تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال الدكتور شلال حاصل منسق برنامج الإنذار المبكر التابع لمكتب الصحة العامة والسكان في محافظة لحج، جنوبي اليمن: إن 17 مهاجرا من دول أفريقيا توفوا بعدما تعرضوا لإسهالات مائية حادة، من ضمن 400 مهاجر قال إنهم أصبحوا مصابين بوباء الكوليرا في المحافظة الريفية الواقعة إلى الشمال من العاصمة المؤقتة عدن. وقال د. حاصل لـ المصدر أونلاين إن 229 من المهاجرين الأفارقة تلقوا العلاج في الميدان في حين نُقل البعض إلى قسم العزل في مستشفى ابن خلدون في الحوطة عاصمة محافظة لحج. وقال حاصل إن مجموع المهاجرين المحتجزين داخل المحافظة بلغ 1400 شخص، حيث يتركز الجزء الأكبر منهم داخل أحد معسكرات الأمن في الحوطة عاصمة المحافظة. وأفاد بأن مكتب الصحة العامة والسكان تولى مهمة إرسال فرق طبية للمعالجة في الميدان، في حين استقبل قسم العزل في مستشفى ابن خلدون مايقارب من 140 حالة، وقال إن فريق الإنذار المبكر بالتعاون مع مكتب الصحة في المحافظة قدم كافة الخدمات الطبية اللازمة على حد قوله من بينها المواد الغذائية والملابس. وقال إنهم لم يتلقوا أي دعم من أي منظمة أو أي جهة أخرى، مشيرا في الأثناء إلى أن الجهود التي بذلت حتى الآن بغية احتواء المرض كانت بإمكانيات فريق الاستجابة بالإضافة إلى مكتب الصحة في المحافظة وقسم العزل في مستشفى ابن خلدون، وأضاف الدكتور حاصل إن منظمة الهجرة الدولية رفضت في الوقت الراهن التدخل لتقديم المساعدة بحجة أن المهاحرين لا يزالون محتجزين داخل أحد المعسكرات، لكنه قال إن المنظمة الدولية أبدت استعدادها خلال اجتماع سابق، لتقديم المساعدة والخدمات للمهاجرين الأفارقة المصابين بالوباء، إذا ما تم نقلهم إلى أي موقع احتجاز آخر خارج المعسكر. على صعيد ذي صلة وبحسب حديث الدكتور شلال حاصل كانت منظمة الهجرة الدولية أبدت استعدادها لدعم قسم العزل في مستشفى ابن خلدون أكبر مشافي محافظة لحج، من حيث توفير التموين الدوائي ووسائل النظافة والحماية الشخصية إلى جانب تقديم المواد الغذائية للمهاجرين الأفارقة. من جهة أخرى، صعدت سلطات الانقلابيين الحوثيين والحكومة الشرعية، من حدة تبادل الاتهامات بالنتائج الاقتصادية الكارثية التي ألقت بظلالها على الوضع المعيشي في اليمن، جراء استمرار الحرب قرابة خمس سنوات متتالية. وجاء التصعيد هذه المرة، في الجانب الاقتصادي الذي تحول إلى ساحة حرب مفتوحة، يرمي كل طرف من المتصارعين بأوراق قوته، في مغامرة مستمرة تجر البلاد إلى مستويات أخرى من الانهيار الاقتصادي والمالي، بعد أن تراجعت حدة التدهور بشكل نسبي خلال الأسابيع القليلة الماضية خصوصاً فيما يتعلق بسعر صرف العملة الوطنية أمام العملات الأجنبية. وبادرت اللجنة الاقتصادية العليا التابعة للحكومة الشرعية والتي تتخذ من عدن مقراً لها، باتهام ميليشيات الحوثي بالتسبب في انهيار الوضع الاقتصادي والإنساني في البلاد، جراء جرائمها المتواصلة بحق الاقتصاد الوطني. وقدمت اللجنة في انفوجرافيك نشرته على حسابها في تويتر توضيحاً لما وصفته بـ المتاجرة السياسية للحوثيين بمعاناة المواطنين، بهدف تعزيز إيراداتها وبناء شبكتها الاقتصادية، وذلك عن طريق عدة تدابير تعسفية. من جهتها، قالت اللجنة الاقتصادية التابعة للحوثيين في صنعاء، إن الحكومة والتحالف صعدا في الحرب الاقتصادية واستخدامها كوسيلة ضد أبناء الشعب، وحرمان غالبية موظفي الدولة من المرتبات والامتناع عن سدادها منذ نقل إدارة البنك المركزي.وتشهد اليمن وضعاً إنسانياً متدهوراً بعد ارتفاع نسبة الفقر والبطالة إلى أكثر من 85%، إضافة إلى حاجة أكثر من 82% من اليمنيين للمساعدات الإغاثية.
699
| 06 مايو 2019
أعلنت السلطات في موزمبيق، اليوم، ارتفاع عدد حالات الإصابة بمرض الكوليرا في البلاد إلى أكثر من 1400، مع وصول مئات الآلاف من جرعات التطعيم في محاولة للحد من انتشار المرض. كما أعلنت السلطات حالة وفاة ثانية جراء الكوليرا، غداة الإعلان عن أول حالة وفاة في مدينة بيرا الساحلية. وتنتشر الكوليرا بوتيرة سريعة في البلد الواقع في جنوب القارة الإفريقية نظرا للظروف الصحية المتدهورة والناتجة عن إعصار /إيداي/، الذي ضرب البلاد بعنف في 14 مارس الماضي وأثار فيضانات شديدة اجتاحت مساحات شاسعة من الأراضي قدرت بنحو ثلاثة آلاف كيلومتر. وتسبب الإعصار والفيضانات الناجمة عنه في مقتل مئات الأشخاص وتشريد مئات آلاف آخرين، ووضعت الناجين منه في خطر محدق من التعرض للإصابة بالكوليرا. ويواجه حوالي 128 ألف شخص في موزمبيق ظروفا معيشية صعبة، إذ يقطنون في مخيمات مؤقتة ومكدسة، وبإمكان الكوليرا أن تفتك بهم في غضون ساعات إذا لم يتم علاجها سريعا وبطريقة مناسبة. وبدأ تفشي الكوليرا الأسبوع الماضي مع تأكد خمس حالات إصابة، لكن عدد المصابين بلغ الآن أكثر من 1400 حالة، أغلبهم في مدينة /بيرا/ الأشد تضررا من الإعصار والتي كانت مركزا لجهود الإغاثة. وقالت السلطات في موزمبيق أيضا إن العدد الإجمالي لحالات الوفاة الناتجة عن إعصار /إيداي/ ارتفع إلى 598 حالة في موزمبيق وحدها.. فيما بلغ عدد الوفيات في زيمبابوي 259، وفي مالاوي 56. وأضافت السلطات أن عدد الوفيات لا يزال أوليا، مرجحة زيادة ارتفاعه، وربما لن يتم معرفته أبدا على وجه الدقة نظرا لنطاق الكارثة. ووصلت نحو 900 ألف جرعة تطعيم ضد الكوليرا إلى مدينة بيرا في موزمبيق، أرسلتها منظمة الصحة العالمية، ومن المقرر أن تنطلق حملة تطعيم واسعة بدءا من يوم غد الأربعاء.
847
| 02 أبريل 2019
أكدت منظمة الصحة العالمية وصول 900 ألف جرعة تطعيم ضد الكوليرا لموزمبيق، وذلك بعد تعرضها لإعصار إيداي المدمر، متوقعة أن تبدأ بذلك حملة تطعيمات واسعة في البلاد اعتبارا من يوم غد، الأربعاء. وقالت المنظمة الدولية، في بيان اليوم، إن فرقها رصدت إلى حد الآن أكثر من ألف حالة إصابة مؤكدة بهذا الوباء، لافتة إلى أن وزارة الصحة الموزمبيقية أبلغت عن 1052 حالة إصابة بالوباء حتى الأول من أبريل الجاري. وشددت على أنها تتوقع استمرار ارتفاع أعداد الضحايا بسبب هذا الوباء، لافتة إلى أن حالات الإصابة بإسهال شديد في أعقاب إعصار إيداي انتشرت في مناطق واسعة من موزمبيق خلال الأسبوعين الأخيرين، مما يرجح تسجيل مزيد من الإصابات بالكوليرا. وكانت السلطات في موزمبيق قد أعلنت يوم أمس /الاثنين/ عن تسجيلها لأول حالة وفاة جراء مرض الكوليرا في مدينة /بيرا/ الساحلية، مع اعترافها بتضاعف عدد حالات الإصابة بالمرض في البلاد خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية . يشار إلى أن الكوليرا تنتج عن البكتيريا المعروفة باسم ضمة الكوليرا والتي تنتقل عدواها في أغلب الأحيان عبر المياه الملوثة، ومن الممكن أن تفضي الإصابة بهذه البكتيريا للموت إذا لم تعالج في الوقت المناسب. وكان إعصار إيداي قد ضرب في الخامس عشر من مارس الماضي موزمبيق ومالاوي وزيمبابوي، وتسبب في إغراق مساحات واسعة في موزمبيق بشكل خاص، جراء الأمطار الشديدة التي صاحبته. وارتفع عدد الوفيات جراء الإعصار وفقا للبيانات الرسمية للحكومة في موزمبيق إلى 598 شخصا .
2014
| 02 أبريل 2019
لم يكن الطبيب اليمني محمد عبد المغني، الذي وصف ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا في بلاده بأنها كارثية وعالج الآلاف منها ، يتصور أنه هو نفسه سيكون في يوم ما إحدى ضحاياها . ويعاني اليمن ثالثانتشار كبيرلمرض الكوليرا، الناجم عن عدوى بكتيرية تنتقل عن طريق الماء، منذ تفجرت حرب عام 2015 وتسببت في أشد الأزمات الانسانية إلحاحاً في العالم، ودفعت بعشرة ملايين شخص إلى حافة المجاعة. وتقول الأمم المتحدة إن المرض ينتشر كالنار في الهشيموقد سجلت 110 آلاف حالة اشتباه بالإصابة بالكوليرا و200 حالة وفاة موضع اشتباه في ثلاثة أشهر. وتتسبب الكوليرا في حالة فقدان السوائل، ومن الممكن أن تؤدي إلى الوفاة خلال ساعات، ومن أفضل ضحاياها وأضعفهم الأطفال وكبار السن بسبب سوء التغذية على مدار سنوات فهم أكثر الفئات عرضة للخطر. وكثيرون من الوافدين إلى المستشفى يعانون من الصدمة أو من فشل كلوي وضمور الأوردة من جراء الجفاف، لدرجة يصعب معها استخدام الحقن لنقل السوائل إليهم لإنقاذهم من الموت. وتوضح شبكة يورونيوز الأوروبية أن الطبيب عبد المغني كان يعمل في مركز مؤقت لعلاج حالات الكوليرا في فناء مستشفى بصنعاء يستقبل ما بين 120 و250 حالة حادة كل يوم، في بلد مزقت أوصاله حرب مستمرة منذ سنوات وتسببت في نقص العاملين في المجال الطبي. وقال الطبيب إسماعيل منصوري الذي كان يعمل جنباً إلى جنب مع عبد المغني إن المركز سمح خلال أسبوعين بدخول 1100 حالة. وأضاف طبعاً هناك ضغط كبير على المركز الذي يعاني من احتياج المحاليل والمضادات الحيوية. ويقع المركز خارج مستشفى السبعين بالعاصمة اليمنية، وبه خيام ودورات مياه خارجية ويعاني العاملون فيه من الإجهاد من كثرة العمل. وتشغل نساء متصلات بأجهزة التغذية بالمحاليل كل مساحات الظل المتاحة في المركز. وقد تسببت الحرب التي بدأت قبل أربع سنوات في إعاقة نظام الرعاية الصحية والاقتصاد، الأمر الذي دفع الناس للسفر مسافات طويلة طلبا للرعاية الطبية. وتندر موارد المياه في اليمن، ويتطلب الأمر استخدام مضخات في كثير من أنحاء البلاد التي يبلغ عدد سكانها 30 مليون نسمة، لرفع المياه الجوفية إلى سطح الأرض. وأدى نقص الوقود إلى زيادة حادة في سعر المياه النقية. وقالت إحدى اليمنيات إن قريتها لا تملك ثمن وقود الديزل اللازم لضخ المياه الجوفية. وأضافت أن الناس يضطرون لاستخدام مياه الآبار، رغم أن بعض الآبار لا يكاد يوجد فيها قطرة ماء ورغم أن مياهه مؤذية. ويتزامن انتشار الكوليرا مع بداية مبكرة لموسم الأمطار في اليمن، غير أن ثمة ما يشير إلى تدهور حالة البنية التحتية العامة. وقال طارق جساريفيتش المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية: توجد مشكلة في التخلص من النفايات في هذا البلد. وفي محاولة لوقف انتشار المرض يعمل حفارون على نقل النفايات من مصارف الأمطار في صنعاء، ويتولى عمال رش مواد مطهرة في الشوارع والبالوعات وعلى أكوام القمامة. وقد قطعت الحرب خطوط المواصلات للمساعدات والوقود والمواد الغذائية، وأدت إلى انخفاض الواردات وتسببت في تضخم حاد. وفقدت أسر مصادر رزقها بسبب عدم صرف مرتبات العاملين في القطاع العام، ولأن الصراع أرغم كثيرين على النزوح عن بيوتهم وترك أعمالهم. ولا يزال محمد حباب خريج الجامعة البالغ من العمر 34 عاماً وهو أب لثلاثة أولاد، يعمل في شركة أدوية من شركات القطاع العام، لكنه لا يحصل على مرتبه. وكانت ابنته زينب ذات الثلاثة أعوام متصلة بجهاز لحقن السوائل في العراء على مسافة 80 كيلومتراً من بيته، بعد أن ظهرت عليها أعراض الكوليرا التي يعزوها الأب لعدم توفر المياه النقية والطعام المغذي. وتعمل الأمم المتحدة ووكالات المساعدات على تعزيز تحركاتها استجابة للوضع، لكن الأوضاع وصعوبة التحرك داخل البلاد مازالت تمثل تحديا أمامها. وحذرت اليونيسيف من أن نحو 1.8 مليون طفل يمني يعانون من سوء التغذية مما يجعلهمعرضة للإصابة بالأمراضومن بينها الكوليرا.
1016
| 02 أبريل 2019
أعلنت السلطات في موزمبيق، اليوم، أول حالة وفاة جراء مرض الكوليرا في مدينة بيرا الساحلية، مع تضاعف عدد حالات الإصابة بالمرض في البلاد خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وكانت موزمبيق قد أعلنت عن ظهور أولى حالات الإصابة بالكوليرا يوم الأربعاء الماضي، والذي تفشى نتيجة إعصار /إيداي/ العنيف الذي ضرب البلاد في 14 مارس الماضي وخلف دماراً هائلاً وخسائر واسعة النطاق وتسبب في مقتل 700 شخص على الأقل عبر الجزء الجنوبي من القارة الإفريقية. وسجلت موزمبيق أكثر من 500 حالة إصابة بالكوليرا منذ بدء تفشي المرض في مدينة بيرا. وتركز جهود المساعدات في موزمبيق الآن على محاولة احتواء انتشار المرض، وجار تنفيذ حملة تطعيم كبيرة في أنحاء البلاد، بحسب ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية /بي بي سي/. وقال السيد يوسين عيسى المدير الوطني للمساعدة الطبية الوطنية في موزمبيق، في تصريح بثه التلفزيون العام، إنه تم تسجيل حوالي 517 حالة إصابة بالكوليرا بحلول يوم أمس /الأحد/، بزيادة كبيرة عن عدد الحالات التي أعلن عنها أول أمس /السبت/ والذي بلغ 271 حالة إصابة. ومن جانبها، قالت منظمة الصحة العالمية إن ما لا يقل عن 900 ألف جرعة تطعيم ضد الكوليرا ستصل إلى مدينة /بيرا/ خلال الأسبوع الجاري. وقد حذر مسؤولون من أن تفشي المرض قد يصل إلى نسب وبائية في موزمبيق. وتسبب الإعصار /إيداي/ في تشريد مئات الآلاف من الناس، معرضا إياهم لظروف غير صحية تماما، والبعض منهم لم يكن لديه سوى القليل من المياه النظيفة الصالحة للشرب لأكثر من أسبوع. وأدى الإعصار إلى حدوث فيضانات عنيفة، دمرت آلاف المنازل وقطعت السبل بالعديد من المجتمعات النائية. وتضرر قرابة 1.8 مليون شخص في كل من موزمبيق ومالاوي وزيمبابوي جراء الإعصار، حيث انقطعت عنهم إمدادات الكهرباء ومياه الشرب النظيفة، فيما لا تزال حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع. وحل الإعصار /إيداي/ في موزمبيق على مدينة /بيرا/ الساحلية، التي يقطنها أكثر من 500 ألف شخص، برياح بلغت سرعتها حوالي 177 كيلومترا في الساعة، قبل أن يتجه صوب الجارتين زيمبابوي ومالاوي. وتحملت موزمبيق على ما يبدو وطأة فيضان مياه الأنهار التي تدفقت من الدول المجاورة.
1454
| 01 أبريل 2019
أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس ارتفاع الوفيات بمرض الكوليرا في اليمن إلى 291 حالة منذ بداية العام الجاري 2019 وسجلت غالبيتها في شهر مارس بعدد 195 حالة. ونقلت وكالة الانباء الكويتية (كونا) عن احصائية حديثة لمكتب الصحة العالمية في اليمن إن عدد الاصابات بالمرض الذي تشمل أعراضه اسهالا مائيا حادا بلغ 147927 شخصا منذ بداية العام وحتى 28 مارس الماضي. وأظهرت الاحصائية ارتفاعا ملحوظا في عدد الاصابات والوفيات بالكوليرا خلال شهر مارس إذ بلغت 76152 اصابة و 195 حالة وفاة.وتصدرت العاصمة صنعاء وريفها أعلى نسبة إصابة بالمرض على مستوى اليمن حيث سجلتا 58 حالة وفاة. وسجلت محافظة (إب) وسط اليمن أعلى مستوى للوفيات على مستوى البلاد بعدد 49 حالة وفاة تلتها (ريمة) و(ذمار) 32 حالة لكل منهما ثم (تعز) و(عمران) 28 و 25 حالة على الترتيب.وكانت أغلب الوفيات من بين كبار السن فوق 60 عاما بنسبة 53 % رغم أن المصابين من هذه الفئة العمرية هم الأقل ثم وفيات الأطفال دون الخامسة بنسبة 15%. وتزداد المخاوف من تفشي موجة ثالثة من الكوليرا خاصة بالتزامن مع هطول موسم الأمطار وتدهور الخدمات الصحية في البلاد.وكانت منظمة الصحة العالمية قد احصت 2743 حالة وفاة بالكوليرا من اصل قرابة 1.4 مليون اصابة منذ انتشار الوباء في موجتيه الأولى والثانية في اليمن من ابريل 2017 وحتى نهاية عام 2018.
908
| 02 أبريل 2019
أعلنت منظمة الأمم المتحدة أنها سجلت 400 حالة وفاة بوباء الكوليرا في اليمن خلال العام الحالي 2018. وذكرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في تقرير نشرته اليوم، أن معدل حالات الكوليرا المشتبه فيها انخفض خلال العام الجاري بنحو ثلاثة أرباع مقارنة بالسنة الماضية، مؤكدة أنه مع ذلك كان هناك ما يقرب من 400 حالة وفاة بالكوليرا و295 ألف حالة يشتبه إصابتها بالوباء منذ بداية العام الجاري وإلى غاية أول أمس الجمعة، مقارنة بـ 2300 حالة وفاة و1.1 مليون حالة مشتبه بها في العام الماضي. ولفت التقرير إلى أن الأطفال دون سن الخامسة يمثلون ثلث الوفيات بهذا الوباء. يذكر أن وباء الكوليرا يعتبر، بحسب منظمة الصحة العالمية، عدوى حادة تسبب الإسهال، وقادرة على أن تودي بحياة المصاب بها في غضون ساعات إن تركت من دون علاج. وتنجم الصابة بالكوليرا عن تناول الأطعمة أو المياه الملوثة ببكتيريا الكوليرا، وتستغرق بين 12 ساعة وخمسة أيام لكي تظهر أعراضها على الشخص عقب تناوله أطعمة ملوثة أو شربه مياها ملوثة. ووفقا للمنظمة، فإنه لا تظهر أعراض الإصابة بعدوى بكتيريا الكوليرا على معظم المصابين بها، رغم وجود البكتيريا في برازهم لمدة تتراوح بين يوم واحد وعشرة أيام عقب الإصابة بعدواها، وبهذا تطلق عائدة إلى البيئة ويمكن أن تصيب بعدواها آخرين.
796
| 23 ديسمبر 2018
أعلنت مصادر طبية في محافظة الحديدة غربي اليمن، اليوم، أن أكثر من 20 شخصا لقوا حتفهم جراء وباء الكوليرا الذي بدأ ينتشر في المنطقة خلال الأسابيع الماضية. وقالت المصادر إن حالات الوفاة هذه إضافة إلى مئات الإصابات تم رصدها في مديرية الزيدية شمال شرق مدينة الحديدة خلال أسبوع واحد فقط، وإن معظم الضحايا من الأطفال والنساء وكبار السن.. مؤكدة أن هذه الإحصائيات ليست نهائية حيث شملت مركز المديرية فقط وأن هناك حالات إصابة وضحايا لوباء الكوليرا في القرى والمناطق البعيدة لم يشملها الرصد حتى الآن. وأشارت إلى أن هذا الانتشار المخيف للوباء يأتي في ظل ظروف عصيبة تمر بها المحافظة بسبب المواجهات المسلحة التي تدور منذ عدة أشهر وأوضاع غاية في السوء تعيشها المستشفيات والمراكز الصحية جراء النقص الحاد في الأدوية والإمدادات الطبية اللازمة. وطالبت المصادر السلطات الصحية في المحافظة والمنظمات الدولية بالتدخل العاجل والمساهمة الفاعلة في مواجهة الوباء الذي أثار الذعر بين أوساط السكان الفقراء. يذكر أن الموجة الأولى من وباء الكوليرا بدأت في اليمن خلال أكتوبر 2016، حيث أعلنت مصادر طبية رصد عشرات الحالات بالعاصمة صنعاء وعدد من المحافظات الجنوبية والشمالية، فيما بدأت الموجة الثانية وهي الأكثر خطورة والأوسع انتشارا في أواخر أبريل 2017 إذ أخذ الوباء في الانتقال بصورة سريعة خرجت عن سيطرة السلطات المحلية والمنظمات الدولية وأدى إلى وفاة المئات وإصابة أكثر من مليون شخص. ويعد وباء الكوليرا بحسب منظمة الصحة العالمية عدوى حادة تسبب الإسهال، وقادرة على أن تودي بحياة المصاب بها في غضون ساعات إن تركت من دون علاج. وتنجم الكوليرا عن تناول الأطعمة أو المياه الملوثة ببكتيريا الكوليرا، وتستغرق بين 12 ساعة وخمسة أيام لكي تظهر أعراضها على الشخص عقب تناوله أطعمة ملوثة أو شربه مياها ملوثة. ووفقا للمنظمة فإنه لا تظهر أعراض الإصابة بعدوى بكتيريا الكوليرا على معظم المصابين بها، رغم وجود البكتيريا في برازهم لمدة تتراوح بين يوم واحد وعشرة أيام عقب الإصابة بعدواها، وبهذا تطلق عائدة إلى البيئة ويمكن أن تصيب بعدواها آخرين.
585
| 04 أكتوبر 2018
أكدت سعادة السيدة لولوة الخاطر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية حرص دولة قطر على حل مشكلة الكوليرا والقضاء عليها في اليمن. وقالت سعادتها إن حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى كان أعلن في كلمته امام الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة عن مبادرة ستوقع مع الامم المتحدة من شأنها ان تساعد على حل جذور مشكلة الكوليرا في اليمن الشقيق وتحد من تفاقم المشكلة. واضافت في تصريح لقناة الجزيرة امس من نيويورك ان اصلاح شبكات الصرف الصحي وتوفير المياه النظيفة للشعب اليمني الشقيق لاسيما في ظل الظروف الصعبة والكارثية التي يمر بها أشقاؤنا في اليمن، منوهة الى ان احد اهم اسباب تفشي الكوليرا في اليمن كان عدم القدرة للوصول الى مياه نظيفة لاسيما في دولة مثل اليمن تعاني من نقص في المياه. وكان صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أعلن في كلمته امام الأمم المتحدة عن اتفاق قطر مع الأمم المتحدة على محاربة مرض الكوليرا في اليمن بدعم مشاريع ذات علاقة بمكافحة أسباب المرض ووقف انتشاره، داعيا دولا أخرى للانضمام إلى قطر في دعم هذا الجهد الحيوي. وقد وقعت قطر اتفاقية مع منظمة اليونيسف تهدف إلى علاج جذور وباء الكوليرا في اليمن وحماية الأطفال.
1009
| 28 سبتمبر 2018
السكان يفرون بالآلاف وسط مخاوف من انهيار المفاوضات 35 ألف أسرة نزحت من المحافظة منذ يونيو الماضي الصحيفة البريطانية تحذّر من عودة المجاعة إلى اليمن تحولت مدينة الحديدة في اليمن إلى مدينة أشباح، حيث يواصل سكانها الفرار، مستغلين فترة الهدنة الحالية، وذلك وسط مخاوف من انهيار المفاوضات التي تتوسط فيها الأمم المتحدة وقلق من احتمال تجدد المعارك قريبا. وقالت صحيفة الغارديان البريطانية إن الحديدة المحاصرة أضحت مدينة أشباح. ونسبت الصحيفة لعمال إغاثة القول إنه رغم كون الأمور تبدو سلمية مع استمرار المحادثات الدبلوماسية بين الأطراف المتحاربة، فإن المدارس والمؤسسات التجارية لا تزال مغلقة، وإن أي شخص لديه موارد للخروج يقوم بذلك الآن. وقال إسحاق أوكو من المجلس النرويجي للاجئين إن الناس يعيشون في ظروف مثيرة للشفقة لا تناسب البشر، ولا يحتملها إطلاقا الأشخاص الأكثر ضعفا. وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى نزوح أكثر من 35 ألف أسرة من محافظة الحديدة منذ يونيو الماضي، عندما بدأ التحالف هجوما عسكريا لانتزاع السيطرة على المدينة والميناء المهم من الحوثيين. وطرحت المفاوضات التي تقودها الأمم المتحدة ويتوسط فيها المبعوث الخاص مارتن غريفيث، فكرة تسليم الحديدة -التي تستقبل حوالي 70% من جميع واردات اليمن- لإشراف الأمم المتحدة، في محاولة لإنهاء شح الغذاء والماء والنفط. وحذرت الصحيفة من عودة المجاعة إلى اليمن، حيث يحتاج 22 مليون شخص فيه (80% من السكان) إلى مساعدات إنسانية. كما يحذر عمال الإغاثة من انخفاض الإمدادات، حيث تصل مخزونات الغذاء الحالية إلى 40% فقط، والوقود أصبح في حدود 16% فقط من احتياجات شهر يوليو. وتقول مستشارة المناصرة في المركز سوزي فان ميغان -عبر الهاتف من العاصمة صنعاء- من السهل جدا أن يأتي الطعام عبر البر، لكن المشكلة الكبرى تكمن في الوقود، وتضيف من دون وقود كاف لن تتمكن المستشفيات من استخدام المولدات الخاصة بها، وستبدأ أنظمة المياه التي تحتاج إلى مضخات بالانهيار، كما أن عودة ظهور الكوليرا تعد خطرا حقيقيا. وقالت رئيسة قسم السياسات والمناصرة في منظمة أوكسفام إنترناشيونال في اليمن دينا المأمون، إن الكثيرين ممن يرغبون في المغادرة ليس لديهم المال للقيام بذلك، وإن بعض الذين سعوا للفرار سقطوا ضحايا للألغام الأرضية. وفي العاصمة المؤقتة عدن، فوجىء آلاف النازحين، الذين أجبرتهم معارك الحديدة على النزوح، بواقع مُرّ في غياب المأوى والغذاء والدواء والكساء، من دون أن توفّر السلطات الحكومية والمنظمات المحلية والدولية الرعاية الكافية لهم. وناشد النازحون المنظمات الدولية والمحلية مساعدتهم وتوفير احتياجاتهم، خصوصاً ما يتعلق بالتغذية والعلاج. فكثيرون يعانون من أمراض مزمنة وهم بحاجة إلى أدوية حتى لا تتدهور أحوالهم الصحية. أمّا الصحافي والناشط في المجال الإنساني أدهم فهد، فيؤكد أنّ النازحين يعيشون وضعاً إنسانياً صعباً بعدما كانوا يعيشون حياة كريمة نسبياً في الحديدة قبل الحرب. ويضيف أنّهم لم يحصلوا على مساعدات إنسانية، عدا بعض المواد الغذائية التي زوّدتهم بها منظمات، والتي لا توازي حجم المأساة التي يعيشونها. ويشير إلى أنّ أسراً كثيرة وجدت لها ملاجئ في الشوارع والمقابر وتحت الأشجار، في غياب أيّ تنظيم لاستقبال النازحين، سواء من الجهات الحكومية أو المنظمات والمؤسسات الإغاثية الإنسانية. ويرى فهد ضرورة ألا تختصر المساعدات بالسلال الغذائية التي تُستهلَك سريعاً، فالحكومة والمنظمات الإنسانية مطالبة بتجهيز مخيمات متكاملة لاستيعاب النازحين الذين يزداد عددهم باستمرار، خصوصاً أنّ لا شيء يشير إلى احتمال انتهاء العمليات العسكرية في الحديدة قريباً. ويؤكّد أنّ ما يقدّم للنازحين يأتي في إطار الاستجابة الطارئة فقط ولن يساهم في استقرار أوضاعهم في مناطق النزوح، محذراً من انتهاكات قد تطاول النازحين، من قبيل التحرّش الجنسي واستغلال أوضاعهم.
613
| 23 يوليو 2018
سجلت وزارة الصحة في اليمن 132 حالة إصابة بـحمى الضنك في محافظة مأرب، شرقي اليمن فقط، خلال الأسابيع الماضية. وأطلق مكتب وزارة الصحة العامة والسكان بالمحافظة، في بيان، نداء استغاثة للجهات الرسمية والحكومية والمنظمات الدولية والمحلية للتدخل العاجل لمواجهة المرض. وحذر البيان، من خطورة التطورات الصحية التي تشهدها المحافظة، ومن بينها الانتشار السريع للعديد من الأمراض والأوبئة مثل الحصبة والكوليرا والدفتيريا، وأخيراً الانتشار الواسع لحمى الضنك. ولم يقدم البيان، إحصائيات حول أعداد المصابين بالأمراض والأوبئة، بخلاف حمى الضنك. وقال المكتب إنه يعاني من شح الإمكانيات نتيجة الوضع السياسي الراهن والحالة الاستثنائية التي تمر بها البلاد، خاصة مع الضعف الواضح لتدخلات المنظمات الدولية في المحافظة. ودعا إلى سرعة التدخل للحد من انتشار الأمراض الوبائية وخاصة حمى الضنك والحصبة. وكانت بيانات منظمة الصحة العالمية سجلت، 17 ألف و796 حالة اشتباه بالوباء في المدن اليمنية، خلال الستة أشهر الأولى من 2016، والتي كانت شهدت انتشاراً كبيراً للوباء، جراء تدهور الوضع الصحي في البلاد. وخلفت الحرب أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، أدّت إلى تفشي الأوبئة وإغلاق عدد كبير من المرافق الصحية في البلاد التي تعد من أفقر دول العالم.
1683
| 21 يوليو 2018
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
22086
| 25 نوفمبر 2025
أعلن محمد عبدالله محمد، مساعد مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية عن تدشين 10 حدائق جديدة قريباً في مختلف مناطق الدولة بالإضافة إلىمشروع...
10194
| 24 نوفمبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من أساليب احتيال إلكتروني جديدة يقوم بها أشخاص ينتحلون صفات رسمية عبر منصات التواصل، بعد رصد حالة ادعى فيها أحدهم...
4830
| 24 نوفمبر 2025
أطلقت وزارة البلدية، خطة رقابية موسعة استعدادا لبطولة كأس العرب 2025، التي ستقام خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، وذلك بهدف...
3398
| 24 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتمـاع العـادي الـذي عقـده المجلـس صبـاح اليـوم بمقره...
2564
| 26 نوفمبر 2025
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية أن الرماد الناجم عن بركان هايلي غوبي الذي ثار في إثيوبيا لن يحمل أي مكونات جيولوجية...
2468
| 25 نوفمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب 2025 لكرة القدم عن الأغنيتين الرسميتين للبطولة. وذكرت اللجنة المنظمة - في بيان رسمي - أنه تم...
2366
| 26 نوفمبر 2025