قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استضافت شركة "ناقلات" المنتدى النصف السنوي لملاك السفن التي تعمل بالوقود الثنائي ومنتدى ملاك السفن ذات تكنولوجيا احتواء وتخزين وعزل الخزانات المخصصة لنقل الغاز الطبيعي المسال بالتبريد، والذي عقد في الدوحة واستمر لمدة أربعة أيام بين "ناقلات" وشركاتها المشتركة والشركات العالمية الرائدة في هذه الصناعة، بهدف تبادل الخبرات والمعلومات التقنية والأفكار الجديدة التي تتعلق بمجال النقل البحري وكيفية الإسهام في تحسين السلامة البحرية. وعرضت "ناقلات" مشروعها المطور الأول على مستوى العالم لحقن الغاز إلكترونياً من النوع M - (ME-GI) وذلك بغرض تبادل المعلومات الأساسية بخصوص هذا المشروع ونتائج بيانات الصحة والسلامة التي تم جمعها في الأشهر الأخيرة فيما يتعلق بالعمليات الأساسية في الشركة.وقال المهندس عبدالله السليطي، المدير العام لشركة "ناقلات" قائلًا: "تساهم هذه الملتقيات في تبادل الأفكار والخبرات المختلفة والتفاعل مع الشركات الرائدة في هذا المجال لضمان استمرار أعلى معايير التشغيل، كما أن لهذا الملتقى أهمية خاصة لعرض شركة ناقلات أهم المشاريع التي تساهم بشكل كبير في الحفاظ على بيئة آمنة وسليمة لتنمية مستدامة. ولهذه المنتديات أهمية كبيرة من حيث إمكانية تبادل المعلومات ومناقشة أفضل الممارسات في صناعة نقل الغاز والصناعة البحرية مما يساهم في تقديمنا لخدمات مميزة وعالية المستوى لعملائنا حول العالم بصورة آمنة ومعتمدة".ومن الجدير بالذكر أن المنتدى الثاني قد عقد لمدة يومين قام من خلالها ملاك السفن بمناقشة القضايا الحالية والخبرات المشتركة والحلول لتطوير هذه الصناعة. وخُصص اليوم الأخير من المنتدى لعقد جلسة مفتوحة حيث تمت دعوة شركة "جي تي تي" المتخصصة في تصميم خزانات نقل الغاز الطبيعي المسال ومنظمات دولية كجمعية "مشغلي ناقلات الغاز ومحطات الغاز الدولية" للحضور.
441
| 30 نوفمبر 2015
ترأس سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة، وفد دولة قطر المشارك في القمة الثالثة لمنتدى الدول المصدرة للغاز الطبيعي "GECF"، والتي عقدت اليوم الاثنين في العاصمة الإيرانية طهران. ناقش المنتدى العديد من الموضوعات، منها ظروف الإنتاج وأسواق الغاز العالمية. وتهدف القمة إلى دعم وتعزيز المصالح المتبادلة ورفع مستوى التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء، بالإضافة إلى تشجيع ودعم الحوار بين قيادات الدول المنتجة والمستهلكة للغاز بهدف تحقيق التوازن المطلوب في أسواق الغاز للوصول إلى أسعار مناسبة للطرفين. كما تهدف إلى العمل على تحقيق أقصى استفادة اقتصادية من موارد الغاز الطبيعي، وتوفير الإستثمارات اللازمة لهذه الصناعة وتبادل المعلومات والخبرات بين الدول الأعضاء من أجل تحقيق التكامل بين أسواق الغاز واستقرارها وتشجيع اكتساب وتبادل التكنولوجيا المتطورة.واجتمع سعادة د. السادة خلال الزيارة مع عدد من وزراء الدول المشاركة حيث استعرض العلاقات الثنائية مع كل منها وسبل تطويرها، وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر الاجتماعات عدد من أعضاء الوفد المرافق لسعادته. وجدير بالذكر أن دولة قطر سوف تترأس المنتدى إعتباراً من أول شهر يناير وحتى نهاية شهر ديسمبر من العام القادم 2016.كما أسفرت القرارات أيضاً عن الموافقة على طلب بوليفيا لعقد اجتماع القمة الرابع للغاز لعام 2017 في بوليفيا.
260
| 23 نوفمبر 2015
استضافت قطرغاز المنتدى الهندسي السنوي الثاني عشر في مدينة الخور، حيث يمثل المنتدى ملتقى هاما لخبراء الهندسة في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال وليتم تبادل الأفكار وعرض التحديات التي تواجه الصناعة حاليا. وذكر بيان صحفي صادر عن قطرغاز اليوم، أن المنتدى يحظى بأهمية كبيرة ضمن الفعاليات السنوية الخاصة بصناعة الغاز الطبيعي المسال، حيث حضره عدد من خبراء الهندسة من شركات النفط والغاز ولفيف من الأكاديميين والعاملين في القطاع الخاص. وقام المشاركون بتبادل الخبرات التقنية ومناقشة أحدث التطورات في صناعة الغاز الطبيعي المسال في قطر وإلقاء الضوء على أفضل الممارسات الخاصة بها، كما أتاح المنتدى فرصة التعارف المباشر بين الحضور وتكوين شبكة علاقات مهنية رفيعة المستوى وعرض دراسات حالة للعديد من المواضيع الهندسية الهامة. وتناولت العروض التقديمية التي تم طرحها في المنتدى موضوعين رئيسيين وهما "تكامل العمليات" و"نظم المعالجة والسلامة"، حيث تم تقديم ثمانية عروض تقديمية عن كل موضوع. وقد طرحت العروض التقديمية الخاصة بـ "تكامل العمليات" الموضوعات التالية: "استراتيجيات المشاريع" و"الجودة" و"إدارة التقادم" و"كفاءة الأصول" و"التفريغ الساخن" و"خفض التكلفة" و"فاعلية وإجراءات تطوير الأعمال". في حين تناولت العروض التقديمية الخاصة بـ "العمليات والسلامة" الموضوعات التالية: "دورة إعادة المعالجة" و"التحري عن حوادث الحريق" و"نظام الإدارة" و"تقييم دورة معالجة الغاز" و"عمليات الاسترجاع" و"مراجعة كفاءة الأداء" و"نظام المعالجة المتقدم" و"وضع تقديرات أفضل لتبعات تسريب الغاز الطبيعي المسال". وقد شارك بحضور المنتدى، الذي عقد مؤخرا واستمر ليوم واحد، ما يقرب من 200 مهني في مجال الهندسة. وتعد قطرغاز، التي تأسست عام 1984، هي الشركة الأولى في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال في دولة قطر، حيث تعتبر قطرغاز أكبر شركة منتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 42 مليون طن سنويا.
354
| 23 نوفمبر 2015
اختتمت اليوم بفندق الريتز كارلتون فعاليات منتدى الشرق الأوسط السنوي السابع لتبريد المناطق، الذي نظمته شركة " فليمنغ غلف"، وشهد على مدار يومين العديد من العروض التقديمية والنقاشات الثرية من نخبة من خبراء تبريد المناطق في قطر والمنطقة والعالم.واوصى المنتدى بضرورة توصيل الغاز الطبيعي إلى محطات التبريد المركزي بوضع شبكة خطوط توزيع، تمكين وتشجيع الانتاج الثلاثي للكهرباء والحرارة والتبريد حيث أن هذ التقنية توفر حتى 75% من الطاقة الأولية والغاز الطبيعي وتخفف من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنفس النسبة، تشجيع اسخدام الطاقة المتجددة والنظيفة لتوليد الطاقة في أنظمة تبريد المناطق مثل زراعة شجر التريفوليا لانتاج وقود البايو ديزل واستعماله في عملية التوليد الثلاثي، حث شركات تبريد المناطق للأستثمار في الطاقة الشمسية على الأقل بنسبة 20% من استهلاكها للكهرباء وذلك من خلال حقول شمسية يتم انشائها بعيدا عن التجمعات السكنية خاصة وأن كلفة الطاقة الشمسية باتت أرخص من إنتاج الكهرباء بالطرق التقليدية، وتحسين نوعية وتوفير كمية المياه المعالجة لاستخدامها بطريقة أجدى اقتصاديا في محطات التبريد.كما حث المنتدى الجهات الحكومية على تصنيف الأبنية الأكثر استخداما للطاقة النظيفة التبريد والأقل استخداما للطاقة الغير متجددة وتحفيزها على الاستمرار في هذا النهج، ودعا الى ضرورة إيجاد إطار قانوني وتشريعات مرنة تساعد على ازدهار وتنشيط هذه الصناعة، التنسيق بين الجهات المعنية لايجاد إطار عملي لتنفيذ البنى التحتية بما فيها الشبكة الخاصة بتبريد المناطق، إيجاد إطار قانوني أكثر مرونة يحمي جميع الأطراف بما فيها المستهلك النهائي، تطوير طرق التصميم الهندسية لتبني طرق أكثر استدامة وصديقة للبيئة، تعزيز الصلة بين صناعة تبريد المناطق ومراكز البحث العلمي على غرار ما يحدث في بعض المشاريع لإيجاد حلول عملية لبعض المشاكل الفنية التي تعاني منها الصناعة، وتشجيع وتبني الأفكار والحلول العملية المقترحة من بعض الباحثين بخصوص استخدام المياه والكفاءة في استخدام الطاقة.تجدر الاشارة إلى أن صناعة تبريد المناطق تواجه ركودا نسبيا قد يؤثر على نشاطتها مستقبلا بسبب تحميل المستهلك النهائي الجزء الأكبر من الأعباء المادية التي تواجهها الصناعة، وعلى الجانب الأخر يرى خبراء صناعة تبريد المناطق أن مشكلة استعمال المياه الصالحة للشرب في مجال تبريد المناطق في طريقها للحل وذلك من خلال استعمال مياه الصرف المعالجة وايجاد حلول لمشكلة صرف المياه المستخدمة في أبراج التبريد. حث شركات تبريد المناطق على الأستثمار في الطاقة الشمسية وفي تعليق له قال السيد ديب مانيرجي، مدير أول تنظيم المؤتمرات في شركة "فليمينغ غلف": " تعد صناعة تبريد المناطق من أهم الصناعات التي تلبي الاحتياجات المتزايدة لتبريد المناطق في منطقة الشرق الأوسط، وعلى الرغم من انتشار استخدام أنظمة تبريد المناطق في المنطقة إلا أنه لا يزال توجد بعض التحديات والعقبات التي تواجه انتشار هذه الأنظمة بشكل أكبر، ولذلك كان انعقاد المؤتمر هذا العام ضروري لمناقشة هذه التحديات والعقبات من قبل خبراء صناعة تبريد المناطق. ومن بين هذه التحديات العمل على جعل أنظمة تبريد المناطق ذات كفاءة عالية في استخدام الطاقة والمصادر الطبيعية مثل الماء."وأضاف: "أود أن أنتهز هذه الفرصة لشكر الخبراء والمتحدثين الذين حضروا المنتدى ليشاركونا رؤيتهم فيما يخص تحسين كفاءة أنظمة تبريد المناطق. كما أتوجه بالشكر العميق للحضور والرعاة والشركات العارضة على حضورهم معنا هذا العام."وشهد اليوم الثاني من انعقاد فعاليات المؤتمر العديد من العروض التقديمية الهامة والتي جاء على رأسها العرض التقديمي الذي قام به مجلس قطر للمباني الخضراء والذي تناول موضوع الحلول الخضراء لتبريد المناطق. كما قام الدكتور غازي الشريف، خبير الجودة والسلامة والبيئة بهيئة الأشغال العامة "أشغال" بترأس جلسة نقاش حول تطبيقات استخدام مياه الصرف الصحي في تبريد المناطق. ومن جهته قام السيد "جورج كينتش"، المحاضر الضيف من جامعة هارفرد الأمريكية بتقديم عرض تقديمي تناول خلاله موضوع التوليد المستدام للطاقة ومشاريع تبريد المناطق. كما قام ا لدكتور المهندس عبدالحكيم حسبو - باحث في الطاقة الشمسية بمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة- بتقديم عرض تناول موضوع تحلية المياه وتبريد المناطق كحل مبتكر لمواجهة تحديات التبريد التقليدية في المنطقة التي يتميز طقسها بالحرارة الشديدة.وشهد أيضا اليوم الثاني جلستي نقاش ترأسهما السيد صلاح نزار، مدير الاستدامة بشركة QPM . تناولت الجلسة الأولى موضوع أي أنواع المياه التي يجب استخدامها في أنظمة تبريد المناطق، هل يجب أن تكون مياة الصرف الصحي المعالجة أو مياه البحار؟ أما الجلسة الثانية فقد شهدت نقاشات حول موضوع توليد الطاقة بطريقة ذكية وكفاءة استخدامها.
278
| 11 نوفمبر 2015
إختتمت اليوم أعمال الدورة السادسة للطاولة المستديرة لوزراء الطاقة بدول آسيا، والتي تناولت عددا من القضايا الساخنة التي تواجه قطاع الطاقة تحت عنوان"دور قارة آسيا في مشهد الطاقة الجديد".وقال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة إن أعمال الدورة التي أقيمت تحت مظلة المنتدى الدولي للطاقة انقسمت إلى ثلاث جلسات تناولت الأولى انعكاسات أزمة أسواق النفط والغاز والفحم، ومزيج الطاقة الآسيوي والدور المتوقع للطاقة النظيفة.وأشار السادة إلى أن المشاركين انتهزوا فرصة انعقاد الدورة السادسة للتباحث في آثار التحديات التي تواجه مستقبل الطاقة في أعقاب الاضطراب الذي واجه أسعار النفط مؤخرا، واتفق المشاركون على عدد من النقاط منها، حق الدولة في التطور والتنمية تماشيا مع تطلعات شعبها والارتقاء بمستوى معيشته.وقال إن المشاركين أجمعوا على أهمية أمن الطاقة كمحور أساسي يرتكز عليه الحوار حول التنمية الاقتصادية، واتفق المشاركون أيضا على أهمية خفض انبعاثات الكربون وعلى أهمية الدور الذي سيلعبه الغاز الطبيعي كمصدر للطاقة النظيفة والمرحلة الانتقالية إلى عالم خال من انبعاثات الكربون.وإلى جانب ذلك رحب المشاركون باقتراح المملكة العربية السعودية بوضع إطار عمل آسيوي للمشاركة في المعلومات الخاصة بكفاءة الطاقة.وردا على أسئلة الصحفيين أوضح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة أن السعر الحالي للنفط غير مشجع للمستثمرين حيث انخفضت الاستثمارات بنسبة 20% خلال العام الجاري 2015 وقام بعض المستثمرون بإيقاف وتأجيل عدد من المشاريع الاستثمارية في قطاع الطاقة بسبب انخفاض أسعار النفط.وفيما يتعلق بالتواصل بين أعضاء منظمة"أوبك" بشأن عمليات إنتاج النفط، قبيل انعقاد اجتماعهم المقبل في فيينا بالرابع من ديسمبر المقبل، أوضح الدكتور السادة أن هناك تواصلا واتصالا مكثفا بين مختلف الدول الأعضاء بأوبك وخارجها وذلك بهدف الوصول إلى حلول سيتم طرحها خلال الاجتماع بالمنظمة ولكنه من المبكر أن يتم التكهن بالنتائج التي سيتم التوصل إليها خلال اجتماع أوبك المقبل في فيينا، ويتم أيضا مراقبة السوق عن كثب.
181
| 09 نوفمبر 2015
أعلنت شركة أودي عن تزويد سيارتها A4 Avant الكومبي بالغاز الطبيعي g-tron. وأوضحت الشركة الألمانية أن سيارتها الكومبي الجديدة، التي يبلغ طولها 4.73 متر (سعة صندوق الأمتعة من 505 إلى 1510 لتر)، تعتمد على سواعد محرك رباعي الأسطوانات سعة 2.0 لتر وبقوة 125 كيلووات/170 حصان، مع عزم دوران أقصى 270 نيوتن متر، ويعمل هذا المحرك عن طريق وقود البنزين أو الغاز الطبيعي. وأشارت الشركة التابعة لمجموعة فولكس فاجن الألمانية إلى أنها قد قامت بتركيب ثلاثة خزانات إضافية تحت أرضية صندوق الأمتعة لاستيعاب 19 كيلوغراماً من الغاز، والتي تمنح المحرك الطاقة اللازمة لقطع 500 كيلومتر تقريباً، وإذا أوشك الغاز على النفاد، فإن سيارة أودي الكومبي تنتقل أوتوماتيكياً إلى الدفع بنظام البنزين لقطع نحو 450 كيلومتراً إضافية. ومن المقرر طرح سيارة أودي الجديدة في الأسواق خلال النصف الثاني من العام القادم 2016 بسعر يبدأ من 32 ألف و500 يورو.
537
| 14 أكتوبر 2015
ارتفعت أسعار التعاقدات الآجلة للغاز الطبيعي بعد تراجعها إلى أدنى مستوى لها منذ 5 أشهر أمس في ظل تكهنات بزيادة الطلب من جانب محطات الطاقة. وارتفع سعر الغاز الطبيعي تسليم أكتوبر بنسبة 0.4% إلى 2.577 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في بورصة نيويورك للسلع. في الوقت نفسه فإن حجم التعاقدات الآجلة اليوم جاء أقل بنسبة 26% عن متوسط حجم التعاقدات اليومية خلال الـ100 يوم الأخيرة. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء الاقتصادية عن بوب ياوجر مدير قطاع التعاقدات الآجلة في مؤسسة ميزوهو سيكيوريتز أمريكا في نيويورك قوله إن "هذه سوق تواجه مبيعات زائدة ستتراجع في المستقبل، وبمجرد انخفاض الأسعار إلى 2.5 دولار، سيكون هناك حافزا لدى محطات توليد الكهرباء للتحول من الفحم إلى الغاز". وتشير التوقعات إلى أن أسعار الغاز الطبيعي ستكون أقل من 3 دولارات لكل مليون وحدة حرارية خلال نوفمبر المقبل، نتيجة الطلب من جانب محطات الكهرباء بحسب تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الصادرة يوم 9 سبتمبر.
262
| 22 سبتمبر 2015
توقع تقرير حديث صادر عن صندوق النقد الدولي أن يتخطى حجم الناتج المحلي الإجمالي القطري خلال العام المقبل حاجز 200 مليار دولار، ليستقر لأول مرة عند مستوى 203 مليارات دولار.وقال التقرير الذي صدر اليوم عن صندوق النقد الدولي واطلعت "بوابة الشرق" على نسخة منه: إن حجم الناتج المحلي القطري في نهاية هذا العام سيصل إلى 179.4 مليار دولار.وقال التقرير إن هناك تركيزاً كبيراً على القطاع غير النفطي، حيث يساهم بشكل ملحوظ في ازدهار الإقتصاد القطري.وكان مركز قطر للمال أكد أن نسبة مساهمة القطاع النفطي في الناتج المحلي القطري بلغت خلال عام 2009 نحو 34% وهو ما يعادل 33 مليار دولار، لكن في عام 2014 قفزت مساهمته إلى الضعف تقريبا، بعد أن وصل إلى ما يقرب من 66 مليار دولار.ويعد تطوير القطاعات غير النفطية والقطاع الخاص من العناصر المهمة في إستراتيجية قطر للتنمية الإقتصادية، بعد أن بدأ الإقتصاد القطري مرحلة جديدة تعتمد على التنوع الإقتصادي، بناء على الإنفاق الإستثماري الكبير للقطاع غير النفطي الحيوي، حيث ساعد تنفيذ المشاريع الكبرى في خلق ما يقدر بـ120 ألف وظيفة في عام 2013، باعتبار أن إنتاج الغاز الطبيعي والمسال وصل إلى ذروته واستقرت أرقام احتياطيات النفط أيضا.ومن المنتظر أن تتراوح الاستثمارات في مختلف المجالات خلال السنوات العشر المقبلة بين 150 مليارا إلى 180 مليار دولار، موجهة أساسا للقطاعات غير النفطية والبنى التحتية.ويعتبر الجهاز المصرفي والخدمات المالية من أهم القطاعات المكونة لنسيج الاقتصاد الوطني، حيث نمت الخدمات المحلية بمعدل 16% منذ عام 2010، ونمت مساهمة الخدمات المالية في الناتج المحلي الإجمالي بالقيمة المطلقة، حيث ارتفعت من 9% في عام 2005 إلى 14% في عام 2014.وتفيد الإحصاءات أن القطاع المصرفي ينمو نموا قويا، حيث نمت الأصول والقروض والودائع بشكل ملحوظ وبمعدل سنوي مركب نسبته 16.5% بين عامي 2009 و2014، ومن المتوقع أن يبلغ إجمالي الأصول في القطاع المصرفي 380 مليار دولار في عام 2017 وهذه زيادة تقدر بنسبة 37% مقارنة بسنة 2014.
1879
| 22 سبتمبر 2015
سجلت محطة "ساوث هوك" التي تعد أهم مشروع استراتيجي قطري بريطاني في مجال الغاز الطبيعي، وصول 9 من أضخم الناقلات القطرية المحملة بالغاز الطبيعي المسال خلال شهر أغسطس الماضي إلى سواحل المملكة المتحدة، حيث إستقبلت الشبكة البريطانية للغاز ما يقرب من 2 مليون و152 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال خلال هذه الفترة. ووفق جدول وصول الناقلات القطرية إلى المحطة الواقعة بمقاطعة "ويلز" جنوب غرب بريطانيا، قد وصلت الناقلة القطرية "فريحه" التي تنتمي إلى طراز "كيوفلكس" في يوم 4 من أغسطس الماضي، وعلى متنها ما يقرب من 212 ألف متر مكعب من الغاز المسال، وإستقبلتها المحطة وتم إفراغ شحنتها من الغاز المسال وإعادة تحويله إلى الصورة الغازية مرة أخرى وإعادة ضخة في الشبكة البريطانية للغاز.وأعقب ذلك بيومين أي في 6 من أغسطس الماضي وصول الناقلة القطرية العملاقة "السمريه" من طراز "كيومكس" إلى رصيف محطة "ساوث هوك" وأفرغت إدارة المحطة شحنتها التي قدرت بـ 266 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم تحويلها إلى صورتها الغازية مرة أخرى وضخها في الشبكة البريطانية للغاز. وفي 11 من أغسطس الماضي إستقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة" موزه" والتي تنتمي إلى طراز "كيومكس"، حيث أفرغت شحنتها التي وصلت إلى 260 ألف متر مكعب، وتم تخزينها في أحد الخزانات الخمسة الموجودة بالمحطة لحين تسويقها وفق الاحتياجات في السوق البريطاني.وبعد ستة أيام أي في 17 من أغسطس الماضي من وصول الناقلة "موزه"، وصلت الناقلة القطرية العملاقة "رشيده" إلى سواحل المملكة المتحدة على رصيف محطة " ساوث هوك " وكان على متنها ما يقرب من 266 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال ، حيث إنها تنتمي إلى طراز "كيومكس"، وتم إفراغ شحنتها وتحويلها إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها مرة ثانية في الشبكة البريطانية للغاز.كما وصلت الناقلة القطرية العملاقة "عنيزه" وهي من طراز "كيوفلكس" ، إلى رصيف رقم واحد بالمحطة "ساوث هوك" في يوم 19 من أغسطس الماضي، وحولت شحنتها التي قدرت بـ 210 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال إلى التخزين في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة لحين تسويقها وفق الاحتياجات. وعقب وصول الناقلة " عنيزه" بيومين فقط أي في 21 من أغسطس الماضي استقبلت محطة " ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة " الشيحانيه" وهي من طراز " كيوفلكس" وعلى متنها ما يقرب من 210 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال ، وتم إفراغ شحنتها وتحويلها إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز .وتبع وصول " الشيحانيه" وصول الناقلة القطرية العملاقة " الغاريه" التي تنتمي إلى طراز " كيوفلكس" إلى محطة " ساوث هوك" وعلى متنها ما يقرب من 210 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وحولت الشحنة إلى أحد الخزانات الملحقة بالمحطة.وفي يوم 23 من أغسطس الماضي وصلت الناقلة القطرية العملاقة " الغاريه" من طراز " كيوفلكس" وعلى متنها ما يقرب من 212 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتعاملت معها محطة " ساوث هوك " حيث أفرغت شحنتها وحولتها إلى صورتها الغازية وضخها مباشرة في الشبكة البريطانية للغاز .وأعقب وصول " الغاريه" بيومين أي في يوم 25 من أغسطس الماضي، وصلت الناقلة القطرية العملاقة " أم صلال" وهي من طراز " كيومكس" وعلى متنها 260 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال ، وتم تحويل الشحنة إلى صورتها الغازية مرة أخرى وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية .وبعد يومين من وصول الناقلة " أم صلال" أي في 27 من أغسطس الماضي استقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة " عامره" وهي تنتمي إلى طراز "كيومكس" وكان على متنها ما يقرب من 266 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وأفرغت شحنة الناقلة "عامره" في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة لحين تسويقها.وجدير بالذكر أن محطة " ساوث هوك" وشركة "ساوث هوك للغاز" من أهم المشروعات الاستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي، كما أن الشركة قد تم إنشاؤها في عام 2009 بشراكة بين شركة قطر للبترول الدولية حيث تمتلك نسبة 70% وشركة " اكسون موبيل" تمتلك نسبة 30%، واستقبلت المحطة أول ناقلة قطرية في شهر سبتمبر في عام 2009 وكانت الناقلة القطرية "تمبك"، وتقوم قطر بتأمين ما يقرب من 20% من احتياجات بريطانيا من الغاز الطبيعي المسال سنويا.
274
| 17 سبتمبر 2015
أعلنت شركة إيني الإيطالية، اليوم الأحد، أنها حققت ما قد يصبح واحدا من أكبر اكتشافات الغاز الطبيعي في العالم وذلك في المياه الإقليمية المصرية في البحر المتوسط وتكهنت بأنه سيساعد في تلبية احتياجات مصر من الغاز لعقود مقبلة. وقالت الشركة في بيان صحفي إن الكشف الجديد يتضمن احتياطيات أصلية تقدر بنحو 30 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي "تعادل حوالي 5.5 مليار برميل من المكافئ النفطي" ويغطي مساحة تصل إلى 100 كيلومتر مربع "وبذلك يصبح الكشف الغازي شروق أكبر كشف يتحقق في مصر وفي مياه البحر المتوسط وقد يصبح من أكبر الاكتشافات الغازية على مستوى العالم". وأضاف البيان أن الكشف الجديد تم حفره في عمق مياه 1450 مترا ووصل إلى عمق 4131 مترا ليخترق طبقة حاملة للهيدروكربونات بسمك حوالي 630 مترا. وذكرت إيني أن عملية تنمية الكشف الغازي ستستغرق حوالي 4 سنوات ليسهم بشكل كبير في تلبية احتياجات الاستهلاك المحلي من الغاز الطبيعي. وقال وزير البترول المصري شريف إسماعيل إن كشف "الشروق" يفتح آفاقا جديدة لاكتشافات أخرى ويسهم في جذب المزيد من الاستثمارات لتكثيف عمليات البحث والاستكشاف لدعم الاحتياطيات وزيادة معدلات الإنتاج.
385
| 30 أغسطس 2015
أظهر إستطلاع أجرته جمعية بريطانية، أن الثقة بقطاع الأعمال واصلت تراجعها في منطقة الشرق الأوسط خلال الربع الثاني من عام 2015، ولكن ليس بالوتيرة نفسها التي كانت عليها في الأشهر الثلاثة الأولى من العام.لكن الإستطلاع أكد أن قطر واصلت إزدهارها نظراً لإمتلاكها إحتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي بدلاً من النفط، إلى جانب إستثماراتها الجارية إستعداداً لكأس العالم لكرة القدم 2022.جاء ذلك في بيان صدر اليوم عن جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين "إيه سي سي إيه"، الذي أوضح "أن التفاؤل الخجول في قطاع الأعمال يُعزي إلى الإستقرار المؤقت الذي شهدته أسعار النفط خلال الربيع الماضي، والذي أعطى أعضاء منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" بصيص أمل لم يدم طويلاً، حيث تبددت شعلته سريعاً نتيجة إحتمالات عودة إيران إلى أسواق النفط في غضون عام".وأضاف البيان: "وفقاً لنتائج الإستطلاع فإن الشركات في الشرق الأوسط، أكثر من أي منطقة أخرى، بدأت بالبحث عن فرص في أسواق جديدة في الأشهر الثلاثة الأخيرة، فقد سارت 43% منها على هذا النهج، في حين سعى أكثر من نصف الشركات 53% إلى إيجاد طرق للحد من التكاليف خلال هذه الفترة الحرجة".وتابع البيان: "من الملاحظ أن بعضَ الإقتصادات شهدت ربعاً أكثر صعوبةً مقارنة بغيرها، فمن جهة دخلت المملكة العربية السعودية، التي لم تتوصل حتى الآن إلى مستويات ملموسة من التنويع الإقتصادي بعيداً عن النفط، في الصراع الداخلي باليمن خلال الربع الثاني من العام.ولفت البيان إلى أن الإقتصاد العالمي يواجه فترة من التقلبات والتعديلات الرئيسية، وشهد الربع الثاني من عام 2015 إرتفاعاً ضعيفاً في أسعار النفط، والعديد من التخفيضات المتوقعة وغير المتوقعة في أسعار الفائدة من قبل المصارف المركزية، بالإضافة إلى انتعاشٍ في معنويات المستهلكين الغربيين، وإنهيار في سوق الأسهم بالصين.
169
| 24 أغسطس 2015
استفادت الأردن، بشكل مباشر من انخفاض أسعار النفط، بتقليص خسائر شركة الكهرباء الوطنية "نبكو"، وذلك وفقا لما ذكره تقرير صندوق النقد الدولي حول الآثار العالمية المترتبة على انخفاض أسعار النفط، اليوم الأربعاء. وأكد التقرير الدولي، أن خسائر شركة الكهرباء الوطنية انخفضت بسرعة مستفيدة من انخفاض أسعار النفط في السوق العالمية، مشيرا إلى أن الشركة حققت موازنة متعادلة عام 2010 في الوقت الذي انتظم فيه تدفق الغاز الطبيعي من مصر بأسعار منخفضة. وأوضح أن التوقف التدريجي للغاز المصري منذ صيف 2010، فرض على الأردن استيراد النفط والمنتجات النفطية بأسعار مرتفعة، ما أدى إلى خسائر كبيرة لدى شركة الكهرباء، مضيفا أن الحكومة الأردنية تبنت إستراتيجية طاقة متوسطة المدى لضمان تعافي شركة الكهرباء من خسائرها، تضمنت زيادة تعرفة استهلاك الكهرباء، وتنويع مصادر الطاقة وإجراءات أخرى لتعزيز كفاءة استخدام الطاقة. وتوقع التقرير، قبل تراجع أسعار النفط وتعديل التعرفة وبدء تشغيل ميناء الغاز الطبيعي في العقبة، انخفاض خسائر شركة الكهرباء إلى ما نسبته 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي في الأردن في عام 2015 مقابل 4.5% في 2014، مضيفا أن انخفاض أسعار النفط في السوق العالمية يسهم بتراجع إضافي لخسائر شركة الكهرباء بمقدار يعادل 1.5% من الناتج المقدر لعام 2015.
320
| 15 يوليو 2015
كشفت بيانات وزارة الأراضي والموارد الصينية أن البلاد واصلت بنجاح اكتشاف احتياطيات للنفط الخام والغاز الطبيعي العام الماضي. فقد تم اكتشاف ما يقرب من 1.06 مليار طن من رواسب النفط الخام الجديدة بزيادة على 1.1 مليار طن العام الماضي، وهو ما يمثل زيادة مستقرة وللعام الـ8 على التوالي الذي تتجاوز الكمية المكتشفة فيه مليار طن. كما اكتشف أكثر من 1.1 تريليون متر مكعب من احتياطيات الغاز الطبيعي في 2014 ، وهو رقم قياسي مرتفع. ومن الاكتشافات الجديدة، 187 مليون طن من النفط و474.9 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي يمكن استثمارها بالتكنولوجيا الحالية. وبلغ حجم احتياطيات الغاز الصخري الجديد 106.75 مليار متر مكعب، يمكن استغلال 26.69 مليون متر مكعب منها. وتلك هي المرة الأولى التي تُنشر فيها بيانات عن احتياطيات الغاز الصخري منذ موافقة الحكومة الصينية على إدراج الغاز الصخري كمصدر معدني مستقل في عام 2011. وبلغ حجم اكتشافات ميثان الفحم الحجري، وهو غاز غير تقليدي، 60.2 مليار متر مكعب بزيادة 155.3% على أساس سنوي.
1717
| 17 أبريل 2015
قال المتحدث الرسمي باسم مؤسسة البترول الكويتية، طلال الخالد الصباح، إن بلاده وقعت مذكرتي تفاهم "اتفاق مبدئي" مع العراق، إحداهما بشأن استغلال الحقول النفطية المشتركة بين الجانبين، والأخرى لدراسة وبحث فرص استيراد الكويت للغاز الطبيعي عبر خط أنابيب من العراق. وعقد البلدان اجتماعا في الكويت لمناقشة آفاق تطوير التعاون النفطي، أمس الأحد واليوم الإثنين، حيث ترأس الجانب الكويتي في الاجتماعات علي بن سبت، وكيل وزارة النفط الكويتية بالوكالة، في حين ترأس الجانب العراقي فياض نعمة، الوكيل الأقدم لوزارة النفط العراقية. وأضاف الصباح، في بيان صحفي، أن الهدف الرئيسي لمذكرات التفاهم هو تسهيل المفاوضات ووضع أطر للنوايا المشتركة بين الجانبين بشأن مبادئ التعاون. ويوجد في العراق 24 حقلاً نفطياً مشتركاً مع إيران والكويت وسوريا، من بينها 15 حقلاً منتجاً والأخرى غير مستغلة، وأبرز تلك الحقول هي سفوان والرميلة والزبير مع الكويت، ومجنون وأبو غرب وبزركان والفكه ونفط خانه مع إيران. وثمّن الصباح تعاون الجانب العراقي خلال المفاوضات، مشيراً إلى اتفاق الجانبين على تحقيق الهدف المنشود وتعزيز أواصر التعاون وتحقيق المصالح المشتركة للدولتين الشقيقتين.
505
| 30 مارس 2015
أفادت اللجنة القومية للإصلاح والتنمية التابعة لمجلس الوزراء الصيني، بأن ناتج الصين من النفط الخام خلال الشهرين الأولين من العام الحالي، سجل ارتفاعا طفيفا. وذكرت اللجنة التي تعتبر أكبر هيئة للتخطيط الاقتصادي في الصين أن إنتاج النفط الخام خلال يناير، وفبراير، بلغ 34.21 مليون طن بزيادة نسبتها 1.2% بالمقارنة بالشهرين المناظرين من العام الماضي. وأوضحت اللجنة أن الصين كررت 76.05 مليون طن من النفط الخام في هذين الشهرين بارتفاع قدره 1.5% على أساس سنوي، في حين زاد ناتج المنتجات المكررة فيهما بمقدار 3% ليبلغ 47.85 مليون طن، وقد نما الاستهلاك الظاهر للمنتجات البترولية المكررة بنسبة 8% عن العام السابق، ليصل إلى 42.93 مليون طن. وخلال الفترة ذاتها زاد ناتج البلاد من الغاز الطبيعي بمقدار 7.7% إلى 23.5 مليار متر مكعب، بينما زادت وارداته بنسبة 15.5% إلى 10.07 مليار متر مكعب، ونما الاستهلاك الظاهر منه بمقدار6.2%، ليصل إلى 34.1 مليار متر مكعب.
368
| 29 مارس 2015
قالت متحدثة باسم شركة توتال، اليوم الأربعاء، إن العمليات في محطة الشركة للغاز الطبيعي المسال في اليمن تسير كالمعتاد. وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، قال سكان محليون إن قوات الحوثيين استولت على قاعدة جوية، ويبدو أنها تتجه إلى الاستيلاء على ميناء عدن الجنوبي من القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي. وتقع محطة الغاز المسال التي تبلغ طاقتها 6.7 مليون طن سنويا، وتديرها توتال، على بعد نحو 400 كيلومتر إلى الشرق من عدن. وفي يناير، رفعت توتال حالة القوة القاهرة التي استمرت أسبوعين، وأعقبت تدهور الأوضاع الأمنية بعد انهيار الحكومة.
204
| 25 مارس 2015
قال مصدران مطلعان إن رأس غاز المنتجة للغاز الطبيعي المسال تخطط لإغلاق وحدتين لأعمال الصيانة من 21 أبريل إلى 17 من مايو.وأضاف المصدران أن فحص توربينات غاز سيوقف الإنتاج من وحدتين للغاز الطبيعي المسال المحطة 3 والمحطة 4 وتبلغ طاقة التصدير السنوية للمحطتين معا 9.4 مليون طن.وقال أحد المصدرين إن المحطة 3 التي تورد الغاز إلى بترونت الهندية بموجب اتفاق مدته 25 عاما ستغلق أولاً. وأضاف أن المحطة 4 التي تلبي عقود المبيعات لأوروبا ستغلق بعدذلك.
1910
| 19 مارس 2015
أكد سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية رئيس هيئة الرقابة الإدارية والشفافية على أن دولة قطر ومنذ عام 1995، تبني بطريقة نشطة قدراتها الخاصة بصناعة النفط والغاز وكل أنواع الطاقة وخاصة من خلال " سلسلة القيمة" بأكملها .جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها سعادة رئيس هيئة الرقابة الإدارية والشفافية في "مؤتمر الشرق الأوسط 2015" الذي بدأ اليوم ويختتم غداً في لندن وركز فيها على ثلاثة محاور تتعلق بالموارد الطبيعية والطاقة وفرص الإستثمار في قطر . وأوضح سعادته إن استثمارات دولة قطر لتوسيع القدرة الإنتاجية، تغطي النفط الخام والغاز الطبيعي المسال والصناعات البيتروكمياوية والمنتجات المكررة ، مشيرا إلى أنه خلال الخمس سنوات الاخيرة وحدها تجاوزت استثمارات قطر في قطاع الطاقة 80 مليار دولار . ونبه إلى أن أهم بنية تحتية مضافة تمثلت في بناء أضخم منشأة جديدة للغاز الطبيعي المسال .ولفت سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية في كلمته إلى أن دولة قطر تتربع على ثالث أكبر إحتياطات الغاز في العالم . وقال أن الميزة النسبية لدى قطر تزداد بسبب توافر كميات مهولة من الغاز الطبيعي في ظل انخفاض تكلفة الإنتاج .ونوه سعادته إن دولة قطر وبمساعدة ودعم شركائها الدوليين, تمكنت بنجاح من تسويق مواردها الهيدروكربونية ، وشدد على إن الشراكة مع شركات النفط الدولية الرائدة مكنت قطر من الوصول إلى تكنولوجيا الإنتاج والتسويق والإدارة الحديثة ، بينما ساعد هذا التعاون قطر على تعظيم الإنتاج وتصدير محفظة من المنتجات الهايدروكاربونية.وقال سعادته "خلال العقد الماضي ضخينا إستثمارات مهمة في إقامة بنيتنا التحتية الخاصة بالغاز الطبيعي المسال. وتضمنت هذه الإستثمارات بناء خطوط تسييل كبيرة بسعة 7.8 مليون طن في السنة, بالإضافة إلى بناء بعضا من أكبر ناقلات للغاز الطبيعي المسال, وبناء محطات إستقبال الغاز في إيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية". وأضاف أن قطر تنوي استثمار 225 مليار دولار خلال فترة من 5 إلى 7 سنوات مقبلة، موضحاً أن القطاعات التي ستشهد استثمارات مكثفة هي البنية التحتية والنقل . وقال أن هذه المشاريع تتضمن بناء مواني وطرق سريعة وسكة حديد ومنشآت رياضية ومراكز حضرية أو مدن .
247
| 26 فبراير 2015
أطلقت شركة راس غاز المحدودة، كواحدة من أكبر منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم، حملة في بريطانيا لاستقطاب الكوادر الشبابية من الطلاب القطريين المتميزين الراغبين في العمل في مجال الغاز الطبيعي بما يوفره من فرص فاعلة، حيث تنفذ الشركة عدة مبادرات في بريطانيا لاستقطاب وتوظيف تلك الكوادر خلال الفترة من 18 إلى 28 من شهر فبراير الجاري، وذلك من خلال مشاركة راس غاز في المعرض المهني السنوي الثامن للطلاب القطريين في بريطانيا الذي أقيم في لندن خلال يومي 20 و21 فبراير الجاري. وتوفر نسخة عام 2015 من المعرض، الذي شهد حضور أكثر من 200 من الطلاب الجامعيين وطلاب الدراسات العليا، منبراً لتعريف الطلاب بمجموعة واسعة من الفرص المهنية والبعثات وبرامج التدريب الداخلي المتاحة في راس غاز والمؤسسات القطرية البارزة الأخرى. وقال عبد الرحمن المناعي، مدير التعلم والتطوير بـ"راس غاز": "إن المعرض يمثل منبراً لا تقتصر فوائده على التواصل مع الطلاب القطريين في الخارج، بل يسعى إلى استقطاب أعلى الكفاءات من المهندسين حديثي التخرج للالتحاق بالبعثات براس غاز، وتم من خلاله تعريف الطلاب من الدارسين في تخصصات أخرى غير الهندسة، بالخيارات المهنية الأخرى المتاحة في مختلف المجالات، وتقديم الإرشادات والنصائح القيمة لهم حول المؤهلات والمهارات اللازمة". والتقت شركة راس غاز ضمن زيارتها إلى بريطانيا بالطلاب القطريين الملتحقين ببرنامج راس غاز للبعثات في 6 من الجامعات الكبرى في جميع أنحاء المملكة، حيث تابعت الشركة التقدم الذي يحرزه الطلاب من خلال التباحث مع الأساتذة والعمداء بالجامعات بشأن مبادرات تطوير البرنامج، حيث يوجد حالياً 52 طالباً قطرياً مسجلين في مختلف البرامج بالجامعات في جميع أنحاء بريطانيا في إطار برنامج راس غاز للبعثات.
300
| 22 فبراير 2015
إحتفلت شركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية المحدودة، حوض السفن الأول بدولة قطر، بالرقم 100 لإصلاح ناقلات الغاز الطبيعي المسال في حوض "إرحمة بن جابر الجلاهمة" في دولة قطر.ويأتي هذا الحدث تأكيداً على مكانة شركة ناقلات كيبيل للأعمال البحرية المحدودة، بوصفها رائداً لأعمال الإصلاح والصيانة لناقلات الغاز الطبيعي المسال بالمنطقة. وتتمتع شركة ناقلات كيبيل للأعمال البحرية المحدودة بالقوة والقدرة، فضلاً للشركات الأم الرائدة لديها – ناقلات قطر وكيبيل للخدمات البحرية المحدودة السنغافورية – وذلك عن الخبرة الطويلة في مجال ناقلات الغاز الطبيعي المسال، بالإضافة إلى موقع حوض سفن إرحمة بن جابر الجلاهمة الاستراتيجي في مدينة راس لفان الصناعية.وصرح المهندس عبدالله فضالة السليطي، رئيس مجلس إدارة شركة ناقلات كيبيل للأعمال البحرية المحدودة والمدير العام بشركة ناقلات قائلاً: "إن شركة ناقلات شركة رائدة على مستوى العالم في مجال نقل الغاز ونفخر بأن الشراكة المشتركة مع شركة ناقلات كيبيل للأعمال البحرية المحدودة قد تطورت ونمت لتصبح شركة رائدة في إصلاح ناقلات الغاز الطبيعي المسال. ويأتي نجاح حوض السفن المتواصل بوصفه جزءاً من التزامنا بالتنوع المستدام لاقتصاد دولة قطر ورؤية قطر الوطنية 2030. وبمناسبة هذا الحدث المهم فإننا نعبر عن جزيل الشكر لسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة على توجيهاته الثمينة، كما أننا نعبر عن امتناننا لشركائنا، بما في ذلك قطر للبترول لدعمهم المتواصل والمستمر لحوض سفن إرحمة بن جابر الجلاهمة.وأضاف تشاندرو راجوان، الرئيس التنفيذي لشركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية المحدودة قائلاً: "لقد نجحت شركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية المحدودة في أن تتبوأ الصدارة في مجال توفير الخدمات الخاصة بعمليات إصلاح ناقلات الغاز، بالإضافة إلى الحلول المتعلقة بالغاز على مستوى المنطقة في غضون مدة زمنية قدرها أربع سنوات، والإنجاز الذي تحقق اليوم هو خير شاهد على ذلك، وفي إطار تطلعاتها للمُضي قُدماً ستواصل الشركة تقديم خدماتها للعملاء بطريقة آمنة ومناسبة ورفيعة الجودة، إذ إنها تسعى على قدم وساق إلى أن تصبح مركزاً للتميز في عمليات إصلاح ناقلات الغاز وأيضاً حوض إصلاح السفن المفضل لتقديم الحلول المتخصصة في هذا المجال".وأنجز حوض السفن أعمال الشركات الرائدة في هذه الصناعة، مثل: ميتسوي أو إس كيه لاينز المحدودة (MOL)، ونيبون يوسين كايشا لاين (NYK)، وكاواساكي كيسين كايشا المحدودة ("K" Line) وشركة تيكي وبروناف وشل من بين قاعدة عملائه المتزايدة في الوقت الحالي، وفي إطار جهوده الرامية لتعزيز الخدمات التي يقدمها بخصوص الحلول المستدامة، وقَّع حوض السفن اتفاقية من أجل التعاون في مشروعات الغاز الطبيعي المسال وحلول الغاز. إن شركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية المحدودة بصدد تنفيذ عملية التحويل الأولى لناقلة الغاز الطبيعي كيو - ماكس (Q-Max) باستخدام التقنية المبتكرة والقابلة للتكيف "حقن الغاز الموجه إلكترونياً" في أواخر هذا العام، وعلاوة على ذلك فإنها تشارك أيضاً في مشروعات أخرى خاصة بتعديل محركات الحاويات لنقل وقود الغاز الطبيعي المسال.
474
| 02 فبراير 2015
مساحة إعلانية
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
19578
| 26 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
18508
| 26 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
15866
| 27 أكتوبر 2025
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
5264
| 26 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
5228
| 27 أكتوبر 2025
أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
4248
| 28 أكتوبر 2025
قام سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي (لخويا)، بتكريم عدد من الذين أبدوا تعاونًا...
3234
| 26 أكتوبر 2025