رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
الموصل: دعوات لإجراء "تحقيق فوري" في الخسائر البشرية.. وإحباط هجوم لداعش

دعت منظمة العفو الدولية التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش في العراق وسوريا إلى إجراء تحقيق فوري في انتهاكات ارتكبتها قوات التحالف والقوات العراقية بحق مدنيين في مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى. وجاءت دعوة المنظمة الحقوقية على خلفية حصيلة نشرتها وكالة أسوشييتد برس الأمريكية للأنباء، أمس، وتفيد بمقتل ما بين 9 و11 ألف مدني في الموصل خلال عمليات تحريرها من داعش. وتوصلت الوكالة إلى هذه الحصيلة بعد أن راجعت قوائم مشارح الجثث وقواعد بيانات كثيرة من منظمات غير حكومية. وقالت منظمة العفو، في تقرير على موقعها في وقت متأخر أمس، إن آلاف المدنيين قُتلوا في معركة الموصل.. تلك الوفيات لم تسببها الجماعة المسلحة (داعش) وحدها، وإنما القوات العراقية وقوات التحالف أيضًا. وأضافت أن تقديرات أسوشيتيد بريس أكثر بعشرة أضعاف من الأعداد التي أوردتها قوات التحالف (بقيادة الولايات المتحدة)، التي أعلنت مسؤوليتها عن مقتل 326 شخصًا فقط. توخي الشفافية وشددت على أن عدم اعتراف القوات العراقية وقوات التحالف بأعداد القتلى المدنيين في الموصل، وعدم التحقيق فيها، يُعتبر تخليًا صارخًا عن المسؤولية. وتابعت منظمة العفو، مقرها لندن: نطالب بتوخي الشفافية، وتقديم كشف حساب صادق وعلني بالثمن الحقيقي الذي تكبَّده المدنيون في هذه الحرب. ودعّت إلى إجراء تحقيق فوري من قبل التحالف في الانتهاكات والهجمات غير القانونية، التي وثقتها منظمة العفو الدولية وغيرها من المنظمات المستقلة، أثناء معركة الموصل. وأوضحت أن العديد من الوفيات التي وردت مؤخرًا جاءت نتيجة مباشرة لقتل المدنيين أو سحقهم تحت أنقاض المباني المدمَّرة، جراء الهجمات غير المتناسبة أو العشوائية التي شنتها قوات التحالف والقوات العراقية. وشددت المنظمة الدولية على أنه لو كانت قوات التحالف والقوات العراقية تقيدت تمامًا بالتزامها باتخاذ الاحتياطات الضرورية لتقليص الأضرار المدنية إلى الحد الأدنى، لأمكن تفادي جزء من الدمار الهائل والخسائر في أرواح المدنيين. مقابر جماعية وفي سياق متصل، أعلنت الشرطة العراقية اليوم العثور على ثلاث مقابر جماعية بمدينة الموصل، شمالي البلاد. وقال مصدر أمني إن قوة من شرطة نينوى عثرت على ثلاث مقابر جماعية ضمت 20 جثة في قرية احليلة، غربي الموصل، وذلك خلال إقامة شبكات كهربائية بالمنطقة. في سياق آخر، ألقت قوات الشرطة القبض على خمسة خلايا من تنظيم داعش في الموصل، وذلك خلال تطويق منطقة الميثاق واقتحامها. كما أبطلت قوة أمنية من جهاز المتفجرات في نينوى مفعول ثماني عبوات ناسفة كانت مركونة داخل مطار الموصل. هجوم لداعش ومن جانب آخر، أفاد مصدر عسكري عراقي اليوم الخميس، أن تنظيم داعش هاجم حاجزاً حدودياً مع سوريا، غربي مدينة الموصل، تتولى فصائل من الحشد الشعبي حراستها. وقال الملازم أول سمير المحسن إن عددا من عناصر تنظيم داعش شنوا فجر اليوم هجوماً عنيفاً على مواقع تتولى فصائل من الحشد الشعبي حراستها قرب حاجز تل صفوك الحدودي مع سوريا غربي مدينة الموصل. وأوضح المحسن أن اشتباكات عنيفة دارت بين الطرفين استمرت عدة ساعات مبينا أن 6 من عناصر تنظيم داعش قتلوا خلال صد الهجوم، فيما جرح 4 عناصر على الأقل من الحشد الشعبي. وأطلقت قوات عراقية مشتركة، الثلاثاء الماضي، عملية أمنية واسعة جنوب مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى (شمال) لمكافحة بقايا داعش؛ إثر رصد تحركات واتصالات بين عناصر التنظيم، بحسب مصدر عسكري. ورغم إعلان الحكومة العراقية إنهاء وجود تنظيم داعش في الموصل مركز محافظة نينوى (شمال)، إلا أن التنظيم ما زال يحتفظ بجيوب وخلايا نائمة في بعض مناطق المحافظة. وفي 31 أغسطس الماضي، أعلن رئيس الوزراء حيدر العبادي، تحرير كامل المحافظة بعد قتال استمر تسعة أشهر لطرد التنظيم الذي كان يسيطر على المدينة منذ 10 يونيو 2014.

485

| 21 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مقتل 5 عناصر من تنظيم "داعش" غربي العراق

أعلنت السلطات العراقية اليوم مقتل 5 عناصر من تنظيم داعش غربي البلاد قرب الحدود مع سوريا. وذكرت مصادر أمنية عراقية، في تصريح لها، أن القوات العراقية تمكنت من إحباط هجوم لتنظيم داعش جنوب منطقة تل صفوك، مما أدى إلى مقتل خمسة عناصر من تنظيم داعش وتفجير سيارة له والسيطرة على أخرى مصفحة. وأوضحت المصادر ذاتها أن الوضع الأمني في المنطقة بات تحت السيطرة بعد اشتباكات عنيفة مع التنظيم.

548

| 21 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
الأمم المتحدة تدعو "للتهدئة" بكردستان العراق بعد سقوط قتلى

وأعربت الأمم المتحدة، عن قلقها من أعمال العنف التي يشهدها إقليم شمال العراق، عقب وقوع خسائر بشرية بين المتظاهرين، فيما دعت جميع الأطراف إلى التهدئة. وخلال اليومين الماضيين، شهدت عدة مدن احتجاجات على الأوضاع المعيشية ونقص الخدمات وعدم صرف رواتب الموظفين، أسفرت عن مقتل 5 أشخاص وإصابة عشرات المتظاهرين، إثر مواجهات مع قوات الأمن. ودعت البعثة الأممية في بغداد يونامي في بيان تلقت الأناضول نسخة منه، كافة الأطراف إلى ضبط النفس والتهدئة. وأكدت أن المشاركة بالتظاهرات السلمية حق مكفولٌ للمواطنين، وتقعُ على السلطات في الإقليم مسؤوليةُ حماية المواطنين. كما دعت البعثة، القوات الأمنية في الإقليم إلى توخّي أقصى درجات ضبط النفس في التعامل مع المتظاهرين، وبالمقابل دعت المتظاهرين إلى تجنّب أي أعمال عنف، بما في ذلك تدمير الممتلكات العامة والخاصة. واقتحم المحتجون خلال اليومين الماضيين عدداً من المؤسسات الحكومية ومقرات بعض الأحزاب الكردية، وأضرموا النار فيها. استغلال التظاهرات وأمس الثلاثاء، طالبت حكومة أربيل بعدم استغلال التظاهرات والتجمعات لأية غايات أو أهداف أخرى أو لحساب جهات أخرى، فيما دعت المؤسسات الحكومية إلى مواجهة المخالفين بالعقوبات القانونية. ويشهد إقليم شمال العراق، أزمة اقتصادية خانقة، منذ أكثر من سنتين نتيجة الخلافات بين الإقليم والحكومة المركزية في بغداد. واشتدت الأزمة بعد إجراء الإقليم، استفتاء الانفصال الباطل في سبتمبر الماضي، فرض على إثره الحكومة المركزية في بغداد مجموعة من العقوبات على الإقليم. وأمس وأضرم محتجون أكراد النار في عدد من مكاتب الأحزاب السياسية الرئيسية في كردستان العراق في ثاني يوم من الاضطرابات العنيفة والتوتر مع بغداد. واحتج نحو 1250 شخصا أغلبهم مدرسون وطلاب وموظفون بالحكومة في مدينة السليمانية. وقال مسؤولون بالقطاع الصحي إن ستة أصيبوا إثر إطلاق قوات الأمن الرصاص المطاطي وقنابل غاز. في اليوم الثاني من الاحتجاجات المطالب باستقالة حكومة الإقليم. وقرر المسؤولين إغلاق الطرق حول السليمانية. ورغم إقرار حكومة إقليم كردستان العراق بأن المحتجين لهم حق مشروع في التظاهر إلا أنها قالت إن الهجوم على مقار الحكومة والأحزاب في محافظة السليمانية غير مقبول. وقالت حكومة الإقليم في بيان إن تشعر بقلق بشأن التصرفات غير المتحضرة والعنف في عدد من المدن والبلدات بأنحاء كردستان. احترام التظاهرات السلمية كما حذرت من أن السلطات المعنية ستتدخل للحيلولة دون وقوع المزيد من الأضرار وذلك بعد إصابة عدد من الأشخاص وحدوث أضرار في الممتلكات. وأحرق المحتجون مبنى تابعا للحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم أول أمس الإثنين وقال متحدث باسم حزب الاتحاد الوطني الكردستاني الشريك في الحكومة الائتلافية بالإقليم لرويترز إن محتجين أضرموا النار كذلك في مكتب لحزبه. وقال رئيس قناة (إن.أر.تي) التلفزيونية الكردية الخاصة اليوم إن قوات الأمن في إقليم كردستان العراق داهمت مكاتب القناة في محافظة السليمانية وقطعت بثها. ودعا رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، إلى احترام التظاهرات السلمية في إقليم كردستان، مؤكدا أن الحكومة لن تقف مكتوفة الأيدي في حال تم الاعتداء على أي مواطن في الإقليم. وقال العبادي، في المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي يعقده بشكل دوري عقب لقاء يجمعه مع فريقه الحكومي، إنه لا يمكن صرف جميع رواتب الموظفين في إقليم كردستان بسبب وجود فساد، لافتا إلى أن الحكومة بدأت تدقيق أعداد المعلمين والأطباء وبعض القوات الأمنية في الإقليم وسيتم صرف رواتبهم قريبا . وأضاف أن الإقليم يدعي وجود مليون و400 ألف موظف ومنتسب في الدولة من الأكراد وهي نسبة عالية ومحل تفاوت مع الإحصاءات الحكومية الرسمية، مبينا أن التوسع في منح الرواتب جاء من أجل التغطية على الفساد والكسب الحزبي غير المشروع في الإقليم. من جانبه أكد سليم الجبوري رئيس مجلس النواب العراقي، أن ما يجري في كردستان يجب أن لا يخرج عن إطار التظاهر السلمي الذي كفله الدستور ، وأن يبقى ضمن إطار المطالب المشروعة بتحسين الخدمات وتوفير العيش الكريم. وقال الجبوري في بيان، إن التظاهرات حق من حقوق الشعب وممارسة سليمة يمكن من خلالها المطالبة بالحقوق، مؤكدا أنه يقف مع حقوق الشعب ومطالبه سواء في كردستان أو في أي بقعة من أرض العراق على أن لا تتعدى اساليب التظاهر إلى العنف والتخريب وتعريض حياة الآخرين للخطر. وبين، أنه منذ البداية كان يدعو إلى الحوار الجاد والحقيقي في حل جميع المشاكل والأزمات العالقة بوصفه الحل الأمثل لإنهاء الخلافات والاتفاق حول آليات جديدة تسهم في تطوير الواقع الخدمي للمواطن وتحسين أوضاعه المعيشية. ودعا الجبوري إلى التهدئة والمباشرة بإجراءات حقيقية للحوار والاهتمام بشكل سريع بكل ما من شأنه توفير الحياة الكريمة للمواطن العراقي. وأعلنت مصادر حزبية في كردستان، اليوم الأربعاء، استقالة يوسف محمد رئيس برلمان إقليم كردستان العراق.

406

| 20 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
القوات العراقية تطلق عملية "مكافحة بقايا داعش" جنوبي الموصل

أطلقت القوات الأمنية المشتركة عملية أمنية واسعة جنوب مدينة الموصل شمالي العراق لمكافحة بقايا تنظيم داعش، إثر رصد تحركات واتصالات بين عناصرهم. وأكد السيد نجم الجبوري قائد عمليات نينوى في تصريحات اليوم، أن القوات الأمنية أطلقت عملية بحث وتفتيش في جنوب الموصل منطقة القيارة لمكافحة واستئصال بقايا داعش، خاصة بعد رصد تحركات واتصالات بين عناصر مشبوهة من التنظيم واستخدامهم للغة مشفرة فيما بينهم كانت تفصح أنهم يعدون العدة لتنفيذ عمليات إرهابية. إلى ذلك، أصيب مدني، اليوم، بنيران مسلحين مجهولين استهدفوه بالقرب من منزله غربي بغداد. وذكر مصدر أمني إن مسلحين مجهولين فتحوا نيران أسلحتهم على مدني يستقل دراجة نارية بالقرب من منزله في حي العامل غربي بغداد، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة.

438

| 20 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
القوات العراقية تسيطر على قرى شمالي البلاد بعد هجوم لـ"داعش"

فرضت القوات العراقية سيطرتها على قرى، شمالي البلاد، بعد هجوم لعناصر داعش، وأجبرتهم على الفرار.وقال الملازم في شرطة صلاح الدين نعمان الجبوري، إن القوات فرض سيطرتها الكاملة على المنطقة الزراعية الممتدة بين محافظتي صلاح الدين وديالى، بعد أن تعرضت لهجوم من قبل داعش. وكشف أن عددًا من عناصر داعش، بينهم قناصة، انتشروا خارج قرى مبارك الفرحان، التابعة لمحافظة صلاح الدين، والمحاذية لمحافظة ديالى، وبدأوا باستهداف كل من يحاول الخروج من القرى. وأضاف الجبوري أن قوات عراقية مشتركة شنت عملية أمنية واسعة في المنطقة، وفرضت سيطرتها الكاملة، مما أجبر عناصر داعش على الفرار. ومن جهة أخرى، قال النقيب في شرطة ديالى حبيب الشمري، للأناضول، إن القوات العراقية قتلت عنصرين من داعش في عملية نوعية، شرقي محافظ ديالى (60 كم شرق بغداد)، من دون تفاصيل. وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، مطلع الشهر الجاري، سيطرة قوات بلاده على كامل الحدود العراقية - السورية، التي كانت على مدى سنوات ملاذًا لمسلحي تنظيم داعش. وكان تنظيم داعش قد سيطر في صيف عام 2014 على مناطق واسعة في محافظة ديالى شرقي البلاد، ونفذت قوات من الجيش العراقي مدعومة بالتحالف الدولي عمليات عسكرية واسعة تمكنت من خلالها من تحرير جميع المناطق.

768

| 20 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
تواصل التوتر في كردستان العراق.. والعبادي: لن نقف مكتوفي الأيدي

أضرم محتجون أكراد غاضبون من سنوات من التقشف وعدم صرف رواتب موظفي القطاع العام النار في عدد من مكاتب الأحزاب السياسية الرئيسية في كردستان العراق اليوم الثلاثاء في ثاني يوم من الاضطرابات العنيفة والتوتر مع بغداد. وقال مسؤولون في حكومة إقليم كردستان بشمال العراق إن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 80 آخرون خلال احتجاجات في بلدة رانية الكردية اليوم الثلاثاء وذلك بعد أن أضرم المحتجون النار في مكاتب الأحزاب السياسية الكردية في رانية وبلدتي كوية وكفري. واحتج نحو 1250 شخصا أغلبهم مدرسون وطلاب وموظفون بالحكومة في مدينة السليمانية. وقال مسؤولون بالقطاع الصحي إن ستة أصيبوا إثر إطلاق قوات الأمن الرصاص المطاطي وقنابل غاز. ولليوم الثاني طالب المحتجون باستقالة حكومة الإقليم. وقرر المسؤولين إغلاق الطرق حول السليمانية. ورغم إقرار حكومة إقليم كردستان العراق بأن المحتجين لهم حق مشروع في التظاهر إلا أنها قالت إن الهجوم على مقار الحكومة والأحزاب في محافظة السليمانية غير مقبول. وقالت حكومة الإقليم في بيان إن تشعر بقلق بشأن التصرفات غير المتحضرة والعنف في عدد من المدن والبلدات بأنحاء كردستان. كما حذرت من أن السلطات المعنية ستتدخل للحيلولة دون وقوع المزيد من الأضرار وذلك بعد إصابة عدد من الأشخاص وحدوث أضرار في الممتلكات. وتصاعدت حدة التوتر في المنطقة منذ أن فرضت الحكومة المركزية في بغداد إجراءات مشددة بعدما أجرى الإقليم استفتاء على الاستقلال يوم 25 سبتمبر صوت فيه الأكراد بأغلبية ساحقة لصالح الانفصال. وأثارت الخطوة التي مثلت تحديا لبغداد قلق دول مجاورة مثل تركيا وإيران اللتين بهما أقلية كردية. وأحرق المحتجون مبنى تابعا للحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم أمس الإثنين وقال متحدث باسم حزب الاتحاد الوطني الكردستاني الشريك في الحكومة الائتلافية بالإقليم لرويترز إن محتجين أضرموا النار كذلك في مكتب لحزبه. وكان ثلاثة آلاف كردي على الأقل تظاهروا أمس في السليمانية. وقال رئيس قناة (إن.أر.تي) التلفزيونية الكردية الخاصة اليوم إن قوات الأمن في إقليم كردستان العراق داهمت مكاتب القناة في محافظة السليمانية وقطعت بثها. ونقل التلفزيون الرسمي العراقي عن رئيس الوزراء حيدر العبادي قوله اليوم إنه سيتخذ إجراءات إذا تعرض أي مواطن لاعتداء في إقليم كردستان شبه المستقل في شمال البلاد. ونسب التلفزيون إلى العبادي قوله خلال مؤتمر صحفي أسبوعي لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الاعتداء على أي مواطن في إقليم كردستان.

630

| 19 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
القوات العراقية تشتبك مع مسلحي "داعش" في نينوى

اندلعت اشتباكات بين مسلحي تنظيم داعش والقوات العراقية، اليوم، في قضاء مخمور بمحافظة نينوى شمال البلاد. وقال مصدر أمني عراقي ،في تصريح له، إن إطلاق نار ومناوشات بالأسلحة وقعت اليوم بين قوات عراقية وعناصر من تنظيم داعش في جبل قره جوغ قرب قضاء مخمور بمحافظة نينوى ، دون أن ترد أنباء عن سقوط ضحايا في صفوف الجانبين. إلى ذلك، عثرت القوات الأمنية على أنفاق تعود إلى داعش في ناحية بعشيقة شمال مدينة الموصل شمال العراق تحتوي على أسلحة وأعتدة ومواد تفجير كان التنظيم يستخدمها خلال سيطرته على الناحية منذ يونيو 2014. ومن جهتها، أعلنت قيادة شرطة محافظة ديالى أن القوات المشتركة باشرت عملية تطهير منطقة مطيبيجة من تنظيم داعش الواقعة بين محافظتي ديالى وصلاح الدين. وقالت القيادة، في بيان، إن العملية أسفرت عن تدمير مجموعة من الأوكار والسراديب والأنفاق التي كان مسلحو التنظيم يستخدمونها في المعارك ضد الجيش، إلى جانب تفجير سيارات مفخخة وكميات من الأسلحة والذخيرة ومعمل لتصنيع العبوات الناسفة والدراجات المفخخة بتلعفر غرب الموصل.

527

| 19 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
تواصل التظاهرات المناهضة للفساد في كردستان العراق

تواصلت التظاهرات في أربع مدن في إقليم كردستان العراق صباح الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي للمطالبة بإقالة الحكومة ومحاربة الفساد وتحسين الوضع الاقتصادي. واندلعت التظاهرات في مدن حلبجة ورانية وكفري في السليمانية و كويسنجق التابعة لمحافظة أربيل. وأضرم المحتجون النار بقائم قامية بلدة كويسنجق الواقعة تحت هيمنة حزب الاتحاد الوطني الكردستاني الذي كان يقوده الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني. وفي مركز مدينة السليمانية نجحت قوات الأمن في تفريق المتظاهرين بعد إطلاق أعيرة نارية في الهواء، ومنعتهم من التجمع في ساحة السراي، موقع التظاهر. وقال نزار محمد احد منظمي التظاهرات في السليمانية لفرانس برس صباح اليوم اجتمع متظاهرون وسط السليمانية، لكن قوات الأمن وصلت وقامت بمحاصرتهم وفرقتهم. وانتشرت قوات الأمن بكثافة في موقع التظاهرة والشوارع الرئيسية وقرب مقار الأحزاب الرئيسية. ويطالب المتظاهرون الذين خرجوا بالآلاف بإقالة الحكومة وملاحقة الفاسدين. وفي بلدة كفري جنوب مدينة السليمانية ، رشق المتظاهرون مقرا للحزب الديمقراطي الكردستاني بالحجارة، فيما قام عناصر الأمن بإطلاق النار في الهواء لتفريقهم. وقال أحد المتظاهرين وهو شاب جامعي في كفري، مخاطبا حكومة الإقليم لم تستطيعوا الدفاع عن المناطق المتنازع عليها (واليوم) لا تستطيعون إدارة النصف الباقي، في إشارة إلى مدينة كركوك الغنية بالنفط التي استعادت الحكومة الاتحادية السيطرة عليها مع مناطق أخرى. وفقدت السلطات الكردية التي كانت تسيطر على الآبار النفطية في كركوك نحو ثلثي الكميات التي كانت تصدرها بشكل أحادي وبدون موافقة سلطات بغداد، بعد إعادة انتشار الجيش العراقي في هذه المنطقة في 16 أكتوبر الماضي. وتصاعدت حدة التظاهرات المعارضة في الإقليم على وقع الأزمة السياسية والاقتصادية الخانقة التي يعيشها سكانه جراء تمسك رئيس الإقليم مسعود بارزاني بإجراء استفتاء في 25 سبتمبر بهدف الاستقلال عن باقي العراق، ما دفع الحكومة المركزية لاتخاذ إجراءات عقابية للتمسك بوحدة البلاد. ومن أبرز الإجراءات العقابية غلق المطارات في أربيل والسليمانية وإجبار المسافرين على المرور ببغداد قبل التوجه إلى الإقليم. وتندرج تظاهرة الاثنين ضمن سلسلة تظاهرات شهدها الإقليم للمطالبة بمستحقات الموظفين الحكوميين والكوادر التعليمية في الإقليم. ولم يتسلم الموظفون في حكومة الإقليم رواتبهم منذ ثلاثة أشهر، وتقوم السلطات في الإقليم هذه الأيام بدفع رواتب شهر سبتمبر الماضي. كما يعاني القطاع من ركود اقتصادي وأزمة حادة، الأمر الذي دفع عشرات الشركات المحلية إلى إغلاق أبوابها.

701

| 19 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
بعدما خسر مناطق واسعة في سوريا والعراق.. 2017 عام هزيمة "داعش"

وسمت هزيمة تنظيم داعش العام 2017 مع انتهاء تجربة الخلافة التي فرضها لثلاث سنوات على أراض واسعة امتدت من العراق إلى سوريا، الدولتان اللتان أنهكتهما المعارك وتركتهما أمام دمار كبير. خلال هذا العام، خسر التنظيم مناطق واسعة أبرزها معقليه الأساسيين، الموصل في العراق والرقة في سوريا، ولم يبق لديه إلا بقايا من أرض الخلافة التي كانت تساوي قبل ثلاث سنوات مساحة بريطانيا نفسها. بموازاة الهجمات البرية، تعرض التنظيم لغارات جوية عنيفة شنتها طائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، دعماً لحلفائها من القوات العراقية أو الأكراد السوريين، وأخرى نفذتها روسيا ما أتاح لجيش النظام السوري استعادة مناطق واسعة. وأعلن رئيس الحكومة العراقي حيدر العبادي الشهر الحالي انتهاء الحرب ضد التنظيم الذي كان سيطر في العام 2014 على ما يقارب ثلث مساحة العراق. واستطاع العبادي، الذي دعمته واشنطن ودول غربية شكلت بدورها هدفاً لاعتداءات دموية نفذها التنظيم، أن يكتسب بخلاف التوقعات، مصداقية كبيرة بعدما قاد البلاد أثناء مواجهة التنظيم. ووفرت المعارك ضد التنظيم فرصة لإعادة بناء جيش انهار في الموصل أمام هجمة التنظيم. ودرب التحالف الدولي 125 ألف عنصر من قوات الأمن العراقية، بالإضافة إلى قوات مكافحة الإرهاب التي شكلت رأس حربة الحرب ضد التنظيم. حالة استنفار رغم هزيمة تنظيم داعش كقوة مسيطرة في العراق، لكن بعض مقاتليه ما زالوا يختبئون في وديان صحراوية في محافظة الأنبار (غرب)، في منطقة سيكون من الصعب القضاء عليهم فيها. وقال القيادي في الحشد الشعبي العراقي أحمد الأسدي انتهى داعش من وجهة نظر عسكرية لكن ليس كتنظيم إرهابي (...) علينا أن نبقى في حالة استنفار. ويُعد مستقبل الحشد الشعبي المدعوم من ايران أحد التحديات التي ستواجه العراق. وشارك الحشد الشعبي في قتال تنظيم داعش إلى جانب القوات العراقية، ويُعد جزءاً من المنظومة الأمنية للبلاد. وأمام العراق راهناً مهمة العمل على إعادة الحياة إلى مدن ذات غالبية سنية تعرضت لدمار كبير جراء المعارك، بينها الموصل وبيجي والرمادي والفلوجة. ومن شأن البطء في إنجاز هذه المهمة أن يمنح فرصة لمن تبقى من تنظيم داعش للعودة واستغلال الانقسام الطائفي في البلاد. في سوريا بات التنظيم يسيطر على 5% من مساحة البلاد مقابل 33% مطلع العام. واذا كان التنظيم قد تحول في سوريا إلى عصابات متناثرة في جيوب صغيرة، لكن ذلك لا يبعد وفق محللين خطر الخلايا النائمة. وأمام دمشق تحد آخر يتمثل في تصاعد قوة الأكراد وإعلانهم النظام الفدرالي في مناطق سيطرتهم في شمال وشمال شرق سوريا. فراغ أمني ولطالما أكد النظام السوري على نيته استعادة السيطرة على كامل أراضي البلاد. ويحذر الخبير في الشؤون الجهادية أيمن التميمي من استغلال تنظيم داعش حصول فراغ أمني، مشيراً إلى أنه قد ينتج على سبيل المثال عن حرب بين قوات النظام وقوات سوريا الديموقراطية. وتنتظر مدن سورية عدة أبرزها حلب وحمص والرقة إعادة إعمارها بعد دمار كبير خلفته سنوات من المعارك بين قوات النظام من جهة والفصائل المعارضة أو تنظيم داعش من جهة ثانية. وبخلاف العبادي، لا تنظر الدول الغربية إلى بشار الأسد بإيجابية، وتطالب منذ العام 2011 بتنحيه عن السلطة. وتُجمع الدول الداعمة للمعارضة السورية إن كانت عربية وغربية على أن حل النزاع سياسي وليس عسكرياً. وتواصلت في العام الحالي الجهود الدولية للتوصل إلى تسوية، بالتزامن مع انتصارات ميدانية حققها الجيش بدعم روسيا. وبات يسيطر حالياً على نحو 55% من مساحة البلاد. ورعت الأمم المتحدة منذ العام 2016 ثماني جولات مفاوضات غير مباشرة بين النظام والمعارضة السوريتين، لم تحقق أي تقدم فعلي مع استمرار الخلاف إزاء مصير الأسد. في المقابل، رعت كل من روسيا وايران، حليفتي دمشق، وتركيا الداعمة للمعارضة محادثات سلام في أستانا حققت مكسباً ميدانياً بإقرار اتفاق خفض توتر في أربع مناطق سورية تسيطر عليها الفصائل المعارضة. وشهدت تلك المناطق تراجعاً كبيراً في نسبة العنف رغم الانتهاكات، مقارنة مع السنوات الماضية. ومن المفترض أن تستضيف روسيا العام 2018 مؤتمراً يجمع الحكومة والمعارضة السوريتين في سوتشي، أعلن عنه الرئيس فلاديمير بوتين اثر قمة جمعته مع نظيريه التركي والإيراني. وإذا كان العام 2018 سيشهد نهاية للنزاع الذي تسبب بمقتل أكثر من 340 ألف شخص، لكن التحديات الإنسانية لا تزال كبيرة أمام كل من سوريا والعراق. وأدت الحرب ضد تنظيم داعش في العراق إلى نزوح نحو 3 ملايين شخص، فيما تسبب النزاع في سوريا منذ اندلاعه في العام 2011 بنزوح ولجوء أكثر من نصف سكان البلاد الذي كان يقدر عددهم بـ22 ألفاً. وفي العراق، يحتاج 11 مليون شخص إلى دعم إنساني. ورغم أن عدداً كبيراً من السوريين يعودون حالياً إلى مناطقهم، تقول المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في دمشق إنجي صدقي في وقت باتت بعض المناطق أكثر أمناً العام الحالي، اندلع القتال في مناطق أخرى مسببة بموجات نزوح جديدة.

1254

| 18 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
أكثر من 47 مليار دولار قيمة الخسائر التي خلفها "داعش" بالعراق

قدرت الحكومة العراقية حجم الخسائر والأضرار التي لحقت بالمناطق التي استولى عليها تنظيم داعش وحررتها القوات العسكرية بـ47 مليار دولار على أقل تقدير. وقال السيد سلمان الجميلي وزير التخطيط العراقي، في بيان اليوم، إن هذه الأضرار تتعلق بمؤسسات الدولة فقط، وإن وزارته بصدد إعداد تقرير آخر عن حجم الأضرار التي لحقت بالقطاع الخاص، متوقعا ارتفاع حجم الخسائر في المناطق المحررة إلى أكثر من ذلك بكثير. كما لفت إلى أن وزارته ستقدم تقريرا مفصلا في هذا الصدد إلى مؤتمر المانحين المزمع عقده في الكويت في وقت لاحق. وكشف الوزير العراقي عن إعداد خطة وطنية لإعادة إعمار المناطق المحررة في البلاد من التنظيم على مدى الأعوام الـ10 المقبلة بتكلفة تقدر بـ100 مليار دولار، داعيا المجتمع الدولي إلى المساهمة في تلك الجهود. وكانت الحكومة العراقية قد أعلنت خلال شهر ديسمبر الجاري النصر النهائي على تنظيم داعش بعد السيطرة على آخر جيوب التنظيم شمالي البلاد والقضاء على عناصره.

718

| 17 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
إيطاليا تخفض عدد قواتها العسكرية في العراق إلى النصف

أعلنت روبيرتا بينوتي وزيرة الدفاع الإيطالية، أن بلادها ستخفض عدد قواتها المشاركة في قوات التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في العراق البالغ 1500 جندي إلى النصف، دون أن تحدد موعدا للبدء في تنفيذ الخطة . وقالت بينوتي، في تصريحات اليوم، إن بلادها ستخفض عدد أفراد قواتها في الموصل إلى النصف لكنها ستستمر في تدريب الجنود ورجال الشرطة العراقيين، مشيرة إلى أن روما تسعى كذلك إلى خفض التزاماتها العسكرية في أفغانستان حيث يتمركز 900 جندي إيطالي هناك حاليا. كما أشارت إلى أنها طالبت من قيادة التحالف الدولي بأن يحل بعض من جنود الدول المشاركة في التحالف من أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) محل الجنود الإيطاليين في العراق. وفي جانب آخر من تصريحاتها، أفادت الوزيرة بأنه ينتظر أن يوافق البرلمان الإيطالي خلال الأسابيع المقبلة على خطة لدعم قوات الأمن في النيجر في جهود محاربة الإرهاب ومكافحة مهربي اللاجئين.

826

| 17 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مقتل ثلاثة من الشرطة الاتحادية شمالي العراق

قتل ثلاثة عناصر من الشرطة الاتحادية، اليوم، في تبادل لإطلاق النار مع مجموعة مسلحة من تنظيم داعش، غرب مدينة الموصل شمالي العراق. وقال مصدر أمني عراقي، في تصريح له، إن عناصر تنظيم داعش شنوا هجوما على دورية للشرطة الاتحادية في منطقة النهروان غربي الموصل، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من عناصر الدورية. في غضون ذلك، أعلنت مديرية شرطة محافظة ديالى، اليوم، عن تحرير مختطف وتفكيك 3 عبوات ناسفة في المحافظة شمال شرق العراق. وذكر بيان للمديرية أن قوة أمنية في شرطة ديالى تمكنت من تحرير مواطن مختطف في قضاء بلدروز غربي ديالى. وأضافت المديرية في بيان آخر أن مفارز من قسم مكافحة المتفجرات في شرطة ديالى تمكنت من معالجة ثلاث عبوات من قبل خبير المتفجرات بدون حادث.

1596

| 17 ديسمبر 2017

رياضة alsharq
العراق يشارك في خليجي 23 ويعلق النشاط الكروي

أعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم أن مشاركته في خليجي 23 بالكويت خلال الفترة من 22 ديسمبر الحالي إلى 5 يناير القادم في الكويت قائمة ولكن سيتم إيقاف النشاط المحلي الكروي عقب ختام منافسات كأس الخليج أو بالأحرى بعد ختام مشاركة المنتخب العراقي في البطولة.. صرح بذلك على جبار رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم.. وذلك بسبب وجود قضايا في المحاكم العراقية تخص اللجنة الأوليمبية العراقية وإعلان اللجنة الأوليمبية هناك تعليق عملها. من ناحية أخرى يخوض اليوم المنتخب العراقي مباراة ودية اليوم بالإمارات أمام نظيره الإماراتي في إطار استعدادات المنتخب العراقي لخوض منافسات البطولة الخليجية بالكويت وهي مواجهة تهم منتخبنا الوطني لاسيَّما أن العراق يلعب في نفس المجموعة التي يلعب فيها منتخبنا بالبطولة الخليجية مع منتخبي اليمن والبحرين. وكان المنتخب العراقي قد أعلن رسميا عن الزي الرسمي الذي سيرتديه في بطولة كأس الخليج ويعتمد على اللونين الأبيض والأخضر.

1338

| 17 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
مسؤول عراقي: الحدود العراقية السورية أصبحت مؤمنة بالكامل

أعلن أحمد حميد العلواني رئيس مجلس محافظة الأنبار، اليوم الأحد، أن الحدود العراقية السورية أصبحت مؤمنة بالكامل، مشيراً إلى أن هناك تنسيقاً عالياً بين الأجهزة الأمنية لبسط الأمن في المحافظة. وقال رئيس مجلس محافظة الأنبار، في تصريح له، إن المحافظة تنعم بالأمن والأمان بعد طرد تنظيم داعش من المحافظة غرب العراق، مبيناً أن الحدود بين العراق وسوريا مؤمنة بالكامل من قبل الجيش العراقي. وأكد أن هناك تنسيقاً كبيراً بين الأجهزة الأمنية العراقية في عموم مناطق محافظة الأنبار لغرض بسط الأمن في المدن المحررة، والمساهمة في إعادة افتتاح الدوائر الحكومية فيها وتوفير الخدمات لسكان تلك المدن.

369

| 17 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
رئيس الوزراء يستقبل وزير الداخلية العراقي

استقبل معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح اليوم، سعادة السيد قاسم الأعرجي وزير الداخلية بجمهورية العراق الشقيق والوفد المرافق بمناسبة زيارتهم للبلاد. جرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتنميتها، لاسيما في المجالات الأمنية، بالإضافة إلى مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل.

936

| 17 ديسمبر 2017