أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
دفعت هجمات باريس الدموية وتفجير الطائرة الروسية فوق سيناء المصرية، بالدول الكبرى إلى تجاوز العديد من خلافاتها بشأن مستقبل سوريا، والشروع في التنسيق الفعلي وتأسيس تحالف دولي جديد لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وجاءت المفاجأة الكبرى من خلال تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما في الفلبين، إذ أشاد للمرة الأولى بالدور الروسي في سوريا. وجاءت تصريحات أوباما بعد ساعات من قيام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتكليف وزارة الدفاع الروسية والقوات الروسية العاملة في سوريا بالتنسيق مع العسكريين الفرنسيين بصفتهم "الحلفاء"، ووضع خطة مشتركة مع باريس لمكافحة الإرهاب من الجو والبحر. ولم يشر الرئيس الروسي في هذا السياق إلى تنسيق محتمل مع واشنطن، فيما اكتفى الكرملين بالتأكيد على زيارة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى موسكو يوم الخميس المقبل لمناقشة التنسيق في مكافحة الإرهاب. تعاون الفرقاء لكن الرئيس الأمريكي بدوره أكد انفتاح بلاده على التعاون مع موسكو بشأن سوريا، وكشف عن تفاصيل لقائه الأخير مع بوتين على هامش قمة العشرين في تركيا في وقت سابق من الأسبوع الجاري. وتابع أنه أكد للرئيس بوتين، إنه إذا عدلت روسيا استراتيجيتها العسكرية في سوريا للتركيز على محاربة "داعش"، فسترحب واشنطن بالتعاون مع موسكو في تكثيف الغارات على المسلحين. وقال للصحفيين في الفلبين حيث وصل للمشاركة في قمة آبيك "إنه أمر نتوق ونسعى إليه بشدة". وتابع أن التوصل إلى توافق بشأن الحل السياسي في سوريا سيساعد أيضا في تعزيز التعاون العسكري لمكافحة الإرهاب، ووصف روسيا بأنها "شريك بناء" في المفاوضات الدبلوماسية في فيينا بشأن سوريا، مقرا في الوقت نفسه بأن الخلافات حول مستقبل الرئيس السوري بشار الأسد مازالت قائمة. وتابع أوباما أنه أيد روسيا دائما في حربها ضد الدولة الإسلامية "داعش"، وأضاف أنه يريد أن تحول روسيا تركيزها من دعم الحكومة السورية إلى قتال تنظيم "داعش" وأنه سيناقش ذلك مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وجاءت كل هذه الدلائل الإيجابية بعد اتصال هاتفي بادر إلى إجرائه الرئيس الفرنسي للحديث مع نظيره الروسي، وذلك في سياق الإعداد لزيارتيه إلى واشنطن "يوم 24 نوفمبر" وموسكو "يوم 26 نوفمبر"، فيما أعلنت باريس أن الزيارتين تأتيان في إطار حملة الرئيس لحشد المجتمع الدولي لمواجهة الإرهاب بعد هجمات باريس. مرحلة انتقالية وعلى الرغم من أن ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الرئيس الروسي، قال إنه من السابق لأوانه الحديث عن إطلاق عملية تشكيل تحالف دولي موحد لمكافحة تنظيم "داعش"، إلا أن موسكو دعت مجلس الأمن الدولي إلى التصويت فورا على مشروع قرار روسي خاص بتشكيل جبهة واسعة لمواجهة الإرهاب، وذلك بعد هجمات باريس الدموية التي حصدت أرواح 129 شخصا، وتفجير الطائرة الروسية الذي أسفر عن مقتل ركابها الـ217 وطاقمها المتكون من 7 أفراد. وفي السياق نفسه، أعلن مندوب روسيا الدائم لدى منظمة الأمن والتعاون في أوروبا ألكسندر لوكاشيفيتش أن موسكو وباريس قد تطرحان في 4 ديسمبر المقبل مبادرة مشتركة خاصة بإعداد وثيقة حول قضية الإرهاب. وعلى الرغم من الخلافات التي مازالت قائمة حول التسوية السياسية في سوريا (علما بأن واشنطن رجحت انطلاق مرحلة انتقالية في سوريا في غضون أسابيع)، يبدو أن التنسيق العسكري قد بدأ على الأرض، على الرغم من إصرار واشنطن على النأي بنفسها عن عبارة "التعاون العسكري مع موسكو"، في معرض تعليقها على توسيع العملية العسكرية الروسية في سوريا. وفي هذا السياق جاءت الغارات المكثفة التي شنتها الطائرات الروسية والفرنسية على معاقل "داعش" في الرقة، فيما قامت طائرات بريطانية بطلعات استطلاعية فوق المنطقة دعما للفرنسيين. وأكدت واشنطن وموسكو أن الجانب الروسي أبلغ العسكريين الأمريكيين مسبقا بتكثيف غاراته التي اشترك فيها لأول مرة الطيران بعيد المدى. الحلفاء وفيما يخص استخدام الرئيس الروسي لكلمة "الحلفاء"، فقد أطلقها على البحارة الفرنسيين على متن حاملة الطائرات "شارل ديجول" التي تتوجه حاليا إلى سواحل سوريا، إذ كلف طاقم الطراد الصاروخي الروسي "موسكو" الذي يدعم العملية الروسية، بإقامة الاتصال والتعاون مع مجموعة السفن الحربية الفرنسية. وفي السياق نفسه، أفادت صحيفة "Defense News" الأمريكية بأن حاملة الطائرات "هاري ترومان" الأمريكية قد تبقى لفترة في البحر المتوسط لقصف مواقع "داعش" في سوريا بالتعاون مع القوات البحرية الفرنسية. وذكرت الصحيفة نقلا عن مسؤولين في قيادة الجيش الأمريكي أنه كان متوقعا إرسال السفينة الحربية الأمريكية لمكافحة "داعش" إلى منطقة الخليج، إلا أنه بعد هجمات باريس قد تتخذ القيادة الأمريكية قرارا بإبقاء "هاري ترومان" في البحر الأبيض المتوسط لعدة أيام أو حتى فترة أطول. وأثيرت تساؤلات حول الدور المستقبلي لسفن الدول الثلاث "روسيا وأمريكا وفرنسا" في جهود القضاء على "داعش"، لاسيما في سياق ما تناقلته وسائل إعلام فرنسية وروسية عن مشاركة سفن أو غواصات روسية في المتوسط في ضرب مواقع "داعش" بصواريخ مجنحة.
251
| 18 نوفمبر 2015
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برناركازنوف، اليوم الأربعاء، مقتل شخصين في مداهمة نفذتها الشرطة في ضاحية ساندوني في باريس، وذلك خلال زيارته لموقع العملية الأمنية، كما أكد أنه تم اعتقال 7 أشخاص حتى الآن. وأضاف الوزير، إن الشرطة واجهت ظروفا غير مسبوقة خلال المداهمة. وقال مكتب المدعي في باريس في وقت سابق، إن انتحارية فجرت عبوة ناسفة خلال مداهمة المنزل. وقالت وسائل إعلام فرنسية، إن قناصا قتل الشخص الثاني، لكن المصدر القريب من التحقيق قال إنه من السابق لأوانه تأكيد ذلك. وأصدر مكتب المدعي في باريس بيانا في وقت سابق، قال فيه إن 5 أشخاص على الأقل محتجزون للاستجواب لدى الشرطة في ضاحية سان دوني في أعقاب مداهمة استهدفت أعضاء مشتبه بهم في تنظيم الدولة الإسلامية يعتقد أنهم وراء الهجمات التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية. وقال المصدر القريب من التحقيقات انه تم اعتقال شخصين آخرين، وذكر مصدر آخر من الشرطة الفرنسية أن عملية المداهمة في سان دوني "انتهت". وهذه العملية مرتبطة بالهجمات التي تعرضت لها باريس يوم الجمعة، وقتل فيها 129 شخصا على الأقل.
289
| 18 نوفمبر 2015
عثرت الشرطة الفرنسية، على هاتف جوال به رسالة نصية يعتقد أن أحد المشاركين في اعتداءات باريس أرسلها قبيل بدء الهجمات، وذلك حسبما أكدت تقارير فرنسية، اليوم الأربعاء. ووفقا لصحيفة "لوموند" فإن الرسالة هي "انطلقنا وسنبدأ"، وتم العثور على الهاتف في سلة مهملات بالقرب من مسرح باتاكلان، حيث قتل ما لا يقل عن 129 شخصا خلال سلسلة الهجمات التي وقعت الجمعة الماضي. وذكر موقع "ميديا بارت" الإخباري، الذي كان أول من كشف عن العثور على الهاتف، أنه يحتوي أيضا على خريطة مفصلة لباتاكلان، وقاد الهاتف الشرطة إلى فندق في ضواحي باريس يعتقد أن المنفذين أقاموا فيه. وذكرت "لوموند" أنه وفقا لنظام تحديد المواقع فإن الشخص الذي كان يحمل الهاتف كان متواجدا في الفندق قبل الهجمات.
506
| 18 نوفمبر 2015
اهتم رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالفيديو الذي يظهر شابة تصرخ وتبكي خلال عمليات إرهابية نفذت في دول مختلفة آخرها في العاصمة الفرنسة باريس، وزعم الفيديو أن الفتاة هي نفسها حتى أن البعض أطلق عليها لقب "فتاة الأزمات". موقع "سنوبس" الذي يهتم بمتابعة الإشاعات وكشف حقائقها، كان قد أوضح، بأن الصور في الواقع هي لثلاث شابات أمريكيات اثنان منهما التقطتهما عدسات الصحفيين بعد تلقيهما لنبأ وفاة أختيهما في الحادثة الإرهابية. أول صورة كانت للشابة الأمريكية كارلي سوتو التي انهالت بالبكاء والصراخ عند اكتشافها بأن شقيقتها الصغيرة فيكتوريا لقيت حذفها في حادثة إطلاق النار بمدرسة ساندي هوك الابتدائية بولاية كونيتيكت الأمريكية شهر ديسمبر من عام 2012 . أما الصورة الثانية فهي للشابة أماندا ميديك من بوسطن، والتي انهارت عند سماع نبئ وفاة شقيقتها ميكاييلا خلال مذبحة أورورا بكولورادو شهر يوليو 2012 في إحدى دور السينما أثناء العرض الإفتتاحي لفيلم الرجل الوطواط الجديد. وظهرت ميديك يومها في عدة صور منها صورة لها وهي تبكي جالسة على الدرج. أما الصورة الثالثة، حسبما قالت صحيفة "البيان" الإماراتية، فهي لشابة في مقتبل العمر تدعى جيسيكا فازكيز ظهرت وهي تبكي وتعانق خالتها ليتيسيا ألكاراز التي فقدت ابنتها في حادثة إطلاق النار التي شهدتها كلية أمبكوا في أوريغون بالولايات المتحدة الأميركية شهر أكتوبر 2015. وهي نفس الصورة التي زعم بأنها التقطت في فرنسا خلال تفجيرات باريس الأخيرة. ويشار إلى أن جميع صور الشابات كانت قد التقطتها الصحافة العالمية ونشرت أسماءهن في تعليق الصورة حفاظا على حقوقهن كما اشتهرت الشابات محليا بعد انتشار صورهن في الصحافة المحلية والعالمية، إذ ظهرن في برامج تلفزيونية للتحدث عن تفاصيل الحوادث.
425
| 18 نوفمبر 2015
انهت السلطات الفرنسية، عمليتها الأمنية في ضاحية سان دوني شمالي باريس، والتي استغرقت سبع ساعات، بحسب بيانات وكالة "فرانس برس" للأنباء استنادا إلى مصادر من الشرطة، اليوم الأربعاء. وقُتل شخص على الأقل خلال العملية التي شنتها الشرطة الفرنسية ضد ضالعين في الهجمات الإرهابية بباريس. وبحسب بيانات الادعاء العام الفرنسي، تم القبض على ثلاثة رجال كانوا متحصنين في أحد المنازل بهذه الضاحية، وذلك عقب تبادل كثيف لإطلاق النار، كما اعتقلت السلطات اثنين آخرين مشتبه بهما بالقرب من مكان العملية. وبحسب تقارير إعلامية، ألقت سلطات الأمن القبض على سبعة أفراد في إطار هذه الحملة.
249
| 18 نوفمبر 2015
داهمت الشرطة الألمانية نزل للاجئين في مدينة "روستوك" الألمانية عقب تلقي معلومات عن وجود أحد المشتبه في تورطهم في الهجمات التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس بداخله. وأضاف متحدث باسم الشرطة، أن عملية التفتيش التي جرت الليلة الماضية، واستمرت لأكثر من 90 دقيقة في نزل اللاجئين بحي تويتنفينكل لم تسفر عن شيء.
155
| 18 نوفمبر 2015
ندد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الأربعاء، بـ"الجنون" المخيم على الولايات المتحدة حول مسألة الأخطار الأمنية التي يشكلها اللاجئون السوريون، متهماً المعارضة بالخوف من "الأرامل والأيتام". وقال أوباما في مانيلا "لا نتخذ القرارات الجيدة إذا كانت مبنية على الجنون أو تضخيم الأخطار.. يبدو أنهم خائفون من الأرامل ومن الأيتام الذين يأتون إلى الولايات المتحدة". وقد اعترض أكثر من نصف الولايات ومعظم المرشحين الجمهوريين للرئاسة الأمريكية على استقبال لاجئين سوريين بعد اعتداءات باريس. وأعرب الجمهوريون، أمس، عن نيتهم تعليق استقبال المهاجرين القادمين من سوريا مؤقتاً. وأوصى البيت الأبيض حكام 34 ولاية على تحاشي اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يعرقل وصول اللاجئين.
152
| 18 نوفمبر 2015
بعد تفجير قاتل في نيجيريا، أمس الثلاثاء، فعلت فيسبوك خاصية "الطمأنة" إثر انتقادات من المستخدمين بأن شبكة التواصل الاجتماعي انتقائية في نشر هذه الخدمة. وفعلت الشبكة الاجتماعية هذه الخاصية بعد هجمات باريس يوم الجمعة الماضي، مما أثار انتقاد بعض المستخدمين لأن الخاصية ذاتها لم تفعل بعد تفجيري بيروت قبل ذلك بيوم واحد. وعادة ما تفعل فيسبوك هذه الخاصية -التي تتيح للمستخدمين التعبير عن أن وضعهم آمن- بعد الكوارث الطبيعية لكن ليس بعد وقوع تفجيرات أو هجمات، وكتب مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لفيسبوك عبر صفحته إنه سيتم تفعيل هذه الخاصة بشكل أكبر. فيسبوك قالت إنها قررت تفعيل الخاصية بعد ذيوع أنباء هجمات باريس بسبب مستوى النشاط الكبير عبر الشبكة التي تضم 1.55 مليار مستخدم.
202
| 18 نوفمبر 2015
غيرت طائرتين تابعتين لشركة الطيران الفرنسية "إير فرانس"، كانتا متوجهتين مساء الثلاثاء إلى باريس بعيد إقلاعهما من الولايات المتحدة، إثر تلقي تهديدات هاتفية من مجهول بوجود قنبلة. وبعد 5 أيام فقط على الاعتداءات الدامية في باريس "129 قتيلا" تم تحويل مسار إحدى الطائرتين إلى سولت ليك سيتي في يوتاه "غرب" بعيد إقلاعها من لوس أنجلوس بكاليفورنيا "غرب"، فيما هبطت الثانية التي أقلعت من واشنطن في هاليفاكس بكندا "شرق". وهبطت الطائرتان "الرحلة 65 من لوس أنجلوس والرحلة 55 من مطار واشنطن-دالس" بدون مشاكل، وتقوم السلطات المحلية بالتفتيش الكامل للطائرتين والركاب وأمتعتهم. ويأتي هذا الحادث في أجواء توتر بعدما أوقعت اعتداءات مساء الجمعة في باريس 129 قتيلا على الأقل فيما أكدت روسيا أن اعتداء بالقنبلة أدى إلى سقوط الطائرة الروسية في سيناء في 31 أكتوبر ومقتل ركابها الـ224، وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الهجومين.
252
| 18 نوفمبر 2015
أصيب عدد من رجال الشرطة الفرنسية بجروح فجر اليوم الأربعاء، في عملية نفذتها قوات مكافحة الإرهاب في حي سان دوني بضاحية باريس الشمالية خلال محاولة اعتقال عبد الحميد أبا عود الذي يشتبه بأنه مدبر اعتداءات باريس، فيما قتل 3 أشخاص أحداهم امرأة فجرت نفسها في الشقة المستهدفة ولم تحدد هويتهم، وتم توقيف 5 آخرين. وتحدثت عدة مصادر قريبة من التحقيق ورجال الإطفاء وشهود عيان، عن تبادل لإطلاق النار خلال هذه العملية التي قامت بها إدارة شرطة مكافحة الإرهاب مدعومة بشرطة التدخل في العمليات (وحدة النخبة) التابعة للشرطة الفرنسية. ولم يعرف في الوقت الحاضر ما إذا كان هذا البلجيكي البالغ من العمر 28 عاماً والعضو الناشط في تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا عبد الحميد أبا عود داخل الشقة المستهدفة التي تحصن فيها مجموعة من المشتبه بهم في اعتداءات باريس. وقتل 3 من المشتبه بهم المتحصنين في الشقة أحدهم امرأة فجرت نفسها، ولا يزال رابع في الداخل فيما تم اعتقال 5 أشخاص، و أصيب ما لا يقل عن 3 شرطيين بجروح في العملية على ما أفادت مصادر قضائية وفي الشرطة. انطلاق العملية بدأت العملية قبل فجر الأربعاء بعد 5 أيام على اعتداءات باريس التي أوقعت 129 قتيلاً، وجرى خلالها تبادل إطلاق نار بحسب ما أفادت عدة مصادر مطلعة على التحقيق وشهود عيان. وكانت وزيرة العدل الفرنسية كريستيان توبيرا أعلنت صباح الأربعاء لإذاعة "أوروبا 1" أن عملية مكافحة الإرهاب "في طور الانتهاء" مشيرة إلى أن "هذا الهجوم على ارتباط بالتحقيق" في اعتداءات باريس. وأضافت رداً على سؤال عما إذا كانت العملية تستهدف الجهادي البلجيكي عبد الحميد أباعود الذي يشتبه بأنه مدبر الاعتداءات قالت "علينا اتخاذ كل التدابير الضرورية لعدم المس بالتحقيق، من خلال كشف معلومات بشكل مبكر". وكانت محكمة باريس قد أعلنت أن مداهمة للشرطة جرت قبل الفجر شمال باريس في إطار التحقيق بالاعتداءات الدموية التي وقعت الجمعة الماضي. إغلاق المدارس وأعلنت السلطات الفرنسية، أن المدارس والمؤسسات التربوية ستبقى مغلقة الأربعاء في وسط سان دوني مشيرة إلى أنها طلبت "من السكان تفادي منطقة وسط المدينة بشكل تام". كما قالت هيئة النقل في باريس إنه تم وقف كل قطارات المترو والحافلات وقطارات الترامواي التي تتوجه إلى سان دوني. وكانت الشرطة الفرنسية قد نشرت مساء الثلاثاء صورة أحد الإنتحاريين الذين قتلوا مساء الجمعة أمام استاد دو فرانس ودعت أي شخص يمكنه التعرف عليه للمجيء إلى مركزها. وتمكن المحققون استنادا إلى بصمات الانتحاري من التأكد انه تم تسجيله في اليونان في أكتوبر، وعثر قرب جثته على جواز سفر سوري يعود إلى جندي في الجيش السوري النظامي قتل قبل بضعة أشهر.
244
| 18 نوفمبر 2015
يتحصن العقل المدبر لهجمات باريس عبد الحميد أبا عود، في أحد المنازل شمالي العاصمة الفرنسية باريس، وذلك حسبما ذكرت تقارير إعلامية فرنسية. والتقارير تستند إلى بيانات محققين في الوقت الذي تقوم فيه الشرطة الفرنسية، اليوم الأربعاء، بتنفيذ حملة مداهمات شمالي باريس في إطار ملاحقة مرتكبي اعتداءات باريس التي وقعت يوم الجمعة الماضي.
199
| 18 نوفمبر 2015
أوقفت السلطات الألمانية 3 أشخاص، مساء اليوم الثلاثاء، على خلفية هجمات باريس، ليرتفع عدد الموقوفين إلى 7 بينهم امرأتان، في منطقة "ألسدورف" قرب مدينة آخن، على الحدود الألمانية البلجيكية. وكان الأمن الألماني، قد أوقف صباح اليوم، 4 أشخاص يشتبه في ضلوعهم بتفجيرات باريس، الجمعة الماضية. وأوضح وزير الداخلية الألماني، توماس دي ميزير، في مؤتمر صحفي، اليوم، أنه تم توقيف المتهمين في منطقة "ألسدورف"، القريبة من الحدود الهولندية والبلجيكية، موضحًا أن التحقيقات مازالت جارية. من جانبه قال موقع "Speirgel Online" الألماني، إن من بين الموقوفين "إمرأتان ورجل"، وهم المدعو "كمال.أ"، و"لافا.م"، و"ديدم. أ".
237
| 17 نوفمبر 2015
نتيجة للهجمات الإرهابية الأخيرة، التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، عن قلقه العميق إزاء تعرض المسلمين للانتقام، ومزيد من التمييز. وفي جلسة مفتوحة لمجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء، حول "التنمية والأسباب الجذرية للصراعات"، قال كي مون: "إنني أشعر بقلق خاص إزاء تعرض المسلمين للانتقام، أو مزيد من التمييز، ولاسيما اللاجئين والمهاجرين المسلمين، الأمر الذي سيؤدي فقط إلى تفاقم الاغتراب الذي يتغذى عليه الإرهابيون". وتابع الأمين العام: "في أعقاب التفجيرات الإرهابية في الأيام الأخيرة في بيروت وبغداد، والتفجير الواضح للطائرة الروسية (في شرم الشيخ)، ونحن نرى الخطر المستمر للإرهاب والتهديد المتصاعد الذي يشكله تنظيم داعش، ولا يوجد تظلم أو قضية يمكن معها تبرير مثل هذه الأفعال، لابد أن يقف العالم معًا لهزيمة الجماعات الإرهابية، وتقديم الجناة إلى العدالة، وكسر الحلقة المفرغة من التشدد". وقدم بان كي مون، مجددًا تعازيه إلى حكومة وشعب فرنسا، عن "الهجوم الإرهابي البشع يوم الجمعة الماضي"، مؤكدًا "الحاجة إلى أن يكون رد المجتمع الدولي، على تلك الهجمات الإرهابية، مستندًا إلى التمسك بسيادة القانون".
296
| 17 نوفمبر 2015
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لشاب سوري في ميدان روبابليك في العاصمة الفرنسية، باريس، وقد حمل لافتة كتب عليها باللغة الفرنسية، "أنا مسلم لست إرهابيا". حقق الفيديو مشاهدات كثيرة على موقع "فيسبوك، وأظهر تعاطف المارين مع الشاب السوري، وقد قام عدد منهم باحتضانه. الجدير بالذكر أن عثور الشرطة الفرنسية على جواز سفر سوري قرب جثة أحد المهاجمين، أثار مخاوف من أن يكون بعض المشاركين في هجمات فرنسا قد دخلوا أوروبا متسللين في صفوف عشرات آلاف اللاجئين الفارين من الحرب في سوريا.
563
| 17 نوفمبر 2015
تراجع نادي كولون الألماني لكرة القدم اليوم الثلاثاء، عن خوض مباراته المقبلة في أجواء احتفالية خاصة، تعبيرا عن احترام ضحايا الهجمات الإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس. وقال الكسندر فيرله مدير نادي كولون في بيان له "قررنا أن الجمع بين الأجواء الاحتفالية ومشاعرنا تجاه الضحايا ليس بالأمر المناسب". ويستضيف كولون فريق ماينز يوم السبت المقبل، وقرر الفريق في وقت سابق خوض اللقاء في أجواء احتفالية داخل الملعب للاحتفال ببدء موسم الكرنفالات في 11 نوفمبر في كولون وماينز. وسيخوض كولون المباراة وسط أجواء اعتيادية، وسيرتدي اللاعبون شارات سوداء حدادا على ضحايا الهجمات الإرهابية التي وقعت في باريس يوم الجمعة الماضي، ولكن فيرله أكد أن هذه الهجمات لن تغير أسلوب حياتنا.
240
| 17 نوفمبر 2015
"ابتسامة قاتل" هكذا علقت صحيفة "آس" الإسبانية، على فيديو لصلاح عبد السلام أحد المشتبه في تورطهم في تنفيذ الهجمات الإرهابية بالعاصمة الفرنسية باريس، مساء الجمعة الماضي، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات. وذكرت الصحيفة، أن الفيديو سجلته إحدى كاميرات الأمن، ويُظهر ابتسامة مثيرة للقلق لصلاح عبد السلام أثناء تجوله بهدوء في أحد شوارع العاصمة الفرنسية، قبل يوم واحد من التفجيرات الإرهابية.
409
| 17 نوفمبر 2015
أعربت الجامعة العربية، اليوم الثلاثاء، عن قلقها من الانعكاسات السلبية لتداعيات العمليات الإرهابية الأخيرة التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، وتأثيرها على أوضاع اللاجئين والجالية العربية والمسلمة في البلدان الأوروبية بما يعطى الفرصة للمتطرفين لإثارة القلاقل ضدهم. وقال نائب الأمين العام للجامعة العربية، السفير أحمد بن حلي، في تصريحات للصحفيين: "إننا نخشى أن تؤثر الأحداث الأخيرة التي وقعت في باريس على أوضاع الجالية العربية والمسلمة, لكن أعتقد أن الأوروبيين لديهم قوانين وقيم سيراعونها حتى لا تعطى الفرصة للمتطرفين في إثارة القلاقل أو التصرفات غير اللائقة ضد أبناء الجالية العربية في أوروبا". ونوه بن حلي في هذا الإطار بأهمية ما تناوله الاجتماع التشاوري لمجلس الجامعة العربية الذي عقد اليوم على مستوى المندوبين الدائمين برئاسة دولة الإمارات، موضحا أن الاجتماع ناقش التنسيق بشأن الموقف العربي خلال الحوار الاستراتيجي العربي الأوروبي الذي سيعقد على مستوي المندوبين الدائمين ونظرائهم في الاتحاد الأوروبي أعضاء اللجنة السياسية والأمنية. ولفت بن حلي، إلى أن الاجتماع المقرر عقده يوم 25 نوفمبر الجاري سيركز على قضايا مهمة ستطرح في ظل ما صدر من قرارات عن الاجتماع الوزاري العربي الأوروبي المشترك الذي عقد العام الماضي في اليونان حيث طالب بضرورة أن يبدأ الحوار الاستراتيجي بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي على مستوى السفراء.
272
| 17 نوفمبر 2015
حددت السلطات الفرنسية، هوية الجهادي الذي أعلن بصوته مسؤولية تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في هجمات الأسبوع الماضي في باريس، على أنه رجل عمره 36 عاما، وذلك حسبما أكد مصدر قريب من التحقيقات، اليوم الثلاثاء. وقالت السلطات الفرنسية، أن الرجل يدعىفابيان كلان من تولوز، وقرأ بيانا معدا من قبل نشر بالفعل في وقت سابق هذا الأسبوع ليعلن المسؤولية عن الهجمات التي قتل فيها 129 شخصا وأصيب أكثر من 350 آخرين. ونقلت صحيفة لو موند اليومية، عن مصادر أن كلان يشتبه في أنه دبر هجوما فاشلا على كنيسة فرنسية واحدة على الأقل في أبريل وقال إنه صديق مقرب من المسلح محمد مراح عضو تنظيم القاعدة الذي قتل سبعة أشخاص في مارس 2012.
258
| 17 نوفمبر 2015
أعلن المدعي العام الفرنسي، فرانسوا مولين، أن المهاجمين الذين نفذوا اعتداءات باريس، الجمعة الماضي، قسموا أنفسهم إلى 3 فرق، من أجل ضرب 6 مواقع على الأقل، في أنحاء متفرقة من العاصمة الفرنسية باريس، حسبما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية. ويشير تقرير، إلى أن الانتحاريين قاموا بتفجير أنفسهم بعد قتل المشاهدين لعرض موسيقي في مسرح باتاكلان، ورصدت "الجارديان"، الانتحاريين الذين قاموا بالتفجيرات الستة، وأوردت المعلومات الكاملة عنهم. العقل المدبر وتبين الصحيفة، أن العقل المدبر للهجمات هو الفرنسي عبد الحميد أبو عويد، حيث كشف المسؤولون الفرنسيون عن اسمه، وهو متطرف مطلوب للعدالة، ويعرف أيضا بأبي عمر البلجيكي. وأبو عويد، "27 عاما"، هو بلجيكي من أصل مغربي، ويعتقد أنه أدى دورا رئيسا في التفكير بالمذبحة والتخطيط لها، ووضعها موضع التنفيذ، وسافر إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" عام 2014، حيث لا يزال هناك. العقل المدبر لهجمات باريس، عبدالحميد أبوعود وربط المحققون أبوعويد بالمحاولة الفاشلة لتدمير قطار سريع كان في طريقه إلى باريس، وذلك في أغسطس، ومحاولة استهداف كنيسة في باريس في أبريل. هجوم باتاكلان ومنفذوه يعد هجوم باتكلان أولى هجمات باريس، الجمعة الماضي، وقتل فيه على الأقل 89 شخصا، بعد أن فتح المهاجمون النار على المشاهدين بطريقة عشوائية، ومنفذو الهجوم هم: - عمر إسماعيل مصطفاوي "29 عاما" وكان أول انتحاري تعلن السلطات الفرنسية عن اسمه، وتم التعرف على هويته من بصمة أصبعه المشوه الذي عثر عليه في المكان. وهو من أصل جزائري، ونشأ في حي كوركروني، جنوب باريس، وهو متزوج وله ولد عمره 5 أعوام. ولدى الشرطة الفرنسية ملف حول ميله للتشدد، حيث تتابعه منذ عام 2010. ويعتقد المحققون أن تحوله للتشدد ربما حدث في مسجد قريب في بلدة لوس، وسافر إلى سوريا في خريف 2013، وبقي فيها حتى ربيع 2014، حيث عاد بعدها إلى فرنسا. - سامي عميمور "28 عاما" ولد عميمور في درانسي، وهو حي يقع في شمال شرق باريس، وهو من عائلة جزائرية الأصل، وعمل لمدة 15 شهرا سائق حافلة، وطرد من عمله عام 2012. واعتقل في أكتوبر 2012، بشبهة "الارتباط بالإرهابيين"، والتخطيط للسفر إلى اليمن، وتم احتجازه لمدة 4 أيام، وسافر إلى سوريا عام 2013، بعد أن انتهك شروط الكفالة. ورفض محاولات والده، التي حاول فيها إقناعه بالعودة، ولكنه عاد في منتصف أكتوبر الماضي، حيث أخبر والديه أنه تزوج فرنسية، وأنهما ينتظران مولودا. ولم يتم بعد تحديد هوية المهاجم الثالث، وهو الذي قامت الشرطة برميه بالرصاص. مهاجمو الملعب الوطني الفرنسي قام 3 انتحاريين بتفجير أنفسهم خارج الساحة الرئيسية، ويعتقد أن واحدا منهم حاول الدخول إلى الملعب، والمهاجمون هم: - بلال الحدفي "20 عاما" فرنسي ولكنه كان يعيش في حي نيدر- أوفر- مولينبيك في العاصمة البلجيكية بروكسل، وتحول للتشدد بسرعة عام 2014، وسافر للقتال في سوريا بداية العام الحالي. - أحمد المحمد "25 عاما" وهو من إدلب السورية، حسبما أوضح الجواز السوري المزور، الذي عثر عليه قرب الجثث في الملعب الوطني الفرنسي. وتطابقت بصمات المهاجم مع تلك التي أخذها منه رجل مر عبر اليونان أكتوبر. وقالت تقارير إنه تم اعتقال رجل في صربيا يحمل الجواز ذاته، وهو ما يشير إلى أن الجواز ما هو إلا محاولة للتمويه، أو أن المهاجمين فعلا استعانوا بلاجئ سوري. ولم تحدد السلطات الفرنسية هوية الانتحاري الثالث بعد. منفذو هجوم المطاعم بدأت عمليات القتل في مقهى لا كارولين ولا بتيي كامبودج، حيث قتل 14 شخصا، وبعد ذلك قتل 5 أشخاص في مطعم كازا نوسترا بييتزيرا، فيما قتل 19 في لابيل أيكوب، وقام انتحاري بتفجير نفسه في مقهى كومبتور فولتير. وتم تحديد هوية إبراهيم عبد السلام، ويعرف أيضا باسم براهيم، وقد فجر نفسه في مقهى كومبتور فولتير، وهو فرنسي يعيش في حي مولينبيك في بروكسل. - صلاح عبد السلام "26 عاما" وهو هارب الآن، وتشك السلطات بأنه الشخص الذي استأجر سيارة في دبليو بولو، التي استخدمها الفريق الذي هاجم مسرح باتاكلان، وهو شقيق إبراهيم عبد السلام. وبعد ساعات من الهجوم أوقفت الشرطة الفرنسية عبد السلام وشخصين كانا معه على الحدود مع بلجيكا، ولكنها سمحت لهم بالمرور.
412
| 17 نوفمبر 2015
شنت المقاتلات الفرنسية غارة جديدة، الليلة الماضية، على مدينة الرقة شمال سوريا معقل تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، ودمرت مركزا قياديا وموقع تدريب للتنظيم. وفي بيان لها قالت هيئة أركان القوات الفرنسية اليوم، إن "الجيش الفرنسي نفذ للمرة الثانية خلال 24 ساعة غارة جوية على داعش في الرقة بسوريا". وكان الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، قد أعلن في وقت سابق عن تكثيف الغارات في سوريا، بدعم من واشنطن وموسكو، وتمديد حالة الطوارئ في فرنسا، وتعزيز قوات الأمن، وذلك إثر الاعتداءات الدامية التي شهدتها العاصمة باريس يوم الجمعة الماضي. وأشار إلى أنه سيلتقي خلال الأيام المقبلة الرئيسين الأمريكي باراك أوباما والروسي فلاديمير بوتين من أجل تشكيل "ائتلاف كبير وموحد" ضد تنظيم "داعش". ومن ناحية أخرى، قال وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف اليوم، إن الشرطة الفرنسية نفذت 128 مداهمة خلال الليل بعد هجمات باريس يوم الجمعة التي خلفت 129 قتيلا على الأقل. وقال لراديو فرانس إنفو دون الخوض في تفاصيل إن الشرطة تحقق تقدما سريعا في تحقيقاتها بشأن الهجمات التي أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنها. وأعلن الرئيس فرانسوا أولوند حالة الطوارئ ليتيح عمليات الاعتقال الإداري وإجراء عمليات التفتيش دون الحاجة لمذكرات في أعقاب الهجمات وهي الأعنف في تاريخ فرنسا.
208
| 17 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22094
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
11842
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
9130
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
7386
| 06 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
7134
| 07 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4830
| 05 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
4152
| 07 نوفمبر 2025