أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
دعت وزارة الخارجية الأردنية، اليوم السبت، مواطنيها إلى عدم السفر إلى اليمن، كما طلبت من المتواجدين في هذا البلد التزام "الحيطة والحذر" وذلك في أعقاب تصعيد الحوثيين حركتهم الاحتجاجية للمطالبة بإسقاط الحكومة. ونقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية عن بيان للوزارة دعوتها "المواطنين الأردنيين عدم السفر إلى الأراضي اليمنية بسبب الأوضاع التي تمر بها دولة اليمن الشقيقة". كما دعا البيان، المواطنين الأردنيين المتواجدين على الأراضي اليمنية "توخي أقصى درجات الحيطة والحذر بسبب الأوضاع الراهنة" وأولئك "الذين لا تدعو الحاجة لبقائهم إلى مغادرة الأراضي اليمنية". وطالبت الوزارة من أفراد الجالية الأردنية في اليمن المبادرة بالاتصال مع السفارة أو وزارة الخارجية لطلب المساعدة، مخصصة خمسة أرقام لذلك.
248
| 30 أغسطس 2014
دوت عدة انفجارات أعقبها اشتباك بين الجيش ومسلحين، مساء اليوم الجمعة، في محيط موقع عسكري بمحافظة حضرموت جنوبي اليمن، بحسب شهود عيان. ورجح شهود العيان أن يكون المسلحون ينتمون لتنظيم القاعدة، مشيرين إلى أنهم لم يتمكنوا من معرفة ما إذا أسفرت الاشتباكات عن قتلى أو مصابين من الطرفين أم لا. وسبق أن شن مسلحو القاعدة عدة أعمال هجومية على مواقع عسكرية ومراكز حكومية في مناطق متفرقة من محافظة حضرموت التي تشهد منذ العام 2011م مواجهات متقطعة بين القوات الحكومية وعناصر القاعدة.
172
| 29 أغسطس 2014
أدان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، أنشطة جماعة "الحوثي" باليمن، وهدد بـ"فرض تدابير عقابية" عليها، حسب بيان له. ودعا المجلس في بيان صحفي جماعة الحوثي إلى "سحب" قواتها من محافظة عمران (شمال)، و"وقف جميع الأعمال العدائية المسلحة ضد الحكومة، وإزالة المخيمات وتفكيك نقاط التفتيش التي أقيمت في صنعاء وما حولها". وعبر المجلس عن "الدعم المطلق للرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي في جهوده للتصدي لجماعة الحوثي"، وهدد بـ"اتخاذ تدابير عقابية (لم يحددها) ضد الجماعة حال استمرارها في تأجيج الصراع بالبلاد في محاولة لعرقلة عملية الانتقال السياسي". كما دعا المجلس الحكومة اليمنية إلي "التنفيذ السريع لخطط تحسين الحماية الاجتماعية"، وحث جميع الأطراف علي "تسهيل وصول الجهات الفاعلة الإنسانية، الكامل والآمن ودون عوائق إلى الأشخاص الذين يحتاجون لمساعدات". ويصدر عن مجلس الأمن إما قرارات يتم على أساسها اتخاذ إجراء أو الإعراب عن رأي أو إعطاء توجيه، أو تصدر بيانات رئاسية باعتبارها وثيقة رسمية من وثائق المجلس، أو بيانات صحفية إلى وسائط الإعلام باسم جميع الأعضاء الـ15. ودخلت الأزمة التي فرضتها جماعة الحوثي في اليمن، أسبوعها الثالث اليوم، ومع انسداد المفاوضات السياسية التي سعت لها الرئاسة اليمنية، مازال مصير اليمن مجهولا، ويعيش على "فوهة بركان"، وفقا لمراقبين. واعترف الرئيس، عبدربه منصور هادي، أمس، بأن اليمن يمر بـ"منعطف خطير" فرضته جماعة الحوثي التي صنعت أزمة حادة "باستغلالها" المشكلات العديدة في البلاد، كما نقلت وكالة الأنباء الحكومية الرسمية.
195
| 29 أغسطس 2014
احتشد عشرات الآلاف من أنصار الحوثيين المطالبين بإسقاط الحكومة، اليوم الجمعة، في شمال صنعاء متوعدين بتصعيد تحركاتهم الاحتجاجية فيما احتشد أنصار الحكومة في غرب العاصمة اليمنية، وذلك في ظل جهود جديدة لحل الأزمة التي وضعت اليمن على شفى الحرب الأهلية مع توقع إطلاق مبادرة أخرى، غدا السبت. وتجمع عشرات الآلاف من الحوثيين وأنصارهم من القبائل للصلاة في طريق المطار بشمال صنعاء، مرددين شعارات مطالبة بإسقاط الحكومة والتراجع عن قرار زيادة أسعار الوقود. وردد المحتجون "يا شعب ماذا تريد، الشعب يريد التصعيد"، و"أعلناها بالتأكيد ارفع صوتك بالتأييد" و"الشعب اليمني قرر التصعيد آخر حل". ويأتي ذلك مع انتهاء مرحلة التصعيد الثانية التي أعلنها زعيم التمرد الحوثي الشيعي، عبد الملك الحوثي، للمطالبة بإسقاط الحكومة.
192
| 29 أغسطس 2014
قتلت الشرطة اليمنية، اليوم الخميس، انفصاليا جنوبيا، وأصابت بجروح 4 آخرين في عدن، حيث نظمت تظاهرتان إحداهما لأنصار الحكومة وأخرى للحراك الجنوبي "انفصالي"، كما ذكر شهود ومصدر طبي. وقد وقع هذا الحادث في الجنوب، فيما يتابع التمرد الشيعي في الشمال تحركا احتجاجيا في صنعاء العاصمة، للمطالبة بإقالة الحكومة وإلغاء زيادة أخيرة على أسعار المحروقات وبشراكة سياسية واسعة. وكان مئات من أنصار الحكومة يتظاهرون في المعلا، أحد أحياء عدن، للاحتجاج على "المشروع الطائفي" للحوثيين ضمن حركة "أنصار الله"، عندما حاول محتجون من الحراك الجنوبي منع منافسيهم من متابعة مسيرتهم، كما ذكر شهود. وكان الانفصاليون يرفعون علم اليمن الجنوبي السابق، فيما كان أنصار الحكومة يرفعون العلم الوطني. وفتحت قوات الأمن التي كانت تحمي التظاهرة الأولى النار على متظاهري الحراك الجنوبي، فقتلت واحدا منهم هو حسن يافع وأصابت أربعة آخرين. وكان اليمن الجنوبي دولة مستقلة قبل دمجه بالشمال في 1990. وبعد أربع سنوات، سحقت صنعاء محاولة انفصالية عابرة.
614
| 28 أغسطس 2014
بعد سنوات من تسويق المجتمع الدولي والخليجي بأن "المبادرة الخليجية" ومن بعدها "الحوار الوطني"، منعا اليمن من الوقوع في براثن حرب أهلية، عاد شبح الحرب يطل من جديد وبـ"طابع طائفي" هذه المرة، بعد حصار الحوثيين الشيعة للعاصمة صنعاء. وفرضت جماعة الحوثي حصارا مسلحا على العاصمة اليمنية صنعاء من منافذ مختلفة، واستحدثت نقاط تفتيش خاصة بها، وذلك للضغط على السلطات من أجل تنفيذ مطالب عديدة عنونتها بـ" التراجع عن قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية وإسقاط حكومة الوفاق المؤلفة بالمناصفة من حزب الرئيس السابق علي صالح وأحزاب اللقاء المشترك ( تكتل من 5 أحزاب كانت معارضة لنظام صالح). رعب بالعاصمة وبثت مسألة تطويق العاصمة من قبل مجاميع حوثية مسلحة، الرعب في نفوس سكانها، فيما بدأ البعض يفكرون بالنزوح قبل أن تقرع طبول الحرب بشكل عملي. والاثنين الماضي، ذكرت وكالة الأنباء الحكومية، أن اجتماعا ضم الرئيس اليمني وكافة قيادات الدولة، تدارس التهديدات التي يفرضها مسلحي وأنصار الحوثي في مداخل العاصمة والمخيمات التي نصبتها، وقالت إن الاجتماع شدد أن تلك الأفعال تنذر بـ "عواقب كارثية لا يحمد عقباها"، وذلك بعد فشل لجنة رئاسية في إقناع زعيم الحوثيين بسحب أنصاره. التسوية السبب ويرى مراقبون أن طبيعة التسوية السياسية المفروضة في اليمن هي التي قادت البلد إلى شفا الحرب، كما يحدث الآن. ويقول الكاتب والمحلل السياسي، عبدالعزيز المجيدي، إن المبادرة الخليجية التي أنهت حكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح في العام 2011، أعادت توزيع السلطة بين شبكة نفوذ متصارعة، كما أعادت تصميم البلد كقنبلة موقوته حشتها بالبارود عندما أعادت الأسباب التي أخرجت اليمنيين إلى الشارع إلى واجهة الحكم بطريقة مهينة لم يسبقها أي بلد. ويقول سياسيون وناشطون إن اليمن يدفع ثمن عدم استكمال ثورته الشعبية التي بدأها في 2011م، حيث شقت الصراعات طريقها بين مكونات المجتمع على نحو خطر. طابع طائفي ويتخوف اليمنيون من الانقسام الحاصل الذي يأخذ بعدا صراعيا ذو طابع طائفي، فبعد استغلال جماعة الحوثي سوء أداء الحكم ومشاعر المواطنين الغاضبة بسبب رفع الدعم عن الوقود، لمحاصرة العاصمة بالمسلحين، تحاول السلطة استنفار الناس للدفاع عما تقول إنه "تهديد للنظام الجمهوري"، باتهام الحوثيين بالسعي لإحياء الإمامة التي حكمت اليمن حتى العام 1962. وزادت خشية الناس من انفجار الوضع عسكريا، بعد فشل مساعي لاحتواء الموقف بذلتها الرئاسة اليمنية، وذلك عندما دعا الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي إلى رفع درجة الاستعداد القتالي ومواجهة كل الاحتمالات، خلال ترؤسه اجتماعا مشتركا لمجلس الدفاع واللجنة الأمنية، وهما أرفع سلطتين أمنيتين في البلد . فرص قائمة للحل ويرى الناشط الحقوقي والسياسي، ماجد المذحجي، أن الفرص السياسية للحل ما زالت قائمة، فالحوثيين لا يريدون قطع خطوط الاتصال السياسي مع الدولة والدليل إرسالهم برسالة للرئيس بعد ساعات من عودة اللجنة الرئاسية من محافظة صعدة. وقال المذحجي "على رغم كل هذا الحوثي لن يغامر بالدخول في حرب، مبديا خشيته بالقول "لدي خشية من جولة اختبار للنوايا في أي مكان، من أجل تسريع التفاوض وليس حربا".
623
| 28 أغسطس 2014
قتل 11 شخصا بينهم جندي، في اشتباكات عنيفة بين الجيش اليمني مدعوماً بلجان الدفاع الشعبي من جهة، ومسلحين حوثيين من جهة أخرى، في محافظة الجوف شمالي البلاد، بحسب مسؤول محلي. وقال المسؤول: إن "جندياً في الجيش اليمني قتل، بالإضافة إلى مقتل نحو 10 حوثيين في اشتباكات اندلعت في وقت متأخر من مساء أمس حتى صباح اليوم الخميس بين الجيش مدعوما بلجان الدفاع الشعبي، ومسلحين حوثيين في مديرية الغيل بمحافظة الجوف شمالي اليمن". وأشار إلى أن 3 من أفراد لجان الدفاع الشعبي أصيبوا أيضاً خلال تلك الاشتباكات. وأضاف المسؤول أن "اشتباكات متقطعة ما تزال تدور بين الطرفين اليوم في المديرية، دون معرفة حصيلة ضحاياها".
186
| 28 أغسطس 2014
نقرأ من الصحف العربية الصادرة صباح اليوم الخميس 28 أغسطس 2014: توقعات يمنية بقرار دولي يقضي بإدراج جماعة الحوثي ضمن الميليشيات الإرهابية، الرئيس العراقي يقترح تشكيل مجلس اعلي للدفاع لإعادة بناء الجيش، الداخلية الكويتية تنفي اشتباكات مع "داعش". قيادات جماعة الحوثي توقعت مصادر سياسية يمنية أن يخرج مجلس الأمن الدولي بقرار غدا الجمعة يقضي بإدراج قيادات جماعة الحوثي ضمن الميليشيات الإرهابية المتمردة والمعرقلة للعملية السياسية، مؤكدة بأن جميع الأطراف تنتظر قرار مجلس الأمن الذي سيحدد الموقف الدولي للمرحلة المقبلة. وقالت المصادر لصحيفة "عكاظ" السعودية في عددها الصادر اليوم الخميس إن المفاوضات بين اللجنة الرئاسية والحوثيين متوقفة وليس هناك أي بوادر للانفراج حتى اللحظة في ظل تمسك الحوثي برأيه ورفض كل المساعي للحلول السلمية بما فيها المساعي الدولية والأممية. وأوضحت أن تهديد الحوثي في خطابه الأخير أول أمس الثلاثاء كان ردا على الجهود الأممية التي بذلت في الأيام الأخيرة. وأشارت إلى أن الرئيس عبد ربه منصور هادي لن يتراجع عن القرارات التي اتخذتها الحكومة المتعلقة بالجرعة السعرية للنفط، وأنه يرى مطالب الحوثي بمثابة تدخل في شؤون الدولة والحكومة التي تعد هي المسؤولة الأولى عن الشعب اليمني بكامله وليس عن فصيل أو طرف معين. بناء الجيش العراقي من جانبها كشفت صحيفة "القبس" الكويتية أن الرئيس العراقي فؤاد معصوم طالب بتشكيل مجلس أعلى للدفاع يعمل على إعادة بناء الجيش العراقي على أسس مهنية. ودعا معصوم في بيان على هامش لقائه قائد المنطقة الوسطى للقوات الأمريكية الجنرال لويد أوستن إلى تشكيل المجلس من عسكريين وسياسيين وخبراء أمنيين أيضا. ورأى أن "مهمة المجلس تتلخص في إعادة تقوية الجيش العراقي والأجهزة الأمنية على أسس متينة ومهنية خاصة أن موازين القوى تتغير لصالح القوات المسلحة العراقية التي بات أداؤها متطورا الآن بما ينسجم ومستوى التحديات التي تواجهها". وأوضح معصوم للجانب الأمريكي "الحاجة لتقديم الدعم المناسب للقوات المسلحة العراقية في ميادين عملها بمناطق التماس الساخنة والتي تشهد مواجهات ضارية مع المجاميع الإرهابية". من جانبه جدد الجنرال أوستن وقوف الولايات المتحدة مع العراق في تصديه لهجمات تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مؤكدا أن الولايات المتحدة كانت سباقة في تقديم المساعدات للنازحين. وأعرب عن استعداد بلاده لدعم ومساعدة القوات العراقية مؤكدا أن العراق والولايات المتحدة سيعملان معا من أجل دحر الإرهاب. نفي الكويت وأخيرا نفت وزارة الداخلية الكويتية ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي حول دخول عناصر تنظيم داعش إلى الكويت وتبادل إطلاق النار معهم، في وقت أكد رئيس مجلس الأمة مرزوق علي الغانم أن نشاطات التنظيم الإرهابي في العراق "تؤثر فينا ككويتيين تأثيراً مباشراً"، حسبما ذكرت صحيفة "البيان" الإماراتية. كما نفت الداخلية الكويتية في بيان ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي حول دخول عناصر تنظيم داعش إلى الكويت عبر منفذ النويصيب ومطار الشيخ سعد، وتبادل إطلاق النار معهم في منطقة الرقة. وأكدت الداخلية أن "ما نشر عارٍ من الصحة، ولا يمت للحقيقة بأي صلة"، وطالبت الجميع بـ"تحري الدقة وعدم إثارة الشائعات". وكانت الداخلية الكويتية شكلت فرقاً أمنية ونقاط تفتيش على مدار الساعة على طريقي المطلاع والعبدلي والطرق الأخرى، كما تم تعزيز الإجراءات الأمنية على الحدود الشمالية، ورصد أي أهداف متحركة أو ثابتة، من خلال أجهزة الرادار وتكثيف الدوريات الحدودية.
225
| 28 أغسطس 2014
قتل 3 متمردين يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة، اليوم الأربعاء، في مواجهات مع القوات الحكومية في محافظة حضرموت بجنوب شرق اليمن حيث تصاعدت الهجمات على الجيش، بحسب مصدر عسكري. وأوضح المصدر أن مقاتلين من القاعدة هاجموا حاجزا للجيش عند أطراف مدينة شبام التاريخية وقتل ثلاثة منهم في المواجهات التي أعقبت الهجوم، لافتا إلى إصابة مقاتلين اثنين من القاعدة و3 جنود.
157
| 27 أغسطس 2014
سقطت طائرة عسكرية، اليوم الأربعاء، في مطار تعز وسط اليمن، ما أسفر عن وفاة قائدها، حسب مصدر عسكري. وأوضح المصدر، إن قائد الطائرة، محمد الضبيع، قفز من الطائرة إثر ارتطامها بسور المطار، ما أدى لوفاته في الحال. وأفاد المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن الطائرة تشيكية الصنع من طراز "L39"، أما الطيار فهو ضابط حديث التخرج. وشهد اليمن خلال السنوات الأخيرة حوادث مماثلة، حيث تكرر سقوط الطائرات العسكرية، لاسيما في العاصمة صنعاء، وهو ما يعزى بحسب خبراء إلى عدم صيانة هذه الطائرات.
1011
| 27 أغسطس 2014
قال مبعوث الأمين العام لأمم المتحدة إلى اليمن، جمال بن عمر، إن "التوتر الذي يشهده اليمن حاليا بلغ مستوى عال ويعد الأكثر قلقا منذ بدء العملية الانتقالية الجارية في البلاد". وأكد المبعوث الأممي، في بيان أصدره مساء اليوم بصنعاء، أنه يجري مشاورات مع مختلف الأطراف والقيادات السياسية اليمنية بهدف التوفيق بينها من أجل إزالة عناصر التوتر، والمساعدة على إيجاد حل سلمي توافقي للأزمة الراهنة، مشيرا إلى أن جميع الأطراف في اليمن شركاء في ما آلت وما ستؤول إليه الأمور في ظل التوتر الحالي. وشدد على ضرورة أن يدرك الجميع جيداً أن لا مخرج من هذه الأزمة سوى عبر حل سلمي توافقي بناء على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني التي توافق عليها اليمنيون، ودعمها مجلس الأمن في القرار 2140. واستطرد: "للوصول إلى مخرج سلمي، لابد من عدم اتخاذ أي خطوات أو أعمال من شأنها تهديد الأمن والاستقرار، والامتناع فوراً عن استخدام العنف وسيلة لبلوغ أهداف سياسية، كما نصت قرارات مجلس الأمن، ووقف التصعيد السياسي والإعلامي وحملات التحريض المذهبي والجهوي"، داعيا في هذا الصدد جميع الأطراف إلى أهمية الدخول في مفاوضات جدية وذات مصداقية. يشار إلى أن العاصمة صنعاء تشهد حاليا توترا كبيرا على خلفية حشد جماعة الحوثي مسلحيها على مداخل المدينة، بحجة المطالبة بإسقاط حكومة الوفاق الوطني.
202
| 26 أغسطس 2014
لقي مسؤول أمني يمني مصرعه، اليوم الثلاثاء، عندما أطلق مسلحان مجهولان النار عليه بمحافظة، ذمار، جنوب العاصمة صنعاء. وذكر مصدر أمني مسؤول بالمحافظة، في بيان له، أن "مسلحين مجهولين كانا يستقلان دراجة نارية اعترضا طريق المقدم فارع البعيثي مدير العلاقات العامة بإدارة الأمن بالقرب من أحد الأسواق الشعبية وسط المدينة وأطلقا عليه النار من أسلحة رشاشة، ما أسفر عن مقتله على الفور". وقال إن أجهزة الأمن باشرت التحقيق في الحادث لمعرفة هوية المسلحين بهدف القبض عليهما وتقديمهما إلى المحاكمة. وفي سياق متصل، أصيب 3 جنود يمنيين اليوم في هجوم استهدف دوريات عسكرية بمحافظة "الضالع" جنوبي البلاد. وذكر مصدر أمني مسؤول بالمحافظة، في بيان له، أن مسلحين مرتبطين بـ"الحراك الجنوبي" هاجموا دوريات عسكرية تابعة للواء 33 أثناء عودتها إلى معسكر "الجرباء"، مما أدى إلى إصابة 3 جنود بجروح تم نقلهم على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
260
| 26 أغسطس 2014
قتل أحد أفراد لجان الدفاع الشعبي وأصيب آخر، في اشتباكات عنيفة، اليوم الثلاثاء، مع مسلحين حوثيين في محافظة الجوف شمالي اليمن، بحسب مصدر قبلي. وقال المصدر ذاته إن "مسلحاً من لجان الدفاع الشعبي "مسلحون قبليون موالون للجيش" قتل، وأصيب آخر في اشتباكات اندلعت طوال الليلة الماضية حتى وقت مبكر من اليوم في مديرية الغيل بمحافظة الجوف". وأضاف أن مسلحي لجان الدفاع الشعبي استهدفوا دورية تابعة لمسلحين حوثيين، ما أدى إلى مقتل وإصابة من كانوا على متنها، دون أن يتسنى أخذ تعليق فوري من جماعة الحوثي التي ترفض الحديث عن حصيلة ضحاياها في الحروب. وبحسب المصدر، فإن الساعات الحالية تشهد هدوءاً في جبهات القتال، غير أنه رجح عودتها خلال الساعات المقبلة لاستمرار توتر الوضع.
192
| 26 أغسطس 2014
نقرأ في الصحف العربية الصادرة، صباح اليوم الثلاثاء، 26 أغسطس 2014: عباس يطرح مبادرة جديدة اليوم، 7 مطالب للحوثيين مقابل فك حصار صنعاء، لبنان يرغب في شراء معدات روسية من الهبة السعودية. مبادرة جديدة ذكرت صحيفة "الحياة" اللندنية أنها "علمت" أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيطرح اليوم خلال اجتماع خاص مع القيادة الفلسطينية يعقد في رام الله مبادرة سياسية جديدة. وأوضحت أن المبادرة الجديدة تقوم على تدخل دولي فاعل وجدي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لدولة فلسطين وطي صفحة الحروب فيها. وكشف مسؤول فلسطيني رفيع للصحيفة أن المبادرة تقوم على مطالبة مجلس الأمن بإصدار قرار يحدد فيه نهاية الاحتلال الإسرائيلي على الأرض الفلسطينية. وأوضح أن عباس يريد استغلال الانشغال الدولي بالحرب الإسرائيلية الجارية على قطاع غزة للمطالبة بحل ينهي ملف الصراع ويحول دون تجدد الحرب مستقبلاً. وأضاف: "تنطلق مبادرة الرئيس من اعتراف المجتمع الدولي بفلسطين دولة غير عضو في الأمم المتحدة ، وسيطالب المجتمع الدولي بممارسة مسؤولياته وحماية هذه الدولة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لها وفق جدول زمني". وقال إن عباس سيقدم المبادرة باسم الجامعة العربية وسيعرضها على الولايات المتحدة أولاً، وفي حال عدم تبنيها سيعرضها على مجلس الأمن، وفي حال رفضها سيتجه إلى الانضمام إلى جميع المنظمات الدولية دفعة واحدة بما فيها محكمة الجنايات الدولية. وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أحمد مجدلاني للصحيفة أن "المبادرة الجديدة تقوم على الذهاب إلى أبعد مدى في جعل المجتمع الدولي يتحمل مسؤولياته وينخرط في إنهاء الاحتلال". ويتوقع أن تصادق القيادة الفلسطينية على المبادرة التي بحثها الرئيس عباس مع كل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والأمين العام للجامعة العربية، وأطلع عليها القيادات الأردنية والسعودية والقطرية. مطالب الحوثيين من جانبها أبرزت صحفية "الشرق الأوسط" السعودية، مطالب الحوثيين في رسالة قالوا: إن لجنة الرئاسة التي توسطت في النزاع غادرت صعدة قبل تسلمها. وأعلنت اللجنة الرئاسية أول من أمس، حسبما ذكرت الصحفية، عن فشل مساعيها مع زعيم الحوثيين، واتهمها الحوثيون في المقابل بعدم الحياد، وبالاستعجال في العودة إلى صنعاء وعدم انتظار رسالة الحوثي إلى الرئيس هادي. وتضمنت الرسالة التي حصلت "الشرق الأوسط"، على نصها، عددا من الشروط من أبرزها إقالة حكومة الوفاق الوطني، وتعيين رئيس حكومة مستقل، وإلغاء الإجراءات الاقتصادية الأخيرة المتعلقة برفع الدعم عن المشتقات النفطية، وتحييد الإعلام. وطالب الحوثيون بشراكة واضحة وكاملة في الحياة السياسية وفي اتخاذ القرار السياسي. وأكدوا أن رفع الاعتصامات ووقف الاحتجاجات لن يتوقف إلا بعد إجابة جميع شروطهم. في الوقت الذي تجري استعدادات عسكرية لمواجهتهم في حال قرروا استخدام القوة. معدات روسية في حين قالت صحفية "الاتحاد" الإماراتية، إن وزير الداخلية اللبناني نهاد المشنوق أبلغ سفير روسيا لدى لبنان الكسندر زاسبكين، برغبة بيروت في شراء معدات روسية من الهبة السعودية المخصصة للبنان. جاء ذلك خلال اجتماع المشنوق مع زاسبكين، حيث بحثا قضايا المنطقة، بحسب مصدر رسمي لبناني. وقال المصدر إن المشنوق استعرض مع زاسبكين "الأوضاع في لبنان والمنطقة والعلاقات اللبنانية الروسية". من جانبه، قال زاسبيكين عقب الاجتماع: "أبلغني الوزير رغبة الجانب اللبناني لشراء معدات روسية من الهبة السعودية، كما طلب تقديم التسهيلات والمساعدات من قبل الجانب الروسي" بحسب المصدر. ولفت زاسبكين إلى أن هذه الزيارة هي "لتبادل الآراء والبحث في القضايا السياسية والأمنية وقضايا المنطقة والتعاون بين البلدين وشراء المعدات الروسية"، وأضاف السفير الروسي: "نقلت إلى الوزير المشنوق دعوة رسمية من وزير الداخلية الروسي لزيارة روسيا الاتحادية".
155
| 26 أغسطس 2014
أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية، الدكتور نبيل العربي، عن قلقه بشأن المستجدات الخطيرة التي تشهدها اليمن، مُعرباً عن استنكاره للأحداث المؤسفة التي تدور حول العاصمة صنعاء وتلويح بعض الأطراف باستخدام خيارات تصعيدية، ومؤكداً أن ذلك يُعدّ خروجاً عن الإجماع الوطني، ويُنذر بعواقب وخيمة من شأنها أن تُهدّد أمن واستقرار اليمن. وأكد الأمين العام في بيان له، اليوم الإثنين، على الرفض الكامل "لأي محاولات تستهدف تقويض العملية السياسية في اليمن أو إفشالها، داعياً كافة القوى السياسية اليمنية إلى الالتزام بتنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وتوفير الأجواء المناسبة لاستكمال تنفيذ المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، مُشدّداً على ضرورة التزام كافة الأطراف في اليمن بالأُطر القانونية والمشروعة الخاصة بحرية التعبير، وبالعمل سوياً على كل ما يحفظ المصالح الوطنية العُليا لليمن.
182
| 25 أغسطس 2014
أعلنت اللجنة الرئاسية اليمنية المكلفة بالتفاوض مع زعيم جماعة الحوثي، عبد المالك الحوثي، أمس الأحد، عن فشل جهودها في التوصل إلى تهدئة، وهو الإعلان الذي يعني أن باب التصعيد مازال مفتوحا، لاسيما من قبل الجماعة، التي تحشد أنصارها أمام وزارات وهيئات إستراتيجية بالعاصمة صنعاء، معترضة على قرار رفع أسعار المشتقات النفطية. عبرت اللجنة أيضا، عن خيبة أملها إزاء ما جرى من نقاش وتداول، استمر 3 أيام، مع زعيم الحوثيين، على أن تقدم تقريرها إلى الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، في اجتماع موسع لقيادات الدولة والحكومة ومستشاري الرئيس. وكان الرئيس عبد ربه هادي عقد، أمس الأحد، اجتماعا مع اللجنة الأمنية والعسكرية العليا، وذلك لتدارس الموقف الأمني في صنعاء وعمران، في ضوء التطورات الجديدة والتحديات الأمنية، التي تفرضها جماعة الحوثي المسلحة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية. وأكد هادي، خلال الاجتماع، على اليقظة العالية والحذر ورفع الجاهزية والاستعداد لمواجهة أي احتمالات تفرض، مشيراً إلى "وجود أجندات خفية ومشبوهة لجماعة الحوثي". تصعيد أكثر وفشل الوساطة الرئاسية في التوصل إلى تهدئة للتصعيد القائم، يعني أن الباب لايزال مشرعاً للمزيد من التصعيد، خاصة في ظل احتشاد الحوثيين في مناطق حساسة، وبالقرب من وزارات سيادية، كوزارة الداخلية على طريق المطار شمال العاصمة صنعاء. وتزايدت حدة التوترات بين الحكومة اليمنية، وجماعة أنصار الله "الحوثيين"، خلال اليومين السابقين، وهي التوترات التي بدت معها دائرة الحلول تضيق، وفتح الباب على كل الاحتمالات في بلد يعج بالسلاح، والتحفز من طرفي الحكومة والحوثيين على أوجه. خيارات محدودة وفيما يخص جماعة الحوثيين، فإن الخيارات المتاحة أمامها محدودة للغاية، والتراجع عن التصعيد باتجاه الضغط على السلطات بشأن إلغاء قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية، سيضعها في موقف مواجهة أنصارها، الذين خرجوا من أجل تحقيق هذا الهدف. ويبدو واضحاً أنه ليس لدى الرئيس هادي، ولا الحكومة، أي توجّه للتراجع عن قرار تحرير أسعار المشتقات النفطية، إذ إن القرار تم بمباركة القوى الوطنية كافة، بعد تحذيرات أطلقها البنك الدولي والمانحون وخبراء الاقتصاد من حدوث انهيار اقتصادي، في حال استمرت الدولة في دعم المشتقات النفطية، وهي التي تعاني أصلاً من عجز كبير في ميزانيتها تعدى الحدود الآمنة. تحسين شروط التفاوض ويرى محللون أن التصعيد الذي تمارسه جماعة الحوثي، إنما يهدف إلى تحسين شروط التفاوض، ومن بين هذه الشروط حصول الجماعة على عدة حقائب في التشكيل الوزاري القادم، وهو المطلب الذي أبدت اللجنة الرئاسية تجاوباً معه، ووعدت بتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم الحوثيين، في غضون شهر من تاريخ التوقيع على الاتفاق، وهذا مؤشر على أن الحكومة تقدم تنازلاً يتمثل في إشراك الحوثيين في الحكومة، على أن تتخلى الجماعة عن مطلبها المتمثل بإلغاء قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية، الذي تعتبره الحكومة قراراً سيادياً لا رجعة عنه، لكن الحوثيين مع كل هذه التنازلات، رفضوا وقف التصعيد ووعدوا بالتمسك بمطالبهم، التي من بينها إلغاء قرار تحرير أسعار المشتقات النفطية. اتفاق هادي والحوثيين ويرى المحلل السياسي اليمني، عبدالناصر المودع، أنه "من سياق الأحداث، يمكن التخمين بأن هذا التصعيد يتم وفق اتفاق فعلي أو ضمني، بين الرئيس هادي والحوثيين، فالطرفان هما المستفيدان من نتيجة هذا التصعيد". وفسّر المودع ذلك بالقول، "الرئيس هادي يريد أن يغير الحكومة، لتصبح تحت هيمنته، ويريد أن يضعف الطرفين الرئيسيين فيها، وهما حزبا التجمع اليمني للإصلاح "إسلامي مشارك في الحكومة"، والمؤتمر الشعبي العام "حزب الرئيس السابق علي صالح، ويشاركه في هذا الهدف الحوثيون أيضاً، الذين يرغبون في إضعاف الإصلاح والمؤتمر، ليسمح لهم ذلك بوجود فاعل في الحكومة". الضغط على الحكومة من جهته يرى الكاتب والمحلل السياسي اليمني، ياسين التميمي، أن "التصعيد الذي أعلنت عنه الجماعة الحوثية المسلحة، كان الهدف منه الضغط على الحكومة لتحقيق أهداف سياسية، من بينها ممارسة التأثير الذي تتطلع إليه الجماعة المسلحة على النظام الانتقالي، دون أن تكون ملزمة بإخلاء ما بعهدتها من أسلحة متوسطة وثقيلة للدولة، قد تحول إلى مأزق حقيقي بالنسبة للجماعة". العنف مستبعد ويرى مراقبون أن سيناريو اللجوء إلى العنف أو الاقتتال داخل العاصمة صنعاء مستبعد، على الأقل حتى اللحظة، لأن الحوثيين الغارقين في صراعات مسلحة في شمال البلاد، لا يمكن أن يتورطوا في فتح جبهة جديدة داخل العاصمة صنعاء، والتي يطمحون في تحقيق مكاسب سياسية من خلال تواجدهم، وتنظيمهم لمسيرات داخلها تحت لافتة التخفيف من أعباء الجرعة السعرية. لكن التخوفات تبقى، رغم ذلك، حاضرة من اندلاع مواجهات محدودة، نتيجة وجود المسلحين في بعض شوارع العاصمة القريبة من وزارة الداخلية، ومنزل شيخ مشايخ حاشد، صادق الأحمر، رمز القبيلة ذات العداء التاريخي مع جماعة الحوثيين.
370
| 25 أغسطس 2014
قرر مجلس الأمن الدولي، تأجيل جلسته المخصصة لبحث الأوضاع الحالية في اليمن والاستماع إلى تقرير من مساعد أمين عام الأمم المتحدة ومستشاره الخاص لشؤون اليمن جمال بنعمر إلى الجمعة المقبل. يأتي هذا في الوقت الذي يواصل فيه بنعمر مشاوراته في صنعاء مع مختلف الأطراف والقيادات السياسية اليمنية لإيجاد حل سلمي توافقي للتوتر الحالي في البلاد بناء على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، بحسب الوكالة اليمنية الرسمية للأنباء. وكان المبعوث الأممي قد صرح أمس السبت، قبل الماضي أنه بصدد إعداد تقرير سيرفع إلى مجلس الأمن الدولي خلال اجتماعه اليوم الإثنين لمناقشة الأوضاع في اليمن. ويتولى بنعمر الإشراف على تنفيذ المبادرة الخليجية التي تنحى الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بموجبها، إثر اندلاع ثورة شعبية ضد نظام حكمه أوائل العام 2011.
245
| 25 أغسطس 2014
أصيب 3 جنود أمن و4 مسلحين قبليين، في اشتباكات مع مسلحين حوثيين في محافظة الجوف شمالي اليمن، بحسب مسؤول أمني. وقال المسؤول ذاته: إن "3 جنود من قوات الأمن، بالإضافة إلى 4 من أفراد لجان الدفاع الشعبي (مسلحون موالون للجيش) أصيبوا خلال مواجهات اندلعت طوال الليلة الماضية حتى صباح اليوم الإثنين، في مديرية الجيل بمحافظة الجوف شمالي اليمن". وأشار إلى أن قوات الجيش والأمن مدعومة بلجان الدفاع الشعبية تقدمت في عدة مواقع في المديرية. وأضاف المسؤول أن الساعات الحالية تشهد هدوءاً في مواقع القتال، غير أنه رجح عودتها خلال الساعات القادمة نظرا لاستمرار توتر الوضع. وعادة ما تندلع الاشتباكات بين الطرفين مساء كل ليلة حتى وقت متأخر من الليل ،بحسب المصدر ذاته.
403
| 25 أغسطس 2014
ارتفعت الديون الخارجية لليمن نحو 114 مليون دولار في نهاية يونيو، لتصل إلى 7.440 مليار دولار من 7.326 مليار دولار في مايو، وفق ما أوضح البنك المركزي اليمني. يذكر أن الدين الخارجي لليمن بلغ 7.178 مليار دولار في نهاية يونيو 2013. وقال البنك المركزي، في تقرير صدر أمس السبت، إن مؤسسات وصناديق التمويل الدولية جاءت على رأس قائمة الدائنين، بمبلغ قدره 3.769 مليار دولار، بينها 2.051 مليار دوﻻر لهيئة التنمية الدولية و830 مليون دولار للصندوق العربي للإنماء الاقتصادي و449 مليونا لصندوق النقد العربي. وأشار التقرير إلى أن الدول الأعضاء في نادي باريس جاءت في المرتبة الثانية بمبلغ 1.614 مليار دولار، من بينها 1.132 مليار دوﻻر لروسيا و273 مليون دولار لليابان. وجاءت الدول غير الأعضاء في نادي باريس في المرتبة الثالثة بنحو 1.533 مليار دولار، الجزء الأكبر منها للصندوق السعودي للتنمية بواقع 1.344 مليار دولار و148 مليون دولار للصندوق الكويتي. وتشمل المديونية المستحقة على اليمن الرصيد القائم متضمنا متأخرات أقساط وفوائد مستحقة للجهات المقرضة.
231
| 24 أغسطس 2014
قتل ضابط رفيع في الجيش اليمني، اليوم السبت، في عدن بتفجير استهدف سيارته وفق ما نقل مصدر عسكري محملا تنظيم القاعدة مسؤولية الاعتداء. وقال المصدر، إن "عبوة ناسفة انفجرت في سيارة العميد أحمد محمد صالح العمري، مدير الإمداد والتموين بالمنطقة العسكرية الثالثة، أثناء مروره في الشارع الخلفي للسجن المركزي بحي المنصورة في مدينة عدن، ما أدى إلى إصابته مع نجله ونقلهما على الأثر إلى المستشفى". وأكد مصدر طبي، "وفاة العميد العمري متأثرا بجروحه فيما لا يزال نجله يتلقى العلاج في المستشفى". وغالبا ما يستهدف ضباط الشرطة والجيش اليمنيين بهجمات دامية تنسب عموما إلى القاعدة.
275
| 23 أغسطس 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
4970
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
3766
| 14 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3250
| 12 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
2948
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وصل إلى الدوحة اليوم كل من، سعادة الدكتور عباس عراقجي، وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما وصل سعادة السيد محمد توحيد حسين، وزير...
2094
| 14 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة، عن إعادة فتح شركة طلبات للخدمات (منصة توصيل الطلبات) بعد استيفائها الإجراءات التصحيحية المطلوبة، مع الاكتفاء بمدة الإغلاق المنصرمة...
1922
| 14 سبتمبر 2025
في سابقة عالمية، أعلن رئيس الوزراء الألباني إيدي راما تعيين أول وزيرة افتراضية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تحمل اسم ديلا وتعني الشمس باللغة الألبانية،...
1718
| 13 سبتمبر 2025