أصدرت وزارة الصحة العامة ممثلة بقسم الوقاية الصحية والأمراض المعدية، خطة إستراتيجية لمواجهة جدري القرود تم تعميمها على جميع المهنيين الصحيين العاملين في المنشآت الصحية بدولة قطر، مشددة على جميع مرافق الرعاية الصحية أن تكون يقظة من أجل الفرز والتعرف المبكر على أي حالة مشتبه بها للعزل الفوري، ويتضمن التعميم نبذة عن المرض، وأعراضه، وسبل تفشيه، وآلية التعامل في حال اكتشاف أي حالة تثبت إصابتها، والإبلاغ فورا عن أي حالة تتطابق أعراضها بالأعراض المشيرة للمرض. حيث تضمنت الخطة نبذة عن بدء انتشار مرض جدري القرود، حيث أبلغت المملكة المتحدة في 7 مايو 2022 عن أول حالة مؤكدة لمرض جدري القرود لرجل له تاريخ سفر من نيجيريا، ظهر على الحالة طفح جلدي في 29 أبريل 2022 وتم عزلها على الفور عند الاشتباه في إصابتها بجدر القرود، وفي 13 الجاري 2022 تم الإبلاغ عن حالتين إضافيتين مؤكدتين وحالة واحدة محتملة من نفس الأسرة، حيث لم يتم العثور على صلة وبائية بين الحالة الأولى أو تاريخ السفر، بناءً على التحقيقات الحالية، يبدو أن العدوى قد تم اكتسابها محليًا في المملكة المتحدة، على عكس الحالات المتفرقة التي لها روابط سفر إلى البلدان الموبوءة، لم يتم تأكيد أي مصدر للعدوى حتى الآن، واعتبارًا من 21 مايو 2022، تم الإبلاغ عن 92 حالة مؤكدة و28 حالة مشتبها بها في 12 دولة، موزعة على أستراليا، كندا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، نيوزيلندا، البرتغال، إسبانيا، السويد، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية وبلجيكا، وكانت الحالات ليس لها علاقة بالسفر، لم يتم الإبلاغ عن أي وفيات، وتم الإبلاغ عن حالتين فقط من المستشفيات لأسباب أخرى غير العزل في جميع أنحاء العالم. ومن المتوقع زيادة عدد الحالات في الأيام المقبلة. البلدان الموبوءة وأوضح التعميم الصادر عن وزارة الصحة العامة وحصلت «الشرق» على نسخة منه، أن هناك عددا من الدول الموبوءة هي، بنين، الكاميرون، جمهورية أفريقيا الوسطى، جمهورية الكونغو الديمقراطية، الجابون، غانا، ساحل العاج، ليبيريا، نيجيريا وسيراليون. الحالة المؤيدة الحالة المؤيدة هي أن الشخص الذي يستوفي تعريف الحالة للحالة المشتبه فيها، وإصابته بواحد أو أكثر مما يلي: لديه صلة وبائية، التعرض وجها لوجه، بما في ذلك العاملون في مجال الرعاية الصحية دون معدات الوقاية الشخصية المناسبة؛ أو الاتصال الجسدي المباشر بالجلد أو الآفات الجلدية، بما في ذلك الاتصال الجنسي؛ أو الاتصال بالمواد الملوثة كالملابس أو الفراش، والأواني، تاريخ السفر المبلغ عنه إلى بلد متوطن في جدري القرود في 21 يوما قبل ظهور الأعراض، لديه نتيجة إيجابية لفحص مصلي لفيروس أورثوبوكس، في غياب التطعيم ضد الجدري أو أي تعرض معروف آخر لفيروسات أورثوبوكس، يدخل المستشفى بسبب المرض. الحالة المؤكدة حالة تفي بتعريف الحالة المشتبه فيها أو المحتملة، تم تأكيد المختبر لفيروس جدري القرود عن طريق الكشف عن تسلسلات فريدة من الحمض النووي الفيروسي إما عن طريق تفاعل البلمرة المتسلسل في الوقت الفعلي (PCR) و/‏‏‏أو التسلسل. معايير الاستبعاد وأشار التعميم إلى أنَّ مركز السيطرة على الأمراض في الولايات المتحدة الأمريكية أوضح بشأن استبعاد الحالة كمشتبه بها أو حالة جدري القرود المحتملة في حال التشخيص البديل يمكن أن يفسر المرض بشكل كامل، تم الإبلاغ عن الحالة على أساس التعرض الأولي أو الثانوي لحيوان أليف غريب أو حيوان ثديي بري أو إنسان قرر لاحقا عدم وجود جدري القرود، شريطة عدم وجود معايير أخرى محتملة للتعرض الوبائي، حالة بدون طفح جلدي؛ لا يصاب بطفح جلدي في غضون عشرة أيام من ظهور الأعراض السريرية بما يتفق مع جدري القرود، يتم تحديد الحالة على أنها سلبية لفيروس الثيوبوكسد العام غير المتغير عن طريق اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل. العرض السريري عادة ما تكون فترة حضانة جدري القرود من 6 إلى 13 يوما ولكن يمكن أن تتراوح من 5 إلى 21 يوما، غالبا ما يكون المرض محدودا ذاتيا مع أعراض عادة تلقائيا في غضون 14 إلى 21 يوما. وتناول التعميم الاحتياطات المعيارية والقائمة على ناقل الحركة في منشآت الرعاية الصحية، بالإضافة إلى تطبيق الاحتياطات المعيارية الواجب اتباعها على جميع المرضى، يلزم ما يلي: متطلبات الغرفة: غرفة خاصة بباب مغلق، معدات الحماية الشخصية المطلوبة هي: قفازات يمكن التخلص منها، أغطية أحذية يمكن التخلص منها، حماية الجهاز التنفسي، قناع جراحي، حماية العين بدرع للوجه أو النظارات الواقية، تعامل بحذر مع الملابس المستعملة والمتسخة، يجب جمع الملابس والبياضات الملوثة وتعبئتها في أكياس قبل تنظيف الغرفة، ووضعها في كيس قابل للذوبان في الماء وإغلاقه أو ربطه ووضعه بداخل حقيبة غير منفذة للنقل إلى مرفق الغسيل، يجب غسل الكتان بالماء الساخن (أكثر من 600 درجة مئوية) والمنظفات. قد يكون التبييض أيضًا، التنظيف والتطهير البيئي: يمكن تنظيف الغرف وتعقيمها حسب إجراءات التنظيف النهائي لغرفة العزل. نقل العينة وفيما يتعلق بنقل العينة، يجب تحضير عينات المرضى بأمان لنقلها بعبوات ثلاثية وفقاً لإرشادات منظمة الصحة العالمية لنقل المواد المعدية. إدارة النفايات يجب معالجة أي نفايات من مريض جدري القرود المؤكد أو المشتبه به على أنها نفايات طبية معدية وفقًا لإرشادات إدارة النفايات الوطنية. تقليل المخاطر للوقاية من مخاطر الإصابة بالعدوى، قدم هذه النصيحة للمرضى وعائلاتهم، ضرورة غسل الفراش والملابس بالماء الساخن (فوق 600 درجة مئوية) بالغسالة يجب تنظيف الأماكن المنزلية، بما في ذلك الأجزاء الداخلية للسيارة، باستخدام مكنسة كهربائية مفلترة HEPA. يجب تنظيف الأسطح الصلبة باستخدام منظفات مماثلة لتلك المستخدمة في المستشفيات، يليها التطهير باستخدام 1000 جزء في المليون من الكلور المتاح والسماح لها بالجفاف في الهواء، وضع الضمادات المتسخة والمعدات الطبية التي تستخدم لمرة واحدة في كيس بلاستيكي ووضعها في حاوية أخرى للتخلص منها مع القمامة المنزلية. التوصيات ودعت وزارة الصحة العامة في التعميم إلى ضرورة الإبلاغ عن أي مرض أثناء السفر أو عند العودة من منطقة موبوءة إلى أخصائي صحي، بما في ذلك معلومات حول تاريخ السفر والتحصينات الأخيرة، كما يجب على المقيمين والمسافرين إلى الدول الموبوءة تجنب الاتصال بالحيوانات المريضة الميتة أو الحية، التي يمكن أن تؤوي فيروس جدري القرود من القوارض، ويجب الامتناع عن أكل أو التعامل مع الطرائد البرية. حقائق مهمة وتجدر الإشارة إلى أنَّ فيروس جدري القرود يسببه فيروس جدري القرود، وهو عضو من جنس الفيروسات القروية في عائلة Poxviridae. جدري القرود مرض فيروسي نادر حيواني المنشأ يحدث بشكل أساسي في مناطق الغابات الاستوائية المطيرة في وسط وغرب أفريقيا ويتم تصديره أحيانًا إلى مناطق أخرى، يظهر الفيروس عادة سريريًا مع الحمى والطفح الجلدي وتضخم الغدد الليمفاوية وقد يؤدي إلى مجموعة من المضاعفات الطبية، جدري القرود عادة مرض محدود ذاتيًا تستمر أعراضه من 2 إلى 4 أسابيع، في الآونة الأخيرة، كانت نسبة الوفيات بين الحالات حوالي 3- 6 ٪، ينتقل جدري القرود إلى البشر من خلال الاتصال الوثيق مع شخص أو حيوان مصاب، أو بمواد ملوثة بالفيروس، ينتقل من شخص إلى آخر عن طريق الاتصال الوثيق بالآفات وسوائل الجسم والرذاذ التنفسي والمواد الملوثة مثل الفراش، إن التقديم السريري لجدري القرود يشبه الجدري، وهو عدوى ذات صلة بفيروس أورثوبوكس تم الإعلان عن استئصالها في جميع أنحاء العالم في عام 1980. وهو أقل عدوى من الجدري المائي ويسبب أمراضًا أقل خطورة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 127 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 92 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 365125. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين الإصابات الجديدة 103 حالات ضمن المجتمع، و24 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و850 ألفا و534 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 12105 جرعات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. كما تم إعطاء مليون و597 ألفا و520 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.6 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

مع بداية تأثر البلاد بالكتلة الغبارية ورؤية أفقية متدنية تصل إلى ٢ كم أو أقل على بعض المناطق قدمت وزارةالصحة العامة نصائح صحية خلال موجات الغبار. واوضحت الوزارة في منشور لها على حسابها بموقع تويتر مايلي: 1- غسل الوجه والأنف والفم بشكل متكرر لمنع وصول الغبار إلى الرئتين. 2-يجب على الأشخاص الذين أجريت لهم عمليات جراحية مؤخرا في العين أو الأنف تجنب التعرض للغبار و الأتربة. 3-يجب على جميع السكان وخاصة كبار السن و مرضى الربو أو المصابين بالأمراض الصدرية، تجنب التعرض المباشر للغبار والأتربة و البقاء في المنازل و عدم مغادرتها إلا عند الضرورة. 4-تجنب فرك العينين حتى لا تتعرض للالتهابات واحرص عند الخروج على ارتداء النظارات الواقية محكمة الإغلاق. 5-الحرص عند الخروج على ارتداء الكمامة الواقية لتغطية الأنف والفم مع ضرورة استبدال الكمامة باستمرار. 6- يتعين على الأشخاص الأكثر عرضة لأمراض الحساسية الشديدة البدء في استخدام مضادات الهستامين الموصوفة لهم خلال موجة الغبار حتى قبل ظهور أعراض هذه الأمراض عليهم. 7-على الذين تتطلب طبيعة عملهم العمل بالميدان التناوب على العمل من أجل تخفيف فترة تعرض الفرد للغبار مع أهمية لبس الكمامة على الفم والأنف لحماية الجهاز التنفسي. 8-يجب على السائقين الحرص على إغلاق النوافذ جيدا أثناء القيادة في الأجواء الترابية مع إمكانية تشغيل جهاز التكييف على درجة حرارة مناسبة إذا دعت الحاجة . 9-مراجعة أقسام الطوارئ فور ظهور مشاكل و صعوبات حادة في التنفس. 10-مراجعة المراكز الصحية التابعين لها عند ظهور أعراض الحساسية مثل: تدميع العينين والسعال و نوبات الربو وظهور صوت أزيز عند التنفس.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 123 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 89 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 364214. وقالت الوزارة، في بيان لها: إن من بين الإصابات الجديدة 102 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و21 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و805 ألفا و865 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 12784 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، كما تم إعطاء مليون و566 ألفا و275 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.5 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ /كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 87 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و153 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 361578. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 84 حالة ضمن المجتمع، و3 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و702 ألفا و666 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 8451 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و498 ألفا و893 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 89% بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل ثاني حالة إصابة مؤكدة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية لمواطن يبلغ من العمر 85 عاما ويعاني من عدة أمراض مزمنة. وكان المريض مسافراً خارج دولة قطر ولديه اختلاط مباشر مع الإبل، حيث ظهرت عليه الأعراض قبل قدومه الى الدولة وقد أدخل المريض ‏للمستشفى لتلقي العناية الطبية اللازمة حسب البروتوكول الوطني للتعامل مع حالات الإصابة المؤكدة أو المشتبهة بالمرض. يذكر أن متلازمة الشرق الأوسط التنفسية هي مرض تنفسي فيروسي حاد يتسبب فيه أحد فيروسات كورونا (فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية) وهو يختلف عن فيروس كورونا 2019 (كوفيد - 19) حيث يختلف الفيروسان في مصدر العدوى وطرق انتقال المرض وشدته هذا وقد أعلنت وزارة الصحة العامة في 22 مارس الماضي تسجيل حالة إصابة مؤكدة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية لمقيم يبلغ من العمر 50 عاما، ولديه اختلاط مباشر مع الإبل. وقد أدخل المريض ‏للمستشفى لتلقي العناية الطبية اللازمة حسب البروتوكول الوطني للتعامل مع حالات الإصابة المؤكدة أو المشتبهة بالمرض. الجدير بالذكر أنه ستتم مراقبة كل المخالطين للمريض لمدة 14 يوما تحسبا لظهور أعراض المرض عليهم. وتقوم وزارة الصحة العامة بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة بتطبيق كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية اللازمة للسيطرة على المرض والحد من انتشاره. ودعت وزارة الصحة العامة جميع أفراد المجتمع وخاصة الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة أو الذين يعانون من نقص مستوى المناعة إلى التقيد بتدابير النظافة العامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون والمطهرات مع تجنب الاختلاط عن قرب مع الإبل وطلب الاستشارة الطبية عند الشعور بالحمى والسعال وآلام الحلق وضيق التنفس.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 164 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و147 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 359017 شخصا. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 155 حالة ضمن المجتمع، و9 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و597 ألفا و375 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1683 جرعات خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و426 ألفا و234 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، موضحة أن 88.7 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 115 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و112 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 358686 شخصا. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 112 حالة ضمن المجتمع، و3 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و575 ألفا و51 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 9960 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و411 ألفا و968 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، موضحة أن 88.6 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 150 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و126 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد الى 358259 شخصا. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 146 حالة ضمن المجتمع، و4 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و543 ألفا و862 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 5147 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية، ومليون و390 ألفا و164 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، موضحة أن 88.5 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه يمكن لمواطني ومقيمي دول مجلس التعاون الخليجي، ومواطني ومقيمي دول الاتحاد الأوروبي (المحصنين أو المتعافين) استخدام تطبيقات البيانات الصحية الخاصة بـكوفيد-19 المعتمدة في دولهم. كما سيتم استثناؤهم من التسجيل الإلكتروني المسبق، على أن يتم إجراء اختبار المستضدات السريع خلال (24) ساعة من وقت الوصول إلى الدولة في أحد المراكز الصحية الخاصة المعتمدة لدى وزارة الصحة العامة. اقرأ أيضًا: وزارة الصحة: فحص الـ PCR اختياري لمواطني ومقيمي دول التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي.. وفق شروط وكانت وزارة الصحة العامة، أعلنت اليوم عن تحديثات جديدة سيتم إدخالها على سياسة السفر والعودة الخاصة بـكوفيد-19، وستدخل حيز التنفيذ اعتبارا من الساعة السابعة من مساء يوم غد الأربعاء، بتوقيت دولة قطر. وأضاف البيان: يُعد احضار اختبار تفاعل البوليمراز المتسلسل (PCR) قبل الوصول إلى دولة قطر اختياريا لمواطني ومقيمي دول مجلس التعاون الخليجي ومواطني ومقيمي دول الاتحاد الأوروبي (المحصنين أو المتعافين)، إلا في دول القائمة الحمراء.. مشيرة إلى تمديد فترة مدة الحصانة للأشخاص الحاصلين على الجرعة المعززة والمتعافين من كوفيد-19 لتصبح (12) شهرا وذلك تماشيًا مع إعلان وزارة الصحة العامة الأخير. وأوضحت الوزارة أن الهدف من هذه التغييرات هو تسهيل عملية السفر والعودة إلى دولة قطر مع الالتزام التام بجميع السُبل التي من شأنها وقاية وحماية المجتمع من خطر فيروس كوفيد-19، منوهة، من جهة أخرى، إلى أن تحميل تطبيق احتراز مازال ضروريًا للدخول إلى الأماكن العامة في دولة قطر. وذكرت الوزارة انه يمكن الحصول على مزيد من التفاصيل والمعلومات حول تحديثات سياسة السفر والعودة إلى دولة قطر، عبر زيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة (www.moph.gov.qa)

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 82 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا كوفيد-19، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و173 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 357057 شخصا. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 79 حالة ضمن المجتمع، و3 حالات ضمن المسافرين، كما ذكرت أنه تم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 61 عاماً، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأشارت إلى إعطاء 6 ملايين و474 ألفا و303 جرعات من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1838 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية، ومليون و340 ألفا و552 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، موضحة أن 88.3 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، إلى أن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى كوفيد-19الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه .

​أعلنت وزارة الصحة العامة أن النتائج المخبرية الصادرة عن مختبرات الأغذية المركزية بالوزارة، بينت سلامة كافة العينات التي تم سحبها من السوق المحلي لمنتجات بودرة حليب أطفال للرضع لاستخدامات خاصة تنتجها شركة (Abbott) منشأ الولايات المتحدة الأمريكية (Similac Human Milk Fortifier, Elecare, Elecare JR) ومطابقتها للمواصفات القياسية المعتمدة. كما أكدت الوزارة أن جميع المنتجات المعروضة في السوق المحلي ذات الصلة آمنة للاستهلاك الآدمي. ​يشار إلى أن وزارة الصحة العامة حذرت قبل أيام وبناء على إخطار دولي وارد بهذا الشأن من احتمالية تلوث بعض تشغيلات هذه المنتجات ببكتيريا السالمونيلا وبكتيريا الكرونوباكتر، حيث قامت الوزارة بصفتها جهة الاختصاص بعدة إجراءات احترازية منها التعميم على المنتجات في المنافذ وسحبها من منافذ البيع وسحب عينات للتحليل المخبري من جميع التشغيلات ذات الصلة بالإخطار.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 310 إصابات جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا كوفيد-19، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و543 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 353682 شخصا. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 266 حالة ضمن المجتمع، و44 حالة ضمن المسافرين، كما أشارت إلى إعطاء 6 ملايين و341 ألفا و479 جرعة من لقاحات كوفيد-19لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 15 ألفا و747 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية، ومليون و241 ألفا و955 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، موضحة أن 88 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، إلى أن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى كوفيد-19 الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أن آخر يوم عمل في مركز الفحص والتطعيم من داخل المركبة في لوسيل هو يوم غدا الإثنين الموافق 28 فبراير 2022 الساعة 9 مساءً. ويأتي إغلاق المركز بعد الانخفاض الملحوظ في عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كوفيد 19 في قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية – بحسب ما نشر على الحساب الرسمي لوزارة الصحة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر. ومنذ افتتاح المركز في بداية شهر يناير الماضي استفاد أكثر من 100000 شخص من خدماته وانتفعوا من سهولة الوصول إلى خدمات فحص كوفيد 19 والجرعة المعززة من اللقاح.

اختتمت وزارة الصحة العامة البرنامج التدريبي الثاني لمدربي الصحة السريرية للممارسين الصحيين والذي شارك فيه هذا العام ما يزيد على 70 ممرضا، ومثقفا صحيا، وصيدليا، وأخصائي تغذية من مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية. ويأتي البرنامج في إطار جهود وزارة الصحة العامة لتعزيز تمكين المرضى وتحسين نتائج الرعاية تماشيا مع الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018 - 2022. ويعد البرنامج التدريبي، الذي تم إطلاقه لأول مرة في عام 2019، أحد المشاريع المشتركة بين وزارة الصحة العامة ومؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية، ويهدف إلى تعزيز قدرة موظفي الرعاية الصحية على تحفيز وتمكين ودعم المرضى للعب دور فعال في إدارة حالتهم الصحية. ويتماشى البرنامج التدريبي بشكل كامل مع النتائج الصحية الوطنية لأولوية تحسين صحة الأشخاص الذين يعانون من حالات مزمنة متعددة في الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018 - 2022 حيث يتمثل أحد الأهداف الرئيسية للأولوية في تزويد المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة متعددة بالمعرفة والمهارات لتحسين صحتهم. وقالت الدكتورة مريم العمادي قائد أولوية تحسين صحة الأشخاص الذين يعانون من حالات مزمنة متعددة بالاستراتيجية الوطنية للصحة في وزارة الصحة ومدير العمليات السريرية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية إن الممارسات المبتكرة للتدريب الصحي تعد ضرورية لدعم تغيير السلوك الإيجابي واعتماد نمط حياة أكثر صحة. وأضافت أن هذا البرنامج التدريبي، الذي يتبنى نهجا يركز على الشخص، أثبت أنه يعزز صحة الأشخاص الذين يعانون من حالات مزمنة متعددة، وهو أول مبادرة من نوعها للصحة العامة يتم إطلاقها في الشرق الأوسط. ومن جانبه، قال السيد محمود الرئيسي رئيس مجموعة الرعاية المستمرة بمؤسسة حمد الطبية، إن البرنامج يلعب دورا حيويا في تحسين صحة الفرد ورفاهه ونوعية حياته، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى تعزيز صحة المجتمع خاصة أنه يستند إلى مفهوم أنه من أجل تعزيز صحة السكان الفعالة يحتاج المرضى إلى المشاركة بشكل صحيح في رعايتهم، وأن المتخصصين في الرعاية الصحية يمكنهم تعلم كيفية تشجيع مرضاهم على المشاركة بشكل أكبر في رعايتهم. بدوره أشار الدكتور إيهاب أحمد سعودي المدير التنفيذي لتطوير البرامج السريرية في مؤسسة حمد الطبية، إلى أهمية التواصل الفعال بين المريض وأخصائي الرعاية الصحية، مؤكدا أن التحدي الذي تواجهه نظم الرعاية الصحية يتمثل في أن المرضى الذين لا يشاركون في رعايتهم الخاصة لديهم فرصة أقل في الحصول على نتائج العلاج الأمثل ويكون لديهم حاجة أكبر للحصول على علاج مستمر أو إضافي، مما يزيد من العبء على نظام الرعاية الصحية. يشار إلى أن برنامج التدريب الصحي السريري قدمه اتحاد ولاية /أيوا/ للرعاية المزمنة، وهي منظمة أمريكية غير ربحية تتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحة الأولية لتوفير برامج صحة السكان واستراتيجيات تحسين الصحة الشخصية. وقد قام الاتحاد بتدريب أكثر من 3000 من أخصائي الرعاية الصحية في الولايات المتحدة مما كان له أثر إيجابي ومباشر على إدارة الحالات المزمنة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 343 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و539 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 350154 شخصا. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة، 288 حالة ضمن المجتمع، و55 حالة ضمن المسافرين، كما أشارت إلى إعطاء 6 ملايين و276 ألفا و851 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 14 ألفا و112 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية، ومليون و190 ألفا و528 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، موضحة أن 87.8 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، إلى أن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 383 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و64 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1182 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 345636. وتم أيضا تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 63 و69 عاما، كلتاهما من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 383 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع و64 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1182 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 345636. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 63 و69 عاما، كلتاهما من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 6161494 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 18431 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 1097341 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 87.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - مثل العديد من الدول في مختلف أنحاء العالم، واجهت دولة قطر موجة جديدة من جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/ مرتبطة بانتشار متحور أوميكرون شديد العدوى. - تظهر أحدث الأدلة أننا قد اجتزنا ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا. - لقد مثل الدعم الذي قدمه المجتمع من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/ بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة عاملا حاسما ساعدنا على الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. - ومع ذلك، فإنه من المهم للغاية التنبيه إلى أن الفيروس لا يزال ينتشر في دولة قطر مع استمرار اكتشاف أعداد كبيرة من الإصابات الجديدة يوميا، لذا فمن المهم جدا لجميع أفراد الجمهور توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية. - هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 442 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و56 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 918 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 344454. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 442 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع و56 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 918 مصابا، في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 344454. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/ - تم إعطاء 6143063 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 19384 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال ال24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 1082529 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 87.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/ : - مثل العديد من الدول في مختلف أنحاء العالم، واجهت دولة قطر موجة جديدة من جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/ مرتبطة بانتشار متحور أوميكرون شديد العدوى. - تظهر أحدث الأدلة أننا قد اجتزنا ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا. - لقد مثل الدعم الذي قدمه المجتمع من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة عاملا حاسما ساعدنا على الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. - ومع ذلك، فإنه من المهم للغاية التنبيه إلى أن الفيروس لا يزال ينتشر في دولة قطر مع استمرار اكتشاف أعداد كبيرة من الإصابات الجديدة يوميا، لذا فمن المهم جدا لجميع أفراد الجمهور توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية. - هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. ارتداء الكمامة غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

افتتحت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزير الصحة العامة، اليوم مؤتمر قطر للصحة 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة ويستمران اربعة ايام. ​حضر الافتتاح كل من سعادة السيد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وسعادة الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس ، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، وسعادة السيد حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث والذين تضمنهم قائمة المتحدثين الرئيسيين في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر. ​ واكدت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة في كلمتها خلال افتتاح المؤتمر بالدور المهم الذي يقوم به قطاع الرعاية الصحية في دعم استضافة دولة قطر لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 من خلال البنية التحتية القوية للقطاع الصحي في دولة قطر. واشارت سعادتها الى ان مؤتمر قطر للصحة 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة يأتيان في اطار استعدادات قطاع الرعاية الصحية في دولة قطر لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 بمشاركة اكثر من اربعة الاف من كوادرها عبر تقنية الاتصال عن بعد. وأوضحت سعادة وزير الصحة العامة أن المنهجية الناجحة التي اتبعتها دولة قطر للتصدي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) كانت مبنية على نهج تعاوني بين جميع الجهات الحكومية، والشراكات المحلية والدولية، ومشاركة المجتمع موضحة ان استعداداتنا لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 تعتمد على نفس هذه المبادئ الأساسية..مؤكدة في الوقت نفسه على استعداد القطاع الصحي لهذا التحدي الكبير لما يمتلك من خبرات وتجارب والتزام وتكاتف منظومة الرعاية الصحية بالدولة لتحقيق الاهداف المنشودة. وبينت سعادتها ان الأشهر المقبلة ستكون حاسمة جداً لكل من يعيش في دولة قطر مع تكثيف الاستعدادات لاستضافة بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022. وبصفتنا عاملين في مجال الرعاية الصحية فسيكون لدينا دور مهم للغاية يتوجب علينا القيام به. ونوهت ان جهود القطاع الصحي بهذه المناسبة العالمية ستتيح لنا فرصة المساهمة في نجاح حدث استثنائي للغاية، معربة عن ثقتها في العاملين في القطاع الصحي المترقب لهذا الحدث العالمي للمساهمة بشكل فعال في فعالياته. وأشارت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري إلى أن فرق الرعاية الصحية في دولة قطر تستعد للبطولة منذ سنوات عديدة كما أنها تتمتع بخبرات كبيرة في المشاركة في استضافة الفعاليات والتجمعات الجماهيرية الكبرى. وقالت سعادتها: لقد شاركت فرق الرعاية الصحية من قبل في العديد من البطولات والفعاليات الكبرى التي استضافتها دولة قطر، بما في ذلك كأس العالم للأندية قطر 2019، و بطولة العالم لألعاب القوى 2019، و بطولة كأس العرب FIFA قطر 2021. تتمتع فرقنا الآن بخبرة كبيرة في تقديم خدمات الرعاية الصحية خلال الفعاليات والتجمعات الجماهيرية الكبرى في دولة قطر، وأنا على ثقة من أننا مستعدون جيداً لتلبية متطلبات بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022. من جانبه قال السيد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر: في هذا العام المتميّز لفعاليات كأس العالم لكرة القدم (الفيفا)، يعمل الإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في شراكة مع دولة قطر ومنظمة الصحة العالمية، التي قمنا بتوقيع مذكرة تفاهم معها لتقديم الفعاليات الرياضية وفق نموذج يتميّز بالتأثير البالغ والإستدامة والإستمرارية في العمل على تعزيز وترسيخ مفاهيم الصحة والمعافاة والأمن ويضع المعيار القياسي للأحداث والفعاليات من هذا الحجم في المستقبل. واوضح سعادته ان هذا المشروع بني على أساس منهجية تجعل رفع الوعي وتعزيز مفاهيم الصحة والأمن على رأس الأولويات مع المزيد من التركيز على التجمعات الجماهيرية الكبرى، وسوف يترك تقديم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 بصورة تتسم بالصحة والسلامة إرثاً بعيد الأمد على صعيد الرياضة والصحة. ومن جهته قال الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس ، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في الرسالة التي وجهها خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر: ضمن الإستعدادات لاستضافة فعاليات كأس العالم لكرة القدم عملت منظمة الصحة العالمية مع وزارة الصحة العامة في دولة قطر لوضع وتطوير برنامج يتضمن تمارين محاكاة ومراجعة لظروف التجمعات الجماهيرية الكبرى، ويتركّز هذا البرنامج حول تعزيز مستوى الجاهزية والأمن الصحي، والتصدي للأمراض المعدية، والحفاظ على سلامة الأغذية، والتنسيق والإتصال، وسوف تساعدنا الدروس المستفادة في وضع وتصميم الإجراءات الإحترازية الخاصة بالصحة والسلامة في الفعاليات الكبرى الأخرى. وأضاف الدكتور غيبريسوس: إن منظمة الصحة العالمية تثمّن عالياً الدعم الذي قدمته دولة قطر العام الماضي عبر حملة لنعمل معاً والتي سلّطت الضوء على تكافؤ الفرص في الحصول على اللقاح المضاد لفيروس (كوفيد - 19)، والفحص للكشف عن الإصابة بالفيروس، وعلاج المصابين به، إضافة إلى مشاركة منظمة الصحة العالمية في عمليات الطوارئ الطبية في أفغانستان، وإنه لشرف لنا أن نعمل جنباً إلى جنب مع كلّ من الإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ودولة قطر في سبيل دعم رسالة منظمة الصحة العالمية في تعزيز الصحة وخدمة المعرّضين للخطر من أجل عالم آمن. يتضمن برنامج المؤتمر جلسات تتناول جائحة كوفيد-19 سيتم خلالها تسليط الضوء على الإجراءات الشاملة التي طبّقها نظام الرعاية الصحية بدولة قطر على مدار العامين الماضيين للتصدي للفيروس، وهي الإجراءات التي مثلت عنصراً أساسياً في تحقيق دولة قطر واحداً من أدنى معدلات الوفيات المرتبطة بكوفيد-19 في العالم وواحداً من أعلى معدلات التطعيم ضد كوفيد-19 في العالم. يشرف على إدارة مؤتمر قطر للصحة 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة ثلاثة رؤساء مشاركون، كل منهم قائد في مجاله، وهم: الدكتور عبد الوهاب المصلح، مستشار سعادة وزير الصحة العامة ونائب الرئيس الطبي لنظم المعلومات الطبية بمؤسسة حمد الطبية ، والدكتور حسن بن علي بن سعود آل ثاني رئيس أقسام جراحة الإصابات وجراحة الأوعية الدموية بمؤسسة حمد الطبية، والشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة.

أعلنت اللجنة العلمية المنظمة لمؤتمر قطر للصحة 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة، عن مشاركة كل من سعادة السيد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم /فيفا/، وسعادة الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، وسعادة السيد حسن الذوادي الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، ضمن برنامج المتحدثين الدوليين في المؤتمر الذي سيعقد عن بعد بين يومي 9 و12 فبراير الجاري. ويعد مؤتمر قطر للصحة 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة، من ثمار الشراكة بين وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية، وتتضمن جلسات المؤتمر الاستعدادات لكأس العالم FIFA قطر 2022، واستجابة قطر لوباء كوفيد-19، وباعتبارهم قادة في هذه المجالات، سيستعرض سعادة السيد إنفانتينو، وسعادة الدكتور غيبريسوس وسعادة السيد حسن الذوادي خبراتهم وتجاربهم خلال جلسات المؤتمر، الذي يشارك فيه أيضا أكثر من 100 متحدث دولي ومحلي. وتقام نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 خلال الفترة من 21 نوفمبر إلى 18 ديسمبر 2022، وهي الحدث الأكثر مشاهدة على مستوى العالم حيث ستجرى 65 مباراة على ثمانية ملاعب، وفي تلك المناسبة العالمية ستبذل فرق الرعاية الصحية في كل من وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية وعدد من مقدمي الرعاية الصحية في دولة قطر قصارى الجهد لتقديم الخدمات الطبية للفرق الرياضية والمشجعين. وستوضح جلسات المؤتمر حسن التخطيط والإعداد المكثف من قِبل فرق الرعاية الصحية لضمان استعدادهم للبطولة، بالإضافة إلى الخطط التي تأخذ في الاعتبار التدابير الاحترازية المتعلقة بجائحة كوفيد-19. وتركز جلسات المؤتمر المخصصة لمناقشة جائحة كوفيد-19على الإجراءات والخطوات الشاملة التي أجريت من قِبل نظام الرعاية الصحية في دولة قطر خلال العامين الماضيين لمواجهة فيروس كوفيد-19والتدابير التي جعلت من دولة قطر تسجل واحداً من أدنى معدلات الوفيات الناجمة عن الجائحة في العالم وواحداً من أعلى معدلات التطعيم ضد الفيروس. ويدار مؤتمر قطر للصحة 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة من قِبل ثلاثة رؤساء كل منهم قائد في مجاله، هم الدكتور عبد الوهاب المصلح، مستشار سعادة وزير الصحة العامة ونائب الرئيس الطبي لنظم المعلومات الطبية بمؤسسة حمد الطبية، والشيخ الدكتور حسن علي سعود آل ثاني رئيس أقسام جراحة الإصابات وجراحة الأوعية الدموية بمؤسسة حمد الطبية، والشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة.