قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن دولة قطر تمضي قدما في اتباع سياسة التنوع الإقتصادي للنهوض من خلال التركيز على استثماراتها في القطاعات غير النفطية، ومن أبرز تلك القطاعات القطاع العقاري.وأضاف: قامت الحكومة بتنفيذ خطة واسعة لتطوير البنية التحتية للدولة وإنشاء مشاريع تنموية ضخمة في مجال النقل والموانئ والمطارات، بالإضافة إلى ضخ العديد من الاستثمارات في مجال القطاع العقاري، الذي شهد نمواً كبيراً خلال الأعوام الماضية مما دفعه لاحتلال المرتبة الثانية كإحدى الركائز الاقتصادية بالدولة بعد قطاع النفط والغاز.وقال تقرير "الأصمخ": إن قطاع التجزئة يعد أبرز القطاعات العقارية التي من المتوقع أن تشهد نمواً كبيراً خلال الفترة المقبلة، حيث تم الكشف عن مجموعة متنوعة من مشاريع مراكز التسوق التي يجري إنشاؤها حالياً، وتوضح بعض التقديرات الصادرة عن شركات عقارية متخصصة أن هناك أكثر من 1.3 مليون متر مربع من مساحات التجزئة تحت الإنشاء، والتي من المقرر افتتاحها بين عامي 2018 و2019، لتمثل زيادة بنسبة 220% عن المعروض الحالي. وعلى صعيد أسعار العقارات، بين التقرير أن القطاع العقاري بدأ يشهد حركة تصحيحية في مجال الأسعار. موضحا أن هذا التصحيح هو صحي وجاء في صالح القطاع العقاري، مشيرا إلى أنه ليس من المرغوب أن تظل الأسعار في صعود دائم وبشكل مستمر.ولفت التقرير إلى أن الحركة التصحيحية في أسعار العقارات جاءت لتعطي جاذبية أكبر للقطاع، وستساهم في انتعاش حركة البيع والشراء، مشيرا إلى أن أسعار العقارات في طريقها إلى الاستقرار عند مستويات مقبولة قياسا إلى تلك المرتفعة المسجلة في العام الماضي، وهذا سيشكل عاملاً إضافياً لدعم حركة السوق.

تداول 35 مسكناً و4 عمارات سكنية ومبنيين متعددي الاستخدامقالت مجموعة ازدان القابضة أن القطاع العقاري القطري شهد خلال الأسبوع الماضي والممتد من 24 إلى 28 سبتمبر الماضي، تراجعاً طفيفاً في قيمة التعاملات العقارية بنسبة 3.5%، حيث بلغت قيمة المبايعات نحو 238.9 مليون ريال مقابل 247.6 مليون ريال في الأسبوع السابق، متأثرة بغياب الصفقات الاستثنائية الكبرى، والتي تزيد قيمتها عن 100 مليون ريال. كما شهد تسجيل أعلى صفقة بفريج بن عمران بقيمة 15 مليون ريال. و تم خلال الأسبوع الماضي تنفيذ 70 صفقة مقابل 66 صفقة في الأسبوع السابق بنمو نسبته 6 بالمائة، واستحوذت المباني الجاهزة على نسبة 71 بالمائة من التعاملات العقارية من خلال تنفيذ 41 صفقة بلغت قيمتها الإجمالية نحو 169.6 مليون ريال، في حين استحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 29 بالمائة من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 69.3 مليون ريال، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل.الدوحة تتصدر التعاملات وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 41.2% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 98.4 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الدوحة على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 22 صفقة، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 18 صفقة، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 47.8 مليون ريال.67 مليون ريال في الريان وجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 67.6 مليون ريال وبنسبة 28.3% من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 18 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 20% مقارنة مع الأسبوع السابق.13 صفقة في الوكرة وحلت بلدية الوكرة بالمرتبة الثالثة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 13.4% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 32.1 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 13 صفقة، محققة ارتفاعا في التعاملات بنسبة 89%، مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 5.2 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الوكرة مساحته 1386 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 3752 ريال.تراجع في ام صلال وجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الرابعة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 10.8% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 25.7 مليون ريال محققة تراجعا بنسبة 39%، مقارنة مع الأسبوع السابق.10 مليون ريال تعاملات في الظغاين وجاءت بلدية الظعاين في المرتبة الخامسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة اجمالية بلغت 10.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 7 صفقات، محققة تراجعا بنسبة 37% مقارنة مع الاسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 4.4% من إجمالي التعاملات.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 83% من إجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 8.8 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 17 بالمائة من التعاملات وبقيمة بلغت 1.8 مليون ريال.4 صفقات في الشمال وجاءت بلدية الشمال بالمرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 4.5 مليون ريال مستحوذة على نسبة 1.9% من إجمالي التعاملات، نتيجة تنفيذ 4 صفقات، محققة ارتفاعا بنسبة 88% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في بلدية الشمال 1.6 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في أبا الظلوف مساحتها 1200 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 1333 ريال.

بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال الفترة من 24 إلى 28 سبتمبر الماضي، 221 مليونا و404 آلاف و691 ريالا قطريا. وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الإدارة أن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي فضاء وأرض تجارية متعددة الاستخدام ومساكن وعمارات سكنية ومباني متعددة الاستخدام. وتركزت عمليات البيع في بلديات الريان والدوحة والظعاين وأم صلال والشمال والوكرة.

تراجعت أسعار العقارات في لندن للمرة الأولى منذ 2009 فيما أدى ارتفاع التضخم بعد التصويت على بريكست العام الماضي إلى انخفاض القدرة الشرائية لدى البريطانيين، وذلك بحسب مؤشر نشر الجمعة.وذكر بنك "نيشن وايد" للإقراض العقاري في تقريره الأخير أن معدل أسعار المنازل في العاصمة تراجعت بمقدار 0,6% في الربع الثالث الممتد من يوليو إلى سبتمبر مقارنة بنفس الفترة العام الماضي.وهذا أول تراجع على أساس سنوي للمؤشر بالنسبة للندن منذ الربع الثالث من 2009.

تراجعت أسعار العقارات في لندن للمرة الأولى منذ 2009 فيما أدى ارتفاع التضخم بعد التصويت على بريكست العام الماضي إلى انخفاض القدرة الشرائية لدى البريطانيين، وذلك بحسب مؤشر نشر الجمعة. وذكر بنك "نيشن وايد" للاقراض العقاري في تقريره الأخير أن معدل أسعار المنازل في العاصمة تراجعت بمقدار 0,6 بالمائة في الربع الثالث الممتد من يوليو إلى سبتمبر مقارنة بنفس الفترة العام الماضي. وهذا أول تراجع على أساس سنوي للمؤشر بالنسبة للندن منذ الربع الثالث من 2009. غير أن "نيشن وايد" ذكر أيضا أن معدل الأسعار في أنحاء بريطانيا ارتفع 2,2 بالمائة في نفس الفترة مقارنة بالعام الماضي. وقالت مؤسسة الإقراض في بيان أن "القروض العقارية المنخفضة والنسب الجيدة لنمو الوظائف يقدمان بعض الدعم للطلب، لكن ذلك يعود في جزء منه إلى الضغط على مداخيل الأسر والذي يبدو انه يؤثر على الثقة". وقال "نيشن وايد" أن معدل سعر المنزل في لندن بلغ حوالي 472 ألف إسترليني (535 ألف يورو، 632 ألف دولار) في الربع الثالث أي أكثر من ضعف المعدل على المستوى الوطني البالغ 211 ألف إسترليني. وتضررت القوة الشرائية للأسر البريطانية بسبب ارتفاع كلفة الاستيراد بعد الاستفتاء العام الماضي على مغادرة الاتحاد الأوروبي، والذي أدى إلى تراجع قيمة الجنيه الإسترليني. وأظهرت بيانات رسمية أن الرواتب البريطانية تراجعت بنسبة 0,4 بالمائة بين مايو ويوليو مقارنة بنفس الفترة العام الماضي بعد احتساب التضخم. ويمكن أن يتضرر سوق العقارات البريطاني إذا ما رفع بنك إنجلترا (البنك المركزي) الفائدة الرئيسية من 0,25 بالمائة وهي الأدنى له، مما قد يرفع كلفة القروض العقارية".

المباني الجاهزة تسيطر على التعاملات بحصة 81% من المبيعات تداول 34 مسكنا و4 عمارات سكنية وعمارة تجارية قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري القطري شهد خلال الأسبوع الماضي والممتد من 17 إلى 21 سبتمبر الجاري، نموا في التعاملات العقارية بنسبة 10.4 بالمائة، حيث بلغت قيمة المبايعات نحو 247.6 مليون ريال مقابل 224.3 مليون ريال في الأسبوع السابق، وذلك رغم غياب الصفقات الاستثنائية الكبرى والتي تزيد قيمتها على 100 مليون ريال. وأشارت في تقريرها العقاري الأسبوعي إلى أنه تم خلال الأسبوع الماضي تنفيذ 66 صفقة من بينها 40 صفقة في قطاع المباني الجاهزة والتي استحوذت على نسبة 60.6 بالمائة من عدد الصفقات وبلغت قيمتها الإجمالية نحو 200.5 مليون ريال، في حين تم تنفيذ 26 صفقة في قطاع الأراضي الفضاء بحصة نسبتها 39.4 بالمائة من عدد الصفقات وبقيمة إجمالية 47.1 مليون ريال، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل. 100 مليون تعاملات في الدوحة وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 40.4 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 100.2 مليون ريال، في حين استحوذت بلدية الريان على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 16 صفقة، جاءت بعدها بلدية الدوحة بواقع 13 صفقة، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية نحو 49.5 مليون ريال. وعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات، حيث بلغت قيمتها 100.2 مليون ريال محققة ارتفاعا نسبته 63 بالمائة، وقد تم تنفيذ 13 صفقة، واستحوذت الدوحة على نسبة 40.4 بالمائة من إجمالي تعاملات الأسبوع. وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 32.5 مليون ريال، وهي نتيجة بيع مسكن في منطقة اللؤلؤة مساحته 1499 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 21.7 ألف ريال، وتم بيع مسكن آخر في اللؤلؤة مساحته 1436 مترا مربعا بسعر 15.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 10.8 ألف ريال. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 12 بالمائة من تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 12 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 88 بالمائة من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 88.2 مليون ريال. 16 صفقة في الريان وجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات، حيث بلغت قيمتها 56.5 مليون ريال وبنسبة 22.8 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 16 صفقة، محققة تراجعا بنسبة 45 بالمائة مقارنة بالأسبوع السابق. وبلغت قيمة أعلى صفقة في الريان 8.7 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة الوعب مساحته 1120 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 7768 ريالا. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 8.9 بالمائة من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 5 ملايين ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 91.1 بالمائة من إجمالي التعاملات وبقيمة بلغت 51.1 مليون ريال. 17% من التعاملات في أم صلال وجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 17 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 42.1 مليون ريال محققة ارتفاعا قياسيا بنسبة 234 بالمائة مقارنة بالأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 11 صفقة. وبلغ سعر أعلى صفقة في أم صلال 17.5 مليون ريال، نتيجة بيع عمارة تجارية في منطقة أم صلال محمد مساحتها 1156 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 15.1 ألف ريال. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 21.2 بالمائة من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 7.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 78.8 بالمائة من التعاملات بقيمة بلغت 28.2 مليون ريال. 7 ملايين أعلى صفقة في الوكرة وحلت بلدية الوكرة بالمرتبة الرابعة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 6.8 بالمائة من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 17 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 5 صفقات، محققة ارتفاعا في التعاملات بنسبة 57 بالمائة مقارنة بالأسبوع السابق. وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 7.1 مليون ريال نتيجة بيع عمارة سكنية في الوكرة مساحتها 520 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 13.6 ألف ريال. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 27.5 بالمائة من مجمل تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 4.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 72.9 بالمائة من التعاملات بقيمة بلغت 12.4 مليون ريال. تراجع في الظغاين وجاءت بلدية الظعاين في المرتبة الخامسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 16.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8 صفقات، محققة تراجعا بنسبة 21 بالمائة مقارنة بالأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبة 6.8 بالمائة من إجمالي التعاملات. وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 3.9 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة روضة الحمامة مساحتها 1279 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 3068 ريالا. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 58.9 بالمائة من إجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 9.9 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 41.1 بالمائة من التعاملات وبقيمة بلغت 6.9 مليون ريال. 11 صفقة في الخور وجاءت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 12.6 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 5.1 بالمائة من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 11 صفقة، محققة ارتفاعا طفيفا بنسبة 1 بالمائة، وبلغ سعر أعلى صفقة 2.2 مليون ريال وتضمنت بيع مسكن في الخور مساحته 549 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 3991 ريالا. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 44.5 بالمائة من التعاملات بقيمة بلغت 5.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 55.5 بالمائة من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 7 ملايين ريال. 1% من التعاملات في الشمال وحلت بلدية الشمال بالمرتبة الأخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 2.4 مليون ريال مستحوذة على نسبة 1 بالمائة من إجمالي التعاملات، نتيجة تنفيذ صفقتين اثنتين فقط، محققة تراجعا بنسبة 31 بالمائة مقارنة بالأسبوع السابق. وبلغ سعر أعلى صفقة في بلدية الشمال 1.3 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في أبا الظلوف مساحتها 958 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 1357 ريالا. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 100 بالمائة من إجمالي تعاملات بلدية الشمال. وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 19 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية، إذ بلغت قيمتها نحو 47.1 مليون ريال، أما بالنسبة إلى التعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، فقال تقرير إزدان العقاري إنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 34 مسكنا و4 عمارات سكنية وعمارة تجارية ومبنى متعدد الاستخدام. وأضاف التقرير إلى أن مجمل العقارات الجاهزة التي تم تداولها خلال الأسبوع الماضي بلغت قيمتها نحو 200.5 مليون ريال مستحوذة على نسبة 81 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع. وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع مسكن في منطقة اللؤلؤة التابعة لبلدية الدوحة بقيمة بلغت 32.5 مليون ريال.

شهدت السنوات الأخيرة اهتماماً قطرياً متزايداً في المملكة المتحدة، حيث يقوم سكان دولة قطر بزيارة بريطانيا من أجل السياحة والتعليم العالي أو الاستثمار في العقارات. يعمل مصرف قطر الإسلامي - المملكة المتحدة، المتواجد في قلب منطقة مايفير في لندن، على تقديم نظرة خبيرة للسوق العقاري في بريطانيا.في تطابق مع توقعات خبراء الاقتصاد، سجل إجمالي الناتج المحلي البريطاني نمواً بنسبة 0.3% خلال الربع الثاني من عام 2017، وذلك في ارتفاع من الربع الأول الذي سجل فيه إجمالي الناتج المحلي نموا بنسبة 0.2%. وفي إطار بيانات إجمالي الناتج المحلي، راقب محللو العقارات أرقام إنتاج قطاع البناء لتحديد مسار الطلب والأسعار في المستقبل، صحيح أن إنتاج قطاع البناء انخفض بنسبة 0.9% في الربع الثاني من 2017، إلا أن ذلك يشير إلى جميع نشاطات البناء وليس فقط بناء المنازل. وفي الحقيقة فإنه خلال شهر يونيو، ارتفع نشاط بناء المساكن الخاصة في المملكة المتحدة بنسبة 5.1%. ويتماشى ذلك مع التحسن الطويل الأجل في بناء المنازل الذي شهدناه خلال السنوات الماضية. كما أن انخفاض التضخم في الأجور في المملكة المتحدة وزيادة الأسعار تجعل من العقارات في لندن من أعلى الأسواق سعراً بحيث لا يمكن لمعظم السكان المحليين شراؤها. ويحسّن ذلك من القدرات التنافسية للمشترين الأجانب الذين يدفعون نقداً في هذه الأسواق. اتسمت الفترة من سبتمبر 2014 حتى مطلع 2017 بالإرباك بالنسبة لسوق العقارات في وسط لندن الرئيسي، فقد طرأت خلالها ثلاثة تعديلات غير متوقعة على ضرائب شراء العقارات "ضرائب حكومية"، إضافة إلى النتيجة غير المتوقعة للاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بريكست" وهما العاملان اللذان وضعا مزيداً من التكاليف وخلقا حالة من عدم الوضوح في السوق الذي شهد مؤخراً تعافياً ثابتا وجيدا من تأثيرات الأزمة المالية العالمية. وبحلول مطلع 2017 بدأت السوق في امتصاص تأثيرات هذه الأحداث، وساعد استمرار انخفاض معدلات الفائدة وقوة الدولار الأمريكي وتحسن الاقتصاد معظم أسواق العقارات السكنية ذات القيمة العالية وسط لندن على الاستقرار.

الأراضي الفضاء تستحوذ على 51.2% من المبايعات تداول 32 مسكنا ومبنيين وعمارتين بـ 109 ملايين ريالقالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري القطري شهد خلال أول أسبوع للتداولات العقارية عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك والممتد من 10 إلى 14 سبتمبر الجاري، نشاطا إيجابيا في التعاملات بزيادة في عدد الصفقات المنفذة نسبتها 18% مقارنة مع الأسبوع السابق، وإن كانت القيمة الإجمالية للتعاملات قد تراجعت بنسبة 37 بالمائة وذلك نتيجة لغياب الصفقات الاستثنائية الكبرى والتي تزيد قيمتها عن 100 مليون ريال.وأشارت في تقريرها العقاري الأسبوعي إلى أن قيمة تعاملات الأسبوع الماضي بلغت نحو 224.3 مليون ريال، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل، كما تم تنفيذ 66 صفقة مقابل 56 صفقة في الأسبوع السابق بارتفاع نسبته 18%.وأشار تقرير أزدان الأسبوع ي إلى النشاط الملحوظ في قطاع الأراضي الفضاء والتي عادت لتتسيد التعاملات بنسبة استحواذ بلغت 51.2% من إجمالي قيمة التعاملات العقارية بقيمة بلغت نحو 114.8 مليون ريال، في حين تراجعت المباني الجاهزة لتبلغ قيمة تعاملاتها نحو 109.5 مليون ريال مستحوذة على نسبة 48.8% من مجمل التعاملات، وشهد عدد صفقات الأراضي الفضاء نشاطا محدودا، إذ تم تنفيذ نحو 30 صفقة بنسبة 45.5% من إجمالي عدد الصفقات، مقابل 35 صفقة للعقارات الجاهزة والتي استحوذت على نسبة 54.5% من إجمالي عدد صفقات الأسبوع .الريان تتصدر قيم المبيعات وتصدرت بلدية الريان التعاملات العقارية على مستوى قيم المبيعات من خلال استحواذها على نسبة 45.6% من مجمل تعاملات الأسبوع ، حيث بلغت قيمتها نحو 102.3 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الريان على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 22 صفقة، جاءت بعدها بلدية الدوحة بواقع 12 صفقة، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 44.9 مليون ريال.وعودة إلى تعاملات الأسبوع ، فقد حققت بلدية الريان المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 102.3 مليون ريال وبنسبة 45.6% من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 22 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا بنسبة 105% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الريان 16.8 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء متعددة الاستخدام في منطقة مسيمير مساحتها 1200 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 14 ألف ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 66.9% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 68.4 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 33.1% من إجمالي التعاملات وبقيمة بلغت 33.9 مليون ريال.61 مليون ريال تعاملات في الدوحة وجاءت بلدية الدوحة في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 61.4 مليون ريال محققة تراجعا نسبته 74%، وقد تم تنفيذ 12 صفقة، واستحوذت الدوحة على نسبة 27.3 بالمائة من إجمالي تعاملات الأسبوع .وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 16 مليون ريال وهي نتيجة بيع عمارة سكنية في منطقة المطار العتيق مساحتها 669 متراً مربعاً بحساب سعر المتر المربع 23.9 ألف ريال، وتم بيع أرض فضاء في الثمامة مساحتها 2900 متر مربع بسعر 12.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4306 ريالات.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 42.4% من تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 26 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 57.6% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 35.4 مليون ريال.11 صفقة في الظغاين وجاءت بلدية الظعاين في المرتبة الثالثة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 21.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 11 صفقة، محققة ارتفاعا طفيفا بنسبة 1.9% مقارنة مع الأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبة 9.5% من إجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 3.4 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة روضة الحمامة مساحتها 1136 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 3013 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 63.2% من إجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 13.4 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 36.8% من التعاملات وبقيمة بلغت 7.8 مليون ريال.تنفيذ 5 صفقات في أم صلال وجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الرابعة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 5.6% من مجمل تعاملات الأسبوع ، حيث بلغت قيمة التعاملات 12.6 مليون ريال محققة تراجعا طفيفا بنسبة 6% مقارنة مع الأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 5 صفقات.وبلغ سعر أعلى صفقة في أم صلال 3.5 مليون ريال، نتيجة بيع مسكن في منطقة الخريطيات مساحته 618 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 5663 ريالا. واستحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100% من التعاملات.5.6 % من التعاملات في الخور وجاءت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة الخامسة بتعاملات بلغت قيمتها 12.5 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 5.6% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 7 صفقات، محققة ارتفاعا قياسيا بنسبة 117%، وبلغ سعر أعلى صفقة 2.6 مليون ريال وتضمنت بيع مسكن في الخور مساحته 743 متا مربعا بحساب سعر المتر المربع 3503 ريالات.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 6% من التعاملات بقيمة بلغت 0.7 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 94% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 11.8 مليون ريال.الأراضي الفضاء تستحوذ على 25 % بالوكرة وجاءت بلدية الوكرة في المرتبة السادسة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 4.8% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 10.8 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 4 صفقات، محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 55% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 3.3 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الوكير مساحته 522 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 6322 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 25% من مجمل تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 2.7 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 75% من التعاملات.3.5 مليون ريال في الشمال وجاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 3.5 مليون ريال مستحوذة على نسبة 1.6% من إجمالي التعاملات، نتيجة تنفيذ 5 صفقات، محققة تراجعا بنسبة 47% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في بلدية الشمال 840 ألف ريال نتيجة بيع أرض فضاء في أبي الظلوف مساحتها 600 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 1399 ريالا. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 100% من إجمالي تعاملات بلدية الشمال.وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 51.2% من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها نحو 114.8 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير أزدان العقاري أنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 32 مسكنا وعمارتين سكنيتين ومبنيين متعددي الاستخدام.وأضاف التقرير أن مجمل العقارات الجاهزة التي تم تداولها خلال الأسبوع الماضي بلغت قيمتها نحو 109.5 مليون ريال مستحوذة على نسبة 48.8% من مجمل تعاملات الأسبوع .وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع أرض فضاء متعددة الاستخدام في منطقة مسيمير التابعة لبلدية الريان بقيمة بلغت 16.8 مليون ريال.

ارتفع متوسط أسعار المنازل الجديدة في 70 مدينة رئيسية بالصين 8.3% في أغسطس، بالمقارنة مع العام الماضي متباطأة عن الزيادة التي حققتها في يوليو وبلغت 9.7%، وذلك حسب تقديرات رويترز من بيانات المكتب الوطني للإحصاءات بالصين اليوم الاثنين. ووصل ازدهار قطاع العقارات في الصين، والذي بدأ قبل عامين تقريبا إلى ذروته في أغسطس - آب الماضي عندما قفزت الأسعار 1.5% خلال شهر.وعلى الرغم من تكثيف الجهات التنظيمية حملتها على المضاربة في قطاع العقارات في أكثر من 45 مدينة رئيسية، فقد وصلت حمى الشراء لمراكز أصغر مع عرض الحكومات المحلية قروضا أيسر وعدم فرض قيود تُذكر على أمل التخلص من تخمة في المساكن.

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: "إن القطاع العقاري في قطر يشهد نهضة واسعة في عمليات الإنشاء في مختلف المناطق وهو القطاع الأبرز من حيث نموه واستقراره مقارنة مع القطاعات الاقتصادية الأخرى".وأضاف: إن الإستثمار في قطاع العقارات لا يزال يحقق جدوى اقتصادية جيدة بسبب الازدهار الذي تحقق نتيجة جملة من المشاريع العقارية والإنشائية والإسكانية الضخمة التي تنفذها الشركات العقارية والمستثمرين.وأوضح ان تنويع المشروعات في قطر أكسب الإقتصاد القطري قوة وصلابة كبيرة، وأصبح لاعبا أساسيا ضمن الاقتصادات العالمية، مؤكداً أن ذلك له انعكاساته الإيجابية على الجميع وسوف يقود إلى مرحلة جديدة من التنمية ستنعكس على كل القطاعات، وعلى رأسها القطاع العقاري الذي يشكل جزءاً كبيراً من اهتمام المستثمرين.وذكر التقرير أن السوق العقاري القطري واحد من أنجح الأسواق في المنطقة، ويتميز بخصوصية عالية ودرجة عالية من الجودة في البناء من خلال استخدام أحدث التقنيات العالمية، الأمر الذي يعكس أهمية الثروة العقارية ومستقبلها الإيجابي.وقال التقرير: إن مواصلة الدولة سياسة التوسع في الإنفاق الرأسمالي، تسهم في تعزيز آفاق الاستثمار العقاري المحلي.وبين تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن القطاع العقاري سينتعش في السنوات المقبلة، مع استمرار توظيف جزء مهم من الفوائض المالية للدولة في الاستثمارات الإنشائية التي تتطلب أيدي عاملة وموظفين يبحثون عن المساكن. مؤكداً على تسارع وتيرة نمو حركة الإنشاءات في القطاع العقاري القطري خلال الربع الثالث من العام الحالي، مدفوعا بالمشروعات المزمع إطلاقها لاستكمال البنية التحتية. وهذا سيصاحبه إنشاء عدد من المشروعات السكنية والتجارية والسياحية والخدمية.

صادق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اليوم، على قرار مجلس الوزراء رقم /39/ لسنة 2017 بنزع ملكية بعض العقارات للمنفعة العامة. وقضى القرار بتنفيذه والعمل به من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن ازدهارالاقتصاد القطري وتنوع الموارد المؤدية إلى توسع اقتصادي سريع، كلها عوامل أسهمت في نمو القطاع العقاري في دولة قطر. وعلى صعيد الوحدات السكنية أوضح التقرير أن المعطيات تشير إلى أن الاتجاه الصاعد لعمليات الإنشاء في القطاع العقاري ستستمر على المدى المتوسط والطويل، حيث تشير دراسات شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى توقعات بتسليم أكثر من 56 ألف وحدة سكنية و630 بناية وبرجا حتى عام 2020، ويؤكد التقرير على أن عددا كبيرا من هذه المشاريع باشر عمليات الإنشاء، وتم تسليم عدد منها خلال العام الحالي 2017. وأضاف التقرير: إن المشاريع التي يتم تنفيذها في الوقت الراهن تعد نوعية جديدة من المساكن الفخمة وبأسعار جيدة والتي من شأنها أن تعمل على تحريك السوق. كما بين التقرير أن المطورين العقاريين يعملون الآن على تنفيذ مشاريع سكنية ملائمة للجميع وبتشطيبات عالية ومجهزة بكل وسائل الترفيه بهدف المحافظة على الاستمرارية في العمل. وعلى صعيد المساحات التجارية قال تقرير الأصمخ للمشاريع العقارية: تملك قطر في الوقت الحالي أكثر من "1.7" مليون متر مربع من المساحات التجارية التي من المتوقع أن ترتفع إلى"2.3" مليون متر مربع عقب الانتهاء العمل في بعض المشاريع الكبرى خلال العامين القادمين. وعلى صعيد المساحات المكتبية والإدارية أوضح تقرير الأصمخ للمشاريع العقارية: سيضيف قطاع المكاتب «150» ألف متر مربع إضافية نهاية العام الحالي «2017»، وتبلغ مساحة المكاتب في قطر حاليا نحو «4» ملايين متر مربع منها «1.6» مليون متر مربع في منطقة الخليج الغربي. وأشار التقرير إلى أن المعروض في المساحات المكتبية يفوق الطلب والإقبال انخفض منذ بداية العام الحالي 2017، مقارنة بالعام الماضي. وتوقع التقرير أن يتناقص نمو المعروض من المكاتب تدريجيًا في العام المقبل 2018.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ارتفاعا بقيمة 7.49 نقطة، أي ما نسبته 0.08%، ليصل إلى 8 آلاف و941.01 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 6 ملايين و473 ألفا و902 سهم بقيمة 182 مليونا و626 ألفا و977.57 ريال نتيجة تنفيذ 1855 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و720 ألفا و14 سهما بقيمة 92 مليونا و124 ألفا و662.72 ريال نتيجة تنفيذ 706 صفقات، سجل ارتفاعا بمقدار 2.17 نقطة، أي ما نسبته 0.08% ليصل إلى ألفين و765.78 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية، الذي شهد تداول 106 آلاف و817 سهما بقيمة 7 ملايين و152 ألفا و866.34 ريال نتيجة تنفيذ 134 صفقة، انخفاضا بمقدار 3.77 نقطة، أي ما نسبته 0.07% ليصل إلى 5 آلاف و272.76 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليونين و241 ألفا و789 سهما بقيمة 51 مليونا و773 ألفا و747.07 ريال نتيجة تنفيذ 481 صفقة، انخفاضا بمقدار 17.97 نقطة، أي ما نسبته 0.66% ليصل إلى ألفين و688.85 نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 41 ألفا و775 سهما بقيمة مليونين و232 ألفا و521.59 ريال نتيجة تنفيذ 47 صفقة، ارتفاعا بمقدار 74.17 نقطة، أي ما نسبته 1.86% ليصل إلى 4 آلاف و054.61 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 424 ألفا و501 سهم بقيمة 7 ملايين و355 ألفا و646.73 ريال نتيجة تنفيذ 270 صفقة، ارتفاعا بمقدار 73.20 نقطة، أي ما نسبته 3.95% ليصل إلى ألف و925.14 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليون و789 ألفا و812 سهما بقيمة 17 مليونا و256 ألفا و662.24 ريال نتيجة تنفيذ 127 صفقة، ارتفاعا بمقدار 13.61 نقطة، أي ما نسبته /1.26% ليصل إلى ألف و095.67 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 149 ألفا و194 سهما بقيمة /4/ ملايين و730 ألفا و870.88 ريال نتيجة تنفيذ 90 صفقة، ارتفاعا بمقدار 1.38 نقطة، أي ما نسبته 0.07% ليصل إلى ألف و912.88 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 12.56 نقطة، أي ما نسبته 0.08% ليصل إلى 14 ألفا و993.55 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 8.35 نقطة، أي ما نسبته 0.24% ليصل إلى 3 آلاف و540.96 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 16.99 نقطة، أي ما نسبته 0.67% ليصل إلى الفين و543.44 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 15 شركة وانخفضت أسعار 22 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 485 مليارا و96 مليونا و590 ألفا و180.10 ريال.