نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
قال الائتلاف الوطني السوري المعارض، إن عدد الضحايا من اللاجئين السوريين جراء العاصفة الثلجية التي تجتاح منطقة شرق البحر المتوسط قد ارتفع إلى 11 شخصا، وسط تحذيرات من تفاقم الأوضاع المعيشية داخل المخيمات التي تضم مئات الآلاف من اللاجئين. وأشار الائتلاف في خبر صحفي له، اليوم الجمعة، إلى أنه كان من بين الضحايا 3 أطفال من عائلة واحدة، لقوا مصرعهم تجمداً، إثر انهيار عشرات الخيام على قاطنيها في مخيم للاجئين السوريين في منطقة حليمة على الحدود السورية قرب بلدة عرسال اللبنانية. كما أفادت مصادر طبية بمدينة حلب إن مسنين اثنين توفيا نتيجة البرد القارس، وأصبحت مخيمات اللاجئين السوريين في عرسال معزولة تماما عن العالم.
592
| 09 يناير 2015
في استجابة سريعة لمعاناة اللاجئين السوريين في لبنان، بادرت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" وبالتنسيق مع "اتحاد الجمعيات الإغاثية" بتنفيذ حملة إغاثية عاجلة لمواجهة الشتاء القاتل وموجات البرد التي تجتاح منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط حالياً. وقامت مؤسسة "راف" اليوم بتحويل مبلغ 200 ألف دولار "730 الف ريال" لشركائها من المؤسسات الخيرية العاملة في إغاثة اللاجئين السوريين في لبنان لتمويل الحملة. ويستفيد من حملة الإغاثة الشتوية التي تنفذها "راف" حالياً ما يقارب 25 ألف لاجئ سوري (24.788 لاجئاً) معظمهم من الأطفال والنساء والمسنين لجأوا إلى منطقة عرسال وما يجاورها من بلدات وقرى هرباً من البراميل المتفجرة وعمليات القصف والتهجير التي تتعرض لها مناطقهم في سوريا منذ ما يقارب أربع سنوات. وتتضمن المواد التي سيتم توزيعها على اللاجئين العديد من مواد الإغاثة التي يحتاجها اللاجئون للتغلب على الظروف المناخية الصعبة التي تمر بها المنطقة حالياً، مثل: المازوت الذي يتم استخدامه في التدفئة، والأغطية البلاستيكية للخيام، والحصص التموينية، والبطانيات والسجاد والفرش والوسادات وحقيبة ملابس شتوية للأطفال والمدافئ، إضافة إلى كميات من الأدوية للأطفال ودعم تشغيل عيادتين طبيتين. بالإضافة إلى المواد الطبية اللازمة لصرف الوصفات الطبية من الدواء للمرضى والجرحى في المستوصفات الطبية والمشافي الميدانية والنقاط الطبية بهذه المناطق، وخاصة مجموعة الأدوية الضرورية والمستلزمات الطبية الأساسية لعمل المستوصفات من أدوية إسعافية، تسكينية، وأدوية ربو. حصص غذائية وتتضمن الحصص الغذائية التي سيتم توزيعها أهم الاحتياجات الأساسية والضرورية للأسر، خاصة من الحبوب، الجبنة، المعلبات، الأرز، الحليب، الزيت، السمنة، وغيرها، وذلك بهدف التخفيف من وطأة الشتاء، ومد يدِ العون للمحتاجين، وتأكيد التضامُن الإنساني مع إخواننا النازحين والمتضررين الذين يواجهون أوضاعاً إنسانيةً مأساويةً للغاية في ظل البرد القاتل. ولهذا أعدت راف حملة "الشتاء الدافئ " لعلاج الوضع المأساوي المتفاقم في هذه المناطق، للأخذ بأيدي المنكوبين وبثت في نفوسهم روح الأمل، ومد يد العون للآلاف من النازحين في داخل وخارج سوريا، خاصة مع موجة البرد القارس جراء إعصار "هدى". 4 ملايين نازح وقد فاقت مأساة سوريا كل التوقعات، مع قرب دخول الأزمة السورية عامها الرابع حيث بلغ عدد النازحين في الداخل السوري حسب إحصائيات الأمم المتحدة حوالي 4.3 مليون نازح وأكثر من 4 ملايين لاجئ في دول الجوار وهم أكبر عدد للاجئين على مستوى العالم، كما ورد في تقرير الأمم المتحدة عن عام 2014، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن، واستمرار معاناتهم من ألم، وحرمان، ومآس، وحياة يومية لا يفارقها الحزن والحسرة، وغلاء المعيشة وانخفاض الدخل وهم لا يتمتعون إلا بقدر محدود من الحماية القانونية والشخصية ويواجهون مستقبلاً يكتنفه الغموض إلى حد كبير، وهذا واقع النازحين واللاجئين السوريين في بلدهم والبلدان المستقبلة لهم. ومعاناتهم تشتدُّ عمقاً مع مرور الوقت، حيثُ إنَّ الحاجة للمواد الغذائية تزدادُ لتُعينَ في إطعام الأطفال والنساء وكبار السن خاصةً ممن فقدوا معيلهم من الرجالِ والشباب، ومن الدَّواء الذي ارتفعت أسعارُه وفقدَ الكثير منه نتيجة الاستهلاك الكبير وصعوبة الحصول عليه نتيجة الأحداث الأمنية والحصار وصعوبة تأمين ثمنها من قبل العائلات المتضررة. فسارعت مؤسسة راف لإغاثة إخواننا اللاجئين بالداخل والخارج من سوريا عبر عدة مشاريع مستمرة طوال العام، ومن خلال عدة حملات منها شامنا تنادي، والشتاء الدافئ وقوافل المحبة والإخاء، وترحب مؤسسة (راف) بكل المساهمين من أهل الخير والمؤسسات والشركات التي تريد تقديم الدعم والمساندة للأشقاء السوريين عبر الاتصال على الخط الساخن (55341818) أو التبرع إلكترونيا عبر موقع "راف" على الإنترنت أو صفحاتها الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن كافة أنشطة المؤسسة وخدماتها التي امتدت يد العون بها داخل وخارج قطر تهدف للتخفيف من معاناة الإنسان وتحقيق رسالتها في المجتمع التي يلخصها شعارها "رحمة الإنسان فضيلة".
439
| 08 يناير 2015
التزمت كندا باستقبال 10 آلاف لاجئ سوري و3 آلاف لاجئ عراقي خلال 3 أعوام، رداً على طلب المساعدة من الأمم المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الهجرة أمس الأربعاء. وعبر هذا الالتزام حيال اللاجئين السوريين، تساهم كندا 10% من مجمل 100 ألف لاجئ سوري، دعت المفوضية العليا للاجئين في الأمم المتحدة العام الفائت إلى استقبالهم في دول أخرى في العالم. وأفاد تقرير للمفوضية العليا نشر أمس الأربعاء، أن السوريين يشكلون أكبر مجموعة لاجئين في العالم تعنى بها المفوضية، مع عدد يتجاوز 3 ملايين شخص فروا من الحرب. وقال وزير الهجرة الكندي، كريس الكسندر، خلال إعلانه هذه الإجراءات: "لا نقوم بذلك فقط لأننا قادرون بل أيضاً لأن القيام بهذا الأمر سليم وجيد". ومنذ أشهر عدة، تنتقد المعارضة في أوتاوا تباطؤ الحكومة المحافظة في الوفاء بالوعود التي قطعتها حيال اللاجئين السوريين. 20 ألف لاجئ عراقي وفي يوليو 2013، التزمت أوتاوا استضافة 1300 لاجئ سوري، لكن من دخلوا البلاد حتى الآن هم ألف ونيف، وأعلنت الحكومة أن الدفعة الأخيرة منهم ستصل في مارس المقبل. وسبق أن استقبلت كندا 20 ألف لاجئ عراقي منذ 2009، وفق أرقام رسمية. وأعلنت الحكومة أيضاً إرسال مساعدة إنسانية إضافية بقيمة 90 مليون دولار للسكان المدنيين في سوريا والعراق والدول المجاورة.
346
| 08 يناير 2015
صرح السيد علي الهاجري المدير التنفيذي للمشاريع الخارجية بمؤسسة عيد الخيرية في إطار جهودها الإغاثية أن المؤسسة تستنفر طاقاتها لإغاثة اللاجئين السوريين حيث تجتاح اللاجئين والنازحين الآن عاصفة ثلجية مات بسببها الأطفال. وأهاب الهاجري بأهل الخير أن يساهموا في توفير الحاجات العاجلة من أدوات التدفئة والغذاء والدواء لإخوانهم السوريين الذين لم يعد لم مأوى الآن فخيامهم أزالتها العواصف وباتوا ينامون فوق الثلج. ولفت الهاجري إلى أننا نحاول أن نقدم مشاريع نوعية في هذا الإطار حيث أقمنا حملة "بدلها" لبناء حجرات مكان الخيام وأن أهل قطر تفاعلوا مع هذه الحملة واستطعنا بفضل الله أن نحمي كثيرا من الأسر من الهلاك. وقال الهاجري إن قوافل سفراء الخير التي انتهينا من نسختها الثالثة مؤخرا حاولت تقديم الدعم للسوريين من الأغطية ومواد التدفئة والغذاء والدواء وأن أكثر من عشرين متطوعا قطريا كانوا ضمن هذه القافلة. وكانت عيد الخيرية قد أطلقت حملة الشتاء الدافئ تحت شعار "دفيت عيالك لا تنساهم" لإغاثة الشعب السوري وقامت بتوفير الاحتياجات الأساسية لهم. هدف الحملة وتهدف الحملة لتغطية أربعة احتياجات رئيسية للشعب السوري، أولها: السلة الغذائية وقيمتها 400 ريال، وبها مواد غذائية من أرز وسكر وطحين وسمن وشاي وملح ومعكرونة وصلصة طماطم، وجبن، والحقيبة الشتوية وقيمتها 250 ريالا، وبها ملابس شتوية من بنطال ومعطف وطقم صوف داخلي وقبعة وجوارب وحذاء وقفازات وغطاء للأذنين ونعال، والتدفئة وتكلفتها 800 ريال، وبها مدفئة ووقود يكفي لمدة شهر وبطانية وفراشين، وسهم الأسرة بتكلفة 2400 ريال، وهذا السهم يشتمل حقائب شتوية لأسرة كاملة من الأب والأم وطفل ومواد تدفئة وسلة غذائية. وصرح الهاجري أن أهل قطر الكرام حاولوا أن يَسُدُّوا ما استطاعوا من حاجاتِ إخوانهم في سوريا عبر عيد الخيرية، فقدموا قرابة 180 مليون ريال حتى الآن، وزعتْ على المجالاتِ الطبيةِ والإغاثيةِ والسكنِ والتعليمِ وغيرها من الحاجاتِ الضروريةِ التي استفاد منها النازحون في المحافظات السورية المختلفة، واللاجئون في الدولِ الحدوديةِ السوريةِ في لُبنان وتركيا والأردن والعراق. مشاريع تنموية إغاثية وأكد الهاجري أن المؤسسة قامت بتنفيذ بمشاريع إغاثية نوعية، حيث حاولت توفير مشاريع تنموية تحرك عجلة الحياة، وقامت عليها أسر سورية وبدت تؤتي ثمارا طيبة والحمد لله، كما وفرت مطابخ ودعمت صناعة المخابز بالإضافة للمشافي الميدانية وتشغيل المشافي العادية التي تخفف كثيرا عن إخواننا في سوريا. وسائل التبرع وحددت عيد الخيرية طرقا عديدة للتبرع، منها التبرع الإلكتروني من خلال: موقع المؤسسةwww.eidcharity.net، ومواقع التحصيل المنتشرة في قطر والتبرع من خلال sms - (إرسال إلى 92861 للتبرع بألف ريال - أرسل 92860 للتبرع بـ500 ريال - أرسل إلى 92846للتبرع 300 ريال - أرسل إلى 92812 للتبرع بـ100 ريال - أرسل إلى 92801 للتبرع بـ50 ريالا) ويمكن الاستفسار عن طريق الخط الساخن 77073030.
351
| 07 يناير 2015
أفادت قناة "سكاي نيوز عربية"، في خبر عاجل، اليوم الأربعاء، وفاة طفلة من اللاجئين السوريين في مخيمات البقاع بلبنان بسبب برودة الطقس. جدير بالذكر أن المنطقة العربية تشهد هذه الأيام موجة من الجو شديد البرودة، وعواصف ثلجية في مناطق عديدة.
849
| 07 يناير 2015
استهلت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" عام 2015 بتدشين قريتين سكنيتين لإيواء النازحين السوريين هما القريتان الثالثة والرابعة اللتان تم إنشاؤهما بتكلفة تزيد على 5 ملايين ريال في إطار مشروع القرى السكنية التي يستفيد منها أكثر من 10 آلاف نازح سوري. وقام وفد من مؤسسة "راف" برئاسة الدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء المدير العام، ويضم السيد أحمد فخرو رئيس وحدة سفراء الخير في راف ونائبه السيد عبدالناصر فخرو والسيد حماد عبدالقادر الشيخ مدير عام مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، بافتتاح القريتين. وفي كلمة له خلال تدشين القريتين، أكد الدكتور عايض القحطاني أن مؤسسة راف ونظيراتها من المؤسسات الخيرية لن تتخلى عن دعم ومساندة الشعب السوري الشقيق في محنته التي يمر بها منذ ما يقارب اربع سنوات، وهنا نتحدث عن الجهود الأهلية، ناهيكم عن الجهود الحكومية التي تقوم بها الحكومة القطرية بدعم من قيادتنا الرشيدة. وقدم د. القحطاني الشكر لهيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التركية " آي إتش إتش" شريك "راف" الاستراتيجي في معظم المشاريع التي تنفذها لصالح النازحين السوريين، سواء في مشروع القرى السكنية أو القوافل الإغاثية وغيرها من مشاريع. واشاد مدير عام راف بالجهود الكبيرة التي تقوم بها الحكومة التركية برئاسة السيد الرئيس رجب طيب أردوغان الذي وصفه بأنه "عظيم هذه الأمة" في العصر الحديث، نظرا لمواقفه الداعمة والمساندة للشعبين السوري والفلسطيني في الوقت الذي تخلى الكثيرون عن الدعم والمساندة عدا قطر وبعض الدول الأخرى. كما أشاد د. القحطاني بالجهود الكبيرة التي يقوم بها المحسنون والمحسنات من ابناء قطر الكرام في دعم ومساندة اشقائهم السوريين من خلال التبرعات السخية التي تتلقاها المؤسسة لصالح المشاريع التي تنفذها ضمن حملة " شامنا تنادي"، موضحا أن مشروع القرى السكنية تقوم فكرته على توطين السوريين النازحين وخاصة الأيتام وعوائلهم في مناطق قريبة من الحدود السورية – التركية وعدم إبعادهم خارج سوريا.
185
| 03 يناير 2015
افتتحت مؤسسة راف القطرية (مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله للخدمات الإنسانية) بالتعاون مع هيئة الإغاثة التركية، مخيمًا للاجئين السوريين في قرية سجو بمدينة "إعزاز" في محافظة حلب السورية يتكون من 1050 مسكنًا جاهزًا (كرفان). حضر حفل الافتتاح المدير العام لمؤسسة راف "عايض القحطاني"، ومدير عام مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر "حماد عبدالقادر الشيخ" ورئيس الهيئة التركية "بولند يلدرم"، ورئيس مجلس الأمناء. وأوضح "يلدرم" في كلمته أن المخيم سيأوي نحو 10 آلاف لاجئ، مشيرًا إلى الظروف الصعبة التي يعيش فيها اللاجئون السوريون في المخيمات المقامة على طول الحدود السورية مع تركيا. وأضاف يلدرم: "لقد عاش إخوتنا وسط الأوحال في فصل الشتاء، وكانت هناك وفيات جراء البرد، كنت أخجل من نفسي عند رؤية تلك الخيام، الحمد الله تيسر لنا افتتاح هذا المخيم الذي يليق بالكرامة الإنسانية، المسجد، والمدرسة، والمشفى الملحق بالمخيم، قيد الإنشاء".
296
| 01 يناير 2015
تدشن مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" الخميس المقبل الموافق الأول من يناير2015 قريتين سكنيتين لإيواء النازحين السوريين هما القريتان الثالثة والرابعة اللتان تم تمويلهما بدعم من محسني قطر الكرام. كما تضع المؤسسة حجر الأساس للقرية الخامسة التي تأتي وسابقاتها من القرى مشروع "راف" لإيواء النازحين السوريين من مدينة حلب وريفها، الذي أطلقته المؤسسة في إطار حملة "شامنا تنادي" بهدف توفير السكن الملائم لمئات العائلات السورية التي نزحت عن ديارها خلال الشهور الماضية بسبب أعمال القصف والتهجير التي تمارس ضدهم. ويتوجه وفد من مؤسسة "راف" برئاسة الدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء والمدير العام، ويرافقه السيد أحمد راشد السويدي مساعد المدير التنفيذي للبرامج والمشاريع الخارجية، كما يرافقهم وفد من منظمة الدعوة الإسلامية التي تولت بدعم من محسنين قطريين تمويل مشروع القرية الثالثة، ويترأس وفد المنظمة السيد حماد عبدالقادر الشيخ مدير عام مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر. وتضم القرية الثالثة من قرى "راف" السكنية والتي تم وضع حجر الأساس لها بمنطقة "سجو بريف حلب" مع تدشين القرية الثانية في ابريل الماضي 100 وحدة سكنية مسبقة التجهيز وقابلة لإعادة الفك والتركيب، مع المرافق الخدمية اللازمة لها إضافة إلى مسجد ومدرسة ومطبخ عمومي، ويستفيد منها 100 أسرة تضم ما يقارب 600 شخص، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن. وكذلك تضم القرية الرابعة من قرى "راف" 100 وحدة سكنية يستفيد منها ما يقارب 600 شخص معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، كما تضم العديد من المرافق الخدمية ومسجدا ومدرسة ومطبخا مشتركا. وفي تصريح صحفي، أكد الدكتور عايض القحطاني أن الشعب القطري قيادة وحكومة وشعبا لن يتخلى عن أشقائه السوريين في محنتهم، وأنه سيواصل تقديم الدعم والمساندة حتى جلاء الغمة وانتهاء الأزمة. وقال د. القحطاني إن مشروع القرى السكنية لإيواء النازحين السوريين على الحدود التركية – السورية يعد أحد المشاريع المهمة التي يتم تنفيذها ضمن حملة " شامنا تنادي" التي أطلقتها المؤسسة لإغاثة الشعب السوري الشقيق ومساندته في المحنة التي يمر بها. وأشار إلى أن وفد "راف" سيقوم الخميس القادم بتدشين قريتين جديدتين ضمن مشروع إيواء النازحين، هما القرية الثالثة التي تم تمويلها بأكثر من 3 ملايين ريال تبرع بها محسنون ومحسنات من أبناء وبنات قطر عبر منظمة الدعوة الإسلامية، كما سيقوم الوفد بتدشين القرية الرابعة التي تم تمويلها بتبرعات من محسني قطر فاقت 3 ملايين ريال، كما سيقوم الوفد بوضع حجر الأساس للقرية الخامسة ضمن مشروع الإيواء والتي ستؤوي أيضا 100 أسرة نازحة. واختتم د. عايض القحطاني تصريحه، مشيدا بالجهود الكبيرة التي يبذلها المحسنون الكرام وتبرعاتهم السخية لتنفيذ مشاريع القرى السكنية، مقدما شكره لفريق "الهبة" برئاسة سعادة الشيخة لينا بنت ناصر بن خالد آل ثاني الذين قاموا وعدد من المحسنين والمحسنات القطريين بتمويل بناء القرية الثانية للنازحين السوريين في ريف حلب، كما أشاد بالتعاون والشراكة مع منظمة الدعوة الإسلامية في إنشاء القرية الثالثة، كما اشاد بالمحسنين والمحسنات الذين ساهموا في تمويل مشاريع 3 قرى هي الأولى والرابعة والخامسة.
339
| 29 ديسمبر 2014
شارك وفد قافلة سفراء الخير 3 لعيد الخيرية في حفل "بسمة أمل" الخاص بالأيتام والأطفال السوريين اللاجئين على الحدود السورية التركية. وتحدث السيد علي بن خالد الهاجري رئيس الوفد المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية عن جهود عيد الخيرية في رعاية الطفولة فذكر أن المؤسسة تكفل 1852 يتيما وأسرة من اللاجئين السوريين بتكلفة 800 ألف ريال، مشيرا إلى أن المؤسسة تجهز في 2015 لمشروع جديد لكفالة الأيتام السوريين في الداخل. ولفت الهاجري إلى أن المؤسسة تكفل 40 ألف يتيم وأسرة حول العالم، ولا تقف عند توفير الحاجات الضرورية بل تتابع حالات الأيتام الدراسية والأخلاقية، وترسل بها تقارير دورية للكفلاء. على قوائم الانتظار وأشار الهاجري إلى أن أكثر من 400 يتيم وأسرة من أهلنا السوريين على أولويات قوائم الانتظار، داعيا المحسنين إلى كفالتهم مشيرا إلى أن كفالة اليتيم تبدأ من 250 ريالا شهريا، والأسرة تبدأ من 500 وحتى 1500 ريال. سفراء الخير ولفت الهاجري إلى أن سفراء الخير من أهل قطر مواطنين ومقيمين من الرجال والنساء يأتون المرة تلو الأخرى ضمن قوافل مؤسسة عيد الخيرية الإغاثية، ولا يفوتهم في كل مرة أن يزوروا أبناءهم الأيتام مقدمين لهم كل دعم مادي ومعنوي، وراسمين لهم بالأمل بسمات مشرقة في غد نأمل أن يكون أفضل إن شاء الله. 40 ألف يتيم وأسرة تكفلهم عيد حول العالم وأشار رئيس الوفد المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية إلى أن رعاية الأيتام من صلب الأعمال التي تقوم بها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، حيث إنها تكفل قرابة أربعين ألف يتيم وأسرة حول العالم، وبلغ عدد الأيتام السوريون ما يزيد على ألف ومائتي يتيم يتلقون كفالات شهرية بالإضافة إلى أنشطة وفعاليات دورية وموسمية. وأشار الهاجري إلى أن الوضع الصعب الذي يعانيه أيتام سوريا، وما حدث لهم من فقدان للأب أو الأم أو لهما معا، يجعلنا نشدد على ضرورة تكاتف المجتمع لاحتضان هذه الحالات التي قدر لها أن تعيش ظروفا صعبة، ولكن هذه الظروف أضافت إلى حداثة سنهم خبرات ما كانوا سيحصلونها وقت الرخاء. وحذر الهاجري من تشريد الأطفال وتسربهم من التعليم، وبين أننا ندق ناقوس الخطر بعد أربعة أعوام فقد فيها الأطفال الرعاية الاجتماعية والتعليمية والتثقيفية، فتوقف كثير من الأبناء عن الدراسة". وطالب الهاجري المنظمات الدولية والإنسانية بوضع هذا الأمر في قمة الأولويات حيث الرعاية النفسية والاجتماعية التي اجتهدنا في عيد الخيرية على أن نقوم بها قدر المستطاع ولكن الحاجة أكبر من الطاقة، والكل مطالب بتوفير التعليم لهؤلاء الأبناء فهم أمانة في أعناقنا، وسنسأل عنها يوم القيامة. إنقاذ أطفال سوريا من جهتها قالت أمينة معرفية مديرة الأفرع النسائية التي شاركت في الوفد مع 8 متطوعات: إن أطفال سوريا يعانون معاناة صعبة، فالأمية تزيد في الانتشار، ونحن أمام جيل ضائع يسهل تغيير هويته ومحو شخصيته ولا بد من خطة إنقاذ عاجلة. وحثت معرفية المنظمات الخيرية والإسلامية على أن يقوموا بخطة إنقاذ عاجلة لهؤلاء الأطفال الذين تجاوزوا الثانية عشرة سنة ولا يستطيعون القراءة والكتابة. إنشاء مراكز لتحفيظ القرآن وقالت معرفية إننا نفكر في إنشاء مراكز لتحفيظ القرآن الكريم للمساهمة في القضاء على الأمية، كما أننا نريد إقامة مشاريع تنموية صغرى لرفع مستوى المعيشة، فجهود الإغاثة –رغم أهميتها – غير كافية وتأتي متقطعة حسب الوارد من أموال الزكاة والصدقات.
272
| 28 ديسمبر 2014
تبنت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" في إطار مشاريعها التعليمية، دعم العملية التعليمية للطلبة السوريين اللاجئين في لبنان، الذين التحقوا خلال العام الدراسي الحالي 2014/2015 بمدرسة "العودة" بمنطقة "شحيم" في لبنان، والبالغ عددهم 530 طالبا وطالبة ويقوم بتدريسهم 30 معلما ومعلمة. وتقوم "راف" بتنفيذ مشروع دعم مدرسة العودة، الذي بلغت تكلفته للعام الدراسي الحالي 640 ألف ريال قطري، بالتعاون والشراكة مع اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية، والجمعية الاجتماعية في منطقة "شحيم"، حيث تحرص المؤسسة على تقديم رعاية نوعية هادفة للاجئين السوريين في لبنان، وتوفير الخدمات التعليمية لـ 530 طالبا وطالبة، وتوفير فرص عمل لـ30 معلما ومعلمة. وتقدم "راف" عبر مركزها التربوي في لبنان العديد من البرامج والأنشطة الطلابية التي يشارك فيها العديد من الطلاب والطالبات من مختلف المراحل الدراسية التي تضمها المدرسة، مساهمة في خلق الأجواء الصحية المواتية لعملية التعلم والتحصيل الدراسي، والتخفيف من آثار الأحداث التي مر بها الصغار، سواء في الداخل السوري أو خلال رحلة اللجوء إلى لبنان. أهداف المؤسسة وتهدف مؤسسة "راف" من خلال تنفيذ هذا المشروع إلى المساهمة في إنشاء جيل سوري متعلم قادر على بناء بلده في المستقبل، وإبعاد الأطفال السوريين عن كل ما يضطرهم للعمل في سن مبكرة، وتوفير التعليم لهم بمنهاج سوري وبمعلمين سوريين حتى يشعروا أنهم في بلدهم فتزداد قدراتهم الإبداعية والاستيعابية، مما يؤدي إلى زرع الثقة في قلوب العائلات المستفيدة وتخفيف الآثار النفسية المترتبة عن الأوضاع المأساوية للجوء، وذلك بعد أن يروا أطفالهم يرتادون المدارس دون الانقطاع عنها، مع الحرص على تقليص عدد المتسربين من الدراسة، وبالتالي الحد من تخلف المجتمع، ومعالجة التبعات النفسية الأليمة التي رافقت الأطفال في معاناتهم من الحرب مع أسرهم، كما تسعى إلى تأهيلهم لاستكمال تعليمهم بما يؤمن فرص عمل للشباب السوري الجامعي ولأصحاب المهارات التعليمية المتميزة. وكشف بيان صادر عن اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية بلبنان حجم المعاناة التي تعيشها العائلات السورية في لبنان، والتي تعد من أكبر المشاكل التي تواجه العمل الإنساني، مبينا أنه من شمال لبنان إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه يعيش أكثر من مليون ونصف المليون لاجئ سوري يتوزعون هنا وهناك من دون توفر أبسط مقوّمات الحياة. المستوى التعليمي فعلى المستوى التعليمي، تجد الأطفال السوريين في الشوارع يبيعون العلكة بدل أن يكونوا ممن يتلقون التعليم المناسب، وتجد الأبواب مغلقة في وجوههم في كل نواحي الحياة نظرا لقلة فرص العمل ومحدودية الموارد، من هنا كانت أهمية "مدرسة العودة"، حيث تفتح الباب للأطفال السوريين ليستعيدوا ثقتهم بأنفسهم من خلال العودة إلى مقاعد الدراسة وطلب العلم الذي هو بوابتهم للنجاح في الحياة. وذكر البيان أن مشكلة التسرب الدراسي يعد من أخطر المشاكل التي تهدد الطلاب السوريين اللاجئين خاصة مع ارتفاع اعدادهم بشكل سريع، ومما يزيد تفاقم المشكلة هو ارتفاع قيمة الفاتورة التعليمية في المدارس الخاصة والرسمية مع الفرق الشاسع بين المنهجين السوري واللبناني وخاصة في اللغات، ولهذا جاءت فكرة انشاء مدرسة العودة لرفع المعاناة عن أكثر من 530 طالبا سوريا متضررا ليمارسوا حقهم في التعليم وينسوا آلامهم. الشكر لـ "راف" وقد وجه المعلمون والطلاب في مدرسة العودة الشكر لمؤسسة "راف" على ما تقدمه لهم من خدمات تعليمية، وكتبت إحدى الطالبات رسالة لمؤسسة راف عبرت فيها عن امتنانها قالت فيها: أتقدم لكم بأسمى آيات الشكر والاحترام لفضلكم الكريم في تأمين عام دراسي لي ولإخواني الطلبة السوريين النازحين، فقد كانت مدرسة العودة المكان المثالي لدراستنا، نسأل الله القدير أن يكرمنا بجهودكم دائما حتى يتسنى لنا متابعة دراستنا لهذا العام والعام المقبل إن شاء الله. وقد وجه اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية بلبنان الذي يشرف على 6 مدارس للاجئين السوريين نداء لأهل الخير لدعم باقي المدارس الخاصة باللاجئين السوريين أسوة بما قدمته "راف" من دعم مالي لهذه المحاضن التربوية، مشيرا إلى أن تلك المشاريع التربوية وغيرها من عشرات المشاريع الهادفة تحتاج لجهود مضنية وتمويل كبير لكي تستمر في العطاء.
377
| 24 ديسمبر 2014
أكملت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية استعداداتها لإطلاق قافلتها الإغاثية سفراء الخير3 يوم الخميس القادم 25 ديسمبر , ويشارك فيها عدد كبير من المتطوعين من المواطنين والمقيمين رجالا ونساء لدعم القافلة والمساهمة في إغاثة الشعب السوري وتقديم المواد الغذائية والمساعدات المختلفة لهم ولأطفالهم وإدخال البهجة والسرور عليهم. وتتكون قافلة سفراء الخير3 من 48 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والطحين والملابس الشتوية، وتبلغ تكلفتها مليون دولار أي ما يعادل 365 ألف ريال قطري، ويستفيد منها 50.000 شخص من النازحين السوريين داخل الأراضي السورية في مناطق الشمال السوري بحلب وريف حلب وريف إدلب وريف حماة والساحل، بالإضافة إلى توزيع المساعدات والإغاثات والسلال الغذائية على أكثر من 200 أسرة من اللاجئين السوريين على الحدود التركية. وجاءت مشاركة عدد كبير من المتطوعين والمتطوعات من أهل قطر الخير من المواطنين والمقيمين في سفراء الخير الثالثة للوقوف على الأوضاع الصعبة التي يعيشها أهلنا من اللاجئين السوريين، والاطلاع على حجم المعاناة والمأساة التي يتعرض لها الأطفال والنساء والشيوخ من القصف والتشريد والجوع والبرد والأوضاع المعيشية والصحية المذرية، وتقديم الدعم المعنوي والمادي لهم من خلال مشاركتهم في توزيع الإغاثات والمساعدات على أسر اللاجئين وإشعارهم بأن أهل قطر رجالا ونساء يساهمون في دعمهم وتوفير متطلباتهم المعيشية من المواد الغذائية والإغاثية، بالإضافة إلى المشاركة في توزيع الهدايا على الأيتام السوريين في تركيا. وتولي مؤسسة عيد الخيرية الشعب السوري أهمية بالغة وتسعى لتوفير جميع متطلباته المعيشية واحتياجاته الأساسية والضرورية، وتأتي هذه القوافل الإغاثية والمساعدات المتتابعة التي يرسلها أهل قطر عبر عيد الخيرية إلى شعب سوريا من اللاجئين في دول الجوار والنازحين في الداخل السوري، انطلاقا من الواجب الإنساني والأخلاقي والديني، حيث الحفاظ على الإنسان وتوفير حاجاته الضرورية من اللباس والغذاء والدواء والإيواء. وقدمت عيد الخيرية مساعدات مختلفة، وزعتْ على المجالاتِ الطبيةِ والإغاثيةِ والسكنِ والتعليمِ وغيرها من الحاجاتِ الضروريةِ التي استفاد منها النازحون في المدن والمحافظات بالأراضي السورية واللاجئون في الدولِ الحدوديةِ السوريةِ في لُبنان وتركيا والأردن والعراق.
323
| 20 ديسمبر 2014
اختار اتحاد الديمقراطيين السوريين عنوان "دفيني" لحملته، التي أطلقها من غازي عنتاب في تركيا لتأمين ملابس شتوية وبطانيات للاجئين السوريين في المخيمات، والمقيمين في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة. ويسهم في الحملة عدد من رجال الأعمال فضلوا عدم ذكر أسمائهم، إضافة إلى منظمات خيرية، ويشرف عليها مكتب الاتحاد في غازي عنتاب بالتعاون مع منظمات مجتمع مدني عاملة في الداخل ومخيمات اللجوء. وبدأت المرحلة الأولى من الحملة بتوزيع ألف بطانية وألف سترة شتوية، إضافة إلى ملابس صوفية وأحذية جرى توزيعها على اللاجئين من قاطني مخيمي أطمة والدانة. احتياجات الشتاء ذكر مدير مكتب الاتحاد في غازي عنتاب عبد الباري عثمان أن الحملة محاولة لتلبية احتياجات السوريين في فصل الشتاء، بعدما أوقفت الأمم المتحدة دعمها للاجئين منهم، مضيفا أن الحملة مساهمة جماعية هدفها إنساني بحت، بدليل إصرار عدد من داعميها على عدم ذكر أسمائهم. ونبه عثمان إلى أن نشاط الحملة "مستمر ولن يتوقف لدعم السوريين المحتاجين أينما وجدوا، فقد نفذنا المرحلة الأولى منها وشملت - إضافة إلى احتياجات الشتاء - تقديم مستلزمات حياتية وخيم اللاجئين إلى سروج التركية من عين العرب (كوباني) مع اندلاع الاشتباكات فيها". وأوضح أن تتمة الحملة في مرحلتها الأولى ستكون في ريف اللاذقية، حيث "تم تجهيز كمية من المواد الغذائية وملابس الشتاء لتوزيعها خلال الأيام القادمة بعد إجراء مسح دقيق لاحتياجات المواطنين هناك". وعن أهمية مثل هذه الحملات، قال معين - وهو لاجئ في مخيم أطمة - إنها توفر لهم جزءا مهما من احتياجاتهم اليومية. ولكنه نفى في حديثه قدرة المساعدات والحملات التي تنفذ بين فترة وأخرى هنا وهناك على تجاوز أزمة السوريين، مؤكدا أن الحل الوحيد لإنهائها هو وقف القتال وعودة النازحين إلى منازلهم. سد الفجوة يذكر أن الفترة التي أعقبت إعلان الأمم المتحدة إيقاف المساعدات عن الشعب السوري بسبب نقص التمويل، شهدت تحركا لافتا لرجال أعمال ومنظمات إغاثية وخيرية سورية لسد الفجوة التي أحدثها توقف الدعم الدولي. ورغم استئناف المساعدات الأممية، استمرت حملات الدعم الذاتي لمؤسسات المجتمع المدني السورية، وهذا ما خلق حالة من الارتياح وسط سكان ريف اللاذقية المحاصر اقتصاديا من قبل النظام. وأعرب منصور - من مخيم اليمضية بريف اللاذقية - عن سعادته "للهفة السوريين على بعضهم وإسراعهم لسد ثغرة الدعم الدولي"، رغم إشارته إلى أن ما يحقق سعادة السوريين هو "الاتفاق على دعم الجيش الحر كي يتمكن من إسقاط النظام".
1048
| 17 ديسمبر 2014
يشارك الهلال الأحمر القطري في زيارة عمل إنسانية إلى لبنان خلال الفترة من 14-18 ديسمبر الجاري وذلك ضمن وفد يضم عددا من جمعيات الهلال الأحمر الخليجية وهي الهلال الأحمر السعودي والكويتي والإماراتي الأعضاء في الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي. وسيلتقي الوفد خلال زيارته بعضا من مسؤولي الهيئات والمنظمات الإنسانية التي تساهم في تحسين أوضاع اللاجئين السوريين، ومن بينهم مسؤولين في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومسؤولين بوزارة الشؤون الاجتماعية، ومسؤولين بالصليب الأحمر اللبناني، بالإضافة إلى منتدى المنظمات الدولية في لبنان. و تستعرض جميع الأطراف الأوضاع الإنسانية لتحديد الفجوات في البرامج الإغاثية للاجئين السوريين، وخاصة مع استمرار موجة النزوح الناتجة عن تدهور الأوضاع على الأراضي السورية، وسوف تشمل زيارة الوفد تفقد أوضاع الأسر السورية للوقوف على أهم احتياجاتها. يذكر أن هذه الزيارة تأتي في إطار التنسيق المشترك ما بين أعضاء الجمعيات الوطنية بمنطقة الخليج، في ضوء قرارات الاجتماع الثاني الذي حضره كبار المسؤولين في هذه الجمعيات بدولة الكويت خلال شهر نوفمبر الماضي، وتم خلاله استعراض الوضع الإنساني للاجئين السوريين. ويناقش المجتمعون إمكانية التوصل إلى بعض التصورات العملية التي يمكن أن تقوم بها جمعيات الهلال الأحمر الخليجية بشكل جماعي، وبناء عليه أوصى المجتمعون بضرورة تنظيم زيارة ميدانية مشتركة إلى لبنان بهدف الوقوف على أهم الاحتياجات الضرورية الأولية التي يمكن أن تقدمها الجمعيات بشكل جماعي، والتعرف على المشاريع المتكاملة التي يمكن أن تقدمها جمعيات دول مجلس التعاون، واستكشاف الآثار السلبية لتوقف برنامج الغذاء العالمي الذي سيستأنف عمله لمدة شهر ونصف قادم فقط. كما تم تحديد آليات التنسيق والتعاون الممكنة مع الهيئات ذات العلاقة العاملة في لبنان، وخاصة في ظل تزايد أعداد اللاجئين وإمكانية استقبال المزيد منهم خلال الفترات القادمة.
199
| 13 ديسمبر 2014
تنطلق بعد غد الخميس قافلة المحبة والإخاء الرابعة التي تسيرها مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" لزيارة اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة وغيره من مخيمات اللجوء بالأردن، وتفقد أحوال المكفولين من قبل المؤسسة ضمن مشروع " تعاضد" من الأيتام والأسر اللاجئة، وتوزيع مساعدات شتوية على الأسر السورية اللاجئة في مدينة جرش. قوافل المحبة وقال السيد علي يوسف الكواري مدير وحدة العلاقات العامة بمؤسسة "راف": إن قوافل المحبة والإخاء التي تسيرها المؤسسة لدعم ومساندة اللاجئين السوريين في الأردن يهدف إيصال رسالة للشعب السوري الشقيق، مفادها أن إخوانه في دولة قطر معه دائما وأبـدا، يشاركونه آلامه وآماله إلى أن تنتهي هذه المأساة ويعود اللاجئون إلى ديارهم وأعمالهم، كما يسعى لتحقيق أهداف إنسانية على المستوى الميداني ، منها الوقوف على الاحتياجات العاجلة للاجئين السوريين، وتوفير المـأوى الـلائـق لمـن هـم خـارج مخيم الزعتري مـن الأيتام وأسـرهم، مـع تمتعهم بالكفالة اللازمة، ضمن مشروع " تعاضد" وتوسيع دائرة كفالة الأيتام غير المشمولين بالرعاية من أبناء الشعب السوري الشقيق، والوقوف على بعض المنجزات التي أنجزتها راف، والـتـي تـم دعمها مـن قبل محسنين قـطـريـين ومـحـسـنـات قـطـريـات، وخـصـوصـا فــي قـطـاع الإيـواء والـصـحـة والـرعـايـة الاجتماعية. وأشاد الكواري بالجهود الكبيرة التي قام بها سفراء الخير المشاركون في القوافل الثلاث الماضية، سواء في توفير المأوى للاجئين بمخيم الزعتري وغيره، من خلال البيوت المصنعة ( البورت كابن ) ليستفيد منها عدد كبير من الأسر السورية والتي وصل عددها في المخيم وحده 1500 كرفان، أو في القطاع الصحي بمخيم الزعتري حيث تم إنشاء عيادة شاملة وتم تزويدها بمعدات طبية وأدوية لتلبية الاحتياجات العاجلة من خلال دعم الميزانية التشغيلية للمركز الصحي القطري الموجود هناك، وغير ذلك من جهود تصب جميعها في مساندة الشعب السوري الشقيق في محنته التي يمر بها. مشروع تعاضد وعن برنامج قافلة المحبة والإخاء الرابعة التي تضم حوالي 30 مشاركا من سفراء الخير في "راف" من المواطنين والمقيمين، يقول السيد أحمد يوسف فخرو رئيس وحدة سفراء الخير في راف والمشرف العام على مشروع قوافل المحبة والإخاء إن الرحلة سوف تستغرق 3 أيام تبدأ الخميس 20 نوفمبر الجاري وتختتم السبت الثاني والعشرين منه، مبينا أن المشاركين في القافلة سيقومون في اليوم الأول من وصولهم إلى الأردن بزيارات إلى الأسر المستفيدة من مشروع " تعاضد" الذي بلغ عدد المستفيدين منه منذ إطلاقه أواخر شهر فبراير الماضي حتى الآن 224 أسرة في الأردن فقط، قدم لهم المتبرعون مساعدات بتكلفة 2 مليون و635 ألف ريال، حيث سيقوم المشاركون في القافلة بتقديم المزيد من الدعم والمساندة للأسر المكفولة وتفقد أحوالها وظروف معيشتها وتعليم أبنائها وغير ذلك من احتياجات. وأضاف أن القافلة ستتوجه صباح يوم الجمعة إلى مخيم الزعتري حيث ستقوم بزيارة "مركز الشيخ غانم بن عبدالله العبدالرحمن آل ثاني الطبي" الذي افتتحته "راف" خلال زيارة القافلة الثالثة في شهر مارس الماضي، حيث سيقوم أعضاء القافلة بالتعرف على التخصصات الطبية غير الموجود بالمركز، مثل عيادة الأسنان أو غرف الولادة القيصرية والحضانات وغيرها، لتسويقها لدى المشاركين في القافلة، فيما ستتوجه القافلة صباح السبت إلى مدينة جرش لتوزيع مواد شتوية على الأسر اللاجئة هناك. 5 مشاريع وحول المشاريع التي تسعى القافلة لتوفيرها للاجئين السوريين، يقول أحمد فخرو: إن مؤسسة "راف" أعدت 5 مشاريع طبية وتعليمية واجتماعية سيتم تنفيذها لصالح اللاجئين السوريين في الأردن خلال الفترة القادمة، ويشمل المشروع الأول من هذه المشاريع الذي يحمل عنوان " ومن أحياها" توفير أجهزة طبية للمحتاجين، منها: 100 جهاز رذاذ سعر الواحد منها 105 ريالات، و50 جهاز قياس السكر في الدم سعر الواحد منها 135 ريالا، و50 جهاز قياس حرارة الجسم سعر الواحد 30 ريالا، و50 جهاز قياس ضغط الدم، سعر الواحد 160 ريالا. وتحت عنوان " لنضيء دروبهم" أعدت "راف" مشروعا لتشجيع الطلبة على طلب العلم والانتظام في دراستهم، من خلال توفير الحقائب المدرسية بمستلزماتها بتكلفة 135 ريالا للحقيبة الواحدة، مشيرة إلى أن العدد مفتوح حيث يوجد الآلاف من الطلبة السوريين الذين يحتاجون للدعم حتى يستطيعوا مواصلة دراستهم. ومساهمة في مساعدة الأسر اللاجئة على الوقاية من موجات البرد القارس، أعدت "راف" مشروعا لتوفير الفرش والسجاد والمدافئ والبطاطين للأسر اللاجئة، مبينة أن احتياجات الأسرة الواحدة تتكلف 1000 ريال. مشاريع طبية وضمن المشاريع الطبية التي تسعى المؤسسة لتسويقها خلال القافلة مشروع لدعم اللاجئات في عمليات الولادة سواء الطبيعية أو القيصرية أو الخدج، مشيرة إلى أن تكلفة العملية الواحدة تبلغ 2500 ريال، وأن هناك 155 حالة تحتاج للدعم. ومواصلة لجهودها في كفالة الأيتام من اللاجئين السوريين الذين فقدوا الأبوين أو الاب فقط، تسعى "راف" لكفالة 100 يتيم تضمهم 35 اسرة سورية لاجئة، مشيرة إلى أن كفالة اليتيم الواحد تبلغ 300 ريال شهريا، تساهم في توفير الاحتياجات الضرورية لليتيم حتى لا تضطر أسرته لدفعه للعمل وترك الدراسة.
313
| 18 نوفمبر 2014
قال وزير الداخلية الأردني، حسين المجالي، إن بلاده لن تدخل حربًا برية ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش سابقا" في العراق وسوريا. جاء ذلك خلال كلمة له بمؤتمر "تجديد أنماط الهجرة" الذي بدأ بالأردن، اليوم الإثنين، بمشاركة دول الاتحاد الأوروبي ودول حوض البحر الأبيض المتوسط، ويستمر ليومين. كما تطرق المجالي إلى أزمة اللاجئين، قائلا إن "حل مشكلة اللاجئين يأتي من خلال العمل على حل مشاكل بلادهم وإعادة الأمن إلى الدول التي لجأوا منها"، قائلا "الأردن يعمل مع دول المنطقة والعالم على إعادة الأمن والاستقرار إلى الدول التي لجأ مواطنون منها إلى الأردن". وأوضح الوزير الأردني أن بلاده لن تغلق أبوابها في وجوه اللاجئين السوريين. وأشار المجالي إلى أن "المؤتمر يهدف إلى تأسيس طريقة للتعامل مع الهجرة النظامية وغير النظامية واللجوء القسري من خلال إعداد بيانات وتبادلها مع الدول"، لافتًا إلى أن "الأردن يعد قاعدة بيانات خاصة حول الهجرة واللجوء".
226
| 17 نوفمبر 2014
قامت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مؤسسة "التعليم فوق الجميع" اليوم، الثلاثاء، بزيارة إلى مخيمين للاجئين السوريين في جنوب الجمهورية التركية، اللذين يأويان أكثر من 16 ألف لاجئ سوري قدموا من حلب وحمص وحماه واللاذقية وإدلب. الشيخة موزا وحرم الرئيس التركي وتأتي زيارة سموها بهدف الاطلاع على المرافق التعليمية وعلى أحوال الأطفال والمعلمين في تلك المخيمات وتقديم الدعم اللازم من خلال برنامج "علم طفلاً" لضمان التعليم الأساسي الجيد للأطفال في تلك المخيمات، إلى جانب بحث سبل التعاون وتبادل الخبرات بين مؤسسة "التعليم فوق الجميع" وعدد من المنظمات التركية المختصة في هذا المجال كالوكالة التركية للتعاون والتنسيق، والهيئة التركية لإدارة الطوارئ والكوارث. صاحبة السمو الشيخة موزا وحرم الرئيس التركي وقد تحدثت صاحبة السمو خلال زيارتها لعدد من الصفوف الدراسية والمرافق المجتمعية، مع المدرسين والآباء والأسر حول الصعوبات التي يواجهونها في هذه الأوضاع والتي بدورها تحول دون توفير التعليم النوعي للأطفال. صاحبة السمو الشيخة موزا خلال زيارة مخيمات اللاجئين السوريين في تركيا رافق سموها خلال الزيارة سعادة السيدة أمينة أردوغان حرم فخامة رئيس الجمهورية التركية، وسعادة السيدة أيسنور إسلام، وزيرة الأسرة والسياسة الاجتماعية بالجمهورية التركية، وسعادة السيدة فاطمة شاهين، عمدة محافظة غازي عنتاب.
2895
| 21 أكتوبر 2014
أعلن وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني، رشيد درباس، أن لبنان لم يعد بإمكانه رسميا استقبال أي لاجئين سوريين. وأضاف في تصريحات نقلتها وكالات الأنباء اليوم الأحد، أن أي شخص يعبر الحدود السورية اللبنانية سيكون عرضة للمساءلة ويجب أن يكون هناك سبب إنساني حتى يسمح له بالدخول، على أن يتخذ وزيرا الداخلية والشؤون الاجتماعية قرارا بهذا الشأن. وكانت الحكومة اللبنانية أقرت أنها غير قادرة على استيعاب اللاجئين السوريين، الذين يقدر عددهم بأكثر من مليون، وطلبت أموالاً لتوفير الرعاية لهم. ويوجد في لبنان أكبر تركيز للاجئين في العالم بمعدل لاجئ بين كل 4 سكان، فقد استقبل لبنان، قبل أكثر من 60 عاما، عشرات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين بعد احتلال إسرائيل لقسم واسع من الأراضي الفلسطينية.
229
| 19 أكتوبر 2014
أعلن وزير التخطيط الأردني، إبراهيم سيف، اليوم الإثنين، إطلاق خطة مشاريع تبلغ تكلفتها 4,5 مليار دولار على المديين القصير والمتوسط لدعم القطاعات الرئيسة لمواجهة أزمة اللاجئين السوريين وآثارها على المملكة. وتهدف الخطة إلى دعم قطاعات التعليم والصحة والطاقة والبلديات والمياه والحماية والإسكان والعمل وسبل العيش والبيئة والمواصلات والعدل. وقال الوزير في بيان، إنه "تم إعداد المشاريع بشكل وثيق مع الجهات المانحة والمجتمع الدولي وبإشراف مباشر من الوزارات المعنية بهذا الشأن". وأوضح أنه "تم التركيز على المشاريع القصيرة والمتوسطة المدى التي من شأنها أن تدعم القطاعات الرئيسية التي ستساعد المملكة على تحمل هذه الأزمة والتخفيف من تأثيرها على المجتمعات المستضيفة للاجئين السوريين وحماية مكاسب التنمية التي تحققت على مر السنين". وبحسب البيان، تتضمن "الخطة الوطنية لتمكين المجتمعات المستضيفة للاجئين السوريين في الأردن" وهي معدة للفترة من 2014 لغاية 2016 "طلب دعم بحوالي 4,5 مليار دولار أمريكي ستوزع على المشاريع ذات الأولوية لهذه القطاعات". وحث الوزير المجتمع الدولي على "مواصلة دعمه وشراكته مع الحكومة للتعامل مع هذه الأزمة بالشكل الأمثل". ويستضيف الأردن ما يقارب 600 ألف لاجئ مسجل يضاف إليهم نحو 700 ألف سوري آخرين دخلوا المملكة قبل مارس 2011.
259
| 01 سبتمبر 2014
أفادت وزارة الداخلية الأردنية، بأن عدد اللاجئين السوريين الذين دخلوا الأردن بلغ حوالي 650 ألف لاجئ منذ بداية الأزمة السورية وحتى الأول من شهر أغسطس الجاري. ولفتت إلى أن هذا الرقم لا يشمل السوريين المتواجدين على الأرض الأردنية قبل بدء الأزمة ، وتفجر النزاع المسلح على الأرض السورية في عام 2011.. مشيرة إلى أن عدد اللاجئين السوريين المسجلين لدى المفوضية السامية العليا لشؤون اللاجئين في الأردن يبلغ نحو 608 آلاف لاجئ. ومن جانبها، قال تقرير صادر عن وزارة التخطيط والتعاون الدولي الأردنية، إنّ تكلفة استضافة الـ 650 ألف لاجئ على القطاعات المختلفة قدرت بحوالي 1.68 مليار دولار في عام 2013. وأوضحت الوزارة، أن حجم الدعم الذي قدم لمساعدة الحكومة الأردنية في تحمل أعباء استضافة اللاجئين السوريين خلال العام الماضي بلغ 300 مليون دولار، بينما وصل نحو 54 مليون دولار فقط هذا العام حتى شهر أغسطس الحالي.
285
| 28 أغسطس 2014
قال رئيس وزراء الأردن عبدالله النسور، اليوم السبت، إن المملكة تحملت أكثر من 4 مليارات دولار ككلفة مباشرة لاستضافة اللاجئين السوريين، مشيرا إلى أن "الوضع المالي للدولة بائس". وقال النسور خلال مؤتمر صحفي إن "الأردن تكلف حتى الآن أكثر من أربع مليارات دولار بسبب اللجوء(السوري) ككلفة مباشرة"، مضيفا أن ما تلقاه من مساعدات دولية يعد "جزءا من جزء من الكلفة التي تحملها". وأكد النسور أن "كلفة اللجوء هائلة خاصة عندما يكون لديك مليون و420 ألف لاجئ سوري مسجلين بالاسم والرقم، وما يزيد عن 220 ألف عراقي، ومليون و750 ألف فلسطيني، وما يزيد عن 20 ألف ليبي وجنسيات مختلفة أخرى". وأشار إلى أن "هناك كلفة غير مادية مثل الكلفة الأمنية وكلفة مزاحمة الأردنيين على وظائفهم وهناك الآفات الاجتماعية التي تأتي مع اللجوء". ويستضيف الأردن أكثر من 600 ألف لاجئ مسجل لدى الأمم المتحدة يضاف إليهم نحو 700 ألف سوري آخرين دخلوا المملكة قبل مارس 2011. وقال النسور إن "الأردن يتحمل عبئا كبيرا" مشيرا إلى أن "الوضع المالي للدولة بائس".
234
| 16 أغسطس 2014
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
21818
| 11 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
19036
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
17222
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
9802
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8120
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6882
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6166
| 10 سبتمبر 2025