نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بعد أن استعادت القوات العراقية السيطرة على كركوك ومناطق شاسعة جنوبي وغربي المدينة، خلال عملية عسكرية، يبذل قادة الجيش الأمريكي قصارى جهدهم من أجل وقف النزاع المتصاعد بين القوتين اللتين يتولى تسليحهما وتدريبهما، فيما يبدو أن هناك ثلاثة أو أربعة مواقف أمريكية في الأزمة وليس موقف واحد. وخلال تمكنت القوات الموالية للحكومة المركزية في بغداد من السيطرة على معظم أنحاء المدينة، وتخلت القوات الكردية عن مواقعها بعد انسحابها إلى حقول النفط المجاورة، سعى البنتاجون إلى التخفيف من حدة المصادمات بين الطرفين وحسب تقرير لصحيفة الجارديان البريطانية، أظهرت لقطات فيديو سيلاً من اللاجئين الأكراد وهم يغادرون كركوك في سياراتهم. جاءت تلك الخطوة من جانب بغداد بعد ثلاثة أسابيع من إجراء الاستفتاء على استقلال كردستان الذي تضمن المدينة النفطية المتنوعة عرقياً – وهي خطوة مثيرة للنزاع اعتبرتها بغداد وسيلة لضم المدينة. مكاسب عسكرية وسياسية وأدى انسحاب قوات البيشمركة إلى منح بغداد مكاسب عسكرية وسياسية حاسمة وتوجيه ضربة ساحقة إلى الرئيس الفعلي للإقليم الكردي مسعود بارزاني، الذي خاطر بالكثير عند إجراء الاستفتاء الذي استغله لتوطيد دعائم الحكم الذاتي الكردستاني. ووصف المتحدث الرسمي باسم البنتاجون الكولونيل روبرت ماننج عملية السيطرة على أرجاء المدينة باعتبارها "تحركات منسقة وليست اعتداءات"، وذكر أن تبادل إطلاق النار الذي أدى إلى العديد من الخسائر لم يكن سوى "حالة فردية". وقال ماننج مشجعاً الطرفين على التركيز على الخطر المشترك لتنظيم داعش: "لم نر معدلات العنف الذي تشير إليه بعض التقارير الإعلامية. وهذا الأمر غير مفيد بالتأكيد ونحن نحث كلا الطرفين مجدداً على وقف الاقتتال". وأضاف أن القادة الأمريكيين في المنطقة يسعون للوساطة بين الطرفين المتنازعين في المدينة. وقال ماننج: "يشارك قادة التحالف على كافة المستويات مع نظرائهم بقوات الأمن العراقية في تشجيع الحوار والحد من التصعيد العسكري". سيادة العراق في كركوك وفي سياق متصل، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب متحدثاً من البيت الأبيض: "لا تروق لنا حقيقة المصادمات بين الطرفين ونحن لا ننحاز لأحد الطرفين ضد الطرف الآخر". ومع ذلك، أعلنت السفارة الأمريكية في بغداد عن دعمها لإعادة تأكيد سيادة العراق في كركوك. وذكر البيان الصادر عن السفارة: "نحن ندعم إعادة التأكيد السلمي على السلطة الفيدرالية بما يتفق مع الدستور العراقي في كافة المناطق المتنازع عليها". وتعد المواجهة مع القوات الكردية تهديداً خطيراً للجهود الأمريكية الرامية إلى تركيز كافة مجهودات حلفائها تجاه تنظيم داعش، وهي الجهود التي تعتبر القوات الكردية من خلالها بمثابة الشريك الأكثر فعالية لواشنطن. وسيطر الأكراد على مدينة كركوك في صيف 2014، بعد أن فرت القوات العراقية من مواقعها في أعقاب اعتداء تنظيم داعش على مدينة الموصل المجاورة. وفي ذلك الحين، هزمت وحدات البيشمركة مقاتلي داعش من أجل السيطرة على حقول النفط. ومنذ ذلك الحين، تحاول أربيل تعزيز مطالبتها باستعادة المدينة، التي تضم الأكراد والعرب والتركمان وتعد محور إنتاج النفط بالإقليم. وقد مد المسؤولون الأكراد خط أنابيب من كركوك إلى تركيا يتم من خلاله بيع النفط الخام – وسط معارضة مريرة من جانب بغداد. إدارة كركوك ومع تطور الأحداث وفي ظل الموقف الأمريكي، قال محافظ كركوك بالوكالة راكان الجبوري، الثلاثاء، إنه يتولى إدارة المحافظة "وفق القانون"، داعيا الجميع إلى المساعدة لإنجاح عمله وتجاوز المرحلة الحالية بعد سيطرة القوات الاتحادية على مدينة كركوك مركز المحافظة (شمال). وأوضح الجبوري: "نحن مكلفون وفق القانون بإدارة محافظة كركوك (كمحافظ بالوكالة)، ونحن لسنا بجديدين على المحافظة، ونتمنى من الجميع المساعدة لغرض تجاوز المرحلة الحالية"، دون تفاصيل عن الصيغة القانونية، ولكنه يشير إلى تكليفه بذلك من قبل الحكومة. وقبل أسابيع، أقال البرلمان العراقي، محافظ كركوك، نجم الدين كريم (موال لإقليم شمال العراق)، على خلفية قراره برفع علم الإقليم بالمحافظة ودعمه لاستفتاء الانفصال، إلا أنه رفض الامتثال للقرار، قبل أن "يغادر إلى أربيل مع دخول القوات العراقية كركوك، وانسحاب قوات البيشمركة"، وفق مصادر متطابقة. وعقب دخول القوات العراقية كركوك، كلفت الحكومة العراقية أمس الإثنين، راكان الجبوري بإدارة المحافظة بالوكالة، لأن تعيين محافظ جديد يتطلب اختياره من قبل مجلس المحافظة ثم المصادقة على ذلك من قبل رئيس البلاد.وأضاف الجبوري أنه "تم توجيه للمؤسسات الخدمية والأمنية بمواصلة عملها في كركوك". وتابع: "رسالتنا إلى الأهالي الذين نزحوا من مدينة كركوك (لم يحدد عددهم) مع تقدم القوات الاتحادية، أن عليهم العودة إلى ديارهم، فكركوك هي لكل المكونات، ونحن هنا متعايشون، ولاتوجد أي مشاكل". وأردف: "رسالتنا الأخرى إلى أهالي كركوك والكيانات السياسية والحزبية، أن يشدوا على أيدينا لعبور المرحلة بسلام". وأكد أن "اتفاقا تم يوم أمس على أن تتولى قوات الشرطة ملف الأمن في المحافظة"، دون مزيد من التفاصيل عن الاتفاق. واستعادت القوات العراقية السيطرة على كركوك ومناطق شاسعة جنوبي وغربي المدينة، خلال عملية عسكرية بدأتها منتصف ليلة الأحد/الإثنين، انسحبت خلالها البيشمركة من المنطقة دون مقاومة تذكر.
683
| 17 أكتوبر 2017
في مدة لم تتجاوز 48 ساعة، أعادت القوات العراقية انتشارها في جميع المناطق التي كانت تتواجد فيها قبل ثلاث أعوام، في محافظة كركوك والمناطق المتنازع عليها (شمالي البلاد)، لتستعيد بذلك السيطرة على معظم أنحاء المحافظة. استعادة كركوك وقال المتحدث باسم "جهاز مكافحة الإرهاب"، صباح النعمان، اليوم الثلاثاء، إنّ قوات الحكومة الاتحادية حققت من خلال حملتها الأمنية جميع أهدافها في محافظة كركوك، والممثلة بفرض الأمن فيها. وأضاف النعمان، أن القوات أعادت (أمس واليوم) انتشارها في جميع المناطق في كركوك، والتي كانت تخضع لسيطرة البيشمركة (قوات إقليم الشمال)، والأسايش (الأمن الكردي) منذ يونيو 2014. وتابع "العملية لم تكن عسكرية، وإنما عملية إعادة انتشار، وتمت بمساعدة السكان وقوات البيشمركة (دون مزيد من التوضيح)"، مشيراً أن العملية الأمنية انتهت حاليا "بشكل كامل". وفي ما يلي، تستعرض وكالة أنباء "الأناضول" جملة الأهداف التي حققتها القوات العراقية في كركوك، بحسب مصادر أمنية وعسكرية: المواقع العسكرية في كركوك استعادت القوات العراقية، منذ بدء عمليتها الأمنية انطلاقا من جنوب كركوك، منتصف ليلة الأحد/الإثنين، جميع المواقع العسكرية التي سيطرت عليها القوات الكردية عام 2014. والمواقع هي "قاعدة الحرية الجوية"، و"قاعدة كي 1" جنوبي محافظة كركوك، إضافة إلى مقرّات الألوية التابعة للبيشمركة (جنوب المحافظة)، و"معبر خالد" وهو مدخل جنوب كركوك الأمني. الآبار والمواقع النفطية فرضت قوات الحكومة الاتحادية، في أقل من 48 ساعة، سيطرتها على جميع الآبار والمنشآت النفطية في كركوك. وتشمل هذه المنشآت حقول نفط "باي حسن"، وحقول نفط "باباكركر"، ومواقع الضخ، والموقع الرئيسي لشركة "نفط الشمال"، وشركة "غاز الشمال"، ومصفاة نفط "ملا عبد الله"، ومحطة الكهرباء الرئيسية. القوات العراقية تستعيد نفوذها في كركوك الأقضية والنواحي قوات الحكومة فرضت أيضا سيطرتها على أقضية "داقوق" و"الدبس" ومركز قضاء كركوك، ونواحي "تازة" و"ليلان" و"يايجي". وتمت السيطرة على هذه المواقع دون قتال مع قوات البيشمركة والأسايش، التي انسحبت من مواقعها دون مقاومة تذكر. وسيطرت البيشمركة على كركوك والمناطق المحيطة بها عقب تراجع الجيش العراقي أمام تقدم مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي صيف 2014. المناطق "المتنازع عليها" بعد سيطرة القوات العراقية على كركوك، بدأت وحداتها ببسط سيطرتها على معظم الأراضي التي كانت تسمى "مناطق متنازع عليها" في محافظتي ديالى والموصل، بدءاً من قضاء "خانقين" المتاخم للحدود الإيرانية. كما دخلت تلك القوات ناحية "جلولاء" التابعة إلى خانقين، وهي أيضا من المدن المتنازع عليها، وتضم خليطا سكانيا من التركمان إضافة إلى العرب والأكراد. فيما استعادت السيطرة على قضاء "سنجار" المتاخم للحدود السورية غرب الموصل، والذي كان يدار من قبل الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني، وكانت تتواجد فيها عناصر "بي كا كا" الإرهابية، وخصوصا في "جبل سنجار" الذي يحيط بالمدينة من الناحية الشرقية. وبدأت القوات العراقية والحشد الشعبي (قوات شيعية موالية لحكومة بغداد) بالسيطرة على ناحية "بعشيقة"، وأزالت الساتر الترابي الفاصل بين مدينة الموصل وباقي مناطق سهل نينوى، وأتمت السيطرة على مدن "بحزاني" و"بطنايا" و"تلسقف" و"النوران" (شرق الموصل) وهي تبعد عن مركز المدينة نحو عشرين كيلو مترا. وبعد ظهر اليوم، وردت أنباء عن إقدام البيشمركة على تفجير الجسر الرابط بين كركوك وأربيل، تحسباً من مفاجآت محتملة قد ينفذها الجيش العراقي والحشد الشعبي. وبهذه العمليات تكون معظم المناطق التي كانت تسمى بالمناطق المتنازع عليها، قد تمت استعادتها من قبل قوات الحكومة العراقية.
624
| 17 أكتوبر 2017
سيطرت قوات مكافحة الإرهاب والشرطة الاتحادية العراقية على مبنى محافظة كركوك الواقع وسط المدينة، بعدما انسحبت قوات البيشمركة المسؤولة عن حمايته. ودخل قائد الشرطة الاتحادية مبنى المحافظة "وسط احتفالات واسعة للأهالي". حسبما أفاد بيان رسمي. ونشر ناشطون صورا لضباط جهاز مكافحة الإرهاب وأحدهم يجلس على كرسي المحافظ نجم الدين كريم الذي اختفى أثره بعد وصول القوات العراقية.
886
| 16 أكتوبر 2017
قتلت القوات العراقية 7 عناصر من تنظيم "داعش" جنوب غربي صحراء نينوى شمالي العراق. وذكر بيان لخلية الإعلام الحربي أن "الوحدات المشتركة في الجيش العراقي استهدفت مفرزة متحركة لعناصر "داعش" في قرية الأسالمة جنوب غربي صحراء نينوى محققة إصابات مباشرة في صفوف عناصر التنظيم". كما أعلنت قيادة عمليات نينوى، اليوم السبت، إعادة 120 أسرة نازحة من قضاء تلعفر بعد تحرير القضاء من عصابات داعش الإرهابية. من جهة أخرى، أعلنت قيادة شرطة محافظة ديالي أنها تمكنت من إلقاء القبض على 43 من المطلوبين في قضايا إرهابية وجنائية خلال الأربعة أيام الماضية. وفي سياق آخر، أصيب 3 مدنيين عراقيين إثر انفجار عبوة ناسفة غربي العاصمة العراقية بغداد . وقال مصدر أمني إن "عبوة ناسفة انفجرت في منطقة الزيدان التابعة لقضاء أبو غريب غربي بغداد، وأسفرت عن إصابة 3 مواطنين".
305
| 14 أكتوبر 2017
أعلنت القوات العراقية اليوم مقتل 10 من عناصر تنظيم داعش في ضربة جوية استهدفت مواقع للتنظيم بقضاء راوة في محافظة الأنبار، غربي العراق. وقالت قيادة عمليات البادية والجزيرة بمحافظة الأنبار، في بيان لها اليوم، إن طائرات تابعة للتحالف الدولي قصفت مواقع لتنظيم داعش في قضاء راوة غربي العراق، مما أسفر عن مقتل 10 من عناصر التنظيم وتدمير 7 سيارات مفخخة يذكر أن قضاء راوة وقضاء القائم ما زالا تحت سيطرة تنظيم داعش. من جهة أخرى، أعلنت خلية الإعلام الحربي عن إلقاء القبض على شقيقين أحدهما متهم بالضلوع في الهجوم الذي شنه تنظيم داعش منتصف يونيو 2014 على معسكر سبايكر، شمالي العراق، وأسفر عن مقتل مئات من العسكريين العراقيين المتطوعين، وذلك بعد سقوط مدينة الموصل في قبضة التنظيم بأيام. وأضاف البيان أن قوات الفرقة الرابعة عشرة داهمت وكرا في جزيرة الكرمة، وألقت القبض على الشقيقين المذكورين.. مضيفة أن أحدهما من الضالعين في الهجوم على معسكر سبايكر، بينما كان الثاني يرتدي حزاما ناسفا، وقد تم إلقاء القبض عليه والسيطرة على الحزام وتفكيكه قبل أن ينفجر.
275
| 14 أكتوبر 2017
لا تزال آثار حكم تنظيم داعش ماثلة للعيان في بلدة الحويجة التي استعادتها القوات العراقية الخميس، فعلى مدخلها لوحة كبيرة تدعو إلى "الجهاد في سبيل الله" تقابلها أخرى تتوعد المدخنين. هنا أيضا لجأ عناصر التنظيم إلى "سياسة الأرض المحروقة" عندما أدركوا أنهم موشكون على الهزيمة قبل مقتلهم أو فرارهم أمام تقدم القوات العراقية في محافظة كركوك الشمالية الغنية بالنفط والمتنازع عليها بين بغداد واربيل. فأضرموا قبل فرارهم النار بآبار النفط المحيطة بالحويجة مخلفين أعمدة من الدخان الأسود الكثيف. "لقد سببوا خسائر تقدر بملايين الدولارات" وفق ما يقول سكان المنطقة ومقاتلون من فصائل الحشد الشعبي التي شكلت في عام 2014 لمواجهة تنظيم داعش الذي سيطر على ثلث البلاد في هجوم خاطف. وتحولت مجموعة الأكشاك في السوق المركزية إلى كومة من الأنقاض جراء انفجار سيارة مفخخة، فيما رفعت قوات الحشد الشعبي راية حسينية محل راية التنظيم المتطرف السوداء. وأحرقت كذلك الحقول الزراعية في المنطقة التي اشتهرت بإنتاجها الوفير والنوعي من الحبوب والبطيخ. ومنذ استعادة القوات العراقية المدينة التي كانت تعد نحو 70 ألفا من العرب السنة الخميس، بات السكان غير مرئيين. آثار حكم تنظيم داعش في بلدة الحويجة جياع وحفاة وعلى الطرق المؤدية إلى وسط الحويجة، آخر مدينة عراقية تحت سيطرة الإسلاميين المتطرفين، شوهد قرويون يلوحون للسيارات والقوافل العسكرية العابرة طلبا للطعام. قالت أم عماد وهي تذرف الدموع وترفع يدها لكل مركبة عابرة "لقد مرت أربعة أعوام منذ أن رأينا شاياً أو ملعقة سكر". وأضافت "أطفالنا يموتون من الجوع ويسيرون حفاة عائلات داعش وحدهم كانوا يزدادون وزنا لأنهم فرضوا علينا إعطاءهم أكثر من ربع محصولنا". وتتكرر مشاهد الخراب داخل المدينة، حيث دمر مقر المجلس المحلي بشكل كامل، وأشعل حريق في المستشفى الواقع قبالته وبات خارج الخدمة ولا يجرؤ أحد على دخوله خشية تفخيخه. وفي داخل غرف المشفى، تناثر الزجاج وأنابيب فحص عينات الدم على الأرض، فيما تبعثرت في غرف الممرضات الوصفات الطبية والنشرات وغيرها من الأوراق الإدارية التي تتضمن معلومات عن الحياة تحت سيطرة التنظيم المتطرف. وعلى ورقة تحمل ترويسة "الدولة الإسلامية، ولاية كركوك"، يطلب قادة التنظيم من الموظفين توفير العلاج بأسرع وقت "للأخ عادل، الجندي في القوات الخاصة". آثار حكم تنظيم داعش في بلدة الحويجة نحن بانتظارهم شاركت فصائل الحشد الشعبي، جنبا إلى جنب مع الجيش والشرطة في المعارك ضد تنظيم داعش. وكان لهذه الفصائل دور في استعادة الحويجة الواقعة على بعد 230 كيلومترا شمال بغداد، وكانت خلال نظام صدام حسين معقلا للجماعات السنية الأكثر تطرفا. هذا الأمر جعل المدينة تكتسب بعد الغزو الأمريكي في سنة 2003 لقب "قندهار العراق" على اسم معقل طالبان في أفغانستان. ولذلك فإن عبارة "الجهاد" التي تكررت على منشورات دعائية مبعثرة في المستشفى أو أبعد قليلا قرب المحكمة الشرعية التي أنشاها تنظيم داعش أو شعار "السعادة في نيل الشهادة" ليست بجديدة في الحويجة. فهذه كلها تستعيد خطاب أبو مصعب الزرقاوي أمير تنظيم القاعدة في العراق الذي حارب الوجود الأمريكي على مدى أكثر من عشر سنوات قبل أن يقتل. وقال عدي سلمان (35 عاما) الذي ترك زوجته وابنته في النجف، والتحق بقوات الحشد الشعبي "فليجرؤوا على العودة، نحن بانتظارهم". آثار حكم تنظيم داعش في بلدة الحويجة 10 مقابر جماعية وأفاد مصدر امني أنه تم العثور على 10 مقابر جماعية تعود إلى مدنيين وعسكريين، في قضاء الحويجة. وأوضح النقيب في شرطة كركوك حامد العبيدي إن "قوات مشتركة من الشرطة الاتحادية والحشد الشعبي عثّرت على 10 مقابر جماعية تضم رفات مدنيين وعسكريين من الشرطة قتلوا على ي عناصر تنظيم داعش الإرهابي داخل قضاء الحويجة". وأضاف العبيدي، أن "المقابر تضم رفات العشرات، وتم إبلاغ السلطات المختصة للقيام بمهام رفع الجثث والتعرف على هوياتها لتسليمها إلى ذويها"مضيفا أن داعش "أقدم على مدى الأعوام الماضية على تنفيذ أحكام الإعدام بحق العشرات من المدنيين وعناصر الشرطة ممن اتهمهم بالولاء للحكومة الاتحادية".
1594
| 07 أكتوبر 2017
مع استمرار المعارك على أطراف المدينة، أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، اليوم الخميس، تحرير مدينة الحويجة من أيدي تنظيم "داعش" وبالتالي دحره من شمال وشمال شرق العراق. ولم يعد التنظيم يسيطر سوى على شريط حدودي يضم مدينتين في محافظة الأنبار الغربية على الحدود مع سوريا. وبدأت القوات العراقية في 21 سبتمبر بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن عملياتها العسكرية لاستعادة الحويجة بعد أقل من شهر من إعلانها بسط كامل سيطرتها على محافظة نينوى، وكبرى مدنها الموصل، في شمال البلاد. وتتولى قيادة العمليات المشتركة العراقية التي تضم الجيش وفصائل الحشد الشعبي الموالية له وقوات الشرطة وقوات مكافحة الإرهاب ومقاتلين من عشائر محلية، تنظيم وقيادة هذه العمليات. ودخلت القوات العراقية، أمس الأربعاء، مدينة الحويجة، وتقدمت سريعا في أحياء هجرها سكانها بالكامل. عمليات تمشيط وقال القائد العام للقوات المشتركة العراقية الفريق أمير يارالله قبل ظهر الخميس، إن "قطعات الفرقة المدرعة التاسعة وقطعات الشرطة الاتحادية والرد السريع وألوية من الحشد الشعبي تحرر مركز قضاء الحويجة بالكامل وما زالت مستمرة بالتقدم"، وذلك غداة اقتحامها المدينة. وقال مصدر أمني، إن القوات الأمنية المشتركة تقوم بـ"عمليات تمشيط كبيرة في مركز قضاء الحويجة وأحيائها"، مضيفا أنها تتجول في وسط الحويجة "الخالية بشكل نهائي من سكانها، وبدأت عمليات تمشيط وبحث وإزالة للعبوات وفتح طرق". ولفت المصدر إلى أن القضاء يعمه "دمار كامل" بسبب سيطرة التنظيم عليه منذ ثلاث سنوات وتعرضه للقصف وقيام التنظيم بـ"نسف محال ودور سكنية وأبنية حكومية". وفر نحو 12500 مدني من الحويجة منذ بدء العملية العسكرية لاستعادتها، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء. وتحدث طلائع المدنيين النازحين عن الخوف اليومي من الجهاديين ومن استخدامهم دروعا بشرية من جانب التنظيم الذي يواجه معارك ضارية في المناطق التي لا يزال يسيطر عليها، بحسب منظمات إنسانية. انتصار كبير وتمثل استعادة الحويجة انتصاراً كبيراً للقوات العراقية وستنهي تهديد الجهاديين المستمر لمناطق ديالى وكركوك ومخمور والشرقاط وبيجي وتكريت وحتى سامراء وبغداد، بحسب خبراء. ومع استعادة الحويجة من أيدي "داعش" بعد ثلاث سنوات من إعلان التنظيم "الخلافة" في مناطق كانت تضم آلاف المدنيين الذين أصبحوا الآن بمعظمهم نازحين في مخيمات محيطة بالمنطقة، تواصل القوات العراقية المعارك على جبهة أخرى في محافظة الأنبار. ومنذ 19 سبتمبر، تتقدم ببطء على الجبهة الغربية بسبب الألغام التي يزرعها التنظيم مع انسحابهم من كل منطقة في الصحراء الواقعة على الحدود مع محافظة دير الزور السورية. واستعادت القوات العراقية ناحية عنه في الجانب الغربي من محافظة الأنبار، لكن عمليات إزالة الألغام لم تنته إلا الخميس. وخلال هذه العمليات تم العثور على نحو ألف عبوة ناسفة وتفكيكها، بحسب ما أعلن مدير الدفاع المدني في محافظة الأنبار العميد فوزي ياسين. ولا تقتصر المعارك على استعادة مدن وإنما تجري حول بنى تحتية وطرق إمدادات في هذا البلد النفطي. وطردت القوات الحكومية الأربعاء، عناصر "داعش" من طريق سريع يربط بين كركوك وتكريت جنوب الحويجة، وهو محور طرق حيوي. وقبل ذلك كانت استعادت محطة كهربائية شرق بيجي.
341
| 05 أكتوبر 2017
تمكنت القوات العراقية اليوم من تحرير قريتين في منطقة الحويجة جنوب غرب كركوك شمال العراق. وذكرت خلية الإعلام الحربي، في بيان اليوم، أن اللواء العاشر وجهاز مكافحة الإرهاب تمكنا من تحرير قريتي يرغون السفلى ويرغون العليا، مشيرة الى أن فرق هندسة الميدان التابعة للحشد شرعت في تطهير المناطق المحررة من العبوات والألغام التي خلفها تنظيم "داعش". وأشارت إلى أن القوات الأمنية انطلقت، فجر اليوم في أكثر من محور لاستكمال تحرير القرى والنواحي التابعة لقضاء الحويجة جنوب غرب كركوك شمال العراق، حيث وصلت القوات الأمنية اليوم الى ناحية البشير جنوب كركوك، وحققت نقاط تماس فيها.
263
| 03 أكتوبر 2017
أعلن الفريق رائد شاكر جودت قائد الشرطة الاتحادية في العراق، أن قواته مدعومة بطيران الجيش، أنهت بنجاح الصفحة الأولى من المرحلة الثانية لعمليات تحرير قضاء "الحويجة" من سيطرة تنظيم "داعش" في غرب مدينة "كركوك" بشمال البلاد. وقال، في بيان صحفي "إن القوات المشتركة تمكنت من استعادة السيطرة على مساحة 344 كم مربع، وتحرير 28 هدفا من النواحي والقرى كانت تحت سيطرة تنظيم "داعش" وقتلت 207 من عناصر التنظيم، ودمرت خمسين سيارة مفخخة وعشرين مركبة". وكانت قيادة العمليات المشتركة العراقية، قد أعلنت الأحد الماضي، عن انتهاء المرحلة الأولى من عمليات تحرير "الحويجة"، آخر المناطق التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" غرب "كركوك"، وتم خلال هذه المرحلة تحرير 103 مناطق وقرى وقتل 557 من عناصر "داعش". تلال مكحول وفي سياق متصل، تمكنت القوات الأمنية العراقية من تطهير تلال مكحول جنوب شرق قضاء "الحويجة" من سيطرة عناصر تنظيم "داعش". وذكرت خلية الإعلام الحربي، في بيان لها اليوم الحد، أن القوات العراقية نجحت في تطهير تلال مكحول جنوب شرق قضاء "الحويجة" من سيطرة عناصر تنظيم "داعش"، فيما تستعد لاقتحام القصور الرئاسية في قمة التلال جنوب شرق القضاء. وفي نفس السياق، بدأت القوات الأمنية العراقية في تحرير المناطق المتبقية خلف تلال مكحول والمحاذية لنهر دجلة، كما بدأت باقتحام قرية "السبتي" جنوب قضاء الحويجة. مقتل انتحاريين ومن جانب آخر، أفاد مصدر أمنى عراقي، اليوم الأحد، أن قوات الأمن قتلت انتحاريين اثنين من تنظيم "داعش" كانا يرتديان حزامين ناسفين في منطقة جرف النصر شمالي محافظة بابل. وقال الملازم أول إحسان خالد من شرطة محافظة بابل: إن "قوات الأمن رصدت في ساعة متأخرة من ليلة السبت/الأحد ووفقا للمعلومات الاستخبارية في منطقة جرف النصر شمالي بابل اثنين من عناصر تنظيم داعش كانا يخططان لشن هجمات انتحارية تستهدف المدنيين الذين يحييون طقوس عاشوراء الدينية في محافظة بابل". وأوضح خالد أن "القوات الأمنية تمكنت من الاشتباك مع الانتحاريين وقتلهم من دون وقوع إصابات"، مبينا أن "المعلومات الأمنية تشير إلى أن الانتحاريين اللذين قتلا تسللا عبر المناطق الصحراوية الفاصلة مع محافظة الأنبار غربي البلاد". واستعادت القوات العراقية مناطق شمالي بابل آخر معاقل "داعش" في المحافظة أكتوبر 2014 بعد معارك متواصلة لأسابيع ضد مسلحي التنظيم وشهدت المنطقة نزوحاً جماعياً إلى محافظات كربلاء والنجف والديوانية جنوبا.
363
| 01 أكتوبر 2017
أسقطت قوة عسكرية عراقية طائرة يسيرها تنظيم "داعش" في بلدة "بادوش" قرب الموصل إلى الشمال من العراق. وقال مصدر عسكري عراقي اليوم السبت، إن الطائرة أسقطت خلال قيامها بعملية تصوير في البلدة، بينما اعتقل خمسة من المنتمين للتنظيم داخل البلدة نفسها خلال عملية تفتيش واسعة. من جهة أخرى، عثرت قوات الأمن العراقية اليوم على عبوات ناسفة وقذائف في مناطق متفرقة من العاصمة العراقية، بغداد. وذكرت قوات الأمن العراقية، أن تلك المناطق شملت "العبادي" و"بساتين" و"الزوابعة" و"بستان التكريتي" ونتج عنها معالجة (40) عبوة ناسفة من مخلفات عناصر تنظيم "داعش" و(14) قذيفة مختلفة. وفي السياق ذاته قتلت قوات الأمن العراقية مسلحا حاول تفجير نفسـه بالقرب من مركز شرطة في قرية "سديره عليا" إحدى قرى الساحل الأيسـر لقضاء الشرقاط شمالي العراق.
343
| 30 سبتمبر 2017
بعد أن تمكنت القوات العراقية من تحرير أكثر من 25 قرية من قبضة تنظيم "داعش"، أعلن الجيش العراقي مقتل 121 من عناصر التنظيم بضربات جوية فوق قضاء الحويجة شمالي البلاد. وذكر بيان لخلية الإعلام الحربي اليوم: أن "طيران الجيش نفذ 38 طلعة قتالية أسفرت عن قتل 121 من عناصر تنظيم داعش وتدمير 6 أحاديات وسيارتين مفخختين وثمان آليات أخرى و3 قاذفات هاون ونفقين تابعة لعناصر تنظيم داعش في قضاء الحويجة جنوب غربي كركوك شمال العراق". وأضاف البيان أن قوات اللواء الرابع بالحشد الشعبي بالتعاون مع الشرطة الاتحادية، حررا اليوم، قريتي "الشبنته" و"الوردية" المحاذيتين لنهر دجلة، كما كشفت استخبارات القوات الأمنية عن تحصن مئات المسلحين من عناصر "داعش" في مركز قضاء الحويجة ومحيطه. القوات العراقية لا تزال تحارب التنظيم في أنحاء مختلفة من العراق تحرير أكثر من 25 قرية ومن جانب آخر، أعلنت خلية الإعلام الحربي اليوم، أن القوات العراقية تمكنت من تحرير أكثر من 25 قرية من قبضة تنظيم "داعش"، شمالي العراق. وذكرت خليه الإعلام الحربي أن القوات العراقية حررت 25 قرية في قضاء "الحويجة" ورفعت العلم العراقي فيها حيث لا تزال القوات مستمرة بالتقدم. وكانت القوات العراقية قد بدأت عمليات تحرير الحويجة منذ أسبوع وأنهت المرحلة الأولى من العمليات بتحرير 103 مناطق وقرية وقتل 557 مسلحا. القوات العراقية تكبد داعش خسائر فادحة مقتل شيخ القناصين وفي سياق آخر، أعلنت قوات الحشد الشعبي التي تخوض إلى جانب القوات العراقية معارك شرسة لاستعادة الحويجة مقتل أبرز قناصيها بعد أن قضى على أكثر من 320 جهاديا. وأعلن أحمد الأسدي المتحدث باسم الحشد الشعبي السبت "مقتل شيخ القناصين" أبو تحسين الصالحي الذي ينتمي إلى اللواء علي الأكبر أحد فصائل الحشد الشعبي ولعب دورا بارزا في المعارك ضد الجهاديين. وأكد الأسدي أن الصالحي "أصيب يوم أمس (الجمعة) أثناء تقدم قطعات الحشد الشعبي في عمليات تحرير الحوجة في قاطع جبال حمرين أثناء مواجهات شرسة خاضها مع عصابات داعش". وبرز أبو تحسين خلال المعارك الأخيرة وظهر في مواقع مختلفة في تقارير مصورة ولقب بـ"العنيد" و"صائد الدواعش" و"عين الصقر" بسبب مهارته في اقتناص مسلحي التنظيم التي اشترك فيها منذ تطوعه في صفوف الحشد الشعبي بعد انهيار الجيش في الموصل منتصف 2014. القوات العراقية محافظات عراقية وفي بغداد، أعلنت قيادة عمليات بغداد أن القوات الأمنية تمكنت من ضبط عشرة صواريخ جاهزة للإطلاق من منطقة الطوايل ضمن العامرية، باتجاه منطقتي الشعلة والحرية ببغداد. من جهة أخرى أعلن مصدر عسكري في قيادة عمليات دجلة أن طيران الجيش قصف أهدافا مهمة لتنظيم "داعش" شمال شرقي بعقوبة شمال شرقي العراق أسفرت عن تكبيد التنظيم خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات. وفي محافظة ديالى، ألقت قوات أمنية مشتركة القبض على أربعة مطلوبين بتهمة الإرهاب في عملية أمنية داخل المحافظة. وكان حيدر العبادي رئيس الوزراء العراقي والقائد العام للقوات المسلحة أعلن في وقت سابق انطلاق المرحلة الثانية من عمليات استعادة الحويجة والبلدات والقرى التابعة لها.
640
| 30 سبتمبر 2017
أعلن السيد سعد معن الناطق باسم عمليات بغداد اليوم الخميس، أن 40 عنصرا من تنظيم "داعش" قتلوا غرب العراق، فيما تم إلقاء القبض على ثلاثة آخرين. وأكد أن القوات الأمنية العراقية تمكنت من التصدي لعناصر تنظيم "داعش" أثناء هجوم لهم الليلة الماضية في مدينة "الرمادي" غرب العراق. في سياق آخر، أوضح أن التنظيم بدأ يتبع أسلوباً جديداً لشن الهجمات الانتحارية وهي الحقائب المحمولة بالمتفجرات لتسهيل الوصول إلى داخل التجمعات لتنفيذ هجماتهم . وفي غضون ذلك ضبطت القوات العسكرية العراقية ثلاثة أحزمة ناسفة بعملية أمنية نفذت في منطقة "الهاشميات" شمال غربي مدينة" بعقوبة" شمال شرق العاصمة" بغداد"، كما تمكنت من تفكيك أحزمة ناسفة دون تسجيل خسائر بشرية.
248
| 28 سبتمبر 2017
تدور مواجهات عنيفة الأربعاء بين القوات العراقية وتنظيم داعش الذي تسلل عناصره إلى ثلاث مناطق قرب الرمادي بغرب البلاد، بحسب ما قال مصدر عسكري. وأكد ضابط برتبة عميد لوكالة فرانس برس، طالباً عدم كشف هويته، أن "ما حصل هو تسلل بعض الإرهابيين إلى مناطق الطاش والمجر جنوب الرمادي، ومنطقة الـ7 كيلو غرب المدينة".
311
| 27 سبتمبر 2017
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
35926
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
7102
| 19 أكتوبر 2025
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6380
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
5846
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
3794
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3092
| 19 أكتوبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لمسابقة الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني - رحمه الله - للقرآن الكريم، عن بدء التسجيل في حفظ (القرآن الكريم...
2530
| 18 أكتوبر 2025