أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أفادت القناة الـ14 الإسرائيلية باختفاء إسرائيليين اثنين دخلا قلقيلية شمالي الضفة الغربية لإصلاح سيارتهما مشيرة إلى أن القوات الإسرائيلية التي دخلت المدينة للبحث عنهما تعرضت لإطلاق النار ولم تعثر عليهما. وأفاد مراسل الجزيرة بانسحاب قوات الاحتلال من قلقيلية بعد محاولتها العثور على إسرائيليين اثنين دخلا المدينة. كما نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن الجيش قوله لا نعرف مكان الإسرائيليين اللذين دخلا قلقيلية وعمليات البحث عنهما متواصلة. وذكرت صحيفة معاريف أن الجيش الإسرائيلي يجري تحقيقا بشأن الإسرائيليين اللذين دخلا قلقيلية، مؤكدة أنه لم يحدد مكانهما بعد. وأفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن القوات الإسرائيلية اقتحمت قلقيلية للبحث عن الإسرائيليين، مشيرة إلى أنها تعرضت لإطلاقعبوةناسفة. #عاجل| قوات كبيرة من جيش الاحتلال تنتشر في مدينة قلقيلية pic.twitter.com/E2KweJbpDj — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) August 24, 2024
446
| 24 أغسطس 2024
دعا الحاخام اليهودي يوسي مزراحي، بشكل مباشر، إلى قصف المسجد الأقصى المبارك واتهام إيران بفعل ذلك؛ بهدف خلق فتنة بين دول المنطقة من جهة، واستغلال الفرصة لبناء ما يسمى الهيكل الثالث من جهة أخرى. وقال مزراحي، في مقطع فيديو، نشره موقع الجزيرة إن كل شيء يتحرك من مكان إلى آخر بأمر الله، ومن يدري؟ ربما يضرب أحد الصواريخ المسجد الأقصى ويدمره تمهيدا لإقامة الهيكل الثالث، وهو ما يمكن أن يكون معجزة أخرى. وأضاف لو كان الأمر بيدي لانتهزت الفرصة السابقة حينما أطلقت إيران 100 صاروخ على إسرائيل، كنت تظاهرت بأن صاروخا أطلق من إيران، سقط على المسجد الأقصى، وحينها سيقف العرب ضد إيران، وتكون نهاية المشاكل، بأن نجعل عصابة المجانين هؤلاء يحارببعضهمبعضا. حاخام يهودي يدعو لقـ.ـصف #المسجد_الأقصى وبناء ما يسمى “الهيكل الثالث” ثم توريط إيران#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/6bkfLM5wkC — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) August 24, 2024
552
| 24 أغسطس 2024
رأت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن قرار محكمة العدل الدولية في لاهاي، الصادر الجمعة، والذي يصف الاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية بأنه انتهاك للقانون الدولي، يدحض أكذوبة أن الاحتلال مؤقت ومخصص لأغراض أمنية فقط، معتبرة أنه لا توجد بارقة أمل في أن يدفع هذا القرار -بعد 57 عاماً من الاحتلال- إسرائيل إلى التعقل والانصياع لمطالب إخلاء المستوطنات وإنهاء الاحتلال والسيطرة العسكرية على الفلسطينيين وتعويضهم كما ينبغي. وقالت هيئة تحرير هآرتس في افتتاحيتها، بحسب موقع الجزيرة نت، أن قرار المحكمة الدولية لا يكشف شيئاً لا يعرفه الإسرائيليون فعلاً ولكنه يدحض كذبة لطالما صدقها الإسرائيليون على مدى عقود من الاحتلال بعد استيلائهم على المزيد من المناطق الفلسطينية، وتجريد شعبها من أراضيه ليقيموا عليها المستوطنات، مضيفة أن كل ذلك حدث تحت رعاية ودعم الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، ومن خلال وكالة المستوطنين، وبدعم من الجيش الإسرائيلي والسلطة القضائية. خطوة قضائية غير مسبوقة وكانت محكمة العدل الدولية قد أصدرت، الجمعة، قرارا طالبت فيه إسرائيل بوضع حدّ لاحتلال الأراضي الفلسطينية المحتلة بعد 1967، داعية إلى إنهاء أي تدابير تسبب تغييرا ديمغرافيا أو جغرافيا، في خطوة قضائية غير مسبوقة. وأكدت فيه أيضا أن استمرار وجود إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني، وأنها ملزمة بإنهاء وجودها فيها بأسرع وقت ممكن، وأن سياساتها الاستيطانية واستغلالها للموارد الطبيعية في الأراضي الفلسطينية، تمثل انتهاكا للقانون الدولي. ردود مزعجة ولكن الصحيفة استدركت أن هذا مجرد ضرب من التمني يمكن استنباطه من ردود الفعل المزعجة في إسرائيل تجاه القرار بدءًا من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وطاقمه الوزاري وحتى قادة المعارضة بيني غانتس ويائير لبيد داخل الكنيست (البرلمان)، الذين يمكن أن يكونوا واقعين في حبائل الصهيونية الدينية. ومع ذلك، ترى هآرتس في افتتاحيتها أنه لا ينبغي الاستنتاج من ذلك أن القرار لن يكون له تبعات سياسية واقتصادية قد تدفع إسرائيل إلى إعادة التفكير في مسلكها فيما يتعلق بمشروع الاحتلال والاستيطان. وفي اعتقاد الصحيفة أن النقطة الأهم في قرار المحكمة الدولية -من الناحية العملية- تكمن في الالتزام الذي يفرضه على المنظمات الدولية والدول الأعضاء في الأمم المتحدة بعدم الاعتراف بالوضع القانوني أو المساعدة في الحفاظ على الوضع الناشئ عن الوجود الإسرائيلي غير القانوني في الأراضي الفلسطينية. العالم لن يستمر في التجاهل وخلصت إلى أن الفرضية العملية التي تبنتها إسرائيل بأن العالم سيستمر في تجاهل الاحتلال، قد تحطمت في الأشهر الأخيرة. وختمت افتتاحيتها بتحذير إسرائيل من الاستمرار في تجاهل ما يقوله العالم لها، فقد تستيقظ يوماً على واقع لتجد نفسها مقاطعة ومنبوذة مثلما حدث لجنوب أفريقيا إبان عهد الفصل العنصري.
500
| 21 يوليو 2024
أدانت دولة قطر بأشد العبارات اقتحام مسؤولين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي وأعضاء بالكنيست ومستوطنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، وتنظيم مسيرة في مدينة القدس المحتلة بحماية من قوات الاحتلال، واعتبرتهما انتهاكا سافرا للقانون الدولي، والوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس المحتلة. وحذرت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، من السياسة التصعيدية التي تتبناها حكومة الاحتلال الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأكدت أن المحاولات المتكررة للمساس بالوضع الديني والتاريخي للمسجد الأقصى ليست اعتداء على الفلسطينيين فحسب بل على ملايين المسلمين حول العالم. كما حذرت الوزارة من مغبة استمرار مثل هذه الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته الإسلامية والمسيحية، وما سينتج عنها من توسيع لدائرة العنف، لا سيما في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة، وحثت المجتمع الدولي على التحرك العاجل لوقف هذه الاعتداءات. وجددت الوزارة، التأكيد على موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، بما في ذلك الحق الكامل في ممارسة شعائره الدينية دون قيود، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
376
| 06 يونيو 2024
أكد معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، دعم كافة المساعي لحل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين المستقلة على حدود 1967. وقال في منشور عبر منصة إكس مساء اليوم الأحد: شاركت اليوم في أعمال الاجتماع الوزاري لدعم جهود تنفيذ حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين. ندعم كافة المساعي الدولية لحل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. شكراً للمملكة العربية السعودية والنرويج والاتحاد الأوروبي على تنظيم الاجتماع. وشارك معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم في بروكسل، في اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن التطورات في غزة، مع وزراء خارجية وممثلي الدول الأوروبية، لمناقشة الحاجة الملحة لإنهاء الحرب في القطاع واتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذ حل الدولتين. وعقد هذا الاجتماع، استكمالاً للاجتماع الذي استضافته العاصمة السعودية الرياض في شهر إبريل الماضي، حول جهود تنفيذ حل الدولتين، بما في ذلك الاعتراف بالدولة الفلسطينية. حضر الاجتماع وزراء وممثلو كل من، السعودية، الإمارات، البحرين، مصر، الأردن، الجزائر، دولة فلسطين، تركيا، إندونيسيا، النرويج، النمسا، بلجيكا، الدنمارك، ألمانيا، إيرلندا، لاتفيا، البرتغال، رومانيا، سلوفاكيا، سلوفينيا، إسبانيا، السويد، سويسرا، المملكة المتحدة، بالإضافة إلى منظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الأوروبي.
562
| 26 مايو 2024
أدانت جامعة الدول العربية، بأشد العبارات ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اليومين الماضيين من هجمات متوالية على مدينة رفح المكتظة بالسكان، وما نتج عن ذلك من ضحايا وتهجير لعشرات الآلاف الذين يقيمون في العراء بمحاذاة الشاطئ بلا أدنى مقومات للحياة، معتبرة أن هذه الجريمة تضاف إلى السجل الإجرامي لدولة الاحتلال التي ترفض الاستماع لصوت العقل حتى من أقرب أصدقائها. وقال أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، في بيان اليوم، إن المناورات الإسرائيلية المتواصلة لإحباط التوصل إلى اتفاق يقود إلى وقف لإطلاق النار وتبادل الأسرى أصبحت مكشوفة للجميع، وإن دولة الاحتلال لا يهمها سوى تحقيق الانتقام الكامل من سكان غزة بغض النظر عن أي اعتبار إنساني أو قانوني. وشدد أبو الغيط على أن العالم كله صار يتكلم بصوت واحد تقريبا بضرورة وقف هذه المذبحة فورا، ولا يعقل أن يقف المستقبل السياسي لشخص واحد أو السياسة الداخلية لدولة الاحتلال في مواجهة إرادة عالمية واضحة وإجماع دولي شامل. كما أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية قيام متطرفين إسرائيليين بمهاجمة مقر وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /الأونروا/ في القدس الشرقية، بما أدى إلى إغلاقه، مؤكدا أن هذا الاعتداء يشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الذي تعد المنشآت الأممية محمية بمقتضاه. وأشار إلى أن هذا الاعتداء يكشف عن تواصل مخطط دولة الاحتلال لتقويض دور الوكالة الدولية في كافة مناطق عملها، من أجل إضعاف مجتمع اللاجئين الفلسطيني وتحقيق مزيد من الانتقام من المدنيين الفلسطينيين.
400
| 10 مايو 2024
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة، اليوم، الهجوم الذي نفذته مجموعات من المستوطنين المتطرفين ضد مقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /الأونروا/ في القدس المحتلة، محذرة من تبعات استهداف المقار والبعثات الدولية والأممية في الأراضي المحتلة. واعتبرت المنظمة، في بيان، هذا الهجوم امتدادا للإرهاب المنظم والجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مبينة أنه يأتي في سياق محاولات الاحتلال تقويض دور /الأونروا/ وتشويهها، وتجفيف مصادر تمويلها. ونوهت إلى قيام قوات الاحتلال والمستوطنين بتدمير أكثر من 160 منشأة ومرفقا تابعا للوكالة الأممية، وقتل حوالي 188 من موظفي /الأونروا/ منذ بدء العدوان على قطاع غزة قبل سبعة أشهر، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. كما حملت الكيان الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني وأجهزة الأمم المتحدة، وكذلك العاملين في المنظمات الإنسانية والإغاثية، مطالبة المجتمع الدولي، وخصوصا مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته تجاه وقف هذه الجرائم والانتهاكات المتكررة، وضرورة توفيره الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. وكان مستوطنون ينتمون لليمين المتطرف قد هاجموا أمس الأول (الثلاثاء) مقر /الأونروا/ في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة وحاولوا اقتحامه، مطالبين بإغلاق جميع مقار الوكالة بالمدينة.
278
| 09 مايو 2024
اقتحم نحو 234 مستعمراً اليوم، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/، إن المستعمرين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته. كما شددت شرطة الاحتلال إجراءاتها العسكرية حيث أعاقت حركة المصلين، ودققت في بطاقاتهم الشخصية. يذكر أن وتيرة اقتحامات المستعمرين والمتطرفين للمسجد الأقصى بالقدس المحتلة زادت بشكل كبير، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
438
| 24 أبريل 2024
صدر حديثًا العدد الجديد (88) من مجلة جاسم بالتزامن مع الاحتفال بعيد الفطر المبارك، وتميز العدد بعنونة الغلاف «القدس عيدنا»، ويركز العدد الجديد على التعريف بالقضية الفلسطينية وترسيخ حق العودة في أذهان القراء، وعلى أهمية الحفاظ على هوية «القدس» وسلامته كونه جزءًا لا يتجزأ من التراث والتاريخ العربي الإسلامي. وتضمنت صفحات المجلة العديد من القصص المصورة الشيقة والقصائد العربية التربوية التي تسرد قصة صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في وجه آلة الحرب الإسرائيلية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الدروس التربوية التي تفيد الآباء والأبناء على حدٍ سواء. واستعرضت المجلة في عددها الحالي قصصًا مصورة حاكت ما يحدث في قطاع غزة من صمود شعبي وحق الفلسطينيين في المقاومة، مما أضاف بُعدا إنسانيا لهذا العدد الاستثنائي. كما يركز العدد على التنوع الثقافي والإبداعي.
712
| 07 أبريل 2024
تظاهر عشرات الآلاف من الأشخاص في القدس امس للتنديد بحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبالإعفاءات الممنوحة لليهود المتزمتين دينيا من الخدمة العسكرية، في مشهد يعيد إلى الأذهان الاحتجاجات الحاشدة في الشوارع العام الماضي. ونظمت مجموعات احتجاجية المظاهرة أمام الكنيست، داعية إلى إجراء انتخابات جديدة تأتي بحكومة محل الحكومة الحالية. وقاد بعض من هذه المجموعات المظاهرات الحاشدة التي هزت إسرائيل العام الماضي. كما يريد المحتجون مساواة أكبر في تحمل عبء الخدمة العسكرية الإلزامية على معظم الإسرائيليين. وقتل نحو 600 جندي منذ هجوم السابع من أكتوبر وحرب غزة التي تلته، وذلك في أعلى محصلة قتلى في صفوف الجيش منذ عقود. وقالت القناة 12 الإخبارية إنها أكبر مظاهرة فيما يبدو منذ بدء الحرب. وذكرت صحيفة هآرتس وموقع واي نت الإخباري إن عشرات الآلاف من الأشخاص شاركوا فيها. وتواجه حكومة نتنياهو انتقادات واسعة النطاق بشأن فشلها الأمني فيما يتعلق بهجوم حماس على جنوب إسرائيل والذي قُتل فيه 1200 شخص وخطف فيه ما يربو على 250 رهينة إلى غزة. وقال نوريت روبنسون (74 عاما) في المظاهرة «هذه الحكومة فشلت فشلا تاما وذريعا. ستقودنا إلى الهاوية». وأدت الحرب الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني إلى تفاقم مصدر توتر يعتمل منذ فترة طويلة في المجتمع ويزعزع أيضا استقرار ائتلاف نتنياهو الحاكم، وهو الإعفاءات الممنوحة لطلاب المعاهد الدينية من اليهود المتزمتين من الخدمة في الجيش.
536
| 01 أبريل 2024
أدى آلاف الفلسطينيين صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم قيود وتضييقات الاحتلال الإسرائيلي، ليلة الجمعة الثالثة من شهر رمضان الفضيل. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، بأن 120 ألف مواطن أدوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ومصلياته المسقوفة. وانتشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي عند باب الأسباط، ونصبت السواتر الحديدية تزامنا مع توافد المصلين للأقصى. وتحول قيود الاحتلال دون وصول الآلاف من المواطنين من محافظات الضفة الغربية إلى مدينة القدس لأداء الصلوات في المسجد الأقصى المبارك خلال الشهر الفضيل، كما تحاول إعاقة وصول الفلسطينيين من مناطق الـ48 ومن مدينة القدس المحتلة إلى المسجد، عبر نشر الحواجز العسكرية.
590
| 28 مارس 2024
أدى آلاف الفلسطينيين صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات وقيود الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن 40 ألف فلسطيني أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى ومصلياته المسقوفة. وقال شهود عيان إن شرطه الاحتلال قامت بتشديد الاجراءات على أبواب الاقصى وأبواب القدس الرئيسية، وأرجعت مئات الشبان ومنعتهم من الدخول الى الأقصى. وفي السياق، اعتقلت قوات الاحتلال شابا، لم تعرف هويته بعد، قرب باب الأسباط، بعد تفتيش مركبته. ويحرم الاحتلال عشرات الآلاف من الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلوات في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الحواجز العسكرية المحيطة بالمدينة المقدسة، كما يعيق وصول المواطنين من القدس المحتلة ومن داخل أراضي الـ48 إلى المسجد، عبر الإجراءات العسكرية والحواجز التي ينصبها في محيط البلدة القديمة وعند أبواب الأقصى.
466
| 24 مارس 2024
أدى آلاف الفلسطينيين صلاتي العشاء والتراويح، اليوم الأحد، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم قيود الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية الفلسطينية أن 55 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب الأقصى، رغم إجراءات الاحتلال التي تسببت في انخفاض عدد المصلين جراء منع أهالي الضفة الغربية وقطاع غزة من الوصول إلى القدس المحتلة، وإقامة عشرات الحواجز في معظم حارات البلدة القديمة وعلى مداخلها وأبواب المسجد الأقصى. وتسببت إجراءات الاحتلال في انخفاض عدد المصلين جراء منع مواطني الضفة الغربية وقطاع غزة من الوصول إلى القدس المحتلة، وإقامة أكثر من 30 حاجزا في مختلف حاراتها وعلى مداخلها ومداخل أبواب الأقصى.
472
| 17 مارس 2024
ليست القدس على عادتها في رمضان، فالحرب الشعواء والمجنونة التي يشنها جيش الاحتلال على قطاع غزة، اغتالت عادية الأيام في حارتها وأزقتها، فغابت الطقوس التي اعتادت أن تترك بصماتها وتواقيعها على أسوار المدينة المقدسة وتمضي. بدت القدس في الجمعة الأولى من الشهر الفضيل، مرتبكة وحزينة في آن، لكنها أمام مشروع إخفائها وإطفائها الطويل الأمد، بدت أقرب إلى النظر في مرآتها، لترى صورتها من دون هذا الاحتلال المتوحش، وقد استردها أهلها من غربتها. زينة رمضان غابت قسراً عن أسواق القدس، لأن آلة الحرب الاحتلالية لا زالت تلقي بأثقالها وحممها فوق رؤوس المواطنين العزل في قطاع غزة، ولا تتورع عن استخدام أحدث ما توصلت إليه الأسلحة الأكثر فتكاً ودماراً، ضد النازحين الباحثين عن لقمة إفطارهم، ولا تقيم وزناً ولا احتراماً لمشاعر المسلمين الصائمين. في شوارع القدس العتيقة، وبلدتها القديمة، فوانيس رمضانية لا تجد من يشتريها، وشيء من الحلويات للأيام المرة، والقدس الصائمة تواصل الحياة، فتصوم رمضان تحت حصار خانق، يشل حركتها التجارية المعهودة، فيما اقتحامات عصابات للمستوطنين لأولى القبلتين، تنال من طقوس رمضان وعاداته، وتقتل نكهته الخاصة، وكل ما يرافقه من بهجة وإعداد واستعداد، فكيف تتزين القدس، وترتدي ثوبها المعهود، بينما تزهق أرواح المئات في وجبة يومية، دأبت عليها قوات الاحتلال منذ السابع من أكتوبر الماضي. يعمل أبو ناصر البديري (72) عاماً، منذ نحو خمسة عقود في إعداد الحلويات وبيعها في القدس، ولم يستقبل سوى مشترٍ حتى موعد صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان. يقول وهو ينظر إلى الأواني التي لا تزال على حالها، وممتلئة بالحلويات: «كثرة المتجولين في أسواق القدس لا تعني أن حركة الشراء قوية، فمنهم المتفرج، والبعض يجد في السوق مكاناً للمتعة، لقد اختفت معظم الطقوس المعهودة لشهر رمضان في القدس، وخصوصاً شراء الحلويات الرمضانية.. كنا في مثل هذا الوقت لا نستطيع الوقوف، لكن بفعل الحرب على غزة وحصار القدس، انقلبت الأحوال، وأصبحت أسواق المدينة شبه خالية، والحمد لله على كل حال». ويوضح لـ «الشرق»: «اليوم غالبية العائلات تبحث عن المواد الأساسية، وعن رغيف الخبز، ولا تطلب الحلويات، ومظاهر رمضان هذا العام خافتة، لكن يبقى مذاقه مختلفاً في القدس، نظراً لروحية المكان التي يمتلئ بها كل زائر للمدينة المقدسة». ويلحظ الزائر للبلدة القديمة من القدس، أن الحزن يلف أكناف بيت المقدس، أكان بفصل القدس عن باقي المدن الفلسطينية، أو محاولات الاحتلال الدائمة لتهويدها وطمس هويتها، وفي الأسواق القديمة العشرات من المحال التجارية تتراص يميناً وشمالاً، بعضها مغلق، والآخر مفتوح على استحياء، وللوهلة الأولى تشعر بأن وقت الصلاة قد حان، لكن بعد التدقيق في الوقت، فإنه لم يحن بعد، فما الأمر؟.. الحرب العدوانية على قطاع غزة ألقت بظلالها القاتمة. واعتاد أهل القدس في رمضان على قرع طبول المسحراتي، وهو يجوب شوارعها العتيقة ويضيء الفوانيس في أزقتها، وتصاحبه أصوات الفتية وهم ينشدون ويهللون فرحين مستبشرين بالشهر الفضيل، وسماع مدفع رمضان الشهير، غير أن هذه المشاهد غابت هذا العام، وحل بدلاً منها صيحات المستوطنين، الذين يعملون ليل نهار على إزعاج المقدسيين والتنغيص عليهم، بل ويتفننون في أساليب القمع، من خلال التربص بالمصلين المارين في أزقة البلدة القديمة ليلاً، والاعتداء عليهم بالضرب، وخصوصاً مع وقت صلاتي العشاء والفجر. «لم نعد بحاجة إلى المسحراتي، فالبركة في عصابات المستوطنين، التي تيقظنا بإلقاء الحجارة على منازلنا» قالت جود الحسيني (25) عاماً لـ «الشرق» مبينة أنها أصبحت تخشى من التوجه للمسجد الأقصى لصلاة التراويح أو الفجر، بسبب اعتداءات المستوطنين الدائمة، والتي يقصد منها إبعاد أهل القدس عن المسجد، لكن هذا لن يثنينا عن أداء واجبنا الديني والوطني، حتى لو كان الثمن دماءنا وأرواحنا. غابت أصوات الناس التي كانت تملأ المكان، ولم نعد نسمع في القدس غير صوت جنود الاحتلال، ودبيب أحذيتهم الثقيلة التي تدوس القلوب، قبل أن تدوس أرض القدس الطاهرة، لكن أهل «إيلياء» مصممون على التواجد في ساحات المسجد الأقصى والدفاع عن قدسيته.
542
| 17 مارس 2024
غيّرت الحرب المجنونة والمتواصلة على قطاع غزة منذ أكثر من خمسة أشهر، طقوس وعادات شهر رمضان المبارك، بعد أن سوّت العديد من المساجد بالأرض، وأضحى لا مجال فيها لإقامة الصلوات والتعبد بالشهر الفضيل كما درجت العادة. فبعد تدمير قرابة الألف مسجد (بشكل كلي أو جزئي) من أصل 1200 مسجد في قطاع غزة، منذ بدء الحرب الاجتثاثية على القطاع، بحيث كانت المساجد على لائحة بنك أهداف الاحتلال، فتم تدمير بعضها بقصفها من الجو بواسطة الطائرات الحربية، وأخرى من خلال النسف بالمتفجرات، وفي أحيان أخرى استهدافها بقذائف الدبابات، لم يتمكن الغزيون من إحياء أيام وليالي شهر رمضان المبارك، من خلال الاعتكاف في المساجد، وإقامة الصلوات وحلقات العلم كما جرت العادة في سنوات سابقة. أطنان من الألم والحزن، خلفتها الحرب مع حلول الشهر الفضيل، الذي كان أهل غزة ينتظرونه بكل الشوق، إذ لم يعد هناك أماكن للعبادة وإقامة موائد الرحمن للصائمين، وهي إحدى العادات التي ورثها الأبناء والأحفاد عن الآباء والأجداد. من أبرز المساجد التي طالتها نيران الحرب في قطاع غزة، المسجد العمري الكبير في غزة القديمة، والذي شيد قبل أكثر من 1400 عام، وحمل اسم العمري نسبة لثاني خلفاء المسلمين عمر بن الخطاب، ويعد من أقدم وأعرق المساجد في فلسطين، في حين يحتل المرتبة الثالثة من حيث المساحة، بعد مسجدي الأقصى المبارك وأحمد باشا الجزار في مدينة عكا. واشتهر المسجد العمري بإقبال المصلين عليه بشكل لافت على مدار أيام شهر رمضان، لكونه يشبه في جدارنه الداخلية وأقواسه التاريخية المسجد الأقصى المبارك، وفي ظل استمرار منع أهالي قطاع غزة من الوصول إلى مدينة القدس، والصلاة في أولى القبلتين، أطلق عليه الغزيون أقصى غزة. وهنالك علاقة تاريخية وطيدة لا تنفصم عراها بين المسجد العمري في غزة وشهر رمضان، فقدم المكان، والطابع الأثري الذي يميزه عن غيره، وأعمدة الرخام الـ 38 التي تنتصب بداخله، وتعكس جمال الفنون المعمارية للعصور القديمة، كانت تجذب المصلين من كافة المناطق والمدن الغزية إليه، وبعضهم كان يقطع مسافات طويلة، من أجل الصلاة في رحابه، أو تلاوة آيات من القرآن الكريم في جنباته وبين أروقته العابقة بالتاريخ. يقول عوض أبو الكاس (64) عاماً: كنا نشتم رائحة المسجد الأقصى المبارك، بين جدران المسجد العمري، وفي شهر رمضان كان يرتاده الآلاف من المصلين، بينما كانت مئذنته تصدح بالمدائح والأناشيد الدينية، وتلاوة القرآن، وحرمنا من الاستمتاع بأجوائه الروحانية هذا العام بعد أن دمرته صواريخ الاحتلال. ويوالي لـ الشرق: نتيجة لحرمان أهالي قطاع غزة من الوصول إلى القدس، فإن الكثيرين منهم كانوا يستشعرون روحانية المسجد الأقصى في شهر رمضان، من خلال الصلاة والاعتكاف في المسجد العمري.. كان يعوضهم بعض الشيء، ويعد بالنسبة لهم الأقصى الصغير. وفق مؤرخين، فقد كان المسجد العمري قديماً معبداً فلسطينياً، وتحول برهة في القرن الخامس الميلادي إلى كنيسة على أيدي البيزنطيين، ليعود في القرن السابع إلى مسجد، ويصبح الأكبر والأعرق بين مساجد قطاع غزة، إذ تبلغ مساحته نحو 4100 متر مربع، في حين تصل مساحة فنائه إلى 1190 متراً مربعاً، ولفرادة تصميمه وتاريخه، أطلق عليه الرحالة إبن بطوطة المسجد الجميل. وفي خضم الحرب العدوانية الدائرة في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر من العام الماضي، استهدفت قذائف الاحتلال المسجد العمري، ما أدى إلى تدمير أجزاء واسعة منه، وتحطم مئذنته المنتصبة منذ نحو 1400 عام. ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها هذا المسجد الأثري للتدمير، إذ سبق وضربه زلزال العام 1033 ميلادية، ما ألحق به في حينه أضراراً جسيمة، لكنه ظل على مدار العصور، منارة للعلم، ومعلما إسلاميا يروي حضارة وتاريخ غزة. وتصاعدت وتيرة استهداف المساجد خلال العدوان البربري على قطاع غزة، ما غيّب كثيرا من مظاهر شهر رمضان، وأبرزها ارتياد المساجد، خصوصاً عند صلاتي العشاء والتراويح.
686
| 15 مارس 2024
أدى آلاف الفلسطينيين صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، اليوم، رغم قيود الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إن نحو 70 ألف مواطن أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، في رابع أيام شهر رمضان الفضيل. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي نشرت حواجزها العسكرية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، ومنعت عددا من الشبان من الدخول للصلاة في المسجد الأقصى، وحولت المدينة المقدسة إلى ثكنة عسكرية عشية الجمعة الأولى من شهر رمضان.
394
| 14 مارس 2024
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي 7 مجازر جديدة في غزة راح ضحيتها 69 شهيداً و110 مصابين خلال الـ24 ساعة الماضية، حسبما أعلنت وزارة الصحة في القطاع. ويستمر العدوان الإسرائيلي على غزة لليوم الـ160 منذ 7 أكتوبر الماضي، وسط مطالب دولية لوقف حرب الاحتلال على القطاع التي وصلت حصيلة ضحاياها إلى 31 ألفاً و341 شهيداً، و73 ألفاً و134 مصاباً، غالبيتهم من الأطفال والنساء. على صعيد المواقف السياسية، قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية إن الفرصة متاحة للتوصل إلى اتفاق متعدد المراحل، إذا تخلت حكومة الاحتلال عن تعنتها، بحسب موقع الجزيرة نت. ومن جانبها دعت حماس الفلسطينيين إلى كسر الحصار عن المسجد الأقصى، والدفاع عنه أمام العدوان الإسرائيلي في الجمعة الأولى من شهر رمضان.
316
| 14 مارس 2024
دعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم، الكيان الإسرائيلي إلى التوقف الفوري عن تطبيق قرار هدم المنازل والتهجير القسري لـ1550 فلسطينيا في حي البستان ببلدة /سلوان/ في القدس الشرقية المحتلة، مؤكدة تهديد سلطات الاحتلال بتدمير الحي لإنشاء حديقة بجوار مستوطنة غير قانونية في قلب المدينة، في مخالفة واضحة للقانون الدولي الإنساني. وأكد المكتب، في بيان، أن آلاف الفلسطينيين معرضون لخطر الهدم والإخلاء القسري في بقية مناطق البلدة بسبب قوانين التخطيط والتقسيم الإسرائيلية والسياسات التي تطبق بشكل غير قانوني وتمييزي ضد الفلسطينيين، والتي تدعم جهود المستوطنين للسيطرة على هذه المنطقة الاستراتيجية المحيطة بالقدس القديمة، مشيرا إلى أن عدد المنازل المهددة بالهدم يبلغ 116 منزلا، وذلك بعد استئناف الاحتلال عمليات الهدم في المنطقة مؤخرا. ونوه إلى أن بيانات الأمم المتحدة تظهر تسريع سلطات الاحتلال في عمليات تدمير منازل الفلسطينيين وتهجيرهم قسريا، وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية بالتزامن مع العدوان على غزة، مما يثير مخاوف ممارسة العقوبة الجماعية عقب أحداث 7 أكتوبر. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية قيام سلطات الاحتلال بتدمير 229 منشأة مملوكة للفلسطينيين خلال العام الماضي، ما أدى إلى تهجير 635 فلسطينيا، مقارنة بـ149 منشأة في عام 2022، لتكون هذه أعلى إحصائيات تسجل منذ بدء الأمم المتحدة تتبع عمليات الهدم منذ عام 2009. وشدد المكتب على أن القانون الدولي الإنساني يحظر على الكيان الإسرائيلي فرض قوانينه الخاصة في الأرض المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، ويشمل ذلك استخدام قوانينه لطرد الفلسطينيين، لافتا إلى أن تلك القوانين تعتبر في حد ذاتها تمييزية ضد الفلسطينيين، وتنتهك بوضوح الالتزامات الدولية للاحتلال في مجال حقوق الإنسان. ودعا المكتب الأممي الكيان الإسرائيلي إلى وقف تطبيق القوانين المحلية التمييزية بهدف تدمير الممتلكات الفلسطينية وطرد المواطنين من منازلهم، مناشدا المجتمع الدولي بتكثيف جهوده لمنع هدم المنازل، ونقل الفلسطينيين قسريا من القدس الشرقية. وكانت سلطات الاحتلال قد كشفت في الثامن من مارس الجاري عن موافقتها على مشروع بناء نحو 3500 وحدة سكنية في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.
208
| 11 مارس 2024
أعدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، طفلا، على حاجز عسكري، قرب مدخل بلدة العيزرية شرق القدس المحتلة. وأظهرت لقطات نشرتها الشرطة الإسرائيلية لحظة اغتيالها للطفل وديع شادي عويسات (14 عاما) من بلدة جبل المكبر في القدس، وتركه ينزف، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن. وأظهر فيديو مصور نشرته مواقع التواصل الاجتماعي، أن قوات الاحتلال تركت الطفل عويسات ينزف في المكان دون أن تقدم له العلاج، حتى ارتقى شهيدا. مجندة إسرائيلية تطلق النار على جثمان طفل فلسطيني بشكل مباشر قرب مستوطنة معاليه أدوميم شرقي القدس المحتلة بعد زعم محاولة تنفيذه عملية طعن#حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/WUBPMEjbpv — الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) February 5, 2024 وفي فيديو آخر، تظهر مجندة وهي تطلق النار على الطفل عويسات من مسافة الصفر، وهو مصاب وينزف على الأرض. وكانت هيئة البث العبرية (رسمية) قد قالت في وقت سابق، إن أفرادا من شرطة حرس الحدود أطلقوا النار على فلسطيني حاول تنفيذ عملية طعن في مدخل مستوطنة معاليه أدوميم.
676
| 05 فبراير 2024
مساحة إعلانية
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
18322
| 31 أكتوبر 2025
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
8814
| 01 نوفمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8616
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7060
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4350
| 31 أكتوبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
3618
| 02 نوفمبر 2025
تضم نسخة شهر نوفمبر 2025 من رزنامة قطر باقة متنوعة من البطولات الرياضية العالمية، والمعارض الكبرى، والعروض الحية، والمهرجانات المجتمعية. فمن بطولة كأس...
1888
| 02 نوفمبر 2025