أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
إرتفعت نسبة المستهلكين من الخارج للتداوي في مستشفيات الدوحة خاصة في مجالات الطب الرياضي وطب المرأة والطفل، حيث يعتبر مستشفى سبيتار من أوائل المؤسسات الطبية في منطقة الخليج والشرق الأوسط التي تهتم بالطب الرياضي وطب العظام والإصابات التي تحدث في الملاعب على وجه الخصوص، ويقدم المستشفى الرعاية الطبية الكاملة والإستشارات التوعوية لجميع الرياضيين. كما يقوم بإجراء عمليات إصابات الملاعب العاجلة عبر استخدام أحدث الأجهزة الطبية في هذا المجال، هذا ويتوافد العديد من المستهلكين الخليجيين هذا العام للحصول على فرص العلاج في المستشفيات المحلية التي تتمتع بكفاءة طبية عالية من حيث الأجهزة والأدوية والأطباء والمعالجين، لتصبح الدوحة اليوم واحدة من أهم الوجهات الخليجية التي يمكن للسائح الحصول فيها على خدمات طبية متكاملة، كما تشهد العيادات الجلدية إقبالا كبيرا وذلك لجودة الخدمات وطرح الجديد منها وماهو ما اجتذب العديد من الخليجيات إليها. وحول استهلاك السياحة العلاجية بالدوحة رصدت "الشرق" الآراء التالية: بداية قال المستثمر أحمد الشيب إن قطر تخطط لأن تصبح أبرز وجهة للسياحة العلاجية خلال السنوات القادمة وهو ما يترجم واقعيًا من خلال طرح العديد من المستشفيات الحكومية والخاصة متنوعة التخصصات والكفاءات وبأسعار تتلاءم مع الجميع سواءً المواطن أو المستهلك القادم من الخارج، والحقيقة هنالك الكثير من الخليجيين والسواح الوافدين من الخارج ممن يحصلون على علاجاتهم في قطر، وذلك لثقتهم التامة بالإمكانات البشرية والمعدات الطبية التي تضمن لهم الحصول على أفضل أنواع التداوي دون عناء السفر إلى الخارج. مشيراً إلى أن قطر تحرص على تطوير قطاعها الطبي والصحي بشكل مستمر لتحقيق الرؤية الوطنية 2030 وتنفيذًا للإستراتيجية الوطنية للصحة 2011- 2016، لتأتي هذه الجهود الكبيرة لتبلور هذه الروية في أفضل المشروعات الرائدة. وأضاف: كما أن هنالك العديد من الخليجيين يجدون ضالتهم في العثور على بعض الأدوية في الصيدليات المحلية، بدلًا من طلبها من المواقع الأجنبية، لذلك أرى أن ارتفاع نسبة الاستهلاك على مرافقنا الصحية أمر يدل على تطور هذا القطاع بكل ما يضم من إمكانات تخدم المتعالجين، كما أعتقد أن استثمار المستشفى التايلندي بالدوحة سيحدث طفرة نوعية من حيث استقطاب كبير للسواح المتعالجين، بدلًا من سفرهم للتداوي في تايلند، ونحن على إيمان كبير بقدرة منشآتنا الطبية في تقديم أفضل ما لديها للعلاج وفق ما يتواكب مع التطور الطبي العالمي. قطر والصحة وقالت السيدة ريم الدغمة مديرة عام شركة "جيت تو ويلنيس" المتخصصة في السياحة الصحية، إن قطر ستصبح وجهة سياحة رائدة للعلاج الطبي والصحي خلال السنوات القادمة، خاصة مع زيادة إعداد المشافي المحلية التي تتنوع في كفاءاتها وتخصصاتها الطبية. مشيرة إلى أن مستشفى سبيتار على سبيل المثال أصبح محط أنظار العالم، في مجال الطب الرياضي، وهذا يدعو للفخر، وتابعت: نحن نسعى كذلك من خلال شركتنا في الترويج للسياحة العلاجية بالدوحة، خاصة وأن قطر تتمتع بالكفاءات الطبية المميزة، وكذلك المرافق الطبية الفاخرة التي تضمن للمتعالج إقامة ممتازة خلال فترة العلاج إلى جانب أخذ فترة نقاهة في العديد من المنتجعات والمرافق السياحية المحلية الأخرى، لذلك لا عجب من ارتفاع نسب استهلاك هذه المرافق خلال العام الجاري وحتى خلال الأعوام المقبلة، وهذا بفضل الجهود الحكومية الرشيدة من أجل تحقيق روية قطر الوطنية 2030 في القطاع الصحي. هذا وتعتمد السياحة العلاجية على استخدام المصحات المتخصصة أو المراكز الطبية أو المستشفيات الحديثة التي يتوفر فيها تجهيزات طبية وكوادر بشرية تمتاز بالكفاءة العالية والتي تنتشر في جميع دول العالم، إلا أن هناك دولا تفوقت عن غيرها في هذا المجال وأصبحت مشهورة بهذا النوع من السياحة مثل التشيك وأوكرانيا وألمانيا وبعض الدول العربية كالأردن.أما السياحة الاستشفائية فهي تعتمد على العناصر الطبيعية في علاج المرضى وشفائهم مثل ينابيع المياه المعدنية أو الكبريتية كالبحيرات الموجودة في إندونيسيا في أكثر من مدينة والبحر الميت وحمامات ماعين في الأردن، والرمال والتعرض لأشعة الشمس بغرض الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية والروماتيزم وأمراض العظام وغيرها وتطلق السياحة العلاجية على كل من النوعين السابقين.المستشفيات المحلية الجدير ذكره تنتشر في البلاد، العديد من المستشفيات الحكومية التي تغطي جميع التخصصات الطبية، وتقدم مختلف الخدمات الطبية للمواطنين والمقيمين والزوار، وفيما يلي أهم المستشفيات الحكومية الموجودة في أنحاء الدولة: يقدم مستشفى حمد العام العديد من خدمات الرعاية الصحية والتي تشمل خدمات الطوارئ والرعاية الطبية الطويلة والقصيرة وخدمات استقبال المرضي بالعيادة الخارجية والعيادة الخاصة المسائية. كما يوفر المستشفى خدمات طبية أخرى والتي تغطي قطاعا كبيرا من المواطنين والمقيمين والزائرين في دولة قطر، ويوفر مستشفى الوكرة خدمات طبية متنوعة تشمل الرعاية الطبية المتخصصة والخدمات الطبية المتميزة بما فيها الرعاية الصحية قصيرة وطويلة الأمد. ويحتوي المستشفى على وحدات للفحوصات العامة والمتخصصة وعيادة تختص بطب الأطفال والأسنان، وعيادة متخصصة في علاج الحروق، وعيادة الأمراض الجلدية. كما يحتوي على قسم خاص برعاية مرضى السكري والجراحة العامة.. ويقع مستشفى الخور في الجزء الشمالي من الدوحة حيث يوفر مجموعة من خدمات الرعاية الصحية والطبية المتخصصة التي تشمل طب ورعاية الأطفال، وأمراض النساء والولادة، والجلدية، ورعاية الطوارئ، والتشخيص العام، وخدمات غسيل الكلى، والعلاج الطبيعي، والجراحة العامة والعمليات الصغيرة الطارئة، ويوفر مستشفى النساء مجموعة متطورة من خدمات الرعاية الصحية والخدمات الطبية التي تختص بأمراض النساء والتوليد والجراحة ورعاية ما قبل الولادة. ويحتوي المستشفى على وحدة عناية مركزة للأطفال حديثي الولادة، ووحدة لخدمات الكشف المبكر. كما يقدم المستشفى الخدمات الطبية الطارئة الخاصة بالولادة المبكرة.
981
| 17 أغسطس 2016
إرتفعت نسبة المستهلكين من الخارج للتداوي في مستشفيات الدوحة خاصة في مجالات الطب الرياضي وطب المرأة والطفل، حيث يعتبر مستشفى أسبيتار من أوائل المؤسسات الطبية في منطقة الخليج والشرق الأوسط التي تهتم بالطب الرياضي وطب العظام والإصابات التي تحدث في الملاعب على وجه الخصوص، ويقدم المستشفى الرعاية الطبية الكاملة والإستشارات التوعوية لجميع الرياضيين. كما المستشفى يقوم بإجراء عمليات إصابات الملاعب العاجلة عبر استخدام أحدث الأجهزة الطبية في هذا المجال، هذا ويتوافد العديد من المستهلكين الخليجيين هذا العام للحصول على فرص العلاج في المستشفيات المحلية التي تتمتع بكفاءة طبية عالية من حيث الاجهزة والادوية والاطباء والمعالجين، لتصبح الدوحة اليوم واحدة من اهم الوجهات الخليجية التي يمكن للسائح الحصول فيها على خدمات طبية متكاملة، كما تشهد العيادات الجلدية اقبال كبير وذلك لجودة الخدمات وطرح الجديد منها وماهو ما اجتذب العديد من الخليجيات اليها، وحول استهلاك السياحة العلاجية بالدوحة رصدت " الشرق " الاراء التالية: بداية قال المستثمر احمد الشيب ان قطر تخطط لان تصبح ابرز وجهة للسياحة العلاجية خلال السنوات القادمة وهو ما يترجم واقعياً من خلال طرح العديد من المستشفيات الحكومية والخاصة متنوعة التخصصات والكفاءات وباسعار تتلائم مع الجميع سواءاً المواطن او المستهلك القادم من الخارج، والحقيقة هنالك الكثير من الخليجيين والسواح الوافدين من الخارج ممن يحصلون على علاجاتهم في قطر، وذلك لثقتهم التامة بالامكانيات البشرية والمعدات الطبية التي تضمن لهم الحصول على افضل انواع التداوي دون عناء السفر الى الخارج. مشيراً الى ان قطر تحرص على تطوير قطاعها الطبي والصحي بشكل مستمر لتحقيق الرؤية الوطنية 2030 وتنفيذاً للإستراتيجية الوطنية للصحة 2011- 2016، لتأتي هذه الجهود الكبيرة لتبلور هذه الروية في افضل المشروعات الرائدة، واضاف: كما ان هنالك العديد من الخليجيين يجدون ضالتهم في العثور على بعض الادوية في الصيدليات المحلية، بدلاً من طلبها من المواقع الاجنبية، لذلك ارى ان ارتفاع نسبة الاستهلاك على مرافقنا الصحية امر يدل على تطور هذا القطاع بكل ما يضم من امكانيات تخدم المتعالجين. كما اعتقد ان استثمار المستشفى التايلندي بالدوحة سيحدث طفرة نوعية من حيث استقطاب كبير للسواح المتعالجين، بدلاً من سفرهم للتداوي في تايلند، ونحن على ايمان كبير بقدرة منشآتنا الطبية في تقديم افضل ما لديها للعلاج وفق ما يتواكب مع التطور الطبي العالمي. قطر والصحة وقالت السيدة ريم الدغمة مديرة عام شركة " جيت تو ويلنيس " المتخصصة في السياحة الصحية، ان قطر ستصبح وجهة سياحة رائدة للعلاج الطبي والصحي خلال السنوات القادمة، خاصة مع زيادة اعداد المشافي المحلية التي تتنوع في كفاءاتها وتخصصاتها الطبية، مشيرة الى ان مستشفى سبيتار على سبيل المثال اصبح محط انظار العالم، في مجال الطب الرياضي، وهذا يدعو للفخر. وتابعت: نحن نسعى كذلك من خلال شركتنا في الترويج للسياحة العلاجية بالدوحة، خاصة وان قطر تتمتع بالكفاءات الطبية المميزة، وكذلك المرافق الطبية الفاخرة التي تضمن للمتعالج اقامة ممتازة خلال فترة العلاج الى جانب اخذ فترة نقاهة في العديد من المنتجعات والمرافق السياحية المحلية الاخرى، لذلك لا عجب من ارتفاع نسب استهلاك هذه المرافق خلال العام الجاري وحتى خلال الاعوام المقبلة، وهذا بفضل الجهود الحكومية الرشيدة من اجل تحقيق روية قطر الوطنية 2030 في القطاع الصحي. هذا وتعتمد السياحة العلاجية على استخدام المصحات المتخصصة أو المراكز الطبية أو المستشفيات الحديثة التي يتوفر فيها تجهيزات طبية وكوادر بشرية تمتاز بالكفاءة العالية والتي تنتشر في جميع دول العالم، إلا أن هناك دول تفوقت عن غيرها في هذا المجال وأصبحت مشهورة بهذا النوع من السياحة مثل التشيك وأوكرانيا وألمانيا وبعض الدول العربية كالأردن.اما السياحة الاستشفائية فهي تعتمد على العناصر الطبيعية في علاج المرضى وشفائهم مثل ينابيع المياه المعدنية أو الكبريتية كالبحيرات الموجود في إندونيسيا في أكثر من مدينة والبحر الميت وحمامات ماعين في الأردن، والرمال والتعرض لأشعة الشمس بغرض الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية والروماتيزم وأمراض العظام وغيرها وتطلق السياحة العلاجية على كل من النوعين السابقين.المستشفيات المحلية الجدير ذكره تنتشر في البلاد، العديد من المستشفيات الحكومية التي تغطي جميع التخصصات الطبية، وتقدم مختلف الخدمات الطبية للمواطنين والمقيمين والزوار، وفيما يلي أهم المستشفيات الحكومية الموجودة في أنحاء الدولة: يقدم مستشفى حمد العام العديد من خدمات الرعاية الصحية والتي تشمل خدمات الطوارئ والرعاية الطبية الطويلة والقصيرة وخدمات استقبال المرضي بالعيادة الخارجية والعيادة الخاصة المسائية. كما يوفر المستشفى خدمات طبية أخرى والتي تغطي قطاعا كبيرا من المواطنين والمقيمين والزائرين في دولة قطر، ويوفر مستشفى الوكرة خدمات طبية متنوعة تشمل الرعاية الطبية المتخصصة والخدمات الطبية المتميزة بما فيها الرعاية الصحية قصيرة وطويلة الأمد. ويحتوي المستشفى على وحدات للفحوصات العامة والمتخصصة وعيادة تختص بطب الأطفال والأسنان، وعيادة متخصصة في علاج الحروق، وعيادة الأمراض الجلدية. كما يحتوي على قسم خاص برعاية مرضى السكري والجراحة العامة. ويقع مستشفى الخور في الجزء الشمالي من الدوحة حيث يوفر مجموعة من خدمات الرعاية الصحية والطبية المتخصصة التي تشمل طب ورعاية الأطفال، وأمراض النساء والولادة، والجلدية، ورعاية الطوارئ، والتشخيص العام، وخدمات غسيل الكلى، والعلاج الطبيعي، والجراحة العامة والعمليات الصغيرة الطارئة، ويوفر مستشفى النساء مجموعة متطورة من خدمات الرعاية الصحية والخدمات الطبية التي تختص بأمراض النساء والتوليد والجراحة ورعاية ما قبل الولادة. ويحتوي المستشفى على وحدة عناية مركزة للأطفال حديثي الولادة، ووحدة لخدمات الكشف المبكر. كما يقدم المستشفى الخدمات الطبية الطارئة الخاصة بالولادة المبكرة.
506
| 10 أغسطس 2016
قالت سيدة الأعمال ريم الدغمة المدير العام لشركة "جيت تو ويلنيس"، التي تختص بالسياحة الصحية بالدوحة، لـ "الشرق" إن الشركة بدأت بالتعامل حالياً مع اكبر المراكز العالمية المتخصصة في الخلايا الجذعية بسويسرا، حيث لدى الاطباء في هذا المركز طريقتهم الطبية الخاصة في أخذ الخلايا من نفس الشخص وزراعتها مرة أخرى في جسده، وهي لها فوائدها الكبيرة في التخفيف من الآم المفاصل وتؤخر الشيخوخة، إلى جانب تحسين فرص الإنجاب. كما نستعد حالياً لطرح باقات "عروستنا"، وهي مصممة للفتيات اللواتي يستعددن للزواج قريباً، حيث توفر الباقة السفر لبعض الدول لفرصة الحصول على علاجات طبيعية للجسم والبشرة، والتخسيس وكل العلاجات الأخرى التي تهتم بها العروس، كما من والرحلات العلاجية القادمة التي تعدها شركة "جيت تو ويلنيس" لدينا في شهر أكتوبر المقبل رحلة إلى سلطنة عمان، وهي صممت خصيصا للأشخاص الرياضيين ولديهم روح المغامرة، حيث تضم الرحلة: تسلق الجبال، والمشي، إلى جانب اكتشاف أماكن مختلفة وجديدة خلال الجولة، التي تستمر أسبوعا تقريباً.وأضافت: وبسبب نجاح الرحلات النسائية السابقة التي قمنا بها إلى عدة دول، خاصة للهند، سوف نعيد هذه الرحلة مجدداً في شهر نوفمبر المقبل، لوجود العديد من الطلبات عليها من قبل السيدات القطريات والمقيمات، حيث يكون الطقس معتدلا في الهند، وهي تضم جلسات للعلاجات الطبيعية كالتدليك ويوجا التي تشجع على التأمل الفكري، وبعدها سنقدم برحلة جديدة للنساء أيضاً، في جمهورية التشيك بمنطقة كارلوفي فاري، حيث تشتهر هذه المدينة بوجود الحمامات الطبيعية فيها وفي هذه المدينة يتواجد المقر الرئيسي لشركة بوشيروفكا لصناعة المر. جيت تو ويلنيسالجدير ذكره شركة "جيت تو ويلنيس" هي شركة محلية، تخصصها تنسيق الرحلات السياحة الصحية بشكل حصري في قطر، وهي تساعد لتوفير كل الخدمات في الخارج من اجل صحة أفضل، وهي تضم الإجراءات الطبية المعقدة إلى رحلات الاستجمام والتأمل الفكري، وبالإمكان الاستفادة من شركاء المشروع الخبراء في أماكن عدة بالخارج، حيث نجحت الشركة في تقديم العديد من الخدمات الصحية لمئات المتعالجين من المواطنين والمقيمين في عدة دول من العالم، أبرزها ألمانيا وتركيا وتايلاند، وتعمل الشركة على اجتذاب السواح من الخارج للعلاج في الدوحة لدعم قطاع السياحة الصحية محلياً، خاصة وأن قطر تتميز بالطب الرياضي وطب المرأة، وهذا يأتي تزامناً مع انتعاش سوق السياحة العلاجية العالمية، حيث يشهد نمواً تصل الى 25 % سنوياً، وتُقدّر قيمته بنحو 38.5 – 55 مليار دولار.
618
| 03 أغسطس 2016
قالت السيدة ريم الدغمة -مدير عام شركة "غيت تو ويلنيس" المتخصصة في السياحة الصحية الجهة الوحيدة في قطر المتخصصة في هذا المجال، والمعتمدة من قبل جمعية السياحة العلاجية بالولايات المتحدة الأمريكية، إن شركتها على أتم الاستعداد للانطلاق بقوة خلال العام الحالي، خصوصا مع وجود طلب كبير من قبل المجتمع على السياحة العلاجية في الخارج.وأضافت:"نقوم حاليا بالإعداد لثاني رحلاتنا المخصصة للسيدات هذا العام، وهي رحلة من العمر، في مركز (أناندا)، أحد أفضل المراكز الصحية في الهند والعالم، لخسارة الوزن والديتوكس، ولقد تم اختيار هذا المركز بعد دراسة متخصصة لتقديم خدمات ذات جودة عالية تناسب كافة المشاركات في الرحلة، التي تتضمن برنامج ديتوكس لتنظيف الجسم وتجديد الحيوية، من خلال إقامة 7 ليال، و20 جلسة علاجية مثل التدليك، وفحصا لصحة المشاركات للتأكد من لياقتهم البدنية، إلى جانب المتابعة مع اختصاصية في الصحة والتغذية، كما ستشتمل الرحلة على تعلم درس في الغذاء الصحي الهندي، وزيارة نهر ربشكش، مع توفير المواصلات".وشددت الدغمة على القول: "نجحنا منذ لحظة بدء عملياتنا في تنسيق رحلات سياحية صحية في العديد من الدول بسهولة وسرعة وخصوصية تامة، وذلك بفضل العلاقات ما بين الشركة وأكثر من "60" مستشفى عالميا ومنتجعا صحيا موزعين على 13 دولة إلى الآن حول العالم، وذلك بفضل الزيارات التي قمنا بها لتلك المستشفيات والمنتجعات للتأكد من جاهزيتها بهدف استقبال ومساعدة الأشخاص الراغبين بالعناية بصحتهم من خلال توفير أفضل السبل المتاحة وتأمين العلاجات الطبية الأفضل أو الأماكن الأمثل لرحلاتهم الاستشفائية".كما أكدت أن "غيت تو ويلنيس" نجحت في تنسيق العديد من الرحلات لأغراض علاجية وتقديم الاستشارات السياحية المتعلقة بالعلاج والاستشفاء لشريحة كبيرة من المواطنين والمقيمين بدولة قطر في عدد من الدول أبرزها ألمانيا وتركيا وسويسرا، مشيرة إلى أن الشركة تعمل حاليا على إنشاء قاعدة بيانات تشمل أفضل الأطباء والمراكز الصحية والمستشفيات التي تعنى بتقديم مختلف أنواع العلاجات والخدمات الصحية في قطر، بهدف تسهيل الاستشارات للعملاء قبل وبعد رحلات العلاج للوصول إلى أفضل النتائج، كما تعمل على خطط مستقبلية تهدف إلى جذب المتعالجين من الخارج.وحول برنامج "الديتوكس" قالت المدير العام لشركة "غيت تو ويلنيس:" لا يعد الديتوكس أحد أنظمة الرفاهية لشديدي الحرص على صحتهم فحسب، بل لكل مَنْ يعاني من اضطرابات أو آلام عضوية، كما أن مسألة تنظيف الجسم من السموم ليست حديثةً بقدر كونها ثقافةً مستخدمةً على مر العصور السابقة في العديد من دول، وذلك بهدف إزالة السموم من الجسم ومنحه المكونات الصحية التي تسهم في حمايته من الأمراض وتقوية جهاز المناعة".
1250
| 30 يناير 2016
قالت سيدة الأعمال ريم الدغمة المدير العام لشركة "جيت تو ويلنيس" المتخصصة في السياحة الصحية، في حديث لـ"بوابة الشرق": إن الشركة نجحت في تقديم العديد من الخدمات الصحية لمئات المتعالجين من المواطنين والمقيمين في عدة دول من العالم، أبرزها ألمانيا وتركيا وتايلاند، مشيرة إلى أن هنالك خطة جدية نحو جذب المتعالجين من الخارج إلى قطر، خاصة مع الإمكانات الطبية الكبيرة التي تتمتع بها البلاد، من أطباء ومستشارين إلى جانب أفضل المستشفيات والتقنيات والممارسات الطبية، وتوافر الأدوية بأشكالها كافة، وهي جميعها عوامل جاذبة للسياحة الصحية والعلاجية إلى الدوحة. خطة لإستقطاب السياح من الخارج لتلقي العلاج بالدوحة.. المشاريع الطبية في قطر عامل جذب للسائحين الأجانب وتوقعت الدغمة أن تزداد أعداد السياح المتعالجين من الخارج، خاصة أن قطر تتميز بالطب الرياضي وطب المرأة، مشيرة إلى أن القطاع الطبي المحلي لديه بصمة خاصة في هذين المجالين، بين دول المنطقة، الأمر الذي يشكل جذبا للسائح الراغب بالعلاج، وهذا يأتي متزامناً مع انتعاش سوق السياحة العلاجية العالمية، حيث يشهد نمواً تتراوح نسبته بين 15 – 25 % سنوياً، وتُقدّر قيمته بنحو 38.5 – 55 مليار دولار، وحول الشركة ودعمها للسياحة الصحية في قطر، كان الحوار التالي:بداية أشارت السيدة ريم إلى أن شركة "جيت تو ويلنيس" تختص بالسياحة الصحية، وتنسيق الرحلات الصحية، وربما هي تكون الوحيدة المتفردة في هذا القطاع على المستوى المحلي، حيث إن وكالات السفر، ينسقون للرحلات الترفيهية، أو ترشيح مستشفى معين للعلاج، أما الشركة التي تديرها، فهي تختص فقط بتنسيق الرحلات الصحية والعلاجية، وتوفير الخيارات المتنوعة للمتعالج من عدة مناحٍ، وبما يتناسب مع إمكاناته المادية، مع النظر في البلد الذي يرغب المريض بزيارته بغرض العلاج، والمستشفى، حيث لدى الشركة علاقات واسعة مع عدة مستشفيات ومنتجعات صحية حول العالم، توفر للمريض كل ما يحتاجه من تسهيلات وخدمات وتنقل، وهذا كله تحت مظلة من السرية التامة، ومن تلك الدول التي تم التعاقد مع بعض مرافقها العلاجية: ألمانيا، وسويسرا، وتركيا، وماليزيا، وتايلاند، والهند، وجمهورية التشيك، وفرنسا، وحاليا جارٍ النظر في المستشفيات الإسبانية، بغرض تنوع التخصصات الطبية وتوفير أفضل الخيارات أمام المريض الراغب بالعلاج في الخارج.وقالت: في الحقيقة سافرنا إلى مختلف البلدان في أوروبا وآسيا، وزرنا المرافق الطبية لاختيار أفضل المستشفيات، ومعاينة جودتها، والتكنولوجيا المستخدمة فيها، مع التأكد أنها تتناسب مع معاييرنا الصحية واختيارات المرضى، والحقيقة لقد جمعنا معلومات دقيقة وفقا للمعايير الطبية الدولية، والتأكد من المستشفيات المختارة بأن لديها الاعتماد الطبي في العلاجات الطبية والصحية، حيث إننا في الشركة نحرص تماما على ضمان الجودة والأمن وقياس النزاهة والأصالة، والموثوقية، كما أننا نسعى إلى أن تكون "جيت تو ويلنيس" رائدة في السياحة الصحية في قطر من خلال العمل المستمر فقط مع أفضل المستشفيات والأطباء والعيادات والمراكز الصحية في العالم، ونحن ملتزمون بأن نعمد إلى تنسيق الرحلات الصحية، بشكل يضمن تغيير حياة المريض إلى الأفضل من خلال توفير فرص الحصول على علاجات طبية ذات جودة عالية بشكل استثنائي في الدول الرائدة بالعالم.العلاج في قطر هذا وبسؤالي للدغمة حول إمكانية استقطاب المرضى من الخارج للعلاج في قطر قالت: سؤال جيد، فنحن حاليا نناقش بجدية مع العديد من الجهات المحلية المختصة، موضوع التنسيق لاستقطاب السياح المتعالجين للدوحة خلال الفترة المقبلة، ولا أخفيك فقد تلقيت عدة اتصالات من جهة سياحية في سويسرا، تطلب معلومات حول إمكانية ابتعاث مرضى من بلادهم إلى قطر، وهذا الموضوع في طور النقاش، ونحن على ثقة تامة بالتطور الطبي القطري، وهو ما جذب السياح من الخارج، خاصة في مجالات الطب الرياضي والمرأة، ونحن نرحب بأي تعاون يتم بيننا وبين وكالات السفر المحلية، فيما يخص تنسيق الرحلات العلاجية والصحية من وإلى قطر، فهذا الأمر يعمل على تنشيط القطاع السياحي المحلي بشكل كبير، خاصة السياحة العلاجية والصحية، التي أولتها قطر اهتماما كبيرا، مع اتساع رقعة مستشفياتها واستقطاب أفضل المهارات الطبية من الخارج، حيث تمثل الخدمات الصحية في البلاد أحد أكثر مظاهر التنمية الاجتماعية تميزاً، شركة سويسرية تنوي التنسيق لرحلات علاجية إلى الدوحة ويتم تقديم خدمات الرعاية الصحية من خلال سلسلة مترابطة الحلقات تبدأ من الرعاية الصحية الأولية وصولا إلى الخدمات التي تقدمها المراكز الصحية الحديثة المنتشرة في جميع أنحاء البلاد والمستشفيات الرئيسية العامة، بالإضافة إلى المستشفيات والعيادات الخاصة، وتعتبر مؤسسة حمد الطبية واحدة من أبرز المؤسسات الطبية تخصصا في منطقة الخليج، وقد تأسست عام 1982 وذلك بعد الانتهاء من دمج جميع المستشفيات التي تتبع هذه المؤسسة في هيئة إدارية متكاملة تضم مستشفى حمد العام ومستشفى الرميلة ومستشفى النساء. مستشفى سبيتار وتابعت: وهنالك ردود فعل إيجابية تجاه المستشفيات المحلية، حيث تعمل على تقديم أفضل الخدمات الطبية المتخصصة، وربما أبرزها مستشفى سبيتار، وهو أوّل مستشفى متخصّص في جراحة العظام والطبّ الرياضي في المنطقة، ويقدم أفضل علاج طبي وخدمات لجميع الرياضيين واللاعبين في مستشفى من الفئة الأولى، تتضمّن سبيتار مراكز امتياز في مجال الطبّ الرياضي، والعلوم الرياضية، وجراحة العظام وإعادة التأهيل، وكذلك هنالك المستشفى الملكي التايلندي الذي افتتح مؤخرا في الدوحة، وغيرها من المراكز والمستشفيات الأخرى ذات الإمكانات المتميزة، والتي تتيح الفرصة لنا بالترويج لها لاجتذاب السياح الراغبين بالعلاج من الخارج، والحقيقة أن التطور العمراني الكبير الذي تتحلى به قطر، إلى جانب تطور المرافق السياحية الترفيهية، جميعها عوامل ستساعدنا، بلا شك، على رسم برامج سياحية صحية، للسائح المتعالج داخل الدوحة، وهذا مدعاة للفخر، بالتطور الكبير الذي تتحلى به قطر في جميع المجالات والقطاعات، ونحن في شركتنا نفتح المجال لأي شكل من أشكال التعاون مع الجهات الحكومية الصحية للترويج للسياحة الصحية المحلية واجتذاب المتعالجين لها من الخارج، كما أنه ستكون لنا مشاركة في المؤتمر الأول للطب الرياضي لدول الخليج الذي سينعقد بالدوحة العام المقبل.خدمات للنساءوعن رحلات الاسترخاء النفسي والابتعاد عن ضغوطات الحياة والعمل قالت ريم الدغمة: نحن ننسق رحلات خاصة بالاسترخاء من أجل الصحة النفسية، ولدينا العديد من التعاقدات مع منتجعات صحية عالمية، تقدم عدة خدمات علاجية مميزة في هذا المجال، مثل: طرد السموم والسيطرة على الوزن، وجلسات تجميلية، والطب البديل، وزراعة الشعر، والقيام بالفحوصات الطبية الشاملة، وعلاج الأرق، وتجديد الشباب والحيوية، وجلسات اليوجا الروحية، للتخلص من الشحنات السلبية، إلى جانب جلسات علاجية بواسطة المساج والتدليك المتخصص. وأضافت: والحقيقة لدينا في "جيت تو ويلنيس" رحلات صحية للنساء فقط، كل رحلة تضم 10 سيدات تقريبا، لزيارة بلد معين، من أجل الاستجمام والراحة، والرحلة القادمة ستكون للهند في الهيمالايا شهر مارس المقبل لمدة 7 ليالٍ، وتتضمن هذه الباقة الصحية برنامج ديتوكس لتنظيف الجسم وتجديد الحيوية، مع 20 جلسة علاجية مثل المساج، وفحصا كاملا لصحة المرأة المشاركة مع التأكد من لياقتها البدنية، إلى جانب متابعة مع اختصاصية في الصحة والتغذية، كما ستشتمل الباقة على تعلم درس في الغذاء الصحي الهندي، وزيارة نهر ربشكش، مع توفير المواصلات للمشاركات، وقد اخترنا مركز "أنادا" الذي يعتبر أحد أفضل المراكز الصحية في الهند والعالم، للراحة والاستجمام، والحقيقة هنالك إقبال كبير على كل رحلة نسائية يتم طرحها، وما أود الإشارة إليه هنا بأن عملاءنا يأتون دوما على رأس أولوياتنا من خلال تقديم خدمة ذات جودة عالية والسعي لكسب رضا العميل، حيث نسير على الشفافية في كل تعاملاتنا، إلى جانب السرية التامة لكل معلومات المتعالج، ومن باب مسؤوليتنا الاجتماعية تجاه المجتمع فقد طرحنا في السابق عدة دورات تثقيفية وتوعوية حول الأغذية الصحية وطريقة إعدادها، 55 مليار دولار قيمة سوق السياحة العلاجية في العالم سنوياً وكذلك ورش عمل لعلاج سمنة الأطفال والمراهقين، البعض منها مجانا والأخرى برسوم رمزية، ويقدم هذه الدورات متخصصون من الداخل والخارج، ونحن على استعداد تام للمشاركة مع أي جهة راعية لطرح الدورات التوعوية حول السياحة الصحية وكل ما يتعلق بها، كما أننا نستعد لطرح دورة متخصصة للخادمات لطرق إعداد الطعام الصحي، وستكون برسوم رمزية، خاصة أن الشركة عضو في جمعية السياحة الطبية وأخصائي سفر معتمد في هذا الميدان، وأخيراً أرحب بأي أفكار أو استفسارات حول عملنا أو تنسيق الرحلات الصحية، من خلال التواصل معنا مباشرة أو عبر موقعنا الإلكتروني، متمنين للجميع دوام الصحة والعافية. الجدير ذكره فإن سيدة الأعمال ريم الدغمة مدير عام شركة "جيت تو ويلنيس" منسقة رحلات سياحية، هي عضو برابطة سيدات الأعمال القطريات، وقد عملت سابقاً في عدد من المؤسسات التطوعية والخيرية في قطر والخارج. كما لها العديد من المشاركات المحلية والدولية الداعمة لمصداقيتها المهنية في هذا المجال.
1954
| 30 ديسمبر 2015
يشهد قطاع السياحة في قطر نمواً كبيراً على اختلاف نشاطاته، مدعوماً بدعم المستهلك المحلي الخليجي، وقد اصبحت السياحة العلاجية نوعاً ملفتاً يزداد عليها الطلب من قبل المستهلكين، خاصة مع توسع البلاد في المشاريع الطبية المختلفة، من مستشفيات وعيادات متخصصة، مستقطبة بذلك امهر الاطباء والاستشاريين من مختلف الجنسيات الى جانب استيراد افضل الممارسات الطبية من اجهزة عصرية وكذلك الادوية والمعدات المختلفة، التي تجعل من السياحة العلاجية في قطر وجهة مفضلة للعديد من المواطنين والمقيمين وكذلك من قبل المواطنين الخليجيين والعرب. الشيب: ارتفاع ثقة المستهلك المحلي تدعم القطاع الصحي والعلاجي ولاشك ان هذا القطاع يدعم المسارات الاقتصادية للدول بشكل قوي، خاصة وان الاحصاءات تشير الى ان حجم الأنشطة السياحية العالمية قد بلغت 100 مليار دولار، وقد وصل إنفاق العرب منها نحو 27 مليار دولار، ما يؤكد أهمية استغلال هذا المجال وتنميته بالمنطقة العربية والاستفادة منه من خلال التوسع في المشاريع الطبية وتنمية سوقها. كما توقع خبراء اقتصاديون ان ينتعش هذا القطاع في دول الخليج، ويمكن ان يرتفع الانفاق على العناية الصحية في الخليج ليصل الى 220 مليار درهم اماراتي، بحلول 2025 . وحول اهمية هذا الموضوع للمستهلك والاستهلاك المحليين، رصدت "بوابة الشرق" العديد من الاراء.تطور القطاع الصحيبداية قال المستثمر احمد الشيب ان التطور الكبير الذي شهده القطاع الصحي المحلي ساهم بشكل ايجابي على استقطاب السواح من دول الخليج والدول العربية، لطلب التداوي والعلاج، وهذا بفضل الحرص المحلي على توفير افضل الممارسات الطبية والصحية للمستهلك المتعالج، من خلال استقطاب اطباء واختصاصيين مهرة، وكذلك التعاقد على شراء افضل الاجهزة الطبية الحديثة والادوية العالمية، اضافة الى الاستمرار في توسيع المشاريع الطبية كبناء المستشفيات الحكومية والعيادات الخاصة، وهذا دلالة واضحة على ارتفاع الثقة بين المستهلكين تجاه العلاج الذي يحصلون عليه من المستشفيات والمراكز والعيادات المحلية، وتوسع الاختيارات الدوائية والتجميلية في الصيدليات المحلية، الامر الذي سهل بشكل كبير على المستهلك بالحصول على ما يحتاجه من عناية طبية، هنا في قطر دون الحاجة للسفر الى الخارج او طلب الادوية الخارجية باسعار مرتفعة، وهذا ما جعل من القطاع السياحي العلاجي المحلي، ينتعش ويتطور في فترة زمنية قصيرة.تطوير السياحة العلاجية واضاف: الحكومة القطرية بذلت ومازالت تبذل، الميزانيات التي تساهم في تطوير القطاع الصحي وتطوير السياحة العلاجية، باعتبارها من السياحات المهمة في العالم، والتي حققت من وراءها بعض الدول ارباح هائلة ساهمت على دعم اقتصادياتها، ويمكن القول ان ثقة المستهلك المحلي تجاه كل العلاجات والادوية التي يحصل عليها، ساهمت بشكل كبير وايجابي على انتعاش هذا القطاع، واجتذاب سواح خليجيون من بعض دول المنطقة للحصول على العلاجات والادوية بدلا من السفر الى الخارج، حيث حرصت الدولة على تنمية كل الجوانب الانسانية ودعمت الانسان في كل شؤونه، لذلك فدولتنا الفتية اصبحت مثالا يحتذى به في جميع قطاعاتها المختلفة، عواطف عبداللطيف: النهضة العمرانية المحلية تدفع بعجلة السياحة العلاجية بل واصبحت محط انظار المستثمرين الاجانب في الخارج، للولوج في شراكات وابرام الصفقات مع شركاء محليين، للاستفادة من انتعاش السوق المحلي وازدهار الاقتصاد وارتفاع ثقة المستهلك، هذه كلها عوامل تجعل قطر من الدول البارزة على الخارطة الاستثمارية، خاصة في المجالات الخدمية والسياحية، كما لابد وان نشير بأن الرسوم الرمزية للعلاج التي اقرتها الحكومة، هي في متناول الجميع بل ومنحت كل مستهلك حق التداوي والعلاج بنفس الكفاءة.التطور العلاجي وتقول الكاتبة عواطف عبداللطيف ان السياحة العلاجية في قطر شهدت نقلة حقيقية، حيث حرصت البلاد على صحة المواطن والمقيم وتوفير ارقی سبل المعيشة والعلاج الذي يلامس الرفاهية، ان القطاع الصحي المحلي اصبح ملفت لانظار المتابعين حيث ان الصحة اخذت مسارين مدينة حمد الطبية والمراكز الصحية وفي نفس الوقت المستشفيات الخاصة التي قامت علی احدث نمط من ناحية مبانيها وتهيئة الظروف المواتية لعلاج المترددين عليها باحدث ما وصلت اليه تكنولوجيا الاستشفاء وتحت ايادي اطباء واختصاصيبن وطواقم طبية مؤهلة في ظل تنافسية محتدمة لصالح الاحسن.كفاءات طبية مؤهلة وتابعت: لا يستغرب المرء ان ارتفع تيرمومتر السياحة العلاجية لان مؤسسة حمد الطبية تكاد اليوم يصل تصنيفها لمراكز متقدمة عربياً وعالمياً لان واقع الحال يشير الی استقطابها لكفاءات طبية عالية التأهيل وبخبرات مميزة من الطواقم الطبية والتمريضية وفنيي الاشعة والفحوصات والصيادلة الخ، ان قطر تملك مكانة مالية مرموقة ومعروفة تمكنها من استجلاب الاحدث لصالح هذه الخدمة الضرورة لصحة الانسان. الرسوم الرمزية للعلاج تمنح كل مستهلك حق التداوي كل هذا قد لا يحقق المبتغی ان لم يرافقه نهضة عمرانية في مجال الفندق والترفيه فالزائر ان كان من دول الخليج المجاورة او الدول العربية والاسيوية لابد وانه قد شاهد تلك النهضة التي تسهل وتيسر له رحلة العلاج، لان رحلة الاستشفاء تحتاج لباقة مترابطة من الخدمات بداءاً من دخوله البلاد مرورا بمطار حمد الذي بات يمثل احدی الاشراقات البارزة يليها استقبال سيارة الاسعاف المجهزة ليصل للمشفی الذي يختاره فيجد الطبيب والاختصاصي وهكذا وصولا لغرف التنويم عالية التجهيز التي توفر للمريض الراحة النفسية بجانب طواقم التمريض والفنيبن اللذين يماثلون بحسب تجربتي الشخصية ملائكة الرحمة في اسمی معانيها، اذاً السياحة العلاجية اكتملت كل مقوماتها بجزء مما ذكرته وكثير غيره يتلمسه المرضی بأنفسهم ونتمنی ان هذه المسارات تسير دوما الی الامام لصالح الانسانية اينما كانت ووقتما حلت بديار قطر ودوحة الخير الفيحاء التي تسقط ثمارها لكل المحتاجين فكيف ان كان خيرها للشفاء وتخفيف الالم عن المرضی ؟ .
2132
| 25 نوفمبر 2015
أكد السيد عبدالله حمد الكعبي نائب رئيس مجلس إدارة المستشفى التايلندي الملكي أن المستشفى سيجعل قطر وجهة إقليمية للسياحة العلاجية والتي بات لها نصيب كبير في السياحة حول العالم مجسم المستشفى وفي حوار لنا أجريناه مع السيد عبدالله حمد الكعبي أعرب فيه عن تفاؤله وسعادته بعد الانتهاء من التوقيع على اتفاقية التفاهم لتشغيل المستشفى التايلندي الملكي في قطر بالتعاون مع أشهر مستشفيات مملكة تايلند على مستوى العالم بحيث تنص بنود الاتفاقية أن تضم المستشفى الجديد بدولة قطر نفس الأطباء والممرضات والفنيين وجميع الكوادر الطبية والغير طبية التي تعمل حاليا بمستشفيات تايلند للعمل بداخل المستشفى الجديد بدولة قطر وتم الاتفاق أيضا على جلب أحدث وأعلى مستويات التقنيات العلاجية الحديثة المعمول بها هناك من أجهزة ومعدات وأساليب طبية .وعن سبب اختيار مملكة تايلند لتشغيل المستشفى التايلندي الملكي ؟ تعتبر مملكة تايلند وجهة سياحية مشهورة بقصد العلاج على مستوى العالم أكمل بسبب توافر شتى أساليب العلاج وأطباؤهم ذوو كفاءة عالية المستوى لا يستهان بها ولمواكبتها للتطور العلاجي وأيضا للسمعة الطيبة التي تمتاز بها مستشفيات تايلند عن غيرها مما جعلها مقصدا للعلاج ناهيك عن أن مسمى المستشفى يتحتم علينا أن يضم كادرا طبيا بالكامل من تايلند للحفاظ على هوية المستشفى وتماشيا أيضا مع مسمى المستشفى . التأمين الصحي يساهم بشكل إيجابي في تنشيط القطاع الصحي الخاص وعند سؤالنا عن الإضافة الطبية التي سيقدمها المستشفى الجديد للقطاع الخاص بدولة قطر؟لا يخفى على أحد أن وجود المستشفى التايلندي الملكي في دولة قطر يعتبر إضافة جديدة للقطاع الصحي الخاص من حيث الشكل والمضمون ، حيث يتضح جليا أن دولة قطر أصبحت من الدول السباقة في كافة المجالات والقطاعات مما يدفعنا بفضل توجيهات سمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الذي أرسى مفهوم رؤية قطر 2030 إلى مواكبة ذلك التطور والتوجه لتوفير أعلى مستويات الخدمات الصحية ليقوم القطاع الخاص بدوره الفعال ليكون مكملا لدور القطاع الحكومي في مجال الطب والصحة مما يعود بالنفع على الوطن والمواطن وعلى كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة.وقد سرد السيد عبدالله الكعبي نبذة عن مشروع المستشفى الجديد قائلا :ستكون الإدارة العامة بالمستشفى الجديد أمريكية تايلندية مشتركة وتشغيل المستشفى سيكون طبقا لأعلى معايير الكفاءة والاعتماد العالمي الصحي. وأيضا سيحتوي المستشفى الجديد على سعة إجمالية 200 سرير بغرف خاصة منفصلة للإقامة الداخلية للمرضى مجهزة بأحدث الديكورات لتستوعب المريض مع مرافقيه أشبه بنظام الأجنحة الفندقية وبخدمة أشبه بخدمة الفنادق الخمس نجوم. المستشفى الجديد به منتجع صحي مجهز طبيا لفترة النقاهة ويحتوي أيضا على سعة 20 سريرا بغرف منفصلة وخاصة مجهزة بغرض العناية المركزة المشددة والحالات الحرجة الجراحية ، وأيضا سيحتوي المستشفى على 6 غرف عمليات للجراحات العادية والميكروسكوبية وجراحات المنظار والطوارئ وغيرها .أما بالنسبة للعيادات الخارجية فستضم جميع التخصصات المطلوبة كعيادات جراحة العظام والكسور وآلام العمود الفقري وعيادات القلب والغدد الصماء والسكري وجراحات البدانة والسمنة المفرطة وعيادات التجميل والأنف والأذن والحنجرة والأطفال والنساء والتوليد وأطفال الأنابيب وعيادات الجلدية والأسنان وعيادة أمراض السرطان والأورام وعيادات الأمراض الباطنية والأمراض الانتقالية وأيضا عيادات جراحات العيون وجراحات المسالك البولية ، كذلك لن ننسى الوحدات الطبية المتخصصة لغسيل الكلى وعمليات زراعة الأعضاء ، وبالنسبة للأقسام التشخيصية سيحتوي على مختبر لتحاليل الدم والأحياء الدقيقة مع قسم متطور للأشعة وأجهزة الرنين والأشعة المقطعية وغيرها من العيادات الطبية. وعند سؤالنا عن الخدمات الجديدة المقدمة في المستشفى التايلندي الملكي للمرضى:صرح عبدالله الكعبي بتوفير خدمة جديدة فريدة من نوعها وهي خدمة الستين ثانية للمرضى ، أي بمجرد دخول المريض لقسم الاستقبال سيحظى بترحيب وبعناية بالغة وستتم إنهاء كافة إجراءاته من تسجيل للبيانات وفتح للملف الطبي الالكتروني وسيكون المريض في غرفة الكشف تمهيدا للفحص وسيراه الطبيب خلال ستين ثانية فقط حيث أن هذه الخدمة ستكون مطبقة حصريا فقط بالمستشفى التايلندي الملكي حرصا منا على أهمية عامل الوقت في علاج المريض ، أيضا سيكون هنالك خدمة الانتقال من وإلى المستشفى لخدمات الإسعاف الحرجة بطائرات الهيلوكبتر للأماكن التي يصعب الوصول لها بالإسعاف العادي حيث سيتوفر بالمستشفى الجديد مهبط للطائرات الإسعافية قريب مباشرة من غرف العمليات. خدمة استقبال من وإلى المـطار لمرضى الدول المجاورة ونتميز أيضا بتقديم خدمة استقبال من مطار حمد الدولي للمرضى الزوار القادمين من الدول المجاورة بغرض السياحة العلاجية وتأمين كافة متطلباتهم بدءا من تأشيرة الدخول وغيرها حسب الرغبة طوال فترة إقامتهم بدولة قطر حتى موعد مغادرتهم .يتميز طابع العلاج التايلندي بالاهتمام بالمريض حتى في فترة النقاهة فهل تلك الخدمة متوفرة بالمستشفى الجديد؟هذه المفاجأة التي نعمل عليها حاليا حيث ستتوفر خدمة الاستجمام وخدمة النقاهة الطبية التي يحتاجها المريض بعد إقامته بالمستشفى حيث ستتيح هذه الخدمة للمريض أن يقضي فترة النقاهة بالمنتجع الطبي بداخل المستشفى الذي به إطلالة ساحرة على حمام السباحة والحديقة حيث يتميز المنتجع الطبي بالخصوصية المطلقة والغرف مصممة لتكون مجهزة تجهيزا طبيا كاملا غير مرئية للمريض بحيث يشعر كأنه في فترة لقضاء الإجازة والاستجمام كأي منتجع آخر كل ذلك سيكون تحت إشراف ورعاية طبية وتمريضية مدربة وعالية المستوى للتدخل السريع في حال لزم الأمر.وأجاب عبدالله الكعبي عند سؤالنا عن الدور المنتظر للمستشفى التايلندي الملكي في تنشيط قطاع السياحة العلاجية :بالتأكيد المستشفى التايلندي الملكي من المنتظر أن يكون له دور لا يستهان به في تنشيط قطاع السياحة العلاجية في قطر فالجدير بالذكر أن مملكة تايلند تحتل مركزا متقدما على مستوى العالم في هذا القطاع مما سينعكس إيجابيا على المستشفى الجديد نظرا لأن هذه التجربة فريدة من نوعها وليس لها مثيل حيث تعتبر هذه المستشفى الوحيدة والأولى من نوعها على مستوى الخليج والشرق الأوسط وبالتالي العامل الجغرافي والخدمات الطبية الراقية ستلعب دورا مهما في جذب المرضى وعائلاتهم من الدول الخليجية والعربية المجاورة للاستفادة من المستشفى التايلندي الملكي، لذلك في غضون سنوات من المتوقع أن تصبح دولة قطر الوجهة السياحية الأولى للعلاج على مستوى الخليج على أقل تقدير. عبدالله حمد الكعبي وعن رأيه في دور التعاون بين المستشفى التايلندي الملكي ولجنة السفر للعلاج بالخارج؟أجاب عبدالله الكعبي بأن توافر العلاج الحديث بداخل دولة قطر سيجعل لجوء المريض أو اضطراره للسفر للعلاج بالخارج هو الخيار الأخير ضمن قائمة خياراته العلاجية، بكل تأكيد سيكون هنالك تنسيق وتعاون مشترك بينهم يصب في مصلحة خدمة المرضى .وختاما سألناه عن عامل اللغة واختلافها وكيف من الممكن تجاوز هذه الصعوبات فأجاب: إن عامل اختلاف اللغة ليس بالأمر ذي الأهمية، فالمستشفى التايلندي المشغل للمشروع لديه خبرات طويلة في التعامل مع المرضى العرب وبالأخص الخليجيين حيث لديها طاقم طبي يتحدث عدة لغات من ضمنها اللغة العربية وأيضا سيتوافر لدينا مترجمون عدة يتقنون اللغة العربية والمصطلحات الطبية المتداولة لذلك نضمن للمرضى سهولة التعامل والتواصل ، وفي الختام شكر الأستاذ عبدالله الكعبي المجلس الأعلى للصحة متمثلا بمكتب سعادة الوزير وقسم المنشآت الطبية على التعاون ونتمنى الدعم المستمر لإنجاح هذا المشروع القومي.
20111
| 14 نوفمبر 2015
أكد الدكتور طه الزبون مدير عام شركة تطوير المناطق التنموية الأردنية في تصريحات خاصة لـ "بوابة الشرق" تطور التعاون الاقتصادي بين الأردن وقطر في مجال الاستثمارات في القطاعات السياحية مشيرا إلى أن المملكة تقدم كافة التسهيلات للمستثمرين لتنفيذ مشروعاتهم مستفيدين من الإجراءات السريعة التي وفرها قانون الاستثمار الجديد لتذليل العقبات أمامهم. وأفاد الدكتور الزبون بان هناك خطة لزيارة دولة قطر والإلتقاء برجال الأعمال وممثلي القطاع الخاص لتوضيح الفرص الاستثمارية العديدة التي تمكنهم من اقامة المشروعات الكبرى، نظراً للعلاقات الوطيدة التي تربط الأردن بالشقيقة قطر والحرص على تنمية المشاريع الإستثمارية للقطريين في المملكة بما يخدم مصلحة البلدين الشقيقين.وأضاف الدكتور الزبون: إننا كشركة تطوير مناطق تنموية نقوم بالتركيز حالياً على جذب الإستثمارات في منطقة البحر الميت بإعتبارها واحدة من اهم المناطق السياحية في العالم، ويهمنا كثيراً جذب المزيد من الإستثمارات القطرية فيها، علما بانه يوجد في البحر الميت حاليا استثمارات لدول عربية وخليجية من ضمنها قطر، وقد وصل حجم الإستثمار فيها لمليار دينار اردني. كما أننا نتوقع زيادة حجم الإستثمارات في البحر الميت لعدة اسباب أهمها: ما تمتع به المملكة الأردنية الهاشمية من إستقرار وامان اضافة الى رعاية المستثمرين مما عمل على توفير البيئة التي يسعى إليها كل مستثمر وتجعله مطمئناً على مشاريعه وضامنا لعوائدها التجارية. فرص عديدة لإقامة مشاريع للسياحة العلاجية في البحر الميتكما أن من الأسباب المشجعة للاستثمار، ما تتميز به منطقة البحر الميت بشكل خاص في مجال السياحة العلاجية، اذ إنه من المعروف عالمياً وطبياً أن تركيز الأكسجين في هواء منطقة البحر الميت هو الأعلى في العالم لكون المنطقة الأكثر إنخفاضاً على سطح الأرض، الأمر الذي وفر لها امكانيات هائلة في علاج كثير من الأمراض بسبب طبيعة مناخها ومياهها الغنية بالمعادن والتي تساعد على تقوية التأثير الشافي لأشعة الشمس. ومن المثبت علميا أن معالجة داء الصدفية في منطقة البحر الميت أدت إلى شفاء ما نسبته 70 إلى 85 في المائة من الحالات المعالجة، مما شجع الأطباء على توصية المرضى بالعلاج في منطقة البحر الميت من الامراض الجلدية المزمنة مثل الاكزيما والصدفية وغيرها. لذلك فان المنتجعات العلاجية والسياحية في البحر الميت تلقى استقطابا كبيرا من السياح والزوار ومن مختلف انحاء العالم مما يشجع التوسع في المشاريع الاستثمارية الخاصة بالسياحة العلاجية في منطقة البحر الميت.وحول المشاريع التي يجري التخطيط لها قال مدير عام شركة تطوير المناطق التنموية الأردنية انه تمت الموافقة مؤخرا من قبل مجلس ادارة الشركة على إقامة مشروعين استثماريين يتضمنان فنادق وذلك ضمن منطقة الكورنيش شمال البحر الميت، كما طرحت الشركة عطاء تصميم لإنشاء شاطئ سياحي جديد في البحر الميت على مساحة تبلغ 40 دونما وسوف تقوم بإدارة الشاطئ بشكل مباشر. وقال الدكتور الزبون انه يمكن كذلك لمشروع الكورنيش أن يوفر 56 فرصة استثمارية بلغ عدد الفرص التي حصلت على موافقة لتنفيذ مشاريع منها لغاية اليوم حوالي 10 فرص استثمارية.كما أكد الدكتور الزبون ان الشركة تولي عناية خاصة للمشاريع الاستثمارية في منطقة الكورنيش، حيث ستعمل على توفير جميع الخدمات التي يحتاجها الزائر من خدمات لوجستية ومراكز تجارية إضافة إلى تطوير منطقة البحر الميت بشكل عام من خلال إيجاد سلسلة من 12 منطقة استثمارية ذات مراكز تجارية وخدمية يرتبط حجمها بحجم المنطقة التي تتوسطها مع الحفاظ على المميزات الطبيعية والاقتصادية الخاصة بتلك المنطقة.وأفاد الدكتور الزبون بأن كلفة البنية التحتية لمنطقة البحر الميت التنموية الممتدة على مساحة 40 كيلومترا مربعا تقدر بنحو 180 مليون دينار، متضمنة إنشاء الطرق والشوارع ومحطات لمعالجة الصرف الصحي وتحلية المياه والكهرباء وغيرها. ومما يزيد من جاذبية الفرص الاستثمارية في منطقة البحر الميت احتواء المنطقة لبنية تحتية جيدة كما أنها تتصل مع العاصمة عمان والمطار بطرق رئيسية الأمر الذي يؤهلها لأن تكون من اهم المناطق الجاذبة للاستثمار في المملكة.
627
| 09 أبريل 2015
كشف ستيفان دو بورن، الذي يعمل في وكالة "نوفا كور بوس" المتخصصة في السياحة العلاجية، أن هناك دولا أوروبية تعالج بعض الأمراض أسرع وبتكاليف علاجية أقل من دول أخرى، مثل إسبانيا وهولندا والمجر وتركيا. وأوضح بورن أنه في هولندا يتم إجراء عمليات الليزر لقصر النظر أو طول النظر ولا بؤرية، وهي علة في العين "العدسة" تجعل الأشعة المنبعثة من نقطة لا تجمع في نقط بؤرية واحدة، حيث يبدو ذلك غير واضح، لافتا إلى أن الاقتصاد في هذه العملية يصل إلى 40% في هولندا، و60 % في تركيا.
1537
| 06 نوفمبر 2014
تجاوز فائض حساب السياحة العلاجية بكوريا الجنوبية 100 مليون دولار للمرة الأولى في العام الماضي.وقال بنك كوريا المركزي، إن الإيرادات الخاصة بالسياحة العلاجية في الفترة من يناير إلى نوفمبر من العام الماضي بلغت 187 مليون دولار، بزيادة 35.3% عن نفس الفترة من العام السابق أي ما يعادل 138 مليون دولار. وتشير إيرادات السياحة العلاجية إلى نفقات الأجانب في كوريا الجنوبية من أجل العمليات الجراحية أو تلقي العلاج الطبي. وفي المقابل انخفضت النفقات الخاصة بالسياحة العلاجية للمواطنين الكوريين الجنوبيين في الخارج بنسبة 11.2 بالمائة إلى 86 مليون دولار خلال الفترة المذكورة. ويرجع السبب في ارتفاع فائض الحساب إلى زيادة نفقات الأجانب على السياحة العلاجية في البلاد بوتيرة أسرع من نفقات المواطنين الكوريين في الخارج.
316
| 08 يناير 2014
مساحة إعلانية
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
11334
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
9598
| 13 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
7738
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5934
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4652
| 12 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
4134
| 11 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
4060
| 12 نوفمبر 2025