتم التداول على 42 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.1 مليون سهم وتم التداول على 24 شركة، وعملية البيع 2.7 مليون سهم وتم التداول على 31 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 70% مقابل 56% إجمالي نسبة البيع،والمحافظ الأجنبية 30% إجمالي نسبة الشراء مقابل 44% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 273.4 مليون ريال وقطاع الخدمات 57.6 مليون ريال وقطاع الصناعة 199 مليون ريال وقطاع التأمين 12.7 مليون ريال،وقطاع العقارات 93.2 مليون ريال وقطاع الاتصالات 29.8 مليون ريال وقطاع النقل 55.1 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 369.6 مليون ريال والبيع 297.6 مليون ريال،والمؤسسات القطرية شراء 135.5 مليون ريال والبيع 105.3 مليون ريال.والأفراد الأجانب شراء 119.5 مليون ريال والبيع 100 مليون ريال،والمؤسسات الأجنبية شراء 96.1 مليون ريال والبيع 217.7 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 505 ملايين ريال مقابل 402 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 216 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 317 مليون ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 797 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 202 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 128 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 110 نقاط ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 296 نقطة.ومؤشر أسهم الصناعة 196 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 84 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 124 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 59 نقطة ومؤشر أسهم النقل 73 نقطة. والشركات الأكثر تداولاً: مزايا قطر 1.4 مليون سهم بسعر 18.61 ريال وفودافون قطر 1.2 مليون سهم بسعر 16.20 ريال وإزدان القابضة 1.2 مليون سهم بسعر 15.30 ريال والريان مليون سهم بسعر 43.40 ريال والخليج الدولية مليون سهم بسعر 80.70 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعاً: التحويلية 1.9% بسعر 46.90 ريال والإسلامية القابضة 1.6% بسعر 222.70 ريال،والشركات الأكثر انخفاضا الخليج الدولية 9.9% بسعر 80.70 ريال والأهلي 8% بسعر 51.50 ريال والإسلامية 7.9% بسعر 74.30 ريال وبروة 7.6% بسعر 41 ريالا والميرة 7.4% بسعر 180.50 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.4 مليون سهم ونفذت 2436 صفقة وقطاع الخدمات 557 ألف سهم ونفذت 747 صفقة وقطاع الصناعة 2.2 مليون سهم ونفذت 1809 صفقة وقطاع التأمين 268 ألف سهم ونفذت 267 صفقة. وقطاع العقارات 4 ملايين سهم ونفذت 1630 صفقة وقطاع الاتصالات 1.3 مليون سهم ونفذت 290 صفقة وقطاع النقل 1.2 مليون سهم ونفذت 612 صفقة. والملاحظ أن كل أسواق المنطقة سجلت انخفاضات خلال تداولات جلسة أمس اختلفت حدتها من سوق إلى آخر. هذا وقد كان لمبيعات الأجانب أمس تأثير واضح على أداء بورصة قطر حيث لم تكن مشتريات المحافظ المحلية كافية لمنع المؤشر من الإغلاق على تراجع حاد.
146
| 11 ديسمبر 2014
مساحة إعلانية
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
89506
| 20 نوفمبر 2025
في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
64186
| 22 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية عن مزادين للسيارات والعقارات يوم الأحد المقبل الموافق 23 نوفمبر الجاري، يشمل قطعة أرض ومصنعاً ومجمعاً سكنياً. وسيكون...
16402
| 20 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
11944
| 22 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت السفارة الأمريكية في قطر عن تحديث يتعلق بقبول طلبات التأشيرة من المقيمين. وقالت السفارة الأميركية في الدوحة، إنه اعتبارًا من اليوم بدء...
6928
| 20 نوفمبر 2025
اعتمدت وزارة التجارة والصناعة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للجمارك، آلية تنفيذية لتطبيق التعميم رقم (3) لسنة 2025 بشأن منع تصدير السيارات الجديدة التي...
6503
| 20 نوفمبر 2025
أفادت شرطة عُمان السلطانية بوفاة عائلة عُمانية مكونة من زوجين وأربعة أطفال في منطقة العتكية بولاية العامرات. وأوضحت الشرطة العُمانية، في تغريدة على...
3464
| 20 نوفمبر 2025