أعلنت القطرية للشحن الجوي اليوم، أنها تحتل المرتبة الثالثة عالمياً كأكبر شركة شحن جوي في العالم وذلك وفقاً لأحدث الأرقام التي أعلنها الاتحاد الدولي للنقل الجوي "أياتا". وصرّح السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية خلال مؤتمر صحفي عقدته القطرية للشحن الجوي اليوم في مطار حمد الدولي، أن النمو الذي حققته القطرية للشحن يعد نمواً استثنائياً بالنسبة للشركة التي تتمتع بنمو متسارع حيث تمكنت من الصعود من المرتبة الـ16 إلى المرتبة الثالثة في غضون خمسة أعوام فقط ولديها حالياً أسطول من طائرات الشحن يضم ست طائرات إيرباص A330 وثماني طائرات بوينج 777 وطائرة بوينج 747. واعتبر أكبر الباكر أن وجود القطرية للشحن الجوي في المرتبة الثالثة كأفضل شركة شحن عالمية في العالم هو دليل على جهود الشركة المبذولة والتزام فريق عملها على مدار السنوات الخمس الماضية، مشيرا إلى أن القطرية للشحن تعد عنصراً داعماً لنجاح المجموعة ككل ونموها وستظل مركز اهتمامها مع مواصلة توسعاتها خلال السنوات القادمة". وأشار إلى أن القطرية تستهدف مع النمو الذي تشهده القطرية للشحن الجوي أن تمثل إيرادات الأخيرة نحو 30% من إيرادات المجموعة ككل. كما أعلن السيد الباكر خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم في مطار حمد الدولي في الدوحة، عن مخطط لتشييد مبنى ثان للشحن يفوق حجمه حجم المبنى الحالي في المطار، مضيفا أن المبنى الجديد مع المبنى الحالي للقطرية للشحن الجوي سيمكّن من رفع قدرتها الاستيعابية من 1.4 مليون طن سنوياً في الوقت الحالي إلى 4.4 مليون طن سنوياً. وأشار الباكر إلى أن المخطط المستقبلي يشمل رفع القدرة الاستيعابية للشحن في مطار حمد الدولي حتى 7 ملايين طن بعد الانتهاء من أعمال التوسعة الجارية حاليا. من جانبه قال السيد أولريتش أوجرمان، رئيس عمليات الشحن للخطوط الجوية القطرية إن مبنى الشحن الجديد المخطط افتتاحه عام 2018، يعكس مدى التزام القطرية للشحن بمواصلة نموها وتوسعها تماشياً مع الأهداف المستقبلية التي وضعتها مجموعة الخطوط الجوية القطرية. وأفاد بأن تكون لدى الشركة إمكانية مناولة 4.4 طن من البضائع سنوياً مما يعد نقلة نوعية للقطرية للشحن الجوي إلى مستوى آخر حيث سيرفع من مستوى أدائها وخدماتها التي تقدمها لعملائها في المبنى الحالي.كما أعلنت القطرية للشحن الجوي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم أن الناقلة تعتزم إطلاق خدمتين جديدتين هما: QR Equine و QR Express . وأفادت الشركة بأنها ستقدم من خلال QR Equine خدمات من فئة خمس نجوم ومرافق من الطراز العالمي لنقل الأحصنة بإدارة فريق عمل مؤلف من مختصين في هذا المجال، خاصة مع أسطولها الحديث المؤلف من طائرات شحن إيرباص وبوينج التي تمتاز بإمكانية التحكم بدرجات الحرارة على متنها وإسطبلات الأحصنة الرحبة والمريحة وفريق العناية بالأحصنة الذي يرافقها خلال الرحلة إضافة إلى شبكة وجهاتها التي تضم أكثر من 150 وجهة. وأكدت شركة القطرية للشحن الجوي أنها توفر أعلى مستوى من الراحة والعناية والسلامة لجميع الأحصنة المسافرة على متنها، فيما توفر على الأرض مرفق العناية بالحيوانات الحية في مبنى القطرية للشحن الجوي بيئة مثالية للأحصنة تضم إسطبلات مكيفة وحقلا صغيرا بجانبها وفريقا من الأطباء البيطريين متواجدين في الموقع. وأوضحت الشركة أن خدمة QR Express ستقدم للعملاء إمكانية الحجز عبر نظام بسيط يوفر الأولوية لتحميل بضائعهم وسرعة مناولتها وضمان توصيلها بسرعة. ومن المزايا الأخرى لهذه الخدمة فترات قصيرة ومرنة لاستلام البضائع والسرعة في نقل البضائع بين المنصات (بضائع الترانزيت السريع) إضافة إلى الأولية في تحميل البضائع في مدينة الانطلاق وتنزيلها وسرعة تسليمها في الوجهة النهائية (نحو 90 دقيقة فقط). وقد أطلقت القطرية للشحن الجوي عملياتها عام 1997 وقد شهدت منذ ذلك الحين نمواً استثنائياً في حجم أسطولها وشبكة وجهاتها. كما ستشهد شبكة وجهاتها نمواً ملحوظاً مع انضمام كل من ديربان وبوسطن وأديلايد وسيدني خلال الأشهل المقبلة. وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقرّ عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 152 وجهة رئيسة للسياحة والعمل حول العالم على متن 162 طائرة ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرض دبي للطيران 2013 تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330-200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330-200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرض فارنبورو للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777 مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

قال السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية بأن الشركة القطرية للشحن الجوي تعتبر اليوم خامس أكبر شركة للشحن الجوي في العالم. أوجرمان: " كروميس" يعمل على تنظيم عمليات الشحن بسلاسة عبر شبكة الشركة العالميةوقامت القطرية للشحن الجوي بتصميم وإعتماد جيل جديد من أنظمة إدارة الشحن الجوي أطلقت عليه اسم "كروميس" وهو إختصار لإدارة حجز الشحن الجوي وإدارة العمليات التجارية ونظم المعلومات والمحاسبة. ويخدم النظام الجديد شبكة القطرية العالمية لخطوط الشحن الجوي كاملة، وقد صمم بحيث يتماشى مع النمو المتوقع للناقلة في المستقبل.وصُمم نظام "كروميس" داخلياً في الخطوط الجوية القطرية بالتعاون مع مزود خدمات تكنولوجيا المعلومات العالمية "ويبرو" وهو نظام متكامل يقدم حلولاً آلية لمختلف الوظائف التي تدعم العمليات الرئيسية للشركة مثل الحجز والمبيعات وإدارة العمليات والقدرة الاستيعابية، كما يمتاز بإمكانية إدارة لجرد المستودعات وتحميل البضائع زيادة العائدات للقطرية للشحن الجوي.وقال الباكر: "تم تصميم نظام "كروميس" وتطويره من قبل خبراء في تكنولوجيا المعلومات في الخطوط الجوية القطرية لتلبية متطلبات الشحن الجوي الخاص بالشركة القطرية للشحن الجوي."وأضاف الباكر: "سيرفع نظام التشغيل الآلي الحديث الذي صمم خصيصاً لتلبية متطلبات الشحن الجوي ليتناسب مع التطورات التكنولوجية في مجال الطيران من كفاءة عملياتنا التجارية اليومية، كما سيقدم لنا معلومات تحليلية إضافية عن عمليات تخطيط النقل وعملية صنع القرارات."ومن جانبه صرّح السيد أولريتش أوجرمان، رئيس عمليات الشحن للخطوط الجوية القطرية: "تفخر الخطوط الجوية القطرية بإطلاق نظام "كروميس" الجيل الجديد من أنظمة التشغيل الآلي والذي يوفر تغطية بنسبة 100 % لجميع أوجه عمليات الشحن من خلال تطبيق واحد." وأضاف أوجرمان: "سيعمل كروميس على تنظيم عمليات الشحن بسلاسة عبر شبكتنا العالمية وبالتالي دعم مخططنا للنمو على مدار السنوات القادمة."وقال السيد سرينيفاسان إيه. تي، رئيس المعلومات للخطوط الجوية القطرية: "تؤمن الناقلة القطرية بأهمية التكنولوجيا كعامل أساسي لتحفيز عملياتنا التجارية. كانت عمليات الشحن لدينا بحاجة إلى نظام متكامل قادر على مواكبة التطورات المستقبلية ويعمل بكفاءة وفعالية عالية لجميع الأطراف العاملة ضمن سلسة التوريد إضافة إلى إمكانية الولوج إليه من خلال أي جهاز ومن أي مكان ويمكن تعديله بسرعة وسهولة لمواكبة التغيرات المستمرة في ظروف عملياتنا. وهذا بالضبط ما يقدمه نظام كروميس ونحن ملتزمون بتطوير هذا النظام مع مواصلة اعتماد عمليات الشحن لدينا أكثر وأكثر على التكنولوجيا واندماج أنظمة جميع الأطراف العاملة في سلسلة الموردين."وتشغل الخطوط الجوية القطرية رحلات إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم وهي تشهد نمواً متسارعاً العام تلو الآخر. ويقدم هذا النمو والتطور فرصاً جديدة لإدخال التكنولوجيا المتطورة إلى إدارة عمليات الشحن الجوي. ومع نظام كروميس، ستتمكن الخطوط الجوية القطرية من توفير حلول آلية بالكامل لجميع عمليات المناولة الأرضية في مقر عملياتها في الدوحة. وقد تم تطوير نظام كروميس باستخدام تقنية الجافا وهو قائم على شبكة الإنترنت مما يتطابق مع جميع منصات الأجهزة النقالة.وقد أحدث نظام "كروميس" تحسينات في الخدمات المقدمة للعملاء مثل إمكانية تتبع وتعقب البضائع عبر موقع القطرية للشحن الجوي ليتيح لهم الوصول إلى معلومات بشأن شحناتهم في الوقت الحقيقي. سرينيفاسان: "القطرية" تؤمن بأهمية التكنولوجيا كعامل أساسي لتحفيز عملياتها التجاريةوتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقر عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 152 وجهة رئيسية للسياحة والعمل حول العالم على متن 162 ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرض "دبي" للطيران 2013 تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330 — 200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330 — 200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرض "فارنبورو" للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777 مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

اعتمدت القطرية للشحن الجوي تصميما لجيل جديد من أنظمة إدارة الشحن الجوي أطلقت عليه اسم كروميس (CROAMIS) لإدارة حجز الشحن الجوي وإدارة العمليات التجارية ونظم المعلومات والمحاسبة، ويخدم النظام الجديد شبكة القطرية العالمية لخطوط الشحن الجوي كاملةً وقد صمم بحيث يتماشى مع النمو المتوقع للناقلة في المستقبل. وقالت القطرية في بيان اليوم، إن نظام "كروميس" الذي صمم داخلياً في الخطوط الجوية القطرية بالتعاون مع مزود خدمات تكنولوجيا المعلومات العالمية، "ويبرو"، يعد نظاما متكاملا يقدم حلولاً آلية لمختلف الوظائف التي تدعم العمليات الرئيسية للشركة مثل الحجز والمبيعات وإدارة العمليات والقدرة الاستيعابية، كما يمتاز بإمكانية إدارة وجرد المستودعات وتحميل البضائع بما يسهم في زيادة عائدات الشحن الجوي الخاصة بالقطرية. وقال السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية إنه "تم تصميم وتطوير نظام كروميس من قبل خبراء في تكنولوجيا المعلومات بالخطوط الجوية القطرية لتلبية متطلبات الشحن الجوي الخاص بالشركة التي تعتبر اليوم خامس أكبر شركة للشحن الجوي في العالم". وأضاف الباكر أن نظام التشغيل الآلي الحديث الذي صمم خصيصاً لتلبية متطلبات الشحن الجوي ليتناسب مع التطورات التكنولوجية في مجال الطيران، سيرفع من كفاءة عمليات الناقلة التجارية اليومية، كما سيقدم معلومات تحليلية إضافية عن عمليات تخطيط النقل وعملية صنع القرارات. من جانبه، صرّح السيد أولريتش أوجرمان، رئيس عمليات الشحن بالخطوط الجوية القطرية قائلا: "تفخر الخطوط الجوية القطرية بإطلاق نظام كروميس، الجيل الجديد من أنظمة التشغيل الآلي الذي يوفر تغطية بنسبة 100 بالمائة لجميع أوجه عمليات الشحن من خلال تطبيق واحد.. مبينا أن كروميس سيعمل على تنظيم عمليات الشحن بسلاسة عبر شبكة القطرية العالمية وبالتالي دعم مخططها للنمو على مدار السنوات القادمة". بدوره، قال السيد سرينيفاسان إيه. تي، رئيس المعلومات بالخطوط الجوية القطرية "إن الناقلة تؤمن بأهمية التكنولوجيا كعامل أساسي لتحفيز عملياتها التجارية، حيث كانت عمليات الشحن بحاجة إلى نظام متكامل قادر على مواكبة التطورات المستقبلية ويعمل بكفاءة وفعالية عالية لجميع الأطراف العاملة ، ضمن سلسة التوريد، إضافة إلى إمكانية الولوج إليه من خلال أي جهاز ومن أي مكان، ويمكن تعديله بسرعة وسهولة لمواكبة التغيرات المستمرة في ظروف العمليات، وهذا بالضبط ما يقدمه نظام كروميس". وتشغل الخطوط الجوية القطرية رحلات إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم وهي تشهد نمواً متسارعاً العام تلو الآخر، ويقدم هذا النمو والتطور فرصاً جديدة لإدخال التكنولوجيا المتطورة إلى إدارة عمليات الشحن الجوي. ومع نظام كروميس، ستتمكن الخطوط الجوية القطرية من توفير حلول آلية بالكامل لجميع عمليات المناولة الأرضية في مقر عملياتها في الدوحة، حيث تم تطوير نظام كروميس باستخدام تقنية "الجافا" وهو قائم على شبكة الإنترنت بما يتطابق مع جميع منصات الأجهزة النقالة. وقد أحدث نظام كروميس تحسينات في الخدمات المقدمة للعملاء مثل إمكانية تتبع وتعقب البضائع عبر موقع القطرية للشحن الجوي ليتيح لهم الوصول إلى معلومات بشأن شحناتهم في الوقت الحقيقي.

إنضمت أول طائرة من طراز بوينج 747 للشحن إلى أسطول شركة "القطرية للشحن الجوي" التابعة للخطوط الجوية القطرية. وذكر بيان صحفي صادر عن شركة الخطوط الجوية القطرية، أن الطائرة قامت بإتمام أول رحلة لها من الدوحة إلى هونغ كونغ. وفي هذا الإطار قال السيد أورليش أوجيرمين الرئيس التنفيذي لشركة القطرية للشحن: إن شركة القطرية للشحن الجوي تتلقى زيادة في الطلب على نقل البضائع غير المجدولة، حيث تواصل القطرية للشحن الجوي نموها، وقد تمكنت من احتلال المرتبة الخامسة كأكبر ناقلة شحن في العالم، من خلال تبني استراتيجية تلبي احتياجات السوق، مدعومة بشبكة واسعة من الوجهات العالمية، وبأسطول متنامٍٍ، فيما سيعزز انضمام طائرة B747 للشحن، خدمات الشركة الحالية، كما سيمنحها مرونة أكبر في عملياتها. ومن المقرر أن ترحب الناقلة في أكتوبر 2015 بطائرة B747 — 400F ذات باب أمامي لتحميل البضائع، يقع في أنف الطائرة، لتحل مكان طائرة بوينج B747BCF الموجودة حالياً في الأسطول. وستوفر هذه الطائرة مرونة أكبر لتلبية طلبات العملاء ونقل البضائع ذات الحجم الكبير.وأكدت القطرية للشحن الجوي، طلب شراء لأربع طائرات إضافية من طراز بوينج B777 خلال معرِض باريس الجوي في يونيو الماضي، رافعة بذلك مجمل عدد طائرات B777 تحت الطلب إلى ثماني طائرات، إضافة إلى طائرتي شحن من طراز إيرباص A330.. وتسيّر القطرية للشحن الجوي واحداً من أحدث أساطيل طائرات الشحن في الأجواء، حيث يضم طائرات شحن من طراز B777 وA330. وبانضمام طائرة الشحن B747 — 400BCF الحديثة، والقادرة على نقل البضائع الثقيلة، حتى سعة 112.5 طن، ستتمكن القطرية للشحن الجوي من تلبية طلبات نقل البضائع غير المجدولة، والبضائع ذات الحجم الكبير للعملاء، ممن لديهم استثمارات في مشاريع للبُنى التحتية في الشرق الأوسط، والعالم. وتقدم "القطرية للشحن الجوي" خدمة للنقل العارض إلى أي جزء من أنحاء العالم، بما في ذلك الشحن العارض الكامل، أو بالتجزئة أو الاثنين معاً.. وتعد طائرة B747 للشحن، واحدةً من أكبر طائرات الشحن في السوق، حيث توفر متسعا للشحن في بطن الطائرة، بالإضافة إلى سطح الشحن الرئيسي مع 39 حاوية شحن. ويمكن للطائرة نقل جميع أنواع البضائع على متنها؛ مثل: المواشي والخيول، والمواد القابلة للتلف، والآلات الثقيلة، والمعدات الضخمة، ومعدات النفط والغاز، والمساعدات الإنسانية، والإغاثية في جميع أنحاء العالم، داخل مقصورة يمكن التحكم بدرجة حرارتها، ما بين 4 إلى 30 درجة مئوية، في رحلات تصل مدتها حتى 10 ساعات. وتعمل القطرية للشحن الجوي، من مقرها الرئيسي في مطار حمد الدولي، الذي يعد من بين أكبر مقرات الشحن في العالم. وتبلغ القدرة الاستيعابية لمبنى الشحن حتى 1.4 مليون طن من البضائع سنوياً، كما يمكنه استيعاب 11 طائرة شحن ذات هيكل عريض، مع 42 رصيفا للتحميل.. لتسهيل عملية نقل البضائع من وإلى دولة قطر.وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة، خاصة للشحن الجوي عبر مقرّ عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 146 وجهة رئيسة للسياحة، والعمل حول العالم، على متن 158 طائرة، ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777.وخلال معرِض دبي للطيران 2013، تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة؛ ايرباص A330 — 200، مع خَيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330 — 200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرِض فارنبورو للطيران 2014، أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777، مع خَيار شراء أربع طائرات أخرى.

أعلنت القطرية للشحن الجوي استعدادها لإطلاق خدماتها الجديدة إلى جيبوتي وذلك اعتبارا من أول أغسطس القادم، لتصبح الوجهة السابعة للشحن الجوي في أفريقيا.وقال السيد أورليش أوجيرمين الرئيس التنفيذي للشركة القطرية للشحن الجوي ، في بيان اليوم إن :" جيبوتي تمثل سوقا مهما للخطوط الجوية القطرية للشحن وللشرق الأوسط بشكل عام، فهي تعد مركزا للسوق الأفريقية نظرا لموقهعا الجغرافي، كما ستؤدي هذه الوجهة الجديدة إلى فتح السوق أمام طلب عملائنا المتزايد بالشحن إلى أفريقيا، حيث حرصت القطرية للشحن الجوي على توفير خدمات شحن متخصصة للأدوية و المواد الصيدلانية و المواد الطازجة والزهور مما يتيح فرص جديدة أمام الشركات والمستهلكين وتوفير خيارات أكثر في السوق".وتعد أفريقيا من الأسواق الحيوية لنمو القطرية للشحن الجوي والتي تخدم كل من أكرا وجوهانسبرج، وعنتيبي، ونيروبي والخرطوم، وستمثل جيبوتي مركزا إقليميا للخدمات التجارية واللوجستية والتي تقوم حاليا بإنشاء مطارين جديدين؛ مطار حسن جوليد الدولي ومطار أحمد ديني أحمد الدولي.وتدير القطرية للشحن الجوي عملياتها من مقرها الرئيسي المتطور في مطار حمد الدولي حيث تعتبر محطة الشحن في هذا المطار الأكبر في العالم بطاقة استيعابية لمناولة 4ر1 مليون طن من البضائع سنويا و 11 طائرة شحن ذات هيكل عريض مع 42 رصيف للتحميل ولتسهيل نقل البضائع من وإلى دولة قطر.وستلببي خدمة الشحن الجوي الأسبوعية على متن طائرة A330F الطلب المتزايد في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا و أوروبا إلى شرق أفريقيا، وقامت القطرية للشحن الجوي بتخصيص خدمات مناولة و تخزين للبضائع الطازجة، لتضمن حركة سلسة لنقل المواد الغذائية الطازجة والسلع القابلة للتلف، والتي تتطلب التحكم في درجة حرارة ثابتة أثناء النقل والعبور إلى وجهاتها النهائية.وتسير القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقر عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 150 وجهة رئيسة للسياحة والعمل حول العالم ويضم أسطولها ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرض دبي للطيران 2013 تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330-200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330-200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرض فارنبورو للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777 مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

أعلنت الشركة القطرية للشحن الجوي عن انضمام أول طائرة من طراز 747 إلى أسطولها المتنامي في الأول من شهر أغسطس القادم وذلك لتعزيز خدماتها العالمية للنقل الجوي.واضافت الشركة في بيان صحفي ان طائرة B747-400BCF ستكمل توسعات أسطول القطرية للشحن الجوي بحيث ستوفر قدرة استيعابية كبيرة مخصصة لخدمات النقل الجوي حول العالم.ووفقا للبيان الذي ورد على الموقع الإلكتروني للخطوط الجوية القطرية فقد علق السيد أورليش أوجيرمين الرئيس التنفيذي للشركة القطرية للشحن على هذه المناسبة بالقول: "الشركة القطرية للشحن الجوي تتلقى زيادة في الطلبات العالمية على خدمات الشحن الجوي ذات الجودة العالية، وفضلا عن تزايد الطلب المحلي مع مشاريع البنية التحتية الجارية في قطر التي تتطلب طاقة شحن ضخمة، فإن إضافة طائرة B747 المخصصة للشحن ستوفر قدرا أكبر من المرونة لشبكتنا العالمية من خلال استكمال خدماتنا المقررة حاليا وعند لزوم الأمر".وتعد القطرية للشحن الجوي خامس أكبر شركة طيران للشحن الجوي حيث تشغل واحدا من بين أحدث أساطيل الشحن في العالم يشتمل على ثماني طائرات شحن B777 وست طائرات شحن A330. وخلال معرض باريس للطيران أعلنت الخطوط الجوية القطرية في 18 يونيو عن طلبية مؤكدة لشراء أربع طائرات B777 للشحن وذلك بالإضافة إلى طلبية سابقة لشراء أربع طائرات أخرى من نفس الطراز وطلبية مؤكدة لشراء طائرتي شحن A330 مع خيار لشراء ثماني طائرات أخرى.وتعمل القطرية للشحن الجوي من مقرها الرئيسي المتطور في مطار حمد الدولي حيث تعتبر محطة الشحن في هذا المطار الأكبر في العالم. وتتسع المحطة لمعالجة 1.4 مليون طن من البضائع سنويا ويمكنها استيعاب 11 طائرة شحن ذات هيكل عريض مع 42 رصيفا للتحميل ولتسهيل نقل البضائع من وإلى دولة قطر.

ترأست الشركة القطرية للشحن الجوي، خامس أكبر شركة شحن جوي في العالم، في الملتقى الإقتصادي العربي الألماني 2015 الذي عقد في فندق الريتز كارلتون في برلين. وألقى السيد أولريخ أوجيرمان رئيس عمليات الشحن في الخطوط الجوية القطرية كلمة أمام المشاركين في الملتقى حول دور اللوجستيات الجوية كعامل في النمو الاقتصادي. وعقد الملتقى تحت رعاية معالي وزير الإقتصاد والطاقة الإتحادي الألماني السيد سيغمار غابريل، وجرى تنظيمه بالتعاون مع الإتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية، والجامعة العربية وإتحاد غرف الصناعة والتجارة الألمانية. وقال السيد أوجيرمان: "أطلقت الشركة القطرية للشحن الجوي خدماتها إلى ألمانيا عام 1998 وتخدم حالياً ثلاث مدن هي برلين وفرانكفورت وميونيخ من مقرها في الدوحة. ونحن نساهم في نمو السوق رغم التحديات للحصول على مزيد من حقوق حركة الشحن، وهذا العام حققنا نمواً قياسياً مع حركة شحن زادت عن العام الماضي بنسبة 48%". وأكد السيد أوجيرمان: "ترتبط دولة قطر وألمانيا تاريخ إيجابي من الإستثمار المتبادل. وخلال السنوات الماضية تعززت العلاقات السياسية والإقتصادية بين البلدين من خلال زيادة التجارة المتبادلة، ونأمل في أن يمتد ذلك ليشمل قطاع الطيران. والشركة القطرية للشحن الجوي مستعدة للإستثمار بشكل أكبر في سوق الوظائف الألماني والبنية التحتية الألمانية". وشارك في الملتقى هذا العام أكثر من 600 من كبار الخبراء وصنّاع القرار في مجال الأعمال والسياسة والعلوم. ويوفر الملتقى الإطار المناسب لإقامة شبكة تواصل بين رجال الأعمال من الجانبين ويتيح المجال للشركات في البلدين للتعارف والإستفادة من الفرص المشتركة. وبحث الملتقى في عدداً من القضايا من بينها التعاون الحالي والمستقبلي بين ألمانيا والدول العربية في المجالات اللوجستة والبنى التحتية والتكنولوجيا الأمنية، والتصنيع، والمناطق الحرة، والخدمات المالية، ومشاريع الهندسة والشراء والبناء، والإعمار والإسكان، ودور المرأة في مجال الأعمال. وتسيّر القطرية للشحن الجوي حالياً رحلات يومية إلى فرانكفورت على متن طائرات الشحن بوينغ B777 منذ العام 2007. وتشغّل القطرية للشحن الجوي شبكة من سيارات الشحن إلى 13 مدينة أخرى في ألمانيا حيث تنقل ما يزيد عن 1100 طن من البضائع عبر الحدود الألمانية كل شهر، وتزداد هذه الكميات بسرعة. وستطلق الخطوط الجوية القطرية أولى رحلات طائراتها A350 XWB إلى ميونيخ في الأول من أكتوبر في رحلتين يومياً إلى هذه المدينة إضافة إلى الرحلة الحالية التي تقوم بها طائرة بوينغ دريملاينر 787. وإبتداءاً من الأول من نوفمبر سيتم تشغيل الرحلة اليومية الثانية إلى ميونيخ بطائرات A350 XWB. وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقرّ عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 146 وجهة رئيسة للسياحة والعمل حول العالم على متن158 طائرة. وفي يناير 2015 أطلقت القطرية للشحن الجوي عملياتها إلى بازل وأحمد أباد ولوس انجلوس. ويضم أسطولها الآن ست طائرات ايرباص 330 وثماني طائرات بوينغ 777. وخلال معرض دبي للطيران 2013 تقدمت الخطوط الجوية القطرية بطلب مؤكد لشراء خمس طائرات شحن جديدة ايرباص A330-200، مع خيار شراء ثماني طائرات ايرباص A330-200F ليصل العدد الإجمالي إلى 13 طائرة. وفي معرض فارنبورو للطيران 2014 أعلنت الخطوط الجوية القطرية نيتها طلب شراء أربع طائرات شحن بوينغ B777 مع خيار شراء أربع طائرات أخرى.

تواصل الشركة القطرية للشحن الجوي جهودها لإغاثة نيبال في أعقاب الزلزال الذي دمر البلاد مؤخراً، حيث تستمر الشركة في تشغيل 12 طائرة شحن لإرسال المساعدات إلى كاتمندو. ونقلت الشركة القطرية للشحن الجوي نحو 400 طن من المساعدات الإنسانية التي اشتملت على الأدوية والإمدادات الغذائية والخيام وفلاتر المياه ومولدات الكهرباء التي قدمتها منظمات خيرية من بينها مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" القطرية.كما قامت الشركة القطرية للشحن الجوي بتنسيق جهود الإغاثة الإنسانية القطرية وساعدت في نقل المساعدات الدولية إلى نيبال، حيث غادرت أولى طائرات الشركة القطرية للشحن الجوي الدوحة متوجهة إلى نيبال خلال الأربع وعشرين ساعة الأولى التي أعقبت الزلزال، وكانت أول شركة نقل جوي تجاري تهبط في مطار تريبهوفان الدولي بعد وقوع أول زلزال. وتعليقاً على هذا الحدث قال السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية:" لقد تمكنت القطرية من الاستجابة بسرعة بعد فترة قصيرة من وقوع الزلزال وتقديم الدعم لشعب نيبال، حيث خصصت طائرات شحن لنقل مساعدات الإغاثة الضرورية والتي تشتمل على الأدوية والأغذية والماء ومولدات الكهرباء للمحتاجين، إضافة إلى نقل المتطوعين إلى ذلك البلد، كما تم إرسال عدد إضافي من موظفي الخطوط الجوية القطرية الأرضيين على متن أول طائرة، للمساعدة في عمليات إدارة المطار وتوزيع المساعدات الإنسانية وتقديم المساعدة والدعم لموظفي الخطوط الجوية القطرية في كاتمندو". وعملت الشركة القطرية للشحن بالتنسيق مع عدد من المنظمات الخيرية المحلية والدولية لتوفير النقل المجاني للغذاء وفلاتر المياه إلى المناطق التي تفتقر إلى المياه في نيبال بسبب الزلزال، كما تولت المنظمات الخيرية المحلية عملية توزيع المساعدات في أنحاء العاصمة، فيما قام موظفو الخطوط الجوية القطرية بمساعدة فريق برج المراقبة الجوية في مطار تريبهوفان الدولي في إدارة الحركة الجوية الكثيفة في المطار وضمان استمرار العمليات الجوية خلال الأزمة. وتسيّر القطرية للشحن الجوي رحلاتها إلى 40 وجهة خاصة للشحن الجوي عبر مقر عملياتها في الدوحة، كما تنقل البضائع إلى أكثر من 146 وجهة رئيسية للسياحة والعمل حول العالم على متن157 طائرة.

أعلنت القطرية للشحن الجوي التابعة للخطوط الجوية القطرية أنه ابتداء من 28 يناير الجاري سيتم تسيير رحلتي شحن جوي أسبوعيا بطائرات إيرباص 330 إلى مدينة بازل في سويسرا، وهي أول الوجهات الجديدة للشركة لعام 2015. وذكر بيان صحفي صادر عن الشركة أنه سيتم أيضا البدء خلال الشهر الجاري بتقديم خدمة "فارما اكسبرس"، وهي الخدمة الأولى من نوعها في عالم الشحن الجوي الموجهة لقطاع صناعة الأدوية في العالم، وستربط هذه الخدمة مدينتين رئيسيتين في هذه الصناعة هما العاصمة البلجيكية بروكسل، ومدينة بازل مع شبكة الخطوط الجوية القطرية الكبيرة حول العالم عبر الدوحة. وتعتبر مدينة بازل مركزاً رئيسياً لصناعة الأدوية، وتضم مقرات الكثير من شركات صناعة الأدوية العالمية. كما أن قطاع الكيماويات السويسري يتركز في هذه المدينة. أما بروكسل ومنطقة فلاندرز في بلجيكا فتضمان 146 شركة علوم حياتية تقوم بنشاطات تكنولوجيا حيوية من بينها 50 شركة تعمل في مجال الرعاية الصحية و46 في مجالات الاقتصاد القائم على علوم الحياة و50 تقدم خدمات علوم الحياة. وستعمل على خط فارما اكسبرس طائرات شحن ايرباص 330، وستنطلق من بروكسل إلى بازل مع توقف نهائي في الدوحة يومي الأربعاء والسبت. وقال السيد اولريخ أوجيرمان رئيس عمليات الشحن في الخطوط الجوية القطرية: "إننا سعداء بإطلاق خدمة فارما اكسبرس وأول وجهاتنا في عام 2015 إلى مدينة بازل.. إذ يشهد قطاع الصناعات الدوائية نموا متسارعا كل عام، ومع زيادة الطلب فإن هناك حاجة لضمان نقل الأدوية والمنتجات الطبية بعناية فائقة مع تجنب أية تقلبات في درجات الحرارة، ومن خلال الاستثمار في تكنولوجيا متقدمة وفريق مؤهل بدرجة عالية، أصبح بإمكان الخطوط القطرية الآن توفير خدمة متطورة لشركات الأدوية والرعاية الصحية وشركائها لشحن منتجاتها الحساسة للحرارة إلى كافة أنحاء العالم وفي نفس الوقت المحافظة على جودة هذه المنتجات في مختلف مراحل سلسلة الإمداد". وكانت القطرية للشحن الجوي قد أطلقت في يناير 2014 خدمة "كيو فارما"، وهي خدمة شحن جوي للأدوية والمنتجات الطبية تقدم نوعين من الحلول، الأول هو توفير حاويات كبيرة يمكن التحكم بدرجات الحرارة في داخلها طوال عملية النقل، والثاني هو الإبقاء على درجة حرارة واحدة في جميع مراحل الرحلة. وباعتبارها رائدة في قطاع الشحن الجوي، توفر الخطوط الجوية القطرية أسرع عمليات نقل جوي في الدوحة من خلال حل "منصة النقل السريع"، وهي الناقل الوحيد في الشرق الأوسط الذي يقدم خدمات الشاحنات المبردة لنقل البضائع عبر المنصات في مركزها الرئيسي، حيث يتم نقل البضائع الحساسة من وإلى الطائرات بواسطة عربات مبردة لضمان الحفاظ على بيئة باردة ثابتة للبضائع طوال عملية الشحن وعدم تعرضها للحرارة.

أعلنت شركة القطرية للشحن الجوي التابعة للخطوط الجوية القطرية بدء عملياتها إلى 3 وجهات جديدة هي لاغوس بنيجيريا، وأكرا في غانا، وجوانجزو في الصين، حيث سيتم تشغيل طائرات A330F للشحن لخدمة الوجهات الثلاث الجديدة. ونقل بيان صحفي للشركة عن السيد أولريك أوجرمان رئيس الشحن لدى القطرية للشحن الجوي قوله: "من الواضح أن منطقة غرب أفريقيا تشهد طلباً متزايداً على خدمات الشحن الجوي، خاصة دولتي نيجيريا وغانا، والأمر ذاته ينطبق على الصين، حيث ينصب اهتمامنا الآن على مواصلة توفير المزيد من الوجهات التي تربط المدن الرئيسية حول العالم من خلال العمل على توسعة شبكة وجهاتنا العالمية، إضافة إلى اهتمامنا بتقديم خدمات ذات جودة عالية لعملائنا". وأضاف "أوجرمان": "إن تدشيننا لخدمات الشحن إلى كل من لاغوس، وأكرا، وجوانجزو سيساهم في توفير خدمات شحن جوي مميزة للعديد من القطاعات التي تشهد نمواً كبيراً حول العالم، إضافة إلى روابط جوية ستوفرها شبكة وجهاتنا التي تمتد إلى أكثر من 140 وجهة لهذه القطاعات". يذكر أن مدينة لاغوس تعد محور الاقتصاد المحلي النيجيري، إضافة إلى نشاطها في قطاع التصدير. ومن أهم الصادرات التي توفرها لاغوس النفط والمنتجات البترولية، والكاكاو، والمطاط. بينما تنشط المدينة في استيراد العديد من البضائع مثل الأقمشة، والبضائع المصنعة، والمواد الغذائية، والآلات ومعدات النقل. ومن ناحية أخرى، ستساهم خدمات القطرية للشحن والتي تدشنها إلى مدينة أكرا في غانا في دعم عمليات الاستيراد والتصدير لأهم البضائع التي تشتهر بها الدولة والتي يعتمد اقتصادها بشكل كبير على قطاعي الزراعة والصناعة. وتعد كل من المنتجات الزراعية، والنفط، والذهب، والكاكاو، وسمك التونا، ومعادن البوكسيت والألمنيوم و المنجنيز الخام, إلى جانب الألماس من أهم البضائع التي تقوم بتصديرها للأسواق العالمية. بينما تنشط بشكل كبير في استيراد المعدات الآلية، ومنتجات النفط المكرر. ومن المتوقع أن تصبح غانا أكبر القوى الاقتصادية في إنتاج الكاكاو، كما أنها تتبوأ حاليا المركز السابع عالميا في إنتاج الذهب. كما تعد مدينة جوانجزو إحدى أهم المدن الصناعية في الصين إلى جانب كونها أكبر مركز صناعي في المنطقة الجنوبية الصينية. تشمل أهم صادرات المدينة كلا من البضائع الصناعية ذات التقنيات العالية، ومنتجات التكنولوجيا الفائقة، والتكنولوجيا الحيوية، وتكنولوجيا الفضاء، والبرامج الرقمية، والسيارات. بينما تشمل واردات المدينة كلا من الملابس الجاهزة، وقطع غيار السيارات، والإكسسوارات والأزياء، والأدوية، والمواد الاستهلاكية. وكانت القطرية للشحن الجوي قد أعلنت مؤخراً عن رفع رحلات الشحن المتوجهة إلى كل من أربيل في العراق، وكالكوتا ودلهي في الهند، إلى جانب اسطنبول في تركيا، لتلبية الطلب المتزايد على هذه الوجهات. كما تخطط القطرية إلى تشغيل المزيد من خدمات الشحن على خط هيوستن- لييج - الدوحة.

أعلنت القطرية للشحن الجوي التابعة للخطوط الجوية القطرية عن عزمها على تعزيز انتشارها في النرويج عبر تدشين وجهتها الجديدة لخدمات الشحن الجوي إلى مدينة ستافانغر.اعتباراً من 3 نوفمبر المقبل، ستبدأ القطرية للشحن الجوي بتسيير رحلة أسبوعياً إلى وجهتها الجديدة باستخدام طائرة من طراز إيرباص A330F للشحن عبر مدينة بروكسل البلجيكية قبل الوصول إلى وجهتها النهائية مدينة ستافانغر والعودة إلى الدوحة.وبهذه المناسبة صرّح السيد أولريك أوجرمان، رئيس الشحن لدى القطرية للشحن الجوي: "نحن سعداء لكوننا أول شركة شحن جوي تطلق خدماتها إلى مدينة ستافانغر والتي تعد عاصمة الطاقة في النرويج. ستكون ستافانغر الوجهة الثانية لنا في النرويج بعد أوسلو حيث حققنا نجاحاً كبيراً هناك مما شجعنا لتدشين وجهة إضافية في النرويج".وأضاف أوجرمان: "ستساهم هذه الوجهات بشكل إيجابي في إضافة المزيد من الخيارات وتلبية الطلب المتزايد على خدمات الاستيراد والتصدير، ودعم الروابط التجارية بين دولة قطر والنرويج".ومن جانبه، قال السيد لييف أنكر لورنتزن، مدير مطار سولا في مدينة ستافانغر: "نتطلع دائماً لتعزيز علاقاتنا مع منطقة الشرق الأوسط في كافة المجالات الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بالنفط والغاز، كون مدينة ستافانغر تعد أكبر مدن النرويج في إنتاج هذه المواد، إضافة إلى كونها من أهم مدن العالم في توليد الطاقة. إن تدشين الشركة القطرية للشحن رحلاتها إلى ستافانغر سيساهم بشكل كبير في ربط المدينة مع أهم مناطق العالم في إنتاج النفط والغاز الطبيعي، والذي سيؤدي بدوره بدعم أعمالنا التجارية وتقوية علاقاتنا مع تلك المنطقة".يذكر أن العديد من الشركات العاملة في قطاع النفط والغاز الطبيعي والشركات الموردة لهذه المواد قد أنشأت مراكزها الرئيسية في مدينة ستافانغور كونها تعد العاصمة الأوروبية لهذا القطاع. كما تشهد النرويج نشاطاً اقتصادياً كبيراً في العديد من القطاعات مثل الصيد، والشحن، والتمويل، والثقافة، والأغذية، والطاقة المتجددة، إلى جانب الطلب العالمي الكبير على سمك السلمون حيث تشتهر النرويج بتصدير أجود أنواعه للعالم. ومن ناحية أخرى، تعد النرويج من أكبر المستوردين للسيارات ووسائل النقل الأخرى، إضافة إلى المواد الأولية، والمعدات الصناعية.وستساهم خدمات القطرية للشحن المنطلقة من مطار حمد الدولي في توفير روابط جوية بين مدينة ستافانغر وشبكة وجهات القطرية التي تضم 140 مدينة حول العالم مما سيساهم في دفع عجلة النمو التي تشهدها القطاعات التجارية والاقتصادية في النرويج.

أعلنت الشركة القطرية للشحن الجوي والهيئة العامة للجمارك القطرية اليوم عن توقيع مذكرة تفاهم تختص بـ"تطوير العمليات الجمركية الالكترونية للشحن الجوي في دولة قطر"، لاستخدام بوليصة الشحن الجوي الالكترونية (e-AWB). وشهد توقيع الاتفاقية كل من السيد أولريك أوجرمان، رئيس الشحن الجوي في الخطوط الجوية القطرية للشحن، والسيد محمد أحمد المهندي رئيس قسم العمليات وتحليل المخاطر في الهيئة العامة للجمارك، وبحضور عددٍ من الشخصيات رفيعة المستوى من كلا الجهتين. وسيساهم توقيع مذكرة التفاهم في تدعيم مساعي الخطوط الجوية القطرية لتدشين خدمات الشحن الالكتروني أو ما يسمى "e-freight" التي تهدف إلى الاستغناء عن استخدام المعاملات الورقية المتعلقة بإجراءات الشحن الجوي. ومن خلال هذه الاتفاقية، ستقوم الناقلة القطرية بتطبيق أنظمة خاصة دون الحاجة إلى المنتجات الورقية فيما يتعلق بمعاملات الشحنات المصدرة من الدوحة، والمستوردة إليها كذلك. وتعليقاً على هذه الاتفاقية، قال السيد أولريك أوجرمان: "إن تطبيق أنظمة الكترونية لإجراء معاملات الشحن دون الحاجة إلى مستندات ورقية وما ينتج عنه من فوائد عديدة أمر واضح تماماً خاصةً لعملائنا الذين يقومون بشحن كميات كبيرة من البضائع بشكل يومي.. وإن توقيع اتفاقية الإجراءات التشغيلية القياسية يعد خطوة كبيرة في سبيل تطبيق نظام الكتروني متكامل للشحن الجوي، والذي سيعود بالنفع على القطاع بأكمله. ونحن نتطلع قدماً لرفع كفاءة خدمات الشحن الجوي من خلال تطبيق هذا النظام". بدوره، أكد السيد أحمد بن علي المهندي رئيس الهيئة العامة للجمارك أن هذه المذكرة تعمل على تطوير وتحديث العمل الجمركي من خلال اعتماد بوليصة الشحن الجوي الإلكترونية التي ستنعكس على التكامل المباشر بين نظام التخليص الجمركي "النديب" ونظام القطرية "وكيل المناولة" من خلال تبادل المعلومات إلكترونياً في هذا الإطار مما ينعكس إيجابا على تسهيل الإجراءات واختصار الوقت والجهد وتقليل التكلفة هذا بالإضافة إلى توفير بيئة خصبة للاستثمار من خلال اعتماد التجارة الالكترونية وتوفير قاعدة بيانات في استهداف السلع والبضائع والحصول على المعلومة الموضوعية الدقيقة وتعزيز رؤية قطر 2030.

بدأت الشركة القطرية للشحن الجوي تسيير رحلة ثانية إلى دلهي في الهند منذ 22 يوليو. وتعزز هذه الرحلة الإضافية رحلة الشحن الأولى التي بدأت الشركة بتسييرها بين الدوحة ومطار إنديرا غاندي الدولي في 4 مايو الماضي.وصرّح السيد أولريتش أوغرمان، رئيس عمليات الشحن في الخطوط الجوية القطرية في بيان نشرته الناقلة على موقعها الالكتروني: "تعد الهند سوقاً هامةً للغاية بالنسبة لشركة القطرية للشحن الجوي. يسعدنا تدشين رحلة ثانية خاصة للشحن إلى دلهي بعد شهرين فقط من تدشين الرحلة الأولى في 4 مايو."وأضاف أوغرمان: "وتتمتع دلهي بأحد أكبر وأسرع قطاعات البيع بالتجزئة نمواً في الهند وعلاوة على ذلك فهي تعد عاصمة تجارية هامة في آسيا."وتسيّر القطرية للشحن الجوي حالياً رحلتان أسبوعياً بين الدوحة ودلهي باستخدام طائرة الإيرباص A330 الخاصة بالشحن. وتغادر الرحلتان من الدوحة أيام الثلاثاء والأحد. وجدير بالذكر أن الخطوط الجوية القطرية تسيّر حالياً رحلتان يومياً للركاب إلى دلهي.وقد عززت القطرية للشحن الجوي مؤخراً باقة الخدمات التي تقدمها بإطلاقها خدمتين متميزتين في يناير 2014 تساهمان في تحسين خدمة نقل البضائع الحساسة للوقت والحرارة مثل المنتجات الطبية والمنتجات القابلة للتلف.وتعزز الخدمتين QR Pharma وQR Fresh مجموعة الخدمات التي تقدمها الشركة كما ترفع سعتها ومرونتها في نقل البضائع الحساسة تماشياً مع أعلى المعايير الدولية.وقد تحولت القطرية للشحن الجوي من استخدام الطرق اليدوية في مناولة البضائع إلى طرق آلية بالكامل بعد انتقالها إلى مبناها الجديد في مطار حمد الدولي الحديث الذي تم افتتاحه مؤخراً. ويقدم المبنى الجديد الخاص بالشحن في مطار حمد الدولي أحدث التقنيات وخدمات خمس نجوم للعملاء حول العالم. ويمثل تحول الشركة من النظام اليدوي خطوة هامة حيث يستفيد جميع المستوردين ووكلاء تخليص البضائع في الدوحة من نظام أكثر تطوراً.

أعلنت القطرية للشحن الجوي أنها ستبدأ ابتداء من 11 يونيو المقبل، بتشغيل خط للشحن إلى مدينة مكسيكو سيتي بالمكسيك، وذلك مرتين أسبوعياً، ليكون بداية لعمليات القطرية للشحن الجوي إلى أمريكا اللاتينية.وستقوم القطرية بإدارة الخدمة بين الدوحة ومطار ليسينسيادو بينيتو خواريز الدولي في مدينة مكسيكو سيتي مرتين أسبوعياً باستخدام طائرة من طراز بوينج 777. وستقلع الطائرات من مطار حمد الدولي أيام الأربعاء والأحد، في حين تقلع من المكسيك أيام الإثنين والخميس.وفي هذا الصدد، قال السيد أولريخ أوجيرمان، رئيس عمليات الشحن بالخطوط الجوية القطرية: يمكن لعملائنا الاعتماد على شبكتنا التي تبلغ 40 وجهة شحن في مختلف أرجاء العالم، إضافة إلى الشحنات التي يتم توصيلها على طائرات الركاب الخاصة بنا والتي تبلغ 134 طائرة تسافر إلى 140 وجهة أعمال وسياحة".وفي السياق ذاته، قال نائب رئيس القطرية للشحن الجوي بالأمريكيتين، السيد إيان مورجان: إن المكسيك تمتلك أحد أكبر الاقتصادات على مستوى العالم، إضافة لأحد أكثر قطاعات الصناعة تطوراً في أمريكا اللاتينية، مبينا أن الخدمة الجديدة من القطرية للشحن الجوي، تقدم فرصا كبيرة للشركات والمؤسسات في المكسيك وغيرها.وتتضمن الصادرات من المكسيك السيارات وقطع الغيار، والأجهزة الالكترونية، والزيوت والمنتجات المشتقة من الزيوت، والفضة، والمنتجات سريعة التلف والأدوية.وقامت القطرية للشحن الجوي بتقديم خدمتين جديدتين – القطرية فريش، والقطرية فارما - من شأنهما تقديم فائدة كبيرة فيما يتعلق بشحن البضائع الحساسة من حيث الوقت ودرجات الحرارة مثل المواد الطبية والقابلة للتلف. وسوف تضيف كل من الخدمتين أهمية كبيرة لخدمات الشحن الموجودة بالفعل في الخطوط الجوية القطرية، الأمر الذي يتماشى والمعايير العالمية التي تنتهجها القطرية في مجال شحن المواد والبضائع على اختلاف أنواعها.