أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
غادر مؤشر بورصة قطر في مستهل تداولات الاسبوع اليوم المنطقة الحمراء مسجلاً إرتفاعاً قوياً، وسط عوامل ايجابية داخلية وخارجية، حيث حققت البورصة مكاسب بلغت قيمتها 19 مليار ريال بعد ان ارتفعت رسملة الأسهم من 458.4 مليار ريال في إغلاق يوم الخميس الماضي إلى 477.4 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم. وكان المؤشر قد سجل اليوم ارتفاعا بقيمة 397.60 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 8.981.61 الف نقطة. وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون ان يحقق المؤشر العام صعود كبير وارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة خاصة مع فترة توزيعات الارباح التي ربما تستمر الى اكثر من شهرين حيث لم تعلن كثير من الشركات حتى الان عن نتائجها المالية. وقالوا ان عوامل داخلية وخارجية ساهمت في صعود المؤشر ابرزها الارتفاع في اسعار النفط، وتوزيعات الأرباح.
222
| 24 يناير 2016
تمكن المؤشر العام لبورصة قطر اليوم مع بداية الاسبوع من إستعادة قوته وتحويل مساره لبناء مراكز جديدة استعاد بها ثقة المستثمرين، وذلك بعد عدة جلسات من التراجعات الحادة حيث غادر المنطقة الحمراء، وحقق ارتفاعا قويا، ليسجل ارتفاعا بمقدار 397.60 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 8981.61 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 10.3 مليون سهم بقيمة 277.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4986 صفقة. العمادي: الإرتفاع طبيعي ويناسب وضع البورصة القطرية وامكاناتها وقال مستثمرون ومحللون ماليون ان عوامل داخلية وخارجية ساهمت في صعود المؤشر ابرزها الارتفاع في اسعار النفط. مشيرين الى ان التراجع القوي السابق في السوق كانت كبيرة لم يشهدها المؤشر خلال العام الماضي.وقالوا ان هبوط المؤشر وصل الى منتهاه بعد هبط الى القاع، فكان لابد ان يعود الى الصعود ليحقق الارتفاعات المتوقعة. وقالوا ان الاسعار الان مغرية للشراء وتتيح فرص للمستثمرين لبناء مراكز مالية جديدة، منوهين الى ان النتائج المالية للشركات التي اعلنت كانت قوية،كما ان توزيعات الارباح كانت جيدة،اعادت ثقة المستثمرين للاسواق، مما يتوقع معه ان يحقق المؤشر العام صعود كبير وارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة خاصة مع فترة توزيعات الارباح التي ربما تستمر الى اكثر من شهرين حيث لم تعلن كثير من الشركات حتى الان عن نتائجها المالية.واوضحوا ان العوامل النفسية لعبت دوراً رئيسياً في التراجعات السابقة، حيث احجم المساهمون عن الدخول الى السوق في انتظار معرفة ماتسفر عنه الاوضاع الاقتصادية خاصة تلك المتعلقة بالنفط،داعين المستثمرين والمساهمين الى عدم التخوف،مشيرين الى تلك العوامل النفسية التي صاحبت حركة داخل السوق ليست في محلها ولا مبرر لها.مؤكدين على قوة الاقتصاد القطري وتنوعه،الى جانب تاكيدات المسؤولين من الدولة مستمرة في الصرف على المشاريع العملاقة في مجال الصحة والتعليم والبنيات الاساسية والريل الى جانب المشاريع المتعلقة باستضافة كاس العالم 2022 م،كما ان للشركات المدرجة في البورصة ملاءة مالية قوية،وقدمت توزيعات جيدة للارباح خلال السنوات الماضية للمساهمين سنويا.وحثوا المساهمين الذين يملكون السيولة ان يقتحموا السوق دون خوف او وجل حيث الاسعار المغرية للشراء،والتي تتيح فرص كبير لبناء مراكز مالية ممتازة. الارتفاع طبيعيواكد المستثمر ورجل الاعمال السيد عبد العزيز العمادي ان الارتفاع الذي تحقق إرتفاعاً طبيعياً، بالرغم من انه لم يكن بالمستوى المتوقع والمطلوب الذي يناسب وضع بورصة قطر وامكاناتها. وقال ان المؤشر بالرغم من انه وصل إلى 8.981.61 الف نقطة، الا انه لم يصل لمستوى النقاط المنشودة،حيث كان من المتوقع ان يقفز الى 12 الف نقطة،والا يكون قد وصل الى الـ11 الف و500 نقطة،في هذا الوقت بالذات، وتوقع العمادي ان يعود المؤشر الى المنطقة الحمراء بعد فترة توزيعات الارباح، ثم يهدأ السوق.وعزا الارتفاعات التي حققها المؤشر امس الى توزيعات الارباح التي قدمتها الشركات المدرجة في البورصة للمساهمين، مشيراً الى اسعار الاسهم بلغت مستوى مغري للشراء،حيث وصلت الاسعار الى ادنى مستوى كان بسعر الاكتتاب في بعض الشركات، وعند البعض الاخردون مستوى الاكتتاب، وقال ان السعر غير طبيعي لشركات عمرها اكثر من ثماني سنوات، وقال كان يفترض ان يكون سعر السهم افضل من هذا السعر الذي وصلت اليه.وحث العمادي المستثمرين والمساهمين الى عدم التخوف، وقال ان العوامل النفسية التي خلقها كثير من المساهمين في التعامل مع مجريات السوق ليست في محلها ولا مبرر لها، حيث قوة الاقتصاد القطري وتنوعه، وتاكيدات المسؤولين في استمرار الصرف على المشاريع، وقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة، فضلا عن توزيعات الارباح الجيدة التي يتم صرفها للمساهمين سنويا،وحث المساهمين الذين يملكون السيولة الى دخول السوق،مشيرا الى ان الاسعار الان مغرية للشراء.وقال انها فرصة جيدة للاستثمار في البورصة.واوضح ان هناك عدد كبير من الشركات لم تعلن عن نتائجها المالية حتى الان مما يعني ان هناك فرصة كبيرة امام المساهمين، لافتاً الى ان من بينها شركات ذات ملاءة مالية قوية مثل الصناعات، حيث تاثيرها القوي على نشاط السوق، الى جانب ان وجود شركات اخرى فاعلة، وقال ان موازنات قطاع البنوك ستكون مبشرة وبالتالي يتوقع ان تكون توزيعات الارباح جيدة، استناداً الى نتائجها المالية للعام 2015 م وتوزيعات ارباحها،معربا عن امله في ان تكون توزيعات الارباح مشابهة لماتم في العام الماضي . عامل النفط واكد المحلل المالي السيد احمد عقل ان اسعار النفط كانت من ابرز العوامل التي ساعدت المؤشر العام على تحقيق الصعود المقدر. وقال ان التراجع الكبير الذي صاحب مسيرة المؤشر العام خلال الفترة الفائتة فاقت كل انخفاضات العام الماضي، وبالتالي كان لابد من عملية ارتداد وعودة لتحقيق الصعود المطلوب، ولفت عقل الى ان الانخفاضات السابقة اظهرت مكررات الارباح في مستويات مغرية،حيث كانت الاسعار تحت القيمة الدفترية ، مما اتاح فرص مغرية للاستثمار على المستوى الطويل، والدخول الى السوق لبناء مراكز مالية جديدة، لافتا الى ان توزيعات الارباح من الحوافز المهمة الموجودة في السوق الان، والتي تساعد على خلق فرص استثمارية كبيرة، مشيرا الى التوزيعات التي تمت حتى الان مساوية تقريبا لتوزيعات السابقة، حيث استعاد السوق ثقة المساهمين بالرغم من انخفاض اسعار النفط والضغوطات الاخرى المصاحبة.وتوقع عقل ان يشهد السوق ضغوطات وتذبذبات وسط عوامل داخلية وخارجية، منبها الى ضرورة ان يعمل المستثمرين على بناء مراكز استثمارية، بينما ينتظر ان يكون المضاربين سريعي الحركة في السوق. المؤشر في الاخضرسجل المؤشر العام اليوم ارتفاعا بقيمة 397.60 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 8.981.61 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 10.3 مليون سهم بقيمة 277.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4986 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 618.02 نقطة أي ما نسبته 4.63% ليصل إلى 13.96 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 170.5 نقطة أي ما نسبته 5.6% ليصل إلى 3.21 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 101.3نقطة أي ما نسبته 4.4% ليصل إلى 2.4 الف نقطة.وارتفعت أسهم 38 شركة وانخفضت أسعار شركتين وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 477.4 مليارا ريال. تداولات الاجانبوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 5.5 مليون سهم بقيمة 148.2مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 5.3 مليون سهم بقيمة 131.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة530.1 الف سهم بقيمة 15.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.7 مليون سهم بقيمة 49.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة. عقل: الإنخفاضات السابقة اتاحت فرص للاستثمار وبناء مراكز مالية جديدة اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 204.5 الف سهم بقيمة 4.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 144.5 الف سهم بقيمة 3.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 828.3 الف سهم بقيمة 28.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 466.4 الف سهم بقيمة 18.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 2.9 مليون سهم بقيمة 64.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 2.4 مليون سهم بقيمة 58.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 395.96 الف سهم بقيمة 16.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 1287.6 الف سهم بقيمة 17.1مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة .
221
| 24 يناير 2016
اختتم المؤشر العام لبورصة قطر اليوم اخر جلسة في تعاملات الاسبوع على انخفاض قدره 105.36 نقطة، أي ما نسبته 1.21%، واغلق عند مستوي 584.01 نقطة ، وسط تعاملات هادئة ، حيث شهدت الجلسة تناقل ملكية اكثر من 5.3 مليون سهم في جميع قطاعات السوق بقيمة حوالي 184.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3457 صفقة. العمادي يدعو للتركيز على الاستثمار طويل الأجل وتجنب المضاربات واكد متعاملون لـ الشرق ان بورصة قطر رغم العوامل الداخلية الايجابية الا انها تقتفي اثر البورصات الاقليمية والعالمية في موجة التراجعات، حيث مازالت العوامل النفسية والخارجية ضاغطة على هذه البورصات وتدفعها لمزيد من التراجعات، مشيرين الي ان موجة الهبوط الحاد في أسعار النفط والتوترات السياسية في المنطقة تؤثر بشكل كبير على اسواق المنطقة ، لافتين الي ان استمرار هذا الوضع سيقود لمزيد من الهبوط .واعتبر هؤلاء المستثمرين ان الوضع الداخلي للبورصة جيد خصوصاً ان الشركات المساهمة التي اعلنت نتائجها حتي الان حققت معدلات نمو جيدة خلال عام 2015 مقارنة بالعام الذي سبقه، واعلانات التوزيعات جيدة ، لكن الحالة النفسية العامة بالبورصة والمخاوف من حصول مزيد من انحدار اسعار النفط يؤثر بشكل مباشر على مزاج المستثمرين ويؤدي لمزيد من المخاوف ، داعين الي ضرورة تجاوز هذه المخاوف، والنظر الي الاستثمار في البورصة كاستثمار طويل الاجل يحقق عوائد جيدة ، وبالتالي يجب علي الجميع وخاصة من صغار المستثمرين الاحتفاظ باسهمهم وعدم تسييلها بخسارة ، خصوصا ان وضع اقتصادنا قوي ، والانفاق مستمر رغم تراجع اسعار النفط وسوقنا المحلية بها فرص واعدة ، وبالتالي يجب عدم مجاراة المضاربين والشائعات والصبر على الوضع الحالي ، في العوائد الجيدة التي يحققها الاستثمار في اغلب اسهم الشركات القطرية. واكد رجل الاعمال عبد العزيز العمادي ان بورصة قطر مازالت تقتفي اثر البورصات الاقليمية والعالمية في موجة التراجعات، رغم ان الوضع الداخلي جيد واغلب الشركات تحقق نتائج ايجابية وتوزيعات جيدة ، وبالتالي فان العوامل الداخلية سواءا المتعلقة بالاقتصاد القطري وما يحققه من معدلات نمو قوية او تعلق الامر بنتائج اعمال الشركات كلها مشجعة وكان من المفترض ان تمثل حافز للارتفاع او على الاقل ضمان تماسك البورصة ، الا ان العمادي يري ان العوامل النفسية وغياب صناع السوق وموجة التراجعات الحادة في اسعار النفط وما تشهده المنطقة من توترات سياسية عوامل سلبية طغطت علة العوامل الايجابية واصبحت هي المتحكمة في اتجاهات السوق. من جانبه قال المستثمر يوسف ابو حليقة ان البورصة واصلت تراجعاتها القوية لليوم الثاني على التوالي بضغط من الاسهم القيادية ، مشيرا الي ان التراجعات بتاثير العوامل الخارجية، وما تشهده البورصات الاقليمية والعالمية من تراجعات وخاصة مع ما يشهده الاقتصاد الصيني من تراجع والهبوط الحاد الذي تشهده بورصات الصيين والتي تؤثر على مختلف الاسواق المالية، هذا بالاضافة الي استمرار تراجع اسعار النفط.واضاف ابو حليقة ان الوضع الاقتصادي في قطر مطمئن وكل المؤشرات ايجابية رغم تراجع اسعار النفط ، وهناك قدرة كبيرة لاقتصادنا على امتصادص الصدمات وجميع الشركات التي اعلنت نتائجها حققت معدلات نمو وتوزيعات جيدة ، وبالتالي فان معطياتنا الداخلية جيدة الا ان حالة الهلع المرتبطة بالعوامل الخارجية من استمرار هبوط اسعار النفط والمخاوف من ان تصل هذه الاسعار لمستوي 20 دولار هي الضاغطة على جميع اسواق المنطقة وحتي العالم واعتبر ابو حليقة انه يجب دعم وتشجعيع صغار المستثمرين على الاحتفاظ باسهم ، باعتبار ان الاستثمار في هذه الاسهم يحقق عوائد جيدة على المستوي المتوسط وطويل المدي ، بينما تسييلها في الوقت الحالي يترتب عليه خسائر كبيرة ، وبالتالي لابد من الابتعاد عن الشائعات والمضاربات هذا وقد شهدت جلسة التداول امس ارتفاع اسعار اسهم 15 شركة ، وانخفاض اسعار اسهم 21 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها ، وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم حوالي 458.4 مليار ريال وعلى المستوي القطاعي شهدت الجلسة اليوم تراجع اغلب المؤشرات القطاعية ، وشهد قطاع البنوك والخدمات المالية، تداول حوالي 970.7 الف سهم بقيمة اكثر من 56 مليون ريال نتيجة تنفيذ 703 صفقة ، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 83ر23 نقطة أي ما نسبته 1.01% واغلق عند مستوي 2338.19 نقطة وشهد قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول اكثر من 402.7 الف سهم بقيمة اكثر من 11 مليون ريال نتيجة تنفيذ 293 صفقة، وشهد مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 12.54 نقطة أي ما نسبته 0.27% ، واغلق عند مستوي 4700.39 نقطة. بينما تم في قطاع الصناعة، تداول اكثر من مليون سهم بقيمة 49.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 721 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 24.23 نقطة أي ما نسبته 0.94% ، واغلق عند مستوي 2556.95 نقطة.وتم في قطاع التأمين تداول 71.4 الف سهم بقيمة اكثر من 5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 46 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 35.03 نقطة أي ما نسبته 0.97% ، واغلق عند مستوي 3578.84 نقطة. ابوحليقة: معطيات السوق قوية وعوائد الشركات مشجعة وشهد قطاع العقارات، تداول 1.8 مليون سهم بقيمة 33.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 735 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 68.62 نقطة أي ما نسبته 3.66% ، واغلق عند مستوي 1805.49 نقطة .وشهد قطاع الاتصالات، تداول 664.1 الف سهم بقيمة 18.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 632 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 4.79 نقطة أي ما نسبته 0.52%، واغلق عند مستوي 928.67 نقطة.وتم في قطاع النقل، تداول اكثر من 336.2 الف سهم بقيمة 11.1 ملوين ريال نتيجة تنفيذ 327 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 34.10 نقطة أي ما نسبته 1.64% ، واغلق عند مستوي 2107.59 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 163.78 نقطة أي ما نسبته 1.21% ، واغلق عند مستوي 13342.60 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 42.43 نقطة أي ما نسبته 38ر1% ، واغلق عند مستوي 3039.03 نقطة .. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 25.31 نقطة أي ما نسبته 1.09% ، واغلق عند مستوي 2287.29 نقطة.
169
| 21 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة 105.36 نقطة، أي ما نسبته 1.21%، ليصل إلى 8 آلاف و584.01 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 5 ملايين و374 ألفا و837 سهما بقيمة 184 مليونا و138 ألفا و841.74 ريال نتيجة تنفيذ 3457 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 970 ألفا و726 سهما بقيمة 56 مليونا و005 آلاف و471.14 ريال نتيجة تنفيذ 703 صفقات، سجل انخفاضا بمقدار 23.83 نقطة أي ما نسبته 1.01% ليصل إلى ألفين و338.19 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 402 ألف و744 سهما بقيمة 11 مليونا و047 ألفا و268.83 ريال نتيجة تنفيذ 293 صفقة، ارتفاعا بمقدار 12.54 نقطة أي ما نسبته 0.27% ليصل إلى 4 آلاف و700.39 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و069 ألفا و737 سهما بقيمة 49 مليونا و304 آلاف و212.40 ريال نتيجة تنفيذ 721 صفقة، انخفاضا بمقدار 24.23 نقطة أي ما نسبته 0.94% ليصل إلى ألفين و556.95 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 71 ألفا و451 سهما بقيمة 5 ملايين و017 ألفا و923.05 ريال نتيجة تنفيذ 46 صفقة، انخفاضا بمقدار 35.03 نقطة أي ما نسبته 0.97% ليصل إلى 3 آلاف و578.84 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و859 ألفا و765 سهما بقيمة 33 مليونا و267 ألفا و844.53 ريال نتيجة تنفيذ 735 صفقة، انخفاضا بمقدار 68.62 نقطة أي ما نسبته 3.66% ليصل إلى ألف و805.49 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول 664 ألفا و161 سهما بقيمة 18 مليونا و375 ألفا و554.62 ريال نتيجة تنفيذ 632 صفقة، ارتفاعا بمقدار 4.79 نقطة أي ما نسبته 0.52% ليصل إلى 928.67 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 336 ألفا و253 سهما بقيمة 11 مليونا و120 ألفا و567.17 ريال نتيجة تنفيذ 327 صفقة، ارتفاعا بمقدار 34.10 نقطة أي ما نسبته 1.64% ليصل إلى ألفين و107.59 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 163.78 نقطة أي ما نسبته 1.21% ليصل إلى 13 ألفا و342.60 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 42.43 نقطة أي ما نسبته 1.38% ليصل إلى 3 آلاف و039.03 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 25.31 نقطة أي ما نسبته 1.09% ليصل إلى ألفين و287.29 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 15 شركة وانخفضت أسعار 21 وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها . وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 458 مليارا و415 مليونا و488 ألفا و490.66 ريال.
170
| 21 يناير 2016
لم يمنح المؤشر العام المساهمين فرصة الإستمتاع بفرحة الإرتفاع الكبير والإستثنائي الذي حققه يوم أمس الثلاثاء لإلتقاط انفاسهم، اذ سرعان ماعاد الى المنطقة الحمراء تحت ضغط اسعار النفط التي تهاوت الى ما دون الـ 30 دولارا للبرميل وهوأدنى مستوياته منذ 12 عاماً، كما هبطت مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية، حيث سجل المؤشر اليوم انخفاضا بمقدار 297.13 نقطة أي ما نسبته 3.31% ليصل إلى 8.7 الف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 7.8 مليون سهم بقيمة 290.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5374 صفقة، وبتراجع غالبية قطاعات السوق. الهيل: التاثيرات النفسية تسببت في انعطافة المؤشر نحو الإنخفاض ووصف مستثمرون ومحللون ماليون التراجع الذي اعترى المؤشر العام بعد اكثر من عشر جلسة تداولات بانه تراجع منطقي، في ظل الظروف المحيطة،مؤكدين ان المؤشر مرشح للاتجاه صوب الـ 8 الف نقطة في حال استمرار انخفاض اسعار النفط والاوضاع الجيوسياسية.مشيرين للتاثيرات الحادة لاسعار النفط، وقالو ان كافة الاقطار الخليجية تضررت من هذا الهبوط المريع لاسعار النفط،حيث بدات الاسعار تتهاوى الى مادون الـ 30 دولارا، كما ان المخاطر الجيوسياسية مازالت تلقي بظلال سالبة على اداء الاسواق، والمحوا الى قوة الاقتصاد القطري، وقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة، وتوزيعات الارباح المجزية التي تقدمها للمساهمين، حتى وان كانت اقل من العام الماضي، والتي ينتظران يكون لها اثر كبير في ارتدادة المؤشر نحو المنطقة الخضراء وتحقيق ارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة، مصحوبا بالعوامل الايجابية الداخلية الاخرى.تاثيرات نفسيةواكد رجل الاعمال السيد عادل الهيل ان بورصة قطر قوية ومستقرة بالرغم من التراجعات التي صاحبت المؤشر العام، ملمحاً الى قوة الوضع الاقتصادي في قطر وقوة الشركات المدرجة في البورصة وقوة ملاءتها المالية، وتحقيقات الأرباح الجيدة التي ظلت تحققها سنوياً.وقال ان التاثيرات النفسية هي التي لعبت دوراً كبيراً في انعطافة المؤشر نحو المنطقة الحمراء، بسبب اسعار النفط المتدنية والاوضاع الجيوسياسية في المنطقة، فضلا عن ضعف النمو في الاقتصادات العالمية، داعياً المستثمرين والمساهمين الى عدم التخوف، كما دعا الذين يرغبون في الاستثمار في سوق البورصة الى التعرف على الطرق والاساليب الصحيحة للاستثمار في اسواق المال. وقال ان هناك ضعف كبير في ثقافة الكثير من المتعاملين مع البورصة مما يتسبب في اتخاذهم للقرارات الخاطئة في الوقت الخطاء، مشيراً الى اهمية قيام الجهات المختصة بعقد الندوات والمؤتمرات التي تعطي تعريفا كافياً وشافياً لكل الراغبين في العمل الاستثماري، ومعرفة ابسط ابجديات مايرغبون في القيام به،وقال ان ضعف المعرفة يتسبب في خسائر كبيرة للمستثمرين، كما يضر بالعمل الاستثماري نفسه.واكد الهيل ان المؤشر العام لن يستمر طويلا في المنطقة الحمراء، حيث يتوقع ان يوالي صعوده الذي حققة أمس، حتى وان كان ارتفاعا طفيفا، مشيراً الى ان النتائج المالية الجيدة للشركات و توزيعات الارباح التي يتوقع ان تكون مجزية، وقال انها من العوامل الايجابية التى ستدفع بالمؤشر الى مواصلة الصعود خلال الفترة المقبلة.واوضح ان التراجع الكبير في اسعار النفط، وضعف الطلب علية نسبة لتخمة السوق هو الذي ادى الى مخاوف وسط المتداولين، الى جانب ضعف النمو في الاقتصاد العالمي والاقتصاد الصيني، اضافة الى الاوضاع الجيوسياسية في المنطقة بينما الاوضاع الداخلية لبورصة قطر كلها ايجابية ومحفزة لتحقيق الارتفاعات المرتقبة.واضاف ان عمليات المضاربة الواسعة التي تم تنفيذها نتيجة لتلك التخوفات التي التي قادت لهذا التراجع،ودعا الهيل المساهمين الى التريث وعدم الاستعجال في التخلص من الاسهم بالبيع وقال ان الفترة القادمة ستكون افضل خاصة للذين لايبحثون عن الربح السريع من خلال عمليات المضاربة. الارتداد منطقيواكد المحلل المالي السيد هاشم العقيل ان المؤشر العام مرشح للاتجاه صوب الـ 8 الف نقطة في حال استمرار انخفاض اسعار النفط والاوضاع الجيوسياسية.وقال العقيل ان الارتداد الذي احدثه المؤشر في الجلسة السابقة كان ارتدادا منطقيا في ظل توزيعات الارباح المخيبة للامال.وقال ان كافة الاقطار الخليجية تضررت من الهبوط المريع لاسعار النفط،حيث بدات الاسعار تتهاوى الى مادون ال30 دولارا، كما ان المخاطر الجيوسياسية مازالت تلقي بظلال سالبة على اداء الاسواق،وسط توقعات بشح السيولة.ولفت الى ان المكسيك وقعت اتفاقا لتصدير النفط الى بعض الدول خلال الفترة المقبلة بسعر 12 دولار للبرميل، مما يعني ان هناك تخمة المعروض من النفط مستمرة، مشيرا لتقرير وكالة الطاقة الدولية والذي حذر من استمرار الارتفاع الكبير في المعروض من النفط خلال هذا العام الحالي، بالإضافة إلى تباطؤ الطلب العالمي على الخام.وتباطؤ النمو في الصين المؤشر يرتدسجل المؤشر العام اليوم انخفاضا بقيمة 297.13 نقطة أي ما نسبته 3.31% ليصل إلى 8.7 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 7.8 مليون سهم بقيمة 290.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5374 صفقة.وقد تصدر العقارات التراجعات بخسائر بلغت 6.06%، تلاه الصناعات بنحو 3.86%، بينما ارتفع الاتصالات بمفرده مُسجلاً نمواً بحدود 0.58%.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 461.9 نقطة أي ما نسبته 3.31% ليصل إلى 13.5 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 134.4 نقطة أي ما نسبته 4.2% ليصل إلى 3.1 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 71.8 نقطة أي ما نسبته 3.01% ليصل إلى 2.3 الف نقطة.وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 33 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 462.7 مليارا ريال. القطريين والاجانبوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.3 مليون سهم بقيمة 96.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.01مليون سهم بقيمة 85.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.7 مليون سهم بقيمة 106.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 657.4 الف سهم بقيمة 36.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 177.6 الف سهم بقيمة 4.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 247.1 الف سهم بقيمة 6.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 49.8 الف سهم بقيمة 2.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 362.9 الف سهم بقيمة 37.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة. العقيل: كافة الاسواق الخليجية تضررت من الهبوط المريع لأسعار النفط وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.7 مليون سهم بقيمة 35.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 2.01 مليون سهم بقيمة 43.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 886.3 الف سهم بقيمة 44.96 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 1.5 مليون سهم بقيمة 81.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة .
162
| 20 يناير 2016
مازال المؤشر العام لبورصة قطر يقاوم من أجل تقليل الخسائر وتحقيق صعود يعيد السوق للمنطقة الخضراء، حيث سجل المؤشر العام اليوم إنخفاضاً بمقدار 2.04 نقطة، أي ما نسبته 0.02% ليصل إلى 9.7 ألف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 5.9 مليون سهم بقيمة 246.2 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 3779 صفقة. العمادي: العوامل الخارجية مستمرة في التأثير على أداء الأسواق وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن العوامل الخارجية مازالت تضغط على الأسواق المالية، وقالوا إن أسعار النفط مستمرة في التراجع، والأوضاع الجيوسياسية مازالت تلقي بظلال سالبة على المشهد الاقتصادي العالمي، وأضافوا أن المؤشر مقبل على ارتفاعات طفيفة في ظل إعلان نتائج الشركات. ارتفاعات طفيفةوأكد المستثمر ورجل الأعمال السيد عبد العزيز العمادي أن تأثيرات العوامل الخارجية مازالت مستمرة على الأسواق، حيث التراجع المستمر في أسعار النفط، إلى جانب الظلال السالبة للأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وزاد عليها ضعف النمو في الاقتصاد الصيني، مشددا على أهمية عودة السيولة للأسواق.وقال: هي الوقود المحرك لها والدافع للمؤشر إلى تحقيق ارتفاعات جيدة، لافتا إلى أن الأسواق تشهد الآن حالة من الحذر والترقب إلى حين معرفة ما تسفر عنه الأوضاع الاقتصادية العالمية.وأوضح العمادي أن الأسبوع المقبل سيشهد إعلان نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح، وقال إنها فترة مهمة يتوقع معها أن يشهد المؤشر ارتفاعات، إلا أنه قلل من تلك الارتفاعات المتوقعة وقال: "سيكون هناك ارتفاع ولكنه طفيف". وأكد العمادي على أهمية الإدراجات التي تحدث عنها الرئيس التنفيذي لبورصة قطر قبل يومين، وقال إن الإدراجات ستسهم في زيادة السيولة، إلا أن الوقت الحالي غير مناسب لإدراج أي شركات جديدة، حيث يمكن أن تتعرض الشركات للخسارة، في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية الحالية، حيث التدني الواضح في أسعار النفط، والأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وضعف النمو في الإقتصاد الصيني، وقال إن العامل النفسي هو المسيطر الآن على حركة السوق ونشاط المستثمرين.مؤكداً على قوة الاقتصاد القطري، وقال إنه يعتبر حائط صد وأمان للبورصة، حيث ساعدها في تحقيق الاستقرار وتقليل حدة التراجعات في المؤشر، وقال إن السوق القطري صامد مقارنة مع ما يجري من أحداث ألقت بظلال قاتمة على أداء العديد من الأسواق. عوامل نفسية وقال الخبير الاقتصادي ورجل الأعمال السيد عبد الله الخاطر إن الأوضاع الاقتصادية في العالم مازالت تضغط على أسواق المال، حيث هبوط أسعار النفط وأسعار السلع وبورصة طوكيو وشنغهاي، وقال إن كل تلك الأزمات ولدت لدى المستثمر العالمي مخاوف، وضبابية في الرؤية حول مستقبل الأوضاع في الأسواق، مشيراً إلى أن بورصة قطر ونسبة لارتباطها بعمليات تبادل مع العديد من الدول، خاصة في مجال النفط، تأثرت هي الأخرى بتلك الأحداث. وأضاف قائلا: "كان لابد أن تتأثر بورصة قطر رغم قوة الاقتصاد القطري وقوة مركزها المالي، والفعل الاقتصادي الذي يتسم بالنشاط، إلى جانب قوة معظم المؤشرات في الاقتصاد المحلي، حيث لا توجد مخاوف، ولكن الأثر الأكبر على نفسية المستثمرين جاء من المخاوف العالمية، خاصة المستثمرين الأجانب، لوجود صعوبات في الأسواق الأخرى وبالتالي هم يحاولون تعويض الخسائر في جهة ثانية، وذلك من خلال نقل الأرباح لتغطية تلك الخسائر.ولفت الخاطر إلى أن هناك مخاوف من تراجع الاقتصاد الصيني وعدم وضوح الرؤية، خاصة فيما يلي الاقتصاد الصيني ونموه كان واحدا من الأحمال الثقيلة على كاهل الأسواق، إذ إن قطر على علاقة اقتصادية جيدة مع الصين، وتتواصل معها في مجال الطاقة. وقال إنه رغم أن هناك زيادة في الطلب على النفط بـ1.5% إلا أن العرض مازال أكبر وبالتالي أثر على الأسواق العالمية، ويرى الخاطر أن التراجع الذي أصاب المؤشرات الصينية طبيعي، وهي ذات الوضع الذي كان سائدا في شهر أغسطس من العام الماضي، مما يشير إلى أن المخاوف غير مبررة، حيث طغى الجانب النفسي على تحركات المستثمرين. وقال الخاطر إن بورصة قطر قوية ومستقرة استنادا إلى قوة الاقتصاد القطري، حيث مازالت المشاريع ماضية والموازنة قوية، إلا أن المخاوف العالمية هي المسيطرة على حركة المستثمرين. مشيراً إلى أن أسعار الأسهم الآن مغرية للشراء على مستوى آسيا ومنطقة الشرق الأوسط، مما يتوقع معه عودة المستثمرين والمحافظ الأجنبية في غضون الأسبوعين القادمين إلى السوق القطري.وأكد الخاطر على أهمية عمليات الإدراج للشركات الجديدة، مذكرا بتأكيدات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الداعية إلى عدم التخوف من المضي قدما في تحسين القطاع المالي في البلاد وبالتالي رفع مستوى التنوع وإدخال أدوات جديدة للقطاع المالي، خاصة البورصة. وقال إن عملية الإدراج من العوامل المهمة لجذب السيولة وخفض المخاطر بشكل عام، إلى جانب أن التنوع والعمق والقدرة من العوامل المهمة في السوق، وأضاف أن عدم وجود ذلك يؤثر على قدرات المستثمرين، كما يؤثر على السوق، وأشاد بآلية التداول التي ينتظر أن يتم تنفيذها خلال هذا العام، مشيراً إلى أنها ترفع من مستوى السيولة في السوق وتمكن المستثمرين من الحركة والاهتمام أكثر بالسوق، فضلا عن تحسين الأداء وتقليل المخاطر. وأكد الخاطر أن هناك جهودا كبيرة تبذل، وفي انتظار أن تقطف ثمارها. المؤشر مازال يقاوموسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 3.17 نقطة، أي ما نسبته 0.02% ليصل إلى 15.03 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 3.5 نقطة، أي ما نسبته 0.10% ليصل إلى 3.6 ألف نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 0.2 نقطة أي ما نسبته 0.01% ليصل إلى 2.6 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 17 شركة وانخفضت أسعار 22 وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 515.07 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 2.6 مليون سهم بقيمة 102.1 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 1.8 مليون سهم بقيمة 66.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.5 مليون سهم بقيمة 83.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26 شركة.أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 952.9 ألف سهم بقيمة 30.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء، فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 112.5 ألف سهم بقيمة 4.99 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 23.3 ألف سهم بقيمة 898.2 ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 6 شركات. الخاطر: إدخال أدوات جديدة للبورصة من العوامل المهمة لجذب السيولة وخفض المخاطر وبلغت كمية الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 128.5 ألف سهم بقيمة 6.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 553.7 ألف سهم بقيمة 25.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.1 مليون سهم بقيمة 33.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 523.05 ألف سهم بقيمة 30.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 186.2 سهم بقيمة 15.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 1.4 مليون سهم بقيمة 92.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة.
292
| 11 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بقيمة 93.32 نقطة، أي ما نسبته 0.96%، ليصل إلى 9 آلاف و 673.90 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 3 ملايين و 552 الفا و 735 سهما بقيمة 123 مليونا و303 الفا و545.16 ريال نتيجة تنفيذ 2898 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 987 الفا و792 سهما بقيمة 46 مليونا و840 ألفا و844.67 ريال نتيجة تنفيذ 1094 صفقات، سجل انخفاضا بمقدار 47.64 نقطة اي ما نسبته 1.81% ليصل إلى الفين و577.93 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 298 ألفا و831 أسهم بقيمة 7 ملايين و612 ألفا و425.58 ريال نتيجة تنفيذ 205 صفقة، انخفاضا بمقدار 90.29 نقطة أي ما نسبته 1.60% ليصل إلى 5 آلاف و565.70 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 779 ألفا و382 سهما بقيمة 38 مليونا و457 آلفا و456.22 ريال نتيجة تنفيذ 695 صفقة،انخفاضا بمقدار 46.92 نقطة أي ما نسبته1.57% ليصل إلى الفين و937.88 نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 13 الفا و166 سهما بقيمة 628 ألفا و576.10 ريال نتيجة تنفيذ 24 صفقة،ارتفاعا بمقدار 122.70 نقطة أي ما نسبته 3.18% ليصل إلى 3 آلاف و978.90 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 823 الفا و907 أسهم بقيمة 17 مليونا و592 ألفا و053.07 ريال نتيجة تنفيذ 463 صفقة، انخفاضا بمقدار 0.78 نقطة أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى ألفين و142.94 نقطة. وسجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 514 ألفا و771 سهما بقيمة 8 ملايين و370 ألفا و439.16 ريال نتيجة تنفيذ 320 صفقة،انخفاضا بمقدار 4.18 نقطة أي ما نسبته 0.43% ليصل إلى 961.51 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 134 الفا و886 سهما بقيمة 3 ملايين و801 ألفا و750.36 ريال نتيجة تنفيذ 97 صفقة،انخفاضا بمقدار 1.00 نقطة أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى ألفين و351.99 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 145.05 نقطة أي ما نسبته 0.96% ليصل إلى 15 ألفا و036.69 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 37.27 نقطة أي ما نسبته 1.04% ليصل إلى 3 آلاف و547.94 نقطة .. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار25.74 نقطة أي ما نسبته 0.99% ليصل إلى الفين و580.71 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 28 وحافظت أسهم 3 شركات على سعر اغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 514 مليارا و597 مليونا و097 ألفا و180.99 ريال.
157
| 10 يناير 2016
انتكس المؤشر العام لبورصة قطر اليوم بعد أن كان قد حقق ارتفاعاً يتيماً يوم أمس خلال هذا الاسبوع الاول من العام الجديد، والذي مثل بارقة أمل للمساهمين في عودة المؤشر لمواصلة صعوده وتحقيق إرتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة من العام. أحمد حسين: بورصة قطر ما زالت الملاذ الآمن لإستثمارات المحافظ الأجنبية حيث سجل المؤشر العام اليوم انخفاضا بقيمة 30.67 نقطة أي ما نسبته 3.02 % ليصل إلى 9.8 الف نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 6.5 مليون سهم بقيمة 267.98 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4183 صفقة، وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 472.01 نقطة أي ما نسبته 3.02 % ليصل إلى 15.2 الف نقطة.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن التراجع الذي اعترى المؤشر اليوم قد أحدث صدمة لدى المساهمين، ولكنهم وصفوه بأنه أمر طبيعي، أملته الظروف الجيوسياسية في المنطقة وتراجعات أسعار النفط، والأزمة الصينية، وقالوا: إنها فترة محدودة وسيعود المؤشر لتحقيق صعود قوي وإرتفاعات كبيرة مصحوباً بتوزيعات الأرباح المجزية التي ستكون خلال الفترة القصيرة المقبلة. أسعار النفطوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد أحمد الحسين: ان المؤشر تدحرج بشدة نحو المنطقة الحمراء بعد ان كان قد حقق إرتفاعاً يوم امس هو الأول منذ بداية العام الجديد، حيث يعتبر أول جلسة يشهد فيها المؤشر إرتفاعاً يعيد الطمأنينة للمستثمرين في العام الجديد 2016 وكانت جلسة تداولات إيجابية، حققت قيم تداولات مبشرة، خاصة بعد سلسلة التراجعات خلال الثلاثة أيام الماضية، حيث كانت الدلائل تشير الى امكانية صعود المؤشر الى قيم تداولات تفوق الـ 250 مليون ريال، ولكن المؤشر كسر حاجز الـ 10 آلاف نقطة وتراجع لمستويات غير مريحة للمستثمرين، بعد ان كان قد عاد المؤشر لنقطة ارتكاز فوق الـ 10 آلاف نقطة كخطوة ايجابية ومشجعة.وقال الحسين: إن السوق يتعطش لسيولة كبيرة حتى يتمكن من مواصلة رحلته نحو المنطقة الخضراء دون تعثر او تذبذبات، وقال إن إعلان النتائج المالية للشركات وبالتالي توزيعات الأرباح يمكن ان تدفع بالمؤشر نحو إستعادة بعض الخسائر، وتحقيق مكاسب، خاصة ان هناك توقعات بان التوزيعات ستكون جيدة وفقاً للأوضاع المالية المعهودة لتلك الشركات. وقال ان تراجع اسعار النفط الاخيرة قد ضاعف من الآثار السابقة على الأسواق العالمية، مشيرا إلى أن أسعاره قد هبطت لأدنى مستوياتها منذ 14 عاماً، واضاف إن هناك العديد من الازمات العالمية تحيط بالاسواق العالمية، كالأسهم الصينية التي هبطت بـ 7 % وتم إيقافها عن التداول، مشيراً لتأثيراتها على البورصات الاوروبية والآسيوية، كما ظلل اللون الاحمر البورصات الخليجية.وتوقع الحسين عودة قوية للمحافظ الاجنبية والخليجية الى بورصة قطر، وقال: إن بورصة قطر بالرغم من التراجعات الا انها مازالت الملاذ الآمن لكثير من المحافظ الاجنبية والصناديق نسبة لقوة الاقتصاد القطري وبالتالي قوة السوق القطري واستقراره وهو الاقل خسارة وسط تلك الاسواق.واضاف ان عوده تلك المحافظ للتداولات خلال الفترة المقبلة سيكون له ايضا أثر إيجابي كبير في تنشيط السوق ودعمه بالسيولة اللازمة، مؤكداً ان المؤشر العام لن يبقى طويلاً في المنطقة الخضراء وقال انه سيشهد قفزة قوية يحقق إرتفاعات خلال الفترة المقبلة، ولكنه عاد وأشار إلى التأثيرات السابقة لتراجعات النفط على أسواق المال، والتأثيرات الجيوسياسية على الاوضاع الاقتصادية في المنطقة.التراجع سبب صدمةوصف المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة التراجع الذي أحدثه المؤشر العام اليوم بانه مثل صدمة قوية للمستثمرين والمساهمين، وقال إنها جاءت بسبب حالة الهلع الناتجة من عدة قضايا عالمية من بينها أسعار النفط التي وصلت الى 33 دولاراً لسعر البرميل، إلى جانب الأزمة في الصين،حيث تم ايقاف التداول بالأسهم الصينية بعد الهبوط 7 %، وقال إنها كانت الشرارة التي بدأت تتزايد بلهيبها في الأسواق فشملت الإستثمارات الاجنبية في الصين وبقية الأسواق، ويرى أبوحليقة أن ما حدث يعد سانحة وفرصة للمستثمرين الجدد للدخول الى الاسواق، او المحافظة على الاسهم بالنسبة للمستثمرين القدامى، باعتبار أن التراجع الذي حدث طبيعي ومؤقت، وأن المؤشر سيعود ليأخذ زمام المبادرة ويبدأ في التحليق من جديد، خاصة مع قرب الاعلان عن الموازنات المالية للشركات وتوزيعات الارباح، في غضون ايام.واكد قوة بورصة قطر واستقرارها، حيث توجد بها إستثمارات اجنبية لاتقل عن 33 %، وبالتالي من الطبيعي ان تتراجع في فترة من الفترات لهذا المستوى الذي وصلت اليه، وعاد ليؤكد أن التراجع سيكون لفترة محددة، ويمكن استيعابه، بوصفه فرصة للانتعاش.وحث ابو حليقة المساهمين والمستثمرين الافراد على عدم التصرف في الأسهم بالبيع المكشوف، باعتبار انها اصول يجب الاحتفاظ بها، وقال انها ستحقق ارباحا مجزية في وقت معلوم، ونصح ابو حليقة المستثمرين بالقيام بعمليات شراء في الوقت الحاضر، مشيراً إلى أن أسعار الأسهم الآن مغرية للشراء، لكنه اشترط ان يتم ذلك على مراحل حتى تتحقق الفائدة المرجوة.وحول الآليات الجديدة التي تعمل ادارة البورصة على تطبيقها من أجل تطوير السوق ومضاعفة حركته، قال ابو حليقة انها خطوات جيدة ومطلوبة، ولفت الى عملية الاقراض والاقتراض التي تحدث عنها السيد راشد المنصوري الرئيس التنفيذي للبورصة. وقال انها آلية جيدة اذا تمت ترقيتها ومطابقتها، حيث توجد أسهم خامدة يمكن اقراضها لبعض المستثمرين للاستثمار فيها لفترة محدودة، ووصفها بانها مفيدة للطرفين، وتزيد من حجم التداول، وقال انها مطبقة على المستوى العالمي، كما اكد اهمية تجزئة الاسهم، وقال إنها أيضا مفيدة وآلية داعمة للسوق، وقال إنها واحدة من الأدوات التي تساعد في زيادة حجم التداول، مشيرا إلى أن المساهمين الآن ينتظرون تطبيق آلية التداول بالهامش. وأعرب عن أمله في أن يكون هناك مزيد من الخطوات من قبل إدارة البورصة تزيد من حركة السوق وترفع قيم التداول.المؤشر ينتكسوسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 76.9 نقطة أي ما نسبته 2.9 % ليصل إلى 2.6 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 111.5 نقطة أي ما نسبته 3.02 % ليصل إلى 3.6 ألف نقطة وارتفعت أسهم 4 شركات وانخفضت أسعار 37 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها. وبلغت رسملة السوق 520.4 مليارريال.الشركات المتداولةوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.3 مليون سهم بقيمة 121.1مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 2 مليون سهم بقيمة 79.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 582.3 الف سهم بقيمة 38.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 29 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.4 مليون سهم بقيمة 58.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة.اما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 56.1 الف سهم بقيمة 1.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 66.8 ألف سهم بقيمة 1.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 69.1 ألف سهم بقيمة 3.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 197.4 الف سهم بقيمة 13.5مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة. أبو حليقة: التراجع أحدث صدمة ولكنه يمثل فرصة لإنتعاش البورصة من جديد وفي ما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.3 مليون سهم بقيمة 40.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.2 مليون سهم بقيمة 33.95 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.2مليون سهم بقيمة 62.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 1.6 مليون سهم بقيمة 80.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.
176
| 07 يناير 2016
إستعاد المؤشر العام اليوم عافيته ليعود للمنطقة الخضراء، ومحققاً أول إرتفاع في العام الجديد بعد ثلاثة أيام من التراجعات المتتالية، حيث سجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بقيمة 111.22 نقطة أي ما نسبته 1.1% ليصل إلى 10,1 الف نقطة.وتم خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 3,5 مليون سهما بقيمة 143.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2852 صفقة. العمادي: مردود إيجابي لإعلان النتائج وتوزيعات الأرباح على المؤشر وعد مستثمرون ومحللون ماليون الأرتفاع الذي حققه المؤشر في جلسة تداولات اليوم بانه اول جلسة يشهد فيها المؤشر إرتفاعاً خلال العام الجديد 2016 وقالوا انها اولى جلسات التداول الإيجابية والأعلى في قيم التداولات مع العام الجديد، بعد تراجع متواصل للأيام الثلاث الماضية من العام، مؤكدين ان عودة المؤشر العام للمنطقة الخضراء بانه امر طبيعي حيث اعتاد السوق ان يشهد خلال شهري يناير وفبراير من العام ارتفاعاً في المؤشر، نسبة للمكاسب التي تكون قد حققتها غالبية القطاعات.وعزو السبب في الهبوط الذي شهده السوق خلال الثلاثة ايام الماضية للاوضاع الجيوسياسية في المنطقة وتاثيرات أسعار النفط، الى جانب عوامل استثنائية خارجية، وقالوا ان المؤشر الان يعمل على تصحيح مسارة ليكون في وضعه الطبيعي. واكدواعلى اهمية اعلان ميزانيات آخر العام وتوزيعات الارباح السنوية بالنسبة للشركات المدرجة في البورصة،وقال انها ذات مردود ايجابي جدا على اداء السوق خلال الفترة القادمة. عودة طبيعيةوقال المستثمر ورجل الاعمال السيد عبد العزيز العمادي ان عودة المؤشر العام للمنطقة الخضراء امر طبيعي حيث اعتاد السوق ان يشهد خلال شهري يناير وفبراير من العام ارتفاعا في المؤشر، نسبة للمكاسب التي تكون قد حققتها غالبية القطاعات، ان لم يكن جلها، الا ان الهبوط الذي شهده المؤشر خلال الثلاثة ايام الماضية فقد كان بسبب الاوضاع الجيوسياسية في المنطقة وتاثيرات اسعار النفط، الى جانب عوامل استثنائية خارجية،كتاثيرا الاوضاع الاقتصادية الصينية على الاسواق الاوربية. واضاف ان الاسعار التي وصل اليها النفط اسعار متدنية للغاية لم تشهد مثلها الاسواق منذ حوالي 11 عاما،واكد ان المؤشر الان يعمل على تصحيح مسارة ليكون في وضعه الطبيعي.واكد العمادي على اهمية اعلان ميزانيات آخر العام وتوزيعات الارباح السنوية بالنسبة للشركات المدرجة في البورصة، وقال انها ذات مردود ايجابي جدا على اداء السوق خلال الفترة القادمة، واضاف ان الفترة الحالية تمثل فترة ذهبية بالنسبة للمستثمرين، لاقتناص الفرصة، وقال انه مازال هناك امل لدى المستثمرين في تحقيق مكاسب، اعتمادا على واقع الشركات وملاءتها المالية القوية فضلا عن النتائج الايجابية التي حققتها خلال السنوات الماضية وتوزيعات الارباح الجيدة التي ينتظر ان يلاقيها المساهمون،مشيرا الى ان هناك توقعات بان تعمل الشركات على توزيعات ارباح نقدية واسهم مجانية، وقال ان السوق يشهد ضعفا كبيرا في السيولة وبالتالي مثل هذه الاجراءات وغيرها من الممكن ان تدفع بمزيد من السيولة الى السوق. وجدد العمادي تحفظه على فكرة القيام باكتتابات جديدة وقال انه يتضامن مع فكرة الاكتتابات في الظروف الحالية وقال ان الاهداف المرجوة من الاكتتابات الجديدة او تطبيق آلية التداول بالهامش لن تفيد،مشيرا الى اهمية معرفة المساهمين بقواعد التداول فيما يختص بالية التداول بالهامش، وتوفر المناخ الاقتصادي العالمي الملائم، حتى لايتضرر السوق جراء الازمات الاقتصادية العالمية المحيطة. جلسة ايجابيةوقال المحلل المالي السيد تامر حسن ان الارتفاع الذي حققه المؤشر في جلسة تداولات اليوم يعتبر اول جلسة يشهد فيها المؤشر إرتفاعاً في العام الجديد 2016 ووصفها بانها اولى جلسات التداول الايجابية واعلى قيم تداولات في العام الجديد،خلافا للايام الثلاث الماضية من العام حيث اصاب السوق تراجعا في المؤشر مع بداية العام.وقال ان عودة المؤشر لنقطة ارتكاز فوق ال10 الف نقطة تعد مرحلة ايجابية،وهي ارتدادة فنية، حمت المؤشر من نزول لو استمر لكانت هناك مستويات انخفاض سلبية جدا على السوق، واكد انه وبالرغم من حاجة السوق للسيولة الا ان مجمل تداولات اليوم كانت ايجابية ونموزجية وجيدة فنيا،حيث كانت التوقعات بان تشهد الجلسة ارتفاعات في قيم واحجام التداولات الى مافوق ال200 مليون ريال، ولكنه نوه الى ان المؤشر مازال في نقطة عدم الاستقرار. وجدد تامر تاكيداته من ان السوق مازال بحاجة الى السيولة، لافتا الى الدعم او التغذية التي يمكن ان يتلقاها السوق من اعلان نتائج الشركات المدرجة في البورصة وتوزيعات الارباح التي يتوقع ان تكون جيدة بالنسبة للمساهمين.وتطرق السيد تامر للمحافظ الاجنبية واهميتها في زيادة السيولة بالسوق ودعم المؤشر في صعوده نحو المنطقة الخضراء وتحقيق مكاسب.وقال ان غياب المحافظ الاجنبية اثر على اداء البورصة،واضاف ان عوده المحافظ الاجنبية للعمل مع بداية الاسبوع القادم سيكون له اثرعلى السوق وتنشيط حركته وزياده في احجام وقيم التداولات،مشددا على على اهمية احجام وقيم التداولات وقال انها عامل اساسي في بورصة قطر وفي البورصات الناشئة. المؤشر في الاخضرسجل المؤشر العام اليوم ارتفاعا بقيمة 111.22 نقطة أي ما نسبته 1.1% ليصل إلى 10,1 الف نقطة.وتم خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 3,5 مليون سهما بقيمة 143.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2852صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 172.9 نقطة أي ما نسبته 1.1% ليصل إلى 15,7 الف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 27.9 نقطة أي ما نسبته 0.8% ليصل إلى 3.7 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 26.8 نقطة أي ما نسبته 1.01% ليصل إلى 2,7 الف نقطة.وارتفعت أسهم 25 شركة وانخفضت أسعار 11 وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 534.99 مليارريال. الافراد القطريينوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.4مليون سهم بقيمة 49.6مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 34 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 1.4مليون سهم بقيمة 48.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 270.3 الف سهم بقيمة 16.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 648.7 الف سهم بقيمة 36.7مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة. تامر: عوده المحافظ الاجنبية الى مقصورة التداولات يساهم في تحفيز البورصة اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 38.4 الف سهم بقيمة 1.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 73.6الف سهم بقيمة 1.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 84.3 الف سهم بقيمة 5.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها16 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 215.7 الف سهم بقيمة 12مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 700.3 الف سهم بقيمة 25.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 32 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد860.3الف سهم بقيمة 25.7مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.02 مليون سهم بقيمة 46.2مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها15شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 328.8الف سهم بقيمة 19.8مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة .
205
| 06 يناير 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 37.34 نقطة أي ما نسبته 0.36% ليصل إلى 10400 نقطة.وقال مستثمرون ومحللون ماليون ان الاداء العام الحالي للسوق وحركة المؤشر لاتعبر تعبيراً حقيقياً عن الوضع المالي لدولة قطر. الهاجري: بورصة قطر محط أنظار المستثمرين والمحافظ الاجنبية وقالوا إن السوق يشهد ضعفاً في عمليات التداول، مما أثر في إنطلاقة السوق، لافتين الى ان عمليات الشراء الجارية الان تاتي على اسعار وكميات بسيطة من الاسهم، ولكنهم اكدوا ان السوق سيستعيد وضعه الطبيعي.وأوضحوا ان هناك عدة عوامل ايجابية داخلية تعزز وضع السوق ويمكن ان تدفعة لتحقيق ارتفاعات قوية، من بينها توزيعات الارباح المتوقعة هذه الايام من قبل الشركات المدرجة في البورصة، والتي يتوقع ان تكون مجذية على حسب راي البعض بينما يري البعض ان نتائج كثير من الشركات لم تكن جيدة وبالتالي لايتوقع توزيعت جيدة للارباح.واكد المستثمرون والمحللون الماليون على اهمية آلية التداول بالهامش كواحدة من الاليات التي يمكن ان تدفع بمزيد من السيولة للسوق، ولكنهم شددوا على اهمية اتباع الطرق الصحيحة في تنفيذ الالية من قبل المساهمين او المستثمرين حتى تتحقق الفائدة المنتظرة من الالية،مشيرين الى امكانية زياده السيولة وزياده ارباح المساهمين عبر الالية شريطة اتباع الطرق الكفيلة بذلك. افضل الاسواقاكد المستثمر ورجل الاعمال السيد سعيد الهاجري ان المؤشر العام سيحقق ارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة مدعوما بعوامل داخلية عديدة تدفع به نحو تحقيق مكاسب قوية وارتفاعات كبيرة، وقال ان سوق المال القطري يعد من افضل ثاني الاسواق الخليجية حيث يتمتع الإقتصاد القطري بقوة وتنوعه مكنته من ان يحتل مكانة بارزة في خارطة الاقتصادات العالمية وليس العربية والخليجية وحدها، وهذا ما اعطى السوق القطرية ميزة كبيرة وجعلها محط انظار المحافظ والافراد سواء الاجنبية او الخليجية، وبالتالي هي وجهة استثمارية جاذبة لتلك المحافظ أوالشركات، واضاف ان الريال القطري لم يتاثر بسعر الفائدة في مقابل الدولار، مما منحه ميزة تفضلية على كثير من الوجهات التي كانت تتجه اليها تلك المحافظ او الافراد للإستثمار فيها.وقال الهاجري ان توزيعات ارباح الشركات المدرجة في البورصة والتي سيعلن عنها خلال هذه الفترة دفعت بدماء جديدة للمؤشر زادت من عزمه لمواصلة الصعود وبالتالي استعادة كثير من الخسائر الي كانت قد لحقت بالسوق في الفترة السابقة جراء الهبوط الحاد في اسعار النفط ومن ثم لتحقيق ارتفاعات كبيرة وبلوغ الـ 11 الف نقطة في وقت قريب. واوضح الهاجري ان التراجعات التي كانت قد لحقت بالمؤشر دليل صحة للاسواق وقال "من الطبيعي ان يصيب المؤشر نوع من الوهن عبر رحلة الصعود اليومية نسبة لبعض العوامل المتربطة بحركة الاقتصاد العالمي والتي نحن جذء منها،حيث تاثر الاقتصاد العالمي بالاسعار المتدنية للنفط كما تاثرت المنطقة بالاوضاع الجيوسياسية المحيطة بها، وقال ان بدات حركة السيولة في الزيادة حيث أصبحت أسعار الاسهم مغرية للشراء إستعداداً لنهاية العام وموسم التوزيعات.وحث الهاجري الجهات المسؤولة الى مزيد من الدراسة لاوضاع السوق مشيدا بالخطوة التي اتخذتها ادارة البورصة والداعية الى تطبيق نظام التداول بالهامش وقال انه نظام عالمي اثبت نجاحه في العديد من الدول والتي من بينها دول في مجلس التعاون الخليجي، وقال ان من ايجابيات هذا نظام التداول بالهامش دعم السوق و زيادة السيولة وارباح المساهمين. عمليات التداول وقال المحلل المالي السيد هاشم العقيل ان الاداء الحالي للسوق لايعكس الوضع المالي لدولة قطر، مشيراً لضعف عمليات التداول،والتي لاتعكس بدورها انطلاقة السوق، حيث تجري عمليات الشراء على اسعار وكميات بسيطة، لافتا الي ان السوق سيستعيد وضعه الطبيعي، ولكنه نوة الى اهمية وجود تدفقات في السيولة في الفترة الحالية، لتحقيق ارتفاعات قوية و مع استعداد الشركات والمحافظ لاغفال الميزانيات مع نهاية العام والخول في العام الجديد.وعزا غياب الافراد والمحافظ الاجنبية عن السوق بسبب تاثيرات انخفاض اسعار النفط وانخفاض مستوى ارباح الشركات المدرجة في البورصة، حيث لم يلمس المستثمر الاجنبي وجود اي بوادر او مؤشرات مغرية للدخول في السوقق القطري في الوقت الحالي.وحول نظام التداول بالهامش الذي يتوقع ان يتم تطبيقه خلال هذا العام الجديد عدد العقيل الايجابيات التي يمكن ان يجنيها السوق من ادخال اي آلية جديدة لتطوير السوق وتفعيل حركته، وقال ان آلية التداول بالهامش سلاح ذو حدين اذا نظرنا له من الجانب المشرق فانه يساعد من خلق مزيد من السيولة للسوق وتدوير عمليات الاسهم، ولكنه اكد على اهمية معرفة القواعد والاليات من قبل المستثمر بالصورة الصحيحة حتى يتمكن من تحقيق اقصى الفوائد من الالية. العائد الاجماليوسجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بقيمة 37.34 نقطة أي ما نسبته 0.36% ليصل إلى 10.4الف نقطة،بينما تم خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 3.9 مليون سهم بقيمة 152.02 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2826 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي إرتفاعاً بمقدار 58.04 نقطة أي ما نسبته 0.36% ليصل إلى 16.2 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 18.30 نقطة أي ما نسبته 0.48% ليصل إلى 3.8 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 12.38 نقطة أي ما نسبته 0.45% ليصل إلى 2.8 الف نقطة.وارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار11 وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها.وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 553.3 مليارريال. الافراد والمحافظ وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.5مليون سهم بقيمة 52.5 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 1.5مليون سهم بقيمة 44.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة1.1 مليون سهم بقيمة 40.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 25 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 823.1 مليون سهم بقيمة 43.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة. العقيل: التداول بالهامش يدعم البورصة بمزيد من السيولة وتدوير الاسهم اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 57.8 الف سهم بقيمة 1.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 45.3 الف سهم بقيمة 1.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 91.5 الف سهم بقيمة 8.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 212.2 الف سهم بقيمة 18.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 803.4 الف سهم بقيمة 25.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.1 مليون سهم بقيمة 28.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 362.5 الف سهم بقيمة 23.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 199.6 الف سهم بقيمة 16.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.
225
| 30 ديسمبر 2015
تمكنت بورصة قطر من تحقيق مكاسب بلغت قيمتها 7.7 مليار ريال خلال جلستي اليوم وأمس، حيث ارتفع حجم رسملتها من 541.6 مليار ريال الخميس الماضي إلى 549.3 مليار عند إغلاق جلسة اليوم.وواصل مؤشر الأسهم ارتفاعه اليوم للجلسة الخامسة على التوالي مدفوعاً بمكاسب 30 سهماً وارتفاع غالبية قطاعات السوق.وتم في جميع قطاعات السوق تداول 6.2 مليون سهم بقيمة 249.97 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3255 صفقة، بينما سجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بقيمة 95.15 نقطة أي ما نسبته 0.92% ليصل إلى 10400 نقطة.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن مؤشر البورصة سيواصل إرتفاعاته خلال الفترة المقبلة وسيحقق مزيداً من المكاسب، وأوضحوا أن البورصة تبحث عن مستويات دعم جديدة إستعداداً لنتائج الشركات المرتقبة، مشيرين الى ان التوزيعات المالية التي سيتم الإعلان عنها من قبل الشركات المدرجة للتداول مع نهاية العام الجاري سيكون لها مردود ايجابي كبير على اداء البورصة خلال الفترة القادمة.
202
| 28 ديسمبر 2015
واصل المؤشر العام ارتفاعه خلال جلسة تداولات اليوم مدفوعاً بمكاسب 30 سهماً وارتفاع غالبية قطاعات السوق، حيث تم في جميع القطاعات تداول 6.2 مليون سهم بقيمة 249.97 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3255 صفقة، بينما سجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بقيمة 95.15 نقطة أي ما نسبته 0.92% ليصل إلى 10.4 ألف نقطة. الأنصاري: المؤشر يحقق مزيداً من الارتفاعات خلال الفترة المقبلة وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام سيواصل إرتفاعاته خلال الفترة المقبلة ويحقق مكاسب قوية. وقالوا إن التوزيعات المالية التي سيتم توزيعها من قبل الشركات المدرجة في البورصة مع نهاية العام الجاري سيكون لها مردود إيجابي كبير على أداء السوق طوال الفترة القادمة،حيث يتوقع أن تكون توزيعات الأرباح مجزية للمساهمين.توقعات إيجابيةمشيرين إلى أن الإقبال على السوق هذه الأيام جاء نتيجة لهذه التوقعات الإيجابية، وأضافوا أن السوق الآن يعمل على تصحيح وضعه بعد أن تجاوز صدمة أسعار النفط المتدنية، معولاً على العديد من العوامل الإيجابية الداخلية للسوق القطري، والتي من بينها تأكيدات المسؤولين على استمرار الإنفاق على المشاريع الضخمة التي تعمل الحكومة على تنفيذها على مستوى البنية التحتية أو مشاريع الصحة والتعليم وغيرها إلى جانب المشاريع الجارية لإقامة كأس العالم في 2022 م، وأضافوا أن الارتفاعات الطفيفة في أسعار النفط خلال الأيام القليلة الماضية دفعت بآثار إيجابية على جميع الأسواق بما فيها أسواق الخليج،والتي يتوقع أن تستمر.المؤشر في صعودوأكد المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد كاظم الأنصاري أن المؤشر سيمضي في مسيرته ويستكمل ارتفاعاته خلال الفترة المقبلة حتى يستقر في المنطقة الخضراء، وقال إن السوق القطري وهو ثاني أكبر سوق في المنطقة يتمتع بقوة واستقرار، ويتحرك وفقاً للأخبار والمعلومات الإيجابية التي تحيط بالسوق هذه الأيام، حيث ينتظر أن تعلن الشركات المدرجة في البورصة خلال هذا الشهر عن موازناتها بنهاية هذا العام وبالتالي الافصاح عن الأرباح والتوزيعات الجيدة المتوقعة وفقا لملاءتها المالية الجيدة والنتائج التي حققتها خلال العام الماضي والربع الأول والثاني من هذا العام.إرتفاعات طفيفة في أسعار النفط وأضاف أن الإرتفاعات الطفيفة في أسعار النفط في هذه الأيام أعطت السوق دفعة، واعادت الثقة والطمانينة للمساهمين، لافتاً إلى أسواق الخليج كانت قد تأثرت كثيراً بالتراجعات الحادة في أسعار النفط خلال الفترة السابقة،فضلا عن تأثيرات الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة على جميع المؤشرات.ودعا الأنصاري الشركات إلى تقديم مزيد من الحوافز للمساهمين خلال توزيعات الأرباح المقبلة سواء كانت توزيعات نقديو أو في شكل أسهم مجانية وقال إن ذلك سيعزز ثقة المساهمين في تلك الشركات ويضاعف من السيولة في السوق إلى جانب انه سيفتح الطريق أما المساهمون الجدد او القدامي ليظلوا مع شركاتهم ومحافظهم.كما دعا إلى تسريع الخطوات فيما يختص بتنفيذ إجراءات آلية التداول بالهامش، والعمل على تعريف المساهمين بالقواعد والاليات، مؤكداً على أهمية تنفيذ هذه الالية، وقال انه تدعم السوق وتزيد من أرباح المساهمين، مشيراً إلى انها اليوم بقة في كثير من الأسواق العالمية.أداء إيجابي للسوقوقال المحلل المالي السيد مروان ابو شنب إن المؤشر سيواصل صعوده خلال الفترة القادمة، وقال إن السوق استمر في أدائه الإيجابي بدعم من قطاعات الاتصالات اوريدو وصناعات قطر التي صعدت بحوالي 2%، حيث هبط سعر الأسهم إلى مستويات قياسية خلال هذا الشهر حتى وصل سعر السهم إلى 37.5 ريال. مشيراً إلى ذلك قد حفز العديد من المستثمرين والشركات والمحافظ لاستغلال المراكز المالية التي وصلت إليها عدد من الشركات، إلى جانب تأثير اوريدو وصناعات على المؤشر العام والتي كانت قريبة من 1%، ولفت للاثر الإيجابي للاكتتاب في الشركة الإسلامية القابضة نتيجة لرفع رأس مالها، مما لفت أنظار المساهمين وشجعهم للاكتتاب في الشركة الاسلامية، وقال إن وضع السيولة الآن في السوق ممتاز حيث وصلت إلى 250 مليون ريال في نهاية جلسة التداول اليوم.أوضاع السوقوحول مجمل أوضاع السوق قال ابو شنب لقد بدأ من الواضح أن السوق قد بدأ في البحث عن مستويات دعم جديدة، استعدادا لفترة الإعلان عن نتائج الشركات عن فترة نهاية العام خاصة في القطاع البنكي كما هي العادة إذ تتوجه الانظار اليه من قبل المحافظ الاستثمارية باعتباره أكثر القطاعات توزيعاً للأرباح، سواء نقدية أو أسهم، كما أنه أكثر القطاعات وزنا في بورصة قطروأوضح أن بعض القطاعات وعلى راسها الاتصالات والصناعة لن تشهد مفاجآت في نتائجها المالية لأن الربع الاول والثاني من العام لم تكن جيدة وهذا يعطي بعض المؤشرات من أن الربع الرابع لن يكون جيداً، مشيراً إلى أن التوقعات تشير إلى ارتفاعات في القطاع العقاري.جميع القطاعاتسجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بقيمة 95.15 نقطة أي ما نسبته 0.92% ليصل إلى 10.4 ألف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 6.2 مليون سهما بقيمة 249.97 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3255صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار147.9 نقطة أي ما نسبته 0.92% ليصل إلى 16.2 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 37.71 نقطة أي ما نسبته 0.99% ليصل إلى 3.8 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 23.10 نقطة أي ما نسبته 0.84% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 30 شركة وانخفضت أسعار 7 وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها.وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 549.3 مليار ريال.الأفراد والمحافظوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 2.5 مليون سهم بقيمة 96.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 2.4 مليون سهم بقيمة 83.98 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. عمليات الشراءوعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.9 مليون سهم بقيمة 79.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 30 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.9 مليون سهم بقيمة 89.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة.تداولات الخليجيينأما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 93.4 ألف سهم بقيمة 1.95 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 49.2 ألف سهم بقيمة 2.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 205.7 الف سهم بقيمة 17.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 111.1 ألف سهم بقيمة 8.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة. أبوشنب: البورصة تبحث عن مستويات دعم جديدة استعدادا لنتائج الشركات تداولات الأجانبوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.3 مليون سهم بقيمة 39.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد1.2 مليون سهم بقيمة 37.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 284.7 ألف سهم بقيمة 14.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 511.7 الف سهم بقيمة 27.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة.
425
| 28 ديسمبر 2015
واصل المؤشر العام ارتفاعاته فى مستهل تداولات جلسة اليوم وسط نمو أداء غالبية قطاعات السوق بقيادة الاتصالات والعقارات حيث تم خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 3.7 ملايين سهما بقيمة 125.7 مليونا ريال نتيجة تنفيذ 2219 صفقة، حيث سجل المؤشر العام امس ارتفاعا بقيمة 44.08 نقطة أي ما نسبته 0.43% ليصل إلى 10.3 الف نقطة.وقال مستثمرون ومحللون ماليون ل"الشرق" ان المؤشر في تصاعد ليستقر في المنطقة الخضراء،وقالوا ان مواصلة المؤشر لصعوده خلال الفترة الفائتة دليل علىاستقرار اوضاع السوق،مما اعاد للمستثمرين،بالرغم من التدني المستمر في اسعار النفط.وقالوا ان التوزيعات الجيدة للارباح من قبل الشركات المدرجة في البورصة اعطت الامل في توزيعات جيدة للمساهمين وحثوا الشركات المدرجة في البورصة على تقديم امتيازات اضافية،كزيادة التوزيعات النقدية او تقديم اسهم مجانية او اي امتيازات اخرى تعزز من ثقة المساهمين والمستثمرين وتدفعهم للاستمرار والمحافظة على مراكزهم في تلك الشركات اوتدفع بالدخول الى المحافظ والشركات التي كانوا محجمين عنها. موازنات الشركات وقال المستثمر ورجل الاعمال السيد عبد العزيز العمادي الارتفاعات الحالية التي حقهها المؤشر مرتبطة كثيرا بتوزيعات الارباح من الشركات المدرجة في البورصة،حيث يجري الان التمهيد لاعلان الموازنات المالية لتلك الشركات،مشيرا الى اهمية الاستفادة من هذا المناخ من قبل رؤساء وادارات الشركات والعمل على زيادة توزيعات الارباح النقدية او منح اسهم مجانية او اي امتيازات تقابل هذا الترقب الامل الكبير لدى المساهمين والمستثمرين،بغية تشجيعهم على الاستمرار مع الشركة او تشجيع الاخرين للدخول في هذا الشركات او المحافظ ،وقال انه تعزز ثقة المستثمرين وتدعم السوق،واضاف بان امام ادارات الشركات العديد من الحلول التي يمكن اتخاذها بما يمكن من المحافظة على اسعار الاسهم في الحدود المعقولة.وشدد العمادي على ضرورة التعامل مع السوق بواقعية وعدم رسم صورة زاهية او اعطاء المساهمين والمستثمرين صورة تخالف الواقع وبالتالي تعطي تجعل المساهمين يبنون آمالا عراضا على غير الواقع،لافتا الى السوق القطري جذء من السوق العالمي يتاثر بما يتاثر به ذلك السوق من اثار تتعلق بالاقتصادات العالمية،مثل الاسعار المتدنية للنفط، الى ضعف النمو في الاقتصادات العالمية فضلا عن الاوضاع الجيو سياسية التي تحيط بالمنطقة. المؤشر في تصاعد واكد المحلل المالي السيد يوسف ابو حليقة ان المؤشر في تصاعد نحوالمنطقة الخضراء وقال ان ذلك يدل على ان اوضاع السوق مستقرة،وان الثقة قد عادت للمستثمرين،بالرغم من ان اسعار النفط مازالت متراجعة،مما يعني ان المستثمرين قد وعوا بالاوضاع الحقيقية للسوق القطري.وقال ان توزيعات الارباح من قبل الشركات المدرجة قد اوشكت،والتوقعات كبيرة بانها ستكون ارباح مجزية، وهناك تطلعات من قبل المساهمين لاقتناص الفرصة،حيث اصبحت المرحلة مغرية للشراء.واكد ابو حليقة ان الاخبار الايجابية تعززثقة المساهمين وتدعم من مكانة السوق بالرغم من ان اسعار النفط دون ال50 دولارا مما يعني ان السوق قد تجاوز صدمة النفط،وقال ان التداول بالهامش سيدفع المساهمين الى الاحتفاظ بالاسهم وعدم التصرف فيها بالبيع. ارتفاع رسملة السوق وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 68.5 نقطة أي ما نسبته 0.43% ليصل إلى 16.01الف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 8.7 نقطة أي ما نسبته 0.23% ليصل إلى 3.8 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 9.8 نقطة أي ما نسبته 0.4% ليصل إلى 2.7 الف نقطة.وارتفعت أسهم 22 شركة وانخفضت أسعار 13 وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 544.6 ريال. التداول على 37 شركة وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.9مليون سهم بقيمة 61.4مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 2.3مليون سهم بقيمة 78.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة679.9 الف سهم بقيمة 34.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 558.1 الف سهم بقيمة 22.6مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 28شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 105.5الف سهم بقيمة 2.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 47.9الف سهم بقيمة 1.4مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 176.2 الف سهم بقيمة 4.6مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها8 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 528.8 الف سهم بقيمة 2.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 3 شركة. وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 825.2 الف سهم بقيمة 22.99مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 31 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد678.3الف سهم بقيمة 19.8مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 2 الف سهم بقيمة 107.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها شركة واحدة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 26.2 الف سهم بقيمة 1.4مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 6 شركة .
401
| 27 ديسمبر 2015
أنهى المؤشر العام جلسة اليوم على إرتفاع مدفوعاً بمكاسب 23 سهماً وستة قطاعات بقيادة "الاتصالات" ليواصل أداءه الإيجابى لأكثر من جلسة، وأغلق المؤشر تعاملاته على ارتفاع بنسبة 0.41%، مسجلاً 10258.72 نقطة رابحاً 41.53 نقطة تقريباً. وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن السوق مقبل على مزيد من الارتفاعات مدعوما بالنتائج الجيدة التي حققها السوق خلال الاسبوع الماضي التي استعادت ثقة المستثمرين، الى جانب التوزيعات الجيدة للأرباح من قبل الشركات المدرجة في البورصة خلال الشهر المقبل، ومن المتوقع ان يتخطى المؤشر العام حاجز الـ10 آلاف نقطة بكثير ويواصل صعوده للمنطقة الخضراء.الأداء الجيد والتوزيعاتوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد ناصر الخالدي إن توزيعات الأرباح الجيدة المتوقعة من قبل الشركات المدرجة في البورصة ستدفع بالسوق لتحقيق مزيد من الإرتفاعات، وذلك بعد أن استعاد المؤشر العام وضعه الطبيعي واتجه للاستقرار في المنطقة الخضراء، وأضاف أن التراجع الذيأصاب الأسواق الخليجية في الفترة السابقة كان بسبب الهبوط الحاد في أسعار النفط الى جانب عدم استقرار الاوضاع في المنطقة. وقال إن العوامل الداخلية لسوق المال القطرية ستدفع بالسوق لتحقيق مكاسب خلال الفترة المقبلة. وفيما يختص بخطوة إدارة البورصة لتطبيق نظام التداول بالهامش أكد الخالدي على اهمية نظام التداول بالهامش. وقال انه نظام جيد ويمكن ان تستفيد منه السوق القطرية عشرة اضعاف الفائدة المرجوة منه؛ شريطة تطبيقه بالصورة المثلى، مشيراً الى ضرورة تعريف وتثقيف المساهمين بقواعد الآلية، مع أهمية تبسيط الاجراءات والاستفادة من التجارب الاخرى في هذا المجال.وأكد المحلل المالي السيد احمد عقل ان البورصة ستحقق ارتفاعات قوية خلال الفترة المقبلة، نتيجة للاداء الجيد الذي صاحب المؤشر خلال الايام الماضية، مدعوماً بزيادة في السيولة، والتي اعطت بدورها طابعاً إيجابياً لأداء السوق. وقال إن المؤشر اخترق منطقة الـ10 آلاف نقطة واستكمل صعوده ليغلق فوق الـ10 آلاف نقطة، مشيرا الى انها منطقة المقاومة، حيث تحتاج لمزيد من السيولة لتخطي حاجز الـ10.450 نقطة خلال الاسبوع القادم، والذي يتوقع ان يكون جيداً من ناحية الاداء، وبالتالي سيكون في مرحلة الاستقرار المائل الى الارتفاع، ولفت الى قرب الاعلانات عن توزيعات الارباح ونهاية العام، حيث يتوقع توزيعات جيدة نسبة للملاءة المالية الجيدة لمعظم الشركات المدرجة في البورصة. وقال إن أداء الشركات الآن على المحك، والتوزيعات الجيدة المتوقعة ستساعد في ضخ سيولة كما ستشهد السوق حركة ممتازة وايجابية خاصة لبعض الاسهم، وستعزز الثقة. وأمن عقل على أهمية آلية التداول بالهامش وقال انه داعم ايجابي للسوق وهو احد العوامل التي تساعد في زيادة السيولة بالسوق، وزيادة الارباح.المؤشر العامسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة 41.53 نقطة أي ما نسبته 0.41% ليصل إلى 10.3 الف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 6.3 مليون سهم بقيمة 229.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3797 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 64.56 نقطة أي ما نسبته 0.41% ليصل إلى 15.9 الف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 4.08 نقطة أي ما نسبته 0.11% ليصل إلى 3.8 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 10.43 نقطة أي ما نسبته 0.4% ليصل إلى 2.8 الف نقطة.وارتفعت أسهم 23 شركة وانخفضت أسعار13 وحافظت أسهم 5 شركات على سعر إغلاقها. وقد بلغت رسملة السوق 541.6 ريال.الأفراد والمحافظ القطريةوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.1 مليون سهم بقيمة 112.02مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 2.7 مليون سهم بقيمة 110.99مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.02 مليون سهم بقيمة 41.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 28 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.4 مليون سهم بقيمة 41.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 28 شركة.أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 144.1 الف سهم بقيمة 4.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 102.6الف سهم بقيمة 2.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 61.4 الف سهم بقيمة 5.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركات، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 51.3 الف سهم بقيمة 4.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 9 شركات.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.7 الف سهم بقيمة 47.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد1.4 الف سهم بقيمة 41.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 209.1 الف سهم بقيمة 18.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 12 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 606.98 الف سهم بقيمة 29.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17شركة.
256
| 24 ديسمبر 2015
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 72.23 نقطة، أي ما نسبته 0.74%ليصل إلى 9 آلاف و862.03 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 6 ملايين و835 ألفا و775 سهما بقيمة 274 مليونا و390 ألفا و014.94 ريال نتيجة تنفيذ 3818 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و679 ألفا و858 سهما بقيمة 124 مليونا و300 ألف و036.44 ريال نتيجة تنفيذ 1037 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 15.53 نقطة اي ما نسبته 0.59% ليصل إلى الفين و657.31 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 124 ألفا و698 سهما بقيمة 12 مليونا و792 ألفا و998.62 ريال نتيجة تنفيذ 312 صفقة، ارتفاعا بمقدار 103.62 نقطة أي ما نسبته 1.85% ليصل إلى 5 آلاف و702.34 نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 976 ألفا و745 سهما بقيمة 59 مليونا و942 ألفا و792.28 ريال نتيجة تنفيذ 865 صفقة، ارتفاعا بمقدار 25.85 نقطة أي ما نسبته 0.89% ليصل إلى الفين و940.55 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 79 ألفا و748 سهما بقيمة 5 ملايين و632 ألفا و812.98 ريال نتيجة تنفيذ 112 صفقة، ارتفاعا بمقدار 11.29 نقطة أي ما نسبته 0.28% ليصل إلى 4 آلاف و064.78 نقطة. وايضا سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و248 ألفا و383 سهما بقيمة 27 مليونا و831 ألفا و868.66 ريال نتيجة تنفيذ 524 صفقة، ارتفاعا بمقدار 26.04 نقطة أي ما نسبته 1.18% ليصل إلى ألفين و230.05 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول 845 ألفا و904 أسهم بقيمة 17 مليونا و721 ألفا و159.02 ريال نتيجة تنفيذ 591 صفقة، ارتفاعا بمقدار 1.60 نقطة أي ما نسبته 0.18% ليصل إلى 902.33 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 880 ألفا و439 سهما بقيمة 26 مليونا و168 ألفا و346.94 ريال نتيجة تنفيذ 377 صفقة، ارتفاعا بمقدار 6.23 نقطة أي ما نسبته 0.26% ليصل إلى ألفين و390.24 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 112.27 نقطة أي ما نسبته 0.74% ليصل إلى 15 ألفا و329.11 نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 50.52 نقطة أي ما نسبته 1.41% ليصل إلى 3 آلاف و631.77 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 19.85 نقطة أي ما نسبته 0.76% ليصل إلى الفين و631.50 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار7 وحافظت أسهم 8 شركات على سعر إغلاقها. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 521 مليارا و271 مليونا و283 ألفا و023.62 ريال.
187
| 16 ديسمبر 2015
أنهت بورصة قطر تعاملات جلسة اليوم، داخل المنطقة الحمراء حيث سجل المؤشر العام إنخفاضاً بقيمة 81.49 نقطة أي ما نسبته 0.78% ليصل إلى 10.4 ألف نقطة. الساعي: وضع الاقتصاد العالمي ينعكس على أداء بورصات المنطقة وتم في جميع القطاعات تداول 5 ملايين سهم بقيمة 235.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3265 صفقة، وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن التراجع الذي لحق بالمؤشر اليوم تراجعاً طفيفاً أملته تقلبات السوق العالمية وتأثيرات المعلومات الواردة حول أسعار النفط العالمية والمعلومات المتضاربة حول رفع أسعار الفائدة للدولار الأمريكي من قبل الفيدرالي الأمريكي، إلى جانب الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة. وقالوا إن السوق المالي في قطر تمكن من المحافظة على استقراره ووضعه الطبيعي بالرغم من التذبذبات في الأسواق العالمية، سواء المرتبطة بأسعار النفط أو غيرها، وقالوا إن المؤشر في طريقه إلى الارتفاع وتحقيق مكاسب قوية بفضل الإقتصاد القوي وتنوعه، والتوزيعات الجيدة المتوقعة خلال الفترة القادمة من قبل الشركات المدرجة في البورصة والتي حققت نتائج جيدة في العام السابق، وأضافوا أن التوقعات بتحقيق صعود قوي للمؤشر خلال الأشهر القادمة كبيرة. التراجع طفيف وصف رجل الأعمال السيد يوسف الساعي أن التراجع في المؤشر خلال تداولات جلسة اليوم أنه تراجع طفيف، ليس له تأثير كبير على مجريات السوق، وقال إن العوامل النفسية المرتبطة بالسوق العالمية تلقي بظلالها على البورصات العالمية. مشيراً إلى أن المعلومات التي ترشح في الأخبار حول أسعار النفط العالمية أو الحديث عن رفع سعر الفائدة للدولار من قبل الفيدرالي المركزي، أو حتى الحديث عن مجريات الأوضاع السياسية العالمية والأحداث في المنطقة وغيرها من المعلومات كلها تتفاعل مع الأسواق المالية على الصعيد العالمي والمنطقة بشكل خاص. ولفت إلى أن بورصة قطر تختلف كثيراً عن بقية الأسواق، وهي التي تمثل ثاني أكبر سوق في المنطقة يستمد قوته من قوة الإقتصاد القطري وتنوعه وقدرته على تجاوز الكثير من الأزمات الاقتصادية المؤثرة على الأسواق العالمية، وضرب مثلا بالتأثيرات الكبيرة التي خلفها الهبوط المريع في أسعاره على العديد من اقتصادات الدول بما فيها دول المنطقة. وقال إن التراجعات الطفيفة التي صاحبت المؤشر خلال تداولات الفترة الماضية كانت بسبب عوامل خارجية لا تتعلق بوضع بورصة قطر، ومع ذلك استطاع المؤشر أن يحتفظ باستقراره وقوته، بل وقدرته على استعادة الكثير من خسائره التي كان قد فقدها خلال جلسات التداولات الماضية خاصة جلسة يوم الإثنين الأخير من الشهر الماضي، حيث شهد المؤشر انحدارا قاسيا، ليستعد معظم خسائره فيه في الجلسات التالية مباشرة. ولم يستبعد يوسف الساعي أن يشهد المؤشر تذبذبات وتراجعات خلال الأيام أو الأسابيع القادمة وقال إن ذلك شيء طبيعي يرتبط بحركة السوق وتأثره بالأحداث المحيطة به، خاصة العوامل النفسية حيث يتأثر المستثمرون والمساهمون كثيرا بالأخبار والمعلومات التي تتناقلها وسائل الإعلام حول أسعار النفط العالمي أو سعر الفائدة للدولار الأمريكي أو غيرها من المعلومات المرتبطة بالحركة التجارية والاقتصاد العالمي. وقال إن جلسة تداولات اليوم كانت نتيجة لمثل هذا السلوك من المساهمين حيث أثرت العوامل النفسية على مجريات التداول فخسر كثير من المساهمين أسهمهم حيث تخلصوا منها بالبيع، بينما كانت فرصة أمام آخرين لتنفيذ عمليات شراء واسعة وتحقيق مكاسب. وأكد أن المؤشر سيعود ليحقق مكاسب قوية وارتفاعات كبيرة خلال الفترة المقبلة. ضخ سيولةقال المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة إن تداولات اليوم اتسمت بضخ سيولة في آخر جلسة اليوم بلغت أكثر من 100 مليون ريال، بعد هبوط أكثر من 26 سهما في بداية الجلسة، وكان من أبرزها شركة ازدان، بينما حققت صناعات قطر ومسيعيد وبنك قطر أعلى الارتفاعات.. وقال إن جلسة اليوم أتاحت فرصة كبيرة للمساهمين والمستثمرين لتنفيذ عمليات جني أرباح مقبولة وصحية خاصة من قبل المضاربين، حيث كانت أسعار الأسهم متدنية للغاية، وبالتالي قاربت المكاسب الــ80 نقطة، مما يشير إلى أنها كانت عمليات تبادل بين المشترين والبائعين، أوقعت صغار المساهمين في فخ الأسعار ليفقدوا جل أو معظم أسهمهم، لتكسب المحافظ الكبيرة الأسهم.وقال أبو حليقة إن المؤشر العام آخذ في الارتفاع بالرغم من التراجع الذي هز مركزه في السابق، حيث قاوم بعد الهبوط، والذي يمثل حالة من الارتدادات، ليحقق صعوداً قوياً وارتفاعات كبيرة، مشيرا إلى وجود الأسهم القيادية وأخذها لزمام المبادرة وجني الأرباح القوي، ولفت إلى أن ذلك مكن السوق من استعادة الثقة، ودعا أبو حليقة صغار المساهمين إلى التريث وعدم الوقوع في فخ الأسعار، وبسبب عوامل نفسية لا أساس لها من الصحة، تتعلق بأسعار النفط العالمي أو غيره من المعلومات، خاصة النتائج المحبطة لاجتماعات أوبك الأخير التي خيبت الآمال حيث تركت موضوع أسعار النفط على ما هو عليه، مما يعني استمرار تدني أسعار النفط، وأضاف أن الحالة النفسية أسهمت في التخلص مما يسمى بالمراكز الاستثمارية غير المرغوب فيها خصوصا بعد نتائج الربع الثالث من العام. المؤشر العامسجل المؤشر العام انخفاضاً بقيمة 81.49 نقطة أي ما نسبته 0.78% ليصل إلى 10.4 ألف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 5 ملايين سهم بقيمة 235.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3265 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 126.7 نقطة أي ما نسبته 0.8% ليصل إلى 16.2 ألف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 45.3 نقطة أي ما نسبته 1.2% ليصل إلى 3.9 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 19.95 نقطة أي ما نسبته 0.7% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة.وفي جلسة أمس ارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار25 وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية الجلسة 548.8 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.5 ألف سهم بقيمة 52.9 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 32 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 1.8 ألف سهم بقيمة 61.9مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة2.1 ألف سهم بقيمة 131.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 983.7 ألف سهم بقيمة 44.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 14شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 34.5 ألف سهم بقيمة 990.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 161.9 ألف سهم بقيمة 6.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة. أبوحليقة: جلسة اليوم شهدت تنفيذ عمليات جني أرباح صحية وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 10آلاف سهم بقيمة 954.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها4 شركات، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 106.4 ألف سهم بقيمة 10.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 816.8ألف سهم بقيمة25.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد744.4 ألف سهم بقيمة 266 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 527.98 ألف سهم بقيمة 23.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 1.3 ألف سهم بقيمة 85.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.
151
| 07 ديسمبر 2015
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بقيمة 75.32 نقطة، أي ما نسبته 0.71% ليصل إلى 10 آلاف و479.28 نقطة.وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 5 ملايين و021 الفا و527 سهماً بقيمة 213 مليونا و221 الفا و927.15 ريال نتيجة تنفيذ 3102 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و718 ألفا و785 سهما بقيمة 82 مليونا و483 الفا و133.23 ريال نتيجة تنفيذ 894 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 23.53 نقطة أي ما نسبته 0.83% ليصل إلى الفين و797.49 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 75 الفا و953 سهما بقيمة 3 ملايين و467 الفا و533.39 ريال نتيجة تنفيذ 125 صفقة، انخفاضا بمقدار45.97 نقطة أي ما نسبته 0.75% ليصل إلى 6 آلاف و105.31 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و006 آلاف و767 سهما بقيمة 68 مليونا و713 ألفا و186.51 ريال نتيجة تنفيذ 795 صفقة،انخفاضا بمقدار 2.34 نقطة أي ما نسبته 0.07% ليصل إلى 3 آلاف و122.95 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 67 الفا و231 سهما بقيمة 3 ملايين و763 ألفا و251.76 ريال نتيجة تنفيذ 60 صفقة،ارتفاعا بمقدار 28.54 نقطة أي ما نسبته 0.67% ليصل إلى 4 آلاف و300.78 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و184 ألفا و230 سهما بقيمة 26 مليونا و420 ألفا و676.23 ريال نتيجة تنفيذ 395 صفقة، انخفاضا بمقدار 19.58 نقطة أي ما نسبته 0.80% ليصل إلى ألفين و418.24 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول 465 ألفا و646 سهما بقيمة 15 مليونا و765 ألفا و845.31 ريال نتيجة تنفيذ 662 صفقة، انخفاضا بمقدار 55.67 نقطة أي ما نسبته 5.50% ليصل إلى 955.84 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 502 ألف و915 سهما بقيمة 12 مليونا و608 آلاف و300.72 ريال نتيجة تنفيذ 171 صفقة،انخفاضا بمقدار 3.72 نقطة أي ما نسبته 0.15% ليصل إلى ألفين و467.84 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 117.07 نقطة أي ما نسبته 0.71% ليصل إلى 16 ألفا و288.54 نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 23.71 نقطة أي ما نسبته 0.61% ليصل إلى 3 آلاف و895.22 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 20.25 نقطة أي ما نسبته 0.72% ليصل إلى ألفين و789.90 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار28 وحافظت اسهم شركتين على سعر اغلاقها. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 550 مليارا و622 مليونا و925 ألفا و268.75 ريال.
163
| 03 ديسمبر 2015
واصل المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعه لليوم الثاني على التوالي، وأضاف المؤشر اليوم 19.55 نقطة، أي ما نسبته 0.19 %، وأغلق عند مستوى 10554.60 نقطة. العمادي: تحرك البورصة مرتبط باتجاهات أسعار النفط وشهدت جلسة التداول اليوم تراجعاً في قيم وأحجام التعاملات مقارنة بالجلسة السابقة والتي شهدت تحسناً كبيراً في التعاملات، وتم في الجلسة أمس تناقل ملكية أكثر من 6.3 مليون سهم في مختلف قطاعات البورصة بقيمة 323.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4539 صفقة، فيما شهدت الجلسة ارتفاع أسعار أسهم 17 شركة وانخفاض أسعار 19 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق.وأكد مستثمرون أنه رغم الارتفاع أمس إلا أن الوضع العام في البورصة مازال يميل للتحفظ والترقب نتيجة للعوامل الخارجية، خاصة منها المرتبطة بتراجع أسعار النفط وحالة عدم الاستقرار في المنطقة والعالم، مشيرين إلى أن هذه العوامل هي المتحكمة في اتجاهات كل أسواق المنطقة في الوقت الحالي، وبالتالي من غير المتوقع حصول ارتدادات قوية ما لم تتحسن هذه الظروف. وأضاف هؤلاء المستثمرون أنه رغم أن العوامل الداخلية في السوق القطري قوية ومشجعة على الإستثمار، سواء تعلق الأمر باستمرار الإقتصاد القطري بتحقيق أعلى معدلات النمو، ليس على المستوى الإقليمي فقط وإنما على المستوى العالمي، وكذلك استمرار الإنفاق على المشاريع العملاقة وعدم تأثرها بتراجع أسعار النفط، سواء منها المتعلقة بمشاريع البنية التحتية والمشاريع التنموية، أو المشاريع المرتبطة باستضافة الدولة لمونديال 2022، إلا أن ترابط الأسواق والاقتصاد العالمي أصبحت العوامل الخارجية هي الغالبة في اتجاهات المستثمرين، لافتين إلى أن الأسعار الحالية لأغلب الشركات المساهمة وصلت لمستويات مغرية بالشراء والاستثمار، خاصة للمستثمرين طويلي الأمد. وقال رجل الأعمال عبد العزيز العمادي: إن الوضع العام في البورصة تتحكم فيه العوامل الخارجية، وهناك حالة من الترقب والانتظار، مشيراً إلى أن الحافز الحقيقي لتحرك البورصة هو في حالة ارتفاع أسعار النفط فوق مستوى 50 دولاراً للبرميل أو تحسن الأوضاع السياسية بالمنطقة أو العالم، خصوصاً أن هذين العاملين هما المحددان في الوقت الراهن لاتجاهات البورصة. وأضاف العامادي أن الوضع الاقتصادي بالسوق المحلي قوي، وقطر من أقل الدول تأثرا بتراجع أسعار النفط، واقتصادنا الوطني يحقق أعلى معدلات النمو، والإنفاق على المشاريع مستمر، وهي عوامل كلها من المفروض أن تكون حافزاً لإنتعاش البورصة، إلا أن ترابط الأسواق العالمية وتأثر بعضها ببعض يؤثر على اتجاهات المستثمرين، وهو ما خلق حالة من الترقب والإحجام عن ضخ المزيد من السيولة في السوق، خاصة أن كبار المستثمرين في انتظار تحسن الأوضاع الاقتصادية العالمية.ومن جانبه قال المستثمر ناصر الحميدي إن الوضع العام في البورصة في الوقت الحالي لا يميل لارتدادات قوية للمؤشر، بسبب تأثير العوامل الخارجية، خاصة استمرار انخفاض أسعار النفط، والظروف السياسية التي تعيشها المنطقة والعالم، وبالتالي فإن كبار المستثمرين، خاصة المحافظ، تحجم في الوقت الحالي عن الدخول في السوق وتفضل عدم المجازفة. وأضاف الحميدي أنه رغم الوضع الاقتصادي الجيد في السوق المحلي وقوة اقتصادنا الوطني وتحقيقه لأعلى معدلات النمو وكذلك الأداء الجيد لأغلب الشركات المساهمة وقطاع الأعمال القطري، إلا أن العوامل الخارجية تبقى هي المسيطرة على اتجاهات وشهية الاستثمار في الأسواق المالية، لافتا إلى أنه رغم وصول أسعار أسهم أغلب الشركات المساهمة لمستويات متدنية ومغرية للاستثمار، إلا أن هناك حالة من التخوف لحصول المزيد من التراجع وهذا ما خلق حالة من قوة البيع مقابل الشراء وهو ما يضغط على المؤشر في الوقت الحالي. هذا وقد شهدت الجلسة أمس تداول أكثر من 1.6 مليون سهم في قطاع البنوك والخدمات المالية، بقيمة 122.4 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1492 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 8.51 نقطة، أي ما نسبته 0.30%، وأغلق عند مستوى 2821.02 نقطة.وتم في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية تداول 182.8 ألف سهم بقيمة 6.3 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 152 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 51.93 نقطة، أي ما نسبته 0.84%، وأغلق عند مستوى 6151.28 نقطة.وشهد قطاع الصناعة تداول 1.8 مليون سهم بقيمة 118.9 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1605 صفقات، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 44.61 نقطة، أي ما نسبته 1.45%، وأغلق عند مستوى 3125.29 نقطة. الحميدي: أداء مقصورة التداولات لا يحقق ارتدادات قوية للمؤشر وتم في قطاع التأمين تداول 87.4 ألف سهم بقيمة 7.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 66 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 17.23 نقطة، أي ما نسبته 0.40%، وأغلق عند مستوى 4272.24 نقطة.وشهد قطاع العقارات تداول 1.4 مليون سهم بقيمة 32.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 554 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 28.55 نقطة، أي ما نسبته 1.16%، وأغلق عند مستوى 2437.82 نقطة.وتم في قطاع الاتصالات تداول 435.2 ألف سهم بقيمة 12.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 436 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 64.55 نقطة، أي ما نسبته 6.82%، وأغلق عند مستوى 1011.51 نقطة.وشهد قطاع النقل تداول 705.6 ألف سهم بقيمة 22.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 234 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 21.93 نقطة، أي ما نسبته 0.88%، وأغلق عند مستوى 2471.56 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 30.39 نقطة، أي ما نسبته 0.19%، وأغلق عند 16405.61 نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 24.84 نقطة، أي ما نسبته 0.63%، وأغلق عند 3918.93 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 3.98 نقطة، أي ما نسبته 0.14%، وأغلق عند 2810.15 نقطة.
182
| 02 ديسمبر 2015
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم تراجعاً حاداً لم يحدث أن وصل إليه المؤشر في تاريخ السوق القطري حيث سجل المؤشر العام اليوم انخفاضاً بقيمة 462.65 نقطة أي ما نسبته 4.38% ليصل إلى 10.090 ألف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 34.6 مليون سهم بقيمة 1.2 مليار ريال نتيجة تنفيذ 8005 صفقة. السليطي: البورصة تبقي الأفضل.. والمؤشر يستعيد قوته خلال المرحلة المقبلة وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن التراجع الذي شهدته البورصة اليوم كان تراجعاً حاداً لم يشهده السوق من قبل، وقالوا إن عدداً من العوامل أسهمت في جر المؤشر إلى الوراء وتحقيق تلك النسبة من التراجع الكبير من بينها. مشيرين إلى أن الأسعار المتدنية للنفط العالمي قد أسهمت وبشكل كبير في العودة بالتعاملات إلى منطقة الركود ووضع المؤشر في المنطقة الأكثر احمرارا، وأضافوا أن الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وسقوط الطائرة الروسية كانتا من العوامل السالبة على كل الأسواق وليس السوق القطري. وأكدوا أن السوق القطري هو الأفضل حتى الآن بين تلك الأسواق وأمامه فرصة كبيرة بالعودة للمنطقة الخضراء وتحقيق مكاسب قوية وارتفاعات كبيرة خلال المرحلة القادمة استنادا إلى قوة الاقتصاد القطري وتنوعة وقدرته على الصمود في وجه الأزمات، وتحقيق مكاسب أكبر. المحافظ الأجنبيةأوضح المحلل المالي السيد هاشم العقيل أن عمليات البيع الكبيرة التي جاءت من قبل المحافظ الأجنبية في نهاية جلسة تداولات اليوم أنها السبب في التراجعات التي حلت بالمؤشر، إلى جانب ضعف السيولة، والتوزيعات الشحيحة، وأكد أن بالإمكان وضع معالجات متكاملة بما فيها التراجعات في المؤشر وقال إنه لابد من التعاطي مع المشهد العام بعيداً عن العاطفة. مشيراً إلى أن المؤشر حلت به عدة تراجعات متفرقة منذ الربع الأول من عام 2015 وحتى الآن وقد شارف العام على الانتهاء. وقال إنه ومن خلال القراءة للوضع العام سنجد أن هناك عدة عوامل مازالت تؤثر سلبيا منذ العام الماضي، وخلفت اثار نفسية على المستثمرين والمساهمين في الأسواق، مما حدا برؤس الأموال الكبيرة للعزوف أو الإحجام في الوقت الحاضر عن التداول تحسباً لأي طارئ أو هبوط آخر.وأكد أن التوزيعات القادمة هي التي ستكون العامل الحاسم الذي يحدد مسار السوق في المرحلة القادمة ولفت إلى أن السوق وهي تدخل الآن على الشهر الأخير من الربع الرابع من العام الحالي دون أن يكون هناك تحسن بين، وقال إن ذلك يحدث في كل المؤشرات خاصة أسواق بلمنطقة،حيث يظل اللون الأحمر كل المؤشرات. وقال إن هناك عدة أسباب خارجية أدت إلى تراجع السوق من بينها الأسعار المتدنية للنفط على المستوى العالمي وإلى جانب أسعار الدولار في الأسواق العالمية، والأوضاع في المنطقة، مصحوبة بالآثار السالبة التي خلفها ضرب وإسقاط الطائرة الروسية. وشدد بأن أسعار النفط المتدنية مازالت تلقي بظلال سالبة وبقوة منذ بداية هذا العام وحتى الآن مما لم يمكن لأسواق الخليج من القدرة على تعويض خسائرها على جميع القطاعات، خاصة قطاع النفط والعقارات، مشيراً إلى السوق القطرية تعد هي الأفضل من بين كل تلك الأسواق بفضل قوة الاقتصاد القطري وتنوعة واستمرار الدولة في دعم المشاريع الاستراتيجية، وقال إن هناك أملا ولو بصيصا في عودة المؤشر للمنطقة الخضراء خلال المرحلة القادمة. تراجع حادوأكد المستثمر ورجل العمال السيد صالح السليطي أن تراجع السوق اليوم لم يحدث أن وصل إليه المؤشر من قبل وقال ووصفه بأنه تراجع كبير ولكنه لم أكد إمكانية تداركه وإعادة السوق إلى، وقال إنه لايستبعد أن تكون هناك ارتدادات خلال الفترة المقبلة وأضاف أن البورصة ستشهد استقرار في المرحلة القادمة، بعد أن تهدأ عمليات الشراء وحركة المضاربين وقال إن المحافظ الأجنبية وكبار المستثمرين استغلوا الفرصة لعمليات بيع ضخمة، وبكميات كبيرة، مشيراً إلى أن أفضلية السوق القطري على بقية أسواق المنطقة تقوده إلى استعادة وضعه الطبيعي بما يتوافق مع الأوضاع الاقتصادية القوية والتنوع الذي يشهده الاقتصاد القطري. وقال رغم التراجعات الحادة في المؤشر إلا أن السوق القطري يعد هو الأفضل من بين الأسواق على المنطقة والعالم، وقال إن الأسعار المتراجعة بشدة في أسعار النفط العالمي فضلا عن الأوضاع الجيوسياسية هي من أكبر العوامل المؤثرة على البورصات العالمية، وقال إن العامل النفسي لدى المتعاملين كان هو المحرك الأساسي.وتوقع السليطي أن يمر المؤشر بالمنطقة الخضراء ويحقق ارتفاعات قوية في ظل وجود بعض العوامل الداخلية، مثل التوزيعات الكبيرة خلال المرحلة القادمة، وضخ المزيد من السيولة في الأسواق وقال إن مثل تلك العوامل الإيجابية الداخلية إضافة إلى تحسن الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة يمكن أن يسهم استقراره البورصة وتماسكها وقوتها المعهودة والتي ميزتها عن كثير من الأسواق الخليجية والعالمية، داعيا ًإلى الاستفادة من قوة الاقتصاد القطري وتنوعه واستمرار الدولة في دعم المشاريع العملاقة على مستوى البنية التحتية أو التجهيزات لاستضافة مونديال 2022 م. انخفاض العائد الإجماليوكان المؤشر العام قد سجل اليوم انخفاضاً بقيمة 462.65 نقطة أي ما نسبته 4.38% ليصل إلى 10.090 ألف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 34.6 مليون سهم بقيمة 1.2 مليار ريال نتيجة تنفيذ 8005 صفقة.كما سجل مؤشر العائد الإجمالي إنخفاضاً بمقدار 719.1 نقطة، أي ما نسبته 4.4% ليصل إلى 15.7 ألف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 149.3 نقطة أي ما نسبته 3.8% ليصل إلى 3.8 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 117.04 نقطة أي ما نسبته 4.2% ليصل إلى 2.7 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 7 شركات وانخفضت أسعار 32 وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق.وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 532.7 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 5.2 ألف سهم بقيمة 232.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 3.7 ألف سهم بقيمة 116.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.9 ألف سهم بقيمة 85.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 9.4 ألف سهم بقيمة 231.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة. تداولات الأفراد أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 254.6 ألف سهم بقيمة 7 ملايين ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 129.5 ألف سهم بقيمة 3.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة. العقيل: التوزيعات القادمة ستكون العامل الحاسم في تحديد مسار البورصة وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 1.07 ألف سهم بقيمة 41.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 742.8 ألف سهم بقيمة 27.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.7 ألف سهم بقيمة 55.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.1 ألف سهم بقيمة 32.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 24.5 مليون ألف سهم بقيمة 758.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 19.6 ألف سهم بقيمة 768.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 27 شركة.
167
| 30 نوفمبر 2015
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بقيمة 462.65 نقطة، أي ما نسبته 4.38 بالمائة ليصل إلى 10 آلاف و090.81 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 34 مليونا و589 ألفا و824 سهما بقيمة مليار و180 مليونا و412 ألفا و542.92 ريال نتيجة تنفيذ 8005 صفقة. وارتفعت أسهم 7 شركات وانخفضت أسعار 32 وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 532 مليارا و655 مليونا و880 ألفا و608.68 ريال.
281
| 30 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
24814
| 22 أكتوبر 2025
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
14589
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
14224
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
13238
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
10184
| 23 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
6600
| 23 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
6352
| 24 أكتوبر 2025