تألق طهاة فندق لاسيجال خلال مسابقة Salon Culinaire التي أقيمت مؤخرًا كجزء من معرض الضيافة في قطر الذي أقيم في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات لمدة 3 أيام متتالية. حيث شاركوا في 11 فئة مختلفة وفازوا بـ 8 جوائز حصرية وفي اليوم الأول، تم الحصول على 3 ميداليات من قبل الشيف مايكل بونغالينج، الشيف فيليب إسترابو والشيف محمد فجر صديق، وفي اليوم الثاني، حقق الشيف أحمد أبو زايري ميداليتين (1 ذهبية و 1 برونزية)، وفي اليوم الثالث اختتم الحدث مايكل بونجالينج والشيف فيليب استربو والشيف جيني ماري أوريا بثلاث ميداليات أخرى. صرح أنور أبو الحسن، مدير إدارة التسويق، نحن فخورون جدًا بالنجاح المتميز الذي يحققه طهاتنا على مدار السنين، حيث يثبت مرة أخرى فندق لاسيحال أنه يقدم أعلى معايير الاحتراف في قطاع الضيافة في دولة قطر. ويذكر ان فندق لاسيجال الدوحة يسهم بفاعلية في دعم مسيرة تطور صناعة السياحة المحلية من خلال المشاركة في كافة البرامج والفعاليات المحلية. وقال السيد أنور أبو الحسن مساعد مدير إدارة التسويق في فندق لاسيجال «إن الفندق الذي يتربع على عرش صناعة الضيافة المحلية لا يدخر جهدا في سبيل تعزيز استراتيجية المجلس الوطني للسياحة الرامية الى ترسيخ مكانة السياحة المحلية وتعزيز موقعها على خارطة العالمية مؤكدا ان لاسيجال بما يحتله من موقع استراتيجي قريب من مراكز المال والأعمال يستأثر بحصة كبيرة من زوار الدوحة منوها الى ان الزوار استمتعوا بخدمات الفندق التي حصل بمقتضاها على سلسلة من الجوائز والأوسمة التقديرية من المؤسسات العالمية المعنية بتقييم مفردات ومكونات صناعة الضيافة.

أطلق جملة من المبادرات السياحية وبحضور 11.500 زائر .. حققت فعاليات الدورة الخامسة من معرض قطر للضيافة المعرض التجاري الدولي الرائد لقطاعات الضيافة والفنادق والمطاعم والمقاهي هوريكا، نجاحاً غير مسبوقاً على مدى 3 أيام متتالية بحضور أكثر من 11.500 زائراً من مختلف أنحاء العالم. وقدّم الحدث الدولي منصة تجارية تساهم في الارتقاء بقطاع السياحة والضيافة في قطر، من خلال تعزيز الفرص لتحقيق الأهداف الوطنية المتمثلة بتنويع المصادر الاقتصادية انسجاماً مع رؤية قطر 2030. وشهد المعرض الذي تمَ تنظيمه في إطار الشراكة مع المجلس الوطني للسياحة للسنة الثانية على التوالي، إطلاق مبادرات جديدة بما فيها برنامج التدريب المجاني المعتمد لأول مرة والذي يهدف إلى تعزيز أفضل الممارسات المتبعة في القطاع مثل خدمة العملاء وإدارة الوقت والأمن الغذائي والنظافة وذلك بهدف تقديم خدمات عالمية المستوى خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022. كما تمّ في نسخة هذا العام من المعرض إطلاق منطقة عرض شملت جناح الوجهات السياحية، برعاية الخطوط الجوية القطرية حيت تم استعراض واستضافة ممثلي أبرز الوجهات السياحية من مختلف دول العالم الرائدة من ضمنها كندا والأرجنتين والمكسيك واليابان والنمسا وبلغاريا وغيرهم. وتمّ تسليط الضوء على الاتجاهات السائدة في عالم السياحة الفاخرة من خلال منطقة عرض السياحة الفاخرة، التي تم تنظيمها بالشراكة مع مجموعة التجارة والتسويق الفاخرة، وركّزت على الابتكارات التكنولوجية وأهم حلول السياحة الفاخرة والترفيه. وتعليقاً على نجاح المعرض، قال السيد حيدر مشيمش، مدير الشركة الدولية للمعارض-قطر المنظمة لمعرض قطر للضيافة: ”نحن فخورون بالنجاح الملموس الذي حققته الدورة الخامسة من معرض قطر للضيافة بفضل الدعم المستمر والتوجيهات الرشيدة للحكومة. ويعكس المعرض مجدداً مكانته القوية في تقديم منصة مبتكرة لقطاع الضيافة من خلال إطلاق مبادرات جديدة ومشاركة وجهات سياحية رائدة واستقطاب آلاف الزوار من مختلف بقاع العالم والكثير من الأنشطة الأخرى. ويأتي هذا النجاح ليترجم جاذبية قطر كسوق سياحي رائد قوي وسريع النمو. وكان مؤتمر قطر للضيافة ، والمعتمد من قبل برنامج التعليم المهني المستمر ، من بين أبرز الفعاليات التي أقيمت خلال المعرض للعام الثاني على التوالي، حيث تناول أفكاراً متعلقة بالتحديات الحالية في مجالات السياحة والضيافة إضافة إلى الاستجابات المختلفة ضمن هذه الصناعة، بما في ذلك الاستراتيجيات الجديدة واستخدام أحدث التقنيات والمفاهيم التي تهدف إلى زيادة المشاركة في تعزيز القطاع. ومن ضمن سلسلة الفعاليات التي شهدها المعرض أيضاً، صالون كولينير ، الذي نظّم بالشراكة مع جمعية الطهاة المحترفين في قطر وبدعم من الرابطة العالمية لجمعيات الطهاة لمنطقة إفريقيا والشرق الأوسط، حيث شهد مسابقات الطبخ الحي وتقديم أطباق شهية ولذيذة؛ كما أقيمت أيضاً بطولة الباريستا في قطر برعاية شركة كورونا لاكتشاف الباريستا الموهوبين ذوي المهارات المميزة في إعداد وتقديم القهوة والمشروبات المبتكرة وقد حصل الفائز على رحلة مجانية لإيطاليا للتدريب في أكاديمية متخصصة لمدة أسبوع لتعزيز مهاراته بأحدث التقنيات.

شبكات جيجانت الجيل الخامس من الشركة تدعم جاذبية قطاع السياحة شاركت فودافون قطر باعتبارها شريك الاتصالات الحصري في معرض قطر للضيافة 2019، وهو المعرض الرئيسي الذي يمثل الملتقى المثالي لجميع الخبراء والمتخصصين في قطاع الضيافة والسياحة لتبادل الحلول المبتكرة وتقديم عروضهم وخدماتهم، وذلك في إطار التزام فودافون الثابت نحو تطوير مشهد الأعمال المتنامي باستمرار في دولة قطر الذي يساهم فيه قطاع السياحة والضيافة بنصيب وافر. مشاركة الشركة تأتي في إطار جهودها في تنفيذ أحدث التقنيات المتطورة في البنية التحتية للاتصالات والحلول الرقمية التي ستمكن قطاع السياحة والضيافة من اغتنام الفرص المتاحة في السوق بما يساهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية. وتركز نسخة هذا العالم من معرض قطر للضيافة على دعم جهود الدولة لتسريع معدلات إنجاز المشاريع التي تواكب المعايير العالمية في إطار الاستعدادات الجارية لإقامة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022. وحول مشاركة فودافون قطر في المعرض، قال السيد مهدي سعد الحبابي، رئيس قطاع الأعمال في الشركة: تفخر شركة فودافون قطر بدعم جهود الدولة التي تهدف لأن تصبح قطر وجهة عالمية رائدة في مجال الضيافة والفنادق والسياحة والترفيه وذلك من خلال تدشين شبكة الجيل الخامس وشبكة الحزمة الضيقة لإنترنت الأشياء (NB-IoT). وقد كان معرض قطر للضيافة 2019 فرصة ممتازة للحديث مع الشركاء حول الدور الذي تستطيع أن تنهض به تقنياتنا في تطوير قطاع الضيافة، خاصة في ظل استعدادات قطر لاستقبال ملايين الزائرين في بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 وغيرها من الفعاليات والبطولات الضخمة. تتميز شبكات جيجانت الجيل الخامس من فودافون بقدرتها الكبيرة على تقديم تجربة فريدة للضيوف والنزلاء في الفنادق، وذلك بفضل سرعة شبكاتها الفائقة في الاستجابة ونقل البيانات. وتعمل تكنولوجيا الجيل الخامس على تسريع تطبيق التقنيات مثل إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والمعزز. وقد بدأت سلاسل الفنادق في الوقت الحالي تفكر في دمج هذه التكنولوجيا لتقديم خدمات مخصصة مثل الغرف الذكية والمساعد الصوتي والأدوات الافتراضية لمساعدة النزلاء، في إطار تقديم خدمات تروق للنزلاء وتنال إعجابهم ورضاهم. وبالإضافة لهذه المزايا السابقة، تعزز اتصالات الجيل الخامس الابتكار في الخدمات ذات الصلة بقطاع الضيافة والفنادق مثل النقل والمواصلات والمؤتمرات وتنظيم وإدارة الفعاليات. أصبحت شركة فودافون في صدارة قطاع الاتصالات وأصبحت شركة الاتصالات الرائدة في نشر وتطبيق تكنولوجيا الجيل الخامس في الدولة منذ إطلاقها لشبكة الجيل الخامس قبل عام، وفي نوفمبر وسعت الشركة من ريادتها في مجال إنترنت الإشياء بإطلاق أول شبكة وشبكة الحزمة الضيقة لإنترنت الأشياء (NB-IoT). ومن المتوقع أن تشجع هذه الشبكة الشركات على التفكير في ربط أدوات وأشياء لم يكن مجديًا توصيلها بالشبكة باستخدام التقنيات الحالية.

** الشركة لها تاريخ عريق في مجال الضيافة واستثماراتها متميزة ** كتارا للضيافة لا تسعى للأرباح اليوم وإنما للعوائد طويلة الأمد قال المهندس خالد النعمة مدير المشاريع بشركة كتارا للضيافة: ان كتارا للضيافة من ابرز الشركات العالمية العاملة في قطاع الفنادق والضيافة وتمتلك اصولا وتاريخا عريقا في هذا المجال مبينا ان كتارا للضيافة تحتل مكان الطليعة والصدارة على الصعيد العالمي ومن افضل واكبر الشركات حاليا على مستوى الاصول وقال في حديث لبرنامج نبض – الاقتصاد في تلفزيون قطر ان كتارا للضيافة لها تاريخ عريق لا تمتلكه اي شركة اخرى كما تمتلك رصيدا نوعيا من الاصول اضافة الى استثمارات متميزة في هذه الاصول تم التجديد والتعديل فيها الامر الذي حقق قيمة مضافة لهذه الاصول والفنادق . وقال المهندس النعمة ان محفظة كتارا الفندقية موزعة على جميع انحاء العالم مضيفا بالقول هناك جزء من هذه المحفظة في اسيا وآخر في اوروبا وجزء في امريكا مبينا ان الشركة تستثمر في جميع الدول التي توضح دراسة الجدوى ان سوقها مهم ويصلح كبيئة مثالية للاستثمار منوها الى ان المغذى من الاستثمار حاليا هو مغذى طويل الامد حيث ان الشركة لا تسعى اليوم للأرباح انما تسعى للعوائد طويلة الامد. وقال النعمة ان الجميع يعرف ان سويسرا تشكل بيئة استثمارية امنة ومناسبة ولذلك استثمرت الشركة فيها بعدد من الفنادق خصوصا منتجع بيرجنستوك في بحيرة لوسيرن بعد تسعة أعوام من أعمال البناء والتحديث وإعادة التصميم واسعة النطاق والتي أسهمت بإحياء هذا الصرح التاريخي وتعزيز حضوره ومكانته. والذي يعد بمثابة إضافة حقيقية في مجال السياحة لمدينة لوسيرن ويتألف المنتجع من أربعة فنادق من فئة من ثلاث إلى خمس نجوم، مع 383 غرفة وجناحاً ومركزاً صحياً وثمانية مطاعم، و67 جناحا سكنيا فاخرا، وكذلك سبا تبلغ مساحتها 10000 متر مربع، بالإضافة إلى مجموعة من المرافق والخدمات العالية المستوى. وقد وصف القائمون على قطاع السياحة استثمارات كتارا للضيافة بأنها الاكثر ذكاء وجنيا للعوائد من خلال استثماراتها في افضل الفنادق العالمية . وكتارا للضيافة شركة عالمية مالكة ومطورة ومشغلة للفنادق ومقرها دولة قطر، ولديها خبرة تمتد لأكثر من خمسة وأربعين عاماً في قطاع الضيافة، وتعمل كتارا للضيافة على تنفيذ خططها الاستراتيجية للتوسع من خلال الاستثمار في الفنادق الرائدة في قطر في الوقت الذي تعمل فيه على تنمية مجموعتها من العقارات الفاخرة في الأسواق الدولية الرئيسية. وتمتلك أو تدير كتارا للضيافة 40 فندقاً ضمن محفظتها من الفنادق وتركز الشركة على الوصول إلى هدفها بإضافة 60 فندقاً إلى محفظتها بحلول عام 2026، وتدعم كتارا للضيافة، بكونها شركة الضيافة الرائدة في قطر. واكتسبت كتارا للضيافة تقديراً عالمياً للمساهمات التي قدمتها في قطاع الضيافة على مستوى قطر والعالم.

العلامات الفندقية العالمية تتسابق للعمل في سوق الدوحة وصف عدد من مديري قطاع الضيافة العامل في السوق المحلي تعدد العلامات الفندقية بأنه ظاهرة صحية من شأنها إثراء السوق بفلسفات خدمية جديدة تصب في مصلحة المستهلك، مبينين أن استحواذ سوق الدوحة على عدد من العلامات التجارية الفندقية دليل على حيوية السوق وديناميكيته وأهمية سوق الدوحة في المجال الفندقي. لافتين إلى أن تعدد الفنادق في السوق يعزز الأطر التنافسية للعمل الفندقي ويجعل كل علامة تنزل إلى ارض الواقع خدمات عصرية بهدف استقطاب المزيد من السياح والزوار، موضحين أن العلامات التجارية العالمية لا تقدم على العمل في أي سوق إلا إذا استوفى جملة من الاشتراطات يتبوأ مقدمتها توافر عناصر الفخامة والرفاهية للزوار والقدرة على الاستحواذ على عدد كبير من السياح، واصفين في هذا السياق سوق الدوحة بأنه من اكبر الأسواق وأكثرها نشاطا واستقبالا للسياح من شتى بقاع العالم وأكثرها استحواذا على الفنادق العالمية، مؤكدين أن العديد من الفنادق العالمية تتسابق الآن لتجد لها موقعا في سوق الدوحة. وسام سليمان: تعدد العلامات دليل على أهمية السوق في صناعة الفندقة قال السيد وسام سليمان مدير عام فندق سانت ريجيس الدوحة: تعدد الفنادق ظاهرة صحية ونوعية ودليل واضح على قدرة السوق المحلي على جذب الشركات العالمية الكبيرة، مؤكدا أن كافة العلامات التجارية العالمية تتسابق الآن لتجد لها مكانا في سوق الدوحة، موضحا أن تعدد العلامات التجارية يصب في خانة المستهلك من خلال توفير سلسلة من الفلسفات الخدمية التي تختص بها كل علامة تجارية فندقية مشيرا إلى أن تعدد العلامات التجارية دليل على أهمية السوق القطري في مجال صناعة الفندقة. وقال وسام سليمان إن صناعة الضيافة المحلية أصبحت تحتل مكان الصدارة والمقدمة على الخريطة العالمية، وقد حازت جملة من الجوائز والأوسمة التقديرية من المؤسسات والهيئات العالمية المعنية بتقييم خدمات وأداء القطاع الفندقي مشددا على أهمية أن تحافظ منظومة الفنادق المحلية على المستوى الرفيع من الخدمات التي تتميز به والتي اشتهرت بها محليا وعالميا. رمزي أصيلي: سوق الدوحة محط أنظار العلامات الفندقية العالمية قال السيد رمزي أصيلي مدير عام فندق جولدن توليب إن تعدد العلامات التجارية الفندقية في السوق المحلي دليل على قوة الاقتصاد المحلي الذي يستقطب اليوم تلو الآخر العديد من الشركات العالمية للعمل في تعزيز البنية التحتية الأمر الذي يؤكد حيوية وديناميكية سوق الدوحة، مبينا أن العلامات الفندقية لا تدشن أعمالها في أي سوق إلا إذا توافرت فيه جملة من الاشتراطات أبرزها قدرة السوق على استقطاب السياح والزوار إضافة إلى تعدد الأعمال التي تستقطب الشركات الدولية، مشيرا في هذا السياق إلى أن سوق الدوحة يمتلك كل المقومات التي تجعله محط أنظار كافة العلامات الفندقية العالمية التي أصبحت الآن تتسابق لتجد لها موقعا في السوق المحلي. وقال رمزي: إن صناعة الضيافة المحلية ذاع صيتها على الصعيدين المحلي والعالمي بجودة مكوناتها الأمر الذي جعلها تحتل مكان الصدارة على خريطة الضيافة الدولية، مشددا على أهمية أن تحافظ المؤسسات الفندقية على خدماتها الراقية من خلال التدريب الطاقم الخدمي وفق أعلى المعايير والمواصفات. سهى زهار: الفنادق العالمية تثري السوق بالخدمات المتنوعة قالت السيدة سهى زهار المدير العام لفندق ستايبريدج سويتس الدوحة لوسيل تتواجد على خريطة الضيافة المحلية سلسلة من العلامات التجارية الفندقية العالمية البارزة التي اختارت الدوحة لتدشين أعمالها، مبينة أن اختيار السوق المحلي جاء بفضل ما يتمتع به من مواصفات عالمية يتبوأ مقدمتها قدرته على استقبال تدفق السياح من كل الأسواق الدولية المصدرة للسياحة وما يقدمه لها من تسهيلات متميزة تلبي رغباتهم وتطلعاتهم، إضافة إلى حيوية السوق ونشاطه اقتصاديا الأمر الذي جعله محل اهتمام كل الشركات العالمية. وقالت سهى زهار إن تعدد العلامات التجارية للفنادق ظاهرة صحية من شأنها إثراء السوق وازدهاره بالخدمات الفندقية والفلسفات التي تخص كل علامة على حدة، مشيرة في هذا السياق إلى أن صناعة الضيافة في السوق المحلي تشتهر بجودتها وحسن أدائها من خلال طاقم يمتلك ناصية المهنية والاحترافية والكفاءة التشغيلية.

أعلن وكيل مجموعة توماس كوك البريطانية للسفر في مصر عن إلغاء حجوزات اكثر من 25 ألف سائح في الفنادق والمنتجعات المصرية، يأتي ذلك بعد ساعات قليلة من إعلان المجموعة العالمية ومقرها المملكة المتحدة، إشهار إفلاسها، بعد فشل محاولات إنقاذها من ديون ومتأخرات مستحقة عليها، وذكرت مجموعة بلو سكاي، التي تعد وكيل لـ توماس كوك، في بيان امس، أن الحجوزات الملغاة، تمتد حتى أبريل 2020، ومن المتوقع أن تعلن العديد من الشركات السياحية حول العالم عن إلغاء حجوزات للسياح تعود للمجموعة العالمية العاملة في 16 بلدا.

يدعو فندق الوادي الدوحة - إم غاليري ضيوفه لاختبار أرقى تجارب الضيافة الفاخرة ضمن غرفه النابضة بالفخامة والأناقة، والتي تلبي احتياجات جميع المسافرين. ويحتضن الفندق 213 غرفة وجناحاً مُجهزين بأفضل وسائل الراحة التي تراعي كافة تفاصيل متطلباتهم اليومية، لضمان تقديم تجارب لا تنسى وفق أرقى مستويات الراحة والفخامة. وتم تزويد جميع الغرف بأسرّة واسعة ومريحة من علامة (MyBed)، بالإضافة إلى مجموعةٍ من المنتجات والخدمات الحصرية ووسائل الراحة الفاخرة المخصصة للضيوف من السيدات ضمن إطار مفهوم من وحي أنوثتها الخاص بعلامة ’إم غاليري‘، والتي تشمل مجموعة متكاملة من الخدمات المصمّمة خصيصاً لتلبية متطلبات المرأة ومجموعة من العلاجات الخاصة والفاخرة من ’إم سبا‘، وقائمة من المأكولات التي تساعد على الحصول على نوم هانئ، فضلاً عن كوكتيلات لذيذة. وتعكس هذه الخدمات التزام علامة ’إم غاليري‘ بتقديم خدمات وتجارب متكاملة ومدروسة جيداً لتلبية متطلّبات الضيوف من السيدات اللواتي يعشقن السفر والاستكشاف. كما وتزدان غرف الفندق بتصاميم وألوان غنية ومُلهِمة نابضة بالحيوية تزهو بتشكيلات من المشربيات المصممة خصيصاً للفندق، لتضفي لمسات أخاذة تجمع بين مفردات التراث القطري الأصيل والتصاميم العصرية. كما تُغطى ردهات وممرات الفندق بأرقى أصناف السجاد استوحيت تصاميمها من أنماط الحنة العربية التقليدية، والتي تمثل لمسة فريدة تعكس مفهوم من وحي أنوثتها الخاص بالعلامة بأبهى حلله، وتُجسد مزيجاً متناغماً يجمع بين التصاميم العصرية الأنيقة والأجواء التقليدية القطرية النابضة بالدفء تنتشر ضمن كافة مساحات الفندق. وتظهر مفردات الكرم والسخاء للشعب القطري عبر تزيين أبواب كافة الغرف والأجنحة بورقة نباتية ذهبية، لتعكس استعداداً غير محدود لاستقبال الضيوف وفق أرقى مستويات كرم الضيافة القطرية الأصيلة. وفي معرض تعليقه حول أبرز ميزات الغرف، قال دومينيك أريل، مدير عام فندق ’الوادي الدوحة- إم غاليري‘: تستقبل غرف وأجنحة الفندق ضيوفنا الكرام بأجواء وتصاميم داخلية لا مثيل لها تجمع بين مفردات الزخارف العربية الأصيلة وألوان العلم القطري، والتي تتناغم مع أحدث مفردات الديكورات العصرية المتميزة. كما تمثل غرف وأجنحة الفندق الوجهة الأمثل لقضاء أروع التجارب النابضة بالفخامة والرقي والراحة، بفضل ما تحتضنه من سجاد فاخر، وكراسٍ مريحة، وأغطية ناعمة، وأسرّة وثيرة التي تضمن للزوار نوماً هانئاً ومريحاً، بالإضافة إلى أحدث المعدات الصوتية والبصرية، والإضاءة المتطورة، والإطلالات البانورامية الأخاذة على مدينة الدوحة. هذا وينطوي الفندق على ثلاث فئات من الغرف تشمل سوبيريور وديلوكس والغرف التنفيذية، والمجهزة جميعها بكافة الخدمات ووسائل الراحة اللازمة للضيوف. وتضم الغرف أسرة كبيرة الحجم مع أجود أنواع الأقمشة، ومكتب واسع، وشبكة إنترنت لاسلكية مجانية، وآلة فاخرة لتحضير القهوة من علامة ’نيسبريسو‘، بالإضافة إلى غيرها من المميزات عالية الجودة التي تلائم أذواق وتطلعات عشاق الفخامة والرقي. وبدورها، تحتضن أجنحة سوق والجناح الملكي تراسات بإطلالات خلابة على سوق واقف، فيما تُقدم غرف ’سوبيريور‘ و’ديلوكس‘ والغرف التنفيذية للضيوف إطلالات متميزة على أفق منطقة الخليج الغربي النابضة بالحيوية. وبجانب ذلك، ينطوي الفندق على 10 غرف مُصممة خصيصاً لاستقبال الزوار من ذوي الاحتياجات الخاصة، بما يشمل تزويدها بأدواتٍ للتواصل باستخدام لغة ’بريل‘. ويمتد الجناح الفندقي على مساحة 240 متراً مربعاً، ويشتمل على أربع غرفٍ فسيحة للنوم مجهّزة بأسرّة كبيرة من علامة (MyBed)، وأربعة حمامات فخمة، وغرفة طعام عصرية كاملة التجهيزات، وغرفة معيشة منفصلة بديكورات أنيقة، وترّاس ذي إطلالات خلابة على الخليج العربي وسوق واقف.

أعلنت رتاج للفنادق والضيافة، الشركة القطرية التي تملك وتدير وتطًّور مجموعة من الفنادق والمنتجعات الفاخرة عالمياً ومحلياً والتي تتخذ من قطر مقراً لها، عن إطلاق عروض حصرية هذا الصيف بخيارات متنوعة ومتعددة تناسب جميع الفئات، وذلك حتى 31 أغسطس 2019. وأعرب السيد أحمد خورشيد الرئيس التنفيذي بالإنابة لرتاج للفنادق والضيافة ومدير عام منتجع فيشي سيلستين سبا رتاج سلوى عن شكره للمجلس الوطني للسياحة على مجهوداتهم على مدار العام و خصوصا خلال فترات الاعياد و الصيف و التي تهدف الى زيادة اعداد السياح سواء من داخل او خارج قطر. وكذلك اطلاقها حزمة من الفعاليات الترفيهية والسياحية والتي ستقام خلال موسم الصيف ضمن مهرجان صيف قطر وذكر أحمد خورشيد، انه يمكن للضيوف الاستمتاع بالرفاهية مع باقة مميزة ووسائل الراحة والمرافق المتطورة التي تلبي جميع الاحتياجات في وجهات مميزة داخل الدوحة. ويشمل عرض الصيف في رتاج للفنادق والضيافة أسعار حصرية للإقامة الشاملة لوجبات الإفطار، الغداء او العشاء إضافة الى استعمال مرافق الفنادق الترفيهية. مع توفر خدمة الإنترنت وتسجيل الوصول المبكر وتسجيل المغادرة المتأخر في معظم فنادقها. وحرصا من المجموعة على ضمان تمتع ضيوفها بتجربة مميزة و فريدة، اطلقت أيضا عروض حصرية بالتعاون مع اكوا بارك التى تعد الحديقة المائية الأولى والوحيدة في قطر، حيث ان نزلاء فنادقها الثلاثة، يمكنهم التمتع بتذاكر مجانية لدخول اكوا بارك عند حجزهم لباقات اكوا بلو التي تشمل الاقامة مع الوجبات وتذاكر اكوا بارك. و يسري العرض في فندق رتاج الريان في الدفنة، و منتجع فيشي سيلستين سبا رتاج سلوى و رتاج ان مارينا في اللؤلؤة، حيث يستمتع الضيوف ليس فقط بالعروض والخصومات، ولكن أيضًا بالمزايا الإضافية التي تشملها الباقة ورفاهية الاختيار ،واختتم حديثة قائلاً إن منتجع فيشي سيلستين سبا رتاج سلوى، أحدث المنتجعات في دولة قطر، يعتبر وجهة مثالية للعطلات الصيفية في قطر، مقدمًا تجربة إجازة متكاملة مع مزايا الإقامة الفاخرة في فيلاته و غرفة السكنية مع توفر فيلل عصرية ببركة سباحة خاصة لمحبى التميز و الخصوصية، وخيارات المطاعم المحلية والعالمية، ومسبح خارجى للكبار و آخر للصغار ، بالاضافة الى المركز الصحي «فيشي سيلستين سبا والذي يعتبر الأول من نوعه في قطر داخل منتجع فيشي سيلستين رتاج سلوى ، و يختص في تقديم علاجات الصحة و الرفاهية ، التغذية ، العلاج المائي و العلاج الفيزيائي. و يمتد على مساحة 3500 متر مربع ويضم 45 غرفة علاج، ومركزاً للياقة البدنية، وحوض سباحة علاجي، ومحلاً لبيع منتجات فيشي للعناية بالبشرة . يعتبر المركز الصحي من المشاريع الفريدة و النوعية في الدولة و الذي تم افتتاحه مؤخرا في المنتجع.

سجل الرقم القياسي لأسعار المستهلك في قطر 107.73 نقطة محسوب على سنة الأساس 2013، خلال مارس الماضي، لينخفض على أساس شهري بنحو 0.03 بالمائة، كما تراجع 1.31 بالمائة على أساس سنوي، وتشير بيانات جهاز التخطيط والإحصاء إلى أن الانخفاض الشهري مقارنة مع فبراير 2019، في مؤشر أسعار المستهلك، الذي يقيس التضخم، كان محصلة لانخفاض ثلاث مجموعات مكونة للمؤشر، وارتفاع في ثلاث أخرى، وثبات الرقم في المجموعات الست الباقية. وكانت مجموعة الترفيه والثقافة الأكثر انخفاضا بنسبة 2.39 بالمائة، تليها مجموعة السلع والخدمات الأخرى بنسبة 0.31 بالمائة، ومجموعة المطاعم والفنادق بنسبة 0.11 بالمائة، في حين ارتفعت مجموعة الملابس والأحذية 2.09 بالمائة، ومجموعة النقل 0.85 بالمائة، ومجموعة الغذاء والمشروبات بنسبة 0.28 بالمائة. وطبقا للبيانات، لم يطرأ أي تغير شهري في أسعار المجموعات الست المتبقية المتمثلة في التبغ، والسكن والماء والكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى، والأثاث والأجهزة المنزلية، الصحة، الاتصالات، التعليم. وتفيد البيانات أن الانخفاض السنوي قياسا بشهر مارس 2018، في مؤشر أسعار المستهلك، كان نتيجة التراجع في أسعار ست مجموعات هي مجموعة الاتصالات بنسبة 11.45بالمائة، ومجموعة الترفيه والثقافة بنسبة 7.35 بالمائة، ومجموعة السكن والماء والكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى بنسبة 2.33 بالمائة، ومجموعة النقل بنسبة 2.30 بالمائة، ومجموعة الغذاء والمشروبات بنسبة 0.58 بالمائة، ومجموعة المطاعم والفنادق بنسبة 0.19 بالمائة. وسجلت ست مجموعة أخرى ارتفاعات متفاوتة كان في مجموعة التبغ 127.19 بالمائة، ومجموعة التعليم 9.25 بالمائة، و مجموعة الملابس والأحذية 1.87 بالمائة، ومجموعة الأثاث والأجهزة المنزلية 1.32 بالمائة، ومجموعتي الصحة، والسلع والخدمات الأخرى 0.10 بالمائة لكل منهما. وتظهر بيانات جهاز التخطيط والإحصاء، أن مجموعة الترفيه والثقافة بالنسبة الأكبر في اتجاه معدل التغير السنوي العام، وبنسبة 68.85 بالمائة، تلتها مجموعة الاتصالات بنسبة 46.21 بالمائة، أما مجموعة التعليم فكانت نسبة مساهمتها 46.51 بالمائة في عكس اتجاه المؤشر العام. وباحتساب الرقم القياسي لأسعار المستهلك في مارس الماضي، بعد استبعاد مجموعة السكن والماء والكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى، فقد وصل إلى النقطة 108.05، مسجلا انخفاضا بنسبة 0.04 بالمائة مقارنة شهر فبراير السابق له، و بنسبة 1.02 بالمائة على أساس سنوي.

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: يستعد سوق العقار للاستفادة من الإنفاق المجدول حاليا خلال السنوات الأربع المقبلة، والمرتبطة بمشاريع التنمية وتطوير البنية التحتية، وأضاف: هذا سينعكس بدوره على زيادة كبيرة في نشاط قطاع العقارات والتجزئة وقطاع الفنادق، إضافة إلى تنافس أكبر حول تسليم المشاريع وبالتالي سينتج قدرة أكبر للتكيف على المتطلبات المستقبلية للسكن المستقبلي والتجاري. ويتوقع التقرير أن يشهد سوق العقارات ظهور المزيد من الشركات المرتبطة بالقطاع العقاري، إضافة إلى ترتيبات شراكة وامتيازات أجنبية، وجميعها يرتبط بتوازن العرض والطلب في الترتيبات للمشاريع التنموية. ويرى تقرير الأصمخ أن منح العطاءات والعقود المرتبطة بكأس العالم بالإضافة إلى العقود المعنية بالمشاريع التنموية والبنية التحتية، سيؤدي إلى تطوير مزيد من الشراكات وإحداث مزيد من الفرص الاستثمارية والتجارية بين الشركات القطرية والمستثمرين الإقليميين والعالميين في قطاعات مختلفة بدءاً من العقارات مروراً بالخدمات والتمويل ووصولاً إلى التجزئة والسياحة والمرافق الأخرى. كما أوضح التقرير أن قطر تعمل حالياً على تنويع مصادر الناتج المحلي الإجمالي عن طريق قطاعات مختلفة ومن ضمنها قطاع الإنشاءات والعقارات، التي ستخلق مشاريع مصاحبة كبيرة تساعد على تعزيز نمو عمل قطاع الخدمات وتوفير فرص جديدة من المشاريع والعمل. وقال التقرير إن السوق العقاري في قطر يشهد توسعاً كبيراً في المساحات وسط استمرار الظروف الاقتصادية الإيجابية مع اتجاه السوق نحو ذروة دورة أعمال البناء الجارية، مشيراً إلى أن هناك كما من المباني الجديدة يتم العمل على تسليمها مع استهداف البلاد لتنويع اقتصادها من خلال تطوير ضخم للبنية التحتية. واضاف: سيشهد السوق السكني أيضا زيادة واضحة في العرض من قبل مشاريع تطويرية ضخمة جديدة، وهو ما سيؤثر على أداء الوحدات الأقل شأناً، وأماكن الإقامة الأقدم، والعقارات التي لا تملك مرافق حديثة، وجميعها ستواجه تحديات متزايدة للحفاظ على المستأجرين ومعدلات الاشغال. مشيراً إلى أن هذا سيتطلب من ملاك هذه العقارات الاتجاه نحو تطوير عقاراتهم. وأوضح التقرير ان التنوع في المباني السكنية والإدارية ومستويات خدماتها يتيح للمستأجرين الآن مجموعة أكثر تنوعاً من الخيارات، مع وجود مزيد من التمايز في الخصائص تشمل المساحات، والجودة، والواجهات، والمرافق المتاحة. وتوقع التقرير أن يواصل الاقتصاد القطري أداءه القوي خلال هذا العام، مشيراً إلى أن قطر ستشهد على المدى المتوسط نموا اقتصاديا قويا. أشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداء منخفضا مقارنة مع الأسبوع السابق من حيث القيم في التعاملات العقارية، وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من 31 مارس الماضي إلى 4 ابريل الحالي، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية 73 صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة 333.5 مليون ريال. وأوضح التقرير أن بلديتي الدوحة والريان حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت 15 صفقة تقريبا. وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الأسبوع الثاني من ابريل الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة الأصمخ بأنها شهدت تباينا في الأسعار، موضحاً أن متوسط أسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ 1400 ريال، وسجل في منطقة النجمة 1370 ريالا للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند 400 ريال، كما استقر متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند 870 ريالا للعمارات، كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة سجل في منطقة العزيزية 375 ريالا كما سجل في منطقة ام غويلينا سعر 1400 ريالا للقدم المربعة الواحدة.