نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 322 حالة إصابة بالملاريا المستوردة من الدول الموبوءة، سنة 2014. وقال بيان للوزارة بمناسبة اليوم العالمي للملاريا الذي يحل يوم غد، إن مصالحها بتنسيق مع باقي مصالح السلطات المغربية، تواصل تفعيل إستراتيجية وقائية لمنع عودة الملاريا المتوطنة، وتعتمد اليقظة الوبائية والتدبير المندمج لمكافحة نواقل الملاريا وأمراض أخرى. وأضاف البيان أنه بفضل المجهودات التي تبذلها وزارة الصحة وشركاؤها، تمكن المغرب من القضاء على الملاريا المتوطنة، حيث كان قد حصل على شهادة التخلص من الملاريا من قبل منظمة الصحة العالمية سنة 2010. وأشار التقرير الأخير لمنظمة الصحة العالمية إلى أن الملاريا تصيب كل عام أكثر من 200 مليون شخص عبر العالم، وأدت إلى وفاة حوالي 580 ألف شخص في سنة 2013. وتحدث 3 أرباع الوفيات الناجمة عن الملاريا بين صفوف الأطفال دون سن الخامسة.
335
| 24 أبريل 2015
قالت منظمة الصحة العالمية، إن واحدا فقط من بين كل 5 أطفال في أفريقيا يحصلون على العقاقير المناسبة ضد الملاريا. وحسب المنظمة اليوم الخميس في جنيف، فإن الكثير من ضحايا الملاريا في إفريقيا والذين يقدر عددهم بأكثر من 500 ألف طفل سنويا لا يزالون من الأطفال. ودعت المنظمة الدول والجهات المعنية لبذل المزيد من الجهود لمكافحة هذا المرض الخاص بالمناطق المدارية. يأتي ذلك بمناسبة اليوم العالمي للملاريا في الخامس والعشرين من أبريل. وشدد هيروكي ناكاتاني، المدير العام المساعد للمنظمة لمكافحة أمراض الايدز والسل والأمراض المدارية نائبة المدير العام للمنظمة على ضرورة تحسين سبل الوقاية من هذا المرض وتشخيصه وعلاجه وقال إن تحسين سبل الوقاية يمكن أن ينقذ أرواح الكثيرين، وإن نحو 278 إنسان في أفريقيا يستخدمون أسرة غير معالجة بالمبيدات المضادة للبعوض الناقل للملاريا. وفي الوقت ذاته، أشارت المنظمة إلى النجاح الذي تحقق في السنوات الماضية في مكافحة الملاريا، وقالت إنه تم منذ عام 2001 الحيلولة دون إصابة أكثر من 4 ملايين شخص بالمرض.
202
| 23 أبريل 2015
قال فريق بحثي أمريكي، إن أسعار أدوية الملاريا الفعالة، تقف عقبة أمام إنقاذ أرواح فقراء إفريقيا، حيث تحدث 40% جميع حالات الوفاة التي يسببها المرض حول العالم، في إفريقيا، وتحديدا جنوب الصحراء الكبرى في جمهورية الكونغو الديمقراطية ونيجيريا، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وأوضح الباحثون بجامعة كاليفورنيا الأمريكية، أن الحل يكمن في أن تقديم شركات الأدوية الدعم لتجار التجزئة، الذين يبيعون أدوية الملاريا، عبر منحهم خصومات على أسعار الأدوية، لضمان وصولها للمرضى الفقراء بأسعار معقولة، ومن ثم إنقاذ حياتهم. وتهدف الدراسة، التي نشرت نتائجها في مجلة "الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم"، إلى لفت الانتباه إلى دعم أدوية مكافحة الملاريا، التي تعتمد على التوليفية الدوائية القائمة على مادة "الأرتيميسينين"، التى تعتبر من أفضل الأدوية المضادة لطفيليات الملاريا. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن 50 إلى 75% من المرضى الذين يشتبه إصابتهم بالملاريا في أفريقيا وجنوب شرق آسيا، يطلبون الرعاية في القطاع الخاص، حيث تكون أسعار التجزئة للتوليفة العلاجية القائمة على "الأرتيميسينين" مرتفعة، وعادة ما يكلف الدواء من 6 إلى10 دولارات أمريكية، وهو ضعف تكلفة علاجات الملاريا الأحادية مثل "الكلوروكين" أو "السلفادوكسين" الأقل فاعلية فى مكافحة المرض.
647
| 06 أبريل 2015
طور علماء أستراليون، مشروعا جديدا، يعتمد على بيانات الأقمار الصناعية، لتتبع ومكافحة الأمراض الطفيلية، في البلدان النامية، وعلى رأسها الملاريا، الذي يهدد نصف سكان العالم ويقتل طفلا في إفريقيا كل دقيقة. المشروع يقوده باحثون من جامعة أستراليا الوطنية، الذين طوروا طريقة جديدة، لدمج بيانات الأقمار الصناعية، مع البيانات المتوافرة لدى الأنظمة الصحية في المناطق الموبوءة، فيما يعرف بنظام المعلومات الجغرافية المحوسبة "GIS"، في محاولة للتنبؤ بانتشار الأمراض الطفيلية، وسرعة القضاء عليها. وقال فريق البحث إنه تم الكشف عن معظم الأمراض الطفيلية في المناطق الاستوائية، وشبه الاستوائية، ويقع العبء الأكبر على الدول الأقل نموًا، وتؤثر تلك الأمراض وعلى رأسها الملاريا على مئات الملايين من البشر حول العالم سنويًا، وفق ما نشره موقع "medicalnewstoday" اليوم الإثنين. وقال "أرشي كليمنتس"، قائد فريق البحث بجامعة أستراليا الوطنية، إن فريقه يهدف من وراء المشروع، مساعدة البلدان النامية، ذات الموارد المحدودة، في حربها ضد الأمراض الطفيلية. وأضاف كليمنتس أن "بعض الأمراض حساسة للغاية لبيئتها، وخاصة الأمراض الطفيلية، وبأنظمة الاستشعار عن بعد، يمكننا تحديد الأماكن التي تنتشر بها تلك الأمراض، حيث تتيح بيانات الأقمار الصناعية، معلومات حول الظروف المناخية، مثل درجة الحرارة وهطول الأمطار، والغطاء النباتي".. مشيرا إلى أنه وزملاءه استطاعوا تطوير نظام المعلومات الجغرافية المحوسبة "GIS"، لمساعدة صناع القرار في المناطق الموبوءة، على تحديد مواقع انتشار الأمراض الطفيلية بسرعة.
572
| 16 فبراير 2015
تنتشر في ماليزيا أخطر أنواع مرض الملاريا القاتلة، والذي ينتقل في جنوب شرق آسيا من القرد إلى الإنسان عبر البعوض، بسرعة فائقة نتيجة إزالة الغابات التي يعيش فيها القرود. هذا ما كشفت عنه مؤخرا الدراسة التي عرضت أمام الجمعية الأمريكية لطب الأمراض الاستوائية والصحة في مدينة أورليان الجديدة "لويزيان"، حسبما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط. وتعد مقاطعة "بورنيو" الماليزية أكثر المناطق إصابة بمرض الملاريا الذي يمثل 68% من إجمالي الحالات التي تم تشخيصها مقابل 5% فقط منذ 14 عاما مضت، حيث كان من المعروف أن هذا الطفيل يصيب القرود فقط. من جانبه، أكد بالبير سانج، الباحث في جامعة "ساراواك" الماليزية، أن الطفيل هو السبب الأول للالتهاب ويوجد في الدم وينتشر بسرعة مما يجعله من أخطر الأنواع، مشيرا إلى أن الطفيل ينتقل من القرد إلى الإنسان عن طريقة لدغة البعوضة، كما أنه ينتقل من الإنسان إلى الإنسان. وقد ساعدت إزالة الغابات في ماليزيا في انتشار الطفيل من القرود وخاصة قرد "الماكك" الذي انتقل من سكنه الطبيعي في الغابات إلى القرى.
4055
| 14 نوفمبر 2014
قال باحثون أمس الأربعاء إن الطفيليات المسببة لمرض الملاريا والمقاومة للأدوية، انتشرت لتصل إلى مناطق على حدود جنوب شرق آسيا، وهو ما يهدد بشكل خطير الجهود العالمية للسيطرة على المرض الذي ينقله البعوض. ووجد الباحثون الذين حللوا عينات دم أخذت من 1241 مريضا بالملاريا، في 10 بلدان في قارتي آسيا وإفريقيا ان المقاومة لعقار الأرتيميسينين الأكثر فاعلية في العالم، منتشرة الآن على نطاق واسع في جنوب شرق آسيا. غير ان العلماء لم يجدوا أي مقاومة في 3 مواقع إفريقية شملتها دراستهم، في كينيا ونيجيريا وجمهورية الكونجو الديمقراطية. وأكثر من نصف سكان العالم يواجهون خطر الإصابة بالملاريا وحدثت انخفاضات كبيرة في أعداد الذين يصابون بالمرض ومن يموتون بسببه لكنه ما زال يقتل أكثر من 600 ألف شخص سنويا. وغالبية ضحايا الملاريا أطفال أعمارهم أقل من 5 سنوات، يعيشون في المناطق الأكثر فقرا في إفريقيا جنوب الصحراء.
428
| 31 يوليو 2014
بينما يعطي اتفاق أبرم مؤخرا لوقف إطلاق النار دفعة لآفاق السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى حذرت منظمة أطباء بلا حدود، الخميس، من أن الملاريا هي المصدر الأول للوفاة في هذه الدولة الفقيرة. ويقتل مرض الملاريا الذي يهدد الحياة أكثر من نصف مليون شخص سنويا أغلبهم من الأطفال في أفقر مناطق أفريقيا جنوب الصحراء. وينتقل المرض عن طريق البعوض. وقالت المنظمة إنها شهدت قفزة في الحالات في جمهورية افريقيا الوسطى حيث أودى العنف بين ميليشيا مسيحية ومتمردين مسلمين بحياة الآلاف وأجبر الملايين على النزوح عن ديارهم. وأظهر تقرير لأطباء بلا حدود أن حالات الملاريا في بوسانجوا على بعد نحو 300 كيلومتر إلى الشمال من العاصمة بانجي زادت إلى أكثر من 3 أمثال لتصل إلى 6507 حالات في مايو يمثل الأطفال دون سن الخامسة ثلثيها تقريبا. وقال سيلفان جورل مدير منظمة اطباء بلا حدود في أفريقيا الوسطى الذي بدأ العمل بالبلاد عام 2003 "ما كانت حالة شديدة الضعف في ظل نظام صحي ليس له وجود جوهريا في جمهورية أفريقيا الوسطى تحولت إلى كابوس بأبعاد اكبر". وأضاف للصحفيين بالأمم المتحدة في نيويورك "في مختلف أنحاء أفريقيا الوسطى تسود أزمة صحية كبرى، مع بداية موسم الأمطار تبقى حالات الملاريا السبب الأول للوفيات في البلاد في الزيادة".
539
| 25 يوليو 2014
تمكن فريق من العلماء من استخدام تقنية مصممة لترقب الصواريخ في اكتشاف المراحل الأولية لمرض الملاريا. فقد نجحت مجموعة من العلماء من جامعتي موناش وملبورن أستراليا في دمج هذه التقنية المستخدمة لاكتشاف مواقع الصواريخ المضادة للدبابات عبر الإشارات الحرارية مع ميكروسكوب بغرض تحليل كرات الدم واكتشاف طفيليات الملاريا. ويستخدم العلماء الأشعة تحت الحمراء للبحث عن البروتين الذي تتكون منه هذه الكائنات الطفيلية. وتمكن هذه التقنية العملاء من اكتشاف وجود الطفيليات في كرة الدم الواحدة في خلال 4 دقائق، موفرة بذلك الحاجة إلى تقنيين متخصصين قد يتعذر وجودهم في بعض دول العالم النامي. وتعد المراحل الأولى لمرض الملاريا مراحل مهمة للغاية في علاج المرض، حيث عادة لا تظهر على المصاب أعراض المرض في تلك المراحل.
1284
| 22 يوليو 2014
دعت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية المحسنين من أهل قطر الخير التبرع لعلاج 1500 مريض بمرض الملاريا في أربع مناطق بدولة النيجر، ينتظرون من يمد لهم يد العون والمساعدة لعلاجهم، حيث تختلف حاجة كل منهم للعلاج حسب حالته المرضية فبعضهم بحاجة إلى إجراء فحوصات مخبرية وتقديم الدواء اللازم، وآخرين يحتاجون إلى متابعة وفحوصات وتقديم العلاج اللازم للمرضى المتأخرين في حالتهم الصحية إنقاذا لحياتهم من الموت. ويشتمل هذا المشروع الطبي على تنفيذ مخيم طبي متكامل "تشخيصي- علاجي" بالتعاون مع شركاء المؤسسة في النيجر، يتم خلاله إجراء الفحوصات الطبية اللازمة لهم وتقديم العلاج ومتابعة حالتهم الصحية، نظرا لأن الملاريا هي واحدة من الأسباب الرئيسية في العالم للموت، وتؤدي لإصابة نصف مليار شخص بالمرض، وموت حوالي 2 مليون في جميع أنحاء العالم سنويا. ومرض الملاريا هو عبارة عن عدوى ناجمة عن طفيلي أحادي الخلية، يتغلغل لمجرى الدم عن طريق لسعة البعوض من نوع الأنوفيلية، ويصيب غالبا النساء الحوامل والأطفال بصورة أكبر. وتأتي أهمية المشروع كون كثير من القرى والمدن النائية ومخيمات اللاجئين يعيشون في أوضاع مزرية خاصة في الجانب الصحي، حيث تنتشر الكثير من الأمراض المعدية والمزمنة في تلك المخيمات ، ومنها مرض الملاريا الذي يؤدي إلى الوفاة إذا لم تتم، ويصعب على المرضى السفر أو التنقل إلى المدن الكبيرة لتلقي العلاج، وذلك بسبب بعد مناطقهم وعدم قدرتهم على توفير تكاليف السفر أو تلقي العلاج، فضلا عن ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض لدى سكان المناطق الريفية والبعيدة، وحالة عدم الاستقرار التي يعيشها سكان كثير من المناطق وتسببت في زيادة وطأة الفقر مع قلة الخدمات الموجودة والمتخصصين في مجال الصحة وارتفاع تكلفة العلاج، ولله الحمد معظم هذه الأمراض ورغم ما تسببه من عواقب وخيمة وتعطل عن الإنتاج والحياة الطبيعية إلا أن كثيرا منها يمكن علاجها ويعود المرضى إلى كامل صحتهم إذا تم العلاج في وقت مبكر، وذلك حسب ما أثبتته التجارب المعملية وأجمع عليه الأطباء. كما يساهم المشروع الطبي في تعميق معنى التكافل الاجتماعي بين المسلمين وبيان سماحة الإسلام العظيم وتخفيفا عن معاناة إخواننا الذين يتعرضون للموت بسبب هذه الأمراض التي لا يشعر بها إلا من يعانيها، وانطلاقا من استشعار المسلم مدى المأساة التي يعيشها الشخص المصاب بالملاريا وتعرض حياته للخطر والهلاك إذا لم يتم العلاج وتقديم الدواء اللازم والرعاية الصحية لهم.
267
| 16 يوليو 2014
توصلت دراسة طبية، إلى أن طفيليات الملاريا يمكنها الاختفاء داخل نخاع العظام والتهرب من الجهاز المناعي للجسم، ويتطلب ذلك التوصل إلى أدوية أو لقاحات جديدة لمنع انتقال العدوى. وقال علماء بجامعة هارفارد إن الدراسة، التي نشرت في دورية "علوم الطب بالحركة"، تجيب على تساؤلات هامة بشأن بيولوجيا هذا المرض. وتنتقل هذه الطفيليات من خلال البعوض وتسبب أخطر أشكال الإصابة بالملاريا، الأمر الذي يؤدي إلى وفاة أكثر من نصف مليون شخص سنويا على مستوى العالم. وتوصل العلماء إلى فكرة اختفاء الطفيليات في نخاع العظام أثناء نموها قبل عقود من الآن، غير أن فريق طبي بقيادة ماتياس مارتي، من جامعة هارفارد للصحة العامة في "بوسطن"، أوضح بشكل دقيق أماكن تواجد الطفيليات في نخاع العظام من خلال تحليل عينات الأنسجة. وقال مارتي "أكدنا أن الطفيليات التي تسبب الملاريا يمكنها الاختفاء في نخاع العظام". ويأمل العلماء في أن يساعدهم هذا على إيجاد طريقة لاستهداف الطفيليات التي تختبئ داخل نخاع العظام بأدوية أو لقاحات جديدة. وتشير أحدث الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى، أن الملاريا تسببت في وفاة أكثر من 600 ألف شخص عام 2012، مع وجود 90% من هذه الوفيات في أفريقيا جنوب الصحراء.
1100
| 10 يوليو 2014
حذرت منظمة أطباء بلا حدود، اليوم الخميس، من "تزايد معدلات وفيات الأطفال بالجوع والأمراض في مدينة بانتيو"، عاصمة ولاية الوحدة، شمالي جنوب السودان. وقالت المنظمة الإنسانية الدولية "غير حكومية"، في بيان، إن "هناك على الأقل 3 حالات وفاة للأطفال تحت سن الخامسة، تسجل يوميا داخل معسكر بعثة الأمم المتحدة بمدينة بانتيو، حيث يقيم أكثر من 45 ألف مواطن فارين من القتال الذي شهدته المدينة خلال الـ 6 شهور المنصرمة بين الحكومة وقوات المتمردين". وقالت نورا إيشايبي، رئيسة الفريق الطبي للمنظمة، في البيان: "جاء الناس هنا بحثا عن الأمان، لكنهم أصبحوا يواجهون مخاطر كارثية تهدد حياتهم". وقالت المنظمة، إن "معظم حالات الوفاة داخل المعسكر ناتجة عن أمراض مثل الاسهالات وسوء التغذية"، وطالبت بـ"تحسين إمدادات المياه وبناء دورات مياه جديدة". ولفتت المنظمة في بيانها، إلى أن "مواطني بانتيو الموجودين داخل مقر البعثة الأممية يحصلون علي ثلث المعدل الطبيعي للمياه التي يستهلكها الإنسان علي مدار اليوم الواحد". وأعربت المنظمة عن "قلقها" من تدهور الأوضاع مع بداية ظهور مرض الكوليرا وانتشار الملاريا وفيروس الكبد الوبائي في المعسكر، بحسب البيان. من جهة أخرى، أعلنت الأمم المتحدة اليوم، ارتفاع أعداد المشردين في مخيمات بعثتها الأممية في جنوب السودان "يونميس" إلى 95 ألف شخص، وهو أكبر عدد للفارين من العنف تسجله بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان منذ اندلاع أعمال العنف في البلاد منتصف ديسمبر الماضي".
407
| 19 يونيو 2014
مع حلول فصل الصيف ينتشر البعوض ويسبب كابوساً مزعجاً للكثيرين، ليس فقط لأنه يسلب النوم من أعينهم، بل أيضاً لأنه ينقل أمراضاً خطيرة كالملاريا، وبإمكان الناس طرده من المنزل عن طريق وسائل بسيطة. فقد أوصى توماس بروكمان، الخبير لدى الاتحاد الألماني لحماية البيئة والحفاظ على الطبيعة، بوضع الطماطم أمام النافذة، إذ تمتاز أوراق الطماطم برائحة نفّاذة تساعد على طرد البعوض، كما يتمتع النعناع البري بنفس التأثير. كما أكد الخبير الألماني بروكمان أن روائح الزيوت الطيّارة، مثل اللافندر والنعناع البري وعشبة الليمون "السيترونيلا"، تساعد أيضاً على طرد البعوض، لذا فهو ينصح بتوزيع هذه الروائح في الغرفة بواسطة الشموع أو المصابيح الفوّاحة، مشيراً إلى أن إشعال أعواد البخور يتمتع أيضاً بنفس التأثير. وللحيلولة دون دخول البعوض إلى المنزل من الأساس، أوصى الخبير الألماني بروكمان بتجهيز أبواب الشرفات والنوافذ بشبكات الحماية من البعوض، ولمزيد من الحماية، ينبغي أيضاً استخدام شبكة الحماية من البعوض أثناء النوم "ناموسية".
1100
| 17 يونيو 2014
كشف العلماء البريطانيون عن طريقة فعالة لمكافحة بعوض الملاريا حيث قاموا بتعديل هذه الحشرات جينيا، لتتألف ذريتها أساسا من الذكور. وقام الباحثون في كلية لندن الملكية باختبار طريقة جينية جديدة من شأنها تغيير النسبة بين جنسي ذرية البعوض التي تعتبر ناقلات رئيسية لمرض الملاريا، والحيلولة دون ولادة إناث البعوض القادرة على لسع الإنسان ونقل المرض إليه. وقام العلماء بإدخال جين حشرة أخرى مسؤولة عن إنتاج خميرة نوكلياز إلى الشفرة الوراثية للبعوضة. ويزداد نشاط الخميرة عندما تتشكل خلايا الجنس لدى الحشرات، مما يحول دون نشوء "كروموسوم إكس" المسؤول عن ولادة الإناث. يذكر أن الإجراءات الوقائية التي كانت تتخذ منذ عام 2000 سمحت بتقليص عدد الوفيات نتيجة الإصابة بمرض الملاريا بنسبة 42%. لكن هذا المرض لا يزال يشكل خطورة على أهالي مناطق تقع جنوبي الصحراء ألأفريقية. وتدل الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أن نحو 627 ألف شخص يموتون كل سنة جراء الإصابة بهذا المرض.
252
| 16 يونيو 2014
قال علماء من أمريكا، اليوم الخميس، إنهم عثروا على أحد الأجسام المضادة يحمي الإنسان ضد بروتين غير معروف حتى الآن، لطفيل الملاريا الذي ينتشر بشكل خاص في المناطق الحارة. وعثر العلماء الأمريكيون، على هذا الجسم المضاد لدى أطفال صغار تبين أنهم لا يتأثرون بعدوى المرض في تنزانيا. وأوضح الباحثون، أن هذا الجسم المضاد يمنع مغادرة طفيل الملاريا كرات الدم الحمراء وأنهم استطاعوا تطوير تطعيم مضاد للملاريا اعتمادا على هذا الجسم المضاد وأن هذا المصل نجح في حماية الفئران من الإصابة بالمرض.وأكد الباحثون تحت إشراف جونثان كورتيس، من جامعة براون بمدينة بروفيدنس بولاية رود آيلاند، أن هذا الجسم المضاد مرشح رائع لتطوير مصل بشري ضد الطفيل. ونشر الباحثون نتائج دراستهم اليوم، في مجلة ساينس الأمريكية. واعتبر خبير ألمانيا هذا الكشف بمثابة "خطوة هامة في الاتجاه الصحيح".
185
| 22 مايو 2014
أعلنت منظمة "التعاون الإسلامي" الانضمام للمجتمع الدولي في الاحتفال بيوم 25 من أبريل، يوما عالميا للملاريا، وأكدت أن درء الأمراض ومكافحتها هو أحد مجالات الأولوية الستة التي حددت في برنامج عملها الاستراتيجي في مجال الصحة (2014 ـ 2023). وأشار بيان للمنظمة اليوم الأحد، إلى أن المنظمة ظلت تنسق عن كثب في مجال درء الملاريا ومكافحتها، مع كل من الصندوق العالمي لمكافحة فايروز نقص المناعة المكتسب "الإيدز" والملاريا والسل وشراكة دحر الملاريا. وطلبت المنظمة من الدول الأعضاء مواصلة إيلاء الاهتمام اللازم لجهود مكافحة الملاريا وزيادة المخصصات الوطنية لهذا الغرض، وأكدت إلزامها بالعمل عن كثب مع الشركاء الدوليين لتنفيذ برنامج العمل الاستراتيجي للمنظمة في مجال الصحة، وهي تتعاون عن كثب في هذا السياق مع الجهود العالمية لمكافحة الملاريا. كما تناشد المنظمة الدول الأعضاء المانحة تخصيص الأولوية اللازمة لمكافحة الملاريا في خططها الخاصة بالمعونات الإنسانية، كما قال البيان.
120
| 27 أبريل 2014
أشادت الأمم المتحدة، بالتقدم المحرز على مسار تحقيق أحد الأهداف الإنمائية للألفية، وهو الحد من انتشار مرض الملاريا، مشيرة إلى تراجع معدل وفيات الملاريا حول العالم بنسبة 40%. وقالت المنظمة، في بيان لها اليوم الجمعة، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الملاريا، إن الدراسات، تشير إلى أن الجهود المتضافرة المبذولة في هذا المجال أنقذت أكثر من 3 ملايين شخص منذ عام 2000. وأشارت إلى، تراجع معدل الوفيات الناجمة عن الإصابة بالمرض بأكثر من 40%، كما نجحت عدة بلدان في الاقتراب من القضاء على الملاريا. والملاريا مرض فتاك تسبّبه طفيليات تنتقل إلى البشر من خلال لدغات البعوض الحامل لها، وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية، أن عدد حالات الملاريا بلغ 219 مليون حالة في عام 2010، وأنه أودى بحياة 660 ألف شخص في العام نفسه. وأشاد البيان، بما أحرز حتى الآن في هذا المجال، لكنه أكد على ضرورة الاعتراف بأن الملاريا مازالت تقتل أكثر من نصف مليون شخص كل عام، ويمثل الأطفال دون سن الخامسة ممن يعيشون في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى غالبية الضحايا. وجدد البيان الدعوة إلى استمرار جهود الوقاية من الملاريا ومكافحتها، مشيرا إلى الحاجة لمزيد من التمويل للحفاظ على التقدم ومواصلة توسيع نطاق الجهود الفعالة. وبمناسبة اليوم العالمي، دعا البيان إلى تجديد الالتزام العالمي بمكافحة الملاريا للقضاء على هذا المرض القاتل.
207
| 25 أبريل 2014
قال الدكتور حسام الصعوب، استشاري أول في وحدة الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية إنه يوجد في قطر أكثر من 600 حالة إصابة بالملاريا تم الكشف عنها العام الماضي حيث تمت الإصابة بالمرض في الدول التي تنتشر فيها الملاريا. هذ وتطلق مؤسسة حمد الطبية حملة توعوية بين المسافرين لاتخاذ التدابير الوقائية لحماية أنفسهم من الأمراض الوبائية، وذلك بمناسبة حلول اليوم العالمي للصحة. وقد أطلقت منظمة الصحة العالمية شعاراً لليوم العالمي للصحة لهذا العام بعنوان "لدغة صغيرة، تهديد كبير" للتركيز على المخاطر المتزايدة للأمراض الوبائية والتي تصيب الشخص بمجرد تعرضه للدغة حشرة أو قرادة. وتنتقل الأمراض الوبائية من خلال البعوض والقراد والذباب وذباب الرمل والبراغيث والبق وبعض القواقع النهرية حيث تتسبب في الإصابة بأمراض منها الملاريا وحمى الضنك والحمى الصفراء وداء الليشمانيات، وداء اللايم والبلهارسيا. وأضاف الدكتور الصعوب أن الاهتمام بالأمراض المعدية هو في غاية الأهمية حتى في الدول التي لا تنتشر فيها هذه الأمراض ووضح أن العديد من سكان قطر يسافرون إلى مناطق تنتشر فيها الملاريا مثل الدول الإفريقية والهند ودول جنوب شرق آسيا وتعتبر هذه الدول وجهات يقصدها المواطنون والمقيمون في قطر بشكل متكرر، لذا فإنه من المهم أن يتخذ المسافرين إلى تلك المناطق التدابير اللازمة لحماية أنفسهم من الإصابة بالعدوى. ووفقاً لإحصاءات منظمة الصحة العالمية يوجد أكثر من نصف عدد سكان العالم ممن هم عرضة للإصابة بأمراض معدية وتعتبر الملاريا أكثر الأمراض فتكاً حيث ينتج عنها أكثر من 600,000 حالة وفاة سنوياً على مستوى العالم، بينما يتعرض نحو 40% من سكان العالم لخطر الإصابة بحمى الضنك السريعة العدوى. وتنتشر الأمراض الوبائية غالباً بين المجتمعات السكانية الأكثر فقراً التي لا يتوفر فيها السكن المناسب ومياه الشرب الصحية والنظافة. وأشار الدكتور الصعوب أن سكان قطر الذين هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة كالملاريا هم الأطفال وكبار السن والحوامل والأشخاص الذين يضعف عندهم جهاز المناعة لأسباب عدة قد تكون نتيجة عمليات جراحية أو مرض معين. ونصح الدكتور الصعوب المسافرين باتخاذ بعض التدابير الوقائية مثل: استشارة الطبيب أو زيارة عيادة مكافحة الأمراض الوبائية في مركز مسيمير الصحي قبل شهر واحد على الأقل من موعد السفر وذلك لأخذ الدواء اللازم وتقديم النصائح التي يجب معرفتها عن بعض الأمراض المنتشرة كوباء في المناطق المقصودة. وأضاف "الوقاية والمطاعيم لبعض الأمراض يتطلب فترة زمنية ليعمل بشكل صحيح فعلى سبيل المثال تتطلب الأدوية الوقائية للملاريا أن يتم اتخاذها قبل أسبوعين على الأقل من السفر وبعض المطاعيم الأخرى تحتاج من 10 – 14 يوماً لتوفير الحماية اللازمة ضد المرض، و الحذر من أن يكون المرض المعد وباءً في الوجهة المقصودة للسفر وأخذ التدابير الضرورية لذلك.
532
| 15 أبريل 2014
كشفت معطيات سعودية رسمية، أنه تم رصد نحو 2800 إصابة بمرض "الملاريا" في المملكة خلال عام واحد فقط. وبينت وزارة الصحة السعودية، في معطيات نشرتها وسائل إعلام محلية، أن العدد الإجمالي لحالات الملاريا في المملكة، المبلغ عنها، خلال عام 1433هـ ارتفع بنسبة 22 % عما كانت عليه في عام 1432هـ، حيث بلغ عن 2788 حالة. ويأتي نشر هذه المعطيات في "يوم الصحة العالمي"، الذي يحل اليوم الإثنين، تحت شعار "مخلوقات صغيرة، تهديد كبير"، حيث تؤكد منظمة الصحة العالمية أن موضوع هذا العام 2014م سيكون عن الأمراض المنقولة بالنواقل. ولفتت وزارة الصحة، أن أكثر الأمراض المنقولة بالنواقل انتشارا في السعودية "الملاريا، حمى الضنك، حمى الوادي المتصدع، الليشمانيا، والبلهارسيا". وأوضحت المنظمة العالمية، أن مرض "الملاريا" هو الأكثر فتكا، حيث تسبب في ما يقدر بـ660 ألف حالة وفاة عام 2010م، معظمهم من الأطفال الأفارقة، إلا أن المرض المنقول بالنواقل الأسرع نموا في العالم هو حمى الضنك، حيث ازداد وقوعه 30 ضعفا على مدى السنوات الخمسين الماضية، وكان لعولمة التجارة والسفر والتحديات البيئية ــ مثل تغير المناخ والتحضر ــ تأثير على سريان الأمراض المنقولة بالنواقل، وتسببت في ظهورها ببلدان لم تكن معروفة فيها سابقا.
198
| 07 أبريل 2014
أكد مسؤول في وزارة الصحة الجزائرية اليوم الإثنين، أن 3 أشخاص توفوا خلال الأسبوع الماضي، بحمى "الملاريا" رغم أنه تم القضاء على هذا المرض قبل 50 سنة. ومنذ نهاية أكتوبر، تم تسجيل 4 إصابات بحمى الملاريا المتنقلة عن طريق البعوض في باتنة على بعد450 كلم جنوب شرق الجزائر، توفي منها شخصان، و9 حالات منها وفاة واحدة في غرداية على بعد600 كلم جنوب الجزائر، بحسب وزارة الصحة. وأوضح مدير عام الوقاية في وزارة الصحة البروفسور إسماعيل مصباح، للإذاعة الجزائرية، أن التحاليل الأولى أظهرت أن المرض جاء من خارج الجزائر لكنه لا يستبعد وجود مرتع صغير مؤقت للمرض، ما دعا الوزارة إلى تنظيم حملة فحص في كل الأحياء القريبة من سكن المصابين. وكانت الجزائر قضت نهائيا على المرض في ستينيات القرن الماضي، بعدما سجلت 100 ألف حالة سنة 1960، وبحسب البروفسور مصباح، فإن الجزائر تسجل حاليا بين 300 و400 حالة إصابة سنويا، كلها مصدرها من خارج الجزائر.
234
| 11 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
22232
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
18786
| 11 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8260
| 10 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6228
| 10 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
اجتمع سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، مع سعادة السيد هانز ليو كاكداك وزير العمال المهاجرين في جمهورية الفلبين، واستعرضا أوجه...
5946
| 10 سبتمبر 2025
كشفت وزارة الداخلية عن هوية أحد شهداء الاعتداء الذي استهدف يوم أمس الثلاثاء أحد المقرات السكنية التي يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب...
5838
| 10 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2446
| 11 سبتمبر 2025